اتبعبصت واتمتعت ولسه بنت

انا شاب عندي رغبات مختلفة عن باقي الشباب وهي اني بحب امتع وابسط البنت ولو باللمسات والمداعبات وبتمتع بكده واكتر حاجة بحب اعملها هي البعبصة وبتمتع بيها لانها بتمتع البنت اللي بعمل معاها كده.

بالتجربة لقيت ان الحركة دي ممتعة جدا واتعودت عليها وبقيت اتفنن فيها واجمل حاجة فيها اني اقدر اعملها في اي مكان حتى في الزحام.

بنات كتير دابت على ايدي لما مشيت ايدي على طيزهم في المواصلات وكنت بفضل طول الطريق ابعبص فيهم وازغزغهم علشان امتعهم اكتر واكتر.

وفي مرة شفت بنت جميله عندها يجي 18 سنة واقفة في الاتوبيس والاتوبيس زحمة قوي واول مانا ركبت ولمحتها في الزحمة بصت ليا باعجاب ورغبة كبيرة وانا فهمت نظراتها وعديت في الزحمة لحد ماوصلت ليها ووقفت ورا البنت.

في الزحمة مكنتش شايف هيا لابسه ايه بس لما وقفت وراها لقيتها لابسه بنطلون خفيف ومبين طيزها قوي وهيا كل شوية ترجع بظهرها وتتمايص وعايزة تلزق فيا بظهرها بس اتفاجئت بحاجة تانية امتع بكتير.

انا مقدرتش امسك نفسي من منظر طيزها رحت حاطط ايدي بالراحة على طيزها من تحت ومشيت صباعي بين فلقتين طيزها ببطء لحد اخر طيزها لقيتها ارتاحت خالص لانها حست باحساس جميل وممتع وبعدين حطيت ايدي تاني ومشيت ايدي بلطف على طيزها الطرية بس صباعي كان اعمق شوية وهيا هيمانة ومش مصدقة ان الشاب اللي شافته بيعمل معاها كده لدرجة انها حست بايده بيبعبصها بالراحة وبيمتعها.

طبعا احساس ممتع جدا خصوصا لما اتدلعت شوية وانا ببعبص فيها ومكنت صباعي انه يدخل جوة طيزها اكتر وحظها حلو ان الطريق زحمة يعني قصادنا وقت وانا قررت اني امتعها اكتر من كده وفضلت امشي صباعي جوة طيزها بمنتهى اللطف ووقفت صباعي جوة طيزها ولعبت بطرف صباعي جوة وزغزغتها شوية وهيا اتمايصت قوي من كده وانا حاسيت ان جسمها قشعر من شده المتعة ومع ذلك موقفتش.

حطيت ايدي تاني وبعبصتها وبالراحة زغزغتها جوة طيزها وفضلت ازغزغ في طيزها لحد مادابت واستسلمت خالص وانا مش بمل ولاببطل واستمريت معاها بالشكل ده وهيا عمالة تتمتع وتنبسط.

الاتوبيس فضي وهيا قعدت وانا قعدت جنبها واتعرفنا وخدت ايميلي وتليفوني ونزلنا مع بعض وقالت انها ممكن تتاخر شوية عن البيت وقالت انها نفسها تتمتع بالحركة دي قوي بس خايفة للموضوع يتطور وهيا خايفة على نفسها فقلت ليها متخافيش انا كل رغبتي هيا متعتك وبس.

اتمشينا في منطقة هادية خالص رحت مدخل صباعي في طيزها واديتها بعبوص جامد وهيا بتقولي اعملها تاني رحت مدخل صباعي تاني في طيزها وبعبصتها وهيا بتدلع فقلت ليها تعالي امتعك فقالت انا مبرحش شقق فقلت ليها تعالي ندخل العمارة دي ومسكتها من اديها ودخلنا ووقفنا على السلم وزنقتها في الحيطة بس بجنبها ونزلت فيها بعبصة في طيزها ورا بعض وقعدت ازغزغ طيزها بصباعي جامد جوة طيزها وهيا بتتبعبص وتتمايص بجسمها قوي وانا ببعبصها حطيت ايدي التانية على كسها ومسكت كسها وقعدت ادلك فيه وهيا هيمانة خالص ومش حاسة غير بالمتعة دي وحركات جسمها هي متعتي وفضلنا كده يجي عشر دقايق لحد ماسمعنا صوت باب وفيه حد نازل رحت سايبها وخرجنا على طول.

قلت ليها روحي بيتك كفاية كده علشان متتاخريش فقالت انا حاسيت باحساس جميل معاك وانت شكلك انسان هادئ وذوق قوي انا لما صدقت لقيت حد يمتعني كده ويحافظ عليا انا عايزة اشوفك كتير فقلت ليها تليفوني معاكي اتصلي بيا وانا مش حتاخر عنك انتي عايزة امتى فقالت انا عايزاك على طول انا حبيتك قوي وعايزة اتمتع بيك على طول ممكن نتقابل وانا خارجة من المدرسة فقلت ليها ماشي.

قابلتها وهيا خارجة من المدرسة وكنا بنتمشى وانا بوصف في جمالها وانوثتها وكل مانمشي في منطقة هادية اخد طيزها بايدي وامشي صباعي بالراحة جوة طيزها وهيا تتمتع واخدها في مدخل عمارة وادخل ايدي تحت الجيبه وافضل ازغزغ في طيزها وكسها من على الكلوت واتمتع بصوت اهاتها ودلعها من حركات ايدي على جسمها.

بقينا نتقابل كل يوم تقريبا وكنت بحب امتعها بكل الاشكال وبحب اوصف في جسمها واحسسها ان مفيش واحدة زيها وهيا كانت بتفرح لما بتقابلني علشان بتلاقي معايا احاسيس ومتع جديدة وكنا بنركب مواصلات كتير وتحس بصباعي بيبعبصها في كل وقت وفي كل مناسبة وانا بعرف اخلق الجو المناسب اللي يمكني من اني اعمل كده من غير ماحد ياخد باله.

وفي مرة وانا بزنقها في الحيطة وببعبص فيها لقيتها ادتني وشها وحضنتني وباستني في بقي وقالت انا بحبك قوي رحت ضامم جسمها ليا كويس وبوستها بوسه طويله في بقها دوبتها خالص ورغم اللذة دي كلها الا اني برضو نزلت بايدي على ظهرها ومسكت فلقتين طيزها ودخلت صباعي بينهم وقعدت ابعبص فيها لان دي مهمتي الاساسية وطبعا ده دوبها خالص وخلاها ترتاح في حضني وتتمتع متعة كلها حب وحنان.

كانت بتتباهى بيا قصاد زميلاتها في المدرسة وبتحكيلهم على اللي بعمله معاها وكلهم بيحسدوها على النعيم والمتعة دي ونفسهم يبقوا مكانها وفي مرة طلبت مني اني اعمل كده مع صحباتها علشان بيتحايلوا عليها فوافقت وفعلا اتقابلنا قصاد المدرسة واتمشينا شوية وكنت كل شوية ابعبص واحده فيهم من على الجيبة وانا طبعا محترف في الحركة دي فكانوا بيتمتعوا بيها قوي وبعد مايمشوا اخدها في مدخل عمارة واسيبها تبوس فيا وتعمل فيا كل اللي نفسها فيه.

وفي مرة قالت انا مش مصدقة اني لسه بنت فقلت ليها انا بخاف عليكي اكتر منك وكل ده انا بعمله معاكي علشان ابسطك وامتعك فقالت ايه المقابل فقلت ليها سعادتك ومتعتك هو ده المقابل فقالت لا انا اقصد المقابل ليك انت فقلت ليها صدقيني هيا دي رغبتي بجد انا مش عايز اكتر من كده فقالت من ساعة ماعرفتك وانا سعيدة وفرحانة على طول علشان بتمتع بيك فقلت ليها هو ده المقابل اللي انا عايزه.

عجبتني رقتها ومشاعرها لدرجة ان في مرة بعبصتها جامد وزغزغتها قوي راحت ماسكة صباعي وباسته برقة فخدتها في حضني علشان امتعها اكتر

ياما لزقت فيها من ورا وحضنتها جامد خصوصا في المواصلات وكانت بتنبسط من زبي وهو متعمق جوة طيزها لان زبي ممتع قوي.

فضلنا كده شهور لحد مالسنة الدراسية خلصت وحصلت ظروف خلتها مضطرة للسفر مع اهلها لبور سعيد وكانت لحظة الفراق صعبة وانا طبعا راعيت ان الوداع يكون في مكان عام علشان ميحصلش حاجة.

لقيت بنات كتير عايزة تتمتع بس خايفة ومش لاقية وسيلة وانا كمان ماليش في المعاكسات ولا اني استنى قصاد المدارس حتى اللي بمتعها في المواصلات مبنزلش وراها واكلمها.

وعلشان كده كتبت القصة دي واي واحدة نفسها في كده تبعتلي وحتتمتع زي البنت دي واكتر...

ميدو و اميره

كنت في سن الثالثة عشر وكانت هي جارة لنا علي بعد بعض خطوات وكانت ساحرة الجمال بيضاء البشره تكبرني بحوالي 6 سنوات لكن ان رأيتها تعتقد انها اكبر من سن ال 16 لجسمها الفريد المجسم جدا وعيونها الخضراء وكنت الاحقها في كل خطواتها بعيوني واترقبها وافتعل اي سبب للحديث معها حتي وجدتها في يوم تنادي علي الحقني وهرولت اليها في بيتها وقال لي ادخل بسرعه الحقني وقلت لها خير قال لي اخل بسرعه وتعالي الحقني !!!!!
دخلت وبالمناسبه نحن كنا في منطقة فيلات وهادئه بشكل كامل ودخلت من الحديقه ووجدت باب الفيلا الداخلي مفتوح علي حياء وتقدمت وطرقت الباب بتردد وجاء صوتها من الداخل وهي تقول ادخل بسرعه انا لوحدي في البيت !!!!! لوحدها في البيت؟؟؟
في ايه طيب قولي لي ؟؟؟
اجابتني ادخل واقفل البا وانا جايه ثواني بس ....دخلت ووقفت مكاني في المدخل ورددت البا ..... ماذا يجري انا كنت اتمني ان اختلي بها والان انا في بيتها وبمفردنا اين هي ياتري وماذا تريد لن اكذب كنت متوتر جدا ومتردد ماذا عساها تريد مني؟؟؟؟؟؟؟؟
وجاءت خطواتها وهي ترتدي روب حريري اسود عليه نقوشا وتطريزا ياباني ومغلق تماما فتلاعبت افكاري ماذا يوجد داخل هذا الروب؟؟؟؟ هل هي بكامل ملابسها ام انها عاريه؟؟؟؟
وقالت لي وهي تبتسم ياميدو انا عاوزاك في حاجه مهمه تعالي ادخل .... ايه انت مكسوف؟؟؟؟؟؟ فدخلت وانا اسألها طيب افهم فيه ايه؟؟؟؟
وامسكت يدي وهي تقول لي اقعد بس وانت هاتفهم تشرب ايه؟؟؟؟؟
رفضت اي شيء قالت لي فيه عصير انا اللي عملته هاجيب لك تذوقه رفضت وازداد قلقي فلايمكن ان اكون في حقيقه او اني معها بمفردنا ودخلت هي في اتجاه المطبخ وفجأه ركضت الي الدور العلوي لدقائق ولمحتها وهي تنزل ماهذا؟ هل هي التي تنزل علي السلم لأ اكيد احد اخر لانها لم تشعل الاضاءه علي السلم لكن اعتقد اني رأيت جسم شبه عاري لكن هناك شيء يغطيه وقالت لي اتاخرت عليك ماتزعلشي
واتت وهي تحمل كوبا ..... ليس مهما ماتحمله فلقد كانت تدخل بهدؤءوفي خفه ورقه وهي تبتسم لي انها اميره ترتدي روبا شفاف اسود اللون ومن تحته كلوت احمر وسوتيان احمر يبرزون مفاتنها سال لعابي وازداد توتري واعتدلت في مجلسي وهي تقول عرفت فيه ايه والا لسه؟؟؟؟؟
وتعجبت في نفسي هل هذا حقيقي وانا اتأمل جسمها الرائع الجمال وكانها قطعه منحوته بمواصفات دقيقه لاجمل اناث الارض
واصف لكم جسدها كما اتذكره ولا انساه ابدا
طولها حوالي 160 سنتيمتر
بيضاء البشره ضاربه للحمره وقوامها ممشوق وبطنها ملساء لاتراكم لشحوم او دهون
نهديها يملؤون السنتيان وبعض البروز منهم فوق السنتيان
افخاذها رائعة الجمال متناسقه وشعرها الذهبي طبيعيا ينسدل علي كتفيها وهو مزركش يعطيها رونق وانطباع بالشقاوه والحريه
واقتربت مني وقالت لي ايه مالك هو فيه ايه فاجبتها صحيح هو فيه ايه؟؟؟؟؟
هو انتي قاعده لوحدك ازاي كده؟؟؟؟
اجابتني فيه فرح ابن عم بابا وانا عملت اني عيانه قوي وقلت مش قادره اخرج وهانام وسابوني علي اني نمت ومش جايين قبل ا4 او 5 ساعاتدول رايحين المعادي واحنا هنا في مصر الجديده ولسه الزفه والفرح وبعدين الدخله ..... وانت عارف بقي ايه اللي بيحصل والا ماتعرفشي؟؟؟؟
ابتسمت وقلت لها طيب قالت لي طيب ايه هو مش انت عاوز تشوف كده؟؟؟؟؟!!! وفتحت الروب الذي لايخفي شيء اصلا وقلت لها عرفتي ازاي؟ اجابتني انا شفت عنيك بتجري ورايا وكل ماتشوفني تبقي مش علي بعضك ايه رأيك هو ده اللي كنت عاوز تشوفوه ؟
قلت لها وانا اقف واقول لها عاوز اشوف اكتر لفي لفت واه علي مارأيت وماكان يذيبني كلما رايتها طيزها رائعة الجمال مدوره ببروز رقيق مجسمه ااااه مثيره جدا وارسقطت الروب وهي تتحرك لخطوات رقيقه وامتدت يدي لالمسها وانتفضت وقالت لي لألألألأ تشوف وبس
يانهار ازرق اشوف وبس وهو انا هاعرف اسكت وانقضضت عليها برقه لكنني كنت ذئب شره بداخلي وقررت اني لن اتركها الا والتهمتها وقلت لها يعني لو كده واقتربت بشفتي منها وقبلت صدرها فوق تلك البزاز المتكوره وقالت لي لألألألأ
تشوف وبس
امتدت يدي تطوقها برقه حول ظهرها واتحسس جسدها وعني في عينيها وشفتي تقتربان من شفتيها وبدأت تبرز شفتيها وهي تقول تؤ تؤ تؤ ولامست شفتيها لاقبلها وامص تلك الشفاه والتهمتني هي بشفتيها وتنهيدات تزداد منها وتلاحقت انفاسها بسرعه شديده والتصق جسيدنا وكأنه التصاق ابدي وتسللت يديتتحسس طيزها واو طريه ومتماسكه تنقبض وتوتخي وبدأـ هي في الالتصاق بي اكثر واكثر وتترنح بين يدي وتسللت يدي الي داخل الكلوت واملس علي طيازها وهي تزيد من الضغط بكسها علي زبري حتي وجدتني وقد افقدتها الكلوت المشبوك بمشبك بلاستيكي في الجانبين وانبري تفكيري في الرغبة في روئية كسها العاري ولكن مددت يدي للتخلص من بنطلوني الجينز الذي يضغط علي زبري بشده ونجحت في فتحه فانطلق منه يصرخ وهو يتأهب لاول نيكه حقيقيه وبسرعة البرق تخلصت من الداخلي ايضا لنتعري تما في نصفنا الاسفل وهي تاكل شفتي وتلعقهم لعقا وتمصهم بقوه وكانها جائعة لسنوان وتكاد تموت من الجوع وبدأت اتلمس طريقي لفتح السونتيان حتي نجحت وسحبته حتي انها تملصت منه وكانه كابوس علي صدرها وتلمست حلماتها ووجدتها تقف كالمسامير ودنوت منهم القبلهم وهي تتمايل بشده وتكاد ان يغشي عليها فتحركنا ببطء حتي الكنبه لاجلسها ثم امددها علي الكنبه وانا اقبلها في شتي انحاء جسدها وهي تفتح ساقيها وتضمهم ولا تهدأ وتنظر لي نزات تائهه وكانها تتعذب او تترجي مني ان اطفيء نارها ولكنها مستسلمه تماما ومجهزه نفسيا لما سياتي وترغبه واقتربت من كسها اقبله برقه ( لم اكن قد تعلمت اكل الكس لكني كنت اقبل شفتي كسها فقه وهر تزيد ساقيها انفراجا حتي وجدت كسها الوردي الجميل جدا والذي يشبه ورقة الشجر في تصميمه و تباعدة الشفتين لاري سائلا يسيل منه ابيض اللون لزج بعض الشيء وبدأت ارتفع بقبلاتي علي بطنها ومن ثم صدرها حتي اصبحت بجسدي فوقها وامرر قضيبي ( زبري ) علي كسها من الخارج انا لا اريد ان ادخله فيها ولكنها اصبحت تتلوي من تحتي وتنتفض كمن تريدني ان اضربها بعنف وهي تتاوه وتقول لي جامد قوي جامد يا ميدو قوي قطعني و قوي قوي قوي وانا افرمها تحتي وكنت اشفق عليها من شدة ضغطي علي كسها حتي وجدتها ترفع فخذيها لاعلي وتزيدهم ارتفاعا وتمد يدها لتمسك بزبري وتحاول ان تدخله في كسها وانا اتجنب ذلك حتي قالت لي لدخل فيا ؟؟!!!! اسقط في يدي لأ حرام عليا ااذيكي كده قالت لي دخله..... قلت لها لأ كده هاضيعك .... اجابتني علشانك انت انا باقول لك اخل فيا .... حبيبي انا عاوزاك قوي والا انت مش عاوزني ؟ اجابتها وقد توقفت عن الحركه واقبلها برقه وهمس بس كده انتي مش هاتبقي بنت والا انتي ؟؟؟؟ قالت لي طيب دخله وانت هاتعرف وترددت لثواني لاجدها وقد دسته علي ابواب فتحة كسها وتدفعه في داخلها وهر تقول ادخل انا كده هابقي مراتك وليك لوحدك انت وبس ودفعته في كسها لتصدر صرخه رقيقه وهي تتاوه وبدأت تتلوي وترتفع بكسها تحت زبري الذي اصبح في حالة تشنج وارتفعت ذروتي هيجانا وانا اذربها في كسها بزبري وازيد من ضرباتي في كسها وهي تتاوه حتي تشنجت وبدأ كسها يرسل ضربات ونبضات شديده وكانها تعتصر زبري وهدأت لكنني لازلت منتصبا ومتشنجا فبدأت اتحرك ثانية وبعد ضربتين او ثلاثه من زبري توهجت هي بسرعه شديده وهي تزيد تنهداتها وتنتفض مره اخري وهي تاكل شفتي وتقبض علي راسي وفخذيها ملتفين حول خصري بشده وبدأت اضربها في كسها مرة اخري حتي انها انتشت وانزلت علي زبري 4 مرات بسرعة البرق وانا اكاد انزلهم في كسها هاانذا اقترب لااريد ان اضربهم في كسها وقلت لها هاجيبهم هاجيبهم اجابتني نولهم فيه عاوزه اعرف بيعملوا اي... زبري ضربهم في كسها وتشنج جسدي وانا اتمتع بها واميل علي شفتيها اقبلهمك وامتهم واحتضنها بكل قوه وهي تقول لي مش ممكن انت شقي قوي يخرب عقلك انت مش طبيعي تسءلت ليه قالت لي كنت باسمع ان الراجل يجب ويسيب الست ومش مهم هي تجيب والا لأ .... تعجبت منها ولكن زبري في كسها لم يخرج وسألتها انت عارفه احنا عملنا ايه وانت اي اللي حصل لك؟؟؟؟ قالت لي عارفه وانا عاوزاك انت جوزي ومش عاوزه حد غيرك هو انت فاكر انك لوحدك اللي بتبص ونفسك في حاجه شفت انا اديتلك ايه اغلي حاجه عندي علشان تعرف انت ايه عندي انت جوايا من زمان حاولت ان انسحب من كسها ولكنها قالت لي ايه خلاص لكنني اكتشفت ان زبري ينتصب من جديد وويتشنج وهي تعض زبري وتقبض عليه بكسها وتداعبه انها مشكله جميله وفنانه وممتعه جدا وبدأنا من جديد واسترينا نمارس الجنس بجد حتي اصبح كسها شبه جاف وقالت لي مش قادره كوكو بيوجعني مش قادره المسه حتي وعرفت انها قد شبعت تماما وسحبته منها بعد ان انزلت حليبي في كسها اكتر من 3 مرات وهي تعدت ال 13 14 مره وانا اسحب زبري توقعت ان كسها سوف ينسال منه حليبي الذي دفقته بداخلها لكنني وجدت نقطتي دم وقد انالول علي شلتة الكنبه وعلي زبري لون وردي وقالت لي هاه عرفت انك اول واحد وهاتبقي اخر واحد انا ليك طول العمر بس اوعي تسيبني وضممتها الي صدري وهي تقبل صدري وتتلمسه برقه وعذوبه وهي تردد ميدو اوعي تبعد عني ... انا مش عاوزاك تسيبني تعالي بات معايا انا باقفل باب غرفتي عليا وابقي امشي بدري طبعا مش ممكن لان اهلي بالبيت وكانت هذه نهاية عذريتي الحقيقيه لاني مارست معاها الجنس كثيرا وفي كل مره اجدني ابتكر وضعا جديدا واهتممت بدراسة شرائط الفيديو لاعرف اكثر واكثر حتي اصبحت علاقتنا شبه اسبوعيه وازادت في بيتي وفي بيتها واصبحت سهراتي عندد الاصدقاء في غرفتها ليلا والاغاني هي السبيل الوحيد لاخفاء اصواتنا طالما كنا نمارس الجنس حتي لا يصدر صوتا او اهههات تجذب اهلها او اهلي فالبا مغلق من الداخل ولا احد يدخل الغرفة ابدا بل ازدادت الامور الي حد انه اصبح لها ملابس داخليه كثيره في غرفتي مخبأه بالطبع وتعلمنا استخدام العازل الطبي حتي لايحدث حمل وكنا نمارس الجنس في حيقة منزلنا او حديقة منزلهم في الهواء الحر وفي الحمام وفي اي مكان يجمعنا نلتهم الجنس بكل وسيله وبكل طريقه وكاننا لانفكر في سيء غير الجنس وكأننا نعيش فقط لممارسة الجنس حتي وبدون مقدمات فوجئنا بانهم سيسافرون الي احدي الول العربيه وكان قد مر علي علاقتنا سنتين في علاقه زوجيه كامله وصبح من المألوف في البيتين وجدي معها او وجودها معي في بيتي ولم يشك احد ابدا باننا لانكتفي بمجرد الجلوس طوال اليوم معا بل اننا نبيت معا بعد ان ينام الجميع واحيانا كنا نتقابل ولانذهب الي مدارسنا ونمارس الجنس في احد الاماكن الغريبه مثل اسانسير او ونحن واقفين واصبح الطبيعي جدا انها لاتاتي او تلقاني وهي ترتدي كلوت ابدا حتي لانفقد اي وقت في خلعه ... وسافروا ولم يعودوا نره اخري لان بيتهم تم بيعه وهم بالخارج ولم اراها بعد ذلك وكان فراقنا صعبا علي كلينا ولكن هذه هي الحياه.....
وهنا اصبحت عندي مشكله وهي اني اصبحت متقدا علي الدوام واكاد اجن لاني لا امارس الجنس ومن هنا حدثت علاقتي الثانيه وبدون ان اطلب او اسعي لها ايضا كما ساروي لكم في قصتي الثانيه وهي بعنوان ميدو و .......

ميدو وامل

بعد ان انتهت قصتي الاولي كنت قد بدأت اشعر بالاكتئاب لعدم وجود انثي في حياتي وبين احضاني وانا أكاد اجن حتي اتت في يوم من الايام صديقه لاختي وبسبب سفر والدها ولا احد لها بمصر رتبوا ان تقيم معنا في البيت لمدة اشهر حتي يعود والدها وكانت تكبرني بسنتين لكنها وحقيقة وليست مبالغه في جسم الممثله نورا وهي في سن ال 18 ورائعة الجمال ولانني غاوي وهاوي بل وفي بعض الاوقات احترفت الموسيقي كنت دائم التمرين علي الاورج في غرفتي في اوقات متأخره من الليل وفي بعض الاوقات طوال الليل ولان غرفتي ملاصقه للحمام تماما فانني كنت اعلم بكل دخول وخروج من الحمام وعلي الرغم من جمال امل الا انني لم اتصور ان المسها حتي حتي ذات ليله وانا اعزف وجدت طرقات رقيقه جدا علي باب غرفتي وسألت مين ؟؟؟ فلم اسمع اجابه ....... كررت السؤال مين ؟؟؟ ادخل ..... لا احد يجيب ونهضت لافتح الباب فلم اجد احد فاغلقته واكملت .
في الليله الثاليه وفي نفس الوقت تقريبا الثانيه بعد منتصف الليل تكرر نفس الطرق وقمت سريعا افتح لاجدها امامي وتوقعت انني اسبب لها ازعاجا ولاتستطيع النوم ولكنها فاجأتني بابتسامه ساحره ولم انطق بل تمعنت فيها وفي شعرها الاسود شديد السواد والانسدال علي كتفيها وكانت ترتدي روب وبيجاما مغلقه حتي رقبتها وفاجئيني بقولها انا كنت باستحمي وانت عزفك قيق قوي تسمح لي اقعد معاك واسمعك؟؟؟؟!! رددت عليها قائلا قوي قوي بس انا لازم اقفل الباب علشان الصوت عالي دخلت واغلقت الباب برقه شديده وغرفتي لايوجد بها الا كرسي واحد فقط والسرير ودولاب ومكتب وترابيزة الاورج وانا اجلس علي الكرسي فتركته لها وحركت الاورج امام السرير و قدمت لها الكرسي وجلست علي جانب السرير وبدأت العزف لاجدها تقف وتقول انا باعزف شويه ممكن تسمعني؟ واقتربت وجلست الي جواري وبدأت تعزف وهي مرتبكه نوعا واخطأت وصلحت لها وقال لي انت محترف وانا يادوب باحب اعزف شويه يعني مش زيك وذحكنا واثارني عطرها ورقتها خصوصا واننا نتهامس والضوء في الغرفه خافت جدا وسألتني انت من غر صاحبه ازاي انا اعرف انك شقي قوي .
سألتها تعرفي من فين قالت لي في مصر الجديده اغلب البنات عارفينك وعارفين انك شقي وبتاع بنات قوي .... اندهشت وسألتها ازاي يعني اجابتني من المكان اللي بستغل فيه انت وفرقتك طبعا ازداد غروري واحسست بانها تحمل شيئا بداخلها ولم اتردد واقتربت من رقبتها وقلت لها يعني شقي كده وقبلت رقبتها بدون اي مقدمات ومال برأسها تفسح لي المجال لافبلها اكثر وهنا طمهت فيها خصوصا وانها ازاحت يدها الي السرير لترتكز عليها وازداد تقبيلي لها في رقبتها حتي بدأت تصدر بعض الاهات الرقيقه جدا مع انغاسها المتلاحقه....... اعتدلت لاشغل الاورج علي المقطوعات المخزنه عليه وامتدت يدي لافك عنها الروب فلم تعترض بل كانت تراقب يدي وتنظر لي بعيونها السوداء الواسعه البراقه وتعض علي شفتيها الورديتان بعذوبه ورقه وامتدت يدي لافتح ازرار البيجاما من علي صدرها واحس بهما يرقصان فرحا وهم متوقان لاحررهما وفتحت الازرار لاجدها لاترتدي شيئا تحتها بل فقط البيجاما وانتفظت حلمتيها وهما حلمتين رائعتان ورديتان محددتين جدا و لونهما الوردي خاص بهما فقط و النهدان شاهقين البياض والتورد و في صفائهما تري مجريات الدم وكانهما ثديان من المرمر الشفاف يكادوا ينفجروا من شدة الامتلاء والتكور وقبلتهما وقبلت مابينهما وهنا استلقت علي ظهرها وكأنهي تقول لي استمر اكثر واكثر و فعلت وانا التهم هذان الكائنان الرائعان وبدأت عيونها تتغفل بدهوة منها لازيد فعلي وتسللت يدي الي عانتها ( كسها ) وانا متردد لعلها تنتفض او ترفض ووجدتها تقبض عليه بقوه ولكنني لم اتعجل وتحسست من فوق البنطلون حتي بدأت ترخي مابين ساقيها ووجدتها غارقه ومبلله وكانها تقذف من وقت طويل وادخلت يدي تحت البنطلون لاجدها ناعمة كالمرمر ويدي انزلقت في سائلها المثير وبدأت اسحب عنها البنطلون وهي تتأوه وتقول بصوت خافت جدا لأ....لأ.....لأ انا مش كده ... انت بتعمل ايه؟؟؟؟ بلاش كده ...... وبدأت اصابعي تمر بين شفتي كسها وسائلها ينساب اكثر علي اصابعي و تتلوي وتعتصر اصابعي ومدت يدها علي رقبتي وجذبتني اليها وهي تلتهم شفتي وامسكت راسي راحتي كفيها وتهمس لي بكلمات انت شقي جدا ..... بس انا مش كده .... ارجوك ارحمني وسيبني ....... بلاش تعذبني لكن هيهات ان اصدقها وهنا يأتي صدق المثل القائل يتمنعن وهن الراغبات فعلا وازدادت قبلاتها وقبلاتي ولمساتي ولمساتي في كسها حتي انها ارتعشت وقذفت بقوه عدة مرات حتي قالت لي ايه هو انت مش عاوز يقربه مني ؟؟؟ وبدأت في لمس زبري من علي الشورت وحتي اوشك علي الانفجار وانتفضت لاخلع الشورت واسحب عنها بنطالها وكانت رائعة الجمال فكسها وردي جدا وينساب منه خيط رفيه من سائلها الابيض الذي الهمني وجذبني لاتذوقه وان اقبل كسها الرائع فما ان اقتربت بلساني من كسها حتي شهقت وكانها احترقت وقالت لي ايه ده هاتعمل ايه ولم اجب بل مددت لساني المس سائلها و يالورعته بل لقد اثارني حتي اشتهيه اكثر فاكثر وبدأت التهمه ويزيدني هياجا وثوره وفتحت شفرتي كسها لاجده وردي ورائع الشكل من داخله كما هو في خارجه وانتفضت عدة مرات وهي تاتي بشهوتها وتزيد من تدفق سائلها من كسها وانا ارتشفه حتي انني كدت اقذف من زبري علي شدة وسرعة قذفها لكنني اتحجكم في نفسي واقتربت منها بزبري وهي تقول لي انا بنت ..... انا ماحدش لمسني قبل كده ...... وتحاول ان تغلق فخذيها ... وانا لا اسمع الا انني اريد ان اريح زبري .... وقلت لها لن ادخله ..... وارقدته بين شفتي كسها ولم ادخله فيها وما ان [دأت في التحرك بزبري بين شفتي كسها حتي ارتفعت بفخذيها ويدها اليمني تحاول ان تلمس زبري وتحاول ان تعدل من جسدها حتي تدخله في كسها وانا اتجنب و لكنها قالت لي هاته جوا ...!!!!! قلت لأ انتي بنت وهاتفضلي بنت ...... قالت لي دخله انت كده بتعذبني ..... ادخل ... ادخل ..... انا باتحرق وعاوزاه يطفيني ودفعت راس زيبري في كسها وهنا اشتعلت النيران فكل ما كانت فيه من هياج لايقارن بما حدث لانها ما ان دفت راس زبري في كسها حتي ارتعشت وانقبض كسها بقوه شديده علي راس زبري وجاءت دفقات سائلها وشهوتها لتتضرب راس زبري بقوه هائله ودفعت زبري بقوه لاجدها تعتصر زبري بقوه رائعه تمتعني جدا فقبضت كسها شديده جدا وقويه جدا اثارتني اكثر واكثر وبدأت ادخل زبري واخرجه من كسها وهي تقذف بسرعه متلاحقه جدا فلا اكاد ادخل زبري واسحبه 3 او اربع مرات حتي اجدها اقذف شهوتها وترتعش وكأنها مدافع وكماشه تلاطم زبري ولاتريد ان تخرجه وكانما ةحش كاسر يلتهم زبري وظللنا علي هذا الحال حوالي ساعه وهي لاتتوقف حتي اربت علي ان اقذف وسحبت زبري في اخر ثانيه لادفق لبني علي صدرها ووجهها وهي تمد يدها لتزيح م قذفته علي وجهها ووجدت زبري عليه دماء عذريتها وهي تتلذذ بما فعلته بكسها وقبلت شفتيها وهي تقول لي الي بيتقال عليك شويه الكلام مش زي الفعل امال كمان 3 او 4 سنين هاتعمل ايه ؟؟؟؟ مش انت فتحتني النهارده بس اا سعيده قوي ان ميدو هو اللي فتحني ومددت جسدي بجانبها لاجدها وقد مسحت لبني من علي جسدها وتنقلب علي جسدي وهي تحتضن زبري بسفتي كسها وتقول لي عاوزه تاني كتير وتداعبني فزبري ينتصب من جديد وتدخله في كس ها بيدها وتتمايل وترتفع ونتنقبض مرات ومرات حتي انني شعرت بانني اسبح في بركة من سائل كسها العطر و بدأت خيوط النهار تظهر وكنت قد انهكت تماما وهي ازدادت توردا وانتهت ليلتنا الاولي بدخولها الي حمام لتستحم من جديد في حين انني اطفأت الاورج ونمت لاصحوا ظهرا وتكررت ليالينا حتي عاد والدها من السفر لتذهب وتقيم معه وتعذرت العلاقه بسبب صعوبة اللقاء كون والدها اسس شركه في الشقه اليتي يسكنونها وبالتالي اصبحت الامور غير سهله وهنا كان ولابد لي من ان اجد الحل في علاقه جديده مع جنيه جديده

ميدو وجيهان

الان وقد اصبحت في الثانويه واقضي الصيف بامله في الاسكندريه مع العائله وومن الطبيعي جدا الرقص والخروج طوال اليوم ولكنني بلا اصدقاء فكانت متعتي في طول الليل هي الاستماع للموسيقي في البلكون ومنها اتت جيهان التي كانت تسهر في البكونه المقابله لشقتنا وهي فتاه رقيقه جدا منحوته ولانني لا اسعي للتعرف باي فتاه علي الرغم من علاقاتي الجنسيه الشديده الا انني امتاز بعدم النظر للبنات بل وتكاد تعتقد اني خجول جدا وأحمر خجلا عند التحدث لاول مره من فتاه . هههههه شخص عجيب انا في تكويني حقا ... ماعلينا بعد مرور عدة ليالي كانت هي البدئه بالتحديث من البلكونه لتسألني عن الاغنيه التي كنت اسمعها ( اغاني اجنبيه) رددت عليها وطلبت ان انسخها لها علي ان تأخذها في اليوم التالي وفعلت ونزلت لاعطيها النسخه وهنا فوجئت بها تدعوني لاذهب معهم الي المنتزه سألتها معكم من انتم قالت لي باب وماما وانا وانت سألتها عادي كده اجابتني لأ طبعا بس انا قلت لامي وهي قالت لي اهلا وسهلا ووافقت وطبعا كنت محرج نوعا ما المهم بدأت علاقتنا تتوطد من خلال العائلتين وتعارفهم معا وتعددت نزهاتنا في الاسكندريه ولاسؤال عن الوقت او غيره بل زاد الامر اني كنت اصطحبها في بعض الاحيان والاهل علي البلاج لتغيير ملابسها او احضار شيء من شقتهم وما الي ذلك حت ذات يوم وكنا قد ذهبنا الي شقتهم ودخلت لتبدل ملابسها وخرجت لي بمايوه بيكيني ساخن جدا جدا وهي تقول لي ايه رأيك في المايوه ده لسه جايباه بالليل علشانك قلت لها عاوزه رأيي من غيره اكيد اسخن ضحكت وتمايلت بدلع وكانها كانت تنتظر كلماتي هذه وقالت لي اوعي يامجنون امي قالت لي اخللي بالي منك وانك مؤدب قوي ضحكت وهي قالت لي هي مش عارفه انت بتبص علي ايه واستدارت لتريني مؤخرتها وتقول لي بتبحلق فيها علي طول اهي قدامك وانتفضت اليها اضمها من ظهرها وانا اقول لها يعني انتي عارفه اجابتني امال انت فاكرني مش باشوف؟؟؟؟
وسحبت رباط البيكيني الاسفل فسقط وهنا اندفع زبري في المايوه ليتكور بشده ويضربها في طيزها وهي بدأت تفسح مابين رجليها وتضغط طيزها علي زبري وقالت لي كتير قوي بقي لنا بعيد يعني 9 ايام وانا مولعه عاوزاك تقطعني وسحبت الرباط العلوي وهنا اقف لاصف لكم جيهان
صولها حوالي 165 سم قمحية اللون مع حرقة الشمس تحولت الي اللون البرونزر المثير
شعرها اسود طويل مجدول كطبيعة البنات في المصايف
عيونها سوداء واسعه مثيره كلها شهوه وشقاوه
انفها شامخ محدد رقيق
شفايفها رقيقه لكنها تككاد تشبه شفايف كليوباتره
صدرها كبير مكور مشدود حجمه كبير ويكاد يكون لانثي اكبر منها سنا بكثير
اما افخاذها فهي ملفوفه متناسقه جدا مع جسمها وخصرها الفرنسي وعن كسها فياله من كس كبير الشفايف
وطيزها مدوره مثيره
وبدأت هي في سحب المايوه من علي خصري وتمد يدها وهي تحتضن زبري بفلقتي طيزها وتزيح رأسها علي كتفي وتعطيني شفتهيها لاقبلها بل التهمها وهي تعتصر زبري بفلقتي طيزها وتضغط علي زبري وانا لم المس انثي من اسابيع طويله وامد يدي الي كسها ولمسه فتباعد مابين فخذيها لتفسح المجال اكثر ليدي تعبث في كسها وبدأت تثار بقوه وانا اكاد انفجر من شدة رغبتي في النيك وتستدير وتقول لي علي فكره خد راحتك انا مش بنت بس افهم انا حكيت لك اني حصلت لي حادثه وانا صغيره اتعورت جامد ومن ساعتها مش بنت وباب وماما عارفين كده وكمان لسه الدوره ماشيه امبارح يعني علي راحتنا قوي ولصقت صدرها علي صدري وسحبت التي شيرت من علي جسمي وقبلتني في صدري وهنا عرفت بل تأكدت انها ممارسه وتعرف ماذا تفعل .... ولم انطق بل قالت هي عارف اخويا بيجيب شرايط كتير وانا باسرقها من وراه واتفرج عليها والنهارده انا هاعمل زي الافلام بالضبط وبدأت هي في تقبيل صدري وبطني وانسحبت الي زبري تمسكه وتشده بقوه وتقول لي انا كنت باشوفه بس في الافلام عاوزني ابوسه ؟
قلتها لها لو انتي عاوزه وقبلته قبلتين وقالت راسه كبيره مش زي الافلام وباست زبري تاني وقالت لي هو فيه لفه شمال ليه ... اجبتها علشان بيقف كتير وانا باداريه علي الشمال علشان الفضايح وضحكنا ولحسته بلسانها وقالت لي ناهم قوي وجامد قوي وهنا التهمته في فمها واصبحت كالقنبله الموقوته وهي تتلمس جسدي بيد والاخري تمسك بزبري وتمص زبري وتلحسه وهي مستمتعه بشده وقال لي كنت باستغرب ازاي بيمصوه واي الحلو في اللي بيعملوه لكن دلوقتي عرفت طعمه سكر وحلو قوي واستمرت في مص زبري حتي احسست بانني سادفعهم في فمها وهنا مددت يدي واقوفتها وقبلتها في فمها وهي تحاول ان تواصل مص زبري لكنني مددتها علي الكنبه وقبلت جسدها بدأ من شفتيها نزولا الي صدرها واحتواء الي خصرها حتي اقتربت من كيها وهنا قبلت ما حول كسها وهي بدأت تحاول ان تدفعني لكسها وكنني عذبتها نوعا ما حتي قبلتها في شفايف كسها وصرخت برقه وهنا تحولت هي الي كتله من الاثاره وهي تفرك كسها وتنتفض تحت لساني حتي صرخت بشده وهي تقول انا بنزل قوي قوي قوي ماتوقفش قطعه وطفيه زي ماولعته كله قوي اه اه اه كله قوي ااااااااااااههههههههههه مجرم مجرم مجرم ايه الاجرام ده وهنا كان كسها يضرب ماءه علي صدري ؟؟؟ ومدت ايدها في كسها وقالت لي كسي اتقطع من ايدي علي طول بالعب فيه بايدي لكن اول مره حد يقرب له غير ايدي كله تاني واعدت لحس كسها وتكرر ماحدث واصبحت هي مشتعله بلاتوقف ومدت يدها وهي هايجه جدا علي زبري وسحبته بقوه حتي بدأت تاكل زبري بسرعه ونهم وكانها جائعه نهمه واصبحنا في الوضع المعكوس وتنتفض وتصرخ وقالت لي انا عاوزه اقعد عليه جاست واخذتها في صدري وهي تباعد بين ساقيها وتمسك بزبري وتدفعه في كسها الذي يفيض لبنها وسحقت زبري في كسها الذي كان مشتاقا لزبر يطفي ناره ولم تكمل ثواني حتي كانت قد انزلت علي زبري وهي تصرخ وتداعب كسها بيدها وتصدر صرخاتها وتقول لي مش ممكن هو الجنس حلو كده والا انت اللي بتنيك حلو قوي ؟؟؟ قلت لها انتي اللي تقولي قالت لي لأ انت زبرك غير اللي في الافلام خالص نيكني قوي
وهي تنتفض وتسقط علي زبري وانفعت سوائلها علي زبري حتي انني احسست بان سائلها قد اغرقني كلي واستدرت بها حتي وضعتها علي ظهرها واصبحت انا فوقها وانتقمت لكوني لم ادق كس من اسابيع ومع كل دقه من زبري في كسها تصرخ وتكتم انفاسها وتقول كمان كمان قوي ماتوقفشي يااجرامك ايه الاجرام ده ده انت مفتري وكسي عاوزك مفتري قوي نيكني قوي نيك كسي قوي اضربه علشان يتربي كسي مجنني وقليل الادب وانت اللي هاتربيه نيكه قوي اححححححححح اح اهههههههه اه اه اه اهاه ياكسي ...زبرك حلو قوي بس باين عليك بتنيك كتير .... نيكني تاني مش عاوزه زبرك يطلعع من كسي ونفسي تجيبهم في كسي واعاوزه اذوقهم كمان وهنا انزلت في كسها اول مره وهي تتاوه وتول اااااه سخننننننين قويي جامدين قوي يااااااااه دول جامدين قوي ماتطلعهوش بره وبدأت تداعب زبري بقوهة كسها وهي تقبلني بنهم وكأنها لاتريديه ان يفارق كسها فعلا حتي ان زبري انتصب بسرعة البرق في كسها وبدأت ادق كسها من جديد بقوه وتكرر صراخها وكلامها المثير جدا حتي قاربت علي القذف من جديد وقلت لها هانزلهم عاوز تذوقيهم قالت لي ايوه طبعا قلت لها انا هاجيبهم تاني قالت لي استني وانتفضت و وقبضت علي زبري وهي تمسكه وتفته شفتيها واندفعوا في وجهها وبين شفتيها واغلقت فمها وتذوقتهم وقالت لي طعهمه مزز فيه شوية مزازه بس حلو قوي طعمهم مش ممكن ومسحت ماتبقي علي وجهها وتمد اصابعها الي فمها وتقول طهمهم حلو قوي وزبري في يدها لم تتركه بل لحسته ومصته من جديد حتي وقف وتصلب وهنا قالت لي تحب تدخله فيا من ورا؟؟؟ وهنا لم اكن قد ادخله في الطيز من قبل وترددت لثزاني ولكن قلت لها عاوزاه ورا قالت لي عاوزاه في كل حته واستدارت ومدت يدها تفتح فلقتي طيزها وهي تقول بس انا مش عاوزه اتوجع وحاولت ان ادخل زبري لكن راسه كبيره وهي طيزها ضيقه قوي وبللت راس ربزي وكان قد هدأ قليلا وراسه هدأت قليلا حتي انه بدأ في الدخول في طيزها وهي تقول بيوجع بالراحه قوي بالراحه وما ان اندفعت راس زبري داخل طيزها حتي شهقت وقالت لي ايه ده انا هاتعور لألألألألألألأ توقفت وكدت ان اسحبه لكنها صرخت وقالت لي سيبه سيبه جوايا مش عاوزاه يخرج بس بالراحه وبدأت هي تقبض علي زبري وانا لااتحرك بل انني تسمرت وهي تداعب زبري وسألتني بالاعبه حلو ؟؟؟؟ سالتها انتي واخداه حلو؟؟؟؟ قالت لي قوي وبدأت تتارجح هي للامام والخلف وبدأ زبري في التحرك في طيزها وهي تتاوه بالم مكتوم ولكنها تستمتع وانا استمتع باول مره ادخله في طيز انثي وهي تداعب كسها بيدها حتي احسست بانني اكاد انفجر في طيزها واقذفهم وهنا سحبته بهدوووووء حتي ان زبري مع خروجه قذفهم علي طيزها بقوه وهي مستمتعه وقامت لترتمي في حضني وتقبلني بنهم وثورة هياج شديده وتقول لي ايه رأيك يامجرم سعيد؟؟؟؟ قلت لها طبعا قمر وشقيه وهايجه نار وانا باموت في الاللي بتبقي هايجه نار
قالت لي وانت بتنيك حلو قوي و زبرك جامد قوي وانتهي يومنا بعودتنا الي الشاطيء لكن في مساء نفس اليوم وفي حديقة المنتزه كنا نمشي وبمجرد ان قلت لها انتي هديتي حيلي النهارده بس انا مش حاسس اني تعبان وهنا قالت لي بجد طيب وجريت في الحدائق لاجري ورائها وتوقفت وبدون اي مقدمات فتحت لي البنطلون وامسكت زبري ونزلت علي الارض ومصته وقبلته ولحسته حتي دفقت مائي في فمها وهي تحافظ علي كل قطره وبلعتهم وقامتوهي تقول لي دخله في كسي دلوقتي انت جننتي خلاص ولازك تنيكني علي طول ونمت علي الارض وهي جلست علي زبري بكسها و ارتعشت اكثر من 3 او 4 مرات وهنا احسسنا بشيء من الحركه من حولنا وانتهت ليلتنا ولكن لم تنتهي علاقتنا فاصبح يوميا لنا ممارسة الجنس في شقتهم كلما رغبت هي تخترع سببا لتذهب الي الشقه وانا معها بالطبع انيكها بقوه وامتاع وهي لاتمتنع عن اي وضع بل كل يوم نستمتع اكثر واكثر حتي انتهي الصيف واصبحت الامور صعبه للمقابلات فالداسه لاتعطينا الوقت وهم من الهرم وانا من مصر الجديده فبالكاد نتقابل مره في الاسبوع واحيانا لانتقابل وهنا كانت بداية علاقتي الجديده التي لن تدوم اكثر من ايام لتدخلني في علاقه طويله كيف ومع من ساحكيها لكم في قصتي التاليه

أه من نيك كس الهانم مرات مسؤل كبير بالحكومه

انا اعتبر من المحظوظين حقيقى كل فتره الاقى موبايلى يرن وبصوت حريمى يتكلم ولا اخبى سرا ولا ادارى بيحصل برضو بعض التجاوزات من الظرفاء وسليطى اللسان ومع ذلك بتحدث اتصالات جاده
من حوالى اسبعوين من الان رن موبايلى وكان الوقت ليلا ويصوت حريمى يطلب التعارف بى وتعرفت ومن كلام المتحدثه وجدتها متحفظه جدا ومش عوزه تعلن عن شخصيتها وبشىء من الاطمأنان
قالت انها زوجه احد الشخصيات المهمه بالبلد فى الحكومه وقرأت موضوعى اللى بقول فيه عاوز مدام تضرب على طيازها عريانه وانا بنكها وألسوعها على طيازها ونفسها وامنيتها تجرب تتناك بنفس الاسلوب وخايفه تقع مع شخص غير اهل للثقه ويتفضح بها ومع استمرار المكالمات بينا بدا شىء من الآلفه والاطمئنان وفى يوم بليل اتصلت بى تخبرى الان اقدر احضر لها بالبيت واقضى الليله كامله معاها خفت وتهربت واجلت المقابله وبعد حوالى ثلاثه ايام وفى الظهيره أتصلت بى قلتلى لو مجتش النهارضه انا همسح موبايلك ومش هتصل ولا هعرفك تانى
على الفور لبست ملابسى توجهت للمكان الحى التى تسكن فيه وهو مكان راقى جدا واستمر الاتصال بينا حتى وصلت تحت العماره وكانت المفجاه طلبت منى عدم دخول العماره حتى تصرف الحارس وليس تقصد البواب فهو حارس شخصى بحكم وظيفتها الحكوميه المسؤوله ووظيفه جوزها
وبعد خمس دقائق رنت عليا وهيه واقفه فى البلكون وقلتلى ادخل بسرعه العماره قبل ما يرجع الحارس
وفعلا دخلت وتوجهت للدور الرابع وكانت فى انتظارى بفتح جزء من الباب وعلى الفور دخلت وبعد قفلى الباب فوجئت وفوقت على انسانه جميله جدا وترتدى روب قحلى وبمجرد مسكتها من ايديها وبفتح الروب لقيت تحت الروب ما هو اجمل من الروب قميص نوم عارى وفاضح جدا قحلى ايضا لايدارى سوى جزء بسيط من بزازها والتى كانت تطل من فتحت القميص واثناء محاولتى لمسها او ضمها على صدرى وحضنها رفضت بشده بدأت بشىء من التهديد سوف انده على الحارس وتسليمك للجهات التى سوف تروح بيكى ما وراء الشمس وبدأ الخوف يتسرب بداخلى وماهو العمل هل ده منصوب فخ ليا ولا ايه وأذا هدانى تفكيرى بان اكون البادىء من تخويفها وترهيبها وخصوصا عرفت منها بتحب الذى يصول ويعنف ويضرب فى جسمها وصفعتها بقلم على شىء من الغفله وكان قلم على وجها من شده خوفى وقلقى كان بمثابه صفعه حربه على وجها واذا بها واقسملكم بعد القلم تتجرد من ملابسها بأرادتها نهائى وتركع تحت رجلى تبوس قدمى وتقول لي أضرب الشرموطه المتناكه بتعتك
واخدتها من ايدها واوقفتها على قدميها وهيه تتزل عى ايدى تقبلها وتقلى انا بحب كده وتوجهنا لغرفه النوم وكان السرير عليه معرفه نيك شديده من حيث اثناء ركوبى على كسها وانا بدخل زبرى بنكها كنت بصفعها على وجها بالقلم وكانت صوتها شبه نار تلسع زبرى من شدته وكانت تتلوى من الالم والنشوه فى نفس الوقت وأثناء نزول اللبن فى كسها وجدتها انسانه تانيه خالص كانت تصرخ وتقفلى على زبرى بعضله كسها صدقونى عمرى ما شفت ولا حسيت بأنسانه تقفل بهذه القدره على زبرى بكسها وكانت ممتعه
بعد وقت من الراحه طلبت منها تحضر شبشب واحضرت شبشب الحمام ووطت توطيت الكلب او الفرنساوى كمان نشيع عن هذا الوضع والسوعها بالشبشب على طيزها وتصرخ وقمت ركبتها وهيه موطيه وكانت مش مستحمله اقوم بدورى كراجل انها كانت هيه التى تروح وتيجى لزوبرى حتى يغوص بداخل كسها الذى كان مبلول بشده وكانت بتقلى ان كسها خلاص مش قادر نكنى واضربنى نيك مع لسوعه طيزها وافرغت كل لبنى فى كسها
قمت دخلت الحمام بتعها عمرى ما تخيلت انيك ست او مدام من المستوى الحكومى الراقى
والتى اتضح انها زوجها لواء وهيه تعمل خبيره بصمات
ولما عرفت كده سيطر عليا الخوف والريبه من شانها وشان زوجها ولاكن طمنتنى قلتلى انا جوزى مش قايم بوظيفته كزوج وابنى الوحيد فى الخارج ولا تقلق منى وسوف تصير علاقتنا دائمه على شرط الاحترام والسريه وده طلبى اكون معاك كلبه وخدامه ذليله تحت رجلك وزبرك
وتواعدنا على علاقتنا تستمر وللان روحت عندها مرتين والبقيه تاتى
حقيقى مهام اقول ست بمعنى الكلمه من جسم لثقافه ونيك وكل شىء يتمناه الراجل
على فكره انا بكتب قصصى الحقيقيه حتى نتفاعل كاعضاء مع بعض وتكون خبره للزملاء الاعضاء ونتبادل الخبره مع بعض أرجو من الجميع بحظ وافر وموفقين فيما يتمنوه نساء ورجال

نيكه لم تتم للاخر (يافرحه ماتمت ) قصصى حقيقيه مش مؤلفه ويعلم العالم

هل انا أعتبر من الناس المحظوظين ولا المنحوسين مش عارف ولاكن اقدر اقول انا افضل من غيرى وظروفى او قدرى احسن من الاخرين جانى اتصال من صوت حريمى توضحلى انها من النت وبتحب تتعرف عليا ومرت الاحاديث بيننا وعرفت منها انها متزوجه وعندها 3 اولاد أكبرهم 15 سنه وحكت لى مدى حبها للجنس وحرمانها منه بحكم جوزها كل أكتر من اسبوعين تلاته ينام معها وينزل بسرعه وحسه بان الحياه اطفت من عدم أشباع رغبتها الجنسيه وطالت الاحاديث وانا بكلمها طلبت منها انيكها واعوضها حرمانها من جوزها وعلى الفور وافقت بس طلبت منى توفير المكان الامان ليها حتى انها زوجه وام وموظفه محترمه وتوالت الاحاديث وانا لم ااتمكن من توفير المكان وأذا بها تتصل بى وتقلى انا النهارده فى البيت ومش قادره خالص تعلالى الان بس مش هتتاخر عندى وعلى الفور وصفتلى المكان وصلت للبيت وطول الطريق اتصالات حتى تشرحلى اوصل للبيت ازاى ووصلت اخيرا للبيت ومن تحت البيت اتصلت واذا بها تقولى أطلع الدور التالت وطلعت ووقفت فى حيره لقيت اربع شقق ومعرفتش اى شقه المقصوده ولم استمر كتير من حيرتى حتى فتح باب شقه نص فتحه بسيطه وتوجهت للباب المفتوح ولقيتها من ورا الباب بتقلى ادخل بسرعه دخلت ولقيت شابه جميله جدا وجسم رائع وشفايف عطشانه حقيقى للبوس والمص وتحمل بيداها طفله وبسؤالى من ده قالتلى بنتى الصغيره وعمرها 3سنوات وهنيمها وهجيلك وشورتلى لاحدى الغرف وقلتلى ادخل هنا لحد ما أجيلك وفعلا دخلت وغابت عنى حوالى عشر دقايق وحضرت لى ترتدى روب جميل ستان اخضر منقوش ولما دلخت من لهفتى شدتها عليا واحتضنتها وبوسه جميله من شفتاه ومن غير قسم اول مره احس بطعم بوسه ساخنه بهذا الشكل وبسخونه جميله تنبعث من شفها والتى اخذن شفتاى بين شفتاها تعتصره وتمصمص فيهم ولفيت يدى حول ظهرها وحول طيزها التى كانت ممتلئه وجميله وانا بحسس على جسمها طلعتلى بزازها من وسط الروب ارضعهم وامصمص بيهم ولما حسيت بصوتها بدا يعلو طلبت منى تقفل شباك الغرفه وفعلا توجهت وقفلت شباك الغرفه وعند رجوعها فوجئت بها تفك رباط الروب وتخرج منه عريانه ملط كما امها ولدتها وبجسم جميل جدا وبياض ناصع وبزاز وطيز وكس كله جميله وسبحان من صور بهذا الجمال وبدات فى تقفيش وتفعيص بزازها ومص ولحس من كسها الجميل ولما ركبت على كسها وأذا خرج منها صوت كأن بنت بتتخرق بليله دخلتها وانا بنكها واندمجت بكسها ومستمتع ولقينا باب الشقه حد بيخبط على باب الشقه وانا مندمج معااها ولقينا بنتها الصغيره قد وقفت جنبا السرير اللى بنيك امها عليه وتبكى قامت من عليها وهيه قامت مفزوعه ولسه كان زبرى على وشك القزف واذا بكسها يخرج زبرى منه واللبن بنفجر منه على السرير وبقيت الامور مش عارفين نعمل ايه البنت بتعيط بحرقه والباب بيخبط واللى بره ولاكن ذكاء المراه دايما حاضر قلتلى متخرجش من الاوضه ده الا لما اجيلك وكانت الاوضه جنب الباب وقفلت الباب عليا وبعد خمس دقايق كانت اعصابى بايظه ومعرفش لبست هدومى الخارجيه فقط والملاابس الداخليه لا وببصى على السرير اللى غرقان لبن من زبرى ولو حد دخل هتبقى نصيبه كبرى وحضرت بعد خمس دقايق بنفس الروب ب وكانت ربطته ب بأحكلم وغطت جسمها وبهمس بسيط قلتلى جوزه جه ومكنش المفورض ييجى الان وخايفه البنت الصغيره تشورله على الاوضه وتفهمه انت هنا يلا اخرج بسرعه من هنا واتارى غرفه النوم تدخلها بطرقه داخليه اللى قاعد فيها ميشفش اللى بره وخرجت مسرعا ومعايه الملابس الداخليه فى ايدى حتى مفيش ورقه الفهم فيها ولبست الجزمه من غير ما اربطها ومن غير الشراب ونزلت مسرعا وقعدت اندب حظى بنيكه متمتش ولا فرحتى تمت بالنيكه وحبيت اتصل بيها تانى قلتلى شوف انت المكان عمرى ما هخليك تيجى بيتى تانى احنا كان ممكن نتقتل انا وانت

مروه و التحرش

انا اسمي مروه وانا من اسرة متوسطة الحال ولي ثلاث اخوات بنات اصغر مني واتميز عنهم بجمال جسمي ووجهي ولكنني كنت اخاف من الناس حيث ان والدي توفى منذ صغري ووالدتي هي المكفلة بتربيتنا حيث انها تعمل بمنصب كبير في احدى الشركات.



اكملت تعليمي حتى تخرجت من الجامعة وعلي ان ابحث عن عمل ولم انجح في تكوين اي علاقة مع اي شاب وجميع صديقاتي مثلي فنحن تربينا على عادات وتقاليد صارمة كما ان والدتي شديدة الشخصية وكانت تراقبني وتراقب هاتفي المحمول.

كنت احلم كاي فتاة بالزواج ولكنني قررت ان ابحث عن عمل اولا ومن هنا بدات قصتي الحقيقية.



بدات بقراءة الجرائد للبحث عن الوظائف وكنت اقرا معها الاخبار التي لاتبشر بخير مطلقا فقد شعرت ان احوال الشباب تزداد سوءا يوما بعد يوم فقررت ان اركز تفكيري في البحث عن عمل وبدات اعتمد على نفسي في هذا الامر وكانت البداية عندما ركبت الاتوبيس للذهاب لاحدى صديقاتي بمدينة نصر ورغم احتشامي في ملابسي حيث انني كنت البس بنطلونا واسعا وبلوزة وايشارب الا ان هذا لم ينقذني من التحرش الذي تعرضت له فقد شعرت بشاب خلفي يمرر ظهر يده على مؤخرتي وكانه لايقصد وبعدها بلحظات شعرت بكف يده وهو يدخل بلطف بين الفلقتين وشعرت باصبعه داخلهما تعجبت كثيرا وانا اقول في نفسي "ماذا عليا ان افعل هل ارد عليه وامنعه ام ماذا؟" وماهي الا لحظات اخرى وبدات اشعر باصبعه يتوغل داخلي اكثر واكثر ويتحسس منطقة حساسة مني, بدات اشعر بدفء ولذة رغم اعتراضي لافعاله بي ولكنني شعرت ان هذا عادي خصوصا انه كان محترفا ومتمكننا وكانه وصل لهذا الاحتراف من كثرة تحرشة بالبنات في المواصلات العامة ولم اكن اعلم لماذا يفعل ذلك فهل كان يتمتع بفعلته ام انه يريد ان يمتعني انا لانه يدخل اصبعه برفق ويزغزغ برقة حتى شعرت بمتعة ونشوة شديدة ولسوء الحظ نزل الركاب فجاة فقد كانت محطة رئيسية وفرغت الكراسي وجلست وانا متعجبة مما حدث لي.



وفي نفس اليوم اثناء الرجوع ركبت ميني باص ذاهب لرمسيس وبالطبع كان مزدحما بشدة وكنت افكر هل سيحدث لي كما حدث في الاتوبيس ام انها حالة فردية وعندما ركبت وقفت بجانب فتاة اخرى محجبة مثلي ولكنها تلبس جيبه واسعة وازداد الزحام وفي هذا الزحام شعرت بيد تعبث بمؤخرتي, يبدو انه سيحدث لي كما حدث اثناء ذهابي انها اذن ليست حالة فردية فنظرت للبنت الواقفة بجانبي فلمحت يد الشاب الواقف وراءها يمر على مؤخرتها برفق وانا انظر اليها لارى رد فعلها ولكن لاشي فاقتربت منها وقلت لها بصوت خافت "انتي سيباه يعمل فيكي كده" فقالت وهي مبتسمة "انتي مستغربة ليه" فقلت ليها "انا بيحصل معا كده دلوقتي" فقالت "سيبيه .. اه" فقلت لها "ايه مالك" فقالت "بيبعبصني جامدة ابن ال..." فقلت "بيعمل ايه؟" فقالت "بيبعبصني ايه مش عارفه معناها" وشعرت باصبعه يتوغل بشدة بداخلي من الخلف فقلت في نفسي "اه عرفت معناها دلوقتي!" فنظرت اليها وجدت الشاب خلفها ملتصق بها بكامل جسده وهي مبتسمة وتعض شفتيها من اللذة وانا متعجبة مما يحدث لنا وبعد ان اشبعني هذا الشاب الواقف خلفي تفعيص وبعبصة حيث انها المرة الاولى التي اعرف فيها معنى هذه الكلمة ثم احتضنني هو الاخر فشعرت بشيء صلب يدخل بين فلقتي مؤخرتي شعرت حينها بلذة ونشوة شديدة جدا وكان قضيبه يحتك باعمق منطقة داخل مؤخرتي الناعمة ويتحرك لاعلى ولاسفل بلطف ومن حسن حظنا ان العربة التي نركبها واقفة تقريبا من شدة زحام الطريق والناس يشعرون بالملل وينظرون من النوافذ ولااحد يدرك مايحدث لنا رغم انني اشعر بان مايحدث لي في هذه اللحظة اهم بكثير من اي شيء اخر فماهذا الاحساس وماهذا الشي الذي يتحرك بداخلي بعنف من الخلف ويشعرني بكل هذه اللذة هل هذا عادي وانا انظر للفتاة واقول "انها هائمة وتفتح ساقيها قليلا لتمكنه منها اكثر واكثر سافعل مثلها واتركه يفعل مايريد" وانا اقبض بالفلقتين على زبه من نشوتي حتى شعرت بتعمقه اكثر وبقوة وفجاة شعرت بسائل دافئ يخرج منه فشعرت وكانني اعيش حلما جميلا والفتاة التي بجانبي شجعتني لان اترك نفسي لهذا الشاب فلو كنت بمفردي لنزلت من العربة من الخوف فهذه المرة الاولى التي اتعرض لها لمثل هذا الموقف وانا ليست لدي اي فكرة عن الجنس.



وصلنا محطة رمسيس وبالطبع كنت اتمنى ان تطول الرحلة ونزلنا فسالت الفتاة "هو ده عادي" فردت علي بسؤال اخر "هو جابهم عليكي" فقلت لها "يعني ايه؟" فقالت "يعني حسيتي ببلل" فقلت لها "ايوه" فضحكت وقالت "يابختك" فقلت لها "انتي يعني مش باين عليكي حاجة ولبسك عادي ورغم كد بتتكلمي في الحاجات دي؟" فقالت "اقولك حاجة كمان .. انا جاية هنا اقابل شاب اتعرفت عليه في الميني باص اللي كنا راكبينه بس ده بقى كان جامد مفيش مرة يركب معايا الا لما يجيبهم عليا" فقلت لها "طيب بس ده غلط" فقالت "مين قال انه غلط .. البنات دلوقتي بتعنس ومفيش جواز ولاحاجة وحتى اللي بيتجوزوا بيندموا وبيطلبوا الطلاق يعني خربانه خربانه انتي احسنلك تعيشي سنك وتتمتعي بانوثتك وجمالك" فقلت لها "انا لازم اروح اتاخرت واتبادلنا ارقام المحمول وذهبت للمنزل ولم استطع النوم في هذه الليلة من شدة التفكير.



اتصلت بصديقتي التي زرتها في اليوم التالي وحكيت لها عن هذا الموضوع وفوجئت بردها ان هذا مايحدث معها وان هذا عادي وكانت متعجبة من جراتي ومن بعض الالفاظ التي قلتها فاخبرتها انني تعرفت على فتاة تعرضت لما تعرضت له وعلمتني بعض الاشياء فقالت لي "عندها حق .. انتي عارفة ان الشباب بيزيد وفرص الجواز بتقل وكله بيدور على المتعة دي".



في الواقع افتنعت بهذا الكلام خصوصا اني وصلت لسن الخامسة والعشرين ولم يتقدم احد لخطبتي ولاامل في ذلك لان علاقاتي محدودة جدا وحتى لو حدث ذلك فان غرضه سيكون غير شريف كما حدث لاحدى صديقاتي التي سلمت له نفسها بعد سيل من الكلمات واللمسات التي استمرت لشهور.



شعرت بالياس من حياتي وتعرضت لحالة نفسية سيئة وخرجت من هذه الحالة بعد ان تعرضت لحالة تحرش اخرى عندما ذهبت للبحث عن عمل في احدى مكاتب السياحة ولكنها في منطقة ليست معروفة بالنسبة الي وكنت البس ملابس مغريه ووضعت الميك اب لكي يختاروني عن باقي المتقدمات لهذه الوظيفة واثناء ذهابي مشيت في شارع هادئ وكان هناك شخص يتتبعني وفجاة ضربني على مؤخرتي او بمعنى اخر "بعبصني" بقوة وهرب فنظرت خلفي فوجدته شابا في مثل سني ويلبس ملابس عادية جدا ويوجد ايضا رجال وشباب في المحلات والقهاوي وقد رؤوا المنظر ولم يتحرك احد فاكملت المشي وكانه لم يحدث شيء وماهي لحظات الا وشعرت بنفس الشاب يكرر بي فعلته فلم التفت له ثم شعرت بيده للمرة الثالثة وهي تبعبصني بقوة فالتفت له وكلمته وقلت "انت بتعمل فيا كده ليه مش عيب؟" فقال "انتي حلوة قوي" وانا لمح ذلك الشي يبرز من بنطلونه فتذكرت اللحظة التي شعرت فيها بهذا الشيء بداخلى عندما كنت اركب المواصلات المزدحمة فقلت له "ممكن تسيبني في حالي" فقال "انتي عصبية ليه الدنيا مش حاتطير انتي رايحة فين؟" فقلت له "فيه شركة سياحة هنا" فقال "ايوه انتي رايحة علشان تشتغلي مش كده؟" فقلت له "وانت مالك؟" فقال لي "بلاش الشركة دي انا نصحتك وخلاص" فقلت له "لا واضح انك خايف عليا قوي!" فقالي "انتي حرة انا مستنيكي هنا" وتركني وانا متعجبة من كلامه وتعجبت اكثر من انتظاره لي.



وصلت اخيرا وانتظرت حتى جاء دوري في المقابلة الشخصية وعندما دخلت وجدث شابين يسالني كل واحد منهما عن خبرتي وكفاءتي ثم بدات الاسئلة تاخذ جانبا شخصيا كسؤالهم عن ظروفي واخوتي ثم اخذت الاسئلى طابعا جنسيا فرفضت الاجابة وقلت "انا جاية اشتغل مش جاية علشان حاجات تانية" فقال لي احدهم "ماهو علشان تشتغلي لازم الحاجات التانية" فقلت "انتوا شكلكم ميطمنش انا ماشية" فقام احدهم وحاول ان يمسكني ولكنني نجحت في الهرب.



لم اصدق مايحدث واثناء ذلك تعرض لي ذلك الشاب مرة اخرى وقال لي "مش قولتلك" فقلت له "كلامك صح" وثناء نطقي بهذه الكلمة شعرت بيده وهي تمر بلطف على مؤخرتي وتبعبصني وانا امشي ببطء فقال لي "يعني متكلمتيش" فقلت له "انا تعبانه وزهقانه تعرف منطقة هادية" فقالي "تعالي في الحارة دي" واثناء مشينا قال لي "انتي ملكة جمال وجسمك يجنن ولبسك يهبل" فقلت له "خف ايدك شويه انت بتقرصني جامد" فقال "اعمل ايه طيزك مفيش انعم منها انا نفسي الحسها لحس" فقلت له "تلحس ايه انت شايفني ايس كريم" فقل "احلى من الايس كريم على الاقل الايس كريم بيخلص لكن انتي مهما الحس فيكي مش حاتخلصي" شعرت بهيجان شديد من كلماته فلم اكن اعلم انني ممتعة ولذيذة لهذا الحد ام انها كلمات فقط ودخلت معه هذه الحارة الضيقة وقال لي "ده بيتنا تعالي" فقاومته في البداية ولكنه طمانني بانه لايوجد احد ولن ناخذ وقتا ولحظة دخولنا اغلق الباب واخذني في حضنه وضمني له بقوة وانا اشعر بهذا الشيء يحتك بكسي وهو يقوم بتقبيلي في وجهي وفمي بقبلات رقيقة ودافئة ثم اندمج اكثر ليدخل فمه بالكامل في فمي ويلحس فمي من الداخل بلسانه ويداعب لساني ويمص لعابي حتى هجت بسرعة لم اكن اعلم ان الجنس ممتع لهذه الدرجة فما اجمل احساس الفتاة عندما تشعر بان كل شيء فيها مرغوب وجذاب حتى لعابها.



استمر في استمتاعه بي وانا اشعر بذلك الشيء على كسي وانتظر خروج هذا السائل الذي احلم به وهو هائم بفمي الجميل وانا ايضا مستمتعة بقبلاته فكلما ينتهي من قبله عميقة اقوم انا بتقبيله في فمه فكنت افعل بفمه مايفعل بفمي ثم اخرج فمه من فمي وقال "تسمحي لي" فقلت له "بايه؟" فشعرت بيده تدخل تحت البنطلون من الخلف واشعر بها على لحم مؤخرتي الناعمة فابتسمت له واعطيته قبلة رائعة في فمة وشعرت بيده وهي تمر بين الفلقتين دون حائل ويدخل اصبعه باحثا عن فتحة طيزي ثم شعرت باصبعه يتعمق بين فلقتي طيزي فشعرت باثارة شديدة وتاوهت فقال لي "حلوة" فقلت له "ياه كل دي متعة؟" ولم نتكلم بعدها لمدة ربع ساعة من كثرة التقبيل الذي وصل حتى اللحس حيث بدا بلحس رقبتي وبدا بنزع البلوزة ولحس صدري ومصه وانا لست مصدقة انه احساس رائع ثم نزل بعد ذلك لكسي بعد ان نزع بنطلوني لاكون عارية وبدا بلحسه بشراهه ويمص السائل الذي يخرج مني ليس هذا فقط بل لف جسمي وبدا بلحس فلقتي طيزي بقوة ويدخل لسانه بينهما بشراهه وانا متعجبة من افعاله بي ولكنني تركته يكمل مايفعله بي وانا اشعر بلسانه وهو يلحس فتحة طيزي ويبلله بلعابه.



احببت هذا الاحساس خصوصا انه تمادى في لحس طيزي فترة طويلة وانا اتاوه ولااحد يسمعني ثم قام ونزع ملابسه وكانت المرة الاولى التي ارى فيها زب رجل انه كبير وقوي ولكن هيجاني واستسلامي لهذا الشاب ازال عن الخوف ولم تتعدى رؤيتي لزبه ثواني حتى شعرت به بداخل كسي واشعر معه بسيل من القبلات والكلمات الرقيقة وماهي لحظات وشعرت بذلك السائل يندفع بداخلي وكانت لذة ليس لها مثيل ثم شعرت بعدها بالهدوء والراحة وكانني شبعت من وجبة دسمة جدا.



لبسنا ملابسنا وقلت له "انت طلعت حوت" فقال "وانتي طلعتي ملكة جمال بجد" ولم اكن ارغب بالذهاب فكلماته ورقته معي تذهب العقل ولكنني لم اندم مطلقا على مافعلت وتبادلنا ارقام التليفونات وتركته وذهبت مسرعة فقد تاخرت على البيت.



رجعت لاركب المواصلات وانا ذاهبة للمنزل وانا سعيدة ولااريد ان انسى ماحدث لي وركبت اتوبيس مزدحم وتعرضت للبعبصة ثلاث مرات في هذا الاتوبيس فقط حتى وصلت للبيت وعدى موضوع تاخيري عن المنزل بسلام فقد اقتنعت والدتي بان البحث عن العمل ليس بالامر السهل!



هذه هي قصة الفتاة التي لم تكن تعلم اي شيء عن الجنس واول علاقة جنسية معها...



اي واحدة نفسها تتمتع بجد زي مروه حتى لو خايفة على نفسها تكلمني وتصارحني وانا حمتعها بكل الوسائل وحاحقق كل رغباتها.

لو اي واحدة نفسها تحس بانوثتها وسابتني ابعبصها وادلعها ليها عليا اني احسسها انها ملكة لاني حاقول لها كلام وحاعمل معاها اللي متعملش في واحدة قبلها.