مصيت زبو فخلاني شرموطة للباركينج

كونت في كارفور صان سيتي اللي في مساكن شيراتون من تلات شهور مع جوزي وبعد ما خرجنا جوزي لئى غلط في الريسيت وقولتلو هستناه في العربية هوا كان راكن جنب تواليت العمال في البركينج وانا داخلة العربية كان في شاب بياكلني بعنيه واول جوزي ما مشي جاب فوطة وفضل يمسح العربية من كول حتا وهوا بيبوص جامد على رجليا وصدري وانا جوا العربية وغصب عني انا بصيت على بتاعه لئيتو وائف خالص مش عارفة بعديها دا حصل ازاي بس بعديها بدئيئة كان وائف جنب الازاز ناحيتي لازيء نفسو خالص وعامل انو بيمسح سئف العربية وكان بتاعو تحت البنطلون بينو وبين وشي سنتي واحد وغصب غني عملت اني بعدل المرايا ولمستو لمسة خفيفة لئيتو من غير ولا كلمة فتح السوستا وطلعو برا لجو الشباك مصيتو بسورعا وكونت خايفة بس مبسوطة وكونت عارفة كمان اني لازم ابلع كول اللبن لما يجيب عشان هدومي والعربية موش تتوسخ وجوزي ياخود بالو الجزء التانى

شريفه وزوجها

أنا شريفة كنت أعمل كعاملة بكوافير وأنا بنت حتى تزوجت وبعد زواجى تم تعيينى بشركة قطاع خاص من الشركات الكبرى الاستثمارية وزوجى موظف عادى جدا.
أنا امرأة متزوجة من رجل أحبه ويحبنى ونعشق الجنس بجميع أنواعه وأوضاعه فكان زوجى يعشق مشاهدة الأفلام الجنسية على التلفزيون وعلى إحدى القنوات الأجنبية والتى تعمل 24 ساعة وزيادة على ذلك كان يأتى بسيديهات كمبيوتر عليها ما لذ وطاب من الأفلام الجديدة لدرجة أنى أدمنت مشاهدتها وكنا فى أثناء المعاشرة الجنسية يتلذذ بى وأنا أتعرى بكامل جسدى أمامه وأقوم بإغرائه وتحسس جسمى بالكامل واللعب فى بزازى وكسى وكان أحيانا يجلس أمامى يدخن سجائر الحشيش والبانجو ويشرب البيرة وهو يلعب بزبره وأحيانا أيضا كان يقوم بتصويرى بكاميرا فيديو وأنا أمارس مع نفسى وأتلوى من الشهوة العارمة التى تصيبنى وأنا أتخيل نفسى واحدة من بطلات الأفلام الجنسية وأتأوه مثلهم .

وكان يقذف وتأتي شهوته على منظرى دون نيك وأحيانا كان يثبت الكاميرا وينيكنى أمامها ليسجل كل الطقوس الجنسية بينى وبينه وكان أحيانا يجعلنى أقوم بدور واحدة من زملائى أو جيرانى وأتقمص شخصيتها وينادينى باسمها ويقوم بتصويرى أيضا فكان يتمتع بى وأنا أقوم بدور الشرموطة واستمر الحال هكذا بينى وبينه لفترة طويلة ويوميا تقريبا على هذا المنوال .

وعند قيامنا بالحضور في إحدى حفلات الخطوبة أو الزفاف بإحدى الفنادق الكبيرة كان يجعلنى أرتدى أكثر الثياب عندى التى تكون عارية الصدر والظهر والقصيرة جدا وكان يركز على إحدى المدعوات لأقوم بالتعرف عليها وأعرف اسمها حتى أقوم بدورها بعد رجوعنا المنزل وكان دائما ينادينى بأسماء سيدات أخرى إلى أن طلب منى أن أتخيل أنه رجل ثانى.

وكل يوم يقول لى : اختارى اسم نادي لى بيه .

وأصبحنا مدمنين للجنس وعلى استعداد أن نمارس الجنس مع أشخاص غرباء بس الخوف من الفضيحة وتفشى الأمر وفى إحدى الليالى وأثناء الممارسة طلب منى أن يمارس الجنس معى على أنى إحدى صديقاتى والتى يظهر عليها علامات العلوقية والمنيكة والشرمطة وأثناء المعاشرة ألح عليَّ أن يمارس معها على الطبيعة وعلي أن أفسح له المجال
فقلت له : افعل ما تشاء .

وبالفعل كنت أفسح لهم المجال وأفتعل أنى مشغولة فى المنزل وأحيانا أتركهم وأذهب إلى السوبر ماركت إلى أن أتى يوم وقال لى إن التفاح استوى بل انه أوقع شباكها وهى فى انتظار عدم وجودى فى المنزل لممارسة الجنس مع زوجى فقلت له : حدد موعدا معها وسوف أترك لكم المنزل .

وحدد الموعد على أن تأتى إلى منزلى بدلا من ذهابها إلى العمل . وبالفعل تركت المنزل لهم يومها بعد أن أعد زوجى كاميرا الفيديو لتصويرها وعرض الفيلم لى عند رجوعى وظللت واقفة تحت العمارة إلى أن تأكدت من حضورها . وعدت إلى المنزل عندما اتصل بى زوجى وأكد لى أنها تركت المنزل .

فكنت أذهب إلى السوق وأسير فى الشارع وكان كثيرا من الرجال والشباب يقومون بمعاكستى ووقفت لى العديد من السيارات الفارهة ولكنى لم أستجب لأحد مع علمى بأن زوجى يمارس الجنس مع امرأة غيرى ولكنه بعلمى .

فذهبت إلى المنزل فوجدت زوجى أيضا غير موجود فاتصلت به فقال لى إنه خرج لمقابلة احد أصدقائه وسوف يرجع بعد حوالى ساعة فخلعت جميع ملابسى وأحضرت شريط الفيديو الذى صوره من قليل مع صديقتى ووضعته فى الفيديو لأرى صديقتى تدخل الغرفة وزوجى يمسكها من يدها ويجلسان على السرير ليبدأ زوجى بالتقرب منها ويقبلها من فمها وهى منسجمة متجاوبة معه ويرضع شفتاها ولسانها وهى أيضا تقوم بمص ورضع لسانه ثم أخرج صدرها يرضع فيه ويداه تتلمسان كسها إلى أن قاما وخلع كل منهما ملابس الآخر وأصبحا عرايا تماما على السرير ليبدأ زوجى فى النزول إلى كسها يمصه ويرضعه وكانت هى تتأوه وترجع برأسها للخلف فكنت متأكدة أنه يرضع زنبورها كما يفعل معى.

حتى اعتدل ليوجه لها زبره لتقوم هى بمصه وكانت جريئة فى مصها وتتصرف وكأنه زوجها وتمص له بحماس ومتعة وزوجى يتأوه من اللذة فأصبحت أنا أضع يدى على كسى الذى امتلأ بمائه الكثير وأقوم بمداعبه زنبورى وأشاهدهم يتمتعون فيعدلها جوزى لتنام على ظهرها ويرفع ساقيها أعلى كتفيه وينام بعرض السرير لكى يظهر الوضع على شريط الفيديو وأحيانا يجعل زبره وكسها فى مواجهة الكاميرا ليدخل زبره فى كسها ويبدأ نيكه اللذيذ بكسها وهى فى غاية المتعة وأنا أسمع أنينها : آه ه ه ه ه ه ه ه كمان نيك قوى مش قادرة عمرى ما اتناكت كده .

تقول ذلك وأنا حاسة بها ومتعتها لأنها كانت تشكو من زوجها فى الممارسة حيث إنه يأتى بشهوته بسرعة فلا تستمتع معه فتعالت صرخاتها من المتعة ليقلب على وجهها زوجى لتكون فى وضع الفرنساوى (الكلبى) ليأتيها هو من الخلف وهى رافعة طيزها لأعلى ويدخل زبره فى كسها لترتمى بوجهها إلى السرير وتضع خدها على المخدة وهى فى دنيا غير الدنيا ليعود هو وينام على ظهره وتقوم هى بالجلوس على زبره طالعة نازلة بعد أن أدخلته بكامله داخل كسها متمتعة واستمر هذا الوضع أكثر من 20 دقيقة وهى مستمتعة ليعاود زوجى الكرة من جديد ويعيد الأوضاع ويرفعها على زبره وهى متمتعة به ويفعل فيها كل الطقوس الجنسية ويقلب بها كأنها سمكه يقوم بشيها على نار هادئة .

وأنا أيضا نزلت شهوتى أكثر من مرة على صوتهم وصورتهم وكأنى أتفرج على فيلم جنسى بالتليفزيون بس طبعا كان أقوى من ذلك وده طبعا لأنى أعرف شخصيات الفيلم فهو زوجى وهى صديقتى وذلك هو ما أثارنى جنسيا .

وبعد ذلك خطر ببالى أن زوجى لا يمانع أن أمارس الجنس مع غيره بعد ما فعل ذلك مع صديقتى .

وفى يوم من الأيام كنا معزومين فى فرح كبير بأحد الفنادق الفخمة وأثناء الحفل استأذن زوجى منى لكى يدخل البار ليشرب كاس يروق به رأسه فوافقت وتركنى ودخل البار ولكنه تأخر فعزمت أن ألقى عليه نظرة فوجدته يقف مع شاب على باب البار .

فقلت لنفسى أكيد جوزى بيكلمه على عمل بعد أن ساءت حالتنا المادية بسبب شراء زوجى مستلزمات الكيف له فانتظرت قليلا حتى نادى علي زوجى وعرفنى بالشاب وعرفت أنه مصرى مثلنا واسمه شريف يعيش بالخارج حاليا وأتى إلى مصر للنزهة واسترجاع ذكريات الطفولة وفرفشة نفسه فرحب به وعلمت أن زوجى لا يمانع أن يسهر الصديق لدينا بالمنزل حتى يتعرف به أكثر ويحصل على عمل مناسب .

فرحبت بذلك بناءا على رغبة زوجى .

وذهبنا إلى المنزل ودخلت غرفة نومى غيرت ملابسى إلى الأكثر إغراء حسب تعود جلوسى بالمنزل وأعددت لهم لزوم السهرة وجهزت كل شىء إلا أننى أرى عين الشاب تأكل جسدى أمام زوجى فأتصنع أني مش واخدة بالى ودخلت غرفة نومى مرة أخرى وزوجى يتحدث مع صديقه .

نظرت من خلف الباب وجدتهم يشربون ويضحكون فجلست مرة أخرى فى الغرفة وإذ بصوتهم يختفى فاستطلعت الأمر فوجد زوجى قد وضع شريط الفيديو الخاص به هو وصديقتى والضيف ينظر بدهشة .

فى هذا الوقت كان جسمى خلاص مش قادرة أتلم عليه قعدت ألعب فى كسى وأفكر : ماذا يفعل زوجى مع الضيف يا ترى هيخليه ينيكنى ولا إيه .

خلعت الروب الذى أرتديه وتمنيت أن يرحل الشاب لأتمتع بنيكة من زوجى وأتخيل شريف هو اللى بينيكنى .

جلست بقميص نومى البمبى دون أى ملابس تحته فى انتظار زوجى ولكن خاب تفكيرى ليدخل زوجى ومعه الشاب ويقول : يا شريفة ، شريف هيبات معانا النهارده بس أنا استأذنته أن يقوم بتصويرنا اليوم وإحنا بنتمتع ببعضنا .

فقلت له : أنت زوجى ولك حق التصرف بى .

فأعطى زوجى الكاميرا لشريف وقال له : عاوز أشوف التصوير الجميل وعاوزك تقرب الكاميرا علينا واتصرف بقى براحتك .

وحمل شريف الكاميرا واقترب زوجى من السرير وخلع ملابسه بالكامل وجلس بجوارى فأنا لست بحاجة لخلع ملابسى لأنى أساسا أعتبر لا أرتدى شيئا على جسمى وقام زوجى بتعريتى أمام شريف الذى ينظر إلى جسمى باستغراب ولهفة ونسى الكاميرا فقال له زوجى : إيه يا شريف ههووووو رحت فين خليك فى التصوير .

واقترب زوجى منى جدا يتحسس على حتة فى جسمى وبصراحة أنا كنت مش مستحملة المنظر فهذه هى المرة الأولى التى أظهر عارية أمام رجل غير زوجى وأمام زوجى وابتدأ جوزى بالطقوس الجنسية وتقبيلى ولحس شفتاى ورضعهم وأنا فى دنيا ثانية وارتمى زوجى فى حضنى وشريف يمسك بالكاميرا ليبدأ زوجى فى تقبيل شفتى ورضعها بنهم شديد ويتحسس جسدى العارى أمام شريف وابتدأ زوجى فى رضاعة بزازى ولحس سوتى نزولا إلى كسى الذى امتلأ على آخره بمياه شهوتى والتى انسالت ليس من يد زوجى ولكن من منظر شريف وهو واقف بالكاميرا ويقربها من كسى ليصوره أثناء لحس زوجى لكسى الذى توهج واشتعل وكأنى أول مرة أمارس فيها الجنس .

وبعد مص ورضع ولحس كسى من زوجى بشراهة أعطانى زوجى الكريم زبه فى فمى لأقوم بمصه وأنا أبدع فى مصه وكأنى أيضا أضع زبرا فى فمى لأول مرة . أرضعه وأمصه وأنا أنظر إلى زبر شريف خلف بنطلونه ويكاد أن يفجر البنطلون ليخرج إلي وبعد مص عميق مع اللذة خطفنى زوجى فى حركة سريعة بيديه لألقى بوجهى على السرير رافعة طيزى لأعلى فى وضع الفرنساوى (الكلبي) ليخترق زب زوجى شامخا عريضا طويلا كسى يدفعه من خلفى بعمق شديد .

وأنا أتلذذ منه وأتأوه : آه آه يا زوجى ما أجمل زبك اليوم وهو بكسى الهايج .

واستمر ينيك كسى وهو يمسك وسطى ليجذبه إليه بل إننى لا أصبر على اندفاعاته فأقوم أنا بدفع طيزى إليه بقوة لأتمتع بأكبر قدر من زبه أمام الضيف والضيف ما زال ينهار وينهار ويتصلب زبه أكثر . ولفنى زوجى ودفعنى على السرير لأنام على ظهرى ويرفع رجلى الاثنتين ويدفع زبه بكسى وينكنى وهو يعتلينى وأنا مستلقية على ظهرى حتى سقطت رأسى من على السرير وجسمى بالكامل على السرير لأرى زب شريف أمام عينى وأمام فمى ولكنه بداخل البنطلون فلا أجرؤ على إخراجه من مكمنه وامتصاصه .

ولكن شريف ابتدأ يتأوه ويمسك الكاميرا بيد وبالأخرى يلعب بزبه ثم قال لزوجى : خلاص بقى كفاية .

فقال زوجى له : ليه كفاية لسه بدرى إحنا لسه فى البداية عاوزين نعمل فيلم جامد .

وأنا أسمع كلام زوجى وكلام شريف فازداد هيجانا ولكنى ما زلت أحتفظ بشهوتى لأتمتع وأيضا زوجى لم يأتى بشهوته حتى الآن فنحن نريد المزيد من المتعة فإذا بشريف يقول لزوجى : أنا بقيت على الآخر مش قادر أتحمل منظركم كده قدام عينى .

فقال له زوجى وهو مازال ينيكنى فى كسى وراسي محدوفة للخلف ساقطة من على السرير : يعنى استويت يا شريف طيب طلع زبرك وخلى المدام تمصه علشان تهدى .

زادت شهوتى بسماع هذه الجملة فلم أستطع الصبر حتى يخرج شريف زبه لى فقمت بمد يدى أحسس عليه وهو يفك البنطلون وينزل سوسته ليندفع زبه أمام وجهى وبالتحديد أمام فمى ليحدثنى زوجى : مصى لشريف يا شريفة .

فشهقت شهقة أول مرة فى حياتى أشهقها لأفتح فمى لأول زبر يستقبله فمى غير زبر زوجى وأمصه بنهم وحرارة ما هذه المتعة جوزى ينيكنى فى كسى وأنا أمص زب ثانى غير زبه لشخص آخر غريب .

لم أدرى بنفسى وأنا أرضع زبه الجميل مع أنه يقارب فى المقاس زبر زوجى ولكن المتعة متعه الزبرين فى وقت واحد وكمان إنه راجل غير جوزى . ظللت أرضع زبه وأمصه وأنا فى عينى دموع لا أدرى من أين أتت فهى دموع الشهوة والهيجان . وما زال زوجى يدفع زبه بكسى ينيكنى أكثر ويسخن أكثر ليمتعنى لكى أمص لشريف أكثر .

أصبح زوجى ينيكنى فى كسى بطريقة كأنه أول مرة ينيكنى فيها لينهض بعد ذلك من فوقى ويمسك بالكاميرا من يد شريف ويدفعه فوقى ويقوم زوجى بحمل الكاميرا ويقترب من فمى وزب شريف وأنا أمصه ويتركنى زوجى لشريف يفعل بى ما يشاء لينزل على بزازى مص ورضع من حلمات يبتلعها بأكملها فى فمه ويرضع كطفل رضيع جوعان مشتاق إلى صدر أمه ويده تحسس سوتى وكسى ويدفع صباعه داخل كسى ثم يضعه فى فمه ليتذوق ماء كسى ماء شهوتى التى ظلت تسيل بغزارة من كثر هياجى .

ثم نزل شريف إلى قدمى الصغيرة الجميلة المطلية الأظافر يقبلها ويلحسها ويعضها ويقبل يدى ويلحس غوايشى ثم نزل إلى كسى ليضع لسانه على زنبورى التى انتصب وتورم . إنه بارع فى مص ورضع زنبورى . بقيت كجثة هامدة لا أقوى على الحراك وأيضا لم أنظر فى وجه زوجى فيقوم شريف من تحتى بعد أن استويت من الشبق والإثارة ليفتح رجلى ويقترب بزبه من شفايف كسى يفرشنى ويدعك راس زبه بزنبورى .

ورويدا رويدا يبتدى فى إدخال راس زبره بحركة بطيئة حتى انزلق بداخلى بأكمله وظل يدفعه للخارج والداخل وأنا أتأوه وأصرخ من لذة زبه فهو كما ذكرت يقترب من مقاس زبر جوزى بس الفرق أن زب شريف يقف لأعلى فاحتكاكه بالكامل يكون فى أعلى سقف كسى مما يزيدنى إثارة وشوقا لهذا الزب الجميل ولكن دفعاته فى كسى كانت متسارعة ليثبت لى أنه فحل نيك وأفضل من زوجى فى النيك فقلت لنفسى : افعل أكثر يا شريف اجعلنى انتهى تحتك وأنت أيضا زوجى أشكرك بشدة لأنك جعلتنى أحصل على متعتى التى لم أكن أفكر فيها طوال حياتى شكرا لك زوجى إننى أعرف أنك ترد الجميل لى وهو جميل بأننى جعلتك تنيك صديقتى وتتمتع بها سوف أرد لك الجميل بأحسن منه سوف أدبر الأمر لأجعلك تنيكنى وتنيكها فى وقت واحد .

وكل هذا أفكر فيه وأقوله فى سرى وأنا مغمضة العينين فأصبحت بعد التفكير أركز فى نيكى فى الزبر الذى يملأ جوفى يملأ كسى ويتمتع فعلا أحس بزب شريف وهو يتمتع بنيك كسى فيقلبنى شريف فى وضع الفرنساوى (الكلبى) ويدخل زبره من جديد وهو خلفى وأنا راسى على السرير بدون مخدة لتصبح طيزى عالية ليتمكن من إدخال زبه إلى أعماق كسى وفعلا أحسه فى عمقى أحسه يضرب رحمى بقوة ليثبت لى أنه أكفأ من زوجى وأنا المستفيدة من هذه النيكة اللذيذة .

وإذ بزوجى يتكلم ويقول لشريف : نام على ظهرك .

وقام شريف ونام على ظهره لأركب أنا على زبه الجميل يا له من زب ممتع جدا ! ففتحت عينى لأرى زوجى يركز بالتصوير ويتفنن فى أخذ المناظر ويقترب من وجهى وأنا أتلذذ ويقترب من وجه شريف وهو يستمتع بى ويقترب من كسى وهو يبتلع زب شريف ولاحظت أن شريف يزمجر ويصيح ويعلن اقتراب نزول لبنه فى كسى ليقول له زوجى : لا تفرغ لبنك خارج كسها بل نزله فى داخل كسها .

ليدفعنى شريف من فوقه لأستلقي على السرير وشريف ماسك زبه يدخله مجددا في كسي وأنا تحته ويسحق صدره على صدري ويضمني وتسكن حركته ثم ينتفض ليفرغ كل لبنه فى كسي وأعماق مهبلى ويخرج لبنه من كسى وينزل منه على طيزى حسيت إنى باخد حمام لبن وقلت له وأنا أحسس على طيزه : إيه اللبن ده كله يا شريف انت عمرك ما نكت قبل كده ؟!!

وارتمى شريف على السرير وأنا بجانبه وفى حضنه يقبلني ويعانقني ويداعبني ونثرثر ونضحك معا ليترك زوجى الكاميرا ويقترب منى ويمسك زبه وينزل لبنه أيضا على بزازى ويرتمى بجوارنا على السرير .

واستغرقنا فى النوم حتى عصر اليوم التالى لأصحو من نومى لأجد نفسى عارية تماما على السرير بين زوجى و بين شريف كأن لى زوجان . وكنت فى غاية السعادة وهما أيضا عرايا تماما ونظرت إلى أزبارهم فوجدتها نائمة مثلهم فأعطيت ظهرى لزوجى واحتضنت شريف ومسكت زبه ألعب فيه لغاية ما انتصب .. وصحى شريف قال لى هامسا : إزيك يا شريفة ؟ قلت له ضاحكة وأنا أنظر فى عينيه : إزيك انت يا روحى ؟ .. ووجدته يغمرنى بالقبلات والأحضان ثم يعتلينى وينيكنى نيكة لذيذة وملأ كسى بلبنه .. ثم خفنا من زوجى فعمل شريف نفسه نائم مرة أخرى وعملت نفسى نائمة حتى يستيقظ زوجى وأرى رد فعله عما فعلناه أمس فلعل ما سمح به بالأمس هو من نار شهوته وهى التى دفعته أن يجعل شريف ينيكنى أم هو راض ومقتنع بذلك النيكة فكنت أتحرك يمينا وشمالا بحركات جعلته يفيق من نومه لينظر لى زوجى وقد استيقظ من نومه ويقول : صباح الخير .

رديت عليه : قول مساء الخير الساعة بقت الرابعة عصرا .

فنظر على جسدى العارى وقبلنى من فمى وهو يقول : مبسوطة يا حبيبتى ؟

أغمضت عينى سريعا وفتحتها دليل على انبساطى فقمنا وخرجنا إلى الحمام فتحممت أنا وتحمم هو بعدى ليستيقظ شريف من نومه المصطنع خارجا من الغرفة وهو يلف حول وسطه فوطة ليلقى علينا الصباح .

فكنت حضرت له الحمام فتحمم وحضرت فطار عادى وجلسنا سويا نتكلم فى أمور عادية أنا وزوجى وشريف عن العمل بالخارج فقال شريف : ما تشيلوش هم الشغل أنا هاعمل معاكم مصالح جامدة بس انتم استمروا معايا .

وعرفنا أن شريف سوف يغادر القاهرة فى العاشرة صباحا ويضطر إلى الذهاب إلى الفندق فى الصباح الباكر لإحضار حاجاته من الفندق .

وضحكنا ودخلت المطبخ لأجهز لهم العشاء فدخل زوجى ورائى ويقول : هتعملى إيه فى العشاء ؟

قلت له : هاعمل حاجة تستاهل بقك علشان زبرك الحلو ده .

وأنا أمسك بزبره .

فقال لى : مالك يا شريفة ؟

قلت له : عاوزاك تنيكنى أنا عاوزة أتناك .

قلتها بكل ميوعة ولبونة .

فقال لى : لا تستعجلى دا انتى هتشوفى أحلى حاجة النهارده .

وقبلنى من شفايفى وخرج للصالة مع شريف وكنت أنا أرتدى قميص نوم ساخن أسود عارى الصدر من الأمام ومن الخلف عارى الظهر ولكنه طويل مفتوح من الجناب حتى وسطى فعند كل حركة يظهر فخادى ورجلى وطيزى .

وقمنا بالعشاء سويا ثم شغلت الكاسيت على أغنية جميلة وقمت بالرقص أمامهم أتمايل عليهم وأقبلهم من شفايفهم بس لا ألمس أى زبر فيهم حتى قام زوجى ودخل غرفة النوم وأحضر كاميرا الفيديو والحامل بتاعها وثبتها فى ركن من الصالة وقال : إحنا النهارده هنحتفل بشريف علشان مسافر وإنتى طبعا يا شريفة عارفة هتعملى إيه .

فشغل الكاميرا ووقفت أنا أمامهم أتحسس جسدى أدعك بزازى وأرضع حلماتى أمامهم وأتحسس على كسى بيدى وأرفع قميص نومى لأعلى لأظهر لهم كسى وألف وأتمايل بطيزى للخلف وأفتحها ليظهر خرم طيزى وكسى من الخلف . ظللت على هذا الحال ما يقرب من نصف الساعة وزوجى وشريف كل واحد بيلعب فى زبره فاقتربت منهم وجذبتهم أوقفهم الاثنين أمامى لأمسك بالزبرين أحسس عليهم وبوستهم الاثنين ونزلت ريقى على زبارهم وابتديت أمص لجوزى الأول علشان يسخن وبعد شوية دخلت زبر شريف فى بقى ومصيته وأنا بادعك زبر جوزى وأمص لجوزى وأنا بادعك زبر شريف .

وكنت أحاول إدخال الزبرين فى بقى إلى أن تمكنت من ذلك ووضعتهم فى بقى حتى انتصب الزبرين كامل انتصابهم وتركنى زوجى أمص لشريف واتجه خلفى يلحس كسى وخرم طيزى من الخلف ويأتى مرة أخرى أمص زبه ويذهب شريف ليلحس كسى فجلست على الكنبة وفتحت رجلى على الآخر وقلت لهم : تعالوا .

ونزلوا الاثنين مع بعض يلحسوا كسى وأنا أصرخ من المتعة متعة لسان زوجى ولسان شريف على زنبورى وفتحه كسى وخرم طيزى فأوقفنى زوجى وانحنى بى لأمص لشريف مرة أخرى ووقف زوجى خلفى ويقرب زبه من فتحة كسى ويبتدى فى نيكه لكسى وأنا أتأوه لفترة حتى تبادلوا الوضع وصرت أمص لزوجى وشريف ينيكنى من الخلف فى كسى .

وذهب زوجى وحمل الكاميرا ليقرب المشهد فازدادت شهوتى عندما وجدت نفسى مع شريف وهو يتفنن فى نيكى ويرفعنى على زبه مرة ويجلسنى عليه مرة أخرى ويرقد فوقى مرة ولكن كنت أنا وشريف نفضل الوضع التقليدى .. وهو يمسك قدمى الصغيرتين المغريتين ويمصهما ويقول لى : قطة قطة يا شوشو يا روحى . قلت له : قط قط يا شوشو يا حبيبى . مازحنا زوجى وقال : فعلا لايقين على بعض .. كأنكم إخوات توأم شريف وشريفة .. سالم وسلمى .

بجد كنت مبسوطة قوى وفرحانة وكمان كسى كان فرحان وبعدها طلب زوجى من شريف أن يجلس على كنبة الصالون ويجعلنى أجلس على زبره ووجهى للكاميرا حتى يرى مشاعر وجهى أثناء النيك ووجه شريف ويقوم بالتصوير وبعد أخذ هذه اللقطة طلب من أن أدور وأحول وجهى إلى شريف لتظهر طيزى للكاميرا ويظهر زبر شريف وهو يدك كسى .

وناكني شريف فى تلك الليلة من بزازى وكسى .. وأنزل مرة فى كسى والثانية على فمى والثالثة على بزازى.

وودعناه فى الصباح ..

وفوجئت بجواهرجى يطرق بابنا ومعه غوايش وخلاخل وأقراط ثقيلة وثمينة جديدة كان شريف قد اشتراها لى كمفاجأة وأرسل الجواهرجى بها بعد سفره . وكانت مفاجأة رائعة جدا جدا جد

ازاى تطول فترة الجماع ( طريقة مجربها بنفسى انصح الجميع بقراية الموضوع )

حبيبتي القارئة حبيبي القاريء تحياتي
اولا احب ان ابدأ معكم كلامي عن الجنس والمعاشرة الجنسية وما نجده من قصص في اي منتدى ندخل اليه ماهو الغرض من دخولنا لهذا القسم لابد وان يكون المتعة وليس التعلم وان نصدق كل ما نقرأ او نتخيله في حياتنا ان نطبقه او نقوم بفعله
لابد وان نعرف ان هذه القصص فقط للمتعة ليس الا اما في الحقيقة مافي جنس ممتع بدون حب قائم صدقوني
من يجد نفسه من الرجال والكلام ايضا موجه للنساء اللاتي ترى في ازواجهن الضعف انه يوجد الكثير من الاوضاع والطرق حتى تصل بزوجتك او صديقتك او حبيبتك لاعلى درجات النشوة فالمرأة مثل الرجل مادمت استطعت ان تجعلها تنزل شهوتها او زي معظم الناس ما يقولوا تجيب ضهرها فأنت في نظرها فحل ولكن سوف تقول اني اقذف بسرعة والا استطيع تعلم الاكثار من المداعبة واثناء مداعبتك لها انسى زبرك او قضيبك او زبك كل حسب قوله انساه تماما وركز فقط فيما تفعل بها من مداعبة ركز فقط في صوتها وصراخها ومهاما استعجلتك في الادخال استمر اكثر في المداعبة حتى تأتي شهوتها او تقترب لاقرب الوصول وقتها لو ادخلت قضيبك وقذفت لايهمها ذلك لانها انتشت وتمتعت بمداعبتك وانت ايضا مادمت انزلت فأنت استمتعت ولكن ابحث عن متعتها اولا حتى تصل اليها ومع الصبر والتكرار ستتعود ان تمسك نفسك كل مرة اكثر مما قبلها حتى تجد نفسك من الفحول الذين يطولون في النيك ويتحكم متى ينزل مائه وليك القليل من النصائح او التمارين
عندما تدخل الحمام لتبول لا تقذف مائك دفعة واحدة مهما كنت مذنوق به او محسور اجعل التبول بانقطاعات واكثر من ذلك لتقوية العضلات بالقضيب والتدرب على التحكم به
في المعاشرة حاول ان لاتطيل دخوله في فرجها كثيرا اخرج واتركه بعيدا عنها ولابد من مساعدة الزوجة في ذلك ولا تتركها هكذا استمر في اللحس والمص والقبلات وارجع مرة اخرى بدخول قضيبك لفترة قليلة واخرج وكرها كثيرا على قدر المستطاع حتى تقذف مع تكرار هذه الطريقة لابد من انك سوف تلاحظ تحسن ومدة اطول قبل القذف
المصارحة والحب والمداعبة اساس متعة الجنس
تعالي حبيبتي وهذا دورك لانه من الممكن ان تكوني انتي التي تدخل المنتديات ولايدخلها زوجك فلا يعرف او يجد موضوع مثل هذا ماهو دورك مع زوج سريع القذف لاتلمسي زبه ابدا بيدك والاتمصيه حتى لو طلب هو ذلك تحججي بأن يصبر قليلا ولكن اطلبي منه باباحية وبدون خجل ان يكثر من المص واللحس والقبلات حتى تشعرين باقتراب شهوتك نيميه هو على ظهره ومصي له قليلا واركبي من اعلى ستأتي شهوتك سريعا وهو سيتأخر عن المعتاد انزلي من فوقع فأنت الان ارتاحتي وجاء دورك في العلاج له قومي بمصه زبه لكن لاتضعضي عليه بفمك وكلما شعرتي بهياجه اتركيه وابتعدي عنه بيدك وجسمك والحسي في صدره والقبلات والمداعبة بدون اصدار اهاات تزيد من تهيجه ثم عودي اليه مرة اخرى وافعلي نفس الشيء وكرري حتى يستطيع ان يتحكم في عضلات قضيبه ومع التكرار سوف ترين نتيجة بنفسك وضعي فيه الثقة بانك محظوظة بزبه وبالنيك معه وبمتعتك بما يفعله
اما اذا كان زوج من الفحول التي تتعب منه بعض الزوجات حتى لو كان وااخد كل فياجرا العالم ويضع الكريمات واالاسبراي المطول للمدة واانتي تعبتي وتريده ان ينتهي فلك مفتاح هذا وهو الكلام الاباحي الزائد الصوت العالي الذي يجعله يشعر بأنه عنتر زمانه وحبذا لو تضغضي برفق على بيضاته وتتلمسي فتحة شرجه وان كان لايزعجه ادخلي اصبعك في فتحة شرجه وانظري النتيجة سينزل مائه على الفور
عندي الكثير ولكن لااستطيع كتابته هكذا من منكن يريد المزيد او طرح الاسئلة فأنا مستعد للاجابة على اي سؤال : السيدات فأنا في انتظارهم طول اليوم على الماسن تحياتي وارجوا ان اكون وصلت معكم لنقطة في بحر الجنس
رجاء اخير نعتبر القصص للتسالي فقط وليس للتعلم هل منكم مثل رامبو الذي بسلاحه يسافر لدولة اخرى ويقضي على جيشها ويرجع بأسرى بلاده هل هذا يعقل ولكننا ننبهر به ونحبه مع اقتناعنا الكامل بأنه المستحيل كذلك القصص نحبها ننبهر بها ولكن لانطبقهاا على حياتنا حتى نعيش في سعادة وسلام
بحبكم كلكم

صاحبي واختي مثيرة جدا

محمد صاحبي طوله مناسب متر 70 ابيض جدا شعره اسود جدا وناعم وطويل وبيربطه بأستك ووسيم جدا المهم قابته وقاللي عاوزك في حوار وقعدت معاه في قهوة هادية وقاللي خلي بالك من اختك عشان شفتها واقفة معا واحد ووصفة وطلعهو اللي شفتها معاه من خرم الباب في شقتنا وقاللي كان لازم اقلك عشان انتا صاحبي وانا تفمت الموضوع وشكرته ومشينا وروحت انا وسكت عالعادة
بعد 3 ايام قابلت محمد تاني وثاللي عاوزك وقاللي نفس الكلام انه شافها وكده مع نفس الواد وقاللي هات رقم اختك انا هكلمها واعقلها واديتهولو ومشيت وكلمها وقابلني تاني يوم وقاللي كلمتها وهي تفهمت الموضوع وشكرته جدا وقاللي يا راجل ده احنا صحاب وكان لازم اعمل كده ومسح رقم اختي قدامي لاحظت بعد ما محمد كلم اختي انها لبسها بقي محترم وبقت كويسة والامور تمام ... اخدت فترة لمدة اسبوع محمد اول ما يقابلني يسلم عليا عادي ومفيش اي حاجة عن الموضوع بس في مرة اخدني من وسط صحابي وقاللي يا احمد الامور تمام لو عوزت اي حاجة أمرني وانا قلتله لا خيرك سابق ومشي تاني يوم قابلني وقاللي تعالي عاوزط ضروري ضروري وقابلته في نفس المكان وقاللي انتا يا احمد عارفني وعارف اني مش بتاع ولف ولا دوران وقاللي يا احمد (( انا بحب اختك )) انا سكت لمدة 30 ثانية وراسي كانت في الارض وبصيت عليه لقيته بيبتسم ابتسامة خفيفة وقاللي يا احمد متتكسفش انا بقولك كده مش عشان اتسلي انا بتكلم بجد ولو كنت عاوز اكلم اختك من وراك كنت عملتها بس عشان انا راجل سكت شوية انا ورديت وقلت طب وهي قاللي معرفش قاللي انا هاخد منك رقم اختك واعبرلها عن حبي وانا اديتهولوا تاني وقاللي هرد عليك بكره ومشينا .. قابلني محمد تاني يوم وقاللي انه كلم رانيا وهي اتصدمت في الاول وعبرت عن نفس الشعور ليه وسكت محمد وانا سكت شوية وقولتله يا محمد حافظ عليها وضحك ضحكة خفيفة وقاللي انتا هتقولي كده يعني ده اكيد في عنيا الاتنين وانتهي الحوار وروحت واصبح محمد بيكلم اختي كل يوم ما لا يقل عن 3 او 4 مرات ... وفي مرة وانا ماشي مع اختي في الشارع وكان شارع فاضي قابلنا محمد ومحمد قرب مننا وسلم عليا وسلم علي رانيا واتبادله الحديث معا بعض ... محمد : ازيك يا رانيا وهي ردت تمام والعكس ومشينا وبعد اسبوعين مكانش في جديد في الموضوع وقابلت في مرة محمد في شارع فاضي بالصدفة وكان بيتلكم في الموبايل وشافني من بيعد وشاورلي وقعدت جمبه واتضح انو بيكلم رانيا وبرومانسية عالية بيقولها بحبك ولمدة 5 دقايق بيتبادلوا الكلام الرومانسي وانا قاعد ومحمد مكلمنيش وفجأء لقيت محمد بيرد عليها ويقولها اكيد قريب هنقعد مع بعض متقلقيش وسلموا علي بعض وقفل الموبايل وقاللي ازيك وعامل ايه الخ الخ .. قاللي يا احمد اختك اتعلقت بيا جامد وعاوزة تقعد معايا وانتا سامع اهو فأنا عاوز اشوفها واقعد معاها انا لاديت وقلت طب انا اعمل ايه قاللي تعالي انت واختك بكره الساعة 7 بليل في شقتنا وانا هكون هناك .. قولتله ماشي .. قام محمد وقالي بكره خلاص هستناك ومشي ورجع يتلكم في الموبايل تاني انا روحت ونمت من سكات جات اليوم اللي هنقابل محمد فيه والساعة 6 لقيت اختي بتلبس هدومها وقالتلي يلا البس ودخلت اوضتها ولبست انا طلعنا ولاحظت في اليوم ده ان اختي لبسها رجع زي الاول الجنز الضيق التيشرتات الضيقة اللي بيخلي صدرها واضح المهم روحنا لشقة محمد ورنيت الجرس وفتح محمد الباب وكان لابس تيشرت اسود وشورت بموده بيج واختي كانت علي عتبة السلم ومحمد سلم عليا وقاللي ادخل يا احمد ودخلت الشقة براحة ووبصيت ورايا علي باب الشقة لقيت اختي بتمشي براحة عشان انا ادخل ووقفت مع محمد واتكلموا بصوت واطي وبيضحكوا وفقل محمد باب الشقة وقعد انا علي الكنبة وراتيا قصادي وممد دخل اخر واحد وقعد جنب رانيا ومحمد اتكلم عادي جدا عن الاخبار وعاملين ايه والامور كانت تمام ودخل وجابلنا عصير وشربنا وضحكنا مرة لقيت محمد قاللي يا احمد حقيقي مش انا قلتلك علي موضوع لبس رانيا ايه اللي خلاها تيجي باللبس ده وانا رديت وقلت انا قلت كده كده احنا جاينلك وانتا هتشوفها يعني فقاللي امممم بس تصدق هيا كده احلي ومسك ايدها وتبادلوا النظرات والكلام الرومانسي
محمد : وحشتيني
رانيا : وانتا كمان وحشتني اوي
محمد : مش قولتلك هنتقابل
رانيا : ده اسعد يوم في حياتي
وجات رانيا شدت الاستك بتاع شعر محمد وقالتله كده احسن وضحك محمد وقالها طب اقلعي انتي بئا الطرحة شمعنا انا اللي اقلع بس وقلعت رانيا الطرحة وقالها شفتي كده عدل وابتدا محمد يلمس علي شعر رانيا الناعم والعكس برده ومحمد باس نيا في خدها ورجعوا يلمسوا علي شعر بعض وفجأة قربوا شفايفهم من شفايف بعض وباسوا بعض بوسة مشبك بالمصري وقعدوا بايسين بعض لمدة 3 دقايق وقاموا مرة واحدة وهما شفافهم في شفايف بعض ومشيوا ناحية اوضة النوم واترموا عالسرير ومحمد بقي فوق رانيا وشغالين بوس ويتأوهوا هما الانتين اممممم وصوت البوس كان عالي وقطعوا شفايف بعض ومحمد قام وقلع التيشرت ورجع كمل بوس تاني ... ورانيا بأيديها علي ضهره الناعم محمد املس اساس مش مشعر خالص وحول ايديها ناحية الشورت بتاع محمد ولقيتها بتفكله الحزام بأيديها وهي بتبوسه وقلعته الشورت وبقي محمد بالبوكسر الاسود وهي تمسكه من زبره من بره البوكسر وهو بيوسها ويلمس علي بزازها الكبار الطراي وهي ماسكاه من وسطه وقام محمد وقلع رانيا التيشرت ورماه من ورا ضهره عالارض وبقت بالسنتيانة ورجع بوس تاني وتقفيش في صدرها وهي ماسكة زبره وبتلعب فيه واثناء ما محمد بيلعب في صدرها ثلعها السنتيانة وبقي صدرها مكشوف ومحمد بقي يرضع من صدرها بقوة ورانيا بتتأوه اووووف اوووووف حبيبي يا ميدو شفايفك حلوة اووووف ويرضع ويمص بزازها فردة فردة وبعد 3دقايق رضع ومص قام محمد وقلع رانياا البنطلون والكليوت وقلع هو البوكسر وبقوا هما الاتنين عريانين تماما وراحت رانيا ماسكه زبر محمد المتوسط الطول والسمك وابيض زي بشرة محمد.. تبصلو شوية وقامت ماسكاه ونازلة في مص وفي بيضانه المتوسطة الطرية جدا ومحمد بصوت واطي جدا اااااه اووووف ورانيا قاعدة تمص فيه بقوة لمدة 7 دقايق ومحمد قاعد علي ركبه وفقت انيا عن المص ورجعت علي ركباه زي محمد ورجعت تبوسه تاني ومحمد يبوسها ويقفش في صدرها .. محمد نام علي ضهره ورانيا جات قاعدة علي زبره وبراحة دخله في كسها معا ألم بسيط ومحمد حاطط ايديه علي وسطها ورانيا ايديها علي صدر محمد وابتدا النيك بسرعة متوسطة وسط ضحكات متبادلة من محمد ورانيا وابتدت رانيا تتأوه ااااه ااه دخله يا محمد في كسي بحبك اوي اااااااااااه زبك حلو اوي وقفت رانيا النيك وميلت بصدرها ناحية شفايف محمد الحمرا عشان يرضع فيهم شوية ورجت رانيا زي مكانت وفضل محمد ينيكها لمدة 10 دقايق اقريبا وقاموا واخدت رانيا وضع الكلب وبراحة محمد حطوا في كسهاوابتدا ينيك فيها بس المرة دي بسرعة جدا عشان محمد واخد وضعه ورانيا بتصخ جامد جدا ااااااااااااااه
اااااه اااه ااه ااه ااه ومحمد رافع راسه فوق وايديه علي وسطها وبينيك في كس رانيا اختي وقعد علي الوضع ده لمدة 7 دقايق ونوم رانيا علي ضرها ونام هو عليها ووشه في وشها ودخل زبره في كسها وريح جسمه عليها وابتدا ينيك فيها ورانيا بتبوسه براجدة في شفايفة وفي رقباه وصدره وهو بينيك براحة جدا نيك رومانسي جدا ومرة واحدة سرع النيك شطله كده قذف ووقف النيك وريحوا جدا علي جسم بعض وبوس واهات من الاتنين وقاموا هما الاتنين من سكات ولبسوا ومشيت انا ورانيا ومحمد قاللي بكره هقابلك وعلي بابا الشقة ادي لرانيا بوسه مشبك برده وودوا عض ومشينا علي البيت وانا علي السرير وهنام بفكر في اليوم الصعب ده المهم ... تاني يوم قابلت محمد وصارحني بالحقيقة وقاللي انا مشفتش اختك مع ولاد ابدا ده هيا اللي قالتلي اقولك كده عشان تبين انك خايف علي اخت صاحبك قولتله ييعني انتا بتكلمها من زمان قاللي ايوا قولتله امال ازاي قولتلي هات رقمها قالي عشان مبينش اني معايا رقم اختك ومسحته قدامك عشان متشكش فيا وانا واختك بنحب بعض من زمان قولتله طب انتا ليه عملت الحوار ده كله قاللي عشان استدرجك انا ورانيا عشان تثق فيا ونقابل بعض انا وهيا وانام معاها بس هو ده كل اللي حصل وانا عملت اللي في دماغي بس انا مش هسيب رانيا لعلمك يعني وانتهت القصة علي كده ومشي

زيزى طفلة ولكنها متفجرة الانوثة فلا يستطيع الشاب ميمو من امساك شهوته فأنظرو ماذا فعل

زيزي بنوته زات الاربعه عشر ربيعا بالمدارس الاجنبيه بالاعدادي .كانت زيزي بنت ناس اغنياء وجسمها يسبق سنها بمراحل فهي انثي مكتمله بصدرها وخلفيتها وفخادها انثي حقيقيه .
كانت تهتم بالاغاني والموسيقي والتمثيليات وصور المشاهير والشباب الوسيم من الممثلين تملا غرفتها .كانت لا تعرف معني ان جسمها بهذا الحجم ولا تعرف اي شئ عن المشاعر . كانت تحتار وهي بالشارع من نظرات الرجال الشهوانيه وكانت تفرح بالكلام الجميل اللذي يتفتن بجمالها .
كانت تحس انها جميله وكانت لا تعرف معني الشهوه الكامنه بجسمها كانت ولا تزال تحتفظ بطفوله بريئه بشخصيتها وكانت تلبس الملابس العاريه بالحر والبنطلونات اللي تبرز كسها وخلفيتها المستديره وصدرها البارز للامام اللذي يسبق جسمها .
كانت تجلس بجانب التلاميذ اللي بسنها من اولاد وبنات وهي لا تفكر بشئ سوي اللعب والموسيقي .
كان الاستاز رمزي مدرس اللغه الانجليزيه وهو شاب حديث التخرج وعمره 28 يعطيها اهتمام خاص وكان وسيم وهي معجبه بوسامته وصغر سنه . كانت فقط تفكر ان تكلمه لا اكتر ولا اقل وكانت تحبه حب المراهقات من بعيد لبعيد .
كانت تسكن مع اهلها بشقه فخمه بمنطقه ميامي علي البحر مباشره .وكانت دائما تجلس عاريه ببيتها سوي ملابس خفيفيه فضفاضه.
كانت دائما تري بعيون بواب العماره نظرات غريبه لجسمها وكان كاشف عداد النور ياتي كثيرا وهو ينظر الي فخادها وصدرها الفارع .كانت تحتار بنظرات الرجال وخاصه البسطاء اللذين تجدهم بالشارع .
تبدا خبرات زيزي الجنسيه عندما حضر عمال لعمل تعديلات بديكور منزلهم وكان معهم شاب فاجر اسمه ميمو كما يدعوه زمايله كان شاب جرئ ولا يهمه شئ.
كانت الغرف المجاوره لغرفتها خاليه الا من ادوات الديكور وكانت تذهب للمدرسه وترجع وتلبس ملابسها الشفافه الرقيقيه . كانت والدتها مديره عام باحد المصالح الحكوميه وابوها يعمل بشركات الاستثمار ولا يرجعوا الا متاخر كل يوم وكان لها اخ بالثانوي لا يهمه الا الذهاب لنادي سبورتنج ومقابله الفتيات.
كانت معظم وقت زيزي بالبيت تسمع الموسيقي او ترغي بالتلفون مع صحباتها .
كانت نظرات وعيون ميمو بالرايحه والجايه وهو كان واد ابن بلد وكان دمه خفيف وشكله مش بطال وجسمه طويل وهو بالثانيه والعشرون ويعمل نقاش . كان دائما متابعتها بنظراته وكانت اذا مرت بجانبه يلمسها بطرق عفويه . من وجود ميمو يوميا بالبيت لاحظ ان البنت معظم الوقت لوحدها مفيش حد معها غير الخادمه اللتي تذهب للبيت بالخامسه مساءا وكان ميموا وزملائه يذهبون للبيت ايضا .
المهم فى يوم ذهب العمال للبيت ماعدا ميمو ظل لانهاء بعض الاعمال . وبعد شويه ذهبت الخادمه .
ظل ميمو واقف علي السلم يدهن السقف وفجاه ظهرت زيزي بقميص نوم قصير ومعظم جسمها ظاهر . ميمو شاف كده زبه وهاج وجن وقفز وهي تقول له انت لسه هنا .
المهم نزل ميمو من علي السلم وقال لها سوف اتاخر شويه لاخلص بعض الدهانات.
المهم قالت له قبل ما تروح ابقي اقفل الباب وراك ودخلت غرفتها . المهم رجعت لغرفتها . وظل ميمو يفكر بجسم البنت وزبه شادد ومش قادر يقاوم . نظر ميمو من خرم الباب علي البنت وجدها تنام علي السرير وهي تقرا مجله وهي فتحه رجلها وكلوتها الابيض ظاهر وفخادها مش معقولين من جمالهم والبنت كانت بريئه جدا ولا تفهم شئ . المهم الشهوه تحكمت بتصرفات ميمو وفتح الباب فقالت له عاوز ايه قال لها انت بتعملي ايه البنت بكل برائه قالت بقرا مجله قال لها حلو انا كمان بقرا مجلات حلو كتير واخد ميمو بالكلام والبنت ترد عليه ببرائه الاطفال فهي 14 عاما .
المهم جلس ميمو بعد ما اكتشف ان البنت عبيطه ومش فاهمه حاجة و عندها استعداد للكلام واخد يكلمها وفيه كل مره يلمس جسمها بايده والبنت لا تفهم ازدادت شهوه ميمو المهم حط ايده علي صدرها البنت ارتعبت خافت المهم هجم ميموا علي البنت ومسك صدرها واخد يرضع حلمات صدرها والبنت تقول له بتعمل ايه ايه ده المهم البنت شوي شوي احست بشهوه بس برعب كانت تتمتع من لمسات شفايفه لصدرها وكانت خايفه وتقوله بادب من فضلك اسكت . المهم وضع ايده علي كس البنت من فوق الكيلوت واخد يدلك كسها وهي تقوله ايه ده بتعمل ليه كده بتعمل ليه كده. قالت فجاه اسكت لحسن اقول لماما . المهم خاف ميمو من الكلمه وخرج . بس البنت كانت مرعوبه بس فكرت بلمسات ميمو لجسمها.
جلست زيزي وهي تنتفض من الرعب ومن تصرفات ميمو بنفس الوقت احست بافرازات جميله بكسها وبنشوه جميله بس كانت خايفه .
المهم خرجت خارج الغرفه فلم تجد ميمو فقد هرب .
اخدت زيزي تفكر باللي عمله ميمو بصدرها وكسها وهي تقول ليه عمل كده . وخافت تقول لامها . بس احست بنفس الوقت بشعور جميل جديد عليها .
المهم باليوم التالي ذهبت للمدرسه وحكت تجربتها لصديقه لها فقالت لها يابختك نفسي بحد يعملي كده.
المهم رجعت زيزي للبيت مع صديقتها وكان ميمو مشغول مع زملائه بدهان الحائط وكانت صديقتها تنظر له نظرات غريبه وهي تقول له بعيونها امسكني انا .
المهم ذهبت البنت للبيت وذهب العمال وذهبت الخادمه . خرجت زيزي تستطلع الامر فلم تجد ميمو فاحست بحزن شويه . بعد شويه دق جرس الباب فاذا بميمو بالباب وهو يقول نسيت شئ .
المهم دخلت غرفتها وهي تتوقع هجوم ميمو . وكان ميمو متردد بدخول الغرفه فنظر من خرم الباب وحجد البنت في حاله غير طبيعيه .
المهم لم يجرؤ علي فتح الباب وفجاه خرجت زيزي بقميص النوم وقالت له انت لسه هنا قال لها ايوه .وقالت له انت مبسوط من اللي عملته امبارح. سكت ميمو وقالت له ياتري عملت في كام بنت قبلي. تعرف انا ما رضيتش اقول لماما كانت بهدلتك. فلم يقل شئ . المهم نظر للبنت وكان زبه ابتدا يشد وزنق البنت بالباب واخد يقبلها ويمسك صدرها والبنت ساحت وراحت فيها واخدت فقط تتنهد وقالت له ارجوك روح ماما زمانها جايه لم يسمع لها ميمو فالشهوه قويه وخطيره . المهم اخد ميمو يزنق بالبنت وقبلها برقبتها والبنت ترتعش. ونزل علي كسها بكف ايده ودخله داخل الكيلوت وكان كسها ملئ بالشعر الخفيف وغرقان ماء. واخد حلمات صدرها بشفايفه واخد يمصهم ويلحسهم. وزنق زبه بالبنت بقوه وهي تقول له ارجوك كفايه ماما زمانها جايه . المهم دفع كل جسمه بالبنت حتي قذف ميمو لبنه بالكيلوت فتركها وجري للخارج .
البنت استغربت من فعل ميمو وذهبت للحمام لتجفف كسها من الافرازات واحست وهي تنظف كسها بالماء بنشوه خطيره المهم كانت اول مره بحياتها تلمس كسها وضغطت عليه باصابعه وهنا حدثت لها رعشه جميله اخرجت كل شهوتها للخارج .
رجعت لغرفتها وهي تحس بسعاده وشهوه وكانت نفسها تجد ميمو تاني وهنا راحت بالنوم ولم تستيقظ الا علي صوت امها حتي تتناول طعام العشاء واحست زيزي بالرعب فقد كانت خايفه ان امها تعلم شئ .
اخدت زيزي تفكر بميمو الليل كله وكانت تتمني ان يكون معها .
كان جسمها ابتدا ان يحس بمعني الشهوه وطلب جسمها المزيد واخدت تلعب بكسها وصدرها وهي تتزكر مافعله ميمو بيها .
اليوم التالي كان يوم خميس وامها وابوها ذهبوا للشغل واخوها ذهب للمدرسه وهي كانت تستعد للذهاب للمدرسه . واذا بجرس الباب بالسابعه والنصف صباحا وفجاه وجدت ميمو بالباب .
كانت تلبس ملابس المدرسه بنطلون وبلوزه . دخل ميمو وقفل الباب وهي فرحت وارتعبت قليلا . المهم دخلت غرفتها لتكمل ملابسها وفجاه دخل وراها ميموا واخدها بين احضانه فاستسلمت له وهي راحت بغيبوها وهو شد الكيلوت بتاعها وكان كسها كله مياه وشعر وطيظها كبيره وناعمه وشد زب ميمو ورفع رجلها ومسك راس زبه واخد يدلك كس زيزي من الخارج والبنت ترتعش وتجض وساحت وراحت فيها وفجاه قذف ميمو علي كسها فقالت له ايه ده ايه القرف ده . وجريت علي الحمام ومسحت نفسها وغسلت كسها ولبست كليوتها واخدت الشنطه وجريت علي المدرسه .واخدت زيزي طول اليوم تفكر باللي بيعملوا ميمو واحست بنشوه غريبه وتمنت ان يحدث لها تاني ..
رجعت البيت ولم تجد العمال او ميمو فقد انهوا اعمالهم.
عرفت زيزي معني الجنس ومعني الشهوه . ومرت ايام وهي تشتاق للي عمله معها ميمو .
مرت شهور وهي تتمني ان تجد ميمو .
فى يوم كانت فى البيت لوحدها ودق جرس الباب وكان شاب كاشف عداد الغاز ويجب عليه الدخول للمطبخ .وكانت لابسه كعادتها ملابس عريانه . المهم احست بنظرات الشاب لها . المهم اتمنت ان يمسها الشاب . المهم قالت له تشرب شئ قال لها اشرب كوب ماء فتحت التلاجه لتحضر له ماء واذا بالشاب يقف خلفها وويرشق زبه خلفها ويمسكها ويضمها اليه فاستسلمت للشاب فنزل لها الكيلوت وحاول دفع زبه بخرم طيظها فكان صعب لصغر الخرم واخدت تتالم المهم حط زبه بين فخديها وحاول ان يقزف وهنا قذف للخارج وتزل كل شئ علي الارض وجري من الشقه . المهم نظفت زيزي ارضيه المطبخ تعددت زياره كاشف العداد لزيزي . وفى يوم كان كاشف العدات زانق نفسه بزيزي وفجاه ظهر اخوها . فجري كاشف العداد واخد اخوها يضربها بقوه وتوعدها ان يقول لامهم ولكنها بكت ووعدته انها سوف لا تفعل ذلك تانيا .
عاشت زيزي بخوف من اخوها وعلي زكري ميمو وكاشف العداد. وده كانت اخره اهمال الوالدين لابناتهم واولادهم والاهتمام فقط بالشغل .فالبنات بيكونوا فريسه سهله لاي ذئب ادمي

قصص حياتي الحلقة الاولة

هاي يسعد صباحكن حبايبي او ضهركن متل مابدكن (مين اجا ضهرو) هههههه رح بلش معكن قصصي من اول حياتي اعطيكن لمحة عن حياتي انا اسمي الما ولدت في 8/7/1982 وسط عائلة متوسطة لدي اب رائع حنون ووالدتي جدا رائعة وطيبة وحنونة وعندي اخت اكبر مني بسنتين كنا جدا متفاهمين العيلة مع بعض كنت انا واختي دائمة الخروج مع بعض ونلعب مع بنات الجيران ونرجع البيت كان عنا بقالية بالحارة كنا ناخد من عندو كل غراضنا وامي دايما تبعتني ازا بدها شي بجبلها من هالبقالية كان صاحبها مو كتير كبير بالعمر يعني هديك الايام كان عمرو بالخمسينات وانا كان عمري 16 سنة كنت شق الارض وانا ماشية وهلق اكتر المهم كنت ماحب روح لعندو كل مرة امي تبعتني مرة انا ومرة اختي لان كنت كل ماروح لعندو حس نظراتو غريبة ولمن اعطيه المصاري يمسك ايدي ويشد عليها كنت انا خاف منو بس ما استرجي احكي لامي كنت خاف منو يساويلي شي لان كنت حسو كتير شرس حتى مرة عطيتو المصاري شدلي على ايدي كتير ومدها لفوق سحبتها منو واخدت الغراض وهربت ونسيت اخد كفاية المصاري لمن رجعت على البيت فتت بسرعة وهربت على غرفتي وغرفة اختي وصرت ابكي سالتني امي وين كفاية المصاري قلتلها مابعرف نسيتهن عندو طلبت ارجع جيبهن رفضت قلتلها راسي بيوجعني ونمت انا وببكي بس اجا ابي من الشغل راح جاب كفاية المصاري وسالني صاير معك شي كنت بدي قلو بعدين خفت تزكرت عيون صاحب البقالية ونظراتو الي مااسترجيت كانت نظراتو كلها شراسة وبخوفني صارت امي كل ماتبعتني ما ارضى روح او روح لاخر الحارة جيب من عند بقالية تانية كان صاحبها ختيار ودرويش وحباب دايما يعطيني ملبس ضيافة بس كنت كتير ارتحلو المهم بعد فترى اجا عريس لاختي وكان عمرها 18 سنة وكم شهر كان تاجر بيشتغل بالخليج وحالتو المادية كويسة صرنا نطلع عليه من خلف الباب انا واختي كان طويل حلو جسمو رياضي واناكنت من النوع اللي بيحب هيك كنت اتفرج على برامج الرياضة بس حتى شوف اجسام الشباب بس طبعا ببراءة المهم وافقت اختي واهلي على العريس وخطبو مدة قصيرة بعدين تجوزو بعد شهر لان بدو يسافر وصفيت انا وحدانية بالبيت انا واهلي صارو اهلي يدللوني زيادة بس مافي غيري يجيب غراض لامي كنت دايما روح لغند اخر الشارع اخد غراضي من عند الرجل الطيب مرى بدي جيب لبن رحت ولا لقيت بقالية الرجل الطيب مسكرة وعليها ورقة نعوة الله يرحمو زعلت عليه كتير وصرت ابكي ورجعت انا وراجعة مرقت لعند البقالية اللي بالحارة وكانت دموعي بتشر سالني ليش ببكي قلتلو على الرجال الطيب حسيت في لئم بعيونو وبسط انو هالختيار مات ونزاح من طريقو عمبعطي المصاري مسكني من ايدي وشدني لجوا بسرعة كبيرة وسكر الباب وقلي ازا بصرخ بيدبحني انا هون خفت سكتت ماعاد صرخت قعدني على الكرسي وقلي لاتخافي بتساو شو ما بقلك مابقتلك قلتلو وانا عمببكي الله يوفقك لا تقتلني خود كل المصاري وتركني وانا كان معي بهديك الايام 100 ليرة قلي مابدي مصاري انا بدي ياكي انت انا بحبك وبدي اتجوزك انا هون قلتلو طيب بتحبني ليش هيك عمتعمل روح لعند اهلي انا بس بدي اتخلص منو واهرب قال بعدين بروح بس هلق خلينا نقعد ننبصت قلتلو الله يوفقك بدي روح هلق امي بدور علي وند كل توسلاتي وبكائي ماكان يحس ولا يرد صار يلحمسلي على ايدي ويطلع لفوق يقلي انتي بتجنني انت مجننتيني ماعمبحسن نام بدون مافكر فيكي وصار بعدين يلعب ببزازي كانو صغار بعد اولهن انا هون ارتعبت اكتر ورجعت لورا وانا ببكي وبترجاه بس كان اعند من الحيط لو الحيط بيحس حس في وشفق علي وكل ماحاول اصرخ يحط ايدو على تمي ويهددني وبلش يلعب ببزازي وانا كانو بوجعوني لان كانو عميكبرو وهو من قساوتو يشدلي عليهن بقوة وكنت اصرخ من الالموصار يلحوسهن بلسانو ويعضوضهن بسنانو حسيتو وقتها راح ياكلني ورح يقطعلي حلمة بزي وشدلي على بطني وانا اصرخ طبعا مو حاسة باية لزة كنت موجوعة وخايفة شو بدو يصير ومسكلي ايدي وحطها على زبو حسيت عصاية كبيرة بايدي من كتر مو كبير وقاسي وانا اول مرة بشوف زب بحياتي لان امي كانت دايما توعينا كنا مانفكر بهالشي انا واختي همنا دراستنا ولعبنا بس هون ماعاد ينفع الوعي بنوب انا جسمي ضعيف وهو قوي وماهمبحسن اتحرك منو حاولت صرخ حط ايدو على تمي حسيت روحي طلعت مني ورح اختنق شال ايدو صرت اسعل وابكي واترجاه مافي فايدة حط زبو كان طولو يمكن اكتر من 20 س حطو بين بزازي وصار يفركو ويشد بزازي ويضبهن على زبهن وكانو بزازي صغار كتر ماشدهن صار صدري من جوا يوجعني بعدين حاول يفوتو بتمي انا دير وشي مسكني من راسي وسكرلي مناخيري طريت افتح تمي وحطو جوا حستو وصل لحلقي ورح اختنق وبظو عيوني لبرى وهو مو حاسس في بس همو رغباتو الجنسية صار يفوتو ويطلعو بسرعة وانا طلعت روحي بعدين سحبو وشلحني بنطلوني وكيلوتي وصرت بالظلط قدامو وكان كسي صغير وردي شكلو بجنن وشفراتو صغيرة صار يحط ايدو عليه ويفركو بايدو انا صدقوني ماكنت حاسة باي لذة على الاطلاق كنت حاسة حالي عموت من الوجع من صدري وتمي وكسي اللي صار يشد ايدو عليه بس ماحاول يفوت اصبعتو او شي بس يفرك من برى لبرى وانا ابكي واصرخ بس ما استرجي علي صوتي بعدين مسك زبو حطو على كسي هون انا متت من الرعبة وصرت بدي صرخ لو بدي موت حط ايدو على تمي كمان وشد اكتر من الاول وطول وقلي بخنقك وبدبحك بالسكين صرت اسعل واترجاه انو والله ازا بتجي وبتطلبني من اهلي بتجوزك وقلو انا مابدي هيك وعنجد اتركني وخلص وما اعرف شو اترجاه وبوسلو ايديه وهو ول هون اخرى من الحيط ابن الشرموطة مو حاسس في بنوب صار يفرك زبو بكسي بس من برى لبرى هون حسيت انو مابدو يفوتو طمنت شوي بس بعدني خايفة وببكي بعدين قلبني على ضهري وكل هاد على ارض الدكان جوا خلف البراد يعني مو باين لبرى شي كان كل ما يجي حدا يدفش الباب يلاقي مسكر كان دغري يحط ايدو على تمي قلبني على ضهري وصار يفرك بضهري ويشد عليه كتير ويلعبلي بطيزي ويحاول يفوت اصبع ايدو بطيزي ويقلي لاتخافي مارح وجعك وانا افرك من الوجع اي شو لاتخافي موتني وهو يقلي لاتخافي كان في قنينة زيت حلو جمبو على الرف مسكها وبلش يدهن طيزي وبخش طيزي ويفوت اصبعو بطيزي وانا حس سيخ نار بيدخل واترجاه مافي فايدة بعدين قرب زبو على طيزي وبدو يفوتو وانا شد طيزي منشان سكرها بس مافي فايدة دخل راسو لجوا انا صرخت بقوة حط دغري ايدو على تمي وصار يفوتو انا وانا ابكي وان من الوجع ماعاد احسن اتحمل وحسيت الدنيا صارت تلف في بس انا قاوم مابدي دوخ حتى مايساوي اكتر فيي فوت زبو لربعو بس وصار يفوت ويطلع لان ماعاد فات معو اكتر حسيت شي عمينزل بطيزي سخن وهو بلش يصرخ من اللزة وسكت وطب فوقي من وزنو حسيت اختنقت قام عني وقت سحب زبو من طيزي كمان حسي روحي رح تطلع وعطاني محارم صرت مسح طيزي طلعت على المحارم لقيتها كلها دم خفت من منظر الدم ومخلوط بشي ابيض هو ضهرو اللي اجى بطيزي وقعدت على الارض وابكي قلي البسي بسرعة وروحي على بيتكن وازا بتحكي شي بدي اجي لعندكن واقتل امك وابوكي جمبك وبعدين ادبحك وانا عم ان من الوجع من طيزي ونسيت وجعي الولاني من صدري صرت مسح الدم ودموعي تشر ولبست كيلوتي وبنطلوني والبلوزة وصرت بس بدي ياه يفتح الباب واهرب وكل هاد صار تقريبا بربع ساعة اوتلت ساعة قام مد ايدو على الشوكولا واخد لوح مارس وعطاني ياه هو كان يعرف اني بحب المارس كنت دايما اشتري لالي وفتح الباب قمت زتيت لوح الشوكولا بوشو وهربت وصرت ابكي واركض توصلت البيت فتت بسرعة امي كانت بالمطبخ مشغولة بالطبخ صرختلي مارديت عليها فتت الحمام وشلحت اواعيي وقعدت تحت المي وانا ابكي بصمت حتى ماتسمعني امي وجبت الشامبو ودلقت العلبة على جسمي وطيزي وصرت حف بجسمي كلو وافرك طيزي وينزل الدم منها وكانت تحرقني من الصابون لان فوتت شوي لجوا امي تصرخ من برى شبكي وين البن قلتلها وصوتي في غصة مالقيت قالتلي شو عمتساوي قلتلها بتحمم قالت مبارح بالليل تحممتي مارديت عليها وكمات حمامي شفت الكيلوت ولقيتو كلو دم طلعت فاتت امي على غرفتي تسالني شبك كانت عيوني من البكي حمر ومبين على بكيانة بسكنت مغطاية جسمي بالفوطة منشان ماتشوف الاحمر اللي بجسمي قلتلها مات صاحب البقالية الختيار الطيب وصرت ابكي وكانت امي بتعرفني كنت احكيلها عليه قديش طيب وادمي وكانت الحارة كلها تحبو وتحلف بحياتو من كتر موطيب وامين فكرت امي انو عيوني حمر من البكي على الختيار وقالتي ليش تحممتي قلتلها اجتني العادة وانا جاي على الطريق ركضت للحق حالي وما استرجيت قلها شي من خوفي عليها هي وابي وضليت اسبوع بغرفتي ابكي وما اطلع منها امي وابي فكروني اني هيك منشان الختيار انا كنت زعلانة عليه كتير بس كمان زعلانة على حالي شو صار معي وصرت اكره الرجال كلهن حتى لدرجة انو ابي ازا مد ايدو علي انفر ويستغرب مابعرف شو كانو بيحللوها وشو كانو يفكرو هي اول مأسات بحياتي كانت اصعب شي شي بعمري شفت الموت بعيوني

قصتى مع الست الكبيرة فى السن ( أم هانى )

بجد القصه دى حصلتلى ومكنتش متوقع ابدا انها ممكن تحصلى فى يوم كنت مسافر رايح ازور واحد صحبى فى الزقازيق هو من بلد كده فى الشرقيه المهم فى اليوم ده كان فى زحمه غير عاديه فى المواصلات ومكنش فى عربيات خالص وانا كان لازم اروح لان صحبى كان تعبان شويه وكنت رايح عشان ازوره المهم جات عربيه بعد تقريبا نص ساعه بس طبعا السواق قال انه هيركب اربعات دخلت ركبت جوه فى اخر كرسى وجه ركب معايا اتنين كمان والسواق قال مش هيطلع الا لما يركب كله اربعات لحد ما جات واحده ست كده عندها حوالى 60 سنه قالت انا الى هدخل اركب جوه ودخلت الست دى وركبت معانا وبقت الرابعه فى الكرسى وقعدت جامبى وطبعا العربيه كانت ضيقه اوى فا كنت لازق فيها جامد اوى لدرجه انى حسيت انها حته من جسمى اينعم كان جسمها ناعم اوى بشكل غير عادى بس انا قولت دى ست كبيره واكبر من امى كمان فا مكنتش بفكر فيها خالص لحد ما لقيتها فجاه جات رافعه رجليها الشمال الى كانت نحيتى وحطيتها على رجلى انا بصتلها لقتها بتقولى معلش يابنى اصلى مش قادره اقعد استحملنى شويه
انا بينى وبينكم الحركه دى تعبتنى اوى خصوصا انى زى ما قولتلكم انها كانت ناعمه اوووى فبدات حاجه فيا تتحرك طبعا عرفتوا ايه هى زبى طبعا خصوصا انه لامس طيزها من تحت وهى بدات تحس بيه لانه كان كبر بشكل غريب انا افتكرتها هتتضايق بس ملقتهاش اضايقت ولا حاجه بالعكس دى كانت بتقرب منى اكتر على فكره انا نسيت اقولكم هى كانت شكلها ايه .هى كانت وسط يعنى لا طويله ولا قصيره وكانت بيضه اوى وجميله الى حد ما على الرغم من سنها اما جسمها فا كان مليان سنه بس كان حلو اوى بزازها كانت كبيره اوى وطيزها كمان كانت كبيره وكانت لابسه عبايه سمرا كانت ضيقه على طيزها اوى. المهم خلينا نكمل بقت تقرب منى شويه بشويه وتيجى عليا وتلزق فيا اوى بحجه ان العربيه الى بتجبها عليا وبعدين حصل المفاجاه الى مكنتش متصوره لقيتها مسكت زبى بايدها وبصت ليا وضحكتلى احنا كنا قاعدين فى اخر كرسى فا محدش كان واخد باله خالص انا استغربت اوى من حركتها دى المهم نزلنا الزقازيق وانا لسه همشى لقيتها بتنده عليا رجعتلها قالتلى انت رايح فين قولتلها رايح ازور واحد صحبى قالتلى على فكره انت جامد اوووى قولتلها معلش انا اسف مكنش قصدى هو الى وقف لوحده غصب عنى لما لمست جسمك بس صراحه انتى جسمك ناعم اووووى ولا جسم واحده عندها 20 سنه ضحكت وقالتلى مش للدرجه دى يعنى قولتلها لا واكتر كمان قالتلى تعرف انى عمر ما حد لامسنى من ساعه جوزى ما مات من 5 سنين وكنت ناسيه موضوع الجنس ده خالص لحد انت ما لمستنى رجعتنى لاحلى ايام عمرى قاتلى انت مستعجل انك تروح لصحبك اوى قولتلها لا مش مستعجل ولا حاجه قالتلى طيب ما تيجى عندى شويه البيت انا قاعده لوحدى وتمتعنى زى ما متعتنى فى العربيه صراحه انا اتخضيت من طلبها وخوفت بس لقيت نفسى ماشى معاها لحد ما وصلنا بيتها وكانت بتحكيلى عن عيالها الى كل واحد اتجوز فيهم وسبوها لوحدها كان عندها 3 ولاد وبنت وكلهم عايشين بره الزقازيق بحكم شغلهم حتى بنتها كمان الى هى كانت فى زياره ليها المهم وصلنا بيتها قامت قافله الباب وجات حضنانى اوى وجات ماسكه شفايفى بشفايفها اوى وايدها على زبى مسكاه جامد وقالتلى انا عوزاك تقطعنى النهارده مش عايزاك ترحمنى انا هدخل اخد دوش واظبط نفسى ليك انت عارف انا بقالى كتير محدش لمسنى استنانى فى اوضه النوم وانا جيالك وشورتلى على اوضه النوم وهى دخلت تستحمى وتظبط نفسها بقى تحلق كسها والشعر الى فى جسمها وكده وبعد نص ساعه كده جات وكانت مزه اخر حاجه كانت لابسه قميص نوم لونه احمر وضيق اوى على طيزها حتى طيزها كانت كبيره اوى وبانت اكبر من الاول لما لبست القميص ده قالتلى انا ملكك عوزاك تقطعنى من النيك يالا تعالى بس انت مقولتليش انت اسمك ايه تصدق انا معرفتش اسمك ولا انت عرفت اسمى قولتلها انا اسمى احمد وانتى اسمك ايه قالتلى وانا اسمى ام هانى قولتلها لا انا عايز اعرف اسمك الحقيقى قالتلى ماشى يا سيدى اسمى صباح قولتلها اسمك حلو اوى قالتلى يالا تعالى بقى احنا هنقضيها كلام ولا ايه قولتلها لا طبعا قمت قايم وحضنها وفضلت ابوسها من شفايفها جامد اوى وهى كمان تبوسنى جامد وحطيت لسانى جوا بوقها وهى كمان وفضلنا نلمس لسانا لبعض وانا ايدى على طيزها عمال احسس عليها وهى ماسكه زبى جامد اوى وتقولى كل ده زب دنا على كده عمرى ما شوفت زب بقى دنا زب جوزى كان ربع زبك وانا اقولها وكل دى طيز انتى طيزك حلوه اووووى وناعمه بشكل غير عادى وعمال ابعبصها فى طيزها وهى تضحك وبعدين بوستها من رقبتها جامد اوى وبعدين قالعتنى البنطلون والبوكسر ونزلت على زبى مص ورضع فيه وتقولى زبك كبير اوى وجامد اوى انا بحب زبك اوى انا عمرى ما شوفت زب زى ده فى حياتى انت زبك يهوس ونزلت مص فيه ولحس فيه قولتها بس باين ان دى مش اول مره تمصى فيها زب قالتلى انا كنت بمص زب جوزى بس مكنش بينفع معاه اى حاجه زبه مكنش بيقوم خالص خصوصا فى اخر ايامه وقالتلى وانت نكت مين قبل كده قولتلها عمرى ما نكت ولا واحده انتى اول واحده المسها قالتلى يا راجل قولتلها انتى اول واحده المسها بجد ( طبعا لا بس هما بيحبو كدة ) قالتلى وانا مصدقاك بص بقى انا سيبالك نفسى خالص اعمل فيا الى انت عاوزه قمت قايم وحضنها من ورا اصل بصراحه طيزها تجنن قولتلها طيزك حلوه اوى وفضلت ازق زبى جامد جوا طيزها وهى ترجع عليا جامد لورا فقولتلها بترجعى عليا جامد ليه كده قالتى زبك حلو اوى وعايزه احس بقوته قولتها ممكن انيكك على الابس كده قالتلى ما تستاذنش اى حاجه عايز تعملها اعملها قولتلها اوك وفضلت انيكها جامد فى طيزها من على القميص وهى تصرخ وتقولى اكتر كمان نكنى جامد يا احمد اااااااااه مش قادره كمان اووووووف زبك يجنن نيكنى جامد اوووووووووى وانا بنيكها جامد من طيزها الى كانت ناعمه بشكل غير عادى وهى تصرخ وتقول اكتر طيزى عوزه زبك ينيكها اكتر قمت مقلعها القميص وكانت لابسه طقم داخلى لونه اسمر بس كان يجنن كلوت وسنتيان نكتها شويه من على الكلوت وبعدين قلعتهولها وبعدين لفتها وقلعتها السنتيان بتعها
وفضلت ارضع فى بزازها البيضه الكبيره الجميله الى تهبل وهى تقولى اكتر وانا عمال ارضع واعض كمان فى بزازها وبعدين شيلتها ونيمتها على السرير وفضلت الحسلها فى كسها انا كنت بتفرج على افلام سكس كتير فا فضلت اعمل زى بتوع الافلام وفضلت الحس جامد فى كسها الى كانت لسه نتفاه واحط لسانى جوا كسها واعض فى زنبورها الى كان كبير شويه وهى خلاص مش قادره وتقولى نكنى خلاص مش قادره نيكنى حرام عليك قولتلها حاضر وجيت منيمها على السرير وباعد رجليها عن بعض وفضلت المس كسها بزبى من بره كده شويه عايز اخليها تهيج اكتر وهى تقولى دخله مش قادره قمت مدخله مره واحده كله جوه كسها قامت مصرخه جامد خوفت ليكون حد من الجيران سمعها وقالتلى حرام عليك انا مش قدك نيكنى جامد بقى قطعنى زى ما اتفقنا قولتلها انا هموتك مش هقطعك بس وفضلت انيكها جامد اوى وهى تصرخ وتقول نيكنى جامد نيكنى اكتر ااااااااااااااه اوووووف مش قادره كمان نيكنى اكتر اااااااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه اه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه اه وانا مش رحمها وبنيكها جامد اوى لحد ما قربت اجيبهم قولتلها عوزاهم فين قالتلى جوا كسى من زمان مفيش حاجه دخلت جواه اروينى بلبن زبك وبعدين نزلتهم جوا كسها ونمت فوقيها شويه لحد ما زبى نام خالص قمت مطلعه من كسها وهى فضلت نايمه شويه وتقولى مش ممكن انت وحش وقامت عشان تغسل كسها وبعد شويه رجعت تانى ونامت جانبى وفضلت تمص فى زبى عشان يقوم من تانى قولتلها ايه عاوزه تانى قالتلى لسه ما شبعتش عاوزه اكتر وفضلت تمص فى زبى لحد ما قام من تانى قولتلها انا عايز انيكك من طيزك بقى قالتلى لاء انا عمرى ما اتنكت منها قلتها مينفعش سيبها طيزك حلوه اوى ولازم انيكها قالتلى ماشى بس براحه عليا قولتلها متخفيش بس عندك هنا كريم شعر ولا اى كريم قالتلى اه عندى كريم على التسريحه هناك جبته وحطيت شويه منه على طيزها وشويه على زوبرى وفضلت ادخله براحه شويه بشويه لحد ما دخل ربعه كده وهى عماله تصرخ وتقول اه اه ااااااااه براحه زبك جامد اوى على طيزى براحه
وانا مش سامع لكلمها وتوسلتها وقولها مش قولتى انك سيبالى نفسك استحملى بقى يا لبوه يا متناكه وهى هاجت من الشتيمه وقالتلى اشتم كمان اقولها ماشى يا شرموطه وفضلت ادخله لحد ما دخل كله قولتلها هسيبه شويه يا صباح يا متناكه جوه طيزك لحد ما طيزك تتعود عليه وهى تقولى ماشى بس ده بيوجع اوى يا احمد انا مش اده اقولها استحملى سيبته شويه جوا طيزها وصراحه طيزها سخنه اوى من جوا وجميله اوى وانا حاطه جوه طيزها وعمال احسس على طيزها من بره وبعدين فضلت احرك زبى جوه طيزها براحه لحد هى ما قالتلى اكتر كمان نيكنى اكتر قطعنى قولتلها طيزك حلوه اوى وهى تقولى وانت زبك نار وانا عمال انيك فيها وهى عماله اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اااااااااااااااااااااه كمان فضلت ازود قوتى اكتر واكتر وهى تقولى اكتر اقوى اقولها ايه رايك فى نيك الطيز تقولى احلى من الكس اقولها وكنت رافضه تقولى معلش نيكنى اكتر نيكنى كمان نيكنى اقوى اااااااااااه اه اه اح اه اح اه اح مش قادره وانا قربت اجيبهم قولتلها اجيبهم فى طيزك قالتلى ايوه وجيت منزل كله جوه طيزها وجيت مطلع زبى من طيزها قامت هى لافه وفضلت تبوسنى وتقولى خليك معايا النهارده نام معايا انا لسه مشبعتش منك قولتلها لا بقى كفايه كده زمان صحبى هيقلق عليا وهى قالتلى بس انت عرفت البيت لازم تجينى كل اما تيجى الزقازيق قولتلها ده اكيد طبعا واخدت منها رقمها وبقيت اروحلها لما اكون رايح لصحبى ولما بتكون محتجانى اوى بتكلمنى على الموبيل وبنقضيها سكس فون القصه دى حصلتلى بجد واتمنى تكون عجبتكم لازم يكون فى ردود عشان تشجع على المزيد
واى واحدة عايزانى تكلمنى على الميل دة

قصتى مع المديرة المطلقة سماح

انا احمد 25 اعيش فى القاهرة وتخرجت من 4 سنوات قصتى بدات من سنتان عندما قرات طلب شغل ويكون من سكان القاهرة وروحت وتقدمت للعمل ونجحت فى الحصول على الوظيفة وذلك للجادة فى الحديث واللبقة وبالاضافة انى رياضى وباين على جسمى
واشتغلت وكانت مديرتى سماح 35 مطلقة وشخصيتها قوية جدا وكان جسمها سكسى جدا وتملك بزاز مرفوعة دائما وطيز عريضة تحرك اتخن زبر البداية كانت عندما طلبت منى ان اشتغل اوفر تايم وانها ستكون معايا عشان نعمل قبض الشهر وكان كلامها قليل وانا عشان بحب السكس جدا كنت حاطط على تليفونى مقاطع سكس تخلى الواحد يجيب لوحده وتركت تليفونى على المكتب وتوجهت الى الحمام وسمعت صوت فيديو يشتغل وفجاة انقطع الصوت وعندما رجعت لقيت سماح وشها احمر وحطيت تليفونى على المكتب بسرعة
وتوجهت هى الى الحمام وفتحت الفيديو عندى وشوفت الصوت مقفول عرفت انها كانت بتتفرج وشعرت بزبرى يتحرك بطريقة جنونية وقولت ازاى انكها وحطيت التليفون مكانه وخليت الصوت مكتوم وبعد ما رجعت لقتها وشها احمر وبتعض على شفيفها فكرت ان اترك لها التليفون مرة اخرى وبعد دقايق قولتها انا قايم ادخل الحمام مرة اخرى وطبعا تركت التليفون ووقفت وارء الباب
ولقتها بتقفل الباب وبتفتح التليفون وكانت لبسة جيب وجاكت ولقتها بتحرك ايدها على الجيبة من فوق كسها وبتتفرج وبتعمل صوت خفيف وقولت لازم ادخل فى الوقت المناسب ولما لقتهاوصلت لقمة الهيجان قلعت البنطلون ودخلت عليها فجاة لقتها تركت التليفون وقالت ايه ده انت داخل كدة ازاى قولتها اصل البنطلون وقع عليه مية وكان زبرى واقف مستنى يبتدى عمله وتوجهت اليها وهى تنظر على زبرى ومسكت التليفون وشغلت اجمد مقطع وهى تحاول الخروج وحضنتها من ظهرها وكان زبرى لازق فى طيزها اوى
وحاولت ان تفلت وكنت ماسك بزازها وبحرك ايدى عليهم وكنت بلحس خدودها وبحاول ابوسها ولفتها بين ايديا وخليت ونزلت البوكسر بتاعى وبقى زبرى لازق فى كسها وشدتها على كنبة الانتريه وحاولت المقاومة وبسرعة بقت سايحة بين ايديا لقتها الجيب وشوفت الاندر ابو فتلة من وارء الى كان زانق على كسها الى مكنش فيه ولا شعر ولحست كسها من فوق الاندر وهى بتقلع الجاكت والقميس وتكون اودمى بالستنيان
وطلعت لوشها وابتديت الحس وامص امص امص شفيفها وايدى بتطلع بزازها وبلمس بصوابعى حلمتها الوقفة اوى وزبرى لازق فى كسها ولحست رقبتها وهى بتتاوه ااااه احححح ارحمنى مش قادرة وبقيت اعض حلمتها واشدها بشفيفى
وبقيت حاطط ايدى على كسها وبحرك صوابعى على زنبورها الى طالع برا شفايف كسها ونزلت ولحست سوتها ولحست مكان شعر كسها وهى بتصرخ من المتعة وحطيت زنبورها بين شفيفى وبقيت بشده براحة وبدخل لسانى جووواه وبمص بمص امص فيه وكان كسها بيحر اوى ودخلت لسانى بين شفيف كسها وبدعك بصوابعى زنبورها اوووووى لحد ما جابت مرتين عسلها بين شفيفى
ونمت على ظهرى على الكنبة وقامت ركبت زبرى وابتدت تحرك زنبرها على راس زبرى ووتف على راس زبرى وتحرك زنبورها وارء واودام براحة وانا ما سك درعتها وبحرها معايا ورفعت جسمها ودخلت زبرى جو كسها وابتدت تنزل وهى تتاوه ااااااه اححححح انا محرومة شبعنى وشبع كسى اوووى وتنزل على زبرى اوى بكسها وتطلع براحة
وتضغط بكسها اوى على زبرى وترفع جسمها لفوق وكنت حاطط صبعى جو خرم طيزها وبضربها بيدى التانية على بردة طيزها اوووووى وبحاول افشخ طيزها وهى كانت فى دنيا تانية نيكنى قطع كسى افشخه اووووى انا شرموتك ونفسى فيك من زمان ونزلت على زبرى اكتتر وطلعت كتير وجبت فى كسها مرتين
وقبتها وخلتها وضعية الكلبة وحركت زبرى على كسها من وارء وامسك بزازها وشعرها وبقيت ادخل زبرى اوووى جو كسها وبقيت ببص على زبرى وهو بيدخل جو فتحت كسها وشوفت فتحت طيزها وقرارت انى انيكها فى طيزها طلعت زبرى من كسها وحاولت ادخلو فى طيزها رفضت فى البداية ولكت اعدت اتف على راس زبرى الى ان دخل فى طيزها بصعوبة ربدات تضرخ الى ان دخل كله جو طيزها ونكتها فى طيزها لمدة ربع ساعة وحسيت انى طيزها ولعت ولما شعرت انى هجيب قالتى هات جو طيزى وجبت جو وشعرت بحرارة كسها
ولقيت طيزها بتخرج اللبن الى جبتو فى طيزها ومعاه نقط دم وعرفت انى فتحت طيزها ونمنا على الكنبة لمدة نص ساعة وقمنا استحمنا و****ا انا نعمل اوفر تايم على قد ما نقدر

قصتى مع الانسة شادية الانيقة وفتح كسها

احب اقولكو ان القصة دى بجد حصلت معايا فى وقت انا مكنتش عايز انيك فيه وكمان كنت مبطل نيك لانى تعبت من كتر النيك المهم علشان مطولش عليكو كنت فى يوم على الشات وكنت مطبق اليوم ده وقلت ادخل شات اتسلى لقيت واحدة اسمها شادية وانا من النوع اللى بكون لبق جدا فى التعارف على الشات المهم اتعرفت عليها وطلعت عندها 38 سنة ده السن الحقيقى بس تشوفها تقول 22 سنة بجد الوجه الجميل

والشفايف اللى عايزةتتاكل والصدر الوسط والطيز المليانة الحلوة اللى تعرف تلبعب فيها المهم كنت فى يومين فى قصة حب انا وهى كترت المقبلات بينا وفى تانى مرة كنا راكبين المترو والمترو زحمة وانا لبس بنطلون اسبورت خفيف وهى لبسة بنطلون قماش استرتش وزبى لازق فى طيزها وماسك ايدها عمال اضغط عليها وهى تضغط عليها اكترانا هجت اوىاليوم ده نزلنا من المترو وكان وشها جايب الوان المهم اتكلمنا شوية ووحنا راجعين كان الشارع فاضى اللى احنا فيهه فا كنت ماشى بحضن فيها

واضمها اوى لحد ما قلتلى تعرف لو مش فى الشارع كنت بوستك المهم هى خلتنا نازلين على سلم الممترو ومحدش شيفنا راحت حضنانى وبيسانى من خدى المهم طبعا علشان محدش يخد باله مشينا بسرعة فى السلم التانى روح لافف وشها ليا واديتها بوسة من شفايفها لقيتها ابتسمت وقالتلى بحبك اوى المهم كترت المقبلات كلها كانت كدة بوس واحضان وفى يوم كانت قريبة من عند البيت وكنا متخانقين ومش بنكلم بعض بقلنا اكتر من اسبوعين جت كلمتنى علىالموبايل وقالتلى انها عندها جلسة علاج جنبى وهتعدى

عليا اليوم ده كان البيت عندى فاضى ومكنش فى فنيتى حاجة صدقونى لانى بخاف جدا لان انا معروف فى المنطقة بالسيرة الكويسة المهم قبل ما هى تيجى واحد صاحبى عدى عليا وشربنا اربع سجاير حشيشي ملهومش حل خلانى روحت ترجمت مع منى قولتها مش هينفع نمشى فى الشارع ةكدة علشان محدش يشوفنى اول كلمة ليها كانت خايفة ان حد يشوفها يعنى موافقة بس خايفة المهم قولتلها متخافيش وقلتلها هتطلع ازاى المهم طلت قعدنا على الكنبة وجبتلها ماية تشرب هى كانت لبسة بنطلون اسود قماش وتونك لبنى طويل دخلت قلعت الطرحة وانا كنت لبس قميص مفتوح من فوق او زراررين

المهم احنا قاعدين على الكنبة وروحت واخد دماغها على صدرى وقعدت العب بصباعى ورا ودنها اكتر حتة ممكن تهيج الواحدة وبقولها وحشتينى لقيتها هى راحت وخدانى فى حضنها وانا بحضنها على الجنب الشمال فضلت ابوس من ورا ودنها وبلسانى نزلت على رقبتها وطالع على النا حية التانية وجيت امشى شفايفى من على شفايفها راحت ماسكة شعرى وثبتت شفيفى على شفايفها وكانت بوسة بجد مش هنسها فى كل انواع الاحساس بالبوس من مص لسان لمص شفايف وروحت منيمها على الكنبة ونمت فوقيها هى كانت رايحةمنى خالص نسيت اقولكو منى مش متجوزة يعنى مش مفتوحة تخيلو واحدة فى السن ده واول مرة راجل يلمسها تبقى عاملة ازاى من البوسة المهم كانت تغمض عنيها وتفتحها وتقولى في ايه واقولها مفيش حاجة متخافيش وعمال ابوس فيها وادعك فى بزازها من فوق الهدوم وزبى نازل دعك فى كسها من فوق الهدوم جيت اقلعها التونك بتعها قالتلى فى ايه قولتلها انا قولتلك متخافيش قولتلها ندخل غرفة النوم قالتلى ماشى وقلعت التونك وياه على جمال البزاز يا جماعة يالهوى على البياض والسنتيانة الحمرة مع البزاز البيضة عاملة شغل جامد المهم روحت منيمها وقلعت انا القميص والبنطلونو فضلت بالبوكسر ونمت فوقها وفضلت ابوس فيها وادعك فى كسها بزبى على الهدوم وقلعتها السنتيانة وياه على جمال بزازها يا جماعة انا بعشق البزاز الحلوة فضلت ابوس فيهم وادعك فيهم زى العيل وروحت طالع ابوس فى شفايفها شوية وهى انا سامع منها تنهيدات وهى مش قادرة تتكلم من كتر الهيجان نزلت ايدى على كسها من فوق البنطلون وهى مستسلمة لقيت البنطلون غرقان وهى قالتلى انت هتعمل ايه قولتلها متخافيش وروحت مديها بوسة وفتحت سوستة البنطلون ونزلت دعك بصوابعى فى كسها وانا نايم عليها ببوس فيها يااه على احساسها هو بتتلوى تحتيا يااه يا جماعة احساس جميل وكل اة بتطلع بتطلم بمحن ودلع المهم نزلت على بزازها بوستهم وبايدى الشمال فضلت العب فيهم ونزلت على كسها ويا ريتنى ما نزلت كسها رائع مليان كدة وحلو اول ما جيت الحسه مفيش دقيقة شدت راسى عليها اوى ولقيت ال اة اة اللى من غير صوت تنهيده اة اة اة اة اة وراحت ارتعشت اول ارتعاشة ليها طبعا روحت طالع بايسها من شفايفها علشان تهدى شوية هى مش بتتكلم خالص

وروحت حاطط ايديها على زبى قالتلى ايه ده قولتلها ده بتاعى فضلت تلعب فيه من فوق البوكسر قولتلها مش عايزة تشوفيه وراحت منزلة البوكر ولقت حيوان وحشى قدامها قالتى ايه ده كلو انا اول مرة اشوف كدة قولتلها انتى شوفتى فين قبل كدة قالتلى مشوفتش بسمع بسمع مكنتش اعرف انه كبير اوى كدة قولتلها وايه رايك قالتى حلو قولتلها مصيه قالتى ازاى قولتلها زى ما لحست بتاعك يالهوى يا جماعة عليا مص بشفايف نعمة روحت شايلة من فمها ونمت عليها وفضلت ابوس فيها كانت ابتدت تفوق بقى والعب فى بزازها وهى تقولى بحبك وطبعا زبى عمال يدعك فيها من تحت قولتلها ادخلو قالتلى فين قلتلها فى كسك قالتلى انا مش مفتوحة وقلتلها وايه يعنى انتى مش حبيبتى قالتى اة قولتلها ايه

قالتلى انا كلى الك مقدرتش امسك نفسى بعد الكلمة دى والبوسة اللى كانت ورا الكلمة دى روحت حاطط راس بتاعى على اول كسها وابتديت افرشلها لانى كان ضيق اوى وهى بتخد نفسها بصعوبة ورحت مدخل نصه لحد منزل الدم روحت مطلعه وقولتلها مبروك يا عروسة
اخدتنى فى حضنها وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها عايز اقولكو ان بزازها مش احمرت من كتر اللعب بقت كاس دم المهم جيت افرشلها تانى قالتلى احمد حطو انا مش قادرة كفاية روحت مدخله مرة واحدة شهقت شهقه يالهووووووووووووووووووووى وفضلت طالع نازل طالع نازل زى القطر وهى اة اة اة اة اة اوف احمد مش قادرة هموت براحة كلامها ده كان بيخلينى ازيد من سرعتى فضلت حوالى ربع ساعة انيك فى كسها روحت مخرجه ومنزل على بزازها ومسحتها هى بمنديل وراحت نايمة فى حضنى واخدت ايديها خليتا تلعب فى زبى لحد ما وقف تانى وروحت عامل واحد تانى كانت هى ارتعشت اكتر من اربع مرات قومنا نخد حمام عملت واحد فى طيزها اوف على الزفلطة تحت الماية وهى انتشت مرتين تحت الماية وبس على كدة نزلت روحت وكنا بنتقابل انا وهى فى شقة واحدة قريبتها لفترة صغيرة بعد كدة سيبتها ومعرفش عنها حاجة

بموت ف عنف

كنت مع صديقتي عند سينما رينسانس حاولنا نقطع تذاكر فلم زهايمر وكانزحام علي شباك التذاكر ماعرفنا ندخل قررنا نمشي وفجاء جاء شاب وسيم شيك قال لينا معي تذكرتين وخطيبتي اعتذرت ممكن تقبلوهم اخذناهم ودفعنا ثمنهم كانوا بلكون في مكان هادي جدا دخلنا جلست صديقتي ثم انا ثم هو جلس بجواري كنت لابسه بلوزه وجيبه قصيره فوق الركبه انطفي النور وبدء الفلم بعد شوي وضع ايده علي رجلي وبدء يحسس علي رجلي من فوق الجيبه احترت موش عرفه اعمل اي بس جسمي ارتعش لما حسس علي فخدي من تحت الجيبه ايده ناعمه اوف رفع ايده لمسبزازي وبسني ف خدي وشفايفي دخت انا واستسلمت له خط ايده تحد بدي ومسك بزازي وويبسني حسيت بلسانه يدخل فميومسك ايدي حطها علي زبه كان فتح البنطلون وزبه ف الخارج حسيته فايدي كبير انا ماسكه زبه وهو يحسس علي كسيوحط ايده علي راسي وضغطها لتحت علي زبه لمس شفايفي عرفت انه عايزني امصهحركت لساني عليه ومصيته لذيذ زبه قذف في ايدي

بعدها كملنا الفلم وخرجنا عرض علينا يوصلنا بسيارته الوقت اتاخر ركبناالسياره صديقتي نزلت في الطريق منزلها قبل منزلي قال لي انا معجبك بيك انتي عسوله كتير وحص ايده علي فخدي وحسس وصلنا البيت قلت له اتفضل اشرب حاجه ماما نايمه وانا معي المفتاح وافق طبعا دخلنا المطبخ حضني من خلف حسيت بزبه يتحرك علي طيزي وايده تعصر بزازي ويبوس رقبتي واذني ويعضني سخسخت خالص ودخت لقيت نفسي نايمه ع الارض وهو نايم فوقي قطع شفايفي من بوس وخلعني البدي والسنتيان ومسك بزازي يبسهم و يلحسهم وفتحلي سسته الجيبه والزر خلعها وسلب اصبحت عاريه تماما لحسلي كسي اححححححححححح طلع زبه حكه علي كسي ودخله ف كسي وجعني اه اه اه اه اه نزل دم فتحني فجاءه سمعت صوت ماما تقول لي اصحي بقي من النوم ايكسل ده اوف حلم لذيذ كنت احلم بجد هذا احلا حلم نفسي يتحقق باي

قصتى مع طيز ليلى

ذات مرة من المرات، وانا خارج من باب بيتي متوجهاً كعادتي لملاقاة أصحابي مساءً.. واجهت ابنة جارتنا ليلى .. ولعلمك فان العلاقة بيني وبينها قوية إلى درجة بعيده .. ولكنها لم تصل إلى ممارسة الجنس.. بل هي باتفاق بيننا على أن نكون أصدقاء وأخوة ..

حين خرجت من الباب رأيتها هي أيضاً تخرج من شقتهم، وتلاقينا فحييتها .. ولما لم اجد منها الترحيب الحار المعتاد بيننا.. سالتها عما بها .. فأجابت أنه لايوجد ما يزعجها .. وأنها بخير..وسارعت بالهروب من نظراتي وتساؤلاتي..

ذهبت لتمضية الوقت مع أصحابي وانا أتسائل ما حل بليلتي العزيزة.. هل هي مشادة بينها وبين أحد أفراد الأسرة؟ وخاصة أبيها الغبي الذي لا ينفك يضربها إذا ما اثارته بآرائها الحادة والصريحة الجرئية ؟ هل تعاركت مع امها أو اختها ؟ لا أظن .. فكثيراً ما حدثت مثل هذه المشادات.. وكانت تهرع إلي لترتمي على صدري وتبكي.. وتحكي لي ما حدث ومن ثم تنسى بعد ان تنفس عن غضبها أو ضيقها..

وفي اليوم التالي صباحاً .. قررت أن اعرف ما بها .. لان ليلى ليست كاي انسان بالنسبة لي.. وليست كأي صديق.. بل هي كروحي.. وطرقت بابهم.. متوقعاً ان أجد أي فرد من أسرتها او حتى هي ليفتح لي الباب .. ولكني لم اجد من يجيب.. وعاودت الطرق إلى ان سمعت صوتها من الداخل يجيب بان انتظر.. وفتحت لي الباب.. اول مرة أراها في الصباح الباكر.. ولم اعتد ان اطرق بابها إلا لطلب محاضرة ما أو لأجيبها عن استفسار ما.. فنحن في نفس السنة في نفس الكلية..

فتحت لي وآثار النوم بادية على محياها .. قالت لي وهي تتثائب : أهلا يا احمد .. صباح الخير.. فيه حاجه ؟

قلت لها مازحاً: صباح النور .. اتاخرتي قوي في النوم ..

ردت : أصلي ما نمتش طول الليل من العياط.. (البكاء)

ولما سالتها عن سبب البكاء حاولت الهروب.. وفي أثناء محادثتنا أحسست بشعور غريب.. أنا لا انظر إلى ليلى صديقتي فقط.. بل أنظر على ليلى الانثى.. لماذا لم تقع عيناي على وجهها الوضاء من قبل بتلك النظرة؟ لماذا لم انتبه إلى أن ثدييها كبيران وكاملي الاستداره؟ برغم حبي لجحم الثدي الكبير؟ لماذا لم يثيرني من قبل هذا الخصر النحيف وهذه الارداف المتينه القوية؟

أكملت كلامها بدعوتي للدخول وان أفطر معها .. قلت لها ما رايك أن تفطري عندنا .. لا يوجد بالبيت غيري.. نظرت لي نظرة غريبة .. برغم انني دعوتها من قبل لبيتنا، وكان خالياً.. وحصل انها دعتني لبيتهم وكان خالياً.. ولكن يبدو ان شعوري انتقل إليها.. لا ادري.. المهم انني واقفت على شرط انها ستطلعني على سبب بكائها طوال الليل وسبب هروبها مني ليلة امس.. وإلى أين ذهبت..

دخلت معها .. واغلقت الباب .. وحين التفتت وجدتها تلتقط شيئا من على الارض.. وانحسر الروب عن قدميها .. وكاد ان يظهر طيزها.. ما اجلمها من افخاذ.. أأأأأأه.. مكتنزة وبيضاء كاللبن .. وأحسست بذكري ينتصب.. ليلى .. اول مرة تمنحيني هذا الشعور .. اول مرة افكر فيكي كأنثى.. هل تتعمدين ذلك ؟

المهم انها اعدت افطارا خفيفا وجلسنا نتناوله انا وهي وهي تحكي لي عما اصابها وسبب لها البكاء والحزن.. وأثناء ذلك حضرت والدتها .. فتفاجات ونهضت احتراما وحييتها فابتسمت وحيتني، وسالتها عن سبب حضورها من العمل مبكرا..لعله خيرا.. فامها كامي امراه عامله.. فاجابتني بانها نسيت اوراقا مهمه وحضرت لاحضارها.. وانها عائدة لعملها حالا.. وبعد بعض المجاملات الكلامية المعروفة صارحتني بان ليلى اصبحت متعبه ولا تسمع الكلام.. فقلت لها لا عليكي.. سارجعها لعقلها.. وضحكنا فيما قالت هي: ارجوك يا احمد.. تصور أنها لم تنم امس إلا قرا الفجر.. جالسة امام الكمبيوتر على مواقع الدردشة.. لا أدري ما أصابها.. حاول انك ترجعها لعقلها..

وغادرت الأم.. وحين همت ليلى بارجاع أداوت المائدة أمسكت بذراعها بقسوة نوعا ما لاوحي بالشدة وقلت لها :

ليلى .. انتي مالك؟ ايه اللي حصلك ؟ فهميني؟

وكنت اتوقع انها ستنتزع ذراعها من قبضتي.. ولكنها اخذت تنظر لي في حزن .. ومن ثم جلست على رجلي ودفنت وجهها في صدري واخذت تبكي..

وحين هدات من روعها بدات تتكلم:

حبيت يا احمد.. حبيت .. وطلع كدا.. وكان عاوز مني حاجه تانيه خالص غير الحب.. انا عرفته عن طريق النت .. ولما نزلت علشان اشوفه حاول ياخدني لمكان بعيد، ولما طاوعته وانا مش فاهما حاول يبوسني هناك.. وكمان لمس صدري.. لا يا احمد.. دا قلعني.. وفرك صدري.. هئ هئ .. ******* يا احمد..

حاولت ان اهدئ من روعها .. وسالتها : وليه ما قلتيش لاي حد، وليه ما قلتيليش علشان نعرف نتصرف؟ قالت: لانه ما اغتصبنيش بالمعنى الحرفي يا احمد.. فاكر لما كنت انا وانت بنتكلم عن اللي بيوصلوا لدرجة وسطية في الجنس.. استمتاع من غير جماع؟ هئ هئ.. اهو عمل فيا كدا..

قلت لها: اهدي.. اهدي.. انتي حاسا بايه دلوقت.؟

قالت: انا مرتاحه .. مرتاحه قوي معاك.. حاسا انك هاتنظف ايدين الحيوان دا من على جسمي..

ولم افهم معنى كلامها .. هل تقصد ان كلامها معي كافي لتطهير جروحها النفسية ام انها تقصد فعلا ما تقول؟ وقررت ان ابدأ بما يروق لي.. وفي حنان نظرت لها.. وقربت انفي من انفها وحككتها بها .. ووجدتها مستجيبه.. ولكني لم استدل من ذلك على شيء.. فهذه حركتنا المعهوده ..وربما كانت تحيتنا العادية .. فقررت ان اعطيها دفعة قوية.. وقربت شفتي من شفتها الملتهبة نارا.. فوجتها متقبلة تماما لما افعل.. قبلتها .. قبلة احر من الجمر.. مصصت شفتيها .. وعضضتهما بخفة.. وقبلت خديها وجبينها.. وطالت النظرات بيننا.. حكت الاف الحكايات.. والقت الاف القصائد.. قلت لها: تعالي في حضني يا حبيبتي.. فاستسلمت لذراعي واحسست بها في احضاني كانها حلم.. جسد ناعم.. وبض.. بيضاء تماما.. كانها احسن عارضات الازياء.. فجاة تنبهت ان ليلى تملك كل مقومات الجسد الذي احبة.. مددت يدي اداعب افخاذها .. ولمست طيزها الطرية عدة مرات كاني استكشف رغبتها في لمسي لاجزاء دون أخرى.. ولكنها لم تمانع.. رفعتها عن جسدي وقلت لها: عاوزاني انظفك يا حبيبيتي؟ انتي احلى وانظف من كل بنات الدنيا.. فوجئت بها تقف.. وتفتح الروب ليظهر قميص نوم وردي قصير جدا لا يكاد يخفي اكثر مما يظهر.. ولما دققت وجدت انها لا تلبس تحته الا كيلوت ابيض.. وقالت لي في حنان: أيوا عاوزاك تنظفني.. عاوزا اللمسة اللي اعيش بيها تكون لمسة واحد احبه..

وقفت بدوري.. واحتضنتها.. وضغضت على ظهرها لتنكبس نهودها في صدري.. وصدرت منها عدة تاوهات ذوبتني: آه.. احمد.. حبيبي.. آه.. بالراحة عليا.. انا مش قد كل الحب دا.. آآه ..حبيبي.. آه..

واحسست بحركة فخدها بين رجلي.. كدعوة لي ان اظهر ما اخفي.. والا ابخل بما لدى كما فعلت هي.. نظرت لها وقلت: انتي عارفا احنا بنعمل ايه؟ قالت: ايوا عارفا .. وعاوزاه..

جلست على الكرسي.. وفتحت ازرار البنطلون .. ورفعته كليا حتى كشف عن سروالي الداخلي.. ومنه يظهر ذكري البارز الطويل.. فوجتها تشهق..واغمى عليها حتى انها سقطت عليى ارجلي.. وجزعت ولما هممت ان انبهها وجتها يقظة .. وان الاغماء كان حركة دلع لتسقط على زبري.. ولم تضع الوقت.. وضعت كفها مفتوحة عليه.. وحركتها .. وانا الهث من فرط الاثاره.. ووجدتها تعض زبري عضات قاسية نوعا وهي تقول:حبيبي انتم الرجاله تحبوا الشدة في الجنس.. انما احنا البنات نحب الرقة.. صح ؟ قلت لها وانا لا اكاد التقط انفاسي:صح يا حياتي..

ومدت يدها لتمسكه بلا حائل.. وحينها شعرت بالمني ينزل مني من فرط الاثاره.. واحسست بها وحي سكرانه من فرط اللذة تقول:يااه يا حبيبي.. نزلت لبنك من قبل ما امص؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت لها:دا مش لبن .. دا قبلة .. اللبن لسا جاي..

وحين عرفت مني تلك المعلومة فرحت.. والقته بكامله في فمها.. ويديها على ركبتي العاريتين تباعد بينهما لتندس بين افخادي مرة أخرى.. وتلمس باكتافها ركبتي.. وتدعك صدرها على زبري المنتصب الساخن..

وحين علت بي الشهوة قلت لها: كفاية يا ليلى؟. ارجوكي.. مش قادر.. كدا فيه خطر عليكي.. قالت لي: خطر من ايه يا عمري؟ انا عاوزاك.. انا اللي عاوزاك يا حبيبي؟ قلت لها: وانا كمان عاوزك .. بس كدا ممكن .. يعني .. وتلعثمت في الكلام لاني لم ارد ان الفظ كلمة نيك امامها رغم كل شيء.. فالحديث بيننا لم ياخذ هذا المنحنى في الالفاظ ابدا.. ولكنها حلت المشكلة اذ قالت: ايه يا حبيبي؟ قولها..عاوزا اسمعها منك يا عمري.. قلت لها: خايف اهيج عليكي يا ليلى وانيكك.. ولما سمعت مني الجملة شهقت ومدت يدها على فرجها بسرعة اعتصرته .. ثم اغمضت عينها لثوان.. وفتحتها وهي ترسم ملامح الالم واللذه، ورفعت يدها مبللة وهي تقول: بص يا روح رحي.. خلتني انزل بكلمه .. امال لما تنيكني هتعمل فيا ايه وقامت من على الارض من بين افخاذي.. وحاولت الجلس على زبي.. ولكني امسكت بطيزها ورفعتها نحو فمي وقلت لها: هاعملك اللي زي النيك من غير ما افتحك.. واخذت في لحس ومصمصه كسها.. كسها معطر.. لذيذ.. واحمر على ابيض.. لا يوجد فيه ولا سنتيمتر مربع من اللون الغامق.. كانه حبة مشمش.. ولاحظت وانا الحس فيه ان *****ها يقف.. ***** حلو ولذيذ.. كانه قضيب *** صغير.. انا احب ال***** الكبير... واخذت اعذبها بلحسة وهي تكاد نتصرخ من اللذه.. وفجاة القت بثقلها على لتجلس على اوراكي وتلمس افخادها افخادي وشعرها الاسود الكثيف يتناثر.. وهي تحاول ادخال زبي في كسها .. وتقول: ارجوكي يا حبيبي.. دخله .. و**** ما قادرا استحمل.. ارجوك.. حياتي.. تعبانه.. بحبك..ارجوك يا احمد.. ولما احسست بها كانها *****.. قررت ان امنحها لذه.. فقلت لها: طيب يا حياتي.. ايه رايك بلاش انيكك هنا، ولمست فرجها في لذه فصرخت واكملت كلامي: اه.. ااااااه.. فهمتك عاوز تنيكني من ورا.. موافقه.. قررت ان اعذبها قليلا.. واستمتع فقلت لها في جهل مصطنع: يعني ايه من ورا؟ انا مش فاهم.. قالت في عصبية شهوانيه: يعن يف يطيزي يا احمد.. ارجوك نيكني.. في خرم طيزي.. افتحني. وهجمت علي تقبلني وتلاعب زبري من تحت .. وانا ابادلها القبل والاعب *****ها.. ولما احسست بها شبقة قررت ان امنحها الجنس بطريقتي.. فابعدتها عني في خشونه .. ووجدتها قد تفاجأت.. لكني سارعت وادرتها للخلف.. وحضنتها بقوة وانا احرك زبي على طيزها من الخلف.. ولما فهمت هي ما اريده اخذت تدفع بطيزها للخلف حتى يدخل زبي فيها.. ولكني لم اعطها الفرصة .. بل واصلت الحك.. ثم رميتها عل الارض.. فوقعت على بطنها.. ولما حاولت الوقوف كنت انا فوقها.. وادخلت زبي في فلقتي طيزها فقط بدون ان اوصله للفتحه .. ووجدتها تتاوه بقوة .. وتقول كلمات مثيرة جدا: حبيبي.. آآآآآآآه .. انت بتنيك طيزي من برا يا حياتي.. كمان.. ولعها.. احمد .. بحبك من زمان .. نفسي تتجوزني.. نيكني.. دخله للاخر .. دلخه لحد بطني.. خليي يوصل لبقي علشان امصهولك اونت بتنيك .. اه.. دلخه يا حبيبي جوايا.. وقررت ان افعل ما تريده بالظبط.. فقمت من نومتي عليها .. وفتحت فلقتي طيزها ... وصوبت راس زبي الكبيرة نحوها.. واخذت اداعبها بدون ان ادخل.. قالت لي : اوصف لي فتحة طيزي يا عمري شكلها ايه؟ قلت لها: احلى فتحة في الوجود.. خرم صغير جدا.. وردي.. ومكرمش.. وبينادي يقول تعالى يا زب احمد.. ولما اكملت الوصف صرخت وقالت: آآآآآآه .. لبي نداه يا عمري.. فادخلت زبي بقوة .. ولان راس زبي اكبر من زبي ذاته فقد انحشرت لاول وهلة في خرم طيزها.. واحسست بها تشد طيزها على زبري فاستمتعت للغايه .. ولكني فهمت انها متالمة ولا تريد ان تفصح.. فقررت ان اخخف عبء النيك في البداية .. واخرجته بخفه .. واخذت امسحه بريقي وبعسل كسها .. وعاودت الادخال بهدوء هذه المره.. فوجتها مستمتع اكثر.. ولكني لم طق صبرا.. وعندما دخل زبي كله في طيزها اخذت اجامعها بشده .. وهي تحاول كتمان صراخها.. ولكن حينما ضغطت على طيزها بكل قوتي صرخت: آآآآآآه .. كفايه .. طلعته ..فشختني. مش عاوزا اتناك.. كفايه ..حرام عليك.. وحاولت ان امتعها بان العب في حلماتها وبظرها .. ولكن يبدوا انها قد تالمت بما يلغي شهوتها .. وكررت طلبها بان اوقف النيك.. قلت لها: انتي نزلتي يا حبيبتي؟ قالت: ايوا يا احمد.. ارجوك كفايه كدا .. انا باتوجع صدقني.. مش عازا.. معلش ارجوك .. هاعوضك.. سيبني دلوقت.. قلت لها وانا مستمر في _الحركة صعودا ونزولا على طيزها: طيب وناا ما نزلتش يا ليلى .. يرضيكي كدا؟ قالت : معلش.. علشان خاطري.. ارجوك.. ارجووووك.. ولما وجدتها لم تقتنع قررت ان اكمل بدون رضاها.. فواصلت النيك.. ولما تعبت من هذا الوضع قمت لتغييرة.. وفهمت هي ذلك باني اكتفيت.. وتوجهت الى الحمام.. ولكني سحبتها من يدها.. وضممتها بشدة، وقلت لها انتي رايحا فين؟ قالت في استعطاف: ارجوك يا احمد.. مش من اول مرة كدا.. مش مستحمله .. حاسا ان طيزي بقى فيها فتحة كبيرة قوي.. حاسا انك خرمتني يا حبيبي.. ارجوك سيبني ولو نص ساعة وهرجع اعوضك.. ارجوك.. ولما وجدتني غير منصت لها وانا الاعب طيزها قررت ان تستعطفني بالجنس فمدت يدها تداعب زبري.. وتضغط على طيزي حتى يلتصق زبري بكسها.. قلت لها : عاوز انيكك وانتي واقفا.. قالت :لا .. ارجوك بقى..كفايه حرام عليك.. ولكني دفعتها على الحائط.. وشددت طيزها نحوي ..وامسكت يدها وامرتها ان تفتح طيزها.. ولاعبت زبري حتى انتصب مرة أخرى.. وادخلته وحده دون ان امسكه مستمتعا بانه منتصب جدا .. ودخل كالصاروخ في طيزها التي اصبحت حمراء.. ولما وجدت هذا الوضع غير مريح تماما حولت وضعها لوضعية تشبة السجود.. والصقت كتفيها في الارض.. مما ساعد على فتح طيزها جدا.. وادخلت زبي وهي تبكي.. وانا ازداد هياجا.. واغمضت عيني من عظم الشهوه .. وانا احس بان لبني قد اغرق طيوزها من الداخل.. ولما نفذت شحنتي من المني بدأت باخراج عضي من طيزها وهي تنهنه من البكاء الحقيقي.. ولمحت القليل من الدم على عضوي.. فجزعت ان اكون قد دفقت دما.. ولكني لما دققت وجدت ان الدم من طيزها هي.. فقلت لها: حبيبتي ليلى .. انا اسف.. فقامت وارتمت في حضني وقالت بعتاب: انبسطت دلوقت؟ عورتني (جرحتني) في طيزي؟ انت كدا ضرتني وضريت نفسك.. مش هاتنيكني ولا هاتناك منك الا لما جرحي يخف يا كريم.. هئ هئ هئ .

وآلمتني دموعها فمسحتها وقلت لها: طيب ما تزعليش.. خاخفف لك جراحك .. وفعلا توجهت لصيدلة البيت.. وزبي يتحرك امامي لانه لم ينام تماما.. وجئت ببعض الادوات الطبية والمطهرات.. وقلت لها افحتي طيزك.. فجزعت وتركت للخلف وهي تداري فتحة طيزها بيدها في مظهر اثارني وقالت: لاااا.. مش تاني يااحمد .. ارحمني.. فاقتربت منها وانا ابتسم ابتسامه حنان واظهرت المطهرات وقلت لها: دا علشان اخفف جروحك.. نظرت لي في شك ثم استسلمت لما قبلتا ووثقت في.. ثم نامت على بطنها وسلمت لي نفسها.. فانحنيت انظف لها ما لطخها من لبن ودم .. ثم قبلتها .. فابتسمت في رقة وشهوه .. وفكرت انا انيكها مرة أخرى.. ولكني تنبهت الى وعدي واني بهذا اقتلها الما.. وباعدت بين ردفيها الطريين .. ولاعبت فتحة طيزها قليلا لاهيجها وانسيها الم المطهر..ثم طهرت الجرح.. ولحسن الحظ كان بسيطا لم يؤثر كثيرا على مظهر فتحتها الوردية

الرفيعة باعشقها وبتثيرنى نكتها فى طيظها

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى .
كان عملى بالليل فى وظيفتى وبالنهار كنت فاتح فى شقتى بالدور الثالث مكتب صغير للكمبيوتر والتصوير كل تعاملى مع بنات مدارس وشباب كانت جارتنا اسمها رضا . كنت معجب جدا بجسمها جسمها نحيف وجميل كانت سمراء فى 2 ثانوى كنت بحاول احضنها ولكنى كنت متردد ان تكون لاتفهم فى الجنس وفى يوم لمحت لها ان تحضر غدا بعد رجوعها من المدرسة وفعلا جاءت فى الميعاد رغم اننى اكبرها بكثير كانت مشتاقة جدا للجنس دخلت الشقة لقيتها ارتمت فى حضنى قضينا مع بعض حوالى ساعتين كان صدرها صغير جميل كنت باتحب امص فيه اوى وزبرى بين رجليها وايدى بتلعب فى طيزها من الخلف كانت عطشانة جدا وبعد ماتنزل اكتر من مرة كنت ادخله فى طيزها قعدنا حوالى سنتين لحد ماتزوجت ربنا يسعدها طبعا بعدت عن طريقها لانى لااحب أن اجعل اى انسانة عرفتنى تندم فى يوم انها عرفتنى وبعدين انا انسان ناضج عمر الحب والجنس والاحاسيس ماكانت بالعافية لو نفسى ابوس واحدة او المس ايديها لازم تكون هيه نفسها اكتر منى علشان يكون الطعم جميل الاحساس بيبقى اجمل لما يكون الشوق متبادل .
الثانية : فاطمة اختها فى يوم كنت قاعد عندهم هما جيران وابوها اتعصب عليها عيطت قمت وهوا ابوها قاعد مسحت دموعها وهديت ابوها . وجدتها اليوم التالى نزلت عملت حجة تصر ورق ووقعت ورقة جنب الماكينة وطيت اجيبها لقيتها وطت معايا قمنا مع بعض لقيتها لابسة عباية مفتوحة ومفيش تحتها اى حاجة لقيتها قاليتلى انا حلمت بيك امبارح لما مسحت دموعى انك حاضنى وبتنكنى بالراحة قلت لازم اروحله الصبح فاطمة دى كانت بتحب النيك جدا كنت بخاف منها كانت متهورة وانا مينفعشى اعمل اى حاجة تخلينى اندم وضميرى يعذبنى طول العمر دايما باكون حريص على اى بنت بتسلم نفسها ليه كنت بحب جنسها اوى بس ساعات تبقى زى المجنونة تقولى دخله ملكشى دعوة انا اغضب منها واقاطعها اسبوع الاقيها راجعة تانى تقولى انا عمرى ماحنساك كفاية انك بتخاف عليه . كنت ادخله بين رجليها وصدرها كانت كبير على سنها امصمص فيه تنزلهم بسرعة تخيلوا كان ممكن تنزل 5 مرات فى ساعة وبعدها انا عايز افرغ اللى جوايا اعمل ايه اقلبها على بطنها وهات يانيك فى طيزها لحد ماينزلو سخنين فى طيزها تعصره جوا طيزها وتخرج مبسوطة اوى قعدنا حوالى سنة ونصف واتزوجت ربنا يسعدها وبعدها انطعت علاقتى بها نهائيا .
المرة الثالثة . حب عمرى اللى كان من النت علاقتى بيها لم تنقطع لحد دلوقتى رغم انها تعدت 9 سنوات ربنا يسعدها ويوفقها الانسانة دى وجدت فيها اخلاص لم اشاهده فى الحقيقة الحاجة الوحيدة اللى باندم عليها انى مقدرتش اعمل معاها زى ماعملت مع ناس كتير فى الحقيقة ووجدت منهم الغدر والخيانة معظم البنات غدارين مجردين من الاخلاص البنت لما تكون عايزة جنس وحب وحنان وتلاقيه فى انسان اكبر منها بيحبها وبيخاف عليها طيب عايزة ايه تانى بتحاول تتعرف على غيرة رغم العشرة اللى بينهم ولما تلاقى واحد تعيش معاه فى الوهم وتترك اللى حبها وخاف عليها وعمره مابيجرح مشاعرها ليه كدة والله لحد دلوقتى مش عارف انا لو عرفت انسانة بابقى عليها طالما بالاقى فيها اللى محتاجه باعيش معاها حياه هادئة فى حدود ظروفى وظروفها نحافظ على بعض ونحب بعض ونشتاق للقاء وقت ماتيجى الفرصة كل اسبوع او اثنين وقت مانلاقى الفرصة المناسبة ليها ولى .نفسى بعد سمورة الاقى انسانة مخلصة تكون رفيعة وكلها مشاعر واحاسيس .
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه .
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها والله ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا والله فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب والله العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم بالله انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها
أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين . من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

البنت لما بتثق فى انها حتتناك من ورا وقدام وتفضل بنت بتديك روحها

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى .
كان عملى بالليل فى وظيفتى وبالنهار كنت فاتح فى شقتى بالدور الثالث مكتب صغير للكمبيوتر والتصوير كل تعاملى مع بنات مدارس وشباب كانت جارتنا اسمها رضا . كنت معجب جدا بجسمها جسمها نحيف وجميل كانت سمراء فى 2 ثانوى كنت بحاول احضنها ولكنى كنت متردد ان تكون لاتفهم فى الجنس وفى يوم لمحت لها ان تحضر غدا بعد رجوعها من المدرسة وفعلا جاءت فى الميعاد رغم اننى اكبرها بكثير كانت مشتاقة جدا للجنس دخلت الشقة لقيتها ارتمت فى حضنى قضينا مع بعض حوالى ساعتين كان صدرها صغير جميل كنت باتحب امص فيه اوى وزبرى بين رجليها وايدى بتلعب فى طيزها من الخلف كانت عطشانة جدا وبعد ماتنزل اكتر من مرة كنت ادخله فى طيزها قعدنا حوالى سنتين لحد ماتزوجت ربنا يسعدها طبعا بعدت عن طريقها لانى لااحب أن اجعل اى انسانة عرفتنى تندم فى يوم انها عرفتنى وبعدين انا انسان ناضج عمر الحب والجنس والاحاسيس ماكانت بالعافية لو نفسى ابوس واحدة او المس ايديها لازم تكون هيه نفسها اكتر منى علشان يكون الطعم جميل الاحساس بيبقى اجمل لما يكون الشوق متبادل .
الثانية : فاطمة اختها فى يوم كنت قاعد عندهم هما جيران وابوها اتعصب عليها عيطت قمت وهوا ابوها قاعد مسحت دموعها وهديت ابوها . وجدتها اليوم التالى نزلت عملت حجة تصر ورق ووقعت ورقة جنب الماكينة وطيت اجيبها لقيتها وطت معايا قمنا مع بعض لقيتها لابسة عباية مفتوحة ومفيش تحتها اى حاجة لقيتها قاليتلى انا حلمت بيك امبارح لما مسحت دموعى انك حاضنى وبتنكنى بالراحة قلت لازم اروحله الصبح فاطمة دى كانت بتحب النيك جدا كنت بخاف منها كانت متهورة وانا مينفعشى اعمل اى حاجة تخلينى اندم وضميرى يعذبنى طول العمر دايما باكون حريص على اى بنت بتسلم نفسها ليه كنت بحب جنسها اوى بس ساعات تبقى زى المجنونة تقولى دخله ملكشى دعوة انا اغضب منها واقاطعها اسبوع الاقيها راجعة تانى تقولى انا عمرى ماحنساك كفاية انك بتخاف عليه . كنت ادخله بين رجليها وصدرها كانت كبير على سنها امصمص فيه تنزلهم بسرعة تخيلوا كان ممكن تنزل 5 مرات فى ساعة وبعدها انا عايز افرغ اللى جوايا اعمل ايه اقلبها على بطنها وهات يانيك فى طيزها لحد ماينزلو سخنين فى طيزها تعصره جوا طيزها وتخرج مبسوطة اوى قعدنا حوالى سنة ونصف واتزوجت ربنا يسعدها وبعدها انطعت علاقتى بها نهائيا .
المرة الثالثة . حب عمرى اللى كان من النت علاقتى بيها لم تنقطع لحد دلوقتى رغم انها تعدت 9 سنوات ربنا يسعدها ويوفقها الانسانة دى وجدت فيها اخلاص لم اشاهده فى الحقيقة الحاجة الوحيدة اللى باندم عليها انى مقدرتش اعمل معاها زى ماعملت مع ناس كتير فى الحقيقة ووجدت منهم الغدر والخيانة معظم البنات غدارين مجردين من الاخلاص البنت لما تكون عايزة جنس وحب وحنان وتلاقيه فى انسان اكبر منها بيحبها وبيخاف عليها طيب عايزة ايه تانى بتحاول تتعرف على غيرة رغم العشرة اللى بينهم ولما تلاقى واحد تعيش معاه فى الوهم وتترك اللى حبها وخاف عليها وعمره مابيجرح مشاعرها ليه كدة والله لحد دلوقتى مش عارف انا لو عرفت انسانة بابقى عليها طالما بالاقى فيها اللى محتاجه باعيش معاها حياه هادئة فى حدود ظروفى وظروفها نحافظ على بعض ونحب بعض ونشتاق للقاء وقت ماتيجى الفرصة كل اسبوع او اثنين وقت مانلاقى الفرصة المناسبة ليها ولى .نفسى بعد سمورة الاقى انسانة مخلصة تكون رفيعة وكلها مشاعر واحاسيس .
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه .
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها والله ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا والله فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب والله العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم بالله انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها . 

نكتها وكانت باردة ادمنت النيك منى

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة .
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه .
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها والله ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا والله فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب والله العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم بالله انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها .

البنات لما بتحب تتمتع بتعمل كدة

بنت اسمها نهى ذهبت للجامعة وقابلت زميلاتها وقالت "انا حصلي موقف وانا جاية الجامعة النهاردة , ركبت الاتوبيس لان مكانش فيه مواصلات تانية وانا واقفة في الزحمة كنت خايفة يحصلي حاجة لان الاتوبيس كان زحمة قوي, المهم وانا واقفة لقيت ايد بتحسس على طيزي من ورا انا افتكرت انه مش قاصد بس لقيته بيمشي ايده تاني بالراحة على طيزي وبعدين حاسيت بايده تاني بين رجليا وبتمشي بالراحة خالص على طيزي لحد فوق وحاسيت بصباعه وهو بيمشي جوه بالراحة خالص , وبعد شوية بقى يمشي صباعه جوة شوية وهو يمشيء ايدي عى طيزي من ورا , بصراحة عجبني قوي الاحساس ده , مكنتش مصدقة ان فيه حد بيعمل كده , وبدا واحده واحده يدخل صباعة اكتر في كل مرة يمشي فيها ايده على طيزي, استريحت له قوي وانا حاسة بصباعه بيمشي جوة طيزي بطريقة حلوة قوي , والاحلى اني كنت لابسة انعم بنطلون عندي وقماشته مكنته انه يدخل صباعه جوة طيزي اكتر, وهو كل شوية يمشي صباعه جوايا اكتر وانا واقفة وبتمتع لحد في مرة زودها قوي وحاسيت بصباعة جوايا خالص حاسيت ساعتها بمتعة مش عادية رحت ضامه طيزي على صباعة غصب عني راح عمل فيا حاجة دوبتني خالص , زغزغني بصباعة جوة طيزي, انا كنت حاقول اه بصوت عالي من اللذة واتفضح بس مسكت نفسي وبقيت واقفة بتمايص قصاده من احساسي بايده اللي عاملة تزغزغ فيا جوة طيزي ومحدش واخد باله, وهو كمان مكانش بيبطل كل شوية يحط ايده من تحت ويمشي ايده جوة طيزي ويزغزغني بالراحة جوة خالص ويفضل يزغزغني بصباعه جوة طيزي وانا مش مصدقة نفسي من المتعة وكل شوية بضم طيزي على صباعه وهو يزغزغني ويمتعني اكتر وبعدين جت محطة الجامعة فاضطريت اني اسيبه وانزل بس كنت مبسوطة قوي, انا حبيت الاحساس ده بس ندمانه لاني متكلمتش معاه" بنت معاها اسمها هدى بتقول "وانا حصل معايا نفس الموضوع بس في المترو وهو ملحقش يزغزغني بس كنت بتمتع قوي من حركة ايده على طيزي وكان بيمشي صباعه جوة طيزي من تحت وعملها فيا كذا مرة وانا كنت مستسلمه ليه خالص, كنت مستغربة الزاي يمتعني المتعة رغم انه ميعرفنيش , بس كنت لابسه لبس ملفت للنظر لاني كنت رايحة فرح" واحدة فيهم اسمها سارة قالت " تعرفوا الشاب ده انا عارفاه , عمل فيها الحركة دي لما ركبت الاتوبيس اللي ركبته نهى وبعد كده بقيت اشوفه تقريبا كل يوم في الاتوبيس ده وهو كل مايشوفني يجي ويقف ورايا في الزحمة ويبسطني على الاخر بحركته دي وفي كل مرة كنت بحب اضم طيزي على ايده زي ماعملت نهى وفي كل مرة كان بيزغزغني بالراحة جوة طيزي, كانت اجمل ايام بس للاسف مبقتش اشوفه دلوقتي" قالت نهي " ايه ده يعني مش انا لوحدي , طب وبعدين حنعمل ايه , انا نفسي يعمل فيا كده تاني, مالك يامروة ساكته ليه قالت مروة "تعرفوا يابنات انا اعرف الشباب ده , كان بيعملها فيا وانا راجعة من الجامعة وكنا بنركب اتوبيس معين , انا استحليت الموضوع ده زيكم لحد في مرة كلمته واتفقنا اننا نتقابل كل يومين لاني بزور صحبتي كل يومين بذاكر معاها بس بقيت اخرج من عندها بدري وبقابله, كنا بنركب مواصلات كتيره وبيعملها فيا في الزحمة وكنت بانبسط معاه قوي لحد ماطمنت ليه وبقيت اتمشى معاها في شوارع هاديه ويحط ايده على طيزي وانا ماشية جنبه ويفضل يدلعني ويزغزغني في طيزي وكان كل شوية يفاجئني بصباعة جوة طيزي ويزغزغني بطريقة دوبتني خالص وبيقول لي كلام عمري ماسمعته من حد وانا مسمعتش وصف اجمل من اللي قاله لجسمي , كان بياخدني في مدخل اي عمارة تقابلنا ونقف على السلم وينزل فيا زغزغة في طيزي ويحاول يمتعني ويبسطني على قد مايقدر وانا افضل اتدلع واتمايص قصاده ,, وياما استسلمت له لان كلامه ولمساته جننتني لاني بكون مطمنة ان مش حيعمل حاجة اكتر من كده ,, لحد مابقى يعملها فيا بطريقه حلوة قوي كانه فنان لحد ماتعودت على حركاته دي وبقيت اتمتع بيها واشبع بيها زيه , تخيليوا انه بقى يقولي انه مش عايز يستغل انوثتي علشان يحقق رغباته وانه بيعمل كده علشان يبسطني وبس والمقابل هو اني اتمتع بسببه , اليوم اللي مش بقابله فيه بقبى حاتجنن , انا مشفتش رومانسية ولذة بالشكل ده , تخيلوا انه بيبقى واقف جنبي واحنا على السلم بيزغزغني جوة طيزي وانا بضم طيزي على صباعة وبتمتع اكتر وهو بيبص لي بمنتهى الحنان مكنتش عارفه ان بصته دي هي اللي بتخليه يمتعني اكتر من ورا لاني باحس بصباعه بيدخل جوياي قوي وبيزغزغني زغزغة متحلمش بيها اي واحدة خلاني اعيش احساس جميل قوي , حاحكيلكم قصص كتير لاني بقابله يجي اكتر من شهر وفي كل مرة بتمتع معاه اكتر ,, ده دوبني خالص" فقالوا "انتي سايبانا نتكلم عنه وساكته, يابختك , ادينا رقمه" فقالت "انا بابعت له رساله على الشات ونتقابل, انا حتى قابلته امبارح وانا انزلة اجيب حاجات من السوبر ماركت , كنت عايزة احس بالمتعة دي فبعت له ومخدناش عشر دقايق كنت بتمتع فيهم بايده على طيزي وزغزغني قوي امبارح لحد ماجسمي قشعر ,, اتمتعت قوي بحركاته وكل ده من غير مااروح اي حته او اتاخر" فقالوا بصوت واحد "مش حانسيبك الا لما تدينا الايميل" وبالفعل كل بنت كلما تكون لديها رغبه ان  تتمتع  بهذا الاحساس ترسل لي على الشات وتتم المقابلة بهذا الشكل وبمنتهى البساطة والسرية.

ليلى فى رحلة عمل ونيك مش ع بالها

حدث ذلك منذ سنتين عندما كانت المطلقة ليلى تسافر في رحلة عمل الى احد الفنادق العائمة في الاقصر
قصدت عن الساعة الثامنة ليلا محطة باب الحديد لتستقل قطر النوم للساعة التاسعة و النصف رغم انها مطلقة الا انها لم تتعدى الثلاثين من عمرها وعملها في مجال السياحة اكسبها جاذبية منفردة من خلال طريقة لبسها و تبرجها ومكياجها وغيره
جلست على كنبة بالمحطة تنتظر قدوم القطر وعلى مقربة منها جلس ثلاثة شبان في سنها تقريبا فارعي الطول ولهم اجساد رياضية كانو يتبادلون الضحكات والنكات حتى وقعت اعينهم عليها تغامزو بالنظرات وابدوا اعجابهم بها
ربما جمالها ومركزها جعلاها عادة تتكبر عن فئات كثيرة من الناس ولعل هذا السبب جلب لها مالم تتوقعه في هذه الليلة
عن قدوم القطر بادر احد الشباب بحمل حقيبتها ووض ان تقوم بشكره نظرت له نظرة ازدراء وعند بلوغ عربتها اخرجت من حقيبتها ربع جني وقلت في استهزاء ْ"اظن هذا يكفيك اوكثير" رغم ان مظهره والساعة التي بيده و نظارة البصر التي كان يلبسها كانت وحدها تدل انه من اولاد الاعيان
وبصمت رمقها بنظرة ومضى ليلحق باصحابه ,وفي عربتهم لم يخفوا الشباب سخطهم على هذه الفاتنة المتعجرفة وفي غضون نصف الساعة خطرت لهم فكرة جنونية
كانت قد غيرت ملابسها واقفلت باب عربتها واخذت تتسلى بقراءة مجلة نسائية حتى طرق الباب سالت من فجاء الرح ان العشاء فاخفت جسمها وراء الباب وفتحته ببطء واشارت الى الواقف ان يحط السينة لكن ما حدث كان الصدمة دفع الباب بعنف ودخل نفس الشاب واقفل فاها موصدا الباب برجله وهددها ان نطقت ببنت كلمة ان يضربها بالسكين التي في يده رغم ان يده كان فارغة حولت التملص لكنه اطبق عليها كليا وواقفل فمها بمنديل قماش كان يحمله في جيبة ورمابها على الكنبة فتح الباب ليسمح لاصحبه بالدخول فتحت عينيها في ذعر فبدا يخرج نفس الكلمات التي قالتها وبنفس النبرة ثم مد يده ليفك ازرار قميصها الشفاف حاولت صده لكن يديه كانت اقرب لصدرها قبض عليهما يدعكهما بحنان تارة وبعنف اخرى ثم نظر لاصحابه وطلب منهما ان يبدا فبدا كل واحد منهما بلمس كل خلية في جسمها وهي تحاول الصراخ والتملص فتح رجليها ومد يده لخلع كيلوتها الدانتيل الاحمر ودس باصبعه في فتحة كسها الوردي واخذ يكتشف ثناياه ويزود كل مرة اصبع اخرى وهي تحاول الصريخ وواصل صديقيه تجريها من كل ثيابها واللعب بصدرها بعنف وحرفية
مسك هو بيديه الاثنتين بفخضيها ليفتحهما اكثر ويدس براسه بينهما ليلحس كسها ويدلعه بلسانه من الداخل والخارج ودون ساق انذار احس باناملها تضغط راسه ليلتصق اكثر بكسها فرفع راسه لينظر الى وجهها ليرى انها اغمضت عينيها من المتعة واستجابت للايدي المجنونة وللسانه الذي يلعب بكسها
اوقفها فجاة وانزل بنطلونه وجلس مكانها وامرها ن ان ترضع زبها اخذتها بين يديها المرتعشتين ودست راسه بين شفتيها فتردد ثم اخذت تلحسه وترضعه بنهم وكانت مؤخرتها ممدودة الى الوراء حتى شعرت بصديقه يدس قضيبه في فتحة كسها من الوراء فاطلقت صرخة لكنها سرعان ما كتمتها واستجابت لجنونهم
كان يدخله بعنف ويخرجه بسرعة وهو ماسك بفقلتي طيزها وهي ترضع زبي الاثنين بالتناوب
نام احدهم على الارض واجلسوها فوقه ليدخل قضيبه كله في كسها حتى احسته في رحمها بدات تان من الوجع وهو يرفعها وينزلها ليغوص كل قضيبه فيها وهي تان من النشوة والمتعة ثم ضمها هو لصدره لتحس فجاة بقضيب الثاني يتحسس فتحة طيزها ليدخله ارتعبت وحولت منعه كلن قبل ان تنطق كلمة لا كان كله قد ولج في دبرها لم تصدق وقتها الذي يحصل لها انها تتنتك من الفتحتين وبعنف شديد ظنت معه للحظات ان خرمة طيزها ستفح على كسها
توالى الضغط عليها حتى احس بمنيهما الساخن في كسها وطيزها لينسحب الذي كان فوقها ويقوم الثالث بايقافها طالبا منها ان ترتكز بديها على جدار العربة ودس قضيبه من الوراء في كسها واخذ يدخله ويخرجه بعنف وسرعة وهي تتخبط على الجدار من فرط العنف ثم اخرجه من كسها وادخله في طيزها وبنفس العنف والسرعة حتى افرغ فيه كل منيه واخرج قضيبه فجاة جعلها تتهاوى على الارض
ظنت وقتها ان كل شيء انتهى وانهم انهوا ما اتوا لاجله لكنهم ظلوا ليلتها يتناوبون على نيكها من كسها وطيزها مدة ساعتين وكل مرة يفرغها منيهم داخل طيزها وهي في حالة من الاغماء والمتعة وكانت تلعب باعلى كسها باصابعها لتبلغ الذروة وتعود من تاني لتسلم لهم كسها وطيزها على مختلف الاوضاع فاحيانا هي التي تركبهم واخرى يركبونها هم الواحد تلوى الاخر او اثنين مع بعض واحيانا اخرى كانوا يتسلوا باللعب باصابعهم وادخالها في كسها وطيزها وفمها
كانت ليلة مرعبة وممتعة تركوها فيها بعد ساعتين ونصف من النيك من دون رحمة
عند نزولها في المحطة كانت لا تقوى على الوقوف من شدة ما عانت في ليلتها الماضية اخذت تاكسي مباشرة الى النزل لتلقي بجسدها على السرير وتذهب فب نوم عميق مدة خمس ساعات متتالية لتفيق جائعة فتلبس ثيابها وتنزل لتاكل شيئا من احد المطاعم في النزل ولشد مفاجاتها انها وجدت الشباب الثلاثة في ذات المطعم وعندما وقعت اعينهم عنها حدقت فيهم طويلا واسترجعت ما حدث جلست واولتهم ظهرها وهي خائفة مما سيحصل في هذه الايام الخمسة التي ستمضيها في هذا النزل وسمعت ضحكاتهم نفسها
وقفت من مكانها وتوجهت الى طاولتهم وقد كانت تلبس فستانا احمر قصيرا مكشوف اليدين والظهر جلست معهم على الطاولة ولشدة دهشتها لم يتفاجاو بل قدموا لها مشروبا
امضت اربع ليال ولا في الاحلام هي الوحدة لما تتناك مرة كل يوم تحس بمتعة غريبة وراحة متناهية فكيف حال وحدة تتناك في اليوم اثر من ست مرات ومن طرف ثلاثة رجالة وبطرق مختلفة واوضاع مجنونة