قصة رباعية جنسية Foursome .. شابان وامرأتان

أنا خالد عمري 22 عاما . في يوم من الأيام التقيت بامرأة جميلة ثلاثينية تدعى فريال أخذت عقلي وحاولت أن أتعرف عليها بأي طريقة لكنها لم تستجب لطلبي مع العلم أنها كانت تلبس استرتش وفانلة كت بحمالات سوداء شفافة تحت العباءة المخصرة والعيون الكحيلة المنقبة وكانت تظهر لي مفاتنها كل مرة أشاهدها وقد زاد شوقي لها وحاولت أن أكلمها مرارا فرفضت أكثر من مرة والسبب أنها جارتنا وتقول لي (يا خالد مزمار الحي لا يطرب) وكانت تسير يوما من الأيام في شارع ضيق والعباءة خفيفة جدا والطيز بكل شموخ متعالية (طيز قائمة ناهدة وناهضة تخيلوا) كيف تكون حالة شاب مراهق مثلي وأنا أشاهد كل هذا الجسم السكسي أمامي وإذا بزبي ينهض ولم أستطع أن أتمالك نفسي فنزلت من السيارة وحملتها بين يدي وهي تحاول الفرار وتمانعني وأحسست أنها ترغب ركوب السيارة (مشتهية ومستحية) ورميت بها على المقعد بجواري وأحكمت إغلاق الأبواب بحيث لا تستطيع أن تفتحها وبالطريق لاحظت تغير وجهها وقبولها للوضع وقالت لي اذهب إلى البيت الكائن بالحي الفلاني فذهبت بها وأنا لم أتخيل ولم أتصور منها ذلك فدخلت المنزل فإذا بصديقتها وتدعى سماهر جميلة جدا وبنفس مواصفات جسمها فقلت لها من هذه فذكرت لي قصتها مع هذه الفتاة وكيف كانت تمارس السحاق معها فقالت لى : هل لديك صديق لها ؟ قلت نعم الصديق العزيز فارس فاتصلت عليه وجاء حسب الوصف وفتحت له الباب صديقة حبيبتي فريال وبدأت الليلة الحمراء .

وبدأنا نتناول المشروب الروحي الشامبانيا وفوجئت بأن البنات يشربن الشامبانيا بشكل غير طبيعي حتى خفت من الوضع داخل الشقة وبعد أن طمأنتني فريال بأن الوضع ليس به أي مشكلة وان الشقة أمن وأمان وأحببت أن أرى السحاق أمامي فطلبت منهم ذلك فضحكت وقالت : لا توصي حريصة .. علق وجابوه على وتد قال ده اليوم اللى باتمناه انت هتوصينا هوه إحنا ناقصين توصية ولا محتاجين توصية .. وبدأ السحاق فعلا واشتغلت الموسيقى وهن يتراقصن عليها حتى تقاربتا بالوجه وجلست كل واحدة تمص شفة الأخرى بشكل جنوني وتقبلها بكل رقة وحنان وبأنفاس حارة ثم خلعت كل منهما ملابس الأخرى حتى صارت كلتاهما عارية حافية وجلسن يرقصن وهن محتضنات بعضهن حتى أحسست أن زبي يكاد أن يتمزق وفارس أمسك زبه بيده وقام يضرب عشرة هههههههههه فجلست سماهر تلحس كس فريال والعكس صحيح طريقة 69 إلى أن ضاقت بنا الشقة من شدة شوقنا لهن فلم أجد نفسي إلا وأنا أمسك بفريال وأنا سكران وأسحبها وغادرنا الصالة ودخلنا الغرفة وفارس حمل سماهر لنفس السرير بنفس الغرفة لنرى بعضنا البعض ونحن ننيك فقد كان سريرا عريضا للغاية يتسع لنا نحن الأربعة معا ونحن الأربعة بحالة السكر فجلست أقبلها من رأسها إلى قدميها بدأت من الشفة وأدخلت لساني داخل فمها لأتذوق رحيق فمها ثم جلست أتجول بلساني حول أذنها ورقبتها وأمسكت صدرها بيدي وأضمها إلى بعض وجلست ألحس فيما بينها وأمص رأس نهديها الوردية فكنت أشد عليها بأسناني أسحبها للأعلى حتى رأيتها كأنها مغمى عليها من شدة الشوق واللذة فمددتها على ظهرها وبدأت ألحس كسها لأتذوق العسل الذي في كسها ثم قامت وأمسكت زبي وقامت تداعبه بيدها ثم التقطته بلسانها وشفتيها ثم قامت تمص زبي وأخرجته من فمها وقمت بالتقاط شفتيها وضممت نهديها وأدخلت زبي بينهما وحركته مرارا جيئة وذهابا لفترة حتى أنها تأوهت بقوة وأنزلته أداعب به شفرتي كسها وأدخلته في كسها ببطء وهي تئن وتتأوه وتقول آه آه آه .ومن شدة حرارة كسها جلست أدخله وأخرجه بسرعة وهي تصرخ بقوة حتى أنني لم أستطع أن أتمالك نفسي وأنزلته داخل كسها ذلك السائل الدافئ وزميلي فارس أشاهده وهو ينيك سماهر في منظر مثير وأسمع آهات سماهر وصراخها وبعد الانتهاء من أول نيكة لي لأجمل فتاة جنسية مرت بحياتي بقي أيري قويا منتصبا وكذلك الحال مع فارس الذي كان يحمل سماهر بين أحضانه لا تستطيع أن تقف من فرط الشهوة ربما لأنه لعب بكسها بيده وأيره حتى جننها من شدة الشوق لها . فجعلنا المرأتين الجميلتين في وضع القطة على أيديهن وركبهن ، ونكناهما حتى شبعنا .. ثم قذفنا السائل اللؤلؤي المعقود على طيازهن وظهورهن .. وبقيت أيورنا قوية منتصبة لمرة ثالثة .. قذفنا في نهايتها سائلنا اللؤلؤي على صدورهن وبطونهن وسرتهن. وبتنا معهما وفى أحضانهما تلك الليلة أجمل ليلة حتى الصباح وودعناهما بنيكتين متتاليتين كل نيكة مع فتاة من الفتاتين أى أننا تبادلناهما فيما بيننا وامتزج لبنى ولبن فارس فى كلا الكسين الجميلين.

كيف اغتصبت جارتى

أنا شاب فارع الطول رياضي كنت ألعب كرة السلة بأحد النوادي المشهورة وكنا نسكن بمنطقة المنيل . وكنا نسكن أنا وإخوتي بمنزل فيه 4 شقق اتنين فوق واتنين تحت . واحدة من الشقق اللي تحت كان ساكن فيها مدرس بيشتغل في الكويت وكانت الشقة بتتقفل 11 شهر فى السنة ولا تفتح إلا شهر واحد لما يحضر المدرس فى أجازة الصيف . والشقة المقابلة كانت شقة عاطف وهو بيشتغل بإحدى شركات الأمن ويتوجب عليه أن يسهر الليل كله خارج البيت بالعمل ومتزوج من ثناء وهى شابة بيضاء جميلة وعندها بيبي عمره 6 شهور . كانت علاقتي بيهم كويسة جدا وخاصة الزوجة اللي بتقضي معظم وقتها لوحدها وأهلها ساكنين فى الوجه البحري . ومالهاش حد فى القاهرة . كانت الزوجة ثناء دائما ما تنادي علي وتطلب مني أن أشتري لها بعض الاحتياجات . أو تطلب مني رعاية طفلها عند ذهابها للحمام وأخذ الدش . كنت دائم التواجد فى الشقة عندهم .

كنت معجبا بجسمها النحيف وصدرها الكبير نظرا لأنها كانت بترضع البيبي وكانت في بعض الأوقات تخرج صدرها وترضع ابنها وكنت أنا أنظر لصدرها وأتمنى أكون أنا البيبي . لأن صدرها كان أبيض مثل الشمع ولا أدري لماذا كانت لا تتحرج مني . ولكني كشاب كنت أشتهيها جدا بس كنت لا أجرؤ على أي شئ. بس فى بعض الأحيان كنت آخذ منها البيبي وألمس صدرها عفويا لمدة ثوان وكانت الثانية دي متعة بالنسبة لي لأن صدرها كان ناعم جدا وسخن كنت بعدها أدخل التواليت عندهم وأمارس العادة السرية على اللمسة . كنت دائما أدخل الحمام بتاعهم وهو حمام وتواليت فى نفس الوقت لأن البيت كان نظام قديم . وكنت ألاقي هناك غياراتها الداخلية . وكنت أمسكهم وأمسح بيهم وشي وأحطهم على زوبري وكانت شهوه غريبة لما ألاقي كولوت من كولوتاتها وهو فيه بقع صفراء من إفرازات كسها .

كان زجاج الحمام بتاعهم من النوع الأبيض المعتم المصنفر ولو حد كان جوه ممكن تشوف ظلال الشخص ده من ورا الإزاز وخاصة لو ولع نور الحمام ممكن تشوف خيالات .كنت دائما لما تسيب لي البيبي وتدخل الحمام كنت أذهب خلفها وأتمتع بخيالات صدرها . كان للحمام مفتاح بخرم كبير وكانوا لا يستعملون المفتاح فقط كانوا مركبين قفل جوه يقفل الحمام . بس لو بصيت من الخرم كنت تشوف اللي جوه .

كنت دائما أبص من خرم الباب ولو حظي كويس كانت بتقف عريانة فى وسط الحمام وكنت أرى طيزها البيضاء المستديرة وصدرها الكبير من الرضاعة وكان جسمها أبيض شمع وكانت لها بطن بيسموها بلهجتنا العامية المصرية سوة .كنت دائما أشتهي أن أراها عريانة وخاصة طيزها.

المهم كنت شاب سخن وكل يوم باسخن وكنت أمارس العادة السرية وأضرب عشرات على أي بنت أقابلها بالشارع حتى لو ابتسمت لي بس.

المهم كنت دائما أراقبها بعيوني لدرجة إنها قالت لي مرة عينك اللي عاوزة تدب فيها رصاصة وأخدت الكلام بالهزار وضحكنا وقلت لها يا بخته جوزك . قالت هوه فين جوزي بالنهار نوم وبالليل شغل . انتم كده يا رجالة قبل الجواز حاجة وبعد الزواج حاجة تانية . قلت لها إنتي لو مراتي ما أسيبكيش لحظة قالت أهو كلام لما أشوف لما تتجوز ها تعمل إيه . قلت لها اللي كنت عاوز أتجوزها متزوجة . قالت مين ؟ قل لي ياللا ! . قلت لها لا لا لا لا ده سر والسر لو طلع من واحد ما يبقاش سر يا ثناء . قالت لي آه منك انت يا أحمد باين عليك شيطان قلت لها ده أنا غلباااااااااااااااااااااااااااااااااان .على رأي عادل إمام ...................

مرت الأيام وهي كل يوم تلبس قدامي البنطلونات الاسترتش وتلبس البلوزات اللي على اللحم وخاصة فى الحر . وكنت أشتهيها ونفسي فيها.كنت أحس ساعات إنها بتحبني أكون معاها على طول وتتكلم معايا.....

في يوم دخلت عليها قالت لي أما عاطف جاب لي قميص نوم يجنن . قلت لها فين هو؟ أنا باموت في قمصان النوم . جابته وشفته كان لونه وردي بمبى ومفتوح من الجنب وطويل ومعاه الكولوت والسوتيان بنفس اللون .

أنا شفت القميص بصراحة زبري شد وكنت هايج وكنت على الآخر . قلت لها إيه رأيك عاوز أشوفه عليكي . قالت لي انت واد قليل الأدب . الحاجات دي لجوزي وبس يا قليل الأدب . وضحكنا . قلت لها طيب يبقى ماليش في الطيب نصيب . قالت عيب علشان ما أزعلش منك .

المهم أنا بصراحة هجت عليها . وفي يوم كنا الصبح وفجأة سمعت باب الشقة بيتقفل وجوزها معاه شنطة ونازل على السلم . نزلت لها وفوجئت إنها بقميص النوم . وقلت لها هوه راح فين عاطف؟ قالت أمه عيانة وها يقعد يومين تلاتة فى البلد . والدته تعبانة .

المهم قالت تحب تشرب إيه . أعمل لك شاي قلت لها آه بس ها أروح فوق أجيب حاجة وأرجع . كان زبري شادد وخاصة إني كنت شايف طيزها من القماش الشفاف . طلعت لبست شورت رياضة واسع. وتي شيرت ورجعت .

كان زوبري شادد وبارز في الشورت . وهي كانت لسه بالقميص . وأنا بصراحة كنت بابص عليها من ورا وكنت خايف تلاحظ تدخل تغير ملابسها .وكل ما أشوفها زبري يهيج أكتر.... مش عارف ليه هي بقت بقميص النوم مع العلم إنها كانت قد رفضت تلبسه قدامي..........

المهم قعدت علي الكرسي وحطيت رجلي علي كرسي تاني وما لاحظتش إن راس زبري خارجة من الشورت . بصيت على عينيها لاقيتها كل شوية تبص علي الشورت وتغمض عينيها وتدخل لجوه . المهم أخدت البيبي وقعدت ألاعبه قالت كويس خليه معاك لحد ما آخد حمام وأرجع . المهم ابتدت المياه تنساب من الدش رميت البيبي علي سريره وجريت علي الحمام وبصيت من خرم الباب وكان منظر خطير حسيت إنها هايجة وحسيت إنها عصبية .بس زبري شادد من منظر جسمها.
وقعدت أدعك في زبري وفجأة قذفت وجبت لبني على الأرض . دورت على حاجة أخبي جريمتي بيها ما لاقيتش غير بامبرز الولد أخدت واحد ومسحت بيه الأرض ورميت البامبرز جسم الجريمة من الشباك .

هي خرجت من الحمام وشافت بقع المية الممسوحة قالت إيه ده يا أحمد قلت لها ده لبن من بزازة الواد.

وطلعت لشقتنا وكنت هايج على الآخر وزبري لا يكل و لا يمل شادد وعاوز ألتصق حتى بيها وبس .

كنت زي المجنون شهوتي رهيبة مش قادر أقف في وش شهوتي وخلتني جرئ جدا ويحصل اللي يحصل كل يوم أشوف جسمها عريان وأسخن خالص وخاصة كمان زوجها سافر يعني الجو مهيأ.

كلمتني ثناء وقالت تعالي اشرب الشاي معي . المهم نزلت وأنا حطيت في دماغي أنيكها مهما كان الثمن حتى لو دخلت السجن . كانت تحب تسمع كلامي وتحب تعمل معي حوارات وتاخد برأيى بس حسيت إنها مش سعيدة وإنها ما تشبعش من جوزها وإنها حاسة بالوحدة والإهمال . هي ما قالتش ده بس أنا حسيت بحزنها . اتمنيتها واشتهيتها وغريزتي تحركت بطريقة غريبة في الليلة دي كنت ها اتجنن من زبري .

المهم روحت لعندها ودخلت هي تعمل الشاي وكان المطبخ بتاعها ضيق روحت وراها وعفويا لمست طيزها بزبري حسيت إن جسمها قشعر قالت يا أحمد أقعد بره خلي بالك من البيبي وأنا ها اعمل الشاي وأرجع . هي طبعا مش موضوع البيبي البيبي في سريره ولكن هي تعبت من ملامسة زبري لطيزها .

كانت لابسه بلوزة بيضا وبنطلون استرتش إسود والليلة دي كانت فاردة ومنزلة شعرها على كتفها كنت حاسس إنها هايجة ونفسها في حاجة.

كنت بابص لها بشهوة غريبة . كنت لابس الشورت وكان زبري شادد لقدام . وهي كل شوية تبص لتحت وتغمض عينيها حسيت إنها مشتهية ونفسها بس فيه حاجة بتمنعها .

المهم دخلت أوضتها تغير هدومها . أنا اتجننت وحسيت إني لازم أنيكها مهما كان الثمن . روحت وراها بعد شوية وفتحت الباب . هي شافت كده زقتني وخاصة إن بلوزتها كانت مفتوحة وصدرها طالع بره أبيض وردي . اتجننت أكتر . قالت لي إيه ده انت بتعمل إيه أنا ها اصوت . عيب عليك أنا وثقت فيك عيب . انت بتعمل إيه يا أحمد؟. قلت لها باعمل اللي كنت عاوز ونفسي أعمله من سنتين .

وأخدتها بين دراعاتي وزقتها على السرير ونمت فوقها وهي ها تصوت حطيت إيدي على بقها . نزلت على صدرها وأنا بامص فيه ومسكته بعنف من فوق السوتيان ولم أستطع تقليعها السوتيان .وكانت لابسة البنطلون الاسترتش . حطيت إيدي على كسها وهي بتزقني . ابتديت أحاول أمص شفايفها وهي بتلف راسها يمين وشمال . كنت متملك منها ومتمكن منها وماسكها بكل قوتي فشهوتي خلت قوتي عشرة أضعاف . كانت قد تعبت من الحركة والفرك والهرك والزق .

المهم ابتدت قوتها بالضعف وابتدت تستسلم . كنت نزلت على كسها من فوق البنطلون وابتديت أعضه وهي تضم رجلها علي بطنها . المهم دخلت إيدي من البنطلون بالعافية لاقيت كسها مليان مية . حطيت صباعي في كسها. صرخت صرخة غريبة وتأوهت وهي بتمسك شعري وتشده عشان أسيبها. كان وجع الشعر ولا حاجة لأن شهوتي ألغت الحواس الأخرى عندي .

أخيرا قلعتها السوتيان ومسكت صدرها ونزل اللبن من صدرها لأنها كانت بترضع زي ما انتم عارفين. المهم نزلت على كسها وحاولت أقلعها الكولوت . كانت فخادها بيضا وناعمة . كانت خلاص ابتدت تهيج وابتدت تستسلم للأمر الواقع . قالت لي ها اقول لأهلك قلت لها أنا الليلة يا قاتل يا مقتول قالت لي ما كنتش أحسبك كده .حسيت إنها مشتهياني وعايزاني بس فيه حاجة بتمنعها مش قادرة تقاومني أكتر ......

المهم مسكت البنطلون ونزلته لنصف رجلها وكان أبيض بورد أحمر . مسكت كسها من فوق الكولوت وحسيت إنها استسلمت خالص . نزلت الكولوت وشفت كس احمر وردي طرابيشي كله سوائل وخيرات . نزلت عليه ألحسه وهي تمسك شعري وتقولي كفاية كفاية أرجوووك أرجووووووووك يا أحمد أف مش كده إستنى هاقول لك حاجة . قلت لها مش عاوز أسمع حاجة. قالت ممكن نتكلم أرجوك كلمني ... وأنا شغال ......

طلعت زبري من الشورت قالت ها تعمل إيه اعقل يا مجنون أنا متجوزة أرجوك يا أحمد انت عارف معنى ده إيه .... وأنا مش سامع حاجة. بس كل شهوتي متجمعة في راس زبري .

المهم حطيت الراس عند كسها وهي راحت فيها وقالت أف عليك حرام عليك.

دخلت الراس وهي تقول أفففففففففففففففففففففففففففففف .. روحت زاقه ومدخله لجوه وهي تقول أخ أخ أخ آي ي ي ي ي .

دخلت زبري كله وهي ابتدت تستسلم ونمنا على بعض وأخدتني بين إيديها ودراعاتها ورجليها وحسيت بأحلى متعة وأسخن كس. كانت أول مرة لي أدخل زبري في كس ست . وفجأة قذفت من فرط الشهوة وهي تقول أخ أخ أخ أخ إيه ده انت جبت كتير أوي أف أف أف . حسيت إن زبري لا يكل ولا يمل . لفيتها عشان أبص على طيزها ابتدت تزق طيزها لورا وخاصة لو أنا لمست ناحية كسها . حسيت إن خرم طيزها أحمر وردي وجسمها كله أنوثة رهيب رهيب . حطيت لساني علي طيزها وأخذت ألحس طيزها وكانت ناعمة وسخنة ولذيذة .

المهم دخلت صباعي من ورا في كسها كانت شوربة كلها إفرازات سخنة . المهم حطيت زبري في كسها من ناحية طيزها يعني من ورا وأخذت أنيك فيها وكانت مرة طويلة جدا ارتعشت تلات مرات وهي تقول لي انت ليه عملت كده أنا زعلانة منك . انتهت الليلة ورجعت شقتنا . وأنا أتذكر وأفتكر أحلى ليلة وأتذكر أحلى كس . بعد شوية اتصلت وقالت انت ليه عملت كده أنا زعلانة منك أنا بصراحة زعلانة من نفسي . المهم قلت لها خلاص طالما كده مش ها اوريكي وشي تاني . وكان زبري شادد للمرة الرابعة .

قفلت السكة ورحت في النوم وبعدها بساعة اتصلت وقالت أحمد أحمد مش جايلي نوم . قلت لها أصبري . ونزلت خبطت علي بابها وما فتحتش قلت لها لو ما فتحتيش مش ها اوريكي وشي وأخذت أصعد السلم . وأنا على السلم فتح الباب . ورجعت ما لاقيتهاش عند الباب دخلت من الباب المفتوح ولاقيتها في أوضة النوم وهي لابسة قميص النوم الوردي . جريت عليها وأخذت أحضنها ونمت فوقها وحسيت إنها تريد وعايزة أكتر وأكتر وكانت ليلة ما بعدها ليلة .مسكتها ونكتها بعنف وكانت مشتهية وراغبة ومغتلمة وقالت في وسط الكلام أنا بحبك من زمان يا أحمد...................

تعددت لقاءاتي بثناء وخاصة إن جوزها كان دائما في الشغل بالليل .

شهور وسنين نيك وأحلى نيك . وبقينا على هذا الحال حتى الآن ولسه شغالين مع بعض لغاية دلوقتي وكانت أول نيكة في حياتي. أرجو أن تكون قد أعجبتكم.

صديق زوجي ينيكني وينيك زوجي (قصة حقيقية)

ما أن تناولنا الغداء انا وزوجي بعد انتهاء عملي حتى رن جرس الهاتف فتناولت السماعة وبدات أتكلم ولم يعطي زوجي اي انتباه وذهبت الى الحمام ثم عدت وقلت لزوجي ان المتصل صديقه عامر وانه دعانا للعشاء الليلة في منزله هو وزوجته ثم دخلنا غرفة النوم لنرتاح قليلا وبعد المساء رتبنا انفسنا وذهبنا الى بيت ابو عامر وطرقت باب عامر ففتح عامر الباب بنفسه واستقبلنا ثم دخلنا وجلسنا وتعجبت في داخلي على عدم ظهور زوجته وقلت في نفسي قد تكون في احدى الغرف ترتب نفسها او انها في المطبخ وجلس عامر معنا وبعد قليل سألت عن زوجته فضحك وقال لي اسألي زوجك عن زوجي فهي تزور اهلها في مدينة دمشق مع الاولاده وانا لوحدي في المنزل وقد كان عند زوجك علم بأن زوجتي غير موجوده فقام واحضر لنا العصير وتناولنا العصير وبعد حوالي الساعة تقريبا طرق الباب واذ باحد عمال المطعم وقد احضر العشاء وتم فرش الطاوله بمساعدتي وخلعت الجاكيت التي ألبسه وكنت ألبس تحته بلوزة يظهر كل صدري وحمالة الصدر السوداء
ثم بدأنا بتناول العشاء وكان كل لحظة يقوم عامر بأطعامي بيده ونحن نتكلم ونتحادث وكنا نتناول البيرة مع الطعام وبعد انتهاء العشاء جلسنا في الصالون لنكمل شرب البيرة وتناول الموالح والفواكه فطلبت من عامر ان يقوم بتشغيل بعض الاغاني فقام ووضع كاسيت لبعض الاغاني الراقصة
وطلب مني زوجي( 000) ان اقوم وأرقص على هذه الاغاني فقمت وصرت أرقص وأتمايل امام زوجي وامام عامر ثم جلست بجانب زوجي والتصقت به وصار يقبلني وأقبله وكان عامريجلس امامنا ثم وبعد لحظات احسست بثقل في رأسي ومال رأسي على صدرصديق زوجي عامر ولفني وصار يقرب كأس البيرة من فمي وأنا أشرب القليل منه ثم اميل فما رأيت من عامر الا واقترب من شفتي وبدأ بمصهما فارتميت عليه ووضعت راسي بحضنه وتمددت على الكنبه وهو يضع يده على خدي يمسح وجهي ثم نزلت يده على صدري وامسك بصدري وصار يفركه امام زوجي وزوجي يراقب ما يحدث فأيقنت ان هناك اتفاقا بينه وبين زوجي على ذلك فقلت له هناك شيء تحت رأسي يتحرك وانا ضاحكة وعرفت بأن زبه ينتصب تحت رأسي ثم مددت يدي وصرت أفرك له زبه وهو يفرك بزازي ويمص شفتي وادخل يده تحت البلوزة ليمسك بزازي بشكل مباشر وصار يلعب بهما فقمت مع عامروشددته وقام معي وذهبنا الى غرفة النوم وجلس زوجي لوحده في الصالون وبعد قليل احسست ان زوجي يقترب من باب غرفة النوم وصاريسمع على الاهات التي أطلقها من فوق السرير ثم عاد وجلس
وبعد قليل سمعت صوت زوجي يتاوه من شدة حماوته على سماع آهاتي فصرخت لزوجي تعال يا (0000) فجاء وشاهد عامر ممدا على السرير عاريا من ملابسه وأنا بجانبه بالكيلوت فقط وكنت أمسك زبه وألعب به وهو منتصب كالصاروخ عندها اقترب مني زوجي وجلس على طرف السرير وصرت أمص زب عامر وأفركه على خدي ثم ألحس بيضاته وبدأ زوجي يتهيج اكثر فأكثر وهو يشاهدني أمص زبه فأمسك زوجي زب عامر بيده وانا أمصه وألحسه وقال لي شلحيني كيلوتي فقمت وشلحته كيلوته وقال اشلحي انت ايضا فشلحت كيلوتي وتمددت على السرير وبدأ يلحس كسي وفتحت سيقاني وصرت الحس زب عامرثم جلس عامر على صدري ووضع زبه بين بزازي وصار ينيكني من بزازي وانا أفتح فمي ليدخل زب عامر بفمي ويخرج أضغط ببزازي على زبه وزوجي مشغول بلحس كسي وهو يزداد بفرز مائه اللذيذ وصرت أضغط بسيقاني على رأس زوجي وأصيح نيكوني …. نيكوني …… بدي انتاك ….. آه كسي ….. ممممممممم …… ثم نزل عامر من فوق صدري وقال لزوجي ابتعد
من هنا وجلس بين سيقاني وصار يفرك زبه على كسي وانا ارفع سيقاني فقلت لزوجي امسك لي سيقاني وامسك سيقاني وهمامرفوعتان ومفتوحتان وعامر يفرك زبه على كسي وصرت أصيح وأقول له ادخل زبك بكسي….. دخلو بسرعة ….. بدي انتاك …… وادخل زبه وصار يينيكني فقلت له ان زبك لم يدخل بشكل جيد في كسي أدخله جيدا فأمسك زوجي زب عامر وأدخله بكسي وهويمسك سيقاني للاعلى ثم وضع زوجي رأسه على بطني قريبا من كسي ليشاهد زب عامر بشكل واضح كيف يخرج ويدخل بكسي
واصبحت أتأوه بشكل كبير ثم قلت لعامر اخرج زبك من كسي وخلي زوجي يمصه فأخرج زبه فعلا وصارزوجي يمص زب عامر وهو مبلل بماء كسي ثم عاد وأدخل عامر زبه من جديد وصار ينيكني ثم عاد وأخرج زبه وطلب من زوجي ان يمصه ليعود من جديد ويدخله بكسي ووضع زوجي يديه على بيضات عامر وهو ينيكني واخذ يلعب بهما ثم صارعامر يتأوه واسرع بالنيك وضغط بزبه على كسي ضغطة قويه ونام فوقي وعرف زوجي عندها انه كب حليب زبه بكسي ثم هدأ عامر قليلا ونام بجانبي ومد زوجي يده على كسي فوجده
مليء بالحليب فجلس بين سيقاني واخذ يلحس كسي المبلل حتى لم يبقه به اي قطرة حليب فقلت لعامر اريد ان اركب فوق زبك لاجيب ضهري انا ايضا وصرت أمص زبه حتى انتصب من جديد وقمت وقلت لزوجي ادخل زبه بكسي وفعلا ادخل زبه بكسي وصرت أنتاك فوقه وأفرك بكسي وزوجي من خلفي يلحس طيزي كلما ارتفعت وخرج زب عامر من كسي كان يلحسه و عندما يخرج بالكامل كان زوجي يمصه ثم يعيده ليدخل بكسي وصار عامر يفرك بزازي وانا فوقه اتراقص فوق زبه وازوجي يلحس طيزي وبلل زوجي اصبعه وادخ لهبفتحة طيزي فزادت محنتي وصرت أزيد من فرك كسي وصرت أصيح نيكوني …. ارجوكم نيكوني …. نيكوا كسي …. انا منيوكة …… انا شرموطة …. بدي انتاك … حتى جاء ضهري وضهر عامر مع بعضهم وارتميت على صدره وصار زب عامر يخرج من كسي ببطء وزوجي لا يزال خلفي يلحس طيزي و كسي ثم بدأ زوجي بمص زب عامر ثم ارتميت بجانب عامر ولفني بذراعيه وكان كيلوتي مرمي على السرير ومن شدة هيجان زوجي امسك كيلوتي وصار يحلب زبه على الكيلوت فما كان من عامر الى ان قام وجلس خلف زوجي ووضعه زبه في طيز زوجي ولم يمانع زوجي من ذلك واخذ يتأوه زوجي كا النساء وفأخذت وامسكت زب زوجي ووضعته في فمي مساعدة له في جلب ضهره مسرعة وعندما احسست ان ضهره سوف ياتي سحبته من فمي جاء ضهره على كيلوتي فقلت له قوم اغسل كيلوتي اريد ان البسه فقام وغسله ودخلنا الحمام وتحممنا ثم خرجنا وعدنا وجلسنا في الصالون فقام عامر واحضر القهوة وشربنا ثم عدنا الى البيت مسرورين فقلت لزوجي اكيد انت كنت تعلم بأن زوجة عامر ليست بالبيت من الاول فضحك وقال نعم كنت اعلم ولكن اريدك ان تتفاجئين عندما نصل منزله بأن زوجته ليست موجودة لانني كنت اريد ان ينيكك انت وانا مع بعض ومنذ ذلك الوقت اصبح عامر ينيكني وينيك زوجي ايضا
ومنذ ما حصل علمت ان زوجي يحب ان يراني انتاك مع اصدقائه ويشبع رغباته بان ينتاك هو ايضا

جن يمارس الجنس مع زوجته وهو يسمع

زعمت لزوجها أن الجن يختلي بها رغما عنها بعد منتصف الليل! أقنعت الزوجة الجميلة ذات الجسد الممشوق زوجها الذي تزوجها رغم معارضة والدته لكونها فتاة متفتحة ومتبرجة.. بأن فيها مسا من الجان وأنها لذلك لابد أن تنام في غرفة النوم ليلا بمفردها حتى يتم علاجها من هذا المس. احضر لها الشيوخ الذين يعالجون المس ويخرجون الجن، لكنها ظلت تدعي أن الجان لم يتركها وأنه يأمرها بأن تنام بمفردها وإلا سيخطف طفلتها الصغيرة وسيأذي زوجها. وبالفعل استجاب الزوج لها وأصبح ينام بجوار طفلته في حجرة أخرى بعد أن تتركهما عند منتصف الليل وتدخل إلى حجرة نومها بعد أن تزعم له أن الجان وصل ويأمرها بأن تنفرد به! كانت تقضي عدة ساعات في الحجرة وتخرج منها منهكة للغاية كأنها تؤدي عملا شاقا.. جاء مرة أخرى بالمعالجين دون فائدة.. في إحدى الليالي تنصت بأذنيه على باب الغرفة وهو يرتعش خوفا، فسمع تأوهاتها وصراخها المكتوم كأن أحدا يفعل بها شيئا!.. ظن أن الجان يضربها.. حاول أن يطرق الباب لينقذها او يدخل عليها لكنها كانت قد حذرته من ذلك حتى لا يفتك به الجن. انتظرها حتى خرجت وعندما سألها عن سر تأوهاتها وصراخها المكتوم، انزعجت بشدة لتنصته عليها، وحذرته أن يفعل ذلك مرة أخرى وإلا عرض نفسه وطفلته للضرر وربما يحرق الجن الشقة بمن فيها!.. ثم فاجأته بمفاجأة مريرة وهو أن الجن الذي يسكن جسدها يأمرها بأن تمارس الجنس معه وأنها لا تستطيع أن ترفض ذلك لأنه تمكن منها وأن ما يسمعه من أصوات، تحدث أثناء معاشرة الجن لها!! لجأ مرة أخرى إلى المشايخ دون فائدة.. لكن أحدهم طلب منه أن يضع جهاز تسجيل صغيرا أسفل سرير النوم دون علم زوجته لأنه يريد أن يسمع ما يتم خلال الساعات التي تختلي فيها بنفس حسب أوامر الجن. وبالفعل وقبل أن تهم زوجته كعادتها كل ليلة بدخول غرفتها واغلاق الباب عليها، كان قد وضع جهاز التسجيل في المكان المحدد. بعد ساعات خرجت لتدخل الحمام، بينما أخذ هو التسجيل وهو يرتعد خوفا من الجن وذهب إلى الشيخ الذي فتح التسجيل ليكشف المفاجأة المدوية.. فزوجته تخدعه وتقيم حفلة جنس جماعي يوميا حيث يمارس الجنس معها أكثر من شخص خلال ساعات خلوتها. تم ابلاغ مباحث قسم حدائق القبة بالقاهرة، فأمر مدير مباحث القاهرة باستئذان النيابة لاقتحام الغرفة أثناء خلوة الزوجة بنفسها. وبعد وقت من دخولها كالمعتاد وبعد أن استمع الزوج للاصوات التي تخرج منها، اقتحمت الشرطة الغرفة لتجدها تمارس الجنس مع شخص وهما عاريان تماما، بينما قفز آخر هاربا من نافذة الغرفة المفتوحة في الشقة التي تقع بالدور الارضي.. حيث كان عشاقها يأتونها من النافذة لم ينتبه الزوج بأنها تتركها مفتوحة! أمر ابراهيم عيسى مدير النيابة بحبس الزوجة وعشيقها على ذمة التحقيق واحالة الزوجة إلى المحاكمة العاجلة بتهمة الزنا وتحريز شريط الكاسيت الذي فضحها

أه من نيك كس الهانم مرات مسؤل كبير بالحكومه

وتكررت الزيارات لزبرى لكس مرات المسؤول الكبير بالحكومه
وفى يوم من الايام التى جمعت بين زبرى وكس مرات المسؤال الكبير بالحكومه وفى سرير نومها وفى لحظه لم اكن فى وعى مستلقى على ظهرى وشبه رايح فى غيبوبه لذه النيك من كسها الذى كان شبه فرن مولع من سخونته على زبرى اثناء أيلاجه خروج ودخول من كسها واذ سمعت صوت غير طبيعى خارج الغرفه اللى انا فيها ولاكن صوت زى زومان كلب او وحوحت كلب او حاجه غريبه لم اعرف تفسيرها فى وقت سمعها وتنبهت انتابنى شىء فظيع من الخوف مر فى ذهنى اشياء كتير الشيطان قد اوهمنى وسيطر عليا بها وخرجت متسحب على رجلى حتى وصلت للغرفه الخارجيه وهيه الرابعه من الشقه وكانت المفجاه التى لم تكن فى بالى ولم تمر على خيالى حتى لو كنت من كبير مؤلفى الافلام الجنسيه العالميه وجدت مرات المسؤال الكبير بالحكومه تنحنى انحناء كلابى واذ بالكلب البوليس الذى كان مربوط فى المطبخ عند دخولى يركب عليها وينيك وهيه تحاول ان تظبط زبره فى الدخول لكسها ولاكن الكلب لم يفلح فى ذلك حتى انها نزل من عليها وظل يلحس كسها وهيه تتألم وتتوجع ولا اعرف ماذا فعلت ولا عملت هيه للكلب حتى وصلها لقمه هيجانه وهل هيه مدرباه على نيك كسها وخرم طيزها وبنفس الطريقه اتسحبت ورجعت للغرفه اللى انا فيها وانا شارد الفكر والذهن وانا قرفان من نفسى ومنها ولما رجعت حاولت ابوسها او انيكها وجهتها باللى شفته وكان ردها بكل بساطه قلتلى عادى الامور وفيه نسوان كتير فى مثل ظروفى الاجتماعيه ببيوتهم كلاب بوليسيه مدربه من اجل كده حتى لا تقع مع شخص يتفضح بيها وهيه زو مركز وزوجه احد المسؤالين بالبلد وقلتلى لولا وجودك فى حياتى كان الكلب روى قام بكل شىء من نيك ولحس لكسى ولاكن انا خليتك فى حياتى علشان انا بحب الشتيمه والضرب على طيزى والكل مش هيعرف ولا هيقدر يقوم بكده وصدقنى لما هتنزل هخلى الكلب يدخل يركبنى وينكنى قبل ما اخد الشاور
نزلت من عندها وانا شبه مذهول لجرأتها وشذوذها الجتس وازاى سيده بمركز خبيره بصمات وجميله وعلى قدر عالى من العلم والعقل والاتزان فهى تبلغ ال 50 من عمرها وجوزها مسؤال كبير بالحكومه وتجعل الكلب نييك لكسها وخرم طيزها وبتستمتع بكده
وعلى تكمله للجزء التالت والاخير انتظرونى

انا شرموطة متناكة و احب الزب الطويل الذي يصل الى رحمي و احشائي

ساحكي لكم عن الزب الذي احبه علما بانني انا شرموطة متناكة و احب الزب و الجنس و لا احبذ الزب الغليظ الا اذا ان مرفوق بالطول لان الزب الطويل هو الذي يعجبني حين يدخل في رحمي و احس به يصل الى الاعماق و حتى حين ينيكني في الطيز افضله نحيف و لكنطويل حتى تكون المتعة قصوى .و الزب المثالي بالنسبة لي الذي لم اذق احلى منه هو زب نجيب الذي في الحقيقة كان حبي الاول و الاخير رغم انه لم يكن حبيبي الاول الذي عرفته  ولكن زبه هو اول زب اقع في غرامه و كان من النوع الذي احب اي طويل و يفوق طوله العشرين سنتيم و رفيع نوعا ما حيث لم يكن غليظ بل كان متوسط جدا
و حين امسكت ذلك الزب كان طوله حوالي اربعة قبضات من يدي و انا شروطة متناكة و احب الزب الطويل و اعجبني كيف كنت استمني له  لكن لما بدات ارضع و امص سخنت اكثر و هو سخن ايضا و اصبح الزب كالفولاذ و لا اقدر حتى على تحريكه من مكانه و تحويل انتصابه . و تركته جالس في مكانه ثم رحت اركب على زبه و اجلس و لما بدا يدخله كنت اشعر بكل حركات الزب في كسي حتى وصل الراس الى رحمي و انا شرموطة متناكة و اعرف كيف تكون اللذة في الزب حين يدخل في الكس و لذلك بقيت اصعد و انزل عليه بلا توقف و انا اسخنه و اعطيه احلى تهييج نسي و باحلى متعة ممكنة و هو ما زال ياخذني في حضنه
و اعجبني الزب الذي كنت راكبة عليه حيث انا احب وضعية الركوب حين يكون الزب طويل و انا شرموطة متناكة و احب الزب و لكن هو سخن و انزلني من فوق الزب و ركب فوقي و هذه المرة هو الذي ادخل زبه في كسي بالكامل للخصيتين . و كان يتحرك و كانه يحرك عمود طويل داخل الرحم و اهاتي سخنت و انا اشتعل و اس باحلى لذة جنسية ممكنة و الزب داخل كسي الساخن الجميل و اوحوح بحرارة كبيرة اه اه اه و هو ما زال ينيك و انا اصرخ بقوة اكمل حبيبي اه انا شرموطة متناكة و احب الزب اريد ان تنيكني نيك قوي جدا و ساخن اه اه و هو يدخل و يدفع زبه بقوة في كسي
و مثلما ابعني بالزب كان يصفعني على لحمي الناعم و يتحسس و يدعك فيه و يزيد في تهييجي اكثر حتى سخنت و ارتعشت لكن كنت انتظر فقط حين يخرج المني داخل كسي لكن للاسف هو لم يقذف داخل كسي بل اخرج زبه و كب منيه فوق بزازي بحرارة قوية نار . و رغم اني اكره رائحة المني الا ان منظر الزب حين يكون يخرج تلك القطرات الجميلة الذهبية تجعلني ادخل اصبعي في كسي بقوة حن انظر اليه و انا شرموطة متناكة و احب الزب و لا اصبر عليه

سكس مصري عنيف مع عشيقتي المحجبة القديمة

ناديتها: سهى…سهى..انت يا بنتي..صحيها يا مها البنت الي جنبك دي..البنت مكنتش عاوزة تصحى فروحتلها بنفسي لحد عندها في الفصل و صحيتها وقلتلها: بكرة تجيب باباكي أو مامتك معاكي..مينفعش النوم ده هنا…قومي أغسلي وشك يلا…سهي طالبة أمورة في تالتة ابتدائي بقالها فترة بتنام مني في حصة الماس. مكنتش فاهم السبب ليه و استنيت لحد تاني يوم! و فعلاً تاني يوم في موعد الحصة التالتة لقيت واحدة داخلة عليا الكلاس ببنطلون جينز أزرق ضيق بلوزة ضيقة زرقاء و محجبة وقالت: صباح الخير…انا: صباح الن…برقتلها و قلبي دق و برقتلي و همست: نادر!! مكنتش مصدق أن الدنيا صغيرة كدا و أن مسير الحي يتلاقى زي ما بيقولوا! مكنش يخطر في بالي ان هتلاقى مع رضوى في لقاء سكس مصري عنيف مع عشيقتي المحجبة القديمة اللي باعتني!! أيوة باعتني! أو كدا كنت فاكر لحد أما كانت المفاجأة!!!
همست انا: مين رضوى!! تحققت منها و كانت هي عشيقتي المحجبة القديمة بس اتملت شوية! مكنتش فاهم بس تماسكت و قلت: اتفضلي…ليكي حد هنا!! بأسى قالت: أيوة… سهى بنتي..انت كنت طلبتني… بحزن همست: بنتك! فهمت رضوى و بان على وشها التأثر: نادر أرجوك تفهمني…الظروف كانت أقوى مني…أنا بتجلد: خلاص..كل حاجة انتهت..دلوقتي بنت حضرتك بتنام في الكلاس..ايه الحل…دمعت رضوى وبعدين تماسكت: معلش عندي مشاكل مع باباها و مكنتش بتنام الأيام اللي فاتت! بصعوبة رديت: طيب يعني ..متقدريش تحلوا المشاكل دي…البنت ذنبها أيه…دمعت رضوى: خلاص..اتحلت… أنفصلنا امبارح..دموعها نزلت فهمست بحنية وطلعت منديل: خلاص عشان العيال..متعيطيش…كل شيئ قسمة و نصيب…همست: نادر أرجوك..انا عاوز اكلم معاك…ينفع؟!! اتنهدت بضيق و روحت مطلع كارت: خدي لما تكوني فاضية كلميني…روحي دلوقتي ..مشيت و انا قلبي بيدق و رجعتني لسنين الحب في الجامعة لما كنت أنا بأدرس رياضة وهي فلسفة!! رضوى الجميلة الخمرية البشرة المتناسقة الجسم!! كان لازم أفهم منها ليه باعتني و أتجوزت أبن عمها!! ليه باعت العشق ده كله و أسخن لحظات سكس مصري عنيف و رومانسي و فعلاً تاني ويم اتصلت بيا و اتقابلنا في كافيه و تغيبت من المدرسة و شرحتلي: نادر مبعتكش…حصلت مشاكل أد الأرض بسبب ابن عمي و الورث..لو ماتجوزتوش كان باب طلق ماما..صدقني مسبتكش..انا بحزن: أصدقك أزاي ايه الدليل…رضوى بدمعة: الدليل ان صورتك أهي..و اني محملتش اعيش مع حد محبوش…فعلاً صورتي في أولي جامعة…بقت تعيط فهديتها: خلاص يا حبيتي..خلاص أرجوكي…و مديت ايدي و حطيت بيها فوق أيدها الرخصة و رفعتها و لثمتها: مصدقك…خلاص بقا.. ايديتها مندلي تمسح دموعها!! من يوم ما رضوى سابتني أو تخيلت أنها سابتني فسافرت الخليج عشان أنساها لحد اللحظة دي ممرتش بيا فرحة زي فرحة اعترافها ليا!!

عزمتني بعد أيام في شقتها و سابت بنتها عند امها عشان تنفرد بيا وا نفرد بيها! حضنتها و كانت ملينة شويتين فحسيت بنعومتها جامد! رجعتين لأيام زمااااان!بوسة و التنية فوق كريز شفايفهاو رضوى عشيقتي القديمة المحجبة عيونها بتغمض ببطء و راسها بتترنح لقدام و لورا كأنها داخلة على حالة إغماء و انفاسها حارةفأخدت شفايفها فى بوسة طويييلة و ايدى بتحضن خصرها و صوابعي بتعزف على انغام وسطها الملبن لحن سريع ، دوبنا فى البوسة حسيت انها متخدرة و مش قادرة تتنفس ، شلت شفايفى من فوق شفايفها لقيتها هى بتقرب تانى و بتاخد شفايفى في بوسة أعنف و أطول و ايدها بتمسك في شعرى وتهمس: بحبك…ماقدرش أستنغى عنك…، سندتها على الحيطة اللى وراها في الصالون و مديت ايدي على جوز طيازها المقنبرة احضنهم و اضمهم و اشد وسطها على زبرى بعنف! بقينا زي المجانين قلعنا بعض في لا وقت! بقينا عريا ملط! أتحول كم الحب اللي جواية لعاصفة شهوانية و فضلت أبوس في رقبتها و خدودها و هى بتحاول تلف و انا ضاغط بايدى على بزازها حاسس انهم مرمر تحت ايدى و هى بصوت خارج من اخر حنجرتها ..و انا مش حاسس و لا دارى بنفسى و صوت الشهوة غالب على اى صوت لفت و بصت فى عينى ..و قالت لى: نادر أرجوك تهدى و أنا مش هنا ، روحت داخل على شفايفها ببوسة طويلة لقيت ايدها دخلت فى خصلات شعرى تداعبه و لقيت البوسة الناعمة أتغيرت لما لقيت لسانها بيدور على لسانى ، و المرة دى لما نزلت بأيدي على ردفيها ما مانعتش زى المرة اللى فاتت و نزلنا على الأرض و إحنا شفايفنا بتقطع بعضها بوس و ايدي رايحة جاية في كل حتة في جسمها الملين!! كنت جاهز وقتها أني أخوض البحر و لا اني أسيبها !ركبتها و وسعت ليا ما بين رجليها و كان كسها بيلمع زي المرمر الصافي! دخلت زوبرى جوة كسها بناره و شوقه اللى كان مالى كل جوانبه و ابتدت أنيك عشيقتي المحجبة القديمة فيف اسخن سكس مصري عنيف لحد اما انتفضت تحتي و صرخت: لتا لا نااااادر..كمان أنا رميتهم جوا منها…لحد دلوقتي بنتلاقى لقاءات عشاق و كل لقاء ليه طعم تاني…