ريم واصدقاء زوجها

إسمي ريم. .. وقصتي عبارة عن سلسله متصلة من المآسي المتتابعة منذ يوم ولادتي وحتى يومي هذا. فقد ولدت قبل إكتمال أشهر حملي. ومكثت لعدة أسابيع في حاضنة المستشفى حتى إكتمل نموي لأخرج إلى الحياة يتيمة الأم فقد توفيت والدتي بعد ولادتي بساعات

أخذت الأيدي الحانية تتناقلني. فقد قضيت فترة لدى خالتي شقيقة أمي ثم لدى جدتي لأمي ثم لدى جدتي لأبي ثم لدى عمتي شقيقة والد. حتى اضطر والدي إلى الزواج من إمرأة أخرى بعد أن بل السادسة من عمري. وأعتقد أن والدي كان عاشقاً لوالدتي فلم يرغب في الزواج بعدها إلا بعدما إضطرته الأسباب ذلك. وكنت من ضمن تلك الأسباب.

لقد كان والدي حريصا على أن لا تفعل أو حتى تفكر زوجته الجديدة بأي شيئ يغضبني. ولم تكن زوجة أبي سيئة معي أبدا. خاصة في ظل الرقابة اللصيقة من أبي. وأخذت السنوات تمر سريعا. وما أن بلغت الخامسة عشر من عمري حتى أصبح همّ والدي وشاغله هو مستقبلي بالزواج طبعاً بعد أن علم أن حياته قد أصبحت مهدد جراء مرض خطير.

بدون إطالة. تم أخيراً زواجي من شاب مكافح يعمل في أحد المصانع الكبرى. وكان مما رغّب أبي في زواجي من سعيد هو تشابه ظروف حياتنا. فسعيد ذاق طعم اليتم مثلي أو أكثر فقد مات والده وهو لا يزال طالب مما أضطره للدراسة و العمل معاً حتى يتمكن من إعالة ووالدته التي فارقت عالمنا قبل عامين لتترك وحيدها الدنيا في سبيل تأمين لقمة عيشة و مستقبله. وقبل أن أكمل عدة أشهر في منزل زوجي توفى والدي وبصوره لم تكن مفاجأة لنا. وأصبحت وسعيد وحيدين في هذه الدنيا لا قريب و لا نسيب.

زوجي سعيد شاب مكافح في السادسة و العشرون من العمر. متفاني في عمله بل ويقوم أحيانا بعقد صفقات خارج نطاق عمله في كل شيئ قد يدر لنا ربحاً مشروعاً ذلك يتمتع بحس مرهف وشاعري. لم يكن أياً منا يعرف الأخر قبل الزواج. كما كان كل منا في أمس الحاجة لهذا الزواج الأمر الذي دفعنا للتغاضي عن أي شيئ قد يعكر صفو حبي. كانت حفلة عرسي متواضعة و مختصرة. وما أن جمعتنا غرفة نومنا الرومنسيه حتى قادني سعيد إلى ركن هادئ فيها عدد من الشموع الحمراء على طاولة صغيره وعليها زجاج نوع فاخرمن الخمر محاطة بباقات من الورود. وما أن انتهيت من خلع ملابس العرس وارتداء ملابس النوم حتى أجلسني سعيد إلى جواره وصب كأسين. وألح في أن أشاركه الشراب. وبدأت أشرب على مضض. فهذه كأس في صحتي وأخرى في صحته وتلتها كؤوس لا أزب في صحة من كانت. ولا ما حصل بعدها.

كان سعيد لا يعاقر الكأس إلا ليلة الإجازة الأسبوعية فقط أما بقية الأسبوع فلا يقربها بتاتا. وكان يعجبني فيه رقة أحاسيسه و تدفق الشعر العذب منه حال تفعل الخمر في رأسه فعلها وإن كانت الخمر لا تتركه إلا نائما. مرت الأسابيع الأولى لزواجنا كحلم لذيذ لم ينغصها سوى وفاة والدي المتوقعة وما أن انقضت مراسم التعازي حتى كنت كل يوم أطفيئ حزني عليه بعدة كؤوس.

زاد شعوري بالوحدة بعدما بدأ سعيد في قضاء سهرة نه الأسبوع لدى أصدقائه حيث لا يعود إلى المنزل إلا ضح اليوم التالي وغالباً معتكزاً على صديقة المقرب خالد.

تتكون شلة سعيد أساساً منه وثلاثة آخرين فهو الشاع وخالد زميل طفولة سعيد وهو الركن الثاني للشلة وهو كهربائي و عازف عود رائع وهناك أيضا سامر مندوب المبيعات والتسويق وهو المميز بالمرح و الظرف ونكاته التي لا تنتهي وعلاقاته الإجتماعية المتعددة. وهناك أيضاً مروان وهو أخصائي مختبر ومطرب جديد ذو صوت دافئ. إضافة إلى عدد محدود من زملاء العمل مثل حسام الذي يعمل في قسم التوربينات مع زوجي و العملاق طلال ظابط أمن المصنع وصلاح وهشام من قسم السلامة. جميعهم أصدقاء وزملاء طفولة و دراسة وإن باعدت بينهم طبيعة العمل إلا أنه جميعاً يعملون في نفس المنشأة الصناعية.سعيد هو المتزوج الوحيد فيما بينهم.

كان إجتماعهم الأسبوعي يتم في منزل خالد حيث يتم لعب الورق والغناء ورواية الط أو مشاهدة الأفلام. و كانت الشلة تشترك بكامل مصروفات السهرة من شراب و طعام وما إلى ذلك. كانت سهرتهم تبدأ مبكراً بوصول سعيد إلى منزل خالد الذي يسحر سعيد بعزفه على العود خاصة أن كان قد لحن أغنية من شعر سعيد. وحوالي العاشرة كان يحضر مروان لتكتمل اللوحة الفني شاعر و عازف و مطرب. وغالبا ما يحضر سامر في ذلك مع مروان أو بعد ذلك بقليل ومعه العشاء.

مرت عدة شهور سريعاً قبل أن أطلب من سعيد و بمنتهى الإصرار أن يكف عن الشرب خارج المنزل بتاتاً فقد بدأت مخاوفي في التزايد من تعرضه للأخطار وهو مخمور خارج المنزل كما أن الهواجس تتملكني عند في الليل وحدي خاصة بعد تناول عدد من الكؤوس. وعرضت عليه أن يجتمع بأصدقائه في منزلنا. لم يوافق سعيد في بادئ الأمر إلا أنه رضخ أخيراً خاصة بعد أن تعهدت ل بعدم التأفف أو الإنزعاج مما قد يسببه إجتماع الشلة.

بدأت تجتمع الشلة في منزلنا. ففي السادسة أجلس مع زوجي سعيد نتبادل الكؤوس ونتجاذب أطراف الحديث إلى يصل خالد بعد السابعة بقليل فيشترك معنا في الحوار و ليبدأ توافد البقية قبيل التاسعة مساءً. عندها فقط أنسحب من الجلسة إلى غرفة أخرى لأتشاغل بمشاهدة ما في التلفزيون مع الكأس وحدي. وعند الحادية عشرة أقوم بتجهيز العشاء للحضور وكان زوجي سعيد يساعدني في ذل وأحيانا يدخل معنا خالد.

قبل الثانية صباحا بقليل يكون الجميع قد خرج ما عدا خالد عندها أنضم إلى خالد وسا لأستمع لموجز عما كان يدور والكأس أيضا يدور. وكان خالد لا يخرج قبل السادسة صباحا. وكثيراً ما كان سعيد ينام على مقعده إلى جواري على ألحان و غناء خالد أو غنائي أإلى أن يتعتعه السكر.

عدة سهرات عبر عدة أسابيع إمتدت على هذا المنوال. وفي كل مرة يزداد قربي وإعجابي بخالد وهو يبادلني نفس المشاعر ويزيد عليها بالنظرات اللاهبة والكلمات الحانية. وذات يوم وبعد خروج الشلة تابعت سهرتي مع سعيد وخالد ونحن نتبادل الكؤوس حيناً والنكات حينا أخر والغناء أحيانا ولعل نشوة الخمر في رأسي هي التي دفعتني للرقص ودفعتهما للتناوب مراراً على مراقصتي وكالعادة نام سعيد على مقعده فيما خالد يراقصني على أنغام لحن هادئ. و استمرت رقصتنا طويلاً وكلانا محتضن الأخر. لم نكن نخطو بقدر ما كنا نتمايل متلاصقين مع الأنغام وكانت أنفاس خالد تلهب وجهي وعنقي وهو يعبث بشعري بنعومة ويهمس بأغنية عاطفية و شهوتي تطل برأسها على إستحياء وأصبحت لمسات خالد تثير كوامن شهوتي وأخذت أضغط بنهداي على صدره وكأني أضمه.

مرت عدة دقائق على هذا الوضع دون أن ألاحظ أي تجاوب خالد فيما كانت شهوتي قد بلغت مداها. لا أدري ماذا ينتظر ومم يخجل لحظتها لم يكن الشيطان معنا و لا أدري أين كان لكنني قررت أن أقوم بدوره وبدون شعور مني وجدت فخذي يحتك بين فخذي خالد وكأنه يبحث عن شي. كل ذلك وشفتاي تمسحان عنقه وخده برقه. لحظات أخرى مرت قبل أن أجد ما كنت أبحث عنه وقد أخذ يستيقظ و يتحرك. وأخيراً تأكدت من أن ما أريده قد استيقظ تماما. فقد كان أيره يدق فخذي وعانتي بصلابة. وكأني غافلة عما يحدث مررت براحة يدي على زب خالد وأبعدته عن عانتي دون ابعد فمي عن عنقه. وكانت حركتي تلك كفيله بتهيج خالد إلى مدى لم أكن أتوقعه إذ سريعاً ما عاد أيره المتصلب يدق عانتي و فخذي.

وقفت للحظه وأبعدت أيره بيدي مرة أخرى عن عانتي وأنا أهمس في أذنه القريبة من شفتي. يبدو أنك تهيجت أيها الذئب ?. لم يجبني خالد. بل زاد في إحتضاني وهو يخطو نحو باب الصالون حتى أسندني إلى الباب مبتعداً عن مرمى نظر سعيد النائم. ثم بدأ في لثم شفتاي بهدوء إلى أن غبت معه في قبلة طويلة إعتصر فيها شفتاي بنفس القوة التي كانت يداه تعتصر خصري وظهري.

كان أيره في هذه اللحظة يوشك أن يخترق ملابسه وملابسي لشدة إنتصابه وضغطه على عانتي. وكنت أزيحه عني ذات اليمين وذات اليسار لا رغبة عنه ولكن للتمتع به وبحجمه كلم أزحته بيدي , بل زدت على ذلك أن قبضت عليه بكفي وأخذت أضغط عليه بكل قوتي وهو متصلب كالحجر الساخن دون أن تنفصل شفاهنا للحظة. ويبدو أن هياج خالد قد بلغ مداه فقد مد يده لمداعبة كسي بأصابعه من فوق تنورتي ثم بدأ يحاول إدخال يده تحت تنورتي وأنا أمنعه مرة تلو المرة.

لم يكن ذلك تمنعاً مني بقدر ما كان خجلاً من أن تقع على سروالي المبلل بمائي. فقد أخذ الشبق مني كل مأخذ وتملكت الشهوة كل جوارحي. وأمام تكرار محاولات خالد للوصول إلى ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من يديه إلى خارج الصالون وهو يتبعني وهرولت إلى الحمام وغسلت نفسي وجففت جسدي وحاولت السيطرة على دقات قلبي وأنفاسي المتسارعة وشهوتي الجامحة.

خرجت بعد دقائق لأجد خالد يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم و الغضب وهو يعتذر بشده عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل رأسي فجبيني ثم خدي و عنقي وهو يحيطني بذراعيه إلى أسندني على الجدار وهو يصب سيلاً من عبارات الغزل و الوله في أذني وغبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة و طويلة. وكأني لم أكن أشعر تجاهلت تماماً حركات يده وهي تفك تنورتي وتنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدؤ تلك اللمسة الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمال صدري وفيما كان خالد يفترس شفتاي بعنف بالغ ويلتهم ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضاً على.

تسللت يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي وتحتويهما. وعند هذا الحد لم يكن بوسعي مطلقاً تجاهل ما حدث وانتفضت خوفا حقيقياً ومصطنعاً وبصعوبة تمكنت م تخليص شفتاي من بين شفتيه و أبعدته عني بحزم وأنا أقول له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم. وشاهد خالد علامات الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض.

همست بصوت مرتجف. ويحك ماذا فعلت ?. كيف خلعت تنورتي دون أن أشعر?. إن زوجي في الغرفة المجاورة ... قد يأتي في أية لحظة. أرجوك دعني أرتدي ملابسي. .. خالد. . أرجوك إنك تؤلم نهدي...سوف يدخل علينا سعيد في أية لحظة الأن. ... لم يتكلم خالد مطلقاً. كل ما فعله هو أن أسكت فمي بقبله ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي , وشعرت بأيره الدافئ وهو ينغرس بين فخذاي وكأنه يبحث مزيد من الدفء..., وفجأة رفع خالد قميصي وترك شفتي وأخذ يمتص حلمة نهدي بشغف. ولم تستطع يداي الخائرتين من أن تبعد فمه أو رأسه عن نهدي النافر فأخذت أرجوه وأمسكة برأسه وبصوت مرتجف أرجوه أن يتركني وأحذره من دخول علينا ونحن في هذا الوضع.

تحقق ما كنت أتمناه , وهو أن يزيد خالد في إفتراسي ولا يلتفت لتوسلاتي المتكررة. ويبدو أن خالد كان متأكداً مثلي من عدم إمكانية إستيقاظ سعيد من نومه الثقيل خاصة بعدما أسقطت الخمر رأسه , وهو ما دفعه ودفعني للتمادي فيما نحن فاعلان. واقتربت متعتي من ذروتها وأنا أعتصر أيره بين فخذي وبدلاً من إبعاد رأسه عن نهدي أصبحت أجذبه نحوي و بشده وأنتقل بفمه حلمة إلى أخرى وهو ما شجع أنامل خالد على التسلل نحو سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله. وتمكنت من إفشال محاولته مرة وتمنعت مرة أخرى ولكنه نجح أخيرا بحركة سريعة و عنيفة في إنزاله حتى ركبتي. لقد فاجأني تمكن خالد من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد وبمثل هذه السرعة وبدون أدنى تفكير مني و بمنتهى الغباء و السرعة انزلقت من بين يديه ونزلت أرضاً جاثية على ركبي في محاولة للدفاع عن موضع عفافي. وإذا بي أفاجأ بأن زب خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على خدي و عنقي.

عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى. إلى أن أخذ خالد يلطم أيره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي...مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الزب المتورد في فمي ... وأخذ خالد يدخل أيره في فمي ويخرجه ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي وعلى وجهي ولكنه في الوقت المناسب خلص أيره من يدي على الأرض إلى جواري.

فيما كان خالد يسحب سروالي الصغير من بين ساقاي كنت أنا أتخلص من قميصي وما هي لحظات حتى كان خالد يعتصرني في أحضانه ويستلقي على وهو يلتهم عنقي وأذني وفمي وحلماتي بفمه فيما كنت أضمه فوقي بساعداي و ساقاي بكل قوتي. وشعرت بأيره وهو يضغط بقسوة وبتردد بين فخذاي وعلى عانتي باحثاً عن طريقه داخلي , ولم يطل بحث الزب المتصلب إذ سريعاً ما وجد طريقه إلى داخل كسي المتشوق ومع دخوله ازداد إحتضاني لخالد فوقي خاصة عندما

احتلام صبى

كانت تغنج وتتأوه بقوة عندما استطاع الصبى أن يمسك بخصرها ويجذبها اليه ، فكم لاوعته وكم عاندته وكم غازلها وغازلته وداعبها وداعبته ، فلما أراد أن ينالها هربت من يديه، فظل يطاردها وقد اشتهى بزازها الجميلة الممتلئة الناهضة الطرية الناعمة المتلاعبه على صدرها عاريين، وابتسامتها الساحرة على شفتيها المكتنزتين المثيرتين كما لو كانتا شفتا كس قد شبع نيكا وخرج منه القضيب لتوه فورا فظل منفرجا مفتوحا عن ابتسامة تذهب بالألباب وتحتار فى جمالها وجاذبيتها العقول ، وانتصب القضيب بقوة حتى أصبح كقطعة من الحديد المسلح القاسية ، فلم يعرف الصبى كيف يتصرف معه سوى أنه مد أصابعه بلاوعى منه فحرر قضيبه من محبسه الضاغط عليه والذى يكتم أنفاسه داخل الكلوت ، بالرغم من أن الكلوت واسع. راحت تثير ذكورته بنظرة عينيها الجانبية وهى تغلق جفونها بجاذبية واثارة ناعسة ، ورمت رأسها للوراء وهى تداعب خصلات شعرها الناعم الحريرى الكستنائى الطويل حتى منتصف ظهرها العارى، تمايلت بدلال والفتى يتحسس ظهرها العارى الأبيض وتضغط أصابع يديه المتشوقة على لحم أردافها الطرية الممتلئة المترجرجة المثيرة ةقج نجح فى الأمساك بها وتمزيق الكمبوليزون الأحمر الحريرى الناعم الذى يكشف عن ثدييها ولاينجح كثيرا فى أن يضم ثدييها بداخله فيقفزان يتلاعبان ويتنططان يهربان من داخله مع كل حركة ومع كل لفتة منها، كان الكمبوليزون المثير يعشق جسدها الطرى وسوتها الجميلة فعانقها بعنف كاتما على لحمها مستمتعا به متلذذا بلاحدود، وقد تعمد الكومب أن يفضحها تماما بأن يكون قصيرا لايغطى قبة كسها المنتفخة الناعمة كالحرير بالرغم من شعر عانتها الكثيف البنى اللون كلون رأسها، وقد ثارت وخرجت من جوانب الكلوت تعلن عن غزارتها وثورتها على كبت الأنحباس فى كلوتها الأسود البكينى الذى لايسمن ولايغنى من عرى وفضيحة كشف الأرداف بأكملها وشفتا الكس متحددين بوضوح وبارزين كعضلتين أو كشفتا فم يمتص قطعة من النسيج الحريرى ، فانتفخ قضيب الصبى وارتجف بقوة وهو يتأمل شفتى كسها الذي يمتص نسيج الكلوت بجاذبية فى شبق بعد أن نجح فى انتزاع وتمزيق فستانها القصير وفك حمالاته عن كتفيها. تمايلت فى دلال ولم تمنع يده التى تتحسس لحم ثدييها بنهم وتضغطهما بقوة ، وتمايلت بدلال وغنجت عندما أحست بقضيبه العارى الناعم الملمس فتيا قويا صلبا أثار شهوتها له فلم تقاومه ، وراح قضيبه القوى اللذيذ يخترق لحم فخذيها المضمومتين، فانتزع الصبى لباسه وبنطلون البجامة على عجل وأنفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع ، وبدأ ينهج ويتصبب العرق على رقبته وجبينه ، ضمها بقوة ، ومد يده فأنزل لها الكلوت بقوة وعنف وتصميم وهى تصرخ تتوسل اليه الا يفعل، فلم يستمع لها الصبى وقد زادت متعته بشدة بطراوة لحمها وثدييها الناهضين الطريين المضغوطين على صدره، ضغطها أكثر فى أحضانه بقوة وعافية فراحت تلصق بطنها ببطنه بشدة تدعكهما معا ، فأحس الصبى على لحم بطنه بلحم بطنها الطرية وملمسها الناعم الرطب فازداد هياجا وتملكته الرغبة الجنسية العارمة وأخذ يئن كمن يحمل على أكتافه وعنقه أطنانا من الأثقال، فلما نجح فى انتزاع الكلوت ولامس قضيبه لحم كسها العارى وقبته شهقت بدلال وحاولت الأبتعاد والهرب ولكنها كانت لآتبتعد لتهرب ، بل كانت تضغط شفتى كسها المتورمتين أكثر على رأس قضيبه الحديد المنتفخ بقسوة والذى يغزوها كرمح فارس مغوار ، راحت تتأوه بدلال وتهمس فى أذنه وهى تقبل رقبته وتمتص حلمة أذنه بشفتيها (لا ، اخص عليك .... ، سيبنى ،.... ، عيب كده ، .... حازعل منك ، ... آ ى ، ..... آ آ آ ه )، ولكن قضيبه الشديد القسوة لم يرحم توسلاتها وراح يبحث بهمة وعنف عن المكان الذى يجب أن يدخل فى أعماقه ، راح رأس القضيب يباعد ويضغط بين شفتى كسها بقلق ولهفة فى كل اتجاه وكل مكان ، يضرب بقوة وقسوة يريد أن يدخل بكسها فيصيب بضرباته العشوائية الجاهلة بظرها الحساس المنتفخ محمرا ، فتروح هى تغنج وتتأوه تحاول الهروب بكسها من طعنات قضيبه الغشيم المتلهف ، كانت هذه أول مرة فى حياة الصبى يعانق فيها أنثى بقصد النيك ، فلازال الصبى الصغير فى الحادية عشرة والنصف من عمره بالرغم من حجمه وجسده الكبير ذى العضلات والملامح الرجولية القاسية، لم يرى قضيبه فتحة الكس والمهبل من قبل ، لا تعرف رأس القضيب الطريق الى فوهة المهبل أبدا، وبالرغم من هذا فقد ظل يندفع ويضرب كسها بغباء وعند وتصميم ، لقد أصاب قضيبه الجنون فقرر أن يغزو ويدخل هذا الكس مهما حدث ، لابد أن يدخل برأسه وبقوة فى هذا الكس حتى لو اخترقه فى مكان ما واصطنع لنفسه فيه خرما جديدا بقوة الضربات التى أصبحت مجنونة لاترحم ولا سبيل ولاطريق لها أبدا أن تهدأ ، تلذذت هى كثيرا بذلك فراحت تحاور ضربات قضيبه بين شفتى كسها بالأهتزاز والمحاورة والمداورات ، وقد امتلأت متعة واثارة بضربات القضيب الصبى الجديد فى بظرها وبين شفايف كسها التى بدأت تتورم تحت عنف الضربات والأصطدامات ، أوشك القضيب أحيانا أن ينزلق داخلا فى مهبلها بفعل افرازاتها التى سالت فى فيضان ساخن لزج بين شفتى كسها ، واحمر وجه الصبى وركبته الشياطين وسخنت خلايا رأسه وكاد مخه ينفجر غيظا ، ففى كل ضربة جديدة من الضربات المتلهفة المتسارعة يهيأله أن قد اقترب من الأدخال ولكنه سرعان ما يكتشف أنه أصبح أكثر بعدا عن فتحة كسها الساخن اللزج المنتفخ الكبير المثير، وصمم الصبى أن يدخل قضيبه فى كسها مهما كلفه الأمر ولو ارتكب جناية معها، فاعتصر خصرها بشدة وقوة بين ساعديه بكل ما أوتى من شبق واشتهاء ومال على ثدييها يعضهما ويمتصهما بجنون ، فمالت به بقوة للخلف حتى سقطت على حرف السرير الذى خلفها وهو جاثم بعنف وتصميم على بطنها، كانت لذتها واشتهاءها بقضيبه قد بلغت أقصاها ، وبدأت مقاومتها له المبنية على محاورته ومداعبته واستغلال جهله وانعدام خبراته قد بلغت منها الذروة ، فقررت الأستسلام له وطاعة رغبته وشهوته العارمة المدمرة ، فباعدت بين فخذيها وهى تسحبهما لأعلى الى جانبى خصرها، وهى تمثل لازالت أنها تقاومه وتحاوره وتتأوه وتتوسل وتغنج وتعضه بحجة المقاومة، تضحك وتهمس بصوت فيه بحة مثيرة لايمكن الا أن تزيد القضيب عنفا وانتصابا ، حتى أتاحت لرأس القضيب أن ينزلق بشكل أفضل بين شفتى كسها المبلول، كانت بغنجاتها وجسدها الطرى الذى يتلوى كمن تزيد ***** اشتعالا ، فضربها الصبى بقضيبه بكل ما أوتى من قوة ، فصرخت تتألم وهى تبعده عن جسدها لتهرب بحياتها من غباءه العنيف اللامنتهى والذى يتحكم فى جسده الحيوانى كثور مدمر، وأخذت تصرخ برعب (استنى آ آ آ آ آ ... استنى شوية يو و و و و... غلط .. غلط .. كده غلط يالهوى .... ياحمار ..انت بتدخله فى يا خراااابى .... الحتة الغلط يابهيم ... آى آه ه ه ه ه . ......) كانت تصرخ وتنهج وتتأوه ولكنها استطاعت أن تقول له أنه يدفع ويقتحم بقضيبه فى مكان خطأ ليس من المفروض أن يدخله قضيبه ، بالرغم من أنها أمريكية لاتعرف اللغة العربية ولم تتحدثها مطلقا من قبل ، فابتعد الصبى بقضيبه عن فتحة طيظها التى انفتحت فجأة وانزلق فيها القضيب بقوة ضرباته بعد أن اكتسب لزوجة من سوائل وافرازات كسها الغزيرة المنهمرة فى الأخدود العميق بين شفتى كسها وألفاصل بين أردافها الطرية الممتلئة الجميلة ، حتى تجمع من السوائل فى منخفض فتحة الشرج على العضلة الضامة البنية اللون الكثير منه وبللها تماما كما لو كانت طيظها قد طمعت فى القضيب وقررت أن تأخذه لنفسها فاستعدت له بتلك اللزوجة وما تجمع عليها من عرق الجسدين أيضا ، كان من القسوة والظلم على الصبى أن يسحب قضيبه الذى نجحت رأسه القوية الكبيرة فى أن تتعدى خرم الطيظ وتدخل فيها غازية ، كان احساسه بتلك اللحظة الخاطفة من المتعة يفوق كل خيالاته وأحلامه ولو أنها كانت مجرد ثوان عابرة ، فأخذت فتحة طيظها تنقبض وتنفرج متوترة متألمة بعد انسحاب القضيب ولو أنها كانت متلذذة بلاحدود هى الأخرى من ذلك اللقاء السريع الذى لم تهنأ به طويلا فراحت الطيظ تبكى القضيب الجميل حزنا فبدأت تنزف قطرات من الدم تنساب ببطء بين أردافها، حزنا على الفارس العاشق المغوار الذى انهارت مقاومتها له أمام اصراره. فأخذت الفتاة تلهث تسترد أنفاسها ووعيها بعد صدمة الألم المفاجىء نتيجة الهجوم على طيظها بالقضيب الغاشم ، وسرعان ما عادت تسترد لذاتها واستطعامها لمحاولات الصبى الغبية فى ادخال قضيبه ، تصببت عرقا وانتظمت أنفاسها وهى تضمه فى عناق حنون طويل ، والتصق وجهها برقبته ، فتنسمت تشم رائحة العرق الذى يتصبب على رقبته بغزارة ، وأحبت رائحة عرقه وجسده ، فأخذت تقبل وتمسح بشفتيها باشتهاء رقبته وتذوقت طعم العرق الملحى فهاجت شهوتها وترددت فى أن تستسلم للصبى المقاتل وأن تفتح له أبواب قلعتها الآن أم لا؟ فكرت أن ترجىء لحظة استسلام مهبلها لقضيبه لدقائق أخرى، حتى تستمتع أكثر واكثر بدعك قضيبه لشفتى كسها وبظرها من الخارج ، لقد امتعها هذا وأثارها بشكل يفوق أحلامها حتى أنها ارتعشت وبلغت ذروة متعتها الجنسية مرات متتالية لاتعد ، وفى كل مرة تحس بانقباضات فرجها وتحت بطنها قوية قبل أن تنساب سوائل كسها بغزارة تلهب رأس القضيب الهائج المدمر بين شفتى كسها الذى بدأت تشعر بأنه قد تورم وعلى وشك الأشتعال نارا حارقة بلا مبالغة أدبية أو بلاغية ، همست فعلا كسى الآن يحترق ، أعرف اننى لابد أن استسلم له ، من المؤكد والقاطع أن هذا الزبر العنيف الغبى سوف يدخل فى أعماقى بعد ثوانى أو دقائق على أفضل تقدير ، أغمضت عينيها لثوانى وجسدها يرتج ويرتجف بعنف ضد محاولات الصبى الذى يضرب برأس قضيبه باحثا عن فتحة مهبلها ، حاولت الهدوء لو لثانية واحدة تستمتع فيها بملمس جسد هذا الصبى الدافى، أخذت تتحسس جسده بأصابعها فجرى اصبعها الأوسط على فقرات عموده الفقرى خلف ظهره، ولكن كل شىء كان يرتج ويصطدم ببعضه ، وبخاصة ثدياها يتقافزان فى رعب يتلاطمان وليس لهما حيلة فى اثارة شديدة جعلت حلماتها متصلبه بشكل مؤلم ، أرادت أن توقف ثدييها عن الأرتجاج والرجرجة والأهتزازات حتى تستمتع ولو للحظة بانتصاب حلماتهما، فاضطرت أن تتعلق بقوة برقبه الصبى وبصدره تضمه لثدييها بقوة وعنف ، حتى يلتصق ثدياها بصدره العارى ، وتتحقق لحلمات بزازها ثباتا تستمتع فيه للحظة ، نزل طرف اصبعها ببطء على ظهر الصبى العارى متتبعا فقرات ظهره ، فانتشى الصبى بتلذذ غريب جدا وكأن كهرباء تسرى فى جسدة ولكنها كهرباء لذيذة تجعل بيوضه وقضيبه يقشعر أيضا بتلذذ ، فواصلت الهبوط بأصبعها على ظهره العارى حتى بدأ طرف اصبعها ينزلق فى بداية الأخدود الفاصل بين كرتى أرداف الصبى ، وببطء شديد ينغرس الأصبع فى الأخدود بين خدى الأرداف متعمقا ، فيتباطأ الصبى فى عنفه ويميل للهدوء النسبى ، متتبعا بكل أحاسيسه اصبعها الذى يغوص بين أردافه ، وقد اقترب من منطقة خطرة محظورة عليها تعليمات قوية صارمة تقول ممنوع الأقتراب أو التصوير أو اللمس ، فهى فتحة طيظه ، وكما تعلم دائما أن هذه منطقة محرمة على البشر جميعا. رفع رأسه قليلا عن كتفها وشعرها ونظر فى قلق لعينيها الناعستين الشبة مغمضتين ، وتلاقت عيناه بعينيها ، فابتسمت ابتسامة خفيفة تطمئنه ، ووضعت شفتيها على شفتيه تلتهما، ودست لسانها ببطء فانزلق فى فمه ليمتصه بتلذذ ونهم، وأغلق عينيه مستمتعا مستلذا وهو يلهث بقوة بأنفاسه المجهدة والعرق يتصبب عليه فى خيوط تنساب على جسده وظهره العارى فتبرده ويشعر بالبرد بمرور نسمات الهواء على جسده المبلل بالعرق، فتربت هى بحنان على أردافه وترفع يدها مبتعدة عن طيظه التى سببت له القلق ، تتحسس بها جانب فخذه المدسوس بين فخذيه ثم تنزلق ببطء ولكن بثقة ، بين جسدها وجسده ، فيرتفع جسده قليلا ليسمح ليدها بالمرور والأنزلاق بينهما ، فتبحث أصابعها حتى تجد قضيبه القوى الكبير المبلل بالعرق الغزير وبإفرازات كسها ، تتحس قضيبه بين أصابعها بتلذذ تتحسسه وتدور حوله تتعرف على غلظته وسمكه واستدارته ، تتحسس العروق والأوردة النافرة المنفوخة على جوانبه وسطحه ، ثم تستمتع بدراسة أصابعها لرأس القضيب المنتفخة فى فخر واعتزاز ، فتكتشف أن على قمة رأسه قطرات لزجة تنساب من المزى ، فترتجف شفتاها وهى لاتزال تمتص شفتيه العذراوتين، ويئن مهبلها ويتقلص شوقا واشتهاءا لهذا القضيب ، تعرف أنه سيدخلها غازيا الآن ، وتشفق على نفسها م

حكايت وحده شرموطه اسمه مديحه

أمضيت الأيام التالية في متعة جنسية شديدة بمضاجعة الشابان سويا لي، فقد كانا يتحديان بعضهما فى إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهم, واشعرهم دائما بأنهم لا يزالوا صغار على متعة إمرأة فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شئ لهما مقبل متعتي، كنت من وقت لأخر عندما أري أحدهم قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو الذي صورته لهما وأبدأ فى عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن يمسني أحدهم ، وبذلك كنت أكسر بداخلهم شوكة التمرد لأجعلهم دائما عبيدا تحت قدماي، بينما كنت أعلمهم بأن ما يشاهدونه هو نسخة من الشريط وأن الشريط الأصلي مخبأ فى مكان أمين لألجأ إليه إذا حاول أحدهم الوشاية بما نفعل .. بدأ هشام فى تعلم أصول الجنس كمحمود وأصبح بارعا وبدأت أمارس أوضاعا جديدة معهما سويا حيث أطلب من هشام أن يستلقي لأمتطيه بين فخذاي مدخله قضيبه بداخلي حيث كنت أفضل قضيبه لكسي لغلظته فى فرك شفراتي بينما أجعل محمود يأتي من خلفي بنفس الوقت ليباشر شرجي وكان قضيبه مثاليا للشرج حيث أن نحافته كانت لا تسبب ألم، وبهذا كنت أمتلئ بداخل أحشائي بقضيبيهما سويا فى نفس الوقت وأشعر بالقضيبان يتصادمان بداخلي، كانت متعتي لا حد لها فى تلك الأيام بينما كلما حصل جسدي على متعة طلب ما هو أكثر منها ... مرت الأيام على هذا المنوال بينما بدأ يبدو على جسدي الإرهاق من كثرة الجنس الذي أمارسه، فأنا كان يومي أما ممارسة للجنس أو نائمة لأفيق لجنس جديد، بدأ هاني يلاحظ الإرهاق الذي بدوت عليه فكان يسألني لأقنعه بإني طبيعية وأنه يخاف عليا من شدة حبه لي، كان كلما تحدث لي بحب أشعر بأحشائي تتمزق وكأنه يجلدني بسياط وبعض الليالي كنت أبكي ليلا بينما هو نائم وأنا أنظر لوجه وأتذكر أول أيام زواجنا، كنت ممزقة فأوقات أشعر بالندم لخيانتي لهذا الرجل بينما في أغلب الأوقات كنت لا أستطيع السيطرة على جسدي متي طلب جنسا، فكرت فى أن أطلب الطلاق وأتحجج بعدم الإنجاب لكيلا أظلمه معي فقد كنت فعلا أحب هاني، ولكن جسدي الملعون يرغب فى المتعة المتنوعة ولا يكتفي بمتعة رجل واحد بل يطلب عشرات الأيادي لتتحسسه كل بطريقته .. فى أحد الأيام حدثت هاني بهدوء فى موضوع الطلاق وأنه يجب أن يتزوج أخري لينجب منها، أما هو فرفض رفضا قاطعا مما زاد من عذاب ضميري، فأنا لا أستحق هذا الإنسان كان ضميري المعذب ينهار من أول لمسة لجسدي أو حتي من تفكيري فى الجنس فأنسي وقتها كل شئ وأطلب المتعة فقط، كانت حياتي الجنسية تسير كالمعتاد حتي طلب مني هاني فى أحد الأيام أن أرافقة لسهرة مع أحد عملائة، فهو قادم من الخارج ويمضي بضعة أيام بالقاهرة بصحبة زوجته ولابد بنا من مجاملتهم فى تلك الأيام، بالطبع حزنت كثيرا فلن استطيع أن أحصل على متعتي اليومية فقررت أن أعتبرها أجازة لأجدد إشتياقي للجنس كما أجدد إشتياق محمود وهاني وصفاء لجسدي .. كان العميل نزيلا بأحد الفنادق الفاخرة فذهبنا هناك حيث كان موعدنا معه فى العاشرة ليلا لنتقابل بالنادي الليلي بالفندق، بمجرد دخولنا خفق قلبي فقد تذكرت أول إسبوع من زواجي وذلك النادي الليلي هناك وتذكرت مدي السعادة التي كنت فيها ويبدوا أني أضعت تلك السعادة من يدي، جلسنا على منضدة محجوزة بإسم زوجي بينما كانت هناك راقصة مبتدئة ترقص رقصا شرقيا خليعا معتمدة على ما يقفز من ملابسها ولكنها لا تعلم عن فن الرقص شيئا، ما هي إلا لحظات ولمحت زوجي يشير لشخص ما فنظرت تجاه فوجد رجلا فى حوال الخمسين من عمره طويل القامة بينما أكثر ما يميزه وسامته الشديدة وذلك الشعر الأبيض فى مقدمة رأسه بينما كانت تسير بجواره سيدة تصغره بحوالي خمسة عشر سنة متوسطة الجمال لكنها ترتدي من الحلي والملابس الفاخرة ما يمكنه إعادة الحياه الإقتصادية لمصر لإستقرارها تقدم الرجل نحونا مادا يده ليسلم على هاني بينما ينظر إلي ليقدمه هاني قائلا أستاذ فيصل، ويشير تجاهي قائلا مديحة مراتي، طبع فيصل قبلة تحية على يدي بينما أتت مرافقته ليقول لنا شيرين مراتي، فتبادلنا التحية لنجلس سويا بينما بدا هاني فى الترحيب بالضيوف وأحاول أنا جذب أطراف الحديث مع شيرين بينما كعادتي أتفحصها بدء من أصابع قدميها وحتي أعلى رأسها كما إعتدت، كعادة زوجي فى تلك الأماكن طلب زجاجة النبيذ الفاخر مع العشاء ليدور حديث عمل بين هاني وفيصل بينما لم تكن شيرين من ذلك النوع المتحدث فبدأت اراقب جسد الراقصة بينما أرمق جسد شيرين بين الحين والأخر محاولة إكتشافه حتي إنني ألقيت بالمنشفة الموضوعة أمامي على الأرض لكي أحضرها وأستكشف ما بأسفل المنضدة فإكتشفت فخذان أملسان لشيرين ينتهيان بكيلوت شفاف يبدي كسها بينما لدي فيصل تكور كبير يمثل ما يملكه رجل بمثل هذا الطول الفائق، إنهمك زوجي بحديثه بينما بدأنا نجرع كؤوس النبيذ وفكري يذهب لعدة سنوات مضت عندما كنت اقابل لبني فى مثل تلك الحالة، كان النبيذ قد بدأ يدير رأسي فبدأت أنظر تجاه باب الملهي أنتظر دخول لبني بينما بدأ كسي فى طلب المتعة، لم أدر بنفسي إلا وأنا أدفع ساقي بين ساقي شيرين التي إنتفضت في جلستاها فسحبت ساقي مسرعة بينما تنظر هي لى فى تعجب وأنظر أنا لها نظرة إعتذار، لم يمض بعض الوقت إلا وكنت أقول لهاني بأني ذاهبة للحمام فقد كنت أرغب فى مداعبة كسي فقد أخرجت الخمر بواطن جسدي، سألت شيرين بعدها إذا كان يمكنها أن ترافقني وقامت معي متوجهتين للحمام بينما يدور بخلدي ما سافعله معها، دخلنا صالة الحمام الخارجية وقد كانت خالية لأضع يدي علي رأسي قائلة يااه ... الخمرة دوختني، فقالت بينما كانت لا تزال محتفظة بتوازنها فهي لم تشرب كثيرا إنتي يا مدام شربتي كثير ... الظاهر إنك واخدة على الشرب، فقلت لها لأ و**** ... ده فى المناسبات بس ... من يوم جوازي دي تاني مرة أشرب فيها، فضحكت شيرين بينما بدأت الخمر تجعلني أري وجها وكأنه وجه لبنى فلم أدري بنفسي إلا وأنا ممسكة برأسها ومدخلة لساني بداخل فمها، لم تكن شيرين بالطبع تتوقع ذلك فإنتفضت بعيدا عني وهي تقول أيه ده؟؟ ... إيه القرف ده؟؟ ... ده إنتي إنسانة شاذة، وتركتني وخرجت لم اكن أتوقع ذلك الرفض وقد أحسست بما فعلت فلعنت الخمر وما تفعله, يا ويلي أتكون الأن تحكي لهم بالخارج ما فعلته؟ ما موقف زوجي من ضيفة؟؟ وقفت أبكي بينما أنظر فى المرأة أحدث نفسي إلي إين يمضي بي جسدي حاولت التحامل علي نفسي وخرجت لأنضم لهم بينما تنظر شيرين لي بنظرات إشمئزاز وإحتقار وأبعدت أنا عيني عن عينيها لأشاهد الراقصة التي كانت لا تزال تحاول إخراج المزيد من اللحم من ملابسها ليرضي عنها جمهور الصالة، لم يكن باديا شئ على هاني زوجي وضيفه، لتنتهي السهرة فى سلام ويمضي كل منا فى طريق عودته.فى اليوم التالي كان مقررا أن يتناولوا طعام الغذاء معنا بالشقة فلم أستطع لقاء محمود أو هشام لأستطيع أعداد منزلنا للقاء الضيوف، وحضر زوجي فى ذلك اليوم حوالي الواحدة وأتي ضيفانا حوالي الواحدة والنصف لنتناول مشروبا مثلجا أولا ثم نتوجه للغذاء بدأت ألحظ نظرات لم أرها أمس من فيصل موجه تجاهي فهل تكون زوجته قد باحت له بما فعلت أمس؟؟ بدأت أتهرب من نظراته ولكن جسدي الملعون بدأ يشتعل لتلك النظرات فبدأ يبرز تموجاته أثناء سيري، مر الغذاء على سلام لأسأل زوجى بعدها عن طبيعة العلاقة مع فيصل فيخبرني بأنه يرغب فى توقيع عقد معه سنستفيد منه كثيرا توجهنا ليلا للفندق للجلوس بالنادي الليلي كيوم أمس بينما قد صار هناك حائطا يمنع إقامة أي علاقة بيني وبين شيرين فهي لا تحدثني سوي بحديث رسمي، كعادتي بعد قليل من الخمر ذهبت للحمام ولكن وحيدة تلم المرة ودخلت لأحد الحمامات وأغلقت الباب وبدأت فى مداعبة بظري بينما جعلت أصوات تمحني تصدر عالية لعل إحدي النزيلات تدخل الحمام فتأتي لتشاركني، وفعلا سمعت بعض الأصوات بالصالة الخارجية ولكن لم يشاركني أحد بل تركوني وحيدة أتجرع كأس هياج المرأةخرجت من الحمام فى حالة هياج أكثر من وقت دخولي، كانت الحمامات بركن منفصل عن الصالة بينما كان الظلام يلف المكان، بمجرد خروجي سمعت صوتا فى الظلام ينادي بإسمي فنظرت فإذا هو فيصل ضيف زوجي، سألته عما يرغب فجذبني من يدي وهوي على فمي بقبلة عنيفة، كان عقلي يعمل وقتها فجسدي محتاج بينما كيف سينظر فيصل لزوجي إذا سكتت، بعدت عن فيصل سريعا ومددت يدي كي أصفعه على وجه ولكنه بمهارة شديدة إلتقطها فى الهواء جاذبا إياي لقبلة تجبر جسدي على الإستسلام التام، حاولت دفع جسده لكن خارت قواي لأجد لسانه يعبث بداخل فمي بينما إرتخاء عضلات فمي تفسح له المجال للدخول أكثر، كانت رائحة أنفاسه عطرة بينما بسبب طول قامته كنت أشعر بقضيبه يكاد يخترق بطني، خارت قواي تماما ووجدت جسدي قد اعلن إستسلامه ليسند فيصل جسدي على الجدار بينما عيناي مغمضتان ويتركني ويرحل عائدا من حيث جاء بينما أنا ألهث لا أستطيع الوقوف بجسدي المرتخي أمضيت بعض الوقت مستندة على الحائط لأسترد أنفاسي واستطيع الإنتصاب ثانية، كان النور خافتا من حولي والخمر العابثة برأسي يصوران لي أنني أحلم ولكن البلل الذي تحسسته بشفتاي أعلمني أنها حقيقة عدت أدراجي لدورة المياه لأتفقد حالي أمام المرأة، ماذا يجب أن أفعل الأن فهذا الرجل أحد عملاء زوجي وعلى علاقة وثيقة به فماذا أفعل، هل أقول لزوجي؟؟
إن زوجي يضع أمالا كبيرة على صفقته مع فيصل فإذا علم فبالطبع سيتوقف عن العمل معه، فهل أجلس صامته؟ وزوجي كيف سيبدو أمام صديقة؟؟ لا أعلم ماذا يجب أن أفعل، خرجت من الحمام عائدة للمنضدة التي نجلس عليها ولمحتهم يضحكون ويتحدثون، جلست بجوار هاني بينما لم يبدو على فيصل أي شئ فهو حتي لم ينظر تجاهي، بقيت أرمقه فوجدته وسيما كنت أنظر لتلك الشفاه التي تتحدث وقد كانت منذ قليل تعتصر شفتاي، إن شفتاه جذابتان، بدأت أعاود شرب النبيذ لأشعر به يسري بجسدي حاملا معه طعم قبلة فيصل فشعرت بقشعريرة بجسدي وكأن أحدا يتلمسه مرت تلك الليلة ولم ينظر لي فيصل سوي وقت الوداع ليودعني بإبتسامة بسيطة ويخرج بينما زوجته تتأبطه، خرجت مع هاني لنعود لمنزلنا فمارس معي الجنس بينما له طعم أخر بتأثير تلك الخمر اللعينة، فكنت كلما أغمضت عيناي رأيت وجه فيصل الوسيم وأتذكر إمساكه ليدي وإجباره لى على الإستسلام بقبلته ... صباح اليوم التالي خرج هاني كعادته بينما سمعت رنين الهاتف، كان المتحدث هو فيصل فقال لي صباح الخير مدام مديحة ... أنا عارف إن هاني برة دلوقت ... لكن عاوز أتكلم معاكي ... ممكن؟ كان كلامه مباشرا وصريحا لم يكن من ذلك النوع الذي يضيع الكثير من الوقت فى الوصول لأهدافه، لم اعلم ماذا أقول له فرددت أيوة يا أستاذ فيصل ... أي خدمة؟ فرد فيصل شيرين قالتلي على اللي حصل منك فى الحمام, صعقت عندما قال لي هذه الجمله فهو يعلم إنني قد حاولت تقبيل زوجته وإنها رفضت، أكمل فيصل حديثه قائلا طبعا ده أمر عادي ... فيه ستات كتير بيحبوا نفس الجنس ... لكن للأسف إن شيرين مش منهم، لم اتحدث ولم أقل شيئا فأكمل فيصل قائلا أنا لاحظت إنك ست بتحبى المتعة وده مش غلط ... كل إنسان له قدرات معينة ... فيه الشخص اللي بيرضى بأي متعة وكمان الشخص اللي ما يشبعش من المتعة ... أنا هنا فى أجازة عند مانع لو نشرب كبايتين حاجة ساقعة مع بعض، كان جريئا جدا فى حديثه فقلت له إنت مش خايف إني أقول لهاني؟؟ فقال لي يا مدام ... إنتي لو عاوزة تقوليله ما كنتيش رجعتي تقعدي معانا إمبارح تاني ... أرجوكي خدي قرارك بسرعة ... الشخص اللي بيعرف قيمة الجنس بيحسب الثواني اللي تمر عليه من غير جنس ... وتأكدي إن الرفض أمر عادي جدا، صمتت قليلا كان ذهني يحاول التفكير لكن طريقة إلقاء فيصل وحديثه وكلامه المباشر جعلني عاجزة عن التفكير ليأتي صوته العميق قائلا يا مدام ... حرام الوقت اللي بيعدي على جسم محتاج للمتعة، وجدت نفسي أقول له أستاذ فصل أنا ست متجوزة ...، فقاطعني فورا قائلا عارف إن هاني إنسان ممتاز ومتأكد إنه مش مقصر فى حقك ... لكن إنتي ما تشبعيش أبدا، كانت كلماته كالصاعقة على أذناي، لقد علم تماما ما بداخلي شعرت وقتها مرة أخري بقبلته التي أذابتني وكذلك بقضيبه الذي كاد أن يفجّر بطني من صلابته، قال فيصل مدام ... أنا منتظرك ...شيرين نزلت تتسوق ومش حترجع قبل ال

انا وعلا بنت خالي

لما كانو اخواتي كبرو وبداءنا نبطل لعبة الدكتور(ممارسة الجنس) وكانو بتهمسو ان علا معجبه بي وبتقول علي دا امووور و**** دا ابيض وحلو وفعلا انا ابيض لأن العائله بتاعتنا لها اصول تركيه فلون بشرتي ابيض غامق مشرب ببعض الحمره وشفايفي حمرا وغليظه فلفتت نظري لكن ما اهتمتش لأن في الفتره دي كنت مرافق بدل الواحده اتنين وتلاته دا غير اللي بقعوا عالماشي لكن اللي خلاني انتبهه اني لقيت تصرفات غريبه قبل فرح اختي اللي تحتي بايام وكانت دي من الفترات اللي بتقيم عندنا فيها لانها كانت بتقييم عندنا فترات طويله هي واختها الكبيره اللي بردو ما فلتتش مني لكن المره دي معانا علشان تجهيزات الفرح وخلافه كان ايه الموضوع ان اخويا الأصغر مني بسبع سنيين بيحاول عتدي عليها في شقة اختي في الدور الأرضي وكنت ساعتها عني 25 سنه وهي 15 سنه يعني طفله بس حاسبو طفله مين مع الأحترام لقيت عليها جسم كس ام اجدع مرا مرافقها ولا نكتها قبل كدا بما فيهم أحلام ودا بالفحص الظاهري مع قليل من التحسس الغير مباشر اللي كان الهدف منه لفت انتباهها انه حان الوقت اللي كانت عاوزاه
بداءت بطريقه غير مباشره اتعمد اني اكون شايل حد من العيال الصغيره اولاد اخواتي واستنى اما تكون جايه ناحيتي واقولها خدي يا علا الواد دا بقى وانا باديهولها اروح متعمد امسك بزها بهدف اني الفت انتظارها واعرف ***انياتها اخليها في البلكونه بتاعة اودتي الضيقه وادخل واقرب منها واتحسس وراكها وطيزها بطريقه مباشره تعرفها اني بالعب معاها لعبة الجنس
لحد مره كنت نايم دخلت علي الأوده تصحيني وتقولي قوم علشان عاوزه ارتب الشقه ياللا كلهم مشيوا اقوم انت كمان حسييت انها بتقولي اني ما فيش غير انا وانت لوحدنا قوم شوف عاوز تعمل في ايه بس المره دي كنت تعبان من امبارح ومش مستعد نفسيا ليها كمان الهدوم اللي كانت لابساها ما كانتش تشجع بس قولتلها طيب خدي ايدي وهي بتشدني رحت جاذبها بقوه راحت واقعه على صدري خدتها في حضني وكنت هابوسها وهي شايفه اني خلاص بس افتكرت ان امي ممكن تيجي في أي لحظه فاكتفيت باني قولت لها ايه دا يا بت دانتي ملبن ولا دينا الرقاصه ومسكت بزها وعصرته فراحت متضايقه وراجعه رحت قايم وهي لسه واقفه جنبي وانا باعدي رحت حاكك فيها وحاضنها وجيت ابوسها راحت زقاني وخارجه مسكت نفسي وفضلت بالشكل دا لغاية يوم الفرح اللي كانت فيه خطيبتي وجارتي وعلا والأنسانه اللي اتجوزتها بعد كدا
بعد اما رقصت وهرجت وهيصت كانت امي مقفله ليه علشان نزلو من اشقه ونسيو المفاتيح قولت لها ما تحمليش هم انا مش هاروح مع خطيبتي بعد الفرح واروح عالبيت واهي البت علا بتعرف تنزل من شباك المطبخ وتلف تفتح ادام مش مقفول بالمفتاح
وفعلا والزفه نازله من القاعه كنت مرتب كل حاجه واتفقت مع خطيبتي انها هتروح علشان المشكله دي وانا هاروح علشان احلها وفعلا روحت انا وعلا ومعانا اختي الكبيره وولادها واول ما رحنا دخلت اختي على شقتها تقول اعذروني انا داخله الحمام وطلعت انا وعلا على شباك المطبخ وهنا بداءت امسك بزازها واقرب منها وابوسها وهي كانت بتسيح شويه وتمسك نفسها شويه وتقولي طب وبعدين احنا هنفضل كدا لحد ما عمتي تيجي وتلاقينا لسه ما فتحناش الباب المهم رحت ماسك ايديها وبزها وانا بانزلها من الشباك وهي بتنزل فستانها اترفع بين كل وراكها وكيلوتها وحته من كسها بس ما لحقتش امد ايدي عليه لأنها كانت متعلقه وكدا هيكون غصب وانا ما باحبش كدا في الأول ونزلت ولفت وفتحت الباب ودخلت وبقينا احنا التلاته لوحدنا وماما وابويا راحو يوصلوا اختي لبيتها بعد الفرح يعني اكيد هيغيبو بداءت احاول اقرب منها بطرق غير مباشره وهي تتهرب وتتمنع ودا كان بيهيجني اكتر وبعدين دخلت غيرت هدومها في الحمام وطلعت لابسه جلابية بيت خفيفه باين منها حلمات بزازها الرفيعه اوي وشعر كسها بس مش بوضوح وهي معديه من ادامي رحت ماسكها وضاممها لي وخليت طرف زبري اللي بارز من اشورت يحك في منطقة كسها علشان تسيح وفعلا بداءت احس انها استسلمت وخصوصا بعد اما شفطت شفتي اللي تحت بين شفايفها واقعدت تمصمص وترضع فيها بشكل خلاني مش قادر اقف وايدي رايحه جايه في ارجاء جسمها علي ظهرها وكسها وتعصر بزازها من برا الجلابيه ومن جوا لغاية ما لاقيتني قلعتها الجلابيه وبقت عريانه ملط قدامي وانا لابس شورت زبري هيطلع منه وفانلة كرة سله حمالات لما لقت الوضع كدا راحت خاطفه الجلابيه من الأرض وجريت على اودت اختي اللي هي مقيمه فيها وهي بتقول يا لهوي عمتي زمانها جايه وتلاقينا بالشكل دا بس انا كنت نسييت ان فيه حاجه اسمها عمه اوخال اوكدا ومافيش حاجه بافكر فيها غير اني انيكها واستمتع بيها باقل الخسائر رحت جاري وراها راحت الناحيه التانيمن السرير طلعت عالسريلر بركبي ومسكت منها الجلابيه وهي بتحاول تلبسها وانا باشدها مع تمسكها بيها راحت واقعه عليالسرير بين ركبي وطيزها ادامي ولسه بترفع نفسها كنت باعجن بايدي الأتنين في الطياز المدملكه لونها قمحي برونزي وجامده زي السفنج الفاخر ومقلوظه مدوره ونااااعممممهه لقيتها بتتملص وتتدير علشان اشوف كسها الجميل وشعرتها السودا اللي مغطياه رحت موطي عليه ابوسه لقيتها بتحوش راسي بايدها وتقول هتعمل ايه بخوف قولتلها هابوسه راحت ضاحكه ضحكه رقيقه زي ما تكون مستغربه وكل اما ابوس فيه واحرك شفايفي على شفايفه الاقيها تضحك زي ما اكون بازغزغها واستمريت كدا العب بطراطيف صوابعي على شفرات كسها وحلمات بزها و*****ها كأني باعزف على اوتار عود اوجيتار وفي الوقت نفسه بالعب بشفايفي في كل وشها لحد ما تقريبا بقت زي الصلصال في ايدي اشكل فيها بالطريقه اللي عاوزها رحت منيمها عل السرير على ضهرها ورفعت رجليها لفوق وانا بافتح بينهم على الأخر وسألتها هوانتي مفتوحه ردت بسعه منغير تفكير وبشيء من الغضب لاء طبعا انت تعرف عني كدا بردو فقولت لها ان بس باسال علشان ابقى واخد بالي راحت ضاحكه وحادفه لي بوسه علقه عالهوا وقايله لي بحبك خلتني ولعت بس رجعت مسكت نفسي وحطيت زبري بين فلقتين كسها بس كانت راسه متوجهه لفوق واقعدت امرره بالطول رايح جاي لحد ما البت ساحت خالص وتاوهاتها بدات تخليني اغلي من الهيجان ورحت ماسك زبري وقبل ما ادخله في كسها قولت لها علا افتحك انا نفسي ادخله قالت لي وانت ترضى كدا لبنت خالك بردو فعملت ان ضميري منعني من كدا وقولت لها لا دي مش اخلاقي خليني نخلي الموضوع دا بعدين وجعت تاني امررهبين كسها اللي ساعدني بقذف سوايله الكتيير اللي سهلت مرور زبري بين فلقتينه لحد ما لقييت البت بترتعش وتتشنج وتزمجر وجسمها كله متخشب كان جالها صرع لمدة 30-40 ثانيه بعدها لقيتها بتسيب زي البالونه اللي بتفسي وتبص لي وتبتسم ابتسامه قالت فيها كلام كتيير اهمه انها استمتعت طلبت منها انها تلف وتنام على بطنها وفعلا ورحت موجهه راس زبري عند خرم طيزها وابدا زي ما يكون مسدود فقلت لها لحظه ورحت جبت كريم دوف من اودتي وانا جاي دهنت بيه كل زبري بكثره وخدت حته على صباعي ودهنت خرم طيزها ورجعت و وجهت راس زبري عند خرم طيزها وحاولت ازفلطه وفعلا اتزحلق يدوب راسه ولقيتها بتتكلم بهستيريا لالالالالالالا طلعه طلعه هاموت مش قادره هاصوت واعلي صوتي .... طلعهووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
بصراحه هي كانت ممكن تصوت فخفت وسحبته وقولت لها طيب بلاش كدا ارجعي اديري زي ما كنتي وارفعي رجلك اوي وافتحيها عل الأخر فقالت ماشي بس اوعي ىىىىىىى
قولت لها لا طبعا دعاوز استعدادات خاصه ياللا بقى ورجعت للوضع تاني امرره بالطوول بين فلقتين كسها والكريم كان مزحلق مع السوايل اللي لسه عماله تنزله مع اهاتها وتنهداتها اههه
هههههههه اححححححح اف يا يلللا ااااااا مش قادره وانا مكان خلاص خلااااااص هانزل هانزل وفعلا نزلتهم بين فلقتين كسها وانا باقوم لقيتها بتقولي يالهوي دا انا كدا ممكن احمل قولتلها ليه يا كس *** هو كسك فيه شفاط حيشفط اللبن جوا امسكي منديل امسحي نفسك لتجيبي لي مصيبه ومسحت كسها ودخلت الحمام خدت دش وبعدها كانت امي جت ودخلت علا تستحمى ولما طلعت قولت لها اعملي لي شاي وهاتيه البلكونه ياعلا
ولما جت لقيتها جايه من اول الأوضه تضحك بابتسامه سكساويه ووقفت جنبي قالت كلمه هي دي اللي شجعتني اني افتحها اول اما جات الفرصه
قالة الموضوع دا المتعه الحقيقيه بتاعته لما يبقى الواحد مستريح ومسترخي ومش خايف وقلقان ساعتها يستمتع بصحيح وحكاياتي معاها كتيير اوعدكم بقصها في حلقات كلما سنحت الفرصه

أشواق

أشواق ...هذا هو اسمي وابلغ من العمر 24 عاما قصتي مع بدر الذي أحببته من كل قلبي وبادلني ذلك الحب عندما تم تعيني بوظيفة كاتبه في المستشفى وكنت حينها في التاسعة عشرة من عمري وأنا أكاد أطير فرحا بهذه الوظيفة البسيطة وسبب فرحي هو الراتب الذي اقبضه شهريا وكان هناك موظف اسمه بدر يعمل معي بنفس الغرفة التي اعمل فيها ولم أكن أتخيل يوما بأن تكون هناك علاقة حب بيني وبينه ولما امضين سنة بهذه الوظيفة وكنا حينها لوحدنا في الغرفة فقد خرج زملائنا في الغرفة لقضاء بعض الأعمال في المستشفى قال لي بدر انه معجب فيني ويريدني حقا تعجبت من كلامه وقلت له ماذا تقصد بأنك تريدني قال أريد أن نكون معا ونكون حياة خاصة بنا وانه يحبني ويريد ان يتقدم لخطبتي ولكنه يريد ان يعرف رأيي قبل ان يتقدم لخطبتي قلت سأفكر وفي اليوم التالي وعندما كنا لوحدنا في الغرفة قلت له اني لا امانع بالزواج منه لما كنت اعرف عن بدر واخلاقه فرح بدر بموافقتي وقال لي انه سوف يأتي الليلة ليتقدم لخطبتي وفعلا تمت الخطوبة واصبحنا خطيبين رسميا امام الناس وتوالت علينا التهاني من زملائنا الموظفين وكنا انا وبدر نأتي سويا للعمل بحكم انه خطيبي ونخرج معا وكنا نخرج معا لقضاء بعض الوقت سويا وللتعرف على بعض اكثر ومضت على خطوبتنا شهرين عندها قال لي بدر انه يريد مني ان نحدد موعد الزفاف وعقد القران فأتفقت معه على موعد الزفاف وكان بعد ثلاثة اشهر وعندما سألته هل سنخرج في شقة قال نعم وانه قد اعد الشقة وهو يقوم بفرشها حاليا وقبل شهر من موعد الزفاف وعقد القران قال لي انه قد انتهى من فرش الشقة وانه يريدني ان اذهب معه لرؤية الشقة ويعرف رأيي في فرشها وعندما ذهبن للشقة ورأيتها وكانت قد اعجبتني فعلا واعجبني ذوق بدر في اختيار الاثاث وعندما كنا بالشقة قال ما رأيك ان نعمل بروفة ليوم الزفاف هنا بالشقة قلت له ماذا تعني ببروفة قال انه يريد ان ينام معي الان وان ينيكني الان تعجبت من كلامه ومن طلبه وقلت له بعد شهر سوف تنيكني على كيفك وكما تريد فقال لي ولماذا ترفضين وسنصبح زوجين قريبا قلت لم يتم عقد القران الى الان ولا يصح ذلك وعندما اكثر من الطلب وافقت فقال انه سوف يمتعني متعة حقيقة لم اذقها في حياتي وعندما ذهبنا الى غرفة النوم وكان بدر ممسكا بيدي وفي غرفة النوم وبعد ان اغلق علينا الباب امسكني بدر وجذبني نحوه حتى التصقنا ببعض وبدأ يقبلني بلطف وابادله التقبيل ويزيد من قوة التقبيل حتى بدأ بمص شفايفي وانا تزيد عندي الشهوة والرغبة بتقبيله ومص لسانه وشفتيه وكنت ممسكة برأسه واجذبه نحوي وهو واضعا يداه على طيزي ويتلمسه ثم احتضنني بقوة وحملني والقاني على السرير وقفز نحوي واخذ يقبلني بقوة ثم طلب مني ان انزع ملابسي وقام هو ونزع كل ما يلبس حتى اصبح عاريا تماما وعندما نزعت كل ملابسي امسك نهداي ويحركهما وبدأ بمص نهداي ثم استلقيت على السرير وهم يمص نهداي بقوة حتى وضع يده على كسي وقال هذا هو الكس الذي احببته واريد الان ان امتعه ثم قبل كسي وبدأ بلحس كسي وانا اتأوه فتلك اول مرة يلحس احد كسي وبدأت الشهوة تزيد عندي عندما لحس كسي وتزيد من ذلك اللحس الجميل فقلت له حبيبي اريد منك ان تدخل زبك بكسي الان فقال لي ليس الان فأنا اريدك ان تمصي لي زبي ثم نام على ظهره واخذت امص له زبه حتى قام ذلك الزب واصبح صلبا فقلت حبيبي هل ستدخله الان قال نعم فقط نامي على ظهرك ثم طلب مني ان ارفع رجلاي عاليا وعندما رفعت رجلاي امسك نهداي وقبلهما ثم قرب زبه من كسي حتى لامسه وبدأ بدفع زبه نحو كسي ببطء حتى ادخل رأسه فتألمت من دخول زبه وصرخت فقال لي تحملي حبيبتي فقط هذا الالم لأنك اول مرة فسوف يذهب هذا الالم بعد قليل ثم اخذ يدخل زبه حتى ادخله بكامله وانا اتأوه ثم نام على بطني وبدأ يدخل زبه ويخرجه ويسرع في ذلك تدريجيا حتى اخذ يدخله ويخرجه بسرعه وانا اصرخ من الالم الشديد وهو يمسك نهداي اثناء ما كان يحرك زبه داخل كسي وهو يصيح آه آه آه وانا اصرخ آي آآآآي آآآآآآآآآآآآآآي آي ثم اخرج زبه بكامله وهو لا زال صلبا فقلت له لماذا اخرجته ورجع للخلف قليلا ووضع يداه تحت طيزي وقال حبيبتي لديك طيز جميل ومثير فقلت له دعك من طيزي الان وادخل زبك الان فعاد وادخل زبه داخل واخذ يحركه بسرعه حتى قذف ذلك المني الدافئ داخل كسي فقلت له لماذا قذفت داخل فقد احمل الان فقال لا عليك فقريبا سوف نتزوج واستلقى على السرير وذهبت ونظفت كسي من الدم وعدت اليه ولما دخلت عليه وهو مستلقي نظر الي وقال حبيبتي لديك طيز جميل ومغري فقلت له وماذا يهمك من طيزي قال كيف لا يهمني وهو سوف يمتعني بعد قليل دهشت وقلت كيف سيمتعك قال اريد ان انيكك من طيزك حبيبتي وهو نوع جميل وممتع من النيك عندها طلب مني انا انام على بطني وان ارفع طيزي قليلا وامسك بطيزي وفتح اردافي واتى بكريم واخذ يدهن فتحه طيزي من الداخل ويقول هذا سوف يسهل عملية الدخول حتى لا يؤلمك ودهن زبه بذلك الكريم وقربه من طيزي حتى لامس زبه فتحه طيزي عندها امسك بدر بفخذاي ويريد ان يسحبني اليه ويدخل زبه بطيزي وهو يدفع زبه نحوي حتى دخل رأس زبه داخل فصرخت فتوقف بدر وقال سوف اتوقف الان حتى تهدأي وعندما هدأت قليلا اخذ بإدخال زبه ببطء حتى ادخل اكثر من نصفه وانا اتألم وقتها كلما يزيد من دخول زبه ثم امسك نهداي ودفع زبه داخل طيزي بقوة فتألمت عندها وصرخت بقوة فقام يدخل زبه ويخرجه بقوة وانا اتألم حينها اكثر واكثر آي آي آآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآي ثم امسك كسي واخذ يفركه حتى اخرج بدر زبه من داخل طيزي وقذف منيه على فتحه طيزي التي احسست انها توسعت بسبب دخول زب بدر واكنت تلك حقا ليلة ممتعة كما قال لي بدر هذه قصتي مع بدر خطيبي وحبيبي ومن نكاني وامتعني.

جلال

جدي مع امي كان ابوي يزورنا كل شهر مره وكان كل مره يجيب لنا هدايا وكل شيء نطلبه بالنسبه لامي فجلست معانا لمدة ست شهور بس وتزوجت وطبعا احنا ظلينا عند جدي وكانت برضو تزورنا كل اسبوع كانت حياتنا طبيعيه وما حسينا بأي نقص المهم بعد ثلاث سنوات تزوجت اختي برضو وانتقلت لمدينه ثانيه ولما كان عمري سته عشر سنه زارني ابوي وقال لي انه قرر الزواج وانه اشترى فيلا وانا حاب اني اجي اسكن معاه طبعا وافقت انتقلت بعد كم شهر على زواجه كان حاط لي غرفه حلوه ومرتب لي كل شيء فيها كان ابوي متفهم جدا وكانت بالنسبه لي حياه جديده كل شيء اتمناه الاقيه . كانت زوجة ابوي اسمها دلال شكلها عادي يعني مو حلوه قصيره شوي وبيضاء وجسمها مليان وكانت دائما تلبس جلابيه بالبيت ماكان عندي اي مشاعر تجاهها يعني لا كرهتها ولا حبيتها كنت بحالي وهيا بحاله والشغاله كانت تلبي لي كل طلباتي من ملابس واكل وغيره المهم بعد كذا شهر طلع *** سفره كم يوم لاحظت وقتها انها كانت بغرفتها لوقت طويل والتلفون عندها شكيت وكان الفضول مسيطر علي كنت اتمنى اعرف ايش اللي يصير بالمدرسه كنت اعرف واحد كان صديق عزيز علي فقلت له اني حاب الاقي جهاز تسجيل مكالمات قال لي ولا يهمك هو عندي بالبيت وراح اجيبه لك اليوم الثاني قلت لا انا ابيه اليوم قال اطلع معي ونروح البيت ومنه روح لبيتكم وافقت افقت ومريت عليه بالبيت اخذت المسجل ولما رجعت للبيت طلعت لغرفتي وكان جهاز مسجل عادي بس يسجل مضغوط حطيته بسلك التلفون ونزلت اتغدى وقفلت غرفتي وطلعت مشوار ورجعت المغرب خشيت غرفتي وفصلت تسجيل وبديت اسمع الاتصالات لحد ما سمعت جلال تتكلم مع واحد غزل ووينك يا حبيبي اشتقت لك ولزبك الدافي انا انصدمت كنت اسمع وانا قلبي يرجف ماني عارف ايش شعوري وقتها المهم وانا اسمع سمعته يقول لها انه حاب يجي لها بالبيت وينام معاها بغرفتها قالت له ياليت بس المشكله ولده بدر بالبيت قال حاولي وردي علي جلست افكر شوي وش افضل شيء اسويه قلت احلى شيء اني امسكها وهو ينيكها لبست ملابسي ودقيت عليها لغرفه وقلت لها اني راح اسهر مع واحد من اصحابي وراح اتأخر شوي طلعت برى وجلست انتظر متى راح يجي وبعد 45 دقيقه الا وسياره توقف قريب من البيت وواحد ينزل منها كان وسيم وعمره تقريبا 24 المهم خش البيت وبعد عشر دقايق خشيت البيت بشويش وبديت ادور عليهم لكن احصلتهم بالصاله فتأكدت انهم بغرفة النوم طلعت وجلست اسمع عند الباب الا واصوات نيك وهيا تصرخ نيكني اكثر اموت فيك عمري واسمع صوته وهو يتنفس بصعوبه بصراحه جتني مشاعر غريبه ما قدرت اتكلم كان زبي قايم وماقدرت افتح الباب كنت حاب اسمع اكثر واكثر لحد ما خلصو رحت لغرفتي واول ماسمعت باب غرفتها يفتح طلعت شفتها وهو ماسكها من خصرها وهما نازلين مع الدرج وكانت لابسه قميص نوم شفاف اسود وطيزها الكبيره بدون كلوت ونهودها نازله بدون ستيانات اول ماشافتني شهقت والولد نزل بسرعه وطلع قالت بدر تكفى لاتعلم وانا مستعده اسوي لك اي شيء قلت تعالي لغرفتي اتشوفنا الشغاله خلينا نتفاهم خشت غرفتي وهيا خجلانه وتحاول تغطي نفسها اخذت فوطه وغطت صدرها وجلست على الكرسي قلت لها شوفي انا عمري تقريبا 17 يعني مو صغير واللي صار ماراح اقول لابوي اي شيء عنه هذي حياتك وانتي حره فيها بس عندي طلب قالت ايش هو قلت حاب تعرفيني على وحده من صاحباتك اول ماقلت الكلام هذا تنفست براحه وبدت تضحك قالت لي ولايهمك اعرفك بأحلى بنات بس انت قول لي انت ايش تحب فيها قلت تكون جنسيه حلوه وعقليتها متفتحه قالت انت حاب تنيكها او مجرد صداقه قلت ابي اجرب النيك ضحكت وقالت ايش ايك فيني اول ماقالة الكلمه هذا جتني رعشه وترمي الفوطه وتقوم وتبدا تدور توريني جسمها انا صرت اترعش وزبي صار يألمني من كثر ماهو واقف قلت تجنني جت جنبي وانا جالس لى السرير وتجلس جنبي وتقرب مني بشويش وشفايفها كانو يجننو ما قدرت اتحمل وامسكها واحط شفايفي على شفايفها وابدا امصهم بقوه وتطلع لسانها اوبدا امصهم وادخل لساني جوى فمها كانت بوسه مو طبيعي لدرجة اني كنت راح انزل من حلاوتها وابدا احط يديني على صدرها وافركه تنام على ظهرها وتقول لي مص نهودي وتفتح قميصها وتطلعهم لي وابدا امص هنا شوي وهنا شوي بعدها قالت لي الحس كسي وتفتح رجولها تحط ركبها على صدرها شفت كسها كان احمر ومليان مويه كان كبير اول كس اشوفه بس شكله كان مغري جدا حطيت لساني عليه وبديت الحسه لها بشويش وانا متقزز بس لما ذقت طعمها عجبني وبديت الحس اكثر حتى اني صرت ابلعه وكلما سمعت اهاتها تعلى كل ما زاد لحس لحد مابديت ادخل لساني جوى كسها وبدت تمسك شعري وتوجهني للمناطق الحساسه بكسها وشوي قالت لي شيل ملابسك وتعال على السرير شلت ملابسي بسرعه وجيت لها قالت نم علي بالمقلوب والحس كسي وانا راح امص زبك وبديت الحس لها واول مابدت صارت تلحس زبي كنت احس بمثل الكهرباء بجسمي بكل مره يلامس لسانها زبي وترفع زبي بيدها وتلحس خصاويي وتبدأ تمصهم وحده وحده وترجع مره ثانيه على زبي وتدخله كله بفمها وتبدأ تمصه بقوه وهيا ماسكه خصاويي وتلعب فيهم وانا ما حسيت الا لساني جوى كسها وانا انيكها فيه حاولت امسك نفسي بس ماقدرت اتحمل كنت حاب اطلعه من فمها قلت لها راح انزل وتزيد قوة المص لحد مانزلت بفمها وتشربه كله ولما خلصت نمت جنبها قلت لها ليه شربتي مويتي قالت مثل ماشربت مويتي وموية حبيبي اللي كان منزلها بكسي الكلمه هذي جابت لي صدمه قلت انا لحست مويته قالت ايوه لا تصير معقد انت مو لحستها من كسير وكانت حلوه ليه زعلان قلت انا احب مويتك انتي بس قالت لي شوف انت ايش رايك نكون علاقه مع بعض بس ما احد يعرف عنها اي شيء حتى اصحابك وراح اعلمك احلى شيء بالجنس راح اعلمك اشياء ماعمرك راح تعرفها واحنا ببيت واحد يعني راح نلاقي فرص كثيره وانت بالعمر هذا اكيد تحب تنيك كثير وانا راح اكون منيوكتك اي وقت تحب تنيكيني فيه قلت اتفقنا طلعت لغرفتها وانا قلت اخذ دش وانام اول ما خشيت دش حسيت اني محتاج انيكها بصراحه خفت انتظر وتغير تفكيرها اليوم الثاني على الاقل اكون قد نكتها لبست الهاف وطلعت من غرفتي ولما وصلت غرفتها قلت اخش عليها واشوف ايش تسوي فتحت الباب الا وهيا نايمه على السرير بالقميص الشفاف كان منظر طيزها يجنن وبياض فخوذها ما قدرت اتحمل جيت وطبيت عليها التفت علي وضحكت قالت كنت متوقعتك ماراح يكفيك خيط بعد كل اللي شفته قالت اليوم راح يكون لك تنيك لحد ماتشبع بس من بكره راح ابدأ انا اللي اتحكم بكل شيء بوقت النيك وايش تسوي بالنيك وانت اما تكون تحت امري او اسفه راح اوقف علاقتنا وتكفيك يدك قلت انا تحت امرك ومن يدك هذي ليدك هذي ضحكت وقالت قول لي عمري انت حاب تسوي ايش الان قلت حاب انيكك قالت ولايهمك نامت على ظهرها ورفعن رجولها وفتحتهم وقالت ايش رايك بكسي كان كبير واحمر ومرطب قلت يجنن قالت ايش منتظر دخل زبك قربت منها وتمسك زبي وتدخل بكسها وابدا اشتغل بسرعه شوي وقالت لي بس وقف خلينا نغير واطلعه من كسها ومويتها مغطيته حطيت يدي عليه وبديت احركه كنت اتمنى اني اقدر امص زبي واشرب مويتها وتسجد قدامي وهيا رافعه طيزها واشوف فتحت يطزها وكسها مع بعض كان منظر مو طبيعي ما قدرت اتحمل وابدا الحس بكسها واطلع من كسها وانا الحس لحد خرقها والحسه وارجع لكسها لحد ما نظفتهم بعدها رجعت وراها واحط زبي على كسها وادخله وابدا انيكها بقوه وكم دقيقه الا وانا ابي انزل قلت راح انزل قالت خليه جوى واستمريت بسرعه لحد ما جاتني الرعشه وانزل جوى كسها لما خلصت طلعته منها ونمت جنبها حطت صدرها على صدري وقالت لي انت شكلك محتاج تدريب كثير بس شكلنا راح نستمتع مع بعض قلت انا ماعمري فكرت اني ممكن اكون استمتع بالجنس بالشكل هذا وانا ماراح ازعلك مني ابدا اي شيء حابه اسويه راح اسويه بدون تردد ضحكت وقالت الان روح لغرفتك وخلي كل شيء بيننا عادي لحد ما اطلب منك تجيني بغرفتي او اجيك بغرفتك طلعت غرفتي ونمت نومه ماعمري نمتها اليوم الثاني طلعت المدرسه وانا كلي نشاط ورجعت من المدرسه الا ودلال لابسه بجامه عاديه كنت اتوقع تلاقيني وتاخذني بالاحظان او بوسه على الاقل لكنها كانت مطنشه سلمت وردت علي وهيا جالسه تتفرج على التلفزيون طلعت لغرفتي وجلست افكر ايش راح اسوي لو طنشتني وقالت لي انها راح تبطل جلست قلقان اليوم كله نزلت بعد ساعتين والقاها بالصاله عند التلفزيون جلست معاها وجلسنا نتكلم عن اشياء عاديه وبعد فتره قالت لي روح غرفتك وطلعت لغرفتي بسرعه ولبست الشورت بس تعطرت وجلست على السرير وشوي الا وهيا فاتحه الباب بشويش وتدخل وتقفل الباب وراها وكانت لابسه البجامه نفسها كانت مبتسمها وشكلها يجنن لاقيتها بالحظن واخذ شفايفها وابدا ابوسها بقوه وادخل لساني بفمها واخذ لسانها وامصه بقوه واحنا حاظنين بعض جلسنا على السرير واخذت اذني بفمها كانت روعه وانا احس بلسانها وانفاسها وتنزل بشويش على خدي وتبدا تلحس وتمص صدري لحد ما وصلت لحلمات صدري واتبدا تمص فيهم وتلحسهم وهيا تلعب بالثانيه كان شعور يجنن بعدها نزلت على بطني وهيا تلحس وانا نايم على ظهري نزلت الشورت واستمرت تلحس كل جسمي وبدت تلحس زبي وتبعده بيدها وتلحس فخوذي وخصاويي وتبدا تمص خصاويي وحده وحده و ترفع خصويي بيدها وتقول لي ارفع رجولك رفعتهم وتحط لسانها تحت خصاويي وتبدا تلحس بقوه وشوي الا وهيا تلحس بخرقي كان شعوري مثل الكهرباء قلا لها لا مو هنا قالت لا تتكلم بعدين راح نتكلم واستمرت تلحس خرقي وبدا زبي يقوم اكثر كانت بصراحه تجنن وترجع على زبي تلحسه وتاخذه بيدها وتدخله كله بفمها وتمصه بقوه واستمرت في مصه وهيا ماسكه خصاويي بيهدها لحد ما حست اني راح انزل وقفت وقالت الان دورك تسوي فيني نفس اللي سويت لك طبعا ما صدقت خبر على طول شلت ملابسها ونومتها على بطنها وبديت الحس وامص جسمها من اذنها لحد رجولها مصيت نهودها وانا العب بيدي بالثاني وانزل على بطنها وكسها وفخوذها وحتى اني مصيت اصابع رجولها كانت كلها تجنن وبعدين نومتها على ظهرها ولحست ظهرها لحد ما وصلت لطيزها وبديت الحس بوسط طيزها وتمسك طيزها بيديها وتفتحه لي عرفت ايش حابه اسوي واحط لساني على فتحت طيزها وابدا الحسها واحاول ادخل لساني فيها وشوي الا وانا حاس ان لساني خش بطيزها وبديت الحسه من جوى واطلعه من طيزها وانزل على كسها من ورى والحسه وارجع لطيزها وانا اسمع اهاتها قالت لي بدر نيكني دخل فيني واطلع على ظهرها واحط زبي بخرقها الا كان مبلول من فمي وادخل زبي بشويش بطيزها وكانت ممحونه بشكل مو معقول كانت تتنفس بصعوبه وتتحرك تحتي كل مره احب ادخله الاقيها رافعه طيزها وتحاول تلاقيني باسرع وقت كنت احس بحراره مو طبيعيه بطيزها وهيا تضيق طيزها اكثر على زبي كل مره ادخله فيها كنت حاب اطول اكثر طلعته من طيزها ودخلت بكسها كان اوسع شوي بديت انيك اقوى وانا اسمع صوت ضرب فخوذي بطيزها وهيا تصرخ مع كل ضربه وقفتني وخلتني انام على ظهري وتجلس على زبي وتبدا تنيك نيك يجنن لحد مانزلت بكسها وتحط صدرها على صدري وزبي بكسها لحد مانام وطلع من كسها وتنام جنبي وابدا ابوس شايفها بحب وهدوء قالت لي ايش رايك قلت بصراحه تجنني قالت ايش رايك لحس طيزك قلت ماكنت اتخيل انه حلو بالشكل هذا ثالت ايش رايك كسي احلى او طيزي قلت كلك قمر بس بصراحه طيزك ميزته انه ضيق وحار جدا ضحكت وقالت ولايهمك كسي وطيزي تحت امرك المهم نكت الليله هذي مرتين لان ابوي كان راح يرجع اليوم الثاني طبها اول مارجع ابوي رجعت الامور زي ماكانت لكني نظاراتي لها مرها مارجعت زي زمان المهم بعد كم يوم جاتني وقالت لي دلال خذ شريط الفيديو هذا وتفرج عليه وتعلم منه احب تكون جاهز لما نلاقي فرصه قلت من عيوني واخذ الشريط انتظر لحد مانام البيت واقفل غرفتي واشيل كل ملابسي وانام على السرير واخذ جل ناعم عندي وادهن فيه زبي وخصاويي واجلس العب فيهم شغلت الفيديو و كان فلم منوع في شباب ينيكو بنات وفيه بنات مع بعضو بنت مع ولدين كانت البنت تمص لواحد وينيكها واحد وكان فيه مشاهد شدتني وهيا بنتين مع ولد كان ينيك وحده وهيا تلحس كس الثانيه المهم ماخلصت الفلم الا وانا منزل اربع مرات هذا وانا ماسك نفسي المهم اليوم الثاني كنت افكر بالفلم طوال اليوم واول ارجعت للبيت انتظرت لحد ماطلع ابوي من البيت رحت لدلال لغرفتها وفتحت الباب

قصه جنسيه امرأه عقيمه

إسمي أمل أو أم خالد كما أُعرف في الحي
أنا امرأة متزوجة من أبو خالد ( عامل الصرف الصحي )
عمري  35  سنة , متزوجة منذ  13  سنة
لكني رغم كل المحاولات و الزيارات المتكررة لأطباء الأمراض التناسلية
لم أرزق بخالد الذي أحلم به منذ سنين
لقد فقدت الأمل بالحبل و قبلي فقده زوجي
لقد تزوج علي و شاركتني به أنثى أخرى منذ سبع سنين
لقد أسكن ضرّتي ( زوجته الأخرى و إسمها منال ) في منزل أهله
بينما أسكن أنا في منزل بالإيجار بعيد عنهما

جسمي ,
أنا من أطول نساء الحي  197  سنتمتر
و من أبيض نساء الحي إن لم نقل نساء المدينة
شفرات كسي طويلة مزركشة ببعض الشعيرات على الجوانب
حلماتي أيضاً طويلة و لا تزال محتفظة بلونها الزهري
شعري بني , وجهي متطاول , و صدري كما جسمي .. مليء
ليس فيني مشكلة سوى أنفي المدبب الرأس
لم يكن طويلاً لكنه دقيق المقدمة , و رغم ذلك فهو ما أعجب زوجي بي

لباسي ,
كان محتشماً لكنه غير شرعي
فقد تبان ساقاي من التنورة الغير طويلة , و الغير قصيرة

حياتي الجنسية ,
باردة جداً و خالية من الجنس
فقد حملت الزوجة الثانية  منال  لزوجي أبو خالد بعد شهر من زواجها
و انجبت له خالد ثم نعيمة و رشيد
و منذ حبل ضرتي منال اطمئن زوجي أنه قادر أن ينجب الأطفال
فتغيرت معاملته لي , لقد أراد الإنتقام من السنوات الثمانية التي قضاها
برفقتي بلا أولاد , كانت سنوات مليئة بالنيك و كان كل ليلة
ينيكني حتى الفجر على أمل أن أحمل له بخالد
أما اليوم و منذ ست سنوات و هو على هذه الحالة ..
يأتي كل يومين عند الظهيرة يتناول الغداء برفقتي ثم يعود لعمله
و عند المساء تنال ضرتي منال  نصيبي و نصيبها من زب محمود  أبو خالد

أما أنا فلا أنال منه سوى برهة من الزمن كل شهرين أو ثلاثة
يأتي تعباً و منهكاًَ من العمل فيستلقي على الكنبة و يخرج زبه من سحاب البنطال
ثم يناديني من المطبخ و يغنجني  أمولة تعي حبيبتي
فأعلم أن  منال  في دورتها الشهرية و أنه منذ ثلاث أو أربع ليالي لم ينيك
و لكن ما نفع الحرمان إذا رافقه التعب , إنه لا يقوى على الحركة
يبقى مستلقياً فأرفع تنورتي و أجثو  أقرفص  على زبه شبه المنتصب
و فوق تعبه يكون مستعجلاً على الذهاب إلى العمل
فلا ينتظرني حتى أخلع ثيابي بل يكتفي برفع التنورة و فتح صدر القميص
أصعد زبه ثم أنزل بسرعة مدخلة ما أمكن من زبه الذابل
بينما هو يداعب بقرف ثديي متألماً و شاكياً من ألم الخصى
طالباً مني ألا أضع كامل وزني على فرجه
دون أن يكترث برغبة كسي في أن يبتلع زبره كاملاً
و غير مهتم بشهقاتي الحارة شوقاً و شغفاً بالنيك التي حرمني منه بعد دقائق معدودة يقذف بمهبلي النطاف و هو لا يزال بوضعيته
فأتابع أنا على أمل أن أقذف حليبي أيضاً
لكنه يستعجلني و يقيمني عن فرجه لأرفع سحاب بنطال
و ألبسه حذائه بينما سائله يجري من كسي على فخذي
لم يعد كالسابق
بعد أن كان ينيكني بأكثر من وضعية كان يرفع قدمي للأعلى و هو يقبلهما
بينما أكون مستلقية فيهزّ فخذي كي تتغلغل نطافه في رحمي
لم يعد كالسابق لقد فقد الأمل بحملي منه

و كأن العاقر التي لا تنجب أرض لدفن النفايات النووية و لحرقها
ما عاد ينيكني كإنسانة
لقد صرت مثل الواقي الذكري أثناء ممارسة العادة السرية
غايته القصوى , ملمس آخر غير ملمس اليد
و ما كان سبب هجره لي أني كبرت أو أهملت نفسي
أو أنه يراني قبيحة بل على العكس تماماً
السبب الحقيقي وراء ذلك كانت ضرتي منال
فهي - أولاً , تكرهني و تغار مني لبياضي و جمالي
- و ثانياً , أنها سمراء و قصيرة وهو النوع المفضل من النساء لدى زوجي

عملي ,
لقد بدأت العمل منذ خمس سنوات لملئ وقت الفراغ الذي يكاد يقتلني
كنت أعمل حائكة للملابس في معمل جارتنا صباح
و هي صديقتي منذ الصغر أرملة لديها ولد في الثالثة عشرة من العمر
إسمه  باسل  شاب وسيم أشقر قصير نوعاً ما
لقد كانت علاقتي جيدة بمعظم سكان الحي
و بحكم بلوغي الصف التاسع في التعليم و هوايتي لقراءة القصص
كانت علاقتي بباسل جيدة حيث كان يستأجر لي من المدرسة قصصاً تسليني
لم تكن في تلك الفترة علاقتي به تتجاوز أكثر من ذلك ,


وفي آواخر أيام الشتاء الماضي ..

كان الجو ممطراً و الطرق موحلة
كانت الكهرباء مفصولة بسبب الأمطار و كنّا متوقفات عن العمل
دعتني صباح لمشاركتها القهوة بينما يأتي ابنها باسل
كنا أنا و صباح كالأخوات و كنت مخبأ أسرارها
كانت صباح قصيرة و سمينة بعض الشيء
و صدرها كان عظيماً و أبيضاً بشدة
و كان كسها مدفون تحت شفرتين بنيتين غليظتين
كنا بالنسبة لبعض كصفحتين بيض
رغم البرد في الخارج لكننا كنا نشعر بحرارة رهيبة
كنت أجلس على الكنبة رافعةً تنورتي حتى فخذيّ
و كانت صباح تجلس على الأرض أمامي

فتحت الروب لتريني الصدرية الجديدة التي اشترتها
كان الغرفة معتمة قليلاً فمددت يدي ألمس ساتان الصدرية
كان ساتاناً ناعم الملمس و لكن الملفت كان صدر صباح ...
كان مليساً كأنه قماشاً بلا مسامات
سألتها عن سبب النعومة الفائقة لصدرها
فأخبرتني بعد إلحاحي بالسؤال أنها تغسل صدرها منذ شهر و بشكل دوري
بحليب الغنم ثم تزيل الحليب ببول ذكر !
لقد اندهشت فهي لم تخبرني بذلك , ثم من أين لها بذكر يبول عليها ؟

أخبرتني بينما تمرر كفها على ساقاي و فخذاي ..
كيف أن صدرها كان يعاني من الحساسية الشديدة بسبب الصدريات
القديمة التي اهترأت جوانبها المزركشة و أن جارتها  هدى الأرمنية
أخبرتها بهذه الطريقة التي علمتها جدتها لها
لقد كان عامر زوج هدى يتبول على صدرها أسبوعياً
أما صباح و بعد طول معاناة مع حساسية النهدين و بعد طول البحث
قررت أن تستخدم ابنها باسل و خاصة أن باسل كان منفتح العلاقة مع أمه
فهي لا تزال تدخل تساعده في استحمامه و لكن دون أن يسمح لها برؤية فرجه

قالت صباح :
بينما كان باسل يفرك ظهرها و ينظفه شكَت له آلام صدرها
و ذلك بعد أن بالغت برسم التشققات بأحمر الشفاه على صدرها لتثير شفقته
أقنعته أنه لا بد من أن يبول على صدرها
خرج بينما غسلت صدرها بالحليب ثم نادته
أتى مستغرباً مما يحدث معه في ذلك اليوم
لاحظت صباح اندهاش باسل من صدرها الضخم فهو اعتاد رؤيته
لكن داخل الصدرية محدوداً بحجم ثابت

تابعت صباح الحديث و تمسيدَ الشعيرات النابذة من ساقاي ...
لم يقترب باسل فوقفت صباح و جلست أمامه , أنزلت بنطاله
و أخرجت زبه الصغير لم ينظر باسل و لكن أدار وجهه نحو الجدار
انتظرت لكن باسل لم يتبول حثّته أمه قبل أن يجفّ الحليب على صدرها
فأخبرها باسل بعدم مقدرته , لكنها أصرّت فأمسكت قضيبه بيدها
و صارت تداعبه قائلةً  يلا ماما بسرعة .. فنتورة صغيرة
 معلش ماما ما تستحي .. هادا دوا

قالت صباح ضاحكةً
 كان كلما مسكت زبه بأصابعي يفزع
و زبه الصغير يكبر ...
بعد دقيقة فاجئها باسل فاندفع البول ليبلغ ذقنها و عنقها
أمسكت زبه و وزعت بوله على صدرها العريض
ماسحةً باليد الأخرى الحليب عنه

أخبرتني صباح بجدوى المرات الثلاث التي قامت بها بذلك
و أنها لا تدري هل الحليب أم البول أم كلاهما , كان سبب زوال الحساسية ؟

فانحنيت ممسكة بإصبعي و من فوق كيلوتها
شفرتي كسها المتدليتين في الكيلوت على السجادة
شددت على بظرها بين الشفرتين مؤنبة إياها
كيف يمضي شهر و لا تخبرني بذلك ..

رجعتْ للوراء مفلتةً يدي من فرجها ضاحكةً و هي تقول :
 إتلحسي كسي , كيف بدي قلك قبل ما شوف النتائج ؟
لو خبرتك كنت ضحكتي علي و فضحتي جارتنا هدى

طُرق الباب , فأغلقت صباح روبها على صدرها و اتجهت لتفتح الباب
و هي تقول لي أثناء سيرها نحو الباب
 ذكّرينا بكرة نجيب معنا عقيدة ( سكر ) ....
شعرات إجريي و إجريكي طالعين , صار بدهن نتف

دخل باسل إلى البيت مبلل الشعر ملوث الثياب
كانت غرفة الجلوس دافئة جدا جدا .. جلس على الكنبة مقابلي
بينما هرعت أمه لجلب المناشف و الثياب له
ابتدأت مع باسل حديثاً كلاسيكياً عن صحته و دراسته
بينما أتخيله يبول على أمه فأكاد أنفجر من الضحك

اللعنة على صباح و على أفكارها

بصراحة لم أنم طوال الليل و أنا أفكر
بباسل و أمره مع أمه صباح
لقد انتقل باسل بعد قصته مع أمه من الطفولة إلى المراهقة و الشباب
و أخبر أصدقائه في المدرسة بما حدث معه لكنه لم يقل لهم أن أمه هي الطرف الثاني
لقد أخبرهم أن جارةً لهم هي من فعلت ذلك معه و رفض إعلامهم بإسمها
و ابتدأ نقل الخبرات في المدرسة فهذا يقصُّ على أصدقائه ما تقوم به جارتهم
و هذا يتهم جارته ( عوضاً عن خالته ) بالتعري الدائم أمامه
و هذا يفصّل في وصف كس جارته الذي رآه ( بينما يكون قد رأى كس أخته غفلةً )
لقد تغيرت حياة باسل و صار من كبار ممارسي العادة السرية

أما أنا و بلا خطط مستقبلية و بدون أي غاية واضحة
صرت أتعمد أن يرى باسل فخذي أثناء تنظيفي للمعمل
و أن أنحني أمامه ليرى ما يسمح له قميصي برؤيته من صدري الأبيض
أو أن يراني أبعص أمه أو أن يسمعني أقول لها :
 لا تجيبي شغل , لكسي  أو  .. تلحسي عشي
لقد صرت متأكدة أني و ربما أمه صباح أيضاً
الشغل الشاغل لزبره الكثير الإحتلام
لكن دون أي غاية أو هدف , كان مجرد لهو

على صعيد آخر
أراد هادي صاحب مقهى الأنترنت المجاور لمنزلي
إغلاق المقهى و السفر إلى الأردن و بالتالي قرر بيع الحواسيب
لقد كان حلمي القديم امتلاك كمبيوتر فيغنيني عن القصص القديمة
استشرت أبو خالد, زوجي فلم يمانع طالما أن المال مما أدخرته من عملي اخبرت صباح فقررت هي الأخرى شراء حاسب لباسل

اشترينا حاسبين لكن ما لم أحسب حسابه هو أني لا أعرف استخدامه
بعد شهر تعلم باسل من أصدقائه أساسيات التعامل معه
لقد أخبرتني صباح أنه يغلق الباب على نفسه و يمضي ساعات أمام الكمبيوتر
أثار فضولي ذلك فطلبت منه تعليمي
و صرت يومياً بعد العمل أذهب مع صباح إلى منزلها
فيجلسني مكانه و يبدأ يعلمني لساعة بينما صباح
تتنقل بين المطبخ و الغرفة التي نجلس فيها تتعلم هي الأخرى

كان الأمر ممتعاً فأعود بسرعة لأفتح حاسبي
و أبدأ بمطالعة الأشياء الجديد التي تعلمتها و أثناء ذلك صادفني مجلد
يحتوي تسع مجلدات في كل منها أكثر من سبعين صورة سكس و فيلم
كان فيها كل ما في الجنس سحاق , لواط , نيك , نيك جماعي
أذهلني ذلك و بقيت طوال الليل أقلّب بينها
بينما أخلع ثيابي قطعةً قطعة .. في الساعة الثالثة كنت عارية تماماً
و كنت أدلك بيدي بظري تارةً و تارةً أضرب شفرتي كسي
فيُصدر الهواء المحصور في مهبلي صوتاً يثيرني و يمتعني
نمت عند طلوع الفجر بعد أن احتلمت على أكوام ملابسي ثلاث مرات

الساعة الثانية استيقظت على صوت قرع جرس الباب
إنها صباح و بيدها حقيبة صغيرة ,
جاءت تطمئن عليّ أدخلتها و وضعت ركوة القهوة على *****
ذهبتُ ارتدي روباً , بينما رمتْ الحقيبة و الإشارب ( الحجاب ) على الطاولة
و شغلتْ الكمبيوتر لنسمع فيروز و بدأت أخبرها عن ليلة أمس
أثار كلامي و وصفي فضولها فأرادت رؤية الصور
بدأت أقلب بين الصور الخليعة
هذه واقفة ..
هذه جالسة ..
هذه رفعت سبعة ..
هذه وضعت في كسها موزة ..
هذا ذبه كذب الحمار ..
هذه مثل القمر تمصمص شقيقتها ..
بينما صباح تردد جملاً
 ألله لا يوفقهن .....
 يخـــــــــرب بيتها شوفي .. المفضوحة
 لعمـــــــــــــى شو هادا .. كل ها .. ذب

و فجأة سألتني  نتفتي إجريكي
ما إن أخبرتها بأني لم أنتف حتى جلبت الحقيبة و أخرجت الميم (السكر)
 يلل قومي شلحي و جيبي معك المروحة
خلعت ثيابها و بقيت بالكلسون (الكيلوت) و بدأت تعجن السكر براحتيها
لم يكن علي سوى أن أفك زنار الروب لأصبح تامة العريّ
بدأنا بنتف سيقاننا بينما الصور تمر أمام ناظرينا
و فيروز تجرح بصوتها ثُريات السماء.....
 شايف البحر شو بعيــــــــــد ..

أخبرتني أن ابنها باسل لا بد يقضي معظم وقته على مثل هذه الصور
و أنه في الفترة الأخيرة صار كثير الإستحمام