نياكة حلوة مرة

رجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا
اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد
للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا
قصتي من البدايةابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة
والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا
فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء،
وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول
جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت
خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسان
طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من
قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا
ولكن أوهام وخيالات.زوجي هانى متيسر الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة
لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني
كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال، سوى بعض القصص
والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية.أول يوم لزواجي كنت مرتعدة
وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت أحافظ
عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن
والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي في أول ليلة، وبعد انتهاء العرس،
وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي،
دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا
وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي،
ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة.ها أنا ذا وحيدة الأن
مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر
مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ،
أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة
أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم
اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا شويا،
قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات
قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر
أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير
ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ،
حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني
من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك
تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن أن ما يسمعن عن
الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانى وأغلق الباب خلفه،
وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع
ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف
كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد الطفل
الرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس
ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير
لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي
منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم
كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي،
فلحمى طرى وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس،
كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف
يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم
يدارى شيئا منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا
يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية،
كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة
وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة،
فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى
الذي صرت إليه.فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة
بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل
عليكم، سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى الفرح،
وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف
السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت
اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة
وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه،
شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه
على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي،
بدأت الرغبة تتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر
بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن
هانى شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني
هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن
أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك فأنا احبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه
وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت
له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم
واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر
لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر
داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على هذا الرجل، وفى
قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام
ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي
لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد
وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن
أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن
جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرب فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها
شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت
جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على
جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب
ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي
الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانى لجسمي، وفى نس
الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة الشهوات وكافة
غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي،
وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي
عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس
جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها
قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد احتمل
الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت تبلل
كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم أكن قادرة
على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث بأثدائي،
بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى
لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى يرفع
قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي،
و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني،
يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه
اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت
كلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ،
وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث
فيها بجسدي، لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر
بالدنيا من حولي، خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة التى
يسمونها كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على السرير،
ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات على خدي أصبحت
قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني،
لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا،
وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت
بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا
صباح اليوم التالىاستيقظت صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على
السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي
عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هانى، رمقته
بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة
بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت من الأوقات يمكن أن يعبث أحد
بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي
عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة
وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي
رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح
بين فخذيه يدل على أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن
يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري، فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على
السرير فأصدر السرير أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه،
فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت
غير قادرة على مواجهته مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك
بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه،
قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى
لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني
احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري، وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له
احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فى سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها
وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير،
ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند الطرف الأخر من السرير، مددت
يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه، قلت له سألبس هدومي، جذبها من
يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا وعدتك إمبارح
إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم
تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه منطقي يجب أن
أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخلي أمس،
وأشعرني بمتعة لم أتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمام
المتعة التى يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض،
حاولت النهوض فلم
أستطع بعد فلا يزال جسدي مرتخيا، حاولت تحسس جسدي فوجدت نفسي عارية تماما بينما
جسدي مبتل في أماكن متفرقة أعتقد أنها الأماكن التي أنزل محمود بها منيه، نهضت
بعد فترة لأجد ثيابي ملقاه على الأرض بينما الساعة تشير لمرور ساعتين منذ أخر
مرة كنت أعي للدنيا، لن أكذب عليكم فقد إبتسمت هل يمكن لذلك الصغير أن يمارس
الجنس لمدة ساعتين متواصلتين، لو فعلا يستطيع عمل ذلك فهو كنز لن أفلته من يدي
ليؤنس صباحيجلست أفكر فيما فعل ذلك الصبي فيبدوأ أنه وضع لى المخدر بكوب العصير
ليستطيع وصالي، كانت أثار المخدر قد بدأت تزول من جسدي لأستعيد وعيي تماما،
جلست على الأريكة أتفحص جسدي العاري لأري ماذا فعل به، وجد مني الصبي موجود علي
كل مكان بجسدي حتي علي شفتاي فيبدوا أنه أنزل عدة مرات وكان بكل مرة يصب نشوته
على جزء من أجزاء جسدي، شعرت أيضا بشئ يتسلل من شرجي فوضعت إصبعي لأجد شرجي
متسع قليلا بينما ينساب سائل منه وعرف من رائحته أنه مني الصبي أيضا، ظهر صوت
ضحكتي فها هو محمود الذي كنت أعتقده صغيرا قد غزا كل مايمكن أن يتقبل قضيبه
بجسدي، وجدت نفسي أسترخي على الأريكة وأحاول تدبير ما المفترض أن أفعله بعد ...
هل يفترض أن أقول لزوجى هاني؟؟ إستبعدت ذلك الخيار تماما فأنا لا أرغب فى جرح
مشاعرة كما لا أرغب فى حدوث فضائح ومشاكل، فهل يجب أن أقول لوالدته فأنا على
علاقة جنسية بها لسنوات الأن ويمكنني أن أقول لها كل شئ ... ولكن مع إبنها
الموقف مختلف، فكرت أيضا فى أن أقوم واعنفه فهو الأن خائفا مما فعل وهي فرصتي
لأعيد السيطرة عليه، ولكن ماذا لو قابل الموقف ببرود وتمادى، إنني لا أرغب فى
إقامة علاقة دائمة مع رجل يمكنها أن تهدد زواجي وبيتي، فالعلاقات العابرة مع
أشخاص لا أعرفهم أفضل لي، ولكن كيف أتصرف مع محمود، وأخيرا قررت الصمت وعدم
مفاتحة أحد بالموضوع على أن أتحاشي رؤيته ثانيةمرت عدة أيام إنقطعت بها عن
زيارة صفاء وكنت أدعوها هى لزيارتي حتي أتحاشي رؤية إبنها فلم أره طوال تلك
الأيام، بينما كنت أتحرق شوقا كل صباح بينما أجلس وحيدة أتمني أن يفعل ما فعل
بي ثانية، كنت أرغب في قضيب الصبي بينما لا أرغب فى فضح نفسي فكيف أسيطر عليه
وأضمن عدم حديثة وتوقفه متى شئت، كانت معادلة صعبة يجب أن أجد لها حلا، وأخيرا
تفتق ذهن الشيطان الموجود بداخلي لحل يرضي شهوتي، فقمت مسرعة أطرق باب جارتي
صفاء وأنا أعلم أنه لا يوجد بالداخل سوي أحمد ومحمود، فتح أحمد الباب فسألته عن
محمود فقال لي أنه بالخارج الأن فطلبت منه أن يأتيني بمجرد عودته وعدت لشقتي
أجهز بعض الأغراض التي سأستعملها وهي كاميرا تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم
ملينمر بعض الوقت لأسمع طرقا بالخارج ففتحت الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض
ولا يجرؤ على رفع عينيه، سحبته من ملابسه وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت
منه بجسدي لأثيرة ثم قلت له إنت عارف عملت إيه؟؟ لم يرد محمود فقلت له على
العموم أنا مش زعلانة، قلتها بنغج ودلال كفيلان بإثارة إي رجل، رفع محمود
ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الأن وقال وهو يبتسم صحيح ... يعني ... يعني،
فقاطعته قائلة أيوة، حاول محمود أن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لأ ... أنا ليا
طلب الأول، فقال مسرعا أأمرى أنا خد***، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق لك
معاك، فغر محمود فمه من الدهشة وهو يقول إيه ... أجيب معايا واحد تاني، فقلت
بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عن شهوة جارفة أيوة، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا
يدري ماذا يقول فأسرعت أنا بالقول يلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج
الصبي مسرعا للبحث عن أحد أصدقائة بينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع فى فخي
... أه لو يعلم بما أضمرة بنفسيمضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس
تداري جسدي بالكامل فلم أرغب فى أن يري صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت
لأفتح ووجدت محمود وبصحبته صبي فى مثل سنه، دعوتهما للدخول فقل لي محمود هشام
... صاحبي الروح بالروح، فدعوتهما للدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست
على كرسي مقابل للأريكة ودعوتهما للجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم
يتحدث أحدهما فقطعت أنا الصمت لأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة
عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت هشام ... ممكن عاوزاك فى كلمة لو سمحت، ووقفت
بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك
بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود
بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفض فبدت الدهشة على هشام أولا ثم أنصت
لكلامي مرة أخري ليبتسم ثم نعود سويا تجاه محمود الذي كانت عيناه يدور بهما ألف
سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول له إنت قلت إنك ممكن تنفذ كل طلباتي ... مش
كدة، فأومأ محمود براسه موافقا بينما أردفت أكمل حديثي طيب يا سيدي أنا عاوزة
... عاوزة ...، ثم جثوت علي ركبتاي وأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت على شفاهه
بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسي لأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي، فتح
محمود عيناه بينما يتمتم بكلام متعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري
يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأنا أقول له إنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول
... ,انا مش حأنولك حاجة إلا لما أتفرج على هشام وهو بينيكك الأول ... قلت إيه
تحب تاخد صاحبك وتطلع ... ولا ... ، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام
ما سأقوله، وقلت لمحمود ولا تحب أناملك عريانة وتنيكني فى كل حنة فى جسمي،
إنهار الصبي بعدما سمع كلماتي بينما دار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت
محمود فوقفت أنا بينما مددت يدي أبدأ فى حل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة
إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا وكان يبدوا فى حالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا
أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه وأقول له بصوت خفيض يلا ... عاوزاك تهيجني ...
خليني أشوفك بتتناك ... يلا بسرعة يا حبيبي قبل مامتك ما تيجي .... عاوزاك إفهم
بقي، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة بينما ذهبت أنا وجلست على الكرسي المقابل
أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما لم تتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان
يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم الوجه، إنتهي الصبيان من غلع
ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام
أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشام تتدليان بينما خصيتا محمود ملتصقتان
بجسده، منت أتمعن بقضبانهما فأنا أحب مقارنة قضبان الرجال لأعرف الفروق بينهم،
لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهما وأنا أقول يلا يا حلوين ... فرجوني، بينما
أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعه من ظهره ليستند عليها لكي يبرز مؤخرته،
كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمسات من يدي أتحيي بها مؤخرته جعلته يستجيب
وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرته ليحدث بها ما يحدث، بينما دفعت هشام
ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود، إلتقطت علبة الكريم التي كنت قد
جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بها شرج محمود بينما أضع رأسي بجوار
أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد ... أول ما تتناك حأمتعك بكل متع
الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسان أذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما
بعد دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابل لأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب
بقضيبه وما أن لمس شرج محمود حتي وجدت محمود ينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب
هشام فقلت لأ يا محمود ... يلا خليك شاطر، فإنحنى الصبي ثانية بينما بدأ هشام
في دفع قضيبه، إستغرق هشام بعض الوقت حتي إستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه
بينما صاح محمود صيحة ألم وحاول الإنتصاب بجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد
يفترس فريسته فأطبق بجسده على ضهر محمود دافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام
محمود سوي الإستسلام، أثناء ذلك كنت أنا قد مددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه
لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها وبدأت بتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه
بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما هشام مشغولا بشهوته التي إقتربت فى
النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة فى ترك هشام ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما
بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس .... كفاية كدة يا خولات، نظر
الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينما مددت أنا يدي ألتقط العصا
الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا يا أولاد الكلب يا منايك ...
أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بها على مؤخرة هشام لينتفض
جسده ويمد يه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري تجاه الباب بينما تنزل العصا على
مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين .... حافضحكم يا أولاد الكلب يا
مخانيث، تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلف الباب بينما
رأيت عينا محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلا أرميكم عرايا فى
الشسوارع تلمكم يا علوق، إنتهي الصبيان من غرتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا
هاربين وتقدمت أنا لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود
كالخاتم فى إصبعي الأن ولا يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن
لعظيمنظرت إلى الساعة وجدتها تقارب الواحدة ظهرا فعلمت أنني لن أستطيع فعل شئ
هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود قد إقترب فقررت الإنتظار للغد، جلست على
الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته ووضعته بالفيديو وبدأت أشاهد هشام وهو
ينيك محمود، كنت أنظر لردود فعل جسد محمود أثناء حركة هشام، فكان جسد محمود
ينتفض إنتفاضة ألم لحظة مرور رأس قضيب هشام بشرجة بينما يسترخي جسده عندما يكون
قضيب هشام ثابتا بدون حركة، بدأت أتفحص أجسادهما، فكانت قوة الصبا بادية على
أجسادهما بينما لم ينبت الكثير من الشعر بأجسادهما بعد ولكن شعر هشام كان أكثر
كثافة من شعر محمود الذي بدا جسده أملس بينما كان لحمه لينا أيضا فحركة فلقتي
مؤخرته وذلك التموج الذي يظهر بها عند إصطدام هشام بمحمود يدل علي مدي ليونة
مؤخرته فلا بد أنه متوارثها عن والدته صفاء، وكانت خصيتا هشام المتدليتان
تهتزان مع إهتزاز جسده ليصطدما بخصيتي محمود عندما يكون هشام مدخلا كامل قضيبه
بمحمود، ثارت رغبتي فبدأت أداعب كسي بأصابعي لأتلو ذلك بإدخال أحد أنواع
الخضروات التي تعرفها النساء جيدا بكسي حتي أتيت شهوتي فأطفأت الفيديو وأسرعت
أخبئ ذلك الشريط بين ملابسي حتي لا يعثر عليه أحدكنت أنتظر صباح اليوم التالي
بفارغ الصبر وما أن نزل زوجى هاني ذاهبا لعمله حتي بدأت أجهز جسدي لما سأفعله
مع الصبي محمود اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخص تلك
الأماكن التي أرغب برؤيته يرتضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية فأرتديت
جلبابا يستر كامل جسدي وخرجت أطرق باب جارتي صفاءفتح أحمد الباب لأسأله عن
محمود فقال لي إنه متعب من يوم أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلت
الشقة وأنا أناديه محمود ... محمود، لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفة
فتحتها فوجدته مستلقي على السرير ناظرا للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجهه
للحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده،
قلت وقتها لمحمود إيه ... إنت زعلان مني، فلم يرد فأردفت قائلة بجوار أذنه أنا
مستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه بشفتاي لأقول له بصوت خفيض
يامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه فى ظهرة وأقول مستنياك علشان
أصالحك ... ماتتأخرش ... هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا أسأل أحمد بينما
أشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عرف هو كدة من إمبارح، نهضت لأمشي بينما أقول
بصوت مرتفع بأي يا أولاد ... لو عاوزين حاجة خبطوا عليا، وذهبت لشقتي فى إنتظار
محمودمرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن ... هذا الملعون ... إني أعرض نفسي
عليه الأن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب وأجد محمود
واقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة وأغلقت
الباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتي وصلت للأريكة بينما هو
يتبعني مطأطأ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت له
مالك ... إنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كدة ليه ...
أوري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق