سعوديه من جده

11111111111111
هذي قصه واقيعه حقيقه بدأت من 8 سنوات وما زالت حتى هذي الحظه موجوده وهي تخصني انا
انا فتاة سعوديه من جده عمري 26 سنه بدأت قصتي وانا عمري 17 سنه في ثاني ثنوي انا كنت فتاه على قدر منيح من الجمال ومع اني الكثير كان يوصفوني بأكثر من رائعه
وانا كنت امارس العاده السريه بشكل كبير ورغبتي وشهوتي الجنسيه كبيره كثير بدون حد ومارة السحاق مع بنت في نفس الصف الي انا كنت فيه لمرتين فقط
وكنت بحب اكتير لو ان اقدر انام مع رجل يكون باستطاعتو اشباعي بنفس الوقت كنت رافضه الفكره عشان ما دبي انفتح وما اقدر اكمل حياتي طبيعيه واتزوج وانفضح وانذبح
في احد الايام الي كنت فيها بالمدرسي بطلع من المدرسه اما ان يجي احد ابوي ولا احد اخواني يوصلني البيت او ارجع مع قريبتنا الي بنفس مدرستي وهي جارتي وهي بعد كانت
ايام كثيره اوصلها معي وكان امر طبيعي بينه الا انها موب نفس البنت الي مارسة معها ولكن عند خروجنا من المدرسه كان دائماً يوجد سياره فيها 3 شباب يعاكسونه دائماً ويحاولو يخلتو في بنت
وهنى تبدأ قصتي
في احد المرات وانا طالعه من المدرسه بتصل على اهلي يجي احد يوصلني وابوي بعتذرلي وبحكيلي انه ما يقدر لانه مشغول وقال بشوف واحد من اخواني قلت له طيب خلاص ماله داعي برجع مع جارتنا
الي معتاده ارجع معها وطبعاً انا اسرع بالخروج عشان الحقها ليستوقفني شاب من الثلاثه الي دائماً موجودين ويحاول يكلمني فتفلت عليه وقلت انقلع من وجهي يا منحط ومشيت بخطى سريعه لأصل لصديقتي
واركب معها وكان عندي اختبار بعد يومين بمادى الرياضيات الي انا كنت اكرها كثير وما كنت ادرس لها ابد لاني بكرها وخبيت عن اهلي وجود الامتحان وكنت بفكر بأختلاق كذبه اقولها لهم
يوم الاختبار لاني برجع بدري من المدرسه تقريباً الساعه 9 ونص صباحاً بدل من 2 الظهر رحت يوم الاختبار واختبرت طبعاً ما قدرت اتصل على البيت لان اكيد ما عندي سبب ارجع الحين للبيت
فقلت برجع مع قريبتي وبالفعل خرجت من باب المدرسه وبروح عندها قبل لا تمشي ولكن واجهي مره ثانيه نفس الشب الي تفلت عليه المره الي مضت ونظر علي نظره حقد وقال كملي طريقك بعد انا ابتعد
عنه مش اكثر من خطوتين حسيت فيه خلفي ويحط سكينه صغيره او خنجر على اسفل ظهري وقال اركبي السياره الي كان فيه اصدقائه الثنين الباقين وقلت مابي قال بفصل جسمك عن رجولك وبصراحه
كنت مرتبعه من الخوف وفنظرت لي صديقتي من بعيد وقالت تعالي همس باذني وقال اذا رحتي معها اعتبري نفسك ميته وابتعد عني خطوتين ومن خوفي قلت لا اخوي الحين وصل بيجي يوصلني ما عليك
وذهبت ولم تشعر بشيئ بقيت بس انا وهو بالشارع وصديقه الثنين الي بالسياره قال اركبي بالسياره فركبت بهدوء بالخلف وكان جالس شاب وسيم لا بطير العقل بجنن وهو كان زعيمهم مثل ما بيقولو
الي شايل الليله كلها وجلست جنبه وجلس جنبي من الجه الاخرى الرجل الي يحمل سكينه وقال اجلسي عاقله ولا بتفقدي روحك قلت طيب فوضع الرجال الوسيم والي كان اسمه حمد يده على كتفي
وضمني ضمه خفيفه لناحيته فرفض ان اقترب منه وقال لي لا تزعليني منك لانز زعلي مش منيح فأجبته فخوف حاضر وقال لا تخافي لا تخافي وابتسم بوجهي فعرفت على الفور انهم ارادو اغتصابي
من طريقة كلامه من افعاله من نظراته رأيته يراني عاريه امامه وانا كنت اتمنى ان امارس الجنس ولكن كنت لا اريد ان يفتح غشاء بكارتي وعرفت انني لا يمكنني ان افلت من بين يديه فبدأت افكر بطريقه
لأرضيه ويرضني ايه انه ينكني بس بدون ما يفتحني وانا اكون متعاونه معه وايضاً ان اختصر على نفسي ان يغتصبني اثنان منهم وان اجعل واحد من ينكني وكنت افكر بطريقه الي احقق فيها الي ابيه فسألت
حمد وقلت له انت وضعت يدي على صدره ودفعته دفعه خفيفه قال وش فيك قلت وش بتسون فيني قال ما عليك بتعرفي لا تخافي قلت عندك اخت قال ايه قلت له مو حرام عليك وبهدوء ودون ايه انفعال قال لا
موب حرام علي قلت له ليه وش اخطيت انا عشان تسون كذا قال وش بنسوي قلت مدري بس ماظنه زين لي فرجع حط يده على كتفي وجرني له بقوه اكبر وهمس باذني حياتي انا بحبك بس خلينا حبايب
لا تعملي مشاكل وانا برضيك بس اذا بتزعلني بعاقب بكثير اشيه وانا ما كنت افكر بكلامه كنت افكر بحنانه وعطفه يوم يحط يده على كتفي انا ابحث ان شخص يرعاني ويحبني ويدللني ويشبع رغبتي فوضعت
يدي خلف ظهره ليعرف اني ما بزعله وقلت له انا ما بزعل حبيبي وضعت رأسي على صدره وضعت يدي الاخره على صدره ومررتها لان تصل ليدي الاخره واضمه وهو بنفس الوقت ضمني وضحك وابتسم بوجهي
وقال فديتك مطيعه فلمسني الرجل الاخر وبعد ان تأكد انه ماله ايه قيمه بالنسبه الى اني بحضن معلمهم قلت انقلع لا تلمسني فعصب علي وضربني على رجل وكان بيضربني على وجهي ولكن حمد قال له لا
لا تلسمها هذي لي فتركني بغضب وابتسمت ابتسامه خبيثه بوجه اني انتصرت عليه ولكن في طريقنا ومن سوء حظهم استوقفتهم دوريه من بعيد فوضع السكين في ظهري وقال اذا قلتي شي بذبحك قلت انقلع لا تلمسني
وعرف حمد انهم خلاص انمسكو لان الدوريه كانت دورية تفتيش وتضع مسامير كي لا يستطع احد الهرب فستوقفتهم وشفت الدموع بعيون الرجل الاخر وحمد نظر لي نظره وقلي خساره قلت له رحتو فيها بعد وقفنا
خرج حمد من السياره يبي يهرب ولكن بذكاء وسوه انه بكلم الشرطي فجاء شرطي وكلمنا وفكرة للحظه انا ابي انتاك انا ابي قلت لحمد من شباك السياره لازم ترضني قال انا ما انمسك وكلن بالفعل الشرطي
مسك بيده وسألني انتي وش مجلسك بين اثنين رجال فقلت له هي وش تقول انت وش تقصد وقلت له بغضب هذه الي بره زوجي وهذا اخوي وش تبي انت فصدقني الشرطي لاجباتي بغضب وتفجأ حمد من
اجابتي لا مو تفجأ انصدم وركب السياره من جديد واكملنا طريقنا وقال حمد وش الي قلتي قربت راسي من صدره من جديد وقلت انا ما اخون حبيبي وضميته وهذي المره جلست على رجوله وضمني وضميته وقلت له
وقفو على جنب قال وش فيك قلت بعصبيه وقفو قال زين زين وقف على جنب قال حمد وش فيك وهي يدلع فيني قلت خلي هذا الزباله ( اتكلم عن الرجل الاخر) خله ينزل من السياره قال حمد لا وش ينزل قلت يركب قدام
مابي يجلس جنبي قال له حمد اجلس قدام اجلس وفي جلوسي على اقدام حمد لاحظت من تحتي انتصاب زبه الكبير *** يخترف بنطاله وبعبائتي وبنطالي وملابسي تحت العبائه احسست انه يخترق جسمي كله
وبدأت شهوتي القويه الى ان نزلت عن اقدامه ورجعت جلست جنبه الى ان وصلنا لفيله كبيره وقلت هاذي لمن قال هاذي لي قلت لك انت قال ايه قلت زين حلوه وصعد معهم بهدوء ولكن الرجل الاخر رفع سكينه بوجعي
وقال ما اسمع صوتي قلت له كذا بقرف انقلع ياخي وش تبي خلني ويه حبيبي وضعت يدي حول خصر حمد الذي وضع يده على كتفي وضمني له وقاله خلاص يا شيخ اتركها وصلنا لشقه ودخلنا طبعاً السواق لم يكن موجود
فقد انا وحمد والشاب الاخر الذي لم اعرف اسمه قط فجلس حمد على الكنبه وجلس الرجل الاخر وانا جلست في حضن حمد وقلت حمد حياتي امريني يا بعد عمري قلت خلي ذه يطلع بره وش تبي فيه قال لا ما يصير
قلت زين تبيني زعلانه قال لا و**** مابيك زعلانه بس حياتي بتتحملي ولا تزعليني انا قلت مابغاه وقلت له انت قال وش تبي قلت مابيك قال كيفك هو قلت ايه كيفي مابيك قال انصمي يا كلبه يا شرموطه يا قحبه انكتمي
يا بنت الكلب يا اخت القحبه بينك *** انصمي في عصبيه عارمه قلت له شوف انت يا كلب انقلع من وجهي فغضب علي حمد وقال لا تقولي كذا قلت زين زين قلت له شوف انت قال وش تبي قلت اجيب لك وحده من خوياتي
بالمدرسه بعدين تكون لك بس فكني الحين ما ابغاك ابي حمودي بس قال حمد وش تقولين قلت حمد مابي ابيك انت بس وهو ادبر له خويتي بالمدرسه مابي قال الرجال الاخر على قد كل*** قلت اذا ما كنت على قده
اذبحني وطبعاً انا ماني على قد كلامي بس ادري وببساطه انه ما يقدر يسوي شي لو فلت من بين يدي قال زين زين وقال لحمد يا حمد تراك خوي ولا تصير خوان قال ما عليك وخرج وتركنا وكل هذا الي حصل
لم يرى ايه منهم وجهي فكنت اضع عبائتي وغطاء الوجه فخلعت غطاء الوجه وبحلق حمد فيني بعيونه وابتسم قال وش الزين ذه كله اموت فيك فخجلت ووضعت رأسي على الارض وجلست بين احضان حمد وقلت حبيبي
قال عيونه امريني يا بعد عمره قلت وش بتسوي فيني فبدأ بتقبلي على خدي قلت وخر قال وش فيك قلت وخر وقلتها بدلع ادلع عليه واتغلى مابيك زعلانه عليك قال ليه يا بعد عمري قلت له كنت تبي خويك علي هو عندك
اهم واحسن مني وقال و**** ما تتكرر فأنا خلعت عبائتي وشهوتي ثاره وبدت تزيد اكثر بكثير وبقيت علي ملابسي الباقيه الي هي بنطال جينس عادي مو ملزق ولا واسع بزياده وتيشرت قصير فهجم علي حمد من الخلف وبدأ
بتقبيل وجهي وخدي ورقبتي وسدحني على الكنبه على بطني وطلع فوق قلت يا دب طس وخر وخر قال وش فيك يا بعد عمري وش فيك يا حياتي قلت على سرير موب هنا قال مو عيوني تامريني امر وقلت فديتك
واخذني الى غرفته وبدأت شهوتي تشتعل باحضان كسي الملتهب وبدأ كسي يفرز مائه وابتل كالوتي دون ان يظهر البلل على البنطال وصلنا لغرفة النوم الي هي فيها سرير نوم كبير ورميت نفسي على السرير وقلت انت
قال امري قلت تطيعي قال من عيوني وهجم علي كل وحش يقبل جسمي ويعتصر صدري بين يديه بوحشيه ويقبلها من فوق الستان والتيشرت وخلعني التيشرت والسيتان بلمح البصر وضحكت قلت افصخ انت يا دب
فصخ ثوبه وفصخ سرواله ورجع بينام معي فأبعد قلت اخلع كل شي ليخلع كل ملابسه ومسكت زبه بيدي وقلت نايم هذا قال صحي قلت زين بس كمل شغلك وعاد ليقبني ويمتص نهدي الورديان وانا اتأوه بصوت منخفض من
الشهوه والمتعه لينزل ويبدأ بتقبل بطني وسرتي ولينزل لبنطالي ويتوحش ويبدأ بتقبل كسي بوحشيه من فوق بنطالي وتزيد ثورتي واهاتي تتعالا وامسك راسه بكلته يدي ابعدها عن كسي فبدأ عل الفور فصخ سروالي
وكلوتي وبدأ يمتص كسي بشهوه وقوه وكان كسي نظيف لا يحتو على ايه شعر ولونه وردي احمر فاتح ويمصه بقوه وباعد بين شفرات كسي وبدأ يدخل اصبعه لابتعد عنه بسرعه وابعد بقدمي بحركه ارفسه فيها للخلف
قال وش فيك قلت لا تفتحني قال نعم قلت لا تفتحني من ورا قال هي تعالي ومسك اقدامي وجرني نحوه وقال بفتح يا حياتي ماهو كيفك بعد للخلف ونمت على السرير بوضعيه صحيحه لاني كنت انام عليه بالعرض وليس بالطول
وقلت تعال نام جنبي اكلمك بشي جاء وجلس جنبي ووضعت يده على كسي وقلت له افركه لي وانا اكلمك فبدأ بفكره وبحنيه وبطريقه جعلتني اثور بزياده قلت له حبيبي وضميته لصدري وبدأ يقبل صدري وقلت
تبي هذا المره الاولى والاخيره بينا ولا تبينا دايم سوا تحبني واحبك قال ابيك دايم قلت لا تفتحني واصير لك حبيبتك وانت حبيبي قال مابي قلت اجل ما بمشي معك وما بمتعك وبخليك تغتصبني اغتصاب ماني موافقه
وبعد ما اطلع من هنا بشتكي عليك للشرطه وحافظه شكلك قال زين زين انيكك من ورا قلت يوجع قال هي انتي قلت على شرط ما توجعني بالراحه علي قال موافق بس خلصيني قلت زين وصعد فوقه ووضعت رأس زبه على
كسي وبدأت بفركه والقيت جسمي عليه وضعت صدري على صدره وضميته وضمني وبدأت بتقبيله بشهوه فقلبني لانام على ظهري ويصبح هو فوق وبدأ بتقبلي ومص شفتي ومص صدري قلت اههه اه اه كسي
كسي ابو رجلك الحسه الحين ينفجر قال قلت لك خليني افتحه هذا قلت لا بس مصه لي وبدأ يلحسه ويمصه بشفاتي ويباعد بين شفرات كسي ويدخل لسانه قليل ويبوس كسي من الداخل وزادة شهوتي وقلبت نمت على
صدري بطني وبدأ يقبلني من الخلف وبدأ يمرر زبه الي انتصب بين فلقتي طيزي ويفرك بقوه وقلت له تعال وقلبت نفسي وقال وش فلت نام على ظهرك قال ليه قلت نام وبعصبيه فنام على ظهره مسكت زبه بيدي وبدأت
احلبه له واشتده انتصابه وكان زبه كبير كبير كان اكبر من يدي بمرتين ثم وضعت زبه بين نهدي وبين بزازي واحكه له وامرره صعود ونزول وبدأت بمصه ولعقه والعب فيه بلساني وابوسه وامصبه وامص خصيانه
والحسهم وابوسهم واشتهيه وكل هذا وانتصاب زبه يزيد ويصلب الى ان اصبح اكثره صلابه من الفولاذ وقلت له تبي تفضي بفمي قال لا يا قلبي ابي انيكك انا عشان افضي ابي وقت طويل فوضعت رأسي على الارض
وبخجل وقلت له احلى كذا مزبوط ولعقته له بعد وبعدين قال يلا فهمته يبي ينكني فنمت على بطني وبدأ بيدخل زبه بطيزي قال اييي اييي يوجع قلت ما عندك كريم ولا فزلين قالت فازلين فيه قلت جيبه واخ

إرسال تعليق

أحدث أقدم