مشاكل البيع بالتقسيط

تاجر الاجهزة احيكم وبعدانها قصة حكاها لى خالى وهوتاجراجهزة كهربائية هويبيع الاجهزة بالتقسيط اى بشيكات عنده من الزبائن كثير وراس المال دائما جبان يخشى المشاكل ولايمل سؤال الدين كان عندى -هوالمتحدث-زبائن كثيرة منها المستقيم الدفع ومنها المماطل كان فبمن عندى زبونة حسابها الفين جنيه كنت اطالبها فتتحجج بعدم شغل زوجها وبالتالى ليس معها تسد كنت المح لها على خوف كنت تتعامل على انها لاتفهم هى بيضاء قصيرة مثلها مثل البطة كانت تمشى تهتز اطيازها ويقوم وينتصب زبرى حين تدحل المحل كنت افتعل الاسباب لاارها فى المحل كنت اتخيل لوقلعت امامى ياويح طيزهامن زبرى كانت خدودهاجميلة حمراء مثل الطماطم ازرعهاملفوفة ممتلئة امابززها فياالروعة كنت احاول واظنهالاتفهم المهم ذات يوم طلبت منهابشدة ماعليها وههدتها ان لم تدفع ساحبسها بالشيطات خرجت وهى تبكى واطيزها تلعب وددت لوامسك ظيزها ولكنى خائف المهم ذهبت بعدها الى تاجرصاحبى وقابلتها على الباب وهى خارجة من عنده اندهشت سلمت عليها فلم ترد لانها غضبانه منى لانى هددتها دخلت لصديقى لاشترى منه جهاز ينقصنى المهم سالته هل تعرف امل-اسمها قال لى وهو يضحك ساخرا ايه نفسك تتطلع عليها طلعة اندهشت من كلامه قلت هى بتاعت كده قال هى كده نفسه بس بالفلوس صمت قليل ثم قال ليه تحب تركب بلاترددت قلت له اه قال خلاص تيجى لى الساعة الرابعة عصرا انا هاتصل بها تيجى على الشقة الى بنيكهافيها قلت له هى فين الشقة وصفها لى المهم قبل الميعادبريع ساعة وجدتة يتصل بى ويقول لى الجاموسة اللى انت هتركبها عندى فى الشقة قلت له انت عرفتها حاجة قال لى لا اناقلت لها ان فى زبون وبس قلت له احسن طلعت الى الشقة وكانت فى الدور الثالث عشر فى ميدان رمسيس القاهرة طرقت الجرس فتح لى صديقى الباب دخلت قال هى بتستناك فى الحجرة وانا هانزل الشغل ولما تخلص معها تعال لى المحل تعرفنى انت عملت ايه واستئذن ومش واغلقت الباب وجدت نور احدى الحجرمضيئ عرفت انها فى تلك الحجرة طرقت الباب ردتت ادخل نعم هوصوتها دخلت كانت جالسة على السرير بقميص نوم اسود قفزت من على السرير استاذمهدى-اسمى-قلت لها كماكنت ارادت ان تتكلم وضعت يدى على فمها قلت لها اناجاى لده ومسكت بيدى الاخرى كسها كانت لاترتدى كلوت تحت قميص النوم سكتت فلم تتكلم اخذت اقبلها من خدودهاحتى احمت اكثرمماهى فيه اصبحت خدودهامثل رغيف الخبز المحرالخاج التو من الفرن حضنتها الى صدرى لم تكن تتكلم انها لم تفق بعدمن المفاجئةمسكت طيزهامن على القميص بادت تهيج معى مسكت يدى وضعتها على بزها قلعتها القميص هوالشئ الوحيدالذى كانت تلبسها لااسف فقدكانت تلبس شبشب حمام صارت امامى عارية مثل ماولدت بطة جميلة مااجملها ارتها ليكون ظهرها لى ووجهها للحائط اخذت اقبل ظهرها جزء بجزء حتى وصلت اى طيزها ضربتها على طيزها اخذت ادلك فيها حتى احمرت امرتها ان تفتح افخادها امرتاان تركع على السرير بات اضع اصبعى فى خرم طيزها ثم اصبعين ثم وضعت الكريم لكن الخرم بطبيعتة واسع من كثرت النياكة فيه ادخلت زبرى كانت تتاوه ادخاه اخرجةوهاكذا اخرجتة امرتها ات تلف ليكون صدرها وكسها لى جلست على ركبها اخذت تمص فى زبرى وهى تضحك منتشيا فرحانة ولن العب فى ابزازها الكبيرة واضربها بزبرى على خدودها اضعه بين ابززهاوهى تمسكهم عليه لنامتها على ظهرها على السرير بدات ادخله فى كسها وهى تتاوه تتوسل الااقوم حتى تنزل كانت تقبلنى فى صدرى وفى خدودى لكنى كنت لااحبها تقبلنى فى فمى ممافعلته فى زبرى طلبت منى ان انزل فى فمهابدل كسها وبالفعل قمت ووضعت زبرى فى فمها واخذت تمصه حتى انزلت فى فمها وفعلنا هذالمشوار مرة اخرى بعدساعة ثم نزلت وهى تظن ان الشيكات سقطتت ولكن كنت دائما اهددها واقول لها لو مدفعتش هافضحها فكانت بتتناك من الناس وتيجى تسدد لى القسط وقب ماتسدد نيكها واخصم لها عشرة جنيه ثمن كسها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق