هبه وشهوته

هبه عندما كانت طفله بسن الخامسه وفي هذا السن كان الناس يمدحون جمالها وكانوا يقولون انها بالمستقبل سوف تكون امراه جميله لان عندها مبادئ جمال فجسمها كان اكبر من سنها بيضاء وناعمه وعيون عسليه وجسم مقسم وكان كل واحد يراها وهي صغيره ياخدها ويضعها علي رجله ويقبلها وخاصه الرجال وفي بعض الاحيان قبلات غريبه علي طفله بسنها وبعد
كان والدها ضابط بالجيش يغيب عن المنزل بالثلاثه اسابيع وامها مضيفه طيران ارضيه تبدا قصتها عندما كانت تعود للمنزل وينزلها باص المدرسه امام منزلها وكانت تنتظر بمدخل العماره امها حتي تعود ساعه كامله تقضيها في ممر المنزل تنتظر والدها او امها حتي يدخلونها المنزل .
وكان هناك محمد ابن حارس العماره الذي كان سته عشر سنه وكانت تقضي بعض الوقت تلعب معه وفي يوم اخذها الي غرفه في قاع العماره واجلسها علي رجله وتحس ان هناك شئ ناشف قوي يخبط بطيظها ومحمود يعصر علي جسمها وتتالم لذلك وفجاه كل مره تحدس ارتعاشات وتقلصات لعضلات زوبر محمود ويسكت ويقول لها روحي العبي بره ويعد
وفي يوم اخذها محمود الي الغرفه وجلست علي رجليه وكانت قد تعودت علي ذلك ولكن في هذه المره كان شئ غير عادي فقد اخرج زوبره من البنطلون وهو منتصب واول مره بحياتها تري هذا الزوبر الطويل والكبير بالنسبه لولد بهذا العمر وخلع الكيلوت بتاعها ووضع زبه بين فلقتي طيظها وكان سخن وحست بحراره جميله بطيظها واخد يفعل حركات لا تفهمها حتي نزل سائل ابيض للخارج وتعجبت لانها لا تستطيع فعل ما فعله محمود لانها لا تملك هذا الزب الطويل ولكنها حست بمتعه بطيظها وبعد ذلك قال لها لا تخبري احد بذلك فخافت ولم تخبر احد ولكنها كانت تحب فعل ذلك مع محمود وفي يوم اخر طلب منها محمود الذهاب معه الي الغرفه وهناك اخرج زبه وطلب منها ان تمسكه ومسكته وكان زبه سخنن وناعم وملمسه جميل وفجاه مسكني ولفني ناحيته ووضعني علي الكنبه وحاول وضع زبه بطيظي بالقوه وكنت اتالم واصرخ ودخل جزئ بيسط من زبه بخرم طيظها واخرج زبه بسرعه وجاب السائل بتاعه للخارج وكان هناك الم بطيظي وفكرت فيما حدث وانا لا افهم معني ماحدث وكانت تخشي محمود وان اذهب اليه كانت خائفه من اخبار امها ووعدها محمود انه لا يكرر الالم لها تانيه فكانت تريد ان يفعل بيها تانيا بس الخوف من الالم واخذها وخلع عنها الكيلوت واخرج طيظي للخلف ووضع زبه عند خرم طيظها ودفعه للداخل ففعل لي الم ولكن ليس مثل المره الاولي وحسيت متعه جميله واخذ يحرك زبه للداخل وللخارج وهي سعبده بمتعه الزب السخن الناعم يحتك بي خرم طيظها ويسبب لها نشوه غريبه كل هذا.
تعودت هبه علي نيك الطيظ مع محمود بل ادمنته وكان ادمان رهيب لطفله بسن الخامسه وكانت دائما تنزل لعنده مع ان كان والديها يمنعونها ولكنها كانت تصرخ فيهم ولا تدعهم يتركونها بالبيت وفي يوم حيث كنت اصرخ بحرقه علشان انزل وكان ابي يمنعني واخيرا صرح لي ابي بالنزول وراقبني ونزل ورايا وفجاه شاف محمود ابن حارس البنايه وهو يفعل ما يفعله فاذ بضربه بقوه ونزل دم كثير من محمود حتي ان ابي كاد ان يقتله وواخذتني امي بين احضانها واخذوها للدكتور ودكتور نفسي حتي تتخلص من هذه العاده السيئه وغيروا سكنهم وذهبوا لبيت اخر وتركت امها العمل لترعاها وبعد
كبرت هبه وبقت عندها 14 سنه وفي هذه الاثناء كان جسمها ملفوف ومدور وانثي حقيقيه وكانت اجزاء جسمها مغريه وخاصه طيظها وطلبت هبه مدرس للغه الانجليزيه وكان شاب جميل وسيم وهي كانت هي مغرمه بيه وكان ينظر لها نظرات اعجاب بس نظرات صامته دون ائ شئ وكانت من حين لاخر تحس ان المدرس يضع يده علي ظهرها للحظات وكانت تحس باحساس جميل مملؤ بالنشوه وكانت قشعريره تدب بكل جسمها حينها كانت تستازن لتذهب للحمام لضع بعض من الماء البارد علي كسها حتي تهدا وترجع وهي تتمني ان يضع كفه علي ظهرها ويستمر هذا لوقت طويل وبعد
وفي مره وضع المدرس يده علي ظهري واخذ يشرح وانا لا افهم منه شئ فقط افكر باليد الي علي ظهري وفي لجظه حس المدرس انني قد سحت ونحت واني لست معه فقد كان كسها ملئ بالمياه وكانت انثي حساسه لاي لمسه من اي رجل او شاب بالشارع او بالمواصلات العامه فرجع المدرس يده للخلف واستمر بالشرح وانتهي الدرس وذهبت انا للفراش وانا افكر بايد المدرس الدافئه التي حسستني بانوثتي وبعد
وفي بوم خرجت والدتي من البيت وطلبت مني ان انتظر المدرس واقدم له المشروب وان استمر بالدرس معاه وكانت ايام امتحانات اخر العام وحضر المدرس وقدمت له المشروب وعرف انني لوحدي بالبت فاخذ يشرح الدرس ووضع ايده علي ظهري وكانت هذه المره متختلفه واخذ يمسح كفه بظهرها وهي تغمض عيناها ولا حظت انه ابتدا يضع كفه علي فخذاها واخذ يمسح فخاذها بكفه وكان احساس جميل لدرجه ان السائل نزل ولاول مره بغزاره واخذ راسها ناحيته واخذ يقبلها ويمسك صدرها من فوق البلوزه وفك البلوزه واخذ يفرك بزازها وحلمات صدرها شدت للامام واخذ يمصهم ويمصهم حتي كاد ان يغمي عليها من المتعه الساحره
ونزل الكيلوت بتاعها وكان كسها ملئ بالشعر وحست ان صوابعه تبحث بين شعر كسها علي مكان ما وهنا مسك قصعه جلده تتدلي من كسها وكانت طويله وعندما مسكها تاوهت وارتعشت وكانت متعه فوق التصور وكنت تقريبا عريانه وكان استاز الانجليزي بروفوسير بالتهييج والجنس الخارجي واخرج زبه الطويل الاحمر زو الراس الحمرا ووضع الراس بين شفرات كسها واخذ بعمل التدليك لكسها براس زبه وكانت طايره بالسما من المتعه الرهيبه التي لا استطيع ان توصف فكان جسمها يرتعش وكان كسها ينبض وينزف سائل سخن وكان هناك نبضات جميله داخل كسها لدرجه انها كانت تحس انه يجب علي المدرس ان يدفع زبه بكسها وفجاه نطر المدرس السائل علي كسها وامتلا كسها وشعر كسها بهذا السائل واخذت ملابسها وذهبت للحمام وتنظفت وبعد
خلصت الامتحانت و وراح المدرس بغير رجعه وكبرت ودخلت الجامعه كليه الاداب وتعرفت علي اصدقاء وصديقات وكانت تذهب للرحلات وهناك كان بين الاصدقاء شاب طويل زو شخصيه قويه كل البنات تخضع له وكانت دائما تخشاه و تتحاشاه بس من داخلها كانت عاوزاه وبعد
في مره ذهبوا لرحله لمدينه مرسي مطروح لعمل معسكر ترفيهي لشباب الجامعه وكان هو رئيس المعسكر بحكم انه رئيس اتحاد الطلبه وحاول ان يكلمها اكثر من مره وكانت تصده وتهرب منه خوفا من نفسها وكانت تتمناه بس الخوف كان حليفها وبعد
تعرفت علي الشاب ابراهيم الذي كان زو شخصيه قويه وعنيده وكانوا بالقطار راجعين للقاهره وجلس بجانبها وكانت الدنيا ليل وهو يكلمها اخذ يداه تلمس فخاذها وهي تحزره من ذلك وهو يتاسف وواخيرا تلامست يدانا وضعفت معه لاول مره واخذ يلمس جسمها بحذر حتي لا يرانا احد
تواعدا وتقابلا في اماكن عامه وطلب منها الزواج وكان اهله ناس بسطاء فرفض اهلها الخطوبه بحجه انه لسه طالب وبعد
كانت حجه ابراهيم لها ان اهلها قد رفضوه وهو لسه يحبها وفي يوم طلب منها ان تذهب معه الي شقه واحد صحبه ولكنها رفضت وزعل وجلس اسبوع من غير ما يحدثها وعلشان هي بتحبه ومع الحاحه ذهبا هناك سويا وجلسا لوحدهم لاول مره بعد سنه حب وكانت انفعلاتنا قويه فكانت اول قبله له لها احلي قبله بحياتها وكانت تحس انه محترف جنس هذا الشاب واخذ يلعب بجسمها وعندما يقترب لكسها كانت تبعد ايده واخذ يخلع عنها الجزئ الاعلي من الملابس وكنت فقط بالحماله واخرج بز واحد واخذ يمص حلماته و جسمها ولع واخذت تتاوه من النشوه واخيرا اخرج زبه ووضعه بين بزازها واخذ ينيكها ببزازها وحاول ان يقلعها البنطلون وكانت خائفه علي عذريتها واخيرا اتفقا ان تخلع فقط البنطلون وتبقي بالكيلوت ووضع زبه علي كسها فوق الكيلوت وكانت تتمتع وانتشي وكان زبه اكبر زب شافته بحياتي وجعلها تلمس زبه وكان احساس جميل كان زبه طويل وغليظ وثقيل وحست انها عاوزه هذا الزب يخترق كسها بس كانت خائفه علي عذريتها واخيرا قرروا ان يدخل زبه بطيظها كما فعل ابن الحارس عندما كانت صغيره وحاول ولكن بكل مره تشعر بالالم وكان معها بالشنطه علبه كريم فاخذ يدهن خرم طيظها ويحاول توسيعه بصابعه وادخل صابعين بعدها ملا زبه بالكريم ووضع راس زبه بخرم طيظها ودفع زبه لامام وكان الم ما بعده الم وصرخت ولكنه كان الم ممتع وكان خبير بنيك الطيظ ووضع بنفس الوقت ايده علي كسها واخذ يفرك كسي بايده وزبه السخن قد فتح كل مشاعر جسمها واخذت تنتشي وتنتشي وخاصه ان زبه بطيظها وايده علي كسها واخذت تنزف السائل وهو يخرج ودخل بطيظها وفجاه قذف حممه بطيظها وخبط هذا السائل بالغشاء الداخلي المبطن لطيظها وكانت نشوه كانت لا تريدها ان تنتهي

وانتهت السنه الدراسيه وكانت اخر سنه تشوف فيها ابراهيم لدخوله الخدمه العسكريه.
وكان هناك مضيف طيران زميل والدتها قد راها وطلب يدها وتمت الخطبه وكان وسيم ناعم طويل ورقيق وحبيته هي من اول نظره وتمت الزيجه وفي ليله الدخله كان انسان تاني مش زي اللي كانت تتوقعه فكان جاهل جنسيا لا يعرف شئ لا يعرف كيف يتعامل مع جسم المراه ففي ليله الدخله قبلها قبلتين ووضع زبه جوه كسها بقوه وفك عذريتها وقذف حممه ونام وظلت هي تصارع الم كسها لليله كلها وذهبت للحمام واغتسلت ونامت بالكنبه بالصاله وفي الفجر رجعت للغرفه وفي الصباح رحب بها ولم يفعل شئ وظل هذا الحال حتي حملت منه وانجبت اول بناتها وكان يغيب عن البيت لاسبوع وفي بعض الاحيان لاسبوعين وكانت تشتاق للجنس وهو كان بارد جنسيا كان يراها بقمصان النوم الصارخه ولا يفعل شئ فقط لما تذهب للسرير يضع زبه في كسي ويفرغ لبنه وينام علي ظهره وهي تصارع النشوه والام عدم كفايه الجنس وبعد
وكان هناك شباك لجارتها بالمقابل وكان هذا الشباك غرفه نوم جارتها وفي يوم كانت تنظر من هذا الشباك صدفه لان لا احد ينظر منه لانه مفتوح علي داخل العماره واذ بها تري جارتها مع زوجها وهو يفعل بيها بجميع الاوضاع وهي تفرك من الم الشهوه وجائتها الشهوه وابتدات تنظر اليهم هي تفعل العاده السريه معهم وتتزكر زوجها النائم بالداخل الذي لا يبالي بمشاعرها وكانت هيجه كثير جدا جدا وبعد
لم تستطيع الصبر علي حالها وحاولت ان تصلح امورها الجنسيه مع زوجها ولكن دون جدوي وهو يبتسم ببرود ولا يبالي وكنت دائما تلبس الملابس السخنه الحاره بالبيت وهو لا يراها جميله او حتي تهتز مشاعره لها فقد كان بارد.
وفي يوم كان زوجها مسافر برحله طويله وكانت تلبس قميص نوم وردي وتحته كيلوت وردي ومن غير حماله وفجاه رن جرس الباب فلبست روب وردي شفاف ايضا وكان رجل عداد النور والغاز وطلب الدخول حتي يستطيع قراه العدادات وكان عداد النور بالصاله وعداد الغاز بالمطبخ ولما راني الشاب وكان شاب صغير نظر الي واستغرب من جمال جسمي بالقميص وكنت سعيده بنظرات الشاب لي من داخلي ووجهي لا يبتسم حتي لا يطمع الشاب في جمالها
مشي الشاب وهي مبسوطه انها هيجته وجاء الموعد المقبل وكانت عارفه ان الشاب ياتي باليوم الخامس من الشهر فلبست له قميص نوم اسخن من الاول وتعمدت تهيجته حتي تحس انها امراه مرغوبه فاخذ الشاب يحاول يبتسم وان يتودد لها وهي وشي جامد من الخارج وسعيده من الداخل ومبسوطه جدا لان الولد قد تصبب عرقا ولم يعرف ان يفعل شئ من الخوف وانها لا تعطيه حتي فرصه الحديث معها وبعد ما يذهب الشاب تنام بسريرها وتتخيل الشاب يفعل بها وفي يوم كانت ياسه وهايجه وزوجها كان باجازه وتركها وذهب للنادي واخذ البنت معه وتركها ولم ينكها بهذه الليله وهي لابسه قميص نوم عريان جدا جدا وكان ابيض وتحته كيلوت اسود واذا احد بالباب واذ به قارئ عداد النور وساعتها حست بانوثتها وادخلته وفي هذه المره قفلت الباب خلفه ودخل للمطبخ فعرضت عليه مشروب لاول مره وراحت عيناي الشاب تبحلق فيها وخاصه صدرها الابيض الذي يستطيع ان يراه من خلال حمالات القميص وتعمدت ان تلمسه بصدرها ووقفت بجانبه تكلمه فقط بعينها فاذا بالشاب يهجم عليها ويقبلها برقبتها وهي تنتشهي وكسها غرقان وتركت الشاب يفعل ما يريد فقد كان جوعان جنسيا وهي محرومه ومكبوته ومشتاقه من هذا الزوج اللذي لا يبالي لمشاعرها اخذ الشاب ينيكها ساعه كامله بكسها وهي تنتشي وترتعش من النشوه وحدثت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق