انهيت دراستى الجامعيه بكليه طب الاسنان
جامعه مصر الدوليه للعلوم والتكنولوجيا
وبعده ذهبت الى الامارات للعمل فى احدى المستشفيات الخاصه
مكثت فى الامارات قرابه الثلاث شهور الاولى منكب على عملى اشعر بغربه فظيعه
فهذه اول مره افارق فيها م حولى ممن اعرفهم واذهب الى مجتمع انا غريب عنه
وهو غريب عنى ولكن بعض مضى الشهور الاولى بدات الحظ شيئا لم يكن فى بالى
لاحظت انا هناك سيده فى الثلاثينات من عمرها كثيره التردد على العياده دون غيرها من المرضى
وللحق يقال
كانت من اجمل النساء الاتى وقعن نظرى عليهن طوال عمرى
كانت سيده خمريه اللون
ليست قصيره والا طويله وسط بين هذا وهذا تمتلك صدر مثالى وشفاه تعجز عن وصفها الكلمات
اما العيون فحدث ولا حرج اذ هم كافيتان لاخراجك عن مدارك والقائك فى مدارهم
كانت تتردد على مرتان فى الاسبوع وكانت كلما وطئت قدماها باب عيادتى
همت بخلع نقابها لاقوم بالكشف على اسنانها وارى وجهها
وانا كنت ارى انها لاتحتاج لزيارتى كل تلك المرات لانها تمتلك اسنان جميله
ولكنه هوس الاطباء ولم اكن املك ان امنعها من المجىء الى لاننى وبكل صراحه
كنت اتمتع بالنظر اليها والى جسدها *****ى ذلك الجسد الذى طالما فكرت فيه
وفى يوم من الايام حضرت مرام الى العياده ولكنها حضرت متاخره بعد نهايه الكشف
وهى تعلم انى والممرضه وحدنا ولا يوجد احد اخر بالعياده للكشف
وحاولت الدخول فمنعتها الممرضه بحجه انتهاء العمل ولكنها ابت الا الدخول
فخرجت من فورى على حده الصوت لارى ما المشكله
فوجدتها هى وهى تتعارك مع الممرضه فنهرت الممرضه وادخلتها الى العياده
دخلت وكاالمعتاد خلعت نقابها
وبدى وجهها كانه خلق ليقبل انها حقا امراءه فى غايه الجمال
لاحظت اطاله النظر اليها فتبسمت
وقالت لى
الان عرفت انى اتى من اجلك وليس من اجل اسنانى
كنت اعتقد انك لن تفهمنى
بدءت مخاوفى تزول شيئا فشيئا وقلت لها انى هنا فقط من اجل العمل
ولم اكن اعتقد ان امرأخ بجمالك ممكن ان تكونى تاتى من اجلى
عرفت منها انها متزوجه لرجل فى نهايه الخمسينات وان لها سنين لم تعرف معنى الشبع الجنسى
بدات على وجهى علامات الترقب والتحفز بعدما اعططنى ورقه بها عنوان فى جبل على وتبعد عن دبى
وقالت لى انى انتظرك يوم الثلاثاء
وفعلا ذهبت يوم الثلاثاء بعد نهايه العمل الى جبل على
وقرعت جرس الباب وفتحت مرام الباب وهى ترتدى عباءه سوداء مفتوحه وتحتها يبدو انها ترتدى قميص نوم ابيض شفاف ودعتنى للدخول وقالت لى اليوم انا الطبيبه وانت المريض فاا اعلم انك تعيش بدبى وحدك
وليس لديك صديقه اجلستنى على الاريكه واحضرت طبق من الفاكهه وخلعت عبائتها واخذت فى الرقص على انغام الموسيقى الخليجيه حتى تملكنى الهياج واثيرت اعصابى
وانا ارى مؤخرتها المهتاجه تعلو تهبط فى انتظار زب يسكتها الى الابد نظرت هى بطرف عينيها الى بنطالى
ووجدت زبى وقد انتصب ولم يعد باستطاعتى ان اخفيه عن نظرها
ولمحت على شفتيها ابتسامه رضا فاحمر وجهى خجلا
ولكنها ظلت فى اثارتها لى مره بجلوسها على حجرى وهى ترقص ومره بتقبيلها لى
فقمت من مكانى وانا ارتمى عليها لاقبلها وقد تملكنى الجنون فامتنعت فى بادىء الامر
مما زادنى جنونا ععلى جنونى
فاجلستها على نفس الاريكه التى اجلستنى عليها
واخذت اقبلها من رقبتها
ويدى تتحسس صدرها نزولا الا فخدها وكسها
وجدت كسها رطبا تنزل من بين شفتيه السوال ادخلت صابعى اداعب كسها وهى تتاوه من الشغف
خلعت ملابسىوجعلتهاتجلس على ركبتيهاوتلقى بذلك الصدر والوجه المثيران على الاريكه واعططنى ظهراها
وبدات امرر ذبى على كسها من الخلف مرورا بفتحه طيزها بداتهى فى التاءوه بصوت اعلى مما اثارنى اكثر
وضعت ذبى بداخل طيزها فى بادىء الامر
واخذت ادخله واخرجه وانا اشعر بلزه جميله كنت احس انها تحكم قبضتها على ذبى باردافها
ثم اخرجته من طيزها ووضعتهفى كسها وهى بنفس الوضعووضعت يداى الاثنتان على صدرها وانا اقبل عنقها بكل جنون اخذت تتاءوه من اللذه وهىتطلب ان ازيدها قمنا فتوجهنا الى غرفه نوم بالطابق الثانى ونحن عرايه تماما واخذنا فى ممارسه الجنس لاكثر من نصف ساعه وبعدما انتهينا تواعنا على اللقاء هنا دائما بجبل على
لاريحها وتريحنى فلقد وجد كل منا ضالته المنشوده
جامعه مصر الدوليه للعلوم والتكنولوجيا
وبعده ذهبت الى الامارات للعمل فى احدى المستشفيات الخاصه
مكثت فى الامارات قرابه الثلاث شهور الاولى منكب على عملى اشعر بغربه فظيعه
فهذه اول مره افارق فيها م حولى ممن اعرفهم واذهب الى مجتمع انا غريب عنه
وهو غريب عنى ولكن بعض مضى الشهور الاولى بدات الحظ شيئا لم يكن فى بالى
لاحظت انا هناك سيده فى الثلاثينات من عمرها كثيره التردد على العياده دون غيرها من المرضى
وللحق يقال
كانت من اجمل النساء الاتى وقعن نظرى عليهن طوال عمرى
كانت سيده خمريه اللون
ليست قصيره والا طويله وسط بين هذا وهذا تمتلك صدر مثالى وشفاه تعجز عن وصفها الكلمات
اما العيون فحدث ولا حرج اذ هم كافيتان لاخراجك عن مدارك والقائك فى مدارهم
كانت تتردد على مرتان فى الاسبوع وكانت كلما وطئت قدماها باب عيادتى
همت بخلع نقابها لاقوم بالكشف على اسنانها وارى وجهها
وانا كنت ارى انها لاتحتاج لزيارتى كل تلك المرات لانها تمتلك اسنان جميله
ولكنه هوس الاطباء ولم اكن املك ان امنعها من المجىء الى لاننى وبكل صراحه
كنت اتمتع بالنظر اليها والى جسدها *****ى ذلك الجسد الذى طالما فكرت فيه
وفى يوم من الايام حضرت مرام الى العياده ولكنها حضرت متاخره بعد نهايه الكشف
وهى تعلم انى والممرضه وحدنا ولا يوجد احد اخر بالعياده للكشف
وحاولت الدخول فمنعتها الممرضه بحجه انتهاء العمل ولكنها ابت الا الدخول
فخرجت من فورى على حده الصوت لارى ما المشكله
فوجدتها هى وهى تتعارك مع الممرضه فنهرت الممرضه وادخلتها الى العياده
دخلت وكاالمعتاد خلعت نقابها
وبدى وجهها كانه خلق ليقبل انها حقا امراءه فى غايه الجمال
لاحظت اطاله النظر اليها فتبسمت
وقالت لى
الان عرفت انى اتى من اجلك وليس من اجل اسنانى
كنت اعتقد انك لن تفهمنى
بدءت مخاوفى تزول شيئا فشيئا وقلت لها انى هنا فقط من اجل العمل
ولم اكن اعتقد ان امرأخ بجمالك ممكن ان تكونى تاتى من اجلى
عرفت منها انها متزوجه لرجل فى نهايه الخمسينات وان لها سنين لم تعرف معنى الشبع الجنسى
بدات على وجهى علامات الترقب والتحفز بعدما اعططنى ورقه بها عنوان فى جبل على وتبعد عن دبى
وقالت لى انى انتظرك يوم الثلاثاء
وفعلا ذهبت يوم الثلاثاء بعد نهايه العمل الى جبل على
وقرعت جرس الباب وفتحت مرام الباب وهى ترتدى عباءه سوداء مفتوحه وتحتها يبدو انها ترتدى قميص نوم ابيض شفاف ودعتنى للدخول وقالت لى اليوم انا الطبيبه وانت المريض فاا اعلم انك تعيش بدبى وحدك
وليس لديك صديقه اجلستنى على الاريكه واحضرت طبق من الفاكهه وخلعت عبائتها واخذت فى الرقص على انغام الموسيقى الخليجيه حتى تملكنى الهياج واثيرت اعصابى
وانا ارى مؤخرتها المهتاجه تعلو تهبط فى انتظار زب يسكتها الى الابد نظرت هى بطرف عينيها الى بنطالى
ووجدت زبى وقد انتصب ولم يعد باستطاعتى ان اخفيه عن نظرها
ولمحت على شفتيها ابتسامه رضا فاحمر وجهى خجلا
ولكنها ظلت فى اثارتها لى مره بجلوسها على حجرى وهى ترقص ومره بتقبيلها لى
فقمت من مكانى وانا ارتمى عليها لاقبلها وقد تملكنى الجنون فامتنعت فى بادىء الامر
مما زادنى جنونا ععلى جنونى
فاجلستها على نفس الاريكه التى اجلستنى عليها
واخذت اقبلها من رقبتها
ويدى تتحسس صدرها نزولا الا فخدها وكسها
وجدت كسها رطبا تنزل من بين شفتيه السوال ادخلت صابعى اداعب كسها وهى تتاوه من الشغف
خلعت ملابسىوجعلتهاتجلس على ركبتيهاوتلقى بذلك الصدر والوجه المثيران على الاريكه واعططنى ظهراها
وبدات امرر ذبى على كسها من الخلف مرورا بفتحه طيزها بداتهى فى التاءوه بصوت اعلى مما اثارنى اكثر
وضعت ذبى بداخل طيزها فى بادىء الامر
واخذت ادخله واخرجه وانا اشعر بلزه جميله كنت احس انها تحكم قبضتها على ذبى باردافها
ثم اخرجته من طيزها ووضعتهفى كسها وهى بنفس الوضعووضعت يداى الاثنتان على صدرها وانا اقبل عنقها بكل جنون اخذت تتاءوه من اللذه وهىتطلب ان ازيدها قمنا فتوجهنا الى غرفه نوم بالطابق الثانى ونحن عرايه تماما واخذنا فى ممارسه الجنس لاكثر من نصف ساعه وبعدما انتهينا تواعنا على اللقاء هنا دائما بجبل على
لاريحها وتريحنى فلقد وجد كل منا ضالته المنشوده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق