الانتقام

عندما انتهى النقاش بينهما أدرك وائل أنه خسر زوجته الثرية منى إلى الأبد ن فهي لن تغفر له أبداً تلك الغلطة خاصة وأنها لا تفرق بين سكرتيرتها كمستخدمة في شركتها تتقاضى أجراً منها وبين وائل الزوج الشاب الذي صنعته بأموالها .
بات وائل ليلته في فندق رخيص تلك الليلة وشرب من الويسكي ما أفقده رشده إلا أنه ضاق ذرعاً بفقره وعجزه عن الاستمرار بحياته المرفهة إلى جانب أموال منى فقرر الانتقام .في مساء اليوم نفسه عاد إلى فيلا زوجته الأشبه بالقصور ولاحظ تردد البواب أبو أحمد في السماح له بالدخول إلا بعد إذن صاحبة الملك ، وعندما أصبح في بهو صالون الاستقبال واجهته منى بسؤالها : شو بدك يا حقير .وائل : منى أنت حياتي لننس لموضوع ونرجع مثل ما كنا .منى : في أحل*** بس يا واطي يا معدم ، عملت منك ومن أهلك بشربعدما كنتو شحاذين ، قول شو بدك وإلا طلبت الخدم ليطردوك .وائل : بدي بعض ثيابي .سرعان ما نادت منى إحدى الخادمات وأمرتها بإحضار ثياب وائل قائلة : ارمي له ملابسه من فوق ليحل عن وجهي .بعد نصف ساعة كان وائل يغادر المنزل وهو منكسر الرأس ولكن رغبة الانتقام تملأ كيانه .بضعة أيام مرت حيث فوجئت منى بهاتف صباحي من مدير مزرعتها يبلغها بأن فرسها الجديد ميتة ،ومن شدة حزنها بادرت منى لمغادرة الفيلا على عجل حيث توجهت إلى مزرعتها في إحدى ضواحي الشام لتعرف ما حل بفرسها المدللة .
بعد دخولها في الطريق الفرعية المؤدية لمزرعتها فوجئت منى بجرار متوقف في منتصف الطريق فأخذت تطلق العنان لبوق سيارتها ،ولشدة انزعاجها وتوترها لم تلاحظ اقتراب الأشخاص الثلاث من سيارتها حيث بادر أحدهم لفتح باب سيارتها وانتزع المفتاح من تابلوه السيارة بينما بادر الرجلان الباقيان بجذبها بعنف من السيارة ، ذهلت منى من هول المفاجأة ولم تدري بنفسها وهي تحاول إفلات ساعديها من يدي الرجلين إلا بكيس كبير يضمها من رأسها حتى كاحليها وحبل نايلوني يلف قدميها بعنف ويحزمه داخل الكيس ، بسبب الرعب وضيق التنفس غابت منى عن الوعي .عندما أفاقت منى من غيبوبتها وجدت نفسها في غرفة بالية حقيرة بلا نوافذ مرمية على أرض بيتونية ورائحة الرطوبة والعفن تملأ المكان توجهت نحو باب الغرفة الخشبي البشع وبدأت تضرب بكلتا يديها عليه وهي تصرخ طالبة فتح الباب ،وسرعان ما سمعت أصوات أقدام تتقدم من الباب وصوت المفتاح يدور في القفل ، كانت تهيئ نفسها لسيل من السباب والشتائم والتهديد لمن فعل بها ذلك عندما فتح الباب ووجدت أمامها شخصاً بحجم الباب غليظ الملامح ينظر إليها ببرود ، وعندما همت بالنطق كان كفه الكبير الخشن يهوي على وجها فيطيح بها على الأرض .
رفعت منى رأسها في ذهول لتجد الرجل يدخل على الغرفة ووراءه الشخصان اللذان لمحتهما عندما اختطفت من سيارتها ، بادر الضخم بالقول : أفقت يا قحبة من النوم حتدفعي ثمن غرورك غالي .لم يتح لمنى الرد عندما تقدم منها الرجلان على عجل ورفعاها من تحت إبطيها وخرجا بها من الغرفة وذاك الوحش يتبعهما حيث دخلوا جميعاً على غرفة اشد قذارة من الأولى يتوسطها منصباً خشبياً مركباً على شكل حرف X في وسط الغرفة ، وقبل أن تفيق منى من ذهولها كان الرجلان يمسكان بها ويثبتان يديها في كلا طرفي المنصب وينحنيان ليباعدا قدميها ويربطانها بالطرفين الآخرين من المنصب .
