اي عذاب هذا , بشرة لذيذة وعذبة , أوه ..... اني اذوب تدريجيا .... انا
فاعل السوء .... كنا وحيدين بطريقة عجيبة انا واسماء جارتي وكانت اعصاب
السعادة عارية كانت بعريها واقفة امامي وراحتها على احد نهديها ورجلاها
متباعدتان قليلا وكنت اتامل محاسنها في دهشى فوق ما يمكن ان يوحيه مجرد
النظر الى جمالها ذي القسمات الدقيقة كان ثدياها ناهدتين ممتلئتين وكانهما
متخمتين باللبن وحلمتاهما منتصبتين وكانهما تتوقان الى فم طفل وكانت بطنها
ناعمة بارزة قليلا الى الامام وكان الشعر يكاد ينبثق من بين فخذيها وكانت
اكتافها ممتلئتين مكتملت الاستدارة وردفاها ابيظين نظيفين جميلين يتمنى
المرء ان يلتهمهما بقبلاته . اوه ..... ويالا التماع بشرتها تحت اشعة الضوء
الخافت وترطب جفونها وفي ذروة هذا الحنان وهذا التمزق غرقت في تشنج عظلي
مؤلم من فرط الامتلاء الجمالي وكان ماخذي ان اطبق بفمي المفترس على رحمها
وعلى لؤلوة كبدها وعلى قلبها وعلى عناقيد رئتيها والامس مرفقها ولظم
اطرافها الاربعه معا .............اكمل القصه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق