أسمي
نواف عمري 22 من مدينة جده والدي متوفي منذ 6 سنين وأمي تبلغ من العمر 38
عام ما زالت صغيره وجمالها مثل ما هو واللي يشوفها يقول هذي عمرها ما بين
25 أو 28 بشرتها صافيه ومافيها اي تجاعيد وشعرها أسود طويل ناعم وجسمها
مربرب وليست دبدوبه نحيفه من الخصر وطيزها مرا منتفخه بعد وفاة أبوي بسنه
كان في مشاكل بين أمي وخوالي ما كانوا راضين أن أمي تبقى ساكنه لحالها لكن
أمي كانت معنده ورفضت تسمعلهم لين تخلوا عنها كلهم ما عدا خالي ماجد أصغر
واحد فيهم كان عمره 27 وكان دائم يجينا البيت ويسأل أمي إذا محتاجين أو
ناقصنا شي ويمشي وبعد سنه صحيت من نومي آخر الليل أبي الحمام ولما خرجت من
غرفتي كان صوت أمي طالع من الغرفه وكانت تضحك وكان في صوت رجال معها قربت
من الغرفه وحطيت أذني عند الباب كان صوت خالي ماجد وكنت أسمعه يقول مصي يا
قحبه الفحول تبغين أقود عليك وأمي تقول أنت قواد من صغرك وديوث وخالي يتأوه
ويقول آههه زبي قوم على طول وترددت وش أسوي أدخل عليهم وأذبجهم الأثنين
كان تفكيري كذا بحكم طبيعه قيودنا لكن بنفس الوقت كنت أحس بلذه من اللي
قاعد أسمعه وزبي مقوم ع الآخر فقررت أني أستمع للي قاعد يصير ومع كثر
كلامهم اللي يحرق شهوتي خرجت زبي وصرت أجلخ على صوت أمي لين نزلت على باب
غرفة أمي وجلست أسمعهم لين سمعت خالي يقول يلا أنا ماشي وقالتله أمي لا
تنسى اللي أتفقنا عليه قلها أبشري يا قحبة مشيت بسرعه لغرفتي وتركت الباب
مردود وشفت خالي خرج فتحت بابي ورحت لغرفة أمي كنت مشتهي أشوف طيزها وشكلها
وهي عاريه تفأجأت بأمي خارجه من غرفتها وتصادفنا عند باب وهي عاريه وأنا
زبي مقوم وماسكه بيدي أنصدمت أمي وأنا قلبي خفق من الخوف وقعدنا دقيقه
نناظر بعض وقالتلي وش تسوي هنا بنبرة عصبية قلتلها مين كان عندك قالت محد
قلت دوبي شفت خالي خارج وسمعت كل شي كنتوا تسوونه أنصدمت أمي وقالت وش سمعت
قلتلها سمعت أنك قحبه وأن أمي الغاليه شرموطه وأخوها يقود عليها قالت وهي
مرتبكه لا لا تصدق اللي سمعته كان مجرد كلام قلت كذابه أنتي قحبه وعايشه
حياتك من بعد أبوي وكأنك ما صدقتي فموته وما خليتي أحد ما ناكك حضنتني
وقالت لا تقول كذا وهي تبكي دفيتها ووخرت عنها ورحت لغرفتي وهي تلحقني
وتناديني نواف تكفى لا تقول كذا تعال أسمعني وأنا معطيها ظهري دخلت غرفتي
وأنسدحت على سريري ومعطيها ظهري وقالت نواف أسمع قلتلها أسمعيني أنتي أخرجي
وسكري الباب من اليوم ورايح أنتي مو أمي ولا اتشرف أنك تكونين أمي أنتي
قحبه عصبت وصاحت علي وقالت ألعن أبوك لا تقول عن أمك قحبه وضربتني على راسي
ضربه قويه عصبت أنا وقمت سحبتها من شعرها ودفيتها على السرير ونويت
أغتصبها وصرت أقول لها أنتي قحبه وشرموطه وأنا أولى فكسك من عيال الناس يا
قحبه وطلعت زبي ودخلت بفمها وهي تقول لا أنت ولد يكفي خالك قلت أنا أولى من
خالي أنا محروم ما عندي أحد وعارفه هالشي وتعطين كسك للي شبعانين من
الأكساس وعلى طول ركبت فوقها وغرست زبي فكسها وصارت تتأوه وتقول آهههه يعور
وأنا أقول لها بعورك يا قحبه بعورك يا شرموطه وهي تقول لا تكلمني كذا وأنا
ماسكها مع حلقها وخانقها وزبي أغرسه فكسها واقول أنتي من اليوم قحبتي
وشرموطتي وصرت أنيك بقوه لين طاحت كل الحواجز اللي بيننا وصارت تقول اههه
زبك يجنن نيكني حبيبي نيك أمك متع أمك الشرموطه اههههه أنا قحببببه أمك
قحبة الأزباب شبعها متع امك اهههههههههههههه وأنا أطعن كسها بزبي وبكل عنف
وكره وحقد لين حسيت أني بكب شهوتي طلعت زبي من كسها وكبيت حليبي على وجها
وصرت أحك زبي وخصاويني بوجها وهي تلحس زي القحيب وصرنا من بعدها كل يوم
نجتمع عليها أنا وخالي ونمتعها من كسها وطيزها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق