انا شاب عمري 22 سنه اعزب اسكن باحد الدول العربية كنت اعيش عند احد الاصدقاء لفترة قصيره كي اجد سكن
وعندما وجدت سكن كان ببناية في الطابق السابع وكنت كل ما اذهب مشوار او وانا ذاهب للعمل اتصادف بجارتي في الطابق الثالث وكانت جميلة عمرها حوالي20 سنه وكان صدرها متوسط الحجم وكنت كلما تقابلنا لا اتكلم وهي ايضا لا تتكلم وفي يوم قلت لها مرحبا انا اسكن بالطابق السابع فقالت وانها بالطابق الثالث ومرت الايام وصدقت اني كنت قد ذهبت للسوق وشتريت بعض الاغراض للمنزل و عندما طلبت الاسنصيل ووقفت انتظر قدومه جائة ووقفت بجانبي فقلت لها هاي فقالت هاي قلت اتدرين انا لا اعرف اسمك فقالت اسمي مرام فقلت لها وانا اسمي سراج فقالة اتريد مساعده قلت لم لا فوصلنا الشقه ودخلنا فقلت لها سوف اعمل قهوة اتشربين فقالت نشرب وشربنا القهوة ودردشنا ثم قلت اني اريد ان اقبلك هل تقبلين فقالت ما اجرئك اتطلب مني ان اسمح لك بتقبيلي فقلت نم واريد ان اقبلك الان فقالت قبلة واحده مع انه لم اسمح لاحد ان يقبلني فقلت لها يعني انتي ما زلتي عذراء فقالت ما هذا الكلام اريد ان اذهب للبيت فقلت لها خلاص فبله واحده فقالت اوك بس بسرعه كي اذهب للبيت فضممتها لصدري ووضعت شفتي على شفتيها وقبلتها وكنت اضمها لجسمي بقوه ووضعت يدي على طيزها وتحسستها من فوق الملابس وانا ما زلت اقبلها بفمها ثم ادخلت يدي تحت ملابسها وادخلت اصبعي في طيزها ولم اكن اعرف انها سوف تهيج وتقول ادخله اكثر فقلت لها انزلي الملابس فقالت انا ما زلت عذراء لا اريد ان افقد عذريتي فقلت لها حسنا لكي ذلك لكن اعطني ما اريد قالت اوك بس اريد ان ابقى عذراء فقلت لحا اوك فخلعت ملابسها وانا كذالك واصبحنا عراة فاخذت اقبلها بشفتيها وادخل لساني بفمها والعب بلسانها ثم اخذت ام حلمات صدرها وثم قمت بمص شفرات كسها حتى نزل من كسها الماء فلحسته وادخلت زبي بفمها واخذت تلعقه وستمرت بمصه حتى قذف بفمها ثم طلبت متها ان تاخذ وضعيت الكلب فقالت انه لم يدخل احد زبه بطيزها فقلت لها لا تخافي شوف ادخله شوي شوي فقبلة وانا لم افعل لاني لا انفذ وعد اقطعه لبنت اريد ان انيكها فادخلته بطيزها كله دفعة واحده وبسرعه فصرخة من الالم وقالت اخرجه سوف تقتلني وانا لم اعمل ما فالت بل ستمريت ببقائه بطيزها وبالعكس ستمريت بادخاله اكثر واخراجه حتى افرغت بطيزها وهي تصرخ ستمريت على هالحال حتى افرغت مرتين بطيزها ثم قلت سوف اذهب للحمام وعندما عدت وجدتها قد قلت نفسها من التعب على ظهرها وكان كسها ظهار والمنظر اغراني ولم اتمالك نفسي فقلت اكون حمار ان لم افتح مث هذا الكس لانه كان منظر ولا احلا منه فوضعت زبي على شفرات كسها وحركته حركات سريعه على الشفرتين فقالت لا تفعل انا عذراء ولكن لم تحرك نفسها كون ان الشهوه عندها كانت قد وصلت القمة فقمت بادخال زبي بفمها وجعلتها تمصه حتى نتصب انتصاب كامل فادخلته بكسها واخرجته ثم ادخلته للمرة الثانية واخرجته فنزل منها دك البكارة فقلت لها مبروك انتي الان شرموطه فستمريت بنيكها بكسها حتى شعرت اني سوف اقذف فقلت لها سوف اقذف بكسك فصرخة لا لا تفعل لكن لم استطيع ان اخرجه من كسها وستمريت بالنيك حتى اخر نقطه من السائل المنوي فافرغت بداخلها ثم غتسلنا ولبست ملابسها وعادت للمنزلها ثم بعد اسبوع رئيتها على باب العمارة فقلت لها وحشتيني اشتق لكي ارد ان تصعدي معي لشقتي فقالت لا انا لا اريد فقلت لها انا اريد تعالي معي سوف اعرض عليكي شيء يعجبكي ومفاجئة فصعدة وعندما دخلنا الشقه عرضت عليها صور لما وهي تمص زبي وانا ادخل زبي بكسها وعندما نزل الدم فقالت ماذا سوف تفعل بها قلت احرقها ان مارستي مع الجنس لمدة اسبوع لم تقبل في بادء الامر لكن خوفها من الفضيحه اجبرها فوافقة واصبحنا كل يوم امارس معها الجنس اوقات في شقتي واوقات في غرفت الاسانصيل وكنت دائما لا استطيع ان اخرج زبي من كسها فاقوم على الافراغ به وبعد ان خلص الاسلوع الذي لن اساه من النياكة باجمل كس والافراغ به وبطيزها وبفمها قالت نتهى الاسبوع فقلت لها حسنا هاي الصور فحرقتها امام عينها فذهبت فقلت لها لا تذهبي انا احببتكي ولا يوجد عندي مانع ان نتزوج فقالت انت مستحيل فقلت لها لماذا فقالت انت اقل منا انا لا اتزوج امثالك فصدمتني فقلت هلها انتي من سوف يندم لست انا وبعد مده حدثة مشكله بيني وبين مديري بالعمل فترك العمل وعدت لوطني الام وبعد مدة التقيت باحد الناس الذين كانو يسكنون بنفس البناية فسئلته عن سكان البناية فاخبرني انها انجبت طفلا لكن لم يعرفو من ابوه فذهبة لها كي اجبرها على الزواج بي فوجدتها قد تزوجت من شخص اجبرها اهلها على الزواج به وقد سجلت الطفل باسمه.
وعندما وجدت سكن كان ببناية في الطابق السابع وكنت كل ما اذهب مشوار او وانا ذاهب للعمل اتصادف بجارتي في الطابق الثالث وكانت جميلة عمرها حوالي20 سنه وكان صدرها متوسط الحجم وكنت كلما تقابلنا لا اتكلم وهي ايضا لا تتكلم وفي يوم قلت لها مرحبا انا اسكن بالطابق السابع فقالت وانها بالطابق الثالث ومرت الايام وصدقت اني كنت قد ذهبت للسوق وشتريت بعض الاغراض للمنزل و عندما طلبت الاسنصيل ووقفت انتظر قدومه جائة ووقفت بجانبي فقلت لها هاي فقالت هاي قلت اتدرين انا لا اعرف اسمك فقالت اسمي مرام فقلت لها وانا اسمي سراج فقالة اتريد مساعده قلت لم لا فوصلنا الشقه ودخلنا فقلت لها سوف اعمل قهوة اتشربين فقالت نشرب وشربنا القهوة ودردشنا ثم قلت اني اريد ان اقبلك هل تقبلين فقالت ما اجرئك اتطلب مني ان اسمح لك بتقبيلي فقلت نم واريد ان اقبلك الان فقالت قبلة واحده مع انه لم اسمح لاحد ان يقبلني فقلت لها يعني انتي ما زلتي عذراء فقالت ما هذا الكلام اريد ان اذهب للبيت فقلت لها خلاص فبله واحده فقالت اوك بس بسرعه كي اذهب للبيت فضممتها لصدري ووضعت شفتي على شفتيها وقبلتها وكنت اضمها لجسمي بقوه ووضعت يدي على طيزها وتحسستها من فوق الملابس وانا ما زلت اقبلها بفمها ثم ادخلت يدي تحت ملابسها وادخلت اصبعي في طيزها ولم اكن اعرف انها سوف تهيج وتقول ادخله اكثر فقلت لها انزلي الملابس فقالت انا ما زلت عذراء لا اريد ان افقد عذريتي فقلت لها حسنا لكي ذلك لكن اعطني ما اريد قالت اوك بس اريد ان ابقى عذراء فقلت لحا اوك فخلعت ملابسها وانا كذالك واصبحنا عراة فاخذت اقبلها بشفتيها وادخل لساني بفمها والعب بلسانها ثم اخذت ام حلمات صدرها وثم قمت بمص شفرات كسها حتى نزل من كسها الماء فلحسته وادخلت زبي بفمها واخذت تلعقه وستمرت بمصه حتى قذف بفمها ثم طلبت متها ان تاخذ وضعيت الكلب فقالت انه لم يدخل احد زبه بطيزها فقلت لها لا تخافي شوف ادخله شوي شوي فقبلة وانا لم افعل لاني لا انفذ وعد اقطعه لبنت اريد ان انيكها فادخلته بطيزها كله دفعة واحده وبسرعه فصرخة من الالم وقالت اخرجه سوف تقتلني وانا لم اعمل ما فالت بل ستمريت ببقائه بطيزها وبالعكس ستمريت بادخاله اكثر واخراجه حتى افرغت بطيزها وهي تصرخ ستمريت على هالحال حتى افرغت مرتين بطيزها ثم قلت سوف اذهب للحمام وعندما عدت وجدتها قد قلت نفسها من التعب على ظهرها وكان كسها ظهار والمنظر اغراني ولم اتمالك نفسي فقلت اكون حمار ان لم افتح مث هذا الكس لانه كان منظر ولا احلا منه فوضعت زبي على شفرات كسها وحركته حركات سريعه على الشفرتين فقالت لا تفعل انا عذراء ولكن لم تحرك نفسها كون ان الشهوه عندها كانت قد وصلت القمة فقمت بادخال زبي بفمها وجعلتها تمصه حتى نتصب انتصاب كامل فادخلته بكسها واخرجته ثم ادخلته للمرة الثانية واخرجته فنزل منها دك البكارة فقلت لها مبروك انتي الان شرموطه فستمريت بنيكها بكسها حتى شعرت اني سوف اقذف فقلت لها سوف اقذف بكسك فصرخة لا لا تفعل لكن لم استطيع ان اخرجه من كسها وستمريت بالنيك حتى اخر نقطه من السائل المنوي فافرغت بداخلها ثم غتسلنا ولبست ملابسها وعادت للمنزلها ثم بعد اسبوع رئيتها على باب العمارة فقلت لها وحشتيني اشتق لكي ارد ان تصعدي معي لشقتي فقالت لا انا لا اريد فقلت لها انا اريد تعالي معي سوف اعرض عليكي شيء يعجبكي ومفاجئة فصعدة وعندما دخلنا الشقه عرضت عليها صور لما وهي تمص زبي وانا ادخل زبي بكسها وعندما نزل الدم فقالت ماذا سوف تفعل بها قلت احرقها ان مارستي مع الجنس لمدة اسبوع لم تقبل في بادء الامر لكن خوفها من الفضيحه اجبرها فوافقة واصبحنا كل يوم امارس معها الجنس اوقات في شقتي واوقات في غرفت الاسانصيل وكنت دائما لا استطيع ان اخرج زبي من كسها فاقوم على الافراغ به وبعد ان خلص الاسلوع الذي لن اساه من النياكة باجمل كس والافراغ به وبطيزها وبفمها قالت نتهى الاسبوع فقلت لها حسنا هاي الصور فحرقتها امام عينها فذهبت فقلت لها لا تذهبي انا احببتكي ولا يوجد عندي مانع ان نتزوج فقالت انت مستحيل فقلت لها لماذا فقالت انت اقل منا انا لا اتزوج امثالك فصدمتني فقلت هلها انتي من سوف يندم لست انا وبعد مده حدثة مشكله بيني وبين مديري بالعمل فترك العمل وعدت لوطني الام وبعد مدة التقيت باحد الناس الذين كانو يسكنون بنفس البناية فسئلته عن سكان البناية فاخبرني انها انجبت طفلا لكن لم يعرفو من ابوه فذهبة لها كي اجبرها على الزواج بي فوجدتها قد تزوجت من شخص اجبرها اهلها على الزواج به وقد سجلت الطفل باسمه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق