انا شرموطة نجسة اتبول واتناك فى الشارع بدون خجل واتطاهرت فرعونى امام الجميع


 
صورتى وانا تبول وامارس العادة السرية فى الشارع وكنت لسه ما اتطاهرتش

انا اسمى نورنهان وانا فتاه من منطقة نائية  يكثر بها البرك من مياه المجارى وهى يكثر بها نبات البوص
وهى ايضا منطقة عشوائية يكثر بها الصيع والبلطجية وتجار المخدرات
ويكثر بها الخرابات والتى كانت مكانا مثاليا لكى  يختلى  فيه الاولاد بالبنات ويعملوا فيهم اللى عاوزينه
وانا فتاة وقحة وانا لدى جسم مثالى يحب الجيع امساك طيزى والرضاعة من بذى
وكنت من صغرى اذهب للخرابة مع بعض الاولاد واخلع ملابسى واتناك منهم وكانوا يبعبصونى وينيكونى على الاخر 
وكنت اذهب الى الخرابات واخلع ملابسى واتبول وياتى الشباب  ويمارسون الجنس معى
وكنت اقف فى الشارع واقلع البنطلون والكيلوت امام المارة واتبول امامهم وياتى الكثيرون لنياكتى
فكلهم فى هذا المكان لا يخجلون من شئ 
وكنت ايضا مدمنه المخدرات  والمخدرات ارخص من الخبز
وكنت كل يوم اتناك حتى يسيل المنى الى  ركبى 
ولا يوجد خرم فى جسمى الا واتناكت فيه  فى كسى وطيزى وفمى
ومن حسى حظى ان الرجالة فى المنطقة ازبارهم كبيرة ولبنهم غزير بيريحوا البنات على الاخر
وكانت عائلتى وقحة مثل كل العائلات
وكانت ايضا ختان البنات وهى كبيرة منتشرة فى المنطقة 
وهم بيتطاهروا وهم كبار فوق 19 سنه عرايا امام الناس جميعا بدون خجل
ولما بلغ غمرى 23 سنة طلبت منى امى ان اخلع ملابسى و اذهب امام الناس عريانة فيما يشبه الفرح علشان اتطاهر
وخرجت عريانة امام الناس جميعا وجلست على كنبة وكانوا الزغاريد ترتفع 
وكنت خايفة لاننى هاتطاهر ولكن مع الزغاريد وفرحة الناس تشجعت ونسيت خوفى 
لدرجة اننى رفعت رجلى لوحدى وفتحت كسى امامالناس كلهم بدون خجل او خوف علشان اتطاهر
وجاء بعض  النساء  وامسكوا رجلى بقوة وجائت الداية المطاهرة وقامت بدعك زنبورى وشفايفى لفترة طويلة حتى انتصب على الاخر وقذفت بسبب شعورى بالاثارة
وثم قامت بامساك الموس وصرخت من الم الختان الشديد فى كسى 
وكان كسى بيوجعنى موت وانا باتطاهر 
وحتى تمت وضع الشاش وخرطوم للتبول منه
وبعد اسبوع تمت ازالة الشاش والخرطوم ولكن جرح الطهارة لم يشفى الا بعد اسبوعين
صورة كسى بعد  الطهارة الفرعونى وقطع الزنبور والشفايف كلها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق