هل للدعاره شروط

قصتي هذه أحكيها لكم وهي غريبه شويه لكن من الغرائب ما هو واقع وأكثر من الواقع
أنا سيدة في الأربعين من عمري موظفه من أسرة متوسطة الحال جميله. ككثير من السيدات أميل كثيرا للأحاديث الجنسيه والسكسيه حتى وان لم اكن قد مارست الجنس في حياتي قبل الزواج وكنت ككثير من البنات اهيج كثيرا لسماع تلك الأحاديث الجنسيه ومغامرات البنات وكنت احلم بما سوف اقوم بفعله عندما اتزوج ويصبح لي زوج رجل خاص بي يملأ حياتي بدفئه ويشبع رغباتي الجنسيه كان هذا حلم حياتي قبل الزواج خاصة وانني تزوجت آخر زميلاتي وسمعت احاديثهم ومغامراتهم الزوجيه: فهذه التي تفعل مع زوجها بهذه الطريقه وتلك التي يحب زوجها ان ترقص له عاريه . وهذه التي يرغب زوجها ان تقلد له الطريقة التي تمشي بها جارتهم الممتلئة الارداف والتي تبدو وكانها ترقص وهي تمشي في الشارع وقد كانت في كثير من الاحيان تتصنع هذا، لاثارة الرجال الذين كانوا يلتهمونها بعيونهم. كنت اسمع احاديثهم واتمنى ان ياتي اليوم الذي يصبح لي زوج، رجل خاص بي ملكي، وقد كنت في هذه المرحلة من حياتي كثيرة الاحلام الجنسيه وعندما كنت أجلس مع نفسي اسبح بخيالاتي في الأشياء الجنسيه والأشياء التي سوف أعملها مع زوجي عندما أتزوج. كنت أتخيل هذا الشاب الذي سوف يتزوجني شاب ممتلئ الجسم قوي العضلات قوي جنسيا يستطيع أن يشبع كل رغباتي الجنسيه ويحقق كل أحلامي

لكن وكما يقولون: تأتي الرياح بما تشتهي السفن تزوجت من رجل يكبرني قليلا وكان على عكسي تماما كل همه العمل وجمع المال الأزم لتامين حياة الأسرة. ولم يلحظ شوقي ورغباتي الجنسيه الهائلة رغم إنه لم يقصر في واجباته الجنسيه ولكن لم يكن هذا ما أحلم به .......... وكانت هذه بداية مأساتي............ ..
عرفتني إحدى صديقاتي على سيدة تعمل في الدعارة لا تمارس هي الجنس ولكنها تقوم بتشغيل سيدات مقابل أجر مادي، وخاصة السيدات الفقيرات الذين يسكنون في المنطقة التي تسكنها وذلك في منطقة القلعة بالقاهرة منطقه شعبيه مزدحمه بالناس يختلط فيها كل شئ، فقد كانت تلك السيدة تسكن في هذه المنطقة في بيتها المكون من دورين والذي لم تكن تؤجره بل تجلب له السيدات من مختلف الأعمار والألوان لتمارسن الجنس فيه مقابل أجر مادي كان أغلب من يعملن معها سيدات شابات مطلقات بصفه خاصه، وقد كان هؤلاء الأغلبيه والنوعيه المفضلة لديها ثم بعد ذلك السيدات المتزوجات والذين كان البعض منهم يعملن في الدعارة بعلم أزواجهن وذلك للإحتياج المادي والفقر وقد كان البعض ليس لديهم مانع أن تمارس زوجته الجنس مع آخر تحت عبء الفقر أو العوز، طالما أن هذا سيدفع المقابل وماذا يضره هو طالما أن زوجته لن تحبل من هذا الزائر العابر. ثم بعد ذلك شريحة البنات وهي من الثالثة عشر وحتى الثلاثين وهن إما عزارى لم يسبق لهن الزواج وبالتالي ابكار وهؤلا يمارسن الجنس من الخلف فقط أو من الفم أو يجالسن الزبون أو يرقصن له . وأما من لم يسبق لهم الزواج ولكنهم فقدوا بكارتهم يمارسن الجنس بكل أنواعه فهؤلاء النوعيه المفضله عند الزبون وخاصه وأن اجسام هؤلاء هي الأفضل والأجمل . ثم بعد ذلك السيدات أو البنات التجربه أو الكيف أو المصلحة وهؤلاء يأتون مرة أو أكثر لممارسة الجنس لهدف وليس للعمل كأن تحضر سيدة بحثا عن إشباع رغباتها أو للتجربة أو كنزوه عابرة وهؤلاء كانوا يدفعون المقابل لهذه السيدة لتجد لهم الشخص المناسب بالمواصفات التي يريدونها. فأذكر مثلا إحدى السيدات الجميلات رغم إنها كانت قد تعدت الخمسين عاما وربما أكثر والتي كان يبدو عليها أنها من عائلة كبيرة، والتي كانت تتردد على المكان وتدفع بسخاء مقابل أن نجد لها شباب قوي مابين الثامنة عشر والخامسة والعشرين والذي كانت تختلي بهم لساعات طويله في حجرة خاصة بالبيت. أو تلك السيدة التي أحضرت إبنتها الشابه المتزوجه من رجل مسن والتي تخشى أن يموت ويضيع منها ميراثه أو يستولي عليه أبناءه من زوجته الأولى وطردها من البيت وذلك لعدم إنجابها منه ويضيع شباب إبنتها هباء، وقد دفعت خمسمائة جنيه مقابل أنها بقيت أغلب اليوم معنا في البيت وممارستها الجنس مع ثلاثة زبائن من المترددين على هذه السيدة والذين كانوا يظنون إنها زبونه جديدة جائت للعمل معنا وهم لا يعلمون أنها ستحبل من أحدهم لكي ترث زوجها بحبلها من شخص آخر هذا طبعا دون علم زوجها الذي سيفرح عندما يعلم إن زوجته حامل وهو لا يعلم أنها قد دفعت خمسمائة جنيه من أمواله، مقابل أن تحبل من أحد الأشخاص حتى دون أن تعلم هي شخصيا من هو من الثلاثه الذي قام بتحبيلها.
أما أنا شخصيا فمن القصص الغريبه التي حدثت معي بعد أن أصبحت إحدى زبائن هذا البيت، فقد كانت تطلبني هذه السيدة لزبائنها مقابل أجر، خاصه إذا جائها زبون في ساعه متأخرة وذلك لأنني كنت أسكن في نفس المنطقه...... في إحدى الليالي أتصلت بي فذهبت إليها كعادتي وقالت لي سنخرج لأنه فيه شغله خارج البيت فقلت لها أنا متفقه معاكي أني مبرحش الشقق المفروشه لأنها خطر فقالت لي لا تخافي مش شقه دي شغلانه سهله وفيها فلوس كتير وهانرجع بسرعه التاكسي منتظر تحت وأنا ساذهب معك......... وطلبت مني خلع التحجيبه الخفيفه اللي بضعها على رأسي ووضع نقاب كامل يخفي رأسي ووجهي بالكامل وقد فعلت هي أيضا هكذا، فقد كان لديها في البيت جميع الملابس، الخليعه والمحتشمه وبدل الرقص والقمصان وملابس الإغراء............
نزلنا إلى التاكسي ووجدنا فيه شخص آخر ينتظرنا مع السائق اوما أن ركبنا التاكسي حى إنطلق بنا ووصلنا إلى المكان المطلوب وكانت هي فاهمه ما سيحدث ولم تخبرني بما سيحدث خوفا من رفضي إذا علمت المهمه التي نحن ذاهبين إليها. وعندما وصلنا إلى المكان الذي ينتظرنا' تقدمنا الرجل الذي قادنا أنا وهي الى إحدى العمارات وتركنا سائق التاكسي ينتظرنا باسفل عندها فكرت إنه ربما نكون صاعدين إلى أحد زبائن دول الخليج والذين يقيمون في شقق مثل التي في هذه العمارة الفخمه والتي يعمل البوابين فيها باستقدام السيدات مثلنا لممارسة الجنس أو راقصات الدرجة الثالثة لقضاء بعض الساعات معهم أو المبيت حتى في بعض الأحيان.... توقفنا أمام إحدى الشقق وعندما فتح الباب لنا ودخلنا وجدنا بالصالة بعض الرجال أظن إنهم كانوا خمسه أو ستة رجال جالسين صمتوا عندما دخلنا وقادنا الرجل الذي كان يرافقنا إلى إحدى الحجرات وفتح باب الغرفه لنا وقال للست (حسنيه) وهي القوادة التي تشغلنا صاحبة بيت الدعارة: طبعا أنت عارفه كل حاجه، دخلنا نحن وأغلق هو الباب خلفنا دون أن يدخل معنا. وفي الداخل وجدنا ثلاث نساء يجلسن بجانب وشابه جميله تجلس على طرف السرير (فقد كانت هذه الحجرة غرفة نوم لعرسان لم يمضي على زواجهم سوى يوم واحد) وفي الجانب الآخر من الحجرة كان يجلس شاب قوي العضلات تبدو عليه ملامح أهل البلد يدخن سيجاره والتي أطفأها بمجرد دخولنا ووقف في الحجرة منتصبا. عندئذ قالت إحدى السيدات وأظن إنها كانت أم العروسه بلهجة شماته: (أهي الميه تكدب الغطاس، قالو الجمل طلع النخله قلنا ادي الجمل وآدي النخله).... سحبتني (حسنيه) من يدي وأوقفتني بجانب السرير (فقد كانت تعرف كل شئ لأن الشخص الذي كان معنا في التاكسي كان شرح لها المشكله قبل أن تطلبني في البيت وأذهب إليها، لذلك كانت عارفه ماذا عليها أن تفعل بالضبط...) وطلبت مني أن أميل وأتكئ بيدي على حافة السرير وأنا واقفه على الأرض فلما فعلت ذلك قامت بكشف جسمي برفع طرف العبايه الثوب الذي أرتديه والقميص من تحته عن جسمي وأنزلت الكيلوت الذي كنت البسه حتى ركبتي وطلبت مني أن أباعد مابين رجلي حتى يكون فرجي ظاهر، لم يكن لدي أي فرصه في المناقشه أو الرفض لذلك نفذت ما طلبت مني بالضبط . ثم قالت مخاطبه ذلك الشاب: همتك ياعريس خلص مصلحتك. (كل هذا وأنا في قمة الخجل والخوف وأنا لا أعرف ماذا يحدث بالضبط ولكنني كنت في تلك اللحظات أموت من الخوف والخجل رغم أنني متمرسه في ممارسة كل أنواع الجنس إلا إنها المرة الأولى التي يحدث لي هذا أمام آخرين وهم يشاهدونني وآخرين ينتظرون خارج الغرفة، عندئذ فهمت لماذا طلبت مني حسنيه وضع النقاب على وجهي ولماذا كانت تفعل هي أيضا هكذا حتى لا يعرفنا أحد من الموجودين وكذلك لتخفيف الخجل والخوف عني ) تقدم ذلك الشاب مني من الخلف ورفع طرف الجلباب الذي كان يرتديه ووضعه في فمه، كان لا يرتدي شئ آخر أسفل الجلباب، تقدم مني وأمسك قضيبه بيده وأخذ يدلكه على فرجي من الخارج حتى أنتصب تماما، (كل هذا أمام السيدات الموجودين في الحجرة) ثم قام بإدخاله في فرجي مره واحدة، (عندها كتمت أهه كنت أود أن أتفوه بها في تلك اللحظه) وأخذ في إدخاله وإخراجه في فرجي عدة مرات وللحظات رغم هذا الجو بدأت أستمتع به. وحسنيه تقف بجواري رافعة ثيابي وكأنها تود أن تكون شاهده لما يحدث عندئذ أخرجه مني وإتجه نحو خالات العروس وأمها وهو يمسك قضيبه بيده ليريهم إياه وهو في قمة إنتصابه وأنا أراقب ما يحدث من تحت النقاب الذي أرتديه وعندما أردت أن أقف أمسكت بي حسنيه لأبقى كما أنا عندئذ إتجه إلى عروسته التي نامت على ظهرها عندما أقترب منها وقامت حسنيه برفع ثيابها وكانت هي الأخرى مستعده لهذا اللقاء لا ترتدي كيلوت. وعندما نام فوقها وحاول إدخال قضيبه فيها كانت المفاجأة أن قضيبه إرتخى تماما ولم يستطع أن يدخله في فرجها حتى أن حسنيه عندما حاولت أن تساعده وأخذت قضيبه بيدها لتقوم بإخاله في فرج إمرأته لم تستطع وذلك لأنه كان قد أصبح مرتخيا تماما كقطعة القماش عندئذ قام من علي زوجته وإتجه نحوي مرة أخرى وأخذ يكرر ما فعله في المرة السابقه فإنتصب قضيبه من جديد وكبرهان لرجولته أمام السيدات بعد أن أدخله وأخرجه في فرجي عدة مرات قام بإخراجه ووضعه في فتحتي الخلفية بالقوه وهو يقوم بنيكي بعنف من الخلف وحسنيه تمسكني لم أستطع عندئذ أن أكتم أهاتي وهو يقول للسيدات شايفين... شايفين.... بصوا بعنيكم وشوفوا ثم أخرجه من فرجي و لم يكمل معي وإتجه نحو زوجته مرة أخرى فتكررما حدث في المرة السابقه ولم يستطع أن يقوم بإتمام معاشرتها. فقالت إحدى السيدات الموجودات إنت معمولك عمل فيه حد ساحرلك وهو اللي معطل حالك عن مراتك لازم تشوف حد يحلك من العمل ده. فقال لها علشان تصدقوا إني راجل من ضهر راجل، تحبوا أكمل معاها قد***م ( وأشار الي أنا ) ولا وحده منكم تحب تيجي تجرب بنفسها فنظرن إلى الأرض وقالت واحده منهم كفايه كده وبلاش كسوف، ونظرت إلى حسنيه وقالت لها وانتي ياستي خدي بنتك وروحي لحالكم وكانت حسنيه مازالت تقف بجاني عندئذ قامت برفع كيلوتي لأعلى فوقفت وعدلت ملابسي وأنا في قمة الخجل والشهوه التي أثارها هذا العريس في والتي لم تشبع بعد ولم تكتمل والسيدات ينظرن نحوي وكأنهن يردن أن يكتشفن ملامح وجهي التي يغطيها ويخفيها النقاب تماما وهن يتصنعن نظرات الإحتقار والإزدراء نحوي وربما كانت كل منهم في داخلها تريد أن تتمتع بمصه واحده أو حتى لمسه لهذا القضيب الشاب القوي. وعندما فتحت حسنيه الباب وخرجت منه وأنا خلفها كان الرجال الذين في الصاله مازالوا ينتظرون فسألها الرجل الذي كان يقودنا في البدايه إيه الأخبار فأجابته بصوت عالي أبنكم راجل من ضهر راجل لكن فيه حد ساحرله. خرجنا وإتجهنا نحو المصعد وركبناه نحن الثلاثه فقام الرجل بإعطاء حسنيه مبلغ من المال وقال لها بقية ما إتفقنا عليه ونظر نحوي وقال إنشاء**** تكوني اتكيفتي يا حلوه لم أجبه وعندما حاول أن يحتضنني ونحن في المصعد باعدت حسنيه بيني وبينه قائله لا لا لا سيبها دلوقتي علشان تعبت خلاص وإبقى عدي علي في وقت تاني في البيت وأنا أجيبهالك.....

كان هذا إحد المواقف الصعبه التي تعرضت لها وأنا أعمل في الدعارة ولكنه ليس الموقف الوحيد ،،،،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق