أحلي بنت خال

عرفتي بأن بنت خالي كانت مفتوحه بس وقت لما عرفت مش كنت فاضي إني أركز أوي في كده و أنتوا عارفين ليه المهم تاني يوم صحيت و كالعاده مش فيه حد في البيت غيري أنا و هيه أنا قلت ده الوقت المناسب عشان أعرف منها أيه الحكايه بظبت ف روحت الأوضه عندها و قعدت معها و كنت بهزر و كده المهم سئلتها هيه أيه اللي خلاها مش بنت قالتلي أنها و هيه أصغر من كده شويه لعبت في كسها أكتر من كل مره و مش حست بنفسها إلا و هيه كده أنا فرحت إنها مش أتفتحت من حد غريب و من الفرحه قمت واخدها في حضني و فضلت أبوسها كتير هيه بدأت واحده واحده تشتغل معايا قمت قلتلها تعالي ندخل أوضتي أحسن و دخلنا بدأت أنا أبوسها و أمص شفايفها و نزلت علي رقبتها و فضلت أبوسها و مسكت بزازها و كانوا حلوين أوي ملبن بجد هيه بدأت تحس أنها ديخا ف شلتها و نيمتها علي السرير و بدأت أقلعها و هيه بتضحك بطريقه هاديه بس تهيج و تعاند بدلع عشان مش أقلعها و تتلوي زي الثعبان و الحركات دي هيجتني أووي قمت قلعتها خالص و قلتلها هتموتي يا سوسو و بدأت أمص بزازها و أنا بلعب في كسها و أدخل صابعي جوه بس مش أوي و أخرجه بسرعه عشان تتجنن و مسكت بزها التاني و كنت بمصه أوي و هيه تقول أه أم آآه و تتمتم و فضلت أبوس في جسمها كله و أنا نازل علي كسها و بدأت أمصلها كسها و أدخل لساني فيه و ألعب فيه بلساني بصراحه أنا مش بقيت قادر أمسك نفسي قلت لازم أدخله فيها ف مسكت زبي و بدأت أدخله واحده واحده فيها هوه لما دخل لأخر لقتها بتقول آآآآآه و قامت حضناني أوي زي ماتكون خايفه إني أسبها و أمشي و كانت بتهمس في ودني بحبك أوي يا أمير أنا كلمتها دي خلتني أهيج أكتر عليها و قمت خلتها تلف رجلها حوليا و وقفت و نكتها وانا واقف و هيه كانت حضناني و أنا عمال أمص شفايفها و زبي شغال في كسها زي الرصاص بصراحه حسيت أنها جابتهم كذا مره و أنها مش قادره تستحمل أكتر من كده أنا كنت كمان مش قادر أمسك نفسي ف نيمتها علي السرير و بدأت أنكها بسرعه أوي لحد ماحسيت أني هاجبهم قمت شايل زبي بسرعه و جبتهم عليها و في نفس الوقت هيه كانت جابتهم بس أكتر من كل مره و بجد دي كانت من اجمد المرات اللي نمت فيها معاها و أستنوا الجزء التالت بس المره دي هتكون و أحنا في المصيف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق