كنت في الحادية عشر من عمري ، احب لعب الرياضة والكراتيه طموح واسرح في
خيالي ابعد مما اتصور ، كنت احب رغد ابنة الجيران كانت تكبرني بسنة واحدة
فقط وانتظرها كل يوم على بلكون البيت ( الفرندا ) المطله على الشارع العام .
اما امي فهي في الخامسه والثلاثين من عمرها ، بيضاء البشرة سوداء الشعر املس طويل انفها دائري صغير شفايفها عريضه لكنها صغيره ، وجها مستدير اذنيها بيضاء ناعمة حاجبيها عريضتان من الامام ورفيعه من الخلف ، ذراعيها مملوئتان بالبياض وكانه الحليب المسكوب على قطع من البسكويت ، صدرها كبير عريض وعيناها السوداوتان تشبه البوستر المعلق في معرض الصور . وابي دائما غائب حتى انني انذاك لا اعرف اين يعمل ، كل الذي قالته امي انه ’? أبي - كل الذي اعرفه بانه يعمل خارج البلاد !!
وفي احد الايام دخلت المطبخ لكي اتناول طعام الافطار ، فوجدت امي تعد طبقا من الحلوى ( السكر ’?ليمون ) فقلت لها اني اشم رائحه لذيذه ،، انك تحرقين السكر ماذا تريدين ان تصنعي ؟؟؟
اجابت بابتسامه صامته وهي لاتنظر الي وكانها تخفي امرا هاما : انها للنساء ياولدي من اجل ازالة الشعر عن الجسد ،، لكني اجبتها ببراءه : ان صدرك وذراعيك وساقيك لا يوجد عليهم اي شعره !! ثم انفجرت بالضحك وقبلتني قبله لها صوت حاد وكانها تغني على وجنتاي بسمفونية ساكسفون مرتفع . وذهبت
ولا ازال اذكرها وهي ترتدي شورت الجينز الضيق الذي يكاد ان يتمزق من اردافها العريضه والحز الفاصل بين ردفيها يدخل من اعلى طيذها الى اول كسها من خارج الشورت الجينز . وساقيها كمثل قطعة الجبن البيضاء الحلوه التي نستخدمها في صناعة الحلويات .
وتم تخزين هذا الموقف والمشهد في ذاكرتي الى ان كبرت وكبرت معي شهوتي ونزوتي ورغبتي الجنسيه وكنت لا اشهاد ابي الا كل عامين او ثلاثة اعوام مره واحده ولمدة اسبوع …………!!
اصبح عمري ثمانية عشر عاما وكان الصدر العريض والذراعين المملوئتين والطيز البيضاء العريضه والساقان والاقدام واصابع ارجلها الرقيقه ... كانهما يمامة بيضاء تحلق في الهواء
سالت نفسي اكثر من مره لمن هذا الجمال الخلاب ولمن هذا الجسد الابيض ولمن كل هذه المتعه ،، لمن ؟؟؟
واصبحت امي في خيالي ... كل شعره في جسدها في خيالي وكل قطعة في جسمها تسري في روحي وعقلي ووجداني وقلبي يتهدج وضرباته تزداد يوما عن يوم اكثر فاكثر .. اصبحت اشتهي ان ارى ذلك الجسد ساحاول ولكن كيف ؟ فانا احق من اي انسان اخر ! نعم انا ابن التاسعة عشر واصبحت في سن العشرين ،، احق بأمي من اي انسان اخر !
كنت نائما على سريري وامي تشعل سيجارة وتشرب القهوة وترتدي قميص نوم خفيف لونه زهري شفاف وذراعيها البيض (بجر الياء ) تخرجان منه وكانهما جناحي يمامه بيضاء تريد حضن فراخها !!!
جاءت لقربي لتوقظني عند السرير ، فتظاهرت بانني نائم وكنت نائما على بطني لان قضيبي منتصب وانا ارتدي شورت فقط !!! وصدري عار تماما .. فجلست ووضعت طيزها العريضه على حافة السرير ويدها على راسي تداعب شعري وتقول : ماما حبيبي استيقظ لكي لا تتأخر على الجامعة ،، لكني تظاهرت بالتعب و الارهاق والنعاس ووضعت اطراف اصابعي وكف يدي على كسها وكانني اضعها بشكل عفوي ثم مسكت-هي - يدي واصبحت تفركها بحنان ثم وضعت راسي في حضنها فوق كسها بالضبط وعلى فخذيها العريضتان وشورتها القصير كانت ترتدي نظارات بنية ،، انها تلك النظارات التي ترتديها دائما عندما تهم من الخروج خارج البيت ! اين تذهب لا اعرف ! والنظارات البنية لاتفارقها وكانهما الصندوق التي تخفي به اسرارها !!
عدت من الجامعة كان الطقس حار ،، وامي في المطبخ تعد الطعام ، قمت بتقبيلها من وجنتيها وقامت بتقبيلي ثم لم اتمالك نفس طبعت قبله على شفتيها قبله خفيفه ثم تفاجات هي بذلك وضمت شفتاها العلوية والسفلية الى بعضهما البعض وكانها تريد ان تحتفظ بقبلتي الى الابد على شفتيها لكنها صمتت ونظرت الي نظرت غرام وحب وحنان وانزلت من الخجل راسها للاسفل ..
ثم جاء المساء ، وانا انظر الى النظارة البنية وكانها الصندوق الذي تخفي به اسرارها !! الموضوعه في غرفة نومها والى ثوبها الناعم الخفيف ثم نظرت الى سنيانتها ( حمالة صدرها البيضاء ) وفتحت الدرج الاول ، انه مجموعه من الكالوتات ( بكيني وقطن والوان مختلفه فقمت باستعراض كالوتات امي
( البرتقالي والاحمر والاصفر والنهدي والاسود والازرق والزهري و و و و )
استوليت على كلوتها الزهري !!! وضعته تحت المخده على سريري وجلست لوحدي عاري الصدر والشورت الاسود فقط .. جاءت امي واحضرت لي كوب الشاي وهي ترتدي قميص نوم خفيف ابيض وذراعيها مكشوفتان وصدرها يكاد ان يتكلم كاليمامه التي تقف على شجرة خضراء تنتظر الطعام !!! وعيناها السوداء الواسعة ورموشها الطويله كانها الطاووس بل اللحن الذي يجذبك اليه من حيث لاتدري ...
لقد عرفت امي انني انظر اليها وخصوصا عندما انحنت بجسمها للاسفل قليلا لكي تفتح درجي وترتبه لي ،، وطيزها العريضه البيضاء بعيده عن وجهي عشرون سم !!! ان الروب او قميص النوم الذي ترتديه ابيض خفيف وترتدي من تحته كلوت خفيف صغير جدا لا يتسع ان ترتديه طفله في سن الخامسه !!! فهو يغطي كسها من الامام وحاجز طيزها فقط اي منطقه العانه وخزق الطيز فقط !!! اما باقي طيزها العريضه فهي ساطعة كالشمس امام عيناني وزبري وشهوتي ... وفخذها كورود الحديقه الرقيقه ... انتصب قضيبي وبدات ضربات قلبي تزداد وابلع بريقي وشهوتي تتزايد ثم اقتربت اليها وهي منحنية للاسفل حتى لامس قضيبي المنتفض الهايج ( كشرطي المرور ) في دائرة صغيرة يتابع حركات السير !
تظاهرت باني اريد ان اسألها سؤال وزبري يرتطم بطيزها وهي تشعر بذلك لكنها استدارت بشكل سريع ووقفت وقالت : ما ذا تخفي يا باسل ( وهذا هو اسمي ) في درجك الثاني ؟؟؟ لم اجب على سؤالها انه كالوتها ( كلسونها ) الزهري !!! قلت لها : ماما انا حزين حزين ومتعب ثم نظرت الي هي نظرات حنان ،، ورميت راسي على صدرها المليئ بالاثداء التي تشبع الطفل الصغير وكأن الحليب يضخ بهما للابد !!! وبعد ان رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها واصبحت تداعب شعر راسي بحنية ، قبلت صدرها الساحن العريض ذو الرائحة العجيبة مجموعة عطور فواحه تجذبني وتغريني وتسيطر على كل جوانحي ،، فقلت لها احبك احبك
ثم اجابت ’?ا يزال راسي على صدرها ‘?نا احبك احبك ايضا . ثم اصبحت يداي واصابعي تداعب ظهرها وراسي ملتصق بشده على صدرها وانا احرك اصابعي على ظهرها وانزل باصابعي لتحت فوق طيزها العريضه وعيري منتصب ناشف محروم من النييك .. ثم التصقت اليها بشده اكبر واكثر وهي واقفه وانا واقف التصق زبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص _ slow _ !! ثم بدات يداي تنزل بحركه لا ارادية لتحت عند طيزها وتحسس على طيزها العريضه الناعمة البيضاء ، يا الهي ان طيزها اطرى من الاسفنج وعريضه وتتدلى لوحدها وتتحرك بمجرد اللمس كالكره الهزازه التي تهتز لوحدها ثم بدات افرك طيزها بقوه اكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها واصبحت الحس شفتاها بدات بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها واصبحت الحس رقبتها واقبل رقبتها من كل ناحية ولساني يرشق بصاقة على رقبتها وتحت ذقنها وخلف اذنها وقضمت بشفتاي اذنيها من الاسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على اذنيها اليمين واليسار واضع لساني في داخل اذنها وهي تتنهد صامته مستسلمه لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها ان تفتح فمها وادخلت لساني في فمها واصبحت الحس لسانها ثم فجاة مصت امي لساني وقبضت عليه كاللص المقبوض عليه والمكبل من قبل البوليس
ويداها خلف ظهري ويداي انا تداعب طيذها واصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها سموفونية الحب العظيم واصبعي الثالث يدخل في بخش طيذها من الداخل وهي ساخنه ساهمة ( مسخسخه ) ذائبة ليس لها الا ان ترتمي على صدري كالوردة المقطوفه من اجمل بستان !!!
وانا امصص صدرها من الاعلى ورقبتها وشفتاها اصبحت العب في اثداها الكبيرتين من الخارج واقبضهما براحة يدي واعصرهما الثديان الكبيران مع بعضهما البعض بقوة وحرارة وهي تتنهد وتقول كلام لا يخرج من شفتاها ( ام اه اوه حرام عليك ) دبحتني حرام لأ لأ ام اووه اي !
جلست على ركبتي بسرعه واجلستها على حافة التخت ووضعت اصابع رجليها على ركبتي واصبحت الحس والعق كل اصبح وامصه وكاني امص حرمان السنين ثم رفعت قميص نومها الشفاف فوق الركبه وانا امص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع اصابع يدها على راسي مفمضة عيناها !!!
ثم دفعتها الى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير كالورقه التي تهش عليها بانفاسك ولم تبدي اي مقاومه تذكر
رفعت ثوبها لغاية ان وصل لذراعيها وانتزعت عنها ثوبها الخفيف كما تنتزع الروح من الجسد ، وبقيت في السنتيانه الورديه والكلوت الصغير الضيق الوردي الذي يغطي فقط كسها العريض المنتفخ الابيض !!!
بدات بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للاعلى قليلا واصبحت اشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق الكلوت وهي تتاوه وتتوجع وتغنج ونزعت بلطف كلوتها الوردي ورفعت رجليها للاعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص الفخذان البيضاء الناعمة الملساء ويذهب وكانه الفرشاه التي ترسم بها على لوح !!!
واصبحت اشم كسها وبظرها وشفايفها ’?ايف وشفرات كسها العريضه اللذيذه ’?صهم من الخارج والحس بهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللاعلي وللاسفل وافتح باصابع يدي لادخل اصبعان اثنان في فتحة كسها واصبع اخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد التخت وتشد شعري وتقول : ام اه لا لا اوه اي ايي ايي حبيبي انت حامي نيكني نكيني نيكني بدي اتناك منك نيكيني اه ام اووه اي ايي !!!
فتحتت رجليها وباعدتهم عن بعضهم واصابع يدي الاخرى تحت طيزها تداعب بخش طيذها ويدخل اصبع او اصبعان في داخل خزق طيزها وبنفس اللحظه لساني يستنشق ماء الورد والمهلبيه وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ الى ان نزعت الشورت الذي ارتديه وخرج ذبي عيري كالحارس الغاضب بل كالصقر الجائع ليداعب كسها و*****ها من الخارج وافرك زبري ب*****ها وادلكه بشفرات كسها حتى انها استسلمت واستسلم جسمها الابيض الرائع وشعيرات عانتها وكل ما فيها يرجو مني ان ادخل قضيبي في كسها ثم اصبحت ترجو في وتقول لي : باسل باسل اوه ام ادخل قضيبك في كسي نيكني افتحني افتحني انا بدي اتناك منك ارجوك ادخله ادخله حبيبي نيكيني نيكني ...
وبعد ان داعب زبري كل كسها من الخارج ادخلته رويدا رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيض واصبحت ادخله واخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز واثدائها تهتز من على التخت واثدائها ايضا تتحرك واصابع يدي في داخل خزق طيزها وعلى اثدائها تقرصها وتفركها وتلعب في حلمات بزازها بعد ان نزعت بيدها صدريتها ( السنتيانه ’?الة الصدر) وطلبت مني من تلقاء نفسها ان ارضع اثدائها قالت ارضع ارضع مص بزازي مصهم حبيبي اصبحت امص واعض حلمات اثدائها وزبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده اووه امم اه ايي نيكيني كمان وكمان نيكيني انت نيكي حامي الراجل بتاعي اه ام لغاية ان قذفت في كسها كل المنو المكبوت وكانه قطعة اثرية مدفونه تحت التراب من الاف السنين وهي تضمني بشده وتضع رجليها خلف ظهري وتعصر ظهري بقوة وشده ولايزال لساني وفمي واسناني تعض على اثدائها حتى ارتوت وارتوى جسمها وكسها الابيض الناعم كالارض القاحله التي نزل عليها المطر فجأة ...
اخذت نفسها عميقا ونمت على صدرها لمدة نصف ساعة وزبري في داخل كسها واصبحنا نمارس الجنس وننام في غرفة واحدة حتى انني في احد المرات قلبتها على بطنها وفتحت طيزها باصابعي ولحست خزق طيزها اللذيذ بلساني وملاته بريقي وادخلت عيري في احشائها ونكتها من طيذها واغرقتها في المنو
ثم عندما كانت تخرج امي خارج البيت في احد المرات نسيت ان ترتدي نظارتها العريضه البنية نعم نظارتها العريضة البنية وكانها صندوق تخفي به اسراراها !!!
قلت لها لقد نسيت نظارتك !
قالت وهي تبتسم واهدت لي قبله من بعيد بشفتاها : لاداع من الان للنظارة البنية لاداع ...
اما امي فهي في الخامسه والثلاثين من عمرها ، بيضاء البشرة سوداء الشعر املس طويل انفها دائري صغير شفايفها عريضه لكنها صغيره ، وجها مستدير اذنيها بيضاء ناعمة حاجبيها عريضتان من الامام ورفيعه من الخلف ، ذراعيها مملوئتان بالبياض وكانه الحليب المسكوب على قطع من البسكويت ، صدرها كبير عريض وعيناها السوداوتان تشبه البوستر المعلق في معرض الصور . وابي دائما غائب حتى انني انذاك لا اعرف اين يعمل ، كل الذي قالته امي انه ’? أبي - كل الذي اعرفه بانه يعمل خارج البلاد !!
وفي احد الايام دخلت المطبخ لكي اتناول طعام الافطار ، فوجدت امي تعد طبقا من الحلوى ( السكر ’?ليمون ) فقلت لها اني اشم رائحه لذيذه ،، انك تحرقين السكر ماذا تريدين ان تصنعي ؟؟؟
اجابت بابتسامه صامته وهي لاتنظر الي وكانها تخفي امرا هاما : انها للنساء ياولدي من اجل ازالة الشعر عن الجسد ،، لكني اجبتها ببراءه : ان صدرك وذراعيك وساقيك لا يوجد عليهم اي شعره !! ثم انفجرت بالضحك وقبلتني قبله لها صوت حاد وكانها تغني على وجنتاي بسمفونية ساكسفون مرتفع . وذهبت
ولا ازال اذكرها وهي ترتدي شورت الجينز الضيق الذي يكاد ان يتمزق من اردافها العريضه والحز الفاصل بين ردفيها يدخل من اعلى طيذها الى اول كسها من خارج الشورت الجينز . وساقيها كمثل قطعة الجبن البيضاء الحلوه التي نستخدمها في صناعة الحلويات .
وتم تخزين هذا الموقف والمشهد في ذاكرتي الى ان كبرت وكبرت معي شهوتي ونزوتي ورغبتي الجنسيه وكنت لا اشهاد ابي الا كل عامين او ثلاثة اعوام مره واحده ولمدة اسبوع …………!!
اصبح عمري ثمانية عشر عاما وكان الصدر العريض والذراعين المملوئتين والطيز البيضاء العريضه والساقان والاقدام واصابع ارجلها الرقيقه ... كانهما يمامة بيضاء تحلق في الهواء
سالت نفسي اكثر من مره لمن هذا الجمال الخلاب ولمن هذا الجسد الابيض ولمن كل هذه المتعه ،، لمن ؟؟؟
واصبحت امي في خيالي ... كل شعره في جسدها في خيالي وكل قطعة في جسمها تسري في روحي وعقلي ووجداني وقلبي يتهدج وضرباته تزداد يوما عن يوم اكثر فاكثر .. اصبحت اشتهي ان ارى ذلك الجسد ساحاول ولكن كيف ؟ فانا احق من اي انسان اخر ! نعم انا ابن التاسعة عشر واصبحت في سن العشرين ،، احق بأمي من اي انسان اخر !
كنت نائما على سريري وامي تشعل سيجارة وتشرب القهوة وترتدي قميص نوم خفيف لونه زهري شفاف وذراعيها البيض (بجر الياء ) تخرجان منه وكانهما جناحي يمامه بيضاء تريد حضن فراخها !!!
جاءت لقربي لتوقظني عند السرير ، فتظاهرت بانني نائم وكنت نائما على بطني لان قضيبي منتصب وانا ارتدي شورت فقط !!! وصدري عار تماما .. فجلست ووضعت طيزها العريضه على حافة السرير ويدها على راسي تداعب شعري وتقول : ماما حبيبي استيقظ لكي لا تتأخر على الجامعة ،، لكني تظاهرت بالتعب و الارهاق والنعاس ووضعت اطراف اصابعي وكف يدي على كسها وكانني اضعها بشكل عفوي ثم مسكت-هي - يدي واصبحت تفركها بحنان ثم وضعت راسي في حضنها فوق كسها بالضبط وعلى فخذيها العريضتان وشورتها القصير كانت ترتدي نظارات بنية ،، انها تلك النظارات التي ترتديها دائما عندما تهم من الخروج خارج البيت ! اين تذهب لا اعرف ! والنظارات البنية لاتفارقها وكانهما الصندوق التي تخفي به اسرارها !!
عدت من الجامعة كان الطقس حار ،، وامي في المطبخ تعد الطعام ، قمت بتقبيلها من وجنتيها وقامت بتقبيلي ثم لم اتمالك نفس طبعت قبله على شفتيها قبله خفيفه ثم تفاجات هي بذلك وضمت شفتاها العلوية والسفلية الى بعضهما البعض وكانها تريد ان تحتفظ بقبلتي الى الابد على شفتيها لكنها صمتت ونظرت الي نظرت غرام وحب وحنان وانزلت من الخجل راسها للاسفل ..
ثم جاء المساء ، وانا انظر الى النظارة البنية وكانها الصندوق الذي تخفي به اسرارها !! الموضوعه في غرفة نومها والى ثوبها الناعم الخفيف ثم نظرت الى سنيانتها ( حمالة صدرها البيضاء ) وفتحت الدرج الاول ، انه مجموعه من الكالوتات ( بكيني وقطن والوان مختلفه فقمت باستعراض كالوتات امي
( البرتقالي والاحمر والاصفر والنهدي والاسود والازرق والزهري و و و و )
استوليت على كلوتها الزهري !!! وضعته تحت المخده على سريري وجلست لوحدي عاري الصدر والشورت الاسود فقط .. جاءت امي واحضرت لي كوب الشاي وهي ترتدي قميص نوم خفيف ابيض وذراعيها مكشوفتان وصدرها يكاد ان يتكلم كاليمامه التي تقف على شجرة خضراء تنتظر الطعام !!! وعيناها السوداء الواسعة ورموشها الطويله كانها الطاووس بل اللحن الذي يجذبك اليه من حيث لاتدري ...
لقد عرفت امي انني انظر اليها وخصوصا عندما انحنت بجسمها للاسفل قليلا لكي تفتح درجي وترتبه لي ،، وطيزها العريضه البيضاء بعيده عن وجهي عشرون سم !!! ان الروب او قميص النوم الذي ترتديه ابيض خفيف وترتدي من تحته كلوت خفيف صغير جدا لا يتسع ان ترتديه طفله في سن الخامسه !!! فهو يغطي كسها من الامام وحاجز طيزها فقط اي منطقه العانه وخزق الطيز فقط !!! اما باقي طيزها العريضه فهي ساطعة كالشمس امام عيناني وزبري وشهوتي ... وفخذها كورود الحديقه الرقيقه ... انتصب قضيبي وبدات ضربات قلبي تزداد وابلع بريقي وشهوتي تتزايد ثم اقتربت اليها وهي منحنية للاسفل حتى لامس قضيبي المنتفض الهايج ( كشرطي المرور ) في دائرة صغيرة يتابع حركات السير !
تظاهرت باني اريد ان اسألها سؤال وزبري يرتطم بطيزها وهي تشعر بذلك لكنها استدارت بشكل سريع ووقفت وقالت : ما ذا تخفي يا باسل ( وهذا هو اسمي ) في درجك الثاني ؟؟؟ لم اجب على سؤالها انه كالوتها ( كلسونها ) الزهري !!! قلت لها : ماما انا حزين حزين ومتعب ثم نظرت الي هي نظرات حنان ،، ورميت راسي على صدرها المليئ بالاثداء التي تشبع الطفل الصغير وكأن الحليب يضخ بهما للابد !!! وبعد ان رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها واصبحت تداعب شعر راسي بحنية ، قبلت صدرها الساحن العريض ذو الرائحة العجيبة مجموعة عطور فواحه تجذبني وتغريني وتسيطر على كل جوانحي ،، فقلت لها احبك احبك
ثم اجابت ’?ا يزال راسي على صدرها ‘?نا احبك احبك ايضا . ثم اصبحت يداي واصابعي تداعب ظهرها وراسي ملتصق بشده على صدرها وانا احرك اصابعي على ظهرها وانزل باصابعي لتحت فوق طيزها العريضه وعيري منتصب ناشف محروم من النييك .. ثم التصقت اليها بشده اكبر واكثر وهي واقفه وانا واقف التصق زبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص _ slow _ !! ثم بدات يداي تنزل بحركه لا ارادية لتحت عند طيزها وتحسس على طيزها العريضه الناعمة البيضاء ، يا الهي ان طيزها اطرى من الاسفنج وعريضه وتتدلى لوحدها وتتحرك بمجرد اللمس كالكره الهزازه التي تهتز لوحدها ثم بدات افرك طيزها بقوه اكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها واصبحت الحس شفتاها بدات بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها واصبحت الحس رقبتها واقبل رقبتها من كل ناحية ولساني يرشق بصاقة على رقبتها وتحت ذقنها وخلف اذنها وقضمت بشفتاي اذنيها من الاسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على اذنيها اليمين واليسار واضع لساني في داخل اذنها وهي تتنهد صامته مستسلمه لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها ان تفتح فمها وادخلت لساني في فمها واصبحت الحس لسانها ثم فجاة مصت امي لساني وقبضت عليه كاللص المقبوض عليه والمكبل من قبل البوليس
ويداها خلف ظهري ويداي انا تداعب طيذها واصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها سموفونية الحب العظيم واصبعي الثالث يدخل في بخش طيذها من الداخل وهي ساخنه ساهمة ( مسخسخه ) ذائبة ليس لها الا ان ترتمي على صدري كالوردة المقطوفه من اجمل بستان !!!
وانا امصص صدرها من الاعلى ورقبتها وشفتاها اصبحت العب في اثداها الكبيرتين من الخارج واقبضهما براحة يدي واعصرهما الثديان الكبيران مع بعضهما البعض بقوة وحرارة وهي تتنهد وتقول كلام لا يخرج من شفتاها ( ام اه اوه حرام عليك ) دبحتني حرام لأ لأ ام اووه اي !
جلست على ركبتي بسرعه واجلستها على حافة التخت ووضعت اصابع رجليها على ركبتي واصبحت الحس والعق كل اصبح وامصه وكاني امص حرمان السنين ثم رفعت قميص نومها الشفاف فوق الركبه وانا امص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع اصابع يدها على راسي مفمضة عيناها !!!
ثم دفعتها الى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير كالورقه التي تهش عليها بانفاسك ولم تبدي اي مقاومه تذكر
رفعت ثوبها لغاية ان وصل لذراعيها وانتزعت عنها ثوبها الخفيف كما تنتزع الروح من الجسد ، وبقيت في السنتيانه الورديه والكلوت الصغير الضيق الوردي الذي يغطي فقط كسها العريض المنتفخ الابيض !!!
بدات بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للاعلى قليلا واصبحت اشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق الكلوت وهي تتاوه وتتوجع وتغنج ونزعت بلطف كلوتها الوردي ورفعت رجليها للاعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص الفخذان البيضاء الناعمة الملساء ويذهب وكانه الفرشاه التي ترسم بها على لوح !!!
واصبحت اشم كسها وبظرها وشفايفها ’?ايف وشفرات كسها العريضه اللذيذه ’?صهم من الخارج والحس بهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللاعلي وللاسفل وافتح باصابع يدي لادخل اصبعان اثنان في فتحة كسها واصبع اخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد التخت وتشد شعري وتقول : ام اه لا لا اوه اي ايي ايي حبيبي انت حامي نيكني نكيني نيكني بدي اتناك منك نيكيني اه ام اووه اي ايي !!!
فتحتت رجليها وباعدتهم عن بعضهم واصابع يدي الاخرى تحت طيزها تداعب بخش طيذها ويدخل اصبع او اصبعان في داخل خزق طيزها وبنفس اللحظه لساني يستنشق ماء الورد والمهلبيه وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ الى ان نزعت الشورت الذي ارتديه وخرج ذبي عيري كالحارس الغاضب بل كالصقر الجائع ليداعب كسها و*****ها من الخارج وافرك زبري ب*****ها وادلكه بشفرات كسها حتى انها استسلمت واستسلم جسمها الابيض الرائع وشعيرات عانتها وكل ما فيها يرجو مني ان ادخل قضيبي في كسها ثم اصبحت ترجو في وتقول لي : باسل باسل اوه ام ادخل قضيبك في كسي نيكني افتحني افتحني انا بدي اتناك منك ارجوك ادخله ادخله حبيبي نيكيني نيكني ...
وبعد ان داعب زبري كل كسها من الخارج ادخلته رويدا رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيض واصبحت ادخله واخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز واثدائها تهتز من على التخت واثدائها ايضا تتحرك واصابع يدي في داخل خزق طيزها وعلى اثدائها تقرصها وتفركها وتلعب في حلمات بزازها بعد ان نزعت بيدها صدريتها ( السنتيانه ’?الة الصدر) وطلبت مني من تلقاء نفسها ان ارضع اثدائها قالت ارضع ارضع مص بزازي مصهم حبيبي اصبحت امص واعض حلمات اثدائها وزبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده اووه امم اه ايي نيكيني كمان وكمان نيكيني انت نيكي حامي الراجل بتاعي اه ام لغاية ان قذفت في كسها كل المنو المكبوت وكانه قطعة اثرية مدفونه تحت التراب من الاف السنين وهي تضمني بشده وتضع رجليها خلف ظهري وتعصر ظهري بقوة وشده ولايزال لساني وفمي واسناني تعض على اثدائها حتى ارتوت وارتوى جسمها وكسها الابيض الناعم كالارض القاحله التي نزل عليها المطر فجأة ...
اخذت نفسها عميقا ونمت على صدرها لمدة نصف ساعة وزبري في داخل كسها واصبحنا نمارس الجنس وننام في غرفة واحدة حتى انني في احد المرات قلبتها على بطنها وفتحت طيزها باصابعي ولحست خزق طيزها اللذيذ بلساني وملاته بريقي وادخلت عيري في احشائها ونكتها من طيذها واغرقتها في المنو
ثم عندما كانت تخرج امي خارج البيت في احد المرات نسيت ان ترتدي نظارتها العريضه البنية نعم نظارتها العريضة البنية وكانها صندوق تخفي به اسراراها !!!
قلت لها لقد نسيت نظارتك !
قالت وهي تبتسم واهدت لي قبله من بعيد بشفتاها : لاداع من الان للنظارة البنية لاداع ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق