خرجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا
اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد
للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا
قصتي من البدايةابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعةوالعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا
فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول
جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت
خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسان
طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من
قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا
ولكن أوهام وخيالات.زوجي هانى متيسر الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة
لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني
كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال، سوى بعض القصص
والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية.أول يوم لزواجي كنت مرتعدة
وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت أحافظ
عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن
والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي في أول ليلة، وبعد انتهاء العرس،
وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي،
دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا
وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي،
ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة.ها أنا ذا وحيدة الأن
مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر
مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ،
أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة
أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم
اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا شويا،
قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات
قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر
أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير
ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ،
حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني
من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك
تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن أن ما يسمعن عن
الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانى وأغلق الباب خلفه،
وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع
ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف
كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد الطفل
الرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس
ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير
لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي
منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم
كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي،
فلحمى طرى وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس،
كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف
يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم
يدارى شيئا منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا
يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية،
كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة
وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة،
فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى
الذي صرت إليه.فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة
بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل
عليكم، سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى الفرح،
وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف
السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت
اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة
وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه،
شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه
على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي،
بدأت الرغبة تتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر
بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن
هانى شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني
هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن
أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك فأنا احبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه
وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت
له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم
واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر
لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر
داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على هذا الرجل، وفى
قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام
ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي
لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد
وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن
أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن
جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرب فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها
شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت
جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على
جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب
ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي
الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانى لجسمي، وفى نس
الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة الشهوات وكافة
غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي،
وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي
عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس
جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها
قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد احتمل
الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت تبلل
كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم أكن قادرة
على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث بأثدائي،
بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى
لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى يرفع
قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي،
و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني،
يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه
اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت
كلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ،
وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث
فيها بجسدي، لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر
بالدنيا من حولي، خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة التى
يسمونها كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على السرير،
ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات على خدي أصبحت
قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني،
لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا،
وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت
بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا
صباح اليوم التالىاستيقظت صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على
السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي
عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هانى، رمقته
بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة
بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت من الأوقات يمكن أن يعبث أحد
بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي
عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة
وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي
رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح
بين فخذيه يدل على أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن
يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري، فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على
السرير فأصدر السرير أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه،
فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت
غير قادرة على مواجهته مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك
بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه،
قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى
لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني
احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري، وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له
احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فى سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها
وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير،
ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند الطرف الأخر من السرير، مددت
يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه، قلت له سألبس هدومي، جذبها من
يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا وعدتك إمبارح
إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم
تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه منطقي يجب أن
أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخلي أمس،
وأشعرني بمتعة لم أتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمام
المتعة التى يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض،
نظر لي أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري ولا يزال قضيبه
بداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، فعلمت ولا تزال حلمة صدري داخل
فمه، كنت فى قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت اليوم أقصي
درجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني أشكره على
تلك السعادة التى منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت أشعر
بمهبلي يتراخي فيبدأ فى طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب
إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة،
فبدأت فى الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد مع
هذه الإنقباضات طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هاني
خارجا بعد أن أدي المهمة الموكولة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسم
وهو يشعر بقذف ذكره بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي،
وليستلقي بعدها بجواري وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي عي
صدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكره
على عبثه بجسدي وكسي الذي أدي بي لهذه السعادة.مر أول أسبوع على زواجي بهانى
ونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد، كان هانى نهم جنسيا وكنت انا له
التلميذة المطيعه لأنه أول أستاذ بحياتي، فعلمنى هانى أغلف فنون الجنس وعلمنى
كيف امتع جسدي، كما علمني كثير من المعلومات العامة حول الرجل والمرأة وطبيعة
العلاقة بينهما، لقد إعترف لى هانى بأنه كان على علاقة بعدة فتيات قبل أن
يعرفنى، ولكنه أقسم لى أنه قطع الصلة بهم نهائيا من يوم خطبتنا لأنه أصبح متيم
بي، بيني وبين نفسي لم أغضب لأن زوجي عرف فتيات قبلي، فلابد أنه قد تعلم
بأجسادهم ما أجنيه من سعادة الأن، ولربما لو كنت أنا أول فتاه فى حياته، لكنت
قد أصبحت أنا النوذج الذي يتعلم عليه ليمتع غيري من النساء، طبعا لم يكن فى
مقدورى أن أقول له هذا الكلام وكلن لا بد أن أظهر له الغضب، فلم يقصر فى
مصالحتي بنيكة تنسيني غضبي، وتعرفني أنه يضع كافة خبراته السابقة لمتعة أعضائي،
بعد مرور أول أسبوع سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعين
وكانت قد أقيمت هناك قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قرية
رائعة فهي على البحر مباشرة وكان شاطئها شاطئ خاص، فلم يكن بمقدور أحد دخوله
غير نزلاء القرية، وكانت تلك القرية من الأماكن المكلفة ماديا ولذلك فقد كان
روادها قليلون ومن طبقة الأثرياء.القينا نظرة سريعة فى أنحاء القرية بعد وصولنا
اليها مباشرة، وكان أهم شئ لفت أنظاري أن أغلب من على الشاطئ شبه عراه، فقد كان
لخصوصية القرية أثرها على النزلاء فى ممارسة متعة العري، فكانت الفتيات ترتدي
مايوهات تكاد لا تدراي شيئا من أجسادهن، وكذلك الشباب كانوا يرتدون مايوهات
تبرز من الأمام بشكل شبه دائري لتنم عن وجود ذكورهم بهذا المكان، لفت نظر هانى
لهذا الوضع فقال لى أن احلى حاجة فى المكان ده ان كل واحد بيعمل اللى فى راحته
ومحدش ليه دعوة بالتاني، واخذنى من يدي وذهب بى الي أحد البوتيكات الموجودة
بالقرية والمتخصصة فى بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا نتفرج على المايوهات
الموجودة وأشتري هانى أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة للرجال، وطلب مني
إختيار مايوة لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف أنواع المايوهات
لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته شيثير غيرة هاني عندما البس هذا
المايوه وتأكلنى أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأي هانى المايوه
الذى أنوى شرائه قال لى ايه ده، قلت له ايه حنبتدي غيرة، قال لي انتى حتلبسي ده
هنا؟؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة اخري للبائعة ليعود بمايوه اخرويحي، ايه ده يا
هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر من ملابس ليلة
دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريان بروز حلمات
أثدائي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجم هالات حلماتي، أما القطعة السفلية
فكانت مكونة من مثلث اسفة هى ليست مثلث هى نقطة صغيرة قد تدارى الكس وقد لا
تستطيع مع كس فى حجم كسي، ولا يوجد شيئا بالخلف، صرخت أمام البائعة انا ما
البسش ده، قال لى فوق نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهى قليلا
فقد إكتشفت أنه كلما قلت كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنا
لغرفتنا وأنا فى حالة من العصبية، بمجرد دخولنا الغرفة قلت لهانى، ايه اللى انت
جايبه ده، قال لى مايوه ماله، قلت له انت حترضى انى البس ده والناس تشوفنى على
الشاطئ، قال لى هانىيا حياتى احنا هنا جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حد
يعرفنا هنا، وفى الاماكن دي كل واحد بيكون فى حاله كل راجل معاه البنت بتاعته
وما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوة لأنظر له، لم أعرف ما الحكمة من وجود هذا
المايوة، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته مرة أخرى على
السرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفى فأجد هاني قد إنتهي من إرتداء مايوهه وقد
بدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان المايوة أيضا
يكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هانى متدليا أسفل
المايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي
لأخذ مايوهى مبتدئة فى إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد،
فقد علمني هانى بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو فى طريقه الأن ليعلمني كيف
أتمتع بالتعري أمام عيون كافة الناسبعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني
من يدي وأخذني تجاه المرأه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي
أمام المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الا انه كان
منظرا فاضحا، داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت له طبعا ازاي
ممكن انزل كدة، انا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري
حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على إنتصابهما
بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحا كما انه لا
يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين
من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هانى إلى جسمى فى
المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسير على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك
النظرات أثرها فى إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر هانى أغلب
ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم بواجبه فى غزو قلعتي وأسرها
بكفائة تامة، قال لي هانى يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر
اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن أروي لحمي من جنس هاني،
فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له وأنا أحتضنه وكأني
أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة
صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي
البض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية
هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيري
لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه
وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فى محاولة لمنعه، فى
الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية هانى وهو يفتحهما
بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجد
*****ي ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون هانى
عندما رأي منظر *****ي واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي *****ي
بلسانه، تعلمت كيف أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقد الوعي مباشرة
ولكني كنت أتمتع بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلو ويزداد معها
زتيرة عبث هاني بمواطن عفافي فلم يترك جزءا فى جسدي لم يمرر لساني عليه، وفجأة
دق باب الحجرة ... توقف هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرع ليرتدي روبه ليرى
من الطارق، فتح هانى الباب ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرة المجاورة يسأله إذا
كان هناك أحد فى حاجة إلى المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوت شخص يتألم، فشكره زوجي
وقال له لا ابدا ما فيش حاجة، وإنصرف الجار ليأتي زوجي ضاحكا قائلا لى فضحتينا
بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني تخرج من باب الغرفة ولا بد أن هناك أيضا من
إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم يعلمون الأن أن النزيلة الموجودة بهذه
الغرفة فى حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا التفكير إثارة شديدة فلم يكد هاني
يقترب مني حتي إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأري هل أصبح قادرا على أداء مهمته أم
أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء كلامه مع جارنا، فأمسكته بكل
فوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزوا جسدي، كان هانى مسدلا علي صدري يرضع منه
وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ثانية ليقول
لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى أن يعرف كل من
بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هانى يلا ايه، قلت له حرام عليك ... مش
قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا ... حرام عليك
... حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش
قادرة ... حطهولي، قال لى ده أسمه زبى ... قولى لى حطلي زبك فى كسي، كنت فى قمة
تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرحت بصوت
عالى يلا يا هاني ... عاوزة زبك ... عاوزاه ... حطه فى كسي ... نيكني بزبك،
أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتي
وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخم
بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتادا
عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى،
ليدخل ذكره حتي يصطدم برحمي رافعا جدران مهبلي لأعلي، لأجد أن جسمي بالكامل
يرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت ضربات هاني المتأنية فى العبث بمنطقة شرفي
ليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري و*****ي
ليصطدما بجسم هانى كلما أدخل ذكره بداخلي وليتلقي هانى رجلاي يرفعهما على كتفيه
مقيدا أياي ولأاصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفة
هذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي يدل على أنه يوجد يهذه
الغرفة أنثي مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية ومدوية لتعلن نشوتي،
كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هانى مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني
بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه
الأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي
وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هانى من التغلب على شهوة كسي، وأدت
تلك الحركات لإطلاق هانى أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال
منيه بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضت عيناي وألقى هانى
نفسه على صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي
ومن مني هانيلحظات مرت علينا فى هذا الوضع، لنبدأ بعدها فى إحتضان كل مننا
للأخر لرضا كل واحد منا لأداء شريكه فى الجنسخمسة دقائق مرت فى العناق ليقوم
هاني بعدها بأخذ دش سريع اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على
لحمي، فكانت توجد بعض الأماكن التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هانى أو
فمه خاصة فى منطقة ثدياي وبطنيخرجت لاجد هانى منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ،
فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من
الغرفة للنزولبمجرد خروي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فيعلن
أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا، علمت
أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدةأغلق
زوجيباب الغرفة وتوجهن
اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد
للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا
قصتي من البدايةابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعةوالعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا
فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول
جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت
خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسان
طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من
قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا
ولكن أوهام وخيالات.زوجي هانى متيسر الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة
لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني
كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال، سوى بعض القصص
والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية.أول يوم لزواجي كنت مرتعدة
وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت أحافظ
عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن
والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي في أول ليلة، وبعد انتهاء العرس،
وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي،
دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا
وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي،
ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة.ها أنا ذا وحيدة الأن
مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر
مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ،
أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة
أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم
اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا شويا،
قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات
قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر
أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير
ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ،
حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني
من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك
تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن أن ما يسمعن عن
الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانى وأغلق الباب خلفه،
وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع
ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف
كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد الطفل
الرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس
ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير
لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي
منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم
كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي،
فلحمى طرى وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس،
كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف
يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم
يدارى شيئا منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا
يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية،
كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة
وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة،
فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى
الذي صرت إليه.فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة
بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل
عليكم، سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى الفرح،
وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف
السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت
اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة
وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه،
شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه
على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي،
بدأت الرغبة تتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر
بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن
هانى شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني
هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن
أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك فأنا احبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه
وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت
له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم
واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر
لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر
داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على هذا الرجل، وفى
قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام
ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي
لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد
وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن
أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن
جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرب فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها
شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت
جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على
جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب
ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي
الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانى لجسمي، وفى نس
الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة الشهوات وكافة
غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي،
وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي
عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس
جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها
قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد احتمل
الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت تبلل
كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم أكن قادرة
على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث بأثدائي،
بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى
لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى يرفع
قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي،
و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني،
يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه
اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت
كلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ،
وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث
فيها بجسدي، لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر
بالدنيا من حولي، خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة التى
يسمونها كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على السرير،
ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات على خدي أصبحت
قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني،
لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا،
وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت
بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا
صباح اليوم التالىاستيقظت صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على
السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي
عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هانى، رمقته
بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة
بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت من الأوقات يمكن أن يعبث أحد
بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي
عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة
وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي
رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح
بين فخذيه يدل على أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن
يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري، فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على
السرير فأصدر السرير أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه،
فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت
غير قادرة على مواجهته مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك
بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه،
قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى
لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني
احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري، وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له
احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فى سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها
وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير،
ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند الطرف الأخر من السرير، مددت
يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه، قلت له سألبس هدومي، جذبها من
يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا وعدتك إمبارح
إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم
تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه منطقي يجب أن
أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخلي أمس،
وأشعرني بمتعة لم أتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمام
المتعة التى يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض،
نظر لي أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري ولا يزال قضيبه
بداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، فعلمت ولا تزال حلمة صدري داخل
فمه، كنت فى قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت اليوم أقصي
درجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني أشكره على
تلك السعادة التى منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت أشعر
بمهبلي يتراخي فيبدأ فى طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب
إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة،
فبدأت فى الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد مع
هذه الإنقباضات طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هاني
خارجا بعد أن أدي المهمة الموكولة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسم
وهو يشعر بقذف ذكره بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي،
وليستلقي بعدها بجواري وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي عي
صدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكره
على عبثه بجسدي وكسي الذي أدي بي لهذه السعادة.مر أول أسبوع على زواجي بهانى
ونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد، كان هانى نهم جنسيا وكنت انا له
التلميذة المطيعه لأنه أول أستاذ بحياتي، فعلمنى هانى أغلف فنون الجنس وعلمنى
كيف امتع جسدي، كما علمني كثير من المعلومات العامة حول الرجل والمرأة وطبيعة
العلاقة بينهما، لقد إعترف لى هانى بأنه كان على علاقة بعدة فتيات قبل أن
يعرفنى، ولكنه أقسم لى أنه قطع الصلة بهم نهائيا من يوم خطبتنا لأنه أصبح متيم
بي، بيني وبين نفسي لم أغضب لأن زوجي عرف فتيات قبلي، فلابد أنه قد تعلم
بأجسادهم ما أجنيه من سعادة الأن، ولربما لو كنت أنا أول فتاه فى حياته، لكنت
قد أصبحت أنا النوذج الذي يتعلم عليه ليمتع غيري من النساء، طبعا لم يكن فى
مقدورى أن أقول له هذا الكلام وكلن لا بد أن أظهر له الغضب، فلم يقصر فى
مصالحتي بنيكة تنسيني غضبي، وتعرفني أنه يضع كافة خبراته السابقة لمتعة أعضائي،
بعد مرور أول أسبوع سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعين
وكانت قد أقيمت هناك قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قرية
رائعة فهي على البحر مباشرة وكان شاطئها شاطئ خاص، فلم يكن بمقدور أحد دخوله
غير نزلاء القرية، وكانت تلك القرية من الأماكن المكلفة ماديا ولذلك فقد كان
روادها قليلون ومن طبقة الأثرياء.القينا نظرة سريعة فى أنحاء القرية بعد وصولنا
اليها مباشرة، وكان أهم شئ لفت أنظاري أن أغلب من على الشاطئ شبه عراه، فقد كان
لخصوصية القرية أثرها على النزلاء فى ممارسة متعة العري، فكانت الفتيات ترتدي
مايوهات تكاد لا تدراي شيئا من أجسادهن، وكذلك الشباب كانوا يرتدون مايوهات
تبرز من الأمام بشكل شبه دائري لتنم عن وجود ذكورهم بهذا المكان، لفت نظر هانى
لهذا الوضع فقال لى أن احلى حاجة فى المكان ده ان كل واحد بيعمل اللى فى راحته
ومحدش ليه دعوة بالتاني، واخذنى من يدي وذهب بى الي أحد البوتيكات الموجودة
بالقرية والمتخصصة فى بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا نتفرج على المايوهات
الموجودة وأشتري هانى أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة للرجال، وطلب مني
إختيار مايوة لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف أنواع المايوهات
لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته شيثير غيرة هاني عندما البس هذا
المايوه وتأكلنى أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأي هانى المايوه
الذى أنوى شرائه قال لى ايه ده، قلت له ايه حنبتدي غيرة، قال لي انتى حتلبسي ده
هنا؟؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة اخري للبائعة ليعود بمايوه اخرويحي، ايه ده يا
هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر من ملابس ليلة
دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريان بروز حلمات
أثدائي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجم هالات حلماتي، أما القطعة السفلية
فكانت مكونة من مثلث اسفة هى ليست مثلث هى نقطة صغيرة قد تدارى الكس وقد لا
تستطيع مع كس فى حجم كسي، ولا يوجد شيئا بالخلف، صرخت أمام البائعة انا ما
البسش ده، قال لى فوق نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهى قليلا
فقد إكتشفت أنه كلما قلت كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنا
لغرفتنا وأنا فى حالة من العصبية، بمجرد دخولنا الغرفة قلت لهانى، ايه اللى انت
جايبه ده، قال لى مايوه ماله، قلت له انت حترضى انى البس ده والناس تشوفنى على
الشاطئ، قال لى هانىيا حياتى احنا هنا جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حد
يعرفنا هنا، وفى الاماكن دي كل واحد بيكون فى حاله كل راجل معاه البنت بتاعته
وما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوة لأنظر له، لم أعرف ما الحكمة من وجود هذا
المايوة، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته مرة أخرى على
السرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفى فأجد هاني قد إنتهي من إرتداء مايوهه وقد
بدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان المايوة أيضا
يكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هانى متدليا أسفل
المايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي
لأخذ مايوهى مبتدئة فى إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد،
فقد علمني هانى بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو فى طريقه الأن ليعلمني كيف
أتمتع بالتعري أمام عيون كافة الناسبعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني
من يدي وأخذني تجاه المرأه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي
أمام المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الا انه كان
منظرا فاضحا، داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت له طبعا ازاي
ممكن انزل كدة، انا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري
حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على إنتصابهما
بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحا كما انه لا
يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين
من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هانى إلى جسمى فى
المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسير على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك
النظرات أثرها فى إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر هانى أغلب
ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم بواجبه فى غزو قلعتي وأسرها
بكفائة تامة، قال لي هانى يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر
اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن أروي لحمي من جنس هاني،
فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له وأنا أحتضنه وكأني
أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة
صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي
البض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية
هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيري
لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه
وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فى محاولة لمنعه، فى
الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية هانى وهو يفتحهما
بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجد
*****ي ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون هانى
عندما رأي منظر *****ي واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي *****ي
بلسانه، تعلمت كيف أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقد الوعي مباشرة
ولكني كنت أتمتع بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلو ويزداد معها
زتيرة عبث هاني بمواطن عفافي فلم يترك جزءا فى جسدي لم يمرر لساني عليه، وفجأة
دق باب الحجرة ... توقف هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرع ليرتدي روبه ليرى
من الطارق، فتح هانى الباب ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرة المجاورة يسأله إذا
كان هناك أحد فى حاجة إلى المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوت شخص يتألم، فشكره زوجي
وقال له لا ابدا ما فيش حاجة، وإنصرف الجار ليأتي زوجي ضاحكا قائلا لى فضحتينا
بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني تخرج من باب الغرفة ولا بد أن هناك أيضا من
إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم يعلمون الأن أن النزيلة الموجودة بهذه
الغرفة فى حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا التفكير إثارة شديدة فلم يكد هاني
يقترب مني حتي إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأري هل أصبح قادرا على أداء مهمته أم
أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء كلامه مع جارنا، فأمسكته بكل
فوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزوا جسدي، كان هانى مسدلا علي صدري يرضع منه
وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ثانية ليقول
لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى أن يعرف كل من
بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هانى يلا ايه، قلت له حرام عليك ... مش
قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا ... حرام عليك
... حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش
قادرة ... حطهولي، قال لى ده أسمه زبى ... قولى لى حطلي زبك فى كسي، كنت فى قمة
تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرحت بصوت
عالى يلا يا هاني ... عاوزة زبك ... عاوزاه ... حطه فى كسي ... نيكني بزبك،
أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتي
وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخم
بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتادا
عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى،
ليدخل ذكره حتي يصطدم برحمي رافعا جدران مهبلي لأعلي، لأجد أن جسمي بالكامل
يرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت ضربات هاني المتأنية فى العبث بمنطقة شرفي
ليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري و*****ي
ليصطدما بجسم هانى كلما أدخل ذكره بداخلي وليتلقي هانى رجلاي يرفعهما على كتفيه
مقيدا أياي ولأاصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفة
هذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي يدل على أنه يوجد يهذه
الغرفة أنثي مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية ومدوية لتعلن نشوتي،
كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هانى مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني
بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه
الأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي
وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هانى من التغلب على شهوة كسي، وأدت
تلك الحركات لإطلاق هانى أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال
منيه بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضت عيناي وألقى هانى
نفسه على صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي
ومن مني هانيلحظات مرت علينا فى هذا الوضع، لنبدأ بعدها فى إحتضان كل مننا
للأخر لرضا كل واحد منا لأداء شريكه فى الجنسخمسة دقائق مرت فى العناق ليقوم
هاني بعدها بأخذ دش سريع اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على
لحمي، فكانت توجد بعض الأماكن التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هانى أو
فمه خاصة فى منطقة ثدياي وبطنيخرجت لاجد هانى منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ،
فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من
الغرفة للنزولبمجرد خروي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فيعلن
أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا، علمت
أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدةأغلق
زوجيباب الغرفة وتوجهن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق