قصتى من امانى بنت عمى

ابطال القصة انا و امانى بنت عمى و بنتين كمان اصحابي

القصة تدور حول امانى بنت عمى و هى بنت عندها 20 سنة طويلة بيضا و جسمها ممشوق بزازها و طيظها مش كبيرة بس حلوين و مشدودين
و انا عمرى 22 سنة
بدات القصة من حوالى سنة لما بدات اتقرب من امانى و هم بحمك سكنهم فى مدينة بعيده كنا بنتكلم فى التليفون او على النت كتير فى مرة و احنا بنتكلم حكيتلى انها مرتبطة بواحد و حكيتلى قصتها و كانت مش بتحط صور ليها على الميل انما كانت بتحط صور بنات حلوين عندهم شفايف حلوة دا بسبب ان شفايفها حلوة اوى

فى مرة و انا بكلمها قلتلها ارحميني من صور الشفايف دى عشان انا مبقتش مستحمل و قعدنا نتريق على الموضوع دى و تقولى مش مستحمل ليه اجمد كدا امال لما هتتجوز هتعمل ايه و كنا بنهزر

فى يو تانى و احنا بنتكلم حكيتلها عن واحدة صاحبتى جسمها جامد اوى و انا نفسي اصاحبها بس شان جسمها مش عشان ارتباط و كنت بحكيلها عن اللى بيحصل بيني و بين صاحبتى بالتفصيل بعد ما انا و صاحبتى بقينا نخرج سوا و نعمل كل حاجة سوا و برضة لما روحتلها البيت

و كنت ملاحظ ان امانى كانت بتسالنى عن التفاصيل عن كل حاجة بعملها مع صاحبتى يعنى ببوسها ازاى و بمسكها منين و بنيكها ازاى

اتطورت علاقتنا بالتليفون لدرجة انى كنت بسالها عن البنات و ايه اللى بيحبوه عشان اعمله مع صاحبتى و كمان كنت بسالها عن جسمها و انا حسيت انها عاوزه تعرف شكل زوبرى ايه بس مكسوفة تسال فكنت بتكلم معاها و قلتلها انتى عارفه شكل زوبر الراجل ايه قالتلى لا قلتلها اوصفهولك و وصفتهولها بالكامل و و فى اول مرة بنتكلم على النت بعتلها صورة زوبرى هى قبلت الصورة و بعد كدا مثلت عليا انها متضايقة انى بعتلها الصورة دى ساعتها قلتلها خلاص مش هعمل كدا تانى و سامحيني فسامحتنى

فى الفترة دى كنت انا فى شغلى و كان عندى واحدة زميلتى مزة اوى فى يوم زارتها اختها فى الشغل و انا كنت مروح البيت و كانت اختها متجوزة و ساكنه فى مكان فى نفس طريقي فروحنا سوا انا و اخت صاحبتى و اخت صاحبتى كانت كااااااارثة جسم ايه و شعر ايه و شكل ايه حاجة متتوصفش

من يومها بدات اتصاحب على اخت زميلتى و كنت بحكى لامانى على كل حاجة برضة لدرجة ان اول مرة اروح لاخت زميلتى بيتها كنت قايل لامانى انا رايح دلوقتى انيك كانت اخت زميلتى متجوزة من ظابط بيشتغل فى مكان بعيد فكان بيروح الشغل 3 اسابيع و بيرجع البيت اسبوع واحد و كان فى الاسبوع دة مش بينيكها غير مرة او اتنين كان بارد مع واحدة كتله نار و دا كان السبب انى بدات اشدها ليا و كنت بنيكها

اول مرة انيك اخت زميلتى حكيت لامانى عن كل حاجة بالتفصيل و دة كله انا مكونتش بشوفها زى ما قلتلكو عشان هى ساكنه فى مدينة بعيده و مش بيجو غير فى المناسبات

فى مرة بنتكلم سوا فتحت كلام معاها عن جسمها و بزازها و ان بزازها صغيرين مش مغريين طبعا كنت بقول كدا عشان اهيجها شوية و اخليها تتكلم و بالفعل بدات تتكلم عن بزازها و شكلهم ساعتها انا قلتلها خلاص انتى اول مرة هتيجي لازم اقطعهم مص و ضحكنا سوا

و فى اول مرة يجو عندنا كانت خطوبة واحدة قريبتنا و احنا قاعدين قبل الفرح بالنهار عمتى قالتلى اروح انا و امانى بيتها نجيب حاجات طبعا انا وافقت و انا طاير بس مكانش ينفع اعمل معاها حاجة عشان البيت مفتوح و ممكن حد يدخل علينا و احنا بنجيب الحاجات منا لبيت قلتلها انا كنت قلتلك انى هقطع بزازك مص لقيتها بتقولى لا احنا اصحاب و ولاد عم بس انا مهتمتش بكلامها و مديت ايدي مسكت صدرها و كان طري اوى و بصراحة عجبنى جدا قلتلها دا بزازك حلوين اوى و ضحكنا و اخدنا الحاجات و مشينا و احنا خارجين من البيت قلتلها انا مسكت بزازك و همسك طيزك قالتلى اوعى تتجنن احنا فى الشارع قلتلها لا مش دلوقتى انا همسكها فى وقت تانى بس لما يجيلى مزاج

رجعنا البيت اللى هيحصل فيه الفرح و طبعا انا هايج على طول و جه الليل و كل واحد كان لابس احلى لبس و هى كانت لابسة فستان جميل جدا و احنا بنغنى و نرقص فى الفرح وقفت وراها و همست فى ودنها و قلتلها همسك طيزك دلوقتى فى الزحمة و محدش واخد باله و مستنيتش رد منها و قمت ماسك طيزها و بعبصتها اوى و طبعا انا قلتلها عشانن متتفاجئش و تعملى فضيحة

بمجرد انى بعبصتها جامد لقيتها بتبصلي و وشها احمر و بتقولى يخرب عقلك طيزي وجعتنى الكلمة دى كانت كفيله انها تولعنى نار لقيت زوبرى واقف زى الحديدة و انا كنت لابس ساعتها بدلة فضلت احكه فى طيزها و هى تقولى كفاية حد يشوفنا و انا مش مهتم لحاد اما خلاص مبقتش قادر قلت لازم اخليها تلمسه باديها فتحت السوستة شوية و خرجت طرفه من السوستة و قلتلها نزلى ايدك قالتلى ليه قلتلها نزلى ايدك بس و لما نزلتها مسكتها و حطيت ايدها على راس زوبرى هى لمسته من هنا و لقيتها هتشيل ايدها قمت ماسكها بالقوة و خليت ايدها على زوبرى و بعدين سيبتها تشيل ايدها لقيتها بتقولى انت مجنون و بتضحك انا قلت خلاص و قمت رايح على الحمام عشان اضرب عشرة و اهدى نفسي و جت فى دماغى فكرة مجنونة تانية نزلت لبنى و خليت شوية منه فى ايدي و رجعت تانى فى الفرح و اول ما رجعت تانى فى الزحمة فضلت اتحرك لحاد ما جيت جنبها تانى و قلتلها افتحى ايدك قالتلى لا قلتلها افتحى ايك بس هديلك حاجة مش هعمل حاجة تانى خلاص فتحت ايدها من تحت و قمت حاطط لبنى فى ايدها لقيتهابتقولى ايه دة و هى قرفانه قلتلها دا لبنى خليه فى ايدك ذكرى و قمت بعبصتها كمان مرة و سيبتها و بعدت عنها و هى راحت على الحمام عشان تغسل ايدها و رجعت و جت جنبي و لقيتها بتقولى لبنك ريحته حلوة انا ساعتها قلت خلاص دى هتتناك يعنى هتتناك

سافرو تانى يوم الفرح و انا كنت زعلان جدا عشان ملحقتش انيكها
و فى نفس يوم سفرها بالليل اتكلمنا و سالتها انتى شميتي لبنى قالتلى و دوقته كمان زى الافلام قلتلها انا من زمان و عاوز انيكك قالتلى مش مكفيك الاتنين اللى بتنيكهم قلتلها انا عاوزك و اتفقنا فى اول مرة هيجو عندنا هنيكها

و لحاد دلوقتى و احنا بنمتع بعض فى التليفون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق