أحلي بنت خال

قصتي هذه قبل فتره قريبه من الآن و هي مع بنت خالي التي في مثل سني مع العلم أن سني هو ١٧ سنه بدون أن أطيل عليك تبدأ قصتي عندما حدثت مشكله لها مع والدها و والدتي قالت أنها تيجي تقعد عندنا شويه و كمان تبقي تذاكر معايا الفتره دي أنا في البدايه مش فكرت في حوار إني أنكها أو كده خالص بس هيه جت كده بظروفها المهم في يوم وانا قاعد بذاكر في غرفتي الساعه ٩ و كان مفيش حد في البيت غيري أنا و هيه عشان كله كان في الشغل ساعتها هيه لاقتها جايه و هيه لابسه قميص نوم نار مش ليه حل و بتقولي إنها تقعد تذاكر معايا عشان في حاجات مش فهماها أنا وافقت علي طول و جت قعدت جانبي و انا عين عليها و عين علي الكتاب و هيه كانت تميل عليا شويه و تعمل حركات تهيجني أوي و مش بقيت ماسك نفسي و لاقيب زبي وقف علي أخره و المصيبه في البنطلون أنه خفيف و هيه لاقيتها بتبوص عليه قلتها بهزار بتبوصي علي أيه و هيه بكل جراءه قالتلي علي ده قلتها ماله قالتلي مكنش كده قبل شويه فانا هجت خالص و قلتلها عاوزه تشوفيه قالتي بصراحه أه قلتلها علي شرط أشوف جسمك كله قامت وافقت المهم نزلت البنطلون و شافته و من نفسها مسكته و فضلت تلعب فيه بدأت أنا واحده واحده ألعب في كسها و كان مبلول خالص قمت قلتلها عاوز أنيكك قالتي و هيه مش قادره بسرعه بسرعه روحت شلتها و نيمتها علي السرير و بدأت أبوس فيها و أمص شافيفها و نزلت علي بزازها و فضلت أمص فيهم و إيدي علي كسها و قمت قلعتها خالص و نزلت أبوس جسمها كله و روحت علي كسها و كان مش ليه حل و هيه كانت مظبتاه وفضلت أكل و أمص كسها و أدخل لساني و هيه مش قادره حسيت أنها مش في الدنيا بعد كده بدأت ألعب بزبي علي شفرات كسها و هيه بصوت ضعيف قالتي دخله أنا لما صدقت قمت مدخله واحده واحده علي اساس أنها بكر بس طلعت غير كده المهم أنا بدأت أنيك فيها و أدخل و أطلع زبي و هيه عماله تجبهم كل ٣ دقايق وانا عمال أدخل و أطلع زبي لحد مانا مش بقيت قادر أمسك نفسي و طلعت زبي و جبتهم علي جسمها و قمت نمت جانبها من التعب و هيه جت في حضني و نمنا جنب بعد و دي كانت أول مره.
أنتظروني في الجزء التاني عشان تعرفوا هيه كانت ليه مش بكر و تعرفوا عاملنا أيه تاني مره.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق