روى الالقوشيه تلك الفتاة الماجنه التي لم ارى بحياتي فتاة اجمل وافسد منها بحياتي....
وحكايتي معها كالاتي ...روى الالقوشيه كما تسمي نفسها الفتاة الجميله المغروره التي احببتها يوما وكنت مغرما بها لحد الجنون.. جننت بها وبحبها فكانت شاغل حياتي وتفكيري واحببتها من كل قلبي وكنت ناوي الزواج منها الا رحمة **** التي انقذتني من مكرها وفسادها ...ورغم كل الحب الذي بيننا الذي تطور الى ممارسة شتى انواع الجنس من النيك من طيزها ورظعها لزبي يوميا كنت اعتقد انها كانت تهبني نفسها لي فقط الى ان جاء يوما واوقعت نفسها بشراكها ..بعد ان تحولت من داري الى شقه بقربها كي اكون قريبا عنها .. فبعد ان تحولت قربها كانت واحد ه من افكارها المجنونه ان تقترح علي بان اربط خط الهاتف الارظي معها بطريقة ( الجطل )كي نستطيع ان نتكلم بحريتنا كوني لا املك خط هاتف ارظي بشقتي الجديده وكانت فكرتها بان اربط سلك الهاتف بسلك هاتفها بطريقه عبقريه بان اعمل براس سلكي دنابس اخترقها بسلك هاتفها لنتمكن بالاتصال والمواعده على ممارسة الجنس فوق السطوح او عندما تفرغ شقتها او شقتي ..فكنا في بعض الاحيان نتهامس على الهاتف ونمارس الجنس ممارسه وصلت في بعض الاحيان الى الممارسه القذره ..كأن عندما تاتيني الرعشه تقول لي اقذف بفمي كي ابتلعه..ومن طريقه شبقها وممارستها أخذ الشك يراودني كون طريقة ممارستها تنم بانها خبيره جدا بالنيك ومن المؤكد انها مارسته مع غيري ...فقلتي مع نفسي في كل الاحوال سامد لها الحبل اكثر واستغل الوقت لصالحي وامارس الجنس معها ما استطعت ولا اضيع لحظه من حياتي الى ان امل منها وكنت ادعوها للصعود لسطح العماره في احرج الاوقات وبعد بعض الدلال منها والاعذار ..تصعد مسرعه لتلتهم زبي التهاما الى ان اقذف بفمها وكنت انيكها بقوه والغريب انها كانت تطلب المزيد..ويوما من الايام وكنت امارس الجنس معها على الهاتف وحال ما نتهينا طلبت مني بان اخرج من الشقه وانزع الدبابيس المشكوله بسلك هاتفها ..وقلت لها طيب حالا ولكن الحاحها واصرارها على ذالك جعلني اشك بها فلم انزع الدبابيس وبقيت ساهرا الى الصباح اتصنط عليها ..وياللمفاجئه فحال ما انهينا مكالمتنا وذا اسمعها تطلب رقما اخر ..الو هلو حبيبي وكانت مكالمتهم اتعس من مكالماتي معها الا وهي اقل من الدقيقه وتقول له يله تعااااااااااال بنعومه الافعى ويبدأون بممارسه الجنس والنيك على الهاتف الى ان جائتهم الرعشه وودعو بعضهم باي ..باي حياتي ..وبأقل من الربع دقيقه تتصل باخر ونفس السيناريو..فجعلت نفسي بأني لا علم بشئ بتاتا وقمت يوميا اراقب هاتفها الى ان جن جنوني من عدد عشاقها واصدقائها والذي فاجئني ان بعض المكالمات كانو يتكلمون عن النيكه الفلانيه في اليوم الفلاني وكيف كانت وكان من الواضح انها كانت تمارس النيك مع الكثير تطبيقيا وليس على الهاتف فقط ...وكنت رغم اني جاعلا نفسي لا اعلم بأي شي الا اني وبصراحه انصدمت من هذا الواقع واخذت الامور تتضح لي وما خفي كان اعظم ..وعلى سبيل الموظوع سمعتها يوما تتكلم مع فتاة صديقتها وهي تقص عليها كيف ان زوج اختها رافد ينيكها كلما سنحت الفرصه له بغياب زوجته ..الا ان اتى يوما ايظا اوقعت نفسها بمطب اخر اذ اتصلت بي اثناء دوامي بالموبايل وهي في عصبيه كبيره لتتشكى من شخص تسب وتلعن به وتدعي ان هاتفه مشترك مع هاتفها ويظايقها يوميا ويتصنط عليها وتريد مني ان اعمل حلا لهذه المشكله فوعدتها بان القن هذا الشخص درسا وطلبت منها ان تعطيني اي معلومات عنه وحال ما اعطتني اسمه انصدمت ..اذ انه من اصدقائي القداما وله افضال علي واحترمه فائق الاحترا م وخاصتا انه يكبرني سننا وله الكثير من المواقف الشجاعه التي وقفها معي وهو انسان نبيل بكل معنى الكلمه والامر منه ان اخوانه الاصغر منه اصدقائي المقربين وتربطني باحد اخوانه صله القرابه من ناحيه زوجته ...فوعدتها ان احل الموظوع بالسرعه وطيبت خاطرها ..وقعدت افكر مالعمل ..فذهبت في اليوم الثاني للرجل واستقبلني بطريقه مأدبه ورحب بي وهو يضحك وقال لي بانه ينتضرني فتقاجأت من كلامه وفعلا ظهر ان خط هاتفه مشترك مع خطها واتضح انه كان يسمع كل مكالماتنا السكسيه والادها من ذالك كان يسجلها كلها ومن ظمنها جميع مكالماتها السكسيه معي ومع غيري من اصدقائها فلم اصدق ذلك الى ان جلب منها العديد وجلسنا نسمعها وكانت واضحه جدا من ناحيه الصوت واسمها يتردد كثيرا واسماء عائلتها مما يؤكد انها هي وفعلا سمعت مكالماتي معها ..وترجيته بان لايضايقها الى ان انتهي منها وامل من الممارسه الجنسيه معها ....ووعدني ان لايظايقها احتراما لصداقتنا القديمه ...وشكرته جدا ..واخذت اتردد عليه وعادت علاقتنا مجددا وكنا كلما نريد ان نغير الاجواء ونضحك من قلوبنا يخرج لنا كاسيت ونجلس لنستمع له ...ومنها انهيت علاقتي بها واخطبت فتاة اخرى وانا الان متزوج بها والحمد *** انه خلصني من شباكها ..ولي عهدا لكم ان انزل الكاسيتات المسجله بهذا الموقع لتستمتعو بسماعها حال ما احصل عليها ..فقط المشكله ان صديقي هذا رغم مكا ئده وذكائه رجل مبدئي ..فكم توسلت به ان يعطيني مجموعه من الكاسيتات الا انه يرفض ذالك وساظل اتحايل عليه بشتى الوسائل الى ان احصل عليها وانزلها في الموقع ....ليس لشئ فقط لاريها انها غبيه رغم انها كانت تعتبر نفسها الفتاة الذكيه ولايوجد اذكى منها رغم انه لايوجد اغبى وافسد منها ...هذه قصتي مع روى الالقوشيه...
وحكايتي معها كالاتي ...روى الالقوشيه كما تسمي نفسها الفتاة الجميله المغروره التي احببتها يوما وكنت مغرما بها لحد الجنون.. جننت بها وبحبها فكانت شاغل حياتي وتفكيري واحببتها من كل قلبي وكنت ناوي الزواج منها الا رحمة **** التي انقذتني من مكرها وفسادها ...ورغم كل الحب الذي بيننا الذي تطور الى ممارسة شتى انواع الجنس من النيك من طيزها ورظعها لزبي يوميا كنت اعتقد انها كانت تهبني نفسها لي فقط الى ان جاء يوما واوقعت نفسها بشراكها ..بعد ان تحولت من داري الى شقه بقربها كي اكون قريبا عنها .. فبعد ان تحولت قربها كانت واحد ه من افكارها المجنونه ان تقترح علي بان اربط خط الهاتف الارظي معها بطريقة ( الجطل )كي نستطيع ان نتكلم بحريتنا كوني لا املك خط هاتف ارظي بشقتي الجديده وكانت فكرتها بان اربط سلك الهاتف بسلك هاتفها بطريقه عبقريه بان اعمل براس سلكي دنابس اخترقها بسلك هاتفها لنتمكن بالاتصال والمواعده على ممارسة الجنس فوق السطوح او عندما تفرغ شقتها او شقتي ..فكنا في بعض الاحيان نتهامس على الهاتف ونمارس الجنس ممارسه وصلت في بعض الاحيان الى الممارسه القذره ..كأن عندما تاتيني الرعشه تقول لي اقذف بفمي كي ابتلعه..ومن طريقه شبقها وممارستها أخذ الشك يراودني كون طريقة ممارستها تنم بانها خبيره جدا بالنيك ومن المؤكد انها مارسته مع غيري ...فقلتي مع نفسي في كل الاحوال سامد لها الحبل اكثر واستغل الوقت لصالحي وامارس الجنس معها ما استطعت ولا اضيع لحظه من حياتي الى ان امل منها وكنت ادعوها للصعود لسطح العماره في احرج الاوقات وبعد بعض الدلال منها والاعذار ..تصعد مسرعه لتلتهم زبي التهاما الى ان اقذف بفمها وكنت انيكها بقوه والغريب انها كانت تطلب المزيد..ويوما من الايام وكنت امارس الجنس معها على الهاتف وحال ما نتهينا طلبت مني بان اخرج من الشقه وانزع الدبابيس المشكوله بسلك هاتفها ..وقلت لها طيب حالا ولكن الحاحها واصرارها على ذالك جعلني اشك بها فلم انزع الدبابيس وبقيت ساهرا الى الصباح اتصنط عليها ..وياللمفاجئه فحال ما انهينا مكالمتنا وذا اسمعها تطلب رقما اخر ..الو هلو حبيبي وكانت مكالمتهم اتعس من مكالماتي معها الا وهي اقل من الدقيقه وتقول له يله تعااااااااااال بنعومه الافعى ويبدأون بممارسه الجنس والنيك على الهاتف الى ان جائتهم الرعشه وودعو بعضهم باي ..باي حياتي ..وبأقل من الربع دقيقه تتصل باخر ونفس السيناريو..فجعلت نفسي بأني لا علم بشئ بتاتا وقمت يوميا اراقب هاتفها الى ان جن جنوني من عدد عشاقها واصدقائها والذي فاجئني ان بعض المكالمات كانو يتكلمون عن النيكه الفلانيه في اليوم الفلاني وكيف كانت وكان من الواضح انها كانت تمارس النيك مع الكثير تطبيقيا وليس على الهاتف فقط ...وكنت رغم اني جاعلا نفسي لا اعلم بأي شي الا اني وبصراحه انصدمت من هذا الواقع واخذت الامور تتضح لي وما خفي كان اعظم ..وعلى سبيل الموظوع سمعتها يوما تتكلم مع فتاة صديقتها وهي تقص عليها كيف ان زوج اختها رافد ينيكها كلما سنحت الفرصه له بغياب زوجته ..الا ان اتى يوما ايظا اوقعت نفسها بمطب اخر اذ اتصلت بي اثناء دوامي بالموبايل وهي في عصبيه كبيره لتتشكى من شخص تسب وتلعن به وتدعي ان هاتفه مشترك مع هاتفها ويظايقها يوميا ويتصنط عليها وتريد مني ان اعمل حلا لهذه المشكله فوعدتها بان القن هذا الشخص درسا وطلبت منها ان تعطيني اي معلومات عنه وحال ما اعطتني اسمه انصدمت ..اذ انه من اصدقائي القداما وله افضال علي واحترمه فائق الاحترا م وخاصتا انه يكبرني سننا وله الكثير من المواقف الشجاعه التي وقفها معي وهو انسان نبيل بكل معنى الكلمه والامر منه ان اخوانه الاصغر منه اصدقائي المقربين وتربطني باحد اخوانه صله القرابه من ناحيه زوجته ...فوعدتها ان احل الموظوع بالسرعه وطيبت خاطرها ..وقعدت افكر مالعمل ..فذهبت في اليوم الثاني للرجل واستقبلني بطريقه مأدبه ورحب بي وهو يضحك وقال لي بانه ينتضرني فتقاجأت من كلامه وفعلا ظهر ان خط هاتفه مشترك مع خطها واتضح انه كان يسمع كل مكالماتنا السكسيه والادها من ذالك كان يسجلها كلها ومن ظمنها جميع مكالماتها السكسيه معي ومع غيري من اصدقائها فلم اصدق ذلك الى ان جلب منها العديد وجلسنا نسمعها وكانت واضحه جدا من ناحيه الصوت واسمها يتردد كثيرا واسماء عائلتها مما يؤكد انها هي وفعلا سمعت مكالماتي معها ..وترجيته بان لايضايقها الى ان انتهي منها وامل من الممارسه الجنسيه معها ....ووعدني ان لايظايقها احتراما لصداقتنا القديمه ...وشكرته جدا ..واخذت اتردد عليه وعادت علاقتنا مجددا وكنا كلما نريد ان نغير الاجواء ونضحك من قلوبنا يخرج لنا كاسيت ونجلس لنستمع له ...ومنها انهيت علاقتي بها واخطبت فتاة اخرى وانا الان متزوج بها والحمد *** انه خلصني من شباكها ..ولي عهدا لكم ان انزل الكاسيتات المسجله بهذا الموقع لتستمتعو بسماعها حال ما احصل عليها ..فقط المشكله ان صديقي هذا رغم مكا ئده وذكائه رجل مبدئي ..فكم توسلت به ان يعطيني مجموعه من الكاسيتات الا انه يرفض ذالك وساظل اتحايل عليه بشتى الوسائل الى ان احصل عليها وانزلها في الموقع ....ليس لشئ فقط لاريها انها غبيه رغم انها كانت تعتبر نفسها الفتاة الذكيه ولايوجد اذكى منها رغم انه لايوجد اغبى وافسد منها ...هذه قصتي مع روى الالقوشيه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق