فتاة تروي كيف ناكها حبيبها الأول

انا فتاة فى العشرين من العمر فى كلية الاثار , عندما كنت صغيره كنت احب فتى اكبر منى بعامين وكان معى فى نفس المدرسه التى اذهب اليها ولكنه لم يكن يلاحظنى ابداً ,وسافر في أحد الايام, ولم يكن بوسعي فعل أي شئ وظللت على هذه الحال 7 سنوات حتى أصبح عمرى 19 عاما


ودخلت الكلية وذات يوم وجدت فى درجى غلاف خطاب ومكتوب عليه إسمى واستغربت ان لا يمكن لاحد ان يفتح درجى بدون المفتاح وقمت بأخذه إلى المنزل وعندما فتحته وجدت عدة صور لى وورقه مكتوب بها كلام فبدات فى القراءه فاذا بشاب يقول لى انه يحبنى كثيرا ويمدح فى جسدى ويقول انه يريد ان ينيكنى ويتمتع بجسدى ,


ذهلت من الكلام المكتوب وقمت بتقطيع الورقه ولكن فى نفس الوقت بدأ جسدى بالهيجان لهذه الفكره فانا لم اكن جريئه ابداً وعندما كنت اشاهد اى مقطع جنسى فى التلفاز كنت أغير القناه ,

وعندما ذهبت الى الكليه فى اليوم التالى وقمت بفتح درجى فوجدت خطاباً اخر عليه اسمى وعندما فتحته وجدت كلاما اسخن من الذي قبله وبدأت أحس برعشات غريبه فى جسدى وهو يتكلم عن كل منطقه فى جسدى ومايريد أن يفعله بها ,
واستمر ارسال الخطابات لى حوالى عام كامل مع ارساله لرقم هاتفه فى كل مره ولكني لم اكلمه ابدا وتخرجت من الكليه وانقطعت الخطابات وبدأت العمل في شركة سياحية وكان أبى وأمى مطلقان وانا الوحيده وكان كل شخص منا نحن الثلاثه نعيش منفصلين فى دول مختلفه وكانت لى إحدى صديقاتى تعمل فى الشركه معى , وقالت لى انهم سينظمون رحله ودعتنى لانضم اليهم فوافقت.

وفى صباح اليوم التالى جهزت ملابسى وكل شئ وكنت فى الطريق لبيت صديقتى عندها توقفت بجانبى سياره بها شاب وقال لى انتى صديقة سالى دعينى اوصلك الى منزلها انا ذاهب اليها , ترددت فى البدايه ولكنى ركبت معه وأعطانى بعضا من الشيكولاته كانت معه لنتسلى بينما نصل وانا كنت مدمنه شيكولاته فأكلت الكثير وشعرت بعدها بالنعاس وعندما استيقظت وجدت نفسى فى سرير كبير والشاب بجانبى يجردنى من ملابسى فصرخت واتجهت نحو الباب افتحه ولكنه كان مغلق فتوسلته ان يتركنى أذهب ولكنه لم يكن يرد عليّ

واتجه نحوي وقال لى سادعك تذهبين بعد ان نصفي حسابنا فقلت له سادفع لك ماتريده فقال لي ستدفعين أنا متأكد وطالبته بالمبلغ اللى عايزه وقالى انا قلت نصفى حسابنا لم أقل فلوس , قلت له انا معملتش حاجه قال لي عملتى وما اتصلتيش ولا مره بيا وانا فضلت 3 سنين اراقبك واستناكى بعد الجوابات انك تتصلى وماعملتيش فمفهمتش بس بعد الجوابات فهمت ,
قالى خلاص هتعملي اللى انا عاوزه معدتش هسمع نفسك ويلا قومى إلبسى الهدوم دى يا حلوه خلينى اتفرج ولو ماعملتيش اللى بقولك عليه هتشوفى منى وش تانى ,

خفت ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله اخرج لما اغير هدومى فخرج وقفل الباب وقعدت أبكي وبعد شويه قالى هدخل البسهوملك قلتله هلبس اهه وشوفت الهدوم لقيتها شفافه أوى وانا عمري ما لبست الحاجات دى فلبستها ودخل عليا قالى ايوه كده متخبيش عنى حاجه انا هعمل فيكى كل حاجه كتبتهالك هعوض اللى انتى حرمتينى منه ,

اتوسلته تانى ان يرجع عن كلامه بس مفيش فايده وجه جنبى ولقيت الباب مفتوح فطلعت اجرى منه نزلت من على سلالم وانا مش عارفه انا فين واروح فين كان بيت كبير ولقيته بيجرى ورايا فدخلت اوضه استخبى وهوه بيدور بره وعمّال يقولى مش هتعرفى تخرجى وأول ما امسكك ماهسيبك الا وهنزل فيك نيك لعشر سنين فخفت من الكلام ومعدتش قادره فبكيت فسمع صوتى فجرنى من إيدى وربطنى فى السرير بحبل ومكنتش قادره اتحرك وانا قاعده ارفس واتلوى وقالي حالاً هوريكى النيك اللى على حق يا منيوكتى وبدأ يبوس فى شعرى ونزل على وجهي وخدودي وشفايفي وقالى كان نفسى اكلهم اكل من زمان طعمهم حلو اوى ونزل على رقبتى بوس ويحسس على جسمى من تحت الهدوم الشفاف و انا مبطلتش بكاء بس بعدين حسيت بجسمى معاه لقيت جسمى مبسوط أوى من تحسيسه عليه وقطع الهدوم وبقيت عريانه فغمضت عينى فقالى انتى لسه بنت مش كده ؟ فقلتله حراام عليك قالي اياك اسمع نَفَسك هنيكك لعشر سنين وقعد يلحس فى جسمى كله بلسانه من رقبتى لبطنى لكسى لرجلى وكنت هموت من الاحساس ده وبدات اتأوه بصوت عالى وقالى كمان دا انا هخليكى تسمعى الدنيا كلها يامتناكه بكسك الحلو الاحمر المولع ده وقعد يلحس فى كسى يجى نص ساعه وانا بنزل ميتى كتير وبقوله كفايه هموت
وبعدين قام وقلع هدومه ومسكنى زوبره بين ايديه وقالى مصى بس بضمير يلا ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله ازاى قام فاتح بؤي ومدخله جواه وقالي كده ,

وبدأ يدخله ويخرجه فى بؤي وانا مش عارفه انا بعمل ايه وبعد شويه لقيت زبه بقا ضخم اوي فشهقت فقالي ولسه لما يدخل بقا فى كسك وينيكك يا شرموطه فقلتله لاء حرام عليك دا كبير اوى مش هستحمل فقالى متخافيش كسك هياخده دا انا هدخله فيكى لحد ما يوصل لبؤك وبعدين قالي هفك الحبل بس لو جريتى منى تانى مش هتعرفى هعمل فيكي ايه
وفك الحبل وبعدين قام حاطط زبه عند كسى وقالى علشان لسه هفتحك هدخله بشويش علشان متتوجعيش وبدأ يدخله بشويش وهوه بيمص فى شفايفى وبعدين قام مدخله مره واحده فشهقت وبكيت فقالى خلاص فتحتك معدش هيبقا فيه وجع تانى وبدأ ينيكنى بزبه التخين براحه وبعدين بسرعه لحد ما حسيت انه دخل جوا خالص فى جسمى وانا عمّاله بتأوه وهوه قاعد يمص فى حلمات بزى وياكلهم أكل وقعد ينيكنى يجى نص ساعه حسيت فيها بأحلى احساس فى حياتى لغايه مادخل جوايا واترعشت فحضنى قوى وقعد يبوس فى راسى وشفايفى وزبه لسه جوايا وبعدين حسيت بالنوم
فنمت وصحيت وجدته قاعد عالسرير ومعاه سندويتشات وقالى يلا ناكل علشان نعرف نكمل نيك يا جميل فكلت لانى كنت جعانه أوي وبعدين قالى يلا هنيكك من طيزك المليانه دي .

الأول فشخ طيزي وبل صوابعه من ريقه وبدأ يدخلها فى طيزى وبعدين دخل زبه فقلتله بيوجع قالى دلوقتى هيبقا تمام وبدأ ينيك في طيزي وعملني زي الحصان وبدأ يضرب فى طيزي وهوه بينيك فحسيت بألم مع متعه كبيره أوى
وبعد شويه دخل زبه فى كسي وناكني جامد اوي لحد ما خلاص جابهم جوايا

وكنت لسه هنام من التعب قالى لا كفاياكى نوم لما انيكك براحتى الاول يالبوه وفضل نيك فيا للصبح لما صحيت مبقتش عارفه انا عنده بقالى اد ايه فقلتله اصحابى هيقلقوا عليه فادانى تليفوني وقالى كلميهم وقوليلهم انك بتزورى قرايبك اسبوعين فقلتله بس انا مليش قرايب قالى انا عارف بس قولى زى ماقولتلك كده قلتله طيب والشغل ؟ قالى هتشتغلى عندى ,

قلتله هشتغل ايه فقالى هتبقى منيوكتي يالبوتي فاتصلت بأصحابى وقولتلهم ولما قفلت قالى انا عارفك من زمان أوي من ايام ماكنتى انتى عايزاني قلتله ازاي ؟ انا معرفكش قالي لا تعرفينى من ايام الابتدائى من أيام ما كنتى بتحبينى يالبوتى وافتكرت أيام زمان ايام ما كنت بحب زميلى وهوه مكنش معبرنى فقالى هتبقى منيوكتى علطول معرفتش قيمتك الا دلوقتى ففرحت أوى انه هوه حبى الاول بس شكله بقا حلو اوى زى القمر وراجل قوى كمان ومتخصص نيك فقلتله هبقا لبوتك علطول وانت بس اللى هتنيكنى وفضلنا على طول كده لحد دلوقتي

كمال وأمه هناء وخالته فتحية وأحلى نيك

مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..
فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...
وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من
إقامتها مع والدتي وأخي ..
على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في
زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب
بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...
كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا
أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..
نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...
وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد
الظهيرة ..
وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا
يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح
.
استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي
الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة
وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..
مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...
وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..
فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..
فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسون
الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على
السرير ..
أخذت اداعب نهدي برقه ...
بحنان ..
وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز
. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب
جسدي بأكمله ..
وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..
لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..
فهذه عادتي ..
ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه
اللذيذة ..
أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته
في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي
. فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع
. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت
إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على
السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...
تنهدت واسترحت لعدة دقائق .
ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..
****
( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)
نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل
.. فبادلتها أختها القبلات قائلة :
- بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...
أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...
قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:
- كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...
وتم اللقاء العائلي ..
والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..
وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم
..
وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...
وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب
.
ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...
****
تقلبت سميرة في فراشها ...
ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...
وصل إلى بطنها ...
فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها
الأسود المصنوع من مادة لامعة ...
ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق
يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى
متجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...
ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو
كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..
نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من
قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..
ولكن ...
همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...
تجمدت في مكانها ..
أرهفت السمع ..
إنها ..
إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..
إنها ..
صوت اثنين يمارسان الجنس ..
ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما
إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد
والده ونوم والدته ...
فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..
وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..
وفتحت الباب .. و ...
ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني
ينيكها بكل قوة ..
ولكن ..
ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس
لآخره ... في كسها ...
****
لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...
فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط
برأسها في عدم تصديق ..
لقد تمنت لو كانت تحلم ..
لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...
ياله من منظر ...
أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل
إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها
المنتصبتين وكسها المحلوق ...
فقالت في توتر :
- ابتعدي عني أيتها العاهرة ..
جلست سميرة بجانبها وهي تقول :
- حسنا اهدئي يا عزيزتي ..
أجابت جميلة بحدة :
- لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..
ابتسمت سميرة قائلة :
- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...
فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :
- هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع
ابنك ...
قالت سميرة بصوت هادئ :
- وما العيب في ذلك أليس رجلا ..
لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى
أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد
جنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:
- تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن
يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني
كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمين
بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...
ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :
- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..
لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...
لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...
وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :
- هل كل شئ على ما يرام ...
التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..
فوجدت هاني ... ابن أختها ..
عاريا تماما ..
ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..
فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...
ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها
لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من
زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة
شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية
لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت
فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...
وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها
لممارسة الجنس ..فقالت :
- تعال إلى هنا يا هاني ..
تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى
منتصف الصالة .. فقالت سميرة :
- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..
تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب
زبه ليستطيل أكثر وأكثر ..
لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا
الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة
من كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر
به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..
وأخرى ..
وأمسكته بيدها ..
وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء
. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..
وبدأت تمصه ...
وتلعقه ..
ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..
وهاني يقول :
- مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..
قالت سميرة باستمتاع :
- انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...
ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة
صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة
البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها
.. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة
بأنفاس لاهثة وهي تقول :
- أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..
وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :
- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..
و هو يهم بادخاله فقالت :
- أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..
فهنا تدخلت سميرة قائلة :
- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..
وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة
تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :
- هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..
قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..
- مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..
ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..
أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيق
من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها
يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه
داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط
المتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة
افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..
وثلاث مرات ...
أما هاني فقال أخيرا ...
- أريد أن أنزل ..
قالت أمه :
- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..
وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..
حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..
وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...
وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :
- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...
أطلق الكل ضحكات ماجنة ..
وانتهت تلك الليلة ..
بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..
الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...
ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..
بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها
شاهد الفديو  https://t.co/rMtel6Uayd

انا وابن عمي صلاح المخنث .. والنيك في وادي الذئاب - قصة واقعية

قصتي مع صلاح اللبوءة وكيف قمت بنيكه في وادي الذئاب

انا راجي 20 سنة من الخليج من عائلة تعيش بقرية صغيرة .. عندما كنت في فترة المراهقة وكنت وقتها17 سنة من عمري لم تكن لدينا ادوات ترفيه مثل ابناء المدينة وكانت حريتنا مقيده جدا بسبب ان اقاربي واهلي واغلب من في القرية محافظين وكان التدين يغلب على سكان اهل القرية .. كان يسكن بجانب بيتنا عمي ابو صلاح الذي تزوج وهو في سن متأخره من عمره لقد كان كبيرا في السن وقد تزوج من امراءة لبنانية فائقة الجمال والدلال .. لقد كنت احب ابنت عمي ( نادين ) وكنت اتمناها زوجة .. لقد كنت مهووسا بل مجنونا في عائلة عمي وخصوصا ابن عمي صلاح الفائق بالجمال والوسامه والذي تعرض لأكثر من 20 مره لمحاولة تحرش واغتصاب .. لقد كنت مكبوتا لم اعد اتحمل الاوضاع المملة من حولي لقد كان ابي بسيطا ولايستطيع احتمال اعباء مصاريف زواجي ولم يكن لدينا سوى قطيع من الاغنام في الصحراء اما عمي ابو صلاح كان تاجرا معروفا في القرية وكان يعيش ابنه صلاح وابنته وزوجته ببيت جميل وراقي وكانوا يعيشون حياة مرفهه وفي نعيم ورغد من العيش .. لقد كنت اذهب الى المدرسة البعيدة بواسطة سيارة ابي القديمة كل يوم .. وكان عمي يقوم بتوصيل ابنه صلاح الجميل الوسيم في طلته كالفتاة الناعمة والجميلة .. ترى في وجهه ملامح الانوثة والجمال .. كان مرفها ناعما غضا رقيق الملمس مدللا في كلامه كان لايعتمد على نفسه كان يعتمد على ابيه الذي يغدق عليه العطاء بسخاء وبصورة غير معقولة وكان ابنه صلاح الذي يبلغ عمره 10 سنوات لديه اصدقاءه في المدرسة الذين يحبونه ويحترمونه بسبب ثرائه ونفوذه الواسع والقوي مع المسؤولين

لقد مرت الايام وفي احد الايام اشتد المرض على عمي ( ابو صلاح ) الكبير في السن ثم فجاءة اتصل بي عمي على الهاتف وطلب مني ان احضر الى بيته لأنه كان بحاجة لي .. لقد كنت في غاية الفرح والسرور .. لن اخبيء عليكم امري لقد كنت مهووسا في حب زوجة عمي اللبنانية البيضاء ذات القوام الطويل والمؤخرة الكبيرة .. لقد كنت اتخيل في تفكيري انني اغتصب زوجة عمي وابنتها نادين وكذلك اغتصب ابن عمي صلاح .. لقد ذهبت الى بيت عمي وقابلت عمي فسلمت عليه وتمنيت له الشفاء العاجل .. فأخبرني عمي انه يريدني ان اقوم بتوصيل ابنه صلاح معي في سيارتي للمدرسة غدا .. فوافقت على طلب عمي ..

وفي الصباح الباكر ركب معي ابن عمي صلاح ذالك ( الولد اللبوءة ) او ( الولد الانثى ) ثم توجهنا الى المدرسة .. لقد كان مستمتعا بالركوب معي في سيارتي الخرده القديمة وكان يضحك .. لقد كنت استمتع واتلذذ بالنظر اليه طوال وقتي معه في السيارة .. وبينما هو يتحدث معي ويريد معرفة واستكشاف كل شيء حوله لأنه كان لايخرج البيت .. لقد تحدثت معه عن سحر وجمال الصحراء وعن قطيع اغنامنا في الصحراء واخبرته انني انام في خيمة مع الغنم بالصحراء عندما اذهب كل خميس وجمعه وقت الاجازه .. لقد كان صلاح معجبا بهذه الفكرة جدا جدا .. فقال لي : حسنا يابن عمي راجي انا اشتاق في الذهاب معك الى قطيع اغنام ابوك عمي وبكل صراحه ارغب في التعرف على ابناء عمي اكثر فأكثر .. فقلت : حسنا انا ليس لدي مانع .. لكن يجب ان تأخذ موافقة ابوك !! ثم بعدها تستطيع ان تذهب معي الى خيمتنا بالصحراء وتستمتع باللعب مع الاغنام وذلك بعد خروجنا من المدرسة .. لقد وافق صلاح .. وبعد خروجنا من المدرسة .. اخبرني صلاح بأنه سيتكلم مع ابوه ليخرج معي الى الصحراء .. بعدها بدأ لعابي يسيل كالذئب الجائع ثم قبل ان ينزل من السياره .. قلت له : مارأيك ياصلاح ان أخذ منك قبلة وبوسة الصداقة ياصغيري فوافق ثم قمت بتقبيل خديه الساخنين حتى انفجر زوبي وقضيبي من اللبن الابيض من شدة الشهوة العارمة ثم بعدما انطفئت نار شهوتي قليلا مسحت على راسه الناعم والجميل وقلت له : حسنا ياصلاح اذهب الى اهلك .. وانا الآن سأذهب لأرتاح وعند حلول وقت العصر .. اخبرني عند موافقة ابوك .. فقال حسنا وبعد حلول فترة العصر اتصل بي هاتفيا ( عمي ابو صلاح ) يطلب مني الحضور الى بيته ثم حضرت في بيته وكان موجودا بالصالة عمي وابنه صلاح وابنته التي بدئت بلبس النقاب نادين وزوجته اللبنانية ( ناديه ) .. لقد جلست ثم قدمت لي ابنت عمي القهوة .. بعد ذلك رفض عمي ان يذهب معي ابنه صلاح للصحراء .. وكان ابنه صلاح يترجاه ويتوسل الى ابوه ان يخرج .. لكن عمي رفض .. لقد كنت انا احاول اقناع عمي لكنه رفض .. لكن زوجته اللبنانية قالت : يجب ان يذهب ابني صلاح مع ابن عمه راجي وراجي ليس غريبا .. لكن عمي رفض بشدة حتى صار خلاف بين عمي وزوجته اللبنانية .. فقالت زوجتة اللبنانية : يجب ان يخرج ابني صلاح للصحراء ليتعلم قساوة الصحراء ويعتمد على نفسه ويكون شابا قويا .. انظر الى ابنك يابو صلاح .. انه كالأنثى في البيت انه سخيف لايعرف ان يتكلم العربيه جيدا حتى اصبحت لهجته لبنانية وهو يقضي اغلب وقته في اكل الشوكلاته ومشاهدة الافلام ويقضي وقته في الاستحمام والبقاء في البانيو مدة طويلة .. انظر الى ابناء اخيك راجي واخوته انهم اقوياء في بنية الاجسام ونشيطين واصحاء ويتكلمون بشكل لبق ويتفاهمون مع منهم اكبر منهم سنا ويعتمدون على انفسهم .. اما ابنك صلاح .. فلا يعرف الا افخر انواع الشكولاته وانواع الشامبوا والكريمات النسائية المرطبه للجسم !! اذا استمر ابنك صلاح هكذا فعلا سيصبح انثى وحينها سيصبح منحط اخلاقيا وستراه منحرفا وعندها ستتبرأ انت منه .. هيا اقحمه يقساوة العيش بالصحراء ودعه يذهب مع ابن عمه راجي لعله يتعلم شيئا من الرجولة ويعتمد على نفسه ويصبح ابنك قويا لاتطمع به كلاب الليل وذئاب الصحراء .. ثم بعد تفكير عميق وافق عمي على ان يخرج صلاح معي .

وااااااو .. لقد كنت مصدوما بهذه المعلومات الخطيرة ولكن كلام زوجة عمي اللبنانية اعطاني القوة والسيطرة قليلا على بيت عمي .. لقد بدأ لعابي يسيل وشهوتي تزداد شوقا في نيك صلاح والتحرش في ابنت عمي ( نادين ) وكذلك اغتصاب زوجة عمي .. لم اصدق لك كنت محظوظا وبدئت احلامي تتحقق بعد كلام زوجة عمي اللبنانية التي اعطتني الضوء الاخضر والتي اخبرتني انها من هذا اليوم هي التي تسيطر على البيت واخبرتني انني يجب ان اكون بجانبها في كل شيء لأني سأكون زوجا لأبنتها .. بعد ذلك انتهى النقاش بيني وبين زوجة عمي اللبنانية بالموافقة !!

لقد اعطتني زوجة عمي نادية اللبنانية مبلغ من المال وهي مصاريف الطريق ثم ركب معي ابن عمي صلاح في السيارة ثم توجهنا الى الصحراء وقد كان الطريق صحراوي وطويل .. لكن صلاح كان مستمتعا بالرحلة كان يسألني كثيرا عن الجبال والصحراء والكثبان الرملية .. وبينما نحن نمشي بالصحراء وقد اوشكت الشمس على الغروب وحلول الليل هبت عاصفة ماطرة قوية ثم اضعت بسبها الطريق الصحيح وكنت تائها لااعرف اين اتجه وخصوصا ان تلك الليلة كانت باردة والامطار غزيرة والهواء عاصف وممطر .. ثم بعد حلول الظلام اخبرت ابن عمي صلاح انني تهت واضعت الطريق .. بعدها سألني صلاح : ماذا سنفعل ؟ وكان مرتعبا من الخوف .. فقلت له : يجب ان نتوقف هنا ونبقى داخل السيارة حتى تنتهي العاصفة .. فقال لي : ماهذا الوادي المخيف ؟ قلت له انه وادي الذئاب !! ثم سمعنا عواء ذئبا بعيدا .. بعدها بدأ ابن عمي صلاح بالبكاء لكن انا طلبت منه السكوت وقلت له : ايها الغبي يجب ان تعرف امك بأنك شجاع وقوي وتعتمد عليك ياصلاح .. فقال : انا خائف من الذئاب ومن الليل ومن كل شيء حولي !! فقلت : يالك من احمق يجب ان تثبت قوتك ورجولتك في هذه المواقف الصعبة .. لكنه استمر بالبكاء .. حتى هدئت العاصفة قليلا !! ثم سكت صلاح عن البكاء .. ثم خرجت انا من السيارة .. فقال لي صلاح وهو خائف : اين تذهب ياراجي ؟ هل تريد ان تتركني لوحدي في الظلام المخيف وداخل السيارة !! فقلت : انا اريد ان اتبول ايه الغبي !! هل تريدني ان اتبول امامك في داخل السيارة ؟ فقال صلاح : حسنا سأذهب معك .. فقلت : كيف تذهب معي يالك من مجنون .. فقال : لااريد البقاء لوحدي بهذا الجو المخيف .. ثم خرجنا من السيارة وكان صلاح برفقتي اختبئنا خلف صخرة كبيرة في الوادي عن المطر ثم قلت لصلاح : حسنا انتظر انت هنا حتى اتبول واقضي حاجتي .. ثم وقف صلاح امامي وقريبا مني ثم قمت بنزع البنطلون حتى خرج قضيبي وزوبي منتصبا امام نظر ابن عمي صلاح ثم قمت بالتبول فصرخ ابن عمي صلاح وهو يقول : وااااااو ياله من زوب وقضيب شديد وقوي كالفولاذ ياراجي !! وااااو يالالا خصيتيه الكبيرتين !! وااااو يالالا رأسه الثعباني المرعب انني احسدك ياراجي على فحولتك وقوتك !! كم تمنيت هذا الزوب ان اهديه الى امي ثم ضحكت وكنت مندهشا ومذهولا !! فقلت : ولماذا امك ؟ فقال لي : ان ابي مريض لايستطيع ان ينيك امي وامي شهواااانية كل يوم تشتري خيارا اخضرا كبيرا وباذنجان اسود ثم تقوم بأدخاله في كسها وطيزها لأطفاء نيرانها الملتهبه .. بعد ذلك احسست بنشوة ورعشة شهوانية لم اشعر بلذتها في حياتي .. فقلت : حسنا ياصلاح هل تريد ان تلمس قضيبي وتتفرج عليه عن قرب لكي تتعلم كيف تكون فحلا في المستقبل !! فقال : نعم .. وانا اتمنى ان اصبح فحلا مثلك !! لكن امي تسخر مني وتعيرني وتلقبني بــ ( الولد اللبوءة ) وذلك لبروز مؤخرتي طيزي رغم صغر سني .. فقلت : حسنا .. هيا اقترب وقم بلمس قضيبي .. فأقترب صلاح مني ثم امسك بيده وسط قضيبي فأحسست بحرارة يده ثم انتهض وانتعش زوبي واصبح قويا منتصبا كالصاروخ وانتفخ رأسه واصبح ضخما كرأس ثعبان الكوبرا السامه واشتد وسطه وبرزت عروقه واصبحت كعروق وجذوع الشجرة الكبيرة .. لم احتمل قبضة صلاح التي هيجت واشعلت نيران الشهوة في داخلي .. ثم بدئت انظر اليه بشهوة عارمه وكانت عيناه تنظر الي وهما يرتعشان كعينا الانثى الشهوانية .. ثم بعد ذلك قال صلاح : اريد ان اتبول ياراجي !! واريدك بجانبي لأني خائف !! فقلت : حسنا سأبقى بجانبك وانت تتبول .. ثم بدأ بنزع الجينز حتى ظهرت طيزه ومؤخرته البيضاء الجميلة المربربة الساحرة الجمال والفائقة النظافة والنعومة .. ملساء فلقتي طيزه المربربتين والمستديرتين كأنهما بيضتان مسلوقتان متلاصقتان .. او كأنهما قمرين متلاصقين ببعضهما البعض .. ثم بعد هذا المنظر لم احتمل الصبر ثم قمت بوضع لعاب سائل من فمي على اصبعي حتى اصبح يقطر من لعابي ثم وضعت يدي على طيز ابن عمي صلاح ثم قمت بفلق وفتح شطيتاه الاثنتان بيدي حتى ظهر خرم طيزه الزهري الجميل الضيق .. ثم قمت بتمرير اصبعي على خرمه الزهري ثم قمت بالضغط وادخال اصبعي في ثقب مؤخرته بقوة قليلا ثم نظر الي صلاح وهو يبتسم ويقول : كنت انتظر منك ان تفعل بي هذا قبل سنة .. فقلت : لاعليك ياصغيري انا من يكسر حاجز رعب الاغتصاب الذي تعيشه كل يوم وستعرف ان النيك ليس بذلك الرعب الذي تتصوره انت ويتصوره عمي ابوك !!! فقال صلاح : حسنا انا موافق ان تنيكني ياراجي لكن بشرط !! فقلت : وماهو الشرط ياصلاح ؟ فقال : اريد ان امص والحس زوبك فأنا مهوووس بذلك وخصوصا تلك اللحظات التي اعجبتني عندما رأيت امي وهي تمص وتلحس قضيب ابي وهو مستلقي على السرير !! لكن قضيبك وزوبك ياراجي اقوى واغلظ واطول من قضيب ابي بكثير .. ثم بعد ذلك قام صلاح ونزع كل ملابسه امامي حتى اصبح عاريا تماما .. ثم قمت انا كذلك بنزع كل ملابسي حتى اصبحت عاريا !! ثم بدأ صلاح بلحس رأس قضيبي المنتفخ كالثعبان حتى احسست بنشوة واثارة قوية ثم قمت بأدخال زوبي وقضيبي كله في فم صلاح اللطيف والمثير فأنغمس قضيبي في فمه المملوء بلعابه الدافيء والساخن وهو يحرك لسانه الذي يدغدغ ويداعب قضيبي بلطف لم اتصور هذا الشعور الا بشعور انني العب فوق غيمة بيضاء في السماء العالية .. لكن صلاح فاجئني بأنه يريد ان يلحس خرم مؤخرتي وكان طلبه غريبا لصغر سنه !! لكنني وافقت .. ثم اقترب صلاح ثم فتح طيزي بهدوء بيديه الاثنتين ثم ظهر له خرم طيزي ثم شيئا فشيئا حتى احسست بهواء انفه وتنفسه الساخن في مؤخرتي وحرارة لسانه وهو يلعق خرم طيزي !! وااااو لم يزدني هذا وانا احرك بيدي قضيبي وزوبي الا شهوة بما يفعله صلاح في طيزي .. ثم بعد ذلك اشتعلت بي نار الشهوة ثم امسكت بيد صلاح ثم سحبته الي ناحيتي ثم رأيت قضيبه وزوبه الصغير ثم التهمت قضيبه الصغير وخصيتيه دفعة واحده ثم بدئت احرك بلساني قضيبه وادغدغه بلطف واملئه بلعابي الكثيف وكان اصبعي مركوزا في خرم طيزه بنفس الوقت الذي امص به قضيبه .. حتى رأيت صلاح يرفع رأسه شهوة بما افعله ثم ينظر الي ويبتسم ويقول : ارجوك ياراجي نيكني وريحني لم اعد احتمل ارجوك ياراجي بسرعه .. ثم نزل صلاح ومعه فراش اسنفجي تحت الصخرة في اسفل وادي الذئاب وكان الظلام المخيف يملأ المكان والوادي ثم بدأ المطر يتساقط والجو يزداد بروده وضوء البرق وصوت الرعد يرعب كل من يسمعه او يراه ثم قام صلاح بوضع الفراش تحته ثم بدأ يحبوا على ركبتيه ويديه مثل اللبوة( انثى الاسد) وكان يثيرني بحركاته وانا واقفا امامه واحلب قضيبي وهو منتصبا كالفولاذ وهو يقول مازحا معي بلطف .. هيا يااسد الغابة لماذا لاتقترب .. فأنا لبوتك وهذه هي ليلتي هيا اقترب فلا تحرمني ليلة التزاوج معك .. اعطني قوتك وخشونتك .. وسأعطيك ضعفي وخضوعي وحناني لك !! لم احتمل كل هذا .. ثم نزلت على ركبتي الاثنتين خلف صلاح امام طيزه البيضاء الدافئة التي رأيت خرمها الزهري ينفتح وينقبض ويقطر من لعابي ثم ركبت فوق شطيتاه المربربتان ثم ركزت قضيبي الغليظ في شحمتي طيزه الجميله حتى دخل رأس قضيبي الثعباني في خرم طيز صلاح ثم شيئا فشيئا بدء قضيبي يدخل قليلا فقليلا حتى سمعت صلاح وهو يصرخ لكن انا قمت بوضع يدي لتكميم فمه بقوة لكي لايصرخ ثم قمت بدفع قضيبي وزوبي بقوة الى اعماق طيزه الساخنة والملتهبة .. فجاءة دخل زوبي كاملا في طيزه وانغمس في نعيم شحمتيه الجميلتين واحسست بشهوة واثارة ليس لها مثيل لقد احسست بحرارة في عمق طيزه حتى كنت اظن ان زوبي قد ذاب في طيز صلاح من الشهوة وقوة وسخونة مؤخرته المستديره .. ثم بعد ذلك بدء صلاح بالهدوء بعدما اصبح قضيبي يدخل ويخرج بسهولة وسلاسة فائقة في طيز صلاح وقد شعرت ان خرم طيزه الزهريه قد انفتح وتوسع اكثر فأكثر .. لكن مااثارني هو ان صلاح لازالت طيزه الجبارة بارزة وراكزة امامي بقوة وكأنها لم تتأثر بضربات زوبي القوية الذي فتح خرمها وهتك شرفها وعزها وقض مضجع نومها .. ثم بدئت انيكه بقوة حتى رأيت فلقتيه المستديرتين يرتعشان ويرتعدان من قوة وسرعة النيك لقد كنت هائجا كالمجنون لقد فقدت عقلي بسبب الشهوة العارمة ثم فجاءة قام صلاح بغلق مؤخرته على قضيبي بقوة وانكمشت بخرمها على زوبي حتى لم استطع اخراج قضيبي من طيزه ثم شعرت انا بقوة الضغط .. فطلبت منه ان يرخي مؤخرته التي اصبحت كالصخرة بقوتها .. ثم ضحك صلاح وقال : انت لاتعرف قوة مؤخرتي ياراجي ثم قام صلاح بالضغط على قضيبي حتى اصبح خرمها كالحديد ثم بعد لحظات احستت برعشة قوية تنتابني واغمضت عيناي من شدة الشهوة ورفعت رأسي الى اعلى وتشددت اعصابي وتصلبت اطراف جسمي ثم فجاءة بدئت اقذف المني الابيض في عمق طيز صلاح حتى اصبحت كالمجنون ارقص فوق طيز صلاح لذة وشهوة لم اتمالك اعصابي او اسيطر على عقلي ثم استمرمسلسل القذف في طيز صلاح حتى انتهيت ثم هدئت اعصابي ورجعت ذاكرتي ثم قام صلاح بأرخاء طيزه حتى استطعت اخراج قضيبي الذي يقطر من المني الابيض ثم رأيت ذلك المشهد الرائع والمثير وهي لحظات خروج المني الابيض من خرم طيز صلاح وهو يخرج منها كالنافورة ويسيل منها على الفراش .. واااااو منظر راااااائع ومثيرررر ثم بعد ذلك اخذ صلاح منديلا ابيضا ثم قام بمسح مؤخرته بالمنديل لكن لازالت مؤخرته تسيل من المني الابيض لغزارته وكثافته .. لكن استطاع صلاح وضع قطنة طبيه بيضاء لسد خرمها بعدما انفتحت مؤخرته وتوسعت كالنفق . ثم بعد ذلك قمت بسمح وتنظيف قضيبي الذي دك طيز صلاح في معركة حامية الوطيس .. ثم ركبنا السيارة بعدما هدئت العاصفة ثم استمتعنا بالأجواء الممطرة الجميله في مشاهدة الاغنام واستمتعنا بالنوم في الخيمة وفي الصحراء التي تحمل ذكريات جميلة عانق بها قضيبي طيز صلاح الدافئة ولحظات جميله وشيقه ولبني الابيض يسيل على شطايا وشحمتي طيزه الممرده وهو يتدلل بأنوثته تحتي وانا اقسوا عليه بفحولتي وكبريائي .

صديق أبي هددني و ناكني أول مرة

صديق أبي هددني و ناكني أول مرة*
اسمي حبيب و عمري 25 سنة و قصتي حقيقية ليست تمثيل ولا سيناريو مسلسل. كنت في سن 15 و كنت في كل عطلة صيف اشتغل عند احد و في تلك العطلة اشتغلت عند صديق أبي بتوصية من أبي في محل بيع بالجملة . كان يشتغل معي شاب آخر و كنت لا اتفاهم معه اطلاقا . كنت وسيما و بدون لحية ولا شوارب و مغري بعض الشيء . صديق أبي عمره 45 سنة و لاحظته دائما ينظر إلي بشهوة و خاصة عندما اعطيه ظهري . المهم قصتي مع النيك بدأت كالتالي .
أروي لكم القصة كاملة بعد ما عرفت الحقيقة من صديق أبي و اطمئن قلبي .اسمه مختار و في أحد الأيام كان هائجا حسب ما حكى لي هو بلسانه , جاء للمحل و قال للشاب الثاني
اتريد ان اطرد حبيب من المحل ؟
قال يحيى نعم يا مختار ليتك تفعل لانه مستهتر و اخاف ان ارتكب حماقة معه لانه يغريني كثيرا و انا اخاف العواقب
قال مختار اذن لابد من طريقة و خطة محكمة و هي كالتالي
سوف أعطيك 500 دينار و اكتب رقمها المتسلسل و انت تعطيها لحبيب كي يحتفظ بها لك حتي تتنتهي من العمل و اترك الباقي علي انا اتكفل به .
وافق يحيى و جاءني يطلب مني ان احتفظ بنقوده حتى يرجع من مشواره ،انا قبلت مع اني لا اطيقه و احتفظت بالمال
عندما طلب اذنا من مختار ليذهب لمشواره وافق مختار و لكنه فتح درج النقود و قال له توقف عندك لا تتحرك ! تعالى لأفتشك لانه عندي نقص في النقود في الدرج .
قال يحيى مستحيل ان اسرق فأجاب مختار سوف نرى ،رقم الورقة النقدية مدون عندي و انا من فعل ذلك لاعرف السارق منكما .
تسمرت في مكاني و علمت ان يحيى اوقع بي .قام بتفتيشه و لم يقترب مني فقال له يحيى لانه ابن صديقك لا تفتشه و تتهمني تبالسرقة من غير دليل ؟
قال مختار حبيب لا يسرق
قال يحيى فتشه اولا انا رايته يضع شيئا في جيبه . كدت اصاب بسكتة قلبة من شدة الهول.
قال لي مختار تعالى يا حبيب حتى نسكت هذا الكلب؟ اقتربت و انا اكاد اتبول في سروالي من الخوف
اخرج ال 500 دينار من جيبي و قال لي ما هذا ؟
اقسمت انها ليحيى و هو من طلب مني حفظها حتي يرجع من مشواره .
سبني يحيى و قال لي تسرق و تتهمني .
هنا قال مختار ليحيى اذهب لمشوارك يا يحيى ولا ترجع اليوم ، التفت الي مختار و قال لي ماذا فعلت فضحتني و فضحت نفسك
لابد من طلب الشرطة لاني ان لم اطلبها طلبها يحيى فهو ماكر و يسعى لطردك او توريطك .
قلت له و اقسمت اني لم لسرق
قال لي لا داعي للحلفان كل شيء بين. توسلت اليه و ترجيته ان لا يطلب الشرطة كل شيء الا الفضيحة
و سمعتي حسنة و انا مأمون عند الجميع . يا عمي مختار ارجوك افعل ما تريد ولكن لا تفضحني
هنا انتفض و قال لي كل شيء ؟ قلت كل شيء ولا تفضحني ارجوك
قال لي اذهب و اغلق باب المحل ؟
ذهبت و اغلقت باب المحل و ارتحت قليلا و اطمئن قلبي
قال شوف يا حبيب ساتكلم بصراحة
قلت له تفضل يا عم
قال لي انا اريد ان انيكك ؟ ارتعدت من هول الخبر
قال لي انتظر حتى اشرح لك الامر بعد ذلك افعل ما بدا لك
قلت له تفضل .
قال لي ان لم تتركني انيكك فسوف آتي بالشرطة و يوف تكون فضيحة كبيرة لك و لابيك اضف الى ذلك ان السرقة ثابتة عليك يعني انك سوف تدخل سجن القاصرين و لو شهر واحد . و في السجن انت جميل و سكسي كثيرا مؤكد انك سوف تتناك هناك
فاي شيء اهون انا وحدي انيكك و احفظ سرك لاني متزوج ولا اريد ان انفضح انا كذلك ام 100 سجين كلهم يفرغ فيك منيهم
اقسم انك سوف تتحول الي عاهرة و سوف تفتح و عندما تخرج من السجن فضيحتك اكبر كلهم يعرفك
قال لي فكر في الامر قليلا سوف ارجع بعد 5 دقائق
الحقيقة انا قلبت الامر في رأسي جيدا و علمت انه حتى لو ناكني عمي مختار لا يفضحني ابدا
و لكن كنت خائفا لاني لم اجرب من قبل و كل ما افعله هو الاستمناء يعني احلب زبي مرة في الاسبوع او في الحمام
وافقت في راسي و لما رجع قلت له افعل ما تشاء و ارني ماذا افعل ؟
قال لي جيد يا حبيب انت ولد عاقل و لذا الامر سوف يبقى بيني و بينك
وافقت و قلت له هيا افعل ما تريد و دعني اذهب ارجوك يا عم ؟ رأيت زبه كاذ يخرج من السروال خفت قليلا و لكن سلمت للامر
ادخلني للمخزن الداخلي لان فيه سرير و قال لي انزع ملابسك و بدأ هو ينزع ملابسه و انا لا انظر الا لزبه خوفا من كبره و هو منتصب و كبير حوالي 18 سم او اكثر. بدأ يلمسني و يلمس فلقتي و يحكها بيده و انا بين يديه كالتمثال يفعل بي ما يشاء.
جاء من ورائي و بدأ يقبلني و يحك حلماتي و صدري و انزل يده الى زبي الصغير نوعا ما و بدأ يلعب به ، تعجبت له و كان زبه بين فلقتي و لكن كنت ارتدي كالسون . اخذ يدي ووضعها على زبه و قال لي افعل مثلي تماما . انا انتصب زبي من مداعبته له،
و هو زبه يسيل من الهيجان و دافئ وأحمر الرأس غليظ مبلل.
لم ارى زب في حياتي من قبل ماعدا زبي. قبلني من فمي و مص شفتاي و لساني و هو يلعب بزبي و يحكه ، انا احسست بشيء جديد مثل ما كنت افعل في الحمام و لكن اكثر اثارة ادخل زبه بين رجلي و بدأ يحك و يقبلني كأني زوجته و زبه يسيل و يخرج مادة لزجة احسست بها ، نرع عني الكالسون و قال لي تمدد على كيس الطحين هذا و افتح رجليك قليلا، كنت شبه واقف و لكن صدري على الكيس، بدأ يفرشي فلقتي بزبه و يلمس قتحتي انا احسست بشيء غريب و خفت قليلا من الالم و ضع قليلا من اللعاب في يده و دهن به فتحتي ثم ادخل اصبعه
نسيت ان اقول لكم انه محترف لانه قبل كل شيء امرني ان اذهي للمرحاض و انظف نفسي جيدا {فهمتم قصدي يعني افرغت ما في بطني و غسلت بالشامبو جيدا .
ادخل اصبعه في فتحتي اولا و يده على زبي لا تفارقه
و بدأ يفرش فتحتي بزبه حتى اعتدت عليها ثم وضع اللعاب ثانية و قال لي مص زبي وضع عليه لعابك . زبه كبير و لكن مصيته و وضعت عليه اللعاب و هو يتأوه من اللذة . اخد زبه و وضعه في فتحتي و ضغط قليلا . انا تقدمت للامام من الالم و لكن كيس الطحين منعني من التقدم . حاول مرتين و لم يدخل زبه في فتحتي. وضع اللعاب ثانية في اصابعه و اخدل 2 واحد ثم الثاني تألمت قليلا و لكنه محترف و يعرف ما يفعل.وسع فتحتي جيدا و اطراها باللعاب حتى ما عدت احس باصابعه و لا باللالم ثم وضع رأس زبه على فتحتي و ضغط حتى دخل الرأس اييييييييييييي ضريتني و اوجعتني يا عم قلت له و اردت ان اهرب من زبه لكن لا مفر فالكيس يمنعني من الهرب , قال لي مختار لا تخف يوجع في البداية فقط .
ارجوك لا تدخله كله يا عم سوف تفشخني و تفضني كالنساء,ضحك و قال منى قلبي ان افتحك و اسيل دمك حتى تصبح زوجتي الثانية .اخرج رأس زبه بعد مدة و لحس فتحتي و انا مسغرب كيف يفعل هذا من زبه لفمه مباشرة شيء مقرف. لم اكن اعرف طعم الشهوة و النيك . ثم عاد و ادخل رأس زبه في و قال لي التفت الي يا حبيب اريد تقيبل فمك
و فعلا قبل فمي بقوة و يده دائما في زبي و لما شعرت باللذة ادخل زبه الى الآخر و شعرت كأن سكينا طعنني مستحيل ان يدخل زب كهذا في فتحتي الصغيرة ؟
لم يتحرك حتى لا يوجعني كثيرا و هو يقبل و يمص لساني و يحلب زبي . اقتربت شهوتي فجأة و كدت افرغ المني هنا اعجبني النيك و احسست بطعم زبه في احشائي يتقلب , هو اطمأن لراحتي و بدأ يدخل و يخرج زبه و انا متمتع لانه يحلب زبي و كان كلما اخرج زبه كأني افقد شيئا حلوا و مرة اطال علي ليرى ردة فعلي فما كان مني الا ان اخذت زبه بيدي و ادخلته في فتحتي و هو ضغطه على الاخر و احسست به يسرع في الذهاب و الاياب و يقبل رقبتي و ترك زبي من يده لانه كان في لذة اخرى انا اكملت حلب زبي حتى اتمتع يالنيك و بدأ يتأوه اهههههه اااااهههه
و انا لا اعرف لماذا حتي احسست بشيء ساخن يسيل في داخلي لحظة ممتعة لما سال منيه في احشائي . ام اصبر حتي قذفت في يدي انا كذلك و نمت من التعب و هو فوقي قبلته مطبوعة على رقبتي لم يستطع اغلاق فمه , اخرج زبه مني بعد حوالي 5 دقائق من القذف و هنا بدأت اتألم لان فتحتي لم تغلق و لم استطع المشي جيدا . كنت مفتوحا و خفت ان افتضح من مشيتي فما اردت الذهاب للبيت و قلت له عليك ان تخبر ابي انك بلا حارس الليلة و سوف ابيت هنا لاني لو ذهبت للبيت سوف يفتضح امرنا . خاف مختار قليلا او ادرك صعوبة الامر و فعلا فعل ما طلبت منه و بت تلك الليلة في المحل و انا احلم بزبه الكبير الذي فتحني اول مرة و اللذة التي شعر بها و عرفت نشوة النيك و حلاوة الزب.
المهم لم يلمسني مختار بعدها لاني تركت الشغل عنده و جاء لابي يشكوني و قال له حبيب ترك الشغل و يريدني ان ازيد اجرته انا مت من الضحك و افتكرت زبه اللذيذ و حنيت اليه . قال عمي مختار لاني لقد زدت في اجرته 1000 دينار في الشهر . فرحت بالمال و بعودة زبه الحلو الي . و هو كاد يقبلني من فمي لما وافقت لولا الحياء.
عدت للشغل عنده و يحيى ضنه طردني . لما رآني تغير وجهه . و انا طلبت من مختار اذا اردت انا تنيكني فلازم ان نبقى وحدنا لا اريد فضائح بعد اليوم . انقلب السحر على الساحر اراد طردي من المحل فطرد هو يحيى الاحمق.
عمي مختار لاحظ اني مرتبك و شكاك كثيرا و لا افعل شيئا حتى اعلمه فاحس بذنبه و ناداني فاعترف لي بكل شيء و قال لي كل هذا ملعوب لكي افوز بنيكك و انت لتس اسرقا ابدا , فرحت كثيرا لما سمعت كلامه لاني كنت اظن انه يعتبرني سارقا و ما ناكني الا لينتقم . لما عرفت انه ناكني لاني اعجبته قفزت عليه و قبلته من فمه و وضعت يدي على زبه من الفرحة و قلت له انا زوجتك يا عم مختار من اليوم , ضحك و قال لي اقفل الباب اولا لا تفضحنا يا ملعون . اقفلت الباب و قلت له مكافأتك اليوم كبيرة و لكن عليك ان تكون قويا .بدأنا ب 69 لانه لو ناكني مباشرة سوف يفرغ بسرعة ولا اتمتع بزبه كثيرا . ثم ناكني احلى نيكة في حياتي . تركت الشغل عنده لما دخلت الجامعة و لكن كلما احتجت الى النيك ذهبت عنده للبيت و نمضي ليلة حمراء .على فكرة عمي مختار هو الوحيد الذي ينيكني ولا انيكه اما معارفي فنتبادل النيك دائما و هذه كانت نصيحته هو لانه قال لي يا حبيبي يا حبيب اذا ناكك احد فعليه ان يتركك تنيكه او يمص زبك و يحلبه لكي لا يفضحك مجتمعنا لا يحفظ سرا الا اذا عاملته بالمثل . ميلي لمن اراد ان يعرف المزيد من قصص النيك الحقيقية التي وقعت لي في دكاني لا أبحث عن علاقات جنسية فقط للدردشة و التعارف و تبادل الافكار و الرأي لا كام و لا مايك ارجوكم

أول مرة ينيكوني كانت في اسبانيا

أول مرة ينيكوني كانت في اسبانيا*
القصة حدثت في نهاية الثمانينات و العهدة على صاحب الرواية الذي اقسم لي انها حقيقة .
يقول خليل عندما تصالحت الجزائر و اسبانيا كثرت الرحلات بين البلدين و اغتنمت الفرصة في العطلة الصيفية حيث كنت طالب جامعي و ذهبت بالباخرة الى اسبانيا بالضبط الى مدينة اليكانتي بالقرب من فالنسيا و هي مدينة جميلة جدا على البحر .
كان الجو صيفا مما قلل علي المصاريف كثيرا حيث كنت اقضي اغلب وقتي في الحدائق و الشواطئ و الدنيا أمان . كنت اتنقل بالأتوستوب يعني اشاور الى السيارات ويحملونني معهم دائما . و في احد الايام قررت ان اتجول في اسبانيا بعد ما مللت نوعا ما من اليكانتي فذهبت الى مدينة التشي التي تبعد ب20 كم تقريبا , بالأوتوستوب طبعا . امضيت 5 ايام هناك و لكني كنت تركت اغلب اغراضي عند أصدقائي في الفندق لم احمل الا بعض النقود و الجواز . اثناء عودتي اشرت الى سيارة فوقفت و كنت البس شورت و تيشرت فقط كان الجو حارا .توقفت السيارة و سلمت على راكبيها الإثنين و كلمتهم بالفرنسي لاني لا اجيد الاسبانيه افهمها فقط ولكن لا اتكلمها و هذا بحكم الجوار لانه في تلك الايام لم تكن هناك دشات كنا نتفرج على القناة الوطنية و المغربية و القنوات الاسبانية التي كانت تفوق 15 قناة كنا نلتقطها بالهوائي . تعلمت كباقي الشباب لهجتهم . طلبت من الرجلين ان يقلاني الى أي مكان لاني كنت اتجول ولا يهمني اين اصل ، كانا في الثلاثينات من العمر على حسب ضني و لهما بنية رياضية ، قبلا و رحبا بي و كانا يتكلمان الفرنسية بطلاقة و فرحا جدا حين فهمت كلامهما بالاسبانية ، في الطريق تعرفنا على بعضنا و اخبراني بقصة كأس العالم 82 و ما فعلت الجزائر بألمانيا و المكيدة التي عملتها ألمانيا و النمسا لكي لا تصعد الجزائر الى الدور الثاني و التي بسببها تم تغيير بعض قوانين الفيفا و تحدثنا كثيرا و كانا معجبين بي كثيرا حتى انا اعجبت بهما . بعد حوالي 80 كم و انا اتفرج على المناظر الطبيعية لم احس الا و احدهما يضع مسدسا في خاصرتي ،اصابني الهلع و قلت لمها ليس معي شيء الا هذه النقود خذاها و دعاني اذهب ارجوكما . ضحك احدهما و قال لي لا تهمنا نقودك ونعطيك اذا اردت ، لن نأذيك لا تخف ما عليك الا اطاعتنا و لن يصيبك مكروه ، كنت خائفا و دار في رأسي تخيلات كثيرة و ضننت انهما يريدان فدية و لكن قلت في نفسي لو ارادا فدية لخطفا اسبانيا ليس سائحا ، وافقت و قلت له لا تأذيني و انا رهن اشارتك سيدي ،تبسم و قال لي جيد سأغمض عينيك لبعض الوقت ولا تخاف ، ووضع على عيني منديلا كي لا ارى شيئا ثم انطلقا و احسست ان السيارة تخفف السرعة ثم انعطفت و سرنا حوالي 15 دقيقة و توقفت السيارة و سمعت صوت الابواب تفتح ثم دخلت السيارة و اغلقت الابواب و انا لا ارى شيئا ، بعد مدة فتح باب السيارة و ازاح المنديل عن عيني و انزلني ، كنا داخل منزل و صعدنا الدرج و ادخلاني غرفة و اغلاقا الباب و بعد مدة احضرا لي الطعام و لكني لم استطع الاكل من خوفي . فتحت النافذة محاولا الهرب و لكني وجدت المكان عاليا جدا لو قفزت أموت مأكد ، سلمت امري و استلقيت على السرير لارتاح قليلا . دخل رجل و قال لي تعالى وادخلني للحمام و قال لي خذ حماما جيدا كي ترتاح و لا تخف ، اخذت حماما خفيفا ثم فتح باب الحمام و اخذني الى غرفة واسعة مثل الصالون و فيها سرير كبير و كل شيء و نادى صاحبه و قالا لي ما اتينا بك الى هنا الا لاننا نريدك ان تنيكنا نحن الإثنين و تمارس معنا الجنس و لما عرفنا انك عربي تشهينا رأيت زبك الكبير المختون كما تقولون .زال عني الخوف نوعا ما و قلت لهما عليكما اللعنة افزعتماني من اجل هذا، لو طلبتما مني ذلك بدون تهديد كنت فرغت من نيككما الان . رأيت الفرحة عليهما و قام احدهم بزع المنشفة عني و اصبحت عاريا امامهما و زبي المختون اعجبهما كثيرا ثم نزعا ملابسهما و ارتميا على يقبلاني من كل جهة و يلحسان و يمصان و يمارسان الجنس مع بعضهما مثل سحاق البنات تقبيل و مص و غيره كثير ، تعجبت للامر و لكني احببت ذلك ، كان جسماهما مثل البنات بدون شعر و اول مرة ارى فيها زبا غير مختون امامي شكله مقرف لان رأس الزب لا يظهر عندما يكون مرتخي تغطيه جلدة ، ضحكت كثيرا من منظره و لكن لما انتصب اصبح يشبه زبي. تعجبت لما يوجد عندهم من المواد و الادوات الجنسية المتنوعة .
قلت لهما من الاول و ما هي الوضعية التي يفضلها ، مباشرة اخذ احدهما وضعية الكلب على السرير و ارتمي تحته الثاني في وضعية 69 بدءا يمصان زب بعضهما بشراهة و أخذت علبة زيت خصوصي للنيك رائحته عطرة جدا و وضعت القليل منه في طيز الرجل الفوقاني ، طيزه تجنن و ملساء بمجرد لمسه بدأ يإن اححححح و ادخلت اصبعي فدخل بسرعة و ما اعجبني كذلك هو نظافة الطيز من الداخل لا يوجد فيها شيء بتاتا و رائحتها ذكية كدت ارمي منيي من الشهوة و ما تمالكت نفسي حتى ضربت زبي فيه و دخل بسهولة كأنه كس بنت و لذيذ جدا كادت خصيتي تدخل معه من الشهوة و بدأت اقبل رقبته و هو يقول لي خرج زبك ثم ادخل كي تفتحني من جديد و كلما ادخلت راس زبي يقول اهههه اخخخخخ ما اطيب زيك العربي الكبير و انا في عالم ثاني ، الحقيقة انا نكت اولاد من قبل و لكني لم انيك احدا مثل هذا الاسباني كأنه بنت او احسن ما احلى النيك معاه ، ما طولت حتى فرغت منيي داخل طيزه و هو يتأوه و يتلذذ و بعدما ما قذفت المني قام صديقه مسرعا و قال لي تنحى جانبا فأخرجت زبي بسرعة و هو ادخل زبه في صديقه و بدأ يتأوه اه اه اه آييييييييي و قذف في طيزه و نام على ظهره بعض الوقت .انتهيت من الاول بسرعة لاني كنت هائجا و بقي الثاني بعد ما استرحنا قليلا و شربنا عصيرا و اعدنا نفس العملية لكن الرجلان تبادلا المواقع فقط و انا انيك و استمتع بالطيز التي تجنن اقسم لكم ما نكت مثلها ابدا مثل الكس تماما . انتهيت من الثاني و فعل مثل الاول لما اراد ان يقذف اخرج زبه من فم صديقه و ادخله في طيزه .ارتحنا نصف ساعة او اكثر و هنا بدأت مأساتي حين قال لي أحدهم احنا الي ينيكنا لازم ننيكه كذلك ، انا رفضت بشدة فقال لي لا داعي للمسدس كما نكت تتناك و الا تشهد على روحك . سلمت امري و قلت رجلان غريبان و مكان غريب هي نيكة واحدة و تخلص . وافقت و لكن قلت لهما بشوي ارجوكما فأنا لم يمسني احد من قبل و أخاف ان تضراني او تجرحاني او لا ادري ، طمأناني من هذه الناحية لا تخف فنحن محترفان نيك و لكن لابد من ان نجري لك عملية غسيل مستقيم ، تعجبت من العملية فقال لي كيف وجدت طيزي ، قلت له مثل الكس او احسن ، قال لي و الرائحة ، قلت له تجنن و تخلي الواحد يقذف من زبه بمجرد لمس طيزك . قال لي هذا كله بسبب غسيل المستقيم . قلت له كيف ذلك ؟ قال لي الان تعرف و ادخلني الحمام و اخذ انبوب المرش و نزع المرش و جاء بمرش جديد يشبه الزب المنتصب . ادخله في الانبوب و فتح الحنفية كأنه زب يبول ؟ تعجبت من الامر فقال لي بهذا ننظف انفسنا من الداخل فقلت كيف ذلك ؟ جلس على كرسي المرحاض و ادخل الزب البلاستيكي في طيزه للمنتصف و فتح الحنفية ثم اخرج الزب و عصر قليلا فخرج كل الماء من طيزه ، ثم ادخل اصابعه في طيزه و اخرجهما و قال لي انظر ما انظفه ، المهم فعل معي نفس الشيء و لكن الزب البلاستيكي ضرني كثيرا اول مرة يدخل في زب . ذهبنا للسرير حيت نكته فوجدت صاحبه منتص الزب كالعمود ، اخذت وضعية الكلب على السرير و 69 مع واحد منهما و جاء الثاني و بدأ يضع الزيت في طيزي و يعمل ماساج لفلقتي و زبي ، كان يدغدغني و لكني كنت انتظر ساعة الصفر التي ينيكني فيها كيف ستكون ؟ اما الذي كان تحتي فكاد يأكل زبي من المص و يدخل خصيتي في فمه لكن لما انتصب زبي احسست بشيء لذيذ من الامام و من الخلف و خاصة لما كان يلمس فتحة طيزي بزبه فما كان مني الا ان ادخلت زبه في فمي و بدأت امص و بدأ زبه ينتصب و شعرت باللذة و عرفت لماذا كانا يفعلان ذلك شيء. هائل و لذيذ جدا. لما هجت كثيرا ما كان مني الا ان طلبت منه ان يدخله . فقلت له ادخه ارجوك ما عدت احتمل نيكني لا تهيجني اكثر . قال لصاحبه افتح طيزه بيديك قليلا حتى لا أوجعه ، امسك بفلقتي و زبي في فمه و فتحهما حتى اوجعني و قام الثاني بوضع بعض الزيت داخل طيزي تم وضع رأس زبه و ضغط قليلا فدخل الزب يجري فقلت اخخخخخ و ما تألمت بتاتا و احسست بمتعة لا مثيل لها و عرفت ان السر كله في الزب لان زبي كان منتصبا و عندما يكون الزب منتصبا و يلمس طيزك تحس باللذة و ذهب الحياء عني و قلت له نيكني بقوة ارجوك ادخل زبك و افتحني هيا ، اخرج زبه و فرشى طيزي قليلا ثم ضربني زبا حتى وصل لخصيته و سمعت صوته و صرخت من اللذة اييييييييي مرة اخرى ارجوك و لا ادري ماذا حدث لي فأصبحت أتكلم مثل القحبة و اقول له انا زوجتك فقط نيكني يا حبيبي و اوجعني بزبك هيا و هو يدخل و يخرج زبه و انا امص لصديقه و هو يمص لي و فجأة قام صديقه من تحتي و اسرع و ادخل زبه في و كان اكبر من الاول و بدأ يقذف المني الحار الساخن في طيزي و تمنيت لو بقي يرمي مدة طويلة ، المني عندما يسيل في داخل الطيز شعور غريب و رائع ، جربته اول مرة في حياتي ، ثم اخرج زبه و عاد لوضعية 69 و صديقه ينيكني و يفرشي طيزي و يمسكني من خصري و انا اتمتع و تمنينت لو ينيكني اليوم كله و لكنه بدأ يرتعش و يعضني من كتفي و رقبتي بلطف و زبه يرمي المني الدافئ في أحشائي تخيلت نفسي بنت تتناك اول مرة و طيزي مملوء مني ثم اخرج زبه و بدأ يلحس طيزي بلسانه و انا قذفت في فم صديقه فقام و فمه مملوء مني و قبل صاحبه و تقاسما المني و بلعاه بسرور فقررت ان اذوق المني فقالا لي المرة القادمة ستتعلم كل شيء . توجعت قليلا و لكن كان كل شيء متوفر و ما اعجبني كثيرا هو النظافة العالية و توفر المواد المساعدة على النيك . عرضا على البقاء عندهما فقلت لهما بدون مسدس ارجوكما فضحكا كثيرا . و اخبرتهما انهما اول من فتحني فقال احدهم لما ادخلت زبي في طيزك عرفت انك بكر و من لون فتحة طيزك عرفت . بقيت عندهما اسبوع كله نيك و جنس و حب ،كنت امارس معهما الجنس مثل ما يفعل الرجل و البنت و كانا يعرفان وضعيات كثيرة لكها تجنن و يلبسان ملابس داخلية بناتية تشهي كثيرا،كنت عندما ارى احدهما يلبس الكيلوت البناتي و زبه منتصب خارج من الكيلوت أجن من شهوتي .مرة ألبسوني كيلوت سترينج يعني خيط فقط بين فلقتي و من الامام خيط بين خصيتيي و زبي منتصب و خارج و مبتل ، لما شافوني كل واحد زبه وقف و حملاني الى السرير مباشرة كنت أظن نفسي راح انيك لكن ناكوني من شهوتهما و شبعوني زب و ذقت طعم المني لاول مرة . امضيت احسن عطلة في حياتي كل يوم نيك و زب و جنس و كل شيء تعلمت الكثير من اسرار النيك و عرفت لماذا الشواذ يحبون النيك ، أدمنت على الزب حتى اني كنت أطلب ان ينيكوني بدون خجلو عجبت من أمري مرة أحس نفسي رجل فحل و مرة أحس نفسي قحبة و الكل يعجبني ،أخذت معي عنوانهما و صورنا مع بعض و كذلك صور زب كل واحد و طيزه، ما زالت عند . رجعت و انا حزين لفراقهما و فقدان زبيهما . لم اخبر احدا بما حدث لي و اصبحت اقرف من نيك الاولاد بعدما ذقت النعيم في اسبانيا و لكني تعلمت طريقة غسيل المسقيم و لذة النيك الجماعي . المرة القادمة سأروي لكم كيف طبقتها لما عدت للبيت ؟؟؟؟؟؟

نياكي وفحلي عمل لي مفاجأة

أنا سامي مقيم بالدمام بنتاك وبحب انتاك وبحب الزب الكبير كتير
عشان أعرف امصه صح لاني خبير مص ولحس وعشان أحس بسخونته بتمي وعشان يشبع طيزي الممحونة على الزب كتير

عندي نياك فحل نار زبه يجنن وراسه الأحمر يعقد أحبه كتير وأحب زبه

ونياكي بنيكني كتير بيعرف يعامل المنتاك تبعه يعني بيعرف يمحني صح ويفجعني على زبه النار وبيعرف كيف يشبعني ويفشخني نيك

كتير بنبسط بزبه وبنبسط لما يوقف واجلس تحت زبه امصه والحسه واشمه وفحلي ينظر لي نظرة استحقار ويدخل كل زبه بتمي ونظرة شهوة من كتر حلاوة مصي ونظرة رضا من كتر خبرتي بالمص

واحبه لما أجلس عليه واتحسسه بطيزي كله بداخلي قايم وساخن ونار وعم يشبعني وينيكني
وكأن طيزي الغمد الطبيعي لهالسيف الجارح البتار

وفي يوم من الأيام أتصل عليي وقال زبي مشتاق لطيزك تعال اليوم
وانا كالعادة انبسط وافرح واطيعه واكون عنده بالوقت إلي يحدده
دخلت لعنده وخلعت ملابسي وصرت امسج له وابوس رجليه وعضلاته الحلوة وكل جسمه لعند زبه بدأت ألحسه وامصه وهوي يضرب طيزي ويقول لي هادي طيز شراميط طيز قحاب طيز المنايك الصح وانا امحن وابلع كل زبه واشمشمه
وفجأه شعرت بزب ثاني عند طيزي فأستدرت وإزا بزب كبير وقايم نار استغربت كتير هي اول مرة تصير معي فأشرت لنياكي مين هاد
قال لي هاد منيوك وممحون وشرموط متلك نكته من يومين وعشان زبه كبير حبيت اعمل لك مفاجأة وأخليه ينيكك وتصير اليوم انت منيوك زبين
فأنبسطت انا كتير وبست راس زب نياكي شاكرا وراس زب صاحبه موافقا
فقال لي نياكي مص زبي وافتح طيزك للزب الجديد خليه ينيكك
وفعلا انفتحت طيزي مرحبة بالزب النار وصار يدحلي ونياكي
خله وينيكني ويضربني على طيزي وانا امحن وازيد من مص ولحس وبلع زب نياكي وصرت أتاوه من كتر المحن
فقال لي نياكب انبسطت على زبه يا شرموط وقال ووقف ودخل زبه بتم صاحبه وقال لي يا شرموط حتى نياكك الحين بمص زبي انا نياكك نايكه
فأنبسطت انا كتير وزادت شهوتي لزب نياكي اكتر فرحت اسحب زبه لتمي عشان مصه وهوي ما يعطيني زبه وحط رجله على راسي وقال لي ألحسها يا شرموط تنبسط بزب غير زبي ألحس رجلي وبوسها وترجاني متل القحبات عشان انيك طيزك الممحونة
وفعلا صرت نار واصواتي عليت من المحنة وترجيته ينيكني
وقام نياكي وقام صاحبة وجلست انا على ركبي امص زبه وزب صاحبه وصاروا يضربوني على وجهي وانا انبسط بزبابهم
وقال لي نياكي اي زب حابب الحين ينيكك فقلت له زبك وصار ينيكني وجلست على زبه اتحسسه بطيزي وانبسطت وقلت لصاحبه هاد الزب عم ينيكني من ثلاث سنوات شوف كيف بمحن عليه وبنتاك هاد زب فحلي ونياكي
وصرت امص زب صاحبه وفحلي عم ينيكني وبعدين فحلي يقوم وينيك صاحبه وانا الحس رجليه
فصاحبه امحن ومد يده بوشويش على زبي فقال له نياكي لاتمد يدك على كس شرموطتي هاد منيوك اكتر منك ما له زب له كس شرموط
وانا كتير انبسطت وصرت ابوس رجليه اكتر وهوي يضربني على طيزي
وعملنا كل الحركات أكتر من ساعة ونص نياكة من زب نياكي لزب صاحبي
ما في احلى من زبين نار قايمين على طيزي الممحونة
حتى قرب نياكي ينزل وقف وجلست انا وصاحبه تحت زبه ونزل علينا وصرت انا وصاحبه نتخاطف حبات المني العسل

وبعدين جلست تحت زب صاحبه ونزل على وجهي واختلط الحليبين بتمي وعلى وجهي وصار يقول لي نياكي ابلعهم وامسح جسمي فيهم وهوي عم يبعصني

امممممممممم شو انبسطت وشو احترقت بهالزبين
وبعدين استحيت اطلع زبي وانزل لان زي ما قال نياكي انا شرموطة اليوم لفحلين نار
وبقيت شي جمعة بعد هالنيكة ممحون ومولع ومبسوط فيها

في الحقول أو فتى المراعي كاملة

في كل عام يفد إلينا في الحقول عمال متنقلون نستأجرهم وقت الاحتياج لهم ، هذا العام استأجر والدي رجلا جبلياً ضخما اعتقد انه بالأصل حطاب يدعى همام، والدي رجل ممشوق العضلات مبني الجسم ولكنه بجوار همام يبدو كطالب مراهق أمام أستاذه عندما ينظر والدي في عيني همام يجب أن يرفع رأسه، ما يميز همام انه رجل فوق إتقانه العديد من الأشغال في المزرعة أنه كان ذو روح مرحه وابتسامه جميلة تشعرك بالرضي والطمأنينة إليه، العيش في منطقة نائية يعطي المرء شعور بالوحدة لذلك كان همام رفيق جيد لي وهو لم يكن يمانع، كان يعاملني كرجل وليس كفتى في بداية المراهقة، انجذبت لهمام وصرت اتبعه في كل مكان، لاحظ همام تتبعي له ولم يحاول إبعادي قط، طبعا أنا كنت مبسوط بذلك وزاد تعلقي بهمام، كنت أتعلم منه الحراثة وأصول الفلاحة حتى النجارة فقد ساعدني في بناء ما يمسى بالسقيفة في مكان منزوي من المزرعة ليكون غرفة لي ارتاح فيها. في يوم صيفي حار وعند الظهيرة قرر همام الذهاب للنهر الصغير القريب من المزرعة للاستحمام طبعا ذهبت معه، وهناك دخلنا الماء لنبرد أجسادنا من حر الشمس قريبا من الضفة بين الأشجار ، كنت تواقا لمعرفه قوة همام، طلبت من همام أن يريني عضلات ذراعه الثلاثية، وقف منتصبا وشد عضديه على مستوى كتفيه، بدأت أتحسس عضلاته واشد عليها كانت صلبة كالصخر، ضممت يدي حول ذراعه اليمنى فإذا به يرفعني للأعلى حتى أصبحت معلقا أركض بأقدامي في الهواء باحثا عن شيء ارتكز عليه، وقعت قدمي اليمنى على طرف لباس السباحة المكتنز الخاص بهمام من الداخل، وانزلقت للأسفل مظهرةً قضيبه الكبير الذي انطلق مرتفعا للأعلى بعد أن تخلص من وطأة كعب قدمي،اتسعت أحداقي غير مصدق حجم رأس قضيبه المتين، تسمرت عيناي مسحورة بذلك المنظر ولم أحس بهمام وهو يسندني لجذع شجرة، يا الهي لقد نزع عني لباسي  هذا أكثر متعة لقد أصبحنا عريانين على الطبيعة " ، قال لي همام بصوته الخشن وهو يداعب فلقتي مؤخرتي بأصابعه، التي انسل أحدها ليرعى في ثقبها الزهري فانتصب قضيبي فجأة، نظر إليه همام وقال   لديك قضيب جميل هنا يا فتى"، وضعه في قبضته، كان قضيبي كالعصفور الذي يكافح للخروج من يد همام الضخمة لكن يده بدأت تمسد قضيبي روحة وجيئة تهديْ من روعه، أسهب قائلا  في شبابي كانت هذه هي اللعبة الوحيدة المتاحة لنا، كنا نتكامع كالأحصنة، كل منا يلعب بقضيب صاحبه حتى يدفق المني، وكنا نتنافس أيضا أينا يقذف أعلى أو أغزر أو أكثف وأينا يقذف ابعد أفقيا، ألا زلتم تلعبون مثلنا هذه الأيام" ، كل ذلك وهو منفك يداعب قضيبي وخصيتي دون أن يتولد لدي شعور بالعيب أو الخوف من أن هناك رجل كبير يلعب بأجزاء بدني الخاصة، بل انفتحت أساريري فرحا بالشعور اللذيذ لدرجة آني طلب منه: "أرجوك همام أريد أن أراك تقذف المني من قضيبك" ، جلس همام على الأرض بجواري، وبداء يقبض بكفه وأصابعه حول قضيبه المنتصب يمسده صعودا ونزولا بإيقاع متسارع، وأنا متأبطا فخذه أنظر عن كثب لرأس قضيبه الزهري المنتفخ وهو يحمر و يلمع وهمام يضرب بيده عليه، وفجأة قذف ماء الحياة من فتحة رأس القضيب انطلقت للأعلى أمام عيني الشهوانية مباشرة، وتساقطت تلطخ صدره وعانته وكميات جديدة تتدفق حمما بركانية تسيل تكسو أصابع يديه مع القضيب بلمعة فضيه براقة، وجهي كان قريبا جدا حتى أني شممت شذى هذا السائل العجيب. بعد ذلك قام همام واقترب حتى وقف وقضيبه يقطر منياً: "أهم شيء في هذا النوع من المنافسة، للوصول للهدف المرجو هو تكرار التمرين، وللحصول على أحسن رأس نقوم بمص القضيب ولحسه حتى يكون مستعد للجولة الثانية متوثبا صلدا براقاً، هيا أتريد أن تجرب ذلك"، لعقت المني من رأس قضيبه بحذر أتذوق المني لأول مرة في حياتي، كان طعمه محيرا به حلاوة وملوحة وشيء أخر لم أميزه ، ثم أمسكت رأس القضيب ادخله في فمي كان ناعما وكبيرا بحجم بيضة مسلوقة، قوي وبنفس الوقت مرن التهمته بنهم شديد أطلي جدران فمي بمنيه المنساب على مدارقضيبه الذي شعرت به عندها يتصلب مرة أخرى، لقد أصبح صلدا اعرض وأطول وأثخن في فمي، جلس همام على صخرة وسحبني إليه يقربني من غابة الشعر الكثيفة بين فخذيه حتى دفن أنفي في شعر عانته عندما هبط قضيبه عميقا في داخل بلعومي، زمجر همام بصوت هادر  لا تخف يا فتى فانا لن أؤذيك "، اخذ ينيك فمي بسرعة وقضيبه القوي يعبر حنجرتي ولوجا وخروجا، بكلتا يديه امسك همام راسي بوضعية محكمة وهو يرشدني لطريقة التنفس المثلى من الأنف، بعد برهة من الزمن وجدت جسد همام يرتجف بالكامل اخذ يدفق منيه الأبيض المائل للصفرة في فمي دفقه في إثر دفقه لم أستطع التنفس حتى أحسست أني سأموت غرقا بمنيه، شعرت بحلاوة التجربة رغم دبق فمي من ماء الرجل الذي لازالت أحس بقضيبه الضخم يملأ حنجرتي وأشم عبق مسك الرجولة آتيا من منبعه. همام كان رجلا ذكيا لأبعد الحدود فلا يستعجل حظه بل يتروى في كل خطوة يخطوها،جعلني أتعود على فكرة مص قضيب رجل بالغ أكبر سناً بل أصبحت أعشقها، جعلني افهم الشروط السرية وراقب تحركاتي قبل أن يقوم بخطوته التالية، فهو عنده سرير في الحظيرة لكن لا يوجد فيها هناك حمام فهو يستخدم حمام الضيوف الملحق بالديوان والديوان له باب على غرفتي، بعد عدة أيام طرق همام على باب غرفتي طرقا خفيفا ، فتحت فوضع إصبعه على فمي أن أسكت، الجميع كانوا نائمون في ذلك الوقت ففي المزارع لا أحد يسهر لوقت متأخر، نظرت إلى قضيبه المتمدد في رجل بنطال النوم فأسرعت بإدخاله غرفتي، أغلق همام باب الغرفة علينا ووضع كرسيا خلف الباب، ثم نزع ثياب النوم التي يلبسها ، كانت تجربتي الصاعقة مع قضيب رجل أكبر مني قد خف حماسها لكن حماس ذلك القضيب وانتصابه الخالد أشعل جذوة اتقادها وأصابتني بالدوار، تساءلت في سري هل أصبحت لوطيا ... ليكن فهذا قضيب لا يقاوم، تناولته في فمي مباشرة وبدأت أمصه بسرعة ونهم شديد، هذه المرة أنا أمص بأسلوبي الخاص ، آخذا وقتي في الاستمتاع بهذا النابض الضخم في فمي، جعلت همام يترنح من الرغبة والشهوة حتى لم يستطع السيطرة على نفسه، وأنفجر ينعض في هزة شبق قوية مذهلة زائدة الجموح مكبوتة لأنه كان عليه أن يبقى صامتا طوال الوقت، لقد كان مبتهجا لأني أصبحت أجاريه في لعبته فأنا لم أخبر أحدا بما حدث بيننا ومصصت له قضيبه مرة أخرى مما أسعده جداً، وجعله يمضي قدما في مخططه لنا نحن الاثنين. عندما قابلته في الصباح كان همام يرتدي بنطالا مهترئا بدون لباس داخلي وكان قضيبه الهائل يتدلى على رجله اليسرى تحت القماش الخفيف، نظرت لقضيبه فرأيته يزداد حجما وطولا بشكل ينذر بالخطر، أشار لي همام فمشيت مترددا إلى الحظيرة حيث كان يعمل، لم أكن بمزاج جيد فقد ذهب والدي وبقية الأهل إلى سوق الأربعاء ولم يأخذوني معهم فاليوم دوري للبقاء في البيت، جذبني همام إلى الحظيرة، أخذني بين ذراعيه وسألني  ما بالك يا فتى؟"، عندما أخبرته، أجابني: " أنت محظوظ، فعندي العلاج الشافي لهذا الحزن الصبياني"، واخذ يدي وادخلها في فتح جانبية من حلة العمل المهترئة،لقد كنت على حق فهو لا يلبس ثيابا داخليه بدأت يدي تلاطف شعر خلفيته المقوسة ، ضمني همام و ضغط بقضيبه علي قائلا  لنذهب للداخل فوق أكوام التبن، أظنك مستعد للحدث الأكبر ..هيا". هناك فك السحاب واخرج القائد المنتصر واشار أليه   انه على هذه الحال من ليلة البارحة ، أنت الوحيد الذي يستطيع إرضاء قضيبي الهائج"، ثم ادخل يده في بنطالي، مع همام كل شيء يحدث بسرعة، فأنت تفعل ما يريده بدون مقاومة أو حتى تفكير بما تقوم به، أخذ يحك أصابعه الكبيرة في شقي بين فلقتي مؤخرتي، وفجأة ادخل احد أصابعه عميقا في فتحة شرجي مما صدمني، لقد كان في حمى ترويضي وفتحي، أمرني همام أن أتسلق سلما خشبيا وأنا اصعد انزل بنطالي الجينز عندما ألتفت أليه كان عاريا يغلي من الشهوة الخارجة عن السيطرة، تابع يا فتى، سوف اعتني بك جيدا، في غياب أهلك" قال ذلك ونزع عني لباسي الداخلي،  لن تحتاجه الآن فلن يرى أحد ما سوف نقوم به الآن " هسهس همام وهو يلعب بفلقتي مؤخرتي، أصبحت كامل التعري وقضيبي منتصبا بشدة وبدأت أرجف من الإثارة،فلم أكن متعودا على وجود حطاب ضخم مفتول العضلات عاري الجسد بين أرجلي العارية، قضيبه المنتصب بصلابة يجعلني أرتعش مما أتوقع، حضنني همام بين يديه القويتين وحملني فوق كوم القش (التبن) فرش ثيابنا على القش وتمدد على ظهره قائلا هيا يا فتى لنستمتع قليلا "، وجذبي فوقه، دفن وجهه غير المحلوق في عانتي و التقم قضيبي في فمه يمصه، الآن عدوى حمى الشبق أصابتني فقضيب همام المنتصب أمام وجهي متصلبا شاهقا كالبرج في عنان السماء، فبدأت أمص والحس بحرارة وحماسة، كان أنيني بسب امتصاصه لقضيبي بطريقة عاطفية أصابتني بالنشوة برغم أن ذقن همام كانت تحك بل تحرق جلد فخذي، حاولت أن انيك وجهه الساخن لكن كان قضيبي في أعماق فمه، وكل ما استطعته أن التهم قضيب همام الممشوق، بعدها قلبني همام على الأرض وأرتفع فوقي ثم هبط ببدنه على بدني يكاد يهرسني بوزنه الهائل،... هناك شيء ما ضخم يندفع في أعماقي ... لقد اخذ مني الموقف لحظات لأستوعب أن همام ادخل قضيبه الهائل في فتحة مؤخرتي لقد دفعه بقوة وسرعة كالصاروخ، صرت اعوي من الألم، وكافحت بشدة للتخلص والهرب من تحته، لكنه عانقني بشدة لم استطع معها الفكاك، غطى فمي بفمه، ولسانه الكبيرة ملأت فمي في الأعلى بينما قضيبه يملأ جوفي في الأسفل يخترقني بالكامل، بعدها بدأ بتحريك قضيبه دافعا للأمام ومنسحبا للخلف في فتحة شرجي الحارة، قضيبه الهائل يمر ملامسا منطقة لينة بداخلي و فجاءه صعقتني نشوة الجماع مثل البرق جعلتني ائنن بين يدي همام الذي زاد من نشوتي بحرثه مؤخرتي بعنف وشراسة مالئا المستقيم بمنيه، لم أكن أعلم أن شيء من هذا القبيل ممكن الحدوث، ولا بمدى المتعة والشعور المنعش من القيام به، لقد غير لي قضيب همام مزاجي بالمرة، وأنا الآن لا استطيع الانتظار، متى سيتركني أهلي مع همام في المزرعة لوحدنا، أريد أن اذهب للفراش عشيقي الضخم، همام كان في مزاج المنتصر، لقد استطاع إغوائي وحصل مقابل ذلك على إخلاصي له، لقد أصبح باستطاعته ممارسة الجنس ومعاشرتي وقتما يشاء فقط يجب عليه أن يكون حذرا،  لنعود الآن للعمل "، قال همام وهو يلبس حلته المهترئة، وهو يمسح قضيبه الدبق بمنديل مبتسما بغبطة لم حصل عليه للتو.بالطبع أنا اعلم أننا يجب أن نكون حذرين، لكن والدي لن يغادرا قبل يوم السبت لسوق السبت وأنا تطوعت للبقاء في المنزل، لكني لا استطيع الانتظار، لذلك ذهبنا أنا وهمام إلى السقيفة التي ساعدني على بنائها في وقت سابق في منطقه بعيدة عن الأنظار في أقصى المزرعة بقرب الأحراش، هناك نمارس الجنس الوحشي في البرية، قضيبه الصارم دائما ما يمسد تلك البقعة اللينة بداخلي حتى تتضخم ومع رهزة قوية تنفجر شهوتي حينها تتلاشى أصوات الطبيعة من حولي ويبقى صوت أنفاس همام الثقيلة وضربات قلبي المتسارعة وصوت ارتطام جسد همام بجسدي. لم تكد شمس يوم الجمعة تغيب حتى خرج والدي ووالدتي من البيت مسرعين إلى السيارة فقد أحست والدتي بالتعب الشديد فجأة، نادى والدي على همام وطلب منه أن يرعاني فهو ووالدتي ذاهبان للمستشفى في المدينة المجاورة، خفت كثيرا على والدتي ولكن عندما دخلت أنا وهمام إلى البيت بدأ قلبي يخفق بسرعة، وأحسست بوخز كوخز الإبر في جميع أنحاء جسمي، كان قضيبي يتراقص فرحا، حتى لقد أحسست انقباض يتلوه باتساع في فتحة شرجي، هل أمسى بمقدوري أن أنام مع همام في فراش واحد؟، حاولت أن أبدو عابسا وخائفا، قبل منتصف الليل رن جرس الهاتف كان والدي على الطرف الآخر، قال لي أن والدتي في المستشفى يبدو أنها حصوة في المرارة حالتها مستقرة ولا داعي للخوف، ثم تحدث والدي مع همام واخبره أن والدتي ستبقى في المستشفى ثلاثة أيام للعملية، وانه سيبقى بجوارها، ورجاه أن يرعاني، وافق همام وطمأن والدي انه سوف يعتني بي خلال غيابه هو وآمي، ما إن أغلق الخط حتى نظر إلي مغتبطا بتصريف الأقدار، يبدوا أننا سنبيت معا لوحدنا لثلاث ليال يا فتى، أرجو أن لا يزعجك هذا"، ثم ابتسم ابتسامه ماكرة، خفق لها قلبي بشدة خوفا وتسارعت لها انقباضات فرجي انتظاراً للمحتوم، حسب تعليمات الوالد تأكد همام من أن كل شيء في مكانه ثم أتاني، كنت في سريري انتظره، كان منظرة مبهرا وهو ينزع ملابسه عن جسده بتروي كما تنزع قشرة الفاكهة، بان لي أخيرا قضيبه المتجبر الذي سحرني بحبه وبدأ بالتصلب والتمدد تدريجيا حتى انتصب، عندها أحسست أن ريقي نشف وفمي أصبح جافا، كان قضيبي متصلبا هو الآخر من منظر همام المتعري أمامي، أهو منظر صدره العضلي المنتفخ غزير الشعر أم ذراعيه بحجم ماسورة المدفع أم فخذيه الصلبين المشعرين يضاهيان جذوع أشجار الأرز بالضخامة، تاهت عيناي في حسنه، أعجب همام في ولعي الشديد به، ليلتها ناكني همام بحماس وحيوية ورغم أني اعلم ما سوف يحدث لي معه إلا أن أول دخول لقضيبه في أحشائي أصابني بالذعر الشديد، فهمام لم يعد يحتاج للحيطة والحذر الآن، لذلك كان يدخل قضيبه ويخرجه في فتحة شرجي بقوة وسرعة هائلة، كان يزمجر بأعلى صوته بكلمات يعبر بها عن حبة وولعه الشديد بي وبمؤخرتي التي ملأها بمنيه الساخن حتى أصبحت جدران المستقيم لزجة بل زلقة فقضيبه أصبح يطعن في لبد بسهولة ويسر داخل أحشائي، مع بقائه مغروزا في مؤخرتي فلم تكن تلك سوى الجولة الأولى، قلبني همام بحيث أصبحت راكبا عليه، لقد حانت فرصتي ركبت كفارس في سباق يحث حصانه على السرعة أصبحت اقفز على القضيب حتى لا يبقى بداخلي إلا رأسه ثم انزل عليه عاصرا عضلات الشرج الداخلية مع انقباض في عضلات بطني بحيث أصبحت مؤخرتي تشفط قضيب همام شفط مركزا مما جعله يقلب وجهه ذات اليمين وذات الشمال وهو يشهق بنفس متهجد ليبقي على وعيه، بينما تبتلع مؤخرتي قضيبه كما تبتلع القفازات الأصابع بدفء وحميمة، أصبح همام يئن كأنه جرو أو كلب صغير لا تكاد تفهم ما يقول، استمررت هكذا أتعلم كيف أتحكم به حتى صرخ يريد أن يقضي وطره، أرخيت عضلات شرجي فانفجر قضيبه يقذف المني داخلي وهو يصرخ يشتمني مستحسنا ما قمت به، لم نغتسل ليلتها بل رقدنا ملتصقين ببعض بقوة يدي همام التي تحضنني ويزيدها منيه الدبق الذي ربط جسمينا كالغراء.في الصباح ولأول مرة منذ زمن صحوت متأخرا، كان همام قد غادر السرير فقمت ابحث عنه، وجدته في المطبخ قد اعد الإفطار، لكنه قدم لي قضيبه على طبق مازحا   لحم نيئ طازج بالبن المخفوق بالقشطة، هذا ما سأطعمك اليوم"، حسبته يمزح بالطبع ، جلست إلى المائدة وبدأت آكل بعض الشطائر، كان همام قد افطر قبلي، بداء يلعب بقضيبه وأنا أتفرج، ثم تناول زيت الزيتون يدهن رمحه أو قل يغرّيه حتى أصبح يشع لمعانا، قال لي " بزيت الزيتون سيدخل قضيبي الرماح في إستك دون شعور بالألم سوف ينزلق بداخلك بيسر دون إبقاء أي دليل على ما قام به"،ضحك همام ، خلال فترة إفطاري وهمام يدهن قضيبه بالزيت حكي لي قصة صديقه سعيد في المدينة، كان يعمل مصلحا للأجهزة، ولكنه أيضا رجل فحل له قضيب لا يستكين، تم استدعائه لتصليح غسالة ملابس في فيلا في أحد الأحياء الراقية، فتح له الباب فتى جميل، ولم يمضي وقت طويل حتى لاحظ سعيد أن الفتى يرمقه بأعين شهوانية أكثر منها فاحصة، بسرعة أصلح سعيد الغسالة، لكنه قرر أن ينيك الفتى قبل أن يغادر فادعى حاجته لتجريب الغسالة قبل الرحيل، طلب من الفتى نزع ثيابه وإلقائها بحوض الغسالة، وأقنعه أن ذلك خير من أن يجلب ملابس أخرى ربما بعض منها تخص والدته أو أخته فاقتنع الفتى وسرعان ما أصبح عاريا إلا من سروال داخلي، وبعد وهلة من الزمن كان الفتى يلعب بقضيب سعيد وخصيتيه، فسعيد كان رجلا خبيرا في مجال القضيب ولم يكن يحتاج أن يجبر الفتى على فعل شيء، قاده بلطف نحو طريق السعادة السريع، الفتى الوله سرعان ما أحب أن يمشي في هذا الطريق المبهر، فبدأ يمص قضيب سعيد المنتصب ويلحس خصيتيه الكبيرتين بسرعة وحماس وشهوة، من حرارة عشقه لقضيب سعيد استطاع الفتى أن يحتويه كاملا في فمه وعميقا في جوف حنجرته إلى منابت الشعر، بعدها استدار سعيد وباعد بين فخذيه وفلقتي مؤخرته حتى يستطيع لسان الفتى المتحمس الوصول لباب السعادة الخلفي، وفي خلال ثوان كان الفتى يحضن ويقبل مؤخرة سعيد المشعرة، بدون وعي من الفتى وتحت إمرة يد سعيد التي قادته إلى فتحت الشرج يشمها ويلحسها دافنا وجهه بين فلقتيها، لكن هناك دائما حدود لتحمل الرجال، فبعدها اجلس سعيد الفتى الشبق في حضنه وعندها اخذ قضيب سعيد زمام مبادرة بالانتصاب بين فخذي الفتى من أسفل تحت خاتم بكارته، دافعا للأعلى مجبرا جوانب فتحة الشرج على الأتساع لاحتواء هذا الرمح الفاتح، كان القضيب متينا ولكن الفتى أراد إن يثبت أنه رجلا كاملا يستطيع التعامل مع هذا الماموث فانزلق فوقه وهو يعصره عصرا شديدا، وسعيد يكافح من اجل البقاء مدة أطول بداخله دافعا قضيبه للداخل ولكن هيهات ما إن أحس بفلقتي مؤخرة الفتى تجلسان على خصيتيه وعلم انه أخترقه بالكامل، بدأ بقوة وشدة ينيكه وقضيبه يلامس العروق والأعصاب المناسبة التي جعلته والفتى يصلان إلى لذة جماع مذهلة، كل هذا فوق غسالة الملابس الهائجة، في دورة الغسيل التحضيرية، لحسن حظ سعيد أن الغسالة اتوماتيكية ولا داعي للانتظار بجوارها، وقف سعيد حاملا الفتى في حضنه إلى الفراش يقتلان الوقت في انتظار توقف الغسالة، كان لدى سعيد الوقت الكافي ليقضي شهوته من الفتى يعبر له فيها عن إعجابه به بطريقة موسعة ومتعمقة، حتى أن غسالة الملابس أكملت من دورانها قبل أن يكملا هما النيك بعدها غادر سعيد الفيلا والفتى في غاية الرضا، لكن والدته لم تكن كذلك عندما اكتشفت ما حدث، لقد كلفت سعيد مهنته وسمعته بالمنطقة فرحل إلى خارج المدينة بين المزارع والحقول،  وبعد ذلك لم يعد سعيد يدخل قضيبه الصلد في مؤخرة أي فتى دون دهنه وتغريته بزيت الزيتون" قالها همام وقضيبه يلمع من زيت الزيتون مثل الحديد الصلب اللامع، قصة همام عن سعيد حولتني إلى عاهر شبق شهواني لا أرضى بأقل مما حصل عليه الفتى، كان قضيبي متجها للأعلى نحو سرتي عندما باعد همام بين رجلي قابضا عليهما وادخل قضيبه المنزلق بزيت الزيتون في فتحتي، رأسه المنتفخ تدريجيا أرغم عضلات شرجي على الاستسلام والسماح له بممارسة نشاطه، حاولت اخذ النفس ولم أستطع ثم بت أتنفس بين ثنايا أسناني المصطكة لقد ملأ جوفي بإثارة غير محتملة بحقنة لحم رجولي، مؤخرتي العارية بدا تنزلق ذهاب وجيئة على السطح الأملس للطاولة، علمت حينها أني سوف أتذكر كل مرة اجلس فيها إلى مائدة الطعام هذه كيف كان قضيب حبيبي همام المدهون بالزيت يوسعني دخولا وخروجا، ثم بداء صوت همام يعلو وأنفاسه تتسارع مزمجرا كالأسد الضاري القافز فوق فريسته ، أعلى.. أعلى .. أعلى ..، ثم انفجرنا اهتزازيا وذبت في لذة رجولية، ساد بعدها السكون.خلال الأيام القادمة كان همام يقطع روتين عمله اليومي في ممارسة الجنس معي في الحظيرة، فلم يكن ليه وقت يضيعه فالأشغال في المزرعة كثيرة وهو يريد رغم ذلك إرضاء والدي عند عودته، كان ينيك فمي كلما سنحت له فرصة، وعندما نبقى للعمل داخل الحظيرة ننزع ثيابنا فلم يكن هناك خوف من رقيب ، ثم يعاشرني جنسيا معاشرة كاملة هناك، استطيع الحصول على قضيبه أمصة وقت ما أشاء، أحسست بشعور الرجال الراشدين كان شعور وحشيا أن احصل على الجنس متى ما أردت وهو كل ما أردت حقيقة، بعد الجنس كان همام يجلس بجواري يدخن سيجارة، يخبرني كيف كان يعمل حطابا ثم أجيرا في المزارع، وكيف هي حياة الجبال فالرجال يتكامعون في الفراش وخارجه خفية ينعشون أنفسهم صيفا ويستدفئون شتاء، فهو من صغره يرضي الرجال كل على هواه،  في البداية عند العمل في البرية تعود متعبا من عملك مساء، ولا تستطيع عندها مقاومة الرجال الأقوياء من حولك، فهم سيصلون إليك سواء أردت ذلك أم لا، وعندما تكبر وتصبح قادرا على المقاومة لا تعود تريد المقاومة من الأصل، لقد أصبحت متعلقا ومنجذبا لذلك لجنس وقضاء شهوة منعدمة الضمير بين الرجال، لا احد يشعر بالحياء فلا أحد يراهم هناك في البرية، مما يزيد من حجم الشبق وحماسة الشهوة"، قال لي همام وهو جالس على أريكة والدي في البيت بعد تناول العشاء، وأنا مقعي بين فخذيه أمص له قضيبه الممشوق، كنا نجلس نشاهد التلفاز بعض الوقت، وبعدها نذهب إلى غرفة نوم والدي   هنا كان والدك يعاشر والدتك في محاولاتهم لإنجابك"، أحسست بالزهو وقضيب همام بداخلي تمنيت أن يلقحني همام هنا وضوء القمر ينير غرفة النوم يضع هالة حول جسد همام وهو يلمع من العرق وأنا متكوم تحته وأرجلي على كتفيه وهو ينظر في عيني كنت أذوب في عينيه نسيت كل شي آخر كل ما أحسسته هو الرضا والتمني بان يدوم هذا للأبد، لكن الأوقات السعيدة تمر بسرعة، أيام الجنس المتوحش البري انتهت بعودة والدتي بالسلامة من المستشفى في المدينة مع والدي بالطبع، أصبح همام مشغولا أكثر فهو موسم الحصاد ، لم أعد ألتقي به كثيرا كالسابق ، كنت ليلة استحم فإذا بي بهمام متسلقا الشباك ، علمت ما يريد ففتحت صنبور الماء للآخر لعمل ضوضاء كأني أستحم لأغطي ما يمكن أن يفضحنا من أهات وأنين، حضنني همام وقبلني ويده أه من يده تعبث بمؤخرتي ، في أقل من دقيقة كنت جاثيا على ركبتي العب بقضيبه الأعلى من مستوى رأسي، باعد همام بين رجليه حتى أصبح القضيب موازيا لوجهي كم اشتقت إليه فتحت فمي، وأخذت أمصه بل التهمه بشراهة ونهم شديدين، جذب همام راسي بيديه وبدأ بالغوص عميقا في داخل فمي وحنجرتي ، كانت يداه تغطيان أذني تمسكان راسي بإحكام حتى أني لم أسمع ما كان يقول وهو ينيك فمي لم يرخي لي حتى دفق كميات كبيرة من لبن الرجال في جوفي وأنا بدوري شربت لبنه حتى آخر قطرة. قال لي غدا عند النهر حيث التقينا للمرة الأولى"، وتسلل خارجا. عند ظهيرة اليوم التالي أخذ همام غداءه وابتعد متوجها نحو ضفة النهر فتبعته حذرا من أن يراني والدي إلى مكان السباحة البعيد عن الأنظار ، لازلت أتذكر ما حدث معي أول مرة وكيف كنت مصعوقا لمنظر وحجم قضيب هذا الفحل وكيف صار أنيس وحدتي ومدى السعادة والمتعة التي جلبها إلي حياتي ، بامتنان بدأت روتين الحب أمص القضيب وألعق الخصيتين، كانت هذه لعبتي المفضلة، وهذا بالطبع يهيج ويزيد من شهوة همام فطلب أن ينيكني على الشاطئ في الطين والوحل ، ضحكنا بجنون ونحن ننزع عنا ثيابنا، باغتني همام دون استعداد فحضنني بين يديه والقاني على الطين المبلول يمرغني فيه وبدا قضيبه يبارز قضيبي بين جسمينا وهو يقبلني ثم قلبني على بطني فبان له ظهري ومؤخرتي وهما مصبوغين بالطين وامتطى إليتي الموحلة ثم ادخل قضيبه بين فلقتيها ، رهزة ثم الثانية إذا به يملاني بقضيبه المارد، ناكني بعنف وشراسة كأنه ينتقم للأيام التي لم نستطع اللقاء فيها، كنا في حالة من الهيجان والجنون، تحولت أجسادنا لجسد واحد بتناغم حتى وصلنا لغاية الأرب وانفجرت أسارير شهوتنا، تملأ جوفي والمستقيم بمني أنساب إلى خارج فتحة الشرج مع مغادرة رأس القضيب لها، كانت هذه جراءة كبيرة، وجب علينا أن نبقي الموضوع عند هذا الحد ، لكن بعد أن يتعود فتى جامح مثلي على هذا الجنس المتوحش لا يعود قادرا على السيطرة، أصبح الآمر الناهي في تصرفاتي هو انتصاب قضيبي واختلاج فتحة الشرج أسفل منه، كنت اخرج من شباك غرفتي اذهب إلى مسكن همام الملحق بالحظيرة ليلا، صرت كالفريسة التي تعشق الوحش الهائج الذي يفتك بها، دخلت عليه ليلة كان القمر فيها منيرا ولم انتبه لوالدتي التي رأتني من الشرفة، عندما دخلت عليه كان بانتظاري عاريا أغلقت الباب واتجهت نحوه بادرني ضاحكا  تحب أن تمص أولا أم أركبك سريعا"، جثوت أمام قضيبه الأملس سعيدا بجائزتي، لا أعتقد بوجود أحد اسعد مني، هذا الرجل الفحل الوسيم من نصيبي أنا، ضحك همام وهو يمد يده يداعب قضيبي   أجمل شيء فيك أن قضيبك يفضح مشاعرك"، التهمت قضيبه في فمي فانزلق بسرعة جوف بلعومي علمت حينها أني صرت متمرسا بالمص، كانت والدتي تنتظر خروجي دون أن تعلم بحقيقة ما افعله عند همام، عندما تأخرت بالخروج أخبرت والدي الذي شك بالموضوع فأتي على أطراف أصابعه يختلس النظر من شباك همام، ويا لهول ما رأى، تجمدت عروقه لما رأى لكنه تماسك وأشار لوالدتي أن تدخل البيت، المنظر كان شديدا عليه فلم يستطع الحراك، كنت مستلقيا على ظهري وأظافر يدي تخمش ظهر همام العريض المشعر المبلل بالعرق ورجلي اليمنى حول وسطه واليسرى ممتدة للجانب كأنها قاصدة أن يرى والدي من امتدادها فتحة شرجي التي بالكاد تحيط بقضيب همام وهو يدخله فيها إلى أعماق جوفي ويد همام تضمني من الخلف تقرب وجهي من وجهه يقبلني فينة ويلحس أذناي وعنقي فينة أخرى، اللحظة والشبق أثارا شيء في داخل والدي شلت حركته مؤقتا وقف فاغرا فاه لا يتكلم، لم اشعر بوجوده، لكن الفحل همام شعر به وبحالته النفسية فما كان منه إلا أن التوى بي وأنا كالغلاف حول قضيبه حتى صار على ظهره الآن أسفل مني ، بدأت ركوبي على قضيبه وأنا أتراقص بخلاعة أهز إليتي للجوانب ثم للأمام والخلف، رغم صعودي ونزولي أمسكت راسي بكلتا يدي أتلوى مثل الحية وهمام يناظرني، يقاتل للحصول على النفس من فرط النشوة، اختفى صوته الهادر وبداء يئن بصوت خفي، حتى ضرب أعلى فخذي بيده يطالب بالرحمة ، فأرخيت قبضة عضلة شرجي الداخلية، اسمح له بقذف ماء الحياة داخلي، ينساب بعدها من جوانبها على فخذي من الداخل، بعد أن انتهينا نظر همام في الشباك فلم يرى والدي الذي حين انتهينا فاق من حالة التجمد التي أصابته، وعاد للبيت اخبر والدتي أن لا تقلق وانه سوف يتفاهم مع همام بعد مغادرتي غرفته، أمرني همام أن أذهب إلى غرفي بسرعة، بعد دخولي غرفتي من الشباك خرجت أريد الحمام فرأيت والدي يقطع ارض الديوان جيئة وذهابا، نظر لي بنظرة حارقة أحسست بها تلذع فؤادي، لكني دلفت إلى الحمام سريعا، خرج والدي مسرعا ويبده فأس تناولها من غرفة المعدات، لما رأت والدتي الفأس خافت، واستعجلت خروجي من الحمام ، كي الحق بوالدي وأتأكد أن لا يؤذي احدهما الآخر، تبعته من بعيد فلم يشعر بي حتى أصبحت بجوار الشباك من الخلف ووالدي يطرق الباب على همام من الأمام، ثم دفع الباب يفتحه دون انتظار، دخل والدي وبيده الفأس، كان همام بانتظاره وهو لا يلبس إلا سروال داخليا قصير لا يكاد يستر مؤخرته، بدا أبي يصرخ في همام  ماذا فعلت بي لقد ائتمنتك على ولدي فلذة كبدي"، وهمام يقف يناظره بابتسامه بها شيء من الرثاء لحاله، ووالدي يصيح في غضب  وثقت بك أهذا جزاء الثقة أن.. أن تسلبني شرفي"، اقبل همام نحو والدي واستخلص الفأس من يده وألقاها بعيدا  لقد كنت بانتظارك"، ثم شد والدي إليه وأبي يزار  لماذا هتكت عرضي"، عندها أجاب همام  أنا لم أسلبك شيء، فانا لم اقترب من زوجتك أبدا"، ودفع أبي ليجلس على حافة السرير ناوله قنينة وقال  اشرب هذا"، بعد أن شرب والدي رمى بالقنينة بعيدا ونظر إلى همام الذي باغته بان ألقاه على ظهره وركب فوق بطنه قائلا  سوف انيكك أنت أيضا الآن"، أمسك يد والدي اليمنى التي تحاول إبعاده ومدها فوق رأس والدي وبدا يحاول تقبيله في فمه وأبي يبعد رأسه، ما كان من همام إلا أن ثنى اليد خلف الرأس وقبله في شفتيه بعنف، بعد رابع قبلة استجاب والدي وهو مغمض العينين، قال له همام أأأممم تحب ذلك، إذا افتح عينيك، يجب أن تعيش اللحظة"، ثم انغمسا في موجة قبلات ساخنة رفع همام جسده حتى أصبح إبطه اليسار فوق وجه والدي الذي قام بلحس شعر الإبط مما حدا بهمام ليناوله الإبط الآخر وهو يضحك مبتسما  أتحب ذاك يا رجل" وأبي يلعق بلسانه الشعر من أعلى إلى أسفل، كان همام وقتها يسحب قميص والدي ثم أجلسه لبرهة قصيرة ليرمي بقميصه بعيدا، اخذ يدعك قضيبه من خلف السروال على قضيب والدي وعلى بطنه المتعرية وهو يقبله، وفجأة بصق همام في وجه والدي وبداء يلعق بصاقه وهو يشد رأس أبي إليه جلس أبي على إثره على ركبتيه واخذ يشم إبط همام مرة أخرى مما جعل همام يرفع كلتي يديه للأعلى مفسحا المجال لهذا الرجل يشم عبق الرجولة الحقة، عاد بعدها همام لتقبيل فم والدي ولحس ذقنه الذي فتحة واسعا مدليا لسانه كالكلب فبصق همام في فمه مرة أخرى، وقبله ثم فز قائما أمام والدي الذي مد يده وانزل عن همام قطعة اللباس الوحيدة فأصبح عريانا تماما، امسك والدي القضيب يبده وادخله في فمه بسرعة، وهمام يشجعه  هيا إيه العرص نعم مصه مص قضيبي "، كان والدي يدخل قضيب همام بالكامل في فمه حتى ترى انف والدي مغروزة في شعر عانة همام،كل هذا وهو ينزع ما تبقى من لباسه ،امسك همام برأس أبي وبصق مرة أخرى في فمه فما كان من أبي إلا أن قال  على وجهي يا سيدي"، ثم عاد يمص القضيب بعد أن بلع ريق همام، ومنه إلى الخصيتين، حينها امسك همام بقضيبه يضرب به وجه والدي وهو يقول  أتريده"، أجاب   نعم "،   قلها بصوت عالي"،   أريد قضيبك نعم أريده"، امسك همام برأس أبي وبدا ينيكه في فمه بسرعة شديدة دمعت لها عينا والدي، عاد بعدها ليبصق على وجهه بشدة ويصفع وجهه وهو يقول  هيا عد واغسل قضيبي جيدا بلسانك، أريده نظيفا فأنت تعلم أين كان"،عندها علمت إن والدي رأى كل شيء فقضيب همام لكان في مؤخرتي،عاد همام يهمس بصوت كالفحيح  يا لك من حيوان كاسر نهم فقط الكواسر المترممة، تفعل ذلك أتعلم، هيا الحس طيزي"، استدار همام وانثنى مباعدا بين فخذيه وفلقتي مؤخرته، بدأ والدي يبلل خرم المؤخرة بلعابه ويلحسها يذوق طعمها يدفع بلسانه إلى الداخل ويمص بشفتيه حول الخرم يصدر شخيرا مثل شخير .....(تعرفون ماذا) عاليا بينما كان همام يتأوه من النشوة يرقص بإليته يهزها يمينا ويسارا للأعلى وللأسفل وأبي يغرس انفه في فتحة الشرج المتسعة، اعتدل همام واستلقى والدي في وضعية 69 (رأس وذنب) كل يمص قضيب صاحبه وهما يزمجران ويشتمان بعض في مرح لوطي لقد أعمتهما اللذة والشهوة ، بقيا هكذا قليلا ثم عاد همام فوق والدي لكن هذه المرة هو يلحس آباط أبي وهو يتفل ويبصق عليه و أبي يلعب بقضيبه، همام نزل بكفه الأيسر بعد أن بصق على أصابعه يدخلها واحدا تلو الآخر في بوابة المتعة عند والدي فتحة الشرج ، هو يقبل وجه أبي وذقنه وشفتاه، ثم مرة أخرى ينام فوقه معاكسا الاتجاه ويجلس بمؤخرته فوق وجه والدي الذي استمتع بلحسها واكلها بل وحتى عضها، وهمام يدلق لسانه للخارج يستثير والدي، بعدها رفع همام أرجل والدي نحوه فانكشفت سواته وبدا بلحسها وهي معلقة في الهواء، وقف همام وسحبها للأعلى أكثر حتى صار والدي يقف على يديه وأرجله في السماء وهمام لا يزال يلحس خرم المؤخرة ويدخل لسان فيه إلى أقصى ما يمكن، عندما أحس والدي بالتعب انزله همام رويدا .. رويدا، أصبح يجلس خلف والدي ووالدي مقعي على أربع يهز باليتيه بسرعة، بدا همام يلحسه من جديد ويدخل إبهامه فيه يوسعها، استدار والدي يقبل شفتي همام يستطعم الرائحة حيث كانتا، لم يمهله همام بل طرحه أرضا على ظهره واستلقى فوقه، بينما أطبق والدي برجليه حول خصر همام، الذي بدا يلكم صدر والدي وحلمتي صدره لكما شديدا بقبضتي يديه وهو يقبله، موجه الشبق الذكوري وصلت أوجها عندما تناول همام قضيب أبي يمتدحه ويقول  لتكن أنت الأول"، هز والدي أن نعم، بينما نام همام على جانبه الأيمن رافعا رجله اليسرى، استلقى والدي بجانبه، وادخل قضيبه في إست همام من الخلف، وبداء ينيك الرجل الفحل الذي سلبه شرف ولده، اعتدل والدي جلس بوضع كالمقص يحمل رجل همام اليسرى على كتفه واليمنى مبسوطة على الأرض بين رجليه و يرهز بقوة حتى تسمع صوت ارتطام خصيتيه في داخل أفخاذ همام، اخرج قضيبه منه عدة مرات يلحس الخرم ويعود ثم رفع كلتا رجلي همام بل ومؤخرته حتى بقي مرتكزا واو متكوما على كتفيه فقط على الأرض ووقف فوقه ثم ادخل قضيب للأسفل في جوف مؤخرة همام، وانحنى والدي حتى لامس الأرض بيديه ثم بداء جولة جديدة من الرهز العنيف، كان أبي يتحرك وهو يرهز حتى أصبح وجهه بالاتجاه المعاكس ثم اخرج قضيبه وبداء يلحس الإست المفتوح ويبصق فيه غدت حلقة فتحة الشرج واسعة تستطيع الآن أن ترى ما بداخل شرج همام وآبي يملاها بالبصاق ثم عاد يدخل قضيبه بنفس الوضعية ، كان قضيبه مغروسا حتى النخاع في مؤخرة همام وأبي يحركه يمنة ويسرة، عاد بعدها وطرح همام على ظهره وباعد بين رجليه وأخذ يطعنه بالقضيب وهو ينظر في عيني همام، يتسارع الرهز والهمهمة حتى افرغ حمولته من المني الساخن في جوف همام نزل بعدها يقبله وهمام يقول  دوري الآن يا رجل احتضن والدي والتوى به حتى وضعية الكلب وبدا يلحس الخرم يرطبه ثم طلب من والدي أن يهز إسته بسرعة  باعد بين فخذيك هيا افشخ لي أريدك أن تتهيأ لقضيبي، وازن نفسه وقبض بكلتا يديه على خصر والدي ثم ادخله مرة واحدة بعنف وشراسة،أعاد همام نفس الوضعيات التي كان فيها مع والدي ، ثم رجع لوضعية الإقعاء آو وضعية الكلب، بحيث صار وجههما باتجاه المرآة وخلفياتهما تجاه النافذة التي أتجسس منها، اعتلى والدي من فوق بحيث أرى مؤخرته التي ينساب منها مني والدي ومؤخرة والدي التي يملاها ويوسعها بقضيبه، ركب همام بعنف شديد وهو يزأر كالأسد  يعجبك قضيبي أليس كذلك، أجبني "،  نعم يعجبني"، يصفع والدي على وجهه ثم يلتفت والدي فاغرا فاه مرة أخرى فيبصق عليه همام،  تحب القضيب ينيك في طيزك ويغذيك بحليب ساخن، تطفئ فيه شهوتك"،قال همام وهو يشد والدي من شعره، وأبي يجيب على كل ذلك بنعم، عندها أشار همام إلى المرآة حيث انعكاس صورتي وإنا أناظرهما، رايتهم ورأوني ورأيت أنهم رأوني ، عندها قال همام ماذا تنوي أن تفعل لم تحرمه من شيء أنت تحبه، أليس من الأجدر آنت تعامل ابنك كرجل بالغ له حق الاختيارليس هذا يا رجل أنه ولدي أريده رجلا لا أريده مخنثا، عندها فهم همام مقصد والدي فأشار علي للدخول، ذهبت إلى الباب وقبل أن ادخل أشرت لوالدتي المنتظرة بعيدا أن تذهب للبيت، ثم ولجت عليهما، لا زال همام يمتطي مؤخرة والدي من الخلف وضعية الحصان أو الكلب، كانت مؤخرة همام حرة طليقة في الهواء عندها صاح والدي ماذا تنتظر يا بني قف خلف همام وإبداء في نيكه، نظرت في عيني همام في المرآة فابتسم قائلا  الدخول ميسر لك فقد سبقك إليها والدك"، وازنت قضيبي مع فتحة الشرج ثم دفعته حتى الجذور في داخل همام، كيف استطيع وصف شعور النيك أول مرة جوف شرج متمرس عالي اللزوجة بمني والدي، أخذت عضلات الباب الخلفي تنقبض وتنبسط على قضيبي مما دفعني لحالة من النشوة الهستيرية جعلتني أغذ السرعة وازيدها حتى كادت عضلات جسمي أن تتفكك، ثم عصر قضيبي في داخل أحشائه وهو يقذف منيه في أحشاء والدي لم أتحمل المشهد والفكرة والأحاسيس فانفجرت أنا أيضا لأول مرة نائكا لا منيوكا، سقط الجميع من الإعياء فوق بعض تبادلت القبلات مع همام ووالدي، لكن بعد حين خاطب والدي همام في أسى  أنت تعلم الآن"، لم يمهله همام فأجاب أنا راحل غدا"، صرخت أبكي  لماذا؟؟؟"، أجابني والدتك أصبحت تشك الآن لا ينبغي المخاطرة، يجب أن يرحل همام، أما أنت فسوف نعرضك على طبيب نفسي كي تقر عينها"، أخبر همام والدي أنه يعرف طبيبا نفسيا جيدا في هذا الخصوص في أقصى المدينة، في الصباح ودعت همام بعيون تدمع، ثم بدأت بعدها مراسم تطهيري فوالدي رغم ما حصل أراد أن يتأكد من أن الجنس لن يصبح مرتبطا بإدخال قضيب الرجل في دبري خصوصا كون همام افرغ شهوته بداخلي مرات عديدة، مما جعل والدي يعتقد بوجوب تخليصي من لعنة الشبق إلى مني الرجال، كانت الطريقة قاسية سحبتي والدي في الظل ونزع عني ملابسي ثم اخرج كمية من فصوص الثوم تم تحزيز جوانبها بالسكين كانت مغموسة في زيت الزيتون ثم القاني على الأرض وامتطى راسي بين فخذيه ورفع وسطي في الهواء حتى أصبحت مؤخرتي بفتحتها الهائجة تناظر السماء واحدة بأثر أخرى أو قل فص يتبع فص من الثوم تم إيلاجه داخل دبري الغريب أن والدي كان يمعن بإدخالها بواسطة إصبعه الوسطى يحركها يمينا ويسارا داخل إستي حتى امتلأت بالفصوص الثوم، كل هذا جعلني أئن بصوت مكتوم فوجهي تغطيه الآن مقعدة والدي، كانت رائحة الرجولة منها يمتزج برائحة الثوم وزيت الزيتون، بينما كان قضيبي منتصبا بشدة أغضبت والدي، تكرر هذا العلاج يوميا قبل النوم ولا يسمح لي للذهاب إلى لحمام إلا في الصباح التالي، بعد أسبوع ذهبت مع والدي ووالدتي للطبيب النفسي المتخصص في مشاكل المراهقين، وصلنا عند الظهيرة، كان هناك ممرض في استقبلنا هذه المرة الأولى لي هنا أما أبواي فقد أتيا جميعا قبل يومين وشرحا للطبيب مخاوفهما من ميولي الشاذة، كانت هذه الجلسة مخصصة لي أنا، أدخلني الممرض إلى عيادة بينما سمعت رجلا خارج العيادة يطلب منهما أن يعودا لأخذي بعد ساعتين ونصف، ثم سمعت الباب الخارجي يقفل  لعله من أجل سرية المرضى وخصوصيتهم"، هكذا قلت لنفسي، فُتح الباب فإذا بي برجل ضخم يدخل علي، كان يرتدي سترة الأطباء البيضاء الطويلة إلى منتصف الفخذين، ومن أسفل منها بنطال كاكي اللون ثم حذاء رياضي، نظرت للأعلى فإذا وجه مستطيل وسيم التقاسيم والمحيى مد يده يصافحني أنا الدكتور: ضرغام "، فكرت  يا له من إسم وحشي"، ابتسم عن فم عريض الشفتين يعلوه شنب كث،  اجلس رجاء"، وأشار إلى أريكة طويلة جلست على طرفها فقال  لا بل استلق عليها كما تفعل في سرير نومك "، فما كان مني إلا أن تمددت على بطني، سمعت ضحكة خافتة خرجت سريعا تداركها الطبيب، بينما كان ينظر إلى خلفيتي المنتفخة وهو ذاهب إلى مشجب الملابس يعلق عليه سترة الطب البيضاء، عاد وجلس على كرسي مقابلي وأمرني أن أتسطح على ظهري قائلا  سوف نفحصك بدنيا لاحقا"، اعتدلت فرايته يلبس قميصا بنصف كم كان صيفيا شفاف لا يستر شيء فشعر صدره وتقاسيم عضلاته كلها بارزة محددة ومفصلة عبر هذا القميص، كما تعلمون هذا يسبب الارتباك لشاب مثلي لم استطع إخفاء التضخم الحادث في منطقة الحوض، والذي لاحظه د.ضرغام بابتسامة شقية تخفي شيئا أنا طبيبك فلا تخف، اعلم انك في سن حرجة مرتبك تريد أن تفهم جسدك واحتياجاته، لا نريد أن تخدع بالآخرين وما يريدونه يجب أن تعرف ما تريد أنت، لقد اخبرني والدك كل شيء انه يعرف عنك ما لا تعرفه والدتك و الآن دورك أخبرني"، في البداية لم أستطع البوح بشيء لكن بعد أسئلة تفتح الباب للتعبير عن مشاعري للطبيب أخبرته بأحاسيسي عند لقاء رجال غرباء وكيف تنفعل غريزتي فيستجيب جسدي وتختلج نفسي، قال لي الطبيب  أنا رجل غريب، الست كذلك،.. هيا فأنت لم تعرفني من قبل.... كيف تشعر تجاهي، هيا لا تخف فانا طبيب أعرف كيف أكتم السر، بالإضافة إلى أني أحب الإطراء"، قالها هو يبتسم يقنعني بأن الأمر طبيعي للعلاج، أجبته بان أزحت كفي يدي عن ما كنت أحاول إخفاءه-قضيبي المنتصب،" نعم يا دكتور، فمنظر ذراعيك المكسوتان بالشعر البني، ثم عضديك الناتئان من تحت كم قميصك القصير وذلك الشعر البارز يندفع من فتحة عنق القميص نحو الخارج كل ذلك يثير في غريزة عجيبة، ثم نظرت لما بين فخذيه وسكت، رفعت بصري نحو عينيه فقال ببرود كجليد الشتاء ماذا تحب أن تفعل الآن بعد أن أثيرت شهوتك، أتحب أن تلمس جسد الرجل الغريب، أم ماذا؟ "، قمت إليه ووقفت بين فخذيه انظر في عينيه، بينما كفاي تبحران في شعر ذراعيه الذي يشبه حقول القمح الذهبية، اقشعر جسدي، فلم أقاوم تقبيل شفتيه دون آن يستجيب، كان باردا مصمتا خالي من الأحاسيس، وقفت بعداها مطأطئا رأسي، عندها قال  كيف هو شعورك وأنت تسمح لرجل غريب أن يجعل منك مكبا لشهوته ؟، ألا تشعر بالاشمئزاز؟، ألا تحتقر نفسك بعد قضاء وطره منك؟ . ....تملكني وقتها شعور غريب فقد صدمني بكلماته رغم أنه كان لدي أمل أن يفهمني، أجبت بصوت شديد بعفوية  كلا أنا أيضا أستمتع، كما يستمتع الطرف الآخر"، استغرب الدكتور إجابتي وطلب مني أن أشرح له ذلك بالتفصيل كي يدونه، أخبرته عن لذة تبادل المص وعن لذة لحس الإست أسهبت في وصف المنطقة اللينة بداخل المستقيم التي تجعلني أصل قمة النشوة والشهوة،  أهذا الكلام حقيقي أنت تستمتع بأن تؤتى من دبرك، أنت تريد ذلك؟ أم أنك تعود على ذلك؟"، كانت تعابير وجهه مربكة لم أعلم أهو مستغرب حقيقة أم يدعي ذلك، أجبته إنها حقا تجربة ممتعة، طلب مني أن أريه كيف ذلك، هنا قلت له بوجه يدعي البراءة، أريد المساعدة هنا، فقال لا أحد غيري هنا !!! حسناً أنا مستعد، لكن أريدك أن تعبر لي عن مشاعرك في كل موضع ...اتفقنا، ... أتحب أن أتجاوب معك وأسايرك في ما تدعيه"، هززت راسي نعم ، ابتسم قائلا  هيا أعد الكرة، قبلني مرة أخرى لنرى"، عندما قبلته بدا يقبل شفتي و يمصمصهما، حاولت إحتوائه بكلتا يدي أحتضنه بهما فاحتضني، بدأت الثم فمه وشنبه وشدقيه حتى أذنيه فهمست بهما أحاسيسي وشبقي وحاجتي إليه أن يكون رجل الموقف، فأنا أستسلم لرجولته وذكوريته، كنت أحس به يعالج ملابسه وملابسي حتى أحسست بكفيه الكبيرين يقبضان على فلقتي مؤخرتي العاريتين يعبثان بهما يباعدانهما تارة ويشدان عليهما تارة أخرى، ابتعدت عنه قليلا أنظر لجسده المعتلي كرسي الطب الواسع كان على طبيعته بدون لباس يواريه لقد كان طبيبا يملأ مركزه بدون رداء، كان عريض الكتفين بارز صفائحهما أغزر شعرا من همام فهو يغطي كامل جسمه من رقبته لأخمص قدميه، هذا الأسد المفترس الرابض في عرينه بشعره البني المتموج وعضلاته المنتفخة في كل أرجاء جسمه ملك الغابة، اقتربت حتى أصبحت بين ركبتيه المتباعدتين وجثوت فخذيه أنظر لما في مستو عيني، أمامي الآن قضيبه المنتصب ينظر لأعلى نحو سرته بشموخ كان طويلا متينا مهيبا متجعد التضاريس ذو رأس زهري يعلوه البهاء، مددت كفي إلى القضيب الذي يليق بالملوك من شدة حسنه، نظرت للأعلى وقلت  دكتور لن أستطيع التعبير من الآن"، تساءل لماذا؟"، رددت عليه  سيكون فمي مشغولا"، و بدأت القم رأس قضيبه بين شفتي، يا له من رأس عريض أملس بحجم قبضة يد طفل صغير، تفسخت شفتاي حول رأس قضيبه تحاول مصه وشفطه لداخل فمي كان وضعا مؤلما، سحب الدكتور رأسي عن قضيبه ونظر لي بعين حانية،  هذا ليس واجب أو فرض عليك عمله، أنت ماذا تريد هيا إعمل ذلك لا ما أتوقعه منك، هيا"، أمسكت بقضيبه بكلتا يدي امسده للأعلى والأسفل وأنا أقول  أنا أريدك يا سيدي أريد قضيبك أن"، لم أكمل بل بدأت الحس والعق قضيبه ابلله بلساني، واجري شفتي على طوله من أعلى ثم من باطن القضيب نزولا للخصيتين المكتنزتين بحجم كرة التنس احممهما بلساني اغسلهما من العرق وأشرب ماء غسولهما بنكهة العنبر كنت اخدم هذا القضيب بإخلاص كان حياتي مرتبطة بقراره، بينما كان صاحبه الدكتور ينفخ بشهيق وزفير متنامي حتى امسك راسي أن كفى،  يا لك من خبير، أنت محترف في اللعب بالقضيب"، أجبت  والكرتين يا سيدي"، وأنا أداعب خصيتيه، فضحك مبتسما ثم حملني إلى سرير الكشف الطبي، على بطني هذه المرة قائلا   انه وقت الفحص البدني "، باعد بين رجلي حتى بانت فتحة الشرج مع القضيب الممدود تحتها مد يده وسحب قضيبي بين رجلي، ثم احضر مرهما وبداء يمسح به جوانب فلقتي مؤخرتي، كان مرهما طبيا يساعد على تسكين الألم و يسمح بتوسع عضلة الشرج توسعا عظيما، أحسست بإصبعه تدخل مغارتي، وبالبرودة من أثر المرهم، بدأت تكتشف جوانب المغارة باحثة عن الكنز حتى لامسته البقعة اللينة في داخلي حينها ذكرتها له فقال إنها البروستاتا، و تمسيدها بقضيب همام كان سبب هيجانها فكنت أقذف منيي دون ملامسة قضيبي، خرجت أصبعه من مغارتي وسرعان ما عادت أخرى جربهم فرادى حتى الإبهام ثم بداء عملية التوسيع، هذه المرة كنت مع طبيب خبير بنكح الدبر، قرب لي شيء لاذع كالبخاخ أشمه، استرخت إثرها عضلة فتحة الشرج فادخل ثلاثة أصابع ثم شعرت به يتسلق السرير الفحص الطبي وفخذيه على جانب مؤخرتي أمرني أن أباعد بين فلقتيها بيدي ففعلت كانت لا تزال أصابعه الثلاث تستكشف مغارتي وبسرعة أبدلها برأس قضيبه، ودفع به في جوف مؤخرتي التي فتحت عضلاتها على مصارعها، توقف برهة من الزمن، حتى كان مني تململ صغير أعدل وضع قضيبي أسفل مني، فإذا به يبدأ الكر والفر بداخلي أتحفظون مكر مفر مقبل مدبر معا ، هكذا كان شعوري والسرير يهتز وأنا أعلوا بكل خروج وانزل بكل دخول ، كان الدكتور كالزلزال المدمر يهتز جميع جسمك له ولا تكاد تشعر بشيء أخر سواه، أصواتي تتقطع وهو مستمر في حرثه، ثم توقف وقضيبه بداخلي سحبني جاثيا على ركبي وراسي على الأرض وامتطاني قائلا  كيف شعورك الآن يا فتى، أخبرني"، أريدك يا سيدي أريد قضيبك بداخلي انكحني بدون رحمة فانا رجل استطيع أن ارضي الرجال وأعطيهم الاهتمام الكافي"،  حقا لا يستطيع فتى تحمل مثل قضيبي هذا أنت من اليوم رجل شديد البأس"، قالها وهو يدخل قضيبه إلى أعماق أحشائي حتى ظننته سيخرج من حلقي، كانت شعرات عانته تحتك حول فتحة شرجي تزيد من نشوتي مع صوت اصطدام خصيتيه بباطن فخذي، جذبني من شعر رافعا راسي وجسمي للأعلى في موازاة جسمه، ثم أخذ يلعب بقضيبي وهو ينيكني، نزل من السرير وحملني وأرجلي مفلوجة يمسك بهما ومشى بي في جوف الغرفة كان قضيبه بداخل دبري يتحول من جهة لأخرى مع تقدمه حتى أصبحنا أما مرآة طولية بحجم الإنسان وقف هناك وأمرني أن أنظر في المرآة لأشاهد قضيبه بداخلي ثم اخذ يرهز للأعلى حتى ملأ جوفي ولم يبق خارجا إلا الخصيتين،  الآن أنا منك وإليك"، ثم أعادني لسرير الفحص وقلبني حتى صرت مستلقيا على ظهري وأرجلي على عاتقه وهو ينكح دبري مبتسما يشد على نواجذه ثم يزأر بينما قضيبه يغسل دبري التي حولها الدكتور لمهبل ذكوري ويسقيها بماء الرجال الذي حاول والدي جاهدا أن يخلصني من آثاره بالثوم والزيت، جاء الطبيب الذي لجاء إليه والدي ليغذيني ماءه المحرم علي، يعيد فتحي من جديد ويعيد لي ثقتي بنفسي.