روى الالقــوشيــــه

روى الالقوشيه تلك الفتاة الماجنه التي لم ارى بحياتي فتاة اجمل وافسد منها بحياتي....

وحكايتي معها كالاتي ...روى الالقوشيه كما تسمي نفسها الفتاة الجميله المغروره التي احببتها يوما وكنت مغرما بها لحد الجنون.. جننت بها وبحبها فكانت شاغل حياتي وتفكيري واحببتها من كل قلبي وكنت ناوي الزواج منها الا رحمة **** التي انقذتني من مكرها وفسادها ...ورغم كل الحب الذي بيننا الذي تطور الى ممارسة شتى انواع الجنس من النيك من طيزها ورظعها لزبي يوميا كنت اعتقد انها كانت تهبني نفسها لي فقط الى ان جاء يوما واوقعت نفسها بشراكها ..بعد ان تحولت من داري الى شقه بقربها كي اكون قريبا عنها .. فبعد ان تحولت قربها كانت واحد ه من افكارها المجنونه ان تقترح علي بان اربط خط الهاتف الارظي معها بطريقة ( الجطل )كي نستطيع ان نتكلم بحريتنا كوني لا املك خط هاتف ارظي بشقتي الجديده وكانت فكرتها بان اربط سلك الهاتف بسلك هاتفها بطريقه عبقريه بان اعمل براس سلكي دنابس اخترقها بسلك هاتفها لنتمكن بالاتصال والمواعده على ممارسة الجنس فوق السطوح او عندما تفرغ شقتها او شقتي ..فكنا في بعض الاحيان نتهامس على الهاتف ونمارس الجنس ممارسه وصلت في بعض الاحيان الى الممارسه القذره ..كأن عندما تاتيني الرعشه تقول لي اقذف بفمي كي ابتلعه..ومن طريقه شبقها وممارستها أخذ الشك يراودني كون طريقة ممارستها تنم بانها خبيره جدا بالنيك ومن المؤكد انها مارسته مع غيري ...فقلتي مع نفسي في كل الاحوال سامد لها الحبل اكثر واستغل الوقت لصالحي وامارس الجنس معها ما استطعت ولا اضيع لحظه من حياتي الى ان امل منها وكنت ادعوها للصعود لسطح العماره في احرج الاوقات وبعد بعض الدلال منها والاعذار ..تصعد مسرعه لتلتهم زبي التهاما الى ان اقذف بفمها وكنت انيكها بقوه والغريب انها كانت تطلب المزيد..ويوما من الايام وكنت امارس الجنس معها على الهاتف وحال ما نتهينا طلبت مني بان اخرج من الشقه وانزع الدبابيس المشكوله بسلك هاتفها ..وقلت لها طيب حالا ولكن الحاحها واصرارها على ذالك جعلني اشك بها فلم انزع الدبابيس وبقيت ساهرا الى الصباح اتصنط عليها ..وياللمفاجئه فحال ما انهينا مكالمتنا وذا اسمعها تطلب رقما اخر ..الو هلو حبيبي وكانت مكالمتهم اتعس من مكالماتي معها الا وهي اقل من الدقيقه وتقول له يله تعااااااااااال بنعومه الافعى ويبدأون بممارسه الجنس والنيك على الهاتف الى ان جائتهم الرعشه وودعو بعضهم باي ..باي حياتي ..وبأقل من الربع دقيقه تتصل باخر ونفس السيناريو..فجعلت نفسي بأني لا علم بشئ بتاتا وقمت يوميا اراقب هاتفها الى ان جن جنوني من عدد عشاقها واصدقائها والذي فاجئني ان بعض المكالمات كانو يتكلمون عن النيكه الفلانيه في اليوم الفلاني وكيف كانت وكان من الواضح انها كانت تمارس النيك مع الكثير تطبيقيا وليس على الهاتف فقط ...وكنت رغم اني جاعلا نفسي لا اعلم بأي شي الا اني وبصراحه انصدمت من هذا الواقع واخذت الامور تتضح لي وما خفي كان اعظم ..وعلى سبيل الموظوع سمعتها يوما تتكلم مع فتاة صديقتها وهي تقص عليها كيف ان زوج اختها رافد ينيكها كلما سنحت الفرصه له بغياب زوجته ..الا ان اتى يوما ايظا اوقعت نفسها بمطب اخر اذ اتصلت بي اثناء دوامي بالموبايل وهي في عصبيه كبيره لتتشكى من شخص تسب وتلعن به وتدعي ان هاتفه مشترك مع هاتفها ويظايقها يوميا ويتصنط عليها وتريد مني ان اعمل حلا لهذه المشكله فوعدتها بان القن هذا الشخص درسا وطلبت منها ان تعطيني اي معلومات عنه وحال ما اعطتني اسمه انصدمت ..اذ انه من اصدقائي القداما وله افضال علي واحترمه فائق الاحترا م وخاصتا انه يكبرني سننا وله الكثير من المواقف الشجاعه التي وقفها معي وهو انسان نبيل بكل معنى الكلمه والامر منه ان اخوانه الاصغر منه اصدقائي المقربين وتربطني باحد اخوانه صله القرابه من ناحيه زوجته ...فوعدتها ان احل الموظوع بالسرعه وطيبت خاطرها ..وقعدت افكر مالعمل ..فذهبت في اليوم الثاني للرجل واستقبلني بطريقه مأدبه ورحب بي وهو يضحك وقال لي بانه ينتضرني فتقاجأت من كلامه وفعلا ظهر ان خط هاتفه مشترك مع خطها واتضح انه كان يسمع كل مكالماتنا السكسيه والادها من ذالك كان يسجلها كلها ومن ظمنها جميع مكالماتها السكسيه معي ومع غيري من اصدقائها فلم اصدق ذلك الى ان جلب منها العديد وجلسنا نسمعها وكانت واضحه جدا من ناحيه الصوت واسمها يتردد كثيرا واسماء عائلتها مما يؤكد انها هي وفعلا سمعت مكالماتي معها ..وترجيته بان لايضايقها الى ان انتهي منها وامل من الممارسه الجنسيه معها ....ووعدني ان لايظايقها احتراما لصداقتنا القديمه ...وشكرته جدا ..واخذت اتردد عليه وعادت علاقتنا مجددا وكنا كلما نريد ان نغير الاجواء ونضحك من قلوبنا يخرج لنا كاسيت ونجلس لنستمع له ...ومنها انهيت علاقتي بها واخطبت فتاة اخرى وانا الان متزوج بها والحمد *** انه خلصني من شباكها ..ولي عهدا لكم ان انزل الكاسيتات المسجله بهذا الموقع لتستمتعو بسماعها حال ما احصل عليها ..فقط المشكله ان صديقي هذا رغم مكا ئده وذكائه رجل مبدئي ..فكم توسلت به ان يعطيني مجموعه من الكاسيتات الا انه يرفض ذالك وساظل اتحايل عليه بشتى الوسائل الى ان احصل عليها وانزلها في الموقع ....ليس لشئ فقط لاريها انها غبيه رغم انها كانت تعتبر نفسها الفتاة الذكيه ولايوجد اذكى منها رغم انه لايوجد اغبى وافسد منها ...هذه قصتي مع روى الالقوشيه...

هل للدعاره شروط

قصتي هذه أحكيها لكم وهي غريبه شويه لكن من الغرائب ما هو واقع وأكثر من الواقع
أنا سيدة في الأربعين من عمري موظفه من أسرة متوسطة الحال جميله. ككثير من السيدات أميل كثيرا للأحاديث الجنسيه والسكسيه حتى وان لم اكن قد مارست الجنس في حياتي قبل الزواج وكنت ككثير من البنات اهيج كثيرا لسماع تلك الأحاديث الجنسيه ومغامرات البنات وكنت احلم بما سوف اقوم بفعله عندما اتزوج ويصبح لي زوج رجل خاص بي يملأ حياتي بدفئه ويشبع رغباتي الجنسيه كان هذا حلم حياتي قبل الزواج خاصة وانني تزوجت آخر زميلاتي وسمعت احاديثهم ومغامراتهم الزوجيه: فهذه التي تفعل مع زوجها بهذه الطريقه وتلك التي يحب زوجها ان ترقص له عاريه . وهذه التي يرغب زوجها ان تقلد له الطريقة التي تمشي بها جارتهم الممتلئة الارداف والتي تبدو وكانها ترقص وهي تمشي في الشارع وقد كانت في كثير من الاحيان تتصنع هذا، لاثارة الرجال الذين كانوا يلتهمونها بعيونهم. كنت اسمع احاديثهم واتمنى ان ياتي اليوم الذي يصبح لي زوج، رجل خاص بي ملكي، وقد كنت في هذه المرحلة من حياتي كثيرة الاحلام الجنسيه وعندما كنت أجلس مع نفسي اسبح بخيالاتي في الأشياء الجنسيه والأشياء التي سوف أعملها مع زوجي عندما أتزوج. كنت أتخيل هذا الشاب الذي سوف يتزوجني شاب ممتلئ الجسم قوي العضلات قوي جنسيا يستطيع أن يشبع كل رغباتي الجنسيه ويحقق كل أحلامي

لكن وكما يقولون: تأتي الرياح بما تشتهي السفن تزوجت من رجل يكبرني قليلا وكان على عكسي تماما كل همه العمل وجمع المال الأزم لتامين حياة الأسرة. ولم يلحظ شوقي ورغباتي الجنسيه الهائلة رغم إنه لم يقصر في واجباته الجنسيه ولكن لم يكن هذا ما أحلم به .......... وكانت هذه بداية مأساتي............ ..
عرفتني إحدى صديقاتي على سيدة تعمل في الدعارة لا تمارس هي الجنس ولكنها تقوم بتشغيل سيدات مقابل أجر مادي، وخاصة السيدات الفقيرات الذين يسكنون في المنطقة التي تسكنها وذلك في منطقة القلعة بالقاهرة منطقه شعبيه مزدحمه بالناس يختلط فيها كل شئ، فقد كانت تلك السيدة تسكن في هذه المنطقة في بيتها المكون من دورين والذي لم تكن تؤجره بل تجلب له السيدات من مختلف الأعمار والألوان لتمارسن الجنس فيه مقابل أجر مادي كان أغلب من يعملن معها سيدات شابات مطلقات بصفه خاصه، وقد كان هؤلاء الأغلبيه والنوعيه المفضلة لديها ثم بعد ذلك السيدات المتزوجات والذين كان البعض منهم يعملن في الدعارة بعلم أزواجهن وذلك للإحتياج المادي والفقر وقد كان البعض ليس لديهم مانع أن تمارس زوجته الجنس مع آخر تحت عبء الفقر أو العوز، طالما أن هذا سيدفع المقابل وماذا يضره هو طالما أن زوجته لن تحبل من هذا الزائر العابر. ثم بعد ذلك شريحة البنات وهي من الثالثة عشر وحتى الثلاثين وهن إما عزارى لم يسبق لهن الزواج وبالتالي ابكار وهؤلا يمارسن الجنس من الخلف فقط أو من الفم أو يجالسن الزبون أو يرقصن له . وأما من لم يسبق لهم الزواج ولكنهم فقدوا بكارتهم يمارسن الجنس بكل أنواعه فهؤلاء النوعيه المفضله عند الزبون وخاصه وأن اجسام هؤلاء هي الأفضل والأجمل . ثم بعد ذلك السيدات أو البنات التجربه أو الكيف أو المصلحة وهؤلاء يأتون مرة أو أكثر لممارسة الجنس لهدف وليس للعمل كأن تحضر سيدة بحثا عن إشباع رغباتها أو للتجربة أو كنزوه عابرة وهؤلاء كانوا يدفعون المقابل لهذه السيدة لتجد لهم الشخص المناسب بالمواصفات التي يريدونها. فأذكر مثلا إحدى السيدات الجميلات رغم إنها كانت قد تعدت الخمسين عاما وربما أكثر والتي كان يبدو عليها أنها من عائلة كبيرة، والتي كانت تتردد على المكان وتدفع بسخاء مقابل أن نجد لها شباب قوي مابين الثامنة عشر والخامسة والعشرين والذي كانت تختلي بهم لساعات طويله في حجرة خاصة بالبيت. أو تلك السيدة التي أحضرت إبنتها الشابه المتزوجه من رجل مسن والتي تخشى أن يموت ويضيع منها ميراثه أو يستولي عليه أبناءه من زوجته الأولى وطردها من البيت وذلك لعدم إنجابها منه ويضيع شباب إبنتها هباء، وقد دفعت خمسمائة جنيه مقابل أنها بقيت أغلب اليوم معنا في البيت وممارستها الجنس مع ثلاثة زبائن من المترددين على هذه السيدة والذين كانوا يظنون إنها زبونه جديدة جائت للعمل معنا وهم لا يعلمون أنها ستحبل من أحدهم لكي ترث زوجها بحبلها من شخص آخر هذا طبعا دون علم زوجها الذي سيفرح عندما يعلم إن زوجته حامل وهو لا يعلم أنها قد دفعت خمسمائة جنيه من أمواله، مقابل أن تحبل من أحد الأشخاص حتى دون أن تعلم هي شخصيا من هو من الثلاثه الذي قام بتحبيلها.
أما أنا شخصيا فمن القصص الغريبه التي حدثت معي بعد أن أصبحت إحدى زبائن هذا البيت، فقد كانت تطلبني هذه السيدة لزبائنها مقابل أجر، خاصه إذا جائها زبون في ساعه متأخرة وذلك لأنني كنت أسكن في نفس المنطقه...... في إحدى الليالي أتصلت بي فذهبت إليها كعادتي وقالت لي سنخرج لأنه فيه شغله خارج البيت فقلت لها أنا متفقه معاكي أني مبرحش الشقق المفروشه لأنها خطر فقالت لي لا تخافي مش شقه دي شغلانه سهله وفيها فلوس كتير وهانرجع بسرعه التاكسي منتظر تحت وأنا ساذهب معك......... وطلبت مني خلع التحجيبه الخفيفه اللي بضعها على رأسي ووضع نقاب كامل يخفي رأسي ووجهي بالكامل وقد فعلت هي أيضا هكذا، فقد كان لديها في البيت جميع الملابس، الخليعه والمحتشمه وبدل الرقص والقمصان وملابس الإغراء............
نزلنا إلى التاكسي ووجدنا فيه شخص آخر ينتظرنا مع السائق اوما أن ركبنا التاكسي حى إنطلق بنا ووصلنا إلى المكان المطلوب وكانت هي فاهمه ما سيحدث ولم تخبرني بما سيحدث خوفا من رفضي إذا علمت المهمه التي نحن ذاهبين إليها. وعندما وصلنا إلى المكان الذي ينتظرنا' تقدمنا الرجل الذي قادنا أنا وهي الى إحدى العمارات وتركنا سائق التاكسي ينتظرنا باسفل عندها فكرت إنه ربما نكون صاعدين إلى أحد زبائن دول الخليج والذين يقيمون في شقق مثل التي في هذه العمارة الفخمه والتي يعمل البوابين فيها باستقدام السيدات مثلنا لممارسة الجنس أو راقصات الدرجة الثالثة لقضاء بعض الساعات معهم أو المبيت حتى في بعض الأحيان.... توقفنا أمام إحدى الشقق وعندما فتح الباب لنا ودخلنا وجدنا بالصالة بعض الرجال أظن إنهم كانوا خمسه أو ستة رجال جالسين صمتوا عندما دخلنا وقادنا الرجل الذي كان يرافقنا إلى إحدى الحجرات وفتح باب الغرفه لنا وقال للست (حسنيه) وهي القوادة التي تشغلنا صاحبة بيت الدعارة: طبعا أنت عارفه كل حاجه، دخلنا نحن وأغلق هو الباب خلفنا دون أن يدخل معنا. وفي الداخل وجدنا ثلاث نساء يجلسن بجانب وشابه جميله تجلس على طرف السرير (فقد كانت هذه الحجرة غرفة نوم لعرسان لم يمضي على زواجهم سوى يوم واحد) وفي الجانب الآخر من الحجرة كان يجلس شاب قوي العضلات تبدو عليه ملامح أهل البلد يدخن سيجاره والتي أطفأها بمجرد دخولنا ووقف في الحجرة منتصبا. عندئذ قالت إحدى السيدات وأظن إنها كانت أم العروسه بلهجة شماته: (أهي الميه تكدب الغطاس، قالو الجمل طلع النخله قلنا ادي الجمل وآدي النخله).... سحبتني (حسنيه) من يدي وأوقفتني بجانب السرير (فقد كانت تعرف كل شئ لأن الشخص الذي كان معنا في التاكسي كان شرح لها المشكله قبل أن تطلبني في البيت وأذهب إليها، لذلك كانت عارفه ماذا عليها أن تفعل بالضبط...) وطلبت مني أن أميل وأتكئ بيدي على حافة السرير وأنا واقفه على الأرض فلما فعلت ذلك قامت بكشف جسمي برفع طرف العبايه الثوب الذي أرتديه والقميص من تحته عن جسمي وأنزلت الكيلوت الذي كنت البسه حتى ركبتي وطلبت مني أن أباعد مابين رجلي حتى يكون فرجي ظاهر، لم يكن لدي أي فرصه في المناقشه أو الرفض لذلك نفذت ما طلبت مني بالضبط . ثم قالت مخاطبه ذلك الشاب: همتك ياعريس خلص مصلحتك. (كل هذا وأنا في قمة الخجل والخوف وأنا لا أعرف ماذا يحدث بالضبط ولكنني كنت في تلك اللحظات أموت من الخوف والخجل رغم أنني متمرسه في ممارسة كل أنواع الجنس إلا إنها المرة الأولى التي يحدث لي هذا أمام آخرين وهم يشاهدونني وآخرين ينتظرون خارج الغرفة، عندئذ فهمت لماذا طلبت مني حسنيه وضع النقاب على وجهي ولماذا كانت تفعل هي أيضا هكذا حتى لا يعرفنا أحد من الموجودين وكذلك لتخفيف الخجل والخوف عني ) تقدم ذلك الشاب مني من الخلف ورفع طرف الجلباب الذي كان يرتديه ووضعه في فمه، كان لا يرتدي شئ آخر أسفل الجلباب، تقدم مني وأمسك قضيبه بيده وأخذ يدلكه على فرجي من الخارج حتى أنتصب تماما، (كل هذا أمام السيدات الموجودين في الحجرة) ثم قام بإدخاله في فرجي مره واحدة، (عندها كتمت أهه كنت أود أن أتفوه بها في تلك اللحظه) وأخذ في إدخاله وإخراجه في فرجي عدة مرات وللحظات رغم هذا الجو بدأت أستمتع به. وحسنيه تقف بجواري رافعة ثيابي وكأنها تود أن تكون شاهده لما يحدث عندئذ أخرجه مني وإتجه نحو خالات العروس وأمها وهو يمسك قضيبه بيده ليريهم إياه وهو في قمة إنتصابه وأنا أراقب ما يحدث من تحت النقاب الذي أرتديه وعندما أردت أن أقف أمسكت بي حسنيه لأبقى كما أنا عندئذ إتجه إلى عروسته التي نامت على ظهرها عندما أقترب منها وقامت حسنيه برفع ثيابها وكانت هي الأخرى مستعده لهذا اللقاء لا ترتدي كيلوت. وعندما نام فوقها وحاول إدخال قضيبه فيها كانت المفاجأة أن قضيبه إرتخى تماما ولم يستطع أن يدخله في فرجها حتى أن حسنيه عندما حاولت أن تساعده وأخذت قضيبه بيدها لتقوم بإخاله في فرج إمرأته لم تستطع وذلك لأنه كان قد أصبح مرتخيا تماما كقطعة القماش عندئذ قام من علي زوجته وإتجه نحوي مرة أخرى وأخذ يكرر ما فعله في المرة السابقه فإنتصب قضيبه من جديد وكبرهان لرجولته أمام السيدات بعد أن أدخله وأخرجه في فرجي عدة مرات قام بإخراجه ووضعه في فتحتي الخلفية بالقوه وهو يقوم بنيكي بعنف من الخلف وحسنيه تمسكني لم أستطع عندئذ أن أكتم أهاتي وهو يقول للسيدات شايفين... شايفين.... بصوا بعنيكم وشوفوا ثم أخرجه من فرجي و لم يكمل معي وإتجه نحو زوجته مرة أخرى فتكررما حدث في المرة السابقه ولم يستطع أن يقوم بإتمام معاشرتها. فقالت إحدى السيدات الموجودات إنت معمولك عمل فيه حد ساحرلك وهو اللي معطل حالك عن مراتك لازم تشوف حد يحلك من العمل ده. فقال لها علشان تصدقوا إني راجل من ضهر راجل، تحبوا أكمل معاها قد***م ( وأشار الي أنا ) ولا وحده منكم تحب تيجي تجرب بنفسها فنظرن إلى الأرض وقالت واحده منهم كفايه كده وبلاش كسوف، ونظرت إلى حسنيه وقالت لها وانتي ياستي خدي بنتك وروحي لحالكم وكانت حسنيه مازالت تقف بجاني عندئذ قامت برفع كيلوتي لأعلى فوقفت وعدلت ملابسي وأنا في قمة الخجل والشهوه التي أثارها هذا العريس في والتي لم تشبع بعد ولم تكتمل والسيدات ينظرن نحوي وكأنهن يردن أن يكتشفن ملامح وجهي التي يغطيها ويخفيها النقاب تماما وهن يتصنعن نظرات الإحتقار والإزدراء نحوي وربما كانت كل منهم في داخلها تريد أن تتمتع بمصه واحده أو حتى لمسه لهذا القضيب الشاب القوي. وعندما فتحت حسنيه الباب وخرجت منه وأنا خلفها كان الرجال الذين في الصاله مازالوا ينتظرون فسألها الرجل الذي كان يقودنا في البدايه إيه الأخبار فأجابته بصوت عالي أبنكم راجل من ضهر راجل لكن فيه حد ساحرله. خرجنا وإتجهنا نحو المصعد وركبناه نحن الثلاثه فقام الرجل بإعطاء حسنيه مبلغ من المال وقال لها بقية ما إتفقنا عليه ونظر نحوي وقال إنشاء**** تكوني اتكيفتي يا حلوه لم أجبه وعندما حاول أن يحتضنني ونحن في المصعد باعدت حسنيه بيني وبينه قائله لا لا لا سيبها دلوقتي علشان تعبت خلاص وإبقى عدي علي في وقت تاني في البيت وأنا أجيبهالك.....

كان هذا إحد المواقف الصعبه التي تعرضت لها وأنا أعمل في الدعارة ولكنه ليس الموقف الوحيد ،،،،،

زبونه اخر الليل

الكبت والشهوه والحرمان اشياء موجوده ببلادنا العربيه .. وخاصه البلاد الصحراويه .. الاب والاخ والاسره بتتحكم وبضغط علي البنت . ولا يعتروا انها بشر .. البنت عبده لا حول ولا قوه.. انا لا اقول ان نترك للبنت حرياتها .. ولكني اقول ان نتعامل مع البنت علي انها بشر .. لها احاسيس لها شعور .. نتكلم معها ونعطيها الثقه .... ولا نرغبها علي الزواج بمن نختار بل نشاركها باختيار رفيق حياتها وهو الزوج ..


هذه القصه حدثت لي باحد الدول الخليجيه وهناك كنت امتلك محل ملابس وادوات رياضيه وكان المحل في سنتر كبير باحد البلاد التي تقع علي الحدود السعوديه وكنت دائما بعد مايمشوا الموظفين اجلس لحالي اسجل حسابات اليوم والصادر والوارد حتي(من احساس) يتثني لي في اخر كل شهر انا احصل ارباحي من تجارتي واسف علي هذه البدايه السخيفه .
وبعد
وفي ليله شتاء بارده كنت جالس وكانت انوار المحل من الداخل قايده وكنت منهمك بتسجيل كل شئ قبل ما اذهب للمنزل وكنت مشتاق لدفئ المنزل والنوم العميق والراحه من تعب اليوم .

وبعد

واذا ان اسمع نقر وخبط علي(من احساس) الزجاج وذهبت لاستطلاع الامر واذا بواحده لا ادري ان كانت فتاه او امراه بالباب وتريد الدخول وناطر بالخارج سياره فارهه وفيها سائق ففتحت وتكلمت مع الامره واذا بها صوت فتاه تريد شراء بعض الاغراض الضروريه(من احساس) لحصه الرياضه لليوم التاني فقلت لها اسف الموظفين مشيوا واحنا مسكرين وانا يجب ان اذهب فقالت لي **** يخليك انا ما (من احساس )راح اخرك فقلت لها صعب علي فترجتني وقالت لي **** يرحم والديك ساعدني وعند الحاحها وافقت علي ان تختار ما بدها وتمشي باسرع وقت . وبعد
ذهبت الي مكتبي الذي يطل(من احساس) علي المحل وغرفه الملابس بالركن الداخلي غرفه القياس يعني وانا اخترتها هناك حتي يتسنس للبعض القياس وحتي لا يراهم احدا وبعد

وانا منهمك بالكتابه واذ اسمع الفتاه تناديني يامحترم يامحترم ياحضرت **** يخليك تعالي فذهبت لاستطلاع الامر فاذا بي اري وجه جميل والشعر الاسود كسيف ناعم ينزل علي وجهها وهي ترفعه حتي تراني وراسها تخرج من وسط الستاره وتقول لي **** يخليك عاوزه مقاس اكبر فذهبت وانا اتعجب من هذا الوجه الجميل والذي كنت لا اريد ان ادخله لمحلي . و
بعد

وذهبت واحضرت لها القياس وانا مستعجل حتي اري هذا الوجه الجميل ورجعت اليها وانا قادم ناحيه الغرفه كانت الستاره مفتوحه بعض الشئ واكاد اري بالمراه هذا الفخذ الابيض الناصع الجميل ورائحه العطر الغالي الثمن الذي تبخر المكان ومخبيش عليكم فقد صدمت وسكرت من هذه الرائحه الجميله العطره وهذا الفخد الابيض زوالحمار الرهيب فاعطيتها الملابس وكانت عباره عن بدله(من احساس) تدريب صفراء ناعمه قطنيه واللي تلبسها يمكن من خلاله تفسير معالم الجسد وبعد قالت لي الفتاه **** يخليك خليك جنبي حتي اذا اردت شئ اخر تحضره لي فوافقت بالحال وجلست علي مقعد بجانب غرفه القياس وانا انظر بالمراه واري جزئ من هذا الجسم الجميل واكاد اري هذا الهاف او الكياوت الناعم الاملس الاحمر(من احساس) الفاقع اللذي يلتصق بطيظها واكاد اري منتصف طيظها وعندي شد زوبر وثقل وزنه وتجمعت كل قواي بزوبري وانا النشوه تعتريني وكمان اتخيل زوبري يلمس هذه الفتاه وخرجت الفتاه من غرفه القياس وهي لابسه بدله التدريب اللي تبين ملامح جسمها وخاصه طيظها وهي تقول لي ايش رايك اعتقد ان البطلون ضيق فقلت لها لفي شوي فاعطتني طيظها ووضعت يدي علي البنطلون وقلت لها اعتقد ان هنا شوي ضيق وانا احس بقد ايش طيظها ملساء واسفنجيه وناعمه ولها تدويره متل البطيخ فزاد زوبر شده وطول اكثر ولفت من ناحيه الوجه وانا انزل بايدي تناحيه كسها (من احساس) واشد البطلون واقول لها هنا اعتقد ضيق فقلت لها انتظري احضر لك واحد اوسع
وبعد
رحت ورجعت وانا اتجه لغرفه القياس واذا بي اري هذه الفتاه فقط بالحماله الحمراء والهاف واتخض من المنظر وهي عملت نفسها انها انكسفت
وبعد

ذهبت بعيد وبعدمالبست نادت عليا وقالت ايش رايك وفي هذه المره كانت عيناها تكلمني وانا بنفس الوقت حذر جدا حتي لا اقع في مشكله ومن داخلي ابي ان افتك بالفتاه وبكسها وامسكها واتمتع بيها حتي ولو للحظات واذا بالفتاه تقول لي هذا احسن حتي انظر واعتطني مكوتها وهي تقذفهم للخارج وتبين لي معالمهم وانا احسس لها علي مكوتها واقول لها هذا اوسع ولفت ووجدت صدرها وبزازها في كوعي وحسيت مكان كسها وانا اقول لها هنا كويس واسع وانا احس بحراره كسها فنظرت لي الفتاه وقالت انظر كمان من الخلف في هذه الحاله ادركت ان الفتاه تبي او تريد شئ فاخدت احسس علي مكوتها او طيظها وهنا وضعت يدي علي مكوتها كاملا وقلت لها هنا البطلون جميل واعتقد جسمك جعل البنطاون شو جميل فضحكت ومالت براسها للاسفل فرفعت راسها لاعلي وقلت لها انتي اجمل من رات عيناي وحسيت ان البنت ساحتومالت علي فجاه وكانها مشتاقه(من احساس) ومحرومه ومصدقت لقت احد يكلمها كلام حلو ويلمس جسدها فاخذتها بحضني حتي لا تسقط علي الارض واخذت منها قبله ساخنه وهي لا تدري معني البوس واخذت لسانها بفمي وامصه واخت ظهرها بصدري ويد اليمين علي كسها تتحسسه والاخري حاضنه صدرها وانا اعضها عض خفيف بشفايفي برقبتها وهي سايحه ونايحه ومسلوبه الاراده فقط تعطيني جسمها وهذا الجسم الابيض الناعم الاملس السخن المولع بين يدي وانا انزلها علي الارض واشلح او اخلع عنها ملابسها واضعهم بغرفه القياس وهي لا تدري نفسها واخذت امص بزازها وابوسها:kiss: بقوه وهي تنهج وتتاوه من النشوه ونزلت علي كسها الحسه والحسه وانا احس بالسائل السخن ينزف من كسها وهي تتاوه وتشد شعري وتقول لي بحبك بحبك نكني ابي نيكك نكني علشان خاطري نكني اكثر متعني ابي اتمتع ما حدا متعني غيرك ارجوك ارجوك انا محرومه مشتاقه لك(من احساس) نكني هذا هو الكلام اللي اكاد اتزكره الان من النشوه اللي كنت انا فيها وزوبري شادد وكنت خائف ليزداد اكثر واضعه بكسها ولكني كان عندي شئ من العقل وفقط كنت الامس زبي بجسدها واتمتع بهذه الطريقه اردت منها ان تمسك زبي وانا مكسوف منها واذا بها تمسكه (من احساس) وتمصه ولا احسن ولا اروع استاذه مص وتقول ليهذا مالي انا هذا ابي لوحدي ابيه ابيه انتي كنت فين من زمان ابيك تجيب تقذف بفمي اريد (من احساس)ان اشرب منك واذا بي مع الانفعال والمتعه الرهيبه اقذف علي وجهها واغرقها وكانني لم اجيب من سنه كان لبني كثير جدا جدا فاخدت الكيلوت بتاعها ومسحت لبني وقالت سوف احتفظ بيه لنفسي حتي اتزكرك وفي هذه الاثناء واذا بالسائق يطرق الباب ويسال عن البنت فدخلت للداخل واخذت ملابسها وابتدات تلبس وانا لبست البنطلون بتاعي ورحت وفتحت للسائق وسال السائق عن سيدته فقلت له ان تقيس بعض الملابس وخرجت البنت من غرفه الملابس (من احساس) وهي تلعن اسلاف السائق لما حضر وهي التي قالت له انتظرني
وبعد
طلبت مني البنت الحساب لبدله التدريب وانا طلبت منها ان تكون هذه البدله زكري لنا وان توعدني ان تعود الي فوافقت ولنا عوده للمره التانيه والحلقه التاليه فيها شئ مميز وحقيقي

مع بواب العمارة

في يوم وانا راجعه من العمل للبيت وكنت راجعه قبل انتهاء الدوام
دخلت العمارة وكنت حامله اكياس بيها شويه حاجات للبيت
ناديت على البواب عشان يحمل معاى
المهم صعدنا السلم وكان بيمشى وراي للشقه
دخلنا للشقه وقام دخل عشان يحط الحاجات بالمطبخ
ودخلت لغرفه النوم عشان ارتاح شوى ونسيت البواب
قمت نزعت ملابسى وبقيت بملابس داخليه عشان ادخل للحمام
كان البواب لسه واقف بالصاله بيستنى المعلوم
نسيته وضعت المنشف على راسى وكان مغطى وجهى
رايحه للحمام وتفاجأت انى بخبط فى البواب
قام حظنى بين ايديه وقالى بتعملى ايه ياست سلمى
اتفاجات بيه وبقيت بين يديه ساكته
استغل الفرصه وراح ضاممنى كمان وكمان
رحت سايبه نفسى بين يديه
وقعت على الارض وقع فوقى وبدون مقدمات مزق الكلوت بتاعى
وحسيت بشى ضخم يخترق كسى
تارية كان لابس الجلابيه وعارى من تحت
فكرت اشوف كبر زبره
حسيته كبير وضخم
مديت يدى نحوه عشان اشوفه
وي****ول كبير وتخين
ناكنى بقوة بقوة
وقام من فوقى بعد ما خلص وبيقولى ياست سلمى سامحينى ماكنتش عايز اعمل كده معاك
قمت ومسكته وطلبت منه يجلس
جلس جلست امامه وطلبت اشوف زبره
كان كبير وهو نايم
راح
دخلت الحمام حسيت كسى انفتح اكثر واكثر
وبقايا من الدم بيه
ومن يومها اصبح ينيكنى اكثر من زوجى

أنا وابنة عمي رانية

أنا اسمي شكيب من الجزائر عمري 18عاما لي ابنة عم لي أقل مني بعام واحد اسمها رانية تسكن عندنا لان ابواها مسافرين الى الخليج وهي جميلة جدا كل شيء فيها شهي كنت دائما أنظر الى طيزها واشرد طويلا وكانت هي تلاحظ ذالك وكلما راتني أنظر الى طيزها تضحك وتظهره جزئيا وذات مرة كان لدينا عرس لاحد اقاربنا فاسعدت امي للذهاب اليه أما أنا و ابنة عمي فلم نرغب بالذهاب وتحججنا بمراجعة الدروس وعندما خرجت أمي من المنزل فرحت كثيرا لانني كنت قد نويت أن اتمتع بنيكة رائعة أنا ورانية وهي لم تكن تدري بنواياي تجاهاها بعد ذلك جلست أنا ورانية في نتفرج في التلفزيون على أفلام كوميدية وكانت هي نائمة على بطنها قصدا لتريني طيزها وكانت تنزل سروالها تدريجيا ولما رايت ذالك المنظر بدا زبي بالانتصاب وقلت لها رانية مليتي ولا .قالتي ايه قتلها وش رايك نلعبو لعبة الجري قالت نعم بشرط أن تجري انت ورائي وانا اهرب قلت موافق ثم بدات بالركض وانا اجري وراءها ثم دخلت الى غرفتها وتمددت على بطنها متظاهرة انها تعبت ولما رايتها على تلك الهيأة انتصب زبي بسرعة فائقة وكاد ان يمزق السروال ثم جلست فوقها وقلت مسكتك وبدات اقبلها وهي تقول شكيب عيب لاتفعل شكيب قلت لها دعنا نستمتع هذه الليلة فقط قالت موافقة بشرط ان لا تضرني قلت موافق
.بدات بنزع ملابسها ورايت ذالك الكس الرائع وطيزها الابيض ونهودها الشهي وفورا أخذت بلحس كسها وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي أمممممممممممممممممممم زيد زيد متحبسش آآآآآآآآآي واخذت تفتح أزرار سروالي وخرج زبي المنتصب فاخذته متلهفة واخذب بمصه واخلت نصفه في فمها وهي تقول شو زبك حلو امممممممممم ثم قلت لها استديري وضعي طيزك على زبي ولما وضعته اخذت ادخله رويدا رويدا في طيزها فاخذت تتالم وتقول ادخله كله آآآآآآآآآآآآآآآي أدخل أدخل فاخذت ادخله واخرجه بسرعة حتى كاد زبي ينفجر من الشهوة ولما حان وقت اخراج الحليب ادخلته كله وضممتها بكلتا يدي بعد ذلك أخرجت زبي من طيزها واخذت تلحسه وتمصه وتدخله في كسها مدة نصف ساعة وبعد ذلك ذهبنا واستحممنا وفمي ملتصق بفمها.

أنا والشيخ وأبنة جارنا شيماء

لكل انسان قصة واقعية حدثت له مع هذا الأحساس الرائع الذي يسمى الجنس . واليوم في عصرنا اصبح الجنس يشغل بال جميع فئات المجتمع من الطفل المراهق مرورا الى الشيخ . وحسب اعتقادي لا يوجد هناك متعة او لهو اجمل وأروع من الممارسة الجنسية .
انا رجل ابلغ من العمر 36 عاما . اسكن في محافظة الموصل في شمال غرب العراق . كنا نسكن في منطقة السرجخانة المشهورة والمعروفة بفروعها الضيقة والتي تسمى ( العوجات ) ب****جة المصلاوية . غير متزوج . والسبب يعود الى عدم ثقتي في الجنس الآخر . لن طيل عليكم ولكن سوف ابدأ قصتي مع عالم الجنس واللذة . تعرفت على الجنس منذ أن كان عمري 10 أعوام . في احد ايام الصيف من اعوام الثمانينات من القرن الماضي شاهدت بعيني منظرا شدني بقوة منظرا لن يفارق خيالي ابدا . ارسلني ابي الى دكان جارنا الشيخ الامام محمود لشراء علبة سكائر . وكان الدكان صغير في داخل العوجه . وأنا أدخل الدكان رايت الشيخ محمود جالس وكانت ابنة جارنا شيماء ذات ال 11 عاما جالسه على افخاذه وما أن رآني حتى رفع الشيخ محمود ابنة جارنا شيماء من على افخاذه وكأن شيئا لم يكن . وقال لي بعصبية ماذا تريد في هذه الساعة الظهرية لماذا لست نائما كباقي أولاد المحله . قلت ابي يريد علبة سكائر . فأعطاني بسرعة وخرجت . وأنا خرجت فكرت لما تعصب الشيخ لهذه الدرجة مع العلم انني لم افعل شيئا مخطأ . وتعجبت لأني اول مرة ارى جارنا المحبوب متعصبا . وظل هذا المنظر يدور في خيالي وقررت ان اراقب ابنة جارنا شيماء من على سطح البيت . في اليوم الثاني وكانت الساعة تقارب الوقت نفسه من اليوم الذي يليه وأنا على السطح رايت شيماء تخرج من بيتهم وتدخل الى دكان الشيخ . ونزلت بسرعة وذهبت الى اقرب نقطة الى الدكان بحيث لن يراني احد . وأنا انظر بصورة متقطعة لكي لا يلاحظني الشيخ محمود . رايت ان الشيخ محمود كرر نفس الوضع الذي كان عليه في اليوم السابق . ولا أخفي عنكم ان المنظر شدني وأحسست بأنتصاب في زبي . وانتظرت لحين انتهاء الشيخ محمود من التمتع وقبل خروج شيماء من الدكان ذهبت بسرعة ووقفت امام باب بيتنا . وماهي الا لحظات خرجت شيماء من الدكان وكان عليها ان تمر من امام بيتنا لتصل الى بيتها الذي كان ملاصقا لبيتنا . وسألتها مالذي يفعله الشيخ محمود معك في الدكان قالت لا شيء انه يجلسني في حضنه ويعطيني الحلويات . قلت لها اصعدي الى السطح لكي نحكي فوافقت صعدت هي على سطحهم وانا على سطحنا وبدأنا نتكلم . سألتها مالذي تشعرين به حين تجلسين على فخذيه ؟ قالت اشعر بشعور غريب وممتع وخاصة حين يبدأ الشيخ محمود بملامسة صدري وأفخاذي وكسي . وأشعر بزبه تحتي يكبر . واحيانا ينزع لباسي ويلمس مؤخرتي ويجلسني على زبه . فقلت لها الا تعلمين مالذي يفعله بك ؟ قالت اعلم انه يتمتع وانا ايضا ولكنه يعطيني الحلويات مجانا وكل مرة يقول لا تخبري احدا . فقلت لها لو اعطيتك ربع دينار هل تجلسين على افخاذي ؟ وافقت . فقفزت الى سطحهم وجلست على حجرة كانت على سطحهم وجلست هي على افخاذي وشعرت بلذة فائقة أول مرة اشعر بها في حياتي . ولمست صدرها الصغير جدا ولمست افخاذها وكان زبي الصغير يزداد انتصابا وبدأت انزع لباسها وطلبت منها ان ادخله في مؤخرتها فوافقت . فبدأت ادخله وكان يؤلمني جدا ولكن كانت هناك متعة لم اتمتع بها منذ ولادتي وكنت احس وكأن الأبر تخدش على رأس زبي ولكن المتعة كانت تزيد . وأستمر حالنا انا وشيماء كل يوم امارس معها من مؤخرتها على السطح وكانت توافق من غير المال لأنها تعودت على المتعة .
وللقصة تتمة

الفرس الجامح

هو تعبير عن الفرس الهائج او الشارد بالصحراء .نحن جميعا بنري بافلام الغرب الامريكيه عن رعاه البقر . ونري الحصان الجامح و الشارد والوحشي والطائش (wild).
هذه كلها صفات الحصان الشارد بالصحراء يجري يمين ويسار لا احد يستطيع ان يوقفه . واذا ركب عليه اي فارس فقد ينطره ويوقعه علي الارض .ينتظر هذا الفرس الفارس القوي الهمام اللي يركب فوقه ويمسك اللجام مسكه قويه حتي يتحكم فيه ويهدئ من روعه شروده ووحشيته حتي يصبح الليف ويصبح ملك الفارس والفارس يتحكم بيه يمين ويسار بسرعه او ببطئ .
بعد المقدمه البسيطه دي احب ان اعرفكم وجهه نظري فهناك سيدات يمتلكون احاسيس جنسيه فظيعه شارده وحشيه هائجه .
هناك سيدات يتزوجن ويمارسن الجنس ولكن نزعاتهم الداخليه اقوي من شهوه ازواجهن . هناك سيدات بداخلهن تمرد علي حياتهن الجنسيه . ورجل واحد لهن غير كافي . فهي بداخلها غريزه مثل الحصان الجامح الشارد الطائش الوحشي .
عندهن غريزه وحشيه رهيبه . تنتظر حتي يركب فوقها الفارس الهمام
ويروض احاسيسها ويهدئها . هؤلاء النساء يتصفن بالعصبيه وعدم التركيز والتحكم والتوتر والتمرد علي حياتهن العائليه وخاصه العاطفيه والجنسيه .هناك سيدات يحتاجن الي هرمونات الزكوره حتي يمتصها خلايا اجسادهن ويشعرهن بالراحه والاستقرار والهدؤ . وعلميا اثبت العلماء اثار الحيوانات المنويه باجساد النساء.
فعلا فرس محتاجه الخيال . فرس جامح بالصحراء محتاجه فارس همام قوي يركب علي ظهرها ويروضها ويروض احاسيسها .محتاجه رجل غول قليل الادب سافل ومنحط يهجم عليها ويقطعها . يخرج احاسيسها كلها للخارج . محتاجه رجل شديد يركب ويولعها نار ويحسسها بانوثتها . محتاجه جنس رهيب محتاجه شهوه رهيبه . محتاجه المتعه محتاجه رجل حقيقي يشبع شهوها الجامحه اللي لازملها فارس بسيف قوي(زوبر) يشبعها ويخرج حممها. محتاجه رجل قليل الادب محتاجه راجل سافل محتاجه رجل يعرف يتعامل مع جسمك لان جسمهارهيب وطلباته كتثيره .
ده اللي حصل مع الست سمسمه . ست جميله جدا جذابه ست متزوجه من رجل يكبرها فقط بسنتين . الست سمسمه انسانه رقيقيه جدا . ولكنها بداخلها حصان شهواني جامح . الست سمسمه انسانه عندما تبص لوجهها تحس بالراحه النفسيه ولكنك عندما تبص لجسمها تحس ان كل جزئ فيه كله شهوه وشعور واحاسيس. تحس ان بداخل جسمها هذا الحيوان الشرس اللي يدعي جنس . تحس ان عندها جسم طائش شارد.
هي متزوجه من رجل شاب قوي بيعطيها كل شئ الجنس والماده . وهي لام لتلاته اطفال منه . اعطاها كل شئ زوجها . ولكن ده غير كافي للحصان الجنسي اللي بداخلها .هي محتاجه اولا حب مع رجل يدخل فكرها ويدخل عقلها . محتاجه رجل قبل ماينكها بكسها ينكها بعقلها . هي نفسها ترضي بحياتها ولكن الفرس الجامح االشارد الوحشي دائما يحسسها باشياء غير . فهي بالسرير لما بتكون مع زوجها وبعز النشوه الجنسيه . تفكر برجل تاني بحيوان ادمي تاني .بعدها لا تحس باي شئ مع زوجها سوي انها اعطته نفسها فقط لانه زوجها .
سمسمه ست اصبحت عصبيه جدا من عدم الاشباع الجنسي اللي ليس لزوجها زنب فيه فهو يفعل بيها كل شئ ولكن عدم القدره والتركيز معه جعلها لا تشبع جعلها هايجه جعل شهوتها جامحه غير مستقره . جعلها تفكر برجل تاني يجعل كل شئ فيها الليف . اخ من سمسمه وشهوه سمسمه .
كانت مصيبتها الكبيره عندما دخلت النت وتعرفت . ووجدت عروض كتيره بالنت . كل رجل اخد يعبر لها عن الحيوان الجنسي اللي بداخله كل رجل اخد بالتعبير عن ***انياته الجنسيه اللي بلا حدود . بالاول كانت تصدقهم كلهم . ولكن هناك بعض الرجال يعبرون عن ***انيات اكتر من ***انياتهم والنت كله كذب وبطريقه غير جذابه.
سمسمه هدفها اولا الحب المخلوط بالغريزه سمسمه هدفها زوج اخر . فقط لها مساله وقت لو وجدت الحب الممزوج بالشهوه الرهيبه فهي ممكن ان تغير زوجها . ولكن هذا النوع ن النساء لو ضعف مع رجل فالرجل قد يتحكم فيها. وقد يحدث العكس . ممكن ان تتزوج وتبحث عن اخر واخر واخر وتستمر حياتها علي هذا المنوال حتي تنتهي حياتها . بلا هدف.
سمسمه تعرفت علي اتنين رجال وجدت فيهم الشهوه والكلام المعسول اللي يلين الحديد . واحد عايش باوربا والاخر متزوج وعاي بنفس بلدها.
الرجل اللي عايش باوربا بيعرف يكلمها كلام الحب والهيام ولكنه متزوج . والاخر الي عايش باوربا هو شرس كله غريزه.يمتلك مؤهلات جنسيه جذبت انتباهها .
احبت المتزوج واشتهت بتاع اوربا . كانت واقعه مابين الحب العنيف والشهوه الرهيبه .
شاب اوربا كان ولد يعرف يحرك شهوه اي ست وخبراته الجنسيه الرهيبه نظرا لتعامله مع بنات كثيرات باوربا وممارسته الكثير . وخاصه ان النساء باوربا يتمنين الرجل العربي لانه رجل زبير .
اصبحت سمسمه مغرمه برجلين ولا تستطيع ان تبعد عن واحد واتمنت ان تنال الاتنين مع بعض بسرير واحد . اتمنت ان تجد الحب والجنس . الحب والشهوه . فهي حصان جامح لا يستطيع ايقاف احاسيسه غير فارس قوي .
كانت لا تجرؤ علي مقابله اي منهم لانها تعلم انها ام لثلاثه اطفال وكانت تحترم احاسيس اطفالها وتحترم امومتها .
ولكن اه واه من الشهوه .بتنسي الواحد كل شئ . الشهوه ممكن تكون ادمان عند بعض السيدات والرجال .
بيوم قررت ان تقابل حبيبها . وفعلا لبست احلي ملابس وذهبت لمقابلته بمكان عام . وهنا التقت العينان ببعض واحست بالحب والرومانسيه الجارفه واحست انها تطير فوق السحاب . حب رومنسي احست بيه بنشوه مخلوطه بالجنس . احست وهي جالسه علي الكرسي بافرازاتها الجنسيه تنسال من تحت واحست ان شئ سخن جميل ينزف من تحت . استازنت وذهبت للتويليت وهناك غسلت كسها بماء بارد حتي تهدئ اعصابها .
رجعت سمسمه للبيت وهي تحلم بالمقابله وهي تعيش حاله حب رهيبه شهوانيه . نسيت بيها ان تعمل اكل لاولادها وزوجها وعاشت ببيتها تسمع الموسيقي وكل كلمات الحب والغرام.
فتحت الكمبيوتر وكان الجو ليل متاخر وهي تجد شاب اوربا علي الخط . وكان شاب شهواني بطريقته الفظيعه . ماعنده حلول منتصف. احست بان هذا هو انسان الغاب اللي نفسها يفترها بحيوانيه .
اخد بالكلام الجنسي واخد بتحريك شهوتها بطريقه فظيعه . ولكنها كانت تقاومه مقاومه شرسه . وهو بعد عنها وشطب عنوانها . ولكنها طاردته ثانيا لانها محتاجه شئ بداخل الشاب الاوربي اللي يحرك شهوه اي بنت بارده حتي .
عرفت الشاب علي اولادها ووجها وكانت الاحاديث بالنت كل ليله .
توطدت العلاقات واصبح الشاب الاوربي موجود حتي بحياتها العائليه . كذلك حبيبها الرومنسي . كان يتقابل مع اطفالها بالساعات يتكلم معهم .
اصبحت في حيره من نفسها .كان الشاب يتركهاوترجع له بخاطرها.
زوج واطفال وحبيب رومانسي وحيوان جنسي .
كل شئ كان بيتغلب عليها وخاصه الرغبه مع الشاب الحيواني . اصبحت تتنمي الشاب . بسببه اصبحت تهرب الي حبيبها بسببه كانت لا تستطيع الحياه فكل شئ بداخلها تحرك لدرجه انها دعت عليه وقالت له منك *** انت السبب انت اللي ممكن تخرب بيتي بشهوتك . انت اللي حركت كل شئ باحاسيسي انت اللي خلتني اشتهي بسهوله وممكن اسل بسهوله .
بيوم قال لها شاب اوربا انه نازل مصر ويحتاج شقه مفروشه . كانت اسعد انسانه بالدنيا . قالت له ان ببيتها شقه ومرحب بيه.
وصل الشاب وهو اسمه رامي . واستقبلتههي واولادها بالمطار واخدته الي البيت . حيث الشقه . كانت عيناها لا تنقطع عن النظر ليه فهو شاب طويل حنطي اللون .كان داخلها كله شهوه . لدرجه من مصافحه يده نزل وللمره الثانيه الماء الساخن من كسها واحست بنشوه غريبه . لدجه انها لما ذهبت للبيت جريت الي الحمام لتجفف نفسها حيث احست بشلال ماء ساخن ينسال من كسها .
ما اسعد سمسمه لها حبيب ولها شهوه . داخلها فرس او حصان اصبح الحصان اللي بداخلها اشد عنف واشد شرود واشد عنف جنسي . لم تستطع ان تنام الليل . لدرجه انها من الشهوه ابتدات تحرك شهوه زوجها حتي يمتعها وهي تفكر برامي النائم بنفس العماره .ولكن زوجها كان بسابع نومه .اخدت تقاوم نفسها حتي لا تنزل لاسفل لتقابل رامي . من جهه اخري كان رامي نائم تحت وهو يفكر بهذا الجسم الي كله شهوه وجنس .
المهم طلع الصباح وذهب الزوج لتجارته. وهي لبست احلي ملابس عندها واخدت احد اولادها ونزلت ومعها الافطار . كان رامي يلبس شورت و تيشرت وكان جسمه رياضي كله رجوله .
جلسوا جميعا علي مائده الافطار هي وابنها الصغير ورامي . كان رامي هايج ونفسه ينفرد بيها وهو جالس علي الطاوله كانت رجله بتلمس رجلها من تحت الطاوله وهي خلاص السائل نزل . كان واد حريف اخد بوضع قدمه بوسط كسها من تحت الطاوله وهي خلاص مش قادره . المهم الظروف سمحت لرامي ان يختلي بيها الولد ابنها قال لها انا رايح العب تحت من الاولاد .
سمسمه جلست مش علي بعضها واخدت بالعصبيه والتوتر ورامي اخد بالابتسامه الغريبه .
اقترب رامي منها وهي مجرد انه اقترب منها جسمها ارتعش وارتجفت وكانت علي الاخر . مجرد رامي حط ايده علي كتفها احست بشلال مياه ساخن ينزل من تحت . منعت نفسها عنه وقالت لالا انا ست متزوجه ومش ح اعمل كده . رامي نط علي ظهرها وحط فمه برقبتها واخد بتقبيل رقبتها ولف يد حول صدرها ويد الاخري علي كسها . واحد معلم مسكها زي الاسد اللي بيمسك فريسته من رقبتها ومابيسبهاش الا جثه هامده وبعد كده يبدا بافتراسها . قالت له ارجوك رامي مش بالطريقه دي ومن داخليها ولعه نار هيجان شهوه نشوه. بس حياء الانثي بيتحكم فيها ومش من اول مره. رامي تعامل معها بعد ذلك بلطف وتركها حسب مطلبها .
مرت ايام علي زياره رامي وهي لا تجرؤ ان تنزل للشقه . فقط عند وجود زوجها بس لوحدها لا . كان رامي يوميا بالتلفون يزن عليها ويعطيها كلام يلين الحديد. المهم
رامي منع نفسه الي الطلوع لفوق . وهي كانت يوميا التفكير فيه والفرس اللي بداخلها نفسه برامي الفارس الخيال . ولكن كان بداخلها تردد .
مرت ايام الاجازه بسرعه واحست ببعد رامي عنها . وكان لرامي معجبات كتيرات بالبيت من الجيرانن اخدت الغيره تاكلها .
بيوم نزلت الي تحت مع اولاده وكان الوقت صباحا . واخد الاولاد بالشقاوه وعمل ازعاج . اعطاهم رامي ليشتروا حلوا .
وهنا للمره التانيه اختلي بيها وكان بداخله ان لوالفرصه جت مش ح يتركها تعدي . انقفل عليهم باب الشقه وهي كانت خلاص جسمها بيرتعش وبداخلها نشوه وشهوه لرامي والحصان الشارد ابتدا يتحرك وابتدات بالعصبيه وابتدات انفاسها تتحرك بسرعه .هجم رامي عليها وقالت له ارجوك ارجوك وهي لم تقاوم الا بكلمات واخد فمها بالجفاف واصبحت خلاص علي الاخر . كسها ابتدل يفتح ويقل وصدرها شد شده خشب من الشهوه . كل جسمها اصبح يتحرك من الشهوه.
هجم رامي واحست بزوبره الشديد واحشت براسه بتضغ علي جسمها وبكل خبطه بتروح بعالم الشهوه وبحر النشوه .
راحت فيها . كانت لابسه تي شرت علي اللحم وبنطلون استريتش وكسها بارز منه . رامي نزل علي كسها يعضها بافتري . ويمسكه بقوه . هي خلاص ماتت وانتشت واصبحت غير قادره .
رامي نزل البنطلون للنص والكيلوت وظهر له احلي واجمل كس احمر كله خيرات وخيوط حمرا . نام علي كسها ووضع زوبره جواها . واخد بادخاله وهي صوتت من الالم والشهوه وحضنته . واخد رامي رايح جاي بكسها وهي تنتشي وتحس انه اخيرا وجدت ضالتها . وفجاه وصل الاولاد بالباب . لبست بسرعه
مر اليوم وهم الاتنين بحاجه هيجان رهيب بس الظروف لا تسمح . احست سمسمه بالاحتياج لرامي اكتر واكتر وبنفس الوقت كانت علي اتصال بحبيبها الرومانسي الاخر .
بيوم الصبح ارسلت اولادها عند بيت العائله .واخدت بالتردد تنزل لرامي ام لا . احست انها خلاص مش قادره لبست قميص نوم وفوقه روب ونزلت لرامي . كان بانتظارها .
اخدها بحضنه وكانت محتاجه له , اخد يلف ايده علي ظهرها وجلست علي رجله وهي تبوسه باحلي شفايف واحلي بوس وابتدا الاتنينبمص الشفايف واللسان والشوه بتصنع كل شئ جميل .
قلعت الروب وكان قميص وردي طويل مفتوح من الجنب وتحت كيلوت اسود بيظهر حدود كسها وطيظها .نامت علي ظهرها . وابتدا رامي بعض كسها من فوق القمص والكيلوت . ولخيرا قلعها الكيلوت وكان كسها كلو خيوط اخد فوطه وجفف كسها واحست بالمتعه الرهيبه , واخد رامي بوضع صباع بداخل كسها وهي تتاوه واخد بوضع لسانه ولما احست باللسان اطلقت رعشه واطلقت شهوه ر