نظرت منى بذعر شديد ووجدت نفسها بلا حول ولا قوة وكانت الحبال تشد رسغيها وكاحليها بقوة على خشب المنصب الخشن تقدم الرجل الضخم منها بنظرة باردة ممسكاً بسكين زراعي كبير صدئ وقبل أن تجد تفسيراً لنواياه كان الرجل يمزق فستان منى من أعلاه على أسفله ويتركها بالسوتيان والسترينغ الضيق الذي ترتديه ،كان صدرها الكبير الوردي اللون يتسع بالكاد في حمالة صدرها بل وكانت هالة إحدى حلمتيها تطل من طرفه ، اما بظرها المنتفخ فقد بدا متمرداً على السترينغ الضيق الذي ترتديه يحاول التحرر منه بأي ثمن .تأمل الرجل الضخم منى وهي شبه عارية وأمعن النظر في فخذيها الناعمين الورديين وما بينهما ثم أمسك بكلتا يديه بالسترينغ ومرزه وألحق به حمالة صدرها ،فانطلق النهدان الورديان ممتلئان ومتدليان بدلال بحركة رجاجة شديدة الإثارة ، اما بظرها فقد بدى كثمرة استوائية ناضجة نظيفاً ومكتنزاً ينتظر من يجنيه بنهم .
بدأ الرجل يعبث بجسد منى بصمت فقد امتدت يده اولاً لرقبتها ثم إلى نهدها الأيمن حيث اعتصره بشدة قبل أن يقرص حلمته بسادية واضحة ثم سرتها ثم أمسك ببظرها بملئ يده وأمعن فيه عجناً وقرصاً ، كانت منى تتألم بصمت وتئن دون أن تتكلم .سألها الرجل : أيه رأيك فى النيك .بقيت منى صامتة وسرعان ما كان كف الرجل يهوي على وجها بصفعة زلزلت كيانها ليسألها مجدداً : سألتك يا شرموطة أيه رايك فى النيك جاوبي .
منى : ما اعرفش ، انتوا عايزين ايه مني .0الرجل : أنتي اللي عايزه وعلى العموم هتشوفي . ونتيجة لغمزة من الرجل تقدم الشخصان الباقيان من المنصب حيث قام أحدهما بالإطباق على رقبة منى والثاني على فخذيها وكسها وبدءا بتقبيلها والتهامها بنهم ، لقد كانا مثل كلبين جائعين أطلقا ليلتهما وجبة من اللحم الطازج ، كان الأول يمرر كامل لسانه على رقبتها وحلمتي صدرها ثم يعاود الإطباق على شفتيها المكتنزتين ويعضهما ويدخل لسانه الغليظ في فمها وهي تدير رأسها يمنة ويسرة بينما الثاني يشبع فخذيها وكسها مصاً ولحساً حتى بدا لعابه قد ملأ اسفل بطنها وفخذيها بالكامل ، كانت منى تقدم جذعها وحوضها نحو الأمام والخلف في محاولة يائسة للهروب من راس الرجل القابع بين فخذيها بينما كان هو يستغل حركتها لينقل وجه بين بظرها وسرتها وأعلا فخذيها .
وبسبب إشارة ما توقف الرجلان فجأة ووقفا ينظران ككلبين مطيعين للرجل الضخم الذي سألها مجدداً : ها أيه رايك فى النيك يا شرموطة .منى :سيبونى ارجوكم .
الرجل : أرجوكم ؟؟ هنا ما فيش أرجوكم ، ثم موجهاً كلامه لأحد الرجلين : أديهالها .
سارع الرجل إلى أحد أركان الغرفة وتقدم من منى حاملاً إبرة طبية ممتلئة بسائل ما ودون تردد جثا على جانب منى وأمسك بفلقة طيزها وغرز الإبرة بقسوة في لحمها الوردي الذي ارتج لدخول الإبرة فيه ، ثم أفرغ محتوى الإبرة في فخد منى .أحست منى بشكة الإبرة وبثقل المادة التي ضخت في طيظها واعتقدت لوهلة أنها ستغيب عن الوعي ، إلا أنها وبعد بضعة ثوان بدأت تحس بحرارة غريبة تنتشر في أرجاء جسدها وبحالة توتر شديد تنتابها .الرجل الضخم : دلوقت تبوسي رجلينا علشان نرضى ننيكك يا قحبة .بدا الرجل يخلع ثيابه ببطئ وكذلك فعل الشخصين الآخرين ، نظرت منى حولها لترى الرجل الضخم وقد تدلى منه زبر كبير ، كان جسده مليء بالشعر مثل الغوريلا وكان الرجلان الآخران أقل منه قليلاً لكن رائحة الثلاث كانت من القذارة بحيث أحست منى بأنفاسها تتقطع .وقف الرجل الضخم في منتصف الغرفة وبدأ يمسك بزبره في إحدى يديه ويلعب به باليد الأخرى بينما تقدم الرجلان الآخران من منى وبدأ كل منهما بدعك زبره بفخذيها تارة وبطنها تارة وبظرها مرات أخرى ،وكان زبرا الرجلين قد تصلبا وبدءا يفرزان مادة لزجة شفاة كانا يمسحانها بلحم منى الوردى مما يكسبه لمعة فوق نضارته ،كانت منى غير مصدقة أنها تحس بشهوة شديدة حيث بدء كسها بالتمدد والتقلص بعنف وإفراز ماءه بغزارة وكانت أنفاسها تعلو وتهبط بشدة بينما تصلبت حلمتا نهديها بشكل لم تعهده من قبل ، أدركت منى أنها حقنت بمادة مهيجة وعندها استسلمت لتشنجات جسدها الراغب بشدة بالسكس .الرجل الضخم : ايه رأيك دلوقت بالسكس يا قحبة .منى : نيكيني أرجوك نيكيني وانا ادفعلك اللى انت عايزه بس نيكنى .لم تصدق منى أنها تلفظت بهذه الكلمات ، إلا أنها أدركت أن الرجلين اللذين بادرا بفك قيودها جاهزين لنيكها حيث أمسكت بأزبر أحدهم محاولة الاقتراب منه عندما صفعها الرجل الضخم مجدداً على وجها قائلاً : موش دلوقت ، فى الأول تمصي زبري وتجيبيه فى بقك .دون ان تبالي منى بالصفعة التي هوت على وجها انكبت على ركبتيها وأمسكت زبر الرجل الضخم بكلتا يديها وبدأت بلحسه بنهم ، كانت تتجاهل الرائحة النتنة المنبعثة من الرجل وتنهال على زبره الضخم لحساً وتقبيلاً مستعجلة عملية نيكها فقد كان كسها ينبض بعنف ويسبب تشنجات تظهر على حركة حوضها .الرجل الكبير : حطيه فى بقك كله يا شرموطة .فتحت منى فمها وأدخلت الزبر القذر في فمها وكانت شفتيها تتمزقان لاستيعاب هذا الحجم الضخم ولم يغطي فمها سوى راس الزبر الضخم عندما أخذ الرجل يدفعه في أعماق حلقها وهو يمسك بمؤخرة رأسهما لمنعها من تحاشيه ، استمر الرجل في إدخال زبره في حلق منى حتى كادت أنفاسها تنقطع ثم بدأ يدخله ويخرجه من فمها بقسوة وشدة وهو يمسك بأذني منى بملئ كفيه ويعود ليخرجه ويصفعها به على وجها وذقنها وأنفها ورقبتها بسادية وهو يقهقه ويقول : حبيتي زبرى يا منيوكه .
كانت السوائل التي تسيل من كس منى قد بلغت ركبتيها وكانت تشنجات حوضها تتوالى بعنف لدرجة أحست منى أن ظهرها قد انسكب مرتين أو أكثر لكن كسها ما زال بحاجة لشيء يملؤه بالكامل .أمسك الرجل الضخم فجأة رأس منى من الخلف ووضع رأس زبره ما بين شفتيها وسرعان ما قذف في عمق فمها بكمية مهولة من المني المالح برائحة نفاذة وهو يقول : ابلعيهم كلهم ، لو شوفت نقطة بره بقك يا ويلك مني .
دون الحاجة للتهديد كانت منى تزدرد كل نقطة من مني الرجل وتودعها معدتها حيث أحست بظهرها يأتي لمجرد فكرة بلع المني الحار .رفعت منى عينيها لتظهر للرجل ابتسامة خفيفة لتشعره بامتنانها له وبرجائها بنيكة قاسية .فهم الرجل الضخم ما تريده منى لكنه قال : بتمصي ازبار الرجاله الأول وبعدين نشوف ازاى هاننيكك يا لبوة .
هرعت منى على ركبتيها ناحية الرجلين وتناولت زبريهما بيديها وأطبقت على الأول بفمها وبدأت تدعك الثاني بشدة ونهم مستعجلة قذفهما لتنال ما تريده من النيك ، لقد كانت تمص الزبين بالتناوب وتدفعهما إلى أعماق حلقها لعلها تدفعهما للقذف بشكل سريع كل ذلك ورحمها ينبض بشدة ويسبب لها حكة رهيبة بين الشفرين مما كان يدفعها كل حين إلى استراق إحدى يديها لتحك كسها وتحك شفريها وتقرص بظرها بعنف في حين كان السائل المنسكب من كسها وكأنه حمم من بركان يغلي يسيل على باطن فخذيها ويستمر بالوصول على ركبتيها .سرعان ما قذف الرجلان منيهما وحرصت منى على ابتلاع المني متجاهلة الرائحة البشعة المنبعثة .ثم نظرت للرجل الضخم نظرة استرضاء واستجداء وبدأ تحبو ناحيته .الرجل الضخم : دلوقت هانيكك نيكة ما أتناكتيهاش فى حياتك يامتناكه .قبل أن تدرك منى ماذا ينوي الرجل فعله كان يحملها من تحت إبطيها ويرفعها لتقف ثم يتناول باطن ركبتيها ويباعد ساقيهما ويضمها على خصره ، بدون شعور اطبقت قدما منى على ظهر الرجل الذي حرر إحدى يديه وأمسك بزبره وتحسس بسرعة مدخل كسها وأولج زبره بعنف بها لقد دخل زبره بالكامل بها من أول مرة بفضل سوائل كسها الغزيرة ، كان من ذلك أن شهقت منى شهقة عالية وأرجعت راسها نحو الخلف وهي تغمض عينيها وتحيط عنق الرجل الضخم بذراعيها وتضمه بشدة .ثم بدات منى حفلة صراخ وتأوه كالعاهرات عندما كان الرجل يرفعها وينزلها على زبه الصلب الكبير بحركة ترددية كانت ترفع نهديها في الهواء وتطلقهم بثقل نحو الأسفل مما يسبب بارتجاج شديد بهما والرجل يضحك ويهمهم كالوحش في حين كانت هي تقول : كمان... كمان ، لقد كان كفيه الضخمين يحكمان القبض على طيز منى التي بدت حمراء مثل الدم وهو يرفعها وينزلها ، وكان راس منى يتراوح في حركته بين العودة للخلف والانضواء بدلع ونهم على عنق الرجل تبعاً لحركة الزب فيها ، لقد كان الرجل يرتدى منى بزبه بدون مبالغة .بقيت منى على هذه الحالة أكثر من عشرين دقيقة والرجل مثل الوحش الكاسر لا يكل ولا يمل حتى جاء ظهر منى مرات متعددة على زبه وبدا كسها أحمراً قاتماً من شدة النيك ومتباعد الأشفار ليحتوى هذا الكم الرهيب من الزب.عندما قذف الرجل الضخم منيه في كس منى أحست بتيار هائل حار يجتاح رحمها وأحشائها مما دفعها لأن تسكب ظهرها مجدداً على ايره وأن تتشنج بقوة وهي بين يديه كالعصفور الصغير .أنزلها الرجل عن زبه فلم تقوى منى على الوقوف بل تكومت على الأرض وبدأت بحك كسها بشدة وأدخلت بضع من أصابعها فيه لتبلهم وتدفعهم بفمها بنهم رهيب .تقدم الرجلان من منى حيث ساعداها على الوقوف وتمدد أحدهم على الأرض وهو يمسك بزبره ود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق