شرموطه من البدايه

عدت فى يوم ما مبكرة من مدرستى الأبتدائية ودخلت مباشرة الى حجرة أمى ،
ففوجئت بأن عمتى تجلس عارية تماما على فخذى زوجها وظهرها وأردافها
ناحيته ، كان زوج عمتى سائق شاحنة فظا غليظا ولكنه كثير النكات مدمنا
للحشيش والمخدرات ، كثير التحدث عن مغامراته الجنسية فخورا بقضيبه
الرهيب ، وكانت عمتى تفتخر به وتؤيد حكاياته دائما ، ضحكت عمتى لما
رأتنى واقفة بباب الحجرة وقد تملكتنى الحيرة والخجل ، وقالت ( تعالى يا
بت يانادية ، تعالى شوفى جوز عمتك بينيكنى ازاى واتعلمى يابت تتدلعى
علشان لما تتجوزى تعرفى تدوبى زبر جوزك وتقطعيه بطيازك الحلوة دى
يامضروبة يا أم طياز) فوقفت مكانى فى حالة من القلق لا أعرف كيف أتصرف ،
ولكن صوتها جاء حاسما قاطعا ، (تعالى ناولينى الفوطة دى يابت بسرعة
أنشف لبنه ، بعدين راح ينزل على سرير أمك وتبقى فضيحة ، ياللا يا بنت
الكلب قبل أمك ما تيجى) كان سرير أمى وكل شىء يخص أمى غاليا وثمينا فى
نظرى ، فأسرعت ألتقط الفوطة وأناولها لعمتى ، التى قامت من فوق قضيب
زوجها ، فرأيته يخرج ببطء من فتحة طيظها الحمراء المتسعة المستديرة ،
واللبن الذى قذفه زوجها فيها ينزلق ويخرج منها متساقطا على بطنه وشعر
عانته الخشن الكثيف ، فتسرع عمتى وتلف قضيبه بالفوطة وتعتصره ثم تضع
الفوطة فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتنفخ وتصرخ من الشبق متلذة ، ونظرت
فى وجهى مبتسمة وهى تناولنى الفوطة ، وقالت ( ه شفتى يابت زبر جوز
عمتك زى عمود الخرسانة وشديد ازاى يابت؟ ، موش عاوزة تدوقيه حبة
يالبوة؟) والتفتت الى زوجها وقالت بدلال (خذها ياعبده شوية على زبرك
علشان خاطرى)، فقلت لها (لأ ياعمتى موش عاوزة ، كدة عيب ياعمتى) ، قالت
لى عمتى ( طيب روحى يالبوة أغسلى الفوطة بسرعة وانشريها فى الشمس)
فظللت واقفة أنظر الى قضيب زوج عمتى تارة والى طيظها الحمراء المفتوحة
بانقبضاتها تارة أخرى وقلت لعمتى ( هو انت بتحسى أن الزبر فى طيظك
بيبقى حلو ياعمتى ؟) قالت عمتى ( يالبوة ما أنا قلت لك تعالى جربى شوية
على زبر جوز عمتك ، موش غريب يابت وموش راح نقول لحد) قلت لها ( لأ يا
أختى جوزك فضحى وراح يحكى وبعدين أمى تقطعنى ، موش عاوزة ، لما أكبر
جوزى راح يعرفنى كل حاجة ) ولم أخبرها بأننى فعلا جربت النيك فى طيظى
بقضيب أخى محمد كل ليلية وبقضيب محسن جارنا فى كل نهار ، وبقضيب
الميكانيكى فى شقته المجاورة لشقتنا ، وبقضيب بائع سندوتشات الفول فى
دكانه المجاور للمدرسة فى كل صباح ، بل وبقضيب عدد من المدرسين فى
المدرسة فى حجرات المدرسين بعد انتهاء اليوم الدراسى ، وبأننى أصبحت
خبيرة عليمة بنيك الطيظ أكثر منها نفسها ، وانطلقت أغسل اللبن والمنى
الذى قذفه زوج عمتى من الفوطة ، وأشم رائحته المميزة ثم أنشر الفوطة فى
الشمس فى البلكونة ، ولم أكن أعلم أن زوج عمتى كان يشتهى طيظى لدرجة
أنه كان يخط للأنفراد بى ، حتى عادت أمى وأخواتى من الخارج ، وأمرتنى
أمى أن أذهب مع زوج عمتى ليشترى لنا بعض اللوازم من السوق فى شاحنته
وليرسلها معى لأعود بها الى بيتنا ، وكانت تلك هى فرصة زوج عمتى التى
ينتظرها ويخط لها فهو الذى أوحى لأمى بها حتى ينفرد بى. فى سيارة الشحن
الكبيرة ظل زوج عمتى يلاطفنى ويضاحكنى وهو منطلق بسرعة نحو بيته ،
وسألنى إن كنت أريد أن أتعلم قيادة السيارة الضخمة فلم أمانع ، وسرعان
ماجعلنى أمسك بعجلة القيادة وأنا جالسة على فخذيه مفتوحة الفخذين ،
عارية الأرداف ، وقضيبه الكبير الغليظ مزنوق بين أردافى بقوة يحك فى
فتحة طيظى ، نسيت أننى أتعلم قيادة السيارة وأغلقت عينى باستمتاع
وأسندت رأسى الى كتف زوج عمتى ، وأحسست بأنفاسة تحرق رقبتى وخدى ،
فملت للأمام ليتمكن رأس قضيبه الكبير من الأنضباط على فتحة طيظى ، وأخذت
أتحرك ببطء يمينا ويسارا ولأعلى ولأسفل ، ولكن المكان كان ضيقا بلاحدود ،
وانطلقت أنفاس زوج عمتى تلهث وانطلق يقذف اللبن من قضيبه فى فتحة طيظى
ساخنا لزجا حتى أغرقنى تماما، فجلست عليه أضغط أردافى باستمتاع
باللزوجة، فإذا بقضيبه ورأسه الكبير المنتفخ ينزلق بقوة ويخترقنى داخلا
فى فتحة طيظى بلا توقف حتى ملأ بطنى كلها من الداخل ، فتأوهت وذهبت فى
غيبوبة استمتاع لاوصف لها، زاد من استمتاعى اهتزازات السيارة فى المطبات
العنيفة والطريق الوعرة ، وبدأ زوج عمتى يصرخ ويلهث ويتأوه ككلب مسعور
حتى قذف مرات أخرى فى طيظى وأحسست بلبنه يملأ معدتى كلها حتى تجشأت ،
فضحك زوج عمتى بسرور وقال ( دلوقت أصدق أننى نكتك لغاية ما اتكرعتى
اللبن بتاعى) ،
لم نكد ندلف الى شقة زوج عمتى الخالية الا مننا حتى تلقفنى زوج عمتى فى
فراشه وضمنى عارية تماما كما ولدتنى أمى ، ورفع أفخاذى عالية يحيط بهما
رقبته ، ودفع قضيبه فى طيظى لآخره ببطء وبعلم واحتراف ، فاستمتعت بهذا
الوضع الجديد الذى أجربه لأول مرة ، وظل يقلبنى ويديرنى كما لو كان يشوى
سمكة على نار هادئة أو كما كنت دمية يقلبها ويلاعبها ، وقضيبه لايفترق
طيظى وأنا أطلب منه المزيد والمزيد ، حتى أكاد أقسم أن زوج عمتى قذف
عشر مرات بداخلى وكان على استعداد للأستمرار لولا أنه فوجىء بزوجته تقف
بجوار السرير تقول له هامسة ضاحكة ( ياراجل ياوسخ ياندل ، انت صدقتنى
برضه ونكت البنت؟ بس المهم تكون ماخرقتهاش وما جيتش ناحية كسها علشان
شرفها يفضل سليم ؟) فضحك وهو يقوم مبتعدا عنى وقال ( ماتخافيش شرفها
وغشاءها سليم مائة مائة وماحدش لمسه ، ياخسارة دى بنت موهوبة ومفيش
زيها أبدا ولا فى أجدعها نسوان يا جدعان ، ياخسارة ياريتها كانت بنتى
أنا كنت نكتها فى طيظها كل يوم ) ، وقمت الى الحمام أضحك فى فخر
واعتزاز بالحوار الدائر بين زوج عمتى وعمتى ، وأخذت اللوازم وعدت
لبيتنا لا تسعنى الدنيا من السرور
02 قصه مصريه

الميكانيكى وبائع الساندوتشات
والمدرس وابن خالتى
وآخرون
فى الشقة المقابلة لشقتنا كان هناك دائما جارنا الميكانيكى فى الخامسة
والثلاثين من عمره ، يعيش مع زوجته الفلاحة وابنته التى فى مثل عمرى فى
الحادية عشرة من عمرها ، كانت ابنته صديقتى نلتقى ونلعب دائما فى مدخل
البيت أو فى شقتهم، ولكننى كنت ألاحظ عينى الميكانيكى أبوها تتابعانى
باستمرار تتأملان أردافى بينما يدلك قضيبه المنتفخ بين فخذيه فى بنطلونه
، كنت أعرف تأثير أردافى الكبيرة الممتلئة المستديرة الطرية المهتزة
المرتجفة مع كل حركة أقوم بها على كل الذكور وكيف أن كل من يرانى ينتصب
قضيبه ويحاول أن يخفيه أو يدلكه، ولكن كان من الغريب أن أستمتع بسرقة
حب الرجال وتقربهم لى وتفضيلهم لى حتى على بناتهم وزوجاتهم ، وكنت أعرف
كيف أن أردافى سلاح لايمكن مقاومته أبدا لسرقة قلوب الذكور وحبهم وحتى
الأناث فى كثير من الأحوال، ولهذا كنت أتعمد أن أهز أردافى عندما أتنافس
مع ابنته صديقتى على الرقص البلدى وهز البطن والأرداف ، وكان يجلس هو
مستمتعا بلاحدود بجسدى الأنثوى الصغير القصير الممتلىء وهو يتلوى ويرتجف
بلحمه ودهنه أمام عينيه ، ولم تكن زوجته وابنته تدريان ولا تعرفان
مايدور بين جسدى وبين جسد هذا الميكانيكى من حوار ساخن ، حتى إذا لم
يستطع الرجل الأحتمال وينتصب قضيبه بعنف وقسوة ، فقد كان يأمر زوجته
بالذهاب لشراء الطعام والى المخبز هى وابنتها وينجح فى إيجاد أسباب
تجعلها وابنتها تغيبان ساعات طويلة عن البيت ، حتى يخلو بى فى سريره ،
وكنت أعرف مايريده فأستجيب له بفرحة وسرور واستمتاع لأننى فزت باهتمامه
وبحبه وانتزعته من زوجته وابنته وضممته الى قافلة المعجبين المحبين
المهتمين بى ، وكنت أعرف أن أردافى هى الجنة التى تجذبه وتجننه وتسيطر
على عقله ، فأتفنن فى أمتاعه بها ، بينما أستمتع أنا بالغذاء الشهى
الممتلىء بالفيتامينات وعصارة أجساد الرجال الذى أمتصه فى معدتى عن
طريق طيظى وأنا أمتص اللبن الساخن اللزج المركز بكل الهرمونات الذكرية
والحيوية التى يعتصرها الرجل بكل أعصابه من دمه ويعطيها لى فى حقنة
كبيرة مغذية فى طيظى كما أخبرنى وعلمنى أخى محمد الذى بين لى أهمية
اللبن الذكرى وكيف أنه مغزى وثمين ولا يجب التفريط به أبدا إلا للأنثى
التى يحب أن يغذيها به فى طيظها. كنت لا أمانع أبدا يده وهو يشلحنى
وينتزع لباسى ، وأطاوعه عندما يجذبنى للجلوس على رأس قضيبه الساخن
الكبير وأضغط نفسى عليه بسهولة وليونه لينزلق بكل استمتاع الى داخل
بطنى ، ولم أكن أنتظر أن يطلب منى الميكانيكى أن أتحرك ولا كيف أتحرك ،
فكنت أبدأ فى الصعود والنزول والحركة يمينا ويسارا وفى دوائر محكمة حتى
أشعر بيديه تعتصران ثدياى الصغيران وأنفاسه تتلاحق ، فأجلس بقوة وأضغط
قضيبه كله أمتصه بأعماق طيظى وأنتظر حتى يتدفق منه اللبن الذى أنتظره
وأعشقه حتى أمتص منه آخر قطرة ، وأظل هكذا لا أغادر ولا أتحرك حتى أجده
وقد عاد يمارس النيك مرة أخرى ، وهكذا مرارا وتكرارا حتى يصرخ الرجل
ويدفعنى بعيدا قائلا (كفاية لقد مصصت آخر قطرة من دمى أيتها المتناكة
الفاجرة ، ولم تتركى قطرة لبن أنيك بها زوجتى ) فأتركه وأعود الى بيتنا
وأنا أفتخر بجمالى وأنوثتى معتزة بقدرتى على خداع الرجال واللعب بهم
كيفما شئت وبقدرتى على التغذى على لبنهم ومضاعفة جمالى وأنوثتى
بالفيتامينات التى أمتصها من أجسادهم مركزة فى اللبن الذى أمتصه بطيظى.
وكنت قد تعودت أن أتلقى قضيبا أو أثنين أو أكثر أحيانا يوميا فى طيظى
يمارس معى النيك ويقذف بداخلى اللبن الساخن اللزج الذى أصبحت أدمنه
وأحبه وأعشقه ولا أتخيل الحياة بدونه يوما واحدا ، فطول الليل يتولى أخى
محمد إفراغ لبنه فى طيظى وفى الصباح المبكر أذهب لبائع ساندوتشات الفول
فى دكانه بجوار مدرستى الأبتدائية فى حى الشرابية ، كان يعتقد أنه ذكيا
يخط للأيقاع بى كأنثى ويريد أن ينيكنى ، ولم يكن يعرف بائع الفول الشاب
الجميل هذا أننى فى الحقيقة أحببت وجه الجميل وكلام الغزل الرقيق الذى
يهمس به فى أذنى كل صباح ، وقد تمنيته أن ينيكنى ، وكنت على وشك أن
أطلب منه هذا بنفسى ، ففى كل مرة أشاهد قضيبه المنتصب فى بنطلونه لا
أستطيع أن أكتم رغبتى فيه ، ولكنه أنقذنى يوم أعطانى ساندوتشات الفول
ولمس يدى متعمدا وضغط أصابع يدى بين أصابعه ولم يتركها حتى توسلت اليه
بدلال أن يترك أصابع يدى ، ثم رفض أن يأخذ ثمن الساندوتشات منى ففهمت
أنه يريدنى ويريد الثمن من جسدى فابتسمت له بدلال وأخذت الساندوتشات
وغادرت ، وكلما مررت عليه تبادلت معه الأبتسامات والنظرات ، فيدعونى
فأقف لأتحدث معه عندما يكون المكان خاليا ، وفى إحدى المرات تعمدت أن
أذهب إليه مبكرا جدا مع طلوع النهار وبمجرد أن أتى ليفتح الدكان وجدنى
فى انتظاره ، فطلب منى الدخول معه الى المخزن الخلفى حيث يحتفظ بأجوال
الفول ولوازم المطعم ، وسرير صغير، وفهمت مايريد وتقبلت حجته بأنه يريد
أن يقول لى أسرارا ولايريد لأحد أن يتكلم عنى إذا رآنى معه فى المحل ،
فدخلت الى المخزن ودخل معى وأغلق الباب علينا، وبدأ يمسك بيدى وبأصابعى
يتحسسها ، ويهمس لى بكلمات الحب والغرام فتصنعت الخجل وابتسمت فى سخرية
، فأنا فى انتظار قضيبه وهو لايزال لايعلم ما أريد، فلما ضمنى أليه فجأة
وقبل شفتى لم أقاومه ولم أعترض بل ضممته وقبلته وهمست له بأننى أحبه
منذ فترة ولكننى أخجل ، أحسست بقضيبه المنتصب يضغط على بطنى بقوة ،
فهمست له بتصنع (لأ كده عيب ، أنا بنت وأخاف على روحى من ده)، وكأننى
شجعته على طلب المزيد فقال (لاتخافى سأحافظ عليك ) قلت (كيف؟) قال ( من
ورا تعالى أعمل لك من ورا أحسن ) قلت له (بس كده برضه عيب ، أنت موش
جوزى ، وبعدين أخاف حد يشوفنا واللا يعرف تبقى فضيحة) فقال ( ما تخافيش
احنا هنا الجن موش راح يعرف عننا حاجة ، وبعدين أنا باحبك قوى قوى وموش
راح أوجعك ) قلت له ولم أصدق نفسى ( تحلف أنك موش راح توجعنى؟ ) ثم قلت
( أنا كمان بأحبك قوى وعاوزة أبسطك قوى وموش راح أزعلك ولا أخللى نفسك
فى حاجة أبدا) وبسرعة البرق استدرت ورفعت مريلة رداء المدرسة ، وأنزلت
اللباس وخلعته وانحنيت على حرف السرير، وأحسست بقضيبه الحبيب الطويل
ينزلق بقوة وجهل وغشم داخل طيظى فتأوهت ولكنى تحملته باستمتاع ، وظل
بائع الفول يقذف بداخلى موجات من اللبن الساخن الشاب المحبوس المدخر
عبر سنوات مراهقت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق