أنا والشيخ وأبنة جارنا شيماء

لكل انسان قصة واقعية حدثت له مع هذا الأحساس الرائع الذي يسمى الجنس . واليوم في عصرنا اصبح الجنس يشغل بال جميع فئات المجتمع من الطفل المراهق مرورا الى الشيخ . وحسب اعتقادي لا يوجد هناك متعة او لهو اجمل وأروع من الممارسة الجنسية .
انا رجل ابلغ من العمر 36 عاما . اسكن في محافظة الموصل في شمال غرب العراق . كنا نسكن في منطقة السرجخانة المشهورة والمعروفة بفروعها الضيقة والتي تسمى ( العوجات ) ب****جة المصلاوية . غير متزوج . والسبب يعود الى عدم ثقتي في الجنس الآخر . لن طيل عليكم ولكن سوف ابدأ قصتي مع عالم الجنس واللذة . تعرفت على الجنس منذ أن كان عمري 10 أعوام . في احد ايام الصيف من اعوام الثمانينات من القرن الماضي شاهدت بعيني منظرا شدني بقوة منظرا لن يفارق خيالي ابدا . ارسلني ابي الى دكان جارنا الشيخ الامام محمود لشراء علبة سكائر . وكان الدكان صغير في داخل العوجه . وأنا أدخل الدكان رايت الشيخ محمود جالس وكانت ابنة جارنا شيماء ذات ال 11 عاما جالسه على افخاذه وما أن رآني حتى رفع الشيخ محمود ابنة جارنا شيماء من على افخاذه وكأن شيئا لم يكن . وقال لي بعصبية ماذا تريد في هذه الساعة الظهرية لماذا لست نائما كباقي أولاد المحله . قلت ابي يريد علبة سكائر . فأعطاني بسرعة وخرجت . وأنا خرجت فكرت لما تعصب الشيخ لهذه الدرجة مع العلم انني لم افعل شيئا مخطأ . وتعجبت لأني اول مرة ارى جارنا المحبوب متعصبا . وظل هذا المنظر يدور في خيالي وقررت ان اراقب ابنة جارنا شيماء من على سطح البيت . في اليوم الثاني وكانت الساعة تقارب الوقت نفسه من اليوم الذي يليه وأنا على السطح رايت شيماء تخرج من بيتهم وتدخل الى دكان الشيخ . ونزلت بسرعة وذهبت الى اقرب نقطة الى الدكان بحيث لن يراني احد . وأنا انظر بصورة متقطعة لكي لا يلاحظني الشيخ محمود . رايت ان الشيخ محمود كرر نفس الوضع الذي كان عليه في اليوم السابق . ولا أخفي عنكم ان المنظر شدني وأحسست بأنتصاب في زبي . وانتظرت لحين انتهاء الشيخ محمود من التمتع وقبل خروج شيماء من الدكان ذهبت بسرعة ووقفت امام باب بيتنا . وماهي الا لحظات خرجت شيماء من الدكان وكان عليها ان تمر من امام بيتنا لتصل الى بيتها الذي كان ملاصقا لبيتنا . وسألتها مالذي يفعله الشيخ محمود معك في الدكان قالت لا شيء انه يجلسني في حضنه ويعطيني الحلويات . قلت لها اصعدي الى السطح لكي نحكي فوافقت صعدت هي على سطحهم وانا على سطحنا وبدأنا نتكلم . سألتها مالذي تشعرين به حين تجلسين على فخذيه ؟ قالت اشعر بشعور غريب وممتع وخاصة حين يبدأ الشيخ محمود بملامسة صدري وأفخاذي وكسي . وأشعر بزبه تحتي يكبر . واحيانا ينزع لباسي ويلمس مؤخرتي ويجلسني على زبه . فقلت لها الا تعلمين مالذي يفعله بك ؟ قالت اعلم انه يتمتع وانا ايضا ولكنه يعطيني الحلويات مجانا وكل مرة يقول لا تخبري احدا . فقلت لها لو اعطيتك ربع دينار هل تجلسين على افخاذي ؟ وافقت . فقفزت الى سطحهم وجلست على حجرة كانت على سطحهم وجلست هي على افخاذي وشعرت بلذة فائقة أول مرة اشعر بها في حياتي . ولمست صدرها الصغير جدا ولمست افخاذها وكان زبي الصغير يزداد انتصابا وبدأت انزع لباسها وطلبت منها ان ادخله في مؤخرتها فوافقت . فبدأت ادخله وكان يؤلمني جدا ولكن كانت هناك متعة لم اتمتع بها منذ ولادتي وكنت احس وكأن الأبر تخدش على رأس زبي ولكن المتعة كانت تزيد . وأستمر حالنا انا وشيماء كل يوم امارس معها من مؤخرتها على السطح وكانت توافق من غير المال لأنها تعودت على المتعة .
وللقصة تتمة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق