أنا وزوجة المعتوه

مرحباً .. أنا أسمي احمدشاب من أسرة عريقة تسكن في مصر، متزوج من
فتاة أعشقها إلى أن حدثت لي هذه القصة .
في يوم الاثنين الماضي دعوت لحضور زواج أبن عم زوجتي المتخلف عقلياُ والذي يسكن
في القرية المجاورة لمدينتنا ، والبنت التي تم أخيارها فتاة رائعة الجمال فاتنة
الملامح من أسرة فقيرة اسمها سلوى ، وهي في الربيع الثامن عشر .
منذ وصولي إلى قاعة الحفلات وأنا أبحث عن مكان القي به جثتي المتعبة والمرهقة
من عناء عمل يوم شاق جداً ولكن لحظة وقعت عيناي على عينا سلوى الملتهبة شهوانيا
ظل تفكيري مشغوفاً بها وكيف قبلت بهذا المجنون أن يكون بعلاً لها . وطيلة مدة
الحفلة وأنا أراقب كل شبر بجسدها وأشبع ناضري بطلعة محياها الفتاك ، رائعة تلك
الفتاة بكل المقاييس والأوصاف الدولية والمحلية .
كانت الساعة تشير إلا الثالثة صباحاً عندما علت صوت الأهازيج والطبول معلنة عن
وقت دخول العريسين إلا عش الزوجة المعد من قبل تلك الأسرة الغنية ، في الطابق
العلوي ،
كنت أنظر إلا زوجتي وكان حال نفسي تقول هلي أن أقود تلك السيارة من جديد لنعود
أدراجنا إلا مدينتنا أم سنمكث هنا ، ولكن والد العريس بادرني بالكلام قبل أن
يتلفظ لساني ، بدعوتي إلى قضاء الليلة في الفيلا وفي نفس الدور الذي يسكن به
العريسان ،
أمضيت تلك الساعات المتبقية من الليل وآذاني تنصتان إلى ما يجري في الغرفة
المجاورة ولا يقاطعني في ذلك سوى شخير زوجتي المتعبة من تجوالها طيلة وقت
الحفلة حيث كانت كالجرادة تلتهم كل شيء يقف في وجهها ، كان صوت ذلك المجنون وهو
يتمتم ويهمهم هو ما يثير أعصابي ويجعلني أن أجن فهو ينعم بجسد مثير وأنا أتقزز
بجسد ، عفواً شبه جسد فقد خفت ملامحه وأكاد لا أصدق نفسي وأنا أراه عارياً ،
فقد اختفت التضاريس الأنثوية منه تماماً وأصبح كعجل البحر لا يعرف رأسه من ذيله
.
في ساعات قليلة:
كان لقائي بها عند باب الحمام ، هي وبصحبة ذلك المعتوه ، وعلى رؤوسهم منشفة
وردية اللون ، تقوده من أذنه حتى يستحم بعد أن أغرق نفسه من شرب العصير ، كنت
ألقي لمحات صغيرة نحوها وهي ترتدي ذلك الثوب القصير وقد بدا الجزء الأكبر من
سيقانها البيضاء اللون المرمرية الشكل ، وبروز نصف نهودها هما من جعلاني أبحر
في أعماق تفكيري متخيلاً إياها مستلقية على صدري وهذا الشعر الأسود الكثيف يغطي
كل جزء بجسمي .
لم أتمالك نفسي وأنا أمسك ذلك المعتوه لأساعدها في دخوله الحمام فمددت يدي
لأمسح على عنقها ، لألفت انتباهها بأن هناك من يهيم عشقاً في معاشرتها وهي
فرصتي الذهبية قبل أن تفيق زوجتي الدميمة .
اعترضت أولاً ، وسحبت يدي بعنف في بداية الأمر ولكن عيناي كانتا أشد سحراً
وجاذبية ، فقد تصادم إحساسنا بالواقع المفروض على كلينا وكل منا يريد شيئاً من
الآخر ،
دخلنا الحمام نحن الثلاثة ، وكان قضيبي فعلاً بحاله يرثى لها من شدة انتصابه ،
وكان أملي الوحيد أن استمتع معها ولو لمدة قصيرة متناسياً من حولي ممن يسكنون
هذا المنزل الكبير ، طلبت من زوجها المعتوه أن يجلس على الحوض وسأحضر له قطعة
من الشكولاته لو سمع كلامي ، وفعلاً وبدون أي مجهود ، ثوان فقط وذلك المجنون
عائم في بحر الأحلام ، وشخيره يكاد يعكر صفو المقابلة ، فأغلقت الباب حتى لا
يتسنى لأحد أن يسمع ذلك الصوت المزعج .
بمجرد أن أغلقت الباب ونظرت إليها ، انهارت على الأرض ولمست أقدامي ، كنوع من
الطقوس الغريبة وهي تلمس قضيبي المنتصب ، أمسكت بيدها وأخذتها إلى دكة قريبة في
الحمام وطلبت منها أن تزيل مجوهراتها ، وطلبت مني المساعدة في ذلك ، اغلقت
عيوني وان أحك قضيبي في مؤخرتها الرائعة المنتصبة امامي ، لم استطع إزالة
المجوهرات فقد شغلت بتجريدها من الملابس وكذلك أنا فعلت ،
قبلتها قبلة فرنسية عميقة وأيدينا كانتا تتلمس جميع المناطق في أجسدانا المتاحة
طبعا والغير متاحة ، كانت إيدينا كالتائهة في الصحراء تتخبط ووتتلمس كل شيء
يصادفها .
بدأ الأنين ببطء ولفظ كلمات الحب من شفتانا بدأ فمي في التجوال على رقبتها ،
الأكتاف ، الآباط وأستقر على حلمتا ثديهها الصغيران ، بدأت ألحس والمص وكأني
أشرب شيء مسكر ، فلهما طعم ومذاق لم أعهده بحياتي ، ونزلت قليلاً إلا السره ،
عندها شممت رائحة عبيرها المهيب ، فعلاً تلك الرائحة جميلة والأجمل هو فرجها
البارز الوردي اللون ، فقررت السفر من سرتها إلا مص فرجها الحالم ، زاد الأنين
،
تحول المص إلا لعيق شرس بيني وبينها كالنمور في الغابات .
لم أستطع الإنتظار أكثر من ذلك ، فسألتها أن تقف وتضع يديها على الحائط ،،
وتبرز تلك المؤخرة فأنا لم أستطع الاحتمال ،، ففعلت ذلك دون تردد مددت يدي
لأفلق تلك الأفخاذ أتحسس ذلك الكس الرطب ،،
ألتفتت نحوي ومدت يدها إلى قضيبي بحركة مثيرة ،،وفركته بين أفخاذها بحركة
انسيابية ،، وتلك المؤخرة تتلوى مع حركات يدها ،، ،، وقالت دعنا ننتهي من هذا
بسرعة قبل أن يستيقظ ذلك اللعين أو يكتشف أمرنا في المنزل فمدت يداي إلى ثدياها
وأصابعي على ثدياها وأنا أهمس في إذنها لا تقلقي يا حبيبتي وأنسى كل هذا العالم
ودعينا نعيش لو حظة من السعادة ، لفت وجهها نحوي وهي تقول أمرك حبيبي ولكن
أريده أن يدخل بسرعة فأنا لا أستطيع الإنتظار أكثر من ذلك ،، وأدخلته استجابة
لطلبها ، كان كسها رطباً جداً وساخناً ،، فلم يجد أية عوائق للدخول ،، فتزايدت
بلتواءها وأنينها وهي تهمهم بشويش سعيد بشويش وأنا أتصبب عرقاً وبكل قوتي كنت
أدخله وأخرجه ،، بسرعة لا أطيقها ،، ولكن جاءة المقاجئة فقد أحسستُ بظهري
سينقطم وبحرارة شديدة على رأس قضيبي فأخرجته بسرعة فتصبب حممه مغرقاً تلك
المؤخرة . وأنا أصرخ لا .. لا ..لا يجب أن أحظى بفرصة أخرى .
ونظرت إلي بابتسامة وقالت هامسة ،، حسناً .. حسناً سعيد .. أخفض صوتك ولك ما
تشاء
أحسست بنشوة غريبة داهمتن مرة أخرى وأنا أنظر إلى ذلك الجسد ، فمددتٌ يدي أتحسس
دقات قلبها وهو يرجف كدقات إيقاعات الهندية ،، وأنزلتُ أصابعي على نهدها
متلاعباً بتلك الحلمة الوردية ،، وبتلقائيه طفولية وجدت فمي على صدرها وأنا أمص
تلك الحلمة ،،، لا أعرف ولكنني تخيلت بأنني عدتُ كالطفل ،، ربما أصابعها وهي
تفرك فروة رأسي أعطتني هذا الإحساس ،، وهذا ما شجعني أن أحاول في الثدي الأخر
لعل وعسى أطفئ عطشي أو ربما يجود علي ذلك الثدي ببعض الحليب
بدأ جسدها في التراقص من جديد فخصرها أصبح يتحرك يميناً وشمالاً ،، وثدياها
يرتجان ،، كقطعتي جلي ،، وتلك الفخوذ ،، فعلاً أحسستُ بنفسي في عالم غير هذا
الذي نعيشه
هاهي ،، تمد يدها على قضيبي مرة أخرى ،، دفعتني على ظهري ،، وانتصبت على صدري
،، تلحس كل سم في جسدي ،، فعلاً إنها تلميذة نجيبة ، فلقد بدأت من وراء أذني
اليمنى ،، وحتى وصلت إلى ذلك القضيب ،، بدأت في المص ،، كأنها تريد أن تستيقضه
من غفوته
أدخلت قضيبي النائم في فمها بحركة شيطانية وبكل هدوء ،، وأخذ رأسها يهتز إلى
أعلى وأسفل ويزداد سرعة ،، بعد خمس دقائق تقريباً أحسست بحرارة في قضيبي ،،
وأحسست به يتمدد ويكاد ينفجر ضيقاً في فمها ،، لا ،، لا ،، لا أستطيع الصبر
فشددتُ شعرها بقوة ،، وحال لساني يقول كفى مصاً ، أريد المفيد ،، بقسوة هتلرية
،، ألقيت بذلك الجسد الحالم على الدكه ،، انبطحت على صدرها ،، لم تتفوه بأي
كلمة ،، فالدموع التي رأيتها في عينيها غنية بالتعبير ،، أدخلت قضيبي في كسها
بسرعة ،، ، فأزداد تهيجاً ،، وأدخلتُه بصعوبة في ذلك الكس الرطب ،، نهودها
وحركات خصرها كانت تعطيني شروسة غريبة في إيذاء ذلك الكس ،، بقوة المجاهد كنتُ
أدخل قضيب وعيني على نظراتها ،، وكنتُ أبتسم في داخل نفسي إذا رأيت علامات
التوجع على وجهها ،، وأنا ـذكر تلك اللحظاتن التي رأيتها وهي جالسة في الكوشة
بجانب ذلك المعتوه ،،
كأن قضيبي الخشن الأسمر استطاع أن يفوز على هذا الكس الأبيض الناعم ،، ، هل
تتحسسين شيئاً حبيبتي ،، فقالت
هذه المره أشرس من التي قبلها فأنا أحس بحرارة شديدة حبيبي ،، فزددت عنفاً وأنا
أركل ذلك الكس ، بكل قوتي وأضرب بكفي على تلك الفخوذ المملوءة والملفوفة ،، نعم
جميل جداً أن ترى فتاة تتألم تحتك ،، ولكنني لم أفرح كثيراً ،، أحسست بنشوة
عارمة في القذف ،، ولم أستطع حتى الصبر أن أبتعد عن جسدها فقد أغرقت ثدياها ،
بطنها وحتى كسها لم يسلم من ذلك المخاط اللعين .
قبلتني ، على خدي رغم آلامها وطلبت مني أن أغادر الحمام بسرعة ، ووعدتني بأن
لنا لقاء آخر .
وأنا حتى هذه الآونة انتظر تلك الفتاة على أحر من الجمر حتى تعود من شهر العسل
الذي سافرت من أجله هي وذلك المعتوه .

بعبوص في أتوبيس النقل العام ،

لن أنسى هذا البعبوص ما حييت ، فأنا دائماً أنسب الفضل له في العلاقة الحميمية المتينة التي أصبحت تجمعني ببنت خالتي (رباب) ، كانت حركة جريئة مني ، والحق أنها لم تكن مأمونة العواقب .

كنت أنا وبنت خالتي حينها في طريقنا لحفل زفاف أحد الأقارب في قاعة على كورنيش الإسكندرية ، كنت أنا في الرابعة عشرة من عمري في ذلك الوقت ، بينما كانت هي قد أتمت ربيعها الثاني عشر منذ يومين ، كنت قد نويت أن أضع حداً لهياجي عليها ، فأنا أتمنى أن أنيكها منذ الثامنة من عمري ، كان صبري قد أوشك على النفاذ ، كنت قد قررت أن أقوم بأي حركة جريئة ، وليكن ما يكون ، وبالفعل فبمجرد أن وقفنا في الحافلة المزدحمة بالركاب ، وفي حركة مفاجئة امتدت يدي لتبعبصها في طيزها ، التفتت بسرعة تبحت بعينيها عني ظناً منها أني قد ابتعدت عنها ، كادت أن تصرخ لولا أنها فوجئت أني خلفها تماماً ، وأن يدي اليمنى هي صاحبة هذا البعبوص الرائع ، ابتسمت لها ومددت يدي مرة أخرى لأقرصها في خصرها ، كان رد فعلها وعلى غير ما توقعت تماماً أن ردت لي ابتسامتي قائلة لي : هوا إنتا ؟

بعد حوار قصير بيننا اكتشفت أن الهياج متبادل ، فقد اعترفت لي بأنها أحست بشعوري نحوها منذ أكثر من عامين ، وأنها طالما تمنت أن أقوم بأي مبادرة تزيل حاجز الخوف الذي كان ينتاب كلاً منا ، أخبرتها أني كنت أتراجع دوماً خوفاً من رد فعلها ، ولكن الفستان الأحمر الذي كانت تلبسه ذاك اليوم استعداداً لحفل الزفاف كان أكثر مما أتحمل ، لقد كانت أمامي أشبه ببطلة فيلم جنسي ، أكثر من مثيرة ، أكثر من رائعة ، أكثر من فاتنة .

قصه مثيره من صاحب القلب الصامت سام ونادين

هاى كيفكوا جميعاااااااااااا انا سام مرسى كتيرررررررررر على الاضافاتن اللى جت ليا بس اليوم راح تكون مغامرتى غريبه كتيرررررررررررررر بس بدى ابداء شئ اولا انا اعمل حارس خاص لفندق كبير اوكى عملى هو مراقب لجميع افراد الامن المتوجدين بالعمل يعنى انا ما أللى ساعات محدده عشان اعد فيها بس فى الغالب بروح بليل عشان اللى يتعب انا اكون موجودبس دى النقطه اللى عايز اوضحها النقطه التانيه فى ناس كتير تقول ليا انت على طول على الانترنت عشان انا مش بحب اخرج كتير بره انا فقط خروجى من البيت لو هشترى شئ او اخرج مع اصدقائى المهم ابداء قصتى اللى حدثت من فترهليست بالبعيده
كل انسان اتولد بالفطره للجنس كل انسان عنده جوا طاقه كبيره بيحب يخرجها فى امور كتير حابب احكى فيها قبل ما ابداء فى ناس تقولى كيف عندك القدره انك تمارس الجنس فترات طويله من غير تعب وكيف تقدر تحافظ على نفسكوكمية الحيونات المنويه اللى تخرج من العضو الذكرى طبعا ده عشان فى شئ اسمه فيتامين وهما فيتيامينين الاول فيتامين الف(أ) والتانى فيتامين باء (ب) دول لو خدتهم صدقنى هتحافظ على نفسك جدااااااااااا المهم قصتى بدلات مع سيده اسمها نادين هى من مصر عمرها 33 سنه بس اللى يشوفها ما يقول ان هى عندها اكتر من 20 سنه وده شئ حيرنى بدات مغامرتى فى يووم كنت خارج مع اصدقائى فى قريه سياحيه وطلبوا منى ان احنا نقضى يوم كامل فيها طبعا وفقت وحضرنا نفسينا ليوم التانى ان احنا نقضى اليوم كله المهم فضلنا بالقريه واتصلت بمدير ادارة الفندق وقال راح اسوكلم مدير القريه ويعطيكوا dayused المهم كنا فى القريه يوم ما خرجنا وفغضلنا ساعتين اصدقائى قاموا شافوا بنات يلغوهم وانا فضلت انا واتنين من اصدقائى بعد شويه طلبت معانا نلعب كوره طب انا مش بعرف العب كوره المهم قمنا من مكنا لرحنا على الملعب اللى قدام الكافتيريا العربيه اللى فى القريه رحنا لقوا عيال بتلعب كوره قلت ليهم يا عرر انتوا هتلعبوا كوره مع العيال رغفم انى بحبهم اوى قالوا طيب احنا نقسم فرقه قلت ليهم هعكون مع الاطفال قالوا ماشى رحت للاطكفال وكنت يومها لازم بودى ازرق داكن وزبنطلون جينس ديرتى وكوتشى البدى كان بكم يعنى مجسم عضل جسمى كله ابعدها الاطفال يا عموا احنا عايزينك تجيب لينا كوره بس قلت ليهم ماشى المهم ببص مره واحده لقيت سيده اللى هى نادين بتبص هى وسيده اخرى وبتضحك المهم بدانا اللعب وجاء اصدقائى معاهم الكوره انا رحت مره واحده وشلت صديقى واللى هو معاه الكوره وخدتها منه وقمت ماسك صديقى دى وطالع على كافتيريا وحطه على كرسى وقلبه وحاطط عليه كرسى تانى ونزلت بسرعه كل اللى موجودين فى الكفاتريا يومها ضحكوا كتير على موقف هبقى اوريكوا الصور بتاعت اليوم ده المهم فزنا فى المباره ولقيت الاطفال بيقولوا تعالوا نلعب كمان قلت ليهم تعالوا انا هشربكوا حاجه حلوه رحت الكافتاريا واعتذرت لصاحب الكافتريا على الحركه اللى عملتها والراجل اتقبل بصدر رحب وشويه لقيت راجل لابس بدله وبيقل حضرتك سام قلت ليه اه انا خير قال انا مدير اداره القريه وانش**** انتوا ضيوفنا النهارده وهتنزلوا فى الشاليه وتفضلوا بكره عشان يبقى يوم كامل طبعا قلت اوكى بس راح نجيب لبس لينا المهم لقيت السيده بتضحك وبتبتسم المهم اتنا جبت عصير فرش للاطفال وانا واصدقائى شربنا طبعا كلكوا عارفين انا مش بشرب مواد غازيه شربت عصير المهم الاطفال لقيت طفل قايم من منكانه ورايح للسيده بيقولها يا ماما عموزا جاب لينا عصير انا شوفت السيده بتبص وبتقول لابنها وبنتها اشربى يا حبيبى العصير مفيش مشكله وشويه كده لقيت اصدقائى ماشيين مع البنات وجم اعدجوا فى الكافتريا طبعا مكنوش وخدين بالهم ان احنا هنا وشويه قام صديق من ىاللى معايا كانت السجاير بتاعت العيال موجوده قام خد علبة السجاير بتاعت الواد وقال ليه بعد كده متخدش سجاير بتاعتى المهم اعدنا نعمل قفشات ظريفة لحد ما صديق ليا قام لصاحب الكافتريا وقال احنا هنعمل اعدة اسئله واللى يفوز ليه عصير المهم جبنا بعدد الناس الموجودين عصير طبعا قام صديقى وسال سؤال بيحدد الشخص اللى هيسال السؤال فى شخص اجاب خد عصير المهم جاء الدور عليا عشان اسا سالت السيده سؤال بقول ليها (1-2-3-4-5 ) استخدمى اى عمليه حسابيه تخلى مجموع الارقام دى =30 بشرط الرقم اللى تستخدميه مره ما تستخدميى تانى المهم فكرت معرفتش قلت ليها لو سمحتى 10 جنيه قالت ليه قالت اللى يفوز ياخد عصير اللى ميعرفش ناخد منه 10 جنيه المهم الناس ضحكت ولقيتها بيقواو ليها مدام نادين ادفعى المهم بعد ما خلصنا جمعنا الفلوس قالت ليهم عشان تاخدوا الفلوس بتاعتكوا تانى لازم تقوومىلا تحضنى جزع الشجره ده وتقولى وحشتنى اووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووى يا حخبيبى انت فين من زماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان المهم السيده قامت وقالت المهم جاء رجل عشان يعمل نفس الحركه قلت ليه لا دى عشان برنسيسه عملنا ليها كده ام انتا بقى ليك شئ شوف الرجل والست دى اللى اعدين عايزك تروح ليهم وتاخد شنطط الت بسرعه وتيجى هناااااااااااااااا المهم قال لا لازاى مينفعش يا عم شوفلك شئ تانى المهم فعلا عمل كده والراجل اللى مع الست جاء زى الصاروخ وراءئه قلت ليه لا بجد لازم تضربه مينفعش ازاى ياخد شنطة مراتك وانت اعد ساكت كده المهمن لقيت قام راجل وقال ليه ده حكم عليه ولازم يعمله ومره واحده لقيته ضرب صديقى بيده على وجهه قمت ليه وقلت ليه يا سيدىلا حقك علينا انت جحاى تصيف مش تقلبها نكد المهم الراجل لقيته جاى عايز يضربنى فى وجهى مسكت ايده وقلت ليه اسمع مهما تكون تكون انا احترمتك اه احنا غلطنين بس انت شايف كل الناس هنا يعنى اهدى شويه عشان مزعلكش المهم شتمنى شتيمه مش محترمه قمت من غير تفاهم ضربه بالبنيه فى وجهه بالبوكس يعنى المهم كانت هتحصل عركه المهم اتحلت وفضلنا اعدين قلت للناس تحبوا يا جماعه تلعبوا لعبه تانيه وحده ردت قالت اوكى بس بلاش احكام قلت طيب اللى عنده موهبه يقوم يعملها قلت ليهم ها موفقين قالوا اه المهم كله عمل وجاء الدور عليه انا عملت ليهم شئ يجنن يجنن هو صوت عملته والشئ تانى لقيت اصدقائى وهما اعدين مع البنات بيقولوا ده عضل جسمه متشرح خليه يعمل عرض ليكوا قلت ليه بكره علبىلا البحر يا عسول نعمل العرض المهم خلصنا ووكلهم مشوا حتى السيده نادين قالت صحيح انت اسمك ايه قلت ليها اسمى سام قالت ليا انت هتكون هنا بليل قلت ليها انا موجود لحد بكره زى دلوقتى المهم طبعا انا استريحت عشان كان فى نت كافيه فى القريه المهم كلهم مشيوا وانا فضلت انا وصديق ليا وكم فرلاد بزوجاتهم واتجمعنا كلنا واعدنا نتكلم المهم شويه لقيت نادين راجعه ومعاها بنت زى الاقمر اعدت معانا على طول وكانت لابسه برموده وبدى وفوقه قميص يا دوب مغطى حجم بزازها المهم قلت ليهم انا قايم اتمشى شويه لقيت ابنها بيقول انا عايز اتمشى معاك المهم جاء وفضلنا نتمشى لسه شويه ولقيت نادين جايه ورانا المهم بدانا نتعرف انت منين وعندك كام سنه متجوز والكلام اللى عرفينه ده المهم بداء الحوار انت شكلك بتعرف بنات كتير وعندك قفشات كتير قلت ليها لا و**** عادى يعنى المهم بدانا نتكلم فى كلام المهم قالت ليى انت بتلعب رياضه قلت ليها اه لاعب مال اجسام قالت بجد اعذرنى انت جسمك جميل بصراحه قلت ليها وانتى كذلك جسمك حلو هى احرجت قالت مرسى ليك قلت ليها طب لازمة الكسوف ايه قالت لا اصل اول واحد يقولى كلمه دى مباشره يعنى قلت ليها اكيد هننزل مع بعض البحر بكره ورجعنا الكافتريا ولقيت كلهم بيضحكوا المهمانا استازنت عشان اروح انام وطبعا مكنتش رايح انام بعد 30دقيقه لقيت زميلى بيرن عليا اتصلت بيه خير يابنى قالت الناس بتقول ايه ياعم تعال اعد معانا داحنا هنفضل اعدين للصبح وبعد كده ننزظل البحر قلت ليه طيب انا هاجى لبست بدى ابيض وشورت جنس ونزلت بس البدى المره دى كان بنص كم وبعد شويه رحت ليهم لقيتهم اعدين ونادين مش موجوده المهم لقيت بنتها قالت سام ماما راحت الشاليه وراجعه تانى قالت ليا طب ممكن تيجى نروح نجيبها ونيجى قلت ليها مفيش مشكله رحت معاها بنتكلم عادى المهم وصلنا والبنت دخلت وشويه لقيت امها خارجه بتقول لا و**** لازم تتفضل تشرب شئ المهم انا دخلت ولقيتها لابسه قميص نوم سماوى تق\يل يوصل لحد الركبه واعدت وبنتها جابت الشاى وانا طلعت سجاره نادين قالت للبنت روحى انتى ولو سالوكى قولى ليهم هما جايين ورايا انا طلعت الموبيل ورنيت على صديقى ففهم وبعت رساله وقال ايهه الشبكه مش مش عايززه تتسلك قلت ليه لو الصياد جاى ادينى رنه المهم خرجت البنت وامها اعدت تتكلم وقلت ليها مش قلت ليكى ان جسمك حلو قالت ليا مرسى مره تانيه احرجتها مره واحده وقلت ليها علالى فكره رجليكى حلوين اوى وضحكت وقلت ليها طيب يلا نخرج المهم بصت واعدت لقيتها قامت وبصت ليا من غير ما اتكلم معاها خدتها بين ايديا وبوستها بوسه طويله اوى على شفايفها كنت بفنن فى طريقة بوسى ليها كنت بمص شفايفها اووووووووووووووووووووووى وقمت ماسكها وبيسها على شفايفها مره تانيه واعدت وقلت ليها ادخلى اللبسى المهم دخلت جوا وشويه خرجت بتقولى ممكن تقفل ليا السوسته بتاعت الفستان على ظهرى قلت ليها اوكى هى كانت قفله نص السسته انا فتحت السوسته وخلعتها افستان واعدتها على كنبه وفتحت رجليها ونزلت على كسها ولقيته نظيف جداااااااااااا شوفايف كسها حمر وردى زى العسل بدات اشم فى كسهااااااااااااااااااااا وبدات احط لسانى على كسها وبدات افتح كسها واحط لسانى وبراحه الحسه من فوق لتحت هى بدات تتاهو اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااه هممممممممممممممممممممممممممممممممممم سام مش قادره بليز استنى وانا بدات احس ان هى هايجه على اخر بدات اطلع على بزازها كانت لسه لابسها حمالة صدر بدات ادعك واحسس على بزازها وهى لابسه السنتيانه وبدات ادعك عليهم جامد ومره واحده نزلت على كسها مره تانيه و بدات احسس على كسها واقولها انتى سك يجنن اوى يا نايدن قالت انت بتدبحنى كده حرام عليك مش قادره سام مصيلى اكتر سام ااااااااااااااااااااااااه مش قادره سام خليك جمبى دفينى بجسمك انا قربت لسكها مره تانيه وبدات احط ليسانى عليه وبدات الحس فيه وبدات امص *****ها
مش قفادره سام اكتتتتتتتتتتتتتر اااااااااااااااااااااااااه مصيلى اكتر سام اه سام ما قادرة سام ومره واحده لتها بتتهز حسيت ان هى راح تجيبهم على روحها ومره واحده مسكت شفرات كسها وضمتهم جامد على بعض وهنا صرهت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم وتركت شفرات كسها لقيتها اتنفضت منى ولقيتها بتبص ليا وبتضحك ومره واحده لقيت الموبيل بيرن فهمت ان فى شخص جاى لبست هدومهعا وخرجنا ولقيت بنتها جايه تشوفنا اتاخرنا ليه المهم خرجنا واحنا خرجين بنتها رجعت مشيت قدام وانا مره واحده حطيت ايدى على طيز نادين وبتبص ليا وبتضحك طبعا كنا بليل والاضاءه مش قويه بين الشاليهات ومره واحده لقيت للى بيحط ايده على زبى لقيت نادين بتحط ايدها عليه وبتقولى امته هشوفه قلت ليها الصبر وبعد ما خلصنا ووصلنا قلت لاصدقائى انا عايزكوا تروحوا تجيبوا اى شئ وتتاخروا على الاقل ساعتين قالوا اوزكى المهم وهما قايمين البنت قالت انا هاجى معاكوا ممكن اروح يا ماما قالت اوكى وانا وسام ممكن نخرج نجيب عشاء قلت ليها بس انا لازم اروح البيت اجيب لبس ليا قالت اوكى مفيش مشكله استناك تحت البيت اوكى اللمهم خرجنا كلنا وبمجرد ما وصلنا البيت عندى قالت يلا مش قادره انتى هيجتنى اوى
المهم دخلت مسكتنى من زبى وقالت ليا اعد فكت السوتسه بتاعت البنطلون بتاعى وطلعت زبى واول ما شفته ضحكت قلت ليها الشاطر اللى يضحك فى الاخر قلت ليها قومى النايم بدات تمص فيه براحه وزبدات تتخد اول ما شفغت زبى بداء يقف ويتمدد ويتوغل ههههههههههههههههههههههههههههههه ضحكت بتقولى يخربتك ايه ده قلت ليها يلا بقى اى خدمعه ما تحكمى على الشئ الا فى الاخر المهم بدات تمص ليا زبى وبدات امد ايدى على ظهرها من الخلف واحسس على طيزها وهى تبص ليا وه

انا وزوجتى والجيران

بدأت زوجتي بزيارة الجارة التي تسكن في الطابق الاول والتي يبدو عليها انها متحررة تماما وهذا الشيء الذي دفع زوجتي للتعارف عليها لان زوجتي تحب التحرر ولا تحب التقاليد القديمة وهذا طبعا يعجبني بالمرأة كثيرا ومنذ أول زيارة لهذه الجارة التي تدعى هناء فقد اعجبت بها زوجتي وبدأت تتردد الى منزلها وتبادلها هناء الزيارة فقد كانت هناء امرأة بيضاء ليست طويلة ونحيفة الخصر وكانت تضع المكياج الكثير دائما بينما زوجتي طويلة وممتلئة الجسم والسيقان والطيز وفي ذات يوم بعد ان عادت زوجتي من عند هناء قالت لي بأن زوج هناء يبادلها النظرات وهو يحاول المزاح معها والتقرب منها واخيرا بدأ يلمح لها عن طريق الحديث والنظرات الى بناء علاقة معها وحدثتني ايضا عن زوجته هناء التي يوحي شكلها الى انها شرموطة فقلت لزوجتي هذا جميل تابعي معهم تبادل الزيارات فكنت انا مسرورا وزوجتي ايضا مسرورة وفي احد الايام لم تكن الساعة تجاوزت التاسعة مساء اتصلت هناء بزوجتي وطلبت منها ان تأتي لعندها كي تشرب القهوة فذهبت زوجتي لعندها ولم تعد حتى الساعة الحادية عشر ليلا وكان ظني بمحله وذلك بعد ان روت لي ماجرى بينها وبين هناء وزوجها وبدأت تحكي لي .
جلسنا انا وهناء وكان زوجها موجود معنا فقام زوجها وقدم لنا القهوة وبدأنا نتحدث فقالت لي هناء انا وزوجي نذهب في اغلب الاحيان الى النوادي الليلية مع بعض اصدقائه وزوجاتهم ونسهر وننبسط كثيرا فما رأيك بأن تذهبي معنا انتي وزوجك في الايام المقبلة فقلت لها اوكي فأن زوجي ايضا يحب مثل هذه السهرات وبعد قليل سألتني كم هو قياس صدرك فقلت لها فقالت بأنها هي تلبس ستيانات اصغر من ستياناتي ثم سألتني عن افضل الالوان التي احبها للباسي الداخلي فقلت لها بأنني انا وزوجي نفضل الاسود والاحمر فضحك زوجها وقال بأنه ايضا يحب الاسود ثم قام زوجها الى الحمام فقالت لي هناء كيف ترين زوجي فقلت لها جميل ودمه خفيف فقالت بصراحة ان زوجي يحب ان يمارس معك الجنس وهو يشتهيكي منذ اول يوم شاهدكي فيه فقلت لها انا جاهزة فقامت وذهبت قليلا ثم عادت وامسكت يدي وسحبتني وقالت لي تذكري او ليلة زفافك لزوجك وها انا الان ازفك ايضا لزوجي واخذتني الى غرفة النوم ودخلنا واذ بزوجها ممدا على السرير عاريا يلعب يزبه المنتصب وينتظر قدومي فقالت لي هناء سأترككم تنبسطوا فنهض واجلسني على طرف السرير وراح يمصمص شفتاي وخدودي ويفرك نهودي فأمسكت زبه وكأنه عصا منتفخ وفورا فك لي ازرار القميص وشلحني البنطال ثم مددني فوق السرير على بطني وجلس فوق سيقاني وراح يفرك طيزي ويقول لي طيزك رائعة وتستحق النيك ثم قلبني على ظهري وجلس فوق صدري بعد ان شلحني الستيانات والكيلوت ووضع زبه بين بزازي وشدني من رأسي ليقنرب فمي من زبه وادخله في فمي وبدأت امصه فبدأ كسي يجري بماءه واحسست بشيء حار يسيل بين سيقاني وانتصبت حلمتا بزازي وهو يفرك رأس زبه عليهما ثم تراجع الى الخلف وفتح لي سيقاني وبدأ يلحس كسي وشعرت بنشوة كبيرة جدا فامسكت بشعره وانا اشده واضغط براسه على كسي وبدأت احرك كسي بقوة بينما لسانه يخرج ويدخل بكسي ثم طلبت منه ان يتمدد على ظهره ووقفت فوقه وجلست فوق زبه وانا اتراقص فوقه وهو يفرك بزازي وشعرت بزبه يغوص بكسي وكأنه وصل الى معدتي وفجأة صرخت وقلت له اجا ضهري م ��اجا ضهري وارتميت فوق صدرة وهو يقبلني ويمصمصني ثم مددني على بطني وجلس فوق طيزي ووضع زبه بين ارداف طيزي وهو يفركه الى ان وصل كسي فأدخل زبه بكسي وصار ينيكني ويشد لي شعري وهو يقول م ابوس كسك . ابوس طيزك يا شرموطة .. انتي قحبة متل مرتي انا اموت بالشرموطات وبدأ صوته ينخفض وشعرت بحليب زبه يتدفق في كسي وشعرت بحرارته اللذيذة ثم ارتمى فوق ظهري وراح يقبل رقبتي وخدي ثم قال لي كيف هو طعم زبي اليس لذيذ فقلت له لذيذ جدا فقال لي سأجعل زوجكي ينيك زوجتي هناء اذا بقينا اصحاب مع بعض ثم قمت ولبست ثيابي وخرجت فوجدت هناء تنتظرنا على الكنبه فتبسمت وقالت لي مبروك ياعروس وقبلتني وخرج زوجها فقالت له ايضا مبروك ياعريس ثم سألتني هل اعجبك زب زوجي فقلت لها نعم ولذيذ ايضا فقالت اذا بقيتي معنا فستكوني دائما مبسوطه فقلت لها وزوجي قالت سأبسطه ايضا وستشاهدي ذلك متى تشائين فقلت لها اوكي لان زوجي يحب ان انتاك وانا احبه ان ينيك وحده غيري ونحن متفاهمين بهذا الامر .

وهنا لم اعد احتمل وانا اتهيج وهي تروي لي هذا الكلام فسحبتها الى السرير وجعلتها تخلع ملابسها وتمددت وفتحت سيقانها وقالت لي الحس كسي الممتلىء بالحليب وهو لا يزال ساخن في كسي فبدأت الحسه وامصه وانا العب بزبي حتى كب زبي الحليب بيدي وعلى ساقها فقالت لي انت مبسوط فقلت لها طالما كسك مبسوط فأنا مبسوط فقالت لي هل تريد ان تنيك هناء فقلت لها طبعا قالت سأقدمها لك قريبا لانني اتفقت معها ومع زوجها على ذلك واتفقنا على ان نقوم بسهرات جماعية ايضا فعندهم اصحاب مع زوجاتهم ايضا ومن بين اصحابهم اخت هناء وزوجها ايضا ففرحت وقلت لها يعني النيك رح يصير كتير لي ولكي فقالت ايوا حبيبي بدنا ننبسط انا وانت متل ما انت بتحب تشوفني وانا بنتاك انا كمان بحب اشوفك وانت بتنيك وحده غيري وهي بتمص زبك وانت بتلحس كسها فانتصب زبي من جديد وفتحت سيقانها وصرت انيكها حتى اجا ضهري بكسها وذهبنا للحمام وتحممنا مع بعض ثم عدنا الى السرير وتمددنا ونحن عراة ووضعت رأسها فوق ذراعي وصرت العب بشعرها وامسح خديها واقبلها من فمها فقالت لي هل تعلم بأن هناء تحب السحاق ايضا لانها بعد ان انتهينا انا وزوجها جلست بجانبي وصارت تلعب بصدري وسيقاني وانها تنوي ان تساحقني فقلت لها هذا رائع فقالت سأفعل ذلك معها ثم قالت لي ياحبيبي اريد ان اقول لك شيء على ما اعتقد انه يعجبك ولم اقوله لك سابقا فقلت لها تفضلي يا حبيبتي فقالت هل تعلم بأنني شرموطة منذ صغري فقلت لها كيف فقالت انا شرموطة منذ ان كان عمري تسع سنوات فشدني ذلك بقوة لان اعرف كيف فقلت لها كيف ذلك فقالت منذ البداية .

( كان عمري حوالي تسع سنوات وكنت قادمة من المدرسة وعند مدخل البناية كان يقف ابن الجيران ( خالد ) البالغ من العمر حوالي السابعة عشر عاما وقد اخرج لي زبه وقال لي تعالي شوفي زبي فخجلت واسرعت الى البيت وانا مندهشه لما رأيته وفي اليوم الثاني ايضا كان يقف لي في مدخل البناية واخرج زبه وقال ارجوكي ان تذهبي معي الى سطح البناية فقلت له لماذا فقال فقط اريدك ان تضعي كسك على زبي لاتخافي وانا لم اعلم شيء عن مثل هذه الامور فذهبت معه الى السطوح وقلت له كيف ساضع كسي فوق زبك فقال لي بعد ان شلح بنطاله وتمدد اشلحي بنطالك واجلسي فوق زبي فشلحت البنطال والكيلوت الصغير وجعل زبه يلاصق بطنه وكان زبه طويل واسود ووضعت كسي على زبه فقال افركي كسك فأنك انتي ايضا ستنبسطي وبدأت افرك كسي على زبه وفعلا شعرت بلذة لم اشعر بها في حياتي وهو يقول لي افركي كسك بسرعة واسرعت انا بفرك كسي على زبه وانا مبسوطة ثم مد يديه وطوقني من طيزي وضغط عليها لكي ينضغط كسي على زبه وفجأة شاهدت شيء ابيض يخرج من زبه وتوقف وهو يتأوه لي فقلت له ما هذا فقال انها مني او حليب ومنذ الان ستعرفيه ثم مسح الحليب وقمنا وذهبت الى البيت ولا اصدق ماذا حدث معي وفي الليل بدأت اتخيل نفسي وانا اجلس فوق زبه الاسود اللذيذ ومددت يدي وصرت افرك كسي والعب به وقلت في نفسي هل غدا سنفعل ذلك انا وخالد هل سينتظرني في مدخل البنايه ثم نمت وفي الصباح كالعادة وكان يوم الثلاثاء بالتحديد ذهبت الى المدرسة وانا شاردة التفكير انتظر انتهاء الدوام انتهت ساعات الدوام الطويله واسرعت بالعودة وكانت فرحتي كبيرة عند مدخل البناية فقد كان ينتظرني خالد وفورا قال لي هل تصعدي معي الى السطوح فضحكت وقلت له بسرعة وهذه المرة بدون ان يعلمني ماذا سأفعل شلحت بنطالي وكيلوتي فسبقني وكان هو ممددا على ظهرة ممسكا بزبه المنتصب وفتحت سيقاني وجلست فوقه وصرت افرك كسي بقوة على زبه وهو يلف طيزي بيديه ويفركها ويضغط عليها وقال لي كلمات حلوة اثارتني جدا فقد قال لي كسك صغير ولذيذ ويحضن زبي بين اشفاره وليس على كسك شعر وفعلا كان فوق كسي شعر خفيف فقلت له سأبقى فوق زبك لا اريد ان اتركه واسرعت بفرك كسي على زبه حتى شاهدت الحليب يخرج من زبه متقطع وقد وصل القذف على قميصي فمسحته بيدي وخفت ان تراه امي وعدت الى البيت خائفة ومبسوطة بنفس الوقت ولكن امي لم تشعر بذلك وفي اليوم الثاني لم اراه ولكن في صباح يوم الخميس وعندما كنت ذاهبة الى المدرسة شاهدته يقف ينتظرني بمدخل البناية وامسكني من يدي وشدني وقال لي لا تذهبي اليوم الى المدرسة هيا امشي معي الى البيت فقد ذهبوا اهلي منذ الصباح لزيارة بيت عمي ولم يعودوا اليوم فخفت وقلت له كيف سأتغيب عن المدرسة فقال لا تخافي وكان بيت اهله فوق بيتنا فذهبت معه واغلق الباب فقال لي كيف السطوح فقلت له رائع فقال هنا ستكوني مبسوطة اكثر ولن يرانا احد ثم شلح ثيابه وقال لي تعالي انا سأشلحك ثيابك وشلحني القميص ثم البنطال ثم الكيلوت فأصبحت عاريه فقال لي لماذا بزازك صغار هل تريدي ان يكبروا فقلت له نعم فقال تمددي فوق السرير على ظهرك فتمددت وتمدد هو فوقي وبدأ يمص بزي اليمين ويفرك بزي اليسار ثم العكس وبدأت اشعر بالهيجان وانا تحته وبدأ زبه ينتصب لانني احسست به بين سيقاني يلاعبه ثم جلس ومسك زبه بيده وقال لي شوفي زبي عجبك فقلت له حلو وصرت احبه جدا فقال لي العبي به فأمسكت بزبه وصرت العب به فتمدد على ظهره وفتح ساقيه وقال وهذه بيضاتي امسكي بهما والعبي ايضا فأمسكت بيدي الثاني بيضاته وصرت العب بزبه وببيضاته فقال هذه المرة سأفعل بك شي جديد وطلب مني ان اتمدد على بطني فتمددت وجلس هو بين سيقاني وبدأ يفرك لي كسي من الخلف وبدأت احرك طيزي ويده تضغط على كسي ثم بصق على فتحة طيزي وراح يدخل اصبعته فقلت له انها تؤلمني قال لا تخافي فسيزول الالم قريبا ثم يدخل اصبعته شيئا فشيئا وهو يحركها بطيزي فقال لقد اصبحت اصبعتي كلها داخل طيزك الان هل تشعرين بألم فقلت له لا ثم اخرجها وبصق مرة ثانيه على فتحة طيزي وادخل اصبعته وبدأ يخرجها ويدخلها وقد زال الالم وصرت اشعر بلذة ثم فجأة جلس فوق سيقاني قريبا من طيزي وبدأ يفرك زبه لحظة على طيزي ولحظة على كسي وانا مبسوطة فقال لي لا تخافي سأنيكك من طيزك فقلت له زبك كبير واخاف ان تؤلمني طيزي فقام واحضر كريم وقال هذا الكريم يجعل نيك الطيز بدون الم ووضع قليلا من الكريم على فتحة طيزي وادخل منه بأصبعه داخل طيزي ثم عاد ليفرك زبه على فتحة طيزي وبدأ يدخل رأس زبه بطيزي فشعرت بألم خفيف واردت ان اتخلص من تحته لكنه امسكني من اكتافي ولم يتركني ثم بدأ يضغط بزبه في طيزي وانا اقول له ارجوك طالعو ��طيزي صارت توجعني قال لي بدي انيكك اذا بتطيري ثم بدأ يخرج زبه ويدخله وشعرت بأن الالم قد خف ثم تلاشى نهائيا واستسلمت تحته وصار ينيكني فبدأت الاهات تخرج مني وبدأت اشعر بلذة النيك الحقيقية وشعرت بزبه في طيزي وبحرارته اللذيذة وصرت اطلب منه ان يدخله اكثر فأكثر فقال لقد دخل زبي كله بطيزك كيف تشعرين به فقلت له بدون الم ولذة شديدة هكذا الى ان شعرت بضغطة قويه منه والتصقت بيضاته بطيزي وهدأ زبه بطيزي وشعرت بالحليب يقذف بطيزي ونام فوقي وكنت مبسوطة جدا ثم اخرج زبه من طيزي وتمدد بجانبي فمددت يدي على فتحة طيزي فشعرت بشيء يخرج منها فقلت لها ماذا يخرج من طيزي فقال لي هذا الحليب فأعطاني محرمة وقال امسحي طيزك من الحليب فمسحتها وفتح ذراعة وقال لي نامي فوق ذراعي فنمت فوق ذراعة وصار يقبلني من فمي ويمص شفتي وقال هل انبسطي قلت له انبسطت كتير وزبك طيب جدا فقلت له اريد ان اذهب الى الحمام لاشخ فسحبني من يدي واخذني الى الحمام وقال شخي اريد ان اتفرج على كسك وهو يشخ فجلست قرفصاء وبدأت اشخ وجلس امامي يشاهد كسي كيف يشخ ثم اعطاني محرمة وقال امسحي كسك فنظرت الى زبه ودقت النظر به ثم سألته لماذا يوجد شعر كثيف فوق زبك فقال لاني احلقه منذ زمن حتى اصبح هكذا فقال هل تريدين ان يصبح شعر على كسك قلت له ياريت فقال انتظري ثم عاد بعد دقيقة وقد احضر شيء بيده واحضر الشامبو وقال تعالي فبلل كسي بالماء والشامبو واحضر كرسي واجلسني عليه وفتح

قصة نارر مع جرتي

انا كنت نازل النهارده كالعاده لشغلي الساعه 9 الا ربع وانا نازل علي السلم
سمعت صوت حلو قوي بيتكلم مع حد الصوت ده جديد لأن كل اللي ساكن في العماره
بتاعتي انا و4 شققق تاني واحده جنبي وكل فين وفين اما اشوف صاحبتها (ست جامده
جدا) واتنين في تالت دور وواحده في التاني
المهم مخدتش في بالي وجيت نازل لقيت واحده بتنده عليه
؟:لوسمحت يا استاذ .....يا استاذ
انا: مين
؟: انا هنا بص فوق
انا: افندم اي خدمه(لقيت وش سبحان الخلاق بيكلمني ومخبي جسمه ورا درابزين السلم
؟:لو سمحت ممكن طلب
انا: امري يا فندم عيوني
؟:طب ثواني
واختفت الست شويه وبعدين لقيتها نازله لابسه روب قماش وهيه نازله كام فيه بعض
من الهوا الخفيف اللي طير حته صغيره من الروب من تحت كانت كافيه لأني الأحظ انا
الست دي مش بني أدمه دي ميتقلش عليها غير اسد ومن العيار التقيل .........
المهم........نزلت وقالتلي
؟:انا اسفه اني هعطلك
انا:ولا يهمك
؟: اصلي انا ساكنه جديد في الشقه اللي فوق حضرتك علي طول ولسه ساكنه امبارح
بليل(ملحوظه/انا جيت من الشغل الساعه 3 الفجر فملحظتش ان الشقه اللي فوق فيها
حد)
انا: يا فندم شرفتينا ويا رب نكون جيران كويسين مع حضرتك
؟:ربنا يخليك حضرتك زوق قوي .....معلش انا كنت بغسل وبعدين في حته من الغسل
بتاعي وقعت علي التنده بتاعه حضرتك وحاولت اجيبها من فوق معرفتش فممكن حضرتك
تجيبهالي
انا: قوي قوي
؟: بس انا مكسوفه قوي اصلها حته يعني شخصيه جدا بس هعمل للضروره احكام
انا: طب حضرتك ممكن تخلي ابن حضرتك او جوزك ينزل يجيبها
؟: انا ماليش غير بنت واحده عندها 18 سنة وجوزي نايم ولو ضربت جنبه قنبله مش
هيصحها قبل الضهر اصله بعيد عنك من النوع اللي بيشرب
انا: طب اتفضلي يا فندم احنا هنفضل واقفين علي السلم كده ؟
؟: مرسيه بس اصلي سايبه الغسيل للبنت
انا: لا و**** اتفضلي
المهم دخلت واحنا بنكمل كلام
انا: هوه جوز حضرتك بيشتغل ايه
؟: جوزي كان مسافر بره في عمان وقعد هناك 18 سنة اتجوزني وسافر علي طول وجه
السنه دي وهيقعد بس ولاد الحرام هناك علموه الشرب والحاجات دي فمقضيها سكر لحد
الصبح بس هوه لسه بيفكر يعمل مشروع هنا في مصر
كنا وصلنا للتنده
انا: هيه وقعت فين بالظبط
؟: هنا
جبت سلم وفتحت درفه الألوميتال من فوق عشان انا عامل فوق التنده حاجه زي الشباك
الصغير عشان اقفل اللأميتال الكبير وافتحه هوه للتهويه...المهم طلعت علي السلم
وبصيت لقت حاجه روز مكعبله في بعض مديت ايدي وجبتها كانت تعتبر ناشف
؟: من فضلك متفردهاش
انابشكل كوميدي) ليه هيه فيها قنبله ولا ايه
؟: (ضاحكه)لا اصلها تكسف شويه
انا: يا ستي عادي يعني هتكون ايه ؟؟؟(قولتها ونيتي سليمه و**** وفوجئت بالرد)
؟: ستياني
انا حست اول ما سمعت الكلمه اني هقع من علي السلم بصيت في عينيها لقيت نظرتها
اتغيرت 360درجه نظره كلها كسوف وشرمطه وشهوه...مسكت الستيان وتعمدت افرده بشكل
يوحي بأنه اتفرد غصب عني
؟: يا خبر
انا: مالك ؟ عادي .... بس ايه ده كله ( بهزار) لما فردت الستيان لقيت حجمه
بيقول انا بسند بطيختين مصنوعين من الملبن
؟:هعمل ايه ماهو من الزمن
حسيت من كلمتها اننا دخلنا في مرحله جديده فبدأت بتحويل اسلوب الكلام مابين
هزار وشرمطه وكان لازم اعمل اختبار قلب الهجوم
انا: انتي اسمك ايه
؟: ناهد
انا: ماهو باين
تحولت ضحكتها الأنثويه الرقيقه لضحكه اشبه بضحكه امرأه مومس او تشتهي الجنس
انامكملا) امال يعني مش باين عليكي حاجه
؟: لا لا لا حاسب ده بس عشان روب ولابسه من غير هدوم من تحته بس لو ركزت هتلاقي
حاجات ممكن تعورك....انت اسمك ايه
انا: محمد
؟: يعني مش باين
ضحكنا سوا
انا: ايه رأيك نشرب كوبيتين كابتشينوا
؟: والغسيل ؟
انا : مش هنكمل حاجه ولا خايفه من بنتك
؟: لا بنتي لو غبت عنها بالسنين مش هتسأل فيه......هات ياعم خلينا نروق
دخلت اعمل الكابتشينو ووانا رايح المطبخ قفلت باب الشقه لجس النبض لقيتها عادي
ووانا رايح المطبخ بدأت تتكلم معايا
؟: تلفزيونك ده شكله غريب
انا: ده مسرح منزلي
؟: اه انت باين عليك رايق قوي ..........انت متجوز؟؟
انا: مطلق
؟: يا حرام
انا: ميصعبش عليكي غالي
دخلت اعمل الكابتشينوا وبيني وبينكوا حطيتلها حاجه تخليها تهيج جدا جدا جدا هيه
حاجه للشباب ومش فياجرا بس لو الست خادتها والنبي لو هيه مين ممكن تاكلك بعد 15
دقيقه من شربها (لو عايزين تعرفوها ده موضوع تاني)
المهم جبت الكابتشينو وهيه كانت بتهابر مع التلفزيون عشان تفتحه لقيتها بتقولي
؟: انت جايب تلفزيون يبضن عليك؟
انا: يبضن؟؟؟
؟: اه مش احنا بقينا اصحاب يبقي مالوش لازمه الكسوف
انا: طب مادام مافيش كسوف ما تقلعي الروب اللي محررك ده
؟: لا دا انا لو قلعته تبقي مصيبه
انا: هوه فيه حد معانا يا ستي اقلعيه وخدي راحتك
؟: اوك
وقلعت الروب..............قلعت الرووووووووووووووووووووووووب يا
جماعه....................قلعت الروووووووووووب يا
اخوانننننننننننننننننننننننننننناااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااا
ويا ريتها ما قلعت
انا لقيت قدامي علي مستوي نظري كورتين من الجلي الأبيض جدا وفيهم حبيتين كريز
وسط وفلق البزاز عايز زبر حمار يدخل بينهم وعلي الرغم من انها كانت لابسه
جلابيه بيضا بس كانت مبلوله وكل حاجه باينه
لاقتني متنح لبزازها ومش عارف اتكلم لقيتها بتقولي
؟:انت عمرك ما شفت واحده
انا: واحده وانتي اي واحده
ضحكت ضحكه شرموطيه عاليه حسيت ان جوزها صحي منها
؟: طب اقعد اقعد خلينا نروق ونشرب الكابتشينوا وتروح شغلك
انا: كس ام شغلي
؟: انت قليل الادب
انا: من بعض ما عندكم
عادت الضحكه مره تاني وبصت لقت زبري زي عمود النور جوه البنطلون فضلت تشرب وتبص
لزبري من تحت لتحت وتبص للتلفزيون لحد ما الموضوع اشتغل ولقيتها بتقولي
؟: انت مش حران انت كمان
انا: قوي
؟: طب ما تقلع
انا: لو قلعت انا مش مسئول فيه حاجات هتضرب وممكن تزعلي
؟: يا عم اقلع خليه يشم نفسه
قلعت خالص ملط
؟:يخرب بيت ابوك ايه ده انت *** كانت بتتوحم علي حمار (وعادت الضحكه)
ومنضفه لمين بقييييييييي
انا: للي عايز يدوقه
؟: طب ممكن ادوقه؟
انافي ذهول من الموقف كله ) تحت امرك
وبدأت في مص زبري كأكبر عاهره في العالم بأدت بالراس وهيه ماسكه بيضاني من تحت
وفضلت لحد ما بدأت تنيك بقها في زبري وتلحس زبري من تحت وبيضي
؟: افتح رجلك وارفع نفسك قوي
رفعت رجلي وبدأت في لحس الجزء اللي بين بيضاني وخرط طيزي ولسانها عامل زي
الصنفره الناعمه حسيت ان روحي بتتسحب مع كل لاحسه من لحستها...وراحت نازله علي
خرم طيزي وفضلت تلحس فيه اكتر من 10 دقايق
؟: ايه الطيز دي كلها انت بتتناك فيها؟
انا: يا متناكه هوه انا زيك يا شرمطه
؟: طب يلا دوقني لسانك
وراحت قالعه الجلابيه ولفت توريني طيزها........ونظرا لجمال طيزها الساحق انا
مش هينفع اوصفه حيث انها مرفوعه كأنها علي ونش ومشدوده كأنها حديد وطيره كأنها
ميه وناعمه كأنها ازاز
انا: جوزك الخول ده نايم وسايب الطيز دي لمين
؟: ليك(وعادت الضحكه)
رفعت رجلها الشمال علي أيد الكنبه والتانيه علي الأرض وبدأت في لحس اشهي كس
بالعالم نازل منها عسل واكتر كمان وراحت لافه نفسها
؟:عليك وعلي طيزي قطعها
ونامت علي الأرض وفتحت طيزها بيأيدها لأول مره في حياتي ياجماعه بجد الاقي خرم
طيز روووووووووووز..........تصوروا روووووووووووووووووووووووووووووووز
وبدأت الحس الحس الحس الحس الحس لحد ما حسيت اني رقي نشف ...راحت مفلقسه وفتحت
كسها علي الأخر رحت مدخل زبري وكأنه دخل في فرن وانا بنيك وادخل واطلع وادخل
واطلع وهيه تصوت وانا عمال اشتم فيه يا بنت المتناكه يا شرموطه يا لبوه وهيه
تقلي كمان اضربني وانا اضربها علي طيزها و ضهرها اشتمني وانا اسب والعن فيها
وهيه ماسكه بزازاها وتشد فيهم
وراحت لافه ونايمه علي ضهرها ورافعه رجليها قوي
رحت نايم عيل بزازها وقعدت امص في الحلمه وبزازها وتحت بزازها ورقبتها وراجع
تاني علي الحلمه وبعدين قعدت بين رجلها ورفعتها قوي وبدأت ادخله مره في كسها
وبعدين اطلعه وادخله مره في طيزها واعيد تاني اكتر من 10 مرات ومحستش بنفسي غير
وانا واقف وشايلها وشي في وشها ورجليها ألأتنين علي دراعي وزبري في طيزها راشق
راشقه من الكتاب وبعمل بيها وضع الكنغر (علي فكره هيه خفيفه اقوي ورشيقه قوي)
وفضلت لحد ما حسيت بأنها بتتبول علي عضوي وهيه بتصرخ
؟: يا كسسسسسسسسسسسسسسس اممممممممممممممكككككككككككككككككككككك
بجييييييييييييييييييييييييييييييييييبببببببببببببب بببببببب
وانا في نفس اللحظه كنت بنزل
ووقعنا احنا الأتنين سوا علي الأرض لأني حسيت اني جسمي خلاص مش شايلني لأني كنت
بنيكها وانا بطنطط بيها في الشقه
راحت قايمه باسياني وقيلالي بحبك
وفي لمح البصر كانت لابسه الجلابيه والروب وقالتلي
؟: ستياني ده تذكار يا نور عيوني
وطلعت علي شقتها......................
انا بكتب الرساله دي دلوقت وانا عريان ملط وسائل شهوتها لسه علي زبري وقبل ما
استحمي
يا جماعه القصه دي صدقوني 100% بجد ومش هينفع احلف بأكتر من كده عشان حرام
انا عارف انكم مستنين (في فرح من افراح الأرياف بمصر الجزء التاني)هكتبهالكوا
قريب بس كتبت دي عشان مش هتنفع تستني

اجمد كس في الاسكندرية

اعرفكم بالابطال اولا
1_ انا اسماعيل
2_ ماجدة ( امي )
3_ بوسي جارتنا
4_ حنان جارتنا
منذ ان كنت طفل وانا اعشق الجنس كان اخي الاكبر مني يلاعبني دائما لعبة العريس والعروسة وكنت بالطبع العروسة كنت امسك بزه مستمتعا لكنني وللحق لم اكن اعلم ماهي المتعة في ذلك واستمر بي الحال حتى بلغت 12 عام وانا افكر في الجنس ما هي اهميته ما هي متعته اسئلة اخرى كثيرة
انا من اسكندرية بجمهورية مصر العربية 
نشات في اسرة صغيرة تتكون من امي وابي واخي
ولاني الصغير كانت امي تهتم بي جدا وكل جيران يحبوني جدا اخلاقي كويسة جدا لا ازعج احد انفذ الكلام بالحرف ولكن ما خفي كان اعظم
فانا اعشق الجنس كثيرا كنت امارس العادة السرية وانا اتخيل امي او بوسي جارتي وهي متزوجة وعندها 33 عام وقت احداث القصة
لم اتخيل يوما ان ما حدث كان يمكن ان يحدث انا مؤمن ان لدى المصريين قدر من الحياء والاخلاق حتى بدات القصة
كنت في الصف الثاني الاعدادي كنت ابلغ 12 عاما وفي احد ايام الصيف اتصلت اخت بوسي بيها مكنش عند بوسي تلفون وكانت مدية نمرتنا لاقرايبها المهم دخلت بوسي كلمت اختها وبعد المكالمة قالت لامي انهم رايحين البحر اقترحت اننا نروح معاهم وفعلا ماما وافقت ورحت انا وماما مع بوسي واختها وعيالها وعيال بوسي ( بوسي عندها ولدين 5 و 4 سنين) وحنان جارتنا التانية وقضينا اليوم على البحر انا زهقت وقلت لماما ان انا حروح وفعلا روحت بعد ساعة رجعوا كلهم بوسي وماما وحنان عرفت ان اخت بوسي روحت على بيتها على طول
وكلهم ( بوسي وامي وحنان ) دخلوا شقة بوسي هي شقة قصدنا على طول انا دخلت كانوا اشتروا وهم على البحر بنطلونات استرتش 
وانا قاعد في شقة بوسي لقتها جات قالتلي اسماعيل بص انا حلوة ازاي ووقفت قدامي وتوريني جمال جسمها وكانت لابسة البنطلون الاسترتش وتي شيرت ضيق هي كانت معتقدة ان انا مؤدب واني حكسف وفعلا ده حصل في البداية بس مع اثارتها قلت انتي جميلة اوي يا طنط بصت لي باندهاش وضحكت بعد شوية سمعت ماما بتنده عليا كانت في اوضة نوم بوسي مع حنان وطلبت مني اجيب حاجة من شقتنا مش فاكر بالظبط المهم رحت اجبها ورجعت شقة بوسي وكان طبيعي اني اروح على اوضة نومها عشان ادي لماما الحاجة اللي طلبتها وكان باب الاوضة مفتوح اول ما وصلت عند الاوضة شوفت منظر عمري ما حنساها
كانت حنان قالعة هدومها اللي فوق وبزازها كانت باينة ( حنان تخينة شوية ) بزازها كانت بيضاء وكبيرة عمري ما حنسى شكلهم
انا فضلت انظر اليهم وكم كنت اتمنى ان المسهم بالطبع امي نهرتني اديتها الحاجة ومشت وانتهى اليوم على كده
لم اتوقع ان يكون هذا اليوم بداية لاجمل قصة في حياتي
بعد اسبوع عدت من مدرستي ولم اجد امي بالمنزل ولم يكن معي مفتاح الشقة فخبط على بوسي وطلبت اقعد عندها حتى تعود امي
وبالفعل رحبت ودخلت الشقة لاجد حنان
ولانهم يعتقدون اني طفل لا افقها في حديث الستات فكانوا يتحدثون امامي عن السنتيانات والكلوتات وبعض الاحاديث النسائية 
بعد اتدخل في الحديث اتذكر ان حنان كانت تقول ان افضل الوان قمصان النوم الاحمر فوجدت نفسي وبتلقائية اقول لها طنط حنان انتي بيضة واللون الاسود حيكون حلو عليكي
حنان وبوسي سمعوا كده وسكتوا تماما وكانوا مندهشين اسماعيل اللي عنده 12 عام يبدي رايه في مثل هذه الامور اسماعيل المؤدب!!
انا ابتسمت وقلت ده راي
ولم يعلقوا ومرت الايام والاعوام واصبح عمري 16 عام لم انسى تلك الاحداث وبدات تظهر لدي رغبة ممارسة الجنس
عايز اجرب الجنس عايز اتمتع
عايز اعمل زي اللي بشوفه في الافلام الجنسية
بدات افكر في بوسي وحنان وقبلهم امي
وبالصدفة
حصل ما لم يخطر على بالي
انا بطبعي عمري ما احتفظت بمفتاح شقتنا اسبوع كامل المهم
عدت من مدرستي كنت في المرحلة الثانوية
ولم اجد امي فمثل المعتاد خبص على بوسي وفتحت الا اني لاحظت انها كانت تقف خلف الباب وكالعادة طلبت ادخل فارتبكت وشعرت انها لا تعرف ماذا تقول
وبعد ثواني قالت ادخل ولكن لا تنظر الي
الا اني بالطبع نظرت
لاجد ..
لاجدها عارية تماما لقد كانت تستحم
ما هذا الجسم
الابيض الممشوق الناعم ما هذه البزاز متوسطة الحجم لكنها بيضاء ناعمة الملمس ويالهما من حلمتين غاية في الجمال ياله زوجها انه اكثر رجال العالم حظا انه يتمتع بهذا الجسد
تمنيت لحظتها ان اكون زوجها تمنيت لو ادفع عمري مقابل لحظة اقضيها معها
فضلت انظر اليها وعيني تكاد تنطق بكل انواع الشهوة
ولم افق الا على صوت بوسي وهي تقول
لقد طلبت منك الا تنظر الي فقلت ليه انا برده زي ابنك فقالت يعني انت بتشوف مامتك عريانة هنا كان لابد ان اكذب وقلت لها اه انا دايما بشوف ماما عريانة دي هي كمان ساعات تطلب مني اني اقلها راي في جسمها ( طبعا كنت بكذب هنا على بوسي ) المهم ضحكت وقالت طب جسمي احلى ولا جسم ماما
فقلت انتي طبعا لان انتي اصغر منها وجسمك ابيض من جسم ماما فضحكت وقالت ايه تاني قلتلها لاء اتكسف اقول
وفقالت لاء قول عادي انت زي ابني فقلت لها بصراحة اجمل حاجة فيكي صدرك جميل اوي بتاع ماما كبير اوي وانا مشبحب الصدر الكبير انا بحب الصدر المتوسط
فضحكت وقالت صدري بس ؟؟ 
فقلتلها هو ده اللي انا شايفه وابتسمت بخبث فقالت طيب
ودخلت اوضتها عشان تلبس وهي ماشية قدامي مشت بدلع فحسيت كانها بتقولي تعالى يالا نتمتع
فدخلت وراها فقالت ايه ده اللي جاب هنا فقلتلها عايز اشوفك وانتي بتلبسي فقالت عيب فقلت لها يعني عيب اشوفك وانتي بتلبسي ومش عيب اشوفك عريانة ؟
فقالت معاك حق وبدات تلبس سونتيانة سودا وكلوت اسود بعد ما لبست هدومها قالت لي انت شوفت مامتك عريانة كتير قلتلها اه
فقالت طيب
بصراحة كانت كريمة معايا لانها حط لي كل عشان اتغدى كان سمك وجمبري فانا قلت انتي جايبة جمبري عشان عمو ( زوجها) فقالت اه قلت يابخته ده على كده مش حينام وحيسهر للصبح فضحكت وقالت بطل قلت ادب
فقلتلها بجد هو صحته كويسة يعني بيعجبك
فقالت اسماعيل ايه ده انت عرفت الحاجات دي منين
فقلتلها انا عندي 16 سنة مش عايزاني اعرف واعمل كمان فقالت انت عملت حاجة مع بنات فضحكت وسكت فقالت قول متخفش مش حقول لماما 
فقلتلها اه وقعدت الفه قصة بدات اقرب منها وانا بحكي وبدات هي تهيج
بدات اضع يدي حلى كتفها
ايدي دلوقت على كتفها واملس على شعرها وبحكيلها دخلت لساني في كس البنت وبداته الحسه
بوسي بترد وتسال بجد لحست كسها ؟
انا : اه كسها كان جميل اوي وفضلت الحس فيه يا بوسي لغاية ما هاجت
بوسي : وبعدين كمل متسكتش
انا : اوك بعدها طلبت منها انها تمص بتاعي وفعلا بدات تمص
( بوسي بدات تهيج جامد )
بوسي: وبعدين ؟؟؟
انا : هجت اوي وطلبت اني اعملها
( خوفت اقول انكها احسن بوسي تنتبه للكلمة وتفوق)
فقالت وعملت قلتلها اه وكانت جميلة اوي يا بوسي حتى البنت قالتلي ان بتاعي حلو وكبير بالنسبة لشاب عنده 16 سنة
بوسي قالت : وانت فعلا يا اسماعيل بتاعك كبير
فقلت : اه واللـه كبير وحلو اوي ممكن تشوفي
فقالت: لاء طبعا
بس على مين انا قمت وقلعت البنطلون والكلوت وظهر هذا الزب الذي لم يلمس كس امرا من قبل ويطمع ان يكون كس بوسي هو كس يلمسه
بوسي نظرت الي ثم الى زبي وهاجت وقالت ده تقريبا في حجم زب جوزي فقلتلها بوسي انا تعبان اوي عشان خاطري امسكيه
( انا طلبت الطلب ده بعد ما اتاكدت انها هايجة جدا )
مسكته وبدات تدلكه وانا بدات المس بزازها وطلعت بز من بزازها من هدوها وبدات العب فيه
حح دلكي زبي جامد يا بوسي
كده يا اسماعيل كده حلو يا حبيبي
انا : اه حلوو بزازك جميلة
اةةةة
بوسي مصيه عشان خاطري وفعلا بدات تمصه
كنا في الصالة كل ده
بدات بوسي تمص زبي وانا العب في بزها بعد كده قلعت التي شيرت بتاعي  وبدات هي تمص زبي وتحط ايدها على صدري الناعم
وطيت وبوستها من شفايفها وخدها ورقبتها ورجعت لشفايفها وبدات الحس لسانها وامص شفايفها وبدات انزل ارفعها لفوق وانيمها على الكنبة ورفعتلها العباية اللي كانت لابسها وبدات انزل لكسها الاحمر الناعم
بدات الحس وهي تصرخ كمان يا اسماعيل الحس كمان اة دي اول مرة حد يلحس كسي جوزي بيرفض
الحسس حح ف اةة
وانا بدات الحس اجمد واجمد لغاية ما هجت وهي كمان ولعت
قلعتها العباية والسنتيانة وكلوت اصبحت عريانة تاني بس المرة دي انا فعلا بتمتع مش بتفرج واتخيل
بدات امسك زبي وقلها بوسي حدخله ممكن ؟ فنظرت الي وقالت بعد كل ده بتسال
وفعلا دخلته
زبي اول مرة في حياته يدخل كس يااه ايه المتعة دي
انا مش مصدق انا اخيرا بمارس الجنس
لحظتها رجعت 4 سنين ورا لما بوسي لبست قدامي البنطلون وقلت يارتني كنت جرىء
بدات انكها جامد اةةة
اةةة كسك جميل فف
ححح بوسيس: بتصرخ كمان يا اسماعيل
كمان اةةةةة
وفضلت انكها
اة بوسي حنزل عايز انزلهم على وشك  وفعلا نزلت لبني كله على وشها
ةة هه انا مش قادر اخد نفسي
انتي جميلة اوىى
انت كمان يا اسماعيل جامد
تعالى ناخد دش دخلنا اخدنا دش وطلعنا
ولبسنا هدومنا
بوسي : اسماعيل ارجوك متقولش لحد
انا : اطمني انا عمري ما حفضحك
بوسي : تعرف انا وامـك بنمارس مع بعض كتير امـك نفسها فيك
انا : بجد ؟ظ
بوسي : اه ابوك مش بيمتعها
انا : طب ما تتوسطيلي
بوسي: اوك
وفعلا اتوسطلي
ودي قصة تانية حكيهالوك بعدين 
بالمناسبة كنت حنسى ابويا متجوز واحدة تانية ومخلف منها اخويا
حكمل قصتي بعدين؟

سكرتيرة المدير الهايجه

كنت أعمل في احدى الشركات الاستثمارية في وسط البلد منذ عدة سنوات. كنت أعمل مع مدير لذيذ كنت قد استظرفته وأقمت معه علاقة حميمة. كنا نروح سوياً الي بيته بعد العمل لنمارس كل أنواع الجنس المجنون والمحموم
حتى في أثناء فترات العمل، كان كثيراً ما يستدعيني الى مكتبه ويجعلني أغلق الباب خلفي بالمفتاح.... ثم كان يقوم بتقبيل شفتي وهو يدعك ويفرك في بزازي... وكان هذا يهيجني الى درجة تجعلني لا أستطيع أن اكتم تأوهات اللذة والنشوة التي كثيراً ما كنت أصل اليها في خلال دقائق معدودة نتيجة للموقف والمخاطرة التي كنا نعيشها
في أحد الأيام، استدعاني مديري كالعادة وطلب مني أن أغلق الباب خلفي بالمفتاح... وكعادته أيضاً بدء في تقبيلي واللعب في بزازي... ولكن وعلى غير العادة وجدته يفتح سوستة بنطلونه وإخراج زبه الذى كان منتصباً وأحمر من شدة هياجه
كانت هذه هي أول مرة يفعل ذلك... ثم وبدون مقدمات وجدته يدفعني الي مكتبه ويجعلني اميل علي المكتب بحيث أصبحت طيزي أمامه... ثم رفع الفستان من الخلف وكنت لا أرتدي كومبيليزون حيث كان الوقت صيفي... وركع مديري خلفي وحرك لباسي بأصابعه الى جنب فظهر أمامه كسي المتوهج من شدة الهياج الذى كنت فيه... فكان عسلي (كما كان يحب أن يسميه) يسيل بدون حساب حتي جرى على أفخاذي .... بدء يداعب شفتي كسي بأصابعه وأنا أتأوه من شدة الهياج.... كنت أدفع بمؤخرتي ناحيته راجية منه أن يبعبصني بأصبعه في كسي... وهو يحركه على كسي من الخارج وهو متلذذ بالعذاب الذي كنت فيه
فجأة ازال أصابعه ولم أعد أحس بأي شئ على كسي وبدء في انزال لباسي.... خلعه مني تماماً.... ثم أحسست بأنفاس ملتهبة تحرق كسي من الخارج وعرفت ما ينوي أن يفعله وتأهبت له.... ولكنه فجأني مرة أخرى بأنه بدء يلحس طيزي ويحسس عليها
أتجه بلسانه الذي كان يتحرك مثل الأفعي على مؤخرتي الي خرم طيزي وبكل قوة أوتيت له بدء يدفع به الى داخل طيزي وينيكني في طيزي بلسانه.... ثم بدأت أصابعه تحسس على كسي من الخارج مرة أخرى وهو لايزال ينيكني في طيزي بلسانه. أصابعه أخذت تداعب بظري الذي كان منتفخاً لدرجة أنني صرخت من شدة حساسية بظري ولكنه لم يأبه وفجأة وضع ثلاثة أصابع داخل كسي وبدء ينيكني بأصابعه
كنت أنا أتلوى من من شدة الهياج، فهو كان ينيكني في كسي بأصابعه وفي طيزي بلسانه.... لا أعلم كم مرة وصلت الى قمة النشوة (جبتهم بالبلدي) ولكنه ظل على ماهو فيه كأنه أصبح انسان آلي مبرمج على عمله ولا أحد يستطيع أن ينهيه عنه... وبعد مرور عدة دقائق على هذا المنوال... كنت قد قاربت فيها فقدان الوعي من شدة النشوة.... أستقام مديري خلفي وأحسست بزبره على كسي... وزاد هذا من هياجي.... وصرت أتوسل اليه أن يضعه في كسي
 حطه في كسي أرجوك... أنا هايجة قوي وكسي عامل زي ***** ومحتاجة زبك علشان يطفيه....نيكني .... نيكني.... حاموت من فضلك.... حط زبرك في كسي...... فجأة دفع بزبره بمنتهى القوة في كسي دفعة واحدة حتى أحسست ببيضه يخبط في بظري.... وصرخت كالمجنونة وجبتهم مرة أخرى.... بدء مديري ينيكني بمنتهى العنف وأنا استحثه علي المزيد.... وكنت قد أصبحت كالمجنونة
من شدة هياجي أصبح لا يهمني أن يسمعني الموظفين الموجودين بالكرخانة (كانت غرفة المديرمعزولة ضد الصوت.... الحمد ***)
زاد صراخي من نشوتي وهياجي.... كان مديري قد طلب مني في أكثر من مرة أن ينيكني بزبره في طيزي وكنت في كل مرة أرفض ولا أسمح له الا باستخدام أصابعه للبعبصه أو لسانه.... ولكنه في هذه المرة استغل الحالة التي كنت قد وصلت اليها... فسحب زبره من كسي وفي دفعة واحدة كان قد بيته في طيزي الي أخره
صرخت من شدة الألم ولكنه لم يأبه لتأوهاتي وظل ممسكاً بي وزبره في طيزي يكاد أن يمزقها.... وفجأة بعد فترة بدء الألم يزول
بدأت أحس باحساس لذيذ وبدأت أشعر بزيادة هياجي مرة أخرى.... وشعر هو بذلك وبدء ينيكني بهدوء في أول الأمر ثم بدء يزيد من شدة النيك وأنا أتجاوب معه الي أن وصلت الي قمتي من اللذة والنشوى اللتي لم أصلها في حياتي من قبل.... وبدء هو يصرخ خلفي
 هالة.... هالة.... هاجيبهم.... هاكب اللبن بتاعي في طيزك..... اااه ه ه ه ه هاجيبهممممممممممممممممم....  وعند احساسي بلبنه الساخن ينطلق كالمدفع في طيزي، زاد من اشتعالي ورغبتي وشهوتي المحمومة وجبتهم هذه المرة بقوة غير عادية مما أفقدني الوعي للحظات
لم أدري بشئ الا وهو يحملني بين زراعيه وهو يقبل جبيني ووجهي ويلحس شفتي..... بعد أن استعدت وعي وتوازني، بدأت أرتب نفسي وأحسست اني لا أستطيع أن أقف من شدة ما كانت ركبي ترتعش.... وكان اللبن يجري من طيزي على فخادي وأنا أحاول أن امسحه بورق المناديل لكنه من كثرته أستهلك عدد غير بقليل من المناديل... ولكني أخيراً رتبت هندامي ونفسي بقدر معقول بحيث أستطيع أن أخرج من المكتب بدون أن يلاحظ أحد ما قد حدث لي
كان مديري قد جلس على كرسيه خلف مكتبه من شدة الارهاق والاعياء بدون أن يرفع بنطلونه ولباسه وكان زبره أحمر اللون لامع جداً من سائله الذي كبه في طيزي ومن عرقي الذي تفاعل معه من شدة النيك... ولم احس بنفسي الا وأنا أنحني عليه والحسه له لأنظفه له... ولم أتركه إلا وهو لامع نظيف من لعابي الذي كان يغطيه.... ثم قبلت رأس زبره وقبلت مديري في فمه وهو يتذوق طعم لبنه وطعم طيزي من على لساني... ثم تركته
خرجت الى الحمام حتى أكمل تنظيف أثار النيك. كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي مارسنا فيها السكس في المكتب... ولكنها كانت بداية لي في أني اتناك في طيزي... وقد أحببت هذا النيك لدرجة أني أصبحت أطلبه من أصدقائي بعد ذلك، بل واقناعهم بذلك ان كانوا غير راغبين فيه