اغتصاب اخي لطيزي خللاني اغتصب مراته ج\1

في يوم ربيعي حيوي والورود تعطي الحديقة المنزلية و اريج روائحا تملي على المكان بهجةو رونقا مثيرا للتمتع بجمال الطبيعة و رومانسية فريدة لاتتكرر في بقية الفصول حيث العبق و الاريج و طلع الازاهر تثيرني اكثر من اي شيء اخر.......كان اهلي مسافرين خارج المحافظة وبقيت انا و اخواني الاثنين (جبار يكبرني ب12سنة )و (ستار و يكبرني ب16سنة)وانا لم اكن لاتجاوز العاشرة من العمر...كنت اتفرج من شباك الغرفة و انا العب بعيري و افرك طيزي باصبعي فتارة ابعبص فتحة طيزي المضياق وتارة اشمها فانثار اكثر فاكثر واتهيج مع انسام الربيم وتفتح الازاهير وغبار الطلع يثيرني..المهم وانا في حالتي هذه ..تفاجات باخي الاكبر =ستار يمسكني من خلفي و يعنفني على هذه الفعلة الدنيئة =حسب تعبيره وهددني بان يخبر ابي وامي و سوف ينتقمان مني ايما انتقام..توسلت اليه بان لا يخبر اهلي و يعاقبني هو كيفما يشاء خوفا من الفضيحةو ولكنه بدا مصرا على اخبار اهلي و ارتفع صوت بكائي و نحيبي في ارجاء البيت بصوت مرتفع و بكاء مر حتى استيقظ اخي جبار و كان اقل قسااوة من =ستار= ..فجاء =جبار و اغتهم وضعيتي و راى حلا منصفا لي =حسب تعبيره= وهو ان ينيكني اخوتي جبار وستار من طيزي ويستمتعان بطيوزي و ينتهي الامر دون اخبار اهلي..فما كان مني الا ان استسلمت لهما لانني طفل لم ابلغ العاشرة من عمري و شفايفي رهيفتان وطازجتان و خدودي تفاحتان ناضجتان تغري المقابل بالبوس و المص واللحس ..واما طيزي فحدث ولا حرج لجمال تكويره و بضاضة لحمه و غضاضة الفتحة الضيقة و لون فتحة طيوزي =وردي= يعني مو منيوك سابقا= فاجبرني اخي الاكبر على الانبطاح على بطني ونزع جميع ملابسي وامتثلت لطلبه ..فجاء اخي الاكبرستار ووضع راس عيره على فتحة طيزي ولم اتحمل المفاجاة حيث اني لم افقد عذرية طيزي بعد..وجاء بمرهم وزيت طبخ فحشره في داخل فتحة طيزي...وبدا يدخل راس عيره شيئا فشيئا و انا اصرخ و ابكي وهو لايرحم الى ان افتقدت الوعي عندما ادخا كل عيره بطوله الى داخل تجويف طيزي ..وغبت عن الوعي بعدها ولم ادري ماذا يدور في دنياي لشدة هول تمزق طيزي ولصغر عمري و صغر فتحة طيزي...الى ان افقت بعد ساعتين=حسبما قال اخوتي لاحقا= فوجدت نفسي بين ايدي مبضع الجراح يخيط لي شقوق طيزي كالنجوم المشعة و ليس شقا واحداوبعدها افتهمت بان كلا اخوتي قد تسابقوا في شرم طيزي وجعلوني زوجة لهم طوع بنانهم..وفي الجزء الثاني سوف اكمل لكم بقية قصة شرم طيزي من اخوتي غير المتزوجين (عزاب):(

اغتصاب اخي لطيزي خللاني اغتصب زوجته لاحقا \ج2

عرفت بعد تماثلي للشفاء من شق طيزي من اخوتي =ستار=و =جبار= بانهما قد تناوبا على نيك طيزي بالتعاقب فبعدما ينتهي =ستار =من نيك طيزي..ياتي =جبار = و يكمل مشوار النيك في طيزي واستمرا على هذا المنوال في اشباع شهوتهما الشبقتين حتى توسعت فتحة طيزي بما لايصدق بحيث ادخل =ستار= كفه اليمنى فدخل في خرم طيزي بدون مقاومة تذكر..... في دراما لاهية و لاهبة ومثيرة لشبقهما للاستمتاع بطراوة لحم و شحم طيزي البض الغض الندي الطازج... في طيزي=بعدما كان طيزي عصيا على العير سابقا و انا ساكت لا استطيع دفع الفضيحة عن نفسي لصغر عمري و خوفي من اكتشاف امري عند الوالدين ,,,,,,,,,,,والانكى من كل هذا ..انهما يفرغان كل المني في تجويف طيزي مما سبب لي عدم الراحة و الحكحكة المستمرة بحيث اقوم ابعبص طيزي للفرار من الحكة الشرجية ولكن من دون جدوى حتى صار العير القاذف هو الحل في كل يوم و في كل ليلة,,,ولم يصر اي منهما في تذليل عقية الحكحكة بنيكهما المستمر و تفريغ حمولة (عير)يهما داخل تجويف طيزي حتى اصبحت ابنة(دودكي )..وفي المدرسة تعلم الزملاء على اطفاء هذه الحكحكة بانهم قاموا ينيكونني من طيزي بكثرة حتى وصل الامر الى المعلم المشرف بعدما علم بحالة = دودة طيزي حيث اتخذني خليلا له و زوجة له في مقابل انجاحي في الدروس رغم عدم استيعابي كل الدروس لانشغالي بنيك طيزي واطفاء الحكحكة دائما..فاتنشط جنسيا و احول ان اغير من حالتي ولكن دون جدوى فالدودة العملاقة تاكل لحم و شحم طيزي ولا تغادرني الحكحكة والسيد الاستاذ المعلم لم يقصر في تذليل اطفاء الحكحكة حتى بعدما نجحني الى المتوسطة فصرت له زوجة مطيعة و خليلة تحت الطلب وبتلمقابل هو يطفي نار حكحكة طيزي بعيره الطويل و الضخم و الممتع..واجل شيء تربوي عند المعلم انه كان لطيفا بي في ادخال العير و استمرار النيك بهدوؤء وسكينة و رومانسية وبعكس اخوتي العنيفين الاشداء على الادخال السريع و المؤلم,,,,,,,,,,,,,,وفي يوم من الايلام اردت ان انيك احد زملائي بعدما ناكني بعيره ..وحاولت ادخال عيري المنتصب في طيزه....الا انني تفاجات بهمود عيري واضمحلال انتصابه..مما افقدني رجولتي و لم استطع نيك زملائي فانتابني شعور بانني اصبحت فعلا منيوكا من الدرجة السوبرممتاز...ولكن لا اقوى على نيك طيز اي شخص فكيف ساتزوج اذن و كيف يقوم عيري للزواج؟؟؟هذا ما سوف احاول ذكره لكم وبالمفاجئات المرعبةترقبوا الجزء الثالث من اخبار طيزي وكيفية الانتقام من كس زوجة اخي الاكبر ستار:

اغتصاب اخي لطيزي خللاني اغتصب مراته\\الجزء الثالث

اني اسمي (سليمى) ناهدة الصدر ومتفتحة طازجة وقبل 4شهور جاءتني العادة الشهرية =يعني اكتمل نضوجي كبنت قابلة للزواج=....................لي اخ من اب وام واسمه(حمادة)يكبرني ب4سنوات,,,,,,,,,ولي اخوان =ستار= و =جبار =من ابي فقط و امهم متوفاة قد ذكروا في الاجزاء السابقة من هذه القصة الاغتصابية بامتياز....................................كنت قد علمت بان اخي وشقيقي=حمادة= قد اغتصباه اخوتي ستار وجبار و زرعوا حيواناتهم المنوية في طيزه لفترة طويلة فاختلط الماء بالماء و صارت تجاويف طيزه تحتضن هذه الحيوانات المنوية=وهي جراثيم و اجسام غريبة .تتغذى على شحم و لحم طيز اخي وشقيقي =حمادة= مما سببت له الاما و حكحكة شرجية لاتنطفيء الا بنيك من عير ثاني وثالث و عاشر..الخ...والعير يقذف بالسائل المنوي في طيز اخي ثم يرتاح طيزه و تبرد احشاؤه من حرارة الحكحكة....انه محطم نفسياوما هي الا ساعات حتى ,,تنهال على تجويف طيزه هذه الحيوانات المنوية فتاكل طيزه من الداخل فتتهيج حشاشة طيزه من جديد ولابد من عير اخر و قذف محقق للتبريد من جديد حتى ان اخي =حمادة صار =دودوكي =ولا يستقر لطيزه قرار الا بعير و قذف دائمي....,,,لقد فعل بي اخي=غير الشقيق ستار= نفس فعلته مع اخي حمادة,,,عندما اغتصبني من طيزي وشق الفتحة المختومة و مزق بكارة طيزي و جعلني مشرومة لا اقوى على ان اقعد على طيزي لفترة غير قصيرة حتى عند المشي فلقد صرت كالعرجاء اتمايل في مشيتي لانني لا اقوى على السير المستقيم لضخامة التمزق في طيز طري ام13سنة من عير اصيل قوي و مقتدر و طويل و ضخم 22سانتيمتر طولا و6سانتي قطر دائرة عير اخي ستار..وهو يشبه عير الحمار و ليس كعير بني البشر ,,هههههههههههههههههههههههههههههههههههاذ كلما يدفع بعيره الى داخل تجويف طيزي =وقد انشرم فعلا= كلما احس بلهاث انفاسه كالحمار ينهق فوق ظهري,,, ليواصل النيك و طيزي مشروم تحته.. ولم تكن هذه نهاية المطاف ...بل اتى باخي الاخر غير الشقيق =جبار= و اكمل ما بداه ستار ليحيل طيزي الى مختبر عيورة ضخمة في اول ساعة الفتح لنياط طيزي,,,,,,,,,,,,,,لم يكن =جبار = ارحم من =ستار= بل كان اقسى منه,,واعتقد ان السبب هو كيدي لان امي ليست امهما,,,,,,,,, و امهما متوفاة فارادا ان يغتصباني نكاية بامي.... كما اغتصبوا اخي و شقيقي =حمادة= من ذي قبل............................................... ....وعندما احس اخي و شقيقي وحبيبي و حبي (حمادة) بان طيزي قد انشرم..فتقرب مني لتهدئتي ومواساتي و الاقتراب مني باكثر حميمية لانه اخي من نفس الاب و نفس الام.....وليواسيني من شرم اخواني ستار وجبار لطويزتي الصغيرة..وفعلا اني شعرت بانجذاب غير طبيعي نحو =حمادة= اكثر من اي وقت مضى وذلك لكوننا عانينا من نفس المظلومية و اطيازتنا قد شرمت من نفس العيورة..فيا لها من صدف الدهر ان يلتقي المظلومون وتحت خيمة واحدة يشكون همومهم فيما بينهم فيتقربوا و ينجذبوا الى الاخر المظلوم مثله ليزدادوا حميمية و لصقا و حبا و رومانسية عظيمة بنفس مقدار ظلم الظالمين لهم او اكثر...اعتقد ان نواميس الكون تقتضي هكذا حميمية وهكذا حب حقيقي ..فبالاضافة الى انني احبه كاخ و شقيق ..فصرت احبه من كل اعماق روحي و نفسي بلاشعورية فائقة و نيران حب تصطلي في دواخلنا ..ولما طلب مني ان ينيك طيزي؟؟ابديت مقاومة مصطنعة له في البداية ولكنني امتثلت لطلبه لانني احب ان ينيكني اخي المحبوب من امي وابي و ليس يغتصبني اخ غير شقيق...كان عيره قويا و صلبا وقد انضمت روحه المجروحة الى روحي المجروحة فامتثل للشفاء من حالته النفسية المريضة ....وتحسست بروحه تتواصل مع روحي و نفسه يغطي انفاسي التواقة الى عيره المحبوب.لانني احبه وهو يحبني اختا له و حبيبة له و صديقة له,,,وعندما هم بتقبيلي رايت في وجهه وهجا ونورا ساطعا رائقا لائقا و رونقا ذائقا...وهو يهمس في اذني(سليمى اني احبج)وانا اجيبه(حمادة اني هماتين احبك) وكان الوقت قبل الفجر. واستطاع ان يحيلني الى عجينة بيده يصنع بي مايشاء لقوة شخصيته و انجذابي نحوه باثارة تلو الاثارة..الى ان تنحت له طيزي في وضع الكلبة و ادخل راس عيره الضخم في فتحة طيزه وهو يتصور ان فتحة طيزي لازالت. صغيرة ,,,الا انه اندهش عندما دخل كل عيره في تجويف طيزي و براحته يدفعه فيثيرني اكثر وانا اوسع له خرم طيزي...يا له من نيكة طيبة و لذيذة من عير حمادة...انه توام نفسي وحبي و شقيقي ..ااااااااه يا حمادة نيكني باقوى...اااخ يا حمادة ارجوك اسرع في قوة النيك........ااااااااوووووف يا حمادة....روحي تشتاق لقذف حليبك داخل طويزتي...وهو امتثل لتوسلاتي فاسرع وبقوة اعلى و همة حب اخترقت انفاسي حتى حشرني بين عيره و الحائط وهو يداعي بظري و يقرصه قرصا لذيذا واني اتاوه و اصرخ و ابكي من لذة النيك و قوة عيره الجبارة...يا ويلي ..كم لطيفة نيكة حمادة..انه يعرف كيف يريحني...حمادة..حما....د,,,.ح ,,,م....ا,,,,د.......ةةةةة هههههه ئييييييي وقذف الحليب في طيزي واوصلني الى الرعشة الكبرى وانا انزلت عسل كسي فنام على طيزي لنصف ساعة و عيره داخل تجويف طيزي و اني مسترخية وهو مسترخ..على اريكة الحب و الصدق و الاخوة الرومانسية..فقبلت يديه و رجليه و طبعت على خده قبلة لاينساها لانه ناكني باخلاص ونزاهة و شوق..الان تبين ان مرضه نفسي و ليس عضوي بعد تجربته نيك طيزي بنجاح منقطع النظير..تحياتي لكم عسى ان استمتعتم بهذا الجزء من قصص الاغتصاب العائلي والى اللقاء في حادثة اغتصاب اخرى وشكرا لاصغائكم.....;)

إغتصبوني

اسمي مها و عمري 35 سنة و اعمل باحدى شركات الطيران في احد ابراج النيل, تزوجت منذ 7 سنوات و لم يستمر زواجي اكثر من عام واحد بلا انجاب , فزوجي السابق كان غيور جدا و بحكم عملي بشركات الطيران كنت ارتدى ملابس فاضحة فى نظره و كنت اتأخر خارج المنزل حتى الصباح احياناً, اما انا فلم اكن مشبعة جنسياً معه, فبعد كل خناقة كان يبعد عني بالشهر بدون جنس, و كنت الجأ للعادة السرية لتهدئة شهوتي التى لم تهدأ يوم حتى فى ايام الدورة.فى أحد الايام و انا ذاهبة إلى المكتب و كانت الساعة 11 مساءً, و كالعادة احب ان ابرز مفاتني و استمتع بنظرات الشباب و تعليقاتهم. فارتديت شميز ابيض ضيق فلا تحتاج لمجهود حتى ترى لون الصدرية الوردى و اول ثلاث ازرار مفتوحين فترى ما لا يقل عن 7 سم من فلقة بزازي و التنورة فوق الركبة ب10 سم و كانت خفيفة يعنى اى هوا بسيط يطيرها فكنت استمتع احياناً بالوقوف باماكن الهوا و انا ابدوا و كأنى احاول منع التنورة من الارتفاع.ركبت الاسانسير مع شاب يافع مبتسم يبدوا و كأنه عامل صيانة, قال لي بمنتهى الادب طالعة الدور الكام فاجبتة الدور 16, فابتسم قائلاً و انا كمان, في الدور السابع توقف الاسانسير ليدخل رجلان و معهم صندوق ضخم, فبالكاد اتسع المكان لنا الثلاثة و الصندوق, و لكن كنت انحشرت بين الشاب المبتسم من خلفى و رجل من امامي. واثناء محاولات ضبط الصندوق شعرت بزب الشاب يرتطم بطيزي فحاولت الابتعاد لكن سرعان ما دفعنى الرجل من أمامى فكان زراعه تمام فى منتصف بزازي ، حتى ان لحم زراعه لمس لحم بزازي فقميصى مفتوح من فوق كما اوضحت. دفعني الرجل الى الخلف لأعود بطيزي تعصر زب الشاب. اعتذر احدهم قائلا اسفين يا مدام. فقلت لا عليك بس اسرع من فضلك. بدأت اشعر بحرارة زب الشاب فتنورتى خفيفة جداً. فحاولت دفع زراع الرجل الغائرة فى صدرى فقال اسف و انزل كفه من على الصندوق ليحتك بعانتى. لا اخفى عليكم بدأت اشعر برغبة جامحة و البلل بدأ ينسال من اطراف الكيلوت فبدأت استسلم و قلت لنفسى كلها ثوانى و اخرج فدعنى استمتع بها . تحرك الاسانسير و شعرت بيد الشاب من خلفى ترفع التورة ببطء حتى وضع يده مباشرة على اسفل اردافى تظاهرت بان شيئاً لم يحدث, بل و تعمدت ان اجعل يدى تحتك بمؤخرة من يقف امامى, و ادفع نفسى برشاقة ليلمس زراعه لحم بزازي الابيض الطرى . اغمضت عيني و لكن سرعان ما توقف الاسانسير فجأة مما ادى الى دفع الشاب زبه بفلقة طيزي فصدرت منى شهقة مرتفعة جعلتنى افتح عينى فوجدت الشاب قد احتضنى من الخلف ممسكا ببزازي قائلاً ما تخافيش يا مدام, حاولت رفع يديه و انا اقول شكرا مش خايفة ً لكنها كانت التحمت ببزازي , بدأت اصرخ و اقول شيل ايدك و كأنى استغيث بالرجلين لكن لا فائدة, قام احد الرجال بمسك يدى قوياً و قال هية 5 دقائق انصحك تنبسطى بدل ما تتعبى من غير فايدة, وهنا تأكدت انهم اتفقوا على اغتصابى فصرخت باعلى صوتى فضحك احدهم و قال لا يوجد احد في الادوار دية الان. رفع الشاب تنورتى وقام بتمزيق الكيلوت و رأيت احد الرجال قد نام على ظهره أعلى الصندوق و حملانى الاخرين فوقة . كان زبه احمر متوهج كالجمر و صلب كالاسمنت. صرخت ارجوكم لا لا لا. و لكن هيهات. قفز الشاب فوقى و دفعنى ليخترق هذا الزب الهائج بحر كسى الغارق فبدأت اشعر بالمتعة فاسترخيت حتى نام صدرى علي صدر هذا الرجل فسرعان ما بدأ تقبيلي في رقبتى و اخرج بزازي ليمص حلماتى المنتفخة فاغمضت عيني لاستمتع به و هو ينيكني. اخذت اتحرك الى اعلى و اسفل فابتسم قائلا ايوة كدة يا لبوة مش قولتلك انبسطى و صفعنى على مؤخرتى لازداد رغبة و هيجان. شعرت بالشاب من فوقى يحاول ادخال زبه بطيزي فقلت" لا يا مجنون". فقال عشان نوفر وقت و دفعه بطيزي حتى انى شعرت ببيضاته ترتطم بمؤخرة كسى المحشو بزب الاخر. تألمت قليلاً لكن سرعان ما شعرت بسعادة لم اشعرها من قبل و بدأ الشاب و الرجل ينيكوني بقوة و اهاتييييييي تعلو تعلو......اخرج الثالث زبه القائم كالحجر و قاللى مصى يا شرموطة, لم يتم كلامه و قد امسكت به الحسه و امصه و انا فى قمة هياجي. و كانت الكلمات البذيئة تثيرنى اكثر فأتحرك بسرعة للاستمتاع بالزبرين الغائرين بفتحتى طيزي و كسي. 5 دقائق و قذف الرجلان فى كسى و طيزي فأتت شهوتى فوراً فامسكت بزبر الثالث بقوة فقذف على شعرى ووجهى. احسست بمتعة غامرة و كأنى لن اشعر بالشبع من الان بزبر واحد سحب الشابان زبرهما و روحى تكاد تخرج معهم. وفتح احدهم الباب و انزلني الاخر لاستلقى الارض. فخرج الثلاثة و تركونى ملقاة على الارض. لم اذهب للعمل بل عدت فوراً الى المنزل و رائحة مني الرجال تفوح من كل اجزاء جسدى. منذ ذلك الوقت و انا اتمنى اني اتخطف و اتناك بس بشرط ما يكونش واحد ... يكونوا 3 او اكثر..... فعلاً بدأت ازيد من اثارة ملابسى و الخروج متأخرة وحدى فى اماكن مظلمة. بل و احمل دائما واقى ذكرى فى حقيبتى. و قد كان ,, تم اغتصابى عدة مرات و فى كل مرة يفاجأ المغتصبون برغبتي و تجاوبى ,,,, بل و طلبى ان ينيكوني مع بعض و ليس على التناوباتمنى ان تنال إعجابكم واري ردودكم

اغتصاب اخي لطيزي خللاني اغتصب مراته\\الجزء الرابع

اني حمادة المقهور و المنيوج غصبا من اخوتي =ستار=و=جبار=.,,, صرت اخطط لردع =ستار= اخي غير الشقيق والايقاع بزوجته الشابة ذات ال16عاما وانا في عمر ال22عام...و=سهاد=هي اسم زوجته .....جميلة جدا ولها صدر بارز توا و طيز ولا كل الاطيازة,,مدور و مربرب وطري ويتمايل يمنة و يسرة عند المشي في البيت و عند الانحناءة يزداد جمالا و اثارة و تنسيقية عالية في اثارتي ولها..كلما تتخاطر المشية الهوينا..كلما يقف عيري و ينتصب حبا في خرقها ونكاية بزوجها =ستار= اخي غير الشقيق,اتفقت مع اختي و شقيقتي (سليمى )ان تكشف عورتها (هنا المقصودة هي سهاد) بطريقتهاالخاصة وتتعرف على ميزة في طيزها او في كسها لكي اتمتع انا بميزة سوف تعرفونها لاحقا ,,,,,,نعم في ليلة كان= ستار= في واجب رسمي خارج المحافظة وبقينا انا و سليمى و سهاد لوحدنا في البيت اذ كان =جبار =يعمل في فرن للصمون ليلا,,,,,,,,,وفعلا نامت سليمى مع سهاد وهذه سهاد لاتعلم ماجرى لي و لاختي من عير =ستار= نكاية بامي...ولانها اكبر من سهاد ..استطاعت فك طلسمها و بحاجتها للنيك والاثارة و الرعشة و الاسترخاء فعملت مع سهاد السحاق القوي وانا اراقبهما من فتحة الشباك غير المسدود باتفاقي مع سليمى,,,,,يالسهاد من طيز ابيض لماع يبهر الناظرين اليه ...وديوس نضرة بضة تتصبب مزيجا من دهن و حليب دافق فيه الشيء الكثير من الاثارات واللزوجة..فهذه تمص حلمة سهاد و سهاد تمصمص حلمات سليمى وتتبادلان الراس مع الكس بوضعية ال69 فيثيرانني ايما اثارة ولان اختي منيوجة...فلم تجعل سهاد تدري بفتحة طيز سليمى الواسعة ,,,,,بل ظلتاا تتنايكان في الكس بوسا و لحسا و مصا وفركا في الديوس ولحسها و مصها و قبلات حرى تلهب وتطفي ظماء كل واحدة منهما وشبقهما الرائقتين...وظلتا طوال 3ساعات تتساحقان سحقا عنيفا و تنزل الواحدة عسل كسها في فم صاحبتها ل6 مرات؟؟؟على الاقل,,,يا لهما من منظر مثير و شهي وقنابل تنفجر في هذا الكس و ذاك الكس موقوتة للرعشة الكبرى لكليهما..وفتحة الطيزين تفتحان و تسدان بتوافقية عالية استجابة لرعشة الكس لكل منهما.......وانا اراقبهما فيصير عيري طخماخا وسيفا بتارا منتصبا لاعلى درجات التوتر و الانتعاض فالعب به لعبا لطيفا و اضرب (جلق) مستندا الى هذا الفيض المتواصل من الارتعاشات الرجراجة والتوافقيات الملحنة على انغام المقام العراقي( راسه ..راس الجوزة,,وطوله...طول الموزة..واتخضه ..يطلع بوزه...امان *** امان *** امان***) واذ هما تنتهيان من االرعشة الاخيرة ...انسحبت انا وصرت في موقف لاتريانني كلاهما..وانسحبت الى غرفتي....عاريا فارتميت في الفراش والشرشف يغطيني..حتى دخلت اختي =سليمى=وبعد تهنئتها لها بال:)فوز ب كس وطيز زوجة =ستار=..قلت لها::ما وجدتي في =سهاد=قالت (غنيمة... غنيمة,,, غنيمة) فقلت لها ::وما الغنيمة؟؟؟ قالت:: على فردة طيزها اليسرى توجد شامة كبيرة بحجم حبة الباقلاء سوداء داكنة في طيز ابيض قشطة..فاستلمت الشفرة و هياءت نفسي لاغتصابها....هذا ما سوف تطالعونه في الجزء الاخرفترقبوا:)عسن ان قد نالت رضاكم هذه:

متعة بلا حدود ... الم وشهوة لا نهاية لها

وانا فى طريقى الى الاسكندرية فى مهمة عمل بالقطار كنت منهمك فى قراءة اوراقى فاذا بفتاة قمة فى الجمال ممشوقة القوام تقف الى جوارى تستاذننى للجلوس بجانبى ولكنها كانت تتحرك بسرعة مما ادى الى ان الاوراق تساقطت من يدى فنظرت اليها فى حدة ولكنها لم تبالى وردت فى برود عادى معلش فاخذت اوراقى وعدت للقراءة واذا بها تعزم على بسيجارة ولكنى رفضت ... فصمتت قليلا ثم عادت وقالت لى انت اسمك ايه ؟ ولكننى لم ارد ولم اعيرها انتباها فنظرت الى الشباك ولكنها سرعان ما استدارت لى مرة اخرى وسالت : انت بتشتغل ايه ؟ وايه الورق اللى فى ايدك ده ؟
وقد كنت مشغولا فى اوراقى ولكنه مبدا عندى فانا لا اخالط نساء يعرفوننى عن طريق الصدفة وذلك لانها لا يمكن ان تتخيل ميولى ولا تتخيل ما اريد فكيف بها اذا فوجئت بافكارى وابدت رد فعل لا يعجبنى .. ففى الاساس السادى الحقيقى وكذلك الماشوسيه ايضا كالحجر النفيس فى باطن الجبل لا يراه من لا يعلمه ولا يعرف قيمته
وعدت من تفكيرى على سؤالها لى مرة اخرى انت بتشتغل ايه ؟ وايه الورق اللى فى ايدك ده ؟ فوضعت الورق على رجلى بانفعال واخذت السيجارة التى كانت بيدها ورميتها على الارض ودوسة عليها بحذائى ونظرة اليها فى حدة جعلتها تتراجع على مقعدها بعيدا عنى .. ورجعت انا الى اوراقى وقد اوشك القطار على الوصول فاذا بها تضع يدها على اوراقى وتجب رؤيتها وتقول لى انت مبتسمعش وفى هذه اللحظة وقف القطار فوضعت اوراقى فى الشنطة فاذا بها تقول انت بجد سمج مفيش واحدة تكلم واحد
مايردش عليها ولكنى ضربتها بالالم ضربة مدوية واستدرت ونزلت من القطار ..
وفى مساء اليوم التالى رن تليفونى فرددت عليه فاذا بفتاة تقول لى انت ازاى تعمل كده ورددتها اكثر من مرة
فقلت : انت مين يا بنت انتى ؟
فقالت: عايزة حقى منك
فقلت : نعم ياروح امك
فقالت عايزة حقى منك
فقلت : والله ..... اللى هو ايه بقى

قالت : عايزة حقى منك فى اللى عملته معى امبارح ... وعلى فكرة عنوانك معى ولازم اخد حقى
فقلت وانا باضحك بصوت عاااااااااااااااالى : اشربى من البحر
فقالت بانفعال : انت اللى هتشرب منه وحقى هاخده
فقالت : وانا مستنى و ضحكاتى تعلو وتعلو ثم قفلت السكة
وكررت اتصالها بى مرارا ولكنى لم ارد عليها
وفى الصباح وجدتها تدخل مكتبى بانفعال ووقفت امام مكتبى انها هى فتاة القطار .. فاعتدلت على كرسى مكتبى ورجعت للخلف ونظرت اليها من فوق لتحت وانا اشرب سيجارتى وافكر فى من هذه الفتاة ولماذا اتت لى بعد كل ما حدث ... هل ممكن ان تكون ..... هل حقا تريد .....؟ واخرجنى من تفكيرى الماء الذى انسكب على من كوب ماء امسكته من امام مكتبى وسكبته على .. فقمت بهدوء ومشيت لحد الباب وقفلته ووضعت المفاتيح فى جيبى وفى اثناء ذلك كانت امسكت طفاية السجاير وتحركت تختباء خلف المكتب
وتحركت اليها وانا اقول فى حدة مش هو ده اللى قلتى هشرب منه ؟... لكن انا بقى هسقيكى المرار وكنت فى قمة غضبى
فقالت : انت بتقول ايه .... ورمت الطفاية فى اتجاهى فاتحطمت فى الحيطة
وتقدمت اليها ومسكتها من شعرها فصرخة صرخة مدوية ورميتها على الارض ووضعت رجلى على رقبتها فازداد صراخها فوضعت رجلى الاخرى فى فمها لكى اكنم صراخها وقلت لها بحدة اياك ان اسمع لك صوتا فانهارت من البكاء وكانت ترتجف من الخوف وفى هذه اللحظة كنت قد سحبت حزامى من البنطلون وقلت لها : الموقف ده صعب وانا متاكد انك لم تمرى به من قبل ... عارفه لو سمعت صوتك لن تخرجى من هذه الغر فة ابدا ومسكتها من شعرها ورميتها فى ركن الغرفة رمية قوية وانا اقف امامها
وهى انكمشت من شده الخوف والبكاء
وقلت : ايه اللى جابك من بلد لبلد لى ؟
قالت : جئت من اجلك .... ما عملته معى اول مرة امر به ولكنه شدنى كثيرا وتجاهلك لتليفوناتى ازدادنى رغبة في التعرف عليك لذلك جئت
سبت الكرسى ووضعته امامها وهى فى ركن الغرفة وجلست اتفرج عليها وهى ترتجف من الرعب والبكاء بعد ان كانت تزداد انكماشا من الخوف محاولة ان تهرب من نظراتى
وقلت : انا لو عايز اعرفك كنت عرفتك من الاول لكن واضح انى مش عايز اعرف حد .. هسيبك دلوقتى تخرجى من هنا ومش عايز اشوفك تانى ..مفهوم
وقمت وفتحت الباب ورجعت الى مكتبى

وكانت تستجمع قواها وتمالك نفسها وتحركت لتقف امامى بجوار الكرسى وتقول لى ارجوك انى اريد ان اتعرف عليك
فاشرت لها باصبعى تعالى تعالى
فقربت منى .. فشدتها من شعرها فصرخت صرخة مكتومة
وقلت عايزة تتعرفى على .. انا سيدك يا بنت الخول وضربتها بالالم فانهارت من البكاء وقالت بتلعثم
حاضر وهى لا تدرى ماذا تقول
مسكتها من شعرها ورميتها على الارض بقوة فصرخت واضعة يدها على بقها حتى لا تصدر صوتا فحركت ايدها برجلى وقلت لها الحسى جزمتى نظفيها
فتراجعت قليلا فصرخت فيها الحسى بسرعة فاسرعت ولحست حذائى بلسانها ووضعت حذائ الاخر على رقبتها فازدادت فى البكاء والالم والرجفة
فقلت : خ...خ ...خ ...خ
تعبتى من دلوقتى مش مستحملة قلت لك من الاول غورى
رددت بتلعثم لا..لا ..لا
فوطيت وسحبتها من بنطلونها وشديتها لفوق وقلت لها على ايدك ورجلك فنفذت فى خوف
وقلت عايز الكلبة تمشى خلف رجلين سيدها
فرددت بخوف يعنى ايه ؟

فقلت بحدة : مش فاهمه يعنى ايه ؟
فردت بانهيار وخوف : فاهمة فاهمة
ثم قلت لها سيدك لازم يعاين جاريته الاول

قالت يعنى ايه ؟
قلت : نعم

وتناولت الخرزانة الموجودة بين المكتب والحيطة وضربتها ضربة قوية تاوهت لها ولكن لم امهلها وتابعتها بضربة اخرى اشعلت جسدها وصرخت مما زاد غضبى فضربتها ضربة اقوى وانا اردد ولا نفس
وتابعتها بضربة اخرى اسقطتها ارضا
وقلت انا ما فيش امر عندى ما بيتنفذش
ورجعت الى مكتبى وكانها مش موجودة

فاستجمعت قواها وبدات تخلع البلوزة والبنطلون وبقيت بالملابس الداخلية وتقدمت الى مترنحة من الالم والبكاء
فزعقت فيها وقلت اقلعى يا بنت المرة الوسخة تبقى عريانة ..الكلاب لا تلبس هدوم
فبدات فى خلع ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما امامى وهى تدارى جسدها بيدها وعينها فى الارض خجلا
فقمت بادخال رجلى بين رجلها لافتحهم عن بعض وهي تضع يدها على كسها تداريه

وهى واقفة امام الكرسى الذى اقعد عليه

فتناولت الخرزانة وازحت يدها من على كسها وانا اتفرج عليها وكانى اعاين بضاعة اشتريها
وبدات اضرب على فخدها ضربات خفيفة متتالية زادت من شهوتها وجعلتها تتاوة
ثم وضعت طرف الخرزانة على شعرتها كانت ناعمه ونضيفه وجميله وبقيت ادوس بيها والفها فى نفس مكانها وهى تتاوه من الشهوة حتى كادت تسقط من شده الشهوة
ثم فتحت درج المكتب واخرجت منه مشابك الورق المعدنية وضعتهم على بزازها
وهى تتاوة ودموعها تجرى وهى تصرخ صرخات مكتومة ووضعت ثالث عند شعرتها فتسقطت بين اقدامى من الالم والشهوة
فرفعت يدى لفوق وضربتها على طيزها جامد فصرخت صرخة مدوية غير مسيطرة على نفسها
وجسدها يتلوى امامى وقلت لها لفى فاستدارت فمديت ايدى الى طيزها ووضعت اصبعى على خرمها
وانا اقول لها افتحى اكثر وانا بحك باصبعى واظافرى فى خرمها وهى منهارة امامى
وبايدى الاخرى ضربتها على طيزها جامد وكانت تتاوه وانفاسها تتابع فامسكت بزازها اعصرهم ولا زال المشابك بهم وهى تتاوة وتترنح لا تملك السيطرة على نفسها من النشوة
فشدتها من شعرها
وانا اشمها واقول لها يا شرموطة يا متناكة وهى تطلب الرحمة وتقول ارجوك ارجوك ارحمنى وانا بفتح رجليها على الاخر وانا العب باصابعى حولين كسها بعيد عن الشفايف وانا ماسكها من شعرها ومقرب شفايفها من شفايفى ونفسها الساخن وهيجانها يزيد هيجانى وانا ارى كسها يرتعش وهو يفتح ويقفل من الهيجان وانا بايدى التانية اعصر فى بزازها وتساقطت المشابك من على بزازها من شدة العصر وهيا تتلوى بين يدى من الشهوة وهى تتوسلينى بان ارحمها ففتحت سوسة بنطلونى وامرتها تنزل بطيزها لتلمس زبرى بخرم طيزها ولما لمسته مسكتها من شعرها وضربتها على طيزها وانا ازعق فيها تحركى يا وسخة ودخلت زبرى فى طىزها مرة واحدة وانا اشهدا من زنبورها وهيا تتلوى وتتحرك فاقدة القدرة على التحكم وتقول لى فى انفاس متقطعة ارجوك ارحمنى ارجوك ريحنى وانا مستمر فى نيكها بقوة وانا باحس بعسلها يبلل بنطلونى وسقطت على الارض من يدى وهى منهكة القوة بين اقدامى فوضعت يدى على راسها وقربت من اذنيها وهمست لها وقتك انتهى يا كس امك فردت وقالت هو ده اللى كان نفسى فيه وقالت انا اول مرة احس الاحساس ده فمسحت على شعرها وقلت لها يالا قومى البسى فقالت هتكلمنى امتى قلت لها انت اللى هتكلمينى ولما اعوذك هبقى ارد عليكي

هتجيبهم على نفسك أح

هاي أنا احمد 16 سنه من القاهره شعري اصفر شويه و أبيض و أشقر و جميل القصة دي حقيقه حصلت معايا من بنت الجيران لما أغتصبتني (( كنت نازل من الشقه الساعه 10 بليل تقريبا لأصدقائي ففوجئت ببنت الجيران بتقول لي يا أحمد من فضلك أدخل شوف لي التليفزيون مش شغال ليه و يا ويلكم من بنت الجيران هذه .... والله انها شقراء الوجه بيضاء جدا وشعرها أصفر كالشمس وعيناها خضراء و نحيفه وممتلئة الطيز و كبيرة الصدر و جميله جدا وعمرها 25 سنه المهم أنا دخلت و كانت لابسه بادي شفاف ضيق أوي وقصير لونه وردي و كلوت أحمر جميل أوي وسنتيان ضيق موت دخلت لقيت انه مفيهوش عطل .... قالت لي طيب شكرا خد اشرب العصير و اخدته وشربته ولسه كانت بتوصلني للباب وهي ادامي راحت قافلاه و راحت عامله بالمفتاح و حطاه في بزازها جوه السنتيان أنا بصيت لها واستغربت وقلت لها عايز أخرج قالت لي مش قبل ما نقضي وقت حلو مع بعض يا قمر ... قلت لها تقصدي أيه وهي أصلا أطول مني و ممكن تقدر عليا فقلت لها من فضلك عايز اخرج قالت لي لأ هتنيكني قلت لها نعم ؟؟؟ وسعي من طريقي مسكتني جامد من دراعي وشدتني معاها للأوضه وانا بعافر معاها عايزها تسيبني ولكن فشلت ولاحظت انها قويه زقتني على السرير ونامت فوقي ومسكت ايديا و بما أنها أطول مني و أعرض مني شويه صعب عليا أعافر بجد راحت قافله باب الاوضه بالمفتاح برضو وقالت تكره انك تنام معايا قلت لها بس انا كده هفتحك قالت لي أنا مفتوحه أنا فتحت نفسي من زمان اطمنت شويه و قلت لها لأ انا مينفعش أعمل كده خالص راحت ضرباني بالبوكس في وشي وجعتني أوي وقالت لي هنتمتع يعني هنتمتع و هاخد زبك لكسي و لوحدي راحت قالت لي والله لو اتحركت ولا عملت حاجة لهكسر عضمك وكان فيه في الاوضه حزام كبير أوي وكرباج و خنجر و صاعق كهرباء و سيف و شمع بيلسع و أنا اترعبت وقلت لها أرجوكي سيبيني قالت لي طاوعني يا حيواااااااان هتنيكني يعني هتنيكني و انا اتخرست وراحت مقلعاني البنطلون والتيشرن وفضلت بالبوكسر وقلعت هي كل حاجة وبقت عريانه قدامي و راحت منيماني على السرير ونمت على ضهري وقالت لي تسكت خالص وتقفل بقك يا حيوان سيبني اتمتع قلعتني البوكسر وشافت زبي قالت واااااااااو لأن زبي كان كبير جدا وطخين ومليان و طويل و يمتع البنت بجد قالت لي انت هتمتعني أوي يا جميل أنت راحت قالت لي أخرس خالص مسمعش صوتك راحت جابت كلبشات حديد بنت وسخه و كلبشت أيدي في السرير ... أيدي الأتنين في السرير و فشخت رجليا خالص يمين وشمال مرفوعه شوية و كلبشتهم في السرير برضو وخرم طيزي كان باين وواضح أوي وكان بصراحه مغري جدا و جابت لاصق عشان تحطه على بقي انا قعدت احرك وشي يمين وشمال راحت مسكاني ضربتني قلمين و لسعتني بالحزام على طيزي 4 مرات رحت مرتعش وقلت لها خلاص أنا خدامك والنبي خلاص راحت جايبه اللاصق وحطته على بقي وانا أتخرست زي الكلب وراحت مقربه من زبي و حطته كله في بقك وبقك تمص وترضع جامد وتفترس في زبي و تعضه وانا اصوت بصوت مكتوم و أتالم واستمتع في نفس الوقت و بتمص في زبي زي الأرض العطشانه و عماله ترضع و تلطشني على طيزي وانا بتلوي منها و بعدين نزلت على بضاني حطتهم في بقها وفضلت تمص وتلحس وتبوسهم و تقول لي الله ايه العسل ده بدأ زبي يقف و هي مسكته وفضلت تتف عليه وتمصه راحت موجهه طيزها في وشي وراحت مجيصه في وشي و شالت لي اللاصق وقال لي الحس لي خرم طيزي وكسي يا حيوان و هي ماسكه الصاعق أنا اترعبت وفضلت أمص في كسها وهي تتأوي وابوس في طيزها والحس خرمها و ابوسه وهي بتقول أه أه متعني و تلسعني على طيزي وانا بلحس راحت سايبه الصاعق و ماسكه زبي حطاه في بقها كله وتفترس فيه و تقطعه وانا بتلوى وبلحس كسها راحت جايه نايمة على ضهرها وفكتني وهي ماسكه الصاعق عند دماغي وانا خايف بجد عشان صاعقه من دي عند دماغي مش هستحمل قالت لي نام عليا و كانت نايمه على ضهرها نمت جوه حضنها فيس تو فيسو و راحت مكلبشاني تاني من ايديا و فتحت رجليا سنه بسيطه وكلبشتها وهي فاشخه رجلها يمين وشمال وانا نايم فوقيا راحت مدخله زبي في كسها وقالت نيكني يا قمر أنت رحت محرك زبي سنه سنه وانا مبعرفش أنيك أوي يعني جوه كسها فضلت احرك شوية وهي بتقول أححححح أمممممم بدأت اتعلم النيك وازاي اطلع وادخل بالصدفه وفضلت أنيكها سنه سنه راحت شايله اللاصق وقالت لي اي صرخه منك هكهربك في زبك و بضانك قلت لها لأ والنبي بلاش هعملك اللى انتي عيزاه وهي مسكاني من طيزي وبتلسعني عليها وزبي جواها راحت قافله عليا برجليها وقبضت عليا من كل حته في جسمي وحضنتني جامد و قفلت برجليها على طيزي و فخدتي من ورا بقوة ومقدرش أطلع من حضنها أطلاقا وفضلت تبوسني من شفايفي وتمص شفتي وهي مغمضه عنيها وبتتاوي وعماله تبوس و تحرك لسانها على شفايفي و اللحظة اللى خليتني أجنن و اتمتع لما (((((( نزلت أيديها من تحت ومسكت بضاني وكانوا مدلدلين مسكتهم بطريقه شهوانيه رائعه وفي نفس الوقت مؤلمه جدا وانا متكلبش ومش عارف اعمل ربع حركة وعمال انيكها وبتقول لي أقسم بالله لو بطلت تنيك ووقفت هقفش عليهم جامد وهي اصلا كانت قافشه بس شبه جامد نص نص يعني وانا بنيكها وبقول لها أأأه أها أهي أهو بليز بليز سيبيهم أأأأه وهي مسكاها وعمال أنيكها و ماسكه البيضتين و عماله تذلني وانا بنيكها و بتلوى يمين واتلوى شمال وهي ماسكه بضاني والحركة دي كانت مجنناني ومش قادر أصرخ ولا اعمل اي حاجة وعمال أقول بليز بليز أأأه أأاه أأأه وهي تقول بحبك يا مزتي وعماله تلسعني على طيزي بصوت بيهيج أوي و كانت قافله عليا بجسمها بطريقه أوفر أوي راحت منيماني على بزازها وقفشت على جسمي جامد بحيث اني مقدرش اتحرك واللي بيتحرك بس زبي جواها وطيزي وهي لسه قافشه في بضاني ومسكاهم وبتستفزني و انا بضاني مجنناااااااااااااااااني وهي مسكاهم وبقول لها بليز بليز أأه أأأأأه و هي بكل سهوله مسكاهم لانهم مدلدلين وانا بتألم جدا وبتمتع أوي ووشي بدأ يحمر و عمال أتلوى منها و أتاوي لحد ما جت لحظة صاروخ اللبن وهو بيجري بسرعه داخل قنوات زبي متجها للفتحه وانا حاسس انه قرب وهي عماله تلسعني على طيزي باديها و ماسكه بضاني وانا بتلوى ووشي أحمر وقافله عليا ومش قادر اتحرك نص حركة لحد ما جت لحظة قــــــــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــة النشوى واللبن جوا زبي لسة مطلعش وانا بقول أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأاه و أرفص برجليا و اتلوي بجسمي كله و خرم طيزي يفتح ويقفل و هي ماسكه في بضاني وزبي بيترعش جامد اوي و انا بعيش المتعه و برفص جامد برجليا وهي مسكاني جامد اوي جوا حضنها لحد ما بركان المتعه أنفجر جوا جسمي واللبن بينزل جوا كسها وانا أستسلمت وهي فضلت تبعبصني في طيزي وانا بنزلهم أستمتعت جامد أوي في اللحظة دي وانا لسه نايم وعمال أنطر لبن ورا بعض و أنطر لبن واتلوى و أرفص برجليا وهي ماسكه بضاني وهموت من المتعه ... ويمكن يغما عليا لحد ما صفيت كل اللبن اللى عندي و أرتحت وهديت خالص راحت سايبه بضاني وفكتني لقتني ماسكها و ببوسها وبحضنها وهي ماسكه زبي بتلعب فيه عشان ينزل بواقي اللبن الى جوا وفضلت تمص تمص تمص وانا ببوسها من كسها وقلت لها عايز كل يوم من كده قالت لي أنت مزتي و كل يوم هنعمل كده و راحت بيساني من شفايفي حتة دين بوسة ... أووووووووه أجننت بعدها وبقينا كل يوم بناخد دش مع بعض و بنيكها