زوجتي عبير والبائع المثير

11111111111111
أنا وزوجتي وبائع الأثاث المثير
أنا رجل أبلغ من العمر 40 عام وزوجتي عبير تبلغ من العمر 31 سنة هي أمرأة فاتنة متحررة تملك جسم ناري يثير الشهوة الرهيبة في كل من يراها من الرجال خاصة عندما تلبس العباية المخصرة ألتي تبين تضاريس جسدها الشهي
وزوجتي هي صاحبة شخصية قوية جداً وهي صاحبة الكلمة الأولى والأخيرة في البيت
طبعاً هي كباقي بنات مجتمعنا المحافظ حريصة على لبس العبايات الوسيعة وغطاء الوجة وكنت أحثها كثيراً خاصة لما نكون خارج الدولة بأن تكشف وجهها وطاوعتني بذلك وأعتادت علية
بعد زواجنا بحوالي ثلاث سنوات بدينا نتكلم عن الجنس والعلاقات خارج العلاقة الزوجية مع أشخاص آخرين والجميل أننا كنتا متفقين على هالشيء وتعرفت زوجتي بأكثر من واحد وعقدت معاهم صداقات حميمية لاتتعدى المكالمات التلفونية واللقاءات في المطاعم فقط مع بعض القبل ولمس الأيادي
المهم بعد فترة قررت زوجتي أن تترك هذا الطريق وبالفعل عشنا حوالي سنتين بدون علاقات خارجية وقبل حوالي 3 أشهر سافرنا خارج البلد لأحد الدول الخليجية
فقامت زوجتي بعمل حركة أغرائية رائعة حيث لبست عباية ضيثة جداً ومفتوحة من الأمام ولبست تنورة قصيرة تظهر أفخاذها الجميلة وذهبنا لأحد المطاعم اللبنانية وجاء النادل اللبناني لتقديم الطلبات وشاهد زوجتي بينما كانت جالس وافخاذها ظاهرين تماماً وبدأ وكأنة يداعب أبنتنا الصغيرة بينما هو ينظر لكس زوجتي البارز تحت التنورة

وأنا عامل نفسي ماني داري عن شيء المهم عدنا لبلدنا ولحياتنا الطبيعية وبعد فترة قررنا الذهاب لتفصيل غرفة نوم ومجلس حريمي طبعاً بعد ما أتفقت مع البائع قلت لزوجتي خلاص خليك معاه من أجل التفاهم على التصميم والسعر وأنا أبجلس بالسيارة مع الأطفال المهم كانت زوجتي واقفة مع البائع وكان رجل وسيم ومثير جنسياً ويبلغ من العمر 28 سنة المهم بدأت أراقب حركاتهم وكانت زوجتي تشرح لة بينما كان يأكل جسمها حتة .. حتة بشهوة جنوينية وأنا كنت مستمتع بهذا المشهد الرائع والمثير وكانت يد زوجتي وكتفها وأحيانا صدرها يقترب من البائع وهي تناقشة وتعطية التعليمات وهو يحاول بطريقة ذكية أن يلمسها بينما كان يختلس النظرات لي خوفاً أن أشاهدة المهم بعد أن أنتهى النقاش أشارت لي زوجتي بأن أتي لأدفع المبلغ وعندنا أتيت شاهدت البائع بحالة يرثى لها من شدة أشتهاءة لزوجتي وشاهدت زبة منتصب ومنتفخ حتى يكاد أن يمزق سحاب البنطلون وكان يحاول أخفاء جسمة خلف الطاولة وكتب لي الفواتير وتحاسبنا وهو بدون شعور بسبب جنون شهوتة لزوجتي الفاتنة..
بعدها بيومين أتصلت فية زوجتي من أجل الأتفاق على تغيير بعض التفاصيل للغرفة فكان هناك زيادة في السعر فبدأت زوجتي بصوتها الساحر الأخاذ تحاول أنة مايزيد السعر فزاد جنونة بصوتها وزادت شهوتها ..
فقال لها : أوكية أنا ما أزيد السعر بس عطيني رقم جوالك
قالت : أنا ماعندي جوال بس تليفون البيت

وفي هذه الأثناء وصلتها رسالة على الجوال

فقال لها : أنتي عندك جوال وهذا صوت رسالة قادمة
ضحكت وقالت : طيب أنت أيش تبغى بجوالي
قال : والله أنتي ماتدرين أيش سويتي فيني
قالت : أوكية أعطيك الرقم أن أتفقنا على السعر
قال : أوكية ماعندي مانع
زوجتي قررت تغيير في المجلس وتزيد كراسي وطاولة قامت وأتصلت بالبائع
قالت : أبغى زيادة كرسيين وطاولة
قال : أنتي تؤمري أمر
قالت : خل نتفق على السعر
قال : أبعطيك أياها مجاناً بس تجي عندي المحل
قالت : أوكية أنا جاية يوم الخميس

المهم يوم الخميس رحنا المحل وكانت زوجتي لابسى عباية مثيرة وشفاف وتحتها تنورة قصيرة بدون كيلوت وبلوزة خفيفة من غير ستيان وكانت حلمات النهود بارزة بشكل مثير

المهم دخلت المحل بعد ن قالت لي أنت خليك بالسيارة مع الأولاد
ودخلت المحل وشافها البائع وكاد يطير من الفرح المهم راحت وياه لأخر المحل وبدأوا يتكلمون مع بعض
قالت: هذا أنا جيت زي ماقلت خلاص بتكون عند وعدك
قال : قال أكيد بس أبغى أنفرد معاك شوية
قالت : وين
قال : أنتي أطلعي فوق كأنك تشوفي البضاعة وأنا أفرجك عليها
المهم طلعت معاه وكان الدور الثاني عبارة عن غرف فيها بضايع معروضة فطلب منها تدخل غرفة بعيدة وسكر الباب
وبعدين أقترب منها وحاول يضمها ويلمسها
قالت : أحنا أتفقنا أني أجي وأكشف وجهي لك ما أتفقنا على كذا
قال : حرام عليكي والله أني مولع ومو قادر أنا من ذيك الليلة تكفين بس أبغى أضم جسمك الحلو
قالت : أوكية بس ضم
المهم أقترب منها وبدا يضمها من قدام ويحك زبة الكبير في كسها لحد مانزل ماء كسها
وبعدين قال لها لفي أبغى أضم طيزك مع وراء وبالفعل لفت جسمها ورصها عللا الدولاب وبدأ يمارس الجنس معها خلف العباية وبدأت تتلذذ بأحتكاك زبة الكبير في طيزها وبدأ يجاول يفتح العباية وهي تمانع وبالتالي مع الشهوة أستسلمت نزلت عبايتها وقام هو ور ورفع البلوزة فبيت طيزها الجميل ثم وضعت يديها على طاولة وقام بأيلاج زبة فيها شوية شوية وهي تتأوه من اللذة والشهوة الشديدة ثم بدأ ينيكها بعنف وهي تتلوى وتقول يابعد عمري على هالزب ياروحي على هالنيك الروعة
وبعد ماخلصوا على طول ليست عبايتها مع بوسة على الخد والشفة وهو يقولها خلاص مو تأخذين الأغراض ومانشوفك مرة ثانية وهي تضحك وتقول لة : هو فية وحدة تجرب مثل هالزب وماتبية مرة ثانية
وجاءت وركبيت السيارة وهي في متتهى اللذة والسعادة بهذه المغامرة الجنسية الأولى
بحياتها
وهي تفكر متى النيكة التالية

إرسال تعليق

أحدث أقدم