سيرتي الذاتية مع الجنس

أنا كزريا هذا ليس إسمي الحقيقي فهو لقب أحد أصدقائي المهم عمري 18 سنة من المغرب هذه أول مشارك لي فلا تتوقعوا شيئاً ثم إنها واقعية وليست خيالية
عندما كنت صغيراً كانت الفتيات تنجذبن إليَّ وقد فعلت أشياء قذرت و أُخرى جميلة بدايةً مع إبنت عمتي كنا نستحم معاً فقد كنا صغيرين و لا أحد قد يضن أننا قد نفعل شيئاً و لما كنا نلعب بالماء و الصابون في الحمام لا أعرف كيف بدأنا و لاكننا أخنا نلمس اعضاءنا و ندعكها بالصابون و نضحك فاقتربت مني و مدَّت يدها تلمس و تتحسس زبي الصغير الذي إنتصب بقوة لم أشهدها له فأخذت بعض الصابون في يديها تدعك به زبي فتزيد سرعتها شيئاً فشيئاً و يدها الأخرى على كسها تحكه بقوة و تدخل إصبعها فيه أما أنا فزادة دقاة قلبي و تغيَّر إقاع تنفسي فقد كنت أتنفس من فمي فقط و أدخل الهواء إلى رأتَيَّ أكثر مما أُخرج و بقيت في مكاني ساكناً كالصخرة و لما إنتهينا من الإستحمام خرجنا كأن شيئاً لم يحدث فبقيت أفكر و أقول لنفسي لقد كانت بين يديَّ ولم أفعل شيئاً فأخذت أخطط للمرة القادمت إذا كانت هناك مرة قادمت و أتخيل ماذا قد افعل و بعد مرور بضعت أيام دخلنا لنستحم مرة أخرى و كانت في عقلي أفكار شيطانية فكنت متحمساً فكنت السبَّاق هذه المرة إلى العادة السرية فأخذت بعض الصابون في يدي و أدعك زبي بقوة وسرعة و أنضر إلى جسمها أما هي , خمنوا ماذا , تجاهلتني و تصرفت كأنني غير موجود نعم هذا ماحصل إقتربت منها و قلت لها ماذا يحصل ألاتريدين فعل ذالك. قالت ماذا. قلت ما فعلته المرة السابقة.قالت ماذا فعلت. قلت بغضبٍ و بسرعت لقد كنت تَحُكين زبي و تدعكينه بالصابون .قالت لقد كنت أحممك و أحك جسمك بالصابون. فقلت لها بغضبٍ سأخرج من هنا. فقالت بنبرةٍ غريبةٍ كأنها تسخر مني أخرج وإن يكن. فقلت سأخرج لِإخبار أهلنا أنك كنت تُحَمِمينَني و تدعكين زبي جيداً بالصابون و تدخلين إصبعكِ كاملاً في كسك. ولما كنت أهم بالخروج قالت توقف سأفعل ذالك قلت لها جيد أصبحت تستخدمين عقلك الآن قالت نعم. قلت الآن إستخدمي يديك الجميلتين ففعلت ما فعلته سابقاً وبعد مدة قلتُ حسناً دعيني أدخله. قالت لا مستحيل. قلت هيا وإلاَّ سأخبر الجميع. قالت إفعل لا يهمني. عرفت انها جادت هذه المرة حسناً خمنوا ماذا فعلت.أمسكت بها بالقوة وأدرتها فمسكتها من الخلف و ضربتها بصفعةٍ من الخلف على وجهها فلم تصرخ أبداً لأنها كانت تعرف انها إذا فعلت ستفضح فبقية هادئةً و بعد ذالك دفعتها لكي تنحني و تجلس في وضع الكلبة و وجهها على أرض الحمام و مأخرتها مرتفعة إلى الأعلى و كانت نحيفت فضهر ثقب طيزها فأثارني هذا كثيراً فأخذت بعض الصابون و التفال دعكت به زبي فمسكتها من مأخرتها بيدٍ و يدي الأخرى أمسك به زبي و أدخله في طيزها و قد كان مؤلماً لكلينا في البداية و هاكذا كنت أدخله و أخرجه ببطءٍ ثم بسرعة أكثر و أكثر و إستمتعت كثيراً وأضن أنها إستمتعة هي أيضاً لأنها لم تقل شيئاً و أنا أنيكها, سوى آه آه آه ...وبعد ذلك عدنا إلى طبيعتنا نستحم كأن شيئاً لم يحدثَ و فجئتاً دخلت عمتي يعني أمها و قالت إغتسلا جيداً و أنزلت سروالها لكي تتبول فرأيت كسها الكبير و كثيف الشعر فانتصب زبي مرة أخرى نضرت إلي و ابتسمت فخرجت و بقيت أمام الباب تتجسس علينا بعدما رأت زبي منتصبًا و نحن كنا قد فعلنا ما فعلناه و هذه هي قصتي مع ابنت عمتي

و الآن سأخبركم بقصة وقعة معي في صغري مع إبن عمي و أخته كل واحد منهما على حدى فهما لم يكونا يعرفان بعلاقتي بالأخر وهما ليسا إبنا عمي ولاكن هو عم أبي يعني أخ جدي المهم أولاً(نفترض أن إسمهما جلال و سمية) كنا أنا و جلال دائما معا لا نفترق و كنا مجنونين و كنا نذهب إلى الحضيرة و نمسك بأنثى الخروف (لا أعرف ما تسمى) و ندخل أصابعنا وراءها ثم أزبابنا فيها يال الهول مسكينة تلك الحيوان و كنا في بعض المراة نلعب لعبة الخراف و عيد الأضحى و كنت أطلع عليه كما تتناسل الحيوانات يعني دون أن ننزع ملابسنا و كانت تلعب معنا أخته سمية بدور المزارع فهو كان يريدني أن العب دور الخروف لكي أطلع عليه (يعني أنيكه بدون نزع الملابس) عندما تذهب المزارع للتسوق كان يقول يجب أن تتناسل لكي تلد كان هذا هو العذر لكي اطلع عليه و لما جاء العيد (نلعب و نملثل) تمَّ ذبحي و خرجت من اللعبة و أصبحت المزارع و سمية زوجتي و ندَّعي أنه جاء الليل و ننام ونمنا انا و سمية جنبا بجنب فوضعت يدي عليها من الخلف فاستدارت نحوي و أدخلت يدها في سروالي و أخرجت زبي و انزلت سروالها وأدخلت زبي في كسها و كان جافاً و كذالك كان زبي دفعته فيها وتركناه هكذا بلا حراك وكنا انا وسمية كلما لعبنا لعبة إلاَّ وأخذنا دور الزوجين و كنا نلتقي واحدنا في الحضيرة و انيكها أما جلال فلا أذكر كيف و صلنا إلى حد اني كنت أنيكه هو أيضا طيزه في بيت مهجور و مهترٍ كنا ندخن فيه أيضا و كنا نريد ان ننيك جارتنا كان إسمها مريم وكنا نلعب على القش و كنت أمسك بها من الخلف وأحك طيزها و أحكه مع زبي و مرة تبولت أمامي فأخرجت زبي و تركتها تلمسه ولكن لم نفعل شيئاً غير هذا
و منذ زمن ليس بِطويل أذكر أن جلال و وواحد من الأقارب كانا يتنيكان دور بدور أما أنا فلم يسبق أن فعلت شيئا كهذا أما سمية لم تعد تدعني أفعل ما كنا نفعل و لكن لحد الأن المس مأخرتها وأحكها مع زبي بالقوة و غصباً عنها و أمسك يدها و اضعه على زبي و عندما تنام عندنا أتسلل إلى الغرفة و ألمس جسمها وصدرها الذي بدأ يضهر و هي حتى لو إستيقضت لا تفعل شيئاً و لا تقول شيئاً لأي أحد و هي تتحاشاني دائما و لا تبقى و حدها معي فهي تعرف أننا إذا بقينا و حدنا سأنقض عليها

ْ قصتي مع صديقي نبيل الشاذ كنا في نفس الصف و نذهب معا إلى المدرسة الإبتدائية و في طريق العودة جئنا و نحن نقوم بالعادة السرية و في مرة دخلنا بيت مهجوراً و قال لي إذا كنت أريد ان أنيكه فوافقة فأنزلنا سراويلنا فأخذت زبي فأدخلته في طزه ولاكن لم يصل إلى ثقبه بل بقي بين أردافه فقط لأننا كنا واقفين
وقبل سنتين من الوقة الحالي فقد كنت صديقه فكان يخبرني بقصصه مع الأولاد إلي ناكوه أثارني هذا وقررت اني أنيكو وكان قد طلب مني قبلاً رقم هاتف إبن عمتي اللذي جاء من الخاريج من هلندا لأنه معجب بجسمه ولم أعطيه له فتذكرت هذا فقلت لنفسي إن هذا الرقم هو تذكرة زبي إلى طيزه و إلى فمه فحسب قصصه فقد كان يحب المص (ملاحض : إذا أردتم معرفت قصص نبيل الشاذ ماعليكم إلاَّ و طلبها عبر الردود أو عبر بريدي الإلكتروني تجدونه في الأسفل) وفي يوم آخر لمَّا ذهبت أهلي إلى عمتي قلت لهم أنني سأتبعهم فيما بعد فقلت لنفسي هذه هي فرصتي إطصلت به و قلت له أنني حصلت له على رقم إبن عمي القادم من هلندا ولما أتى دعوته للدخول و شرب شيئ ما فلما دخل أعطيته الرقم ففرح فاستفسرني عن مكان أهلي فلما أخبرته فرفع يدهيه ووضعهما على رأسه وهو يرتجف ماذا لو جاء إبن عمك ليصطحبك بالسيارت ويجدني هنا و قد روى لي قبلاً أن مرةً إبن عمي قد ضربه إعتدى عليه و اغتصبه بقوة و بوضعيةٍ صعبةٍ جدا و أحرقه بالسِّجار على مأخرته . وأنا أقترب منه كالثعلب وأضمه إليَّ من الخلف لا لا تخف أنا معك وأقبله على الرقبة فاستدار وقال لا أستطيع فعل هذا معك فأنت صديقي يجب ان أذهب فذهب وذهبت معه كل آمالي فأنا كنت أريد أن أنيكه من طيزه بكل الأ ضاع و كنت خطت لكل شيئ (أولا أجعله يمص زبي و أدخله بفمه حتى يلامس لوزتيْ حلقه ثم أنتقل إلى طيزه فأجعله ينام على ضهره و أرفع رجليه للأعلى ليضهر ثقبه جيدا و أدخل زبي ليصل إلى ماعدته و أقذف منيِّ داخل أمعائه &;هذا مجرد خيال لكن ما ذكرته سابقاً حقيقي;) فقلت لنفسي كان عليَّ أن أنيكه بالقوة و أعتدي على السافل هآ هآهآ إني أمزح

خمنو ماذا فعلت مرة لقد قمت بالجنس مع فتاة لا أعرفها عبر النت يعني بالكام و المكرو و بعض الكتابة حتى أني قذفة منيِّ على الكام. أتمنى أن أعيد الكرة مع فتاة مثيرت فتدخل على إيمايلي وتقول لي لنفعلها .لن تصدقو إن قلت لكم أن مرةً فتاً أرسل لي صور لطز رديت عليه و قلت جميل جداً و رد عليَ و قال أنه طزه صوره لنفسه بالتلفون و لم أصدق إلاَّ لما أشعل الكام وهو يُريني جسمه و أنا أشعلت ألكام أوريه زبي أرجو أن يتكرر هذا و ألتقي شاباً و يسئلني إذا كنت أريد أن أرى مؤخرته أو فتاتاً تريني كسها بالكمرة أو يرسلون لي صورهم المثيرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق