عندما كنت فى سن السابعه عشرة من عمرى كانت بجوار
منزلنا جارة جامدة جدااااا وجسمها مالوش حل وكان عندها بنت تصرغنى بعامين
كانت تقف فى البلكونه بقميص نوم والسيتيان والكيلوت وكانت تتعمد اغرائى او
كنت احس بهذا انه اغراء وبعد فترة وجيزة استطعت ان اشغل عقل بنت الجيران
وتعددت لقائاتنا السخنه والحمرااااااااااء وفى يوم من ذات الايام استدرجتها
الى منزلى وبرغبتها وقولت لها ما تيجى نقعد شويه قالتلى لما ماما تنزل
هجيللك ويعد ساعه تقريبا وجدت الجرس يرن فتحت الباب وجدتها امامى فى احسن
ثياب وكانت ترتدى جيب قصير وبلوزة مفتوحه من الصدر وكان صدرها متوسط شديد
البياض بارز الحلمات وفى نفس اللحظه كنت اشاهد قنوات الدش الاباحيه فشاهدت
منظر جنسى وجدتها استمتعت وقولت لها ايه رايك نعمل زيهم قالتلى لا انا لسه
عذراء قولت لها مش تخافى هتعامل من وراااااااااا شلحت الجيب والبلوزة رايت
بدر فى تمامه وكانت لا ترتدى اى شىء تحته اجلستها على كنبه الانتريه وجلست
بجوارها اتحسس جسدها الخرافى الفاتن ونزلت يدى على صدرها الجميل الابيض
مثل الشمع وكانت حلماته واقفه وبارزة جدا ولونهما وردى وقعدت الحس حلماتها
وعلى بطنها ثم نزلت على كسها صغير الشفايف بارز و*****ها كان طوله تقريبا
1سم وجلست الحس فيه وهيا تئن وتتئوة من اللذة والمتعه .فسال من كسها سائل
خفيف منها ثم قلبتها على بطنها وارى مالم تراة عينى من قبل طيزها ملفوفه
مثل الكورة وبيضاء وكان الخرم مش واسع اوووووى ادخلت اصبعى ولعبت فى طيزها
وهى تقول اة حبيبى كنت فين انت اللى بحلم بيه ينيكنى يلا دخلو كله. ثم
اجلستها ودخلت زبرى فى فمها وقعدت تلحس فيه وتقول زبك جميل وكبير وعريض .
انت بزبك دااا هتوجعنى يا روحى ثم بللت زبرى بفازلين ثم دخلتو فى طيزها وهى
تتالم من الوجع وتقول حرام عليك خرجه بقى كفايه. طيزى بتوجعنى واستمريت
على كدا فترة ثم قلبتها على ظهرها ومررته من على كسها لاداعب *****ها وتاتى
شهوتها وتنزل لبنها الابيض الشفاف ثم وضعتو بين بزازها وهى تلحسه بلسانها
ثم قالت لى نزلهم فى طيزى حبيبى ما تجبهمش برة ماشى حبيبى . وبعد قليل حسيت
انى هنزل قلبتها على بطنها ودخلت زبرى فى طيزها وبعد فترة نزلت لبنى فى
طيزها قالت سخن اوى اححححححححححححح بيغلى وبعد هذا اللقاء تعددت لقائتنا
السخنه ............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق