حكايتي مع الشاعره سابقا والكلبه حاليا

كعادتي اتصفح في الانترنيت ووجدت قصيده أعجبتني واضهرت الاعجاب عن طريق تعليق بسيط فاجابتني واصبح التعليقات كثيره فارسلت لي رساله على الخاص كي نتكلم اكثر لكن لم ارغب في ذلك بجديه لسبب ضننتها متكبره ولا تنفع لي فواجهتها بالكلام من البدايه كي لا يطول الكلام لاني لا احب الاكثار بالاسئله والطلبات احب ان اقول شي فيتنفذ على الفور وصارحتني باعجابها فقلت لها (انتي عجبتيني بس تره اني ما احب كثر الكلام اني احب بنية تكون طوع امري اي شي اكوله متكول بس حاضر واكثر كلمه تكوليها مولاي ) بلبداية ارسلت علامة تعجب وبعدين جاوبتها ( انتي مستعده تكونين جاريتي)بقت ساكته لحضات وبعد ذلك اجابت بنعم مولاي اتفقت معاها بالاوقات وامرتها بايقاضي عن طريق اتصالها لي عند الصباح عن طريق ارسال رساله تشتهم وتذل نفسها لي واتفقنا على ان تأتي لبيتي ليله من الليالي بحجة انها ذاهبه الى بيت صديقتها وانا أحضرت اغراض التعذيب فدخلت واتفقت معها طبعا على كل التفاصيل اول لحظة دخولها خلعت ملابسها ونزلت على ركبتيها وبقيت تنبح مثل الكلب ووضعت الحزام على رقبتها وبقيت اسحبها مثل الحيوانه وبقيت يوم كامل بدون نوم اضربها واهين بها وفي نهاية التعذيب اخذتها مثل الدميه واغسلتها وعلقتها من

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق