قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
عمتي السحاقية جعلت مني دمية تلعب بها و تتمتع بها كما تشاء
كانت عمتي السحاقية امراة جميلة و تلبس اشيك الثياب و انا كنت منجذبة نحوها منذ صغري و اراها قدوتي فهي تملك كل شيئ المال و الجمال و الجسد فجسمها ممتلئ بطريقة متجانسة جدا حيث طيزها مكور و كبير لكنه متماسك اما بزازها فهي مثل حبتي شمام و حين تمر من امامي تبقى رائحة العطر لكامل اليوم و شعرها تارة اشقر و تارة احمر وتارة اخرى اسود و كل ذلك حسب الثياب التي ترتديها . و كنت اعشقها و احب ان اتعلم منها فنون الموضة و طريقة اللباس و الماكياج و غير ذلك من شؤون النساء خاصة و انها لم تكن تبدو انها في الخمسين من عمرها بل تبدو في الثلاثين فقط و هذا ما جعلها تسحرني الى درجة اني صرت امشي معها في كل تحركاتها و نذهب للتسوق مع بعض و حنت اعجب بها اكثر لما ارى نظرات الرجال تاكلها و كلما مررنا على رجل الا و تغزل بها . و قد لفت انتباهي انها كانت تقيم علاقات مع سيدات و فتيات فقط و لم يسبق لي ان رايتها تتحدث مع رجل حتى في الهاتف و كنت اتعجب كيف لعمتي الجميلة الا تملك صديق و كيف لجمال مثل هذا الا يتمتع بالزب و والجنس و هو ما بدا يدخل الشك في نفسي ان عمتي السحاقية امراة شاذة و لا تقيم العلاقات الجنسية مع نفس الجنس
و في خضم تلك الشكوك التي كانت تحوم حولي عن مدى ميولات عمتي حدث ما كنت اتوقعه بالضبط حيث اختليت انا و عمتي السحاقية في غرفتها و كانت ترتدي روب نوم و بزازها تظهر كلية و حلمتيها بارزتين و طلبت مني ان البس مثلها حتى اكون اكثر راحة و كنت دائما انفذ طلباتها . و رغم ان بزازي اصغر من بزاز عمتي الا ان روبها جعلني في قمة انوثتي و راحت عمتي تتحسس على صدري و اخبرتني اني املك صدر جميل و مع قليل من المص و اللحس سيكبر و يصبح مثل صدرها و لما اخبرتها اني لا املك اي صديق و لم اقم بممارسات جنسية من قبل بحيث لا يمكن ان اجد من يرضع صدري ضحكت و اخبرتني انها ماهرة في رضع النهود و تعرف كيف تجعل صدري يكبر و هناك تاكدت انها سحاقية و شاذة . اخرجت لها صدري و انا كلي فضول و اعطيتها ترضع و امسكته بشفتها و كانت مصاتها ساخنة جدا و تزيد في شهوتي ثم طلبت مني ان اتمدد على ظهري و اخرجت ثدياي الاثنان و ظلت ترضع و تمص و تلعب بهما بطريقة ساخنة و مثيرة جدا و انا اذوب مع عمتي السحاقية مع كل مصة و لحسة
ثم حولت يدها الى كسي و بدات تداعب الشفرتين باصابعها و باظافرها الطويلة و بطريقة ناعمة جدا و هنا سالتها ماذا تفعلين يا عمتي لكنها ضحكت و اخبرتني انها بصدد امتاعي و منحي احلى لذة في حياتي و فعلا كانت احلى لذة مع عمتي السحاقية حين عرتني و بدات تداعبني . ثم قربت وجهها من كسي و بدات تلحسني من الشفرتين و البظر و هناك كدت اجن من الشهوة و اصرخ و صارت تلحس و هي تدخل لسانها كاملا في لساني و انا احترق و بعد ذلك قامت و ركبت فوقي حيث صارت تداعبني و تقبلني بكل محنة و اخبرتني ان هذا السبب هو الذي جعلها تعزف عن الرجال لانها تحب النساء و اخبرتني انها شاذة و ان ممارسة السحاق امتع من النيك مع الرجال لانها كما اخبرتني كلما اقامت علاقة مع رجل لا تشبع من الجنس لانهم يقذفون المني بسرعة و يتركونها تتحرق من الشهوة بينما عمتي السحاقية تحب السحاق لمدة ساعة على الاقل بلا انقطاع . و ظلت تلحس كسي و تدخل اصابعها في طيزي و في كل مرة تملاني بالعطور من مختلف الماركات و تشمني بطريقة جنسية ساخنة ثم تعود الى اللحس و بعد ذلك جاء دوري حيث اعطتني بزازها الكبيرة و بدات ارضع و فعلا كان مذاق بزاز عمتي السحاقية ممتع و لذيذ جدا
و مثلما فعلت معي فعلت معها حيث لحست كسها و ادخلت اصابعي و بعد ذلك و ضعنا اصابعنا على اكساسنا و نحن على ظهورنا متكئين و اكملنا الاستمناء بعدما تمتعنا حوالي ساعة كاملة من المداعبات و اللحس و جاءت يومها شهوتي ساخنة و جميلة جدا و بقيت ارتعد و اذوب و احس ان كسي يقذف شيئا ما رغم انه لم يخرج منه اي سائل . و استمتعت يومها مع عمتي السحاقية باحلى جنس سحاق في حياتي الى درجة اني صرت مثلها سحاقية و احب النيك مع الفتيات و النساء لانني صرت انجذب للجسم النسوي فقط
سحاقية محترفة تحكي عن اول مرة مارست السحاق مع جارتها
مرحبا بكم انا سحاقية محترفة جدا و قد مارست السحاق مع اكثر من مائة فتاة من مختلف الاعمار و حتى مع نساء ناضجات و متزوجات و لم يسبق لي ان ذقت الزب باستثناء المطاطي و حين اكون مع الفتاة احس بانني رجل و استمتع و انا العب هذا الدور و اسمع اهات شريكتي و هي تتناك معي . و لكن كان اول مرة امارس فيها السحاق مع جارتي التي كانت اكبر مني و لها جسم نار حيث كان اسمها نوال و هي اكبر مني بحوالي عشرة سنوات و اتذكر انه في احدى المرات كنا لوحدنا في بيتنا في ايام الصيف الحارة و حين جلست كانت تلبس روب خفيف و فتحت رجليها فرايت كسها و كان محلوق و وردي و لا انكر انه اثارني و كنت اريد ان انبهها للامر لكني في نفس الوقت كنت معجبة بكسها و بقيت انظر اليه . و فجاة انفجرت نوال بالضحك و عرفت اني انظر الى كسها و سالتني هل اعجبك و تلعثمت و لم اجد ما ارد به عليها و سالتها عما تقصد و هنا زادت ضحكاتها و قالت طبعا انا احكي عن كسي و كانت هي ايضا سحاقية محترفة جدا و اخبرتني انها تحلق كسها كل اسبوع حتى يصبح ناعم و لكن ليس بالشفرة بل بالمواد الكيمياوية و يومها طلبت مني ان اريها كسي حتى تعلمني كيفية حلقه و كنت مترددة جدا لان كسي كان مشعرا جدا و لم يسبق لي ان حلقته
و مع ذلك فقد كنت اريد ان اريها كسي حتى اجرب ذلك الشعور و بعد تردد طويل خلعت كيلوتي امام نوال و كان كسي مشعرا جدا و هو ما جعلها تضحك عليه و حين حاولت لمسه امسكتها من يدها و منعتها لكنها امسكت من يدي و قربتها نحو كسها و طلبت مني ان اداعبها . و بالفعل لمست لها كسها و كان ساخنا جدا و شفرتيه طريتين و طلبت مني نوال ان ادخل اصبعي في كسها و كانت سحاقية محترفة جدا و قبل ان ادخل اصبعي طلبت مني ان امصه و ابلله باللعاب و بمجرد ان فعلت الامر و وضعت اصبعي داخل كسها حتى احسست بحرارته و لذته و بقيت اداعب لها كسها و انا اراها تذوب امامي و تتغنج و كانها تتناك و هو ما جعلني اقبل باملغامرة و تجربة الامر و طلبت منها ان تداعب كسي من الفوق من دون ان تدخل اصابعها . و بما انها سحاقية محترفة جدا فقد كانت تعرف كيف تداعبني و تهيجني حيث كانت تفتح شفرتي كسي باصبعين و تبقي اصبعها الاوسط تداعب به البظر و حواف الكس و هو ما منحني لذة جنسية قوية و لذيذة
احسست باحلى لذة جنسية في حياتي و انا اذوب بين اصابعها و لم اكن اعلم ان ممارسة السحاق ممتعة و تركتها يومها تلعب بكسي حتى اوصلتني الى الرعشة الجنسية باحلى طريقة ممكنة و كانت اول مرة امارس فيها السحاق قبل ان اصبح سحاقية محترفة . و من يومها و انا اغتنم الفرصة حين اكون وحيدة في البيت و انادي على نوال كي تبقى معي وعلمتني كيف احلق كسي و اجعله دائما صافيا و نظيفا و علمتني كيفية لحس الكس و مداعبة البظر باللسان و اشترينا زب مطاطي من فرنسا و صرنا نلاعب به اكساسنا حتى انها فتحت كسي بالزب المطاطي و من يومها و انا امارس السحاق على راحتي و لا اصبر على نوال التي جعلتني سحاقية محترفة . ثم تعرفت على فتيات اخريات و صرت انتقي الفتيات و احب الفتاة ذات البزاز الكبيرة مثلما كانت نوال بزازها الجميلة و اعشق مص الحلمة و حين الحس الكس احب شرب ماءه الذي يقطر منه و كثيرا ما علمت الفتيات السحاق و كيفية الوصول الى الرعشة الجنسية عن طريق المداعبات بشتى انواع السكس و مع مرور الوقت صرت سحاقية محترفة و خبيرة و صارت الفتيات تحكي عني و تخبر عني الى درجة اني صرت مطلوبة بكثير
و مؤخرا تعرفت على فتاة جميلة لم يسبق لها ان مارست السحاق و ذكرتني بايامي الاولى حين كنت على نيتي فتاة خجولة لكني لحست كسها و فتحت شفرتيها و ادخلت الزب المطاطي في كسها كاملا و هذا بطلب منها و تفاجات انها كانت مفتوحة لانها سقطت كما اخبرتني و هي صغيرة . و ما زلت اعلمها السحاق و نمارس الجنس و صرت اجد متعتي مع هذه الفتاة التي اتوسم فيها مستقبل زاهر في ان تصبح سحاقية محترفة مثلما حدث معي لما علمتني صديقتي نوال و انا الى غاية الان لم اذق الزب رغم ان عدة رجال حاولوا معي بشتى الطرق كي ينالوا من جسمي لكني احب الفتيات و احب الكس يحتك بكسي
سحاقيات في الثانوية لما كنا نمارس الجنس و الشذوذ في الحمام
في تلك الفترة كنا خمسة فتيات سحاقيات ندرس في نفس الصف و قد تعلمنا هذه العادة في ذلك اليوم الذي احضرت صديقتي نجلاء مجلة سكس فيها فتاتين عاريتين و في وضعية نيك ساخنة جدا و هو ما جعلنا نتمحن و نعجب بهذه الطريقة الجديدة انذاك في ممارسة الجنس و الشذوذ بين الفتيات . و قد اخذنا المجلة الى حمام الثانوية ثم بدات كل واحدة منا تلعب بكسها وكان عددنا خمسة و قد شعرت بنار داخل جسمي و بشهوة غير مسبوقة و كانت بداخلي رغبة في تقبيل نجلاء و قد صارحتها بالامر و اخبرتها اني اريد ان اذوق شفاهها و اخذتها في قبلة طويلة و ساخنة جدا و نظرت فوجدت صديقتي الاخرى تقبل صديقتين اخرتين و بما اننا كنا في الحمام و نخشى ان يدخل علينا اشخاص اخرين فقد اكتفينا يومها بتلك القبلات والمداعبات . يومها اصبحنا خمسة سحاقيات و من ذلك اليوم و انا افكر في كيفية ممارسة السحاق التام و بما انني كنت اسكن مع اهلي في بيت ضيق جدا و في العمارة فاني لم اجد اي وسيلة افعلها كي اختلي بزميلاتي و نمارس سحاق جماعي مع بعض الى ان جاءتني الفكرة عن طريق الصدفة حيث كان ذلك يوم الاثنين و كان قسمنا هو القسم الوحيد الذي يدرس في المساء و اتفقنا على ان نتجه الى الحمام بمجرد ان يدخل الزملاء و نغيب عن الدرس حتى نمارس احلى سحاق بطريقة سرية
و قد مرت خطتنا بطريقة افضل حتى مما توقعنا حيث اتجهنا الى الحمام الجماعي في الثانوية و تركنا بقية الزملاء يلتحقون بقاعة الدرس في القسم و لم نصبر على بعضنا و بدانا نتعرى و كل واحدة تنظر الى الاخرى بمحنة و شهوة و قد اعجبني صدر احدى الصديقات و كان بارز جدا و كبير فبادات ارضع لها . و لاول مرة ارضع الصدر و اذوق طعم الحلمة و كنت امص و في كل مرة تزداد الحلمة انتصاب و لذة و بعد ذلك بدات نرمين تلعب بكسي باصابعها حيث هيجتني و احسست ان كسي يريد ان يقذف فقربته من طيزها و بدات انيكها بكسي و امارس دور الرجل حيث كان كسي مثل الزب ثم لحست كس نرمين و لحست صديقة اخرى كسي و اهاتنا كادت تفضحنا امام الجميع الذين لم يكونوا يعلمون اننا سحاقيات و نمارس الشذوذ . بعد ذلك وجدت نفسي عارية تماما و انا اطلب من نرمين ان ترضع صدري و تمص حلمتي لكني وجدت صديقتين قد سبقاها و صارت كل واحدة تمسك بفمها حلمة من حلمتاي ثدياي و المص و الرضع كان رهيب جدا و ساخن و كل واحدة منا قد امتلات جبهتها بعرق الشهوة و حرارة النيك
و من دون شعور وجدت نفسي على الارض مستلقاة و انا العب بكسي و اتهيج بطريقة حارة جدا و اصرخ حتى اغلقت احدى الصديقات فمي حتى تكبت اهاتي الساخنة التي كانت تخرج من قوة شهوتي العالية التي كنت عليها . ثم احسست فجاة ان جسمي كله يرتعش و ان هناك شيئ يخرج مني و يترك لذة قوية و جميلة جدا و عرفت بعد ذلك ان الامر يتعلق بالرعشة الجنسية التي تصلها الفتاة بعد الارتواء من الجنس مثلما ارتوت فيه كل سحاقيات الثانوية من الصديقات و بعد ذلك قمت فوجدت احداهن في قمة شهوتها مثلما كان الحال معي من قبل فامسكت اكسها باصبعي و بدات استمني لها و احك شفرتي كسها و بظرها من دون ان ادخل اصابعي كاملة في كسها حتى لا اجرح لها غشاءها لاننا كنا سحاقيات و نمارس الشذوذ لكن سطحيا حتى نقذف الشهوات و هذا من دون ان ندخل اي شيئ في داخل فروجنا . و بالفعل عرفت كيف ارعش صديقتي بطريقتي حيث لما اشبعتها اغمضت عينيها و كانها نائمة و او اصيبت بغيبوبة لان اللذة حين تخرج من المراة تتركها ذائبة و منهكة و كانها خرجت من المعركة و هذا ما حدث لجيمع صديقاتي في ذلك اليوم
بعد ذلك وجدنا انفسنا عاريات و نحن نضحك و نشم كيلوتات بعضنا و ستياناتنا و نرمي بها على بعضنا و كاننا سكارى و حتى لا نثير الشك اكثر لبست كل واحدة من سحاقيات الثانوية ملابسها و غسلنا وجوهنا كي نزيلها من اثر الماكياج و احمر الشفاه من كثرة القبلات و ملانا اجسمنا بالعطور ثم تسللنا مباشرة خارج الثانوية . و قد كان يوما ساخنا جدا مع سحاقيات ساخنات مارسنا فيه شذوذنا براحتنا و في اجواء ساخنة و حارة جدا و لا يمكن ان انسى تلك البزاز التي كنت اراها و الشفاه ترضعها و تترك عليها اثر احمر الشفاه او حركة الاصابع على الكس و اكثر من هذا خروج الشهوة مني و من صديقاتي
قصّة لمحبّي الشّيميل
هاي بدي احكيلكم قصه بس لمحبي الشيميل
رزق شاب مصري بيشتغل شوفير عند راجل اعمال سعودي اسمه طلال وكان رزق بيحقد عليه وعلى ابنه فهد ع الثراء اللي عايشين فيه وكان عندهم طباخ لبناني اسمه جان اللي كان بيسهر مع رزق كل يوم باوضتهم يتفرجو ع سكس وكان رزق متفاجئ ان جان مجرب كتير اشيا غريبه بالسكس بلبنان
وفي يوم سال جان شو اغرب شي بالسكس مجربو وماقادر ينساهفقله جان ال شيميل وفرجاه افلام عنهم بس رزق في البدايه كتير ماحب بس شوي شوي صار يبحب يتفرج عى ه الافلام وصار يحب بالذات افلام الشيميل التوب ولاحظ ه الشي جان وفي يوم عرض جان ع رزق ينزل معه ع بيروت ليقضوا اجازه ما بتنتسى وقتها قاله رزق وعامل بيضحك محسسني اني عندكم شيميل بلبنان بس فقالوا جان بتجرب فرد رزق لاياعم قالو جان ما تخاف انت عندك مشكله شي تنيك مره من طيزها ف رزق فرد رزق لا بس اخاف يحصل حاجه تانيه قالو جان لو واثق بحالك ماتقول هيك حكي وه الكلمه استفزت رزق اللي قرر يستعرض رجولته وثقته بحاله بس من جواه كان الفضول راح يموتو تيشوف شيميل
وفعلا نزلو ع بيروت واجى اليوم المنتظر اخده جان ع بيت دعاره متخصص بالشيميل بس وكان رزق كتير ومتوتر وهما واقفين ع الباب وبدهم يدقوا الجرس هون جان لاعمل شي غريب ماكان رزق يتصوروا وهنا واقفين قام جان قلع البنطالون وكبو بالزباله فقالو رزق انت اتجننت ايه الهبل ده فرد جان حياتي شو ع اساس واثق من حالك وبعدين ياعمي شو خصك فيا بس نفوت كل واحد بيصير بحاله
وضرب رزق الجرس وهما بعدن بيحكو ومايلاقو حالن الا بنت كتير سكسي لابسه قميص نوم احمر قصير عم تفتحلهم الباب وقالها جان شو هيفا هون قلتله فوتودخل الاتنين البيت والعين متل الجمر خصوصي ان قميص النوم كتير شفاف والبنت الحلوه وزبرها كبييرومبين منه شي 3سم من تحت قميص النوم وغليظ والتاج تبعه كتير واضح على قد منه احمر
وفي الكوريدور الصغير وهي ماشايه كات والك زبرها صار يهز شمال ويمين ل درجه نست رزق ان جان شالح البنطالون
وفي الصاله كان في اربع بنات لابسين قمصان نوم تشبه اللي فتحتلن الباب ودخل جان على واحده في النص هيفا حياتي اشتقتلك خليني اعرفك ع رزق صديقي بس ومدحت هيفا ايد تتسلم ليه بس رزق كانت عيونه بعدا ع زبر البنت عم تاكلها اكل والكل لاحظ ه الشي حتى البنت اللي زبرها بلش يحى وكبرله شي 3 سم وكمان وان كان بعده مرخي واثناء ما رزق عمال يفكر اديه معقول يلطع طويل هيك زب نكزته هيفا شو باينعاجبك ايرا ل باميلا
فخاف رزق وارتبك لالالا خالص انا هنا عايز شيميل انيكها مش العكس قالولته ايه بدك بتوم بس قالها اهقالتله اوك شوف حبيبي في ه الحاله قدامك ناديه سوزي ليكم لان انا وباميلا توب وهيلدا الاتنين
فبص رزق ع سوزي لاقاها قصيره صدرها متوسط ناعمه وزبرا مش شي يخوف وبعدين بص بص ع ناديه لاقاها صدرها كبير طويله بس كمان زبرا طويل وهو عم يفكر بص ع جان اللي واقف حد لاقى ايده عم تتحرك كانو ماسك شي ركز شوي لاقاه ماسك زبرها ل هيفا واللي فاجئه انه كان شي مش طبيعي كتير طويل وعروقه بارزه ابيض وواقف مثل صاروخ بدو يدمر شي يجي في وجه
ودغري لاحظت هيفا ه الشي وقالتله ما تخاف هيدا تتاخده لازم تترجاه وعلقت باميلا للكبار فقط حياتي وضحكوا وه الشي ضايق رزق قالهم لاانا جي انيك دي ومسك سوزي بايده قالتله هيفا اوكي خديه ع غرفه3قامت سوزي قالتلها اوك وقامت مقربه عليه وبايساه بكل رقه وحضنتهوقالتله يالا قام رزق حب يعمل ابضاي وشالها عكتفه لاوضة النوم
بداية شيميل قاهرية
انا شيميل مصرية من القاهرة عايرة أحكي لكم قصّتي
انا أول مرة بجد كانت مع واحد صاحب والدي كان صاحب محل قطع غيار كنت في اجازة الصيف بلعب في النادي جنبه وبخرج بستنى بابا عنده في المحل
ومحله الراجل ده ليه مخزن كبير في مرة خرجت من النادي وكنت في اعدادي بس بالرغم من سني الصغير كان جسمي مليان لأني تخين ومربرب وجسمي أبيض كنت برح علشان أخس
كنت مستني بابا عنده وبابا أتصل بصاحبه قاله انه هيتأخر فصاحبه لقيته أخدني في المخزن بحجة أساعده في رفع حاجات ودخلنا المخزن وقفل وراه
خبط في من ورا بجسمه حسيت بزبره واقف من تحت الهدوم قالي إيه ده انت جسمك طري قوي
قلتله اه ما انا باجي النادي عايز أخس
قالي ليه انت كده جسمك حلو قوي
قلتله جسمي طري قوي
راح محسس بإيديه على جسمي لدرجة ان جسمي أترعش قالي خايف من أيه جسمك مقشعر ليه
قلتله مش قادر قالي زبرك كمان طري
قلتله اه قالي متوريني طلعت زبري طبعاً صغير وأبيض وردي قالي زبرك جميل وصغير طيزك كمان بيضه زي زبرك قلتله اه بسزاجه قالي متوريني
طبعاً بهبلي قلعت البنطلون والكلوت ووريته طيزي
قالي يخربيت عقلك طيزك دي إيه تجنن عامله زي المهلبية اعلان هذه القصة ملك موقع عرب بورن اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب بورنضحكت وكأنه بيمدحني مكنتش أعرف ايه اللي مستنيني قالي تحب أعملك مساج وأدلكلك طيزك علشان تخس
واقفت لأن جسمي أترعش وابتيت أعصابي تسيب
قعد يدلك في طيزي بحنيه لغاية ما حسيت ان جسمي ولع بجد طبعاً زبري بيقف ولما بيجيب لبن بيجيب نقط لأن سني صغير ولآول مره احس ان خرم طيزي أعصابه فكت وحسيت ان اتفتحت من غير ما يدخل حاجة
راح تافف على زبره وقالي متخافش قلتله من ايه
قالي هتحس بوجع خفيف بس هترتاح بعد كده وبشويش دخل زبره حته حته وانا ابتديت أصرخ من الوجع بس كنت ما بين حالتين حالة الخوف والوجع وحالة من اللذة الغريبة اللي ابتديت أحس بيها
قالي هدهنلك كريم في طيزك وفجأة نزل مادة لزجه سخنة ليها ريحه مميزة جوا طيزي حسيت بمتعه غريبة ولذة اول مرة احس بيها في حياتي بالرغم من احساس الخوف والوجع
وعملت حركة من خوفي حاولت أجري واسيبه مسكني العافية وكتفني بإيده وابتدي يدخله تاني بس بصورة مرعبه وكأني واحده بيغتصبها بقيت أصرخ وهو راح ضربني بالقلم حاولت أقاوم بس مكنتش قادر من تكتيفته بس حسيت بحجاة غريبة بعد فترة أبتديت أستسلم وأساعده مش عارف ايه السبب
لاقيته بيقولي أيوة كده انت كده عامل زي البنت اللي نكتها من يومين بالظبط
فضلت تقاوم وتصرخ زيك وفي الأخر وافقت
وبصراحة مش عارف ايه اللي حصل اعلان هذه القصة ملك موقع عرب بورن اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب بورن لاقيت نفسي بساعده وادلع عليه بالرغم ان من لحظات مكنتش موافق لغاية ما بقيت اوطي وأمص زبره وهو بقى يبوس في
وقالي انه بيحب يمص لبنه من على شفايفي قالي ما تخليك بنت
وبصراحة من ساعتها وانا راجل قدام الناس
وفي حياتي الخاصة بنت في كل حاجة
وبقيت أروحله على طول ينكني لغاية ما ساب المحل ومشي
وانا بقيت بسببه شيميل
شيميل قصه حقيقيه
نا سامر عندي 22 سنه لكن هذه القصه وقعت لي عندما كنت في عمر 20 تعرفت على شاب نزل حديثا في بيت قرب بيتنا وكان يقاربني العمر اسمه وليد تعمقت العلاقه بيننا بدون ان يعرف ميولي الجنسيه فا كنا نتنزه سويتا ونسهر معا الى ان جاء اليوم الذي ابحت له عن كل تفاصيل حياتي انا كنت البس ملابس داخليه بناتيه تحت ملابسي الاعتياديه فا كنت البس شورت وستيان نسائي تحت ملابسي المهم كنت سهران عند وليد في ذالك اليوم ودار الحديث بننا على الامور الجنسيه وعلى علاقاته مع البنات وكيف كان يصحب صديقاته الى البيت عندما كان يفرغ البيت وكيف يمارس الجنس معهم والاوضاع والكلامات التي تدور بينهم كان ينقل كل التفاصيل بل واصغر التفاصيل التي تدور بينهم عندما يمارس الجنس ومع كلامه عن الجنس انا بصراحه ارتفعت عندي الحاله الجنسيه بصوره عاليه فا قررت ان ابوح له عن ميولي الجنسيه فقلت له يا وليد هل تعرف اني لديه ميول جنسيه فا استغرب الكلام الذي بدر مني خاصة واني قلت الكلام بصوره مباشره وبدون مقدمات فا نضر الي وقال سامر هل تعني ما افكر فيه حاليا فا قلت نعم قال لي كيف قلت له انا عندما اصبح عمري 13 سنه وابتدات اعرف ما هو الجنس وكيف يكون لم افكر على اني ولد بل كنت افكر على اني بنت ويمارس معي خصوصا اني كنت خصي من غير خصيه فقال ليه وهل استطيع ان ارى كيف يكون الخصي فقلت له نعم وبدون تردد خلعت له البنطلون لتضر له ملابسي النسائيه عندها وقبل ان اخلع الشورت قال لا تخلع الشورت قلت له لماذا قال اخلع التيشيرت الاول وذهب هو ليقفل الباب فا عرفت انه سيمارس معي الجنس فا خلعت التيشيرت وكنت لابس ستيانه ضيقه شويه هنا قال هل تمانع ان اخلعتك الستيانه بيدي فا اجبت بالموافقه وكنت جالس حينها وجلس بجواري وامسك صدري بيديه وضل يعصر بهما وهنا اندفعت يدي لتمسك زب وليد من فوق الملابس فا نهض وخلع ملابسه وجلس مرة اخرى بقربي ليضهر لي زب وليد كان زب وليد متوسط الحجم ابيض مائل للاحمر وبدون شعور امسكت ذلك الزب وانزلت راسي حتى لامست شفتي ذلك الزب الجميل وقبلته بحنيه ثم لمسته بطرف لساني لارسم عليه دائره ثم اضع لساني بثقب زبه ثم وضعته في فمي وانا امص به بقوه ذلك الحم الناعم الذي يلامس شفتيه وانا ادخله واخرجه من فمي وتركت باقي جسمي تحت تصرف وليد يلعب به ما يشاء وبين يدي وليد وفمه الذي احس به وهو يعض على معضم اجزاء جسمي هنا قلبني على ضهري ليخلع عني الشورت ويرفع رجليه وانا انضر اليه وهو يخرج شي من لعاب فمه ويضع في طيزي ويدهن زبه به وهنا وضع زبه الابيض على باب طيزي وانا انضر اليه وكاني اقول له نعم يا وليد ادخله في طيزي وبكل قوه اريد ان احس بالالم اريد ان احس به وهو يخترق طيزي اعمل به ما تشاء وفعلا ادخل زبه في طيزي لتثار منه اه طويله وهو ممسك بي من خصري ويدفع بزبه في طيزي وهنا بداء يهز عليه بكل قوه فلم استحمل فطوقته بيديه وحضنته وهو يضرب بزبه في طيزي وانا احس بان خصيتيه تضرب بتناغم مع زبه في طيزي الى ان قذف داخل طيزي ونام بقربي وهو يقول ليه انك اجمل من اي فتاة عاشرتها انت من اليوم زوجتي وحبيبتي ارجو ان تعجبكم قصتي هذه وهي من ذكرياتي التي لم تدوم مع وليد طويلا لاننا افترقنا بعد فتره
أوّل مرّة
القصة دي من لسان صاحبها كلب من كلابنا
انا شاب 24 سنه يدوب متخرج من الجامعه ماليش اي تجارب جنسيه لكن في يوم حسيت بمغص شديد ورحت المستشفي وبعد الكشف قالي الدكتور انت عندك امساك شديد ولازم حقنه شرجيه فورا وبعد شويه لقيتهم جايبين الحقنه وقلعوني هدومي كلها وكانت الممرضه ست كبيره حوالي 50 سنه وتخينه وبيضه ولقيتخا بتقولي بغضب شديد يالا نام علي بطنك علشان الحقنه وانا بصراحه خفت منها وقلت لها حاضر ولقيتها بتحط كريم علي طيزي وتقولي طيزك طريه وبيضه مفيش فيها شعر احلا من ستات كتير قلتلها شكرا وسالتني في اي حاجه دخلت في طيزك قبل كده قلتله لا طبعا قالتلي يعني بكر هي هي هي وضحكت اوي قالتلي يبقي لازم تستحمل الحقنه وتعيطش فاهم وراحت ضربتني بكف ايدها علي طيزي قلتلها اي اي ليه كده يا ست قالتلي اخرس وراحت جايبه انبوبه جيل وابتدت تدهن خرم طيزي وشويه شويه ابتدت تدخل صباعها وانا اان من الوجع بس بصوت خافت واقفل طيزي وهي تقولي لا كده مش هينفع متقمتش خليك ريلاكس وسيب خرمك مفتوح قلتلها صباعك بيوجعني يا ست راحت قالتلي مش قلتلك تخرص وراحت ضرباني تاني علي طيزي وانا من خوفي منها سكت ولقيتها بتدخل صباعها اوي في طيزي وصباعها كان تخين بس ابتديت احس احساس غريب اول مره احسه ولقيت زوبري ابتدا يقف وهي لاحظت زوبري وقالتلي انت ابتديت تهيج كويس بس زوبرك صغنون اوي وراحت زاقه صباعها اوي في طيزي وبعدين راحت مخرجه صباعها ودخلت المبسم بتاع الحقنه وابتدا السائل يدخل في طيزي وكان دافي ولزيز وهي راحت ماسكاني من زوبري وكانت ايدها متعاصه من الجيل وابتدت تلعب في زوبري وتسالني ايه رايك مبسوط كده قلتلها اوي وبعدين قلتلها اي اي كفايه ارجوكي بطني هتنفجر راحت شايله المبسم من طيزي واندفع السائل وكانت حاطه طبق تحت خرم طيزي لحد ما نزلت كل الفضلات من بطني وراحت جايبه فوطه ونشفت جسمي وقالتلي خلاص انت كده خفيت وبطنك نضفت وطيزك كان استعد بقه علشان الدكتور هيجي يكشف عليك يا امور وضحكت ضحكه كلها علوقيه بالرغم من سنها الكبير وبعد كده لقيت الدكتور دخل وقالي هيه يا حبيبي اخبارك ايه قلتله تمام قالي تعالي وريني وهي كانت واقفه جنبه وابتد يحسس علي طيزي وانا طبيعي لقيت نفسي بقفل طيزي لقيتها راحت ضرباني علي طيزي وقالتلي متقمتش طيزك يا امور خلي الدكتور يكشف ولقيت الدكتور جايب انبوبة الجيل وابتدا يدهن طيزي ويدخل صباعه وانا لقيت نفسي مبسوط وزبري ابتدي يقف ولقيت الدكتور بيقولي يالا فلقس اوي رحت رافع بطني وهو راح نزل ببقه علي خرم طيزي يلحسه وانا ابتديت اان واتوحوح اه اه اه اوف اوف اوف يا دكتور كمان ارجوك وهي راحت ماسكه زوبر الدكتور بايد والتانيه ماسكه بيها زوبري قلتلها ايوه ايوه كمان يا ست ولقيتها بتقول خلاص يا دكتور بقي جاهز شوف شغلك كان زوبر الدكتور وقف اوي وبقي كبير كبير راح مقربه لبقي وقالي يالا دخله في بقك قلتله ليه كده راحت ضرباني علي طيزي وقالتلي اسمع الكلام رحت علي طول واخد زوبر الدكتور في بقي وابتديت امصمص فيه والحسه وارضع راسه وهي بتلعب في زوبري وهو بينيك طيزي بصوابع ايده وانا عمال اوحوح اههههههههههه اووووووووووووف احححححححححح كمان كمان مش قادر راح الدكتور راكب فوقي ومدخل زوبره في طيزي مره واحده ايييييييييي ايييييييييييي بيوجع يا دكتور راحت ضرباني تاني وقالتلي اخرص خلي الدكتور يشوف شغله وراحت مقربه بقها لزوبري وابتدت تمص فيه وانا بقيت في عالم تاني من اللذه الدكتور نازل نيك في طيزي وهي ماسكه زوبري بترضع فيه لحد مالدكتور قالي اهه اهههه اوف احححح هجيب هجيب في طيزك الحلوه يا حبيبي وانا قلتله يالا يالا نزل لبنك في طيزي ومره واحده لقيت اللبن خارج من زوبره داخل في طيزي وفي نفس الوقت انا جيبت لبني في بؤ الممرضه ودي كانت اول مره اتناك فيها بس مش اخر مره
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)