جلال

جدي مع امي كان ابوي يزورنا كل شهر مره وكان كل مره يجيب لنا هدايا وكل شيء نطلبه بالنسبه لامي فجلست معانا لمدة ست شهور بس وتزوجت وطبعا احنا ظلينا عند جدي وكانت برضو تزورنا كل اسبوع كانت حياتنا طبيعيه وما حسينا بأي نقص المهم بعد ثلاث سنوات تزوجت اختي برضو وانتقلت لمدينه ثانيه ولما كان عمري سته عشر سنه زارني ابوي وقال لي انه قرر الزواج وانه اشترى فيلا وانا حاب اني اجي اسكن معاه طبعا وافقت انتقلت بعد كم شهر على زواجه كان حاط لي غرفه حلوه ومرتب لي كل شيء فيها كان ابوي متفهم جدا وكانت بالنسبه لي حياه جديده كل شيء اتمناه الاقيه . كانت زوجة ابوي اسمها دلال شكلها عادي يعني مو حلوه قصيره شوي وبيضاء وجسمها مليان وكانت دائما تلبس جلابيه بالبيت ماكان عندي اي مشاعر تجاهها يعني لا كرهتها ولا حبيتها كنت بحالي وهيا بحاله والشغاله كانت تلبي لي كل طلباتي من ملابس واكل وغيره المهم بعد كذا شهر طلع *** سفره كم يوم لاحظت وقتها انها كانت بغرفتها لوقت طويل والتلفون عندها شكيت وكان الفضول مسيطر علي كنت اتمنى اعرف ايش اللي يصير بالمدرسه كنت اعرف واحد كان صديق عزيز علي فقلت له اني حاب الاقي جهاز تسجيل مكالمات قال لي ولا يهمك هو عندي بالبيت وراح اجيبه لك اليوم الثاني قلت لا انا ابيه اليوم قال اطلع معي ونروح البيت ومنه روح لبيتكم وافقت افقت ومريت عليه بالبيت اخذت المسجل ولما رجعت للبيت طلعت لغرفتي وكان جهاز مسجل عادي بس يسجل مضغوط حطيته بسلك التلفون ونزلت اتغدى وقفلت غرفتي وطلعت مشوار ورجعت المغرب خشيت غرفتي وفصلت تسجيل وبديت اسمع الاتصالات لحد ما سمعت جلال تتكلم مع واحد غزل ووينك يا حبيبي اشتقت لك ولزبك الدافي انا انصدمت كنت اسمع وانا قلبي يرجف ماني عارف ايش شعوري وقتها المهم وانا اسمع سمعته يقول لها انه حاب يجي لها بالبيت وينام معاها بغرفتها قالت له ياليت بس المشكله ولده بدر بالبيت قال حاولي وردي علي جلست افكر شوي وش افضل شيء اسويه قلت احلى شيء اني امسكها وهو ينيكها لبست ملابسي ودقيت عليها لغرفه وقلت لها اني راح اسهر مع واحد من اصحابي وراح اتأخر شوي طلعت برى وجلست انتظر متى راح يجي وبعد 45 دقيقه الا وسياره توقف قريب من البيت وواحد ينزل منها كان وسيم وعمره تقريبا 24 المهم خش البيت وبعد عشر دقايق خشيت البيت بشويش وبديت ادور عليهم لكن احصلتهم بالصاله فتأكدت انهم بغرفة النوم طلعت وجلست اسمع عند الباب الا واصوات نيك وهيا تصرخ نيكني اكثر اموت فيك عمري واسمع صوته وهو يتنفس بصعوبه بصراحه جتني مشاعر غريبه ما قدرت اتكلم كان زبي قايم وماقدرت افتح الباب كنت حاب اسمع اكثر واكثر لحد ما خلصو رحت لغرفتي واول ماسمعت باب غرفتها يفتح طلعت شفتها وهو ماسكها من خصرها وهما نازلين مع الدرج وكانت لابسه قميص نوم شفاف اسود وطيزها الكبيره بدون كلوت ونهودها نازله بدون ستيانات اول ماشافتني شهقت والولد نزل بسرعه وطلع قالت بدر تكفى لاتعلم وانا مستعده اسوي لك اي شيء قلت تعالي لغرفتي اتشوفنا الشغاله خلينا نتفاهم خشت غرفتي وهيا خجلانه وتحاول تغطي نفسها اخذت فوطه وغطت صدرها وجلست على الكرسي قلت لها شوفي انا عمري تقريبا 17 يعني مو صغير واللي صار ماراح اقول لابوي اي شيء عنه هذي حياتك وانتي حره فيها بس عندي طلب قالت ايش هو قلت حاب تعرفيني على وحده من صاحباتك اول ماقلت الكلام هذا تنفست براحه وبدت تضحك قالت لي ولايهمك اعرفك بأحلى بنات بس انت قول لي انت ايش تحب فيها قلت تكون جنسيه حلوه وعقليتها متفتحه قالت انت حاب تنيكها او مجرد صداقه قلت ابي اجرب النيك ضحكت وقالت ايش ايك فيني اول ماقالة الكلمه هذا جتني رعشه وترمي الفوطه وتقوم وتبدا تدور توريني جسمها انا صرت اترعش وزبي صار يألمني من كثر ماهو واقف قلت تجنني جت جنبي وانا جالس لى السرير وتجلس جنبي وتقرب مني بشويش وشفايفها كانو يجننو ما قدرت اتحمل وامسكها واحط شفايفي على شفايفها وابدا امصهم بقوه وتطلع لسانها اوبدا امصهم وادخل لساني جوى فمها كانت بوسه مو طبيعي لدرجة اني كنت راح انزل من حلاوتها وابدا احط يديني على صدرها وافركه تنام على ظهرها وتقول لي مص نهودي وتفتح قميصها وتطلعهم لي وابدا امص هنا شوي وهنا شوي بعدها قالت لي الحس كسي وتفتح رجولها تحط ركبها على صدرها شفت كسها كان احمر ومليان مويه كان كبير اول كس اشوفه بس شكله كان مغري جدا حطيت لساني عليه وبديت الحسه لها بشويش وانا متقزز بس لما ذقت طعمها عجبني وبديت الحس اكثر حتى اني صرت ابلعه وكلما سمعت اهاتها تعلى كل ما زاد لحس لحد مابديت ادخل لساني جوى كسها وبدت تمسك شعري وتوجهني للمناطق الحساسه بكسها وشوي قالت لي شيل ملابسك وتعال على السرير شلت ملابسي بسرعه وجيت لها قالت نم علي بالمقلوب والحس كسي وانا راح امص زبك وبديت الحس لها واول مابدت صارت تلحس زبي كنت احس بمثل الكهرباء بجسمي بكل مره يلامس لسانها زبي وترفع زبي بيدها وتلحس خصاويي وتبدأ تمصهم وحده وحده وترجع مره ثانيه على زبي وتدخله كله بفمها وتبدأ تمصه بقوه وهيا ماسكه خصاويي وتلعب فيهم وانا ما حسيت الا لساني جوى كسها وانا انيكها فيه حاولت امسك نفسي بس ماقدرت اتحمل كنت حاب اطلعه من فمها قلت لها راح انزل وتزيد قوة المص لحد مانزلت بفمها وتشربه كله ولما خلصت نمت جنبها قلت لها ليه شربتي مويتي قالت مثل ماشربت مويتي وموية حبيبي اللي كان منزلها بكسي الكلمه هذي جابت لي صدمه قلت انا لحست مويته قالت ايوه لا تصير معقد انت مو لحستها من كسير وكانت حلوه ليه زعلان قلت انا احب مويتك انتي بس قالت لي شوف انت ايش رايك نكون علاقه مع بعض بس ما احد يعرف عنها اي شيء حتى اصحابك وراح اعلمك احلى شيء بالجنس راح اعلمك اشياء ماعمرك راح تعرفها واحنا ببيت واحد يعني راح نلاقي فرص كثيره وانت بالعمر هذا اكيد تحب تنيك كثير وانا راح اكون منيوكتك اي وقت تحب تنيكيني فيه قلت اتفقنا طلعت لغرفتها وانا قلت اخذ دش وانام اول ما خشيت دش حسيت اني محتاج انيكها بصراحه خفت انتظر وتغير تفكيرها اليوم الثاني على الاقل اكون قد نكتها لبست الهاف وطلعت من غرفتي ولما وصلت غرفتها قلت اخش عليها واشوف ايش تسوي فتحت الباب الا وهيا نايمه على السرير بالقميص الشفاف كان منظر طيزها يجنن وبياض فخوذها ما قدرت اتحمل جيت وطبيت عليها التفت علي وضحكت قالت كنت متوقعتك ماراح يكفيك خيط بعد كل اللي شفته قالت اليوم راح يكون لك تنيك لحد ماتشبع بس من بكره راح ابدأ انا اللي اتحكم بكل شيء بوقت النيك وايش تسوي بالنيك وانت اما تكون تحت امري او اسفه راح اوقف علاقتنا وتكفيك يدك قلت انا تحت امرك ومن يدك هذي ليدك هذي ضحكت وقالت قول لي عمري انت حاب تسوي ايش الان قلت حاب انيكك قالت ولايهمك نامت على ظهرها ورفعن رجولها وفتحتهم وقالت ايش رايك بكسي كان كبير واحمر ومرطب قلت يجنن قالت ايش منتظر دخل زبك قربت منها وتمسك زبي وتدخل بكسها وابدا اشتغل بسرعه شوي وقالت لي بس وقف خلينا نغير واطلعه من كسها ومويتها مغطيته حطيت يدي عليه وبديت احركه كنت اتمنى اني اقدر امص زبي واشرب مويتها وتسجد قدامي وهيا رافعه طيزها واشوف فتحت يطزها وكسها مع بعض كان منظر مو طبيعي ما قدرت اتحمل وابدا الحس بكسها واطلع من كسها وانا الحس لحد خرقها والحسه وارجع لكسها لحد ما نظفتهم بعدها رجعت وراها واحط زبي على كسها وادخله وابدا انيكها بقوه وكم دقيقه الا وانا ابي انزل قلت راح انزل قالت خليه جوى واستمريت بسرعه لحد ما جاتني الرعشه وانزل جوى كسها لما خلصت طلعته منها ونمت جنبها حطت صدرها على صدري وقالت لي انت شكلك محتاج تدريب كثير بس شكلنا راح نستمتع مع بعض قلت انا ماعمري فكرت اني ممكن اكون استمتع بالجنس بالشكل هذا وانا ماراح ازعلك مني ابدا اي شيء حابه اسويه راح اسويه بدون تردد ضحكت وقالت الان روح لغرفتك وخلي كل شيء بيننا عادي لحد ما اطلب منك تجيني بغرفتي او اجيك بغرفتك طلعت غرفتي ونمت نومه ماعمري نمتها اليوم الثاني طلعت المدرسه وانا كلي نشاط ورجعت من المدرسه الا ودلال لابسه بجامه عاديه كنت اتوقع تلاقيني وتاخذني بالاحظان او بوسه على الاقل لكنها كانت مطنشه سلمت وردت علي وهيا جالسه تتفرج على التلفزيون طلعت لغرفتي وجلست افكر ايش راح اسوي لو طنشتني وقالت لي انها راح تبطل جلست قلقان اليوم كله نزلت بعد ساعتين والقاها بالصاله عند التلفزيون جلست معاها وجلسنا نتكلم عن اشياء عاديه وبعد فتره قالت لي روح غرفتك وطلعت لغرفتي بسرعه ولبست الشورت بس تعطرت وجلست على السرير وشوي الا وهيا فاتحه الباب بشويش وتدخل وتقفل الباب وراها وكانت لابسه البجامه نفسها كانت مبتسمها وشكلها يجنن لاقيتها بالحظن واخذ شفايفها وابدا ابوسها بقوه وادخل لساني بفمها واخذ لسانها وامصه بقوه واحنا حاظنين بعض جلسنا على السرير واخذت اذني بفمها كانت روعه وانا احس بلسانها وانفاسها وتنزل بشويش على خدي وتبدا تلحس وتمص صدري لحد ما وصلت لحلمات صدري واتبدا تمص فيهم وتلحسهم وهيا تلعب بالثانيه كان شعور يجنن بعدها نزلت على بطني وهيا تلحس وانا نايم على ظهري نزلت الشورت واستمرت تلحس كل جسمي وبدت تلحس زبي وتبعده بيدها وتلحس فخوذي وخصاويي وتبدا تمص خصاويي وحده وحده و ترفع خصويي بيدها وتقول لي ارفع رجولك رفعتهم وتحط لسانها تحت خصاويي وتبدا تلحس بقوه وشوي الا وهيا تلحس بخرقي كان شعوري مثل الكهرباء قلا لها لا مو هنا قالت لا تتكلم بعدين راح نتكلم واستمرت تلحس خرقي وبدا زبي يقوم اكثر كانت بصراحه تجنن وترجع على زبي تلحسه وتاخذه بيدها وتدخله كله بفمها وتمصه بقوه واستمرت في مصه وهيا ماسكه خصاويي بيهدها لحد ما حست اني راح انزل وقفت وقالت الان دورك تسوي فيني نفس اللي سويت لك طبعا ما صدقت خبر على طول شلت ملابسها ونومتها على بطنها وبديت الحس وامص جسمها من اذنها لحد رجولها مصيت نهودها وانا العب بيدي بالثاني وانزل على بطنها وكسها وفخوذها وحتى اني مصيت اصابع رجولها كانت كلها تجنن وبعدين نومتها على ظهرها ولحست ظهرها لحد ما وصلت لطيزها وبديت الحس بوسط طيزها وتمسك طيزها بيديها وتفتحه لي عرفت ايش حابه اسوي واحط لساني على فتحت طيزها وابدا الحسها واحاول ادخل لساني فيها وشوي الا وانا حاس ان لساني خش بطيزها وبديت الحسه من جوى واطلعه من طيزها وانزل على كسها من ورى والحسه وارجع لطيزها وانا اسمع اهاتها قالت لي بدر نيكني دخل فيني واطلع على ظهرها واحط زبي بخرقها الا كان مبلول من فمي وادخل زبي بشويش بطيزها وكانت ممحونه بشكل مو معقول كانت تتنفس بصعوبه وتتحرك تحتي كل مره احب ادخله الاقيها رافعه طيزها وتحاول تلاقيني باسرع وقت كنت احس بحراره مو طبيعيه بطيزها وهيا تضيق طيزها اكثر على زبي كل مره ادخله فيها كنت حاب اطول اكثر طلعته من طيزها ودخلت بكسها كان اوسع شوي بديت انيك اقوى وانا اسمع صوت ضرب فخوذي بطيزها وهيا تصرخ مع كل ضربه وقفتني وخلتني انام على ظهري وتجلس على زبي وتبدا تنيك نيك يجنن لحد مانزلت بكسها وتحط صدرها على صدري وزبي بكسها لحد مانام وطلع من كسها وتنام جنبي وابدا ابوس شايفها بحب وهدوء قالت لي ايش رايك قلت بصراحه تجنني قالت ايش رايك لحس طيزك قلت ماكنت اتخيل انه حلو بالشكل هذا ثالت ايش رايك كسي احلى او طيزي قلت كلك قمر بس بصراحه طيزك ميزته انه ضيق وحار جدا ضحكت وقالت ولايهمك كسي وطيزي تحت امرك المهم نكت الليله هذي مرتين لان ابوي كان راح يرجع اليوم الثاني طبها اول مارجع ابوي رجعت الامور زي ماكانت لكني نظاراتي لها مرها مارجعت زي زمان المهم بعد كم يوم جاتني وقالت لي دلال خذ شريط الفيديو هذا وتفرج عليه وتعلم منه احب تكون جاهز لما نلاقي فرصه قلت من عيوني واخذ الشريط انتظر لحد مانام البيت واقفل غرفتي واشيل كل ملابسي وانام على السرير واخذ جل ناعم عندي وادهن فيه زبي وخصاويي واجلس العب فيهم شغلت الفيديو و كان فلم منوع في شباب ينيكو بنات وفيه بنات مع بعضو بنت مع ولدين كانت البنت تمص لواحد وينيكها واحد وكان فيه مشاهد شدتني وهيا بنتين مع ولد كان ينيك وحده وهيا تلحس كس الثانيه المهم ماخلصت الفلم الا وانا منزل اربع مرات هذا وانا ماسك نفسي المهم اليوم الثاني كنت افكر بالفلم طوال اليوم واول ارجعت للبيت انتظرت لحد ماطلع ابوي من البيت رحت لدلال لغرفتها وفتحت الباب

قصه جنسيه امرأه عقيمه

إسمي أمل أو أم خالد كما أُعرف في الحي
أنا امرأة متزوجة من أبو خالد ( عامل الصرف الصحي )
عمري  35  سنة , متزوجة منذ  13  سنة
لكني رغم كل المحاولات و الزيارات المتكررة لأطباء الأمراض التناسلية
لم أرزق بخالد الذي أحلم به منذ سنين
لقد فقدت الأمل بالحبل و قبلي فقده زوجي
لقد تزوج علي و شاركتني به أنثى أخرى منذ سبع سنين
لقد أسكن ضرّتي ( زوجته الأخرى و إسمها منال ) في منزل أهله
بينما أسكن أنا في منزل بالإيجار بعيد عنهما

جسمي ,
أنا من أطول نساء الحي  197  سنتمتر
و من أبيض نساء الحي إن لم نقل نساء المدينة
شفرات كسي طويلة مزركشة ببعض الشعيرات على الجوانب
حلماتي أيضاً طويلة و لا تزال محتفظة بلونها الزهري
شعري بني , وجهي متطاول , و صدري كما جسمي .. مليء
ليس فيني مشكلة سوى أنفي المدبب الرأس
لم يكن طويلاً لكنه دقيق المقدمة , و رغم ذلك فهو ما أعجب زوجي بي

لباسي ,
كان محتشماً لكنه غير شرعي
فقد تبان ساقاي من التنورة الغير طويلة , و الغير قصيرة

حياتي الجنسية ,
باردة جداً و خالية من الجنس
فقد حملت الزوجة الثانية  منال  لزوجي أبو خالد بعد شهر من زواجها
و انجبت له خالد ثم نعيمة و رشيد
و منذ حبل ضرتي منال اطمئن زوجي أنه قادر أن ينجب الأطفال
فتغيرت معاملته لي , لقد أراد الإنتقام من السنوات الثمانية التي قضاها
برفقتي بلا أولاد , كانت سنوات مليئة بالنيك و كان كل ليلة
ينيكني حتى الفجر على أمل أن أحمل له بخالد
أما اليوم و منذ ست سنوات و هو على هذه الحالة ..
يأتي كل يومين عند الظهيرة يتناول الغداء برفقتي ثم يعود لعمله
و عند المساء تنال ضرتي منال  نصيبي و نصيبها من زب محمود  أبو خالد

أما أنا فلا أنال منه سوى برهة من الزمن كل شهرين أو ثلاثة
يأتي تعباً و منهكاًَ من العمل فيستلقي على الكنبة و يخرج زبه من سحاب البنطال
ثم يناديني من المطبخ و يغنجني  أمولة تعي حبيبتي
فأعلم أن  منال  في دورتها الشهرية و أنه منذ ثلاث أو أربع ليالي لم ينيك
و لكن ما نفع الحرمان إذا رافقه التعب , إنه لا يقوى على الحركة
يبقى مستلقياً فأرفع تنورتي و أجثو  أقرفص  على زبه شبه المنتصب
و فوق تعبه يكون مستعجلاً على الذهاب إلى العمل
فلا ينتظرني حتى أخلع ثيابي بل يكتفي برفع التنورة و فتح صدر القميص
أصعد زبه ثم أنزل بسرعة مدخلة ما أمكن من زبه الذابل
بينما هو يداعب بقرف ثديي متألماً و شاكياً من ألم الخصى
طالباً مني ألا أضع كامل وزني على فرجه
دون أن يكترث برغبة كسي في أن يبتلع زبره كاملاً
و غير مهتم بشهقاتي الحارة شوقاً و شغفاً بالنيك التي حرمني منه بعد دقائق معدودة يقذف بمهبلي النطاف و هو لا يزال بوضعيته
فأتابع أنا على أمل أن أقذف حليبي أيضاً
لكنه يستعجلني و يقيمني عن فرجه لأرفع سحاب بنطال
و ألبسه حذائه بينما سائله يجري من كسي على فخذي
لم يعد كالسابق
بعد أن كان ينيكني بأكثر من وضعية كان يرفع قدمي للأعلى و هو يقبلهما
بينما أكون مستلقية فيهزّ فخذي كي تتغلغل نطافه في رحمي
لم يعد كالسابق لقد فقد الأمل بحملي منه

و كأن العاقر التي لا تنجب أرض لدفن النفايات النووية و لحرقها
ما عاد ينيكني كإنسانة
لقد صرت مثل الواقي الذكري أثناء ممارسة العادة السرية
غايته القصوى , ملمس آخر غير ملمس اليد
و ما كان سبب هجره لي أني كبرت أو أهملت نفسي
أو أنه يراني قبيحة بل على العكس تماماً
السبب الحقيقي وراء ذلك كانت ضرتي منال
فهي - أولاً , تكرهني و تغار مني لبياضي و جمالي
- و ثانياً , أنها سمراء و قصيرة وهو النوع المفضل من النساء لدى زوجي

عملي ,
لقد بدأت العمل منذ خمس سنوات لملئ وقت الفراغ الذي يكاد يقتلني
كنت أعمل حائكة للملابس في معمل جارتنا صباح
و هي صديقتي منذ الصغر أرملة لديها ولد في الثالثة عشرة من العمر
إسمه  باسل  شاب وسيم أشقر قصير نوعاً ما
لقد كانت علاقتي جيدة بمعظم سكان الحي
و بحكم بلوغي الصف التاسع في التعليم و هوايتي لقراءة القصص
كانت علاقتي بباسل جيدة حيث كان يستأجر لي من المدرسة قصصاً تسليني
لم تكن في تلك الفترة علاقتي به تتجاوز أكثر من ذلك ,


وفي آواخر أيام الشتاء الماضي ..

كان الجو ممطراً و الطرق موحلة
كانت الكهرباء مفصولة بسبب الأمطار و كنّا متوقفات عن العمل
دعتني صباح لمشاركتها القهوة بينما يأتي ابنها باسل
كنا أنا و صباح كالأخوات و كنت مخبأ أسرارها
كانت صباح قصيرة و سمينة بعض الشيء
و صدرها كان عظيماً و أبيضاً بشدة
و كان كسها مدفون تحت شفرتين بنيتين غليظتين
كنا بالنسبة لبعض كصفحتين بيض
رغم البرد في الخارج لكننا كنا نشعر بحرارة رهيبة
كنت أجلس على الكنبة رافعةً تنورتي حتى فخذيّ
و كانت صباح تجلس على الأرض أمامي

فتحت الروب لتريني الصدرية الجديدة التي اشترتها
كان الغرفة معتمة قليلاً فمددت يدي ألمس ساتان الصدرية
كان ساتاناً ناعم الملمس و لكن الملفت كان صدر صباح ...
كان مليساً كأنه قماشاً بلا مسامات
سألتها عن سبب النعومة الفائقة لصدرها
فأخبرتني بعد إلحاحي بالسؤال أنها تغسل صدرها منذ شهر و بشكل دوري
بحليب الغنم ثم تزيل الحليب ببول ذكر !
لقد اندهشت فهي لم تخبرني بذلك , ثم من أين لها بذكر يبول عليها ؟

أخبرتني بينما تمرر كفها على ساقاي و فخذاي ..
كيف أن صدرها كان يعاني من الحساسية الشديدة بسبب الصدريات
القديمة التي اهترأت جوانبها المزركشة و أن جارتها  هدى الأرمنية
أخبرتها بهذه الطريقة التي علمتها جدتها لها
لقد كان عامر زوج هدى يتبول على صدرها أسبوعياً
أما صباح و بعد طول معاناة مع حساسية النهدين و بعد طول البحث
قررت أن تستخدم ابنها باسل و خاصة أن باسل كان منفتح العلاقة مع أمه
فهي لا تزال تدخل تساعده في استحمامه و لكن دون أن يسمح لها برؤية فرجه

قالت صباح :
بينما كان باسل يفرك ظهرها و ينظفه شكَت له آلام صدرها
و ذلك بعد أن بالغت برسم التشققات بأحمر الشفاه على صدرها لتثير شفقته
أقنعته أنه لا بد من أن يبول على صدرها
خرج بينما غسلت صدرها بالحليب ثم نادته
أتى مستغرباً مما يحدث معه في ذلك اليوم
لاحظت صباح اندهاش باسل من صدرها الضخم فهو اعتاد رؤيته
لكن داخل الصدرية محدوداً بحجم ثابت

تابعت صباح الحديث و تمسيدَ الشعيرات النابذة من ساقاي ...
لم يقترب باسل فوقفت صباح و جلست أمامه , أنزلت بنطاله
و أخرجت زبه الصغير لم ينظر باسل و لكن أدار وجهه نحو الجدار
انتظرت لكن باسل لم يتبول حثّته أمه قبل أن يجفّ الحليب على صدرها
فأخبرها باسل بعدم مقدرته , لكنها أصرّت فأمسكت قضيبه بيدها
و صارت تداعبه قائلةً  يلا ماما بسرعة .. فنتورة صغيرة
 معلش ماما ما تستحي .. هادا دوا

قالت صباح ضاحكةً
 كان كلما مسكت زبه بأصابعي يفزع
و زبه الصغير يكبر ...
بعد دقيقة فاجئها باسل فاندفع البول ليبلغ ذقنها و عنقها
أمسكت زبه و وزعت بوله على صدرها العريض
ماسحةً باليد الأخرى الحليب عنه

أخبرتني صباح بجدوى المرات الثلاث التي قامت بها بذلك
و أنها لا تدري هل الحليب أم البول أم كلاهما , كان سبب زوال الحساسية ؟

فانحنيت ممسكة بإصبعي و من فوق كيلوتها
شفرتي كسها المتدليتين في الكيلوت على السجادة
شددت على بظرها بين الشفرتين مؤنبة إياها
كيف يمضي شهر و لا تخبرني بذلك ..

رجعتْ للوراء مفلتةً يدي من فرجها ضاحكةً و هي تقول :
 إتلحسي كسي , كيف بدي قلك قبل ما شوف النتائج ؟
لو خبرتك كنت ضحكتي علي و فضحتي جارتنا هدى

طُرق الباب , فأغلقت صباح روبها على صدرها و اتجهت لتفتح الباب
و هي تقول لي أثناء سيرها نحو الباب
 ذكّرينا بكرة نجيب معنا عقيدة ( سكر ) ....
شعرات إجريي و إجريكي طالعين , صار بدهن نتف

دخل باسل إلى البيت مبلل الشعر ملوث الثياب
كانت غرفة الجلوس دافئة جدا جدا .. جلس على الكنبة مقابلي
بينما هرعت أمه لجلب المناشف و الثياب له
ابتدأت مع باسل حديثاً كلاسيكياً عن صحته و دراسته
بينما أتخيله يبول على أمه فأكاد أنفجر من الضحك

اللعنة على صباح و على أفكارها

بصراحة لم أنم طوال الليل و أنا أفكر
بباسل و أمره مع أمه صباح
لقد انتقل باسل بعد قصته مع أمه من الطفولة إلى المراهقة و الشباب
و أخبر أصدقائه في المدرسة بما حدث معه لكنه لم يقل لهم أن أمه هي الطرف الثاني
لقد أخبرهم أن جارةً لهم هي من فعلت ذلك معه و رفض إعلامهم بإسمها
و ابتدأ نقل الخبرات في المدرسة فهذا يقصُّ على أصدقائه ما تقوم به جارتهم
و هذا يتهم جارته ( عوضاً عن خالته ) بالتعري الدائم أمامه
و هذا يفصّل في وصف كس جارته الذي رآه ( بينما يكون قد رأى كس أخته غفلةً )
لقد تغيرت حياة باسل و صار من كبار ممارسي العادة السرية

أما أنا و بلا خطط مستقبلية و بدون أي غاية واضحة
صرت أتعمد أن يرى باسل فخذي أثناء تنظيفي للمعمل
و أن أنحني أمامه ليرى ما يسمح له قميصي برؤيته من صدري الأبيض
أو أن يراني أبعص أمه أو أن يسمعني أقول لها :
 لا تجيبي شغل , لكسي  أو  .. تلحسي عشي
لقد صرت متأكدة أني و ربما أمه صباح أيضاً
الشغل الشاغل لزبره الكثير الإحتلام
لكن دون أي غاية أو هدف , كان مجرد لهو

على صعيد آخر
أراد هادي صاحب مقهى الأنترنت المجاور لمنزلي
إغلاق المقهى و السفر إلى الأردن و بالتالي قرر بيع الحواسيب
لقد كان حلمي القديم امتلاك كمبيوتر فيغنيني عن القصص القديمة
استشرت أبو خالد, زوجي فلم يمانع طالما أن المال مما أدخرته من عملي اخبرت صباح فقررت هي الأخرى شراء حاسب لباسل

اشترينا حاسبين لكن ما لم أحسب حسابه هو أني لا أعرف استخدامه
بعد شهر تعلم باسل من أصدقائه أساسيات التعامل معه
لقد أخبرتني صباح أنه يغلق الباب على نفسه و يمضي ساعات أمام الكمبيوتر
أثار فضولي ذلك فطلبت منه تعليمي
و صرت يومياً بعد العمل أذهب مع صباح إلى منزلها
فيجلسني مكانه و يبدأ يعلمني لساعة بينما صباح
تتنقل بين المطبخ و الغرفة التي نجلس فيها تتعلم هي الأخرى

كان الأمر ممتعاً فأعود بسرعة لأفتح حاسبي
و أبدأ بمطالعة الأشياء الجديد التي تعلمتها و أثناء ذلك صادفني مجلد
يحتوي تسع مجلدات في كل منها أكثر من سبعين صورة سكس و فيلم
كان فيها كل ما في الجنس سحاق , لواط , نيك , نيك جماعي
أذهلني ذلك و بقيت طوال الليل أقلّب بينها
بينما أخلع ثيابي قطعةً قطعة .. في الساعة الثالثة كنت عارية تماماً
و كنت أدلك بيدي بظري تارةً و تارةً أضرب شفرتي كسي
فيُصدر الهواء المحصور في مهبلي صوتاً يثيرني و يمتعني
نمت عند طلوع الفجر بعد أن احتلمت على أكوام ملابسي ثلاث مرات

الساعة الثانية استيقظت على صوت قرع جرس الباب
إنها صباح و بيدها حقيبة صغيرة ,
جاءت تطمئن عليّ أدخلتها و وضعت ركوة القهوة على *****
ذهبتُ ارتدي روباً , بينما رمتْ الحقيبة و الإشارب ( الحجاب ) على الطاولة
و شغلتْ الكمبيوتر لنسمع فيروز و بدأت أخبرها عن ليلة أمس
أثار كلامي و وصفي فضولها فأرادت رؤية الصور
بدأت أقلب بين الصور الخليعة
هذه واقفة ..
هذه جالسة ..
هذه رفعت سبعة ..
هذه وضعت في كسها موزة ..
هذا ذبه كذب الحمار ..
هذه مثل القمر تمصمص شقيقتها ..
بينما صباح تردد جملاً
 ألله لا يوفقهن .....
 يخـــــــــرب بيتها شوفي .. المفضوحة
 لعمـــــــــــــى شو هادا .. كل ها .. ذب

و فجأة سألتني  نتفتي إجريكي
ما إن أخبرتها بأني لم أنتف حتى جلبت الحقيبة و أخرجت الميم (السكر)
 يلل قومي شلحي و جيبي معك المروحة
خلعت ثيابها و بقيت بالكلسون (الكيلوت) و بدأت تعجن السكر براحتيها
لم يكن علي سوى أن أفك زنار الروب لأصبح تامة العريّ
بدأنا بنتف سيقاننا بينما الصور تمر أمام ناظرينا
و فيروز تجرح بصوتها ثُريات السماء.....
 شايف البحر شو بعيــــــــــد ..

أخبرتني أن ابنها باسل لا بد يقضي معظم وقته على مثل هذه الصور
و أنه في الفترة الأخيرة صار كثير الإستحمام

كانت منذ دقائق في قمة هياجها

كانت منذ دقائق في قمة هياجها والأن تبكي فسألتها مابك أجابت لم أشعر بالحنان والحب في حياتي كما شعرت بهما معك لذلك سأخبرك قصتي من البداية الى هذه اللحظة فربما أخفف قليلا عن نفسي

منذ صغري لم أشعر بالحب والحنان من أي شخص حتى من عائلتي المتعددة الأفراد فلدي الكثير من الأخوة والأخوات منهم من يكبرني بسنوات ومنهم من يصغرني بسنوات
لم أشعر بالجنس في فترة مراهقتي فنحن عائلة محافظة جدا كما هي قريتنا محافظة أيضا فعند بلوغي لبست المنديل او الشال وأيضا لبست ألف قطعة من القماش فوق جسدي خوفا من أن يهرب فيلتقطه أحد الازبار

ولأني على قدر كبير من الجمال فقد كنت أتعرض دائما للمعاكسات حتى من أخي اللذي لم يكتف عن مضايقتي جنسيا

بدأت حياتي الجنسية حين كان عمري 18 عشر عاما وقد أنهيت المرحلة الثانوية وتم قبولي بالجامعة
كان ذالك أول يوم أذهب به الى الجامعة ولوحدي وأنا لا أعلم أين تقع في وسط تلك البنايات بالمدينة وكثرتها والزحمة بالشوارع لذلك أوقفت سيارة أجرة وطلبت من السائق أن يوصلني اليها

ركبت السيارة وكنت عطشة من السير في هاذا الجو الحار فسألته ان كان لديه ماء أجاب نعم تفضلي شربت من تلك الزجاجة ويا ليتني لم اشرب لاغفو في سكرة لمدة لا أعرفها حتى صحوت في شقة لا أعرفها اأيضا أنام على سرير خشبي دون ملابس قطرات من الدماء تغطي كسي فعرفت حينها بأن سائق التكسي قد أعطاني المنوم بالماء واغتصبني

أخذت ملابسي وتركته ممددا على تلك الأريكة نائم دون أن اكلمه وعدت الى البيت لأقفل على نفسي باب غرفتي أبكي على ما حصل لي وبأني لم أعد عذراء فقد راح شرفي ....لا أعلم ماذا علي أن أفعل اذا أخبرت أهلي فسوف يقتلونني فكتمت السر بيني وبين نفسي أولول دائما على بليتي مما أصابني وخائفة من اليوم الموعود يوم يأتي عريس الغفلة ليتزوجني وفي ليلة الدخلة يكتشف بأني مفتوحة

عادت حياتي طبيعية تقريبا الا ذالك القلق والخوف اللذي يملأها رهبة وبعد مضي عدة ايام أردت النظر الى كسي لأرى ما حصل به دخلت الحمام وخلعت ملابسي ..فتحت رجلاي ونظرت اليه وأنا جالسة على الأرض ..وضعت اصابع يدي عليه فشعرت باحساس جميل يتملكني ويغريني بازدياد الملامسة لمسته أكثر ..حككته فشعرت باهات عالية تخرج مني ..أصبحت أتخيل أشياء غريبة ولكني لا أذكر ما هي نزلت مني مياه الشهوة اللتي اعتقدت بأنها بول وبأني بولت على نفسي الى أن تعلمت كل شيء عن الجنس لاحقا فعرفت بأنها مياه شهوتي

لا أعلم لماذا أردت معرفة الكثير عن الجنس ولكني اشتريت كتب وقرأت منها ولم افهم الكثير ..حتى ذهبت يوما لزيارة صديقة لي وطرحت علي بأن نحضر سويا شريط فيديو لمسرحية جميلة ..وافقت وضعت ذالك الشريط اللذي لا يدل شكله على أنه مسرحية ..ليظهر أمامنا رجل يضع شيئا غريبا يخرج منه في كس فتاة ويخرجه منها ..أغلقت صديقتي الشريط وتأسفت وبكت لتبلغني بأن لا علم لديها بأنه شريط جنسي وانما اعتقدت أنه مسرحية لأخيها ..هدأت من روعها وطلبت منها تشغيله مرتا أخرى ..شغلته وهي فرحة ترسم ابتسامة خطيرة على شفتيها معلنتا انتصارها علي

أغلقت باب الغرفة وأصبحنا نتابع ذالك الفيلم اللذي يتخلله الكثير الكثير من المقاطع الجنسية بأساليب مختلفة لقد كنت أحاول الاصطناع بأنه شيء عادي مع العلم بأن كسي كان شعلة تلتهب في سماء الكون كلما رأيت فتاة بين أحضان رجل ينيكها ويلتهم جسدها أتخيل نفسي مكانها

أما صديقتي فلم تخجل من وجودي فأصبحت احدى يداها تعتصر بها ثديها والأخرى تلعب بها بكسها من تحت بنطالها وتتأوه وتردد كلمة يس كما تقول العاهرات بالفيلم

انتهى الفيلم وبدأ النقاش بيننا عن الجنس وبدأ التحدي بمن جسمها أجمل ..خلعت ملابسها لتريني كل تضاريسه وتسألني هل انا أجمل من الفتاة اللتي بالفيلم ..لا أنا أجمل ..وخلعت ثيابي لأريها ..نظرت الى كسي بلهفة شديدة التهمته بعينيها القاسيتين .. اقتربت مني لتجلس على ركبتيها وتمسك بفخداي محنية رأسها تلحس كسي ..حاولت ابعادها فلم أستطع فقد كانت شهوتي اقوى مني سيطرت بلسانها على جسدي ليس على كسي فقط .. ارتميت على الأرض فواصلت عملها بكسي الملتهب

سمعت صوت الباب يفتح بمفتاح من الخارج نظرت نحوه وكان اللذي فتح الباب أخوها سالم .. أغلق الباب ورائه ونظر الينا وابتسم ..غطيت نفسي محاولة اخفاء جسدي خجلا حتى وجهي أيضا

لقد اقتربت يده مني وشالت ذالك اللذي كان يغطيني عني ..لأراه عاريا أمامي وأمام أخته اللتي كانت تنظر الى زبه بتوحش شديد ..لم أتكلم حتى نطقت صديقتي وقالت ما اتخافي أخوي حيبسطنا زي الفيليم بالزبط

لقد كانت صديقتي الوحيدة فكنت قد أخبرتها سابقا عن اغتصابي فاستغلت ذالك الموقف لتجلبني لها ولأخيها يفعلان بجسدي ما يريدان .. فلم يكن امامي الا الاصغاء لهما ..ناكني أخوها سالم بعنف ومصيت لو زبو غصب عني وناك أختو معي كمان

انتهت النياكة بسلام وعدت الى البيت لا أجد فيه أحدا سوا أخي اللذي كان دائما يضايقني ويتحرش بي ومن فترة قصيرة توقف عن ذالك لا اعلم لماذا

اقتربت من نافذة غرفته أرى ماذ يفعل .. لقد كان ينظر الى التلفاز وممسكا زبه بيده يلعب به ..أظن أنه كان يتابع فيلما جنسيا ..لقد ولع كسي مرة أخرى من منظر زب اخي ..أخذت أشاهده يلعب به ويتأوه .. وألعب أنا بكسي أيضا وأتاوه مثله تماما

لم أحتمل اكثر ..ماذ أنتظر هاهو زب أمامي فلماذا لا أنطلق اليه
لم أحتمل وجود زبه الكبير أمامي فطرقت الباب افتح انا سلمى ..فتح الباب ثم قالمتى ارجعتي شو عاوزة بدك شي .. أجبت هيك الواحد بيستقبل اختو ..ثم سكت ونظر اليفأخذت بخلع بلوزتي وبنطالي وصدريتي وكلسوني وهو ينظر مذهولا من تصرفي ..نظرت اليهبنظرة الملهوفة قائلة ماذا تنتظر .. حملني بين ذراعيه ويده ملتفة حول طيزي .. نيمنيعلى سريره ووقف يخلع ملابسه حتى أصبح عاريا مثلي .. تقدم الي فأمسكت قضيبه أتحسسهوأقبله وألحسه ثم أمصه أدخله كله بفمي وأخرجه .. وهو ينظر الي لا يتكلم وانما يتحسسشعري وعيناه تأكلان وجهي .. أوشك أن يلقي بمنيه .. ولكنه سرعان ما أخرجه من فميوضغط عليه بيده مانعا ذالك المني من التدفق

ألقى بجسده فوقي وأخذ يمتصحلماتي ويفرك ويلعب ويعتصر ويشد ويضغط ويرقص ويحسس ويقبل بزازي .. ثم نزل الى كسي .. نظر الى عيناي اللتان تعلنان له القبول ونظر الى كسي .. فقط ينظر ولا يفعل شيئا .. لم أحتمل فأمسكت برأسه ودفعته بين فخداي بقوة ضاغطتا على رأسه .. خائفتا من أنيبتعد .. ضحك واقترب من شفراتي رويدا رويدا .. اعتقدت أنه سيلعب بلسانه على *****ي ... ولكنه لم يفعل بل فاجأني بادخاله كسي كله بفمه .. صرخت .. صرخت .. عذبني ولميرحمني .. لقد أدخل كسي بفمه لا يخرجه .. يتنفس بداخله انه يأكله .. أكل كس أختهكله لم يبقي منه شيئا .. لقد جعل *****ي ينتصب كاصبع يدي الصغير وشفرات كسيالدقيقاتان يخرجان منه ويصبحان غليظتين .. لقد قرضهم بأسنانه .. انه متوحش .. هاهويفرك كسي بفمه .. يلحسه بلسانه .. يلحس ويعض ويمص ويأكل .. كس أخته سلمى .. قذفترعشتي الكبرى .. فلم يتركها تسيل بل بلعها بلع مياه كسي كلها .. خرجت مني تلكالكلمات لا شعوريا .. لا أحتمل أدخل زبك دخلو جوا.. جوا .. جوا كسي مش أنا أختكحبيبتك دخلو .. أنا مفتوحة اتخفش دخلوووووووووووووووووووووووووووو ....

لقد فتح رجلاي وجلس على ركبتيه وجعل قضيبه يسير الى كسي لوحده دون أن يلمسه .. كانت العروق من شدة الانتصاب تكاد أن تتمزق .. أما كسي فقد كان يغلق نافذتهويفتها مرارا وتكرارا قبضاته ونبضاته سريعة متلهفة لاستقبال زب أخي.. وصدري يرتفعويهبط وأنفاسي سريعة كما شخص جاءته سكرة الموت

لقد عرف زبه الطريق الى كسيودخل دخل مرة واحدة دون أن يدله أحد .. لقد قبض كسي عليه خائفا منه أن يخرج .. ارتمى أخي فوقي وأصبح يدخله بعنف ويخرجه .. وكلما أخرجه يلحق به كسي خوفا من أنيهرب هذا الزب أمسكت بظهر أخي أشده الي وأخدشه بأظافري حتى سالت الدماء منه .. أماهو فأمسك جزءا من رقبتي بشفتيه حتى احمر أوشك أن ينهي أمسكنا ببعضنا بقوة حتى قذفناسويا .. ارتمى على ظهره .. وغفونا لدقائق ثم تذكرنا أننا نسينا الأبواب مفتوحةوربما يحضر أهلنا من عند أختي الكبرى المتزوجة فجأة .. فأخذ كل واحد ملابسه يلبسخائفا حتى أني لبست كلسون أخي من الخوف .. فنظرنا الى بعضنا نضحك .. فضمني الى صدرهوأخذ يقبلني كثيرا

أعلمت أخي بكل ما حصل لي منذ أن اغتصبني السائق
طرحعليه فكرة أن نذهب عند صديقتي لنعمل جنسا جماعيا .. وافقت وأعلمت صديقتي ووافقأخوها أيضا .. أصبحنا نذهب يوما بعد يوم الى صديقتي لينيكها أخي أو ينيكني أو أخوهاينيكني او ينيك أخته.. ولكني لم أكتف فعندما أخلو بنفسي دائما ألعب بكسي ثم أذهبالى الحمام لأكمل المهمة المطلوبة حتى تأتي رعشتي .. أيقنت بأن كسي لا يكتفي ولودخل به أزبار رجال الارض لما شبع

بعد مضي عدة شهور شعرت بارهاق شديد بجسديوبدوار أشعر به أحيانا لقد توقفت العادة الشهرية عندي وكبر بطني فعرفت بأني حامل لاأدري من من .. أخبرت أخي وساعدني وذهب بي الى طبيب ليجري لي عملية الاجهاض .. أخبرهالطبيب أني بالشهر الرابع وربما اموت عند اجراء العملية وطلب مبلغا كبيرا .. ولكنأخي لم يتركني ولن أنسا فضله علي ما حييت .. لقد سرق ذهب أمي وأعطاه للطبيب

جرت العملية على خير ولكن أخبرني الطبيب بأني لن أحبل مرة أخرى .. لم أهتمبالأمر كثيرا بل على العكس فرحت لأني سأنتاك دون خوف وبأن كسي سيمتلأ بالمني

لقد كان جمالي سببا لتعاستي أحيانا عندما ياتي أحد لخطبتي وأرفض هذا طويلوهذا قصير .. أما السبب الحقيقي الخوف من اليوم اللذي يدخل به علي زوجي ويكتشف بأنيمفتوحة.. مرت سنة لا اكتف عن ممارسة العادة السرية ولا عن الشرمطة في كل يوم تقريباأنتاك مع أكثر من شخص .. مرة مع أخي واخرى مع أخو صديقتي ومع ابن الجيران ومعزملائي الأغنياء بالجامعة أأخذ منهم النقود لشراء ملابس جديدة ومكياج وغيره أضعهبعد خروجي من القرية فقد كنت أدخل الى الحمامات العامة في المدينة عند ذهابي الىالجامعة أخلع الشال عن رأسي وأبدل ملابسي بلباس أنيق وأضع المكياج والعطور .. حتىاسير وتنظر الأزبار الى كسي وجسدي فأعود الى البيت ألعب بكسي حتى أرتعش وأنا أتخيلزبر فلان وزبر هذا وكل الأزبار بداخلي

لقد أتت المصائب لقد وافق أهلي علىعريس تقدم لخطبتي بعد أن ملو من رفضي الدائم .. لم تكن فترة الخطوبة طويلة .. مرتلمدة شهرين ولكني في خلالها كنت أحيانا أقضي بعض الوقت معه لمفردنا أقبله ويقبلنيويمتص أثدائي والعب بزبره حتى يقذف .. ولكني لم أتمادى خوفا من أن يكتشف أني لستعذراء
لقد تركت الجامعة فسأصبح ربة بيت وحزن أخي علي ولكنه وعدني بأنه سيزورنيوسينيكني كلما سنحت له الفرصة .. تزوجت أخيرا
جاء اليوم الموعود لادخل أنا وهوالبيت لتكون ليلة الدخلة .. اني خائفة مما سيحدث فبعد دقائق سيكتشف بأن زوجته مفتوحة ويطلقني ويقتلوني أهلي
دخلنا سويا الى غرفة النوم وقف مقابلا الى وجهي .. لقد أصبحنا لوحدنا الأن .. لم أجبه فقد كنت خائفة كثيرا لأنه سيكتشف بأني مفتوحة .. أخذ يقبلني ويخلع عني فستان الفرح ويخلع بدلته أيضا .. خلع صدريتي وأخذ يمصمص حلماتي .. لم يكن لدي الرغبة ولم تكن لدي أي شهوة بسبب الفضيحة القادمة .. خلع كلسوني .. واأخذ يلحس لي كسكوسي ويعضعض *****ي .. أخرج قضيبه من تحت كلسونه .. فلعبت قليلا به .. وضع بعضا من لعابه عليه وأخذ يدخله بكسي شيئا فشيئا .. ويهدء من روعي على اعتقاده بأني خائفة لأنها اول مرة .. ولكنه لا يعلم بأن كسي معتاد على الكثير من الأزبار .. أدخله كله ولم تنزل اي قطرة من الدماء .. استمر يولجه يدخله ويخرجه يأخذه يمنة ويسارا .. ولكن الدماء لم ولن تسيل .. اخبرته بأن الغشاء ربما سميك حاول مرة أخرى .. لقد ناكني لست ساعات متتاليات جرب معي الكثير من الطرق الجنسية قذف بداخلي 5 مرات ولكن الدماء لم تسيل .. وأخيرا نظر الي وقال ان لم تخبريني الحقيقة سوف ارسلك غدا الى أهلك .. بكيت امامه وأخبرته حادثة اغتصابي وانه ان أخبر أهلي فسوف يقتلوني .. لقد حضنني ومسع دموعي .. ثم قبلني على جبهتي .. ونام

جاء الأهل في اليوم التالي وجرت الأمور بشكل طبيعي .. لحق بي أخي ونييكي الى المطبخ يسألني عن ما حصل
أخبرته كيف مرت لبلة البارحة .. ضحك وتمتم بكلمات مثل زوج مغفل .. ثم قال بأنه

يوم مع منال

في أحد الأيام الصيفية الجميلة خرجت من منزلي وأنا ألتفت يميناً ويساراً
أسترق النظر إلى الفتيات الفاتنات واللواتي يظهرن أجسامهن وقلبي
ينفطر فالنظرة تبل الريق ولكنها لا تروي بل على العكس ربما تأجج ***** في
الجسم أكثر . بعد ذلك صعدت إلى وسيلة النقل العامة وهي الباص ومشى الباص
بنا وأنا أفكر بالفتيات وجمالهن وبعد حين صعدت فتاة جميلة قد كشفت عن
ذراعيها الأبيضين وعن صدرها الفاتن ولقد رأيت الحفرة التي بين ثدييها
وجلست بجانبي وبعد مدة لصقت ذراعها العاري بذراعي فبدأ عرقي بالنزول ثم
التفتت لي وسألتني عن أحد الشوارع فقلت لها أنا سوف أنزل هناك وسوف أدلك
على المكان وبدأت بالتحدث معي وقد ألصقت كل جسمها في جسمي وعندما وصلنا
ونزلنا مسكت يدي وقالت هيا نتمشى قليلاً ورضخت مباشرة لأمرها ثم قالت لي :
يبدو أنك غشيم في معاملة الفتيات أليست لك أي علاقة مع أي فتاة فقلت
لها : لا فقالت لي : وهل تحب تكوين علاقات فقلت مسرعاً طبعاً فقالت لي : وهل
تحب العلاقات العادية أم العلاقات الجنسية فقلت لها :
طبعاً العلاقات الجنسية فقالت لي : وصلت هيا بنا .وركبنا في تاكسي واتجهنا
إلى أحد الأحياء الراقية في المدينة ونزلنا ثم دخلنا إلى بناء كبير وكأنه
قصر فدقت الباب وفتحت لنا فتاة ترتدي ملابس شفافة فدخلنا وأجلستنا في
غرفة وقالت لنا خذا راحتكما وانصرفت فقالت لي صديقتي : أنا منال
أرحب في جمعية عالم الجنس فقلت لها مندهشاً : وما هو هذا العالم ؟ فقالت
لي : هنا يوجد شباب وفتيات أحبوا الجنس ويريدون أن يمارسوه ولكن المجتمع
يمنعهم ولذلك هنا يأخذون راحتهم إضافة إلى أننا نقوم بألعاب جنسية رائعة
جداً ثم سكتت عن الكلام وقلت هل صحيح ماتقولين فقالت إن كنت غير مصدق
فانظر ثم رفعت تنورتها وأنزلت كيلوتها حتى ظهر كسها وكان عليه بعض
الشعيرات الصغيرة وقالت لي ما رأيك لقد حلقته منذ اسبوع واحد فقط ثم
قالت لي تعال ومصه لو أردت لن أمانعك وإن أردت أدخل زبك فيه فهذا الكس
وجد لهذا الأمر وفعلاً اقتربت منها وبدأت ألمس كسها وأدخل اصبعي فيه ثم قلت
لها وهل هناك شروط للأنتساب لهذا النادي فقالت الموافقة منك فقط وأن لا
تخبر أحد من الناس بهذا النادي فقلت موافق فقالت هيا سوف أريك أقسام
النادي وخرجنا وأدخلتني غرفة وقالت هذه غرفة التعليم وبه يقوم مدرسون
ومدرسات بتدريس أجمل الطرق لممارسة الجنس وهناك دروس عملية مباشرة بعد
كل درس وجلست أستمع لما يقدم وكان من يقوم بالتدريس فتاة في العشرينات
من عمرها فقالت أن الشاب يجب أن يدخل زبه بسرعة ليست كبيرة في طيز
الفتاة حتى لا تتألم وخاصة لمن لهم زب عريض ثم اقتربت وقالت أرجو من كل
الشباب إخراج زبهم حتى أراه ونختار أعرض زب لنجرب إدخاله في فتاة متطوعة
منكم فقالت لي منال : أخرج زبك حتى تشاهده المدرسة وأخرجت زبي وبعد أن
دارت المدرسة بين الشباب قالت لي : ياله من زب عريض تعال يا ما اسمك قلت
لها : أسامة فقالت : تفضل يا أسامة ثم مسكت زبي الذي زاد انتصابه كثيراً
وقالت : والآن نريد فتاة متطوعة لندخل زب أسامة في طيزها فقامت منال
وقالت أنا أحضرته وأنا أولى بزبه وقامت برفع تنورتها وإنزال كيلوتها
واستدارت حتى أصبح طيزها مقابل زبي واقتربت المدرسة وبللت يدها من
لعابها ووضعته على رأس زبي وقالت على مهل أدخله وقالت يا منال عندما
تتألمين أخبرينا وما زلت أدخله رويداً رويداً حتى غاص كله والتصقت بيضاتي
بطيزها عندها قالت لي المدرسة اسحبه الآن وأخرجت وإذا به أحمر اللون شديد
الحرارة وقالت لنا تفضلا أماكنكما وبعد نهاية الدرس ذهبنا إلى قسم المص
وفيه فقط يقوم الشباب بمص أكساس البنات وكذلك تقوم الفتيات بمص زباب
الشباب وقالت لي منال هل تحب أن تجرب فقلت لها هيا فقامت بإدخال يدها في
بنطالي وكيلوتي وأخرجت زبي المنتصب ووضعته في فمها وبدأت تمصه بعنف لقد
كان شيء رائعاً حقاً وبعد مدرة قذفت المني الحار في فمها وقالت لي إن
حلبيك طيب جداً ثم خلعت كيلوتها وقالت تعال ومص كسي الآن وقمت على الفور
بلحس فتحة كسها ومداعبة بظرها بلساني وأدخلت لساني في فتحت كسها حتى
شعرت بطعم عصير كسها اللذيذ فقلت هل تعرفين أن عسل كسك أطيب من عسل
النحل فضحكت ثم قالت هيا لآريك الآقسام الأخرى ثم اصطحبتني إلى مكان آخر
وقالت هذه الغرفة سأتركها للآخر فهي غرفة النيك الحر وسوف تنيكني آخر
الجولة وبعد ذلك ذهبنا إلى قسم التسلية والألعاب ودخلنا نشاهد لعبة
الكيلوت حيث أن هناك شاب علية أن يعرف من من الفتيات الخمسة اللواتي
أمامه لا ترتدي كيلوت حيث أنه يقوم بنزع ملابس الفتاة التي يختارها قطعة
قطعة ثم يخلع لها البنطال الذي ترتديه فإذا كان اختياره صحيحاً ناكها
أمام الحضور وإذا أخطأ حاول مرة أخرى ولكنها المحاولة الأخيرة وإذا لم
يعرف تقوم الفتيات الخمسة فتخلع ملابسهن وإظهار كس كل واحدة لهذا الشاب
ولكن دون أن ينيكهم ثم شاهدنا لعبة مص الزب وهي تقف فتاة بين خمسه من
الشباب وتبداً بمص زبهم وهكذا حتى يقذفوا فآخر شخص يقذف هو الفائز ويقوم
بنيكها مباشرة .بعد ذلك ذهبنا إلى غرفة العرض وبه فتيات عاريات يقوموا
بعرض أكساسهن للأعضاء ويفتحوا الكس حتى تظهر حمرته من الداخل وذلك حتى
يتهيج الشباب ثم قالت لي والآن هيا إلى غرفة النيك الحر .دخلنا إلى
الغرفة فإذا بي أرى أسرة كثيرة فاصطحبتني إلى أحد الأسرة وخلعنا ملابسنا
وقالت هيا فبدأت أقبلها من فمها ثم نزلت إلى التفاحتين الجميلتين
الموجودتين على صدرها أمصهم كأنني طفل صغير ثم نزلت إلى بطنها أقبله
وأدخلت لساني في سرتها بعد ذلك وصلت إلى فتحة الحياة الكس الرائع الجميل
وبدأت بمصه وأدخلت اصبعي فيه ولساني أيضاً ثم استدرت وأدخلت زبي في فمها
واستمريت بمص كسها ثم وبعد مدة أخرجت زبي من فمها وأدخلته في كسها وبدأت
بالحركة دخولاً وخروجاً وبشكل متلاحق وسريع حتى أحسست بانقباض كسها على زبي
فأسرعت في الحركة وشعرت أنني سأقذف فأخرجت زبي من كسها الملتهب وقذفت
المني على شعر عانتها القصير ثم قلت لها ياله من نادٍ رائع لن أتركه أبداً
فقالت لي بل أنت نييك رائع جداً

ٌقصتي مع حبيبتي على شكل خاطره

هااااااااااااااااااااااااااااااي

تواعدنا عند ذاك المكان
لنشبع القلب بالحنان
ونطفئ شوق الزمان

جاءت بروعة الإحساس
ودفء القلب والأنفاس
فنسيت نفسي وكل الناس

جسلنا جلسة رومنسيه
فأعطيتها قلبي هديــه
في جو تسوده الشاعريه

اقتربت قتبادلنا القبولات
فزاد الشوق والتنهدات
وتسابقت بيننا الشهوات

وضعت شفتي بين شفتيها
وامسكت يداي بين يديها
ورميت كل جسمي عليها


شدت حضني بقوه لأحضانها
وادخلت وسط فمي لسانها
ووضعت يدي فوق عنانها

خلعنا انا وهي الملابس
وليس بيننا أي حابس


وضعت يدي على نهدها المنفوخ
وادخلت لساني فيكسها المشروخ
وكدت من قوة الشهودة ان ادوخ

فوضعت زبي بين فخذيها
ويداي تلعب في نهديها
وشفتاي تداعب شفتيها

ادخلت زبي في كسها
فسمع الجيران حسها

فضل زبي يخرج ويفوت
وكادت من ألمه ان تموت

فطلبت مني ان تمص زبي
وقالت اعطيني اياه ياحبي

فعلنا كل الحركات السكسيه
فمرت حركة باطريقة فرنسيه
وتارت نقوم بطريقة روسيه

وابتدت شهوتها من كسها تسيل
وجسمها يتقلب تحت ويميل

فلما قاربت شهوتي للنزول
اخرجته من كسها الخجول

فأمسك زبي بكل يديها
وقذفت شهوتي بين نهديها


هذي قصتي انا وخويتي يا أعضاء

حبيت اقولها لكم على شكل خاطره

بخط قلمي وبوح مشاعري

اتمنى تعجبكم ولاتنسون التقييم بليييييييييييز

أحلى لذة في عمري "قصة لبنى"

أنا (لبنى) وعمري الآن (27) سنة سأروي لكم حكايتي مع الجنس فقد تزوجت وعمري (21) سنة وكان زوجي بعمر السابعة والاربعين ومن الميسورين من الناحية المادية وكان هذا هو السبب الرئيسي بموافقة أهلي عليه لانه كان في السابعة والاربعين من عمره ظنا منهم أن ذلك سيحسن أمورنا الحياتية ولكن أتضح بأنه بخيل بل أن كلمة البخل قليلة بحقه فهو رغم مايمتلك الا أنه يحسب حساباته الف مرة ومرة قبل أن يشتري أتفه الاشياء والحاجات أما من الناحية الجنسية فكان مشغولا بجمع المال ويمارس الجنس معي أحيانا وبمعدل مرة أو مرتين شهريا وكانت ممارسته للجنس سريعة وخالية من كل أحساس فكانت حياتي جحيما لايطاق وبعد زواجي بسنتين أنجبت أبنتي وتصورت أنه سيتغير الا أنني كنت واهمة فقد أزداد بخلا وكنت أعاني من تأمين أحتياجاتي أنا وأبنتي فكنت أتبع وسيلة الامتناع عن أقتناء بعض الاشياء لادخار مبلغها لشراء أشياء أهم وفي أحد ألايام دخلت محلا كبيرا لبيع الملابس وأخترت البعض منها ولدى دفع الحساب كان المبلغ الذي معي لايكفى فأردت أرجاع بعضها الا أن صاحب المحل وكان شابا لطيف الكلام حلو التعامل في الثلاثون من عمره رفض ذلك رفضا قاطعا وأقسم بأن أأخذ كل الملابس التي أنتقيتها لي ولأبنتي وأسدد باقي المبلغ في الزيارة اللاحقة للمحل ولانني أعرف بأن جمع باقي المبلغ سيأخذ وقتا قد يطول فقد حاولت جهدي أن أعيدها وأمام أصراره أضطررت أن أأخذها على أن لاأستعملها على أمل أعادتها في يوم قريب وبالفعل عدت بعد يومين ليستقبلني أستقبالا حارا مرحبا بقوله أنه لايخطيء في معرفة الناس وأنه متأكد من أني لست من الكذابين الذين يأخذون الملابس على أن يدفعوا لاحقا ثم يفرون وكان هذا الاطراء قد أربكني فعلا فقلت له بعد شكره بأنني قد جئت لاعيد بعض الملابس لا لأدفع قيمتها فأحتار من قولي وألح بطلب الاسباب ثم أجلسني وقدم لي عصيرا فأضطررت لاخباره بأني لاأتمكن من الدفع ولاأعرف متى يمكنني ذلك وكان لطيفا بكلامه معي جعلني أفتح له قلبي وأخبره عن ظرفي وتأثر كثيرا وأنزعج وأقسم أن لايعيد الملابس وأعتبرها هدية لابنتي ورفضت فأمسك بيدي وحلفني بأبنتي أن أقبل الهدية فدمعت عيناي وبكيت فتناول محرمة ورقية وبدأ يمسح دموعي وشعرت بدفء حنانه ثم نهضت وهرولت مسرعة الى داري وأنا أفكر عن سبب هروبي هل هو حنانه الذي أفتقده في حياتي أم خوفي من نفسي وضعفي ومرت ثلاثة أيام لم يفارقني التفكير فيه ثم قررت الذهاب اليه والاعتذار منه وفعلا دخلت المحل وكان الوقت ظهرا فما أن رآني حتى نهض من مقعده كأن أفعى قد لدغته وأقترب مني فرحا مبتهجا بقدومي ومد يده يصافحني بحرارة وبدأ بالاعتذار الا أنني قاطعته معتذرة عن ذهابي فجأة وبدأ يكلمني بكلامه اللطيف الذي طالما أعجبت به حيث أن لباقته وحلو كلماته تجعلني كالمسحورة فيه وسألني أن أشاركه طعام الغداء فسكتت علامة على الموافقة ففاجئني بطلبه النهوض لان الطعام جاهز في الغرفة الداخلية للمحل ولما لاحظ أحراجي أسترسل بأنه يمكنني التراجع وعدم الاكل معه الا أن ذلك سيؤلمه فوافقت وأقفل باب المحل ودخلنا الى الغرفة الداخلية وكانت مرتبة ونظيفة وتحتوي على مائدة طعام في الوسط وجهاز تلفزيون مع ستالايت وسرير وفير بأغطية فارهة جميلة وجلسنا نأكل وكان ودودا مجاملا حنونا رقيقا دافئا بكلماته وبعد الطعام أشار لي الى باب لكي أغسل يدي فدخلتها فأذا هو حمام نظيف بماء حار وبارد فقلت في نفسي أنه مكتمل بحنانه وأخلاقه ونظافته وبعد أن خرجت رأيته جالسا يتفرج على التلفزيون فجلست حيث نهض مستأذنا لغسل يديه فبدأت أتنقل بين الفضائيات ومددت ساقي وأرخيت جسدي وشعرت بأنني سأغفو فتمددت على السرير ولاأعرف كم من الوقت غفوت ففتحت عيني لأجده أمامي مبتسما فأرتبكت وحاولت النهوض الا أنه قال لي أستريحي فسأخرج لتأخذي راحتك فيما كانت يده ممدوة تداعب خصلات شعري فسرت في جسدي قشعريرة أرخت كل مفاصلي فأمسكت يده بيدي أمسح عليها لاتلمس دفء حنانه فجلس بجواري بعد أن تممدت بجسدي كله على السرير وأنحنى يداعب أذني بشفتيه ولسانه فأغمضت عيني فيما كانت أنامله تنساب على رقبتي وأقترب بشفتيه من شفتاي وبدأ بمص شفتي العليا فيما بدأت أنا بمص شفته السفلى بنهم حتى كدت أمزقها بينما أحتضنته كطفل يخاف أن تتركه أمه فصعد فوقي ليغطي بجسده جسدي بينما كانت يداه تدعك ثدياي بشكل جعلني أضمه بقوة بسحب ظهره نحوي وهنا بدأ بفتح أزار قميصي ورفع الستيان الى الاعلى ليظهر ثدياي وليبدأ بمص حلماتي بلطف حيث كان يضع الحلمة بين شفتيه ويمرر لسانه عليها وحولها وهذا ماأشعل ***** في داخلي وجعلني أطوق جهتي طيزه بيداي من الجانبين وأسحبه نحوي بشدة مع فتح ساقاي وكأنني أريد أدخاله داخلي وهنا بدأ بسحب تنورتي الى أخمص قدماي ثم مرر يداه لينزع عني لباسي الذي أمتلأ بللا من سائل كسي وأصبحت عارية من كل شيء ولاأعرف متى تعرى من ملابسه فلم أشعر به الا وهو عاريا بين ساقاي المفتوحتان وشعرت بقضيبه حارا يمسح على كسي فلم أتمالك نفسي فمددت يدي لاضعه في مدخل كسي بين شفريه ودفعت جسدي الى الاعلى نحوه فنزل بجسمه على جسمي ليستقر قضيبه داخل مهبلي الذي أحسست به وكأنه فتحني فقد كان متينا وطويلا وعندما بدأ بأيلاجه وسحبه بسرعة متواصلة أحسست أن روحي ستخرج من جسمي من شدة اللذة وبدأ صوتي يرتفع آآآآه آآآآآآآآآآآه آآآآه نعم أكثر أدفعه أريده الى الرحم آآآه آآي آآآووووووووه أأأأيه نعم أكثر أوووه آآه وكأن تعالي صيحاتي قد زاده قوة وتصلبا فكان يدحسه في كسي الى الاعماق بحيث كانت خصيتاه تضربان على شفري كسي بصوت مسموع فكنت أشعر بأنغراس قضيبه بكسي وكأنني عروسا في يوم دخلتها ثم بدأ بزيادة سرعة ولوج قضيبه في كسي الذي كان مشتعلا الا أن حرارة قضيبه كانت أكثر ثم همس بأذني قائلا سأقذف خارجا الا أنني مصيت شفتيه بقوة وأطبقت على ظهره بساقاي معلنة رفضي لذلك في الوقت الذي بدأت حمم براكين منيه تتدفق في رحمي وكنت أرتعش تحته مع صيحاتي آآه آآآآآه آآآآوووه مممممم أأيه آآوووه وشعرت بأنه قد ملآني منيا من كثر ماأحسست بكثرة دفقاته داخل كسي الذي لم يحس بمثل هذه اللذة في حياته فاعتصرت قضيبه بكسي لاأريده ان يخرج حتى اخر قطرة فيه وأغمضت عيني متلذذة لدقائق وعندما بدأ بسحب قضيبه من كسي تمهيدا ليتمدد جانبي مددت يدي ومسكت قضيبه بيدي وكان مبللا فمسحته على أشفار كسي بعد أن أعتصرته بلطف لأشعر بأخر قطرة حارة خرجت منه وتمدد جانبي واضعا أحدى ساقيه على فخذي وشفاهنا متلاحمة بقبلة دافئة ترتعش لها الاوصال وشعرت بأنني قد حصلت على أحلى لذة في عمري وهي ماأفتقدته في حياتي ... أرجو أن أقرأ ردودكم عليها ... مع حبي وتقديري

تائهه في عالم العذاب تائهه

في صيف 2016 قمت برحله سياحية الي مصر بالتحديد في الاسكندرية حيث كنت اعشق هده المدينه كثيرا لانها تذكرني بمن هم مثلي من رجال الرومان واليونانيين في العصور القديمه حيث كانوا يمارسون حياتهم الجنسيه العنيفه في هذه المدينه الساحلية علي جارياتهم
بعد ان وضعت اغراضي بالشقه والتي كانت تطل علي البحر مباشره نزلت لاتجول واقوم بجوله سياحيه بالمدينه وايضا لكي ابحث عن شرموطه تقضي معي هده الفتره التي سوف اكون فيها بالمدينه
رغم انني كنت امتلك كثير من الجاريات وايضا كان لي في الاسكندريه جاريات ينتظرن زيارتي حتي احضرهن لشقتي وامارس معهن طقوسي وانيكهن بطريقتي الخاصه .. ولكنني كنت احب كلما نزلت الاسكندريه ان ابحث عن كلبه جديده اضيفها لباقي كلباتي فكنت احب ان اجمع الكلبات واحتفظ بهن لامتاعي واشباع رغباتي .. وبالفعل نزلت وادرت محرك السياره وانطلقت في شوارع المدينه بعد ان اصبح الناس الان في الاماكن الترفيهيه بعد عناء يوم ممتع بالبحر واصبحت الشوارع مليئه بالشراميط والبنات الجميلات اللاتي يلبسن التنورات القصيره والملابس الشبه عاريه محاولات ان يجذبن الشباب لهن من اجل الحصول علي علاقه غراميه او حتي لو تطورت هده العلاقه الي علاقه جنسيه فهن لا يهمهن الي أي مدي تتطور بل ايضا كانت الفتيات تحب ان تتطور العلاقه وان تصبح نهايتها هو السرير الدافي والفراش الساخن .. فكانت بنات اسكندريه يتميزن بسخونه شهواتهن واشتعال رغباتهن بسرعه
... وقفت بالسياره امام ملهي ليلي حيث كانت السيارات الكثيره تقف امامه ووجدت مكانا مناسبا لسيارتي ونزلت ودخلت متوجها للملهي حيث رحب بي رجال الامن بالخارج محاولين ان يدلوني علي الطريق للداخل ولكني اوقفتهن باشاره من يدي ليفهموا اني لا احب ان يوجهني احد فانا اعرف طريقي جيدا وحتي لو لم اعرفه فقد كان من طبعي روح الاستكشاف وحب المعرفه في كل شي بذاتي ونفسي
.. دخلت الملهي ووجدت طاوله بعيده جدا في الخلف حيث لا يشغلها احد لا هي ولا أي طاوله مجاوره لها فكان من طبع الزوار لهدا المكان او أي مكان يحبون دائما التواجد في الامام ليكونون بالقرب من قاعه الرقص .. اما انا فكنت عكس ذلك كنت دائما اختار الاماكن البعيده الخلفيه حتي يظهر علي كل شي بوضوح ويظهر لي الجميع كلهم وليكون المكان مكشوفا لي بالكامل حيث لا تجري أي حركه او أي تصرف من احد الا ورأيته .. هكذا كنت اختار مكاني الاستراتيجي وكأنني اختار قاعده حربيه ابني عليها قلاع المعركه ... جلست واسترخيت في مكاني بعد ان طلبت زجاجه ويسكي من النوع الفاخر واحضرها الساقي لي وكان يريد ان يسكب لي الكاس الاول فاشرت له بيدي ليفهم انني استطيع الاعتناء بنفسي وبالفعل فهم ذلك وتركني وراح يقف بعيدا منتظرا ان يناديه احدا ليلبي طلبه
صرت اشرب من خمري واشعل سجائري بينما ظهرت الراقصه ببدلتها الشبه العاريه وغادت ترقص امام الجميع في حركات مثيره في محاوله منها اثاره الموجودين اللذين كانوا يهللون ويصفقون بصوت عالا ويصرخون في هيستيريا باتت وكانهم يتعرضون لنوع من الضغط العصبي وجاءوا الي هنا ليفرغوه كله .. كنت انظر اليهم في نظرات استحقار غير واضحه علي ملامحي حيث من الصعب علي الاخرين ان يعرفون ما يدور في راسي من خلال تعابير وجههي وكنت اهزء من تصرفاتهم الصبيانيه الغبيه التي يخجل طفل في سن السابعه ان يفتعلها
مرت ساعه من الزمن وانا جالس اترقب كل الاحداث وكان هناك زوارا جدد البعض ياتي بصحبه فتيات والبعض ياتي منفردا وكانت الفتيات في حاله سكر وفقدان للتوازن من اثر الخمر والحشيش
وبعد لحظات دامت بعد الساعه من جلوسي نظرت الي الباب الرئيسي للقاعه واذا بشابين يدخلان وبصحبتهما ثلاث فتيات في سن المراهقه جميلات جدا ملفوفات القوام تقدمت هده المجموعه الي الطاوله المقابله للتي اجلس عليها حيث جلس الجميع في شكل دائري موجهون وجوههم الي الحلبه التي عليها الراقصه ’ بينما كنت انا اترقبهن من الخلف وانظر الي اجساد البنات واتمعنها بوضوح بينما حقدت علي هؤلاء الشباب الذين كانوا في مظهر المخنثين وكانوا اشبه لشواذ اوربا .. تعجبت مما اراه كيف لبنات في مثل جمالهن وروعتهن الانثويه الطاغيه ان يخرجون مع مثل هؤلاء
وهدا مما اعطاني انطباع ان تلك البنات هن يمارسون الدعارة أي انهن شراميط بالاجره لانهن لو كانوا غير ذلك لاختاروا ما هم اوسم وارجل من تلك الحثالتين التان ترافقهم .. وبالفعل وضح الامر بعد قليل عندما وضع احد الشباب يده علي ركبه البنت التي بجواره وصار يحشر يده ببطيء وهو يراقب من حوله حتي لا يلمحه احد بينما كانت الفتاه مستسلمه للامر وكان هدا الشي كان من حق هدا الشاب ان يفعله او انه من المؤكد قد دفع لها ثمن هدا والان هو ياخد حق ما دفعه .. حيث كان كثير من الشباب من هدا النوع الغبي الذي يتفاخر بافعاله امام الاخرين ويعتقد انه بهذا الشكل يكون رجلا كاملا في عيون اصدقائه والذين يعرفهم .. ولا يدري بان ما يفعله هو من ارخص انواع التباهي الرجولي وانه بهدا الشكل يكون ناقصا في رجولته امام الرجال الحقيقيون
التفت الشاب وهو يفعل ما يفعله ليري من يراه ويترقبه واذا بنظره يقع علي وانا اترقبه بحده ووقعت عيونه علي عيوني حيث كنت ارمقه بصمود حتي انه ظهرت عليه ملامح الخجل التي من المفترض انه ليس خجولا ولكن يبدوا ان نظرتي الحاده له اوقعت كل مقومات شخصيته الباقيه في ملامح رجولته التي بدات تتلاشي مع الوقت .. فادار وجه واخرج يده من كس الفتاه واعتدل في جلسته وكانه لما راني خشي من ان اعاقبه او ان اوبخه علي فعلته هده .. غبي هدا الشاب الحقير الذي لا يفهم حتي مقومات الرجوله
فقد كنت فقط انظر له كنوع من الاحتقار ونوع من بث الرعب في نفسه ليس من اجل ان اوقفه او امنعه بل فقط من اجل ان ارضي رغبتي في ان اجعله يرهب مني ويخافني . وقد نجحت في ذلك فها هو يعتدل في مكانه وجلسته بينما احست الفتاه التي كانت بجواره بما حدث وشعرت بنظراته تلتفت لي وتهرب بسرعه فعرفت الفتاه بحاستها السادسه ان الذي خلفها هو الذي تسبب في كل هدا التغير المفاجيء وخوف صديقها مني ما هو الا من الذي يجلس خلفها .. ويبدوا انها ارادت ان تلقي نظره علي هدا السبب القوي الذي تسبب في كل هدا التغير والتحول من صديقها او بمعني اصح من الذي استاجر جسدها في هده الليله الدافئه المقمره ... بالفعل التفت الفتاه بعيونها الواسعه الجميله وارتمي شعرها الحرير الاسود بسواد الليل علي جانبيها ليظهر نصف وجهها الممضي بالنور الانثوي ونظرت الي نظره هادئه ساكنه
حيث رميتها بنفس النظره الثابته ولكن مع بعض الجديه المرسومه علي جفوني وحده النظره الجاده المبتسمه والتي كنت ارسل لها بها رساله خاصه من رجل اعجبته ملامحها الفاتنه ونظرتها الرائعه
ويبدو انها فهمت نظرتي ولم تستدير بوجهها بل استمرت تنظر لي وكنا وكأننا نلعب لعبه التحدي وهي ان المغلوب في هده اللعبه هو الذي يهرب بنظراته قبل الاخر .. جعلتني هده الفكره ان ابتسم ابتسامه ماكره لانقل لها فكره انني افهم ما تنويه وما يكمن بداخلها ولهدا حركت جفني الاسفل بحركه الضم والفتح لافهمها انني اقول لها بلهجه المحاربين العظماء ( اذا فهي الحرب ) . فابتسمت الجميله ابتسامه رااااائعه وادارت وجهها في بطيء وكانها تقول لي بطريقه افهمها جيدا .. ( لقد انتصرت ايها المقاتل )
وهنا لم يعد لي سوي شي واحد افكر فيه في ليلتي هده .. وهو كيف احصل علي هده الفتاه وسوف احصل عليها مهما كلفني الامر .. هكذا كانت نفسي تحدثني وتعلن التحدي
بعد قليل من الوقت والتفكير قامت الفتاه التي بجوار الشاب الاخر واعتدلت في وقفتها بينما اشارت لها فتاتي التي قد راهنت عليها مع تحدي نفسي الداخلي وقامتا الفتاتين متجهتان للخارج ويبدوا انهما كانتا قاصدتان دوره المياه .. صرت اراقبهما حتي خرجا من القاعه واذا بفتاتي تلف براسها لترميني بنظره صريحه وكانها تطلب مني ان الاحقها
وكانت خبرتي بالبنات كبيره حتي دون ان تتكلم افهم ما تعنيه .. انتظرت دقيقه ثم ناديت الساقي فجاء مسرعا وطلبت منه ان يجهز فاتوره الحساب حتي اعود وقمت من جلستي واتجهت الي خارج القاعه وكانني كنت اعلم ما سيحدث ولذلك قررت ان انهي حسابي لاكون جاهزا ومستعدا لخوض معركتي وهي الحصول علي هده الفتاه الجميله التي كانت اروعهن واجملهن فتنه ونضاره
اتجهت حيث حمامات الرجال مارا بالمكان الخاص بالنساء ورمقتها بعيني وهي تقف علي الباب منتظره صديقتها ان تخرج وكانت هي تعتدل في وقفتها وتخرج منديلا من شنطتها الصغيره ثم اخرجت الكارت الشخصي الخاص بي ومددت يدي والقيته بالشنطه التي كانت تفتحها فنظرت لي ونظرت لها وهزت راسها ببطيء لتعلن لي انها فهمت وسوف تتصل بي .. فاقتربت منها اكثر والي وجهها وقلت هامسا