أنا وماما وإخواتي البنات

مرحبا أنا مجد وعمري الآن 22سنه وسوف أقص عليكم قصتي ......أنا أحب الجنس كثيرا وألعب بذبي كل يوم وأحلبه وأنا أسكن أنا وماما رباب وأختي وفاء وأختي لبنى وبابا . أختي لبنى عمرها 19 سنه وأختي وفاء عمرها 18 وماما عمرها 39 سنه جميلة جدا وجسمها جميل وأخواتي جسمهم جميل جدا أيضا أنا وأختي لبنى ندرس في الجامعة ووفاء في المدرسة وبابا طبيب في الأمراض التناسلية والعقم .كنت سعيدا جدا في حياتي لا ينقصني شيء إلا النياكة وفي المنزل كنت أحاول دائما التجسس على أخواتي وماما في الحمام لكي ألبي رغباتي الشهوانية وبدأت مغامراتي الجنسية في أحد الأيام :كنت في المنزل وأخواتي في المدرسة والكلية وماما في المنزل عندما أتى بابا باكرا من العيادة ولم يكن يعلم أنني في المنزل فتح الباب وركض إلى المطبخ حيث ماما كانت هناك وهو يضحك ثم حملها وأخذ يقبلها ومسك كسها وداعبه قليلا حتى قالت له أنني في المنزل تفاجأت لماذا بابا كان سعيدا ولاحظت بيده سيدي ثم بدأ يتهامسان بصوت ضعيف وأنا أراقبهما من شق الباب وبابا يداعب بزاز ماما ويقبلها أنا هنا طار عقلي من متعه هذا المنظر الجميل وماما تدلك له ذبه المنتصب ثم أخرجه لتمصه ماما قليلا وأنا أداعب ذبي الذي قذف مرتين في ملابسي ثم ذهبت إلى غرفتي وبعد قليل دخل بابا إلى الغرفة وقال لي أنه ذاهب هو وماما خارج المنزل وسوف يتأخرون وعندما خرجوا ذهبت فورا إلى غرفت نومهم لأبحث عن هذا ألسيدي الذي كان بيد بابا وبعد بحث لمدة ساعتين تقريبا وجدته أخذته إلى الحاسب ووضعته لأشاهده فإذا بيه تصوير في العيادة عند بابا ولكن من يصور يصور مرضاه كان عنده على سطارة المعاينة امرأة محجبة ترتدي منطو أسود طويل لكن رقيق وتنتظر بابا وحين أتى بابا طلب منها أن تخلع المنطو والملابس الداخلية وظهر كسها وأخذ بابا بمعاينتها فيلمس كسها تارة ويلمس بزها تارة أخرى وهي خجلة ولا تعلم أنه يوجد كاميرة تصورها ثم فتح بابا أرجلها وأدخل شيء في كسها وأخذ ينظر فيه ويدخل صوابعه أحياننا وأحياننا ينظر إلى داخلة وبقي هكذا حتى انتهى التسجيل فأعدت السيدي إلى مكانه وخرجت وذبي منتصب من المتعة لم أكن أعلم أن بابا جنسي إلى هذه الدرجة ومرت أيام وشهور وبابا مواظب على هذه العادة السيئة لكن التطور الملحوظ أن بابا وماما أصبح معهم هيجان مش طبيعي وكل يوم بابا ينيك ماما وأسمع أصواتهم في الليل صحيح أن ماما جمالها كبير جدا لكن مش معقول ينيكها كل يوم حتى أن بابا أحضر لها أثواب نوم تستحي الشراميط أن ترتديها حتى رأيت ماما في أحد الليالي مرتديه أحد الأثواب فانتصب ذبي فورا ولكن أهم حدث هو : أنه إيقظتني ماما في أحد الأيام أنا وأخواتي لنتناول الطعام وكانت ماما ترتدي ثوبها الشفاف القصير الذي أخجلني وأخجل أخواتي ايضا ومرت أشهر حتى تعودنا على ماما ولباسها حتى بابا كان يرتدي ملابس شفافة وذبه منتصب دائما حتى أمام أخواتي وبعدد مدة بدأت ماما ترتدي أثواب النوم لكن بدون ملابس داخلية فعرفت أنها أصبحت لاتستغني عن النياكة وأصبحت مدمنه على ذلك فعندما كنت أنا وهي في المنزل لوحدنا كانت هي تتعمد أن تريني جسمها وتواقحت أكثر فتظهر كسها أحياننا وبزها وأنا لاأستطيع أن أقاوم ذلك فطلبت مني ماما أن أرتدي شورت فسألتهالماذا فقالت الجو حار أفضل لك فعرف أنها تريد أن تعرف إن كان ذبي منتصب أم لا وذهبت معي إلى الغرفة وأعطتني الشورت هي وقالت إلبسه فقررت أنا هنا أن أخلع الكلسون والبنطلون أيضا معا لترى ذبي المنتصب وفعلا خلعت وظهر ذبي لها فقالت لي ياحبيبي أنت صار لازم تتجوز وضحكت فقلت لها لا بعد بكير ومسكت ذبي وقالت وهذا الحلو شو ذنبه وهنا كان ذبي على وشك القذف وتأكدت أنها أصبحت عاهرا فمسكتها وحضنتها ورميتها على السرير وخذقت لها ثوبها ووضعت ذبي على جسمها وكسها وبين فخذيها وظيزها وهي تأوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي من زمان وقذفت على بطنها فأخذت تمص ذبي وبعد دقائق إنتصب من جديد وأخذته ووضعته في كسها وطلبت مني أن أنيكها بقوة وفعلا بدأت أنيك ماما بقوة وهي تقل لي كمان آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي ماما نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم نيكني أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وقالت لي حلوب ذبك بكسي يا ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآه وقذفت بكسها وهي تتلوى من المحن الشديد واستلقينا بجانب بعض ويدها تمسك ذبي ويدي تلاعب كسها وتخبرني بكل شيء عنها وعن بابا وكيف يصور المرضى ويشاهدون التصوير في الليل وينيكها .......
فقلت لها أريد أن أنيكك أمام بابا فقالت أكيد يكون البابا مسرور لذلك وأخبرته ماما وفرح فرحا كبيرا وفي الليل طلب مني أن اذهب إلى غرفتهم وذهبت وبدأنا ننيك ماما أنا وبابا وهي تتلوى بيننا فكان ذبه في طيزها وذبي في كسها وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكوني كمان أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم يا حبيبي ماأحلا النيك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم وأنا أقبلها في فمها وأمص بزازها ثم تمص ذبي حتى إنتهينا بعد ساعتين من النيك وبقينا على هذه الحالة مدة شهرين كل يوم ننيك ماما أو أنيكها أنا أو بابا حتى قلت لبابا أنه لازم ننيك لبنى ووفاء ايضا فقال أكيد لازم ننيكهم لكن كيف فقلت له دعها علي فقال طيب وكنت لأعرف كيف أبدألانني لاأعرف إن كانتا تحبان السكس مع أنهما يشاهدان ماما العاريه تقريبا وتشاهدان كسها وبزازها فقمت بالتالي ...........
وضعت فلم سكس على طاولت الحاسب وتركته ولم يكن في المنزل لبنى ووفاء ووضعت كاميرة قي أحد زوايا الغرفة وبعد 3 ساعات عدت إلى المنزل لإشاهد ماذا حصل فأخذت الكاميرة لأشاهد ماذا صورت ووصلتها على الحاسب وشغلتها كانت البدايه عندما دخلت أختي لبنى إلى الغرفة وأشغلت الحاسب ففرحت وقلت أنه ممكن أن تضع السيدي ولكنها للأسف لم تضعه حتى الأن ولكنها فتحت في الحاسب أحد المجلدات الخاصة بها المقفله وبدأت تشاهد مجموعة من الصور لفتيات عاريات ففرحت بذلك ثم بدأت تخلع ملابسها ودخلت وفاء أيضا وإستلقت على السرير وخلعت ملابسها وأخذن يشاهدن الصور العارية ثم تفاجأت بانه لديها أيضا أفلام على الحاسب عندما أشغلت فلم سكس وأخذت هي ووفاء باللعب بكساسهن وقامت لبنى إلى وفاء واخذت تمص كسها وهن يتأوهن من المحن والشهوة ويمصمصن بعض بالأكساس والأفواه والبزاز ثم خرجت وفاء ودخلت وبيدها مجموعة من السيديات ووضعت أحد السيديات في الحاسب لأرى عيادة بابا فعلمت أنهن يعلمن ذلك ويشاهدن السيديات وبينما وفاء تدخل سيدي وتخرج اخر وبين أحد هذه السيديات ظهر بيتنا في غرفت بابا وماما فتوقفت وفاء وتركت السيدي هذا لانها يبدو أنها لم تشاهده فقلت انا قد يكون بابا قد تصور هو وماما وبدأت أتابع المشاهد حين دخلت ماما ونامت على السرير وهنا عرف فورا أن بابا وأنا من ناكها وليس بابا ففرحت أن أخواتي شاهدن المشاهد حين دخلت ماما ونامت على السرير ودخلت أنا عاري بدأت وفاء ولبنى بالصراخ من المتعه واللعب بأكساسهن وهن يشاهدنني أن وماما نمارس الجنس وماما تتأوه أن حقيقتا لم أكن أعلم أن بابا كان يصور لكن فرحت لذلك ودخل بابا وناك ماما معي ولبنى ووفاء تتأوهن مثل الشراميط وعندما إنتهى التصوير مصصن بعض قليلا وحلبن كساهن خرجن حتى أن دخلت أنا و اوقفت الكاميرة وشاهدة هذا ..
سررت جدا لذلك وعندما أتت ماما مسكتها وأخذتها إلى الغرفت وأشلحتها المانطو والحجاب ونكتها كثيرا وأنا أخبرها بالحصل اليوم وأخبرت بابا وقررنا ان ننيكهم اليوم وفي الليل أخبرت لبنى ووفاء أن بابا يريدهم في الغرفة وذهبتا وذهبت ورائهما ودخلنا وأقفلت الباب وبابا وماما على السرير شبه عاريين وهنا أنا مسكت وفاء وبدأت أداعبها وهي تصرخ ماذا بك يا مجنون إبتعد عني وأنا أقول لها يا شرموطة اليوم بدي أحبلك أنتي وأختك فقام بابا العاري تماما ومسك لبنى التي بدأت تبكي وتقول ماذا بك يا بابا وهو يقبلها ويقول لها لاتدعي البرائه يا منتاكة وبدأنا أنا وبابا بالإغتصاب الحقيقي تقبيل ومصمصه ومسك كس ودعكه وهن يصرخن ويبكين وينادين على ماماالممحونه على المنظر تداعب كسها وتقول لهن ما فيش حد غريب تسلوا وهن يقولون .. خلاأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأص آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه تركونيييييييييييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي فقمت أنا بتمزيق ملابس وفاء ووضعتها على السرير وطلبت من ماما أن تمص كسها وأنا أحاول أن أدخل ذبي في طيزها إلى أن دخل وهنا هدأت من الصراخ وأخذت تتمتع ولبنى كان بابا قد مزق ملابسها ووضع ذبه في كسها وهي تبكي وتترجاه أن لا يحبلها فيقول لها يا غبيه أنا طبيب لا تخافي وهي ضائعه بين الشهوة والبكاء وبابا يشتمها وقول لها ما وجدت أجمل من جسمك يا منتاكة وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك وهو يقلها حرام يا شرموطة وينيكها ويقذف بكسها حتى أغمي عليها فتركها وأخذ وفاء مني وذهبت أنا إلى لبنى وبدأ بابا ينيك وفاء من كسها وهي تصرخ بلاش من هون لللآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآ مو من هون حرام عليك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى قذف بكسها وذبلت وفاء من المحن والشهوة وأغمي عليها ثم ذهبت أنا وبابا إلى ماما الممحون ونكناها ونمنا وفي الصباح كنا كلنا عرات والعروستين الجديدتين مازالتا نائمتين فمسكناهما وبدأنا ننيكهما حتى أيقظناهن وهن يبكين من جديد ويقلن لبابا حرام عليكون شو راح يصير فينا إذا حبلنا فقال لها بابا لاتخاهه يا شراميط أنا مذوبلكن حبوب منع ههههل في المياه من مده وأنا أعطيكم ههههوب ففرحت لبنى ووفاء وقالت لبابا ولي الان نيكونا حتى تشبعون ونكناهن كثيرا وكل يوم ننيك فيهن وبماما ولانترتدي شيء في البيت ونشاهد السكس معا وتنام ماما في حضني وذبي في فمها وأخواتي يمصمصن بابا ويرضعن ذبه وهكذا إلى الآن مع وجود بعض التغيرات القليلة حيث أن ماما تنتاك خارج المنزل عند جارنا الجديد الذي ناك أختي وفاء منذ أن أتى بعد أن أغرته وهو الأن ينام معنا في البيت مع ماما وبابا في السرير الواحد وينيك ماما مع بابا أيضا ونحن نتمتع

اغتصاب منال من اخو زوجها

أنا اسمي منال  عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية.
بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج. (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.
مرت الايام بعد الايام وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب.
رفعت السماعة وقلت: الو
المتصل: منال كيفك انا احمد
قلت: اهلا احمد خير انش**** في شي.
احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله.
قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي.
احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي.
قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند.
احمد: من اليوم.
قلت: احمد ايش البدك اياه؟
احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي.
قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت و**** رح احكي لمهند.
احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون.
قلت: ايوا.
احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه.
قلت: انت واحد كلب.
اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت.
قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان.
احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك.
قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم.
احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه.
قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد.
احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري.
قلت: ايش هذه الصور.
احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك.
اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب.
قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور.
احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه.
قلت: اكيد اغتصبتوها.
احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك.
قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي و**** بيقتلوها.
احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه.
قلت: وايش بدك.
احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي.
قلت: مستحيل.
احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت.
التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي.
قلت: احمد لحظه ارجوك.
احمد: ماني فاضي وراي شغل.
قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد.
التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. ي**** روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير.
قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك.
اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي.
احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي.
تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره.
احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي.
كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفمي. وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل.
أحمد: ي**** يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه.
قلت: انت واحد حقير سافل.
احمد: صح بس انتي واختك قحبات شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه.
امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه.
قلت: احمد
احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا.
قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها.
احمد: ليش؟
قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي.
احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار.
لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه.
احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره.
قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني.
احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه.
قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه.
بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط.
أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن كس امك بدي انزل.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني.
أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت.
قلت: لا لا احمد رح تحبلني.
بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة.
قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك.
احمد: بدي انيكك بطيزك.
قلت: بطيزي لا لانه حرام.
احمد: ايش هو الحرام.
قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي.
احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي.
وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية.
قلت: أييييييي , احمد بوجع.
احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي.
استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا.
صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل.
ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وبعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي.
احمد: منال انبسطتي بنيكي الك.
قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك.
احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي.
قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت.
احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه.
قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل.
احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ.
قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك.
احمد: صعب.
قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب.
احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد.
قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك.
احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي.
قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل.
احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي.
قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي.
احمد وقد وقف: وين رايحه؟
قلت: اتغسل.
احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك.
عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر.
لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما !!!!

اغتصاب ام وابنتها امام زوجها وابنها

قرر الاب 50 عاما اخذ زوجته صاحبة ال 45 عاما وابنه الشاب 18 عاما وابنته 22 عاما للتخييم ورحلة للخروج من مشاكل العائلة النفسية وضغط العمل .
توجهوا جميعا بالسيارة خارج المدينة وصولا الا مناطق جبلية للتخييم في كوخ قديم يملكه صديق للعائلة. وكان الجميع بسعاده كبيرة بهذه الرحلة وجمعوا كل ما يحتاجون لقضاء اسبوع رائع بين الطبيعة وبعيدا عن هموم المدينة. طوال الطريق والاب ينظر لزوجته ذات الجسم الرشيق والسيقان الجذابة الواضحة تحت تنورة لا تكاد تخفي شيء وكل فكره استعادة اللحظات الجنسية القديمة اللتي افتقدها مع زوجته. وبالمقعد الخلفي جلس الشاب جانب اخته المعروف عنها جمالها وشقاوتها ولبسها المتحرر حيث لبست شورت ضيق قصير جدا من الجينز جعلت عيناه لا يفارقان مؤخرتها وبلوزة قصيرة تظهر صدرها الرائع . وحين اصبحوا داخل المناطق الجبلية وبعيد عن الناس والسيارت في طريق وعر وضيق اقتربت ورائهم سيارة دبل كابين ذات عجلات كبيرة ومسرعة وبدا السائق يطلق زامور سيارته للمرور . والطريق بطبيعتها ضيقه فلم يفتح الاب مجال لمرور تلك السيارة . حاولت الزوجه تهدئته ليتوقف جانب الطريق ويجعلهم يمرون ولكنه كان اعند من ذلك وبدا يسير بسرعة ابطأ من السابق. والسيارة اللتي خلفهم تحاول بكل الطرق المرور ويعطي سائقها اشارات بضوء السيارة ولكن دون فائدة. وفجأة اتسعت الطريق قليلا فتجاوزت السيارة الغريبة عن العائلة ودفعته للسقوط جانب الطريق .. وحين مرت من جانبهم كان فيها رجل ضخم ذو لحية بيضاء وشارب كثيف وشاب مفتول العضلات اسمر البشرة بجانبه ورمقوهم بنظرية سخرية واستهتار .. فما كان من الاب الا ان بدا السب والشتائم عليهم وحاول اللحاق بهم. وبدات المطارده والام والاولاد مرعوبين من الموقف ويحاولون تهدئة الاب ولكن دون فائدة فقد كان يحاول انقاذ كرامته امام عائلته وبدأ بمطاردة السيارة الغريبة بكل مكان حتى ابعد عن وجهته المطلوبة .. وصلت السيارة الغريبة لكوخ داخل مزرعة قديمة وتوقفت .. فاقترب الاب منها ونزل ليسيل عليهم الشتائم .. وفجأة اخرج الرجل الضخم بندقيته ورفعها عليهم وامرهم النزول من السيارة….
لما وجد الاب نفسه في ورطة حقيقية وضع نفسه وعائلته فيها حاول تهدئة الوضع والتكلم بلهجة هادئة واستعطافية ولكن عيون الضخم وابنه كانت تفترس اجساد البنت وامها .. اجبرهم على دخول المنزل تحت تهديد السلاح والام وابنتها تبكيان وتتوسلان ان يتركوهم بحالهم ولكن كان قد خرج الموضوع عن حركشة سيارات على الطريق.
وما ان صاروا داخل الكوخ حتى نظر الشاب الطويل اسمر البشرة ويرتدي بنطلون جينز قديم وتي شيرت يفصل عضلاته البارزه للابنه صاحبة المنظر المثير وهمس باذن الضخم بعض الكلمات وتعالت ضحكاتهم.
( ساكمل بلهجتي هههههه ) قال الضخم اذا بدكم تملصوا من هالورطه لازم تدفعوا ثمن اهانتكم لنا انا وابني … جاوب الاب كم تريد … ضحك الضخم وضربه بطرف البندقة وقال لا نريد مالا… ابني يريد ان يستمتع مع ابنتك الفاتنة … انصعق الاب واجاب بالرفض والصياح والشتائم فقال له الضخم اذا اقتلك انت وابنك ونستمتع مع النساء ونقتلهن ومن سيعلم بوجودكم بهذه المنطقة الموحشة.
صدم الجميع وبدات الام تبكي وتستعطف ابنتها وقالت انا افعل لكم ما تريدون ولكن اتركوا ابنتي .. فابتسم الضخم وقال للشاب ما رايك فيها ؟ انها جميلة ومثيرة ايضا خذها للغرفة الاخرى. حاول الاب منعها فقالت انت وضعتنا بهذه الورطة وانا ساخرجكم منها ولا بد من دفع الثمن. وما ان دخل الشاب مع الزوجة الغرفة حتى اقترب منها وقال لها اذا لم استمتع فساطلب ابنتك .. قالت سافعل ما بوسعي لامتاعك ولكن ارجوك دع ابنتي فهي ما زالت صغيرة .. قال حسنا اقتربي يا قحبة .. اقتربت بخجل وخوف فامسكها من شعرها وسحبها اليه زاجلسها على ركبتها وقال مصي.. ترددت قليلا فصاح بها طلعيه ومصي وساقتلك ان لامست اسنانك قضيبي .. فتحت سحاب بنطاله بهدوء ودموعها تسيل ورات قضيب 3 اضعاف قضيب زوجها .. اسمر وثخين وصلب .. ارتعبت من منظره وبنفس الوقت احست بالبلل في كسها من منظره المغري .. قبلت راس قضيبه وبدأت تمص وتمص حتى اعتادت على الوضع وبدأت تستمتع .. مد يده واخرج ثديها وضغط بقوة عليه وهي الرغبة بدات تسري داخلها … فقد كانت محرومة من الجنس لفترة طويلة لانشغال زوجها بعمله وضعفه الجنسي وصغر قضيبه .. وفجاة امسك شعرها وحشر قضيبه لاخره في فمها وقال اياكي ان تنزلي قطره واحده من حليبي وابلعيه كله وبدا ينتفض وصوته يعلو ويصب كميات كبيره في فمها … قال لها نظفيه جيدا يا قحبة .. فجاة رفعها وبدا بتمزيق ثيابها قطعة قطعة حتى وحين لاحظ كسها المنتوف ورائحة البلل قوية هجم مثل كلب مسعور وحملها وبدا يلحس بكسها بشراهة وهي تتقلب مثل الافعة تحته وصيحاتها وغنجها وصل لكل مكان في الكوخ .. حاول الاب ان يعلق اذنه ولا يسمع فامره الضخم بان يسمع كل ما يحصل والا … انزل راسه بذل وسكت .. وخلال دقائق كانت الام قد قذفت مائها مرتين من قوة حركاته وشراهته بالجنس .. رفع ارجلها وغرس قضيبه مرة واحده حتى اخره وبدا بدخله ويخرجه مثل ثور هائج وهي تصيح وتشد الارض من الالم ولكن بعد لحظات بدات تستمتع بما يحصل وبدات تتجاوب معه بالكلام والقبل .. لما سمع الاب صوت زوجته واستمتاعها لعنها وقال تلك الساقطه .. وكن ابنها كان له راي اخر فقد وجد الموقف فيه اثارة وبدا قضيبه يظهر تحت بنطاله .. فجاة خرج الشاب حاملا الام على قضيبه وقال لهم شاهدوا كم هي مستمتعه .. الكل ذهل من الموقف وحاول الاب اغماض اعينه ولكن تحت تهديد السلاح رضخ .. والابن بدات علامات الاثارة والشهوة من منظر امه يحملها وينزلها ذاك الشاب بكل قوة على قضيبه وهي مستمتعه حتى بدا يشد على نفسه واسرع من حركاته وتدفق حليبه داخلها …

بعد ما صار اللعب عالمكشوف وامام اعينهم وحليب الشاب الاسمر يسيل على افخاد الام وقطرات العرق تتصبب منها بعد نيكة حامية وقوية فقدت فيها الشعور بكل ما حولها .. حين شاهد الرجل الضخم منظرها المغري قام بربط الاب والابن على عمود خشبي وسط الكوخ وهجم على الام لينال نصيبه منها بعد ما اثارته … حملها بين ذراعيه واخذها تغسل كسها بالماء ونزع عنها كل ملابسها وبدا يفترسها بفمه امام افراد اعائلة .. بدا يرضع باثدائها كطفل جائع ويعضعض عليهما وهي تصيح وتتلوى تحته من الشبق والاثارة .. البنت بدات تبكي بصوت عالي من ما تشاهد امامها والشاب الاسمر يضحك وهو مستلقي على كنبة قديمة .. فصاح بالبنت اخرسي اريد ان استمتع بصوت وغنج أمك القحبة .. فسكتت قليلا من الخوف .. اخرج الضخم قضيبه بسرعة وكان يقارب ال 30 سم طول واغلظ من ابنه الشاب .. دحش قضيبه مرة واحده وبدا يدقها بكل قوته وهي تكاد تغيب عن الوعي من الالم ومن الشهوة … المنظر كان قمة بالاثارة حتى بدا الابن يظهر تصلب قضيبه من بنطاله والابنه سكتت وبدات تراقب والاب استسلم للامر واغمض عيناه وسكت .. وحين شعر الشاب الاسمر بالاثارة من جديد رفع البندقية على الابنه وامرها بالاقتراب .. اقتربت بخوف وقال لها انزعي كل ملابسك قطعة قطعة وبهدووووووء .. فما كان منها الا الاستجابه وبدا يتكشف ذلك الجسم الرائع من اذداء نافرة وطيز مشدودة مستديره ونافره للخلف وقوام رشيق وشعر كستنائي طويل .. وامرها ان تخلع كل ملابسها حتى الكلوت وتقترب .. اقتربت منه وبدا يحسس على كل جسدها ويتلمس نعومتها وسخونة جسمها .. بدا يلعب باصابعه في كسها وبدات تخدر اقدامها حتى ما عادت تقدر على حمل نفسها .. قال لها ارضعي قضيبي واريني من الافضل انتي ام ***ي القحبة .. وتذوقها عسلها بعد ان قذفت مرات ومرات على قضيبي .. وبدون تردد اخرجت قضيبه والتهمته بفمها وزاد من فرك كسها بيديه ودحش اصابعه فيها حتى بدا البلل يزداد في كسها وتنهدات الاثارة عالية وغنج كله نعومه … لم يتحمل الشاب الاسمر اثارتها فحملها بين ذراعيه واجلسها بهدوء على قضيبه كي تتعود عليه وما ان دخل راس قضيبه حتى صاحت صيحة سمعها الطير والحجر … وبدا يمص ثديها ويضغط عليها قليلا قليلا حتى جلست بالكامل على قضيبه .. تركها لحظات لتتعود عليه وبدا بمص ثديها تارة وفمها تارة .. بدات تتجاوب معه ومص لسانه وعلامات المتعه والاثارة واضحة عليها .. فقد كان فيه رجولة ما عرفتها من قبل بين اصدقائها من المدينه ويملك قضيب يعادل كل من نامت معه من قبل … وكان الضخم في هذه الاثناء قد وضع الام على ركبها واقدامها الاربعة مثل جلسة الكلب ويضرب قضيبه داخلها بكل قوة ويلعب باصبعه في طيزها حتى تتسع … لاحظ الضخم الاثارة على الابن فقال سوف نستمتع الان بطريقة جديدة .. وقام وفك الابن واحضره امام امه وقال لها مصي له فهو اشتهاكي من اول نيكة لكي .. رفضت ولكنه هددها اذا لم تمصي له ساقتله الان وصوب البندقه على راسه فقالت لا ارجوك سافعل ما تطلب وبكل تردد اخرجت قضيبه وكان منتصبا ولكن حجمه لا يعادل نصف حجم الضخم .. وبدات بتردد وبكاء مكتوم تمص له والابن مصدوم من الموقف ومستمتع بنفس الوقت .. عاد الضخم وبدا يحاول ادخال قضيبه في طيزها … توسعت قليلا ولكن لم يدخل راس قضيبه الا بصعوبه وهي تتالم ولا تكاد تصيح وقضيب ابنها في فمها وبعد دقائق كان قضيبه كله داخلها وبدا يضاجعها من الخلف بكل قوته وهي تمص للشاب حتى لم يتمالك نفسه الابن وصاح لا ارجوكي ساقذف .. حاولت سحب فمها فمسك الضخم راسها وامرها ان تبلع حليبه وفعلت .. نظفت قضيبه بفمها وبلعت حليب ابنها وهي تبكي وتقول له لم قذفت وانا *** وكيف شعرت بالاثارة والمتعة يا كلب .. فسكت ولم يجب .. زاد الضخم من سرعته وشد جسمه وبدا يقذف في مؤخرتها حتى احست ان بطنها امتلأ من كميته … كان الشاب الاسمر قد بدا ايضا يضاجع البنت من طيزها ويجلسها عليه بكل قوة ويرفعها وهي تغنج بكل متعة .. اقترب الضخم من الاب وفك وثاقه وقال له انظر ما اجمل ابنتك .. انا متاكد انك تشتهيها وهي بهذا الجمال والعمر اليافع .. تعال شاركنا واستمتع معها … رفض واستهجن الطلب ولكن مع التهديد ايضا اقترب وامر الابنه بمص قضيب والدها وحصل ما طلبوا منها والاب يدعي الحزن والغضب ولكن قضيبه كان له رأي اخر وهو منتصب كما لم يكن يوما هكذا وقذف حليبه في فمها وبلعته كما طلب منها الضخم … ومع الاثارة بدا الشاب الاسمر يقذف حليبه في طيزها لاخره وينتفض ويزمجر مثل اسد مفترس …مرت ساعات والام والابنه يضاجعها الغريبان والاب مربوط مع الابن .. بدات علامات السعادة والشبق تظهر على البنت وامها .. حتى ان الام اقتربت من ابنتها يلامس كسها وتلعب باذدائها فيما كان الشاب الاسم يضاجعها والبنت مستلقية على الارض يضاجعها الضخم .. وهكذا تبادلوا عليهم الادوار حتى جاء المساء .. كانت الام والبنت قد قذفت كل واحده منها اكثر من سبع مرات وتلقت بطيزها وكسها 6 مرات … امر الضخم البنت وامها بالاغتسال وتحضير العشاء للجميع وجلس الضخم وابنه مع الام والبنت على مائدة الطعام يشربون الخمر ويضحكون وياكلون والاب وابنه مربوطان .. قال لهن الضخم لما لا تطعمي زوجك .. قالت من وراء قلبها ذاك المخنث لا يستحق وليس فيه رجولة فقد اشتهى ابتي وذاك الكلب ايضا ابني اشتهاني .. اما نحن فنحتاج رجالا مثلكم .. وضحك الجميع .. نامت الام وابنتها مع الرجلين على سرير واحد وذاقوا مع بعض كل انواع الجنس مرة الضخم مع الام ومرة مع البنت والعكس وتارة الضخم والشاب يضاجعون الام من كسها وطيزها مع بعض والابنه يمص ثدي امها وتارة البنت تجس على قضيب الضخم فيمزق كسها وتقبل شعر صدره الكثيف وياتي الشاب فيدخل قضيبه في طيزها لاخره … استروا حتى الصباح والاب والابن مربوطان وصوت الضحك والمتعة كانه سوط يلسعهم .. ثم أجبر الرجلان الأم وابنتها على مضاجعة الأب والابن رغم رفضهما ذلك وقاوم الابن وأمه شهوتهما قليلا ثم رضخا وأخذا يتأوهان حتى قذف الابن لبنه في رحم أمه وقذف الأب لبنه في كس ابنته بعدما خرق عذريتها … وفي الصباح نزل الاربعة من الغرفة ولا يرتدون شيئا وقالت الام هيا فك وثاق زوجي وابني .. فكهم وقالت لهم هيا اذهبا اكملا الرحلة لوحدكم نحن وجدنا ما نريد هنا وسنبقا باقي الاسبوع بالكوخ نستمتع كما نريد .. واياك ان تلجأ للشرطه فساقول انك كاذب

اعتصاب فى الهواء الطلق

إنها المرة الثانية فقط التي نمارس فيها الجنس في الهواء
الطلق، لقد كانت رغبتنا نحن الاثنين.. جمال الغابة و
زقيق العصافير و رائحة الزيزفون.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). كلها أشياء ترفع من
نشوة النيك ، ثم إنها مناسبة للتغيير و الخروج عن
روتينية الغرف و الفراش.. كنت و سعيد في سعادة تامة
تبادنا اللمسات الخفيفة و نحن في سيارته.. و بمجرد
الوصول للغابة أوقف سيارته بالقرب من شجرة كبيرة وارفة
الظلال.. أخرج زبه و أنحنيت أمص فيه بشراسة.. كان الجو
هادئ.. وخرير الأشجار ضعيفا.. يوحي بسكون رائع .. كنا
نشعر بالأمان .. نزعت سروالي كاملا بينما سعيد اكتفى
بإنزاله إلى مستوى ركبتيه ، كانت هذه المرة الثانية التي
ألتقيه فيها لم أكن أعرف لقبه الحقيقي ولا محل سكناه ،
كنا فد تعارفنا في إحدى قاعات السينما .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .. مارسنا الجنس
في بيت أحد أصدقاءه ، ونعاوده اليوم في غابة الزيزفون
بضواحي مدينتنا..
لم نشعر و نحن في نشوتنا إلا و قد أحاط بالسيارة أربعة
شبان طوال عراض يرتعش الجسم من النظر إليهم ، أنزلني
أحدهم من السيارة و هو يشدني من شعر رأسي:
- انزل يا ولد القحبة تريد الزب ، اليوم تشبع زب..
اخدني منه صاحبه وهو يضع يده على طيزي..
- طيز جميل .. كأنه طيز امرأة عاهرة..
أراد الثالث أن يجدب سعيد لخارج السيارة ، لكنه أدار
المحرك بسرعة ، دفعت السيارة الرابع الذي كان أمامها وهو
يبتعد خوفا من أن تدوسه..و فر هاربا ..
- سعيد .. سعيد ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . أنجدة ..
- أسكت يا بو طيز لا أحد يسمعك هنا.. سعيدك هرب خاف على
طيزه ، و تركك لنا نشبعك نيك يا زامل..
- أرجوكم لا تفعلو بي مكروه
- لاتخف إفتح طيزك وتذهب بسلام
- نحن لانريد سوى طيزك
- إنحني لأراى كيف ثقبتك..
و دفع أحدهم ظهري لأنحني ، و ضعت يدي على ركبتي و انحنيت
راكعا و قد فتحت رجلاي..
جاء من بدى لي أكبرهم ، تلمس ردفي
- إنه رطب و ثخين .. طيز جميل عندك.. ما اسمك؟
- رامى
- انحني جيدا يا زهير ثقبتك غارقة في لحم طيزك
- إنه رامى القحبة
انحنيت أكثر حتى وضعت يدي على الأرض و ثنيت ركبتي ليخرج
طيزي جيدا...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فتح بين شقتي و أخذ يلعب بباب ثقبتي ، كان
اثنان آخران و رائي جميعهم يتلمس إليتي و أفخاذي أما
الرابع فقد جاء أمامي و أنزل سرواله ، فخرج زب كالعصا
واقف في طول بين 18سم و 20 سم .
- أعجبك يا قحبة
قربه من فمي فأدخلته أمصه و هو يترنح بين إيلاجه و
إخراجه
- ارضع يا زامل.. ارضع الزب.. تحب رضاعته خذ.. خذ..
ورائي كان أحد هم قد وضع بصاقا و أخد يدفع في أصبعين مرة
واحدة..
- زده أصبعا إنها واسعة عنده..
أدخل أصبعه الثالث ، فأحسست بألم ، كانت أصابعه غليظة ..
كمشت طيزي محاولا إخراج الأصابع..
- اترك طيزك محلول يا ولد القحبة..
- أكثر البصاق من فضلك لقد آلمتني
و نزل فوق ثقبتي بصاق كثير كالصابون لم أعد معه أحس
بالألم الذي تحول لذة ونشوة ، جعلتي أدفع بطيزي للوراء
طلبا في المزيد.. كانت الأصابع تدخل و تخرج لا أدري لمن
و لا كم عددها..
- واو لم أر قط مثل هذا الطيز
- إنه أدخل أربعة أصابع
- لقد قام زب ولد القحبة ، إنه يتلذذ بالتخوار
نظر إلي أحدهم و هو يقدم لي زبه..
- زبك واقف يا كلبة .. تحب النيك يا الزامل خذ مص زبي
وكان أمامي زب لا ينقص عن الأول بكثير ولكنه أكثر غلظا..

كانت دفعة واحدة أحسست فيها بشرجي يتمزق .. دفعة واحدة
كان زبه بالكامل في أحشائي لم يحبسه سوى بيضتيه ..أخذ في
إدخاله و إخراجه بقوة و سرعة أنستني الألم و فتحت طيزي
للنيك .. و أمامي لازال الزبان يتناوبان على فمي .. واحد
منهم زادنى امتلاء فشدني صاحبه من شعر رأسي و أخذ ينيك
فمي بقوة و سرعة هو الآخر:
- خذ يا متناك.. آآآآآآآآآآآآآه عليك يا قحبة .. مص ..
مص .. وووووواوو
- اقذفه في فمه .. ارويه ، إنه عطشان..
-
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

وقذف بحليبه في فمي .. أردت أن أدفع به لكن يده كانت
تشدني جيدا ..
- أشربه يا ولد العاهرة ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . أشربه أو أفرع وجهك..
و من الخوف ابتلعته كاملا .. كان خاثرا و كثيرا .. في
الحقيقة و من شدة الشبق و نشوة النيك ، و وجود أربعة
أزباب محيطة بي ..كنت سأشربه عن طواعية..
في نفس الوقت كان الذي ينيك طيزي يرمي به في داخلي دافئ
و من كثرة منيه سال على فخذي و هو يخرج زبه من ثقبتي ..
أسرع به وهو لازال يقطر لفمي و أمرني أن أمسحه بلساني .
. أخذت في لحسه من كل جوانبه و هو فرح بي :
- أحبك يا متناك عفوا رامى القحبة ، أنت قحبة حقيقية..
كانت كلماتهم تزيدني شهوة للنيك ، وددت أن لا يتوقفوا عن
شتمي و نيكي .. انبطحت على ظهري دون أمر منهم و علقت
رجلاي في السماء .. جلس أحدهم على ركبتيه و بصق زبه و
رمى به في طيزي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .. كان مفتوحا على الكامل بعد النيكة
الأولى .. وضعت رجلاي على كتفه فرفعني من تحتي و كان زبه
كاملا في.. عيناي لا تفارق عيناه الملتهبتين من شدة
رغبته في النيك ..
- أأأأأأأأأأح .. إفتح يا متناك .. طيزك ككس امرأة ..
آآآآآح كلب .. كلب ..
كان يرفعني بقوة و ينزلني على زبه بقوة ، حتى أفرغ في و
هو يقبلني بعد أن استلقى علي بكل جسده.. و استرخى بعد
القذف..
- انهظ يا حمو إنه دوري .المتناك انهظ عجبك طيز ..
أخذوا في الضحك ز القهقرة ..
- أنا سأنيكه من فمه كما فعل عسيوس ..
تفدم الآخر ، جلس بين أفخاذي فتحهما و و ضع ركبتي قرب
رأسى .. شعرت بثقبتي مفتوحة جيدا و مستعدة لآستقبال أي
زب من أي حجم كان .. وكان المني ينساب على ردفي .. حك
رأس زبه على باب ثقبتي ثم دفعه دفعة واحدة..
- آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
- عجبك زبى ؟ قل لي..
- نعم زبك لذيذ
- وزبي أنا تريد أن تتذوقه افتح فمك..
و جلس الذي كان قد ناكني الأول .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .. جلس قرب رأسي و غرس
زبه في فمي..
قرابة خمس أو ست ساعات و هم الأربعة ينيكونني ، كل واحد
قذف في طيزي و مرة في فمي على الأقل ، لم أعد أذكر كم من
مرة قذفوا في.. لكن ما لا أنساه أن أحلى نيكة في حياتي و
ألذها هي يوم اغتصابي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

إغتصاب الجميلة حنان

ولا اعرفكم بنفسى انا رامى بشتغل اخصائى اجتماعى فى مدرسة ثانوية فندقية طبيعة عملى بتخلينى اتابع الحالة الاجتماعية والنفسية للطلبة والطالبات واذا كانت فى حد عندة مشكلة بحاول اساعدة فى حلها وفى يوم من الايام حصلت عندنا فى المدرسة مشكلة كبيرة بسبب طالب اسمة هيثم فى سنة خامسة ومعروف عنة انة زعيم اكبر شلة طلبة فاشلين فى المدرسة وطالبة اسمها حنان جميلة جدا وبيقولوا عليها انها صاروخ ارض جو فى الجمال فى سنة خامسة مع هيثم بس البنت دى متفوقة ومحترمة ودايما فى حالها مش بتعمل مشاكل لحد لما جة هيثم فى يوم كان متعاطى حبوب مخدرة فى المدرسة وراح اتحرش بحنان وهى نازلة حوش المدرسة وهى صرخت وجة اخوها نادر اتخانق مع هيثم ونادر اخوها دة بيدرس بردو فى المدرسة فى سنة رابعة وجة المدير ومسك هيثم وفصلة من المدرسة علشان اللى عملة وبعد فترة انا وبتمشى وسط الفصول شوفت نادر ومعاة احمد وعلى ورافت طالعين من فصل فاضى ومفيهوش حد وشكلة تعبان اوى والتلاتة اللى معاة مبسوطين اوى والغريب فى كدة ان التلاتة دول من شلة هيثم اللى اتفصل من المدرسة بسبب محاولتة انة ينيك حنان اخت نادر الصراحة شكيت فى الموضوع وبقيت احاول افهم اللى بيحصل واتابع العيال دول بااستمرارداخل المدرسة ومن متابعتى لنادر عرفت ان اعز اصحابة اسمة راشد ومعاة فى نفس الفصل وراشد دة معروف عنة انة بيعرف كل كبيرة وصغيرة بتحصل مابين الطلبة فى المدرسة وبرة المدرسة رحت جيبت راشد عندى فى المكتب وسالتة عن علاقة نادر بالاولاد التلاتة اللى من شلة هيثم راح قالى انا معرفش ومرديش يقولى اية الحكاية رحت ضغطت علية فى الكلام وهددتة انة لو متكلمش هخلى المدرسين يسقطوة فى امتحانات العملى راح قالى طيب خلاص انا هقولك بس الكلام اللى هقولهولك ميطلعش برة وتوعدنى بكدة رحت وعدتة مقابل انى اعرف اية الحكاية راح قالى ان هيثم من زمان وهو نفسة ينيك حنان بااى طريقة بس مش عارف ولما حصلت المشكلة مابين نادر وهيثم بسبب موضوع حنان وهيثم اتفصل راح حب يخلص حقة وقرر انة هينيك نادر واختة  حنان واتفق مع تلاتة من شلتة انهم يمسكوا نادر وينيكوة غصب ويصوروة وبالفعل عرفوا انهم يستدرجوا نادر لبيت رافت عشان بيت رافت قريب من المدرسة وراحوا دخلوة البيت ومسكوة بالعافية ونيموة على بطنة وربطوة فى السرير وقلعوة هدومة وقعدو ينيكو فية ساعتين لحد لما طيزة جابت دم وراحوا صوروة بالموبايل علشان يكسروا عينة ويخلوة يعملهم اى حاجة هما عايزينها منة وبعدين كل مايلاقوا مكان فاضى يروحو ياخدو نادر وينيكوة ونادر ميعرفش ان الموضوع دة كلة وراة هيثم وغرضهم الاساسى هو انهم ينيكو حنان قولتلة وبعدين اية اللى حصل قالى انا سمعت ان هيثم خلى اصحابة جابو نادر لبيتة وراح هيثم ناك نادر وحضرة الافلام اللى صوروهالو وهما بينيكوة وطلب منة مقابل انة يدية الافلام دى يخلية ينيك اختة حنان وطبعا نادر رفض بس هيثم هددة اذا مساعدهوش يخلية ينيك حنان هو واصحابة هيوزع الافلام دى كلها على طلبة المدرسة ويعرفوا انة عيل خول وبيتناك ويطردوة من المدرسة بفضيحة راح نادر وافق بس على شرطين الاول انه ميتعرفش انة هو ساعدهم انهم ينيكوا اختة وثانيا مينيكوش اختة من كسها عشان هى لسة عذراء وينيكوها من ورا راحوا وافقوا على شروطة بس لسة بيجهزوا للخطة اللى هيعملوها ويصيدو بيها حنان بدون متعرف ان نادر اخوها شريك فيها قولتلة طيب انا عايز اقابل هيثم الاقية فين دلوقتى قالى تلاقية بالليل بيقعد فى الكافية اللى جنب المدرسة هو واصحابة بس متقولهوش انك عرفت حاجة منى ولا قابلتنى من اساسة قولتلة طيب والصراحة لما عرفت اللى حصل دة كلة زبى وقف على البنت وبقى نفسى اشارك فى الحفلة اللى هيعملوها على حنان رحت طلعت بالليل وقابلت هيثم على الكافية وسلمت علية وقعدت معاة وقولتلو انا عرفت انت ناوى تعمل اية انت واصحابك فى حنان اخت نادر قالى انت عرفت منين قولتلة مليكش صالح بس انا دلوقتى اقدر ابوظلكم كل اللى عملتوة والصراحة هيثم طلع ذكى اوى وقالى من الاخر شكلك عايز تنينك معانا بس عايز تلف وتدور عليا فى الاول قولتلة بصراحة اة وانا كمان اللى انيكها اول واحد فيكم راح قالى موافق قولتلة بس انا هنيك حنان من كسها وهفتحها راح قالى واحنا كمان هنيك حنان من كسها بس احنا ضحكنا على نادر وفهمناة ان احنا موافقين على شرطة علشان يساعدنا وبعدين ننيك فيها براحتنا وهو كدة كدة مش هيقدر يتكلم عشان هتكون اختة اتفتحت خلاص وبالفعل اتفق هيثم مع نادر انة هيأخر اختة شوية بعد خروج المدرسة بحجة ان الموبايل بتاعة ضاع فى الفصل وتضطر تستناة لحد طبعا لما الاتوبيس بتاع المدرسة يطلع ويضطروا انهم يتمشوا شوية لاول الطريق عشان ياخدو مواصلة وفى الطريق جنب المدرسة بيت رافت واهلة كلهم مسافرين الامارات بيشتغلوا هناك يروحو اصحاب نادر وعلى راسهم هيثم يمسكوا حنان ويكتموا صوتها بسرعة ويدخلوها البيت ويربطوا نادر فى كرسى على اساس انة مش مشترك معاهم فى الموضوع دة وننيك احنا فى حنان براحتنا وجة اليوم اللى كنا متفقين علية ونفذ نادر كل حاجة بالظبط وهما ماشين فى الشارع جنب بيت رافت جة رافت وعلى واحمد وهيثم مسكوا حنان ونادر بسرعة وكتموا صوتهم ودخلوهم البيت وكنت انا منتظرهم جوة ومجهز زبى لاحلى نيكة لاجمل بنت فى المدرسة راح احمد وعلى ربطوا نادر فى الكرسى ونيمنا حنان على السرير قدام نادر ورافت مسك ايدين حنان كويس وهيثم كتم صوتها وعلى فتحلى رجليها بعد ماقلعناها الجيبة والكيلوت بالعافية وهى بتحاول تصرخ واحمد مسك الموبايل وقعد يصور رحت انا مطلع زبى اللى واقف زى الحديد وقربتة من كسها وقعدت افركة فية شوية لحد لما مقدرتش استحمل اكتر من كدة رحت دخلتة فى كسها مرة وحدة جامد وفتحت كسها ونزل منة دم ونادر لما شاف كدة قعد يبكى ويقول حرام عليكم فتحتوا اختى وانا حاسس بقمة المتعة وانا قاعد بنيك فيها وهيثم طلع زبة وحطة فى بق حنان وهى بتحاول تصرخ ومش عارفة ويقولها مصى ياشرموطة كويس ويقول لنادر بص على اختك المتناكة وهى كسها مفتوح وقاعدين ننيك فيها ياخول وعلى ساب رجليها وقعد يمص فى صدرها ويعصرة بشايفة كأنة هياكلة من حلاوتة وانا قاعد بنيك فى احلى كس ومش قادر اتحمل تانى حسيت ان زبى هينفجر من كتر اللبن اللى عايز ينزل منة ومقدرتش امسك نفسى ورحت نزلت لبنى كلة فى كسها وطلعت زبى منها وهو غرقان من دم كسها واللبن اللى نزلتة فيها راح هيثم طلع زبة من بقها وجة مكانى وقالها اخيرا هنيكك فى كسك ياشرموطة زى ماكنت بحلم وراح مدخل زبة ورفع رجليها وقال لاصحابة يسيبوهالة شوية يقعد ينيك فيها بمزاجة ويتمتع وراح قعد ينيك فيه لوحدة وهى قاعدة بتبكى وبتصرخ بصوت واطى من كتر التعب واخوها قاعد بيتفرج عليها وهى بتتناك من صاحبة وكسها مفتوح لحد ماتعب هيثم من كتر النيك فى حنان وراح فضى لبنة فى كسها هو التانى وبقى كسها بركة من اللبن ومفتوح على الاخر وسابها لاصحابة على ورافت واحمد ياخدوا دورهم فى نيكتها وكل واحد فيهم قعد ينيك فيها نص ساعة من كسها ومن طيزها ومن بقها لحد لما فقدت الوعى من كتر النيك فيها وسابوها بعد مانزلوا لبنهم فى كسها وفى طيزها وعلى صدرها وعلى وشها ورحنا فكينا نادر وسيبنا حنان لحد لما تفوق من حفلة النيك اللى عملناها على شرفها ونادر قعد يتخانق مع هيثم ويقولوا انت واصحابك اتفقتوا معايا انكم مش هتفتحوها راح قالوا هيثم الصراحة كس اختك روعة محدش يقدر يشوفة ومينيكهاش فية وبعدين الاستاذ رامى كان متفق معانا انة هو كمان كان عايز ينيك اختك من كسها لانة عرف بالموضوع وكان نفسة فيها هو كمان راح قالوا واية العمل دلوقتى دى ممكن تحبل منكم لانكم نزلتوا لبنكم فى كسها ومحدش هيرضى هيتجوزها لما يعرف انها مفتوحة وابويا لو عرف هيخرب الدنيا وهنروح كلنا فى داهية راح قالة متخافش وطبعا حنان سمعت كل الكلام اللى دار مابين نادر وهيثم رحنا مسكنا حنان وقولنالة انتى سمعتى كل حاجة واخوكى مشترك معانا فى الموضوع دة يعنى اذا فتحتى بقك بكلمة اخوكى هو اول واحد هيروح فى داهية دة غير اننا هنوزع الشريط اللى صورنهولك على المدرسة كلها وهتتفضحى فى البلد كلها وهيتعرف انك متناكة واخوكى خول ومعرص لكن اذا متكلمتيش ليكى عندنا مفاجاة وهو انك لما تيجى تتجوزى هنعملك عملية ترقيع لغشاء البكارة على حسابنا ومحدش هيعرف حاجة وطبعا وافقت على عرضنا عشان متتفضحش هى واخوها بس طلبت اننا نديها فلوس ونوريها الدكتور اللى بيعمل العمليات دى عشان متبقاش تحت رحمتنا علطول ووافقنا على طلبها وقامت استحمت ولبست هدومها واخدها اخوها ومشيوا ومن ساعتها حنان دى بقيت اكبر شرموطة لانها عرفت السكة لما هتيجى تتجوز هتروح تعمل عملية ترقيع وكأن مفيش حاجة حصلت

إغتصاب وداد

وهده القصه حكتها لى صحباتها لى
أسمي (وداد) وأنا بطبيعتي ودودة جدا محبة لكل الناس وعمري سبعة عشر سنة وعدة أشهر أي أنني لم أكمل الثامنة عشرة وجميلة جدا وأسكن في أحدى القرى البعيدة نسبيا عن المدينة وكنت أحب أن أظهر جمالي وأنوثتي دائما فقد كان لبعدنا عن المدينة أثرا كبيرا في حرماننا من أشياء كنا نسمعها بكثرة من خلال من يزور المدينة وسأتكلم لكم عن قصتي مع أول ممارسة جنسية حصلت لي ورغم ما يسمى (بالأغتصاب) الا أنه في الحقيقة كان أحساسا
وشعورا قويا بالوصول الى ذروة اللذة التي يتمناها كل البشر بل أن كل أنسان يحلم بها و يعيش على حلمها فيحب الحياة ويتمنى أن يصحو على يوم جديد... في أحد أيام الربيع بهوائه العذب دعتني صديقتي لحضور حفل خطوبة شقيقها في قريتها التي تبعد عنا حوالي النصف ساعة وكم كانت سعادتي حينها لانها فرصة لاظهار مفاتني ولانني سأذهب لارتاح من عناء الروتين اليومي للحياة فأرتديت تنورتي البيضاء القصيرة التي تبرز مفاتن مؤخرتي المتميزة عن باقي أجزاء جسدي كما كنت أسمع بأن لي مؤخرة مغرية وأرتديت قميصا أبيضا يبين نهداي الصغيران الملتفات بسوتياني الابيض من خلفه وأستعملت مكياجا صارخا وكم كانت فرحتي وأنا أنظر الى نفسي في المرآة فقد بدوت كأمرأة ناضجة وجميله لابعد الحدود وكان بأنتظاري أخو صديقتي البالغ من العمر 25 عاما لغرض أيصالي الى منزل صديقتي وكان شابا وسيما بمعنى الكلمة متزينا بأحلى بدلة ومتعطرا بعطر فواح فهذا مطلوب لانه أخو العريس الذي تتم مراسم خطوبته وعليه أن يظهر بأبهى حلة فصعدت معه الى السيارة وسألته عن صديقتي التي كانت من المفترض أن تأتي معه لأخذي فقال أنها مشغولة جدا وتعتذر وترجو أن أقدر وضعها في مثل هذا اليوم ولم يكن أمامي أي فرصة للأختيار فذهبت وجلست في المقعد الأمامي للسيارة بجانبه لانه ليس من الذوق الجلوس في المقعد الخلفي ولو كان هذا بودي لان تنورتي قصيرة جدا وكنت محرجة خصوصاً وأن سيقاني البيضاء كانت واضحة أمام عينيه لانني لم أكن أرتدي الجواريب كما أنه لم يكن بال***ان تغطيتهم لقصر التنورة .. وكان الطريق الزراعي طويل لانه كثير المنحنيات والمطبات فكان
يسترق النظرات الي في أي مناسبة تتيح له ذلك وفجأة أرتفع بعض البخار من أمام السيارة وتوقفت في مكانها فنزل أخو صديقتي منها وفتح غطاء المحرك فكان بخارا عاليا يتصاعد منه فرجع لي وأعتذر بلباقة حلوة وأخبرني بأن الحرارة هي السبب وعلينا أن ننتظربعض الوقت حتى يبرد المحرك فنزلت من السيارة وجلست بعيداً على قطعة من الصخر أراقب الوضع من بعيد وكانت نظراته لاتفارقني خصوصا أن جلستي كانت مثيرة بحكم الهواء واللون الذي أرتديه والشعر الذي يتطاير في النسيم العليل وبعد فترة من الزمن أقترب نحوي وقال لماذا لاتجلسي على المقعد الخلفي للسيارة وترتاحي لان جلوسك هنا قد يسبب لك الم الظهر ولنتحدث سوية ريثما يبرد محرك السيارة فقلت له لامانع ونهضت وجلسنا في مقعد السيارة الخلفي وبدأ يسألني عن كيفية أحوالي والدراسة ثم تطور الكلام فسألني أن كان لدي أصدقاء من الشباب فأجبته بكلا وهنا بدأ حديثه عن مغامراته عندما كان في أيام دراسته بالجامعة وشعرت بجسمي يرتعش وذهول غريب قد طغى علي وأحسست بيده تمتد الى ساقي تمسدها بلطف كنت أشعر كأن خدرا قد دب فيها ثم صعد بها الى نهدي فكان أحساسا جميلا جعلني أستند بظهري على ظهر المقعد وأرجع برأسي الى الخلف وأغمض عيني فكأن النعاس قد غلبني فشعرت
بشفتيه تتحسس رقبتي فيما كانت أحدى يديه تضغطان على ثديي وبدأ جسمي يتلوى ولا أعرف لماذا وبدأ يصعد بشفتيه نحو شفتي فيما أزداد ضغطه على ثدي فلم أعد أحتمل فبدأت أتجاوب معه وأمص شفتيه العذبة وكنت أحس بأنفاسه الحارة فأخذ يمص لساني وأنا مستسلمة ولم أبدي أية مقاومة فقد كنت في وضع جعلني أستسلم له بكل أحاسيسي وهنا مد يده خلف ظهري بعد أن فتح أزرار قميصي وفك مشابك الستيان فظهرت ثدياي الصغيران وبدأ بمص حلماتها بطريقة مثيرة حيث كان يضع الحلمة بين شفتيه ويمصها ببطء ثم يمرر لسانه حولها يلحسها فكنت أحس بأنني ابتللت وغرق لباسي بسوائل هياج كسي ومد يده ليدفعها بين ساقي المضمومتان فلم يتمكن لان ضيق التنورة وضمي لهما منعاه فدفع يده خلف ظهري من جهة طيزي وفتح أزرار تنورتي الصغيرة وبدأ يسحبها مني فرفعت جسدي كأنني أساعده على أنتزاعها وبالفعل أنزعني أياها ووضعها على المقعد الامامي برفق لكي تبقى محافظة على شكلها ومد يده بين باطن فخذاي التي أنفرجت دون أن أقصد وأحسست بأنامله على شفري كسي من خلف اللباس فرفعت ساقي قليلا وكأنه فهم ذلك بأنه أيذنا مني له بأكمال مابدأ فدفع أصابعه داخل لباسي من باطن فخذي ولمس شفر كسي فصحت آآآآه فأستمر لتدخل يده كلها تحت اللباس وتصبح كف يده فوق عانتي وكسي وكان لبلل كسي الاثر الكبير عليه فسحب اللباس بعصبيه فتمزق بيده لانه كان خفيفا فأكمل تمزيقه ورميه على أرض السيارة وشعرت بأصبعه في مهبلي وأحسست بذلك السائل اللزج الذي بدء بالتدفق بغزارة يبلل يده وبدأت أسمع صوت أرتطام يده بعانتي كلما يدفع ويسحب أصبعه في مهبلي بحركة مثيرة أحسست بأنني سأذوب من لذتها وفتح بنطرونه وأنزله الى أخمص قدميه ورماه على أرض السيارة ثم سحب جسدي من فخذاي نحوه فأصبحت منبطحة على ظهري وكنت أنظر إلى وجهه وأنا نصف مغمضة من شدة النشوة
فكان محمرا وصدره عريا فقد فتح أزار قميصه ورأيت شعر صدره ثم نزل برأسه بين فخذاي حيث رفع أحدى ساقي ووضعها على المقعد الامامي والساق الاخرى على ظهره وبدأ يلحس ببظري الذي أحسست به سينفجر من شدة الحرارة وصعد بشفتيه على سرتي وبطني يلحسهما بلسانه ثم الى صدري يلحس حلماتي ويمصهما وأحسست بقضيبه بين فخذاي وحركته تزداد أقترابا نحو كسي ببطء فبدأ جسمي بالأرتعاش أكثر وبدأت أرتجف فمددت يدي لأمسك بقضيبه المتضخم حتى أوقفه عن تقدمه فأبعد يدي وبدأ يحاول أدخاله في مهبلي بحكه بين أشفار كسي المبتل فدخل منه قليلا وبدأت في الصراخ آآآي آآآآآآآآآي ي آآه فسحبه ثم بلل يده بلعابه وبلل رأس قضيبه وأخذ شفتي بين شفتيه ثم عاود الكرة مرة أخرى ودفعه ببطء ليدخل ذلك القضيب الضخم كله في مهبلي الصغير ولم أكن أتصور بأن ذلك المهبل الصغير سيتكمن من أحتضان هذا القضيب الضخم المتين الطويل كأنه جزء من فرع شجرة عدا أنه ناعم من رأسه حتى خصيتيه فحتى شعر عانته كان محلوقا وبدأ يولجه في مهبلي وأنا أصيح آآآآه آآه كم حرارته عاليه أحس أنه سيحرق أحشائي آآآه آآآي آآآه ه آآآوه كانت حرارة قضيبه فوق طاقتي وكانت يداه تسحب فخذاي نحوه بقوة شديدة جعلت دخول قضيبه في مهبلي كاملا وأخذ يدخله ويخرجه بسرعة بدأت معها بالأستمتاع والتأووووووووووه بلذة ونشوة ولان قضيبه كان يحك بظري وفجأة سحب قضيبه من كسي وبدأ يقذف سائلا أبيضا مصفرا على شعر عانتي الخفيف الاشقر ومن قوة دفقاته وصل سائله الى صدري وحتى رقبتي ثم سحب محارم ورقية وبدأ يمسح قضيبه حيث شاهدت بعض البقع الحمراء فنظرت الى كسي وسحبت محرمة أمسح بها كسي فشاهدت دماء بكارتي وأصابتني الرهبة فجلس بجواري وأخذ يقبلني من شفتي وهو يهمس في أذني لاتخافي فقد أصبحت أمرأة كاملة فقلت له أني لم أكمل حتى الثامنة عشر فقال لايهم فبعد ذلك ستشبعين
لذة دون خوف فلا حاجز يمنعك من الارتواء وهناك الف طريقة لتدارك كل شيء فأطمئنيت وأنا أحلم بأقرب فرصة لادخال اللذة الى نفسي وجسدي ثم بدأنا بارتداء ملابسنا حتى نستعد للذهاب الى الحفلة وطوال الطريق ونحن نتكلم عن مافعلناه وقال عني أني أنا كنت العروس الحقيقية فكنا نضحك ونتفق على لقاء أخر تكون فيه اللذة أجمل لان المكان سيكون غير السيارة

سبب سعادة سامر واخته ميرفت

تمر في حياة اي منا احداثا جساما تغير مجرى الحياة باتجاه لم يكن محسوبا او مخططا له ..ومن هذه الاحداث ما هو سار ومفرح فنرحب به ونهلل له ونتعامل معه بسرور بالغ ...ومنها ما هو سيء يحمل في طياته الشر المستطير على حياتنا وفي هذه الحالة نحتكم الى الحزن والانغلاق على انفسنا . فعواتي الدهر الكبيرة كثيرة والاحداث لا تسير دائما كما نريد ونرتب.. فالاقدار مكتوبة والتعامل معها ايضا ولكن الانسان الذكي هو من يستطيع تحويل الاحداث العظيمة بخيرها وشرها لمصلحته واستخراج الامل والسعادة من بين طيات الانكسار والتعاسة والاستفادة منها لاستكمال حياته بهدوء وسعادة وانبساط
هذه قصة اخوين جمع بينهما الحب والمودة والاحترام العادي الموجود بين اي اخوين في مجتمعنا.. وباعتبارهما الوحيدين في اسرتهما فقد كانت علاقتهما وطيدة اكثر من غيرهما .ودائما ما يسال كل منهما عن الاخر ويطمئن عليه فليس لاي منهما اخ او اخت غير الاخر .عاشا في اسرة صغيرة مكونة منهما وابويهما فقط ..سامر وميرفت تربيا تربية ريفية محافظة في بلدة صغيرة قرب مدينة حمص السورية ..وكبرا على هذه التقاليد والعادات والقيم الاصيلة المتجذرة في مجتمعهما . فزنا المحارم لا يسمعون به الا من خلال بعض البرامج الجريئة على شاشات التلفزه او من مواقع الانترنت التي بداوا يتابعونها بين فترة واخرى في الفترة الاخيرة حيث ارشدهما بعض اصدقائهما لها .الا انه لا احد منهم يعلم عن الاخر . الى ان حدث ما حدث وكان زلزالا قوض كل ما اسسوا وبنوا ..ابوهما وامهما عاصم ومرام يعيشون ايضا بوئام وانسجام وسعادة فعاصم 45 سنة ومرام 42 سنة تزوجا منذ 23 سنة وانجبا سامر  سنة وميرفت 18 سنة . وبالنظر لظروهما المادية الصعبة فقد اكتفيا بهم ولم يفكرا بانجاب غيرهم خوفا من ان لا يتمكنوا من تربيتهم التربية المناسبة ويقوموا بمصاريف الاسرةالكبيرة.. وهما راضين عن اوضاعهما كل الرضى ..

في الاحداث الاخيرة التي جرت في سوريا وتحديدا في بداية كانون اول من عام 2011 تم اقتحام منزلهم من قبل ما يسموا الشبيحة حيث كان سامر وقتها يؤدي الخدمة العسكرية الاجبارية ولم يبقى في المنزل سوى الاب والام وميرفت الفتاة ذات الثمانية عشر ربيعا .سرق الشبيحة ما سرقوا الا ان اهم ما سرقوا كان عذرية ميرفت  البريئة ..الطفلة المدللة لابويها واخوها حيث تم اغتصابها من قبل اثنين من الشبيحة امام امها وابيها الذين لا يملكون الا البكاء والعويل والسب والشتم لاؤلئك المجرمين الذين تجردوا من انسانيتهم بهذه الفعلة الشنعاء .اتصل عاصم بابنه وطلب منه الحضور لامر هام ..ودون الدخول في التفاصيل فقد علم سامر ما جرى من اهله حيث اخبروه ايضا انه ينبغي عليه ترك الجيش باي ثمن والانشقاق كما يفعل الكثيرين هذه الايام .وانه ما عاد لهم بقاء في هذا المكان اللعين الذي سُرق منهم فيه اعز ما يملكه الانسان وهو شرف ابنتهم الوحيدة المدللة.لم يعترض سامر بل كان اكثر منهم غضبا وهيجانا على ما حدث وبرغم رغبة سامر بان يتحول الى مقاتل في صفوف المعارضه فقد اقنعه ابوه بان يعدل عن هذه الفكره حيث لا يريد ان يخسره كما خسر اخته .. بعد تفكير طويل قرروا اللجوء الى اي مكان آمن غير هذه البلدة فكان اختيارهم ان يهاجروا مع اللاجئين الى الاردن .حملت العائلة ما خف وزنه وغلا ثمنه من ملابسهم وما يتوفر لديهم من نقود كان الوالد يدخرها لتزويج سامر في اقرب فرصة وبدأوا رحلة المصاعب الى الحدود الاردنية حيث استغرقت رحلتهم يوما كاملا سلكوا خلالها طرقا جبلية صغيرة خوفا من تفتيش الامن خصوصا ان سامر في الجيش ومجرد وجوده معهم سيؤدي بهم الى القتل او السجن على اقل تقدير ..

وصلت العائلة الى الحدود الاردنية منتصف الليل حيث استقبلهم الجنود الاردنيون وامنوا نقلهم الى المخيم . قضوا فترة اسبوعين يعيشون في خيمة صغيرة ياتيهم طعامهم وشرابهم في الموعد المحدد عادة,.الا ان ما ينغص حياتهم عدا عن وضعهم النفسي المنهار اصلا هو وقوع المخيم في منطقة صحراوية كثيرة الغبار في النهار وباردة جدا في الليل فكيف اذا كانوا يعيشون في خيمة صغيرة لا تكاد تتسع لهم عند نومهم او عند تناولهم وجباتهم فهي لا تقيهم لا حرا ولا قرا ولا تمنع عنهم الغبارفي النهار ولا برد الليل القارس . وفوق ذلك فقد تخلل هذه الايام العديد من التحقيقات الروتينية في هذه الحالة عن ظروفهم واسباب لجوئهم وما هي وظائفهم او اعمالهم المعتادة...الخ

انتهت التحقيقات ومعها انتهت معاناتهم من ظروف الخيمة اللعينة حيث قرر المسؤولون نقلهم الى مخيم اخر في الصحراء ايضا ولكنهم سيسكنون في احدالبيوت الجاهزة المزود بالكهرباء والمراوح والثلاجة وغير ذلك .(هكذا علموا ممن سبقوهم من اهل بلدتهم عند زيارتهم لهم)ذهبت العائلة بحافلة مخصصة لهذه الغاية الى المخيم الجديد وتم تسليمهم بيتهم الجديد المكون من غرفتين فقط كل واحدة منهما ثلاثة امتار عرضا وطولا اي ان البيت كاملا ستة امتار بعرض ثلاثة مقسوم لقسمين من المنتصف بحاجز خشبي مطلي باللون البني .في كل غرفة بعض فرشات الاسفنج لجلوس العائلة عليها ومروحة عمودية ولكل غرفة شباكين متقابلين عليهما ستائر من النوع الرخيص ولكنهاتستر ما داخل الغرفة عن من هم خارجها . وفي احدى الغرف ثلاجة صغيرة لحفظ الاطعمة والماء البارد .والحمامات تقع في نهاية الشارع وهي حمامات عامة مخصصة للبيوت الواقعة على هذا الشارع البالغ عددها ستة عشر بيتا .لم يكن امام العائلة بد من تخصيص احدى الغرف لميرفت واخيها سامر والغرفة الاخرى لعاصم ومرام الزوجين والابوين المكلومين .

مضت الليلة الاولى في هذا السكن طبيعية حيث طلبت ميرفت  من سامر ان يغمض عينية حتى تغير ملابسها وتنام في فراشها الذي يبعد مترا واحدا عن فراشه ..ففعل ثم خلع بنطاله وقميصة ولبس شورتا طويلا نسبيا واوى الى فراشه بعد ذلك ......وبفعل التعب والارهاق الذي مروا به خلال الاسبوعين الماضيين فلم تدري العائلة عن نفسها الا في الصباح عندما طرق بابهم احد الاشخاص يحمل بيديه اربعة وجبات فطور وقارورة مياه للشرب اخذها عاصم وايقض اولاده وزوجته وتناولوا فطورهم .ذهب الجميع للاستحمام هذا اليوم فالظروف هنا اكثر راحة ويتوفر كل شيء من شامبو ومنظفات وبشاكيرومناشف قطنية لكل واحد الى غير ذلك.

في الليل وبعد ان تناولوا طعام العشاء وسهروا قليلا مع بعض جيرانهم ومعارفهم في المخيم ذهب الجميع كل الى فراشة ....كان سامر وميرفت ما زالا يتجاذبان اطراف الحديث الهامس خوفا من ازعاج والديهما عندما سمعا صوتا غريبا قادما من غرفة والديهما .هل هو صوت امهم تتالم من شيء ما ام صوت همسات والديهما يتكلمان مع بعهما ام ماذا .دون ترتيب مسبق استرقا السمع للصوت القادم من هناك فادركا ما يجري ..ان والداهما يتبادلان الحديث الهامس الرومانسي ويمارسان الجنس ببعض التحفظ ولكن تأوهات مرام لم تخفى على ابنها سامر ولا ابنتها ميرفت .رويدا رويدا بدأ الصوت يعلو والاهات تزداد حدة وتسارعا .نظر سامر الى فراش ميرفت فوجدها منصتة الى الصوت القادم وتحرك يدها على منتصف جسمها كما يظهر من فوق الشرشف الذي يغطيها يبدو انها تتحسس كسها من الاثارة ..سامر ايضا كان يعبث بزبه ويتحسسه فوجده متصلبا منتصبا بعد سماع هذه الاصوات المثيرة للغريزة الطبيعية لدى اي انسان......قال سامر :ميرفت انتي لسا صاحية ؟؟فقالت له ايه مش جايلي نوم مش عارفة ليه..قال لها : وانا كمان بس شكلهم البابا والماما ناويين يبسطوا بعضهم الليلة ؟؟!!فقالت له ميرفت شو قصدك سامر ....سكت سامر طويلا ثم قال يوووووووه يا ميرفت ما انتي عارفة قصدي ليش تسالي ...؟؟قالت له ميرفت :عيب يا سامر بعدين من حقهم يااخي الهم اكثر من اسبوعين او اكثر ما طلوا على بعضهم وضحكت ضحكة مكتومة تخفي في ثناياها ما لحقها من اثارة بسبب هذا الحديث وهذه الاهات والوحوحات والغنج الظاهر الذي تسمعه قادما من الغرفة الملاصقة لغرفتهما .....قال لها سامر ميرفت انتي ليش نايمة بعيد ؟؟قربي فراشك حدي خلينا نحكي بصوت واطي احس ما يسمعونا البابا والماما ..قالت له ميرفت لا قرب انتا انا ما بدي اقوم من تحت االشرشف خليني مغطية ههههه ....نهض سامر وازاح فرشته حتى اصبحت ملتصقة بفرشة ميرفت ثم دس نفسه تحتها وقال لميرفت هيك بنقدر نحكي من غير ما يسمعونا بلا ما نخرب عليهم ليلتهم الحلوةهههههه ضحك ضحكة مكتومة ايضا فقالت له ميرفت كتير منيح حتى انا هيك بحس بالامان اكثر ما زالك حدي ...كانت ميرفت ما زالت تعبث بكسها الذي اصبح رطبا بفعل هذه الاجواء المحمومة والاصوات التي ما زالت تزداد حدة وتسارعا واصبح واضحا لها ان الامور بين ابيها وامها وصلت الى ذروة الممارسة الجنسية ..وسامر ايضا بدا يدلك بزبه المنتفض المتحجر والذي اصبح كعمود من الحديد ..

سامر :ميرفت انتي شو بتعملي ؟
ميرفت :ولا شي سامر ليش هالسؤال؟
سامر :ما انتي عارفة ليش هالسؤال بس بستغبي علي
مبرفت:عيب يا سامر ما انتا بتعمل مثلي وليش بدك اياني اجاوبك انتا جاوب نفسك
سامر:انا ما بنكر صحيح انا بعمل مثلك بس عندي الجراه اعترفلك انتي ليش تنكري؟
ميرفت:عيب يا سامر انت اخي وما بجوزهيك
سامر:مهو عشان انااخوكي الكبير من حقي اسالك ولازم تجاوبي وبعدين ليش هو انا بدي امنعك من هيك شي ؟بالعكس هذا شي طبيعي ولازم يصير واذا ما صار بكون غير طبيعي
ميرفت :شكرا اخي .بعرف انك بتحبني وبتخاف علي .بعدين بعد اللي صار معي اخي لازم تقدر وضعي انا صار وضعي كثير صعب
سامر :انا عارف ميرفت على كل حال بكرة بالنهار بنحكي بالموضوع وبدي تحكيلي كل شي صار معك يومها بالتفصيل ..
ميرفت: عن شو بدي احكيلك سامر على كل حال لبكرة بصير خير
سامر:بدي تحكيلي عن كلشي بالتفصيل لاني لازم اعرف انا اخوكي ومن حقي اعرف كلشي . بس هلا في عندي فكرة
ميرفت :احكي سامر شو في ؟؟
سامر : ميرفت انا عارف انك مولعة جنسيا هلا .وانا كمان مثلك. وبابا والماما مش مقصرين معانا عاملين النا فلم سكس نار ,شو رايك بدل ما انتي تلعبي بعشك لوحدك واناالعب بزبزوبي لوحدي انه انا احسس على عشك وانتي تلعبيلي بزبزوبي حتى تيجي شهوتنا هيك بنستمتع اكثر وانا بكب حليبي وانتي بترتاحي اكثر..
صدمت ميرفت من هذا العرض الغريب المقنع في ظاهره ولكنه يحمل في ثناياه اكثر من ذلك بكثير فقالت:
ميرفت:سامر ما بصير هيك انت اخي وانا اختك
سامر :مهو علشان هيك ميرفت بدل ما انتي تتعبي وانا كمان هيك بنرتاح اثنيناتنا من غير تعب ولامشاكل بعدين هذا سر بيننا وما حا بعرف بالموضوع ابدا شو بكي ميرفت ما نحنا اتفقنا عالصراحة واللا موهيك
ميرفت : لا هيك ونص كمان لكن اللي بتطلبه صعب شوي سامر بنخاف الماما والبابا يعرفوا بتكون مصيبة تانية
سامر:ما بعرفوا ولا شي بس انتي قوي قلبك وبتنبسطي كتير
ميرفت : ماشي الحال سامر لكن تحسيس وبس وبعدين من فوق الكيلوت
سامر :موافق يا ستي انتا تؤمر يا حلو


مد سامر يده الى حيث كس اخته ميرفت و بدا يتحسس هذا الكس الرائع من فوق كيلوتها دون ان يراه ودون حتى ان يرى كيلوتها او لونه ولكنه عرف ان كسها عليه الكثير من الشعر وان كيلوتها من نوع الساتان الستريتش الضيق الذي يشكل ويجسم ما تحته .ازداد زبه صلابة وتضخمت مقدمته اكثر واكثر مجرد ان شعر بيد ميرفت وصلت اليه وبدات تتفحصة وتتحسسه من خارج الشورت فقال لها ميرفت ليش ما تنظفي الشعر عن كسكوسك احسن بكون ناعم ولذيذ اكثر وطلب منها ان تمد يدها داخل الشورت حيث انه يلبس كلسون قطني تحت الشورت ففعلت حتى احست بالحرارة المتوقدة في راس زبه فالكلسون رقيق جدا ولا يحجز حرارة زب سامر المتوهج حرارة ..بدات ميرفت تتحسس هذا الكائن الغريب الذي تعرفت عليه منذ شهر مضى فقط ولكن شتان بين هذه وتلك فهذه من اجل المتعة واللذة وتلك سادية مقرفة .وقالت خلص بكرة بنظف كسي وبخليه يضوي ضوي .بدأ سامر يعصر بكس اخته ويبعص به من فوق كلوتها الغارق بماء شهوتها ويضغط بقوة على بظرها . وهي تتاوه وتشخر بصوت لا يكاد يُسمع بينما كلما زاد ضغطه ازدادت في ضغطها من جهتها على زبة وسرعة حركتها ..كان لا بد لسامر ان يتجرأ اكثر فازاح طرف كيلوتها قليلا الى الجانب وبدا يعبث باصبعيه على كس ميرفت مباشرة ..لم تعترض ميرفت بل زادت اهاتها سخونة وحدة فتشجعت هي الاخرى عندما مدت يدها واخرجت زبه من محبسه وبدات معه رحلة جميلة من التحسيس والضغط الى الاعلى والاسفل وهي تمسك به بكف يدها التي لم تكفي للاحاطة بقطره الكبير خصوصا بعد هذا الانتفاخ الذي اصابه ..اقترب سامر من شفتي اخته وراح معها في قبلة حارة استمرت لدقائق خمس مص لسانها واعطاها لسانه فلم تتوانى عن مصه بعنف يوازي العنف الذي يستعمله سامر مع كسها وبظرها فركا وضغطا بين اصابعة .بينما لم يتوقف اي منهما عن عصر وفعص حلب عضو الاخر .اهتزت ميرفت وتقوس ظهرها واتت شهوتها غزيرة جدا حتى اغرقت يد اخيها التي ما زالت تمارس عملها بدقة ودون كلل او ملل .وضع سامر اصابعة في فمه يتذوق طعم عسل كس ميرفت .بينما ارتخت ميرفت قليلا وتوقفت عن مداعبة زبه الذي لم يقذف شهوته بعد فحليبه ما زال محتقنا في خصيتيه بشكل اجبره ان يقول لها .. ميرفت عسك كسك كثير زاكي يااااااااه ما اطيبه لكن انتي ما صدقتي تيجي شهوتك وتركتيني على طول ؟؟ما بصير هيك..قالت له ميرفت شو بدك حبيبي ياللي بدك اياه بعمله ....فقال لها ما في حل غير انك تمصيلي زبي هيك ما رح ينزل حليبي منيح...واخرج زبه من الشورت بعد ان ازاح الشرشف الذي يتغطى به ...,شاهدت ميرفت زبه للمرة لاولى فضوء الشارع القادم من شباك الغرفة يكفي لذلك وهمست باذنه ....ياااااه يا سامر زبك كثير حلو ياي شكله بيجنن ..وامسكته بيدها وانهالت عليه تقبيلا ما لبث ان تحول الى مص عنيف احيانا وهاديء ورومانسي احيانا اخرى وفي كل مرة تبعده عن شفاهها تصدر صوتا للدلالة على استمتاعها ولذتها الكاملة بما تفعل ..ازاح سامر نفسه قليلا ووضع فمه بمقابل كس ميرفت ثم سحب كيلوتها الى الاسفل وانهال عليه لحسا وتقبيلا وعضا خفيفا لبظرها المتوتر حد التصلب والممتد خارج كسها بفعل الاثارة والمتعة ...استمر كلاهما بعمله كل واحد منهما يحاول ان يرضي نهم الاخر وكلما ارتخى احدهما شجعه الاخر بحركات سكسية عفوية تصدر من ثنايا الكس او راس الزب المفلطح المتصلب حتى شعر سامر بانه سيقذف حممه فقال لميرفت اجيبهمم وين ميرفت؟؟لم تجبه بلسانها ولكنها وضعت زبه بين ثدييها التي عرتهما قبل ذلك من السوتيان وبدات تمرره بينهما حتى يصل فمها فتعطيه قبلة ثم تسحبه الى تحت وتعيده لقبلة اخرى حتى قذف سامر كل مخزونه من المني الساخن على صدر اخته الناعم بينما كانت ميرفت قد تشنجت ورمت حمم كسها في فم اخيها سامر الذي بدا يتذوقه فوجده لذيذ الطعم حلو الرائحة ..ارتخى الاثنان وبقيا ممددين كل بعكس الاخر . دقائق خمس مضت وهما نائمين على ظهريهما بعد هذه الجولة الرائعة من المص واللحس اللذيذين ثم قال لها سامر

سامر :انبسطتي حبيبتي؟؟
ميرفت :كثيييييييييير انبسطت حبيبي ..انت رائع يا سامر
سامر:وانتي اروع يا احلى اخت بالوجود
ميرفت:بس اهم شي يضل هذا سر بيننا
سامر :اكييييد ولو شو انا مجنون حتى احكي لحدا عن هيك شي بيننا
ميرفت :سامر انت حبيبي واخي ونور حياتي وحبيب كسي وشو بدك اياه بعمله لكن توعدني انك ما تعمل شي انا ما بريده او شي غلط
سامر :انا كلي الك حبيبتي واهم شي تكوني راضيه وبكره النا موعد جميل احلى من اللي صار اليوم . و بوعدك غير اخليكي تنبسطي عالاخر
ميرفت :نام هلا نام بلا حكي فاضي بكرة انا ياللي بدي اخليك تشوف اللي عمرك ما شفته وبكره بنتقابل مين ببسط الثاني اكثر ههههههه
سامر : بس حبيبتي في شغلة لازم احكيلك اياها
ميرفت :: شو سامر احكي حبيبي
سامر : انتي هلا مفتوحة بعد اللي صار معك ..فلازم نحنا نستفيد من هالشي بس بنفس الوقت ما نعمل شي غلط يضرك او يضرني
ميرفت: سامر انا عارفة قصدك كثير منيح بس المهم اني ما احبل منك وتصير كارثة كبرى وما نلاقيلها حل خصوصا بهالظروف اللي بنعيشها
سامر : اكيد حبيبتي اكيد..خلص بكرة بكون شي تاني بس بدي تنظفي حالك كثير منيح
ميرفت : انتا تؤمر يا سامر رح خليلك اياه زي الحرير

في هذه الاثناء كان عاصم ومرام قد انهيا جولتهما من المضاجعة الجنسية التي استمرت لمدة ساعة كاملة كما هم ابناؤهما وسكنت الاصوات في المنزل الصغير وراح الجميع في نوم عميق .

الصباح التالي كان مميزا لكل افراد هذه العائلة المتفاهمةعلى كل شيء .الجميع ذهب الى الحمام واخذ دشا ساخنا .بينما ميرفت زادت عليه بان نتفت شعر كسها بالحلاوة الجاهزة .ونعمته بالكريمات المطرية استعدادا للجولة القادمة مع حبيبها واخيها سامر .. وبعد الغداء ذهب عاصم وزوجته مرام في زيارة الى احد اصدقائهم في المخيم وهو من بلدتهم .بينما بقي سامر وميرفت في غرفتهما حيث جلسا وتحدثا عما حصل معهما الليلة الماضية وكانا في غاية السرور والسعادة بما فعلوه . وتواعدا بليلة ملتهبة قادمة ....سال سامر ميرفت عن تفاصيل اغتصابها من الشبيحة فاخبرته ببعض التفاصيل مثل ان الذي فتحها واحد منهما بينما تكفل الثاني باكمال نيكها وهي تمص زب الاخر حتى اتت شهوتهما على نهديها وبطنها وان زب احدهما اكبر من الاخر وانها لم تستمتع بما فعلوه وكانت تبكي ولكنها استمتعت عندما كانت تمص زب احدهما لانه كبير وراسه مفلطح وشعرت معه بلذه لكنها لم تقذف شهوتها لكون الوضع لم يسمح ولسرعة اكمالهما نيكها والمغادرة بسرعة وان زب اخيها سامر احلى واجمل من زبيهما وانه في حجم اكبر كذلك وراسه اضخم .كل هذه التفاصيل كان سامر يسالها لميرفت بقصد اثارتها وتجهيزها لليلة القادمة التي اتفقوا ان تكون ليلة عامرة بكل ما لذ وطاب من الجنس الاخوي الممتع. وان يستفيد كلاهما من حادثة اغتصاب ميرفت وتحويلها من حادث ماساوي الى سبب للمتعة واللذة بينهما خصوصا في هذه الظروف التي يحتاج كل منهما للاخر .

عاد عاصم ومرام واطمأنا ان ولديهما في احسن حال فالاجواء بينهما تبشر بكل خيرفالانسجام واضح بينهما والمماحكات اللطيفة بينهما تضفي على اجواء الاسرة مزيدا من السعادة التي افتقدوها بسبب الظروف القاهرة . تناولت الاسرة عشائها كالعادة والروتين اليومي لكل سكان المخيم بكل انسجام ووئام . وفي الليل حضر لزيارتهم بعض الجيران سهروا الى وقت متاخر نسبيا حيث غادر اخرهم في الحادية عشرة ليلا .وذهب كل الى فراشه .

فور ان اغلق سامر الغرفة بالمفتاح من الداخل ذهب الى ميرفت والتف بيديه على خصرها من الخلف وبدأ يفرك ثدييها بعنف وشدة افقدتها صوابها ثم التف ليلتهم شفتيها بقبلة ملتهبة اشعلت نيران الشهوة في كليهما الا انهما كانا مضطران لعدم اصدار اي صوت وكل ما يفعلوا ان يتم على السكت المطلق خوفا من سماع والديهم اي صوت مريب قادم من جهتهم .مدوا فراشهم ملاصقا لبعضه واقترح سامر على ميرفت همسا ان تنام بالسوتيان والكيلوت فقط فاشترطت عليه ان يفعل مثلها ..فخلع كل ملابسه عدا الكيلوت .تمددوا كل على فرشته ثم اقترب سامر منها وبدأ بتقبيلها من شفتيها ثم يلعب بنهديها وهي تقابله نفس الفعل وتلعب بزبه من فوق الكيلوت القطني الناعم الرقيق بينما يدها الاخرى تتحسس صدره المشعر بلطف ورومانسية الاحبة ...انتظر سامر وميرفت ان يشتغل فلم السكس في الغرفة المجاورة كالبارحة وهو امر لم يحصل وبعد نصف ساعة بداوا يسمعوا شخير والدهم النائم بعمق .فادركوا ان المجال مفتوح امامهم لاكمال ما بداوا به .
استمرت القبل وفرك النهدين من سامر مع تحسيس ميرفت على صر سامر او زبه او اي مكان تطوله يديها ويفيد في متعة سامر التي تسعى اليها ميرفت ..فك سامر سوتيان ميرفت ونزل الى نهديها مصا ولحسا وفعصا مع عض حلمتها اليمنى تارة واليسرى تارةاخرى بشكل بسيط دون ايذائها ثم يلتهمها بفمه مصا قويا وهكذا حتى نزل الى بطنها لحسا لكل ميلمتر من هذا البطن وصولا الى سرتها وما تحتها حتى وصل الى كسها الذي عراه فورا من اخر ما بقي ساترا له وهو كيلوتها الازرق الستريتش الناعم ونزل به مصا ولحسا وعضا خفيفا واما بظرها الناتيء فقد عالجه سامر بوضعه بين اصبعيه وفركه فركا خفيفا ومرة اخرى باطراف اسنانه بشكل جعل ميرفت تنزل عسلها كنهر جاري وسامر يشرب من هذا العسل اللذيذ بنشوة ولذة عارمة .لم يترك طيزها بدون مداعبة فلحسها وناكها بلسانه الدافيء مرارا وتكرارا كما هو كسها الذي ما زال سامر يتلذذ بعذابه بان يوغل لسانه الى آخره في ثنايا كسها الرائع وفي نفس الوقت يقبض بكلتا يديه على طرفي طيزها ويشبعها فعصا وضغطا قويا وتحسيسا ناعما . اتت شهوة ميرفت مرات عديدة خلال هذه الفترة والمسكينة لا تملك الا التاوه بصوت خافت والعض عل شفتها السفلى باثارة لا حدود لها .حتى قالت له حبيبي انت كثير رائع بس ارتاح انتا وخليني ابسطك مثل ما انتا خليتني احلق في السماء السابعة من المتعه واللذه.رفع سامر راسه وقال لها لسا ميرفت ما بكفي هيك لازم اوصل لكل مليمتر من جسدك الحلو هذا واخليه ينبسط وقلبها على بطنها وبدأ برقبتها تقبيلا وعضا نزولا الى ظهرها فدفتي طيزها المدورتين الرجراجتين بشكل اثار سامر وجعله يهذي من فرط سروره بانه يمتلك كل هذا الجسد الرائع ففعصهما بيدية ونزل الى فتحة طيزها تقبيلا ونيكا بلسانه ثم باصابعه بعد ان يبللها بفمه الى فخذيها الملفوفتين باتقان الى اسفل قدميها وهكذا صعودا ونزولا بشكل اذهل ميرفت وجعلها تاكل شفتها السفلى اكلا من فرط الاثارة واللذة التي اوصلتها الى شهوتها مرات لم تستطع عدها .كان سامر قد لحقه بعضا من التعب فاراد ان ياخذ استراحة محارب فنام على ظهره .حيث سارعت ميرفت لتجثو بين ركبتيه وتبدأ بان سحبت كلسونه حتى اخرجته من رجليه وانقضت على زبه مصا بطريقة جعلت سامر يعض على المخده من فرط الشهوة واللذه وخوفا من علو صوته ب****اث او التاوه بشكل يجعل احد والديهما يصحو .استمرت ميرفت بلعبتها اللعينة ونزلت بلسانها الى خصيتيه لحسا وتقبيلا ثم بدات بمص اليسار منهما ثم اليمين ثم اليسار وهكذا وتلحس الخط الواصل بين زبه وفتحة طيزه وتعضعضها بلهفة ورومانسية وتصدر اصواتا تدل على مدى شبقها واستمتاعها بما تفعل بقيت ميرفت على هذه الحالة لدقائق عشرا حيث شعر سامر بدنو اللحظة الحاسمة فقلب ميرفت على ظهرها وركب فوقها وامسك بزبه ووجهه الى حيث كس ميرفت المليء بالرطوبة والعسل وبدا معه رحلة التفريش البطيء حيث قالت له ميرفت سامر دخله جوا يا سامر عايزيته جوا كسي يا حبيبي وكل ذلك بهس لا يكاد يُسمع.وسامر لا يسمع بل يفعل ما يجعل ميرفت تهذي وتوحوح بطريقة هستيرية حتى رجته بان يدخله والا سوف تصيح وتصحي والديها (طبعا تهديد سكسي وليس جادا)فادخل راسه المدبب وبدأ بدفعه ببطء شديد حتى ارتطمت خصيتاه بطيزها ثم اعاده الى الخلف ببطء ايضا وهكذا ثم بدأ يسرع شيئا فشيئا وميرفت ما زالت تهمس باهاتها المكتومة وتعض شفتيها وتنتفض بلذة هستيرية .ارتمى سامر على ظهره وقال لها اركبي عليه حبيبتي .فتحت ميرفت رجليها حول وسط سامر وامسكت بزبه بيدها ووجهته الى يهوى ويحب ونزلت عليه ببطء حتى غاص كله في ثنايا كسها الذي يتدفق عسله لزجا ويسهل عملية الخول والخروج بل يساعد في اصدار الصوت المميز لارتطام طيزها بفخي سامر بعنف احيانا ...رفعها سامر وانقلب على بطنها بعد رفع احدى رجليها بيده وبدا يدك كسها بعنف حتى شعر بان حليبه لا بد سيقذف فورا فسحب زبه المتشنج من كسها وفتح نافورته على بطن وصدر ميرفت حتى اغرقها بمنيه الساخن الذي اخذت منه ميرفت على اصابعها وبدأت بتذوق طعمه الشهي ..


كانت النيكة اولى الكاملة بين ميرفت وسامر ولكن ليلتهم لم تنتهي بعد فما زال هناك بقية من رغبة وشوق عظيم مدفون في قلبيهما واعضائهما المتلهفة للقاءات متعددة ممتعة ...فناكها سامر ثلاث مرات هذه الليلة كل واحدة فيها احلى ممن سبقتها ...جربا فيها كل الاوضاع والاشياء الجميلة في الجنس والمداعبة والنيك وكل شيء ممتع ..الا ان ميرفت وسامر اتفقا على ان لا يضع في كسها اي نقطة مني خوفا من حملها منه . وان نيك الطيز غير محبب بينهما فلا يريدانه ما زال الكس متاحا وبسهولة ...الا ان ميرفت بقيت تفكر بالطريقة المناسبة لتذوق طعم حليب سامر في كسها وليس في فمها فقط ..وفي الاسبوع التالي كانت ميرفت قد تحايلت على طبيبة العيادة التابعة للمخيم واحضرت حبوب منع الحمل بعد ان اخبرتها انها متزوجة . وبها بدات ميرفت تذوق مني سامر الساخن في كسها بسهولة وامان واطمئنان ...مازال سامر وميرفت في المخيم وما زالا كما بداوا اخوة احبة وعاشقين لا يتركون ليلة بدون متعة حتى في ايام الدورة الشهرية لميرفت يتذوقا طعم الجنس الخارجي بالتقبيل والتحسيس ومص زب سامر اللذيذ ونيك وكل ما عهو متاح عدا نيك الطيز
والى لقاء اخر

عبودية اقدام النساء

توفي والداي عندما كان عمري 12سنة، وكان خالي آنذاك في سن الأربعين.. ولم يكن له أولاد،
فتبناني..
كان خالي يحتضنني بحنانه، ويوفر لي كل ما أتمناه.. وكان يمتلك محلا للأحذية
النسائية، يدر عليه دخلا وفيرا ، بالإضافة إلى المتعة التي يفوز بها يوميا
من جراء الركوع للزبونات
من أجل إلباسهن الأحذية والاستمتاع بأقدامهن الفاتنة، حيث أنه رغم أن خالي كان
له مساعد مكلف بتلبية حاجات الزبائن، إلا أن النساء الشابات الجميلات ذوات
الأقدام الفاتنة كان دائما يتكلف خالي بمساعدتهن، من أجل التلذذ بأقدامهن، أما
مساعده فيتكلف بالعجائز وذوات الأقدام القبيحة، ،كما يتكلف بالأعمال الشاقة داخل
المحل والتي فيها كل ما له علاقة برفع الأثقال والتنظيف وما إليه..
وكان خالي يمتلك سيارة فاخرة، بالإضافة إلى شقتنا ذات 300 متر مربعا.. وكانت
شقتنا في عمارة يمتلكها خالي في أحد الأحياء الراقية..
ومضت سنتان..
وبدأت تتردد على بوتيك خالي فتاة اسمها "كريمة".. ذات جمال باهر، وجسم ممتلئ
ومثير ومثالي ويلفت الأنظار......
و كانت "كريمة" تتمتع بطبيعة سادية، تبدو من نظراتها وحركاتها وحبها لقدميها..
وكانت آنذاك في عمر يناهز العشرين ربيعا.
وبدأت كريمة تحاول أن تفتن خالي بقدميها، فتتردد عليه يوميا في نفس الوقت، وهو
الوقت الذي لا يعرف رواجا كثيرا، ثم تتعمد المبالغة في طلب تغيير الأحذية، وهو
جالس تحت قدميها الذهبيتين يغير أحذيتها وقلبه ينبض.. وفي النهاية تقول له إن
جميع الأحذية لم تعجبها، و تعده بأنها ستعود، غدا لعلها تجد ما يعجبها..
وفي اليوم التالي كانت فعلا تعود وفي نفس الميعاد.. ومع مرور الوقت بدأت تتطور
طريقتها، حيث أصبحت تحك قدميها الناعمتين على وجه خالي الذي يغمض عينيه ويبدأ
في تشمم وتقبيل قدميها قائلا: هذا هو الحنان الذي افتقدته طول عمري..
وجدته اليوم في
قدميكي.. زيديني حنانا من قدميكي..اسقيني حنانا من قدميكي الطيبتين.
وأصبح خالي متعلقا بقدميها تعلقا شديدا، وينتظر مجيئها بفارغ الصبر، وأصبحت هي
تتعمد أن تتأخر عليه قليلا حتى تذله.. مما جعله يعرض عليها الزواج، ولكنها رفضت
في البداية، ثم طلبت منه بعض من ،الوقت لتفكر في الأمر؛ وبعد حوالي أسبوع
كرر خالي العرض عليها بالزواج، وصاحب هذا العرض بأنه على استعداد لأن
يكتب لها الشقة التي نسكنها باسمها.. وفوجئ بتكرار رفضها لطلبه.. مما
جعل خالي يزيد من طرق الإغراء في عرضه لها.. لأن عشقه لقدميها ورائحتهما
كان فوق كل تصور.. فعرض عليها كتابة العمارة بكاملها باسمها وكذلك
البوتيك؛ فلاحظ خالي ابتسامتها، ولكنها قالت له: أنا موافقة، ولكن لا بد
أن يوافق أهلي أيضا..
وفعلا ذهب خالي إلى منزلها في أحد الأحياء الشعبية
ليقابل أهلها، وكانت من أسرة جد فقيرة،، بل معدمة، وبالكاد تجد قوت يومها،
وقابل هناك والدتها التي كانت تبلغ من العمر حوالي 48 عاما، وأختها
"سهى"التي كانت تبلغ من العمر حوالي 26 عاما، كما كانت لها أخت كبرى تدعى
"دلال"، وكانت تبلغ حوالي 28 عاما، كانت مطلقة ولديها بنتان،
عمرهما 13 و14سنة، وكانت تعيش في غرفة مع والدتها..
والمشكلة الكبيرة أنهم كانوا جميعا يمتلكون أجسادا خطيرة ومثيرة، وأجساما
ممتلئة، وطبيعة سادية..
وطلب خالي يد"كريمة" من والدتها، ووعدها بتنفيذ شروطها التي تتمثل في
كتابة كل ما يملك باسمها: العمارة والبوتيك.. ووافقت الأم، وتم الزواج،
وعشت معهم أنا حوالي شهرين حياة طبيعية..
وأصبحت "كريمة"تسيطر على خالي، سيطرة كاملة، فقد أصبح ملكا لجسدها.. كان
يلبى لها كل طلباتها لتقوم بإشباعه جسديا، وكان يجلس تحت قدميها لينال رضاها،
وكان يجد الحنان في قدميها الطريتين الدافئتين، فيمرغ عليهما وجهه ساعات
طويلة، ثم ينام على ظهره
تحت قدميها لكي تضعهما على وجهه ويقول لها: اسقيني الحنان من قدميكي
الناعمتين اللطيفتين..
وفوجئ خالي ذات يوم بزوجته "كريمة" تقول له أن المسكن الذي تسكنه أختها
الكبرى"دلال" لا يليق بها، وأنها فكرت بأن تسكن أختها وبناتها معنا في
أحد أدوار العمارة، وتجهزها لها بأفخم الأثاث،
وكان خالي لا يملك الرفض، لأن العمارة أصبحت ملكاً لها، والبوتيك أيضا..
وفعلا حضرت دلال ومعها ابنتاها، ثلاثة أجساد ملائكية وستة أقدام طرية
يسيل لها اللعاب..
وظهر التأثر على خالي بعدما شعر بأن القرار لم يعد بيده، وأحست "كريمة"
بذلك، فلفقت له تهمة (التهاون في لحس ما بين أصابع قدميها بعد أن خلع لها
الحذاء عندما رجعت إلى البيت من نزهتها اليومية)، حيث أنه تعود أن
يستقبلها لدى عودتها إلى البيت بالركوع تحت قدميها وخلع حذائها ولحس
قدميها من كل جانب ولحس ما بين أصابع القدمين لمدة 15 دقيقة، إلا أنها في
المرة الأخيرة اتهمته بأنه
لعق ما بين أصابع القدمين لمدة 14 دقيقة فقط، وغضبت عليه وسبته وشتمته
ووصفته بالحشرة المتكبرة التي نسيت ماضيها وكيف كانت، ثم غادرت الشقة إلى
شقة أختها "دلال"وباتت عندها..
وبات خالي تلك الليلة أمام باب شقتها يبكي ويتوسل ويلحس الأرض دون أن
يفتحوا له الباب..
وفي اليوم التالي فتحت له"دلال" الباب وقالت له: يا جاهل يا كلب.. هل
هكذا يعامل الرجال النساء؟؟
فارتمى خالي على قدمي دلال يلحسهما ،واستمر تحت قدميها حتى سمحت له بالدخول..
وفي البيت، فرضوا عليه الجلوس على الأرض، ولحس الأقدام، حتى رضيت أن
تكلمه "كريمة"، فقال لها: سامحيني. قالت له: أعطيتني كل أموالك و
ممتلكاتك، ولكن هناك شيء واحد لو وضعته تحت رجلي أنا وأهلي سوف أسامحك.
فقال لها خالي: وماهو هذا الذي يرضيكي وتريدينه تحت رجليكي أنت وأهلك؟
" قالت "كريمة" لأختها دلال: تكلمي. فقالت دلال: الطفل الذي عمره 14 سنة،
قال خالي:ما لو؟ قالت بصرامة: سيكون خداما وعبدا لمراتك ولي لبناتي و
لأمي و لأختي سهى أيضا..
ولأن خالي كان لا يستطيع العيش دون أقدام "كريمة" ورائحتهما اللطيفة
وطعمهما المميز، فقد وافق على ،الفور..
وجاء خالي إلى الشقة وأمسكني من يدي، ونزلت معه.. وطرق باب الشقة وفتحت
لنا "دلال"، وأشارت له بالدخول بكل كبرياء، ثم اتجهت نحو أختها وجلست
بجوارها.. ودخل خالي ممسكا بيدي، ووقف أمام "كريمة" وأختها، ثم
قال لها:هذا أخر شيء أمتلكه لكي أقدمه لك. ونظرت إلي "دلال"، وقالت لي:
شوف خالك باعك لينا لتخدمنا وتعبد أقدامنا.
وأشارت "دلال" إلى حذاء أختها زوجة خالي وأمرتني قائلة: تعال بوس جزمة
ستك. وفعلا قبلت حذاء"كريمة" زوجة خالي، لأجد أختها "دلال"تصفعني ثانية
وتأمرني بتقبيل حذائها هي الأخرى، فركعت أمامها وقبلته.. ثم
نظرت"دلال"إلى زوجة خالي وقالت لها: هيا خذيه وأطلعيه على الشقة.
ولما دخلت الشقة قالت لي"كريمة": هيا يا كلب.. بوس جزمة ستك.
فركعت أمامها، وقبلت حذاءها.. ،وعندما بدأت أرفع رأسي محاولا النهوض، فوجئت
بسيدتي "دلال" تضع قدمها على رأسي وتدوس عليها وهى تقول لي: لما نأمرك بشيء،
تنفذه لحد ما نأمرك بالتوقف. ثم أمرتني: قول أمرك ياستي عبدك آسف. وكان
هذا الدرس الأول في عبودية نساء عائلة سيدتي "كريمة".
ونظرت "كريمة" إلى خالي مبتسمة ابتسامة مستهزئة، ثم تجهمت وركلتني في وجهي
قائلة:الحس رجلي يا كلبي الحقير.. فبدأت ألحس رجلها ولم أتوقف، فقد
استفدت من الدرس الأول.
وقالت لي ستي "كريمة": انزل بسرعه عند ستك دلال فهي تريدك. وعندما نزلت
وأطرقت الباب فتحت لي مولاتي
"دلال" وأمرتني بالدخول والجلوس بجوار باب الشقه على الارض، ثم غابت قليلا
لترجع ومعها ابنتاها، وصاحت في وجهي: تعال يا كلب وقبل أقدام سيداتك.
وركعت أمام أقدام بناتها.. وقبلت الأقدام الأربع دون أن أعرف أقدام البنت
الأولى من الثانية، فقد كانت كل الأقدام طرية وشهية.
وفي اليوم التالي نادتني مولاتي"كريمة" ،وجرتني من ملابسي ودفعتني بكل
قوتها حتى وقعت على الأرض، ثم وضعت قدمها على رأسي، وقلعت حذائها، وحشرت
أصابع قدميها داخل فمي وهي تقول لي: مص..مص.. وبدأت تلعب بأصابع قدمها
داخل فمي وكأنها تريد أن تكتشفه..
ثم جذبتني ستي "كريمة" نحو قدم ستي "دلال" وأمرتني أن أقبل قدمها، وبعد
حوالي عشر دقائق من تقبيل قدمها أمرتني ستي "دلال" بالتوقف فتوقفت وبقيت
راكعا.
فقالت لي: سأريك الأسياد ماذا يفعلون فى العبيد.. ثم أخذت تصفعني.. وبصقت
على الأرض، ثم سألتني: ما هذا؟ فقلت لها هذه تفتك يا ستي..
فقالت لي: الحسها يا كلب.. نظرت إليها فلحستها وهي تركلني بأرجلها وتكرر:
الحسها. ثم قالت
لستي "كريمة" أيضا تفى .. وفعلا بصقت ستى آمال فارتميت على التفه ألحسها
بسرعة.. ثم دخلت
ستي "كريمة"غرفتها ونادتني:، تعال يا كلب تحت رجلي.
فمشيت أحبو على أربع وربضت تحت أقدامها، وبقيت تحت أرجلها حتى حضرت
سيداتي نرمين وسالي فقبلت أحذيتهن وخلعتها لهن ولحست أقدامهن.
ونادتني مولاتي دلال فذهبت إليها وركعت أمامها وقبلت قدميها وقبلت أقدام
بناتها، ثم دخلت غرفتها وأنا أحبو جنبها مثل كلبها وعيوني على قدميها،
وأغلقت الباب علينا نحن الاثنين، ورفعت قميص نومها، وفتحت أرجلها، وجرتني
من شعري ووضعت فمي على كسها المشعر وأمرتني بلحسه، فأخذت ألحسه وأمصه
لمدة، وهي كل مرة ترفع وجهي
إليها وتبصق في فمي ثم تأمرني بمواصلة اللحس حتى سال ماء كسها وشربته
كله، ثم جعلتني أنام على ظهري وجلست على وجهي وأمرتني بلحس شرجها، وأخذت
تهتز بعنف وتحرك طيزها فوق فمي وأنفي إلى الأمام و إلى الخلف بقوة وعنف
حتى يصل لساني إلى أعمق مكان في طيزها، وظلت جالسة على فمي وتحرك طيزها
في جميع الاتجاهات ولساني، داخل شرجها.
وفي اليوم الموالي قدمتني مولاتي "دلال" لابنتيها "سالي" و"نرمين" وقالت
لهما: هذا هو عبدكما وكلبكما المطيع. وأمرتني ستي "دلال" أن أقبل قدم ستي
نرمين وستي سالي وهي واضعه قدمها على رأسي، وظللت هكذا حتى إتمام
أفطارهن.
ثم أرسلتني إلى سيدتي "كريمة" التي أمرتني أن ألحس شرجها وألحس قدميها،
ولما انتهيت معها أرسلتني مرة أخرى لسيدتي "دلال" لأستقبل بناتها
العائدات من المدرسة حيث أقوم بخلع أحذيتهن و لحس أقدامهن من أجل
تنظيفها، وفي نفس الوقت منحهن الشعور بالراحة والاسترخاء.
أما خالي فقد سجنوه في قفص وتجاهلوه نهائيا، ووضعوه في حجرة في السطح،
وحولوا البوتيك إلى محل للأحذية الرجالية حتى يربطن علاقات مع الرجال،
وأصبح مساعد خالي في المحل، شريكا جنسيا لهن، وكانت زوجة خالي "كريمة" تأمر
مساعده في المحل بأن ينيكها أمامه لإغاظته وهو مسجون في القفص.
وذات ليلة كان الكل مجتمعين في شقة مولاتي"كريمة": آمال ودلال، كانت
بنتاها نائمتين.. فقالت لهم ستي "دلال": نادوا الكلب يلحس ويبوس
الرجلين..
وبدأت في بوس صوابع "كريمة" ولحسها، وبعد فترة صفعتني صائحة: كفاية
بوس ولحس، هيا مص صوابع رجلي.. فنفذت.. ومصيت صوابع رجليها العشرة وعند
الأصبع العاشر، صاحت سيدتي "دلال": قوم يا كلب خلي وجهك لطيز ستك آمال..
وجلست "أمال" على وجهي، ورفعت أرجلها ووضعت إحدى أرجلها على الأخرى،
ليكون كامل ثقلها على وجهي،
وأخذت أخرج لساني لألحس شرجها، فأخذت أختها "دلال" تركلني في وجهي
بقدمها الدافئة وتقول لي: الحس طيز مولاتك يا كلب..
وبعد لحظة قامت مولاتي "كريمة" وتركت مكانها لأختها، فقد كانت كل واحدة
تنتظر دورها لألحس طيزها، وهذا تناوبت الشروج على وجهي، ونظف لساني شرجين
نسائيين من أطيب الشروج.
وبعد قليل أرادت مولاتي "دلال" أن تصعد إلى شقتها فقالت لها أختها
"آمال": يبدو أنك لم تشبعي بعد من لحس الشرج، سأتركه لكي هذه الليلة.
وصاحت في وجهي: انزل يا كلب مع ستك "دلال" لتكمل لحس طيزها في
شقتها.. وقالت: ستك "دلال" أو بناتها أسيادك، والذي يأمرونك به تنفذه..
ستبوس جزمهم بسبب أو بدون سبب، وتلحس طيز ستك دلال وقت ما يكون ليها
مزاج..
وهنا قالت مولاتي "دلال" لأختها مولاتي "كريمة": و لا يذهب معي حتى
يلحس فتحة بخشك لحسة أخيرة.. وصاحت بي:الحس طيز ستك "آمال".. فأخذت ألحس
شرجها، ثم قالت لها: هاتي رجلك يا أختي ودوسي على وجهه فهو عبدك..
وجذبتني دلال من ملابسي ووضعتني تحت أرجلها وأخذت تدلك وجهي بقدميها، ثم
رفعت وجهي إليها وفهمت أن علي أن أفتح فمي، ففتحت فمي وأخذت تطعمني
بصاقها اللذيذ الذي تتفله في فمي وأنا أبلعه بنهم.
ثم جرتني مولاتي دلال من، ملابسي ونزلت بي إلى شقتها ودخلت غرفتها وقالت
لي:أريدك أن تأكل طيزي أكل.. فأخذت ألحس شرجها بقوة وعنف..
وفي اليوم الموالي كانت ستي آمال تتكلم بالتلفون مع أمها وتدعوها
للمجيء، وأنا تحت قدميها أقبلهما، ولما قفلت الخط نظرت إلي تحت قدميها
وقالت لي: شوف ستك الكبيرة ستحضر اليوم، عارف ماذا تعمل معها؟ فقلت لها:
سأكون خدامها وكلبها وعبد رجليها يا للا.
وكان الكل ينتظر مجيء الأم، وكنت أنا ممسكا بشباشبهن ألحسها وأنظفها بلساني
ريثما يحضروا لأقبل أقدامهن، وأول من حضر حضرت ستي "سالي" الصغرى ووقفت
أمامي لأقبل قدمها،
فقبلتها بخشوع، ووجدتها تجلس على ظهري ماسكه بعلبة عصير تشربها، ثم حضرت
ستي نرمين وقبلت
قدمها بذل و خضوع لأجدها تركب على ظهري هي الأخرى.. ثم حضرت ستي دلال
لتشاهدهم وهم راكبون على
ظهري فقالت لهما: أنتم هكذا حبايبي.. الآن تعلمتم استعباد الكلاب هذا
كلبكم وخدام اعملوا فيه الذي تحبونه.
وألبستهن شباشبهن وصعدت ورائهن إلى "كريمة"، وعند دخول الشقة أمرتني
ستي دلال أن أنزل على الأرض وأذهب على أربع إلى ستي كريمة في غرفتها لأنها
تريدني، وحبوت على أربع حتى، وصلت إلى مولاتي آمال التي وكانت تضع قدما
على قدم، وأمرتني بأن أركع في وضع بحيث تكون قدمها أمام وجهي مباشرة
لتأمرني بتقبيل قدمها، وأثناء تقبيلي لأرجلها أتصلت بوالدتها التي
أخبرتها بأنها على بعد قليل من منزلنا. وقد كانت مولاتي آمال تحب
أن أقبل قدميها أثناء تكلمها بالهاتف.
و جاءت ستي الكبيرة، وتقدمت ستي دلال وستي أمال الموكب وورائهم أمهم
تحتضن أحفادها، وبعد عدة خطوات سألت ابنتها كريمة: أريد أن أعرف هل هذا
الكلب يخدمكم جيدا ويعبدكم ويبوس رجليكم ويلحس شروجكم، أم يتهاون ويلزم
يتربى؟ فردت عليها مولاتي وتاج راسي "دلال": عاوز يتربى يا ماما. فقالت
لها ستي الكبيرة: ولكي يتربي ،أريدكم جميعكم أن تلقنوه الدرس الأول. هيا
اصعدوا فوق جسد الكلب.
وفعلا انبطحت على ظهري وأخذت كل واحدة تأخذ لها مكانا تقف عليه فوق جسدي حتى
شعرت بضلوعي تتكسر وبأنني لن أستطيع النهوض مرة أخرى. فمنهن من كانت تدوس
على وجهي والأخرى تدوس عنقي وصدري.. ثم ضحكت ستي الكبيرة وهى تدوس
بحذائها على رأسي وقالت لهم: كده كفاية عليه، الآن سندخل ونتفرج على
الغرفة، و لو لم يدخل الغرفة ليبوس جزمتي قبل أن أخرج أنا منها ،
أخليه يبيت عريانا في الماء
البارد.وحاولت أن أقوم وأذهب إليهم في الغرفة لأبوس رجليهم ولكني لم
أستطع، وبعد عدة محاولات مني وجدت نفسي ازحف على الأرض وأدخل الغرفة
وأتجه إليها لأقبل جزمتها، وأمسكت حذائها وبدأت في تقبيله، وبعد عدة
قبلات وجدتها تنهال على ظهري مرة أخرى باللكمات وتقول لي:سأعرفك كيف تخدم
أسيادك يا كلب الرجلين.
ثم أمرتني ستي الكبيرة وقالت: شوف أنا سأجلس فين وتيجي تبوس جزمتى تاني.
وذهبت معها زاحفا حتى جلست على الفوتوي، وانبطحت تحت قدميها، وأمسكت
رجلها وخلعت حذائها، ووضعت قدمها في فمي وظللت أمص صوابعها حوالي عشر
دقائق. وقالت لي: شوف يا كلب رجليا، طول ما أنا موجودة في البيت أريدك أن
تكون حسب مزاجي، إما تلحس في طيزي، أو راكع تحت رجلي لحد أنا ما أمرك. و
لو واحدة من سيداتك
طلبت منك تلحس رجليها وطيزها تنفذ دون تأخر، فاهم يا كلب؟ فقلت لها: فاهم
يا ستي وتاج راسي.
ثم قالت لي: بناتي سيداتك قالوا لي أنك اختصاصي في لحس الطيز، تعال يا
كلب رجليا أجربك. ونهضت، من تحت قدميها وجلست على ركبتي وبدأت فى لحس
طيزها وهي تسبني وتصفعني ثم رفعت أرجلها على كتفي واتجهت نحوي بجسمها
بحيث يكون طيزها أمام وجهي وصاحت بي: الحس طيزى كمان يا كلب..
وبدأت فى لحسها حوالي 5 دقائق حتى قالت لها مولاتي "دلال": اجلسي على
وجهو أحسن ياماما..
و أمرتني مولاتي: حط راسك هنا على الكرسي يا كلب الرجلين. وجلست هي على
وجهي ثم نظرت إلى مولاتي
"دلال" وقالت لها: هذا الكلب لحس أطياز بناتك؟ فقالت لها دلال: لا،
أنا خايفة البنات يحكوا أمام الناس أنه يلحس لنا شروجنا.
فردت سيدتي الكبيرة: لا، عوديه يبدأ يلحس أطيازهم، لأنه عبدهم هم أيضا،
وأنا سأنبههن وأحذرهن أنهن لن يقولوا أمام أحد. فضحكت دلال وقالت لها:
ياريت..
ثم قامت ستي الكبرى من على وجهي، وقالت لستي دلال: نادي على بناتك.وعندما
حضروا كنت أقبل قدم ستي الكبيرة، فقالت لهم: أنا أريد أن أعرف ماذا تحكون
عن خد***ن أمام اصحابكم في الحي والمدرسة؟. فردوا عليها: نقول: إن خدامنا
يكنس البيت ويمسحه لماما ويعمل لنا كل الذي نأمره به، وأننا على طول
نضربه ويلحس لنا جزمنا ونخليه يبوس رجلينا ويعبدنا ويلحس
أقدامنا...
ثم قالت لهم ستي الكبرى: أنا سأجعله يعمل معكم حاجات ثانية جديدة، لكن
بشرط،انا سأجعله يلحس ويبوس طيازكم لكن لو حد عرف، البنت التي ستقول
سأجعلها تخدمنا ونذلها هي أيضا.
وكانت ستي "نرمين" وستي "سالي" يلبسون جيبات قصيرة، فدفعتني ستي الكبيرة
برجلها الناعمة
في وجهي لأتراجع قليلا إلى الوراء،، ثم أمسكت ستي نرمين وأوقفتها أمامي ووجهها
إليها ثم أمرتني: نزل لمولاتك كلوتها.. فنزلته.. ثم مدت ستي الكبيرة
يديها تفتح بهما طيز ستي نرمين ثم
أمرتني: تعال الحس طيز ستك، اجلس وراء ستك نرمين وحط وجهك فى طيزها وخلي شفايفك
على خرم طيزها والحس طيزها ونظفوا لأنها خارجة من التواليت قبل شوية.. و
دلك خرم طيزها بلسانك، وأدخل لسانك في طيزها ولا تخرجه ثاني حتى أأمرك يا
كلب.
و بقيت ألحس شرجها وأمصه وكان، شرجا لذيذا جدا، ثم فعلت نفس الشيء مع مولاتي
سالي التي لعقت شرجها حتى نظفته لمدة 20 دقيقة من اللحس و المص و اللعق
المتواصل في خرم شرجها.
ثم قالوا لي: قم يا كلب مولاتك "كريمة" تريدك..
فذهبت إليها أحبو على أربع مثل الكلب، فوجدت مولاتي "كريمة" قد وضعت ساقا على
ساق، وجلست بين ستي الكبيرة وستي "دلال"، وطلبت منهم أيضا بوضع ساق على
ساق بحيث يكون قدم كل منهم بجوار وجهي، وأمرتني: تعال يا كلب هنا تحت
رجلي.. وأمرتني: أمسك رجلي بإيديك الإثنين ومص صوابع رجلي.
و ابتدأت أمص صوابع رجليها الحلوين الناعمين الدافيين، وما إن مرت حوالي
20 دقيقة حتى صاحت بها ستي الكبيرة: هاتى الكلب ليضع رأسه على السرير
أريد أن اجلس على وجهه ليلحس طيزي.. وجلست ستي الكبيرة على وجهي ووضعت
رجلا على رجل ثم قالت لستي "دلال":حتى تشاهدوا كيف أذله.
وهنا قالت لها ستي كريمة: ،نريد أن نقف على وجهه.. وأمرتني: نام على ظهرك
لتقف سيداتك المبجلات على وجهك.. فنهضت ستي الكبيرة من على وجهي وأنا أمد
عنقي لأواصل لحس طيزها، وفعلا نمت على ظهري، لكن ستي كريمة قالت:اتركوه في
الأول يبوس أقدامنا.
فقلن لها: معك حق.
وجذبتني لأقبل أقدامهن، وفور انتهائي، وجدت ستي دلال تأمرني: الآن نم على
ظهرك يا كلب.. ووقفت على وجهي بقدميها، ثم نزلت لتقف ستي "كريمة" بقدميها
على وجهي ثم تبعتها ستي سالي ثم ستي نرمين ثم ستي الكبيرة التي وقفت على
وجهي..
و حان وقت العشاء فجلسوا للعشاء وظللت أتجول بين أرجلهن جميعا أقبل فيها
وأمص صوابع رجليهم وهم يتعشون،، حتى انتهيت تحت أقدام ستي الكبيرة، وبقيت
أمسكهما بيدي وأقبلهما وأمص أصابعهما وأنتظر الأوامر. فقالت لي: ازحف يا
كلب وروح بوس رجلين سيدتك "كريمة" قليلا، فزحفت على الرجلين الطيبتين
الجميلتين ألحسهما وأقبلهما.
ثم نظرت ستى الكبيرة إلى بناتها وقالت لهم : هيا يكفي هذا اليوم.. هيا ننم..
وذهبت أنا ألبس سيداتي شباشبهن وأبوس رجليهم وأنزل ورائهن لأوصلهن الى شقتهن.
وعندما دخلت شقتهن أمرتني ستي "دلال": تعال إلى غرفتي والحس لينا شوية
قبل ما ننام.
فبدأت فى لحس طيزها ثم لحست طيز ستي نرمين وبعدها طيز ستي سالي.. وبعد
حوالي نصف ساعة اتصلت ستى الكبيرة وقالت لها: أين الكلب؟ أريده
الآن..وأمرتني مولاتي "دلال": اطلع فوق ستك الكبيرة تريدك.
وصعدت وطرقت الباب، لتفتح سيدتي "آمال"..
فصفعني وأمرتني: أدخل لستك، الكبيره بسرعة.
ودخلت ورائي ستي كريمة، وجلست أنا تحت أقدام ستي الكبيرة أقبل في
أقدامها.. وجلست بجوارها ستي كريمة، التي داست على وجهي وقالت لي: لو
اشتكت منك سيدتك الكبيرة هذه المرة سأدخل رأسك في التواليت.
وتركتني وخرجت.. لأجد سيدتي الكبيرة نائمة على السرير واضعة قدما على
قدم. وظلت تأمرني بلحس وبوس طيزها وأقدامها حوالي ساعة.. حتى أمرتني:
اذهب وانبطح بجوار باب الغرفة ونم مثل الكلب.
واستيقظت في الصباح وانتظرت حتى السادسة والنصف، وبعد حوالى خمسة دقائق
خرجت ستي نرمين وستي سالي من غرفتهما وذهبتا إلى الحمام، ثم عادتا إلى
غرفتهما وأتمتا لبسهما، لأجد مولاتي "دلال" داخل المطبخ تعد لهن الأفطار،
فأمرتني بتقديم الطعام إليهن وإحضار الجوارب لهن، ثم تقبيل أقدامهن ومص
صوابع أرجلهن ثم إلباسهن الجوارب في أرجلهن. وبعد انتهائهن من الافطار
قالت لهن سيدتي "دلال": هيا خلوه، يلحس طيازكم شويه قبل أن تذهبوا إلى
المدرسة. وأوقفتهما أمامها، وجلست أنا وراءهن ووجهي فى طيازهن، فنزلت
كيلوتاتهن ولحست شرج كل واحدة حتى نظفته، وأستغرق ذلك حوالي 25 دقيقة.
حتى قالت لهن: يالهذا يكفي الآن. ولما ترجعوا سأجعله يلحس ويبوس طيازكم
مره أخرى، هكذا كل يوم.
ثم ركلتني وأمرتني: روح يا كلب احمل المحافظ واركع بجوار الباب وحضر جزم سيداتك...
وذهبت وجلست بجوار الباب راكعا لتحضر ستي نرمين وألبستها حذاءها ثم ثم
ستي سالي وألبستها هي الأخرى حذائها ولحسته لها من الأسفل بناء على طلبها
ثم قبلت قدميها بخشوع المتعبد.
ولما ذهبت سيداتي البنات رجعت، فوجدت ستي "دلال" تنتظرني عارية تماما
لتجذبنى من شعرى وتغلق الباب وتقوم بصفعى وهى تقول لى: ما الذي أخرك يا
كلب هذا الصباح؟! وأثناء تبريري تأخري ببقائي مع سيداتي بناتها وجدتها
تأمرنى بأن أركع لتركب على ظهرى وتأمرنى أن أدخل بها غرفة نومها لتجلس
على السرير وتضع ساقا علىالأخرى وتشعل سيجارة..
ثم أمرتني: انزل والحس طيزي يا كلب.. وكانت لا تزال تضع ساقا على ساق..
ولما بدأت ألحس طيزها جذبتني من شعري ورفعت وجهي وقالت لي: لسانك ناشف يا
كلب.. تعال أرطبه لك..
وأمرتني بان أفتح فمي وبدأت تبصق فى فمي.. ثم أمرتني قائلة: تعال حط وجهك
فى طيزي.. وقالت: بوس طيزي ياجزمة يابن الجزمة عشر بوسات ثم الحس طيزي..
وعندما ابتدأت في لحس طيزها وجدتها تدفعني بطيزها على السرير وهى ممسكه
برأسي حتى وضعت راسي على السرير لتجلس، على وجهي بكامل وزنها وتدعك طيزها
فى وجهي وهي تأمرني: الحس..الحس..
وبعد حوالي ربع ساعة من دعكها وجهي ومن لحسي في طيزها قالت لي: اسمع يا
كلب رجليا، أنا سأنام الآن.. وأريدك أن توقظني في الصباح على الساعه 11
..فاهم يا كلب؟
وعلى الساعة الحادي عشرة والنصف تملكنى الخوف وقلت لنفسى: ماذا ستفعل معي
بعد تأخري نصف ساعة؟!. واتجهت إليها مترددا وأنا أقبل قدمها وأمص صوابع
أرجلها وأردد : ستي .. ستي.. وبعد حوالي خمس دقائق من مصي لصوابع أرجلها
وجدتها تأمرني: تعال الحس طيزي.. فلحستها.. ثم قالت لي: كم الساعة الآن
يا كلب؟؟ فأجبتها الساعة الآن الحادي، عشرة والنصف ياستي.
فغضبت وقالت لي وأنا مازلت ألحس في خرم طيزها: نهارك أسود يا كلب
الرجلين.. تعال ورايا يابن الجزمة.. واتجهت إلى الصالة وأنا أحبو على
أربع وراءها وهى تأمرني: بوس الشبشب يا كلب ولبسني ياه.. وفعلت ذلك،
ووصلنا إلى شقة ستي الكبيرة، فقالت لها ستي كريمة: شوفي كلب الرجلين
أيقظني اليوم متأخرة، ماذا أصنع معه؟
فنظرت إلى ستي الكبيرة بغضب وأمرتني قائلة: اركع أمام ستك كريمة وبوس أقدامها.
وركعت أمام ستي آمال وبدأت في تقبيل أقدامها.
وصاحت بي ستي الكبيرة: فين فطار سيداتك يا كلب؟ فقمت من تحت رجلين مولاتي
آمال وأحضرت لهم الإفطار.. ونادت عليهم ستي دلال وقالت لهم بأن الإفطار
جهز وتوجه لي الأمر أنا: اركع بوس أرجلنا ولبسنا الشباشب ونحن نفطر..ولما
انتهوا من الفطور أحضروا آلة تصوير، ليصوروني وأنا أعبدهم، فبدأت ستي
الكبيرة التصوير وبصقت مولاتي في وجهي "دلال" وأمرتني: انزل يا كلب
رجلينا بوس رجلي . ثم أمرتني أن أقوم من تحت أقدامها وألحس طيزها.. وبعد
فترة أمرتني: ألحس طيز ستك دلال.. ثم أمرتني الحس طيز ستك كريمة.. وأثناء
لحسي لكس ستي دخلت ستي نرمين، فجعلتها تنحني وتزيح كلوتها ليظهر خرم
طيزها أمامي لتامرني ستى الكبيرة: الحس طيز ستك نرمين.. وأثناء لحسي لطيز
ستي نرمين دخلت ستي سالي، فأمرتنى ستي الكبيرة: يكفي لحس فى طيز ستك
نرمين.. ثم أمسكت ستي سالي وجعلتها تنحني وأزاحت كلوتها وأمرتني: الحس
طيز ستك سالي.. ثم ركعت أمام ستي الكبيرة بعد أن أحضرت حذائها وألبسته
لها، ثم أمرتني بلحسه وتنظيفه.
و قالت لي: حط وجهك في طيزي والحسها.. ولحست طيزها.. وبعد قليل أمرتني:
خلاص كفايه لحس فى طيزي يا كلب..
وبعد انتهاء العشاء أمرتني ستي الكبيرة: حط راسك على الكرسي أريد أن أجلس
على وجهك قليلا ولسانك فى طيزي.. وقبل أن تجلس على وجهي أمرتني أن أفتح
طيزها بيدي لكي أرى الخرم وأدخل لساني فيه.. ونفذت ما أمرتني به مولاتي
لتجلسي على وجهي بكامل ثقلها حوالي 10 دقائق لتأمرني بعدها:
تعال اركع أمامي وبوس رجلي.. ووضعت رجلا على رجل وأمسكت قدمها وأخذت أمص
أصابع قدميها..
وفي المساء اجتمع الجميع وقرروا، لعب لعبة مسلية.. وقالت لي للا "كريمة":
أريدك أن تمسك رجلينا كلنا واحدة واحدة وتبدأ في مص صوابعنا.. هيا اذهب
واجلس في الوسط، والتي تريدك ستقوم وتجيبك.. وجلسوا يضحكون ويمزحون عن
كيفية اختيار من التي سأقوم بالبدء بمص صوابع رجليها.. حتى استقروا على
أن أول واحده يستقر عليها الرأي ستقوم بالوقوف أمامي ثم تبصق في فمي
وتجذبني وتأمرني بالركوع أمامها لمص صوابع رجليها..
واستقر الرأي أن تبدأ ستي سالي أصغر الأحفاد.. فحضرت ونفذت المطلوب منها
ببراعة جعلت ستى الكبيرة تنظر إليها وتقول لها: جدعة.
وكان من ضمن ما اتفقوا عليه أن تقوم ستي سالي بعد انتهائي من مص صوابع
رجليها أن تختار هي من التالي.. ،واختارت ستي سالي ستي الكبيرة لأذهب
إليها لتصفعني هي الأخرى وتبصق في فمي وتضع أقدامها في فمي لأبدأ في مص
صوابع رجليها الحلوين.. وعندما انتهيت صفعتني واختارت ستي "كريمة"، وعندما
انتهيت من ستى كريمة كان الدور على ستي نرمين..
ولم يبق في النهاية غير مولاتيب وتاج راسي "دلال".. والتي عندما بدأت فى
التوجه إليها على أربع وجدتها تقول لي: تعال ياروح أمك وختامها مسك..
وبقيت أمامها على يدي ورجلي لأتلقى، منها الصفعة وتبصق في فمي لأجلس وأمص
صوابع رجليها كما فعلت مع باقي سيداتي.. لأجدها تقول لى : أنا غاضبة عليك
ومن حقي أن أعمل معك ما أريده.. وصفعتني وأمرتني: تقدم والحس طيزي..
ولحست طيزها لحوالي 10دقائق.. حتى صفعتني وأمرتني: انزل مص صوابع رجليا..
ثم قالت لي: اذهب يا كلب إلى المطبخ و كل الفضلات.. وأريدك أن ترجع من
المطبخ مثل الكلب وتبوس رجلي..
وعندما عدت إليهن جلست ستي الكبيرة مع بناتها وأنا جالس على الأرض تحت
أقدامهن..ثم أمرتني مولاتي
دلال أن أنام وأوقظها على الساعة العاشرة..
وعندما دقت الساعة العاشرة اتجهت إلى أقدام ستي دلال وبدأت فى تقبيلها
ولحسها وأنا أوقظها : للا .. مولاتي.. ستي.. سيدتي.. حتى قالت لي: اذهب
يا كلب أيقظ ستك الكبيرة وستك آمال..
فاتجهت إلى غرفة ستي كريمة وقبلت، أقدامها حتى استيقظت، ثم اتجهت إلى ستي
الكبيرة أوقظها لتقول لي: أنا صاحية يا كلب رجليا لكن تعال بوس رجلي
قليلا.
وفي ذلك اليوم كانت ستزورهن أختهم "سهى"، فاستقبلوها بالقبل والأحضان،
وأمروني بتقبيل حذائها فى تلك الأثناء، ولما جلسوا في الصالة قالت ستي
الكبيرة لستي "سهى": هذا الكلب له لسان سيمتعك في لحس طيزك ورجليك..
وقامت مولاتي "سهى" وأمرتني بخلع جميع ملابسها، لأجد أمامي طيزا كبيرة
ممتلئة ومنتفخة ومشدودة لا تقل جمالا عن أطياز أهلها.. وبدأت في لحسها..
ثم أمرتني بالاستلقاء على ظهري، ثم جلست مولاتي على وجهي حتى لامس شعر
كسها فمي، وأمرتني أن أفتح فمي، وأخذت تتبول داخل فمي وأنا أبلع بولها
الساخن.
وبعد ان انتهت من التبول في فمي قامت،مولاتي وتاج راسي "سهى" ووضعت رجلها
داخل فمي.. وبعد ذلك قمت واتجهت لستي الكبيرة التي أشارت لي وقالت: انزل
تحت رجلي يا كلب.. وركعت أمامها أقبل أقدامها..
وأمرتني: هات شبشبي.. فأعطيته لها لتنهال به علي وهي تقول: لما نأمرك
بشيء وتنفذه، تأتي وتبوس رجلينا وتقول إنك عملته فاهم يا كلب الرجلين؟
واعتذرت لها.. فأمرتني: اذهب بوس أقدام ستك نرمين وستك سالي.. وعند
انتهائي رجعت إليها اقبل أقدامها لتأمرني بأن ألبسها شبشبها وأمشى
وراءها.. فقالت لي: روح لستك
سهى الحس لها طيزها.. واتجهت إليها راكعا فصفعتني وأمرتني بلعق طيزها..
وأثناء لحسي فى طيزها قالت لستي آمال: ،مثل هذا يشترون له سلسله وقفلا و
طوق كلب.. اشتريهم ولبسوهم له
فهو كلبكم وعبدكم..
ورحبت ستي الكبيرة بالفكرة، ولم تنتظر ستي كريمة فأمسكت تليفونها وكلمت
مساعدها في البوتيك ليحضر لها سلسلة وقفلا وطوق كلب.
وظللت ألحس طيز ستي "سهى" أكثر من ثلاثة ساعات متصلة وبشهية وشراهة..
وطرق المساعد الباب وكان قد أحضر معه الطوق والسلسلة، ثم أمسكت مولاتي
وتاج راسي سهى بطوق الكلب، وألبسته لي.. وهم جميعا جالسون واضعين ساقا
على ساق..
ثم جرتني ورائها ولفت بي الغرفة واتجهت نحو ستي الكبيرة وهي تقول لي:
الكلب لما يرى أقدام سيدته يلحسها.. فبدأت في لحس أقدام ستي الكبيرة،
لتتجه بي بعد ذلك إلى باقي سيداتي لأقوم بلحس أقدامهن.. وأمرتني مولاتي
دلال قائلة: تعال يا كلب الرجلين الحس طيزي.. وجلست أمامها وهي واقفة
ولحست لها طيزها..
وبعد فتره دخلت سيدتي كريمة لتجذبني وتجرني وراءها متجهه إلى ستى الكبيرة
لتضع رأسي بين فخذيها وتعصرني وهى تضغط على رأسي باتجاه طيزها وتأمرني أن
ألحس طيزها حتى انتهيت من اللحس.. فأعطت لستي دلال طرف
الطوق لتجذبني نحوها ألقوم بلحس طيزها ثم تكرر ذلك مع ستي كريمة.. ولفيت
عليهم أكثر من مره ليكرروا أمري بلحس شروجهن.. ثم أمروني بلحس طيز ستي
نرمين وطيز ستي سالي أكثر من نصف ساعة.
ودخل مساعدهم في البوتيك فجأة إلى البيت فوجدني جالسا تحت أقدام ستي
كريمة وأنا أقبل في أرجلها.. لتطلب ستى آمال منه أن يغادر البيت بسرعة لأن
الوقت غير مناسب.
وجذبتني ستي الكبيرة وقالت لي: الحس في طيزى قليلا..ووقفت ووضعت إحدى
قدميها على الكرسي وأمرتني: تعال حط وجهك فى طيزي والحس لي.. وظللت ألحس
في طيزها حتى دخنت 3 سجائر ..وبعد انتهائي من لحس طيزها دفعتني نحو ستي
آمال التي وجدتها في انتظاري وقد رفعت قدميها على مساند الكرسي لتقول لي:
تعال يا كلبي الحس فى طيزي..
ولحست أطيازهن كلها تلك الليلة ولم ننم حتى الساعة 4 صباحا..
وعند انتهائي أمرتني مولاتي "دلال" بالذهاب معها إلى شقتها، وبمجرد دخولي
الشقة وراءها على أربع أمرتني بتقبيل قدميها، فلحستهما طويلا.. ثم جذبتني
إلى غرفة نومها لأقوم بلحس طيزها..
وفى تمام الحادي عشرة صباحا كنت أقبل قدميها وألبسها شبشبها واصعد بها
إلى ستي الكبيرة وستي كريمة لأقبل أقدامهن.. ويأمروني.. بإحضار الإفطار
لهن..

السلطانه فاديه

أنا السلطانه فاديه
أقول

لكم قصتي مع مدير بنك إستعبدته وهو
حتى
الآن عبدي الذليل... لقد اشترى لي هاتفا خلويا كي اتصل به ساعه ما أشاء حتى
في
ساعات متأخره من الليل وقد قال لي بالحرف الواحد: "هذا الهاتف هديه مني
تتصلين
بي متى يشاء كسك... في أي وقت تشعرين انك هائجه وتريدين الأرتعاش وانت
تستعبديني اتصلي بي فأنا عبدك الذليل".
قبل ان اكمل مغامرتي اود التعريف اكثر عن نفسي... إسمي فاديه... لبنانيه
...
شكلي مثير جدا... طويله... بشرتي ناعمه جدا وحنطيه اللون... شعري ناعم يصل
لأكتافي... عيناي عسليه.. وجهي جميل جدا... يبدو بريئا... وعندي شفايف إذا
رآها
أي رجل يتبلل رأس زبه وينتصب! جسمي مثير جدا لأن بشرتي ناعمه بطبيعتها
وخاليه
من الشعر... بزازي لم تنموا كليا بعد... مثل كل المراهقات من عمري لكن رغم
ذلك
منظر بزازي وحلماتي عندما اقف عاريه أمام المرآه ملفت ومثير... خاصه اللون
البني الذي يزداد غمقا حول الحلمه...
في أحد الأيام أخذني إلى شقته الخاصه الموجوده في أحد الشوارع المرموقه في
بيروت وهي سريه... لا تعلم بها عائلته ومخصصه لجلسات العبوديه التي يخضع
لها من
قبل البنات... بمجرد دخولنا الشقه أمرته بالركوع أمامي وتقبيل أقدامي! ركع
مثل
الكلب وهو يرتجف من الإثاره... ما إن انحنى أمامي حتى وضعت رجلي على وجهه
وأخفضته بمستوى الأرض وقلت له بنبره متهكمه: "يا حيوان.. يا كلب... يا
ويلك شو
رح أعمل فيك اليوم..." رد علي قائلا: "أمرك سيدتي! أعملي أي شيء تحبيه..
أنا
تحت أمر أصابع أجريكي". أمرته بالتعري كما ولد ففعل على الفور... أمسكت
بحزامه
وبدأت أجلده عشوائيا على جسده وهو يقول "تحت أمرك سيدتي... أجلديني...
فجري
غضبك فيني..." بدأت أركله بقدمي وأنا أجلده: "أمشي أمامي زي الكلب يا
منيوك!
أنت مديربنك؟؟؟
أنت مدير طيزي! أنت مدير شو?! مع صفعه بالحزام
أنت مدير طيييييزي (صفعه) ... مدير كسي (صفعه) ... مدير زنبوري (صفعه) ...
مدير
كسكوسي (صفعه) ... عشعوشي (صفعه) ... شخاختي (صفعه) ... خريتي (صفعه) ...
أمرته
بالركوع أمامي على أربع... شلحت ثيابي كليا كما خلقني
ربي وركبت على ظهره وكأنه حمار وأمرته بالمشي بي في الشقه ... عندما ركبت
على
ظهره تهيجت كثيرا وهو يمشي بي فبدأ كسي بالتبلل... فنزلت عن ظهره وأمرته
أن
يحملني ويجلسني على كرسي دوار فخم جدا ومريح... مصنوع من الجلد الفاخر...
انسندت للوراء وفرشخت أفخاذي وهو راكعا أمامي ينظر إلي نظره الكلب المطيع!
فنظرت إليه بتسلط لدقائق ثم أمرته بأن يأكل كسي... فأقترب مني على الفور
وبدأ
ياكل كسي كالمجنون... بدأت اجلده بالحزام على ظهره وهو يأكل كسي وكلما
قويت
الجلده كان يفهم اني غير مسروره وأنه عليه أن يغير طريقته في المص كي
يرضيني...
شعرت برغبه في التبول... أمرته بإحضار جاط كبير من المطبخ... وقفت وفرشخت
أفخاذي وجعلته يمسك الجاط بيديه تحت كسي وقلت له: "أنظر الى كسي! اتطلع
على بخش
كسي!" وما إن تطلع حتى بدأت أشخ على وجهه مياه حاميه كانت في جسمي... رشيت
وجهه
بأكمله.. عيونه.. أنفه.. فمه... كل رأسه... وبعد إنتهائي... أمرته بوضع
الجاط
على الأرض وبتغويص وجهه بشخاختي وتطهير وجهه بها
رجعت وقرفصت أمام وجهه فوق الجاط وأمرته أن يلعب بكسي بلسانه وأنا أشخ...
بدأ
يمص كسي ويلعب بلسانه فتلذذت كثيرا وأمسكته من رأسه وضغطت فمه على كسي
وشخيت
مباشره داخل فمه وقلت له :"تغرغر بشخاخي!" فبدأ يتغرغر بشخاختي الساخنه
وشعرت
أني ملكه الكون... بعد أنتهاء شخاختي.... وقفت ونظرت إليه بسخريه قائله:
"إفتح
فمك يا حقير!" وبصقت في فمه... بصقت على وجهه.. على عيونه... "أنظر كم أنت
حقير... أنظر لوجهك كم هو أحمق..." ظل صامتا كليا وأنا أتكلم بنبره حاده
وبأعلى
صوتي: "مدير???!!! ها ها ها ها ها ها ها ها....." طوبزت له وأمرته أن يبوس
بخش
طيزي ويقول لي بنفسه أنه مدير طيزي فاقترب وأمسكني من أفخاذي ووضع فمه على
بخش
طيزي وباسه وقال : "أنا مدير بخش طيز فاديه" فضحكت وطلبت منه أن يستمر
بتقبيل
بخش طيزي ويقول أنه خادم وعبد بخش طيزي. فبدأ يبوسه ويمصه كالمهووس لكني
قرفت
من وجهه المبلل بشخاخي وأمرته أن يذهب ويستحم
بعد أن أخذ حماما كاملا استغرق نصف ساعه رجع وركع أمامي كالكلب! أشعلت
سيجاره
واستنشقتها بعصبيه وهو صامت كليا خائف من أي شيئ قد أبادر به... كان صمته
تام
لشده خوفه لأنه يعرف مزاجي الخرائي فأنا لا أحتمل الخطأ والهبل... فصرخت
به:
"ماذا بك? لماذا تنظر إلي كالكلب?" فرد قائلا: "انتظر أوامرك مولاتي"
فأمرته
بالإنحناء عند أقدامي وتقبيلها فبدأ بتقبيل أقدامي ونظر عاليا الى وجهي
وقال:
"أنا تحت أمرك مولاتي" فنكتت رماد سيجارتي في وجهه بعصبيه قائله: "لا تنظر
إلي
وجها لوجه يا حيوان أنت لا تستحق حتى أن أنظر إليك أو أعطيك أي
اهتمام..... أنت
أدنى من كلب مسخر لخدمه أقدامي وطيزي" أمسكته من شعره بعصبيه وجررته وهو
"يدبدب" على أربع كالحيوان بإتجاه الكرسي