أول مرة ينيكوني كانت في اسبانيا

أول مرة ينيكوني كانت في اسبانيا*
القصة حدثت في نهاية الثمانينات و العهدة على صاحب الرواية الذي اقسم لي انها حقيقة .
يقول خليل عندما تصالحت الجزائر و اسبانيا كثرت الرحلات بين البلدين و اغتنمت الفرصة في العطلة الصيفية حيث كنت طالب جامعي و ذهبت بالباخرة الى اسبانيا بالضبط الى مدينة اليكانتي بالقرب من فالنسيا و هي مدينة جميلة جدا على البحر .
كان الجو صيفا مما قلل علي المصاريف كثيرا حيث كنت اقضي اغلب وقتي في الحدائق و الشواطئ و الدنيا أمان . كنت اتنقل بالأتوستوب يعني اشاور الى السيارات ويحملونني معهم دائما . و في احد الايام قررت ان اتجول في اسبانيا بعد ما مللت نوعا ما من اليكانتي فذهبت الى مدينة التشي التي تبعد ب20 كم تقريبا , بالأوتوستوب طبعا . امضيت 5 ايام هناك و لكني كنت تركت اغلب اغراضي عند أصدقائي في الفندق لم احمل الا بعض النقود و الجواز . اثناء عودتي اشرت الى سيارة فوقفت و كنت البس شورت و تيشرت فقط كان الجو حارا .توقفت السيارة و سلمت على راكبيها الإثنين و كلمتهم بالفرنسي لاني لا اجيد الاسبانيه افهمها فقط ولكن لا اتكلمها و هذا بحكم الجوار لانه في تلك الايام لم تكن هناك دشات كنا نتفرج على القناة الوطنية و المغربية و القنوات الاسبانية التي كانت تفوق 15 قناة كنا نلتقطها بالهوائي . تعلمت كباقي الشباب لهجتهم . طلبت من الرجلين ان يقلاني الى أي مكان لاني كنت اتجول ولا يهمني اين اصل ، كانا في الثلاثينات من العمر على حسب ضني و لهما بنية رياضية ، قبلا و رحبا بي و كانا يتكلمان الفرنسية بطلاقة و فرحا جدا حين فهمت كلامهما بالاسبانية ، في الطريق تعرفنا على بعضنا و اخبراني بقصة كأس العالم 82 و ما فعلت الجزائر بألمانيا و المكيدة التي عملتها ألمانيا و النمسا لكي لا تصعد الجزائر الى الدور الثاني و التي بسببها تم تغيير بعض قوانين الفيفا و تحدثنا كثيرا و كانا معجبين بي كثيرا حتى انا اعجبت بهما . بعد حوالي 80 كم و انا اتفرج على المناظر الطبيعية لم احس الا و احدهما يضع مسدسا في خاصرتي ،اصابني الهلع و قلت لمها ليس معي شيء الا هذه النقود خذاها و دعاني اذهب ارجوكما . ضحك احدهما و قال لي لا تهمنا نقودك ونعطيك اذا اردت ، لن نأذيك لا تخف ما عليك الا اطاعتنا و لن يصيبك مكروه ، كنت خائفا و دار في رأسي تخيلات كثيرة و ضننت انهما يريدان فدية و لكن قلت في نفسي لو ارادا فدية لخطفا اسبانيا ليس سائحا ، وافقت و قلت له لا تأذيني و انا رهن اشارتك سيدي ،تبسم و قال لي جيد سأغمض عينيك لبعض الوقت ولا تخاف ، ووضع على عيني منديلا كي لا ارى شيئا ثم انطلقا و احسست ان السيارة تخفف السرعة ثم انعطفت و سرنا حوالي 15 دقيقة و توقفت السيارة و سمعت صوت الابواب تفتح ثم دخلت السيارة و اغلقت الابواب و انا لا ارى شيئا ، بعد مدة فتح باب السيارة و ازاح المنديل عن عيني و انزلني ، كنا داخل منزل و صعدنا الدرج و ادخلاني غرفة و اغلاقا الباب و بعد مدة احضرا لي الطعام و لكني لم استطع الاكل من خوفي . فتحت النافذة محاولا الهرب و لكني وجدت المكان عاليا جدا لو قفزت أموت مأكد ، سلمت امري و استلقيت على السرير لارتاح قليلا . دخل رجل و قال لي تعالى وادخلني للحمام و قال لي خذ حماما جيدا كي ترتاح و لا تخف ، اخذت حماما خفيفا ثم فتح باب الحمام و اخذني الى غرفة واسعة مثل الصالون و فيها سرير كبير و كل شيء و نادى صاحبه و قالا لي ما اتينا بك الى هنا الا لاننا نريدك ان تنيكنا نحن الإثنين و تمارس معنا الجنس و لما عرفنا انك عربي تشهينا رأيت زبك الكبير المختون كما تقولون .زال عني الخوف نوعا ما و قلت لهما عليكما اللعنة افزعتماني من اجل هذا، لو طلبتما مني ذلك بدون تهديد كنت فرغت من نيككما الان . رأيت الفرحة عليهما و قام احدهم بزع المنشفة عني و اصبحت عاريا امامهما و زبي المختون اعجبهما كثيرا ثم نزعا ملابسهما و ارتميا على يقبلاني من كل جهة و يلحسان و يمصان و يمارسان الجنس مع بعضهما مثل سحاق البنات تقبيل و مص و غيره كثير ، تعجبت للامر و لكني احببت ذلك ، كان جسماهما مثل البنات بدون شعر و اول مرة ارى فيها زبا غير مختون امامي شكله مقرف لان رأس الزب لا يظهر عندما يكون مرتخي تغطيه جلدة ، ضحكت كثيرا من منظره و لكن لما انتصب اصبح يشبه زبي. تعجبت لما يوجد عندهم من المواد و الادوات الجنسية المتنوعة .
قلت لهما من الاول و ما هي الوضعية التي يفضلها ، مباشرة اخذ احدهما وضعية الكلب على السرير و ارتمي تحته الثاني في وضعية 69 بدءا يمصان زب بعضهما بشراهة و أخذت علبة زيت خصوصي للنيك رائحته عطرة جدا و وضعت القليل منه في طيز الرجل الفوقاني ، طيزه تجنن و ملساء بمجرد لمسه بدأ يإن اححححح و ادخلت اصبعي فدخل بسرعة و ما اعجبني كذلك هو نظافة الطيز من الداخل لا يوجد فيها شيء بتاتا و رائحتها ذكية كدت ارمي منيي من الشهوة و ما تمالكت نفسي حتى ضربت زبي فيه و دخل بسهولة كأنه كس بنت و لذيذ جدا كادت خصيتي تدخل معه من الشهوة و بدأت اقبل رقبته و هو يقول لي خرج زبك ثم ادخل كي تفتحني من جديد و كلما ادخلت راس زبي يقول اهههه اخخخخخ ما اطيب زيك العربي الكبير و انا في عالم ثاني ، الحقيقة انا نكت اولاد من قبل و لكني لم انيك احدا مثل هذا الاسباني كأنه بنت او احسن ما احلى النيك معاه ، ما طولت حتى فرغت منيي داخل طيزه و هو يتأوه و يتلذذ و بعدما ما قذفت المني قام صديقه مسرعا و قال لي تنحى جانبا فأخرجت زبي بسرعة و هو ادخل زبه في صديقه و بدأ يتأوه اه اه اه آييييييييي و قذف في طيزه و نام على ظهره بعض الوقت .انتهيت من الاول بسرعة لاني كنت هائجا و بقي الثاني بعد ما استرحنا قليلا و شربنا عصيرا و اعدنا نفس العملية لكن الرجلان تبادلا المواقع فقط و انا انيك و استمتع بالطيز التي تجنن اقسم لكم ما نكت مثلها ابدا مثل الكس تماما . انتهيت من الثاني و فعل مثل الاول لما اراد ان يقذف اخرج زبه من فم صديقه و ادخله في طيزه .ارتحنا نصف ساعة او اكثر و هنا بدأت مأساتي حين قال لي أحدهم احنا الي ينيكنا لازم ننيكه كذلك ، انا رفضت بشدة فقال لي لا داعي للمسدس كما نكت تتناك و الا تشهد على روحك . سلمت امري و قلت رجلان غريبان و مكان غريب هي نيكة واحدة و تخلص . وافقت و لكن قلت لهما بشوي ارجوكما فأنا لم يمسني احد من قبل و أخاف ان تضراني او تجرحاني او لا ادري ، طمأناني من هذه الناحية لا تخف فنحن محترفان نيك و لكن لابد من ان نجري لك عملية غسيل مستقيم ، تعجبت من العملية فقال لي كيف وجدت طيزي ، قلت له مثل الكس او احسن ، قال لي و الرائحة ، قلت له تجنن و تخلي الواحد يقذف من زبه بمجرد لمس طيزك . قال لي هذا كله بسبب غسيل المستقيم . قلت له كيف ذلك ؟ قال لي الان تعرف و ادخلني الحمام و اخذ انبوب المرش و نزع المرش و جاء بمرش جديد يشبه الزب المنتصب . ادخله في الانبوب و فتح الحنفية كأنه زب يبول ؟ تعجبت من الامر فقال لي بهذا ننظف انفسنا من الداخل فقلت كيف ذلك ؟ جلس على كرسي المرحاض و ادخل الزب البلاستيكي في طيزه للمنتصف و فتح الحنفية ثم اخرج الزب و عصر قليلا فخرج كل الماء من طيزه ، ثم ادخل اصابعه في طيزه و اخرجهما و قال لي انظر ما انظفه ، المهم فعل معي نفس الشيء و لكن الزب البلاستيكي ضرني كثيرا اول مرة يدخل في زب . ذهبنا للسرير حيت نكته فوجدت صاحبه منتص الزب كالعمود ، اخذت وضعية الكلب على السرير و 69 مع واحد منهما و جاء الثاني و بدأ يضع الزيت في طيزي و يعمل ماساج لفلقتي و زبي ، كان يدغدغني و لكني كنت انتظر ساعة الصفر التي ينيكني فيها كيف ستكون ؟ اما الذي كان تحتي فكاد يأكل زبي من المص و يدخل خصيتي في فمه لكن لما انتصب زبي احسست بشيء لذيذ من الامام و من الخلف و خاصة لما كان يلمس فتحة طيزي بزبه فما كان مني الا ان ادخلت زبه في فمي و بدأت امص و بدأ زبه ينتصب و شعرت باللذة و عرفت لماذا كانا يفعلان ذلك شيء. هائل و لذيذ جدا. لما هجت كثيرا ما كان مني الا ان طلبت منه ان يدخله . فقلت له ادخه ارجوك ما عدت احتمل نيكني لا تهيجني اكثر . قال لصاحبه افتح طيزه بيديك قليلا حتى لا أوجعه ، امسك بفلقتي و زبي في فمه و فتحهما حتى اوجعني و قام الثاني بوضع بعض الزيت داخل طيزي تم وضع رأس زبه و ضغط قليلا فدخل الزب يجري فقلت اخخخخخ و ما تألمت بتاتا و احسست بمتعة لا مثيل لها و عرفت ان السر كله في الزب لان زبي كان منتصبا و عندما يكون الزب منتصبا و يلمس طيزك تحس باللذة و ذهب الحياء عني و قلت له نيكني بقوة ارجوك ادخل زبك و افتحني هيا ، اخرج زبه و فرشى طيزي قليلا ثم ضربني زبا حتى وصل لخصيته و سمعت صوته و صرخت من اللذة اييييييييي مرة اخرى ارجوك و لا ادري ماذا حدث لي فأصبحت أتكلم مثل القحبة و اقول له انا زوجتك فقط نيكني يا حبيبي و اوجعني بزبك هيا و هو يدخل و يخرج زبه و انا امص لصديقه و هو يمص لي و فجأة قام صديقه من تحتي و اسرع و ادخل زبه في و كان اكبر من الاول و بدأ يقذف المني الحار الساخن في طيزي و تمنيت لو بقي يرمي مدة طويلة ، المني عندما يسيل في داخل الطيز شعور غريب و رائع ، جربته اول مرة في حياتي ، ثم اخرج زبه و عاد لوضعية 69 و صديقه ينيكني و يفرشي طيزي و يمسكني من خصري و انا اتمتع و تمنينت لو ينيكني اليوم كله و لكنه بدأ يرتعش و يعضني من كتفي و رقبتي بلطف و زبه يرمي المني الدافئ في أحشائي تخيلت نفسي بنت تتناك اول مرة و طيزي مملوء مني ثم اخرج زبه و بدأ يلحس طيزي بلسانه و انا قذفت في فم صديقه فقام و فمه مملوء مني و قبل صاحبه و تقاسما المني و بلعاه بسرور فقررت ان اذوق المني فقالا لي المرة القادمة ستتعلم كل شيء . توجعت قليلا و لكن كان كل شيء متوفر و ما اعجبني كثيرا هو النظافة العالية و توفر المواد المساعدة على النيك . عرضا على البقاء عندهما فقلت لهما بدون مسدس ارجوكما فضحكا كثيرا . و اخبرتهما انهما اول من فتحني فقال احدهم لما ادخلت زبي في طيزك عرفت انك بكر و من لون فتحة طيزك عرفت . بقيت عندهما اسبوع كله نيك و جنس و حب ،كنت امارس معهما الجنس مثل ما يفعل الرجل و البنت و كانا يعرفان وضعيات كثيرة لكها تجنن و يلبسان ملابس داخلية بناتية تشهي كثيرا،كنت عندما ارى احدهما يلبس الكيلوت البناتي و زبه منتصب خارج من الكيلوت أجن من شهوتي .مرة ألبسوني كيلوت سترينج يعني خيط فقط بين فلقتي و من الامام خيط بين خصيتيي و زبي منتصب و خارج و مبتل ، لما شافوني كل واحد زبه وقف و حملاني الى السرير مباشرة كنت أظن نفسي راح انيك لكن ناكوني من شهوتهما و شبعوني زب و ذقت طعم المني لاول مرة . امضيت احسن عطلة في حياتي كل يوم نيك و زب و جنس و كل شيء تعلمت الكثير من اسرار النيك و عرفت لماذا الشواذ يحبون النيك ، أدمنت على الزب حتى اني كنت أطلب ان ينيكوني بدون خجلو عجبت من أمري مرة أحس نفسي رجل فحل و مرة أحس نفسي قحبة و الكل يعجبني ،أخذت معي عنوانهما و صورنا مع بعض و كذلك صور زب كل واحد و طيزه، ما زالت عند . رجعت و انا حزين لفراقهما و فقدان زبيهما . لم اخبر احدا بما حدث لي و اصبحت اقرف من نيك الاولاد بعدما ذقت النعيم في اسبانيا و لكني تعلمت طريقة غسيل المسقيم و لذة النيك الجماعي . المرة القادمة سأروي لكم كيف طبقتها لما عدت للبيت ؟؟؟؟؟؟

نياكي وفحلي عمل لي مفاجأة

أنا سامي مقيم بالدمام بنتاك وبحب انتاك وبحب الزب الكبير كتير
عشان أعرف امصه صح لاني خبير مص ولحس وعشان أحس بسخونته بتمي وعشان يشبع طيزي الممحونة على الزب كتير

عندي نياك فحل نار زبه يجنن وراسه الأحمر يعقد أحبه كتير وأحب زبه

ونياكي بنيكني كتير بيعرف يعامل المنتاك تبعه يعني بيعرف يمحني صح ويفجعني على زبه النار وبيعرف كيف يشبعني ويفشخني نيك

كتير بنبسط بزبه وبنبسط لما يوقف واجلس تحت زبه امصه والحسه واشمه وفحلي ينظر لي نظرة استحقار ويدخل كل زبه بتمي ونظرة شهوة من كتر حلاوة مصي ونظرة رضا من كتر خبرتي بالمص

واحبه لما أجلس عليه واتحسسه بطيزي كله بداخلي قايم وساخن ونار وعم يشبعني وينيكني
وكأن طيزي الغمد الطبيعي لهالسيف الجارح البتار

وفي يوم من الأيام أتصل عليي وقال زبي مشتاق لطيزك تعال اليوم
وانا كالعادة انبسط وافرح واطيعه واكون عنده بالوقت إلي يحدده
دخلت لعنده وخلعت ملابسي وصرت امسج له وابوس رجليه وعضلاته الحلوة وكل جسمه لعند زبه بدأت ألحسه وامصه وهوي يضرب طيزي ويقول لي هادي طيز شراميط طيز قحاب طيز المنايك الصح وانا امحن وابلع كل زبه واشمشمه
وفجأه شعرت بزب ثاني عند طيزي فأستدرت وإزا بزب كبير وقايم نار استغربت كتير هي اول مرة تصير معي فأشرت لنياكي مين هاد
قال لي هاد منيوك وممحون وشرموط متلك نكته من يومين وعشان زبه كبير حبيت اعمل لك مفاجأة وأخليه ينيكك وتصير اليوم انت منيوك زبين
فأنبسطت انا كتير وبست راس زب نياكي شاكرا وراس زب صاحبه موافقا
فقال لي نياكي مص زبي وافتح طيزك للزب الجديد خليه ينيكك
وفعلا انفتحت طيزي مرحبة بالزب النار وصار يدحلي ونياكي
خله وينيكني ويضربني على طيزي وانا امحن وازيد من مص ولحس وبلع زب نياكي وصرت أتاوه من كتر المحن
فقال لي نياكب انبسطت على زبه يا شرموط وقال ووقف ودخل زبه بتم صاحبه وقال لي يا شرموط حتى نياكك الحين بمص زبي انا نياكك نايكه
فأنبسطت انا كتير وزادت شهوتي لزب نياكي اكتر فرحت اسحب زبه لتمي عشان مصه وهوي ما يعطيني زبه وحط رجله على راسي وقال لي ألحسها يا شرموط تنبسط بزب غير زبي ألحس رجلي وبوسها وترجاني متل القحبات عشان انيك طيزك الممحونة
وفعلا صرت نار واصواتي عليت من المحنة وترجيته ينيكني
وقام نياكي وقام صاحبة وجلست انا على ركبي امص زبه وزب صاحبه وصاروا يضربوني على وجهي وانا انبسط بزبابهم
وقال لي نياكي اي زب حابب الحين ينيكك فقلت له زبك وصار ينيكني وجلست على زبه اتحسسه بطيزي وانبسطت وقلت لصاحبه هاد الزب عم ينيكني من ثلاث سنوات شوف كيف بمحن عليه وبنتاك هاد زب فحلي ونياكي
وصرت امص زب صاحبه وفحلي عم ينيكني وبعدين فحلي يقوم وينيك صاحبه وانا الحس رجليه
فصاحبه امحن ومد يده بوشويش على زبي فقال له نياكي لاتمد يدك على كس شرموطتي هاد منيوك اكتر منك ما له زب له كس شرموط
وانا كتير انبسطت وصرت ابوس رجليه اكتر وهوي يضربني على طيزي
وعملنا كل الحركات أكتر من ساعة ونص نياكة من زب نياكي لزب صاحبي
ما في احلى من زبين نار قايمين على طيزي الممحونة
حتى قرب نياكي ينزل وقف وجلست انا وصاحبه تحت زبه ونزل علينا وصرت انا وصاحبه نتخاطف حبات المني العسل

وبعدين جلست تحت زب صاحبه ونزل على وجهي واختلط الحليبين بتمي وعلى وجهي وصار يقول لي نياكي ابلعهم وامسح جسمي فيهم وهوي عم يبعصني

امممممممممم شو انبسطت وشو احترقت بهالزبين
وبعدين استحيت اطلع زبي وانزل لان زي ما قال نياكي انا شرموطة اليوم لفحلين نار
وبقيت شي جمعة بعد هالنيكة ممحون ومولع ومبسوط فيها

في الحقول أو فتى المراعي كاملة

في كل عام يفد إلينا في الحقول عمال متنقلون نستأجرهم وقت الاحتياج لهم ، هذا العام استأجر والدي رجلا جبلياً ضخما اعتقد انه بالأصل حطاب يدعى همام، والدي رجل ممشوق العضلات مبني الجسم ولكنه بجوار همام يبدو كطالب مراهق أمام أستاذه عندما ينظر والدي في عيني همام يجب أن يرفع رأسه، ما يميز همام انه رجل فوق إتقانه العديد من الأشغال في المزرعة أنه كان ذو روح مرحه وابتسامه جميلة تشعرك بالرضي والطمأنينة إليه، العيش في منطقة نائية يعطي المرء شعور بالوحدة لذلك كان همام رفيق جيد لي وهو لم يكن يمانع، كان يعاملني كرجل وليس كفتى في بداية المراهقة، انجذبت لهمام وصرت اتبعه في كل مكان، لاحظ همام تتبعي له ولم يحاول إبعادي قط، طبعا أنا كنت مبسوط بذلك وزاد تعلقي بهمام، كنت أتعلم منه الحراثة وأصول الفلاحة حتى النجارة فقد ساعدني في بناء ما يمسى بالسقيفة في مكان منزوي من المزرعة ليكون غرفة لي ارتاح فيها. في يوم صيفي حار وعند الظهيرة قرر همام الذهاب للنهر الصغير القريب من المزرعة للاستحمام طبعا ذهبت معه، وهناك دخلنا الماء لنبرد أجسادنا من حر الشمس قريبا من الضفة بين الأشجار ، كنت تواقا لمعرفه قوة همام، طلبت من همام أن يريني عضلات ذراعه الثلاثية، وقف منتصبا وشد عضديه على مستوى كتفيه، بدأت أتحسس عضلاته واشد عليها كانت صلبة كالصخر، ضممت يدي حول ذراعه اليمنى فإذا به يرفعني للأعلى حتى أصبحت معلقا أركض بأقدامي في الهواء باحثا عن شيء ارتكز عليه، وقعت قدمي اليمنى على طرف لباس السباحة المكتنز الخاص بهمام من الداخل، وانزلقت للأسفل مظهرةً قضيبه الكبير الذي انطلق مرتفعا للأعلى بعد أن تخلص من وطأة كعب قدمي،اتسعت أحداقي غير مصدق حجم رأس قضيبه المتين، تسمرت عيناي مسحورة بذلك المنظر ولم أحس بهمام وهو يسندني لجذع شجرة، يا الهي لقد نزع عني لباسي  هذا أكثر متعة لقد أصبحنا عريانين على الطبيعة " ، قال لي همام بصوته الخشن وهو يداعب فلقتي مؤخرتي بأصابعه، التي انسل أحدها ليرعى في ثقبها الزهري فانتصب قضيبي فجأة، نظر إليه همام وقال   لديك قضيب جميل هنا يا فتى"، وضعه في قبضته، كان قضيبي كالعصفور الذي يكافح للخروج من يد همام الضخمة لكن يده بدأت تمسد قضيبي روحة وجيئة تهديْ من روعه، أسهب قائلا  في شبابي كانت هذه هي اللعبة الوحيدة المتاحة لنا، كنا نتكامع كالأحصنة، كل منا يلعب بقضيب صاحبه حتى يدفق المني، وكنا نتنافس أيضا أينا يقذف أعلى أو أغزر أو أكثف وأينا يقذف ابعد أفقيا، ألا زلتم تلعبون مثلنا هذه الأيام" ، كل ذلك وهو منفك يداعب قضيبي وخصيتي دون أن يتولد لدي شعور بالعيب أو الخوف من أن هناك رجل كبير يلعب بأجزاء بدني الخاصة، بل انفتحت أساريري فرحا بالشعور اللذيذ لدرجة آني طلب منه: "أرجوك همام أريد أن أراك تقذف المني من قضيبك" ، جلس همام على الأرض بجواري، وبداء يقبض بكفه وأصابعه حول قضيبه المنتصب يمسده صعودا ونزولا بإيقاع متسارع، وأنا متأبطا فخذه أنظر عن كثب لرأس قضيبه الزهري المنتفخ وهو يحمر و يلمع وهمام يضرب بيده عليه، وفجأة قذف ماء الحياة من فتحة رأس القضيب انطلقت للأعلى أمام عيني الشهوانية مباشرة، وتساقطت تلطخ صدره وعانته وكميات جديدة تتدفق حمما بركانية تسيل تكسو أصابع يديه مع القضيب بلمعة فضيه براقة، وجهي كان قريبا جدا حتى أني شممت شذى هذا السائل العجيب. بعد ذلك قام همام واقترب حتى وقف وقضيبه يقطر منياً: "أهم شيء في هذا النوع من المنافسة، للوصول للهدف المرجو هو تكرار التمرين، وللحصول على أحسن رأس نقوم بمص القضيب ولحسه حتى يكون مستعد للجولة الثانية متوثبا صلدا براقاً، هيا أتريد أن تجرب ذلك"، لعقت المني من رأس قضيبه بحذر أتذوق المني لأول مرة في حياتي، كان طعمه محيرا به حلاوة وملوحة وشيء أخر لم أميزه ، ثم أمسكت رأس القضيب ادخله في فمي كان ناعما وكبيرا بحجم بيضة مسلوقة، قوي وبنفس الوقت مرن التهمته بنهم شديد أطلي جدران فمي بمنيه المنساب على مدارقضيبه الذي شعرت به عندها يتصلب مرة أخرى، لقد أصبح صلدا اعرض وأطول وأثخن في فمي، جلس همام على صخرة وسحبني إليه يقربني من غابة الشعر الكثيفة بين فخذيه حتى دفن أنفي في شعر عانته عندما هبط قضيبه عميقا في داخل بلعومي، زمجر همام بصوت هادر  لا تخف يا فتى فانا لن أؤذيك "، اخذ ينيك فمي بسرعة وقضيبه القوي يعبر حنجرتي ولوجا وخروجا، بكلتا يديه امسك همام راسي بوضعية محكمة وهو يرشدني لطريقة التنفس المثلى من الأنف، بعد برهة من الزمن وجدت جسد همام يرتجف بالكامل اخذ يدفق منيه الأبيض المائل للصفرة في فمي دفقه في إثر دفقه لم أستطع التنفس حتى أحسست أني سأموت غرقا بمنيه، شعرت بحلاوة التجربة رغم دبق فمي من ماء الرجل الذي لازالت أحس بقضيبه الضخم يملأ حنجرتي وأشم عبق مسك الرجولة آتيا من منبعه. همام كان رجلا ذكيا لأبعد الحدود فلا يستعجل حظه بل يتروى في كل خطوة يخطوها،جعلني أتعود على فكرة مص قضيب رجل بالغ أكبر سناً بل أصبحت أعشقها، جعلني افهم الشروط السرية وراقب تحركاتي قبل أن يقوم بخطوته التالية، فهو عنده سرير في الحظيرة لكن لا يوجد فيها هناك حمام فهو يستخدم حمام الضيوف الملحق بالديوان والديوان له باب على غرفتي، بعد عدة أيام طرق همام على باب غرفتي طرقا خفيفا ، فتحت فوضع إصبعه على فمي أن أسكت، الجميع كانوا نائمون في ذلك الوقت ففي المزارع لا أحد يسهر لوقت متأخر، نظرت إلى قضيبه المتمدد في رجل بنطال النوم فأسرعت بإدخاله غرفتي، أغلق همام باب الغرفة علينا ووضع كرسيا خلف الباب، ثم نزع ثياب النوم التي يلبسها ، كانت تجربتي الصاعقة مع قضيب رجل أكبر مني قد خف حماسها لكن حماس ذلك القضيب وانتصابه الخالد أشعل جذوة اتقادها وأصابتني بالدوار، تساءلت في سري هل أصبحت لوطيا ... ليكن فهذا قضيب لا يقاوم، تناولته في فمي مباشرة وبدأت أمصه بسرعة ونهم شديد، هذه المرة أنا أمص بأسلوبي الخاص ، آخذا وقتي في الاستمتاع بهذا النابض الضخم في فمي، جعلت همام يترنح من الرغبة والشهوة حتى لم يستطع السيطرة على نفسه، وأنفجر ينعض في هزة شبق قوية مذهلة زائدة الجموح مكبوتة لأنه كان عليه أن يبقى صامتا طوال الوقت، لقد كان مبتهجا لأني أصبحت أجاريه في لعبته فأنا لم أخبر أحدا بما حدث بيننا ومصصت له قضيبه مرة أخرى مما أسعده جداً، وجعله يمضي قدما في مخططه لنا نحن الاثنين. عندما قابلته في الصباح كان همام يرتدي بنطالا مهترئا بدون لباس داخلي وكان قضيبه الهائل يتدلى على رجله اليسرى تحت القماش الخفيف، نظرت لقضيبه فرأيته يزداد حجما وطولا بشكل ينذر بالخطر، أشار لي همام فمشيت مترددا إلى الحظيرة حيث كان يعمل، لم أكن بمزاج جيد فقد ذهب والدي وبقية الأهل إلى سوق الأربعاء ولم يأخذوني معهم فاليوم دوري للبقاء في البيت، جذبني همام إلى الحظيرة، أخذني بين ذراعيه وسألني  ما بالك يا فتى؟"، عندما أخبرته، أجابني: " أنت محظوظ، فعندي العلاج الشافي لهذا الحزن الصبياني"، واخذ يدي وادخلها في فتح جانبية من حلة العمل المهترئة،لقد كنت على حق فهو لا يلبس ثيابا داخليه بدأت يدي تلاطف شعر خلفيته المقوسة ، ضمني همام و ضغط بقضيبه علي قائلا  لنذهب للداخل فوق أكوام التبن، أظنك مستعد للحدث الأكبر ..هيا". هناك فك السحاب واخرج القائد المنتصر واشار أليه   انه على هذه الحال من ليلة البارحة ، أنت الوحيد الذي يستطيع إرضاء قضيبي الهائج"، ثم ادخل يده في بنطالي، مع همام كل شيء يحدث بسرعة، فأنت تفعل ما يريده بدون مقاومة أو حتى تفكير بما تقوم به، أخذ يحك أصابعه الكبيرة في شقي بين فلقتي مؤخرتي، وفجأة ادخل احد أصابعه عميقا في فتحة شرجي مما صدمني، لقد كان في حمى ترويضي وفتحي، أمرني همام أن أتسلق سلما خشبيا وأنا اصعد انزل بنطالي الجينز عندما ألتفت أليه كان عاريا يغلي من الشهوة الخارجة عن السيطرة، تابع يا فتى، سوف اعتني بك جيدا، في غياب أهلك" قال ذلك ونزع عني لباسي الداخلي،  لن تحتاجه الآن فلن يرى أحد ما سوف نقوم به الآن " هسهس همام وهو يلعب بفلقتي مؤخرتي، أصبحت كامل التعري وقضيبي منتصبا بشدة وبدأت أرجف من الإثارة،فلم أكن متعودا على وجود حطاب ضخم مفتول العضلات عاري الجسد بين أرجلي العارية، قضيبه المنتصب بصلابة يجعلني أرتعش مما أتوقع، حضنني همام بين يديه القويتين وحملني فوق كوم القش (التبن) فرش ثيابنا على القش وتمدد على ظهره قائلا هيا يا فتى لنستمتع قليلا "، وجذبي فوقه، دفن وجهه غير المحلوق في عانتي و التقم قضيبي في فمه يمصه، الآن عدوى حمى الشبق أصابتني فقضيب همام المنتصب أمام وجهي متصلبا شاهقا كالبرج في عنان السماء، فبدأت أمص والحس بحرارة وحماسة، كان أنيني بسب امتصاصه لقضيبي بطريقة عاطفية أصابتني بالنشوة برغم أن ذقن همام كانت تحك بل تحرق جلد فخذي، حاولت أن انيك وجهه الساخن لكن كان قضيبي في أعماق فمه، وكل ما استطعته أن التهم قضيب همام الممشوق، بعدها قلبني همام على الأرض وأرتفع فوقي ثم هبط ببدنه على بدني يكاد يهرسني بوزنه الهائل،... هناك شيء ما ضخم يندفع في أعماقي ... لقد اخذ مني الموقف لحظات لأستوعب أن همام ادخل قضيبه الهائل في فتحة مؤخرتي لقد دفعه بقوة وسرعة كالصاروخ، صرت اعوي من الألم، وكافحت بشدة للتخلص والهرب من تحته، لكنه عانقني بشدة لم استطع معها الفكاك، غطى فمي بفمه، ولسانه الكبيرة ملأت فمي في الأعلى بينما قضيبه يملأ جوفي في الأسفل يخترقني بالكامل، بعدها بدأ بتحريك قضيبه دافعا للأمام ومنسحبا للخلف في فتحة شرجي الحارة، قضيبه الهائل يمر ملامسا منطقة لينة بداخلي و فجاءه صعقتني نشوة الجماع مثل البرق جعلتني ائنن بين يدي همام الذي زاد من نشوتي بحرثه مؤخرتي بعنف وشراسة مالئا المستقيم بمنيه، لم أكن أعلم أن شيء من هذا القبيل ممكن الحدوث، ولا بمدى المتعة والشعور المنعش من القيام به، لقد غير لي قضيب همام مزاجي بالمرة، وأنا الآن لا استطيع الانتظار، متى سيتركني أهلي مع همام في المزرعة لوحدنا، أريد أن اذهب للفراش عشيقي الضخم، همام كان في مزاج المنتصر، لقد استطاع إغوائي وحصل مقابل ذلك على إخلاصي له، لقد أصبح باستطاعته ممارسة الجنس ومعاشرتي وقتما يشاء فقط يجب عليه أن يكون حذرا،  لنعود الآن للعمل "، قال همام وهو يلبس حلته المهترئة، وهو يمسح قضيبه الدبق بمنديل مبتسما بغبطة لم حصل عليه للتو.بالطبع أنا اعلم أننا يجب أن نكون حذرين، لكن والدي لن يغادرا قبل يوم السبت لسوق السبت وأنا تطوعت للبقاء في المنزل، لكني لا استطيع الانتظار، لذلك ذهبنا أنا وهمام إلى السقيفة التي ساعدني على بنائها في وقت سابق في منطقه بعيدة عن الأنظار في أقصى المزرعة بقرب الأحراش، هناك نمارس الجنس الوحشي في البرية، قضيبه الصارم دائما ما يمسد تلك البقعة اللينة بداخلي حتى تتضخم ومع رهزة قوية تنفجر شهوتي حينها تتلاشى أصوات الطبيعة من حولي ويبقى صوت أنفاس همام الثقيلة وضربات قلبي المتسارعة وصوت ارتطام جسد همام بجسدي. لم تكد شمس يوم الجمعة تغيب حتى خرج والدي ووالدتي من البيت مسرعين إلى السيارة فقد أحست والدتي بالتعب الشديد فجأة، نادى والدي على همام وطلب منه أن يرعاني فهو ووالدتي ذاهبان للمستشفى في المدينة المجاورة، خفت كثيرا على والدتي ولكن عندما دخلت أنا وهمام إلى البيت بدأ قلبي يخفق بسرعة، وأحسست بوخز كوخز الإبر في جميع أنحاء جسمي، كان قضيبي يتراقص فرحا، حتى لقد أحسست انقباض يتلوه باتساع في فتحة شرجي، هل أمسى بمقدوري أن أنام مع همام في فراش واحد؟، حاولت أن أبدو عابسا وخائفا، قبل منتصف الليل رن جرس الهاتف كان والدي على الطرف الآخر، قال لي أن والدتي في المستشفى يبدو أنها حصوة في المرارة حالتها مستقرة ولا داعي للخوف، ثم تحدث والدي مع همام واخبره أن والدتي ستبقى في المستشفى ثلاثة أيام للعملية، وانه سيبقى بجوارها، ورجاه أن يرعاني، وافق همام وطمأن والدي انه سوف يعتني بي خلال غيابه هو وآمي، ما إن أغلق الخط حتى نظر إلي مغتبطا بتصريف الأقدار، يبدوا أننا سنبيت معا لوحدنا لثلاث ليال يا فتى، أرجو أن لا يزعجك هذا"، ثم ابتسم ابتسامه ماكرة، خفق لها قلبي بشدة خوفا وتسارعت لها انقباضات فرجي انتظاراً للمحتوم، حسب تعليمات الوالد تأكد همام من أن كل شيء في مكانه ثم أتاني، كنت في سريري انتظره، كان منظرة مبهرا وهو ينزع ملابسه عن جسده بتروي كما تنزع قشرة الفاكهة، بان لي أخيرا قضيبه المتجبر الذي سحرني بحبه وبدأ بالتصلب والتمدد تدريجيا حتى انتصب، عندها أحسست أن ريقي نشف وفمي أصبح جافا، كان قضيبي متصلبا هو الآخر من منظر همام المتعري أمامي، أهو منظر صدره العضلي المنتفخ غزير الشعر أم ذراعيه بحجم ماسورة المدفع أم فخذيه الصلبين المشعرين يضاهيان جذوع أشجار الأرز بالضخامة، تاهت عيناي في حسنه، أعجب همام في ولعي الشديد به، ليلتها ناكني همام بحماس وحيوية ورغم أني اعلم ما سوف يحدث لي معه إلا أن أول دخول لقضيبه في أحشائي أصابني بالذعر الشديد، فهمام لم يعد يحتاج للحيطة والحذر الآن، لذلك كان يدخل قضيبه ويخرجه في فتحة شرجي بقوة وسرعة هائلة، كان يزمجر بأعلى صوته بكلمات يعبر بها عن حبة وولعه الشديد بي وبمؤخرتي التي ملأها بمنيه الساخن حتى أصبحت جدران المستقيم لزجة بل زلقة فقضيبه أصبح يطعن في لبد بسهولة ويسر داخل أحشائي، مع بقائه مغروزا في مؤخرتي فلم تكن تلك سوى الجولة الأولى، قلبني همام بحيث أصبحت راكبا عليه، لقد حانت فرصتي ركبت كفارس في سباق يحث حصانه على السرعة أصبحت اقفز على القضيب حتى لا يبقى بداخلي إلا رأسه ثم انزل عليه عاصرا عضلات الشرج الداخلية مع انقباض في عضلات بطني بحيث أصبحت مؤخرتي تشفط قضيب همام شفط مركزا مما جعله يقلب وجهه ذات اليمين وذات الشمال وهو يشهق بنفس متهجد ليبقي على وعيه، بينما تبتلع مؤخرتي قضيبه كما تبتلع القفازات الأصابع بدفء وحميمة، أصبح همام يئن كأنه جرو أو كلب صغير لا تكاد تفهم ما يقول، استمررت هكذا أتعلم كيف أتحكم به حتى صرخ يريد أن يقضي وطره، أرخيت عضلات شرجي فانفجر قضيبه يقذف المني داخلي وهو يصرخ يشتمني مستحسنا ما قمت به، لم نغتسل ليلتها بل رقدنا ملتصقين ببعض بقوة يدي همام التي تحضنني ويزيدها منيه الدبق الذي ربط جسمينا كالغراء.في الصباح ولأول مرة منذ زمن صحوت متأخرا، كان همام قد غادر السرير فقمت ابحث عنه، وجدته في المطبخ قد اعد الإفطار، لكنه قدم لي قضيبه على طبق مازحا   لحم نيئ طازج بالبن المخفوق بالقشطة، هذا ما سأطعمك اليوم"، حسبته يمزح بالطبع ، جلست إلى المائدة وبدأت آكل بعض الشطائر، كان همام قد افطر قبلي، بداء يلعب بقضيبه وأنا أتفرج، ثم تناول زيت الزيتون يدهن رمحه أو قل يغرّيه حتى أصبح يشع لمعانا، قال لي " بزيت الزيتون سيدخل قضيبي الرماح في إستك دون شعور بالألم سوف ينزلق بداخلك بيسر دون إبقاء أي دليل على ما قام به"،ضحك همام ، خلال فترة إفطاري وهمام يدهن قضيبه بالزيت حكي لي قصة صديقه سعيد في المدينة، كان يعمل مصلحا للأجهزة، ولكنه أيضا رجل فحل له قضيب لا يستكين، تم استدعائه لتصليح غسالة ملابس في فيلا في أحد الأحياء الراقية، فتح له الباب فتى جميل، ولم يمضي وقت طويل حتى لاحظ سعيد أن الفتى يرمقه بأعين شهوانية أكثر منها فاحصة، بسرعة أصلح سعيد الغسالة، لكنه قرر أن ينيك الفتى قبل أن يغادر فادعى حاجته لتجريب الغسالة قبل الرحيل، طلب من الفتى نزع ثيابه وإلقائها بحوض الغسالة، وأقنعه أن ذلك خير من أن يجلب ملابس أخرى ربما بعض منها تخص والدته أو أخته فاقتنع الفتى وسرعان ما أصبح عاريا إلا من سروال داخلي، وبعد وهلة من الزمن كان الفتى يلعب بقضيب سعيد وخصيتيه، فسعيد كان رجلا خبيرا في مجال القضيب ولم يكن يحتاج أن يجبر الفتى على فعل شيء، قاده بلطف نحو طريق السعادة السريع، الفتى الوله سرعان ما أحب أن يمشي في هذا الطريق المبهر، فبدأ يمص قضيب سعيد المنتصب ويلحس خصيتيه الكبيرتين بسرعة وحماس وشهوة، من حرارة عشقه لقضيب سعيد استطاع الفتى أن يحتويه كاملا في فمه وعميقا في جوف حنجرته إلى منابت الشعر، بعدها استدار سعيد وباعد بين فخذيه وفلقتي مؤخرته حتى يستطيع لسان الفتى المتحمس الوصول لباب السعادة الخلفي، وفي خلال ثوان كان الفتى يحضن ويقبل مؤخرة سعيد المشعرة، بدون وعي من الفتى وتحت إمرة يد سعيد التي قادته إلى فتحت الشرج يشمها ويلحسها دافنا وجهه بين فلقتيها، لكن هناك دائما حدود لتحمل الرجال، فبعدها اجلس سعيد الفتى الشبق في حضنه وعندها اخذ قضيب سعيد زمام مبادرة بالانتصاب بين فخذي الفتى من أسفل تحت خاتم بكارته، دافعا للأعلى مجبرا جوانب فتحة الشرج على الأتساع لاحتواء هذا الرمح الفاتح، كان القضيب متينا ولكن الفتى أراد إن يثبت أنه رجلا كاملا يستطيع التعامل مع هذا الماموث فانزلق فوقه وهو يعصره عصرا شديدا، وسعيد يكافح من اجل البقاء مدة أطول بداخله دافعا قضيبه للداخل ولكن هيهات ما إن أحس بفلقتي مؤخرة الفتى تجلسان على خصيتيه وعلم انه أخترقه بالكامل، بدأ بقوة وشدة ينيكه وقضيبه يلامس العروق والأعصاب المناسبة التي جعلته والفتى يصلان إلى لذة جماع مذهلة، كل هذا فوق غسالة الملابس الهائجة، في دورة الغسيل التحضيرية، لحسن حظ سعيد أن الغسالة اتوماتيكية ولا داعي للانتظار بجوارها، وقف سعيد حاملا الفتى في حضنه إلى الفراش يقتلان الوقت في انتظار توقف الغسالة، كان لدى سعيد الوقت الكافي ليقضي شهوته من الفتى يعبر له فيها عن إعجابه به بطريقة موسعة ومتعمقة، حتى أن غسالة الملابس أكملت من دورانها قبل أن يكملا هما النيك بعدها غادر سعيد الفيلا والفتى في غاية الرضا، لكن والدته لم تكن كذلك عندما اكتشفت ما حدث، لقد كلفت سعيد مهنته وسمعته بالمنطقة فرحل إلى خارج المدينة بين المزارع والحقول،  وبعد ذلك لم يعد سعيد يدخل قضيبه الصلد في مؤخرة أي فتى دون دهنه وتغريته بزيت الزيتون" قالها همام وقضيبه يلمع من زيت الزيتون مثل الحديد الصلب اللامع، قصة همام عن سعيد حولتني إلى عاهر شبق شهواني لا أرضى بأقل مما حصل عليه الفتى، كان قضيبي متجها للأعلى نحو سرتي عندما باعد همام بين رجلي قابضا عليهما وادخل قضيبه المنزلق بزيت الزيتون في فتحتي، رأسه المنتفخ تدريجيا أرغم عضلات شرجي على الاستسلام والسماح له بممارسة نشاطه، حاولت اخذ النفس ولم أستطع ثم بت أتنفس بين ثنايا أسناني المصطكة لقد ملأ جوفي بإثارة غير محتملة بحقنة لحم رجولي، مؤخرتي العارية بدا تنزلق ذهاب وجيئة على السطح الأملس للطاولة، علمت حينها أني سوف أتذكر كل مرة اجلس فيها إلى مائدة الطعام هذه كيف كان قضيب حبيبي همام المدهون بالزيت يوسعني دخولا وخروجا، ثم بداء صوت همام يعلو وأنفاسه تتسارع مزمجرا كالأسد الضاري القافز فوق فريسته ، أعلى.. أعلى .. أعلى ..، ثم انفجرنا اهتزازيا وذبت في لذة رجولية، ساد بعدها السكون.خلال الأيام القادمة كان همام يقطع روتين عمله اليومي في ممارسة الجنس معي في الحظيرة، فلم يكن ليه وقت يضيعه فالأشغال في المزرعة كثيرة وهو يريد رغم ذلك إرضاء والدي عند عودته، كان ينيك فمي كلما سنحت له فرصة، وعندما نبقى للعمل داخل الحظيرة ننزع ثيابنا فلم يكن هناك خوف من رقيب ، ثم يعاشرني جنسيا معاشرة كاملة هناك، استطيع الحصول على قضيبه أمصة وقت ما أشاء، أحسست بشعور الرجال الراشدين كان شعور وحشيا أن احصل على الجنس متى ما أردت وهو كل ما أردت حقيقة، بعد الجنس كان همام يجلس بجواري يدخن سيجارة، يخبرني كيف كان يعمل حطابا ثم أجيرا في المزارع، وكيف هي حياة الجبال فالرجال يتكامعون في الفراش وخارجه خفية ينعشون أنفسهم صيفا ويستدفئون شتاء، فهو من صغره يرضي الرجال كل على هواه،  في البداية عند العمل في البرية تعود متعبا من عملك مساء، ولا تستطيع عندها مقاومة الرجال الأقوياء من حولك، فهم سيصلون إليك سواء أردت ذلك أم لا، وعندما تكبر وتصبح قادرا على المقاومة لا تعود تريد المقاومة من الأصل، لقد أصبحت متعلقا ومنجذبا لذلك لجنس وقضاء شهوة منعدمة الضمير بين الرجال، لا احد يشعر بالحياء فلا أحد يراهم هناك في البرية، مما يزيد من حجم الشبق وحماسة الشهوة"، قال لي همام وهو جالس على أريكة والدي في البيت بعد تناول العشاء، وأنا مقعي بين فخذيه أمص له قضيبه الممشوق، كنا نجلس نشاهد التلفاز بعض الوقت، وبعدها نذهب إلى غرفة نوم والدي   هنا كان والدك يعاشر والدتك في محاولاتهم لإنجابك"، أحسست بالزهو وقضيب همام بداخلي تمنيت أن يلقحني همام هنا وضوء القمر ينير غرفة النوم يضع هالة حول جسد همام وهو يلمع من العرق وأنا متكوم تحته وأرجلي على كتفيه وهو ينظر في عيني كنت أذوب في عينيه نسيت كل شي آخر كل ما أحسسته هو الرضا والتمني بان يدوم هذا للأبد، لكن الأوقات السعيدة تمر بسرعة، أيام الجنس المتوحش البري انتهت بعودة والدتي بالسلامة من المستشفى في المدينة مع والدي بالطبع، أصبح همام مشغولا أكثر فهو موسم الحصاد ، لم أعد ألتقي به كثيرا كالسابق ، كنت ليلة استحم فإذا بي بهمام متسلقا الشباك ، علمت ما يريد ففتحت صنبور الماء للآخر لعمل ضوضاء كأني أستحم لأغطي ما يمكن أن يفضحنا من أهات وأنين، حضنني همام وقبلني ويده أه من يده تعبث بمؤخرتي ، في أقل من دقيقة كنت جاثيا على ركبتي العب بقضيبه الأعلى من مستوى رأسي، باعد همام بين رجليه حتى أصبح القضيب موازيا لوجهي كم اشتقت إليه فتحت فمي، وأخذت أمصه بل التهمه بشراهة ونهم شديدين، جذب همام راسي بيديه وبدأ بالغوص عميقا في داخل فمي وحنجرتي ، كانت يداه تغطيان أذني تمسكان راسي بإحكام حتى أني لم أسمع ما كان يقول وهو ينيك فمي لم يرخي لي حتى دفق كميات كبيرة من لبن الرجال في جوفي وأنا بدوري شربت لبنه حتى آخر قطرة. قال لي غدا عند النهر حيث التقينا للمرة الأولى"، وتسلل خارجا. عند ظهيرة اليوم التالي أخذ همام غداءه وابتعد متوجها نحو ضفة النهر فتبعته حذرا من أن يراني والدي إلى مكان السباحة البعيد عن الأنظار ، لازلت أتذكر ما حدث معي أول مرة وكيف كنت مصعوقا لمنظر وحجم قضيب هذا الفحل وكيف صار أنيس وحدتي ومدى السعادة والمتعة التي جلبها إلي حياتي ، بامتنان بدأت روتين الحب أمص القضيب وألعق الخصيتين، كانت هذه لعبتي المفضلة، وهذا بالطبع يهيج ويزيد من شهوة همام فطلب أن ينيكني على الشاطئ في الطين والوحل ، ضحكنا بجنون ونحن ننزع عنا ثيابنا، باغتني همام دون استعداد فحضنني بين يديه والقاني على الطين المبلول يمرغني فيه وبدا قضيبه يبارز قضيبي بين جسمينا وهو يقبلني ثم قلبني على بطني فبان له ظهري ومؤخرتي وهما مصبوغين بالطين وامتطى إليتي الموحلة ثم ادخل قضيبه بين فلقتيها ، رهزة ثم الثانية إذا به يملاني بقضيبه المارد، ناكني بعنف وشراسة كأنه ينتقم للأيام التي لم نستطع اللقاء فيها، كنا في حالة من الهيجان والجنون، تحولت أجسادنا لجسد واحد بتناغم حتى وصلنا لغاية الأرب وانفجرت أسارير شهوتنا، تملأ جوفي والمستقيم بمني أنساب إلى خارج فتحة الشرج مع مغادرة رأس القضيب لها، كانت هذه جراءة كبيرة، وجب علينا أن نبقي الموضوع عند هذا الحد ، لكن بعد أن يتعود فتى جامح مثلي على هذا الجنس المتوحش لا يعود قادرا على السيطرة، أصبح الآمر الناهي في تصرفاتي هو انتصاب قضيبي واختلاج فتحة الشرج أسفل منه، كنت اخرج من شباك غرفتي اذهب إلى مسكن همام الملحق بالحظيرة ليلا، صرت كالفريسة التي تعشق الوحش الهائج الذي يفتك بها، دخلت عليه ليلة كان القمر فيها منيرا ولم انتبه لوالدتي التي رأتني من الشرفة، عندما دخلت عليه كان بانتظاري عاريا أغلقت الباب واتجهت نحوه بادرني ضاحكا  تحب أن تمص أولا أم أركبك سريعا"، جثوت أمام قضيبه الأملس سعيدا بجائزتي، لا أعتقد بوجود أحد اسعد مني، هذا الرجل الفحل الوسيم من نصيبي أنا، ضحك همام وهو يمد يده يداعب قضيبي   أجمل شيء فيك أن قضيبك يفضح مشاعرك"، التهمت قضيبه في فمي فانزلق بسرعة جوف بلعومي علمت حينها أني صرت متمرسا بالمص، كانت والدتي تنتظر خروجي دون أن تعلم بحقيقة ما افعله عند همام، عندما تأخرت بالخروج أخبرت والدي الذي شك بالموضوع فأتي على أطراف أصابعه يختلس النظر من شباك همام، ويا لهول ما رأى، تجمدت عروقه لما رأى لكنه تماسك وأشار لوالدتي أن تدخل البيت، المنظر كان شديدا عليه فلم يستطع الحراك، كنت مستلقيا على ظهري وأظافر يدي تخمش ظهر همام العريض المشعر المبلل بالعرق ورجلي اليمنى حول وسطه واليسرى ممتدة للجانب كأنها قاصدة أن يرى والدي من امتدادها فتحة شرجي التي بالكاد تحيط بقضيب همام وهو يدخله فيها إلى أعماق جوفي ويد همام تضمني من الخلف تقرب وجهي من وجهه يقبلني فينة ويلحس أذناي وعنقي فينة أخرى، اللحظة والشبق أثارا شيء في داخل والدي شلت حركته مؤقتا وقف فاغرا فاه لا يتكلم، لم اشعر بوجوده، لكن الفحل همام شعر به وبحالته النفسية فما كان منه إلا أن التوى بي وأنا كالغلاف حول قضيبه حتى صار على ظهره الآن أسفل مني ، بدأت ركوبي على قضيبه وأنا أتراقص بخلاعة أهز إليتي للجوانب ثم للأمام والخلف، رغم صعودي ونزولي أمسكت راسي بكلتا يدي أتلوى مثل الحية وهمام يناظرني، يقاتل للحصول على النفس من فرط النشوة، اختفى صوته الهادر وبداء يئن بصوت خفي، حتى ضرب أعلى فخذي بيده يطالب بالرحمة ، فأرخيت قبضة عضلة شرجي الداخلية، اسمح له بقذف ماء الحياة داخلي، ينساب بعدها من جوانبها على فخذي من الداخل، بعد أن انتهينا نظر همام في الشباك فلم يرى والدي الذي حين انتهينا فاق من حالة التجمد التي أصابته، وعاد للبيت اخبر والدتي أن لا تقلق وانه سوف يتفاهم مع همام بعد مغادرتي غرفته، أمرني همام أن أذهب إلى غرفي بسرعة، بعد دخولي غرفتي من الشباك خرجت أريد الحمام فرأيت والدي يقطع ارض الديوان جيئة وذهابا، نظر لي بنظرة حارقة أحسست بها تلذع فؤادي، لكني دلفت إلى الحمام سريعا، خرج والدي مسرعا ويبده فأس تناولها من غرفة المعدات، لما رأت والدتي الفأس خافت، واستعجلت خروجي من الحمام ، كي الحق بوالدي وأتأكد أن لا يؤذي احدهما الآخر، تبعته من بعيد فلم يشعر بي حتى أصبحت بجوار الشباك من الخلف ووالدي يطرق الباب على همام من الأمام، ثم دفع الباب يفتحه دون انتظار، دخل والدي وبيده الفأس، كان همام بانتظاره وهو لا يلبس إلا سروال داخليا قصير لا يكاد يستر مؤخرته، بدا أبي يصرخ في همام  ماذا فعلت بي لقد ائتمنتك على ولدي فلذة كبدي"، وهمام يقف يناظره بابتسامه بها شيء من الرثاء لحاله، ووالدي يصيح في غضب  وثقت بك أهذا جزاء الثقة أن.. أن تسلبني شرفي"، اقبل همام نحو والدي واستخلص الفأس من يده وألقاها بعيدا  لقد كنت بانتظارك"، ثم شد والدي إليه وأبي يزار  لماذا هتكت عرضي"، عندها أجاب همام  أنا لم أسلبك شيء، فانا لم اقترب من زوجتك أبدا"، ودفع أبي ليجلس على حافة السرير ناوله قنينة وقال  اشرب هذا"، بعد أن شرب والدي رمى بالقنينة بعيدا ونظر إلى همام الذي باغته بان ألقاه على ظهره وركب فوق بطنه قائلا  سوف انيكك أنت أيضا الآن"، أمسك يد والدي اليمنى التي تحاول إبعاده ومدها فوق رأس والدي وبدا يحاول تقبيله في فمه وأبي يبعد رأسه، ما كان من همام إلا أن ثنى اليد خلف الرأس وقبله في شفتيه بعنف، بعد رابع قبلة استجاب والدي وهو مغمض العينين، قال له همام أأأممم تحب ذلك، إذا افتح عينيك، يجب أن تعيش اللحظة"، ثم انغمسا في موجة قبلات ساخنة رفع همام جسده حتى أصبح إبطه اليسار فوق وجه والدي الذي قام بلحس شعر الإبط مما حدا بهمام ليناوله الإبط الآخر وهو يضحك مبتسما  أتحب ذاك يا رجل" وأبي يلعق بلسانه الشعر من أعلى إلى أسفل، كان همام وقتها يسحب قميص والدي ثم أجلسه لبرهة قصيرة ليرمي بقميصه بعيدا، اخذ يدعك قضيبه من خلف السروال على قضيب والدي وعلى بطنه المتعرية وهو يقبله، وفجأة بصق همام في وجه والدي وبداء يلعق بصاقه وهو يشد رأس أبي إليه جلس أبي على إثره على ركبتيه واخذ يشم إبط همام مرة أخرى مما جعل همام يرفع كلتي يديه للأعلى مفسحا المجال لهذا الرجل يشم عبق الرجولة الحقة، عاد بعدها همام لتقبيل فم والدي ولحس ذقنه الذي فتحة واسعا مدليا لسانه كالكلب فبصق همام في فمه مرة أخرى، وقبله ثم فز قائما أمام والدي الذي مد يده وانزل عن همام قطعة اللباس الوحيدة فأصبح عريانا تماما، امسك والدي القضيب يبده وادخله في فمه بسرعة، وهمام يشجعه  هيا إيه العرص نعم مصه مص قضيبي "، كان والدي يدخل قضيب همام بالكامل في فمه حتى ترى انف والدي مغروزة في شعر عانة همام،كل هذا وهو ينزع ما تبقى من لباسه ،امسك همام برأس أبي وبصق مرة أخرى في فمه فما كان من أبي إلا أن قال  على وجهي يا سيدي"، ثم عاد يمص القضيب بعد أن بلع ريق همام، ومنه إلى الخصيتين، حينها امسك همام بقضيبه يضرب به وجه والدي وهو يقول  أتريده"، أجاب   نعم "،   قلها بصوت عالي"،   أريد قضيبك نعم أريده"، امسك همام برأس أبي وبدا ينيكه في فمه بسرعة شديدة دمعت لها عينا والدي، عاد بعدها ليبصق على وجهه بشدة ويصفع وجهه وهو يقول  هيا عد واغسل قضيبي جيدا بلسانك، أريده نظيفا فأنت تعلم أين كان"،عندها علمت إن والدي رأى كل شيء فقضيب همام لكان في مؤخرتي،عاد همام يهمس بصوت كالفحيح  يا لك من حيوان كاسر نهم فقط الكواسر المترممة، تفعل ذلك أتعلم، هيا الحس طيزي"، استدار همام وانثنى مباعدا بين فخذيه وفلقتي مؤخرته، بدأ والدي يبلل خرم المؤخرة بلعابه ويلحسها يذوق طعمها يدفع بلسانه إلى الداخل ويمص بشفتيه حول الخرم يصدر شخيرا مثل شخير .....(تعرفون ماذا) عاليا بينما كان همام يتأوه من النشوة يرقص بإليته يهزها يمينا ويسارا للأعلى وللأسفل وأبي يغرس انفه في فتحة الشرج المتسعة، اعتدل همام واستلقى والدي في وضعية 69 (رأس وذنب) كل يمص قضيب صاحبه وهما يزمجران ويشتمان بعض في مرح لوطي لقد أعمتهما اللذة والشهوة ، بقيا هكذا قليلا ثم عاد همام فوق والدي لكن هذه المرة هو يلحس آباط أبي وهو يتفل ويبصق عليه و أبي يلعب بقضيبه، همام نزل بكفه الأيسر بعد أن بصق على أصابعه يدخلها واحدا تلو الآخر في بوابة المتعة عند والدي فتحة الشرج ، هو يقبل وجه أبي وذقنه وشفتاه، ثم مرة أخرى ينام فوقه معاكسا الاتجاه ويجلس بمؤخرته فوق وجه والدي الذي استمتع بلحسها واكلها بل وحتى عضها، وهمام يدلق لسانه للخارج يستثير والدي، بعدها رفع همام أرجل والدي نحوه فانكشفت سواته وبدا بلحسها وهي معلقة في الهواء، وقف همام وسحبها للأعلى أكثر حتى صار والدي يقف على يديه وأرجله في السماء وهمام لا يزال يلحس خرم المؤخرة ويدخل لسان فيه إلى أقصى ما يمكن، عندما أحس والدي بالتعب انزله همام رويدا .. رويدا، أصبح يجلس خلف والدي ووالدي مقعي على أربع يهز باليتيه بسرعة، بدا همام يلحسه من جديد ويدخل إبهامه فيه يوسعها، استدار والدي يقبل شفتي همام يستطعم الرائحة حيث كانتا، لم يمهله همام بل طرحه أرضا على ظهره واستلقى فوقه، بينما أطبق والدي برجليه حول خصر همام، الذي بدا يلكم صدر والدي وحلمتي صدره لكما شديدا بقبضتي يديه وهو يقبله، موجه الشبق الذكوري وصلت أوجها عندما تناول همام قضيب أبي يمتدحه ويقول  لتكن أنت الأول"، هز والدي أن نعم، بينما نام همام على جانبه الأيمن رافعا رجله اليسرى، استلقى والدي بجانبه، وادخل قضيبه في إست همام من الخلف، وبداء ينيك الرجل الفحل الذي سلبه شرف ولده، اعتدل والدي جلس بوضع كالمقص يحمل رجل همام اليسرى على كتفه واليمنى مبسوطة على الأرض بين رجليه و يرهز بقوة حتى تسمع صوت ارتطام خصيتيه في داخل أفخاذ همام، اخرج قضيبه منه عدة مرات يلحس الخرم ويعود ثم رفع كلتا رجلي همام بل ومؤخرته حتى بقي مرتكزا واو متكوما على كتفيه فقط على الأرض ووقف فوقه ثم ادخل قضيب للأسفل في جوف مؤخرة همام، وانحنى والدي حتى لامس الأرض بيديه ثم بداء جولة جديدة من الرهز العنيف، كان أبي يتحرك وهو يرهز حتى أصبح وجهه بالاتجاه المعاكس ثم اخرج قضيبه وبداء يلحس الإست المفتوح ويبصق فيه غدت حلقة فتحة الشرج واسعة تستطيع الآن أن ترى ما بداخل شرج همام وآبي يملاها بالبصاق ثم عاد يدخل قضيبه بنفس الوضعية ، كان قضيبه مغروسا حتى النخاع في مؤخرة همام وأبي يحركه يمنة ويسرة، عاد بعدها وطرح همام على ظهره وباعد بين رجليه وأخذ يطعنه بالقضيب وهو ينظر في عيني همام، يتسارع الرهز والهمهمة حتى افرغ حمولته من المني الساخن في جوف همام نزل بعدها يقبله وهمام يقول  دوري الآن يا رجل احتضن والدي والتوى به حتى وضعية الكلب وبدا يلحس الخرم يرطبه ثم طلب من والدي أن يهز إسته بسرعة  باعد بين فخذيك هيا افشخ لي أريدك أن تتهيأ لقضيبي، وازن نفسه وقبض بكلتا يديه على خصر والدي ثم ادخله مرة واحدة بعنف وشراسة،أعاد همام نفس الوضعيات التي كان فيها مع والدي ، ثم رجع لوضعية الإقعاء آو وضعية الكلب، بحيث صار وجههما باتجاه المرآة وخلفياتهما تجاه النافذة التي أتجسس منها، اعتلى والدي من فوق بحيث أرى مؤخرته التي ينساب منها مني والدي ومؤخرة والدي التي يملاها ويوسعها بقضيبه، ركب همام بعنف شديد وهو يزأر كالأسد  يعجبك قضيبي أليس كذلك، أجبني "،  نعم يعجبني"، يصفع والدي على وجهه ثم يلتفت والدي فاغرا فاه مرة أخرى فيبصق عليه همام،  تحب القضيب ينيك في طيزك ويغذيك بحليب ساخن، تطفئ فيه شهوتك"،قال همام وهو يشد والدي من شعره، وأبي يجيب على كل ذلك بنعم، عندها أشار همام إلى المرآة حيث انعكاس صورتي وإنا أناظرهما، رايتهم ورأوني ورأيت أنهم رأوني ، عندها قال همام ماذا تنوي أن تفعل لم تحرمه من شيء أنت تحبه، أليس من الأجدر آنت تعامل ابنك كرجل بالغ له حق الاختيارليس هذا يا رجل أنه ولدي أريده رجلا لا أريده مخنثا، عندها فهم همام مقصد والدي فأشار علي للدخول، ذهبت إلى الباب وقبل أن ادخل أشرت لوالدتي المنتظرة بعيدا أن تذهب للبيت، ثم ولجت عليهما، لا زال همام يمتطي مؤخرة والدي من الخلف وضعية الحصان أو الكلب، كانت مؤخرة همام حرة طليقة في الهواء عندها صاح والدي ماذا تنتظر يا بني قف خلف همام وإبداء في نيكه، نظرت في عيني همام في المرآة فابتسم قائلا  الدخول ميسر لك فقد سبقك إليها والدك"، وازنت قضيبي مع فتحة الشرج ثم دفعته حتى الجذور في داخل همام، كيف استطيع وصف شعور النيك أول مرة جوف شرج متمرس عالي اللزوجة بمني والدي، أخذت عضلات الباب الخلفي تنقبض وتنبسط على قضيبي مما دفعني لحالة من النشوة الهستيرية جعلتني أغذ السرعة وازيدها حتى كادت عضلات جسمي أن تتفكك، ثم عصر قضيبي في داخل أحشائه وهو يقذف منيه في أحشاء والدي لم أتحمل المشهد والفكرة والأحاسيس فانفجرت أنا أيضا لأول مرة نائكا لا منيوكا، سقط الجميع من الإعياء فوق بعض تبادلت القبلات مع همام ووالدي، لكن بعد حين خاطب والدي همام في أسى  أنت تعلم الآن"، لم يمهله همام فأجاب أنا راحل غدا"، صرخت أبكي  لماذا؟؟؟"، أجابني والدتك أصبحت تشك الآن لا ينبغي المخاطرة، يجب أن يرحل همام، أما أنت فسوف نعرضك على طبيب نفسي كي تقر عينها"، أخبر همام والدي أنه يعرف طبيبا نفسيا جيدا في هذا الخصوص في أقصى المدينة، في الصباح ودعت همام بعيون تدمع، ثم بدأت بعدها مراسم تطهيري فوالدي رغم ما حصل أراد أن يتأكد من أن الجنس لن يصبح مرتبطا بإدخال قضيب الرجل في دبري خصوصا كون همام افرغ شهوته بداخلي مرات عديدة، مما جعل والدي يعتقد بوجوب تخليصي من لعنة الشبق إلى مني الرجال، كانت الطريقة قاسية سحبتي والدي في الظل ونزع عني ملابسي ثم اخرج كمية من فصوص الثوم تم تحزيز جوانبها بالسكين كانت مغموسة في زيت الزيتون ثم القاني على الأرض وامتطى راسي بين فخذيه ورفع وسطي في الهواء حتى أصبحت مؤخرتي بفتحتها الهائجة تناظر السماء واحدة بأثر أخرى أو قل فص يتبع فص من الثوم تم إيلاجه داخل دبري الغريب أن والدي كان يمعن بإدخالها بواسطة إصبعه الوسطى يحركها يمينا ويسارا داخل إستي حتى امتلأت بالفصوص الثوم، كل هذا جعلني أئن بصوت مكتوم فوجهي تغطيه الآن مقعدة والدي، كانت رائحة الرجولة منها يمتزج برائحة الثوم وزيت الزيتون، بينما كان قضيبي منتصبا بشدة أغضبت والدي، تكرر هذا العلاج يوميا قبل النوم ولا يسمح لي للذهاب إلى لحمام إلا في الصباح التالي، بعد أسبوع ذهبت مع والدي ووالدتي للطبيب النفسي المتخصص في مشاكل المراهقين، وصلنا عند الظهيرة، كان هناك ممرض في استقبلنا هذه المرة الأولى لي هنا أما أبواي فقد أتيا جميعا قبل يومين وشرحا للطبيب مخاوفهما من ميولي الشاذة، كانت هذه الجلسة مخصصة لي أنا، أدخلني الممرض إلى عيادة بينما سمعت رجلا خارج العيادة يطلب منهما أن يعودا لأخذي بعد ساعتين ونصف، ثم سمعت الباب الخارجي يقفل  لعله من أجل سرية المرضى وخصوصيتهم"، هكذا قلت لنفسي، فُتح الباب فإذا بي برجل ضخم يدخل علي، كان يرتدي سترة الأطباء البيضاء الطويلة إلى منتصف الفخذين، ومن أسفل منها بنطال كاكي اللون ثم حذاء رياضي، نظرت للأعلى فإذا وجه مستطيل وسيم التقاسيم والمحيى مد يده يصافحني أنا الدكتور: ضرغام "، فكرت  يا له من إسم وحشي"، ابتسم عن فم عريض الشفتين يعلوه شنب كث،  اجلس رجاء"، وأشار إلى أريكة طويلة جلست على طرفها فقال  لا بل استلق عليها كما تفعل في سرير نومك "، فما كان مني إلا أن تمددت على بطني، سمعت ضحكة خافتة خرجت سريعا تداركها الطبيب، بينما كان ينظر إلى خلفيتي المنتفخة وهو ذاهب إلى مشجب الملابس يعلق عليه سترة الطب البيضاء، عاد وجلس على كرسي مقابلي وأمرني أن أتسطح على ظهري قائلا  سوف نفحصك بدنيا لاحقا"، اعتدلت فرايته يلبس قميصا بنصف كم كان صيفيا شفاف لا يستر شيء فشعر صدره وتقاسيم عضلاته كلها بارزة محددة ومفصلة عبر هذا القميص، كما تعلمون هذا يسبب الارتباك لشاب مثلي لم استطع إخفاء التضخم الحادث في منطقة الحوض، والذي لاحظه د.ضرغام بابتسامة شقية تخفي شيئا أنا طبيبك فلا تخف، اعلم انك في سن حرجة مرتبك تريد أن تفهم جسدك واحتياجاته، لا نريد أن تخدع بالآخرين وما يريدونه يجب أن تعرف ما تريد أنت، لقد اخبرني والدك كل شيء انه يعرف عنك ما لا تعرفه والدتك و الآن دورك أخبرني"، في البداية لم أستطع البوح بشيء لكن بعد أسئلة تفتح الباب للتعبير عن مشاعري للطبيب أخبرته بأحاسيسي عند لقاء رجال غرباء وكيف تنفعل غريزتي فيستجيب جسدي وتختلج نفسي، قال لي الطبيب  أنا رجل غريب، الست كذلك،.. هيا فأنت لم تعرفني من قبل.... كيف تشعر تجاهي، هيا لا تخف فانا طبيب أعرف كيف أكتم السر، بالإضافة إلى أني أحب الإطراء"، قالها هو يبتسم يقنعني بأن الأمر طبيعي للعلاج، أجبته بان أزحت كفي يدي عن ما كنت أحاول إخفاءه-قضيبي المنتصب،" نعم يا دكتور، فمنظر ذراعيك المكسوتان بالشعر البني، ثم عضديك الناتئان من تحت كم قميصك القصير وذلك الشعر البارز يندفع من فتحة عنق القميص نحو الخارج كل ذلك يثير في غريزة عجيبة، ثم نظرت لما بين فخذيه وسكت، رفعت بصري نحو عينيه فقال ببرود كجليد الشتاء ماذا تحب أن تفعل الآن بعد أن أثيرت شهوتك، أتحب أن تلمس جسد الرجل الغريب، أم ماذا؟ "، قمت إليه ووقفت بين فخذيه انظر في عينيه، بينما كفاي تبحران في شعر ذراعيه الذي يشبه حقول القمح الذهبية، اقشعر جسدي، فلم أقاوم تقبيل شفتيه دون آن يستجيب، كان باردا مصمتا خالي من الأحاسيس، وقفت بعداها مطأطئا رأسي، عندها قال  كيف هو شعورك وأنت تسمح لرجل غريب أن يجعل منك مكبا لشهوته ؟، ألا تشعر بالاشمئزاز؟، ألا تحتقر نفسك بعد قضاء وطره منك؟ . ....تملكني وقتها شعور غريب فقد صدمني بكلماته رغم أنه كان لدي أمل أن يفهمني، أجبت بصوت شديد بعفوية  كلا أنا أيضا أستمتع، كما يستمتع الطرف الآخر"، استغرب الدكتور إجابتي وطلب مني أن أشرح له ذلك بالتفصيل كي يدونه، أخبرته عن لذة تبادل المص وعن لذة لحس الإست أسهبت في وصف المنطقة اللينة بداخل المستقيم التي تجعلني أصل قمة النشوة والشهوة،  أهذا الكلام حقيقي أنت تستمتع بأن تؤتى من دبرك، أنت تريد ذلك؟ أم أنك تعود على ذلك؟"، كانت تعابير وجهه مربكة لم أعلم أهو مستغرب حقيقة أم يدعي ذلك، أجبته إنها حقا تجربة ممتعة، طلب مني أن أريه كيف ذلك، هنا قلت له بوجه يدعي البراءة، أريد المساعدة هنا، فقال لا أحد غيري هنا !!! حسناً أنا مستعد، لكن أريدك أن تعبر لي عن مشاعرك في كل موضع ...اتفقنا، ... أتحب أن أتجاوب معك وأسايرك في ما تدعيه"، هززت راسي نعم ، ابتسم قائلا  هيا أعد الكرة، قبلني مرة أخرى لنرى"، عندما قبلته بدا يقبل شفتي و يمصمصهما، حاولت إحتوائه بكلتا يدي أحتضنه بهما فاحتضني، بدأت الثم فمه وشنبه وشدقيه حتى أذنيه فهمست بهما أحاسيسي وشبقي وحاجتي إليه أن يكون رجل الموقف، فأنا أستسلم لرجولته وذكوريته، كنت أحس به يعالج ملابسه وملابسي حتى أحسست بكفيه الكبيرين يقبضان على فلقتي مؤخرتي العاريتين يعبثان بهما يباعدانهما تارة ويشدان عليهما تارة أخرى، ابتعدت عنه قليلا أنظر لجسده المعتلي كرسي الطب الواسع كان على طبيعته بدون لباس يواريه لقد كان طبيبا يملأ مركزه بدون رداء، كان عريض الكتفين بارز صفائحهما أغزر شعرا من همام فهو يغطي كامل جسمه من رقبته لأخمص قدميه، هذا الأسد المفترس الرابض في عرينه بشعره البني المتموج وعضلاته المنتفخة في كل أرجاء جسمه ملك الغابة، اقتربت حتى أصبحت بين ركبتيه المتباعدتين وجثوت فخذيه أنظر لما في مستو عيني، أمامي الآن قضيبه المنتصب ينظر لأعلى نحو سرته بشموخ كان طويلا متينا مهيبا متجعد التضاريس ذو رأس زهري يعلوه البهاء، مددت كفي إلى القضيب الذي يليق بالملوك من شدة حسنه، نظرت للأعلى وقلت  دكتور لن أستطيع التعبير من الآن"، تساءل لماذا؟"، رددت عليه  سيكون فمي مشغولا"، و بدأت القم رأس قضيبه بين شفتي، يا له من رأس عريض أملس بحجم قبضة يد طفل صغير، تفسخت شفتاي حول رأس قضيبه تحاول مصه وشفطه لداخل فمي كان وضعا مؤلما، سحب الدكتور رأسي عن قضيبه ونظر لي بعين حانية،  هذا ليس واجب أو فرض عليك عمله، أنت ماذا تريد هيا إعمل ذلك لا ما أتوقعه منك، هيا"، أمسكت بقضيبه بكلتا يدي امسده للأعلى والأسفل وأنا أقول  أنا أريدك يا سيدي أريد قضيبك أن"، لم أكمل بل بدأت الحس والعق قضيبه ابلله بلساني، واجري شفتي على طوله من أعلى ثم من باطن القضيب نزولا للخصيتين المكتنزتين بحجم كرة التنس احممهما بلساني اغسلهما من العرق وأشرب ماء غسولهما بنكهة العنبر كنت اخدم هذا القضيب بإخلاص كان حياتي مرتبطة بقراره، بينما كان صاحبه الدكتور ينفخ بشهيق وزفير متنامي حتى امسك راسي أن كفى،  يا لك من خبير، أنت محترف في اللعب بالقضيب"، أجبت  والكرتين يا سيدي"، وأنا أداعب خصيتيه، فضحك مبتسما ثم حملني إلى سرير الكشف الطبي، على بطني هذه المرة قائلا   انه وقت الفحص البدني "، باعد بين رجلي حتى بانت فتحة الشرج مع القضيب الممدود تحتها مد يده وسحب قضيبي بين رجلي، ثم احضر مرهما وبداء يمسح به جوانب فلقتي مؤخرتي، كان مرهما طبيا يساعد على تسكين الألم و يسمح بتوسع عضلة الشرج توسعا عظيما، أحسست بإصبعه تدخل مغارتي، وبالبرودة من أثر المرهم، بدأت تكتشف جوانب المغارة باحثة عن الكنز حتى لامسته البقعة اللينة في داخلي حينها ذكرتها له فقال إنها البروستاتا، و تمسيدها بقضيب همام كان سبب هيجانها فكنت أقذف منيي دون ملامسة قضيبي، خرجت أصبعه من مغارتي وسرعان ما عادت أخرى جربهم فرادى حتى الإبهام ثم بداء عملية التوسيع، هذه المرة كنت مع طبيب خبير بنكح الدبر، قرب لي شيء لاذع كالبخاخ أشمه، استرخت إثرها عضلة فتحة الشرج فادخل ثلاثة أصابع ثم شعرت به يتسلق السرير الفحص الطبي وفخذيه على جانب مؤخرتي أمرني أن أباعد بين فلقتيها بيدي ففعلت كانت لا تزال أصابعه الثلاث تستكشف مغارتي وبسرعة أبدلها برأس قضيبه، ودفع به في جوف مؤخرتي التي فتحت عضلاتها على مصارعها، توقف برهة من الزمن، حتى كان مني تململ صغير أعدل وضع قضيبي أسفل مني، فإذا به يبدأ الكر والفر بداخلي أتحفظون مكر مفر مقبل مدبر معا ، هكذا كان شعوري والسرير يهتز وأنا أعلوا بكل خروج وانزل بكل دخول ، كان الدكتور كالزلزال المدمر يهتز جميع جسمك له ولا تكاد تشعر بشيء أخر سواه، أصواتي تتقطع وهو مستمر في حرثه، ثم توقف وقضيبه بداخلي سحبني جاثيا على ركبي وراسي على الأرض وامتطاني قائلا  كيف شعورك الآن يا فتى، أخبرني"، أريدك يا سيدي أريد قضيبك بداخلي انكحني بدون رحمة فانا رجل استطيع أن ارضي الرجال وأعطيهم الاهتمام الكافي"،  حقا لا يستطيع فتى تحمل مثل قضيبي هذا أنت من اليوم رجل شديد البأس"، قالها وهو يدخل قضيبه إلى أعماق أحشائي حتى ظننته سيخرج من حلقي، كانت شعرات عانته تحتك حول فتحة شرجي تزيد من نشوتي مع صوت اصطدام خصيتيه بباطن فخذي، جذبني من شعر رافعا راسي وجسمي للأعلى في موازاة جسمه، ثم أخذ يلعب بقضيبي وهو ينيكني، نزل من السرير وحملني وأرجلي مفلوجة يمسك بهما ومشى بي في جوف الغرفة كان قضيبه بداخل دبري يتحول من جهة لأخرى مع تقدمه حتى أصبحنا أما مرآة طولية بحجم الإنسان وقف هناك وأمرني أن أنظر في المرآة لأشاهد قضيبه بداخلي ثم اخذ يرهز للأعلى حتى ملأ جوفي ولم يبق خارجا إلا الخصيتين،  الآن أنا منك وإليك"، ثم أعادني لسرير الفحص وقلبني حتى صرت مستلقيا على ظهري وأرجلي على عاتقه وهو ينكح دبري مبتسما يشد على نواجذه ثم يزأر بينما قضيبه يغسل دبري التي حولها الدكتور لمهبل ذكوري ويسقيها بماء الرجال الذي حاول والدي جاهدا أن يخلصني من آثاره بالثوم والزيت، جاء الطبيب الذي لجاء إليه والدي ليغذيني ماءه المحرم علي، يعيد فتحي من جديد ويعيد لي ثقتي بنفسي.

جارنا الارمل جعلني منيوكا

بدايتي كانت مع جارنا _ طارق وهو رجل أرمل توفيت زوجته العام الفائت وهو في الخمسين من عمره، شعره مختلط بشيب رمادي اوما يسمى ب(ملح وفلفل)، لكنه لا يزال شديد البأس، ضخم في كل شيء فطوله 194 سم، بينما أنا وائل في سن المراهقة وقتها كنت متوسط الحجم لكن أضخم ممن هو في سني ذو شعر بني طويل يغطي عيني رغم أني لازلت أملس الجسم بدون شعر سوى شعر العانة حول قضيبي الشاب، سكن طارق في شقة مقابل شقتنا وكانت غرفتي مطلة على إحدى غرف شقته بشرفة داخلية لا تطل على الشارع، لم يكن لطارق سوى بنت وحيدة متزوجة بشاب من المنطقة، لكنهم لم ينتقلوا للسكن معه، في الصيف وبسبب انقطاع الكهرباء المتواصل كنت انزعج من الحر الذي يمنعني من الرقاد فاخرج للشرفة وأنام فيها خصوصا وأنا مطمئن أن الغرفة المطلة لا ينام بها احد، في احد الليالي كانت هناك أصداء أهات واهتزازات سرير وبما أن الأنوار مطفأة في غرفتي قررت الخروج إلى الشرفة أتحرى مصدر الصوت، جلست على الأرض اختلس النظر كان مصدر الصوت الغرفة المقابلة في شقة طارق كانت فردة من الستارة تطير خارجة من الباب المشروع على مصراعيه في الغرفة المقابلة لغرفتي تنأى بنفسها آن تشهد ما يحدث، حاولت النظر بتمعن فقد كانت ليلة بدر مقمرة، رأيت جسد طارق من الجانب عاريا تماما ضخم يشبه الغوريلا في الحجم والشعر المنتشر في جميع أنحاء جسمه، صدره منتفخ العضلات وشعر صدره طويل مختلط بشيب يلمع في ضوء القمر، وله كرش منحنية بخفة تخبرك عن أثار شدة قديمة، يوميا كنت أرى ذراعيه من فوق الثياب عريضتين، الآن أرى تفاصيلهما مبهرة ساحرة منحوتة تبرز العضلات والعظام والعصب، كان طارق يتكئ عليهما وهو يرتفع للأعلى والأسفل بعجزه ومؤخرته تتكور انقباضا وانبساطا في اتجاه الحركة بحزم وشدة، بينما تمددت فخذيه العملاقان متباعدتان، من شدة انبهاري انتصب قضيبي مشدودا، غذيت عينيي من جسد طارق ثم استوعبت فجأة انه في حالة معاشرة جنسية  ينيك من...."،تسآلت انزويت منخفضا لم استطع الابتعاد بقيت أتابع ببصري هذا الغول، انه يخرج قضيبه كاملا، يا له من قضيب طويل منتفخ الأوداج ذو رأس بحجم كرة البلور، يا إلهي كيف تستطيع من تحته تحمل هذا المدفع البعيد المدى، إذا هذا هو سبب الأنين، لحظه انه صوت يستعطفه أن يعيده داخل طيزه، سأل طارق  أتحب قضيبي بداخلك "، أجاب الصوت المبحوح  أحبه نعم أحبه جدا جدا، هيا أعده ، نيكني يا سيدي"، دفعه بقوة حتى توارى جميعه بين الفخذين، وبدا يعيد تمارين الرهز الجامح من جديد، أصبح يتصبب عرقا، فهمت من كلامهما المتقطع أنها المرة الثانية هذه الليلة، ثم دفع قضيبه إلى العمق ورفع رأسه وضم شفتيه يعوي كذئب مببحوح، علمت انه يقذف حممه بداخل أحشاء فريسته، بقي على حاله برهة تحطم بعدها مثل بيت انهار في زلزال وتكوم فوق الفريسة، واندمجا في التقبيل انتبهت وقتها، ويا لهول ما رأيت الفريسة لم تكن سوى هيثم ابن الجيران الذي يكبرني ببضع سنين، شهقت بصوت عال وانسحبت مسرعا لكني تعثرت التفت طارق وأنا توارى بعيدا لا أعلم هل رآني، حبوت على أربع إلى غرفتي وأغلقت باب الشرفة خلفي ودخلت في فراشي، انتظرت قليلا لم يحدث شيء فأخرجت قضيبي امسده بيدي وأنا استرجع منظر طارق وهو ينيك هيثم ابن السابعة عشر، كنت شبقا جدا حتى انطلقت قذائف المني من قضيبي و سقطت على رأس السرير.في الغد كنت أتوجس خيفة من جارنا أن يخبر والدي باني أتجسس عليه، هذا ما كنت أخافه، ثم حصلت الكارثة وجدت السيد طارق عندنا فقد قابله والدي على الدرج فدعاه لمشاركتنا الغداء، عندما جلست إلى المائدة أتى السيد طارق وجلس مقابلي، حياني مبتسما، أراد تحريك الطبق فسقطت الملعقة، نظر للأسفل  لقد سقطت ناحيتك يا وائل"، نزلت تحت الطاولة التقطت الملعقة لم استطع منع نفسي من النظر إلى قضيبه، المفاجأة انه كان متمددا بجانب فخذه مد طارق يده بين فخذيه وأشار إلي فناولته المعلقة من تحت الطاولة، عندها امسك يدي ووضع كفي على قضيبه أحسست بقضيبه يتحرك منتصبا مهتزا مرات عدة كأنه يصافحني ثم افلت يدي، رجعت بسرعة إلى مكاني على المائدة وخبطت راسي بالطاولة من العجلة بقيت مطرق الرأس لكن قضيبي كان ممشوقا، أما طارق فقد بدأ يمسك بزمام الحديث حتى أصبح الموضوع عن الجو الحار مساء بدون كهرباء، عندها أنهيت غدائي وهربت إلى غرفتي، غادر طارق بعد شرب الشاي كنت مرتاحا انه لم يخبر والدي ومبسوطا لأنه وضع كفي على قضيبه، وفي المساء، بعد السهر ذهبت إلى غرفتي للنوم سمعت طارق في غرفته المقابلة لغرفتي، بعد نصف ساعة من الضجيج ساد هدوء ثم ازيز باب الشرفة يفتح وصوت طارق يتحدث خفيضا ثم عاد إلى الداخل وعاد الضجيج علمت انه ينكح شخص ما فخرجت أريد النظر إليه مثل البارحة، تسرقت على أطراف أصابعي، دخلت الشرفة واختبأت خلف سورها، كان طارق واقفا خلف فتى مقعي على يديه ورجليه ودبره لخارج السرير، لاحظت أن أصابع طارق تداعب فتحة الشرج للفتى يولج إصبعه الوسطى وبعد فترة يبدلها بالإبهام، وهو يخاطبه بصوت خفيض حاولت جاهدا استراق السمع كان مما سمعت لقد توسعت الآن هيا اذهب الى الحمام "، وبداء يشرح له كيف تنظف تلك المغارة من الداخل بالماء، وهو يطمئنه أن قضيبه لم يسبق له أن ارتكب جريمة القتل،انه ليس هيثم هذه المرة آه انه هادي زميلي في الفصل وجاري يسكن في الشقة التي فوقنا غرفته فوق غرفتي، عندما رأيت هادي شعرت بالحنق الشديد، نعم إنها الغيرة لماذا هادي وليس أنا، ما أن وصل هادي إلى الحمام حتى وجدت طارق ينظر إلي في مخبئي وهو يقول بإشارات من يده فحواها   الليلة شاهد كيف افتح طيزه تعلم فسوف تكون طيزك التالية "، دخل هادي فأمره بالجثو على يديه وركبتيه بينما مؤخرته في الهواء طرف السرير تواجه باب الشرفة حيث كنت أقف، اقترب منه وبدأت أصابعه تعبث بفتحة الشرج ، ثم ادخل إصبعين في شرجه مستخدما مادة تساعد على الانزلاق ، اقترب بوجهه من فتحة الشرج ثم .. ثم.. انه يلحس فتحة شرجه يبصق فيها ويلحس مرة تلو مرة وهادي يتأوه من الشهوة وكف طارق تداعب قضيب هادي تحلبه للأسفل وتضغط براحتها على خصيتيه ثم يمص رأسه مداعبا به شنبه وشعر ذقنه بينما ثلاث من أصابع طارق التي تشبه أصابع الديناميت بحجمها توسع حلقة هادي حتى صرخ بصوت حاول عدم رفعه هيا يا سيد طارق ادخل قضيبك في دبري لا استطيع الانتظار، وقف طارق خلف هادي وقضيبه المنتصب بموازاة بفتحة الشرج ثم أضاف عليه المادة إياها وفركها عليه حتى أصبح يلمع، أمره أن يباعد بين فلقتي مؤخرته بيديه، وضع رأس ذكره على الفتحة ثم دفع به بهدوء وصرامة، كان يتقدم ببطء شديد يتوقف قليلا يداعب أذن الفتى بهمس ثم يواصل التقدم حتى اختفى قضيبه بالداخل توقف بعدها طارق فترة من الزمن حتى شعر أن طيز الفتى استوعبته كاملا وبدأ يتنفس بصورة طبيعية، أخذ طارق يخرج قضيبه قليلا ويعيده حتى تعود على حركة القضيب وهو يحرث دبره ثم ازداد في السرعة، أصبح طارق بعدها يهز بعنف للإمام والخلف سريعا جدا محدث صوت ارتطام بخصيتيه بين أفخاذ هادي من الداخل كان الصوت شبيها بتصفيق سريع لجمهور مستحسن الأداء، توالت الحركات والأوضاع بعدها حتى صرخ صرخة الشبق العليا وقذف منيه بداخل فتحة شرجه، سل سيفه من غمده اللبد، باعد بين فلقتيه يريني المني وهو ينساب من فتحة الشرج الوردية المتسعة، ضرب عليه بيده أن قم اغتسل، ذهب هادي إلى الحمام وأسرع طارق تجاه الباب وأغلق الستارة كأنه ينهي عرض مسرحي كان يبتسم حينها ابتسامه ماكرة، عدت إلى غرفتي مترنحا كالسكران مما رأيت فجسمي كان يرتعش نشوة وشبقا، دخلت فراشي بعد أن خلعت عني ملابسي وبقيت عريانا أداعب قضيبي بيميني وشمالي تتحسس بوابة الشهوة (فتحة الشرج) زهرة شبابي التي يريد لها طارق أن تتفتح على قضيبه، كان إحساس جميلا وأصابعي تعبث حولها حتى أني أدخلت إصبعي الوسطي بعد أن بللتها بريقي أحلم بطارق. مر اليوم التالي بسلام في المساء وجدت طارق يدق باب شقتنا لقد أتى للسمر مع والدي وعندها اخبر والدي عن مكتبته ومجموعة الكتب التي تحويها وكيف انه يحاول إخراجها من الصناديق و ترتيبها على الأرفف حتى انه استعان ببعض من أبناء الجيران مثل هيثم وهادي ولكن لا توجد ليهم خبرة والكتب كثيرة، اقترح عليه والدي أن أذهب معه أساعده، خفت كثيرا وحاولت أن ارفض لكن محاولاتي ذهبت أدراج الرياح ، قال والدي  غدا الجمعة سوف اذهب أنا ووالدتك لزيارة بعض الأقارب وأنت لا تحب الذهاب عندهم فأبقى مع الأستاذ طارق". في الغد خرج والدي ووالدتي تودعهم اكف السيد طارق الذي عاد بي فريسة ترتعد خوفا ورغبة إلى بيته، ما أن دخلنا الشقة وأغلق علينا الباب حتى وضع طارق يده على كتفي قائلا  لا تخف يا وائل، السيد طارق سيعتني بك جيدا، لقد طلبت أكلا من المطعم مشويات غداءنا اليوم، ما رأيك"، كيف علم أني أحب المشويات، تظاهرت بالفرح فابتسم واقترب أكثر واضعا يده الأخرى حول قضيبي، وبداء يقبل شفتي المشدوهتان بما يحدث، كان هناك إحساس في قضيبي ينتشر في جميع أطراف جسمي، أوقف اصطكاك ركبي بينما أسندني طارق إلى الحائط، وبدا لسانه يغزو فمي استجبت فدلقه في أعماق فمي يذوق طعم ريقي الشاب وإنا أذوب بما يفعل حاولت إبعاده عني لأمر طارئ فلم يسمح لي، لقد أصابتني هزة الشهوة وقذفت منيي في سراويلي تبللها حتى أحس بها طارق فابتعد قليلا ينظر إلى البقعة التي كونتها سوائل الشهوة المقذوفة من قضيبي على بنطالي، ابتسم وفتح سحاب البنطال ثم جثا أمامي واخرج قضيبي في يده ومسح بعضا من المني عليه، فتح فمه ووضع رأس قضيبي اللزج بالمني بين شفتيه وهو ينظر في عيني ولسانه تذوق ماء الشباب من المنبع، الغريب أن قضيبي انتصب مرة أخرى وطارق يلحس بقايا المني منه فقد كان شنب طارق الكثيف يعطي انطباعا بالفحولة، بعد برهة قصيرة كنت عاري الثياب مباعد بين الفخذين أمام طارق الذي يمص قضيبي بينما احد أصابعه تشق طريقها في أعماق فتحت شرجي، استمر يلعب ويمص ويلحس حتى صرخت  سوف أصل "، تسارعت وتيرة طارق فانطلقت براكيني داخل فمه التي شربها كاملة لم يدع قطرة تنزل على الأرض، تبسم بعدها طارق طلب أن اذهب للحمام أنظف نفسي من الداخل كما فعل هادي ليلة أول أمس، عدت له بعد قليل لأجد طارق عاريا تماما كنت لا البس سوى المنشفة حول وسطي سرعان ما نزعها طارق عني. كان الغداء قد وصل، جلس طارق للمائدة وسألني إن كنت أحب أن العب معه لعبة خاصة بالكبار فوافقت، أمرني أن أجلس على الأرض بين رجليه، كان يأكل ويناولني الطعام يلعب بي مستمتعا، يعطيني كفتة الكباب وأنا افتح فمي أقضمها قليلا قليلا ثم يضع بعض من الحمص على قضيبه فالحسه، كان يقول أني بمثابة كلب مملوك له، لا يطعمني حتى انبح بفرح وأمد لساني خارجا، أو أهز عجيزتي، بصراحة رغم غرابة اللعبة إلا أني استمعت بها جدا، بعد أن تأكد طارق من أني شبعت، قام من على المائدة وقمت، أخذني من يدي إلى غرفة نومه، هناك مدني على السرير واستلقى فوقي يقبلني ثم قلبني على بطني ووضع وسادة أسطوانية الشكل تحت وسطي وقضيبي ممدود بين فخذي بداء يباعد بين فلقتي مؤخرتي يقبل فتحت شرجي ثم أمرني أن أباعد بين فخذي وان أشد بعيدا كل فلقة من فلقتي طيزي، ابتسم قائلا   نعم هكذا، أول مرة ترى هذه الزهرة النور أليس كذلك؟"،   نعم إنها أول مرة"، بدا يقبل شقي مقتربا من حلقة الخاتم ثم أحسست برعشة شديدة أدخلتني بنوبة من الضحك لقد كان لسانه يغزو فتحة مؤخرتي بينما يدغدغ فلقتيها بشعر شنبه الكثيف، استجبت له أخيرا بآهات خافته ذكرتني بآهات هيثم وهادي وهو ينيكهما، لم تكن الآهات من الألم بل من الشهوة، ثم ابتعد قليلا وأحسست بزيت أو مادة منزلقة تغطي فتحتي وبإصبع تلاها بعد برهة إصبع ثاني يوسعان شرجي، كنت أعض على المخدة تختلجني عدة أحاسيس معا الضحك.. الألم.. الشهوة.. كل ذلك أختلط علي لم أعد أدري ماذا أريد سوى شيء واحد أن يفتحني طارق نعم أريده بشدة، جلس طارق ممتطيا فلقتي مؤخرتي أحسست برأس قضيبه ينحشر بينهما صعودا ونزولا ثم أحسست به يستهدف باب المتعة الخلفي يطرق مرة بالرأس فتستجيب جنبات الباب يعود مرة أخرى يستأذن حتى يكاد أن يلج ثم ينسحب ليستأذن مرة أخرى، لم أطق صبرا فارتفعت أريده بداخلي عندها جلس طارق طرف السرير وأجلسني في حضنه وظهري ملامس لبطنه وجهي كان في مقابلة مرآة بحجم الشخص، أرى فيها نفسي وقضيب طارق أسفل مني ووجهه ينظر في المرآة مثلي، اخذ يقبل أذني وهو يقول  أريدك أن ترى نفسك، ترى قضيبي كيف يفتحك، وترى طيزك كيف تجلس عليه"، كان قضيبه منتصبا للأعلى بزهو يلمع من الزيت، وازنت بوابتي فوق الطارق ثم هبطت ضاغطا فانفتحت تستقبله، ولج رأسه أولا لم أستطع الشهيق ولم استطع التوقف أيضا بسبب وضعيتي فانزلقت بسرعة نحو القاع حيث ارتطمت مؤخرتي بخصيتي طارق، انقطع نفسي وازرق وجهي واسودت الدنيا أمام عيني من الألم، انه لا يطاق، كيف أتخلص منه لم أعد أحتمل، لا مناص ولا خروج، انه يمسك قدمي يمنعني من الحراك كم كنت غبيا لأصدقه، أمرني طارق بمحاولة التنفس العميق فقط تنفس بعمق اكبر، بعد وقت كأنه دهر خف الألم وطارق طوال الوقت يسليني بكلام جنسي عن شعوره وعني كيف أصبحت ملكه خالصا، أعاد طارق قدمي فوق فخذيه فبدأت بالصعود والنزول على قضيبه، وهو يسند مؤخرتي، بقيت هكذا وقتا ثم استلقى بنصفه العلوي وساعدني على الاستدارة حتى واجهته كل ذلك والقضيب في جوفي أحسست بجنبات دبري تتسع، حتى امتطيت قضيبه مثل امتطاء الحصان، جلس طارق وحملني ثم وقف بي واخذ يتحكم بصعودي وهبوطي حول قضيبه وهو يراقبني في المرآة بينما أنا متعلق برقبته، مشى بي قليلا وأعادني إلى السرير ، استلقيت على ظهري وأرجلي تحيط بطارق وهو ينيك دبري ثم رفع رجلي وأرجعهما للوراء حتى لامست كتفي ارتفع أسفل ظهري عن السرير ولم يبق عليه سوى كتفي واسي، وبداء طارق بشقي نصفين مباعدا بين فخذي وهو يشخر ويخور تمام كصوت الثور الهائج، أجسامنا تتصب عرقا والشعر في جميع أنحاء جسم طارق مدبق بالعرق كأنه خارج للتو من حمام بخار، الأصوات الوحشية لارتطام أجسامنا كانت تغذي أرواحنا، عندما أحس طارق بدنو وصول شهوته أخذ يلعب بقضيبي  أريدك أن تقذف المني وإنا بداخلك أريد حلقة طيزك تنقبض وتنبسط حول قضيبي كي تشتهيني كل مرة تقذف بها المني هيا"، كلماته هذه جعلت جسمي يفور بالحمم من القضيب على صدري وعنقي ابتسم طارق حتى رأيت أسنانه كاملة، كان سعيدا جدا بما يفعل بي عندها عوى كدب هائج في البرية وسقى دبري بماء الحياة سقى ارضي البور بمائه، لم استطع استيعاب كمياته الغزيرة فلم يجد غير جدران فتحة الشرج ينساب منها . ثم كما فعل مع هيثم تحطم فوقي،  لا بأس بك لا بأس"،  عجبك يا منيوك"، صدمتني الكلمة لطمني بحنان على خدي  اجب يا عاهر الم يعجبك الأير" أجبت  بلى"  بلى يا سيدي، دعني اسمعها، من اليوم ورايح ، أنا سيدك ".  بلى يا سيدي ".

قصتي مع الولد المصري اللي يعمل في شركتي في مصر .. والله قصة حقيقة بدون تأليف كما هي .. أسمتع

بدت قصتي لما كنت نازل لتجارتي في مصر قبل 3 سنوات وكان عمري في ذلك الوقت 30 سنة وانا أسمي مهند .. بدأت القصة لما دخلت لشركتي وكنت مفتتحها قبل شهر من وصولي والمدير عليها صديق لي مصري أسمه وائل .. وجدت السكرتير ولد صغير عمره 19 سنة .. فتعجبت كيف يكون سكرتير وليس معه شهادة او خبرة .. سالته كم عمرك قال 19 سنة وأسم احمد سكت ولم أتكلم دخلت في مكتبي وبدأت في تقليب الأوراق وهو يدخل علي ويطلع سألته قلت كيف وافق وائل على تشغيلك عندي وانت صغير بدأ يتلعثم ويخاف قلت اكيد صاحبه انت قال أيوه انا صاحبه من زمان من 3 سنوات سكت جاء وائل سألته قال هذا جار لي ومسكين فقلت أشغله عندي .. بدأت أفكر فالولد جمااااال غير طبيعي .. جاء اليوم الثاني وقلت انت ساكن وين قال في شقة مع امي وقلت وائل وين ساكن قال ما أعرف .. فتأكدت إن وائل يمارس معه الجنس .. قلت هل يمارس معك خاف وحلف قلت خلاص الان تجمع اوراقك وتتوكل على **** .. بكى وقال ابوس يدك ما اقدر أطعم أخواني .. قلت بشرط امارس معك كل ما أنزل لمصر .. قال موافق قلت الساعة 5 تجي لي في المكتب .. جاء وبدأت أبوس شفته وانزل ملابسه نزل هو لزبي وبدا يمص وانا أتاوه آآآآآه وبدأ يمص وكان خبير قلت تعال على المكتب أركع عليه .. وبدأت لي طيزه تنكشف لي وكان رائعة جدا .. ادخلت زبي في طيزه وبدأ يصرخ قلت أقصر صوتك لا يسمعك احد قال زبك كبير بموت منه .. قلت طيب وائل ينيكك قال وائل زبه قصير .. أنا زبي طوله 24 سم .. ومن بعدها بدأت ادخله شوي شوي حتى دخل كله و أنيك فيه حتى نزلت في طيزه وكنت مستعجل وتواعدت انا وأياه كل يوم يجي انيكه مثل كذا .. وتطورت قصتنا حتى السنة الماضية طلبت منه يترك الشغل لما ضيع كثير من الامور بالشركة ...

طيز خرده

في المساء يأتي أبو وائل وأبنه الفتى وائل الى حينا بشاحنتهم الكبيره لشراء وجمع الخرده من التاجر عبود وبعض شبان واولاد الحي الذين امتهنوا تلك المهنه ويكون الكل بانتظاره قرب دكان عبود وكيل أبو وائل وتبدا عملية التفاوض والشراء والتحميل وشاهدت وائل يهرب من والده وهو يتجه للدكان القريب بجسمه الممتلئ وطيزه التي تهتز كلما تحرك وكنت اسمع صوت ابو وائل وهو يسب ابنه بصوت كالرعد ويقول أين ذهب ابن الشرموطه ثم ياخذ الأب بالتذمر والشكوى من ابنه وهو يقول له يا ابن الشرموطه لمن اتعب واشقى؟ انت رايح تجلطني وكان وائل صامتا وهو يحاول تدخين السجاره التي بيده فلا يقدر وحينها وصل حشد من الاولاد معهم خرده بلاستك وحديد ونحاس فانشغل معهم أبو وائل حيث اقترب مني وائل وسالني عن بيتي فقلت له هذا بيتنا الذي أجلس أمامه الان فقال أريدك ان تدخلني بيتكم لكي ادخن سيجارتي بعيدا عن اخو الشرموطه أبي فاستغربت وقلت له لكنه ابوك فقال أنني أعمل معه منذ الفجر ولا يعطيني فلسا واحدا فأضطر لاخفاء بعض الخرده وتسريبها لأحد الاولاد فيبيعها على أبي وأتقاسم المال معه كانت رائحة ملابسه كريهه وقال انه يعمل منذ الصباح الباكر فيجمع الخرده ويحملها وأن لا وقت لديه للأستحمام فقلت لوائل هيا للداخل ثم دخلت معه حديقة البيت فطلب مني ماء بارد فذهبت بسرعه وقدمت له زجاجة ماء فشرب ثم دخن سجارته وكنت أسمع صوت أبوه ينادي عليه فلم يجب وقال لي أريد منك سيجاره وبعض المال لكي أشتري الايس كريم فا عتذرت منه وقلت لا مال معي وتعهد ان يعطيني المال بأقرب فرصه وعندها قررت ان اعرض على وائل عرضا صغيرا عندما اخرجت علبة سجائري وبعض المال وكان وائل يجلس بجانبي تحت شجرتنا الكبيره وهو يدخن اخر ما تبقى من سيجارته ووضعت يدي خلف ظهره واخذت اتحسس جسمه من الخلف ورائحة ملابسه لا تطاق حتى وصلت يدي اسفل بنطلونه وعيونه تتجه لعلبة سجائري والمال الذي بيدي وأخذت أدخل اصابعي تحت بنطلونه حتى وصلت لفتحة طيزه فقام وائل وهو يطلب مني أن لا أمزح معه هيك مزحات فطلبت منه أن يغادر فورا ويساعد والده فطلب مني البقاء قليلا وقلت له سأخبر والدك أنك هنا مختبئ فجن جنونه وطلب مني الصمت وقال ان والده سيقتله بعد أن يعذبه في البيت واخذت ادفع بوائل من الخلف ليخرج من بيتنا وهو يطلب مني السجائر والمال وقلت لوائل سأعطيك كل ما معي وستعطيني بالمقابل شيئا وأخذ يقسم بأنه لا يملك شيئ وضممت وائل من الخلف وامسكت بطيزه السمينه وقلت له هيا أنزل بنطلونك وأخذ يتردد فتركته واتجهت نحو الباب وقلت له أنا ذاهب لأبوك وسأدله على مكانك فركض خلفي وأخذ يتوسل فسحبته لداخل الحديقه وقال السجائر والمال فقلت له جميعها وأنزل وائل بنطلونه وأخذت أبحث عن خرم طيزه بزبي حتى وجدته بين كبب الدهن وببعض المساعده اندفع زبري بخرم وائل وأخذ زبري يتخم ويتورم وينتفض بداخل الخرم وانا أشعر بتيار كهربائي يمر عبر زبري حتى انفجر حليب زبري ووائل يطلب مني الاسراع ثم حملت وائل على زبري بالرغم من ثقل طيزه وحينما اتهيت سحبت زبري من خرمه ومسحت زبري بكلسونه القذر ومد وائل يده لعلبة السجائر فتناولها من يدي ثم أعطيته المال وأراد أن يخرج فأمسكت بوائل وأوقفته وهو يستغرب وقال لي يكفيك اليوم فقلت له سأخرجك من بابنا الخلفي وسوف أعطيك هذا السلك النحاسي لتقنع والدك انك اشتريت النحاس من أحدهم وقال لي وائل لكن أبي يغش وهو ينصب ويحتال على الجميع كما أن ميزانه خطأ وكذلك عبود نصاب وقلت لوائل خذ أنت ثمن السلك من والدك لتشتري السجائر وبالفعل خرج وائل وأقترب من والده وبيده لفة السلك فأستقبله أبوه وأخذ يقلب السلك بيده ويتفحصه وقال لوائل من أين اشتريته يا ابن العاهره هذا سلك غالي ورمى السلك بصندوق الشاحنه غادر الجميع الحي ولكنني تذكرت أن طيز وائل لم تكن عذراء وأن أحدا سبقني اليها وفتحها قبلي عاد أبو وائل للحي وكلما جاء كان وائل يدور من الباب الخلفي وأدخله للحديقه فأنيكه ونستمتع معا كانت طيز خرده مستعمله ولكنها تشبع جوع زبري الذي يحب النيك لم يعترف لي وائل عن أول زبر أكله ولكنه صار يأتي بملابس نظيفه ورائحه لذيذه بعد أن رفعت سعر النيك قليلا ووعده بالمزيد من المال!!!!

امل واخيها

اسمي امل ابلغ من العمر 18 عاماً ومارست الجنس من صغري في بيتنا كنا نمشي عراه انا واخي الصغير واهلي
فكنت با13 من عمري ابدو كأمرأه كبيره وفي عيد ميلادي ال14 احضروا لي اهلي شاب في 17 من عمره كهديه عيد
ميلادي لانهم لا يريدوني ان امارس الجنس خارج البيت مع من هب ودب, فقضيت ليله عيد ميلادي ال14 مع الشاب
الذي احضروه لي اهلي في البدايه كان لطيف معي حتى تمزق غشاء البيكاره عندها زال الخوف عنه وبدأ
بمضاجعتي بعنف حتى الصباح وانا اصرخ صرخات الانبساط.
اخي الصغير اسمه باسم يصغرني ب4 سنين كان جميل, ذكي وطويل القامه وبين رجليه زب طويل وجميل عندما
بدأت اتعلم في الكليه استأجروا لي اهلي بيت بقرب الكليه التي في بيروت وهناك تعرفت على فتيات
وفتيان وجربت جميع انواع الجنس مع الفتيات ومع الفتيان وكانت متعه.
وفي الفرصه الصيفيه اتى اخي باسم الي وطلب مني ان يبقى عندي 4 ايام فاستقبلته استقبالاً حميماً وقد
قررت ان احضر له احد صديقاتي ليضاجعها ولكن الذي حصل احسن من ذلك بكثير في الليله الاولى خرجنا لنسهر
وبعد ذلك بساعتين رجعنا الى الشقه ونمنا حتى الصباح وفي الصباح ذهبت الى السوق ورجعت الى البيت في
الساعه 11 وفتحت الباب ولما دخلت وجدت باسم نائم على ظهره بدون ملابس ورأيت زبه منتصب ولم ارى في
حياتي زب مثله ومرة افكار كثيره في رأسي ولكن لم اتمالك نفسي فاقتربت بهدوء وجلست على السرير وبعثت
يدي لتداعب جسمه شعرت بجسمه يرتجف وبدأت الحس له زبه بحنيه وادخلت رأس زبه داخل فمي وبدأت امص له
بحنيه يد تمسك زب اخي والثانه تداعب بيضه ومن خلال نومه انها في فمي وفي هذه الفتره كان كسي مبلول
من كثرت الانمحان وبدأ باسم ينهض من نومه وركبت فوقه اهمس له اني احبك اخي الصغير وفاجأني بكلامه
لماذا اخذ لك كل هذا الوقت لتفعل لي ذلك حينها ادخلت زبه داخلي وبدأت ادخل واخرج زبه من كسي ووضع
يداه على صدري الكبير حتى انهينا مع بعض بعدها باسم حملني بحنيه من عليه وذهب الى الحمام وانا
استغليت الفرصه ونمت على ضهري فرجع باسم ومن دون ان يضيع الوقت بدأ ينزل لسانه من بزازي الى كسي
بلسانه الحامي لحس لي كسي بطريقه دائريه وبيديه فتح لي كسي وبدأ يدخل لسانه داخل كسي فغير اتجاهه
حيث ان كسي مقابل فمه وزبه مقابل فمي وبدأت امص له زبه وهو يلحس كسي حتى انهينا,.
وهكذا كانت احلى عطله في حياتي وحياته