طيز خرده

في المساء يأتي أبو وائل وأبنه الفتى وائل الى حينا بشاحنتهم الكبيره لشراء وجمع الخرده من التاجر عبود وبعض شبان واولاد الحي الذين امتهنوا تلك المهنه ويكون الكل بانتظاره قرب دكان عبود وكيل أبو وائل وتبدا عملية التفاوض والشراء والتحميل وشاهدت وائل يهرب من والده وهو يتجه للدكان القريب بجسمه الممتلئ وطيزه التي تهتز كلما تحرك وكنت اسمع صوت ابو وائل وهو يسب ابنه بصوت كالرعد ويقول أين ذهب ابن الشرموطه ثم ياخذ الأب بالتذمر والشكوى من ابنه وهو يقول له يا ابن الشرموطه لمن اتعب واشقى؟ انت رايح تجلطني وكان وائل صامتا وهو يحاول تدخين السجاره التي بيده فلا يقدر وحينها وصل حشد من الاولاد معهم خرده بلاستك وحديد ونحاس فانشغل معهم أبو وائل حيث اقترب مني وائل وسالني عن بيتي فقلت له هذا بيتنا الذي أجلس أمامه الان فقال أريدك ان تدخلني بيتكم لكي ادخن سيجارتي بعيدا عن اخو الشرموطه أبي فاستغربت وقلت له لكنه ابوك فقال أنني أعمل معه منذ الفجر ولا يعطيني فلسا واحدا فأضطر لاخفاء بعض الخرده وتسريبها لأحد الاولاد فيبيعها على أبي وأتقاسم المال معه كانت رائحة ملابسه كريهه وقال انه يعمل منذ الصباح الباكر فيجمع الخرده ويحملها وأن لا وقت لديه للأستحمام فقلت لوائل هيا للداخل ثم دخلت معه حديقة البيت فطلب مني ماء بارد فذهبت بسرعه وقدمت له زجاجة ماء فشرب ثم دخن سجارته وكنت أسمع صوت أبوه ينادي عليه فلم يجب وقال لي أريد منك سيجاره وبعض المال لكي أشتري الايس كريم فا عتذرت منه وقلت لا مال معي وتعهد ان يعطيني المال بأقرب فرصه وعندها قررت ان اعرض على وائل عرضا صغيرا عندما اخرجت علبة سجائري وبعض المال وكان وائل يجلس بجانبي تحت شجرتنا الكبيره وهو يدخن اخر ما تبقى من سيجارته ووضعت يدي خلف ظهره واخذت اتحسس جسمه من الخلف ورائحة ملابسه لا تطاق حتى وصلت يدي اسفل بنطلونه وعيونه تتجه لعلبة سجائري والمال الذي بيدي وأخذت أدخل اصابعي تحت بنطلونه حتى وصلت لفتحة طيزه فقام وائل وهو يطلب مني أن لا أمزح معه هيك مزحات فطلبت منه أن يغادر فورا ويساعد والده فطلب مني البقاء قليلا وقلت له سأخبر والدك أنك هنا مختبئ فجن جنونه وطلب مني الصمت وقال ان والده سيقتله بعد أن يعذبه في البيت واخذت ادفع بوائل من الخلف ليخرج من بيتنا وهو يطلب مني السجائر والمال وقلت لوائل سأعطيك كل ما معي وستعطيني بالمقابل شيئا وأخذ يقسم بأنه لا يملك شيئ وضممت وائل من الخلف وامسكت بطيزه السمينه وقلت له هيا أنزل بنطلونك وأخذ يتردد فتركته واتجهت نحو الباب وقلت له أنا ذاهب لأبوك وسأدله على مكانك فركض خلفي وأخذ يتوسل فسحبته لداخل الحديقه وقال السجائر والمال فقلت له جميعها وأنزل وائل بنطلونه وأخذت أبحث عن خرم طيزه بزبي حتى وجدته بين كبب الدهن وببعض المساعده اندفع زبري بخرم وائل وأخذ زبري يتخم ويتورم وينتفض بداخل الخرم وانا أشعر بتيار كهربائي يمر عبر زبري حتى انفجر حليب زبري ووائل يطلب مني الاسراع ثم حملت وائل على زبري بالرغم من ثقل طيزه وحينما اتهيت سحبت زبري من خرمه ومسحت زبري بكلسونه القذر ومد وائل يده لعلبة السجائر فتناولها من يدي ثم أعطيته المال وأراد أن يخرج فأمسكت بوائل وأوقفته وهو يستغرب وقال لي يكفيك اليوم فقلت له سأخرجك من بابنا الخلفي وسوف أعطيك هذا السلك النحاسي لتقنع والدك انك اشتريت النحاس من أحدهم وقال لي وائل لكن أبي يغش وهو ينصب ويحتال على الجميع كما أن ميزانه خطأ وكذلك عبود نصاب وقلت لوائل خذ أنت ثمن السلك من والدك لتشتري السجائر وبالفعل خرج وائل وأقترب من والده وبيده لفة السلك فأستقبله أبوه وأخذ يقلب السلك بيده ويتفحصه وقال لوائل من أين اشتريته يا ابن العاهره هذا سلك غالي ورمى السلك بصندوق الشاحنه غادر الجميع الحي ولكنني تذكرت أن طيز وائل لم تكن عذراء وأن أحدا سبقني اليها وفتحها قبلي عاد أبو وائل للحي وكلما جاء كان وائل يدور من الباب الخلفي وأدخله للحديقه فأنيكه ونستمتع معا كانت طيز خرده مستعمله ولكنها تشبع جوع زبري الذي يحب النيك لم يعترف لي وائل عن أول زبر أكله ولكنه صار يأتي بملابس نظيفه ورائحه لذيذه بعد أن رفعت سعر النيك قليلا ووعده بالمزيد من المال!!!!

امل واخيها

اسمي امل ابلغ من العمر 18 عاماً ومارست الجنس من صغري في بيتنا كنا نمشي عراه انا واخي الصغير واهلي
فكنت با13 من عمري ابدو كأمرأه كبيره وفي عيد ميلادي ال14 احضروا لي اهلي شاب في 17 من عمره كهديه عيد
ميلادي لانهم لا يريدوني ان امارس الجنس خارج البيت مع من هب ودب, فقضيت ليله عيد ميلادي ال14 مع الشاب
الذي احضروه لي اهلي في البدايه كان لطيف معي حتى تمزق غشاء البيكاره عندها زال الخوف عنه وبدأ
بمضاجعتي بعنف حتى الصباح وانا اصرخ صرخات الانبساط.
اخي الصغير اسمه باسم يصغرني ب4 سنين كان جميل, ذكي وطويل القامه وبين رجليه زب طويل وجميل عندما
بدأت اتعلم في الكليه استأجروا لي اهلي بيت بقرب الكليه التي في بيروت وهناك تعرفت على فتيات
وفتيان وجربت جميع انواع الجنس مع الفتيات ومع الفتيان وكانت متعه.
وفي الفرصه الصيفيه اتى اخي باسم الي وطلب مني ان يبقى عندي 4 ايام فاستقبلته استقبالاً حميماً وقد
قررت ان احضر له احد صديقاتي ليضاجعها ولكن الذي حصل احسن من ذلك بكثير في الليله الاولى خرجنا لنسهر
وبعد ذلك بساعتين رجعنا الى الشقه ونمنا حتى الصباح وفي الصباح ذهبت الى السوق ورجعت الى البيت في
الساعه 11 وفتحت الباب ولما دخلت وجدت باسم نائم على ظهره بدون ملابس ورأيت زبه منتصب ولم ارى في
حياتي زب مثله ومرة افكار كثيره في رأسي ولكن لم اتمالك نفسي فاقتربت بهدوء وجلست على السرير وبعثت
يدي لتداعب جسمه شعرت بجسمه يرتجف وبدأت الحس له زبه بحنيه وادخلت رأس زبه داخل فمي وبدأت امص له
بحنيه يد تمسك زب اخي والثانه تداعب بيضه ومن خلال نومه انها في فمي وفي هذه الفتره كان كسي مبلول
من كثرت الانمحان وبدأ باسم ينهض من نومه وركبت فوقه اهمس له اني احبك اخي الصغير وفاجأني بكلامه
لماذا اخذ لك كل هذا الوقت لتفعل لي ذلك حينها ادخلت زبه داخلي وبدأت ادخل واخرج زبه من كسي ووضع
يداه على صدري الكبير حتى انهينا مع بعض بعدها باسم حملني بحنيه من عليه وذهب الى الحمام وانا
استغليت الفرصه ونمت على ضهري فرجع باسم ومن دون ان يضيع الوقت بدأ ينزل لسانه من بزازي الى كسي
بلسانه الحامي لحس لي كسي بطريقه دائريه وبيديه فتح لي كسي وبدأ يدخل لسانه داخل كسي فغير اتجاهه
حيث ان كسي مقابل فمه وزبه مقابل فمي وبدأت امص له زبه وهو يلحس كسي حتى انهينا,.
وهكذا كانت احلى عطله في حياتي وحياته

القصة الي هيجتني

اسمى اسعد عمرى 23 عاما
تبدأ حكايتى مع امى من سبع سنوات تقريبا ,, امى عندها الان 46 عاما اسمها
ماريان نعيش فى احدى المدن الساحليه فى اكبر بلد عربى
امى ماريان امرأه جميله جدا ذات جسم جميل جدا , لها صدر كبير بعض الشئ
وارداف هائله تهز اى قلب ينظراليها .
كنا تعيش انا والدتى وحدنا بعد ما هجر بابا ماما من سنين بسبب المشاكل
والغيره ,,, الخ
كانت امى تعيش بكامل حريتها فى منزلنا الفخم المطل على البحر مباشره
كانت فى الشتاء ترتدى اضيق الملابس الجيل التى تظهر صدرها واردافها
الجميله
وفى الصيف ترتدى القصير والشفاف ,, وكانت لا تنظر الى كولد او شاب بل
كانت تنظر الى كطفل صغير دائما
كانت امى تحبنى جدا جدا وكانت تخاف على من اى شئ
فى احد الايام كنا فى النادى وكنت العب مع اصدقائى ,, لمحت رجل غريبا
يجلس مع امى ويتبادلا الضحكات والهمسات
قربت شويه منهم رايته ...انه انكل عادل جار ماما القديم فى منزل جدو
كانو يضحكون ويتهامسون بشكل غامض .لكنى لم اهتم كان عمرى وقتها 16 سنه
وفى احدى الليالى قمت من النوم لادخل الحمام سمعت اصوات فى حجره امى ذهبت
لاسمع السالفه .
.سمعت امى تتاوه ومعها صوت رجل يتنهد كانه متعب من شئ ما
رجعت الى حجرتى سريعا خائفا ..كنت خائفا لدرجه اننى خفت افتح عليهم الباب
ظللت حبيسا فى حجرتى اريد الذهب الى الحمام لكنى كنت خائفا جدا
اضررت ان افرغ بولى فى اصيص الزرع فى البلكونه .. وبعد ساعه تقريبا سمعت
باب الشقه يفتح ويغلق
جريت على البلكونه لاشاهد من كان عند امى ..رايته انه انكل عادل جار جدو
خرجت الى الخارج استطلع من بالخارح خائفا لم اجد احدا وجدت امى تخرج من
حجرتها الى الحمام شبه عاريه
كانت لا تلبس سوى كلوتها الاسمر الصغير الشفاف .. راتنى بالخارج ..سالتنى
انت واقف من امتى هنا يا اسعد قلت لها منذ خرج انكل عادل
قالت انت شوفت انكل عادل يا اسعد .. قلت لها ايوه وسمعت كل حاجه
وبكيت ودخلت مسرعا لحجرتى خائفا من ماما دخل امى خلفى مسرعا وقالت اسعد حبيب ماما اوعى حبيبى تقول لحد ان انكل
عادل كان هنا
ممكن يموتونى حبيبى
ماشى حبيب ماما
قلت لها اوكى ماما بس ليه ماما انكل عادل بيخش معاكى جوه بتعملو ايه
واشمعنى انكل عادل بينام بيدخل معاكى اوضتك وانا لأ
قالت حبيبى انت لسه صغير يا اسعد
انا دخله الحمام اخذ حمام ورجعا لك حالا
دخلت ماما وعادت بعد عشر دقائق
كانت ترتدى روبا طويلا ساترا لجسمها
جلست ماما معى وقالت لى ان انكل عادل كان بيعطيها حقنه لانها مريضه ..
طبعا ساعتها كنت اعرف ماذا كان يفعل انكل عادل لكنى تصنعت البراءه
لقد تنبهت الى جمال امى وروعه سيقانها وقوامها وجمال صدرها الجميل ذا
الحلمات الكبيره البنيه اللون
لاول مره افكر فى امى بمفهوم اخر تماما
لقد انتصب قضيبى لاول مره على امى وضعت يدى يدى اتحسسه المسه ادلكه بشكل
عفوى
كانت هذه هى المره الاول التى اداعب فيها قضيبى بهذا الشكل المثير
فانا لم افكر مطلقا فى الجنس ..اطلاقا
وكنت متعودا على جسم امى وهى فى البيت . كان عاديا جدا ان اشاهدها وهى
خارجه من الحمام بالكلوت بفقط
لكن الان الوضع اختلف تماما
داعبت قضيبى بشده حتى انزلت لاول مره فى حياتى المنى وكان كثيرا جدا
وساخنا للغايه
بصراحه انا لم اكن مستعد لهذه الكميه الكبيره من السائل الابيض الساخن ..
لذلك جائت دفعاته كلها على ملاءه السرير وبللتها تماما
لم اكن اعرف ان هذا من السهل اكتشافه
ولم اكن اعرف ان لهذا السائل رائحه نفاذه تعرفها اى امرأه
قمت وازحت الملاءه من على السرير ووضعتها جانب السرير ورحت فى نوم عميق
فى الصباح قمت من نومى لم اجد الملاءه .. يبدو ان امى اخذتها للغسيل
خرجت وجدت امى تقف فى المطبخ .. صباح الخير ماما... صباح الخير اسعد ..
هااا نمت كويس حبيبى ..ايوه يا ماما نمت كويس قوى
قالت كويس حبيبى انا هدخل الان اضع لك ملاءه نظيفه بدلا من المتسخه
نظرت اليها وجدتها تنظر الى تنتظر رد فعلى ... قلت لها اسف ماما لقد وقع
منى كوب الماء عليه ليله امس
قالت عادى حبيبى خد بالك المره الجايه
دخلت حجرتى العب على الاتارى دخلت ماما ومعها كوبا من اللبن الدافئ على
غير العاده .. تفضل حبيبى اشرب اللبن ده
تظرت اليها مستغربا ...قالت اشرب حبيبى علشان صحتك
اخذت الكوب وشربت الحليب وامى تنظر الى نظره مختلفه
وقالت لى انت كبرت يا اسعد وبقيت راجل وانا مش حاسه بك
ابتسمت لها واخذتنى فى حضنها وضمت راسى الى صدرها بقوه
وظلت راسى مدفونه فى صدرها الدافئ دقائق طويله تمنيت ان تستمر اطول مده
ممكنه من يومها اهتمت بى ماما كثيرا واخذت تجلس وتتحدث الى كثيرا .
فى احد الايام وانا فى النادى كنا نتحدث انا واصحابى وتطرق الحديث عن
الجنس والبنات
وكان صديقى هانى اقرب انسان لى يحدثنى عن مغامراته مع ابنه خاله وبلغنى
انه ليه صور جنسيه عنده فى البيت
طلبت منه احدى هذه الصور لكى تساعدنى على العاده السريه . ذهبت معه
واعطانى عشرون صوره ملونه كبيره
بها اوضاع مثيره . اول ما شهدتها حتى بدات ادلك قضيبى وافرغ شهوتى
اخذتها معى الى المنزل وخبأتها فى مكان يصعب على اى احد العصور عليه لقد
خبأتها خلف مراءه التسريحه فى حجرتى
وفى كل مساء اخرجها واشاهد ما فيها من اوضاع كان احب المشاهد الى
هذا الوضع الذى كان ينام فيه الشاب ذو القضيب الطويل على ظهره وتنام
فوقه فتاه ذات صدر كبير
وكان قضيب هذا الشاب يخترق كس هذه الفتاه وفى احدى الليالى ظللت امارس
العاده السريه اكثر من اربع مرات
حتى نمت من التعب والارهاق والصوره جوارى على الوساده
فى صباح اليوم التالى ايقظتنى امى قمت من نومى ناسيا هذه الصوره التى لم
اجدها اصلا
قمت ودخلت الحمام وعدت الى حجرتى وتذكرت الصوره لم اجدها ولم اجرأ على
السؤال عنها اصلا
تملكنى بعض الخوف من امى ... يا نهار اسود لو وقعت هذه الصوره فى يد امى
مكست فى حجرتى انتظر رد فعل امى معى.. بعد قليل دخلت امى واعطتنى كوبا
من اللبن وقالت لى خد هذا يا حبيبى علشان صحتك
اخذت الكوب وشربته
سألتنى ماما عن اصحابى فى النادى
قلت لها كلهم كويسين ومحترمين
قالت لى حسنا
مر يومين دون ان افعل شئ من الخوف
وبعد عده ايام اشتقت لهذه العاده مره اخرى واخرجت صوره من الصور بعد ما
تأكدت ان ماما قد نامت
كانت هذه الصوره لفتاه تمص قضيب شاب وتضعه كله فى فمها ... تمنيت ان
اكون مكان هذا الشاب
وسرحت مع الصوره ممسكا قصيبى بيدى والصوره بيدى الاخرى وفجاءه انفتح باب
الحجره لاجد ماما امامى تنظر الى
اسعد بتعمل ايه
ده اللى انا خايفه منه
يا لهوى
صحتك يا بنى
تسمرت من الصدمه ومن هول المفاجاءه
قالت لى قوم قوم على حيلك لم استطيع الوقوف كان قضيبى منتصبا جدا كان
قد قرب على الانزال
جائت الى مسرعا وخطفت منى الصوره وقالت انت معاك تانى من الزفت ده
قلت لها لا
قالت قول انت شايلهم فيم بدل ما اقطعك من الضرب
قلت لها طيب ماما بس اوعدينى انك ما تضربينى
قالت قوم هات بقيه الصور بدل ما ابهدلك
قمت واخرجت بقيه الصور واعطيتهم لماما وانا فى شده الخوف والخجل
اخذت ماما الصور ودخلت حجرتها وبعد نصف ساعه عادت قالت لى قوم .. انت مش
هتنام لوحدك تانى ..انت هتنام معى من هنا ورايح
انا خائفه عليك تعمل حاجه تانى
اخذتنى الى حجرتها وقالت لى نام هنا واشارت الى ناحيه السرير اليمنى
لقد لمحت الصور على الكوميدنو وعلى الارض مبعثره ..لم اجرأ على التقاط اى
منهم
نمت على السرير ولم يغفل لى جفن لمده ساعه
ونامت امى جوارى واعطتنى ظهرها كنت انظر الى مؤخرتها العاليه بتلذذ
واشتياق كنت اتمنى ان المس تلك المؤخره الجميله
نمت من شده الغيظ وانا اتحسر على عدم قدرتى للمسها
فى الصباح ايقظتنى امى من نومى كان قضيبى منتصبا نظرت امى الى وقالت يالا
قوم يا اسعد السلعه بقت 10
قمت من نومى لاجد قضيبى منتصبا جدا
خجلت ان اقوم من السرير حتى لا تراه امى منتصبا
لكنها قد رأته بالفعل نظرت امى الى وقال فوم يا اسعد وعينها غلى قضيبى
قمت وذهبت مسرعا الى الحمام وامى عينها على قضيبى تبتسم ابتسامه خبيثه
عدت من الحمام ومر اليوم سريعا وفى المساء دخلت انام بعد قليل تبعتنى
امى كنت ماازال مستيقظا
وقفت امى امام الدولاب واخذت فى خلع ملابسها تمام ووقفت عاريه امام
المرايه واخذت تبحث فى الدولاب عما تلبسه تناولت قميص ورى طويل
وخفيف جدا ثم تناول كلوت ابيض اللون رفيع جدا لا ادرى كيف ستلبسه
ثم جلست على طرف السرير وارتدت الكلوت ثم ارتدت هذا القميص الخطير
ثم وضعت بعض البرفان الحريمى المثير جدا ثم نامت جوارى واخذت فى تتقلب على السرير يمينا ويسارا
وانا عامل نفسى نايم
شويه وقامت الى الخارج وفتحت الباب وقفلته بشده لكى توقظنى
قمت من نومى الوهمى وخرجت وراء امى
وجدتها تجلس فى الصالون سالتها هو انتى لسه مستيقظه ماما
قالت ايوم يا اسعد عايز حاجة قلت لها لا
لقد اثارتنى جدا وهى تغير ملابسها
خرجت مره اخرى وقلت لها ايه البرفان الحلو ده ماما
نظرت الى وقالت عجبك قلت لها جميل جدا
هو انتى اللى حطاه قالت ايوه تعال شمه
قربت منها وجدت صدرها بارز الى الخارج والفتحه ما بين صدريها مرسومه
كقناه بين جبلين
قربت من ذراعها وشممت قلت لها جميل قوى ماما
قالت شكرا اسعد الريحه ده لا يعرفها الا الرجال الاشداء
قلت لها ما انا بقيت راجل
قالت لى مش باين
نظرت لها مستغربا وقلت ليه بتقولى كده ماما
قالت ابدا
يالا قوم نام
دخلت انام وفكرى كله فى صدر امى واردافها الحلوه
تبعتنى امى وقالت لى اسعد لو عايز تدخل تنام فى حجرتك قوم يالا
قلت لها لا ماما انا عايز انام معاك فى حجرتك
قالت ليه يعنى
قلت انا نفسى انام بحضنك يا ماما
قالت طيب يا اسعد قول كده من زمان تعالى حبيبى
حضنتنى ماما بشده الى صدرها شممت صدرها ذا الرائحه الجميله ووضعت خدى
على صدرها احس بنعومته وطراوته
انتصب قضيبى بشده وازدات ضربات قلبى .. كان هذا اول مره انال من هذا
الصدر الجميل
تمسكت بصدرها بشده كاننى خائف عليه ان يطير منى احست امى بقضيبى المنتصب
يضرب فى بطنها بشده
تحسسته بيديها لمسته برفق ازداد انتصابه بشده رجعت الى الخلف من شده
المفاجأه
قالت لى هامسا مالك اسعد قلت لها ابدا ماما انا مبسوط كده خالص
قالت حبيبى لو تسمع كلامى هبسطك قوى
قلت لها هسمع كل كلامك ماما
قالت اى حاجه تحصل بيننا لا تقولها لاى شخص مهما كان
قلت لها ابد ابدا ماما ده سر بينى وبينك ...كنت اعرف ان هناك حدث كبير
سيحدث تلك الليله
ثم فاجئتنى وقالت طيب قوم ادخل حجرتك ولا تخرج منها ابدا لغايه ما اقولك
سمعت كلام ماما ودخلت حجرتى
خرجت ماما الى الصالون وامسكت الهاتف واتصلت على انكل عادل وقالت له
معاتبه انت اتأخرت ليه
طيب فى ستين داهيه مش عايزه اشوف وشك تانى
يا خبر
لقد كانت تنتظر انكل عادل
ولست انا من عليه العين
دخلت ماما حجرتى وقالت لى اسعد تعالى يالا نام
دخلت حجره ماما وجدتها تخلع هذا القميص وتردتدى فميص غيره اكثر حشمه
ونامت جوارى
قلت لها ماما انت لسه صاحيه
قالت ايوه عايز حاجه
قلت لها عايز اجى فى حضنك
قالت بعدين بعدين
لقد كانت هذه اللعوب تفعل بى من شويه هذه الحركات لكى ادخل انام واسمع
كلامها لكى يخلو لها الجو مع انكل عادل
نمت حزينا جدا لما فعلته معى من سخريه
واصبحت لا اتحدث اليها نهائيا لمده يومين حتى انها لاحظت هذا وفى اليوم
الثالث طلبت منها ان ادخل انام فى حجرتى
قالت لى لا
نام هنا
قلت لها انا حاسس انى مضايقك
قالت ليه يعنى ولا مضايقنى ولا حاجه
قلت لها طيب ممكن تأخذينى فى حضنك
استعدلت ماما نفسها واخذتنى فى حضنها ووضعت راسى فى حضنها وقالت لى ايوه
يا اسعد مبسوط كده
قلت لها لا
ابعدتنى عنها وقالت امال عايز ايه
قلت لها عايز اشوفك بالقميص الوردى
قالت عايز تشوفنى بماذا ؟
قلت لها خلاص خلاص
قالت لا قول سمعنى
قلت لها خلاص يا ماما انا هدخل انام فى حجرتى واسرعت خوفا من العقاب الى
حجرتى
دخلت حجرتى وانا اتوقع العقاب
بعد شويه طرقت امى الباب ودخلت بهذا القميص وهذه الرائحه النفاذه للقضبان
قالت عايز تشوفنى بالقميص ده يا اسعد ولا اغيره بقميص تانى
قلت لها ممكن تغيريه ماما بس بعد شويه
قالت طيب يالا تعالى وراى
ودخلت حجرتها وانا ورائها ووقفت امامى وقالت عايز حاجه تانى اسعد ..
انا
مش عايز ازعلك ابدا
قلت لها عايز احضنك
فتحت ماما يديها واستقبلتنى فى حضنها وانتصب قضيبى مجرد لمس جسد ماما
احست ماما به وقالت اسعد ايه ده
قلت لها مش عارف
امسكت به بيدها وانا فى حضنها
قالت اسعد انت عندك قضيب كبير
امسكته بيداها من فوق البنطلون
لم احتمل انتصابه تحت البنطلون كنت اريد ان استعدل له طريق اسفل
البنطلون لكنى لم استطيع
كانت الثوانى تمر كالدهر
دفعتنى ماما برفق وقالت لى يالا ننام
نمت على السرير وقالت ماما مش عايز تشوفنى بقميص تانى غير ده
قلت اه يا ماما
قالت طيب ادر وجهك لغايه ما اقلع
انا اصلا لم احتمل كلمه اقلع هذه ادرت وجهى وقضيبى منتصبا ثم سرقت نظره
اليها سريعا لاجدها عاريا تمام
كانت مؤخرتها تعلو وتنخفض وترتفع مه كل حركه ليداها فى الدولاب
ادرت نظرى وعدت سريعا كما كنت
قالت ماما ايوه يا اسعد
يا لا شوف
ادرت وجهى لارى امامى ماما بقميص نوم اصفر شفاف جدا وقصير جدا يظهر
افخادها ويديها وصدرها قمت واقفا على رجلى من حلاوه الصدمه
ارتميت فى حضنها و......

ادرت وجهى لارى امامى ماما بقميص نوم اصفر شفاف جدا وقصير جدا يظهر
افخادها ويديها وصدرها قمت واقفا على رجلى من حلاوه الصدمه
ارتميت فى حضنها و وامسكتها من اعلى كتفيها وقبلتها من خديها قبله طويله
ذات صوت عالى
ابعدتنى ماما بيديها وقالت لي بتعمل ايه يااسعد
قلت لها اسف ماما بس انا عملت كده من حلاوتك .. انت حلوه اوى يا ماما
قالت لى طيب فيه حد يعمل كده مع مامته يا اسعد
قلت لها ماما انا حاسس انك صحبتى مش امى
وبحبك خالص خالص ونفسى اعمل اة حاجه تأمرينى بها وهفضا اسمع كلامك طول
عمرى وانفذ اى شى
تطلبيه منى
ابتسمت لى وقالت ياااه كل ده يا اسعد طيب تعالى
قربت منها اخذتنى فى حضنها وقالت تعرف يا اسعد انت لو مش ابنى
قلت لها ايوه يا ماما
قالت لالالا خلاص
قلت لها ماما اعتبرينى صاحبك يا ماما انا نفسى تفهمينى
قالت طيب يا اسعد نام دلوقتى
قلت لها مستغربا انام ؟
قالت ايوه نام
اطفأت الانوار ونامت جوارى احسست انها تقرب منى
اعطتنى ظهرها
تقلبت كثيرا
اقتربت منى رويدا رويدا
الان هى تلتصق بى تماما بمؤخرتها الطريه
يااااه
انتصب قضيبى تماما
ازدادت ضربات قلبى
تصبب عرقى انتابنى بعض الخوف لملمت بعض شجاعتى اقترب لقضيبى من مؤخرتها
على قميصها الحرير
ازداد خوفى وضربات قلبى
احسست بامى تدفع بمؤخرتها نحو قصيبى
سحبت نفسى للوراء من المفاجأه
قلت فى نفسى انها نائمه
اقتربت اكثر
سحبت نفسى الى الوراء مره اخرى
همست لى كانها نائمه : مالك اسعد كده هتقع من على السرير قرب شويه
اقتربت وجدت مؤخرتها امام قضيبى
انتصب اكثر واكثر اصبحت لا اتحمله داخل البنطلون مددت يدى اليه محاولا
اراحته
ارتطمت يدى بمؤخرتها ... احسست بطراوتها وجمالها
لم تصدر اى رد فعل تجاه هذا
استعدلت من وضع قضيبى داخل البنطلون كان الحجره مظلمه تمام
ترددت ان اكرر اندفاعى مره اخرى
مرت دقائق كالساعات
همست لى امى : اسعد اسعد انت صاحى
نعم ماما صاحى مش جاى لى نوم
استعدلت من وضعها واصبحنا وجها لوجه
احسست بانفاسها .. بنبضات قلبها
وضعت يديها على راسها
داعبتنى همست لى مالك حبيبى
قلت لها ماما انا بحبك قوى
ضمتنى لها وقالت وانا كمان يا اسعد
قلت لها انا عايز اقولك عل حاجه وخايف
قالت قول
قلت لها مش عايز انكل عادى يجى هنا تانى
قالت لى وبعدبن
قلت لها اعتبرينى انا صحبك الوحيد
قالت لى انت لسه صغير على الحاجات ده
قلت لها ابدا ابدا يا ماما انا كبرت ونفسى تعرفى انى كبرت وبقيت راجل
قالت ازاى
اقتربت منها اكثر واصدم قضيبى ببطنها وقلت لها مش عارف
قالت لى ماما نام يا اسعد يا حبيبى
قلت لها انا ساذهب لانام فى حجرتى
قالت لى برحتك
صدمت !!
قمت ذهبت الى حجرتى
تمددت على سريرى .. اخرجت قضيبى امسكته بيدى .. بدات فى تدليكه
دخلت امى راتنى ,,, رات قضيبى
كده يا اسعد
انا عارفه انك كبرت بس مينفعش كده ... انا عارفه الافكار اللى فى راسك
بس مينفعش
قلت لها ماما انا حبيبك وخدامك .. حاسس بك وبشعورك
ابتسمت امى لكلامى
قالت انا هنام جنبك اليوم
نامت جنبى
اطفأنا الانوار
نمت جوارها
قالت لى احضنى
حضنتها
قالت احضنى قوى
حضنتها جدا
قالت كمان
انتصب قضيبى مره اخرى بشده
امتدت يداها اليه
همست لى امرا : لا تفتح عينك ماشى
ادخلت يداها داخل البنطلون
احسست بيداها الناعمتان تمسك بقضيبى
احسست بروحى تنسحب منى
نبضات قلبى زادت جدا
تخيات البافى
لم يكن هناك وقت للتخيل
بدء المزى يخرج من قضيبى
اصبحت يديها مبللتان منه ,, تسهلت عمليه تدليكها لقضيبى
تشجعت اكثر
امسكت بها
بحثت عن شفايفها فى ظلام الحجره
قبلتها فى خديها ثم شفتيها
استجابت معى اخيرا
اخذت شفتاي بين شفتيها
اخذت تمصهم بقوه
ادخلت لسانها فى فمى
احسست احساس جميل جدا انتابنى اول مره فى حياتى
تحسست بيدى على صدرها
حاولت اخراج بزها خارج القميص
فشلت المحاوله الاولى
قالت عايزهم
قلت اه
قال هتعمل بهم ابه
قلت نفسى ارضع
اخرجت بزازها الاثنين خارج القميص
كم كنت اتمنى ان اراهم بوضوح
طلبت منها ان اشعل النور
رفضت
امسكت ببزازها هجمت عليهم بشايفى
مصتهم لحستهم عضتهم باسنانى عصرتهم كنت اريد اكلهم
ازادت من تدليكها لقضيبى
احسست بانى سانزل
قلت لها انا قربت انزل
سحبت يدها بعيدا عنه
ارتحت قليلا
تعالى فوقى
صعدت فوققها
فتحت ارجلها بالكامل
خلعت بنطلونى وكلوتى
فى نفس اللحظه كان كلوتها طائرا فى الهواء
نمت على صدرها
امسكت بقضيبى
قربته قليلا لكسها
كنت اتمنى ان اراه
ادخلت راسع
دفعته بهمجيه وعشوائيه
دخل بالكامل
احسست بسخونه كسها
مررت هذه السخونه فى قضيبى ودخلت الى كل جسمى
ارتعشت فجاءه
قذفت حليبى فجاءه داخل كسها
احسست بانتفاضتها المتتاليه
حضتنى بقوه
وانا مازلت اقذف
احاطتنى برجلها حول ظهرى
حاصرتنى
لم استطيع التحرك كنت سجينا لكسها
لم اسمع منها اى كلمه طوال هذا اللقاء سوى الاهات والانين المكتوم
ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبى فى الانتصاب مره اخرى
قالت قالت لى هامسا كفايه كده حبيبى النهارده
قلت لها وقد تملكتنى الشجاعه والجراءه وانخلع رداء الخجل عنى وعنها
وبعد ما اثبت الى نفسى اننى قادر على اشباعها تماما
قلت لها ماما انا لسه ما شبعتش منك
النهارده اسعد يوم فى حياتى
قالت لى وانا كمان يا اسعد
بس استريح شويه الايام لسه جايه كثير حبيبى
قلت لها طيب نعمل مره بس وبعدين نستريح
قالت برحتك يا حبيبى
بس مره بس
كان ظلام الحجره يعطىنا احساس جميل باللذه والمتعه لكنى كنت اتمنى ان
اراها عاريه
كنت اتمنى ان ارى حركه صدرها وهى تتلوى فى ميوعه ودلال
كنت اتمنى ان ارى ملامح وجهها وهى تخرج الاهات المكتومه التى تخرج من بين
شفتيها
قالت لى ماما اسعد تعال نام على السرير انا هقوم ادخل الحمام وهرجع
الاقيك مغمض عنيك
انت فاهم يا اسعد
هزعل منك جدا لو بصيت على
قامت ماما من على السرير وهى تقول هامسه مغنيه اه يا كسى يا معلى حسى
اه
خرجت وعادت بعد شويه كنت مغمض عينى كما ارادت
اسعد
اسعد
عايز تشوف ماما
قلت لها نقسى
قالت فتح عينيك
قلت لها بجد
قالت بسرعه قبل ما ارجع فى كلامى
فتحت عينى وجدتها ترتدى روب اسود شفاف على جسمها
هممت بالنهوض
اسرعت قائلا اياك ان تقوم
خليك نايم
اطفأت الانوار مره اخرى
لم ارى اى شئ
احسست بالروب يطير على وجهى
اخذته كان رائحته مثيره جدا
قربته من انفى
اثارنى جدا
احسست بيدها تحسس على رجلى
وكأنها تبحث عن شئ ما
انها تقبل رجلى
ثم تتجه الى اعلى فخدى
يااه
انها تبحث عن قضيبى وسط الظلام
امسكته
ياااه لو تفعل ما اتمناه !!

هذه حقيقه وليس خيال
انها تقترب منه بشفتيها
نعم
لقد تحققت امنيتى
الان اصبح بين شفتيها
ارتعشت من المفاجأه
امسكته بيدها ووضعت راسها على فخدى ووضعته فى فمها فى تلذذ رهيب
قام وقام وقام
الان انه سينفجر
فى فمها
قلت لها حلو اوى اوى ماما
لم ترد على
وازدات فى لعقه بلسانها
ويداها تتدلك بيوضى برفق شديد

واصبحت اشد من اعصابى بشده
وهى تزيد من لعقها لقضيبى

وفجاءه
تركت قضيبى
واقتربت من وجهى
وهى ماسكه بقضيبى
وهمست لى
مبسوط اسعد
قلت لها جدا جدا
احسست بها تقوم
احاطتنى برجلها
امسكت قضيبى ووجهته نحو الهدف
ساعدتها بتوجيه
جلست شويه شويه
حتى دخل كله داخل كسها
ومالت علي بصدرها واستعدلت من نفسى لكى اتمكن منها جيدا
احطها بيداى
واخذت فى دفع قضيبى داخل كسها بقوه كبيره
ازدادت ضربات قلبى
لم اسمه منها اى كلام
سوى الاهات المكتومه
احست بان ضربات قلبى تزداد
نزلت من على وقامت
سالتنى
اسعد انت تعبت
قلت لها لالالالا
ارجوك تعالى جنبى
قالت لى ما انا جنبك اهو
فى هذه اللحظه اكشع الظلام
لقد انارت الانوار
رايتها امامى تتصبب عرقا وتتنهد بصعوبه
قمت مسرعا حضنتها بقوه
قلت لها مالك ماما
قالت مفيش حبيبى
انا بس فكرت فى اللى احنا بنعمله واعصابى توطرت شويه
قلت لها من ايه يا ماما
قالت خايفه يا اسعد حد يعرف اللى بيننا ده
تبقى مصيبه سوداء
قلت لها ومين بس هيعرف
قالت مش عارفه
انا جائنى شويه خوف فجاءه
حضتها بقوه
واجلستها على طرف السرير
وجلست جوارها
وقلت لها اللى بيننا ده مش ممكن حد هيعرفه
ده انا وانتى سرنا واحد
وحياتنا واحده
انت مش مبسوطه منى
الم اعرف كيف ابسطك
قالت انا مبسوطه منك جدا جدا
انت ممتعنى جدا يا اسعد
قلت لها خلاص بقى يا ماما
مش عايزك تفكرى التفكير ده تانى
ثم نزلت على ركبتى على الارض امامها
ووضعت راسى على فخديها
وقلت لها من هنا ورايح
انا ابنك وحبيبك وكل شئ
وخدامك وعبدك
قالت يا اسعد انا خايفه نظرتك لى تهتز فى يوما من الايام
او تنسى نفسك امام الناس وتنظر لى نظره غريبه
قلت لها ابد ابد
انت امام الناس امى الحبيبه التى احترمها جدا
وهتشوفى ازاى والايام هتثبت لك انى هحترمك اكثر من الاول
ثم خرجت من الموضوع الجامد ده وداعبتها
وقلت لها بس انتى الحلاوه ده مخبياها فين
قالت بطل مياصه
قلت لها بجد
انت حلوه اوى
اهةةةة
صدرك
ماله يا اسعد
ملبن يا ماما
قالت لى عجبتك
قلت جدا جدا
وانا هل اعجبتك
قالت يااااااه
اوى اوى اوى
قلت لها غامزه يالا نطفى النور
قالت لى برحتك
قلت لها نفسى اشوفه
قالت انت لسه مشفتهوش
قلت لها لا
ضحكت وقالت طيب استنى انا راجعه حالا
خرجت الى الحمام
وعادت
نامت بسرعه على السرير
وقالت عايز تشوف ايه
قلت لها انت عارفه
قالت طيب شوفه يا حبيبى عايز ايه
اةة لقد خرجت تغسله وعادت
قربت من فخديها وحاولت ان اباعد بين ارجلها
لكنها داعبتنى رافضه
قلت لها عشان خاطرى ماما
ضحكت وقالت غمض عينك
اغمضت عينى
قال فتح عينك
فتحت لاجد امامى كسها الكبير امامى
انتابتنى رعشه من شكله
هذه اول مره اراه امامى بوضوح
لم اتمالك نفسى
اخرجت لسانى ولعقت كسها من تحت الى فوق
سمعت صرخه حنينه منها
اةةةة حلو يا اسعد
كررتتها مره اخرى وكاننى العق ايس كريم

ادخلت لسانى داخل كسها
قالت دخله وخرجه بسرعه
فعلت ما تريد
احسست برعشاتها المتتاليه
اعجبتنى جدا طعم حليبها وزدت من لحسى لكسها بشده
ارتخت اعصابها جدا
واصبحت كالنائمه
واستسلمت لى تمام
كانت تباعد بين ارجلها
وانا ازيد من لحسى
حتى كاد قضيبى ينفجر
قمت رايتها نائمه وتضع يديها على بزازها
رفعت ارجلها ثم امسكت بقضيبى وادخلته فى كسها الملئ بحليبها
كان لزجا جدا جدا
اخذت فى دفع قضيبى فى كسها حتى بدات هى بمبادلتى الاثاره امسكت بشعرى
بجنون ووضعت يديها على ظهرى
وكادت تجرحنى باظافرها
كانت هذه المره كاللبوه المشتاقه
حركت كسها تبتلع قضيبى وكانت تمتلك زمام الامور
ارتعشت مره ثم اخرى
قالت لى اسعد يالا هاتهم بقى حبيبى
قلت لهامش عارف
قالت حبيبى يالا بقى طفى نار كسى
سمعت كلمه كسى منها لاول مره
اخذت بدفع قضيبى بقوه داخل كسها
وهى اخذت ترفع من صوت اهاتها وانينها واثارتنى جدا
حتى بدأت قذائف وحمم اللبن تنهمر فى كسها
وهى تتعلق برقبتى بشده
نمت عليها وهى تحتضننى وتقبلنى
ونمنا يومها حتى الصباح ونحن نحتضن بعضنا البعض
من يومها ونحن على وعدنا
واصبحنا نعيش حياه الازواج
وما احلاها عيشه
لها مذاق خاص
تقريبا اضعاف اى لذه اخرى
بعد ما اصبحت انا وامى مثل العشيقين وبعد ما استمتع كل مننا بالاخر اصبحت
حياتنا اكثر سعاده
اصبحت امى اكثر نضاره من الاول
واصبحت اشعر باننى رجلا واحمل مسئوليه (( طبعا مسئوليه امتاع امى )
وبعد ما نسيت امى انكا عادل جارنا تماما لم يكن هناك ما يعكر صفو حياتنا
الهادئة
الان اصبحنا ننمام مبكرا ونستيقظ مبكرا وكلنا نشاط وحيويه
ماروع اول لقاء كان بيننا
وما اروع اللقاءات التى كانت بعد ذلك
كل يوم متعه
اتى من مدرستى اجد امى تنتظرنى بلهفه
نأخذ متعتنا ونستحم سويا ثم نتاول الغداء وننام
واقوم بعد الظهر اذاكر دروسى ثم تأتى امى الى بكوب الحليب الكامل الدسم
اشربه ثم نستمتع مره اخرى ثم نستحم ثم ننام
كانت هذه هى وتيره حياتنا اليوميه كل يوم
حتى جاء الصيف وجلست كل اليوم مع امى فى منزلنا
نجلس اوقات طويله فى شرفه المنزل المطل على البحر مباشره
نشم الهواء ونحن نمسك ايدى بعضنا
ثم ننزل الى الشارع للتنزه والشراء
ثم نعود الى المنزل وقد اشتاق كل مننا الى الاخر
نرتمى فى احضان بعضنا ونستمتع باكبر قدر ممكن من المتعه الجميله
لقد فعلنا كل شئ مع بعض
مص ولحس ورضاعه وتتدليك وتحسيس واثاره وكل شئ
احسست باننى اصبحت شبعان من هذا الكس الجميل
بقدر ان امى كانت تفعل اقصى ما بوسعها لاسعادى وشعورى بعدم الملل
فهى كانت تبدل قمصان النوم كل ساعه
كانت كل ساعه بشكل
حتى جائنى شيطان المتعه وهمس لى بان امى تمتلك مؤخره تعتبر اجمل واحلى
وانعم مؤخره فى الدنيا
لماذا لا اجرب هذا الكنز
لكن كيف
كنت اعلم ان امى سترفض هذا
لكنى قررت ان اخوض التجربه
وفى نفس الليله كان موعدى مع المحاوله الاولى
كنت اعرف ان قنوات المالتى فيجن تعرض افلام جنسيه رهيبه كلها تقريبا نيك
فى الطيز بشكل مثير
فى هذه الليله كانت امى تنتظرنى فى حجرتها كالعاده لكنى لم اذهب اليها
وانتظرت امام الدش انتظر موعد عرض الافلام الجنسيه على المالتى فيجن
كانت الساعه حوالى الثانيه عشرا وبدأ عرض الافلام ولم تأتى امى
انتظرتها تاتى حوالى ساعه لكنها لم تاتى
ذهبت اليها وجدتها نائمه على بطنها بشكل مثير للغايه
اقتربت منها
مددت يدى اليها
استيقظت
ايه يا اسعد يا حبيبى انت تقلان على ليه
قلت لها ابدا ماما بس كان فيه فيلم جميل وايد شغال الان على الدش
قالت وهل الفيلم اهم منى
قلت لها ابدا ماما بس الفيلم شدنى اليه جدا
قالت فيلم ايه
قلت لها فيلم روعه
ياريت تشاهديه معى
قالت فيلم ايش
قلت لها فيلم حلو خالص
لملمت امى قميصها وقامت وقالت لى اياك يكون فيلم جنسى
ابتسمت وقلت لها تعالى بس
قامت معى
قالت لى هات بوسه اولا
قبلتها
قالت لى تعالى
اخذت يدى تحت يديها ملتصقه بصدرها واتجهنا الى الصاله
شغلت الدش وما ان رأت الفيلم حتى قالت بدلع: هو ده الفيلم
ونظرت لى نظره سكسيه رهيبه
قلت لها ايوه يا ماما
قالت وفيه ايه جديد
قلت لها مجرد تغيير ماما
فى هذه اللحظه كان بطل الفيلم يخرج قضيبه من كس الفتاه التى معه ثم قام
ببل قضيبه بريقه
ثم وضعه على فتحه طيزها ثم دفعه برفق ليدخل كله فى طيزها
والفتاه تصرخ باستمتاع رهيب
سرقت نظره لامى وهى تشاهد هذه المشهد وجدتها تركز بقوه فيه
تركتها تستمتع به واكملنا الفيلم للنهايه
ثم نظرت الى وقالت
انا مش عارفه هل هناك استمتاع فيه هذا
قلت لها لست ادرى
بس انتى رأيتى الفتاه وهى تصرخ مستمتعه
قالت لا
انها كانت تصرخ من الالم
قلت لها لا اظن ذلك
قالت لكنى لا ارى ان هناك استمتاع من الخلف
قلت لها من الممكن ان يكون هناك استمتاع
لكنى لا اعرف الى اى مدى هذه الاستمتاع
قالت يبدو انك احببت هذا الشئ
قلت لها ابدا
لكن يبدو ان هناك اشياء كثيره فى المتعه لم نجربها
نظرت الى بحده وقالت
يخيل لى انك ستطلب منى هذا
اياك ان تطلب منى هذا
فهذا الشئ يبدو مؤلما
وانا اريد ان استمتع ولا اتألم
قربت منها برفق
وجلست على ركبتى ووضعت راسى على فخديها
وقلت لها هامسا
اى شئ ترفضيه ان ارفضه
انا لا اريدك ان تتألمى من اى شئ
لانى احبك اكثر من نفسى
وانا اصلا لم اكن اطلب منك هذا الشئ
ثم قلت لها
ماما مش هترضعينى اليوم
قالت اووووه حبيبى انت عايز صدر ماما
قلت لها ياريت
قالت طيب يالا قوم ندخل عشنا الدافئ
قامت امى الى حجرتها وانا التصق فيها من الخلف احتضنها بشده وقضيبى
يلتصق فى مؤخرتها بشده
دخلنا الحجره وارتمينا على السرير
واخرجت بصدرها واخذت فى رضاعتهم بنهم شديد
ثم انزلت قميصا الى الاسفل واتجهت بشفتاى الى رقبتها ثم الى بطنها ثم الى
قبه كسها
وهنا اخرجت لسانى واستلمت عملى فى كسها
اخذت الحس كسها هذه المره كثيرا
تقريبا نصف ساعه
حتى اصبح كسها ملئ بلبنها
شدتنى من شعرى لكى اقوم واضع قضيبى فى كسها
الا اننى تسمرت على كسها الحسه وادخل لسانى برفق واخرجه برفق
حتى استسلمت تماما لى واصبحت فى عالم من الخيال والمتعه
نزلت بلسانى متعمدا الى الجزء المثير الفاصل بين فتحه كسها وفتحه طيزها
واخذت بلحسه بلسانى برفق شديد
حتى انها انتفضت عده مرات وانا اعمل فى هذا الجزء
واصبح هذا الجزء هو قمه نشوتها فى هذا اليوم
ثم قربت لسانى من فتحه طيزها ولمسته برفق
وجدتها تنتفض وتهمس لى
اسعد انت عايز ايه حبيبى
قلت لها عايز اوصلك لقمه المتعه اليوم
اسعد انت مصمم على كده ولا ايش
قلت لها انا مصمم على اسعادك يا ماما
قالت اسعد انا خائفه اتالم
قلت لها ابدا
لن يؤلمك اى شئ
لكن عيشى معى هذه اللحظات الجميله
قالت اسعد طيب بالراحه على مامتك حبيبتك
خليك حنين مع ماما
هنا رجعت مره اخرى الى هذا الجزء المثير
ولمسته بلسانى .. واخذت بلعقه بلسانى كقطعه الايس كريم
ثم مددت اصبعى الى كسها المبلل الغارق بماءه
وبللت اصبعى منه ثم اقتربت بلسانى مره اخرى الى فتحه طيزها وانزلت فيه
ريقى ثم احسست باصبعى المبلل عليه برفق بحركه دائريه
وجدتها تتجاوب معى بحركات شهوانيه رهيبه
وهنا قمت بادخال اصبعى الصغير فى فتحه طيزها
ادخلت جزء صغير وهمست لها ايؤلمك هذا
قالت بتنهد ودلع لاءهة اوووووف
ثم ادخلت جزء اخر اصدرت تنهيده كييره لكنها لم تعترض
اكملت ادخال اصبعى بالكامل وابقيته فتره ثم اخرجته بسرعه
قالت اوووف اسعد انا حاسه ان روحى تنسحب منى ماذا فعلت ؟
قلت لها اخرجت اصبعى
قالت لالا حبيبى
ارجوك دخله تانى
وهنا قمت وادخلت اكبر اصابعى بعد ما بللته بريقى وماء كسها
ادخلته جزء جزء برفق شديد حتى دخل بالكامل وابقيته بالداخل
سمعتها تقول اةةةة اوووووف انت بتعمل فيه ايه بس يا اسعد حرام عليك
انت تعبتنى جدا
سحبت اصبعى برفق الى الخارج
ثم ادخلته مره اخرى برفق حتى اصبح الطريق سهل جدا لاصبعى فى الدخول
والخروج
ثم ادخلته وحركته فى الداخل حركه دائريه بسيطه
قالت اه اه اه اسعد بالراحه انت بتعمل ايه
وهنا اخرجت اصبعى بسرعه
واخرجت لسانى ورجعت مره اخرى لتلك المنطقه ما بين فتحتى كسها وطيزها
واكملت عمليه لحسها
قالت بهمس شديد دخل اصبعك مره اخرى
وهنا عرفت انها احبت هذه الحركه
ادخلت اصبعى مره اخرى الى طيزها
ولسانى على كسها
ويديها تساعد لسانى على كسها
وهنا زدت من حركه الدخول والخروج فى طيزها حتى انتفضت وصرخت من المتعه
اسعد
قوم قوم ارجوك دخله
قمت ورفعت رجليها الى الاعلى ثم ابتسمت لها وقلت
احطه فين؟؟
قالت يووووه بقى يا اسعد
حطه بقى
طبعا وبمبدأ اطرق الحديد وهو ساخن امسكت بقضيبى الثائر
ووضعت راسه على فتحه طيزها
حاولت ادفعه ,,, لم اتمكن من ذلك بسهوله
خفت ان اضعه بقوه تتألم وتكره الموضوع من اوله
تراجعت عن الفكره ثم وضعته فى كسها الذى كان غارق فى ماءه وعسلة ولبنه
وكان قضيبى يسبح قى كسها بكل سهوله لكثره البلل
كان اللقاء ساخنا جدا فقد اخذت وقتى الكبير فى اللحس وتمهيد كسها وطيزها
تماما
استمريت فى دفع قضيبى فى كسها وقتا طويله
لدرجه انها طلبت منى التوقف لكى تذهب للحمام
وهناك طال وقتها وانتظرت وقتا طويلا
فى هذا الوقت وقعت عينى على علبه كريم موضوعه على التسريحه
اسرعت واحضرتها ووضعتها جوارى
وجائت ماما من الحمام
نظرت الى وقالت
اسعد انت اخذت منشطات
قلت لها لا طبعا ماما
قالت يهئ لى انك مثل الحصان اليوم وكأنك اخذ منشطات
قلت لها ابدا ابدا هل تعبتى
قالت ايوه تعبت جدا جدا
نظرت اليها بلهفه وقلت خلاص ماما ريحى نفسك . انا اسف انى تعبتك
نظرت الى بدلال وقالت انا تعبانه وعايزاك انت تريحنى
ثم خلغت قميصها واصبحت عاريه تمام
ورقصت بصدرها وقالت
قطعنى يا اسعد انا عايزاك تقطعنى اليوم
اعمل فى ما بدا لك
انا كلى لك
ثم ارتمت على بطنها وكانها تقول لى ضعه فى طيزى
رايت طيزها وهى تحركهم يمينا وشمالا بشهوانيه
ارتميت على طيزها اقبلهم بنهم شديد
الا انها استعدلت من وضعها واصبح كسها امامى
قبلته ونزلت الى فتحه طيزها يالا لها من رائحه
لقد وضعت بعض العطور الخفيفه على طيزها وكأنها تأذن لى بالدخول
قالت لى اسعد
انا مش عاوزه اتالم ارجوك
كنت اعلم انها وافقت على هذه العمليه الشاقه
فى هذه الساعه رفعت رجليها الى اعلى تماما
وساعدتنى هى بالرفع الى اعلى درجه ممكنه
ثم امسكت بعلبه الكريم ودهنت قضيبى الثائر
ثم وضعت بعض من الكريم على فتحه طيزها
ثم امسكت بقضيبى ووجهته برفق الى دنيا الخيال
وضعت راسه على الفتحه وبرفق شديد اخذت فى دفعه شئ فشيئا حتى دخل راسه فى
طيزها
وهنا احسست بسخونه لم احسها من قبل
كانه فرن حرارتها عاليه جدا
انتقلت تلك الحراره الى الى جسمى
واحسست انى يجب على ان ادخل باقى زبرى فى طيزها
لكننى تمهلت حتى لا تتالم
وبعد لحظات همست لى اسعد انت دخلته كله
قلت لها لا
قالت طيب دخل شويه كمان ولا تدخله كله
ادخلت جزء اخر
قالت اوووووووووووووووووووف اح ا اح اح اح حح ححح
اوووفففففففففففف
اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
كمان
كمان
كمان
حتى ادخلته بالكامل داخل طيزها
وتركته دون اى حراك
الا اننى احسست بالحراره الشديده التى تساعد على القذف فقمت باخراجه فورا
كله
هنا صرحت
دخله
دخله بسرعه
هذه المره دخلته بالكامل مره واحده
صرخت
تألمت
تأوهت
تمايعت
تتدللت
ثم سكنت
ثم اغمضت عينيها وكأنها تتالم
قلت لها اخرجه
اشارت بيديها بالرفض
امسكت بقميص نومها المتناثر على السرير ووضعته فى فمها وامسكته
باسنانها وكأنها تنتقم منه
ملت عليها واخرجت القميص من بين اسنانها
وضعت اصبعى بدلا منه
عضت اصبعى
ثم فتحت عينها وجدتها وكأنها تبكى
قالت لى بصوت مبحوح
خرجه بالراحه ودخله بالراحه واوعى تخرجه خالص
اخذت باخراجه وادخاله بهدوء شديدحتى هدأت تماما واسترخت اعصابها واصبح
الموضوع اكثر سهوله ومتعا
وبعد لحظات قالت حبيبى لو عايز تخرجه ودخله بسرعه برحتك حبيبى
وهنا اخذت نفسا عميقا واخذت فى اخراجه وادخاله بسرعه وزدت من سرعتى حتى
بدأت تتالم لكنها كانت منفعله معى جدا جدا
قلت لها ماما انا خلاص هنزل
تحبى انزلهم فين قولى بسرعه ماما
اوووووه لقد فات الاوان
وانطلقت قذائف اللبن تنقذف فى احشائها فى طلقات متتاليه وهى تنتفض بشكل
مثير
وكانت مع قذفه تصرخ بقوه كاللبوه
وكانت شبه توحوح من اللذه والالم اللذيذ
كان قضيبى مازال منتصبا بعض الوقت من كثره سخونه طيزها
الا انه اخذ فى الانكماش وانا ما زلت اقف على ركبتى رافعا رجليها الى اعلى
خرج قضيبى
ارتميت على السرير منهمكا تماما
لقد طال وقت هذه النيكه كثيرا
واحسست ببعض الارهاق وكانت انفاسى تخرج وتدخل بسرعه رهيبه
وهى نائمه كالطفل الصغير البرئ
بعد قليل قامت وامسكت قضيبى بيديها ومسحته بيديها ثم وضعت راسها على
بطنى ونظرت الى وقالت
انت تعلمت الحاجات ده فين يا اسعد
انت خلتنى طائره فوق السحاب
انت خليت روحى تنسحب منى اكثر من مره
ابتسمت لها وقلت انبسطى ماما
قالت جدا جدا
قلت تألمت ؟
قالت مبتسما شششششويه شويه
قالت انا هقوم الان اخذ حمام انا حاسه باللبن جوه بطنى
وخرجت وغابت فتره فى الحمام
ورحت انا فى نزم عميق ولم انتظرها حتى تعود
وكانت هذه هى المره الاول التى اظفر بمؤخرتها اللذيذة

قصتي أنا وعمتي وإ بن عمي

أنا اسمي نــدى عمري 22سنة احب ولد عمي بندر مـــــــوت ومغرومة فية الى حد الجنون كنت اذا شفتة احس بشي غريب بداخلي من جمالة ونظراتة الي تموت من يشوفة المهم في يوم من الايام كنت في غرفتي ناوية اني اروح اتروش يعني اخذ دش واذا بختي تقول بندر عند الباب جايب لنااغراض من بيتهم وانا وقتها كنت لابسة قميص بس بدون ملابسي الداخلية وقلت لاختي انا اللي بفتح له الباب ورحت وفتحت وشفتة وتبنجت وشفت عيونة على نهودي الطايرة البارزة من تحت القميص وقال غريبة انك انتي اللي فتح الباب قلت لوتدري باللي في قلبي لك كان ماقلت غريبة المهم قالي وين بتروحون قلت بنروح انا واهلي لزواج قال لازم تروحين انتي قلت لا ليش ؟ قال نفسي اقلك شي بس خايف تزعلين قلت له عادي قول قال ((( احــبــك ))) وقتها ماحسيت الا واختي جاية وتقول هلا بندر كيفك .... المهم قالي اذا طلعو اهلك اتصلي علي قلت اوكي طلعو اهليمن البيت الساعة سبعه المغرب وراحو للزواج واتصلت علية وقلت اهلي مشو قال ثواني وجاي والله ووصل وكنت انا لابسة قميص ضيق مرة مرة شاد على طيزي الكبيرة عشان اغرية وكلت بكيني داخل في طيزي بقوة وبدون سنتيانة المهم فتحت لة الباب ودخل وقال كيفك واخبارك ... بعدين جلستة في المجلس كنب عالي وقلت بسويلك شاي قال لا قمت انا وجلست على الارض قدامة عشان فتحت الصدر واسعة ونفسي انة يشوف نهودي كيف صايرة وقاعدة انا اتمحن قدامة واتميع بكلامي وحركاتي المغرية وقربت منة وعطيتة بوسة كبيرة مرة بشفايفة وقلت لة وانا احبك يابندر فرح الرجال وقام وضمني بقوة على صدرة وقال ااااااااااه ذبحتيني بحركاتك ياممحونة وانتي طول النهار تتمحنين بجسمك قدامي ونزلنا على الارض ونتقلب سوى مرة انا فوق ومرة اهو وفمي بفمة مابعدت عنة ابد وشوي وبذا الجرس يدق قمت ورديت واذا هي عمتي المطلقة اللي دايم انا واهي نسوي سحاق سوى ورحت وفتحت لها ودخلت وقالت وش اللبس ذا شكلك مواعده احد ينيكك اليوم قلت وش دراك والله انه معي داخل قالت منو قلت بندر ولد اخوك دخلت وسلمت علية وفسخت العباة واذا بالشرموطة لابسة قميص بدون ملابس داخلية وقالت يابندر خذ راحتك تراني عارفة كل شي بعدين راحتتكلم صديقها وانا وبندر رحنا لغرفت نومي على السرير وفصخت القميص بس وجلس اتمحن قدام بندر بالكلت البكيني اللي داخل بطيزي الممحونة الحارة الكبيرة وبندر مفصخ وقاعد على السرير منسدح وايدة بزبة ويجلخ على تمحاني بطيزي ونهودي وكسي قدامة ويوم قرب ينزل المني ناداني وجيت ونمت على زبة بفمي ودخلة كلة بفمي ومصيتة بقوة بعدين نزل المني بقوة بقوة داخل فمي وشربتة شرب اااااااه يجنن بعدين قمت وجلست بطيزي على وجهه ودخلت خرق طيزي في خشمة وحكحكت خرقي على خشمة بعدين نزلت شوي اللين وصل كسي على خشمة وجلست العب بخشمة على اشفار كسي وخليتة يلعب بفمة على اشفار كسي الممحون والمني ينزل من كسي بشويش على فمة وبندر يشربة ويلحسة بلسانة وانا اصيح بقوة فوقة من المحنة اللي في كسي واتاري عمتي خلود جالسة عند الباب بتراقبنا وهي رافعة القميص ومتكية على الباب وحاطة اصبعها في كسها وتجلخ على اللي تشوفة مني انا وبندر وقالت بسرعة ياندى يالله اسرع فقام بندر من الخجل وقال هلا عمة وشلونك قالت كمل بسرعه بعدين جات عمتي خلود ونيمت بندر على ظهرة ومددت رجولة ومسكت زبة وقربتة من شفايفها ومسحت شفايفها بزبة بعدين فتحت فمها ودخلت زب بندر كلة داخل فمهاومص مصتة بقوة ولعبتة فية بلسانها بعدين نزلت على خصيتة ولحستها لة تلحيس وبندر يصيح من المحنة اللي فية وعمتي خلود جالسة على ركبها مثل جلسة الكلب قدام بندر وجيت انا ونت تحتها ونزلت اهي بكسها على وجهي وانا الحس لها كسها واهي نزلت تلحس خرق بندر بلسانها وتدخل اصبعها الواسطة في خرقة وبندر يصيح بقوة اااااااه وانا الحس لها وامص مص لها كسها المنيوك الممحون الملتهب عليها ونزلت عمتي خلود منيها داخل فمي وعلى وجهي بعدين قامت وجلست بكسها على زب بندر بشويش ودخلته كله في كسها وبندر يصيح وعمتي خلود تنيكة بكسها بقوة تقوم وتقعد على زبة بقوة وتنيكة وتنيكة وتقوم وتقعد بقوة وانا جالسة بكسي على وجه بندر يمص مص لي كسي وجلسنا ننيك بدر انا وعمتي خلود الين قرب بندر ينزل المني فقامت عمتي خلود ومسكت زب بندر ودخلتة في فمها كلة ونزل بندر المني كلة في فم عمتي خلود بعدين قمت انا وجيتفوق بندر ومسكت طيزي بيديني وفتحتها بقوة وجلست على زب بندر وراحت عمتي تجلس بكسها على وجه بندر عشان يشمشم لها كسها اللي يجنن وتنزل المني على وجه وخشمة واهو يلحس لها كسها وانا انيك بندر بطيزي الكبيرة وانيكة بقوة بقوة واقوم واقعد على زبة بقوة بقوة وانيكة بطيزي وعمتي خلود يمشي كسها على وجه بدر الناعم وتغرق وجه بندر من المني اللي تنزلة الممحونة عمتي وعمتة خلود وبندر يشم ريحة كسها وطيزها وانا انيكة انيكة بطيزي وبندر يدخل زبة بقوة في خرقي الملتهب المتعود على النيك وانا اصيح اااااااااااه بندر قطع خرقي قطع طيزي نيكة بقوة بقوة وعمتي تضحك علينا يوم تمحنا انا وبندر على بعض واهي جالسة على خشم بندر بكسها ومدخلة خشم بندر في كسها وبندر مدخل اصبعه في خرقها يعني في طيزها ومدخل زبة في طيزي وجلسنا نتنايك كلنا الين نزل بندر المني كلة في طيزي وعمتي الممحونة خلود نزلت منيها كلة على وجه بندر وبسطنا هذيك الليلة ونتواعد دايم ونتنايك سوى ..

العائلة سكس نار

مرحبا، أنا سوسو، قصتي هذه واقعية مئة بالمئة.انا فتاة غاية في الجمال،يهتز الأولاد عند رؤيتي، والبنات أيضا. نحن عائلة صغيرة مؤلفة من بابا وماما وأنا وأخي الذي يصغرني بسنة واحدة فقط. أخي عدنان كان وما يزال بريئا كالقطة المغمضة ولايهتم إلا بدراسته فقط. كنا نعيش في بيئة محافظة في حي شعبي تابع لإحدى العواصم العربية العريقة والتي تتصف بالفقر، فمعظم السكان عندنا فقراء، مع أن حالتنا المادية كانت وسط حيث أن والدي يعمل مهندس ووالدتي تعمل طبيبة. على الرغم من أن والدي متزمت فإنه كان يعشق أمي ويرغب أن ينيكها ليل نهار، وقد لاحظت هذا في وقت مبكر من طفولتي، وأذكر في طفولتي كيف كان يقضي معها ساعات طويلة وهو ينيكها بكل طقوس الجنس، وعندما كنت أراقبهم من فتحة الباب وأسترق السمع كنت أسمع آهات الماما وأحسدها على ما هي فيه. مرة تظاهرت أنني خائفة من الأشباح فسمحوا لي أن أنام معهم في نفس السرير، وتظاهرت بأني نائمة وكان الضوء خافت وبدأ الفيلم، ما أكثره من إثارة، ماما تقول لبابا كسي مولع، نيكني، اليوم جهزت كسي، جاءت أختك نور وساعدتني وعملنا السكر ونتفت لي كسي عشانك يا حبيبي، حتى نور تعرف أنك تحب الكس المنتوف، فقال والدي إحذري نور، صحيح إنها أختي، ولكنها شرموطة، تعجبت كيف يقول بابا هذاالكلام عن أخته. قالت ماما: أنا كمان نتفت كس نور، فسألها كيف شكله، فبدأت ماماتشرح له شكل كس أخته المغري وتدخل بالتفاصيل، لون الشعر الأشقر والزنبور الكبيرالمتدلي كزب طفل صغير، والشفرين والفتحة الواسعة، ثم شرحت له تفاصيل جسم أخته المغري وشكل نهدها المنتفض. تعجب بابا لكون أخته الغير متزوجة تنتف كسها، ثم أكد لماما أنه لا بد أن تكون قد صاحبت من ينيكها، وصدرت منه تأوهات بأنه هو أيضا يرغب بنيكها لو استطاع، قال لها أنه لا يتخيل أن أحدا جدير بفتح كس عمتو نور غيره هو، آه لو أستطيع ذلك. انتصب زب بابا وبدأت ماما بمصه، أما أنا الطفلة البريئة فلم أعد بريئة، بدأت بصمت أحك كسي وبدأ السائل ينزل منه، تمنيت لو ينزل بابا إلى كسي فيلحسه بدلا من لحس كس ماما. بعد قليل قال لها بابا بأن تأخذ وضعية الكلب، فقرفصت كالكلب وتعجبت كم كسها واسع ومفتوح، وعندما كبرت قليلا فهمت أنني خرجت من هذا الكس الواسع،نيال بابا على هذا الكس، ولكن المسكين لا يدري أن هذا الكس ليس له فقط، فماما على الرغم من كونها محافظة ومحتشمة إلا أنها عندما تشتهي الزب تصبح كاللبوة المتوحشة وهذا ما عرفته عندما كبرت. أدخل بابا زبه الطويل في كسها، ثم قالت حبيبي نيكني من طيزي، ففعل وأدخله في طيزها، ويبدو أن طيز ماما معتادة على النيك من قبل، ظلوا هكذا وأنا غفوت وهم ما زالوا يتنايكون صرت أفكر بالجنس منذ نعومة أظفاري، وأتخيل كل الرجال والأولاد بأيورهم الطويلة، وزاد في شبقي وشهوتي تلك التجربة البسيطة عندما ذهبت مع صديقتي سميرة وعمها خالد إلى أحد المسابح الراقية خارج المدينة بعد أن سمحت لي والدتي بذلك دون علم والدي، حيث أن والدي كان مسافرا وكانت والدتي تثق بخالد،وقالت له دير بالك على سوسو فقال لها سوسو بعيوني. عندما وصلنا إلى المسبح قال لنا عمو خالد أنه يجب أن نرتدي المايوه، بعد أن نستحم حفاظا على نظافة المسبح. كانت صديقتي تحضر معها مايوه أزرق، أما أنا فلقلة خبرتي لم يكن معي مايوه. ماما طلبت مني أن اسبح بملابسي العادية، ولكن إدارة المسبح لم تسمح بذلك حفاظا على المظهر الحضاري للمسبح الذي يرتاده الأجانب وخاصة الفرنسيين والألمان. وأذكر أول ما دخلنا المسبح وشاهدت البنات بمختلف الأعمار صغارا وكبارا وهن شبه عاريات بالمايوه أو البيكيني،ولاحظت كيف أن عيون عمو خالد بدأت تاكل من هذه الكتل الجنسية المغرية، فقلت لعموخالد: "أنظر هؤلاء البنات الخنازير، لا يستحون"، فضحك وقال: "أصبري، سوف تصبحي مثلهن بعد قليل". حاولت أن أسبح بملابسي العادية ولكن دون جدوى، إدارة المسبح قالت ممنوع بلهجة صارمة، فاشترى لي عمو خالد مايوه من المسبح لونه نهدي ضيق، وعلى ما يبدوأنه اختاره هكذا لكي يتلذ برؤيتي فيه ومشاهدة تفاصيل جسدي النحيل. ذهبت أنا وسميرةإلى الحمام فاستحمينا معا، بعد أن خلعنا ملابسنا، وساعدتها في خلع الستيانة الصغيرةالتي تخبئ خلفها حلمتين كبيرتين وبداية نهود، كانت سميرة تضع بعض المحارم تحت الستيانة لكي يبدو نهدها كبير، وهذا ما كان يثير حفيظة عمو خالد الذي كان يشتهيها ويتمنى لو يظفر بهذه النهود لطفلة لم تنتهي من المرحلة الإبندائية بعد. وتعجبت لرؤية كس سميرة وجسدها العاري وكان على كسها بعض الشعيرات الخفيفة وكان كسها واسع وجميل أما طيزها فكانت مثل البلكونة حيث كان لها فلقتان وكأنها سيدة متزوجة. ونحن نتحمم لمست كسها والشعيرات القليلة وشعرت بنشوة فظيعة وتمنيت أن يصبح لي شعر مثلها كي أنتفه وأعرض كسي على بابا لكي ينيكني، فقد كنت أحلم به ليل نهار. وانزلقت يدي على طيز سميرة وحلماتها فضحكنا قليلا ولبسنا المايوه. كاد المايوه يتمزق وهي تدخله بصعوبة في جسمها، وكان كسها يظهر ويبرز بكل معالمه من تحت المايوه كفلقتين منفصلتين عن بعضهما، أما طيزها فكان المايوه يظهر منها أكثر مما يستر. هذا الملعون عمو خالد اشتراه لها على هذه الشاكلة لكي يتمتع برؤيتها ويبدو أنه أيضا يتمتع بمشاهدة الرجال وهم يتلوعون، وكاد الرجال يأكلونها بأعينهم. أما أنا فلاحظت أن عمو خالد ينظر إلي باستمرار، ولأنني لا أعرف السباحة وبعد أن قفزت فجأة في الماء وكدت أغرق، قفز ورائي وأنقذني وكانت يداه تجوب كل أنحاء جسدي. بدأ يدربني على السباحة فمددني على بطني فوق الماء وطلب مني أن أحرك قدماي إلى الأعلى والأسفل، وكانت يداه تمتد إلى جميع أرجاء جسمي، فتذكرت والدي وهو يتلمس ماما وهي تتأوه، تلمس طيزي وكسي وبعد مدة ثبتت يده على كسي وبدأ يدغدغ كسي واستقر إصبعه بين فلقتي كسي الصغير، حتى أن سميرة لاحظت ذلك، شعرت بعدها بلذة جميلة وبرطوبة بين فخذاي. علمت من سميرة لاحقا أن عمو خالد كان يشتهيها ويحاول إغواءها ومرة جاءها وهي نائمة ولعب بكسها، إلا أن سميرة كانت في موال آخر فهي تعشق البنات فقط، ولكنها تتلذ بحرق أعصاب عمو خالد. وكانت أول تجربة لي مع الأولاد وأنا في الصف الخامس حيث تعرفت على صبي إسمه كايد يكبرني بثلاث سنين وهو إين الجيران وقال لي أنه يحبني وأنه شاهد مرة أفخاذي البيضاء وأنا أنشر الغسيل على السطح فأعجب بي، وأنه يحلم بي ليل نهار. أعجبتني الفكرة وتخيلت نفسي أرتمي بين أحضانه ويفعل بي ما كان يفعله أبي بماما. قلت له أنا كمان بحبك. صار يرمي لي رسائل العشق والغرام من فوق سطح منزلهم إلى سطح منزلنا. أخبئ الرسائل في كلسوني حرصا على ألا يشاهدها أحد. كانت الرسائل تتبلل من شدة الهياج الذي في كسي وأنا أحلم بهذا الصبي الوسيم. كان كسي ما يزال بدون شعر وصدري ممسوح لم ينبت به شيء بعد. إلا أن غريزة الجنس كانت قوية. طلب مني كايد مرة أن نلتقي على السطح في آخر الليل، فقررت المغامرة. بعد أن نام أهلي صعدت إلى السطح وجاء كايد من السطح المجاور وقفز فانبطحنا أرضا في عتم الليل وقال لي أنه يهيم بي ويعشقني ويريد أن يتزوجني، ثم بدأ يقبلني من شفتاي، ويا لها من قبل أشعلت النار في جسدي الصغير. ثم بدأ يلحمس على طيزي وظهري، وأنا كنت أرتدي قميص نوم خفيف وكلسون ضيق مثل كلاسين ماما، فرفع قميص النوم ومد يده إلى الكلسون وبدأ يلحمس على كسي من فوق الكلسون ثم أدخل يده تحت الكلسون وبدأ يدعك في كسي حتى اشتعلت النار. سألته كيف له وهو بهذا العمر أن يعرف عن الجنس فأخبرني أن جارتهم وهي متزوجة علمته كل فنون الجنس، دهشت لهذا الخبر،ولكننا ضحكنا أيضا. قال لي هل ترغبي أن ألحس لك كسك؟؟ ترددت في البداية ولكن بدافع الفضول قبلت. فتح رجلاي وانبطح إلى الأرض وبدأ يأكل كسي وبدأ السائل ينزل وأنا أحلق ولا أدري ما يحصل. بعد قليل جاءتني الرعشة الجنسية، وبالمناسبة لم أعرف في حياتي رعشة أجمل وأقوى من هذه الرعشة الأولى. بعدها نمت في حضنه قليلا واسترخيت حوالي ربع ساعة، وإذا بي أسمع صوت ماما تبحث عني. نزلت عن الدرج مسرعة فلاحظت ماما إرتباكي وسألتني ما بي، فقلت لها كنت أحلم بكابوس وصعدت إلى السطح أشتم الهواء. نمت تلك الليلة وأنا أحلم بكايد وكسي ظل يقطر العسل طول الليل، عندما صحوت في الصباح تمنيت لو أن لسان كايد يداعب كسي الحزين .

انا وبابا وماما

انا ميساء الدلوعة كما يصفني بابا وماما عمري 18 سنة وانا الابنة الوحيدة لهما ولهذا يحباني كثيرا ويستجيبان لطلباتي .ابي في الثانية والاربعين من عمره وامي في السادسة والثلاثين وهي امرأة رائعة بيضاء جسمها ممتلىء . بدأت قبل سنة بالدخول الى مواقع كثيرة على الانترنت وخاصة مواقع السكس وهذا ما ادخلني الى عالم ساحر جديد . فبدأت امارس العادة السرية الى ان ضبطتني ماما يوما ما ولكنني لم اخف منها بل قلت لها ان هذا امر طبيعي لغير المتزوجات ولكنها حذرتني ان لا اضر جسمي من جراء ممارساتي هذه . ثم اخذت اتلصص على بابا وماما في غرفة نومهما وكان هنالك ثقب واسع في الباب وكأنه عمل خصيصا لهذا الغرض تظهر فيه كل تفاصيل الممارسة فأصبحت شهوانية للغاية . وكانا يفضلان دائما الممارسة في ضوء خافت وليس في الظلام مما يتيح لي رؤيتهما . اثناء النهار تتجول ماما في البيت مرتدية الملابس القصيرة التي تكشف جزءا من صدرها وساقيها. في احدى الليالي تظاهرت اني اخاف من النوم وحيدة وطلبت الذهاب للنوم مع ماما فانسحب بابا من غرفتهاقائلا بابتسامة نحن لا نستطيع ان نرفض طلب دلوعتنا ميساء . فذهبت الى سرير ماما ونمت في حضنها وكانت شبه عارية لكنني لم انم بل اخذت اقول لماما ما هذا الجمال يا ماما الحقيقة ان بابا محظوظ بهذا كله واخذت اقبل نهديها الكبيرين فعانقتني وضمتني اكثر الى صدرها فتجاسرت وقلت لها ارجوك يا ماما اريد ان اشاهد كسك الجميل ففتحت ساقيها وارتني كسها الوردي فأخذت اقبله وانا امسك رجليها البضتين واقبل فخداها ثم طلبت منها ان تضجع على بطنها ففعلت فلاحظت ان فتحة طيزها واسعة مما يشوه بعض الشيء طيزها المستديرة الجميلة وسألتها عن ذلك فقالت ان بابا يحب ادخال زبه السميك في طيزي وانا لا استطيع ان امنعه فأخذت اتحسس الفتحة لارى مدى وسعها فوجدت ان الفتحة واسعة الى حد انها تستوعب يدي الصغيرة فيها فأدخلتها فقالت ماما هذه يا عبير مستودع لمني ابيك . فقلت لها هل تستمتعين بالنيك من الطيز فقالت نعم انا استمتع بالزب حين يدخل كل فتحاتي لانني اشعر بالامتلاء وهو شعور لذيذ للغاية . وعندما تكرر نومي مع ماما اشتاق بابا الى النوم معها فقالت له ماما تعال ولكن لا تطرد ميسو وهو اسمي الدلع ودعها معنا فهي من دمنا ولحمنا وهي بالغة وتعرف معنى العلاقة بين الاب والام فرضي . وهكذا صرنا ننام شبه عارين فلأصبح بابا ينيك امي امامي وعندما يريد ادخال زبه في طيزها اقول له انن اشعر ان ماما تتعب عندما تدخله في طيزها فلماذا لا تدخله في فأجابني ولكن فتحة طيزك ضيقة وانا زبي سميك لكن عندما رآني مصرة اخذ يقبل طيزي وفتحتها بنهم شديد ويتحسس افخاذي وسيقاني ثم احضر فازلين ودهن به فتحة طيزي وادخل اصبع ثم اصبعين في اعماق طيزي فشعرت بلذة مما شجعه على ايلاج زبه تدريجيا حتى اصبح في اعماق احشائي . ونزل دم جراء بعض التمزق في الفتحة عندها فقط شعرت بألم شديد لكن ماما قالت انه الم مؤقت ثم تشعرين بلذة كبيرة فأخذ بابا يخرج ثم يدخل قضيبه الضخم داخل طيزي حتى قذف كمية لا بأس بها من المني التي سالت على افخاذي . وبعد فترة طلبت منه ان يفتحني من كسي لانني اريد ان اتمتع بشكل كامل ، فأمسكت ماما سيقاني ورفعتهما عالية وراء ظهري ووضعت وسادة سميكة تحت طيزي فأمسك بابا سيقاني بقوة وكبس زبه على كسي بقوة فصدر صوت تمزيق غشاء بكارتي وسارع الى ايلاج زبه داخل احشائي واحسست بألم شديد سرعان ما اختفى لتحل محله اللذة العارمة جراء احتكاك زبه بزنبوري وداخل ثنيات كسي الحارة هكذا وتحققت رغبتي بفض بكارتي ونزل دم غزير اخذ بابا يلعقه واختلط المني بالدم النازف من كسي . ومكثت اياما وانا استرجع بذاكرتي هذه المغامرة الرائعة . وبعدها اصبح بابا يحملني في اي وقت يشاء الى الفراش ، كما الجأ الى التنويع فأعمل السحاق مع ماما في عدة ايام من الاسبوع

انا واخوي في السوق

مرحبا كيفكم جميعا اتمنى تكونو بصحه وعافيه اعتذر عن انقطاعي انا واخوي الفتره الماضيه عن الموقع وعن الماسنجر بس كان بسبب مرضي وبسبب زواج بنت خالي اللي كان خارج المدينه طبعا مثل ما تعرفون القصه الثانيه حكاها لكم اخوي ياسر والقصه الثالثه راح احكيها لكم انا بشاير واتمنى تعجبكم
قصتنا صارت قبل تقريبا 6 أشهر وبعد ما مر على علاقتي مع اخوي ياسر اكثر من 7 اشهر وخلالها كانت اجمل ايامي واحلى لحظاتها في يوم كنت نايمه وفجأه سمعت اخوي ياسر يصحيني ويقول يلاه حبيبتي قومي كفايه نوم قلت له ياسر ابي انام اتركني قال لي قومي نبغى نروح السوق قلت له ما ابي اروح ابي انام اتركني قال لي ترى بزعل منك قومي يالله قمت وقلت له وش فيك على هالصبح وش تبي مني قال ابيك تروحين معاي السوق قلت له خلاص نروح العصر قال لي لا ابي الحين احسن ما فيه زحمه وقلت لامي وقالت لي روحو لحالكم قلت له بس انا ما ابي اشتري شي من السوق وانت ليش متحمس كذا قال لانها ما راح تكون طلعه للسوق عاديه قلت له كيف قال ما لك شغل المهم انا بروح ابدل والبس وانتي كمان قومي بدلي والبسي قلت له طيب خلاص على امرك خلينا نشوف اش عندك قال كل خير والبسي بلوزة وتنورة فوق الركبه قلت له انت مجنون تبيني اطلع السوق بتنوره قصيره قال مو راح تكون تحت العبايه وما احد يدري عنها انا رفضت واخذ يترجاني لين ما وافقت وطلع قمت غسلت وطلعت ملابسي بلوزة سكريه وتنورة ورديه وطقم سنتينانه وكيلوت اسود ولبستها ولبست عبايتي وطرحتي وجيت طالعه من الغرفه ولما طلعت كان اخوي جاهز قال لي اول نفطر وبعدها نطلع ورحنا المطبخ كانت امي مجهزه الفطور وطبعا هي كانت عند جارتها افطرنا انا واخوي لما جينا نطلع واحنا واقفين عند باب الشقه لف ناحيتي ونزل على ركبه وفتحت العبايه ورفع التنوره وسحب الكيلوت لاخر رجلي اتفاجات باللي سواه قلت له وش جالس تسوي قال ارفعي رجلك وطلعي الكيلوت قلت له تبيني اطلع بدون كيلوت قال ايوه قلت انت مجنون قال ايه مجنون ارفعي رجلك قلت له وانا انزل ابي ارفع الكيلوت ما راح انزله وهو ماسك الكيلوت ويقول لا راح تنزلينه وكلمه مني وكلمه منه قلت له ياسر اش فيك اليوم قال ما فيني شي بس اليوم ابيك تسوين اللي ابيه منك بدون ما تناقشيني قلت له بس هذا جنان قال جنان حلو وجلس يتكلم ويحاول فيني لحد ما رفعت رجلي ونزل الكيلوت وقال حطيه بشنطتك وطلعنا من الشقة انا من اول ما طلعت من العماره وانا احس كل الناس تراقبني ويدرون اني بدون كيلوت كان هالشعور كفيل بأنه يخليني اهيج وقفنا تاكسي وقاله اخوي ودينا على مجمع (.........) واتفق معاه على السعر وركبت انا واخوي ورى وبعد ما تحركت السياره بقليل حسيت بيد اخوي تلمس على فخذي انا شلت يده عني ورجع حطها ثاني انا كنت خايفه للسواق يشوفنا ويسوي لنا مشكله قرب مني اخوي وهمس لي اتركيني امتعك قلت له ياسر السواق لا يشوفنا وبعدها يسوي لنا مشكله قال ما عليك ما يشوف شي تركته يسوي اللي يبيه لاني بصراحه كنت محتاجه افرك كسي وجلس يفرك كسي من فوق العباية وانا كنت بعالم ثاني وكان يبي يدخل يده من تحت التنوره لكن رفضت لان اكيد السواق بيحس فينا وبعد فتره وصلنا المجمع ونزلنا ودخلناه انا ما كنت ابي اشتري شي ولا نفسي في شي غير اني اتنااااك من الشهوه اللي كانت فيني كنت اتخيل كل اللي في المجمع يطالعون فيني حسيت اني بجد شرموطه وكل هالناس زبايني كنت في قمة الهياج والمحنه وحتى مشيتي كانت متغيره وكأن رجلي مو قادره تشيلني شافني اخوي على هالحال وقال لي اجمدي شوي لا تلفتين الانظار لنا قلت له طيب وحاولت اعدل نفسي قال لي وش تبين تشترين قلت له انا ما ابي شي انت اللي جبتني وش تبي قال لي يعني ما تبين تشترين شي قلت له لا قال اوكي راح اشتري لك انا ودخلنا احد المحلات ووداني لقسم الملابس الداخليه كانت موديلات حلوه واشياء جديدة واشترى لي كم طقم بس اطقم جنان وفي قمة الاغراء وطلعنا وجلسنا ندور بالسوق وكمان دخلنا محل اكسسوارات وعطورات واشترينا منه كم شغله طبعا كل هالاشياء اخوي اشتراها وانا ودي بس نخلص ويمكن اخذنا ساعه ونص واحنا نشتري وبعدها قال لي اخوي بنروح لكوفي شوب قلت له اوكي ودخلنا وجلسنا وطلبنا وجلسنا ندردش انا واخوي قال اش رايك في هالطلعه قلت له انت مجنون وانا مجنونه اللي اطاوعك قال لي ليش قلت له انا تعبانه وانت كيف تخليني اطلع كذا اول مره تسويها قال لي بصراحه انا البارحه بعد ما انتي نمتي انا ما جاني نوم ودخلت على النت وفتحت الماسنجر ولقيت واحد من الشباب واتعرفت عليه وجلسنا ندردش لحد ما قال لي انه كمان هو له قصص مع اخته بس اعمارهم اكبر منا وقال لي انها متزوجه ومره اتصلت عليه وطلبت منه يمر عليها في بيتها ويروحون للسوق ولما جاء لقاها لابسه تنوره قصيره فوق الركبه قال لها انتي بتطلعين كذا قالت له ايوه وكمان شوف ورفعت التنوره وما كانت لابسه كيلوت وطلعو واستمتعو ولما رجعو البيت ناكها وهو في قمة اثارته فقلت ابي اجرب مثله وانا بصراحه اعجبتني هالفكره حتى شوفي وقام واقف ورفع ثوبه ونزل سرواله وكان زبه واقف ومشتد وجلس لحد ما جاء الطلب وجلسنا نشرب وكان يغازلني ويسمعني احلى كلام معسول وانا كنت تعبانه وتعبت زياده وفجأه لقيته نزل تحت الطاوله وجاء بين رجلي قلت له اش تسوي قال لي ابي الحس كسك قلت له راح تفضحنا قال ما احد يدري وبدون ما يسمع ردي فتح العبايه ورفع التنوره وجلس يفرك كسي وانا ما اتحملت وكنت رايحه اصرخ لو ما مسكت نفسي وقرب شفايفه من كسي وقام يبوس كسي ويبوس وطلع لسانه وجلس يلحس كسي وانا خلاص كنت رايحه اصارخ من الشهوه وجلس يلحس يمكن نص ساعه لين ما حسيت اني راح انزل قلت له راح انزل قال ابيه في فمي وما كمل كلمته الا وانا ارتعش ونزلت مويتي في فمه وجلس يلحس لحد ما خلصت تنزيل ورجع التنوره مكانها وعبايتي وطلع جلس مكانه وانا كنت اتنهد كأني كنت اجري وطلب عصير وشربناه قال لي اش رايك حبيبتي قلت له احبببببك موووووت قال لي لما نوصل البيت راح انيك احلى طيز وانا قلت له وانا راح استقبل احلى زب وطلعنا من المجمع ووقفنا تاكسي ووصلنا البيت بس ما قدرنا نمارس لان امي كانت موجوده قال لي خلاص بلليل اوعدك باحلى نيكه وانا ما كنت مستحمله اصبر لو ربع ساعه لكن شسوي مو بيدي وانتظرت لين الليل جاء وامي راحت تنام وبعد نص ساعه لقيت اخوي داخل علي وقفل الباب وراه انا كنت نايمه على السرير وعلي اللحاف وجاء جنبي على السرير ولما رفع اللحاف لقاني عريانه قال لي اختي شرموطتي جاهزه قلت تحت امرك حبيبي وجلسنا نمص شفايف بعض ونزل على بزازي وجلس يرضعها ونزل على بطني لين وصل كسي وفتح رجولي وجلس يلحس كسي قلت له ابيه داخل طيزي وبسرعه قلبني على بطني واخذ من من موية كسي وحط على طيزي وبدا يدخل زبه وانا اااااااااه ااااااااييي حبيبي كمان حبيبي وهو تبيني كمان حبيبتي ادخله زياده وانا ايوه حبيبي دخله كله ابيه يملى طيزي وهو ودي انيكك قدام الناس كلها لاني احبك وما احد راح يلومني لو شاف جمالك انا اثارتني كلماته رغم اني هايجه وما يحتاج لهالكلام قلت له احبك واموت فيك نيكني بعد نيك اختك الشرموطه وجلس ينيك فيني وقتها يمكن هو نزل مرتين بس زبه ما نام وكان بس يوقف يمكن 5 دقايق يريح ويرجع ينيكني وانا كنت افرك كسي لحد ما جاء ينزل الثالث انا كنت بنزل قلت له حبيبي راح انزل مويتي قال لي وانا كمان حبيبتي راح انزل حليبي في طيزك وباهات مكتومه عشان امي ما تحس فينا نزلنا مع بعض وااااااااااااه ما احلاها من نيكه وجلس نايم فوقي لحد ما نام زبه وطلع من طيزي ورحنا الحمام وغسلنا وراح اخوي لغرفته ينام وانا نمت احلى نومه
انتظرونا في مغامرات قادمه

* قصصي مع اخوي حقيقيه وما فيها اي شي من الخيال.
* انا واخوي لحد الان نمارس الجنس وراح نمارسه مع بعض طول العمر.
* القصص اللي نكتبها لكم هي المميزه في ممارستنا واللي نتذكرها.
* اغلب الاحيان نمارس الجنس عادي مثل اي زوجين لكن الفرق انه بس من ورى (من طيزي)