انا اسمى خالد
وانا فى حوالى الـــ 15 من عمرى كان لنا جارة بمثابة والدتى كنت احبها وهى كذلك تحبنى كولد من اولادها وانا فى هذا السن اصبحت ادرك ما معنى الزبر والكس والبزاز حيث انى لم اكن اعرفها من قبل بحكم سنى ولكنى تعلمت كل هذا من اصحابى المهم هذه الجارة كانت تمتلك كنز لامثيل له لا يحظى بهذا الكنز الا اعداد قليلة اتدرون ما هذا الكنز ........... الجمال والجسد الذى لم ولن ارى مثله فى حياتى حيث كانت تحظى ببز اسف اقصد بزين عندما تنظر اليهم لن تستطيع ان تنظر الى اى شى اخر البزاز الكبيرة البيضاء المتضخمة والحلمتين المتوهجتين من الاحمرار اما الفخدين ماذا اقول عنهم انهم اجمل وابيض واترى فخدين فى العالم اذا وصفت قصرت فى حقهم المهم كانت هذه الجارة تدخل عندنا وندخل عندها واصبحت ادخل عندها بحجة ان تقوم بشرح الواجب المدرسى حيث ان اولادها الكبير 3 سنوات والصغير 2 سنة وزوجها بطبيعة عمله فهو يتأخر فى العمل فهى دائما كانت ترانى صغيرا وانا بصراحة كنت فرحان بذالك لانها كانت تلبس الروب وقميص النوم على اساس انها قاعدة مع شيخ يعنى وانا اتفقد جسدها من شعرها الطويل وعيناها الزرقاء وبزازها البيضاء الكبيرة وزراعها الملئ باللحم والفخدين اللذان لم ارى مثلهم وانا اصبحت اتهيج من هذا الجسد الكامل المتكامل وهى زى ما بيقوله عاملة عبيطة اذ فى يوم لم لقدر ان امسك نفسى اذ بزبى ينتصب لاول مرة بهذه الطريقة وانا فى قمة الهيجان ولا اعرف ماذا افعل وهو ينتصب حتى لاحظت وانكسفت وادارت وجهها وقالت روح دلوقتى ياخالد وذاكر ولما تعوز حاجة ابقى تعالى فذهبت الى شقتنا وكانت والدتى سيدة مريضة لاتنام الا بعد ان تاخذ المهدئات والمنومات فوجت امى تاخذ العلاج وكنت اراها عندما تاخذ العلاج تصبح فى عالم اخر ومع ذلك لم انسى الجسم المتفجر الانوسة من الشعر للبزاز للفخاد ولا اجد بها غلطة فقررت اراقبها من الشباك المواجه لشباك الحمام عندها وبما اننا كنا نسكن فى اخر طابق فهى كانت تاخذ راحتها على الاخر وهى تستحم وتفتح الشباك وهى تستحم فكنت اقوم بمراقبتها وهى تقوم بتنظيف بزها الايمن وتمنيت لو اقم انا بتنظيفه والبز الايسر وتمنيت ان اقم بعصره عصر او انقض على البزين واراها وهى تستحم وتحاورنى الشهوة حتى اصاب زبرى الانتصاب وحلف ماينام الا بعد عشرة تعوضه عن الحرمان ومرت الايام واصبح النظر اليها وهى تستحم والعشرة شئ عادى فانا اريد المزيد وان اتخطى هذه المرحلة واقوم بفرق بزازها وان ارى مايسمونه مغارة على بابا اى وهو الكس وكدت ان اموت من التفكير حتى راودتنى فكرة فترددت ولكنى اخذت القرار الصائب حيث انى اعرف ان زوجها يسافر كل اسبوع يومان بحسب عمله واستغليت الفرصة وانه مسافر ووالدتى اخذت العلاج ونامت فدخلت الى حجرة امى واخذت العلاج المنوم من عندها وابتديت فى تنفيذ الخطة لازم انيك يعنى لازم انيك فتاكدت ان امى نايمة وذهبت الى شقة جارتنا الغندورة الجامدة ام بز مالهوش حل وصرخت اليها حتى فتحت الباب وقالتلى خير ياخالد فى ايه قولتلها ماما مابتردش عليا انا مش عارف اعمل ايه وجت معايا ودخلت حجرة امى فوجدتها نائمة ووجدت العلاج بتاعها جنبها فهمت ان امى اخدت العلاج ونامت وخرجت ورايا فى المطبخ وطمنتنى فى هذه اللحظة الشئ الوحيد المسيطر على افكارى هو تلك الجسد ***** البزاز والحلم بالوصول الى مغارة على بابا ( الكس ) وكنت قد احضرت لها كوب من العصير اللى هيا بتحبو وكنت مجهز المنوم وبالفعل حطيت المنوم فى العصير وهى بصراحة شربت العصير بعد الحاح منى فوجدت صوتها ينخفض ولا تستطيع ان تملك نفسها وجلست على الكرسى وهى تفقد الوعى شئ فشئ حتى نامت وانا بصراحة كنت ممكن اموت لو هى ماكنتش نامت فهى كانت ترتدى الزى المفضل عندها الروب والقميص الاحمروالروب نفس اللون وتاكدت انها نامت فقمت بفتح الروب بشويش وفجاة اصابنى الزهول حيث اننى كنت ارى الاشياء من وراء الستار كيف كان مختفر عنى هذا البز العظيم فهجمت على بزازها حيث انى كنت ارضع ثم اقفش وما تمالكت اعصابى حتى قذفت ونزلت الى فخديها والمغارة التى تختبئ وسط هذين الفخذين ........ اجمل واحمر واضخم واطرى واطعم كس شفتو فى حياتى ............ انتظرو الجزء الثانى
وانا فى حوالى الـــ 15 من عمرى كان لنا جارة بمثابة والدتى كنت احبها وهى كذلك تحبنى كولد من اولادها وانا فى هذا السن اصبحت ادرك ما معنى الزبر والكس والبزاز حيث انى لم اكن اعرفها من قبل بحكم سنى ولكنى تعلمت كل هذا من اصحابى المهم هذه الجارة كانت تمتلك كنز لامثيل له لا يحظى بهذا الكنز الا اعداد قليلة اتدرون ما هذا الكنز ........... الجمال والجسد الذى لم ولن ارى مثله فى حياتى حيث كانت تحظى ببز اسف اقصد بزين عندما تنظر اليهم لن تستطيع ان تنظر الى اى شى اخر البزاز الكبيرة البيضاء المتضخمة والحلمتين المتوهجتين من الاحمرار اما الفخدين ماذا اقول عنهم انهم اجمل وابيض واترى فخدين فى العالم اذا وصفت قصرت فى حقهم المهم كانت هذه الجارة تدخل عندنا وندخل عندها واصبحت ادخل عندها بحجة ان تقوم بشرح الواجب المدرسى حيث ان اولادها الكبير 3 سنوات والصغير 2 سنة وزوجها بطبيعة عمله فهو يتأخر فى العمل فهى دائما كانت ترانى صغيرا وانا بصراحة كنت فرحان بذالك لانها كانت تلبس الروب وقميص النوم على اساس انها قاعدة مع شيخ يعنى وانا اتفقد جسدها من شعرها الطويل وعيناها الزرقاء وبزازها البيضاء الكبيرة وزراعها الملئ باللحم والفخدين اللذان لم ارى مثلهم وانا اصبحت اتهيج من هذا الجسد الكامل المتكامل وهى زى ما بيقوله عاملة عبيطة اذ فى يوم لم لقدر ان امسك نفسى اذ بزبى ينتصب لاول مرة بهذه الطريقة وانا فى قمة الهيجان ولا اعرف ماذا افعل وهو ينتصب حتى لاحظت وانكسفت وادارت وجهها وقالت روح دلوقتى ياخالد وذاكر ولما تعوز حاجة ابقى تعالى فذهبت الى شقتنا وكانت والدتى سيدة مريضة لاتنام الا بعد ان تاخذ المهدئات والمنومات فوجت امى تاخذ العلاج وكنت اراها عندما تاخذ العلاج تصبح فى عالم اخر ومع ذلك لم انسى الجسم المتفجر الانوسة من الشعر للبزاز للفخاد ولا اجد بها غلطة فقررت اراقبها من الشباك المواجه لشباك الحمام عندها وبما اننا كنا نسكن فى اخر طابق فهى كانت تاخذ راحتها على الاخر وهى تستحم وتفتح الشباك وهى تستحم فكنت اقوم بمراقبتها وهى تقوم بتنظيف بزها الايمن وتمنيت لو اقم انا بتنظيفه والبز الايسر وتمنيت ان اقم بعصره عصر او انقض على البزين واراها وهى تستحم وتحاورنى الشهوة حتى اصاب زبرى الانتصاب وحلف ماينام الا بعد عشرة تعوضه عن الحرمان ومرت الايام واصبح النظر اليها وهى تستحم والعشرة شئ عادى فانا اريد المزيد وان اتخطى هذه المرحلة واقوم بفرق بزازها وان ارى مايسمونه مغارة على بابا اى وهو الكس وكدت ان اموت من التفكير حتى راودتنى فكرة فترددت ولكنى اخذت القرار الصائب حيث انى اعرف ان زوجها يسافر كل اسبوع يومان بحسب عمله واستغليت الفرصة وانه مسافر ووالدتى اخذت العلاج ونامت فدخلت الى حجرة امى واخذت العلاج المنوم من عندها وابتديت فى تنفيذ الخطة لازم انيك يعنى لازم انيك فتاكدت ان امى نايمة وذهبت الى شقة جارتنا الغندورة الجامدة ام بز مالهوش حل وصرخت اليها حتى فتحت الباب وقالتلى خير ياخالد فى ايه قولتلها ماما مابتردش عليا انا مش عارف اعمل ايه وجت معايا ودخلت حجرة امى فوجدتها نائمة ووجدت العلاج بتاعها جنبها فهمت ان امى اخدت العلاج ونامت وخرجت ورايا فى المطبخ وطمنتنى فى هذه اللحظة الشئ الوحيد المسيطر على افكارى هو تلك الجسد ***** البزاز والحلم بالوصول الى مغارة على بابا ( الكس ) وكنت قد احضرت لها كوب من العصير اللى هيا بتحبو وكنت مجهز المنوم وبالفعل حطيت المنوم فى العصير وهى بصراحة شربت العصير بعد الحاح منى فوجدت صوتها ينخفض ولا تستطيع ان تملك نفسها وجلست على الكرسى وهى تفقد الوعى شئ فشئ حتى نامت وانا بصراحة كنت ممكن اموت لو هى ماكنتش نامت فهى كانت ترتدى الزى المفضل عندها الروب والقميص الاحمروالروب نفس اللون وتاكدت انها نامت فقمت بفتح الروب بشويش وفجاة اصابنى الزهول حيث اننى كنت ارى الاشياء من وراء الستار كيف كان مختفر عنى هذا البز العظيم فهجمت على بزازها حيث انى كنت ارضع ثم اقفش وما تمالكت اعصابى حتى قذفت ونزلت الى فخديها والمغارة التى تختبئ وسط هذين الفخذين ........ اجمل واحمر واضخم واطرى واطعم كس شفتو فى حياتى ............ انتظرو الجزء الثانى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق