* كان عندي وقتها حوالي 17 سنة وكنت وقتها أعرف امور كثيرة عن الجنس لكن مكانتش تصل لحد التجربة الحقيقية يعني كنت بمشي مع بنات واتفرج على افلام السكس في الخباثة مع اصحابي والمجلات وخلافه من الأمور دي لكن مكنش في تجربة حقيقية في حياتي لغاية ما قررت اسرتي انها تقضي مصيف السنه دي في الغردقة والحقيقة اني وقتها كنت مضايق جدا وقلت في بالي حلاوة الغردقة في الشتاء مش في الصيف الواحد شكلو مش هيلاقي أي مصلحة هناك يقضي بيها الاسبوع ده لكن في النهاية استسلمت للأمر الواقع ورحت ولما وصلنا للشالية اضايقت اكثر لأنه على البحر صحيح لكن نظامه شاليهات خاصة وقلت بس يعني هتبقى كلها اسر ومش هعرف الاقي واحدة بعيد عن اهلها المهم عدى اول يوم في الرخم ووقتها كان والدي قابل بالصدفة احد اصدقائه القدام حاجز الشاليه الي جمبنا وعلى ثاني يوم كان عازمه يتغدو هو واسرته عندنا في الشالية وكنت طبعا مش في دماغي الحوار وقلت اطلع اتمشى شوية على البحر يمكن الاقي أي حاجة حلوة تشرح صدري شوية وطبعا لاقيت الوضع زي ما توقعت وكل الي على البحر عائلات وبناتهم حتى مفيش واحدة فيهم مستجرية تلبس حتى مايوه مش عارف ايه النحس ده وبعدين لاقيت الوقت جري وقلت ارجع الشاليه وفعلا رجعت الشاليه وكان نظام الشاليهات هناك ان ليها حديقة امامية كبيرة وحديقة تانية خلفية بس صغيرة شوية وبيحيط بيها سور عالي يعني بيحجب الرؤية عن الي بره الشاليه علشان الخصوصية اكثر المهم فتحت باب الحديقة ودخلت لاقيت والدي مع زميله ده في الجنينة مقضينها نظام شوي ومبسوطين على الآخر باسترجاع زكريات زمان وأخويا الصغير قاعد جمبهم وبيسمعهم وكأنه بيتابع فيلم كارتون وبعدين دخلت سلمت على الضيف ووالدي عرفني عليه وسيبتهم ودخلت على الشاليه وسمعت صوت من المطبخ عرفت منه انها والدتي مع زوجة الاستاذ محمد الضيف وقلت اطنش واروح الأول أشطف وشي ورحت على الحمام وبفتح الباب لقيته مقفول وسمعت صوت دربكة جوا وبعدين لاقيت والدتي طالعة من المطبخ وبتقولي ياسمين جوا اصبر مش تخبط قولتلها سوري معرفش ان في حد تاااااوكان نفسي اكمل ني لكن مقدرتش لان كنت انزهلت من رؤيتي لياسمين الي خرجت من الحمام و وشها محمر من الخجل والحقيقة انها كانت زي القمر بياض بحمار رهيب واجمل مافيها انها وشها كأنه وش ملاك من السما وكانت عودها روعة مش رفيعة ولا طخينة وسط والغريب ان صدرها كان باين كبير بالرغم من سنها الصغير كانت عمرها 16 سنه يعني اصغر مني بسنه واحده بس الي يشفها في انوثتها دي يقول اكبر من كده المهم فقت من الذهول وانا بسلم على والدتها وهيا بتنادي وتقولي اكيد انت خالد سلمت عليها ولاحظت وقتها هيا ياسمين جايبه الجمال ده منين كانت امرأه جميلة جدا وما زالت محافظة على رشاقتها وتألقها ولكن بشكل ملفت ومثير ايضا المهم عيني طول الغذاء مترفعتش من على ياسمين والجميل اني لاحظت جرأتها في تبادلها النظرات معايا وده قصر عليا مسافات كثير وابتديت احاول بعد الغذاء إني افتح معاها في مواضيع والي شجعني ان والدتها كانت من النوع المتحرر شوية لدرجة انها هي الي طلبت مني اني اخد ياسمين وافسحها على البحر شوية لأنها ملهاش اصحاب هنا وكانت ملهاش اخوات تاني وطبعا انا ما صدقت واخدت وقت بس شوية على ما لهيت اخويا الصغير في شغلانة لانه كان شابط وعاوز يجي معانا واتمشيت مع ياسمين وبدأت اكتشف ما وراء الوجه الملائكي ده من حرية في التحدث ومعرفتها لأمور كثيرة والمدهش اني مكنتش انا العنصر الرغاي في الطريق فضلت تتكلم كثير تحاول تظهرلي خبراتها في الحياة وده بحكم انهم ظلو في اليابان فترة من حياتهم لظروف عمل والدهم واد ايه الأمور هناك فيها من الحرية والأنطلاق كثير ومعرفش الوقت جري بسرعة كدا ازاي المهم ورجعنا للشاليه وروحت في اليوم ده مع اسرتها على وعد منا اننا نزورهم بكرة ويردو لينا العزومه ومش عاوز اوصفلكم اد ايه كنت متشوق لبكرة اوي وجه بكره ولكن اتصدمت ان والدي بيقول مش هنروح لان فادي اخويا سخن باليل ومش هيقدرو يروحو وهو تعبان كده وطبعا احبطت وقلت مش هشوف ياسمين النهاردة وبعدها بحوالي ساعتين كان والدي معتذر بالتليفون للأستاذ محمد وشرحلو الظروف بصيت بعدها لاقيته جاي هو وزوجته يطمنو على فادي وحاولت عيني تدور على ياسمين معاهم لكن للأسف مجتش معاهم واتعقدت اكثر بس بعدها لاقيت الأستاذ محمد بيقولي معلش يا خالد هتعبك معايا ممكن تروح الشاليه عندي وتخلي ياسمين تديلك مقياس ترمومتر الحرارة من شنطة الصيدلية جمب السرير رديت وقولتله لا مفيش تعب خالص وانا فعلا كنت حاسس بكلامي جدا ده كده هيروح التعب لما أروح وأشوفها واخدت المسافة ما بين الشاليهين جري ووصلت لاقيت باب الشاليه مفتوح دخلت جوا وناديت علي ياسمين لاقيتها بترد وبتقلي حاضر ثواني هفتح ومتعرفش ان الباب كان مفتوح اساساً واتاريها كانت بتاخد شاور وطلعت بسرعة من الحمام على الطرقة علشان تكمل لبسها في غرفتها وكانت الصدمة الجميلة ياسمين طالعة من الحمام بس بالكيلوت وطبعا هيا فاكرة إن مفيش حد جوا غيرها في الشاليه ومش هقدر اوصفلكم اللحظة دي عدت ازاي وكأنها يوم مش ثانية انا قدامها مبهور بالمنظر بياض تحسه انه شمس منوره بشرة ناعمة متهيئلي كأنها قطعة حرير وسط مشدود مفيش فيه هفوه وصدر جميل وكبير ولكن مش بمبالغة و الحلمة فيه لونها وردي وواقفه وكأنها حبة كريز وشعر مبلول وناعم ولونه بني غامق والحقيقة انها في ملامح وجهها كانت تشبه كثير ماريام فارس لكن على بياض وحمار أجمل هتستغربو ان كل ده لمحته في لحظة واحدة لكن الحقيقة اني فعلا كل ده عيني سبحت فيه بشكل سريع وجميل أما ياسمين فهيا اول ما طلعت مكانتش رافعة راسها لفوق كانت لسه بتنشف شعرها بالفوطه ومتجهة بشكل تلقائي لغرفتها لغاية ما بدأت ترفع رأسها وتنتبه لوقوفي أمامها و شهقت شهقة سريعة وجريت على الغرفة الأقرب ليها وهيا غرفة والدها وقفلت الباب ومرت لحظة سكوت غريبة مش عارف أقول فيها ايه لغاية ما لملمت نفسي وناديت عليها من ورا الباب ياسمين انا آسف الباب كان مفتوح وبابا بعتني أجيب ترمومتر الحرارة من غرفة النوم جمب السرير شوية وسمعت صوتها بيقول خالد انت هنا من بدري قلت لا انا لسه داخل وقت ما كنتي طالعة بالصدفه وسألتني سؤال لذيذ ساذج انت شفت حاجة ولا لأ قلتلها وانا ببتسم الحقيقة يا ياسمين انا شفت فردت بعد لحظة طيب ممكن الي شفته متحكيش لحد هناك عليه قلتلها طبعا مدام انتي كمان مش هتحكي سكتت شوية استغربت هيا سرحت في ايه وفجأه لاقيت باب الغرفة اتفتح وأيدها الرقيقة الناعمة بتظهر بالتدريج قدامي وفيها الترمومتر وبتقولي خد الترمومر اهو وبشكل تلقائي لاقيت ايدي بتروح لإيديها ومسكت الترمومتر مع ايدها وحسيت برعشة غريبة محسيتش بيها قبل كده مع اني مسكت ايد بنات كثير قبلها لكن معاها كان احساس مختلف والأجمل اني حسيت برعشة ايدها هيا كمان ومرت ثانيتين وانا ماسك ايدها الرطبة من بعد الدش وبدأت تسحب ايديها وهيا بتقول كفايه كدا يا خالد مش كفايه الي شفته كمان هتزودها والحقيقة ردها ده جه على قلبي زي العسل واختصر عليا كثير وقلتلها الحقيقة اني مش بإيدي يا ياسمين اصل الي شوفته ده مش مخليني على بعضي انا اول مره اشوف جسم بنت بالشكل ده وتخيلي ان اول مره يطلع بختي في بنت بجمالك يبقى اكيد يكون غصب عني اني ازودها قالتلي يعني انت مكانش ليك علاقات مع بنات قبل كده قلتلها لا مش للدرجة الي تسمحلي اني اشوف جسمها وبعدين انتي يا ياسمين بجد غير كل الي عرفتهم انتي أجملهم بجد قالتلي طيب يلا روح بقى لحسن كده انت اتأخرت عليهم وحد ييجي قلتلها طيب هروح بس عاوز اتكلم معاكي كثير يا ياسمين ايه رأيك نتقابل بالليل على البحرنتمشى شوية قالتلي مش عارفه هبقى احاول اكلم ماما وأشوف قلتلها على العموم انا هطلع كرسي واقعد على البحر قدام الشاليه وهستناكي ومنتظرتش منها الرد وكأني خايف اسمع منها أي عذر ورجعت بسرعة على الشاليه لاقيت والدها بيقولي ايه دا كله قلتله اصل كنت بخبط وعلى بال ما فتحتلي ياسمين ومر الأمر على خير وفعلا من قبل المغرب بساعة كنت مطلع الكرسي الشيييزلونج على البحر وقاعد استنى في ياسمين قعدت يمكن ساعتين انها تيجي مفيش وفجأه ظهرت قدامي وكانت لابسه دريل بلون البحر ومن تحتيه بدي كت والديرل فيه فتحات كثيرة مبينه لحد فوق الركبة الحقيقة كانت زي القمر وقمت وقفت وسلمت عليها وقلتلها انتي ايه الي اخرك كده قالتلي انا كنت مشغولة معاهم شوية لغايه ما خرجو على عندكم قلتلها هوا انتم جيتو عندنا قالتلي اه احنا هناك من ساعة بابا خد باباك وخرجو بره القرية وراحو بفادي للدكتور جوا البلد تقصد يعني في الغردقة نفسها لأن القرية دي كانت تبعد عنها شوية وقلتلها طيب ومامتك قالتلي مع مامتك في البيت وقلتلها طيب هما هيتأخرو عند الدكتور قالتلي انا سمعتهم بيتصلو من عند الدكتور وبيقولو حجزوعلى الساعة 10 وبشكل تلقائي بصيت في الساعة ولاقيتها لسه 8 قلتلها وانا منشرح من جوايا كويس جدا علشان نقعد مع بعض اكثر والحقيقة انا كنت مبسوط اننا هنقعد لوحدنا فترة طويلة وبدأنا نتمشى لغاية ما بعدنا شويه عن الشاليهات وقولتلها تعرفي ان صورتك لسه في بالي مش عاوزه تسيبني قالتلي بس بقى متفكرنيش بالموقف المحرج ده قلتلها بالعكس انا سعيد بيه جدا قالتلي طبعا ماهو انت الي شفتني قلتلها طيب لو كنتي انتي الي شوفتيني قالتلي عادي ماهو هيكون زي شكلك بالمايوه لكن انا كنت مش لابسه برا قلتلها ايه برا ده قالتلي ده الجزء الداخلي الي فوق قولتلها ده مش اسمه سونتيان قالت اه بس احنا البنات بنقول عليه كدا احسن قولتلها طيب والي تحت وانا بحاول اسحب الحديث لمنطقة من الاثارة بشكل اكبر قالتلي انت مش ملاحظ انك بتكلم معايا بشكل جريء شوية وده تاني يوم لينا نعرف بعض بس قلتلها انا الحقيقة حاسس اني كأني أعرفك من زمان يا ياسمين بجد قالت انا كمان مش عارفه ليه عندي نفس الإحساس قلتلها طيب كويس جاوبيني بقى اسمه ايه قالتلي اسمه بينتي قلتلها كويس منكم نستفيد قالتلي طيب انا كمان يا ترى ممكن استفيد قلتلها وانا متحمس لمعرفة قصدها طبعا ممكن قولي بس انتي عاوزة تعرفي ايه وانا اجاوبك وبصراحه قالتلي يعني ايه العادة السرية الي بقراها ومش عارفه معناها الحقيقة انا لاقيت نفسي بقولها شوفي مش هينفع ناخد راحتنا بالكلام كده على البحر انا الحقيقة بحب اتكلم وانا قاعد الكلام على الماشي مبعرفوش قالتلي طيب تعالى نرجع للشزلونج ونقعد قولتلها انا الحقيقة بدأت ابرد شوية الجو النهاردة هوا قالتلي خلاص ندخل معاهم الشاليه قلتلها تفتكري يعني هناك هقدر اجاوبك ونتكلم على راحتنا مش هينفع طبعا ردت عليا انت حيرتني مش عارفه شوف انت ايه الي يريحك قلتلها طيب ما تيجي نكمل كلامنا في المكان الي كان سبب كلامنا قالتلي فين يعني قلتلها عندك في الشاليه قالتلي ما هو مفيش حد هناك قلتلها طيب ما هوا ده المطلوب مكان دافي ومفيهوش حد يسمعنا ونتكلم فيه براحتنا قالتلي طيب افرض رجعو قولتلها والدتك انتي مش قولتلها اننا هنتمش قالتلي اه قلتلها بس يبقى هتفضل مع والدتي يتكلمو في الشاليه عندي ووالدك ووالدي لسه قدامهم ساعة ونص على بال ما يدخلو بفادي يكشف قالتلي مش عارفه بس لو انت ضامن انه مش هيبقى فيه مشكلة اوك قلتلها مفيش مشكلة بس يلا بينا انتي مش باب الشاليه مفتوح قالت الباب الي بره بس لكن الي جوا مقفول قلتلها انا هتصرف متقلقيش وفعلا رحنا هناك ودخلتها الشاليه من شباك الغرفة لاني متأكد ان معظم الناس بتسيبه مفتوح يهوي الشاليه وفعلا دخلنا وكان الجو مضلم مش مخليين انوار غير بره الشاليه بس وجت تفتح النور قولتلها لا كده هيشوفو النور يقولو مين الي جوا قالتلي بس انا بخاف من الضلمه قلتلها متخفيش انا معاكي ومسكت ايديها والحقيقة انها مسكت ايدي اكثر وكأنها بتتعلق بيا من الخوف ورحت قلتلها تعالي نقعد في غرفتك احسن ودخلنا و الغرفة مكنش فيها كراسي فقعدنا على السرير جمب بعض واحنا شايفين بعض على الضوء الي جاي من بره الغرفة وقفلت الشباك وكان هوا الي دخلنا منه وقالتل
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
أنا وياسمين والتجربة الأولى
* كان عندي وقتها حوالي 17 سنة وكنت وقتها أعرف امور كثيرة عن الجنس لكن مكانتش تصل لحد التجربة الحقيقية يعني كنت بمشي مع بنات واتفرج على افلام السكس في الخباثة مع اصحابي والمجلات وخلافه من الأمور دي لكن مكنش في تجربة حقيقية في حياتي لغاية ما قررت اسرتي انها تقضي مصيف السنه دي في الغردقة والحقيقة اني وقتها كنت مضايق جدا وقلت في بالي حلاوة الغردقة في الشتاء مش في الصيف الواحد شكلو مش هيلاقي أي مصلحة هناك يقضي بيها الاسبوع ده لكن في النهاية استسلمت للأمر الواقع ورحت ولما وصلنا للشالية اضايقت اكثر لأنه على البحر صحيح لكن نظامه شاليهات خاصة وقلت بس يعني هتبقى كلها اسر ومش هعرف الاقي واحدة بعيد عن اهلها المهم عدى اول يوم في الرخم ووقتها كان والدي قابل بالصدفة احد اصدقائه القدام حاجز الشاليه الي جمبنا وعلى ثاني يوم كان عازمه يتغدو هو واسرته عندنا في الشالية وكنت طبعا مش في دماغي الحوار وقلت اطلع اتمشى شوية على البحر يمكن الاقي أي حاجة حلوة تشرح صدري شوية وطبعا لاقيت الوضع زي ما توقعت وكل الي على البحر عائلات وبناتهم حتى مفيش واحدة فيهم مستجرية تلبس حتى مايوه مش عارف ايه النحس ده وبعدين لاقيت الوقت جري وقلت ارجع الشاليه وفعلا رجعت الشاليه وكان نظام الشاليهات هناك ان ليها حديقة امامية كبيرة وحديقة تانية خلفية بس صغيرة شوية وبيحيط بيها سور عالي يعني بيحجب الرؤية عن الي بره الشاليه علشان الخصوصية اكثر المهم فتحت باب الحديقة ودخلت لاقيت والدي مع زميله ده في الجنينة مقضينها نظام شوي ومبسوطين على الآخر باسترجاع زكريات زمان وأخويا الصغير قاعد جمبهم وبيسمعهم وكأنه بيتابع فيلم كارتون وبعدين دخلت سلمت على الضيف ووالدي عرفني عليه وسيبتهم ودخلت على الشاليه وسمعت صوت من المطبخ عرفت منه انها والدتي مع زوجة الاستاذ محمد الضيف وقلت اطنش واروح الأول أشطف وشي ورحت على الحمام وبفتح الباب لقيته مقفول وسمعت صوت دربكة جوا وبعدين لاقيت والدتي طالعة من المطبخ وبتقولي ياسمين جوا اصبر مش تخبط قولتلها سوري معرفش ان في حد تاااااوكان نفسي اكمل ني لكن مقدرتش لان كنت انزهلت من رؤيتي لياسمين الي خرجت من الحمام و وشها محمر من الخجل والحقيقة انها كانت زي القمر بياض بحمار رهيب واجمل مافيها انها وشها كأنه وش ملاك من السما وكانت عودها روعة مش رفيعة ولا طخينة وسط والغريب ان صدرها كان باين كبير بالرغم من سنها الصغير كانت عمرها 16 سنه يعني اصغر مني بسنه واحده بس الي يشفها في انوثتها دي يقول اكبر من كده المهم فقت من الذهول وانا بسلم على والدتها وهيا بتنادي وتقولي اكيد انت خالد سلمت عليها ولاحظت وقتها هيا ياسمين جايبه الجمال ده منين كانت امرأه جميلة جدا وما زالت محافظة على رشاقتها وتألقها ولكن بشكل ملفت ومثير ايضا المهم عيني طول الغذاء مترفعتش من على ياسمين والجميل اني لاحظت جرأتها في تبادلها النظرات معايا وده قصر عليا مسافات كثير وابتديت احاول بعد الغذاء إني افتح معاها في مواضيع والي شجعني ان والدتها كانت من النوع المتحرر شوية لدرجة انها هي الي طلبت مني اني اخد ياسمين وافسحها على البحر شوية لأنها ملهاش اصحاب هنا وكانت ملهاش اخوات تاني وطبعا انا ما صدقت واخدت وقت بس شوية على ما لهيت اخويا الصغير في شغلانة لانه كان شابط وعاوز يجي معانا واتمشيت مع ياسمين وبدأت اكتشف ما وراء الوجه الملائكي ده من حرية في التحدث ومعرفتها لأمور كثيرة والمدهش اني مكنتش انا العنصر الرغاي في الطريق فضلت تتكلم كثير تحاول تظهرلي خبراتها في الحياة وده بحكم انهم ظلو في اليابان فترة من حياتهم لظروف عمل والدهم واد ايه الأمور هناك فيها من الحرية والأنطلاق كثير ومعرفش الوقت جري بسرعة كدا ازاي المهم ورجعنا للشاليه وروحت في اليوم ده مع اسرتها على وعد منا اننا نزورهم بكرة ويردو لينا العزومه ومش عاوز اوصفلكم اد ايه كنت متشوق لبكرة اوي وجه بكره ولكن اتصدمت ان والدي بيقول مش هنروح لان فادي اخويا سخن باليل ومش هيقدرو يروحو وهو تعبان كده وطبعا احبطت وقلت مش هشوف ياسمين النهاردة وبعدها بحوالي ساعتين كان والدي معتذر بالتليفون للأستاذ محمد وشرحلو الظروف بصيت بعدها لاقيته جاي هو وزوجته يطمنو على فادي وحاولت عيني تدور على ياسمين معاهم لكن للأسف مجتش معاهم واتعقدت اكثر بس بعدها لاقيت الأستاذ محمد بيقولي معلش يا خالد هتعبك معايا ممكن تروح الشاليه عندي وتخلي ياسمين تديلك مقياس ترمومتر الحرارة من شنطة الصيدلية جمب السرير رديت وقولتله لا مفيش تعب خالص وانا فعلا كنت حاسس بكلامي جدا ده كده هيروح التعب لما أروح وأشوفها واخدت المسافة ما بين الشاليهين جري ووصلت لاقيت باب الشاليه مفتوح دخلت جوا وناديت علي ياسمين لاقيتها بترد وبتقلي حاضر ثواني هفتح ومتعرفش ان الباب كان مفتوح اساساً واتاريها كانت بتاخد شاور وطلعت بسرعة من الحمام على الطرقة علشان تكمل لبسها في غرفتها وكانت الصدمة الجميلة ياسمين طالعة من الحمام بس بالكيلوت وطبعا هيا فاكرة إن مفيش حد جوا غيرها في الشاليه ومش هقدر اوصفلكم اللحظة دي عدت ازاي وكأنها يوم مش ثانية انا قدامها مبهور بالمنظر بياض تحسه انه شمس منوره بشرة ناعمة متهيئلي كأنها قطعة حرير وسط مشدود مفيش فيه هفوه وصدر جميل وكبير ولكن مش بمبالغة و الحلمة فيه لونها وردي وواقفه وكأنها حبة كريز وشعر مبلول وناعم ولونه بني غامق والحقيقة انها في ملامح وجهها كانت تشبه كثير ماريام فارس لكن على بياض وحمار أجمل هتستغربو ان كل ده لمحته في لحظة واحدة لكن الحقيقة اني فعلا كل ده عيني سبحت فيه بشكل سريع وجميل أما ياسمين فهيا اول ما طلعت مكانتش رافعة راسها لفوق كانت لسه بتنشف شعرها بالفوطه ومتجهة بشكل تلقائي لغرفتها لغاية ما بدأت ترفع رأسها وتنتبه لوقوفي أمامها و شهقت شهقة سريعة وجريت على الغرفة الأقرب ليها وهيا غرفة والدها وقفلت الباب ومرت لحظة سكوت غريبة مش عارف أقول فيها ايه لغاية ما لملمت نفسي وناديت عليها من ورا الباب ياسمين انا آسف الباب كان مفتوح وبابا بعتني أجيب ترمومتر الحرارة من غرفة النوم جمب السرير شوية وسمعت صوتها بيقول خالد انت هنا من بدري قلت لا انا لسه داخل وقت ما كنتي طالعة بالصدفه وسألتني سؤال لذيذ ساذج انت شفت حاجة ولا لأ قلتلها وانا ببتسم الحقيقة يا ياسمين انا شفت فردت بعد لحظة طيب ممكن الي شفته متحكيش لحد هناك عليه قلتلها طبعا مدام انتي كمان مش هتحكي سكتت شوية استغربت هيا سرحت في ايه وفجأه لاقيت باب الغرفة اتفتح وأيدها الرقيقة الناعمة بتظهر بالتدريج قدامي وفيها الترمومتر وبتقولي خد الترمومر اهو وبشكل تلقائي لاقيت ايدي بتروح لإيديها ومسكت الترمومتر مع ايدها وحسيت برعشة غريبة محسيتش بيها قبل كده مع اني مسكت ايد بنات كثير قبلها لكن معاها كان احساس مختلف والأجمل اني حسيت برعشة ايدها هيا كمان ومرت ثانيتين وانا ماسك ايدها الرطبة من بعد الدش وبدأت تسحب ايديها وهيا بتقول كفايه كدا يا خالد مش كفايه الي شفته كمان هتزودها والحقيقة ردها ده جه على قلبي زي العسل واختصر عليا كثير وقلتلها الحقيقة اني مش بإيدي يا ياسمين اصل الي شوفته ده مش مخليني على بعضي انا اول مره اشوف جسم بنت بالشكل ده وتخيلي ان اول مره يطلع بختي في بنت بجمالك يبقى اكيد يكون غصب عني اني ازودها قالتلي يعني انت مكانش ليك علاقات مع بنات قبل كده قلتلها لا مش للدرجة الي تسمحلي اني اشوف جسمها وبعدين انتي يا ياسمين بجد غير كل الي عرفتهم انتي أجملهم بجد قالتلي طيب يلا روح بقى لحسن كده انت اتأخرت عليهم وحد ييجي قلتلها طيب هروح بس عاوز اتكلم معاكي كثير يا ياسمين ايه رأيك نتقابل بالليل على البحرنتمشى شوية قالتلي مش عارفه هبقى احاول اكلم ماما وأشوف قلتلها على العموم انا هطلع كرسي واقعد على البحر قدام الشاليه وهستناكي ومنتظرتش منها الرد وكأني خايف اسمع منها أي عذر ورجعت بسرعة على الشاليه لاقيت والدها بيقولي ايه دا كله قلتله اصل كنت بخبط وعلى بال ما فتحتلي ياسمين ومر الأمر على خير وفعلا من قبل المغرب بساعة كنت مطلع الكرسي الشيييزلونج على البحر وقاعد استنى في ياسمين قعدت يمكن ساعتين انها تيجي مفيش وفجأه ظهرت قدامي وكانت لابسه دريل بلون البحر ومن تحتيه بدي كت والديرل فيه فتحات كثيرة مبينه لحد فوق الركبة الحقيقة كانت زي القمر وقمت وقفت وسلمت عليها وقلتلها انتي ايه الي اخرك كده قالتلي انا كنت مشغولة معاهم شوية لغايه ما خرجو على عندكم قلتلها هوا انتم جيتو عندنا قالتلي اه احنا هناك من ساعة بابا خد باباك وخرجو بره القرية وراحو بفادي للدكتور جوا البلد تقصد يعني في الغردقة نفسها لأن القرية دي كانت تبعد عنها شوية وقلتلها طيب ومامتك قالتلي مع مامتك في البيت وقلتلها طيب هما هيتأخرو عند الدكتور قالتلي انا سمعتهم بيتصلو من عند الدكتور وبيقولو حجزوعلى الساعة 10 وبشكل تلقائي بصيت في الساعة ولاقيتها لسه 8 قلتلها وانا منشرح من جوايا كويس جدا علشان نقعد مع بعض اكثر والحقيقة انا كنت مبسوط اننا هنقعد لوحدنا فترة طويلة وبدأنا نتمشى لغاية ما بعدنا شويه عن الشاليهات وقولتلها تعرفي ان صورتك لسه في بالي مش عاوزه تسيبني قالتلي بس بقى متفكرنيش بالموقف المحرج ده قلتلها بالعكس انا سعيد بيه جدا قالتلي طبعا ماهو انت الي شفتني قلتلها طيب لو كنتي انتي الي شوفتيني قالتلي عادي ماهو هيكون زي شكلك بالمايوه لكن انا كنت مش لابسه برا قلتلها ايه برا ده قالتلي ده الجزء الداخلي الي فوق قولتلها ده مش اسمه سونتيان قالت اه بس احنا البنات بنقول عليه كدا احسن قولتلها طيب والي تحت وانا بحاول اسحب الحديث لمنطقة من الاثارة بشكل اكبر قالتلي انت مش ملاحظ انك بتكلم معايا بشكل جريء شوية وده تاني يوم لينا نعرف بعض بس قلتلها انا الحقيقة حاسس اني كأني أعرفك من زمان يا ياسمين بجد قالت انا كمان مش عارفه ليه عندي نفس الإحساس قلتلها طيب كويس جاوبيني بقى اسمه ايه قالتلي اسمه بينتي قلتلها كويس منكم نستفيد قالتلي طيب انا كمان يا ترى ممكن استفيد قلتلها وانا متحمس لمعرفة قصدها طبعا ممكن قولي بس انتي عاوزة تعرفي ايه وانا اجاوبك وبصراحه قالتلي يعني ايه العادة السرية الي بقراها ومش عارفه معناها الحقيقة انا لاقيت نفسي بقولها شوفي مش هينفع ناخد راحتنا بالكلام كده على البحر انا الحقيقة بحب اتكلم وانا قاعد الكلام على الماشي مبعرفوش قالتلي طيب تعالى نرجع للشزلونج ونقعد قولتلها انا الحقيقة بدأت ابرد شوية الجو النهاردة هوا قالتلي خلاص ندخل معاهم الشاليه قلتلها تفتكري يعني هناك هقدر اجاوبك ونتكلم على راحتنا مش هينفع طبعا ردت عليا انت حيرتني مش عارفه شوف انت ايه الي يريحك قلتلها طيب ما تيجي نكمل كلامنا في المكان الي كان سبب كلامنا قالتلي فين يعني قلتلها عندك في الشاليه قالتلي ما هو مفيش حد هناك قلتلها طيب ما هوا ده المطلوب مكان دافي ومفيهوش حد يسمعنا ونتكلم فيه براحتنا قالتلي طيب افرض رجعو قولتلها والدتك انتي مش قولتلها اننا هنتمش قالتلي اه قلتلها بس يبقى هتفضل مع والدتي يتكلمو في الشاليه عندي ووالدك ووالدي لسه قدامهم ساعة ونص على بال ما يدخلو بفادي يكشف قالتلي مش عارفه بس لو انت ضامن انه مش هيبقى فيه مشكلة اوك قلتلها مفيش مشكلة بس يلا بينا انتي مش باب الشاليه مفتوح قالت الباب الي بره بس لكن الي جوا مقفول قلتلها انا هتصرف متقلقيش وفعلا رحنا هناك ودخلتها الشاليه من شباك الغرفة لاني متأكد ان معظم الناس بتسيبه مفتوح يهوي الشاليه وفعلا دخلنا وكان الجو مضلم مش مخليين انوار غير بره الشاليه بس وجت تفتح النور قولتلها لا كده هيشوفو النور يقولو مين الي جوا قالتلي بس انا بخاف من الضلمه قلتلها متخفيش انا معاكي ومسكت ايديها والحقيقة انها مسكت ايدي اكثر وكأنها بتتعلق بيا من الخوف ورحت قلتلها تعالي نقعد في غرفتك احسن ودخلنا و الغرفة مكنش فيها كراسي فقعدنا على السرير جمب بعض واحنا شايفين بعض على الضوء الي جاي من بره الغرفة وقفلت الشباك وكان هوا الي دخلنا منه وقالتل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق