قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
بوعلي ناك الساكنه الجديده
انا اسمي بو علي جنسيتي خليجي اعيش بمدينه بعيده عن العاصمه وامتلك هناك
بيت عربي وخلف هدا البيت عندي ملحق عربي ومن حين اللي اخر اجره . وبعدوفي
يوم جاء مستاجر هو وزوجته واولاده الاتنين واجروه وكنت اري الملحق من شباك
خلفي للمطبخ ويمكنني ان اري ما بداخل الملحق . وبعداحب ان احكي لكم عني انا
بو علي راجل زبير اذهب الي اي مكان بالعالم علشان زبي وافعل اي شئ من اجل
زبي فهو واقف 24 ساعه وكمان رجل فاشل بحياتي العائليه لان زوجه واحده لا
تكفتيني قصدي كس واحد لا يكفيني فزبي مثل السيف المسلول يريد الدخول باي كس
جميل وسخن وبعدكنت دائما انظر للصيد واحاول ان امسكه وان افعل به ما اريد
مثل الاسد الجائع اللي لو مسك فريسته من الصعب ان يتركه الا وهو قطعه لحم
جميله بفمه لاشباع جوعه وبعدكنت اقف دائما بالشباك انظر اليها وهي كانت
عندما تراني تقفل الباب بعصبيه او تقفل ستائر شبابيكها بعصبيه ولا تحب ان
تنظر لي ولما كانت تفعل ذلك كنت ازيد اصرارا علي اني اصيدها وافعل بها ما
اريد وكانت دائما التشاجر مع زوجها .وبعدوفي يوم من الايام كنت واقف
بالشباك واذ بها بقميص نوم احمر طويل ولما راتني قفلت الستاره بعصبيه كانها
لا تريد ان تري وجهي وبعدففكرت كيف ان احصل علي هذه المراه وباي تمن ففي
يوم عملت حجه اني اسال عن الايجار وذهبت الي باب بيتها واذ بها تفتح لي
وعندما راتني قالت ان زوجها مو موجود وقفلت الباب بعصبيه بوجهي فقرر ان
انيكها واضع زبي بفمها وبعدفي يوم في منتصف الاسبوع كنت سخن وحامي وعاوز ان
انيك باي طريقه كنت هايج وكانت زوجتي عند اهلها وانا وحدي بالبيت ونظرت من
الشباك وجاء باص المدرسه واخد اولادها الاتنين الي المدرسه وركب زوجها
الشاحنه اللي يعمل عليها وقاده وذهب واذ بي الدم يجري بعروقي وزبي بقي طوله
نصف متر امامي وكنت سخن واخدت بالهيجان ماذا افعل اريد هذه المراه اللي
جننتي وخاصه وي بيضاء وشقراء وجسمها طويل ومليانه شويه ولها طيظ تمشي خلفها
وبعدلم اجد امامي غير سور المنزل الذي يفصل بيتي عن الملحق ولم ادري ماذا
فقعل فاذا بي اتسلق السور واقفز واجد نفسي في صحن الملحق وكان باب الملحق
مفتوح واذا بي ادخل الملحق وكانت هي تجلس امام التليفزيون وكانت بقميص نوم
ابيض ناعم قصير واذ بها تشق وترتجف وتقول لي ماذا تفعل هنا فقلت لها انا
جيت من شانك فقالت ارجوك اطلع بره البيت وكانت خايفه من الفضيحه فقلت لا
انا سوف لا اذهب الا بعد ما انيكك واخد منك ما اريد فقالت لا انا لا اود
ذلك فقلنت للها بل انا اللي اريد ارجوك ابعد لحسن حد يجي وانفضح فقلت لها
اني لا امشي وبعدوبعد الحاح قالت مني سوف اتركك تفعل ماتريد ولكن بسرعه
وانتفعل وتخرج من البيت حتي لا يعرف احد واستازنت لتدخل الحمام لتغتسل
وتغير ملابسها وبعد دقائق عادت واخدتني الي السرير ومسكتها وكانت مثل
المرعوبه ولكن بعد شويه اخدت ان المس جسمها وان اضع يدي علي كتفها وعلي
ظهرها مثل القطه وهدات واخدت بتقبيل فمها وكانت قبلتها غريبه كانها لم تقبل
احدا من قبل وكنت المس صدرها وكان صدرها كان قد اندفع للمام وكانت حلماتها
للخارج وكبيره جدا وكنت كلما المس حلماتها بشفايفي وكنت المس فخادها بايدي
وافتح رجلها وكانت قد ساحت وناحت واخدت بالشهق وكنت اسمع نفسها المكتوم
وخلعت عنها قميص النوم وكان كسها نظيف جدا وسخن وملئ بالخيوط البيضاء فاكن
كسها عجيب وقالت لي ارجوك خلص بسرعه علشان ما حدا يجي ونامت علي ظهرها
ورفعت رجلها بعد ما خلعت كل ملابسها ونمت فوقها وحطيت راس زبي علي بوابه
كسهاوحركته بحركات دائريه ولكنها شدت زبي بعصبيه ناحيه كسها وادخلته بكسها
واخدت انيك وانيك وانيك وكانت تصرخ وتتاوه بصوت منخفض وكانت ترتعش تحتي
وكانت مولعه ومن واخدت اكون علي هدا الوضع انيك وانيك ربع ساعه تقريبا
واخيرا نطرت لبني بداخلها ومسكتني بعنف وهي بنفس الوقت قزفت وكان احلي وقت
بالنيك . وبعدوطلبت مني وترجتني ان اذهب فقالت لها انا حاضر علي ان نتقابل
مره ثانيه وفعلا كانت تحضر لي عندما تكون زوجتي ليست بالبيت وكنت اتمتع
بيها حتيي زهقت منها وكنت ابحث عن غيرها واخيرا مشت الجاره السخنه لبلد
اخري وظليت انا ابحث عن صيد اخر
عبدو حارس البنايه ناك بنت الثانوي
عبده حارس البنايه
كنت اسكن باحد مناطق دوله خليجيه حيث كنت اعمل هناك . وكنت اسكن ببنايه بالدور الاول علوي . وكان هناك حارس بنايه اسمه عبده رجل اسمر صعيدي . لما تشوفوا تحس انه من مخلوقات عالم اخر . كلامه وفكره شئ عجيب وغريب . كان دائما بعز الحر ينظف سلم البنايه وسيارات السكان وكان دائما مشغول بصناديق البيبسي واسطوانات الغاز ..
كان رجل بدائي بكل تعاملاته واسلوبه وملابسه القذره . كان يسكن بملحق باسفل العماره . وكنت اري غرفته زو المكيف القديم زو الصوت الفظيع .كانت العماره لسه جديده وكان هناك فقط تلفون واحد بغرفه عبدو الحارس .
كان سكان البنايه جميعهم يذهبون لغرفع عبدو ويتصلوا بالتلفون الوحيد هناك .كان عبدو رجل بدائي بس كمان كان رجل شديد قوي البنيه هو حوالي 45 عاما اسمر بس قوي البنيه .
المهم كنت دائما الاحظ عبدو عندما تمر امراه محجبه او منقبه او بنت صغيره وهو ينظر لكل النسوان نظره جوع شهواني ليس له حدود . كنت الاحظ ان عبدو رجل لو مسك كلبه سوف يفترسها وكنت استغرب لحركاته مع النسوان وعندما تمر امراه امامه اجد ايده علي زبه من فوق الجلابيه ويمسك زبه بشده وكنت اضحك من حركاته العبيطه الشهوانيه البدائيه .
بيوم كنت بالمطبخ نظرا لاني عازب كنت اسوي اكل الغداء وكان الجو حار نار . ونظرت من نافذه الشباك لاري عبده نايم علي السرير الفردي بتاعه يطالع التلفزيون واذا ببنت الجيران وهي بنت عربيه طويله جميله الملامح كنت اراها يوميا تركب اتوبيس المدرسه الثانويه . دخلت البنت علي غرفه عبدو وهو نائم علي ظهره . وكان التلفون علي طاوله او ظرابيزه صغيره بجانب السرير . مالت البنت علي التلفون وكان ظهرها لوجه عبدو . وابتدا عبدو النظر عنط طيظ او مكوه البنت المائله علي التلفون . احسست ان عبدو ابتدا مرحله الجنون . وفجاه وقف عبدو وبدون مقدمات لصق نفسه بطيظها البنت شافت كده . فتحت الغرفه وجريت .
انا قلت ان البنت ح تعمل مشكله لعبدو الحارس . ولكن بعد حوالي عشر دقائق عادت البنت وتكلمت مع عبدو وهي تشير له بايده وفهمت انها بتحذره . المهم ابتدات البنت تانيا بالميل علي التلفون وكنت طيظها مرفوعه لاعلي وعبدو ينظر اليها المهم عبدو الرجل البدائي كان حيواني الاحاسيس لصق بالنت لصقه كبيره المره دي البنت دفعته وجريت .
انا ظنيت انها هناك ح تكون مشكله بعد شويه ليست بقليله دخلت البنت وكلمته بعصبيه وهي تشير بايدها .وعبدو ينظر اليها بشئ من الاستغراب . ومالت ثانيا وهنا كان عبدو هايج اكتر من الاول والبنت مالت كمان مره واذا بعبدو يلصق بطيظ البنت ويمسكها من وسطها واخد يكحت زوبره بظهرها والبنت تقاوم باستسلام. احسست ان البنت ساحت واخدت راسها بالميل للامام وهي راحت بالسيحان وكانت خلاص علي الاخر . لم اري غير عبدو واخد البنت بين احضانه وهو واقف ولاصق بالبنت متل الكلب اللي لما بيمسك كلبه لا يتركها الا لما يقذف حممه . البنت استسلمت لعبدو رفع فستانها الطويل ونزل الكيلوت او السروال وكنت لا اري اذا وضع زوبره الكبير بطيظها او بكها بس الشواهد كانت بتقول انه وضعها بطيظها او مكوتها .
المهم انتي عبدو من النيكه وجريت البنت عائده لبيتها وكنت اري البنت يوميا وهي رايحه المدرسه وانا اعررف عنها كل شئ واقول بنفسي ليه بنت ثانوي تسلم نفسها لحارس البنايه العفن .
المهم
كل يوم كنت اطالع اثناء وجودي بالمطبخ عبدو وبنت الثانوي . بيوم الساعه الثانيه والنصف ظهرا كان اتوبيس المدرسه قد وصل امام البنايه . والبنت طلعت لمنزلها وطلعت شنطتها واعتقد كان اوها وامها بالعمل . راحت علي غرفه عبدو وهناك كان عبدو ليس بالغرفه . نادت عليه فلم يجب . طلعت شقتها ورجعت تاني وكان عبدو مشغول بغسيل ممر البنايه بخرطوم المياه . ذهبت البنت لغرفه التلفون ولما شافها عبدو قفل المياه وراح ورا البنت . قفل غرفته ووراح وقف خلف البنت ومسكها من خسرها وضمها لزبوا والبنت ساكته ورايحه وسايحه . ماقدر عبدو يتحكم باعصابه رفع جيبه او جونيله المدرسه وكانت لابسه سروال ابيض وانزل السروال ولاول مره اري طيظ او مكوه البنت كانت سمراء شكلها رائع كلها جنس واخرج زوبره ودخله بطيظها ومش عارف كان جوه او بوسط طيظها لان الرؤيه صعبه جدا واستمر الحال خمس دقائق واحسست ان عبدو كب كله للخارج .
كنت استغرب من جراه هذا الحيوان الادمي اللذي كان كل مره يري هذه الفتاه بيحاول يتحرش بيها ويفعل مابده والبنت لا تقول شئ .
كنت استغرب ليه بنت متل ها البنت بتفعل ذلك مع حيوان ادمي وعرفت انها الشهوه اللي بتتحكم بتصرفات الانسان وبتجعله يقدم تنازلات بحياته حتي ولو كانت مع حيوان ادمي .
كنت اسكن باحد مناطق دوله خليجيه حيث كنت اعمل هناك . وكنت اسكن ببنايه بالدور الاول علوي . وكان هناك حارس بنايه اسمه عبده رجل اسمر صعيدي . لما تشوفوا تحس انه من مخلوقات عالم اخر . كلامه وفكره شئ عجيب وغريب . كان دائما بعز الحر ينظف سلم البنايه وسيارات السكان وكان دائما مشغول بصناديق البيبسي واسطوانات الغاز ..
كان رجل بدائي بكل تعاملاته واسلوبه وملابسه القذره . كان يسكن بملحق باسفل العماره . وكنت اري غرفته زو المكيف القديم زو الصوت الفظيع .كانت العماره لسه جديده وكان هناك فقط تلفون واحد بغرفه عبدو الحارس .
كان سكان البنايه جميعهم يذهبون لغرفع عبدو ويتصلوا بالتلفون الوحيد هناك .كان عبدو رجل بدائي بس كمان كان رجل شديد قوي البنيه هو حوالي 45 عاما اسمر بس قوي البنيه .
المهم كنت دائما الاحظ عبدو عندما تمر امراه محجبه او منقبه او بنت صغيره وهو ينظر لكل النسوان نظره جوع شهواني ليس له حدود . كنت الاحظ ان عبدو رجل لو مسك كلبه سوف يفترسها وكنت استغرب لحركاته مع النسوان وعندما تمر امراه امامه اجد ايده علي زبه من فوق الجلابيه ويمسك زبه بشده وكنت اضحك من حركاته العبيطه الشهوانيه البدائيه .
بيوم كنت بالمطبخ نظرا لاني عازب كنت اسوي اكل الغداء وكان الجو حار نار . ونظرت من نافذه الشباك لاري عبده نايم علي السرير الفردي بتاعه يطالع التلفزيون واذا ببنت الجيران وهي بنت عربيه طويله جميله الملامح كنت اراها يوميا تركب اتوبيس المدرسه الثانويه . دخلت البنت علي غرفه عبدو وهو نائم علي ظهره . وكان التلفون علي طاوله او ظرابيزه صغيره بجانب السرير . مالت البنت علي التلفون وكان ظهرها لوجه عبدو . وابتدا عبدو النظر عنط طيظ او مكوه البنت المائله علي التلفون . احسست ان عبدو ابتدا مرحله الجنون . وفجاه وقف عبدو وبدون مقدمات لصق نفسه بطيظها البنت شافت كده . فتحت الغرفه وجريت .
انا قلت ان البنت ح تعمل مشكله لعبدو الحارس . ولكن بعد حوالي عشر دقائق عادت البنت وتكلمت مع عبدو وهي تشير له بايده وفهمت انها بتحذره . المهم ابتدات البنت تانيا بالميل علي التلفون وكنت طيظها مرفوعه لاعلي وعبدو ينظر اليها المهم عبدو الرجل البدائي كان حيواني الاحاسيس لصق بالنت لصقه كبيره المره دي البنت دفعته وجريت .
انا ظنيت انها هناك ح تكون مشكله بعد شويه ليست بقليله دخلت البنت وكلمته بعصبيه وهي تشير بايدها .وعبدو ينظر اليها بشئ من الاستغراب . ومالت ثانيا وهنا كان عبدو هايج اكتر من الاول والبنت مالت كمان مره واذا بعبدو يلصق بطيظ البنت ويمسكها من وسطها واخد يكحت زوبره بظهرها والبنت تقاوم باستسلام. احسست ان البنت ساحت واخدت راسها بالميل للامام وهي راحت بالسيحان وكانت خلاص علي الاخر . لم اري غير عبدو واخد البنت بين احضانه وهو واقف ولاصق بالبنت متل الكلب اللي لما بيمسك كلبه لا يتركها الا لما يقذف حممه . البنت استسلمت لعبدو رفع فستانها الطويل ونزل الكيلوت او السروال وكنت لا اري اذا وضع زوبره الكبير بطيظها او بكها بس الشواهد كانت بتقول انه وضعها بطيظها او مكوتها .
المهم انتي عبدو من النيكه وجريت البنت عائده لبيتها وكنت اري البنت يوميا وهي رايحه المدرسه وانا اعررف عنها كل شئ واقول بنفسي ليه بنت ثانوي تسلم نفسها لحارس البنايه العفن .
المهم
كل يوم كنت اطالع اثناء وجودي بالمطبخ عبدو وبنت الثانوي . بيوم الساعه الثانيه والنصف ظهرا كان اتوبيس المدرسه قد وصل امام البنايه . والبنت طلعت لمنزلها وطلعت شنطتها واعتقد كان اوها وامها بالعمل . راحت علي غرفه عبدو وهناك كان عبدو ليس بالغرفه . نادت عليه فلم يجب . طلعت شقتها ورجعت تاني وكان عبدو مشغول بغسيل ممر البنايه بخرطوم المياه . ذهبت البنت لغرفه التلفون ولما شافها عبدو قفل المياه وراح ورا البنت . قفل غرفته ووراح وقف خلف البنت ومسكها من خسرها وضمها لزبوا والبنت ساكته ورايحه وسايحه . ماقدر عبدو يتحكم باعصابه رفع جيبه او جونيله المدرسه وكانت لابسه سروال ابيض وانزل السروال ولاول مره اري طيظ او مكوه البنت كانت سمراء شكلها رائع كلها جنس واخرج زوبره ودخله بطيظها ومش عارف كان جوه او بوسط طيظها لان الرؤيه صعبه جدا واستمر الحال خمس دقائق واحسست ان عبدو كب كله للخارج .
كنت استغرب من جراه هذا الحيوان الادمي اللذي كان كل مره يري هذه الفتاه بيحاول يتحرش بيها ويفعل مابده والبنت لا تقول شئ .
كنت استغرب ليه بنت متل ها البنت بتفعل ذلك مع حيوان ادمي وعرفت انها الشهوه اللي بتتحكم بتصرفات الانسان وبتجعله يقدم تنازلات بحياته حتي ولو كانت مع حيوان ادمي .
صاحبتي الشرموطه مع صاحبها وكيف نكها
كالعادة بطلعو كل يوم خميس بسيارته 3 او 4 ساعات يا بضلو يتحدسو بالسيارة
يا اما بروحو مكان في يوم من الايام وقع منها موبايلها تحت الكرسي بدها
اتطولو حط ايدو على ضهرها نزلت حالها اكتر بدها تكسك الموبايل و قالتلو
مسكني بلاش اوقع مسكها من خصرها و سار يحسس عليها رفعت حالها عط ايدها على
زبو استغربت ما بتعرف اشي عن السكس قالتلو شو بتعمل و نزلت من السيارة
لحقها قلها تعالي نروحي على مكان بعيد ما حدا يشوفنا راحو على مكان و سكرو
السيارة و حضنها و سار يلعب بشعرها بعدين سار يمص شفتها و يبوسها قالتلو
بكفي شو بتعمل قلها شو بكفي نحنا لسى عملنا اشي و حط ايدو على صدرها يلعب
فيه سارت تصرخ حط ايدو على كسها و سار يحسس على رجليها و يفرك بصدرها سارت
تبكي حضنها و قلها ما رح اعمل اشي ما رح انيكك خلينا نتسلى نريح بعض و بس و
شلحها البلوزة و الستيانة وسار يلعب بصدرها و يبوسها و يرصع حلماتها لحد
ما حمرو بعدين سار يحسس على كل جسمها و شلها البنطلون ما رضيت تشلح الكلوت
سار يلعب بكسها من فوقو و شوي شوي شلحها اياه و سار يلعب بكسها و طيزها و
يلحسو بعدين حضنها و ضل يلعب بكسها قلها بدك تلعبي باشي بجسمي قالتلو لا
ضلو قاعدين يحكو ساعة و هو يلعب بكسها و حلماتها و يبوسها بعدين قامت شلحتو
البنطلون كان زبو واقف كتير قالتلو علمني شو اعمل علمها صارت تمصو و تلعب
فيه لحد ما جاب و ضل يلعب بحلماتها و كسها و ما ناكها يومها متل ما وعدها و
صارو يريحو بعض كل ما يطلعو و تزوجو و ما ناكها الا يوم الدخلة هادي قصة
صاحبتي و صاحبها و هلأ جوزها
اغتصاب رؤى
رؤى فتاة جميلة تسكن بالقرب من شقة صديقي مثيرة جنسيا لابعد الحدود بخصرها
الرائع كالنحلة وصدرها النافر كالقنبلة وسواد شعرها الطويل وعينيها كنا
ننظر اليها من نافذة منزل صديقي دون ان تنتبه لنراها تقوم باعمال المنزل
وهي تلبس التي شيرت ونرا ميلات طيزها الرائعة واندلاق صدرها من التي شيرت
وحفيف خصلات شعرها بظهرها وكوعيها من شدة الطول والانسدال كانت رؤى تسكن هي
وامها ووالدها مسافر للعمل نراها احيانا كثيرة ترقص بالمنزل بهستريا وجنون
مما كان يذيب معها القلوب وفي يوم من ايام الصيف وعند الساعة العاشرة
رئينا رؤى تسدل الستائر بحيث لم نعد لنرى الا خيال يتحرك بالمنزل وما هي
الا دقائق اذ بخيال اخر يلتحم برؤى وكأنما اندمجا سويا في معركة جنسية
وحشية وكنا لا نصدق ما نرا وان كان خيال فقررنا انا وصديقي وائل وعمار ان
نضاجع رؤى بعد ما راينا وتحت اي اعتبار كونها تشرمط على ابو جنب ولا تلتفت
الينا ولا حتى بنظرة عطف ولكن ما السبيل لذلك جلسنا نفكر ووجدنا الحل عند
عمار فعمار صديق لابنة عم رؤى المعروفة بكرهها الشديد لها في ان تكون طرفا
في جذب رولا لمنزلي او منزل وائل لان رولا تعرف منزل عمار في اليوم التالي
بدء عمار باقناع سمر بنت عم رولا بالموضوع وذلك لاذلالها ولتكن طاعتها
عمياء لسمر اعجبت سمر بالفكرة وطلبت مهلة لتستطيع جذب رؤى للمنزل واتفقنا
ان يكون الموعد يوم الاحد حيث تسحب سمر رؤى للمنزل بحجة الالبسة
والتيشيرتات الرائعة الاجنبية حيث رؤى بتجن بهيك شغلات وبالفعل اقنعت سمر
رؤى واصطحبتها للمنزل حيث كنا ننتظر بلهيب وشوق مالبث ان قرع جرس الباب
فتحت الباب لارى اجمل فتاة كانت رؤى اما عيني تلبس الجنز الضيق مع بلوزة
صغيرة تظهر صدرها وبطنها بشكل صارخ سألت سمر المدام موجودة حتى لا تثير
ريبة رؤى دخلت البنتان وتحججت بمناداة المدام مالبث ان لحقت بي سمر وبقيت
رؤى وحدها بالصالة وهنا كان دور وائل بان اتى رؤى وسد فمها وبلش ياكلها
والبنت تحاول تصرخ بدون فائدة في هذا الوقت دخلنا انا وعمار وكان مع عمار
كميرة فيدو شرع يصور رؤى بها كي تسكن وتنفذ ما نريد كان وائل قد مزق
البلوزة الصغيرة ليظهر نهديها مع ستيان اسود اصغر من ان يحبسهما وشرع عمار
يصور ورؤى تتلوى مع وائل وتحاول الصراخ اقتربت منها وشرعت في فك الستيان
ومضغ صدرها ذو الحلمات الوردية الذي بدئت اشعر بانتصابها وهي لا تثبت
وعمار يصور ما نفعل فقررنا ان نربطها لنحد من حركتها ونستطيع ممارسة الجنس
معها فكان اول من تطوع لذلك سمر احضرت الحبل وربطنا يديها ورجليها بعد ان
نزعنا عنها البنطال وكممنا فمها وشرعنا كلن يخرج ايره ويلصقه بجسمها وهي
تتلوا يمينا شمالا شرعت بانزال الكيلوت الاخضر الكيوي لارى كسها الرائع ذلك
لم يكن حليقا لكن شعرتها مهذبة وكانها سويت بصالون شعر شرعت امصه والحسه
بينما اخذ وائل يرضع النهود وعمار يلحس تحت ابطيها ذو الشعر الرائع والغزير
وتبادلنا الادوار كلن على حدا وطلبت منه ان يتركو لي الابطين لاضاجعها
منهم بعد ان العقهم واشمشمهم وخصوصا الجو الحار والعرق الذي بات ينزل منها
يثير الجنون طلبت ان نحرر فمها وانها لن تتكلم او تصرخ حررنا فمها ووالجتها
بايري مباشرة حتى لا تصرخ لم تتقبل ايري وكانت تحاول اخراجه فبدات اشد
شعرها وادخله عنوة في فمها وهي رافضة هنا كان اير وائل قد بدء يولج في
طيزها كله وبجنون وهي تصرخ الما ولذة لان كسها كان غارق الا انها ما زالت
ممانعة اقترب عمار يريد ان يولجه بكسها فانهارت البنت بالبكاء وطلبت ان
تنفذ كل ما نطلب بشرط عم فتحها ومهما كان وهاذا ما كنا نريد لم نكن راغبين
بفتحها وهنا بدء الجنس الحقيقي كانت سمر قد قتلتها شهوتها فطلبنا منها ان
تخلع ثيابها وان تضع كسها على فم رؤى فعلت سمر ذلك بسرعة ورؤى تمانع الا
انها تقبلت ذلك بعد التهديد بفتحها كانت رؤى ما تزال مقيدة والايور تضاجعها
بعنف وجنون ايري في ابطها واير واير عمار في ابطها الاخر واير وائل شق
طيزها شق وكس سمر في فمها وكلن ينيك بجنونلم تكن سمر اقل جمالا فطلبت منها
ان ترفع يدها خلف شعرها لاقبل والحس ابطها وايري كان يغزو ابط رؤى بجنون
وحشي هنا انتقل وائل لينيك سمر من طيزها بعد امتلاء كسها بالماء وعمار
انتقل لينيك طيز رؤى ورؤى تصرخ بجنون شقيتوني كانت رؤى قذفت اكثر من اربع
مرات ولازلت احارب ابطها بايري وابط سمر بلساني واتفقنا انه حين نقذق سيكون
بكاس لتشربه رؤى وما ان اقتربنا من القذف حتى احضرنا كاس احتلمنا به جميعا
واقعدنا رؤى على الاريكة واجبرناها على شربه والا نفتحها فشربته شفة واحدة
وكان المحن سيطر عليها ومان انتهينا حتى فككنا رباطها وجلسنا نريها الفلم
فاخذت تبكي قلنا لها ان الفلم سيبقى معنا حتى تنفذ دائما ما نطلب وتطلب سمر
ومنذ ذلك الحين ونحن نضاجع رؤى بشتى السبل الا ان تزوجت وسافرت بعد سنتين
فكانت هدية زواجها انا احرقنا الفلم ولا زلنا نذكر تلك اللحظات الرائعة مع
كس رؤى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)