انا اسمي بو علي جنسيتي خليجي اعيش بمدينه بعيده عن العاصمه وامتلك هناك
بيت عربي وخلف هدا البيت عندي ملحق عربي ومن حين اللي اخر اجره . وبعدوفي
يوم جاء مستاجر هو وزوجته واولاده الاتنين واجروه وكنت اري الملحق من شباك
خلفي للمطبخ ويمكنني ان اري ما بداخل الملحق . وبعداحب ان احكي لكم عني انا
بو علي راجل زبير اذهب الي اي مكان بالعالم علشان زبي وافعل اي شئ من اجل
زبي فهو واقف 24 ساعه وكمان رجل فاشل بحياتي العائليه لان زوجه واحده لا
تكفتيني قصدي كس واحد لا يكفيني فزبي مثل السيف المسلول يريد الدخول باي كس
جميل وسخن وبعدكنت دائما انظر للصيد واحاول ان امسكه وان افعل به ما اريد
مثل الاسد الجائع اللي لو مسك فريسته من الصعب ان يتركه الا وهو قطعه لحم
جميله بفمه لاشباع جوعه وبعدكنت اقف دائما بالشباك انظر اليها وهي كانت
عندما تراني تقفل الباب بعصبيه او تقفل ستائر شبابيكها بعصبيه ولا تحب ان
تنظر لي ولما كانت تفعل ذلك كنت ازيد اصرارا علي اني اصيدها وافعل بها ما
اريد وكانت دائما التشاجر مع زوجها .وبعدوفي يوم من الايام كنت واقف
بالشباك واذ بها بقميص نوم احمر طويل ولما راتني قفلت الستاره بعصبيه كانها
لا تريد ان تري وجهي وبعدففكرت كيف ان احصل علي هذه المراه وباي تمن ففي
يوم عملت حجه اني اسال عن الايجار وذهبت الي باب بيتها واذ بها تفتح لي
وعندما راتني قالت ان زوجها مو موجود وقفلت الباب بعصبيه بوجهي فقرر ان
انيكها واضع زبي بفمها وبعدفي يوم في منتصف الاسبوع كنت سخن وحامي وعاوز ان
انيك باي طريقه كنت هايج وكانت زوجتي عند اهلها وانا وحدي بالبيت ونظرت من
الشباك وجاء باص المدرسه واخد اولادها الاتنين الي المدرسه وركب زوجها
الشاحنه اللي يعمل عليها وقاده وذهب واذ بي الدم يجري بعروقي وزبي بقي طوله
نصف متر امامي وكنت سخن واخدت بالهيجان ماذا افعل اريد هذه المراه اللي
جننتي وخاصه وي بيضاء وشقراء وجسمها طويل ومليانه شويه ولها طيظ تمشي خلفها
وبعدلم اجد امامي غير سور المنزل الذي يفصل بيتي عن الملحق ولم ادري ماذا
فقعل فاذا بي اتسلق السور واقفز واجد نفسي في صحن الملحق وكان باب الملحق
مفتوح واذا بي ادخل الملحق وكانت هي تجلس امام التليفزيون وكانت بقميص نوم
ابيض ناعم قصير واذ بها تشق وترتجف وتقول لي ماذا تفعل هنا فقلت لها انا
جيت من شانك فقالت ارجوك اطلع بره البيت وكانت خايفه من الفضيحه فقلت لا
انا سوف لا اذهب الا بعد ما انيكك واخد منك ما اريد فقالت لا انا لا اود
ذلك فقلنت للها بل انا اللي اريد ارجوك ابعد لحسن حد يجي وانفضح فقلت لها
اني لا امشي وبعدوبعد الحاح قالت مني سوف اتركك تفعل ماتريد ولكن بسرعه
وانتفعل وتخرج من البيت حتي لا يعرف احد واستازنت لتدخل الحمام لتغتسل
وتغير ملابسها وبعد دقائق عادت واخدتني الي السرير ومسكتها وكانت مثل
المرعوبه ولكن بعد شويه اخدت ان المس جسمها وان اضع يدي علي كتفها وعلي
ظهرها مثل القطه وهدات واخدت بتقبيل فمها وكانت قبلتها غريبه كانها لم تقبل
احدا من قبل وكنت المس صدرها وكان صدرها كان قد اندفع للمام وكانت حلماتها
للخارج وكبيره جدا وكنت كلما المس حلماتها بشفايفي وكنت المس فخادها بايدي
وافتح رجلها وكانت قد ساحت وناحت واخدت بالشهق وكنت اسمع نفسها المكتوم
وخلعت عنها قميص النوم وكان كسها نظيف جدا وسخن وملئ بالخيوط البيضاء فاكن
كسها عجيب وقالت لي ارجوك خلص بسرعه علشان ما حدا يجي ونامت علي ظهرها
ورفعت رجلها بعد ما خلعت كل ملابسها ونمت فوقها وحطيت راس زبي علي بوابه
كسهاوحركته بحركات دائريه ولكنها شدت زبي بعصبيه ناحيه كسها وادخلته بكسها
واخدت انيك وانيك وانيك وكانت تصرخ وتتاوه بصوت منخفض وكانت ترتعش تحتي
وكانت مولعه ومن واخدت اكون علي هدا الوضع انيك وانيك ربع ساعه تقريبا
واخيرا نطرت لبني بداخلها ومسكتني بعنف وهي بنفس الوقت قزفت وكان احلي وقت
بالنيك . وبعدوطلبت مني وترجتني ان اذهب فقالت لها انا حاضر علي ان نتقابل
مره ثانيه وفعلا كانت تحضر لي عندما تكون زوجتي ليست بالبيت وكنت اتمتع
بيها حتيي زهقت منها وكنت ابحث عن غيرها واخيرا مشت الجاره السخنه لبلد
اخري وظليت انا ابحث عن صيد اخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق