ابناء ابن عمى الهائجين

فى يوم من ايام شهر سبتمبر كنت جالسا امام الكمبيوتر اتصفح بعض مواقع السكس العربى وكان لى ابن عم له بنتان فى شدة الهيجان ومنهم من كانت تطلق ضحكة تقفز لها البيضتان وبما اننا نسكن فى بيت واحد ولا يفرقنا سوى دور واحد فا كنت دائم الصعود اليهم فى اوقات خروج ابائهم الى العمل بحجة اننى اصنع تغيراا فى جهاز الكمبيوتر لديهم وكانت امهم تعمل فى محل كوافير وكانت من النساء الاواتى يصبغن شعرهن ويضعن المكياج بكثرة كانها تخرج كل يوم لمقابلة حبيب فى الشارع وتتمتع بلجنس
وكانت اغلب ملابسها من ملابس اولادها الذى لا يتجاوز عمرهن العشرون عامل لكن مروة كانت سمينة بعض الشيئوكانت عريضة الافخاد وكبيرة الابزاز فاكانت امها تاخذ من ملابسها وتخرج اما سامية فكانت من النوع السمبتيك جسمها ممشوق وبيضاء البشرة ولها صدر بارز وحلماتة تظهر من وراء السوتيان حتى لو كان هذا السوتيان من حديدوكنتا الاثنتان شديدين الولع بعمل صور لصحباتهن صور عارية
وفى يوم جائت الى سامية ودخلت على غرفتى وكنت اشاهد هذا الموقع الذى تتصفحونة الان وهى من النوع الذى يحب المفاجاة دخلت غفلة دون ان اخذ حيطى وشاهدت ما بداخل الموقع من صور
لحظتها انا ارتجفت واحسست كانى قد سكب على جردل ماء بارد ودخلت وجلست على السرير بجانب الكمبيوتر وكان حديثها كا الاتى باسم انت بتعمل اية رديت عليها بانى ابحث عن صور لبنات بلمايوة حتى اركبها على صور اخرى واظهر معانى ومناطق اوضح قالت يا لئيم تلاقيك بتتفرج على نسوان عريانة قلتلها يعنى انتى الى مش بتتفرجى قالت بتفرج بس مش على طول قلتلها تحبى تتفرجى تهربت من الاجابة وقالت بانها تريد ان تنزل بعض الصور التى اخذتها لصاحبة من صاحبتها على الكمبيوتر من الموبايل فا رحبت لاننى اهوى تركيب الصور لصاحباتها اى كانت ولكننى لم اتوقع المفاجاة
كانت الصور لصاحبتهن سارة وكنت سارة عارية فى بعض الاوضاع المثيرة التى ترفع منشان القضيب وتجعلة يتمدد وينهض من رقدتة ليمارس بعض التمارين سالتها انتى الى صورتى الصور دى يا سامية قالت لا دى اختى هى التى صورت سارة فاقلت لها روحى اندهى مروة خليها تيجى علشان عايز اسالها على حاجة فا ذهبت وحاولت انا ان اشاهد الصور واخرجت قضيبى وبللتة واخذت احرك يدى علية حتى قام واندمجت حتى دخلت على مروة وسامية دفعة واحدة وشاهدو صورة صديقتهن على الكمبيوتر وانا امارس العادة عليها فا صعقو وبدت منهم عبارات مبهمة فا جريت انا واغلقت الباب بسرعة وواجهتهن وقلت لهما الى هتنطق فيكم بكلمة من الى شافتة هموتة وكانا يخافان منى بحكم سنى المتجاوزالستة وعشرون فقالت لى مروة ان اخو صاحبتها هذة قد جردها هى وصاحبتها من ملابسهما امامة وظل يمارس العادة دون ان تى جاء منية فنزلت اختة على ركبها وانزلهم على صدرها وهى كانت تشاهد بزهول وان ما راتة ليست اول مرة
اما سامية فقد قالت ملا اتوقع او ما اتمنى قالت على فكرة احنا ممكن نقلع وانت تعمل كدة قدامنا احنا عايزين نشوف زبك ومالا كنت اعلمة انها هى واختها يمارسون العادة سويا كل يوم واحيانا برفقة صديقتهن هذة
قلت موافق بس بشرط ان احدا لا يعرف عنا شيا قالو نعم وجلسو على السرير واخذت انا بخلع ملابسهم قطعة قطعة اخلع بلوزة سامية وانزل بنطال مروة حتى اصبحا عاريين الا من اللبستهن واخرجت انا زبى الذى كاد ان يسبنى من شدة اختناقة داخل بنطالى وهو قد انفرد وتضخم الى حدود لم اكن اعرفها من قبل وصار اشبة بزب الحمار
مدت مروة يديها وظلت تلعب فى زبى وتمسكة وهى تقول اية دة انت زبك سخن اوى وكبير انت كنت مخبى زبك عننا بس فين وفى غفلة منى ادخلتة فى فمها اخذت تلعق فية وانا مستمتع اشد استمتاع وكأن نار قد ولعت تحت زبى وشاهدت سامية والغيرة تاكلها وهى تريد الاستمتاع بزبى مثلما تفعل اختها فا قالت لاختها مش كفاية كدة انتى شوية وانا شوية فا قلت لها يا سلام انتى تاخدية كلة يا ام بزاز ولا قرب المية
ضحكت بصوت عال وضحكت اختها ايضا وهى ذو الضحكة المثيرة التى جعلت زبى قد انتفخ حتى اخرة ادخلت سامية زبى فى فمها اخذت تمصة مصا قويا وبخبرة قديمة كانها كانت عاهرة من عاهرات شارع الاهرام اخذت تمصة وترضعة وتقول لى بص انا عايزاك تدخلة فى طيز مروة فرحت لكنى لاحظت خوف مروة فا قلت لا ادخلة فى طيزك انت اولا قالت موافقة جلست هى فى وضع القطة وقلت انا لمروة بلى خرم طيزها بفمك قامت ولعقت طيزها وكسها معا وهذة الاشارة هى التى اظهرت لى انهم يمارسون العادة سويا وتكرارا فقلت لهم انتو كل يوم بتلحسو لبعض كدة قالت سامية ايوة وكان ناقصنا الزب وادينا لقينا زبك اهو الى هتمتعنا بية
قلت لها سوف اريكى العزاب يا لبوة الان وبللت زبى وابعدت مروة وادخلت راسه ببطئ وهى تصرخ وتقول لا كفاية قلت لها ما من كفاية حتى ادخلة لاخرة ضحكت مروة ضحكتها الممحونة وقالت ايوة نكها من طيزها دى عشان هى كانت عيزانى انا اتناك الاول قلت لها ما تخافيش هنيكم انتو الاتنين وفى اثناء كلامى مع مروة رجعت سامية الى الوراء فجاة واخت زبى حتى منتصفة وانا اقول اةةةةةةةةةةةةة من المتعة التى شعرت بها وادخلت انا بقيتة على عدة مراحل وهى تصرخ من المتعة وقد التفت مروة الى ظهرى وجلست خلفى وهى تضم بزازها على ظهرى بيد وتلعب فى بظرها بليد الاخرى وانا اخرج زبى وادخلة فى سامية مرات ومرات ادخلة واخرجة سريعا وانا احس بسخونة جسدها من الداخل وكان زبى قد وصل الى معدتها ونزلت علية عصارتها حتى تاكل وتحمض اخرجتة من دخل خرم طيزها وانا اكاد اقذف منيي ولكنى كنت حريص انى لا افوت مروة من تحت زبى ابدا واخذتها عنوة ورفعت ارجلها الاثنتين على اكتافى وساعدتنى سامية ومسكت يدها حتى لا تتملص من زبى وبللت انا خرم طيزها الذى كان ورديا ومثيرا وادخلت زبى دفعة واحدة واخرجتة فصرخت صرخة مدوية كادت ان تفضحنا تلك الصرخة ولكنى هدات من روعها وقلت لها سوف ادخلة تدريجيا فقالت لا لن تدخلة ثانيتا فا ضحكت انا وسامية من لهجتها الطفولية البريئة وانا ادخل راس زبى ثانيا فى خرمها وهى تقول طيب بلراحة وادخلتى تدريجيا وهى تكاد تلفظ انفاسها الاخيرة من شهوتها جلست سامية بجانبها وهى تلعب فى كسها وبضرها وتتحسس مكان زبى فى خرمها كانها تود انى لا اوقف النيك فيهم ابدا وان اظل انيكهم حتى اخر العمر وانا مشغول فى ادخال زبى مرات ومرات داخل مروة التى من شدة هياجها جاتها الرعشة قبل اختها فا قبلتها قبلتين و اخرجت زبى من طيزها وضربت بة على بظرها وهى تتاوة بصوت ضعيف من الشهوة وقمت بادخالة فى سامية واخذت ادخلة واخرجة بسرعة حتى احسست انى ساقذف فا اخرجتة وجثا الاثنان على ركبهم واخذو يلعقونة حتى افرختى حليبى على صدورهم ونمت على ظهرى بعدها ونامو هم فوقى وكانت لحظة ما اجملها انا تمارس الجنس مع بنتين عزراوتين وتنيكهم من اخرام طيازهن ولبسن ملابسهم وهم فى شدة الفرحة وصعدو الى شقتهم على وعد بان تاتى صديقتهن سارة والنزول لممارسة الجنس معى ثانيا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق