بكيت كثيرا وقلوب الأخريات والآخرين تتمزق لبكائى وعويلى الصارخ عندما
انتزعت امى ثديها الأبيض الممتلىء من فمى وهى تلعن اليوم الذى أنجبتنى
فيه. تلقفتنى يدا الخادمة السمراء النحيلة سيدة ، ضمتنى إلى صدرها
بحنان شديد ودخلت بى حجرة منعزلة ، أشبعت وجهى بقبلاتها الدافئة ،
وتسارعت أنفاسها وهى تخرج ثديها المكور المستدير من فتحة جلبابها ،
كانت حلمة ثديها منتصبة فاتحة اللون كحبة عنب أحمر، جلست سيدة على
السرير واسندتنى لذراعها وقربت ثديها من فمى ، أخذت أنظر إلى عينيها
وثديها فى استفهام. داعبت سيدة شفتى بحلمة ثديها وهمست لى (أرضع
ياحبيبى) ، تلقفت حلمة ثديها فى فمى وأغمضت عينى وسرعان ما بدأت أرضع
من ثدى سيدة . كان طعمه مختلفا تماما عن طعم ثدى أمى ، كان خاليا من
اللبن الدافىء اللذيذ ، ولكن ثديها الأسمر الممتلىء الضاغط على انفى
ووجهى كان لذيذا ، فرحت أرضعه بتلذذ شديد ، وتنهدت سيدة مرات وأسرعت
دقات قلبها ، وضمتنى بقوة لبطنها وصدرها ، غنجت بصوت منخفض ، ثم ارتعشت
بقوة وكدت أسقط من يديها ، ثم تنهدت مرات تنهيدات طويلة ... ، أحسست
بسخونة تنبعث من بين أفخاذ سيدة ، وما لبثت رائحة افرازات فرجها أن ملأت
أنفى وجسدى ، ونظرت فى عينيها فرأيتها نصف مغلقة تراقب فمى الذى يمتص
ثديها بتلذذ واستمتاع شديد ... ، أدمنت ثديى سيدة الخادمة العذراء التى
احبت ان ترضعنى ثدييها ، حتى بلغت من العمر خمس سنوات ، وبدأت أغادر
البيت للحضانة والمدرسة.
حينئذ قررت أمى أن تأخذنى لطبيب الجراحة لأقتطاع الجزء الزائد من الغطاء
الجلدى الذى يغطى أحيانا رأس قضيبى والذى ظهر واضحا للجميع بارزا تحت
ملابسى الفضفاضة، ففى صباح يوم ربيعى جميل صحبتنى أمى إلى مستشفى
الجمهورية الواقع فى حى عابدين ، فى شارع كبير يؤدى إلى شارع الخليج
المصرى سابقا واسمه حاليا شارع بورسعيد بالقرب أيضا من مدرسة الخديوية
الثانوية المشهورة وحى السيدة زينب ، وفى أثناء الأنتظار بعد أن تمت
الأجراءات الأدارية ، جلست أمى تتحدث مع السيدات حولها عن عملية الطهور
(الختان) التى أنتظرها الآن، فامتدحت النساء لها مهارات أطباء الجراحة
فى هذه المستشفى والعاملات بها من حكيمات وممرضات ، وتطرق الحديث للختان
نفسه وتأثيره على حجم القضيب وهل ينتج عنه تقصير أو تصغير للقضيب ، أو
تصغير للرأس وحجمها ، وأثره على عملية الأنتصاب وطول فترة الجماع ومدى
تأثيره على هيجان الرجل والأنثى قبل وأثناء عمليات النيك ، وتبادلت أمى
معهن الكثير من الآراء وامتدحت النساء فكرة الختان للذكر وفوائده للمرأة
عند الجماع ، وكيف أن القضيب المختن أكثر امتاعا للأنثى بسبب إحساسها
بالحشفة والرأس والرقبة بين شفتى الكس وفى المهبل أثناء دخول القضيب
وخروجه وفى عمليات التفريش والتهييج السابقة للجماع ، ولم تخلوا
المناقشات من تعبير أمى وشكواها من الألم الذى يسببه لها قضيب زوجها
(أبى) بسبب الحجم المهول الكبير لقضيبه الشديد القسوة والأنتصاب ،
وبخاصة تعذيبها فى اللحظات الأولى بسبب حجم رأس القضيب الكبيرة المنتفخة
دائما وكأنه برتقالة كبيرة مؤذية تؤلمها فى كل دخول فى كسها الرقيق
الجميل الضيق الصغير، فكانت النتيجة أن النساء حسدن أمى بشدة وحقدن
عليها لتمتعها بقضيب أبى الكبير الضخم النادر الوجود بين الرجال وأنها
قد أنعم **** عليها برجل محب للجماع والنيك باستمرار، وفجأة انفتح باب
حجرة الجراحة ، وخرجت منه ممرضة ممتلئة الجسد قصيرة يترجرج ثدياها
وأردافها مع خطواتها ، تجولت بعينها بين الحاضرات والمنتظرين ، نظرت لى
طويلا تتفحصنى وابتسمت كمن وافاها عشيقها بعد طول انتظار وحرمان ، أشارت
لى بأصابعها أن أذهب إليها ، فهممت بترك أمى والذهاب نحوها ، ولم أكن
أدرى ماذا ينتظرنى فى حجرة الجراحة ، فلما رأتنى مترددا ارتفع صوتها
عاليا و نادت الممرضة على اسمى / ســـامى محمود ، فقامت ماما بسرعة ،
وأرجأت حديث النيك والأزبار مع السيدات المجتمعات ، وهن يتمنين لى طهورا
طيبا والقيام بالسلامة .
وقفت ممسكا بأوراقى وتذكرة الكشف ، وأنظر للطبيب الشاب الذى ابتسم لى
وقال ضاحكا ( أهلا بيك ياعريس ، راح نفصل لك النهاردة مدفع تمام ماحصلشى
زيه أبدا قبل كده علشان تضرب بيه البنات والستات وتموتهم ، اسمك إيه
يابطل ؟) ، لم يهتم بسماع ردودى بقدر ما اهتم بتوقيع الأوراق التى
أمامه وتحدث مع الحكيمات والممرضات اللائى غطين أنوفهن ووجوههن بغطاءات
بيضاء وزرقاء معقمة ، ووقفن حول منضدة العمليات المرتفعة ، وفجأة
اقتربت ماما من الدكتور الطبيب الشاب وقالت (لو سمحت يادكتور ممكن أطلب
من حضرتك طلب ؟ ) فنظر لها الطبيب مبتسما وقال (ماتخافيش ياست اطمنى
خالص وحطى فى بطنك بطيخة صيفى ، جبت لنا معاكى الشيكولاتة واللا لأ؟) ،
قالت ماما ( عينيا الأثنين لكم ، أنا بس خايفة الولد بتاعه يطلع زى بتاع
أبيه ، أصله كبير قوى وبيوجعنى وبيعذبنى لما بينام معايا ، فهل ممكن
وانت بتطاهره تخليله بتاعه يبقى يطلع ضغير شوية ومعقول لما يكبر علشان
مايتعبشى البنت اللى راح يتجوزها ؟؟ ) ضحك الطبيب من قلبه من سذاجة أمى
وقال لها ( الحجم ده بتاع ربنا ياست ، واحنا لابنكبر ولا بنصغر ، وعلى كل
حال راح أطيره ليكى خالص وأخصيه أحسن ) ، ففزعت ماما وقالت ( لأ والنبى
علشان خاطرى ، بس حاول تخللى رأس البتاع تبقى صغيرة علشان وهو داخل فى
البنت بتاعته اللى يتجوزها ما يوجعهاش فى كل مرة ينام معاها ويعذبها ،
علشان عاوزة مراته تحبه ، أصلى بأكره أبيه قوى بسبب إن رأس زبره
لامؤاخذة كبيرة قوى زيادة عما أحتمله) ، ضحكت الحكيمات والممرضات وساد
الهرج فى حجرة العمليات ، وصرخ الطبيب فى أمى (اطلعى برة يامرة
ياشرموطة ياعلقة يابنت الكلب، ولما نخلص الواد راح نرميه ليكى برة ابقى
طولي وقصرى زبره زى ماانت عاوزة ) ، خرجت أمى من حجرة العمليات باكية ،
وكنت قد استسلمت لأيدى الحكيمات والممرضات يتلاعبن بقضيبى ضاحكات ، وقالت
إحداهن (الست معاها حق يادكتور ، الواد طالع شادد جامد من صغره وراح
يبقى متعب للنسوان لما يكبر، صغر له الراس شوية) وانطلقت الحكيمات فى
الضحك ، بينما همس الطبيب الجراح قائلا، (بس يابت، بصى قد*** ، وناولينى
المشرط والجفت يا احسان ) ، وانطلقت منى صرخة فزع عندما أحسست بشىء
يتمزق ويقطع فى جلد قضيبى ، ثم ببرودة شديدة كالثلج ، وضحك الطبيب قائلا
(بس خلاص ياأسد الرجال ، كده انت بقيت جاهز للنسوان ، كملوا الرباط
واندهو للولية اللبوة أمه تأخده وقولو لها تعمل إيه علشان الغيارات ،
تيجى بعد خمس أيام ، وتعطى له سلفا كل ست ساعات، اللى بعده يابنات
خلصونا خلينا نروح )
بقيت فى البيت أكثر من أسبوع ، كلما أتت امرأة أو زائرة رجلا كان أو
أنثى ، يرفعون ذيل جلبابى ، وتتفرج على قضيبى المربوط فى ضمادات طبية ،
ثم تقبلنى وتملأ سريرى بالهدايا ، وتبشر ماما بأن لأبنها قضيبا عظيما
ليس لأحد مثله فى البلاد ولا فى التاريخ البشرى ، فأعتز بنفسى وأفتخر
بقضيبى كلما سمعت هذا التقريظ والمدح ، وأسارع لعرض قضيبى على الزائرات
التاليات بحثا عن عبارات الأعجاب والتقريظ .
وتوقفت الخادمة سيدة عن رضاعتى ، ولكننى لم أتوقف عن البحث عن ثدييها
كلما خلوت بها ، فتتركهما لى أتحسسهما وأقبلهما وأداعبهما وهى تضمنى
وتقبلنى ، حتى رأيت دموع سيدة الخادمة يوما ، وقالت أنها ستفارقنى
وتعيش بعيدا عنى ، وأن رجلا غيرى سيدلك لها ثدييها كل يوم ، فغضبت ،
ولكنها عرفتنى أنها ستتزوج وتمارس الجنس مع رجل كبير وله قضيب أكبر من
قضيبى بكثير ، ولكنها وعدتنى أننى عندما أكبر فسوف تاتى لى سيدة لأنام
معها وأرضع ثدييها ولتأخذ قضيبى الذى سوف يكون كبيرا عندئذ وتدخله
عميقا فى كسها ليسعدها ولتحبنى أكثر. وتزوجت سيدة الخادمة وغادرت البيت
_________________
انتزعت امى ثديها الأبيض الممتلىء من فمى وهى تلعن اليوم الذى أنجبتنى
فيه. تلقفتنى يدا الخادمة السمراء النحيلة سيدة ، ضمتنى إلى صدرها
بحنان شديد ودخلت بى حجرة منعزلة ، أشبعت وجهى بقبلاتها الدافئة ،
وتسارعت أنفاسها وهى تخرج ثديها المكور المستدير من فتحة جلبابها ،
كانت حلمة ثديها منتصبة فاتحة اللون كحبة عنب أحمر، جلست سيدة على
السرير واسندتنى لذراعها وقربت ثديها من فمى ، أخذت أنظر إلى عينيها
وثديها فى استفهام. داعبت سيدة شفتى بحلمة ثديها وهمست لى (أرضع
ياحبيبى) ، تلقفت حلمة ثديها فى فمى وأغمضت عينى وسرعان ما بدأت أرضع
من ثدى سيدة . كان طعمه مختلفا تماما عن طعم ثدى أمى ، كان خاليا من
اللبن الدافىء اللذيذ ، ولكن ثديها الأسمر الممتلىء الضاغط على انفى
ووجهى كان لذيذا ، فرحت أرضعه بتلذذ شديد ، وتنهدت سيدة مرات وأسرعت
دقات قلبها ، وضمتنى بقوة لبطنها وصدرها ، غنجت بصوت منخفض ، ثم ارتعشت
بقوة وكدت أسقط من يديها ، ثم تنهدت مرات تنهيدات طويلة ... ، أحسست
بسخونة تنبعث من بين أفخاذ سيدة ، وما لبثت رائحة افرازات فرجها أن ملأت
أنفى وجسدى ، ونظرت فى عينيها فرأيتها نصف مغلقة تراقب فمى الذى يمتص
ثديها بتلذذ واستمتاع شديد ... ، أدمنت ثديى سيدة الخادمة العذراء التى
احبت ان ترضعنى ثدييها ، حتى بلغت من العمر خمس سنوات ، وبدأت أغادر
البيت للحضانة والمدرسة.
حينئذ قررت أمى أن تأخذنى لطبيب الجراحة لأقتطاع الجزء الزائد من الغطاء
الجلدى الذى يغطى أحيانا رأس قضيبى والذى ظهر واضحا للجميع بارزا تحت
ملابسى الفضفاضة، ففى صباح يوم ربيعى جميل صحبتنى أمى إلى مستشفى
الجمهورية الواقع فى حى عابدين ، فى شارع كبير يؤدى إلى شارع الخليج
المصرى سابقا واسمه حاليا شارع بورسعيد بالقرب أيضا من مدرسة الخديوية
الثانوية المشهورة وحى السيدة زينب ، وفى أثناء الأنتظار بعد أن تمت
الأجراءات الأدارية ، جلست أمى تتحدث مع السيدات حولها عن عملية الطهور
(الختان) التى أنتظرها الآن، فامتدحت النساء لها مهارات أطباء الجراحة
فى هذه المستشفى والعاملات بها من حكيمات وممرضات ، وتطرق الحديث للختان
نفسه وتأثيره على حجم القضيب وهل ينتج عنه تقصير أو تصغير للقضيب ، أو
تصغير للرأس وحجمها ، وأثره على عملية الأنتصاب وطول فترة الجماع ومدى
تأثيره على هيجان الرجل والأنثى قبل وأثناء عمليات النيك ، وتبادلت أمى
معهن الكثير من الآراء وامتدحت النساء فكرة الختان للذكر وفوائده للمرأة
عند الجماع ، وكيف أن القضيب المختن أكثر امتاعا للأنثى بسبب إحساسها
بالحشفة والرأس والرقبة بين شفتى الكس وفى المهبل أثناء دخول القضيب
وخروجه وفى عمليات التفريش والتهييج السابقة للجماع ، ولم تخلوا
المناقشات من تعبير أمى وشكواها من الألم الذى يسببه لها قضيب زوجها
(أبى) بسبب الحجم المهول الكبير لقضيبه الشديد القسوة والأنتصاب ،
وبخاصة تعذيبها فى اللحظات الأولى بسبب حجم رأس القضيب الكبيرة المنتفخة
دائما وكأنه برتقالة كبيرة مؤذية تؤلمها فى كل دخول فى كسها الرقيق
الجميل الضيق الصغير، فكانت النتيجة أن النساء حسدن أمى بشدة وحقدن
عليها لتمتعها بقضيب أبى الكبير الضخم النادر الوجود بين الرجال وأنها
قد أنعم **** عليها برجل محب للجماع والنيك باستمرار، وفجأة انفتح باب
حجرة الجراحة ، وخرجت منه ممرضة ممتلئة الجسد قصيرة يترجرج ثدياها
وأردافها مع خطواتها ، تجولت بعينها بين الحاضرات والمنتظرين ، نظرت لى
طويلا تتفحصنى وابتسمت كمن وافاها عشيقها بعد طول انتظار وحرمان ، أشارت
لى بأصابعها أن أذهب إليها ، فهممت بترك أمى والذهاب نحوها ، ولم أكن
أدرى ماذا ينتظرنى فى حجرة الجراحة ، فلما رأتنى مترددا ارتفع صوتها
عاليا و نادت الممرضة على اسمى / ســـامى محمود ، فقامت ماما بسرعة ،
وأرجأت حديث النيك والأزبار مع السيدات المجتمعات ، وهن يتمنين لى طهورا
طيبا والقيام بالسلامة .
وقفت ممسكا بأوراقى وتذكرة الكشف ، وأنظر للطبيب الشاب الذى ابتسم لى
وقال ضاحكا ( أهلا بيك ياعريس ، راح نفصل لك النهاردة مدفع تمام ماحصلشى
زيه أبدا قبل كده علشان تضرب بيه البنات والستات وتموتهم ، اسمك إيه
يابطل ؟) ، لم يهتم بسماع ردودى بقدر ما اهتم بتوقيع الأوراق التى
أمامه وتحدث مع الحكيمات والممرضات اللائى غطين أنوفهن ووجوههن بغطاءات
بيضاء وزرقاء معقمة ، ووقفن حول منضدة العمليات المرتفعة ، وفجأة
اقتربت ماما من الدكتور الطبيب الشاب وقالت (لو سمحت يادكتور ممكن أطلب
من حضرتك طلب ؟ ) فنظر لها الطبيب مبتسما وقال (ماتخافيش ياست اطمنى
خالص وحطى فى بطنك بطيخة صيفى ، جبت لنا معاكى الشيكولاتة واللا لأ؟) ،
قالت ماما ( عينيا الأثنين لكم ، أنا بس خايفة الولد بتاعه يطلع زى بتاع
أبيه ، أصله كبير قوى وبيوجعنى وبيعذبنى لما بينام معايا ، فهل ممكن
وانت بتطاهره تخليله بتاعه يبقى يطلع ضغير شوية ومعقول لما يكبر علشان
مايتعبشى البنت اللى راح يتجوزها ؟؟ ) ضحك الطبيب من قلبه من سذاجة أمى
وقال لها ( الحجم ده بتاع ربنا ياست ، واحنا لابنكبر ولا بنصغر ، وعلى كل
حال راح أطيره ليكى خالص وأخصيه أحسن ) ، ففزعت ماما وقالت ( لأ والنبى
علشان خاطرى ، بس حاول تخللى رأس البتاع تبقى صغيرة علشان وهو داخل فى
البنت بتاعته اللى يتجوزها ما يوجعهاش فى كل مرة ينام معاها ويعذبها ،
علشان عاوزة مراته تحبه ، أصلى بأكره أبيه قوى بسبب إن رأس زبره
لامؤاخذة كبيرة قوى زيادة عما أحتمله) ، ضحكت الحكيمات والممرضات وساد
الهرج فى حجرة العمليات ، وصرخ الطبيب فى أمى (اطلعى برة يامرة
ياشرموطة ياعلقة يابنت الكلب، ولما نخلص الواد راح نرميه ليكى برة ابقى
طولي وقصرى زبره زى ماانت عاوزة ) ، خرجت أمى من حجرة العمليات باكية ،
وكنت قد استسلمت لأيدى الحكيمات والممرضات يتلاعبن بقضيبى ضاحكات ، وقالت
إحداهن (الست معاها حق يادكتور ، الواد طالع شادد جامد من صغره وراح
يبقى متعب للنسوان لما يكبر، صغر له الراس شوية) وانطلقت الحكيمات فى
الضحك ، بينما همس الطبيب الجراح قائلا، (بس يابت، بصى قد*** ، وناولينى
المشرط والجفت يا احسان ) ، وانطلقت منى صرخة فزع عندما أحسست بشىء
يتمزق ويقطع فى جلد قضيبى ، ثم ببرودة شديدة كالثلج ، وضحك الطبيب قائلا
(بس خلاص ياأسد الرجال ، كده انت بقيت جاهز للنسوان ، كملوا الرباط
واندهو للولية اللبوة أمه تأخده وقولو لها تعمل إيه علشان الغيارات ،
تيجى بعد خمس أيام ، وتعطى له سلفا كل ست ساعات، اللى بعده يابنات
خلصونا خلينا نروح )
بقيت فى البيت أكثر من أسبوع ، كلما أتت امرأة أو زائرة رجلا كان أو
أنثى ، يرفعون ذيل جلبابى ، وتتفرج على قضيبى المربوط فى ضمادات طبية ،
ثم تقبلنى وتملأ سريرى بالهدايا ، وتبشر ماما بأن لأبنها قضيبا عظيما
ليس لأحد مثله فى البلاد ولا فى التاريخ البشرى ، فأعتز بنفسى وأفتخر
بقضيبى كلما سمعت هذا التقريظ والمدح ، وأسارع لعرض قضيبى على الزائرات
التاليات بحثا عن عبارات الأعجاب والتقريظ .
وتوقفت الخادمة سيدة عن رضاعتى ، ولكننى لم أتوقف عن البحث عن ثدييها
كلما خلوت بها ، فتتركهما لى أتحسسهما وأقبلهما وأداعبهما وهى تضمنى
وتقبلنى ، حتى رأيت دموع سيدة الخادمة يوما ، وقالت أنها ستفارقنى
وتعيش بعيدا عنى ، وأن رجلا غيرى سيدلك لها ثدييها كل يوم ، فغضبت ،
ولكنها عرفتنى أنها ستتزوج وتمارس الجنس مع رجل كبير وله قضيب أكبر من
قضيبى بكثير ، ولكنها وعدتنى أننى عندما أكبر فسوف تاتى لى سيدة لأنام
معها وأرضع ثدييها ولتأخذ قضيبى الذى سوف يكون كبيرا عندئذ وتدخله
عميقا فى كسها ليسعدها ولتحبنى أكثر. وتزوجت سيدة الخادمة وغادرت البيت
_________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق