قصتى مع ميرفت

تعرفت على فتاة جميلة تدعى مرفت وهي في الثالث الثانوي كنت اتابعها وهي ذاهبة الى مدرستها وهي قادمة منها مرفت هي شعلة من ***** ***** ذات جسم ابيض كالثلج صدر ممتلىء بارز وخصر نحيل وخلفية كبيرة ظاهرة رغم انها نحيله الا ان جسمها و***اناتها بارزة بشكل ملفت جدا للنظر كانقميصها الزهري لايستطيع ان يحجب ثقل نهديها ونفورهما كذلك لا يستطيع ان يخفي الستيان الاسود الذي يحتظنهما اما من جهة البنطال فيجب ان ترا حد الكيلوت بشكل دائم وهو غير قادر على القبض على فلقتي طيزها الجميلة شعر اسود طويل يصل الى خصرها وعيونسوداء تدفعك الى الجنون والانتحار ودائما برفقة مرفت تكون صديقتها ديما الشقراء التي لا تقل حسنا وبهاءا عنها الا بكون شعرها اشقر وكونها اكثر فجورا في لبسها من مرفت فهي دائمة في فتح اول زرين للقميص ليظهر بروز نهديها وحد الستيان وحملاتها الظاهرين للعيان وكيلوتها المشحور في طيزها السترينج الذي يجعل الاير يهب ولا ينام كنت اراقب هاتان البنتان واشتهيهما بجنون مع العلم انهم يسكنون بنفس الشارع الذي اسكن فيه عدا عن ذلك كنت اراهما على البلكون كلن على حدا فمرفت تسكن في الطابق الاول المقابل لي وديما فوقها بالثالث واليك ان تراهم حين ييغادر اهلهم المنزل لترا الحفر والقطع والكت وتناثر الشعر والخلاعة على البلكون ومن خلال متابعتي لهم استطعت ان اومي لمرفت باشارات من على البلكون فكانت تستجيبالا ان اعطيتها رقم هاتفي واذ بها تتصل بي فجن جنوني من الفرح لكني اعشقها واتمنى ان اراها بحضني وبدائنا تارف كاي شب وبنت وبعد فترة رحت احكي لها كم يؤرقني عشقها وكم احبها الى ان اتفقنا ان نلتقي سوية بعد يومين حيث اهلها ذاهبون الى المزرعة ولن ياتوا حتى المساء لم اكن اطيق صبرا لللقاء واتى الموعد المنتظر وكنت اجهز حالي قبل ساعتين فتحممت وحلقت شعر ايري وزبطت الامور وبارفانات وتوجهت بسيارتي الى المكن المحدد للقاء واذ بمرفت اتية وهي بقمة الروعة والجمال كانت تلبس بنتاكور ابيض يزيد ساقيها بياضا وخلخال في رجلها وقد وضعت المناكير على اصابع رجليها مما زادهم جمالا اما من الاعلى كانت ترتدي بلوز ضيق جدا وكانما صدرها سينفجر منها بالاضافة لجاكيت قصير فتحت لها الباب لتصعد وقد كنت قد احضرت لها معي لواحة ذهبية لالبسها لها والمس رقبتها الحلوة ومشينا بالسيارة واخذنا نضحك ونمزح واخذت اتغزل بها وبجمالها وبالبارفان الذي تضعه واخذت ابتعد رويدا رويدا عن البلد بحجة ان لا يرانا احد ووقفت في منطقة خالية وبعيدة عن الاعين وطلبت منها ان تغمض عينها وما ان اغمضتهم حتى البستها القلادة ولمست رقبتها باصابع ترتجف وما ن انتهيت حتى فتحت عينيها وذهلت بالقلادة الرائعة ودونما شعور حضنتني فاحسست بايري كجمرة ***** فانكبيت عليها احضنها بقوة وبعنف ولصقت فمي على شفتيها اغوص فيهما بجنون فاحسست بجسدها يرتعش تحت ضغط جسمي عليهافامسكت نهديها اعصرهما بقوة ولازالت شفتي في شفتيها رحت انزع الجاكيت عنها عارضت قليلا الا انها استلمت بالنهاية لقد كانت ترتدي بلورز حفر ومربوطة على رقبتها وفكيت الرباط لاحرر الماردين الذين اختفيا تحت البلوز وشرعت اقبلهما واعصرهما لقد كانا قاسيين جدا ومتصلبين شرعت الحس تحت ابطيها الرائعين الخالين من الشعروانا الحس ابطيها واعصر نهديها وهي تتاوه بجنون كانت رائحة ابطيها تشعرني بالجنون وانا الحسهما اما نهداها فكنت اعصر حلمتاهما عصر فما كان مني الا ان اخرجت ايري فما ان ان امسكته بيدهاحتى شرعت ترضعه وتاكله اكلا وانا ادخل يدي في طيزها من تحت البنطال لازيدجموحها وجنونها كان ايري يدخل فمها الى اقصى مجال كانت تستطيعه ومع ذلك لم تكن قادرة على ادخال اكثر من نصفه لكبره وتخنه تسطحنا على الكنبة الخلفية للسيارة فكانت تضع ايري بصدرها وتاخذ ما يزيد منه بفمها وقد جن بها داء المحن الا ان قذفت ايري بفمها كله ومع ذلك لم ارتوي منها فقلبتها وشرعت ازع عنها البنتاكور لارى كيلوت اسود صغير لا يخفي شيء من بياض فخذيها وكسها الوردي الجميل الصغيرلقد كان ملسا وناعماوان لم ينبت عليه شعر ابدا شرعت امصمص اصابع اقدامها الجميلة الى رجليها الى فخذيها الى ان وصلت الى كسها والرعشة لا تفارقها اخذت الحس بلساني من كسها الى طيزها كانت طيزها رائعة مشدودة زهرية الحس وهي تتلوى وتتالم وهي في عالم اخر كان قد جن جنون قضيبي فشرعت اداعبه بين كسها وطيزها وكانت ترجوني ادخاله لكني كنت خائف لصغر بخش طيزها وكبر ايري فطلبت منها نا تضعه في فمها قليلا لاتمكن من ايلاجه فاخذته بفمها بجنون وشرعت ترضعه وتمصه فشعرت بغزارة افراز كسها وقلبتها ورفعت طيزها للاعلى وشرعت احكه بكسها وادخله بطيزها كانت تبكي وترجوني ان ادخله كله كانت طيزها منتصبة كالمهرة وايري يغوص بها ويداي على صدرها تلعب به وتعصره ولساني لا يفارق ابطيها وانا انيكها كان عرقها بطعم الياسمين وايري كله تقريبا قد دخل في طيزها الا ان احسست اني سوف اقذف ففقتحت فمها وطلبت ان اقذف به وما هي الا ثواني وتفجرت الحمم في فمها وقد نال منا التعب ما نالفلبسنا بسرعة وتوجهنا للحارة انزلتها بعيدا كي لا يلمحها احد وتوجهت الى البيت سعيد بما حصل اليوم وانا افكر في مضاجعة ديما صديقة مرفت وهاذا ما سارويه لكم في الجزء الثاي من قصة مرفت وديما

سواق

الكس ده تركيبه خطيره من اغشيه ناعمه وافرازات لزجه سخنه واماكن حساسه . والكس لازمله زوبر . اسمع كثيرات يقولون انهن يمارسن العاده السريه . ولكن ممكن العاده السريه للرجل تكون كافيه لاراحته ولكن العكس بالنسبه للكس . الكس لازمله زوبر قوي يحتك بيه ويحس بيه ويحس ان لحم الزوبر بيكحت ويحتك بلحم بيه من الداخل . فراس زوبر الرجل بيتلامس وتخبط باغشيه وجدار الكس الداخلي وتحدث النشوه للسيدات . وعلي فكره يجب ان يكون طول الزوبر كافي حتي يلامس اجزاء معينه بداخل كس البنت ويحدث الرعشه او الاورجازم . سمعت من احد السيدات علي النت . ان زوجها لو لمس صباعه جزئ معين بكسها فهي تنتشي ويجيلها الرعشه ولكن اذا زوبره دخل فان زوبره لا يصل الي اعماق كسها .
انا اسمي محمد تربيت وعملت بالكويت لفتره كبيره .وفجاه جائت حرب الكويت وكنت باجازه صيفيه بمصر . وضاع كل شئ . كانت فتره عصيبه جدا علي . بحثت عن شغل بمصر ولكني لم اجد بمجال وظيفتي .وابتدا المبلغ اللي معي ينتهي كالمثل اللي بيقول خد من التل يختل .
بحث ولكن هيهات . كان لي اخ يعمل بوظيفه مهمه وجاء ذات يوم وقال لي ان صديقه التاجربالازهر عاوز سائق لاولاده وزوجته . ايه رايك ؟؟؟ بس شرط انا ح اقدمك له علي اساس انك معرفه وليس اخي .
المهم وافقت . وبالميعاد المحدد روحت للتاجر بالمحل وكنت البس ملابس مستورده وكان مظهري لا يدل علي اني ممكن اشتغل سائق .
اتصل التاجر باخي وقال له هو ده السائق ؟؟؟ بس مش باين عليه انه سائق ده باين عليه ابن عز وخريج جامعه . قلت له العمل مش عيب طالما اكسب رزقي.
المهم التاجر اعطاني عنوان بيته واعطاني ميعاد لاقابله هو وزوجته واولاده ونتعرف .لازم الاول زوجته تشوفني وهي اللي تقرر .
بالميعاد روحت وكان الجو صيف حار وكانت الزوجه تلبس ملابس خفيفيه وهو عنده ثلاته كلهم بنات من 12 عاما ال 18 عاما.
نظرت لي الزوجه باستغراب وقالت انتي ح تشتغل سائق قلتلها نعم قالتلي عارف المرتب كام قلتلها لا . انصدمت لما عرفت ان الراتب 150 جنيه فقط . المهم فكرت وقلت لنفسي احسن من القاعده بالبيت. المهم التاجر قال لي لا ح اخليهم 200 جنيه لما شاف الحزن بعيوني .
قررت ان اشتغل من اليوم التالي .
كانت السياره مرسيدس اخر طراز . وكان علي توصيل البنات للمدارس والنادي وكمان الزوجه لجميع مشاوريها .
الزوجه كانت جميله او فيها لمسات جمال بتزيدها بالفساتين الخفيفيه القصيره والمكياج والبرفانات ولما تشوفها تحس انها مغريه .
البنات كانوا جميعهم بسن المراهقه .
البنت الصغيره كانت اسمها دولي وده اسم مستعار . كانت هوائيه عنديه عمرها 12 سنه ويظهر فيها علامات نمو انثوي . البنت الوسطنيه 15 عاما وهي انثي متكامله مراهقه دائما تحب تسمع الموسيقي بصوت عالي وترقص وكان اسمها **** وده اسمها المستعار . اما الكبيره فكانت بالثانويه العامه وكانت هادئه الطباع رومانسيه وفيها شئ من السزاجه وتتعامل باحترام واسمها سوزي وده طبعا اسمها المستعار .
كنت بعملي اللي استمر سنه لا اتكلم كتير افعل فقط مايقولونه بالتوصيل للمدارس او توصيل الاشياء .
ح احكلكم بعض من قصصي بالبيت ده وليس كلها بطريقه مختصره.!!!
كنت اجلس كل الوقت بالسياره . بيوم نادت علي امراه التاجر اللي كل ماتشوفني لا تكلمني الا بالمشمهدس ولا تناديني باسمي وكنت الاحظ انها بتتحشاني وبتحاول تبعدني عنها .
كانت معامله مدام كريمه وده طبعا اسمها المستعار لي معامله هامشيه كنت دائما ازعل منها بداخلي وكانت دائما التعالي علي .
قالت لي انتي طول الوقت جالس بالسياره .وكانت تلبس بلوزه خفيفيه ممكن من خلالها اشوف السنتيان وبنطلون يبرز منه كسها للامام وطيظها للخلف .
قالتلي اقعد انا عاوزه اعرف حكايتك انتي هادئ كتير ولا تتكلم وخجول ومش باين عليك سائق انت باين عليك مثقف وابن ناس مبسوطه . وحال لسانها يقول ارحموا عزيز قوم ذل .
قلتلها اني خريج جامعه وكنت اعمل بالكويت بوظيفه وخسرت اشياء كتيره هناك وكان لازم علي اشتغل حتي اكل ولا امد يدي لحد .
حسيت ان الست ابتدات تغير معاملتها لي .
وابتدات تعتمد علي باشياء كتيره جدا وكانت ابتدات تدخلني شقتها واشتري لها الاغراض واعطتني مفتاح الفيلا الي عايشين فيها بمنطقه حلوان.
كنت اخرج واطلع زي بالظبط واحد من البيت .ابتدات اتعرف علي كل شخصيه بالبيت .كنت اري البنت الكبيره وهي تجلس شارده والوسطي وهي ترقص علي نغمات الموسيقي الصاخبه والصغيره دائما العند والخناق مع اخوتها ودائما تتكلم بالتلفون .
احكلكم حكايتي مع كل واحده من البنات واخيرا الزوجه .
بيوم كنت ذاهب احضر البنت الكبري من درس الرياضيات . ودخلت وركبت بالخلف وقالت لي انا مش عاوزه ارجع البيت الان انا مخنوقه امشي بي علي النيل شويه . وفجاه لقيتها بتدمع العين وقفت السياره وقلت لها ليه فيه ايه . قالت مافيش سوق وانت ساكت قلت لها مش ح اسوق لازم اعرف والا اخبرت بابا وماما قالت لا ارجوك بلاش .
المهم ابتدات تحكي انها بتحب ولد كبير 26 سنه بالنادي وهو تركها وهي بتحبه قلتلها اللي يسيبك سبيه وهو الخسران . لاقتها بتبكي اكتر واكتر .
المهم رجعتها البيت . وباليوم التالي بالطريق للمدرسه قلتلها عامله ايه اليوم قالت كويسه . ممكن اليوم بعد المدرسه نمشي شويه بالعربيه قلتلها تحت امرك .
رجعنا بالسياره وهذه المره جت وجلست بجانبي وكانت تلبس بدله المدرسه واخدت تكلمني وتقول لي انت ظريف ولطيف وامس لما كلمتك استريحت . حسيت ان البنت ابتدات تحس بالامان معي . المهم ابتدات تحكي عن علاقتها بالشاب وكيف كانت بتحبه .
كل يوم ابتدات تحكي اسرارها . وامتلكتها وعرفت كل شئ عنها وابتدات اسالها اساله جريئه . وبيوم كنا راجعين من عند الدرس بالليل وابتدات تتكلم برقه وحنيه وسالتها هل الولد مسك ايدك قالت طبعا قلتلها باسك قالت طبعا قلتلها كان بيخدك فين قالت كان بياخدني بالسياره بتاعته . قلتلها ولا اخدت لبيته قالت مره واحده اخدني بيتهم كان ابوه وامه مش موجودين . قلتلها وماذا فعل هل قلعك البنطلون احمر وجها وقالت انت بتقول ايه لا. قلتلها مش مصدق وسكت . قالت انت زعلت قلتلها ليه وح ازعل من ايه .وسكت
قالت ح اقلك بس اوعدني ماتقول لحد . قلتلها طبعا انتي قلتي كل اسرارك وماقلتش . قالت مارس معي الجنس الخارجي . استعبطت وقلت مش فاهم يعني ايه قال يعني مشي العضو بتاعه علي العضو بتاعي . قلتلها اه فهمت الان . وقلتلها وانتي حبيتي كده؟؟ قالت رهيب رهيب بس ياخساره راح عني .
انا حسيت ان البنت خلاص بايدي الان قلتلها وانا امسك ايديها ليه ياخساره هناك شباب كتير احسن منه وابتداتن احط ايدي علي فخدها وابتدات المس جسمها البنت شهقت ونزلت لتحت بوسطها وهي رايحه فيها . طلعت بيها علي المقطم . وحطيت ايدي علي كسها وهي تمسك ايدي وتزنقها بقوه بكسها . فكيت البنطلون ودخلت ايدي بين البنطلون وكسها وكان كسها مشعر وفيه لزوجه رهيبه واخدت ادعك كسها بصباعي وهي تتاوه وبالاخير ارتعشت وقذفت وقالت ارجوك روحني .
رجعت البيت وهي بتنظر لي نظرات شهوانيه .
بيوم كنت رايح مع ام البنت لمشوار وتركنا البنت لوحدها بالبيت قالت لي محمد بعد ماتوصل ماما تعالي عاوزاك تشتري لي كتاب وكراريس .المهم رجعت لقيت سوزي في البيت لوحده وهي لابسه شورت وتي شرت .
واخدت تتمايل امامي وقلتلها عاوزه ايه قالت اقعد الان شويه حسيت ان البنت بتعرض نفسها . كنا بغرفه الصالون .وبدون مقمات جلست بجانبي وانا حطيت ايدي علي صدرها وانتقلت لكسها نامت علي الكنبه نزلت نص الشورت وكانت تلبس كيلوت بورد رقيق. نزلت علي كسها بلساني ولحسته وكانت تتاوه وتقول بحبك حسيت انها بتشر احاسيس المهم زوبري شد . طلعته من سحاب او ستته البنطلون وابتدات امشي الراس بمنتصف كسها وهي تتاوه وتاخد نفس عميق واخيرا ارتعشت وقذفت وجريت وقالت روح دلوقتي .
حسيت ان البنت بتاخد مزاجها فقط مني وتهدي وتروح عني .
بيوم كنت احضر اغراض للبيت ودخلت وجدت البنت الوسطانيه **** بترقص بمنتصف الفيلا وهي تسمع الموسيقي بطريقه غريبه جدا.
لقيتها لابسه فستان قصير وقالت لي انت بتحب الرقص المهم قلتلها اكيد وخاصه البلدي قالت لي ان برقص بلدي خطير كنت انا وهي والشغاله فقط بالبيت وكانت الشغاله مشغوله بالمطبخ اعداد الغداء .
المهم غيرت البنت الموسيقي الي شرقيه راقصه خطيره وابتدات ترقص وهي لابسه الفستان القصير وتهتز وهي بترفع رجليها كنت اري الكيلوت بتاعها وفخدها المليانين وكانت حاجه اخر جنان جدا . بصراحه كنت عاوز المس جسمها بس كنت حذر جدا . المهم قلت لها انت بترقصي ولا احسن راقصه قالت بجد وضحكت بصوت عالي . قلتلها بس لو حزمتي نفسك بشئ ممكن يظبط راسك اكتر ويزداد حلاوه . قالت استني المهم دخلت واحضرت ايشارب طويل وتحزمت من وسطها قلتلها لا انتي لازم تحطيه تحت شويه علشان تشعري بالوسط التحتاني كله قالتلي يعني ايه . قلتلها ممكن اساعدك قالت لي اوك يالا وريني . المهم اخدت الايشارب ولفيته حولين طيظها وربطه من الجنب . وقلتلها دوري نفسك وحاولت المس طيظها بطريقه فنيه وعملت نفسي كاني بلف الايشارب وكانت طيظها ناعمه وناشفه وسخنه حسيت ان البنت حبت لمسات ايدي . واخدت ترقص وتتمايل وانا زوبري انتفض بالبنطلون . دخلت الحمام من المنظر وقذفت .
رجعت قالت لي انتي روحت فين طريقه ربط الايشارب دي جميله جدا من علمك ه وراحت بالضحك كنت هديت جنسيا وتركتها ونزلت السياره .
ابتدات البنت تاخد علي وابتدات تحكي معايا عن الرقص وان الرقص امنيتها وانها تعشق التمثيل والرقص. وكنت دائما امتدح حركتها ورقصها وجسمها الجميل .والبنت اللي بالسن ده تحب المدح كتير.
كانت الام دائما بزيارات او بالنادي وكنت انا مشغول مع البنات . بيوم جت البنت الوسطانيه واخد تتكلم معي واحضرت شريط موسيقي وقالت الشريط ده خطير عاوزه اسمعهولك وكان شريط يرقص العفريت .
المهم راحت غرفتها ورجعت معها الايشارب وطلبت مني احزمها . بصراحه البنت كانت لابسه بنطلون استرتش اسود وكسها باظ منه وطيظها كبيره بالنسبه لسنها .
المهم حطيت ايدي علي طيظها وحست انها بتحب كده .
عملت نفسي مدرب رقص وقلتلها لازم حركاتك تكون من وسطك وانا اقصد طيزها ومسكت طيزها وابتدات احركها شمال ويمين قالت لي انت فظيع بتفهم كويس بالرقص .
كل شويه اقرب منها والمس طيظها واقلها حركي ئوي وهي تقول كده عجبك . المهم حست ان البنت بتتمتع من ايدي او انها مش فاهمه شئ.
مسكت طيزها بقوه قالت لا اي اي اي انت بتوجعني كده . خففت ايدي وقلتلها كده كويس ؟؟ قالت احسن المهم البيت قعدت تتمايل ان هجت اكتر وقلتلها الرقص بالفستان احسن لاني كنت عاوز اشوف فخدها قالت انت شايف كده المهم راحت غرفتها ورجعت بفستان قماشه خفيف وفوق الركبه . وطلبت مني ان احزمها او الف الايشارب حول وسطها , واستدارت امامي وكانت طيظها رهيبه سخه سخنه زوبري شد شد المهم حزمتها وكنت كل شويه المس طيظها واحركها والبنت تزداد بالرقص وكانت سكرانه من الرقص . وانا كل شويه امسك جزئ من جسمها وحسيت انها بتستريح لايدي . وهي بترقص قالت لي يالا ارقص معايا وزوبري كان شادد امامي . كنت ارقص معاها وانا احك زوبري بجسمها . ولفيت ايدي حولي وانا لازق زوبري بطيظها والبنت تبتسم ابتسامه عريبه , وجريت علي الحمام .
رجعت وقالت كفايه كده انا داخله ازاكر .
بيوم كنت احضر الاغراض والمشتروات واضعها بالمطبخ . وحسيت ان حد بالحمام بياخد دش وفجاه الاقي الباب مفتوح والبنت واقفه بزازه شاده وطيظها شئ خطير وكسها صغير اختفيت واخد ابص ونا ادعك بزوبري حتي قذفت .
خرجت البنت بلبس الحمام وسلمت علي. وقالت استني عاوزاك . المهم دخلت غرفتها وبصيت عليها من خرم الباب .
البنت خرجت لابسه مايوه وقالت ايه رايك كان مايوه بكيسني قالت احنا ح نروح شرم الشيخ واشتريت ده ايه رايك . زوبري شد وقلتلها جميل ئوي
لفي كده
كان نص المايوه راشق بطيها . وفرده طيظها باينه المهم عملت نفسي بفرد المايوه وحسيت ان البنت حابه ايدي . وجدت ايدي بتلعب بطيظها وانا اقول لها جميل جسمك وكنت خايف . قالت بجد محمد جسمي حلو قلتلها ايوه جميل وخاصه هنا وانا دخلت ايدي بطيظها ومسكت طيظها وقلتلها هنا يجنن كان زوبري ابتدا ينشط ويشد . المهم قالت شكرا شكرا . حسيت ان البنت بتحب لمساتي وكلامي . جلستها علي رجلي وقلتلها انتي جميله جدا واخدتها

اغتصاب لينا وتمزيق غشاء عذريتها

اسمي وعمري سنة. ومنذ أن بلغت مبلغ الرجال تكونت لدي رغبة شديدة في تذوق واكتشاف روعة الرحيق الأنثوي الممتع الذي تخبئه كل فتاة بين فخذيها في أعماق ذلك الشق السحري الجميل. وطالما تساءلت عن السر الذي يدعو الفتيات إلى إخفاء أشهى ما لديهن من الطيبات والملذات مدفونة سنوات وسنوات وقد تبقى هذه اللذائذ عند بعضهن مدفونة إلى الأبد مع أن آلاف الذكور يحلمون بها ليل نهار ويتمنون من كل قلبهم أن تسنح لهم الفرصة لاكتشاف هذه الكنوز التي لا تقدر بثمن...وخلال علاقاتي المتعددة مع مختلف أنواع الفتيات اكتشفت أن العلاقة الجنسية لا تخضع إلا لقانون الغريزة الطبيعية البحتة، أما القوانين الوضعية البشرية فهي عبارة عن أدوات لقمع هذه الغريزة وكبحها وتشويهها.

قد يقول البعض أن التفكير على هذا النحو هو خروج على القانون الذي ينظم العلاقات الجنسية بين البشر، وإذا كان السعي وراء المتعة الجنسية خروجا على القانون، فأنا حقا خارج على القانون فيما يتعلق بالجنس والممارسة الجنسية وأفكاري مستمدة من الحياة البدائية التي كان يعيشها الإنسان الأول عندما كان يلتقي بأنثاه في البراري فيضاجعها بدون قيد ولا شرط وعندما كانت المضاجعة بين الذكر والأنثى أمرا بسيطا وسهلا مثل الطعام والشراب... الغريب في الأمر أن كل الفتيات اللواتي عرفتهن في مشواري الجنسي الحافل كن يوافقنني على هذه الأفكار عند بلوغهن درجة معينة من التهيج الجنسي تعيدهن إلى مرحلة الحياة الغريزية الأولى...

باختصار شديد أنا رجل مغرم باغتصاب كل أنثى يسوقها القدر إليّ بطريقة أو بأخرى... أحرص على عدم تفويت أية فرصة... أبحث عن ضحيتي بإتقان ودقة وبإصرار وتصميم لا يعرف الكلل والملل...ولا أرتاح إلا بعد أن أوقع الفتاة التي أركز عليها جهودي في شباكي وحينما أفعل ذلك أغدو وحشا كاسرا أسعى إلى قهر إرادة ضحيتي وإخضاع جسدها لرغباتي الجنسية المحمومة التي لا تعرف الشبع وامتصاص رحيق أنوثتها وفض بكارتها وانتهاك كل أو بعض فتحاتها واستخدام كل أجزاء جسدها لإرضاء غريزتي الجنسية الأنانية البحتة وإمتاع قضيبي المنتصب والجاهز دائما وأبدا لسبر غور كل أنثى.

وبما أن الطبيعة تحتوي دائما على أضداد تكمل بعضها ولا يروق لها العيش إلا بالاجتماع مع بعضها وهو أمر تؤكده خبرتي وتجربتي الطويلة في سعيي الدءوب وراء المتعة الجنسية، فإن هناك العديد من الفتيات لا يهنأ لهن بال ولا ترتاح لهن نفس إلا بإقحامهن وسط دوامة من الرعب والعنف والإخضاع الجنسي لإرادة المغتصب ورغباته الجنسية الشريرة...

ولن أطيل عليكم، فالتجربة خير برهان وقصتي التالية تؤكد بعض ما قلته...

سأروي لكم كيف اغتصبت لينا ابنة إحدى الموظفات العاملات في متجر عمي فراس. أنا أتردد على متجر عمي بين فترة وأخرى لكي أساعده في بعض أعماله وخاصة أيام العطل. وفي صباح يوم 10 أيار 2007 م كنت أزور عمي كالمعتاد وكنا جالسين معا في مكتبه بالمتجر نتحدث في أمور العمل، دخلت علينا فتاة صغيرة قدرت عمرها حينئذ بـ 12 أو 13 سنة... دخلت لتأخذ بعض الأوراق من المكتب وتسأل عمي بعض الأسئلة المتعلقة بالتعامل مع زبائن المتجر. وعندما خرجت سألت عمي من تكون هذه الفتاة فقال لي أنها ابنة أحدى الموظفات اللواتي يعملن عنده في المتجر وهي تأتي أحيانا لمساعدة أمها، وقد أتت اليوم بمفردها لأن أمها مشغولة ببعض الأمور البيتية...

لا أدري لماذا بدأت أفكر بتلك الفتاة منذ أن لمحتها تدخل مكتب عمي بقوامها الأنثوي الرشيق ونهديها الصغيرين وتنورتها القصيرة التي كانت تكشف قسما كبيرا من فخذيها الجميلين الناعمين الأملسين وابتسامتها الجنسية الموحية والخجولة بعض الشيء، عندما سلمت علي وأنا أحدق بجسمها بكثير من النهم والشبق وأتبعها بعيني إلى أن خرجت من باب المكتب...

وما لبث عمي أن ترك المكتب لينصرف إلى التعامل مع زبائن المتجر وبعد فترة وجيزة دخلت لينا إلى المكتب ثانية فانتهزت هذه الفرصة للإنفراد بها والتعرف عليها بشكل أفضل ودراسة عقليتها وشخصيتها ومداركها تمهيدا لإيقاعها في شباكي. جلست أنا ولينا نتعارف ونتحدث فبدأنا بالتحدث في الأمور العامة ...كنت طوال الحديث معها أصوب نظري إلى مناطق جسمها الحساسة وكنت شديد التوق إلى اكتشاف ما تحت ملابسها... كنت أنظر بإمعان إلى ما بين فخذيها كلما حركتهما لعلي ألمح لون كيلوتها أو كلما وضعت ساقا على ساق أو حاولت تغطية فخذيها بشد أطراف تنورتها إلى الأمام عندما لاحظت أنني شديد الاهتمام بهاذين الفخذين وما بينهما.

نظراتي الثاقبة كانت من النوع التي تعري الأنثى وتجعلها تحس بالخجل وبأنها أمام وحش كاسر يريد افتراسها ومن شدة تهيجي بدأ قضيبي بالاستجابة لمتطلبات الموقف الجنسي فبدأت أتخيل ما تخبؤه لينا بين فخذيها، شكله وأشفاره وحجمه وملمسه وسخونة جوفه والمتعة التي يمكن أن أنالها لو أتيح لي دفن قضيبي المنتصب في أعماق كسها المراهق الفتي... كل هذه الأفكار الجنسية كانت تتزاحم في رأسي وأنا أبادل الحديث مع هذه الفتاة الصغيرة المراهقة. وبعد أن تحدثنا في أمور عامة بدأت أوجه الحديث إلى جسدها وكم أنها ساحرة وجذابة كما بدأت أتغزل بها وأنا أبدي إعجابي بساقيها ونهديها وأسكب في أذنيها أعذب كلمات الحب فشعرت لينا ببعض الإحراج ولاحظت بغريزتها الأنثوية أنني قد أهجم عليها في أية لحظة وأضاجعها في وسط المكتب ويبدو أنها تهيجت أيضا من نظراتي وكلمات الغزل التي سكبتها في أذنيها وشعرت بعدم الارتياح فغادرت المكتب فجأة...

بالمناسبة أنا شاب وسيم بشهادة كل البنات وبإمكاني أن أسحر أية فتاة تهيجني وتحرك شهوتي الجنسية مهما كانت منيعة ومتعالية.

وما لبث عمي أن عاد إلى المكتب وطلب مني أن أرافق لينا إلى مستودع المتجر لإجراء بعض الترتيبات هناك... فأيقنت أنها فرصتي الذهبية التي لا تعوض... فقد علمتني التجارب أن الفرصة من هذا النوع لا تتكرر مرتين في حياة الإنسان لذلك يجب علي أن أستغلها أقصى استغلال.

مشينا أنا ولينا في ممر المتجر إلى أن وصلنا إلى غرفة المستودع. كنت طوال الوقت أتفحص ملامح لينا لأستشف ما إذا كانت تدرك أو تتحسب لما كان سيحصل لها وهل كانت مستعدة لتسلم نفسها لي أم لا، ولكنني لم أكن ألاحظ شيئا غير ملامح البراءة والسذاجة على محياها... وقد أفرحني ذلك كثيرا لأنها ستكون صيدا سهلا لي...المهم عندما أصبحنا داخل الغرفة قمت بقفل الغرفة فورا ووضعت المفتاح في جيبي وبدأت أفاوض لينا على الممارسة الجنسية معها بدون أن أضيع أي وقت لعلي أستطيع إقناعها على قبول المضاجعة معي بطريقة سلمية وبأسرع وقت ممكن، وعندما لاحظت أنها لن تتعاون معي وترفض بشدة فتح فخذيها أمام قضيبي المنتصب بشدة، لم أجد أمامي خيارا آخر غير إرغامها على قبول ذلك وقطف الثمرة اليانعة المخبأة بين فخديها عنوة، كان دمي يغلي شبقا وشهوة ومما كان يزيد هياجي ورغبتي نظرات الرعب التي كانت في عيني ضحيتي لينا وقد أدركت الآن المصير الذي كان ينتظرها كما أدركت أن كسها البكر سرعان ما سينتهك بقضيب كبير قوي منتفخ الراس والأوداج. طرحت لينا أرضا وامتطيت جسدها فضمت ساقيها بشدة ورفضت فتحهما فأمسكت ركبتيها الناعمتين وفتحت فخذيها بقوة... كانت ترتدي كيلوتا أبيض عاديا فسحبته وخلعته عن جسمها ثم ركعت بين فخذيها الناعمين الأملسين المفتوحين عنوة وأمتعت عيني بمنظر ذلك الكس الجميل الرائع بشفتيه الصغيرتين والجوف الوردي و كان يعلوه زغب ناعم... فتحت الشفتين باصابعي وطبعت قبلة على اللحم الوردي ثم تناولت بظرها بين شفتي وبدأت أفركه بلساني فركا شديدا ... وما لبثت لينا أن كفت عن المقاومة وارتخى جسمها فشعرت أنها استسلمت لقدرها طائعة راضية كانت لينا تتنهد وتتأوه من شدة اللذة ثم أدخلت لساني في فتحة مهبلها وبدأت الحس كل أجزاء كسها إلى أن بدأ فرجها الساخن يفرز سائلا لزجا فلحست كل ذلك السائل وبلعته برغبة وبنهم وهي تمسك رأسي بيديها وتضغطه على كسها الممحون وبعد أن أيقنت أن لينا قد أصبحت جاهزة للمضاجعة، أمسكت بقضيبي الذي كان في أوج انتصابه حيث كان رأسه منفوخا بشدة وكان جسمه صلبا كالفولاذ ... أمسكت قضيبي بيدي ووجهته إلى شفتي فرج لينا وبعد أن فركته على شفتي كسها وعلى بظرها المبتل بسوائل فرجها عدة مرات دفعت الرأس إلى داخل كسها فانزلق الرأس بسلاسة إلى داخل مهبل لينا وعندها انتفخت عانتها وارتفع جلد بطنها معلنا وصول قضيبي الغازي إلى جوف مهبلها وعندما تمزقت بكارتها سمعت لينا تطلق صرخة ألم فتمسكت بفخذيها ودفعت الجزء المتبقي من قضيبي في كسها الرطب الساخن...

كانت لذتي لا توصف عندما بدأ قضيبي يحتك بجدران مهبل لينا... كانت الجدران مخملية الملمس وهي تحضن قضيبي وتعصره بحنان ممزوج بالشبق وبدأ الدم يتدفق من غشاء عذريتها الممزق فسال على فخذيها وساقيها ولكنني لم أكترث لذلك وتابعت مضاجعتي للفتاة الصغيرة التي حولتها للتو إلى امرأة بعد أن أفقدتها عذريتها. كان مهبل لينا المخملي الساخن يدغدغ جوانب قضيبي ويمنحني شعورا عارما باللذة والمتعة ... كنت أتأوه وأتلذذ بشدة وأنا أنيك فرج لينا بجوع ونهم. لم أستطع الصمود طويل في أعماق مهبل هذه الأنثى المراهقة فسرعان ما تفجر بركاني في أعماق كسها فبدأت أقذف دفعات كبيرة من السائل المنوي الأبيض اللزج والساخن على باب رحمها الصغير...

كانت لينا شهية مثل سابقاتها ولكن كل فتاة لها نكهة مميزة تختلف فيها عن غيرها من الفتيات... أنا أبحث دائما عن ضحايا جديدة على مذبح شهوتي ولذتي وأتمنى أن تكون الفتيات جاهزات لتلبية رغباتي الجنسية الجامحة

سوسو

سهام امراه متزوجه من رجل . ابن بلد رجل طيب جدا . وهو اب لاولادها . بيقوم بواجبته وخاصه الجنسيه . ولكن سهام تختلف برغباتها وشعورها واحاسيسها عن الزوج .
فهي تبحث عن الحب . بتبحث عن رجل اخر يشبع اشياء تائه في شخصيتها وجسمها . هي عندها نزعات رومانسيه وعندها نزعات جنسيه رهيبه جدا.
اي رجل يشوف سهام بصراحه وانا منهم زوبره بيتنطر من مكانه . اي رجل يبص علي جسم سهام يشتهيها .
كل نظره عين لسهام بتحركها . كل نظر عين لها بتحرك شهوتها . كل نظره عين لها بتجنن احاسيسها .
امراه تتناك من زوجها . ولكنها بنفس الوقت تمارس العاده السريه علي كل نظره رجل وعلي كل هوه تحس بيها .
سهام هي قنبله جنسيه موقوته ممكن ان تنفجر باي لحظه. سهام جسم كله شهوات جنسيه محمومه . نار نار كسها .
هي تحتاج الي رجل يحبها اولا ويشتهيها ثانيا . تحتاج ان تتناك بمخها وفكرها قبل ماتتناك بكسها .
عندما تري وجها تجدها مرهقه والسواد تحت عيونها من شده ماتفعله بنفسها كل يوم . فهي تدخل الحمام وتتزكر كل المواقف اليوميه . وكسها بيفتح ويشد وتحس ان هناك حنفيه افرازات تنزل منها واخيرا تقذف حممها علي ارضيه الحمام . لدرجه انه ممكن يحدث زلزال بركان بالحمام . وقد تذهب هي الي عالم تاني عالم الشهوه والنشوه وبحر العسل .زوجها بيقوم بكل واجباته الزوجيه . ولكن غير كافي .
فسهام تحتاج الي رجل لا يتعامل مع جسمها برقه ولا حنان . سهام تحتاج الي رجل شرس حيوان مفترس تحتاج الي الجنس الغير طبيعي .
كانت دائما تدخل الشات وكل اصدقائها من الشات رجال . تحس بنشوه من كلام الرجل معها ووصفه لجمالها . تحس بالشهوه لو الرجل عرض عليها نفسه ولكن بجميع الاحوال بتهرب خوفا من نفسها .
هي تبحث عن زوج غير الزوج هي بتبحث عن الشهوه غير الشهوه هي بتبحث عن المتعه غير المتعه .
هي بداخلها رغبات رهيبه وعجيبه . بداخلها شهوه انثي الاسد اللي لازملها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ونيك حتي تحس ان طاقتها وشهوتها خلاص مافيش . وتنام تحت الشجر من التعب والمتعه والنشوه . سهام امراه متناكه بمعني الكلمه اه واه من كس سهام.
كنت يوما بالنت وهناك قابلت سهام . وعن طريق قصصي تحاورنا وسالتني سؤال ؟؟؟ هل قصصك حقيقيه ؟؟؟ لم ارد عليها بالايجاب او النفي . بس حسيت ان المراه معجبه بالقصص .
حسيت ان قصصي بتحرك شئ فيها . المهم ابتدانا بالصداقه اليوميه وكل قصه اكتبها تاخد بقرائتها بشهوه وتمعن وشوق . حسيت بكل مره ان كس سهام بيزداد شهوه ويزداد رغبه لابطال قصصي .هناك اكتشفتها.
قالت لي انها بتحب قله ادبي بتحب سفالتي بالقصص ., نفسها تجرب السفاله وقله الادب .
فهي تحتاج الي الجنس السافل الحقير اللي كله قله ادب . تحتاج الي الجنس الغير طبيعي اللي فيه شهوات ورغبات حيوانيه . بالعربي تحتاج رجل يقطعها من النيك ويكوي كسها بنار النيك ويحرق كسها ويخليها تنتشي وتحس انها بعالم الجنس والشهوه وتعيش معه ببحر عسل النيك.
اخ علي جسمها المربرب واخ علي عيونها اللي كلهم افتراس واه علي كلامها واحاسيسها اللي تحرك زوبر اي رجل.
المهم تحاورنا وتعارفنا . وازدادت الثقه كل يوم واحست بي واحسيت بيها .انا خلاص صبري فاض ولم يكن عندي صبر . قلتلها سهام خلاص انا استويت وانتي استويتي . قالت انتظر شويه . قلتلها خلاص ح اصبر . وانا اعلم ان الفاكه علي الشجر لما خلاص بتستوي بتقع علي الارض لوحدها .
بيوم كنت جالس ببيتي . ورن جرس التلفون . واذا بسهام تقول لي . عندي لك مفاجاه . ممكن نتقابل دلوقتي . قلتلها معقوله قالت وافق قبل ما ارجع بكلامي . المهم ذهبت ليها بالسياره وكانت تلبس ايشارب اسود بنظاره شمسيه تخفي وجها . المهم ركبت وانا لا اصدق عيني فجسمها رهيب اكاد احس بحرارته وانظر الي نعومته . كانت انثي بصوتها . كل حرف من صوتها بينطق شهوه وجنس .
وصلنا للعماره العاليه اللي كلها مكاتب وعيادات وشق . ذهبت امامها حتي لا يشك احد بامرنا . كانها ذاهبه الي عياده طبيب .
وهناك دخلت شقتي . وقفلت الباب . ولم اتمالك نفسي الا وانا اخدها بين احضاني وابوسها بوسه نار نار طلعت فيها كل رغباتي واشتياقي للجمال الفتان .
جلسنا علي الكنبه . وكانت فخادها فخاد فرس ومش كده وبس ولكن النعومه . لما تحط ايدك تحس باحلي رقه وسخونه .
اخرجت بز من بزازها بحلماته الروديه واخدت ارضعه كالطفل اللي حيموت من الجوع . اخدت ارضع الحلمات بشفايفي وهي تتاوه وتبص علي ماذا افعل بيها كانت شهوه البص عندها غريبه.
اخرجت بزها التاني وكان بزين النعومه والبياض والرقه والحلمات الورديه وماكنتش مصدق انها متزوجه ومخلفه .وضعت راسي بين بزازها .واخدت اتحسس نعومتهم ورقتهم وسخونيتهم بخدودي.
نزلت علي كسها اتحسسه من فوق النطلون وكان ماسك نفسه كان مالي نفسه بحجم كف ايدي . كانت حلقه كسها او نتفاه بطريقه غريبه . كان كس ناعم ناعم . شفرتيه حاجه تجنن . اذا وضعت ايد فيه فان اصابعك قد تتوه وتروح بمجاهل كسها . هذا وما ادارك عن الحمم البركانيه والسوائل . احساس كانك بمغاره تحت الارض عمرها الاف السنين تحتاج لمكتشف
وضعت لساني علي كسها وهي تشهق . وضعت صبعي بالخرم . احسست انها بتدفع كسها للامام .
اخدت الحس والحس واعمل مساج لخرم طيظها واحسست ان جميع الاخرام بجسمها بتهتز احسست ان خرم كسها بيفتح ويقفل . اخدت اعض بكسمها وهي تتنتشي. اخدت اعض باكتافها الناعمه الانثويه وانزل براسي اعمل مساج بخدودي لكسها وفخدها. احاسيس وشعور مابعده شعور .
كانت تجلس وظهرها بجانب الكنبه ورجلها مفشوخه يمين ويسار . فخدين شئ رهيب وعجيب .
واخيرا ماقدرتش استحمل وفرغ صبري وقررت ادخل زوبري يحس باحسن متعه . المهم اخدت رجولها علي كتفي . وحسست انها بتدفع كسها للامام باتجاه زوبري .
المهم حطيت راس زوبري وكان احساس رائع سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللذجه. احسست ان زوبري بينسال للداخل . واحسست بمكينه الجنس اللي ابتدات تحتي وهي معلمه بالنيك . كان كسها متل المكوك رايح جاي وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراه . كان زوبري يحس بمتعه مابعدها متعه .
لفتني تحتاها ونامت فوقي واخدت بتحريك نفسها بزبي وهي تمص شفايفي وتحتضني لدرجه اني احسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها علي صدري .
لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكه الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره . احسست ان كسها بيفتح ويقفل . واخيرا اطلقت سهام شهقه وصرخه تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في .
لفتها بوضع الكلب وكان كسها احمر ناري من الاحتكاكات . واخدت اركبها كفرس وفارس . ونزلت فيها نيك بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه .
واخيرا نترت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ماسمعته اخ من بيضانك اخ من لبنك ارويني نزل اكتر ارجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ من لبنك اموت وانا اشرب لبنك .
كانت نيكه غريبه وعجيبه . كانت الساعه تقريبا الواحده والنصف واستازنت علشان الاولاد راجعين من المدرسه وتواعدنا علي المقابله الثانيه وانا بانتظارها بفارغ الصبر بس المره القادمه ح تكون نيكه غير عادية فقد وعدتني باحلي قميص نوم.

تحيا روسيا

اعمل فى فندندق من احد فنادق منطقة الاهرام تلك الفنادق التى ترى الهرم من شرفتها وانت جالس ومستريح على السرير واعمل فى مهنة البلمان اى حامل شنط اوصلها الى الغرف عند نزول اى جروب بلفندق وفى يوم من الايام سالت مدير المكاتب الامامية عن المتوقع وصولة قال لى ان اليوم هو يوم الاحتلال الروسى فا ضحكت باستغراب او بامنيات سعيدة لانى اعلم ان الجروبات الروسى لها رونق خاص فى قلبى بما انها الجروبات الاولى التى تاتى معظمها من النساء وكان هذا البلد لا ينجب سوى النساء ولا يوجد زكور مع العلم ان ذكور الروس رجال مثل الهضبة ونسائهم ايضا بهم سحر غريب من جهة لون البشرة الخمرى والبزاز المنتصبة فى اغلب الاحوال والهياج العام لكل لاغلب النساء
انتظرت حتى جاء الجروب وادخلت الشنط برفقة زملائى الى الرسيبشن وبعد ان تناول الجروب مفاتيح الغرف اخذت اتفحصهم وانتقى احسنهم للتمنى فقد ولا اعرف ما ينتظرنى من متعة لم اكن احلم بها
صعد الجروب الى الغرف واخذت انا فى توصيل الحقائب الى الغرف حتى وصلت الى غرفى 114 تلك الغرفة التى لن انساها فهى الغرفة التى اطفات نار زبى المهم قرعت الباب وفتحت لى صبية جميلة شعرها اصفر وعينيها زرقاوان وتلبس بلوزة ضيقة يبرز من تحتها لجمل بزتين رايتهما فى حياتى ولا تغطى البلوزة بطنها وجيبة لايمكنها ان تغطى هاذا الكلوت الوردى الجميل
المهم ادخلت الشنط اذ بى افاجا ان هناك موزتين اخرتين نائمتين على السرير ويحتضننان بعضهما فى الاول افتكرت انهم فرحانين انهم وصلو مصر وشافو الهرم لكن ما لم اكن اعلمة هو انهم قد استعدو لممارسة العدة
عندما راونى وشاهدو الزى الفرعونى الذى ارتدية وكان نار او حريق قد شب فى هذة الغرفة صويت وصراخ وحاجة تخلى الى مالوش زب شعر طيزة يقف هههههههههههه
قالو لى بالانجليزية نريد ان تخلع هذا الزى ونرتدية نحن بلتوالى وناخذ بة بعض الصور لنا قلت لهم اوكى ايام ردى بما معناه انا موافق وجاهز وخلعت ملابسى وانا اخلعة ببطئ حتى يلاحظون بنية جسدى بتمعن فا قررت واحدة منهن مساعدتى بحجة انها تريد السرعة ولكنها كانت تتطرق الى ما هو احلى كانت تتحسس زبى ولكنى لم اكن خجولا وامسكت يدها وامسكتها زبى حتى تعرف انة قد انتصب قالت وااااااااااااااو وصاحبوها الاهة زميلاتها عندما راونى اخلع ما تبقى من ملابسى ووقفت امامهم عارى الجسد الا من الحذاء
قالت واحدة منهن (ايجيبشن از استرونج اى ووونت سيكس) قلت لها (اوكى ايام ردى انى تايم ) ضحكو جميعا وخلعو ملابسهم دفعة واحدة وهنا ظهرت عظمة هذا البلد الجميل الذى اود العيش فية مع اننى اعرف انة قد يكون من الاماكن الباردة لكن نسائه تطفى علية سخونة ولا سخونة البراكين اخذت واحدة بمص زبى والاثنان الاخريات يلحسن لبعضهما وكانى داخل فيلم سكس من الافلام التى اهوى الفرجة عليها
ثم امسكت احداهن وكانت اجملهن وادخلت زبى دفعة واحدة داخل كسها وصدرت منها اهة لذيذة لا تصدر الا من امرءة ممحونة ولكن على الطريقة الروسية واخذت انيك واضغط وارفع وانط واظط والاثنان الاخريات يشاهدون ويلعبون فى ابظارهن وتركت الاولى ومسكت الثانية وادخلتة بكسها واخذت انيكها بقوة وانا فى شدة الهياج حتى انها ظلت تصرخ صرخات هيستيرية خفت معها ان يصل الى بقية الغرف فا يظن احد ان هناك خطر ما فا كتمت صوتها بيدى ولكنها اخذت اصبعى وظلت تمص فية وتلعقة كانه مصاصة ثوانى اخرى واخرجتة ومسكت الثالثة وحاولت ادخالة فى كسها لكنى كنت هائجا جدا فلم احدد مكان الكس صحيحا ولكن زبى هو الذى اختار هذة المرة فدخل فى خرم طيزها بسرعة جنونية الى ان شهقت البنت شهقة موت ولكنى سارعت باخراجة وانا اقول لها سورى سورى
ورجعت وادخلتة بكسها ولكنها كانت قد رطبتة جيدا فلم يؤزيها زبى بلدخول واحسست انها لم تتالم مثل بقية زميلاتها فاخرجتة ونشفتة بملائة السرير وادخلتة ثانيا وهو ناشف فا صدرت منها اهة خافتة وظللت انيكها بقوة وعنف وانا امص حلماتها المشدودتان ولاخريات من حولى يريدن النيك اكثر فا اكثر وهذة تقول بليز والاخرى تقول سترونج مان الى ان انزلتهم على صد الاخيرة وانا اكاد لا ارى بعينى من شدة المزاجة التى صدمتنى وهو يقولو فاين از جود قالو بانجليزية انهم يودوننى حتى مغادرتهم الفندق ولم ارفض مع العلم انهم يدفعون لى لقاء كل حفلة جنس عشرة دولار يعنى بنيك وباخد فلوس ببيع نفسى للروس اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة منك يا روسيا

ألسيجـاره وأم سعيــد.. وطيزهـا ألجنـان.

انا جالس خلف كرسي الوثير اشرب البيبسي وادخن سيجارة الفايسروي واتمعن
الى اخر افلام وقصص السكس
الرائع وتزداد حركاتي عصبية عندما ارى مناظر جنسية مغرية وخاصة صورة
الضاوي في الافيش طيز امراءة مربرة مستديرة وكبيرة جدا للغاية ولكنها
متناسقة مع الجنس وعندما راينها احسست بان ايري قد وصل ذروة انتصابه
وبدت افكك عقد ايري المنتصب واحركه يمنة ويسرة داحشا اياه في كلسوني
الذي شعرت بانه يتمزق ثم التفت في غرفتي التي على السطح ولم اجد احد
فاطلقت ايري من اسره ورميته على الطاولو وبدا كانه السمكة التي تلقط اخر
انفاسها عند اصطيادها بحركاته الارتداديه على الطاولة بدات افرك في ايري
وانا اطالع هذه الصورة حتى بداء ايري يصدم بشاشة الكمبيوتر لانتصابه
الششديد وطوله الكبير وبداءت احسس عليه وكاني احسس على رجل ثالثه
لي .....وفجاءة انتبهت الى صوت على السطوح المقابل لباب غرفتي الوحيدة
ونهضت من على جهازي وايري يتارجح امامي كزانة القفز العالي ونظرة من كوة
الباب الحديدي الى مصدر الصوت واذا بي ارى جارتنا الارمله ام سعيد وهي
تشمر عن ثوبها الطويل وتضعه في كلسونها وتجلس على لبنه حجرية وامامها
سطل الغسيل التي تغسل به ثيابها الداخلية وقد انكشفت افخاذها المرمريتان
اللتان يعان بياض وصفاء ومربربتان بشكل يثير ايري بشدة ..فانا من اول
يوم سكنت في هذه الشقه المنفردة على سطح العمارة لا ياتي في بالي اثناء
خلوتي وانا العب بايري العظيم سوى صورة ام سعيد بنهديها الممتلاءان حليبا
وحنانا وبياضا وذاك السحاب الذي يعتلى الثوب الذي ترتديه المفتوح الذي
يبان من اسفله اتراب صدرها المكتنز باللحم الابيض الصافي وتلك الزنود
البيضاء الملساء وتلك الطيز الممتلئه الذي يكسمها ذلك الثوب الفلاحي الذي
تلبسه ام سعيد فهي عبارة عن قنبلة جنسية موقوته ما ان رائها ايري الا
بداء بخبط باب سحابي ومحاولا الفرار مني كالطفل الذي يريد ان يقطع الشارع
وابيه يمسك به ليوقفه حتى تسير السيارات زبي لا يقاوم منظر جسمها المكتنز
باللحم والكثير الرج ..فعندما رايتها على وضعها هذا وهي تغسل ثيابها
الداخليه وتمضغ في فمها العلكة التي تعطي لمنظرها منظرا جنسيا لا يستطيع
معه الاير صبرا الا ان يغزو طيزها وصدرها وكسها ..فتابعت النظر الى فخوذها
العاريتان والى صدرها الابيض كلما تدلت لبح الغسيل في الصحن وهو يتدلى
كاقطاف العنب اللذيذه او كرمان مكتنز على الاشجار حان قطافه ...فسارعني
ايري بالحديث ان اخرج اليها فانه وقت النيك واللتمتع في النياكه او على
الاقل تامين جلخ الليله على منظر صدرها وافخاذها عن مسافة قريبه..ثم قررت
ان اخرج لها وشجعني على ذلك خلو السطح من السكان كونها فترة الدوام
الرسمي وايري الذي لا يقاوم فرميت ايري خلف كلسوني وشددت ازرار بنطلوني
وبدا ايري من خلفه كانه كرش منخفض لعظمه وطوله وغلظه فاطفيت جهاز
الكمبيوتر واخذت علبة البيبسي وباكيت الدخان والقداحة واشعلت سيجارة
ووضعت الباكيت في جيبي وخرجت من الباب وانا اشرب وكاني اخرج لاشم الهواء
بعد ملل الجلوس لوحدي ..فتفاجت ام سعيد لرؤيتي وغطت على افخاذها وسكرت
على صدرها بسرعه واحمرت خدودها الورديه وبدا منظرها كطفله عمرها 15سنه
مع انها تعدت الاربعين وبادرتها بسرعة قائلا:صباح الخير يا جارتنا
....الظاهر اني ازعجتك ...شو شايف الغسيل كثير اليوم_وانا اقصد الكلاسين
والستيان خاصتها التي في السطل_و**** انك بتتعبي
ام سعيد بخجل: شو بدنا نعمل يا جار الواحد لازم يغسل الثياب لانها تتوسخ
بسرعة
وقلت بجراءة:بس انا شايف غسيلك كله ملابس داخليه
ام سعيد وقد كشرت وزعلت وخجلانه بنفس الوقت: هيك وهيك يا جار كلها ثياب
فقلت بجراءة اكثر ولم اهتم لكشرتها لان ايري بلغ السيل الزبى بالانتصاب
وبنفس الوقت ممازحا:يا حسرة لمين بتغسلي الثياب الداخليه
ما في احد تلبسيهم عشانه....هاهاهاها
ام سعيد نهضت ومسحت يديها بعصبية على ثوبها الذي يعتصر طيزها ويزيد
انتفاخ كسها: شو يا جار انت زودتها ما بصير هيك
قلت متداركا الموقف باسلوبي الناعم:شو شكلك زعلتي انا بمزح معك ..انت ما
بتحبي المزح
ام سعيد غاضبه: انا ما بعرفك كيف بتمزح معي ما بصير يا جار المزح ثقيل
الدم
قلت بثقة: ليش ثقيل دم ..الواحد عندما يحكي كلمة الحق بصير ثقيل دم
ام سعيد متفاجئه باسلوبي: كيف كلمة الحق..شو قصدك
قلت بقوة قلب عنيفه: قصدي..انك وحدانيه وما في واحد يونس وحدتك وتلبسي
له وتتعطري وتلبسي ملابس داخليه عشانه ...وانت لسه صبيه وجسمك مثل لعبة
الباربي وخسارة يروح الجسم والجمال هذا وينام على الفرشة بدون ما يكون
بجانبه واحد يقدر ويعرف كيف يتعامل مع كل هالنعومه والجمال ويطفى ناره
ويطفي نار هذا الجمال المحروم من زمان
ام سعيد وقد تازم الموقف وصدمها كلامي وبداءت تتلعثم: شو شو شو..انت كثير
وقح وزودتها كثير يا جار يا ابن..ز
قلت وقد زاد اشتعال زبي علي: ابن..ششو كملي يا ام سعيد ..انا الحق علي
عشان بدي اصحيكي من نومك ومن تركك هالجمال يروح هدر ولازم واحد يعامله
بلطف ويحمم جسمك بايده ويلاعب شعرك ويمشطهم ويلبسك ملابسك الداخليه
بيديه...يا ستي انا اسف وحقك علي انا غلطان
ام سعيد وقد بدت على وجهها ملامح بعض الشهوة وهي تنظر الي صامته تراقبني
من تحت لفوق وتركز بالنظر عند ايري المنتصب الذي قد شكل مخيم كامل من
بنطلوني ولمحت من فمها عضة رضا وشهوة على شفتها وقد زادت اعجابا بي
لجراءتي وقوة شخصيتي ولخيمة ايري وقالت متصنعه: ماشي يا جار انا قبلت
اسفك بس لا تعيده
قلت بوقاحه: انا ما بغير كلامي كل ما بشوفك بدي اقلك هذا الكلام انت جسمك
سكسي حرام يروح هيك بس شو بدي اعمل انت مخك تخين
قالت وقد زادت شهوتها وسمعت صوت دقات كسها كالطبول تقرع في اذني وبدلع:
طيب احكي زي ما بدك يلا باي
قلت مستعجلا وموقفا اياها: بتعرفي لو فيها ثقلة نفسي اشرب فنجان قهوة من
ايديكي الي بلتفوا بحرير يا ام سعيد
قالت وهي تنزل الدرج وتضحك وقد ملاء كسها ماءها وزادت اعجاب بي لكلمات
مديح قهوتها وجمالها: ماشي يا جار كمان شوي بطلعلك اياها بس لا تظلك
تتحرش فيه كل ما اطلع
وبعد ان نزلت بداءت افكر في الكلام الذي قلته وكيف اتتني الجراءة لهذا
الكلام وانا راضي كل الرضا عن نفسي وبداءت اتخيل كيف اني سوف اعمل عندما
تحضر لي القهوة وبداء ايري بالانتصاب بششدة من شدة التشويق والخيال
واشعلت سيجارة اخرى وشربت اخر كمية من البيبسي ورميتها على السطح بعد ان
طعجتها وبداءت اسحب على السيجارة وانا افكر كيف سوف انيكها وبعد خمسة
دقائق صعدت ام سعيد على الدرج وهي تحمل صينيه عليها دلة قهوة وفنجانين
وقد سرحت شعرها وانسدل على ظهرها مثل العروس ليلة دخلتها وغيرت ثوبها
ولبست ثوبا احمر يحاكي جميع اعضائها الجنسية لشدة ضيقه ووضعت الروج
الفاقع الاحمرار على شفايفها وعلى خدوده وتوجهت الي وهي تضحك بخجل وقلت
لها متغزلا: يسلموا ايديكي يا ام سعيد شو هالجمال شو هالدلال شو هالجسم
تقول بنت ستو عشر وهي تضحك بخجل وتنظر الي بنظرات اللبؤءة التي تريد
النيك وقلت لها مستدرجا: تفضلي ادخلي نشرب القهوة في غرفتي
فقالت بخوف وخجل : لا يا جار بلاش يشوفنا حدا فضيحة بلاش يا جار
قلت وانا اشجعها وامسك بيديها التان كالمرمر: لا تخافي ما في حدا الكل في
دوامه وانا اسمي زب اسود وفي الداخل بنتعرف اكثر
ضحكت وهي تضع راسها في الارض وهي خجله فدخلت وسكرت الباب بالمفتاح ونظرت
اليها نظرة الذي لم يعانق الاطياز ايره منذ سنين وقلت لها: خجلانه مني انت
احلى شيء عرفته في حياتي انت اجمل شيء رايته في عمري كله ...وامسكتها من
خصرها وهي خجله لا تستطيع الكلام ولكن ششهوتها لعبت فيها لعبا وضممتها الى
صدري وبداءت ابوس رقبتها بنهم وهي تتمنع وتقول :شو بتعمل يا مجنون شو
بتعمل اتركني
قلت: و**** ما بتركك ..صرخي ..نادي...لمي الجيران انت دخلتي على غرفتي لو
فيها رقبتي لازم انام معك
خافت ام سعيد من كلامي وشددتها بقوة وامسكت خصرها بشدة وبداءت اقبل
رقبتها وامصمص خدودها وهي تمنعني بيديها حتى بداءت تخف حركة يديها شيئا
فشيئا معلنتا استسلامها لي ولقوتي ولسطوة شفايفي على رقبتها وقبلاتي
الحاره التي وزعتها على خدودها وشفاهها وعضات اذنها واللعب بيدي على
نهديها من خلف ثوبها الاحمر القاني وبداءت افرك بجسمها بيدي فركا شديدا
وبداء ت هي تلتصق بي اكثر واكلت شفايفها اكلا ومزعت خدودها ورقبتها من
المص والششفط وانا ادعك صدرها حتى اني اخرجت نهديها من الثوب وقفزا
امامي مثل الثلج الابيض الطري الناعم المكتنز باللحوم فنزلت بهما تفريكا
وعضا باسناني ولساني ومرغت لعابي على نهديهما امتصهما وكاني في قمت
سعادتي من تلك الريحة الزكية التي تنبعث من صدرها المعطر وكانها تعرف
باني اريد نيكهها الان فمديت يدي الى رقبتها وانزلت الثوب عن جسمها
بالكامل فبداءت كانها افروديت الهة الجنس طيز عاجية بيضاء مربربه لا يوجد
فيها اي تشققات صافية كالحليب وصدر املس ابيض مكتنز باللحم المتماوج
وبطن ابيض وسرة رقيقة وكس منتفخ كانه البالون وشفرتين كانهما الورود
وبداءت اغز باصابعي في كسها والاعب طيزها بالاخرى وهي تزيد من اهاتها
ومحنتها وتقول: زمان يا حبيبي زمان يا زب اسود ما انتكت زمان انا مبسوطه
يا حبيبي العب اكثر اكثر اكثر كمان يا روحي دخل اصابعك في كسي وطيزي
وزدت من ادخال يدي في كسها وفي طيزها وزدت من مصمصت نهديها ثم رايت
يديها تنطلق الى سحاب بنطلوني وتفكه وتفك زر بنطلون ي وتحله ثم تمسك زبي
من فوق كلسوني وهي تنظر اليه فاغرة فمها وتقول باعجاب وخوف: ششو هذا
الزب هذا ساطور ولا مدفع ولا شو انا ما بصدق انه يوجد زب مثله
فقلت وانا اخرج اير ي ويقفز مثل الرشاش امامها: كيف بتشوفي هسه على
الطبيعه
زادت من دهشتها وكانها خائفه من حجمه وقالت: شو هذا زب ابو سعيد كان قد
ربعه ويدوب اتحمله كيف ذا شو بدك تعمل فيه
قلت وقد امسكت براسها ووضعته عند ايري: بدك تمصي يلال فرجيني خبرتك
وقربت ام سعيد من ايري وبداءت تمتصه وتلحسه وتحاول ادخاله في فمها حتى
اخذ وضعية اللقمة الكبيرة جدا في فمها وبداءت تغدق عليه بلسانها وشفتيها
وتعضه عض دلع وعض استثاره باسنانها وهي تتحرك بحركات جنونية شهوانية
بحركات المحرومه التي لم تناك منذ عصور وبداءت تمسكه بيديها الاثنتين
وانا استرحت على الكرسي ونزعت ثيابي بالكامل واغدقت لها زبي في فمها
وانا اراقب طريقة مصها التي كانها تسحب الدم من زبي شفطا ومصا وبداءت
احس باني قد استثرت كثيرا فاخرجت ايري من فمها وهي راغبة في مصه اكثر
وحملتها بعد ان نزعت ثيابها ووضعتها على تختي ونمت عليها بعد ان اغدقت
على كسها من اللعاب بيدي وفركت ايري باللعاب ايضا وبداءت اضع ايري قليلا
قليلا في كسها بعد ان قمت بفرشايته فرشاية قليله على بظرها وبداءت تنتظر
لحظة الايلاج المنتظرة وهي تطلبها بلسانها: حطه يا زب حطه مشان **** فادخلته
وشهقت تنهيدة التي حرمت من كل شيء في حياتها او كانه استرد لها طفلها
الذي فقدته منذ زمن طويل وبداءت اخرج ايري وادخله في كسها وهي تبتسم
مغمضتا عينيها وتقول:كمان يا حبيبي ...وانا ازيد من الرهز والنيك حتى
شعرت بانها طارنت من الشهوة ثم قلبتها على بطنها وبداءت لي طيزها
البيضاء كالبدر المكتمل كالصحراء القاحلة من الشعر ملسء باردة اللملمس
فمسكت فلقتي طيزها بيدي وغززت ايري في فتحة شرجها ودخل زبي كله بسهوله
وبداءت اسالها: ششو انت واسعه طيزك كثير
قالت: يا حبيبي انت اليوم الي بتنيكني انا من يوم ما مات ابو سعيد وانا
بحط خيار كبير وازباب حديد في طيزي وكسي بس انت الي بدك تنسيني الخيار
وابو سعيد كمان ..وزدت من نيك طيزها مثل الدرل وانا انيك وهي متمتعه
بشكل رهيب وتقول كمان وتصعد في طيزها الى الاعلى وانا اضربها بكفي على
طيزها حتى صارت حمراء وظللت انيك في طيزها واغز زبي فيها وهي تتمتع حتى
اعتاد زبي على طريق طيزها فرجعت قلبتها على ظهره ووضعته في كسها وهي
تبتسم لي وتقول: انت رجال بمعنى الكلمة انت فحل ما في زيك
اتنين ...وتزيد بكلامها قوة نيكي وانا منتشي لكلامها حتى احسست نفسي هرقل
لشدة الغرور وبداءت اغز بكسها كاني احارب عشرة اسود وهي تغنج تارة وتصرخ
اخرى ومن ثم قلبتها على بطنها وغززته

نكتها

تبدأ قصتي من العام 2005 عندما تعرفت بحكم عملي المؤقت على احدى الجنيات الحسناوات .هي تعمل في امانة سر احدى الشركات و هذا ليس ما يجب ان يكون مكانها . تمتلك جسدا ً رائعا ً تتمنى عارضات الازياء انتزاعه منها . طويلة و رشيقة . اما نهديها فهما مرشحان لنيل لقب رمز الانوثة في العالم .مكوران و مشدودان ليس فيهما اي عيب . كانت هي الفتاة التي نظرت اليها مطولا حتى حفظت كل انملة فيها و تخيلت شفتي عليه . و بعد معرفة دامت حوالي شهرين قررت ان اقوم بلعب اخطر ورقة لدي و مفاجأتها . فقلت لها كلمات مدحتها فيها مطولا حتى بان الخجل على خديها الناعمين و هي تسمعها و لم اغفل عن التغزل بجمالها . وفي يوم مررت قرب مكان عملها و صعدت الى مكتبها . تفاجات بي و قالت انها كانت تشعر بالضجر فعرضت عليها ان اكلمها عني قليلا و عن هواياتي . كلمتها عن كل هواياتي و عندما وصلت الى هواية ممارسة الجنس توقفت عن الكلام . و قامت بدعوتي الى منزلها لكي اساعدها بعمل .اعلم انني اطلت الحديث و لكن لا قصة بلا تشويق . المهم بعد العمل ذهبت الى منزلها و اعلنت جهوزيتي . دخلنا الى منزلها و من ثم الى غرفتها التي كانت تزينها جدران زهرية . و انتبهت اليها تقفل الباب خلفها بالمفتاح . سالتها عما تفعل فلم تجبني سوى برميي على السرير . استغربت ما يحدث فقد رايت هذا في احد الافلام التي اشاهدها و لكن لم اتوقع ان يحصل معي . و قامت بتعصيب عيني بقميصها فقلت لها ما الذي يحصل . اجابتني بكل ثقة انها منذ ان سمعت كلماتي التي اثنيت فيها على جمالها وهي تحلم بي .اخبرتها انني ابادلها نفس الشعور و لا حاجة للعصبة على عيني . حررت عيني من العصبة لاراها نصف عارية قفزت بسرعة من السرير , خلعت قميصي , عانقتها ورحت اقبل رقبتها و ابتلع شفتيها . دفعتها نحو السرير و اكملت تقبيلها في كل مكان من جسدها . من ثم تخلصت من الصديرية التي كانت تغطي ما كنت اعشق فرأى نهديها النور و رحت العق الايمن و اداعب الايسر و بالعكس الى ان شعرت بغليان جسدها بين يدي . هنا نزلت الى ما بين رجليها و نزعت ذلك الاختراع الغليظ الذي يخفي الكنز من جسد المراة . انني اتكلم عن السروال فهو كان يبعدني ولو مسافة غير محتسبة عن ذلك البظر المتورد المنتفخ الذي لم يكن ينتظر سوى لساني كي يداعبه, لعقت كثيراً و لكن شدة هياجها و هياجي انستنا الزمان و المكان . و عندما اردت ان اخرج قضيبي من السروال قلت لها انني اكره ان يمص احدهم عضوي فلم تبدِ اي انزعاج و قي تلك اللحظة تلك اللحظة بالذات اخبرتني انها لا تزال عذراء و انا لم اشأ ان اشوه جمال روحها فلم انكحها من فرجها بل اكتفيت بمداعبة بظرها و نكاح مؤخرتها و لكي لا اؤلمها لعقت خرم مؤخرتها و دهنت القليل من الزيت الطبيعي في نفس الموقع السياحي و ادخلت قضيبي بلطافة و رقة تعادل رقتها ادخلت عضوي مرارا و اخرجته تكرارا . و حين انزلت في احشائها تنهدت تنهيدة و قالت لي بانني اشعرتها بالدفء و الحنان في تلك اللحظات . عندها اخرجت عضوي من جسدها الملتهب و عدت الى تقبيل شفتيها و مداعبة صدرها ثم وضعت راسها على صدري و راحت تشكرني فلم اجبها سوى بانني اسكتها بقبلة طويلة الامد على شفتيها وقمنا. قمت انا بالباسها ملابسها . ولبست ملابسي ثم ذهبت الى المنزل . و بعد يومين ذهبت الى مكتبها و طبعت قبلة على شفتيها و اعلمتها انني ملك لما بين رجليها