ســـوســـوالشام.

أنا سوسو، قصتي هذه واقعية مئة بالمئة.
انا سوسو، فتاة غاية في الجمال، يهتز الأولاد عند رؤيتي، والبنات أيضا. نحن عائلة صغيرة مؤلفة من بابا وماما وأنا وأخي الذي يصغرني بسنة واحدة فقط. أخي عدنان كان وما يزال بريئا كالقطة المغمضةولا يهتم إلا بدراسته فقط. كنا نعيش في بيئة محافظة في حي شعبي تابع لإحدى العواصم العربية العريقة والتي تتصف بالفقر، فمعظم السكان عندنا فقراء، مع أن حالتنا المادية كانت وسط حيث أن والدي يعمل مهندس ووالدتي تعمل طبيبة. على الرغم من أن والدي متزمت فإنه كان يعشق أمي ويرغب أن ينيكها ليل نهار، وقد لاحظت هذا في وقت مبكر من طفولتي، وأذكر في طفولتي كيف كان يقضي معها ساعات طويلة وهو ينيكها بكل طقوس الجنس، وعندما كنت أراقبهم من فتحة الباب وأسترق السمع كنت أسمع آهات الماما وأحسدها على ما هي فيه. مرة تظاهرت أنني خائفة من الأشباح فسمحوا لي أن أنام معهم في نفس السرير، وتظاهرت بأني نائمة وكان الضوء خافت وبدأ الفيلم، ما أكثره من إثارة، ماما تقول لبابا كسي مولع، نيكني، اليوم جهزت كسي، جاءت أختك نور وساعدتني وعملنا السكر ونتفت لي كسي عشانك يا حبيبي، حتى نور تعرف أنك تحب الكس
المنتوف، فقال والدي إحذري نور، صحيح إنها أختي، ولكنها شرموطة، تعجبت كيف يقول بابا هذا الكلام عن أخته. قالت ماما: أنا كمان نتفت كس نور، فسألها كيف شكله، فبدأت ماما تشرح له شكل كس أخته المغري وتدخل بالتفاصيل، لون الشعر الأشقر والبظر الكبير المتدلي كزب طفل صغير، والشفرين والفتحة الواسعة، ثم شرحت له تفاصيل جسم أخته المغري وشكل نهدها المنتفض. تعجب بابا لكون أخته الغير متزوجة تنتف كسها، ثم أكد لماما أنه لا بد أن تكون قد صاحبت من ينيكها، وصدرت منه تأوهات بأنه هو أيضا يرغب بنيكها لو استطاع، قال لها أنه لا يتخيل أن أحدا جدير بفتح كس عمتو نور غيره هو، آه لو أستطيع ذلك. انتصب زب بابا وبدأت ماما بمصه، أما أنا الطفلة البريئة فلم أعد بريئة، بدأت بصمت أحك كسي وبدأ السائل ينزل منه، تمنيت لو ينزل بابا إلى كسي فيلحسه بدلا من لحس كس ماما. بعد قليل قال لها بابا بأن تأخذ وضعية الكلب، فقرفصت كالكلب وتعجبت كم كسها واسع ومفتوح، وعندما كبرت قليلا فهمت أنني خرجت من هذا الكس الواسع، نيال بابا على هذا الكس، ولكن المسكين لا يدري أن هذا الكس ليس له فقط، فماما على الرغم من كونها محافظة ومحتشمة إلا أنها عندما
تشتهي الزب تصبح كاللبوة المتوحشة وهذا ما عرفته عندما كبرت. أدخل بابا زبه الطويل في كسها، ثم قالت حبيبي نيكني من طيزي، ففعل وأدخله في طيزها، ويبدو أن طيز ماما معتادة على النيك من قبل، ظلوا هكذا وأنا غفوت وهم ما زالوا يتنايكون صرت أفكر بالجنس منذ نعومة أظفاري، وأتخيل كل الرجال والأولاد بأيورهم الطويلة، وزاد في شبقي وشهوتي تلك التجربة البسيطة عندما ذهبت مع صديقتي سميرة وعمها خالد إلى أحد المسابح الراقية خارج المدينة بعد أن سمحت لي والدتي بذلك دون علم والدي، حيث أن والدي كان مسافرا وكانت والدتي تثق بخالد، وقالت له دير بالك على سوسو فقال لها سوسو بعيوني. عندما وصلنا إلى المسبح قال لنا عمو خالد أنه يجب أن نرتدي المايو، بعد أن نستحم حفاظا على نظافة المسبح. كانت صديقتي تحضر معها مايو أزرق، أما أنا فلقلة خبرتي لم يكن معي مايو. ماما طلبت مني أن اسبح بملابسي العادية، ولكن إدارة المسبح لم تسمح بذلك حفاظا على المظهر الحضاري للمسبح الذي يرتاده الأجانب وخاصة الفرنسيين والألمان. وأذكر أول ما دخلنا المسبح وشاهدت البنات بمختلف الأعمار صغارا وكبارا وهن شبه عاريات بالمايو أو البيكيني، ولاحظت كيف أن
عيون عمو خالد بدأت تاكل من هذه الكتل الجنسية المغرية، فقلت لعمو خالد:  أنظر هؤلاء البنات الخنازير، لا يستحون ، فضحك وقال:  أصبري، سوف تصبحي مثلهن بعد قليل . حاولت أن أسبح بملابسي العادية ولكن دون جدوى، إدارة المسبح قالت ممنوع بلهجة صارمة، فاشترى لي عمو خالد مايو من المسبح لونه نهدي ضيق، وعلى ما يبدو أنه اختاره هكذا لكي يتلذذ برؤيتي فيه ومشاهدة تفاصيل جسدي النحيل. ذهبت أنا وسميرة إلى الحمام فاستحمينا معا، بعد أن خلعنا ملابسنا، وساعدتها في خلع الستيانة الصغيرة التي تخبئ خلفها حلمتين كبيرتين وبداية نهود، كانت سميرة تضع بعض المحارم تحت الستيانة لكي يبدو نهدها كبير، وهذا ما كان يثير حفيظة عمو خالد الذي كان يشتهيها ويتمنى لو يظفر بهذه النهود لطفلة لم تنتهي من المرحلة الإبندائية بعد. وتعجبت لرؤية كس سميرة وجسدها العاري وكان على كسها بعض الشعيرات الخفيفة وكان كسها واسع وجميل أما طيزها فكانت مثل البلكونة حيث كان لها فلقتان وكأنها سيدة متزوجة. ونحن نتحمم لمست كسها والشعيرات القليلة و شعرت بنشوة فظيعة وتمنيت أن يصبح لي شعر مثلها كي أنتفه وأعرض كسي على بابا لكي ينيكني، فقد كنت أحلم به ليل نهار.
وانزلقت يدي على طيز سميرة وحلماتها فضحكنا قليلا ولبسنا المايو. كاد المايو يتمزق وهي تدخله بصعوبة في جسمها، وكان كسها يظهر ويبرز بكل معالمه من تحت المايو كفلقتين منفصلتين عن بعضهما، أما طيزها فكان المايو يظهر منها أكثر مما يستر. هذا الملعون عمو خالد اشتراه لها على هذه الشاكلة لكي يتمتع برؤيتها ويبدو أنه أيضا يتمتع بمشاهدة الرجال وهم يتلوعون، وكاد الرجال يأكلونها بأعينهم. أما أنا فلاحظت أن عمو خالد ينظر إلي باستمرار، ولأنني لا أعرف السباحة وبعد أن قفزت فجأة في الماء وكدت أغرق، قفز ورائي وأنقذني وكانت يداه تجوب كل أنحاء جسدي. بدأ يدربني على السباحة فمددني على بطني فوق الماء وطلب مني أن أحرك قدماي إلى الأعلى والأسفل، وكانت يداه تمتد إلى جميع أرجاء جسمي، فتذكرت والدي وهو يتلمس ماما وهي تتأوه، تلمس طيزي وكسي وبعد مدة ثبتت يده على كسي وبدأ يدغدغ كسي واستقر إصبعه بين فلقتي كسي الصغير، حتى أن سميرة لاحظت ذلك، شعرت بعدها بلذة جميلة وبرطوبة بين فخذاي. علمت من سميرة لاحقا أن عمو خالد كان يشتهيها ويحاول إغواءها ومرة جاءها وهي نائمة ولعب بكسها، إلا أن سميرة كانت في موال آخر فهي تعشق البنات فقط،
ولكنها تتلذذ بحرق أعصاب عمو خالد. وكانت أول تجربة لي مع الأولاد وأنا في الصف الخامس حيث تعرفت على صبي إسمه كايد يكبرني بثلاث سنين وهو إين الجيران وقال لي أنه يحبني وأنه شاهد مرة أفخاذي البيضاء وأنا أنشر الغسيل على السطح فأعجب بي، وأنه يحلم بي ليل نهار. أعجبتني الفكرة وتخيلت نفسي أرتمي بين أحضانه ويفعل بي ما كان يفعله أبي بماما. قلت له أنا كمان بحبك. صار يرمي لي رسائل العشق والغرام من فوق سطح منزلهم إلى سطح منزلنا. أخبئ الرسائل في كلسوني حرصا على ألا يشاهدها أحد. كانت الرسائل تتبلل من شدة الهياج الذي في كسي وأنا أحلم بهذا الصبي الوسيم. كان كسي ما يزال بدون شعر وصدري ممسوح لم ينبت به شيء بعد. إلا أن غريزة الجنس كانت قوية. طلب مني كايد مرة أن نلتقي على السطح في آخر الليل، فقررت المغامرة. بعد أن نام أهلي صعدت إلى السطح وجاء كايد من السطح المجاور وقفز فانبطحنا أرضا في عتم الليل وقال لي أنه يهيم بي ويعشقني ويريد أن يتزوجني، ثم بدأ يقبلني من شفتاي، ويا لها من قبل أشعلت ***** في جسدي الصغير. ثم بدأ يلحمس على طيزي وظهري، وأنا ك نت أرتدي قميص نوم خفيف وكلسون ضيق مثل كلاسين ماما، فرفع قميص
النوم ومد يده إلى الكلسون وبدأ يلحمس على كسي من فوق الكلسون ثم أدخل يده تحت الكلسون وبدأ يدعك في كسي حتى اشتعلت *****. سألته كيف له وهو بهذا العمر أن يعرف عن الجنس فأخبرني أن جارتهم وهي متزوجة علمته كل فنون الجنس، دهشت لهذا الخبر، ولكننا ضحكنا أيضا. قال لي هل ترغبي أن ألحس لك كسك؟؟ ترددت في البداية ولكن بدافع الفضول قبلت. فتح رجلاي وانبطح إلى الأرض وبدأ يأكل كسي وبدأ السائل ينزل وأنا أحلق ولا أدري ما يحصل. بعد قليل جاءتني الرعشة الجنسية، وبالمناسبة لم أعرف في حياتي رعشة أجمل وأقوى من هذه الرعشة الأولى. بعدها نمت في حضنه قليلا واسترخيت حوالي ربع ساعة، وإذا بي أسمع صوت ماما تبحث عني. نزلت عن الدرج مسرعة فلاحظت ماما إرتباكي وسألتني ما بي، فقلت لها كنت أحلم بكابوس وصعدت إلى السطح أشتم الهواء. نمت تلك الليلة وأنا أحلم بكايد وكسي ظل يقطر العسل طول الليل، عندما صحوت في الصباح تمنيت لو أن لسان كايد يداعب كسي الحزين الجزء الثاني في اليوم التالي إلتقينا على السطح أنا وكايد وكنت أرتدي بنطلون سترتش ضيق لونه نهدي ولما رآني كايد جن جنونه وبدأ يبوسني ويدعك بجسمي ثم نزع عنه بنطلونه فرأيت زبه منتصبا
يخترق عتمة الليل وطلب مني أن أمسك زبه كما تفعل النساء، ففعلت وكان زبه قصيرا رفيعا يشبه زب الكلب، ولكنه كان منتصبا كالحديد، طلب مني أن أمصه ففعلت ذلك وتذكرت منظر ماما وهي تمص أير بابا الكبير والذي لا أعرف كيف يدخل كله بها. بدأ كايد يبعبص في كسي وطيزي وأنا أمص وأمص حتى قذف في فمي بضع قطرات قليلة فشعرت بطعم السائل الدافئ، ثم نزل إلى كسي وأشبعه لحسا ولعق البظر الصغير فكدت أجن وظل كذلك حتى قذفت وأنا أخرمشه بأصابعي. في اليوم التالي رويت حكايتي لبنات صفي فجن جنونهم وتهيجوا وأصبحت كل واحدة منهن تشتهي الصبيان. على سيرة المدرسة، كان معنا إحدى البنات إسمها وسام وقد بلغت مبكرا وأصبح لها أثداء وطيز كبيرة وكس كبير مليء بالشعر في سن مبكرة، وكانت تحدثنا عن دورتها الشهرية فنشعر بالغيرة، ننطر إليها وكأنها سيدة بكل معنى الكلمة. كان كس وسام مصدر رزقها، فكانت تأخذ من كل بنت مبلغ يعادل ربع دولار مقابل أن تذهب معها إلى الحمام وتخلع ملابسها وتسمح لها برؤية كسها المليء بالشعر، ولمن ترغب يمكنها لمس وتحسس هذا الكس الرهيب مقابل دفع المبلغ مرتين. أخبرت ماما عن قصة وسام وأنني شاهدت كسها المليء ب الشعر ولمسته،
فأخبرت ماما بابا الذي هاج وماج وضربني وقال لي هذه البنت شرموطة، وكان يضربني أكثر شيئ على طيزي، ومنعني من الذهاب للمدرسة لمدة أسبوع. تعلمت الدرس، الحفاظ على الأسرار وعدم إخبار ماما بأي شيء...تكررت حالتي مع كايد حوالي الشهر إلى أن عملت ماما لنا كمين ومسكتنا بالجرم المشهود فمنعتني عنه بقسوة ودون رحمة وفرضت علي رقابة صارمة دون رحمة. كنت أخبر صديقتي سميرة بكل أسراري وكانت متعاطفة معي وصرنا نجتمع سوية في بيتنا ونقوم أحيانا ببعض الممارسات التي عرفت بعدها أنها تسمى سحاق. كانت سميرة تداعب نهودي الذين بدأوا يظهروا قليلا، في حين أنها هي ذاتها بلغت مبكرا وكان لها بزان جميلان وكس أجمل من كس برتني سبيرز. نلحس أكساس بعض ونتبادل القبل ومص الشفايف حتى تأتينا الرعشة الجنسية. مرة دخلت علينا خالتي نور وهي طالبة في الجامعة كلية الآداب وشاركتنا حفل السحاق بعد أن ضحكت وقالت أننا ما نزال صغار على مثل هذه الأمور، ولكن خالتي نور قالت لسميرة: نيالك على هالكس . سميرة لم تدم طويلا في حياتي لأنها سافرت إلى دولة عربية، وأنا أتابع أخبارها وقد أصبحت محترفة النيك وقد لوعت الكثير من الأيور ...الجزء الثالث في الصف
التاسع وكنت قد كبرت وأصبحت بنت فرفورة وبتجنن ويرتعش الأولاد لرؤية طيزي وهي تهتز قررت أن أكون بنت مؤدبة لا تفكر بالرجال. ولكن حصلت حوادث كثيرة أقنعتني أن النيك هو هدف البنات والأولاد، فصرت أهتم بنفسي وأرتدي الملابس التي تثيرني قبل أن تثير الآخرين، أضع المكياج على وجهي وأفعل غيره الكثير...بينما كنت أجلس في الباص عائدة من المدرسة إلى البيت، وكان على ما يبدو شكلي يثير الرجال، وكان الباص مزدحما، أحسست بشيء صلب يضغط على كتفي، لم أعرف ما هو، وبدأ هذا الشيء يتحرك جيئة وذهابا، ثم زاد في الحركة، نظرت حولي وإذا بشاب يقف فوقي في ممر الباص ووجهه محمر من الخجل والإرتباك، وهذا الشيء يعود له، أدركت أن هذا الشيء هو زب ذلك الشاب، وأنه يحك زبه بكتفي من شدة الهيجان، لا أعرف إن كان هذا إغتصاب أم ممارسة متطورة للعادة السرية. أعجبتني اللعبة وشعرت بالشفقة على هذا الشاب الممحون الذي يبحث عن كس يطفئ به لهيب أيره، فلم أمانع ولزمت الصمت لكي أعرف أين سيصل، مضى حوالي عشر دقائق وهذا الزب يحك بي ويتصلب أكثر وأكثر، ثم فجأة أحسست بشيء ساخن فوق كتفي، وبعدها انتشرت الرائحة، إنها رائحة الجنس، رائحة نطافه، عندها شعرت
بالقرف والإرتباك، إبت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق