منال

الجنس
كنت أحب أسمع عن الجنس وأنا صغير في سن 10 سنوات تقريبا (لأني خليجي).
وكذا مرة حاولت مع أصدقائي اغتصاب العرب الوافدين في المدرسة وكنت لا
أميل لذلك. وبقيت على ذلك حتى أتى إلى المدرسة أيمن (جنسية عربية) وكان
حلو وايد.
كنت في سن 14 سنة وكنت قد بلغت وكنت أمارس العادة السرية فقط. وجلس
بجانبي أيمن وأخذ يسأل عن الدراسة والمناهج, وكنت أسترق النظر إليه
خصوصا في حصص الرياضة.
وفي أحد الأيام قبل الامتحانات تبدأ إجازة عندنا لمدة 5 أيام آو أكثر.
فطلب رقم هاتف البيت, واتصل في أول يوم وطلب أن أذهب إليه وأعطاني
العنوان وذهبت إليه. طرقت الباب كنت قبل ذلك أسمع عن الجمال وملكات
الجمال ولكن لم أتخيل أن أشاهدهم عن قرب. فتحت لي الملكة الباب وأنا لا
أصدق ما أرى امرأة بملابس البيت بيضاء, لأ تفرق بين بياض البشرة والملابس
وملابسها الداخلية حمراء اللون كانت تفصل أدق التعاريج والمنحنيات في
جسدها الذي يتوارى تحت ملابسها. وشعرها أشقر وعيناها واسعة وفمها صغير جدا
.
وهي تتكلم وتسأل: ماذا تريد؟
وأنا لست معها بل في كل تعرج في هذا الجسد الذي أمامي.
حتى سمعت صوت أيمن من خلفها وهو يقول: تفضل يا فهد.
وبدأ يعرف أمه بي وأنني صديقه الوحيد في الصف وجلسنا في غرفة الطعام
لبدء الدراسة. وأنا لست مع أيمن بل مع أمه وبالذات عندما تأتي بكأس
العصير أو صحن البسكويت وتنحني لتقديمه وأشاهد التفاحتين الكبيرتين
وبهما منطقة قريبة من السواد ما يسمى بالثدي. وجلست مدة فلم أتحمل وطلبت
من أيمن أن أذهب إلى الحمام وهناك سكبت ألذ سائل شهوة يخرج مني في حياتي
كلها حتى ذلك الوقت. وجلست معه ثم طلبت منه أن أخرج وبدأت أجمع أوراقي
وكتبي لأخرج.
جاءت أم أيمن وقالت لي قبل الخروج من الباب: اللي عملته في الحمام عيب
واللي عايز حاجة يطلبها أنت راجل.
وخرجت وأنا لا أدري ما أفعل وأين أتجه ولم أستطع النوم أو الدراسة طول
اليوم حتى اليوم الثاني.
أخذت الهاتف واتصلت وتكلمت أمه فقالت: كيف حالك بعد أمس؟
أنا: ليس لي حال بعد مشاهدتك؟
أمه: بعدك صغير على الجنس الصغير؟
أنا: بيكبر بس جربي؟
أمه: معي أو مع ابني؟
أنا: إذا وجد الماء؟
أمه: جارتنا باكستانية وحلوه وتبحث عن النيك؟
أنا: بدونك ما بيسمى نيك؟
أمه: أنا ما بحب النيك بس المص؟
أنا: بيسموني ملك المص؟
أمه: المص واللحس في كل مكان.
أنا: ها الجنس تجربة تنجح أو كل واحد لحاله؟
أمه: دخول الحمام مش زي الخروج منه ها, ها تقدر تجي ها الوقت.
أنا: قبل أن تغلقي عندك.
أمه: بس أنا جاية من الشغل وعرقانه؟
أنا: بحب العرق اللي منك مثل العطر من غيرك.
قالت: تعال نشوف ها السكروب اللي عندك.
وصلت وأنا أفكر بزوجها وصديقي أيمن أين هو.
فتحت الباب وهي تضحك وتقول: بسرعة كده! مش مصدقة.
جلست على الكرسي بالصالة وفتحت رجليها وهي تؤشر بإصبعها إلى الهاف
(الكلسون). جلست أنا على رجلي وبدأت بمص رجليها وكلما ارتفعت إلى ملتقى
الرجلين كان العرق ورائحته تزداد ولكن هذا هو طريق الوصول إلى المرام.
وبدأ يظهر الهاف الأبيض وبدأت أتحسسه ولساني يلعب حواليه ويلحس الكس
المشعر بالشعر الأشقر من فوق الهاف. وأدخلت إصبعي قليلا إلى فتحة الكس
فقامت على الفور.
وقلت: ماذا حدث يا أم أيمن؟
فقالت: بثينه يا حبيبي.
وأخذتني إلى غرفة النوم وخلعت الهاف ونامت على ظهرها وبدأت من حيث
انتهيت. ولكن هي طلبت منى مص أصابع رجلها, فتراجعت إلى الوراء وبدأت
بالمص وأنا أشاهد المثلث المغطى بالشعر الأشقر ويظهر تحته الكس الصغير
وفتحة البظر تنادي وليس هناك من يجيب. وبدأت يدي تطال فتحة الكس وأخذ
لساني يصل إليه لمس ولحس ما به. وبدأت بثينة تضطرب ففتحت رجلها وجعلت
فمي إلى كسها وأخذت أمص وأشرب ما به من شهوة عارمة وهي تضغط برجليها على
رأسي. حتى انتهى كل شيء وأنا وهي بحالة إرهاق وتعب وطلبت منها إن تخلع
جميع ملابسها لأرى صدرها. وفعلت ذلك ثم خلعت ملابسي وطلبت منها الممارسة.
فقالت: إجعل لسانك في طيزي لمدة ثم أدخل أحد أصابعك ثم أدخل زبك.
فأخذت أجعل لساني في طيزها الأبيض المائل إلى الاحمرار حتى بدا لي أن
الوقت قد حان فأدخلت زبي (16سم ولكن متين هكذا وصفته لي بثينة
والباكستانية فيما بعد). وأخذ بالدخول شيئا فشيئا حتى أخذ الوضع الطبيعي
له. وبدأت الممارسة الفعلية وزبي يخرج ويدخل وهي في حالة صراخ دائم
(أسرع, أسرع, بدي كله, بالقوة, أسرع, حموت, إضرب, إضرب, بدي المني داخل)
حتى سكبت المني.
قلبت نفسها وقالت: أتى دوري.
وأمسكت زبي بيدها وأدخلته في فمها وبدأت بالمص حتى رجع منتصبا وطلبت أن
تشرب المني فوافقت وليس لي أي خيار في ذلك. وكنت قد أصابني الإرهاق وذلك
بعد أن شربت المني نامت بثينة على السرير وتركتني ألبس ملابسي وأخرج من
بيتها.عدت إلى البيت وأنا في قمة الشهوة والنشوة والإرهاق (تستاهل جائزة نوبل
للنياكة على هذه العملية المرهقة) ونيكها شنون


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق