اول تجربة جنسية

ساحكي لكم قصتي مع الجنس من حوالي 18 سنة كان عمري حينها 13 عاما وكنت طفلا متدينا وكان ابي عكسي تماما لقد منعني من الذهاب الى ؟؟؟؟؟؟؟ لن اذكر اسمه هنا المهم واصبح يأخذني معه اينما ذهب وكنت مرافقه بالعمل اساعده في عمله واذهب لللمدرسة بانتظام وقد كنت استغرب زياراته اليومية لام معتز تلك المراة التي كنت اعتبرها قبيحة ولا تمتلك اي نوع من انواع الانوثة بل استغرب كيف ان ابي يحبها ويعاشرها معاشرة الازواج لقد كنت واعي بالجنس منذو صغري حيث انني ادرك كل شيء عن الجنس ولكني لم ارغب في ممارسته بسبب رؤيتي لما يفعله ابي وكيف يؤثر علينا فقد كان ابي مدمن جنس وبالبلدي بيوفرش حد .
المهم
وفي احد الايام ذهبت مع ابي لبيت ام معتز وكان عندها بنتان الكبيرة اسمها ناهد تلك الفتاة كانت بمثل عمري ولكنها كانت تكبر عمرها بالجسم حيث انها ذات قوام ممشوق ونهدين واقفين مثل صاروخين من نوع سكود وينتظران من يلتهمهما ولديها ساقين رائعين بياضهما كالثلج وشعرها ناعم طويل وقد عرفني والدي بالعائلة باكملها واختص ناهد بالتعريف وطلب مني ان ادرس معها بالغرفة المجاورة حينها عرفت ان والدي يريد بذلك ان اعاشر ناهد او اقيم معها اي علاقة كي لا اخبر امي بزياراته ولكي ياخذ راحته مع ام معتز بالبيت فكنت لئيما وتعندت ان اكون ثقيلا نوعا ما معها فدرسنا ولم المسها ولم انظر لها بعيني وفي اليوم التالي اتينا لبيت ام معتز وقد قابلني ابو معتز وقال لي كلمة فهمت منه ان الموضوع مدبر حيث انه قال لي ( كيف حال الشب الثقيل) ضحكت بخبث ورددت عليه بالسلام ونفس اليوم الاول طلب مني ابي ان ادرس معها ولكن هذا اليوم اختلف حيث غادر ابي وابو معتز وام معتز والاولاد البيت وتركونا لوحدنا ندرس وقالوا انهم يريدون ان يذهبوا للسوق وتركونا لندرس وكانت ناهد تلبس لبس مغريا جدا كانت تلبس فيزون قصير وبلوزة مثل القميص صدرها مكشوف نصفه وقد بان في عيونها المحنة وانها تريد ان اغزو جسدها وقد بان انها خبيرة بالجنس رغم صغر عمرها وستدركون ذلك بانفسكم .
المهم حاولت اني اكون ثقيل ولكن كلام فاضي فقد كنت اضعف مما تصورت فما ان ارتطمت يدي بيدها حتى اصبحت مثل جمرة تشتعل وسط نيران فاصبحت مركز الانتباه لصدرها وكنت قد طلبت منها ان تقرا وان استمع ولكني كنت بعالم اخر عالم صدرها الجميل وهي لم تكن تلك الفتاة البريئة بل كانت تتعمد اغرائي فانتفخ زبي واصبح الدم يلعب في شراييني وقد ارسل نداء استغاثة سريع للمخ بان خلصني من هذه البراكين وافسخها ودعني ارتاح فاقتربت منها واصبحت ملتصقا بها فاحسست بها تقترب ايضا واحسست بحرارة جسدها وما كان مني الا ان وضعت يدي على فخذها فلم تتحرك ولم تعترض واقتربت من كسها وانا احسس فاحسست بها تتلوى فما كان مني سو ان تمردت على كل اخلاقي ومبادئي واتجهت نحو كسها اقبله واتحسس صدرها ويدي على جسدها احسست برعشة بجسمي وبعدها فيضان من الماء فاكملت ولكن ليس بنفس الوتيرة فما رائيت منها سو انها امسكت بزبي وقالت لي لا تقلق سانظفه لك واخرجته واحضرت ورق كلينكس واصبحت تنظفه سم وضعت فمها داخله واصبحت تمصه لي فثار ذلك الاسد الهصور ثانية وما كان مني الا ان نزعت ثيابي بثواني ونزعت ملابسها ايضا واصبحنا عاريين واصبحت كالمجنون اقبل كسها وطيزها وصدرها وكل نقطة بجسدها ولكنها توقفت فجاءة واحضرت كريم مرطب ودهنت زبي ودهنت طيزها به وقالت لي دخلوا هون بس بشويش وهنا لم اناقش بل بكل بساطة صرت فوق طيزها وادخلته كله مرة واحدة فصرخت بي الما فاخرجته واحسست بالذنب لاني المتها ولكنها توسلت لي كي ادخله ثانية ولكن بالهداوة وكذلك فعلت المهم اكملت معها حتى قدفت داخلها لاني لم اكن افهم كثير بهذه الامور وتوابعها وتلك كانت اول مرة امارس الجنس بها
ولي تكملة قريبا لقصتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق