عبده حارس البنايه
كنت اسكن باحد مناطق دوله خليجيه حيث كنت اعمل هناك . وكنت اسكن ببنايه بالدور الاول علوي . وكان هناك حارس بنايه اسمه عبده رجل اسمر صعيدي . لما تشوفوا تحس انه من مخلوقات عالم اخر . كلامه وفكره شئ عجيب وغريب . كان دائما بعز الحر ينظف سلم البنايه وسيارات السكان وكان دائما مشغول بصناديق البيبسي واسطوانات الغاز ..
كان رجل بدائي بكل تعاملاته واسلوبه وملابسه القذره . كان يسكن بملحق باسفل العماره . وكنت اري غرفته زو المكيف القديم زو الصوت الفظيع .كانت العماره لسه جديده وكان هناك فقط تلفون واحد بغرفه عبدو الحارس .
كان سكان البنايه جميعهم يذهبون لغرفع عبدو ويتصلوا بالتلفون الوحيد هناك .كان عبدو رجل بدائي بس كمان كان رجل شديد قوي البنيه هو حوالي 45 عاما اسمر بس قوي البنيه .
المهم كنت دائما الاحظ عبدو عندما تمر امراه محجبه او منقبه او بنت صغيره وهو ينظر لكل النسوان نظره جوع شهواني ليس له حدود . كنت الاحظ ان عبدو رجل لو مسك كلبه سوف يفترسها وكنت استغرب لحركاته مع النسوان وعندما تمر امراه امامه اجد ايده علي زبه من فوق الجلابيه ويمسك زبه بشده وكنت اضحك من حركاته العبيطه الشهوانيه البدائيه .
بيوم كنت بالمطبخ نظرا لاني عازب كنت اسوي اكل الغداء وكان الجو حار نار . ونظرت من نافذه الشباك لاري عبده نايم علي السرير الفردي بتاعه يطالع التلفزيون واذا ببنت الجيران وهي بنت عربيه طويله جميله الملامح كنت اراها يوميا تركب اتوبيس المدرسه الثانويه . دخلت البنت علي غرفه عبدو وهو نائم علي ظهره . وكان التلفون علي طاوله او ظرابيزه صغيره بجانب السرير . مالت البنت علي التلفون وكان ظهرها لوجه عبدو . وابتدا عبدو النظر عنط طيظ او مكوه البنت المائله علي التلفون . احسست ان عبدو ابتدا مرحله الجنون . وفجاه وقف عبدو وبدون مقدمات لصق نفسه بطيظها البنت شافت كده . فتحت الغرفه وجريت .
انا قلت ان البنت ح تعمل مشكله لعبدو الحارس . ولكن بعد حوالي عشر دقائق عادت البنت وتكلمت مع عبدو وهي تشير له بايده وفهمت انها بتحذره . المهم ابتدات البنت تانيا بالميل علي التلفون وكنت طيظها مرفوعه لاعلي وعبدو ينظر اليها المهم عبدو الرجل البدائي كان حيواني الاحاسيس لصق بالنت لصقه كبيره المره دي البنت دفعته وجريت .
انا ظنيت انها هناك ح تكون مشكله بعد شويه ليست بقليله دخلت البنت وكلمته بعصبيه وهي تشير بايدها .وعبدو ينظر اليها بشئ من الاستغراب . ومالت ثانيا وهنا كان عبدو هايج اكتر من الاول والبنت مالت كمان مره واذا بعبدو يلصق بطيظ البنت ويمسكها من وسطها واخد يكحت زوبره بظهرها والبنت تقاوم باستسلام. احسست ان البنت ساحت واخدت راسها بالميل للامام وهي راحت بالسيحان وكانت خلاص علي الاخر . لم اري غير عبدو واخد البنت بين احضانه وهو واقف ولاصق بالبنت متل الكلب اللي لما بيمسك كلبه لا يتركها الا لما يقذف حممه . البنت استسلمت لعبدو رفع فستانها الطويل ونزل الكيلوت او السروال وكنت لا اري اذا وضع زوبره الكبير بطيظها او بكها بس الشواهد كانت بتقول انه وضعها بطيظها او مكوتها .
المهم انتي عبدو من النيكه وجريت البنت عائده لبيتها وكنت اري البنت يوميا وهي رايحه المدرسه وانا اعررف عنها كل شئ واقول بنفسي ليه بنت ثانوي تسلم نفسها لحارس البنايه العفن .
المهم
كل يوم كنت اطالع اثناء وجودي بالمطبخ عبدو وبنت الثانوي . بيوم الساعه الثانيه والنصف ظهرا كان اتوبيس المدرسه قد وصل امام البنايه . والبنت طلعت لمنزلها وطلعت شنطتها واعتقد كان اوها وامها بالعمل . راحت علي غرفه عبدو وهناك كان عبدو ليس بالغرفه . نادت عليه فلم يجب . طلعت شقتها ورجعت تاني وكان عبدو مشغول بغسيل ممر البنايه بخرطوم المياه . ذهبت البنت لغرفه التلفون ولما شافها عبدو قفل المياه وراح ورا البنت . قفل غرفته ووراح وقف خلف البنت ومسكها من خسرها وضمها لزبوا والبنت ساكته ورايحه وسايحه . ماقدر عبدو يتحكم باعصابه رفع جيبه او جونيله المدرسه وكانت لابسه سروال ابيض وانزل السروال ولاول مره اري طيظ او مكوه البنت كانت سمراء شكلها رائع كلها جنس واخرج زوبره ودخله بطيظها ومش عارف كان جوه او بوسط طيظها لان الرؤيه صعبه جدا واستمر الحال خمس دقائق واحسست ان عبدو كب كله للخارج .
كنت استغرب من جراه هذا الحيوان الادمي اللذي كان كل مره يري هذه الفتاه بيحاول يتحرش بيها ويفعل مابده والبنت لا تقول شئ .
كنت استغرب ليه بنت متل ها البنت بتفعل ذلك مع حيوان ادمي وعرفت انها الشهوه اللي بتتحكم بتصرفات الانسان وبتجعله يقدم تنازلات بحياته حتي ولو كانت مع حيوان ادمي .
كنت اسكن باحد مناطق دوله خليجيه حيث كنت اعمل هناك . وكنت اسكن ببنايه بالدور الاول علوي . وكان هناك حارس بنايه اسمه عبده رجل اسمر صعيدي . لما تشوفوا تحس انه من مخلوقات عالم اخر . كلامه وفكره شئ عجيب وغريب . كان دائما بعز الحر ينظف سلم البنايه وسيارات السكان وكان دائما مشغول بصناديق البيبسي واسطوانات الغاز ..
كان رجل بدائي بكل تعاملاته واسلوبه وملابسه القذره . كان يسكن بملحق باسفل العماره . وكنت اري غرفته زو المكيف القديم زو الصوت الفظيع .كانت العماره لسه جديده وكان هناك فقط تلفون واحد بغرفه عبدو الحارس .
كان سكان البنايه جميعهم يذهبون لغرفع عبدو ويتصلوا بالتلفون الوحيد هناك .كان عبدو رجل بدائي بس كمان كان رجل شديد قوي البنيه هو حوالي 45 عاما اسمر بس قوي البنيه .
المهم كنت دائما الاحظ عبدو عندما تمر امراه محجبه او منقبه او بنت صغيره وهو ينظر لكل النسوان نظره جوع شهواني ليس له حدود . كنت الاحظ ان عبدو رجل لو مسك كلبه سوف يفترسها وكنت استغرب لحركاته مع النسوان وعندما تمر امراه امامه اجد ايده علي زبه من فوق الجلابيه ويمسك زبه بشده وكنت اضحك من حركاته العبيطه الشهوانيه البدائيه .
بيوم كنت بالمطبخ نظرا لاني عازب كنت اسوي اكل الغداء وكان الجو حار نار . ونظرت من نافذه الشباك لاري عبده نايم علي السرير الفردي بتاعه يطالع التلفزيون واذا ببنت الجيران وهي بنت عربيه طويله جميله الملامح كنت اراها يوميا تركب اتوبيس المدرسه الثانويه . دخلت البنت علي غرفه عبدو وهو نائم علي ظهره . وكان التلفون علي طاوله او ظرابيزه صغيره بجانب السرير . مالت البنت علي التلفون وكان ظهرها لوجه عبدو . وابتدا عبدو النظر عنط طيظ او مكوه البنت المائله علي التلفون . احسست ان عبدو ابتدا مرحله الجنون . وفجاه وقف عبدو وبدون مقدمات لصق نفسه بطيظها البنت شافت كده . فتحت الغرفه وجريت .
انا قلت ان البنت ح تعمل مشكله لعبدو الحارس . ولكن بعد حوالي عشر دقائق عادت البنت وتكلمت مع عبدو وهي تشير له بايده وفهمت انها بتحذره . المهم ابتدات البنت تانيا بالميل علي التلفون وكنت طيظها مرفوعه لاعلي وعبدو ينظر اليها المهم عبدو الرجل البدائي كان حيواني الاحاسيس لصق بالنت لصقه كبيره المره دي البنت دفعته وجريت .
انا ظنيت انها هناك ح تكون مشكله بعد شويه ليست بقليله دخلت البنت وكلمته بعصبيه وهي تشير بايدها .وعبدو ينظر اليها بشئ من الاستغراب . ومالت ثانيا وهنا كان عبدو هايج اكتر من الاول والبنت مالت كمان مره واذا بعبدو يلصق بطيظ البنت ويمسكها من وسطها واخد يكحت زوبره بظهرها والبنت تقاوم باستسلام. احسست ان البنت ساحت واخدت راسها بالميل للامام وهي راحت بالسيحان وكانت خلاص علي الاخر . لم اري غير عبدو واخد البنت بين احضانه وهو واقف ولاصق بالبنت متل الكلب اللي لما بيمسك كلبه لا يتركها الا لما يقذف حممه . البنت استسلمت لعبدو رفع فستانها الطويل ونزل الكيلوت او السروال وكنت لا اري اذا وضع زوبره الكبير بطيظها او بكها بس الشواهد كانت بتقول انه وضعها بطيظها او مكوتها .
المهم انتي عبدو من النيكه وجريت البنت عائده لبيتها وكنت اري البنت يوميا وهي رايحه المدرسه وانا اعررف عنها كل شئ واقول بنفسي ليه بنت ثانوي تسلم نفسها لحارس البنايه العفن .
المهم
كل يوم كنت اطالع اثناء وجودي بالمطبخ عبدو وبنت الثانوي . بيوم الساعه الثانيه والنصف ظهرا كان اتوبيس المدرسه قد وصل امام البنايه . والبنت طلعت لمنزلها وطلعت شنطتها واعتقد كان اوها وامها بالعمل . راحت علي غرفه عبدو وهناك كان عبدو ليس بالغرفه . نادت عليه فلم يجب . طلعت شقتها ورجعت تاني وكان عبدو مشغول بغسيل ممر البنايه بخرطوم المياه . ذهبت البنت لغرفه التلفون ولما شافها عبدو قفل المياه وراح ورا البنت . قفل غرفته ووراح وقف خلف البنت ومسكها من خسرها وضمها لزبوا والبنت ساكته ورايحه وسايحه . ماقدر عبدو يتحكم باعصابه رفع جيبه او جونيله المدرسه وكانت لابسه سروال ابيض وانزل السروال ولاول مره اري طيظ او مكوه البنت كانت سمراء شكلها رائع كلها جنس واخرج زوبره ودخله بطيظها ومش عارف كان جوه او بوسط طيظها لان الرؤيه صعبه جدا واستمر الحال خمس دقائق واحسست ان عبدو كب كله للخارج .
كنت استغرب من جراه هذا الحيوان الادمي اللذي كان كل مره يري هذه الفتاه بيحاول يتحرش بيها ويفعل مابده والبنت لا تقول شئ .
كنت استغرب ليه بنت متل ها البنت بتفعل ذلك مع حيوان ادمي وعرفت انها الشهوه اللي بتتحكم بتصرفات الانسان وبتجعله يقدم تنازلات بحياته حتي ولو كانت مع حيوان ادمي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق