انا فتاة في الخامسة والعشرون من عمري واسمي غصون و قصتي بدأت عندما كنت في سن السابعة عشرة من العمر وذلك عندا كنت اذهب الى المدرسة في كل يوم اجد وردة أو قطع الشوكولا على درج البيناية وكنت استظرف ما أجد في طريقي. وفي احدى المرات وجدت رسالة مع الوردة المعتادة وانتابني الفضول أن أفتح هذه الرسالة وأقرأ محتواها. وعندما وصلت الى المدرسة لم أستطيع الصبر وفتحت الرسالة في اثناء الفرصة وكما توقعت كانت رسالة غرامية من شاب كنت أتوقع منذ البداية أنه هو من يرسل الأزهار يوميا. وكان في الرسالة يعبر عن حقيقة مشاعره تجاهي واتجاه جمالي ويخبرني كم هو متيم بي وأنه لم يعد يطيق الصبر أكثر من ذلك. وفجأة اتت زميلتي تغريد ورأتني أقرأ شيء ما أخفيته عندما رأيتها. فعرفت أنها رسالة غرامية من شاب وقالت لي يا مسكينة أنا صار لي ثلاث سنوات على علاقة مع شاب وانت ما زلت تخفي رسالة غرامية فسمحت لها بقرائة الرسالة وقالت لي بعد أن قرأتها لا تترددي يا غصون انها فرصتك أن تتعرفي على عالم آخر. وفعلا في نهاية ذلك اليوم وجدت أيمن وهو اسم حبيبي واقفا في بهو البيناية ومعه باقة زهور وقال لي هذه هدية حبك لي وأنه سوف يسعدني الى درجة لن أتوقعها. ومع مرور الأيام قويت علاقتنا الى درجة انني لم اعد احتمل فكرة حياتي بدون ايمن وكان ايمن يعلم ذلك. وفي أحد الأيام قال لي أيمن أن اهله ذهبوا الى اقربائهم في مدينة اخرى ليشاركوا في زفاف هناك وانه لوحده هناك, وبسرعة وبدون تردد أعلنت موافقتي لمشروعه لأنني كنت أمنى منذ زمن ان يطلب من هذا الطلب وقال لي انا انتظرك بعد الساعة الواحدة لكي نطمأن أن أهلي قد نامو. وعند الساعة الواحدة وبعد انتظار طويل نزلت الى شقة أيمن وكنت قبل وقت سابق من ذلك اليوم قد نزعت كل الشعر من المناطق الحساسة في جسمي لكي يسعد ايمن بذلك. وعندا دخلت وجدت أيمن قد اشعل الشموع وقال لي انه لم يعد يطيق فكرة مرور الوقت بدوني وبدأنا بالرقص سويا وكان يدغدغني بكلماته وحركات يده هندما كان يمر بها خلف اذني ويمررها احيانا على نهديي ويحاول أن يضغط بزبه على كسي ونحن نرقص وكنت قد لبست ثوبا خفيفا جدا ومغري جنسيا كان قد اهداني اياه في ما مضى و بدأ يمصمص لي شفتاي وأنا أكاد احترق واحس به ايضا يكاد ينفجر من شدة شبقه وعندها قال لي: غصون انت اجمل امرأة في العالم ولا أكاد أصدق اني لوحدي معك وسكت عنما قال ذلك ثم رفع لي رأسي بيده وقال سأتزوجك ولكن عندما تخرج من الجامعة وعنها رقص قلبي من الفرح واحسست ان ايمن زوجي بالفعل وتملكتني رغبة شديدة بالنيك من ايمن. وقلت له وانا ايضا مغرمة بك ولم يدعني اكمل كلامي وانهار علي بالقبلات في كل مكان في جسمي وحت وصل الى كسي وبدأ يقبله من فوق السليب فقلت له ارجوك انزعه وقبل كسي من تحت وفورا بدا يأكل كسي وكان أيضا ينزع لباسه وهو يقوم بعملية اللحس وطلع زبه وكان ضخما جدا ولم اتمالك نفسي الا ان انهرت عليه بدأت بالقبلات وكان ضخما جدا لدرجة اني لم استطع ان ادخله في فمي ثم بدأيفرش به كسي وقال لي غصون اخاف ان افتحك من الأمام اريد أن ادخله من الخلف فأومأت له بالموافقة ثم قلبت لآخذ وضعية الحصان ورفعت طيزي الى فوق وبدأ هو بشم م**خرتي ولحس ثقب طيزي وهو يقول ما جمل طيزك يا بنت الحرام وبدأ يداعب طيزي بزه وفرش لي و حاول الضغط لكن ثقب طيزي كان صغيرا جدا ولم أحتمل زبه أن يدخل في طيزي فقال لي سأحضر بحض المطري ودهن به رأس زبه ودلًك ثقي طيزي به وبدا بأيلاجه قليلا قليلا فدخل رأسه وكنت أحس يألم شديد مع نشوة لم أكن أتوقع لها مثيل وبدأ يضغط الى أن دخل زبه كاملا في طيزي بدأ يدخل ويخرج الى ان ارتعشت رعشتي الجنسية الأولى في حياتي بدأ أيمن ينقبض ويسرع من حركاته في النيك وهو يقول انه بحاجة لطيزي منذ زمن بعيد واجيرا انزل منيه في طيزي وكان ساخنا جدا لم استطع الا ان ارتعش رعشة اخرى. وبعد استراحة قصيرة ذهبنا للحمام واثناء الحمام قلت لأيمن اني لم أكن أتوقع أن زبه بهذه اللذة وبعد الحمام بدأ أيمن يقبلني وهو يقول لي حبيبتي اريد ان افعلها مرة اخرى فسلمت له نفسي و قمت بالنوم على بطني ووقفت على ركبتي وبدأ يدعك طيزي طيزي بيديه وقال في لحظة جنونية لك انا بعشق طيزك وهو يشتم ثقب طيزي وهو يقول ما اجمل طيزك ثقبه زهر ونيكه لذيذ وهو يلحس ثقب طيزي وبدا يفرش ثقب طيزي بزبه وكان يريد ان يضع المطري فقلت له ارجوك اوغله في طيزي بدون كريم وفعلا بدأ بدفع زبه داخل طيزي ونا احس ان طيزي ليس مني واخيرا دخل زبه كاملا في طيزي وانا احس ن سوف اتقطع من جراء زبه وارتعشت رعشة اخرى واخبرني ان طيزي لها جما غير عادي وهو يقول طيزك رائعة مو طبيعية لك ان بموت مشان شوف طيزك هالطرية الناعمة لك ان بموت واراد ان يفرغ فقلت له اريده في فمي ومنذ ذلك اليوم وانا مدمنة على نيك الطيز حتى بعد ان تزجت عودت زوجي ان ينيكني من طيزي كل اسبوع
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
كريم مع شاديه(قصص سكس نيك عربى)
كنت فى يوم على الشات فى امتحاناتى وكنت مطبق اليوم ده وفاضل تلت ساعات على الامتحان وكنت خلصت مزاكرة وقلت ادخل شات اتسلى لقيت واحدة اسمها شادية وانا من النوع اللى بكون لبق جدا فى التعارف على الشات المهم اتعرفت عليها وطلعت عندها 38 سنة ده السن الحقيقى بس تشوفها تقول 22 سنة بجد الوجه الجميل والشفايف اللى عايزةتتاكل والصدر الوسط والطيز المليانة الحلوة( ) اللى تعرف تلبعب فيها المهم كنت فى يومين فى قصة حب انا وهى كترت المقبلات بينا وفى تانى مرة كنا راكبين المترو والمترو زحمة وانا لبس بنطلون اسبورت خفيف وهى لبسة بنطلون قماش استرتش وزبى لازق فى طيزها وماسك ايدها عمال اضغط عليها وهى تضغط عليها اكترانا هجت اوىاليوم ده نزلنا من المترو وكان وشها جايب الوان المهم اتكلمنا شوية ووحنا راجعين كان الشارع فاضى اللى احنا فيهه فا كنت ماشى بحضن فيها واضمها اوى لحد ما قلتلى تعرف لو مش فى الشارع كنت بوستك المهم هى خلتنا نازلين على سلم الممترو ومحدش شيفنا راحت حضنانى وبيسانى من خدى المهم طبعا علشان محدش يخد باله مشينا بسرعة فى السلم التانى روح لافف وشها ليا واديتها بوسة من شفايفها لقيتها ابتسمت وقالتلى بحبك اوى المهم كترت المقبلات كلها كانت كدة بوس واحضان وفى يوم كانت قريبة من عند البيت وكنا متخانقين ومش بنكلم بعض بقلنا اكتر من اسبوعين جت كلمتنى علىالموبايل وقالتلى انها عندها جلسة علاج جنبى وهتعدى عليا اليوم ده كان البيت عندى فاضى ومكنش فى فنيتى حاجة صدقونى لانى بخاف جدا لان انا معروف فى المنطقة بالسيرة الكويسة والمنطقة راقية المهم قبل ما هى تيجى واحد صاحبى عدى عليا وشربنا اربع سجاير حشيشي ملهومش حل خلانى روحت ترجمت مع منى قولتها مش هينفع نمشى فى الشارع ةكدة علشان محدش يشوفنى اول كلمة ليها كانت خايفة ان حد يشوفها يعنى موافقة بس خايفة المهم قولتلها متخافيش وقلتلها هتطلع ازاى المهم طلت قعدنا على الكنبة وجبتلها ماية تشرب هى كانت لبسة بنطلون اسود قماش وتونك لبنى طويل دخلت قلعت الطرحة وانا كنت لبس قميص مفتوح من فوق او زراررين المهم احنا قاعدين على الكنبة وروحت واخد دماغها على صدرى وقعدت العب بصباعى ورا ودنها اكتر حتة ممكن تهيج الواحدة وبقولها وحشتينى لقيتها هى راحت وخدانى فى حضنها وانا بحضنها على الجنب الشمال فضلت ابوس من ورا ودنها وبلسانى نزلت على رقبتها وطالع على النا حية التانية وجيت امشى شفايفى من على شفايفها راحت ماسكة شعرى وثبتت شفيفى على شفايفها وكانت بوسة بجد مش هنسها فى كل انواع الاحساس بالبوس من مص لسان لمص شفايف وروحت منيمها على الكنبة ونمت فوقيها هى كانت رايحةمنى خالص نسيت اقولكو منى مش متجوزة يعنى مش مفتوحة تخيلو واحدة فى السن ده واول مرة راجل يلمسها تبقى عاملة ازاى من البوسة المهم كانت تغمض عنيها وتفتحها وتقولى في ايه واقولها مفيش حاجة متخافيش وعمال ابوس فيها وادعك فى بزازها من فوق الهدوم وزبى نازل دعك فى كسها من فوق الهدوم جيت اقلعها التونك بتعها قالتلى فى ايه قولتلها انا قولتلك متخافيش قولتلها ندخل غرفة النوم قالتلى ماشى وقلعت التونك وياه على جمال البزاز يا جماعة يالهوى على البياض والسنتيانة الحمرة مع البزاز البيضة عاملة شغل جامد المهم روحت منيمها وقلعت انا القميص والبنطلونو فضلت بالبوكسر ونمت فوقها وفضلت ابوس فيها وادعك فى كسها بزبى على الهدوموقلعتها السنتيانة وياه على جمال بزازها يا جماعة انا بعشق البزاز الحلوة فضلت ابوس فيهم وادعك فيهم زى العيل وروحت طالع ابوس فى شفايفها شوية وهى انا سامع منها تنهيدات وهى مش قادرة تتكلم من كتر الهيجان نزلت ايدى على كسها من فوق البنطلون وهى مستسلمةلقيت البنطلون غرقان وهى قالتلى انت هتعمل ايه قولتلها متخافيش وروحت مديها بوسة وفتحت سوستة البنطلون ونزلت دعك بصوابعى فى كسها وانا نايم عليها ببوس فيها يااه على احساسها هو بتتلوى تحتيا يااه يا جماعة احساس جميل وكل اة بتطلع بتطلم بمحن ودلع المهم نزلت على بزازها بوستهم وبايدى الشمال فضلت العب فيهم ونزلت على كسها ويا ريتنى ما نزلت كسها رائع مليان كدة وحلو اول ما جيت الحسه مفيش دقيقة شدت راسى عليها اوى ولقيت ال اة اة اللى من غير صوت تنهيده اة اة اة اة اة وراحت ارتعشت اول ارتعاشة ليها طبعا روحت طالع بايسها من شفايفها علشان تهدى شوية هى مش بتتكلم خالص وروحت حاطط ايديها على زبى قالتلى ايه ده قولتلها ده بتاعى فضلت تلعب فيه من فوق البوكسر قولتلها مش عايزة تشوفيه وراحت منزلة البوكر ولقت حيوان وحشى قدامها قالتى ايه ده كلو انا اول مرة اشوف كدة قولتلها انتى شوفتى فين قبل كدة قالتلى مش مفتش بسمع بسمع مكنتش اعرف انه كبير اوى كدة قولتلها وايه رايك قالتى حلو قولتلها مصيه قالتى ازاى قولتلها ما لحست بتاعك يالهوى يا جماعة عليا مص بشفايف نعمة روحت شايلة من فمها ونمت عليها وفضلت ابوس فيها كانت ابتدت تفوق بقى والعب فى بزازها وهى تقولى بحبك وطبعا زبى عمال يدعك فيها من تحت قولتلها ادخلو قالتلى فين قلتلها فى كسك قالتلى انا مش مفتوحة وقلتلها وايه يعنى انتى مش حبيبتى قالتى اة قولتلها ايه
قالتلى انا كلى الك مقدرتش امسك نفسى بعد الكلمة دى والبوسة اللى كانت ورا الكلمة دى روحت حاطط راس بتاعى على اول كسها وابتديت افرشلها لانى كان ضيق اوى وهى بتخد نفسها بصعوبة ورحت مدخل نصه لحد منزل الدم روحت مطلعه وقولتلها مبروك يا عروسة
اخدتنى فى حضنها وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها عايز اقولكو ان بزازها مش احمرت من كتر اللعب بقت كاس دم المهم جيت افرشلها تانى قالتلى كريم حطو انا مش قادرة كفاية روحت مدخله مرة واحدة شهقت شهقه يالهووووووووووووووووووووى وفضلت طالع نازل طالع نازل زى القطر وهى اة اة اة اة اة اوف كريم مش قادرة هموت براحة كلمها ده كان بيخلينى ازيد من سرعتى فضلت حوالى ربع ساعة انيك فى كسها روحت مخرجه ومنزل على بزازها ومسحتها هى بمنديل وراحت نايمة فى حضنى واخدت ايديها خليتا تلعب فى زبى لحد ما وقف تانى وروحت عامل واحد تانى كانت هى ارتعشت اكتر من اربع مرات قومنا نخد حمام عملت واحد فى طيزها اوف على الزفلطة تحت الماية وهى انتشت مرتين تحت الماية وبس على كدة نزلت روحت وكنا بنتقابل انا وهى فى شقة واحدة قريبتها لفترة صغيرة بعد كدة سيبتها ومعرفش عنها حاجة
قالتلى انا كلى الك مقدرتش امسك نفسى بعد الكلمة دى والبوسة اللى كانت ورا الكلمة دى روحت حاطط راس بتاعى على اول كسها وابتديت افرشلها لانى كان ضيق اوى وهى بتخد نفسها بصعوبة ورحت مدخل نصه لحد منزل الدم روحت مطلعه وقولتلها مبروك يا عروسة
اخدتنى فى حضنها وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها عايز اقولكو ان بزازها مش احمرت من كتر اللعب بقت كاس دم المهم جيت افرشلها تانى قالتلى كريم حطو انا مش قادرة كفاية روحت مدخله مرة واحدة شهقت شهقه يالهووووووووووووووووووووى وفضلت طالع نازل طالع نازل زى القطر وهى اة اة اة اة اة اوف كريم مش قادرة هموت براحة كلمها ده كان بيخلينى ازيد من سرعتى فضلت حوالى ربع ساعة انيك فى كسها روحت مخرجه ومنزل على بزازها ومسحتها هى بمنديل وراحت نايمة فى حضنى واخدت ايديها خليتا تلعب فى زبى لحد ما وقف تانى وروحت عامل واحد تانى كانت هى ارتعشت اكتر من اربع مرات قومنا نخد حمام عملت واحد فى طيزها اوف على الزفلطة تحت الماية وهى انتشت مرتين تحت الماية وبس على كدة نزلت روحت وكنا بنتقابل انا وهى فى شقة واحدة قريبتها لفترة صغيرة بعد كدة سيبتها ومعرفش عنها حاجة
نيكة بالصدفة فى شقة حماتى(قصص سكس نيك عربى)
نيكة بالصدفة فى شقة حماتى فى يوم كنت زهقان وزعلت مع المدام وبحثت عن مكان اريح فية اعصابى وكان معى مفتاح شقة حماتى وهى قريبة من شقتى وكانت حماتى عند ابنها الكبير وسوف تنام عندة لمدة كام يوم لانها ارملةمااطولش عليكم يسكن بالشقة التى تحت حماتى مباشرة زوج وزوجة وانا اعرفهم كويس والزوجة عندها 23سنة والزوج عندة 30سنة وهو بشتغل فى مهنا تطتلب انيبيت فى العمل لعدة ايام فى الاسبوع وكمان هو مريض عضويا وجنسيا وانا اعرف هذا جيدا وبحكم صداقة زوجتة لحماتى فاكانت تحكى لها انها لاتستمتع مع زوجة ولا يستطيع ان يشبع رغبا تها الجنسية وفى يوم طلبت من حما تى ان اعرفة على دكتور للعا لج لكن لم يؤافق وهذا من فترة المهم ذهبت الى منزل حماتى وفتحت باب الشقة وطبعا بحكم الجيرة سمعت الزوجة صوت الباب وصوت خطواتى فوق افتكرت ان حماتى جت من عند ابنها فوجئت بالباب بيخبط فتحت الباب فوجت امامى الزوجة وهى ترتدى جلباب وتضع ايشارب على راسها وفوجئت بى وسالتنى عن حماتى وعرفتها انها مازالت عند ابنها فا سا لت عن زوجتى فعرفتها انها بالمنزل فسا لتنى عن سبب توجدى وحدى فاخبرتها اننى سوف انام هنا علشان احافظ على الشقة فى غياب حماتى وهمت بالنزول وسالتنى اذا كنت اريد شىءولكن بدلع وانا كان نفسى اشرب كوب قهوة فا سالتها اذا كان عندك بن اطمع فى فنجان قهوة فاقالت هات البن وانا اعملك القهوة فقلت لها سوف انزل اشترى بن واعدى اشربة مع زوجك فقا لت لى ان زوجى فى العمل وسوف يبات هناك فقلت لها لاداعى للقهوة فاءصرت ان اجيب البن واعدية عليها وسوف تعمل كوب القهوة وتندهلى ااخذة من السلم فشكرتها ونزلت جبت البن وعشاء ومررت البن عليها وطلعت على الشقة وكان معى سيجارتين حشيش لفيت السيجارتين وجلست انتظر الزوجة تندهلى علشان اقعد بحريتى ومرت نصف ساعة وكان الجو حار عايز اقلع هدومى واجلس بالشورت فلم يطيل الوقت واذا اسمع جرس الباب فافتحت فوجدت الزوجة امامى ومعها كوبين من القهوة فدخلت بسرعة واقفلت باب الشقة وقالت لى انا عملت لنفسى كوب قهوة ممكن اشربة معك علشان ابقى ااخذ الكوبين وانا نزلة فقلت لها اهلا وسهلا وانتبهت الى وجهة فارايت انها وضعت مكياج واحمر شفايف وجلست تشرب القهوة فاقالت لى انا مش مصدقة ان جاى تحرص الشقة لابد انك على خلاف مع زوجتك فاقلت لها نعم واشعلت سيجارة عادية وطلبت منى سيجارة فا اعطيتها علبة السجائر و الولاعة لاننى لا اشعال سيجارة لامراة الا اذا كانت فى حضنى وجدت انها تشرب السيجارة بشراها فعرفت انها تدخن من فترة وجلسنا نتسامر فى الاحديث فاسا لتنى عن حياتى الزوجية فاسا لتها من اى ناحية تقصدين فا وضعت راسها ارضا كل هذا وانا لم اضع فى دماغى شى فا كان هذا السوال هو الذى قلب كل الموازين فاعرفت الى ماذا ترمى هذة الزوجة واشعلت سيجارة اخرى وهى ايضا وفجاة قا لت لى لماذا لم تجيب عن سوالى فقلت لها سوف اجيب سوئلك ولكن سوف اجيب عليكى بحرية فى الحديث فا وافقة وبدات اتحدث معها وقلت بسى بقى اولا انا اعشق الجنس جدا وهذا هو الخلاف ما بينى وبين زوجتى دائما فانا اريد الجنس يؤميا وهى ترفض بحجة التعب او النوم وانا دائما اسامح لان الجنس لا ياخذ الا بلتراضى وتمر على ايام وانا اجد نفسى صباحا عندما اقوم من النوم اننى استحلمت فتندهة بسوت مرتفع وقالت لى انت كانك بتحكى عنى فا نا مثلك تمام مع الفرق انى زوجى لما بينام معاى يدوب دقيقتين ويروح قيام على الحمام وسالتها بخبث وانتى بتعملى اية فسكتت وقالت لاشىء فا قلت لها ممكن اولع سيجارة فا قا لت ما شى فقلت لها انها سيجارة الصراحة با لنسبة لى ولكى فا قا لت بخبث سيجارة حشيش فا قلت لها نعم فقا لت انت عايز نى ابات هنا فا قلت لها نشرب السيجارة ونترك دمغنا توضينا على اى شىء فاخرجت سيجا رة الحشيش واشعلتها واخذت نفسين واعطيتها السيجارة فا خذت نفسين وعندما جات تعطينى فقلت لها اشربى وانا حاشرب السيجارة الاخرى فوفقت واثناء شرب السجائر لم نتحدث فتركتها وذهبت الى الحمام وشطفت نفسى ولبست الشورت فدخلت عليها فنظرت لى وقا لت فعلا الجو حار هو انا لو قلعت الايشارب والجالبية سوف تظن بى ظن سوا فقلت لها ابدا الجو حار وانا عذرك فقامت وقلعت الا يشارب وكان اول مرة ارا شعرها فكان طويل يصل الى اخر ظهرها ولونة محمر فعلا من قا ل ان الشعر هو تاج المراة لم يكذب فوجدتها جميلة وعندما قا مت بخلع جلبابها وجدت انها تلبس قميص نوم لونة احمر فى اسود وهما من الالوان المحببة الى لم تكن ترتدى سنتيان ام الكيلوت فا كان من النوع البكينى اللى لا يسطر وكان على شكل شفايف فنظرت اليها لاول مرة بشهوة عارمة وطبعا الحشيش عمل عميلة معى ومعها وطلبت منها ان تجلسى بجوارى فجلست ورفعت يدى ووضعتها على كتفها فسكتت فقلتلها اية رايك ان تكونى زوجتى اليوم وانا اكون زوج لكى فا قالت اللى انت شيايفة اعملة فانا ملكك اليوم فسالتها انتى حتنزلى شقتك امتى فقالت لما تقول للى فقلت يبقى مش حتنزلى خالص وهى جسمها جميل ورفيعة ولها صدر صغير فى حجم الكمثرى وشادد قوى لانها لم ترضع وزوجها لا يعرف ان يمتعها منة المهم نظرت اليها وجدتة مغمض العين وتصرخ من داخلها انا عا يزاك فبدات ابوس رقبتها والعب بيدى فى صدرها وهى فى نشوة وفى حالة هياج غريب فاخذت اقبل فى اذنيها وهى تقول اة اة مش قدرة انا عا يزاك تنكنى فقلت لها لسة بدرى على النيك سيبى نفسك معاى علشان استطيع ان امتعك وامتع نفسى فا وافقت فا خذت شفايفها وجلست اداعبها بلسانى وادخل لسانى ليلاعب لسانها والصراحة ما كنتش متجوب فى الاول ولكن بسرعة رهيبة بدات الشهوة تتدب فيها واخذت تبدلنى العب بالشفايف والسان واخذنا نرتوى الحب وجلست اقبل شفايفها لاكثر من ربع ساعة لاننى اعشق التقبيل وخصوصا مع امراة تحب ذلك وكانت يدى ما تزال على بزها وحلمات صدرها واقفة فى شموخ تنتظر لسانى ليرتوى منها ايضا فوجدت لسانى يرضع ويلحس فى صدرها وجلست ابدل بين الصدر الشمال واليمين وهى تتاوا وتقول اة اة كفاية كدة نكنى خلاص انا عايزة اجيب شهوتى فنزلت على بطنها الحس فيها ويدى تداعب اشفار كسها الذى كان مبلل من الشهوةووضعت لسانى على *****ها فبدات تتحرك الى اعلى والى اسفل فى حركات مسرعة حتى بدات الارتعاش وانتفدا جسدها ووضعت يديها على كسها وقالت انا خلاص مش قدرة فا رفعت يدها وقلت لها سيبى نفسك علشان اعرف امتعك وامتع نفسى ولا تقولى على شىء لا مهما ان كان فوافقت وبدات الحس بظرها مرة اخرى وهى تقول اة اة اهم اهم قربة براحة حتفضل تلحس كسى بعد ماجبهم اقول اة هاتى انت بس عايز اشرب عسل كسك اهم اهم خدهم اةاةاةاة مش قدرة وظليت امص فى كسها حتى انها جابت شهوتهااكثر من خمس مرات فا قمت وحضنتها وبوستها وانا اسالها اتمتعتى ولا اكمل لحس فى كسك فا قا لت ان اتمتعة بما يكفينى لمدة اسبوع فقلت لها خلاص البسى وانزلى فا قا لت بدون ان امتعك كما متعتنى دة انت بخيل قوى دة انت لحد دلوقتى ما ورتنيش ذبك وقامت وجلست على الارض بين رجليا وانزلت الشورت والكيلوت فشهقت عندما رات زبى رغم انة عادى جدا وطولة 18 سم واخذت راس زبى ووضعتة فى فمها واخذت تلحس راسة وتدخلة فى فمها فا طلبت منها ان نذهب الى السرير حتى استطيع ان اجعلها فوقى وهى تمص لعمل وضع 69 حتى استطيع ان الحس كسها وهى تمص زبى وعملا الوضع وعجبها جدا وقالت لى فعلا هذة ليلة الدخلة بالنسبة لى اذا ما كنتش اخذت عذريت كسى فقد اخذت عذريت فمى فهذا اول زب يدخل فمى لقد متعتنى استمرينا على وضع 69 لمدة عشرة دقائق حتى انها اتتها الرعشة مرتين وبعد ذلك نامت على السرير ورفعت رجلها وطلبت منى ان اضع زبى فى كسها فمسكت زبى واحككته فى بظراها وهى تحاول ان ترفع نفسها كى يدخل فى كسها وانا اقول استنى شوية لحد ما شعرت انها خلاص حتجيب شهوتها رحت حطة فى كسها لم جابت شهوتها اخرجت زبى من كسها لاضعة فى فمها وفى البداية رفضت واعترضت علشان كان فى كسها فقلت لها لو ما عجبكيش عسل كسك ح انزل الحسة تا نى فا خذتة فى فمها وهى فى منتهى النشوة واخذت تتمتم اى واة واح فاخرجتة من فمها وطلبت منها ان تعمل وضع السجود فا فعلت ووقفت على الارض وهى على اول اسرير فوضعت زبى فى كسها ومددت يدى من جنبها لاادعب بظرها وهى تصرخ من الذة والمتعةحتى جائت رعشتها فااخرجت زبى منها وطلبت منها ان تنام على جنبا ترفع رجلها فااخذت رجلها على كتفى وادخلت زبى كلة وفى هذا الوضع تكو المراة حرة فى الحركة فظلت تطلع وتنزل معى وتقول انا ما اتمتعتش قبل كدة انت حسستنى انى امراة لقد فجرت كل الشهوة اللى عندى انا ما كنتش اعرف ان النيك حلو كدة فانمت عليها واضتضنتها واخذت اقبل فيها حتى اتتنا الرعشة وشعرت اننى سوف اكب لبنى فاخرجتة ووضعتة فى فمها فاخذت تمص وترجونى ان اجيب فى فمها حتى اننى تهيجت عليها وجاء لبنى فى فمها فا اخذتة بالكامل داخل فمها وخرج منة جزا فا اخذتة باصبعها ولحستة وبعد ذلك تمدد على السرير وتمدد ان ايضا وجبت السجاير وولعت سيجارتين واعطيتها سيجارة واخذتها فى حضنى ونيمتها على صدرى وخذت تلعب باصبعها فى شعر صدرى وهى تقول ياريت افضل فى حضنك العمر كلة فانت الرجل الوحيد فى هذا الكون الذى اسعدنى واشعرنى اننى امراة
حدث فى شرم الشيخ(قصص سكس نيك عربى)
كنت بشتغل في شرم في فندق كبير المهم بعد فتره من الصياعه في حواري شرم ؛ بعتلنا معهد من بتوع الاقاليم مجموعه من البنات عشان يتدربو عندنا وطبعا كنت عايش في دور عبده المنفض؛مع ان الفندق كله عارف عني اني نسوانجي كبير وصاحب مزاج وفي يوم كنت مزوغ وقاعد في الاسموكنج اريا كالعاده لقيت موبايلي بيرن ورقم غريب؛ طبعا كالعاده روحت متصل
عشان اعرف مين لقيتها شيرين_الاسامي مستعاره نظراا لواقعية القصه المهم شيرين دي على الرغم من انها فلاحه حبتين انما مكنه جامده جدا واموره نيك تشوفها تهيج لوحدك؛
قالتلي انها معجبه بيا ونفسها تكلبمني من اول يوم شافتني وخدت رقمي من واحد زميلنا من نفس بلدها وساعتها اختفى عبده المنفض وظهر عبده الهيجان وطبعا قعدت فتره في الاول عايش معاها دور الرومانسيه الابديه لزوم التخطيط السليم لحد ما اقنعتها اني اروح لها السكن اللي قاعده فيه لاننا في نفس العماره بس هي في الدور الاول وانا في التالت وطبعا اتسحبت وروحتلها وكانت زميلتها في الشقه نايمه المهم بعد الشاي ولقينا المواضيع زاطت لاني كنت فبل ما انزل ضاربلي توتين فودكا على دبوس فاخر من اللي بيجيب من الاخر والعمليه سخنت معايا وهي كانت لابسه جيب شورت وبودي مبين نص بزازها لقيت نفسي بمنتهى التلقائيه بلعب في شعرها لحد ما غمضت عنيها وسبللت عرفت انها هيجانه زيي ابتديت انزل شويه شويه على رقبتها وهي قعدت تمسح وشهها وخدها على ايدي رحت مره واحده قافش بزازها الاتنين في ايدي واحده وايدي التانيه راحت على كسها تدعكه بمنتهى الحنيه وشفايفنا غابو في حوار طويل من القبل *****يه ولقيتها مره واحه( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)دابت بين ايديا زي الزبده لما تحطها على توست سخن وفضلنا كده في احضان بعض لمدة ساعه وبعدين حست بالقلق من زميلتها اللي نايمه قالت لي اطلع دلوقتي وانزلي الصبح تكون ناديه راحت الشغل هي هتروح تمانيه وانا حداشر طلعت على الشقه وانا مولع بعد ما جيبتهم مرتين ومن غير تركيب طبعا كانت الساعه داخله في اتنين بعد نص الليل وده كان ميعاد شلة الانس كملنا بقية زجاجة الفودكا _ كانت فواكه على فكره؛ وعلقنلنا دبوسين على كام جوينت وكام واحده مايستر تمانيه ببص لقيت الساعه داخله في سته ونص روحت شقتي وخدتلي واحدة تراما ولفيت بوب جامد خدت دوش وطلعت ضربته بقيت مش فاهم اي حاجه المهم نزلت جبت سندوتشات واتصلت بيها وانا في الشارع عشان تفتحلي الباب واطلع عندها على طول لان الساعه كانت عدت تمانيه وقالتلي انها قلقانه من السكيورتي قلتلها طول مانت مع بابا مفيش اي قلق لاني طبعا مظبط الناس كلها لاني البارمان المصري الوحيد في الفندق المهم فتحت الباب ولقيتها لسه قايمه من النوم ونظرا للحلر فهي بتنام بالاسترنك بس _تخيلو الهيجان اللي بقيت فيه روحت انا كمان قالع وقاعد بالبوكسر بس وش ؛وهي كانت بتبص لجسمي نظرات غريبه قعدتها على حجري وفطرنا احلى فطار في الدنيا لقمه وبعديها بوسه ولقمتين وبعديهم تقفيشه وتحسيستسن المهم على ما خلصنا الفطار كنا في منتهى الاثاره ودخلنا على السرير واحنا في حضن بعض وروحت نازل مص في شفايفها لقيتها انتهت اكلنيكيا لانها كانت من اسخن البنات الل عرفتهم وايديا نزلت على كسها الاحمر المنتوف وفضلت اضم شفايف كسها الورديه لقيتها بتنزل من اول لمسه
و نلت بشفايفي ولساني على كسها الحس واستطعم احلى عسل في الدنيا وفضلت ابوس في شفايف كسها اللي اطعم من الكريز ولساني بيلف في حركات حلزونيه على *****ها الواقف من شده الاثاره اللي كانت فيها لدرجه اني لقيتها بتترعش رعشات شديده ونزلت كتير موت وانا ساعة لما لقيتها كده مقدرتش امسك نفسي روحت راميها على السرير على ضهرهر ورافع رجليها الاتنين لفوق فاتحهم جامد وقعدت امشى زبري على شفايف كسها من بره لقيتها ولعت وقعدت تتلوي وتصوت من اللذة ومطلعش عليها غير كلمة واحدة- دخلللله دخللله حرام عليك مش قادره كسي بيتحرق من ***** دخللللله جاااااامد ، قعدت برضه اعذب فيها وادخل
الراس بس واطلعها تاني وهي بتتنفض ودخلت في شبه غيبوبه من كتر اللذه والمحن روحت مدخله للاخر بمنتهى العنف لقيتها بتجيب تاني وبمنتهى الغزاره ونظرا لاني كنت متخدر اقعدت انيك فيها لمدة ساعه ونص من النيك العنيف غيرنا فيهم 4 اوضاع لحد ما حسيت اني خلاص هجيب روحت موديه لفمها وارتشفت الحليب حتى اخر قطره واترميت جنبها على السرير وانا منهك وخدتها في حضني ونمنا نوم عميق
عشان اعرف مين لقيتها شيرين_الاسامي مستعاره نظراا لواقعية القصه المهم شيرين دي على الرغم من انها فلاحه حبتين انما مكنه جامده جدا واموره نيك تشوفها تهيج لوحدك؛
قالتلي انها معجبه بيا ونفسها تكلبمني من اول يوم شافتني وخدت رقمي من واحد زميلنا من نفس بلدها وساعتها اختفى عبده المنفض وظهر عبده الهيجان وطبعا قعدت فتره في الاول عايش معاها دور الرومانسيه الابديه لزوم التخطيط السليم لحد ما اقنعتها اني اروح لها السكن اللي قاعده فيه لاننا في نفس العماره بس هي في الدور الاول وانا في التالت وطبعا اتسحبت وروحتلها وكانت زميلتها في الشقه نايمه المهم بعد الشاي ولقينا المواضيع زاطت لاني كنت فبل ما انزل ضاربلي توتين فودكا على دبوس فاخر من اللي بيجيب من الاخر والعمليه سخنت معايا وهي كانت لابسه جيب شورت وبودي مبين نص بزازها لقيت نفسي بمنتهى التلقائيه بلعب في شعرها لحد ما غمضت عنيها وسبللت عرفت انها هيجانه زيي ابتديت انزل شويه شويه على رقبتها وهي قعدت تمسح وشهها وخدها على ايدي رحت مره واحده قافش بزازها الاتنين في ايدي واحده وايدي التانيه راحت على كسها تدعكه بمنتهى الحنيه وشفايفنا غابو في حوار طويل من القبل *****يه ولقيتها مره واحه( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)دابت بين ايديا زي الزبده لما تحطها على توست سخن وفضلنا كده في احضان بعض لمدة ساعه وبعدين حست بالقلق من زميلتها اللي نايمه قالت لي اطلع دلوقتي وانزلي الصبح تكون ناديه راحت الشغل هي هتروح تمانيه وانا حداشر طلعت على الشقه وانا مولع بعد ما جيبتهم مرتين ومن غير تركيب طبعا كانت الساعه داخله في اتنين بعد نص الليل وده كان ميعاد شلة الانس كملنا بقية زجاجة الفودكا _ كانت فواكه على فكره؛ وعلقنلنا دبوسين على كام جوينت وكام واحده مايستر تمانيه ببص لقيت الساعه داخله في سته ونص روحت شقتي وخدتلي واحدة تراما ولفيت بوب جامد خدت دوش وطلعت ضربته بقيت مش فاهم اي حاجه المهم نزلت جبت سندوتشات واتصلت بيها وانا في الشارع عشان تفتحلي الباب واطلع عندها على طول لان الساعه كانت عدت تمانيه وقالتلي انها قلقانه من السكيورتي قلتلها طول مانت مع بابا مفيش اي قلق لاني طبعا مظبط الناس كلها لاني البارمان المصري الوحيد في الفندق المهم فتحت الباب ولقيتها لسه قايمه من النوم ونظرا للحلر فهي بتنام بالاسترنك بس _تخيلو الهيجان اللي بقيت فيه روحت انا كمان قالع وقاعد بالبوكسر بس وش ؛وهي كانت بتبص لجسمي نظرات غريبه قعدتها على حجري وفطرنا احلى فطار في الدنيا لقمه وبعديها بوسه ولقمتين وبعديهم تقفيشه وتحسيستسن المهم على ما خلصنا الفطار كنا في منتهى الاثاره ودخلنا على السرير واحنا في حضن بعض وروحت نازل مص في شفايفها لقيتها انتهت اكلنيكيا لانها كانت من اسخن البنات الل عرفتهم وايديا نزلت على كسها الاحمر المنتوف وفضلت اضم شفايف كسها الورديه لقيتها بتنزل من اول لمسه
و نلت بشفايفي ولساني على كسها الحس واستطعم احلى عسل في الدنيا وفضلت ابوس في شفايف كسها اللي اطعم من الكريز ولساني بيلف في حركات حلزونيه على *****ها الواقف من شده الاثاره اللي كانت فيها لدرجه اني لقيتها بتترعش رعشات شديده ونزلت كتير موت وانا ساعة لما لقيتها كده مقدرتش امسك نفسي روحت راميها على السرير على ضهرهر ورافع رجليها الاتنين لفوق فاتحهم جامد وقعدت امشى زبري على شفايف كسها من بره لقيتها ولعت وقعدت تتلوي وتصوت من اللذة ومطلعش عليها غير كلمة واحدة- دخلللله دخللله حرام عليك مش قادره كسي بيتحرق من ***** دخللللله جاااااامد ، قعدت برضه اعذب فيها وادخل
الراس بس واطلعها تاني وهي بتتنفض ودخلت في شبه غيبوبه من كتر اللذه والمحن روحت مدخله للاخر بمنتهى العنف لقيتها بتجيب تاني وبمنتهى الغزاره ونظرا لاني كنت متخدر اقعدت انيك فيها لمدة ساعه ونص من النيك العنيف غيرنا فيهم 4 اوضاع لحد ما حسيت اني خلاص هجيب روحت موديه لفمها وارتشفت الحليب حتى اخر قطره واترميت جنبها على السرير وانا منهك وخدتها في حضني ونمنا نوم عميق
سياحة
أعمل على سيارة عامة ( تكسي ) أملكها و أحاول أن أغتنم فرصة أن أكون في
عملي مع السياح العرب لأنه يدر مالا أكثر ولأن لتلبية طلباتهم عمولات كبيرة
والتي غالبا تكون خمر ونساء وسهر وكنت أحاول من خلال أحاديثهم و
تساؤلاتهم أن أستطلع ميولهم و أشم رائحة ميولهم حتى لا أخسر ثقتهم وذلك إذا
عرضت خمرا ونساء لطالب ثقافة أو زيارات لمواقع دينية لطالب خمر ونساء
والقادمون إلى بلادنا يقصدونها من أجل تجارة أو صناعة أو السياحة والتي تضم
: آثار أماكن طبيعية أماكن دينية ولو أن طلب أغلب القادمين العرب سهر
يحوي حرفي كاف كأس وكس خمر و نساء حتى لو كانوا مصطحبين أهلهم ونساءهم .
مرة استقبلت رجلا و زوجته وفي الطريق إلى الشقة التي رشحتها لهم لاستئجارها سألني : أين يمكنه السهر وهمس لي طالبا أن أوافيه ليلا لأوصله إلى ناد ليلي فيه رقص وشرب وصحبة نسائية لأنه يريد السهر وحده لم أسأله لماذا يريد السهر بدون زوجته لأنه لابد أن يسمعني الجواب الشهير هل من أحد يذهب إلى المطعم وطعامه بيده فوعدته أن آتيه ليلا لأخذه و فكري مشغول بهؤلاء الأزواج الذين يأتون من بلادهم و معهم زوجاتهم ثم يتركونهن وحيدات ويذهبون للسهر في أحضان غيرهن و كنت أسأل نفسي هل فهمت المرأة ماذا طلب زوجها ؟ كيف ستقضي الوقت وحدها ؟ و كنت محرجا منها لأني سأساعد زوجها على خيانتها بالسهر مع الراقصات و لم أعرف هل سمعت حورانا أم لا ؟؟ لكنها عند إنزالي لأغراضهما في الشقة التي استأجراها وقفت جانب السيارة ثم انتهزت دخول زوجها الشقة حاملا بعض الأغراض و اقتربت مني هامسة : لقد عرفت ماذا طلب منك زوجي سأتركه يأخذ راحته لكني أريدك عندما توصله أن تتركه هناك و ترجع إلي بسرعة فوعدتها بذلك
وذهبت ليلا حسب الاتفاق إلى الرجل لأقله إلى مكان طالما اشتاقت نفسه إليه ليشرب ويتمتع برؤية الراقصات يقرصن رقصا يبرز النهدين والبطن والفخذين والظهر وكلها مقدمات لعرض الوركين وزهرة الكس وكل واحدة في نمرتها تتسابق مع زميلتها لتكون جليسة أحد هؤلاء الرجال تتمتع بأمواله و تمتعه بمجالستها وهو يشرب وربما جادت عليه بقبلة أو لمسة أو بموعد حسب جوده بالمال الذي يضعه فوق رأسها وهي ترقص أو بين نهديها أو على فخذيها أوصلته إلى النادي فاستقبلنا أكثر من نادل يرحبون بنا ويمنون ضيفي بسهرة لا تنسى بالطبع تعمدت أن أريهم نفسي لأضمن نصيبي من هذا الصيد الذي سلمته لهم وهمست بأذن مديرهم ألا يدع زبوني هذا يخرج أو ينهي سهرته ولا بأية صورة حتى أرجع و آخذه وبالطبع طلبي مجاب لأنه في حال عدم الإجابة سيخسرون الصيد الذي أتحفهم به دائما و عدت إلى صاحبي لأستأذن بحجة عمل لدي و في نفس الوقت لئلا تكبر فاتورته و وعدته بالعودة لإرجاعه وانطلقت عائدا إلى الزوجة التي أكاد أتوقع مرادها بل أظن أنها استعدت وهيأت نفسها طرقت الباب كانت تنتظرني خلفه على أحر من الجمر فتحت و دعتني للدخول فدخلت كانت تلبس عباءتها كدت أن أصاب بخيبة أمل لولا أنها بعد أن أغلقت الباب تركت عباءتها تنساب عن جسمها الذي كان عاريا تحتها و الذي يزيده الثوب القصير الذي لبسته فتنة وجمالا وإثارة ودلالا الحقيقة هذا ما توقعته عندما طلبت مني الرجوع إليها كانت امرأة تفيض أنوثة و شبابا سوداء العينين يزيدهما الكحل جمالا و شعرها الأسود يغطي أكثر جسمها إن أرادت أما بشرتها الصافية فكان سمارها خفيفا وكانت قد اغتسلت و تزينت وتعطرت استقبلتني بعناق وقبلات وكأني حبيب قديم ودعتني للجلوس و وضعت أمامي بعض الفاكهة وسألت مستنكرة : هل هن أحلى مني ؟ هل يظن أني غبية لا أفهم ؟ أم أني جماد لا يحس ؟ أم لا أعرف كيف أتدبر أمري ها أنا ذي مع أول رجل رأيته هنا كيف لو أردت أكثر و ضحكت ساخرة قالت ذلك وهي تجلس واضعة رجلا على الأخرى فجلست على الأرض عند ساقيها العاريتين أدلكهما وأستمتع بدخول نظري تتبعه يدي بين فخذيها و صرت أناولها بعض الفاكهة من الطبق الذي أمامي وآكل منه لكن مع لثمي لساقيها وفخذيها فقالت مالك لا تجيب ؟ قم أريد أن تنيكني نيكا مشبعا أريد أن تدخل زبك في أحشائي لأشعر بحرارته أريد أن تقذف ماءك في كسي لأن زوجي الأحمق اختار أكساس أخرى يقذف فيها فقمت و حضنتها لتنسى ذلك الأحمق الذي تركها وذهب يسهر مع غيرها ثم حملتها إلى السرير و ضممتها إلي وبدأت ألثم وجهها و يديها وصدرها وفخذيها و بادلتني قبلاتي و أجسادنا تتطلع للعري لتتلامس تلامس الشهوة والإثارة والحب تخلصنا من ثيابنا و أخذت أشبع نظري من جسدها الرائع بينما صارت هي تتفحص جسمي بيديها ثم أمسكت بقضيبي تداعبه كأنها تستعجل دخوله بأحشائها تقلبنا على السرير ونحن ملتصقان نرشف حبا و قبلات و انتظرت حتى أكملنا دورة كاملة لأرجع فوقها فتباعد ساقاها قليلا و ارتفعا لأسارع و آخذ مكاني بينهما و صرت ألاعب كسها و بظرها برأس زبي حتى صارت بقمة الإثارة وصارت تطلب دخوله فدفعته فيها وصرت أحركه بداخلها و أنا أقبل و ألثم و أمص ما تصل إليه شفتاي من وجهها ونحرها وصدرها ويداي تداعبان ما تصلان له من جسمها الناعم والشبق كانت تبادلني حركاتي بأصوات تدل عاى انسجامها وطلبها المزيد حتى لم أستطع التحمل نظرت في عينيها لأقرأ علامات الرضا و الإثارة التي تدل على أنها قاربت الرعشة فقذفت في أحشائها ليرتعش جسدها مع قذفي فشدتني إليها متمسكة بي و أمطرتني بقبلات مع كلام لا يفهم كله : حبيبي أنت لي ليتني أعيش معك عمري كله يجب أن نشكر ذلك الأحمق الذي جمع بيننا ثم استلقيت جانبها أمرر يدي على جسمها بل أمتع يدي بمداعبة الصدر و السرة والبطن و الكس والفخذين كل ذلك أمامي و ملكي و قضينا بعض الوقت تحدثني عن زوجها وسهراته و محاولتها الانتقام وربما التعويض لأنها أيضا بشر ولها شهوة فسألتها مازحا : لك شهوة ؟ فقالت ضاحكة : أنت ما رأيك ؟ فأجبت : لم لا نتأكد ؟ وقمت إليها أداعبها ليشتد انتصاب قضيبي وليصير جاهزا لغزوها مرة ثانية و أنا أراقب عينيها اللامعة تتطلب المزيد و بقيت عندها أكثر من ثلاث ساعات أقلبها وهي في حضني أداعبها ألثم جسدها أثيرها أبثها كلمات حب ليفوز زبي بالدخول إلى كسها و القذف بداخله عدة مرات لم أحس بالوقت حتى كدت أن أتأخر على زوجها فقمت و لبست بسرعة لأوافيه حيث تركته وقامت هي تمحو آثار جلستنا و تتهيأ للنوم لأنها حققت مرادها ولأن زوجها عندما سيأتي لن يكون إلا جثة أنهكها الشرب والسهر كنت أقول في نفسي : لو قابلني صاحيا لاكتشف أني كنت في حضن زوجته لأن رائحة عطرها النفاذ التصقت بي و وجدته حيث تركته وقد صار لا يعي شيئا فعدت به إلى الشقة ثم ساعدته بالدخول إليها لتأت زوجته بلباس نومها بحجة مساعدته معي وهي في الحقيقة أرادت أن تظهر لي دون حجاب أمام زوجها و لو كان بحالة سكر لعلها تثير غيرته أو شهوته أو تحصل على موافقته بأن تظهر أمامي بكامل أنوثتها وتلامست أيدينا على كتف الزوج نفسه ونحن نساعده على الاستلقاء وخرجت تلحق بي فودعتها بلثمة على شفتيها و يدي تداعب زهرة كسها بعد أم مرت على فخذها و أنا أعدها بالكثير عند اجتماعنا ليلا
بقيت على هذا الحال مدة بقائهم في بلدنا في كل ليلة أوصل الزوج إلى سهرته في النادي مع الراقصات و أوصيهم ألا يدعوه يتحرك حتى أرجع و انطلق إلى شقته حيث زوجته تنتظرني بكامل زينتها و قضيت أكثر من أسبوعين أذوق عسل الزوجة التي كانت تجود علي و أنا من يمتعها و يجعلها تحس بالأنوثة والجمال بمال و قد أهدتني مما تتزين به من ذهب و أتحفتني مما تحمل من عطر فاخر لها ولزوجها لأني كما قالت أستحقه أكثر من زوجها و كان زوجها أيضا يعطيني مبالغ كبيرة إلى جانب ما أخذته من النادي عمولات على هذا الزبون حتى جمعت الكثير في هذه المدة التي لا تنسى أبدا متعة يتلك الحسناء و أموال ليست بالقليلة منها ومن زوجها وبعد أن أعطيتهما هاتفي ليتصلا بي في المرة القادمة ودعتهما على أمل لقاء قريب ولو أني صرت أخاف من أي لقاء مماثل بسبب ما حدث لي بعد سفرهما بمدة قليلة فبينما كنت أنعطف بسيارتي على جسر لأنتقل من طريق سريع لآخر و لأني أثق بمقدرتي على التحكم بسيارتي أردت أن أحسن استماعي للمذياع فمددت يدي إليه و دون شعور لحقت بها عيناي وفي لحظة أحسست بعدم السيطرة على سيارتي ثم انقلبت بي جانب الجسر و أنا داخلها ثم لأخرج منها بجروح بسيطة وكسر في يدي ولكن السيارة لم يبق فيها طرف سالم و لأن السيارات في بلدي غالية جدا كان علي أن أقوم بإصلاح سيارتي , إعادة بناءها و إن عجنها الحادث
لقد استنفذ هذا الحادث مني كل ما استطعت توفيره في ذاك الموسم و خاصة ما حصلت عليه من خلال صاحبي الزوج عمولات وما أخذته منه و ما أهدتني إياه زوجته فأدركت أن ما حدث كان عقوبة لي و تذكرت نفسي وقد حكمت على الرجل بالغباء لأنه صار يذهب إلى السهر مع الراقصات تاركا زوجته وحدها لتصير فريسة للشهوة و الخطيئة و لم أنتبه إلى غبائي أنا عندما فعلت نفس الشيء ناسيا زوجتي وأحسست بالدم يغلي في رأسي عندما طرقت رأسي الأسئلة التالية عن زوجتي التي كنت أتركتها ليلا ونهارا بحجة العمل : ترى هل ضعفت هي الأخرى أم لا ؟ هل وجدت من يعوض عليها النقص ؟ وهل وجدت من تتساءل أمامه متعجبة و مستنكرة : هل هن أحلى مني ؟ هل يظن أني غبية لا أفهم ؟ أم أني جماد لا يحس ؟ أم لا أعرف كيف أتدبر أمري ها أنا ذي مع أول رجل رأيته هنا كيف لو أردت أكثر ؟ ثم تضحك ساخرة فاتحة يديها لتعانق حبا أو بديلا و فاتحة شيء آخر .
مرة استقبلت رجلا و زوجته وفي الطريق إلى الشقة التي رشحتها لهم لاستئجارها سألني : أين يمكنه السهر وهمس لي طالبا أن أوافيه ليلا لأوصله إلى ناد ليلي فيه رقص وشرب وصحبة نسائية لأنه يريد السهر وحده لم أسأله لماذا يريد السهر بدون زوجته لأنه لابد أن يسمعني الجواب الشهير هل من أحد يذهب إلى المطعم وطعامه بيده فوعدته أن آتيه ليلا لأخذه و فكري مشغول بهؤلاء الأزواج الذين يأتون من بلادهم و معهم زوجاتهم ثم يتركونهن وحيدات ويذهبون للسهر في أحضان غيرهن و كنت أسأل نفسي هل فهمت المرأة ماذا طلب زوجها ؟ كيف ستقضي الوقت وحدها ؟ و كنت محرجا منها لأني سأساعد زوجها على خيانتها بالسهر مع الراقصات و لم أعرف هل سمعت حورانا أم لا ؟؟ لكنها عند إنزالي لأغراضهما في الشقة التي استأجراها وقفت جانب السيارة ثم انتهزت دخول زوجها الشقة حاملا بعض الأغراض و اقتربت مني هامسة : لقد عرفت ماذا طلب منك زوجي سأتركه يأخذ راحته لكني أريدك عندما توصله أن تتركه هناك و ترجع إلي بسرعة فوعدتها بذلك
وذهبت ليلا حسب الاتفاق إلى الرجل لأقله إلى مكان طالما اشتاقت نفسه إليه ليشرب ويتمتع برؤية الراقصات يقرصن رقصا يبرز النهدين والبطن والفخذين والظهر وكلها مقدمات لعرض الوركين وزهرة الكس وكل واحدة في نمرتها تتسابق مع زميلتها لتكون جليسة أحد هؤلاء الرجال تتمتع بأمواله و تمتعه بمجالستها وهو يشرب وربما جادت عليه بقبلة أو لمسة أو بموعد حسب جوده بالمال الذي يضعه فوق رأسها وهي ترقص أو بين نهديها أو على فخذيها أوصلته إلى النادي فاستقبلنا أكثر من نادل يرحبون بنا ويمنون ضيفي بسهرة لا تنسى بالطبع تعمدت أن أريهم نفسي لأضمن نصيبي من هذا الصيد الذي سلمته لهم وهمست بأذن مديرهم ألا يدع زبوني هذا يخرج أو ينهي سهرته ولا بأية صورة حتى أرجع و آخذه وبالطبع طلبي مجاب لأنه في حال عدم الإجابة سيخسرون الصيد الذي أتحفهم به دائما و عدت إلى صاحبي لأستأذن بحجة عمل لدي و في نفس الوقت لئلا تكبر فاتورته و وعدته بالعودة لإرجاعه وانطلقت عائدا إلى الزوجة التي أكاد أتوقع مرادها بل أظن أنها استعدت وهيأت نفسها طرقت الباب كانت تنتظرني خلفه على أحر من الجمر فتحت و دعتني للدخول فدخلت كانت تلبس عباءتها كدت أن أصاب بخيبة أمل لولا أنها بعد أن أغلقت الباب تركت عباءتها تنساب عن جسمها الذي كان عاريا تحتها و الذي يزيده الثوب القصير الذي لبسته فتنة وجمالا وإثارة ودلالا الحقيقة هذا ما توقعته عندما طلبت مني الرجوع إليها كانت امرأة تفيض أنوثة و شبابا سوداء العينين يزيدهما الكحل جمالا و شعرها الأسود يغطي أكثر جسمها إن أرادت أما بشرتها الصافية فكان سمارها خفيفا وكانت قد اغتسلت و تزينت وتعطرت استقبلتني بعناق وقبلات وكأني حبيب قديم ودعتني للجلوس و وضعت أمامي بعض الفاكهة وسألت مستنكرة : هل هن أحلى مني ؟ هل يظن أني غبية لا أفهم ؟ أم أني جماد لا يحس ؟ أم لا أعرف كيف أتدبر أمري ها أنا ذي مع أول رجل رأيته هنا كيف لو أردت أكثر و ضحكت ساخرة قالت ذلك وهي تجلس واضعة رجلا على الأخرى فجلست على الأرض عند ساقيها العاريتين أدلكهما وأستمتع بدخول نظري تتبعه يدي بين فخذيها و صرت أناولها بعض الفاكهة من الطبق الذي أمامي وآكل منه لكن مع لثمي لساقيها وفخذيها فقالت مالك لا تجيب ؟ قم أريد أن تنيكني نيكا مشبعا أريد أن تدخل زبك في أحشائي لأشعر بحرارته أريد أن تقذف ماءك في كسي لأن زوجي الأحمق اختار أكساس أخرى يقذف فيها فقمت و حضنتها لتنسى ذلك الأحمق الذي تركها وذهب يسهر مع غيرها ثم حملتها إلى السرير و ضممتها إلي وبدأت ألثم وجهها و يديها وصدرها وفخذيها و بادلتني قبلاتي و أجسادنا تتطلع للعري لتتلامس تلامس الشهوة والإثارة والحب تخلصنا من ثيابنا و أخذت أشبع نظري من جسدها الرائع بينما صارت هي تتفحص جسمي بيديها ثم أمسكت بقضيبي تداعبه كأنها تستعجل دخوله بأحشائها تقلبنا على السرير ونحن ملتصقان نرشف حبا و قبلات و انتظرت حتى أكملنا دورة كاملة لأرجع فوقها فتباعد ساقاها قليلا و ارتفعا لأسارع و آخذ مكاني بينهما و صرت ألاعب كسها و بظرها برأس زبي حتى صارت بقمة الإثارة وصارت تطلب دخوله فدفعته فيها وصرت أحركه بداخلها و أنا أقبل و ألثم و أمص ما تصل إليه شفتاي من وجهها ونحرها وصدرها ويداي تداعبان ما تصلان له من جسمها الناعم والشبق كانت تبادلني حركاتي بأصوات تدل عاى انسجامها وطلبها المزيد حتى لم أستطع التحمل نظرت في عينيها لأقرأ علامات الرضا و الإثارة التي تدل على أنها قاربت الرعشة فقذفت في أحشائها ليرتعش جسدها مع قذفي فشدتني إليها متمسكة بي و أمطرتني بقبلات مع كلام لا يفهم كله : حبيبي أنت لي ليتني أعيش معك عمري كله يجب أن نشكر ذلك الأحمق الذي جمع بيننا ثم استلقيت جانبها أمرر يدي على جسمها بل أمتع يدي بمداعبة الصدر و السرة والبطن و الكس والفخذين كل ذلك أمامي و ملكي و قضينا بعض الوقت تحدثني عن زوجها وسهراته و محاولتها الانتقام وربما التعويض لأنها أيضا بشر ولها شهوة فسألتها مازحا : لك شهوة ؟ فقالت ضاحكة : أنت ما رأيك ؟ فأجبت : لم لا نتأكد ؟ وقمت إليها أداعبها ليشتد انتصاب قضيبي وليصير جاهزا لغزوها مرة ثانية و أنا أراقب عينيها اللامعة تتطلب المزيد و بقيت عندها أكثر من ثلاث ساعات أقلبها وهي في حضني أداعبها ألثم جسدها أثيرها أبثها كلمات حب ليفوز زبي بالدخول إلى كسها و القذف بداخله عدة مرات لم أحس بالوقت حتى كدت أن أتأخر على زوجها فقمت و لبست بسرعة لأوافيه حيث تركته وقامت هي تمحو آثار جلستنا و تتهيأ للنوم لأنها حققت مرادها ولأن زوجها عندما سيأتي لن يكون إلا جثة أنهكها الشرب والسهر كنت أقول في نفسي : لو قابلني صاحيا لاكتشف أني كنت في حضن زوجته لأن رائحة عطرها النفاذ التصقت بي و وجدته حيث تركته وقد صار لا يعي شيئا فعدت به إلى الشقة ثم ساعدته بالدخول إليها لتأت زوجته بلباس نومها بحجة مساعدته معي وهي في الحقيقة أرادت أن تظهر لي دون حجاب أمام زوجها و لو كان بحالة سكر لعلها تثير غيرته أو شهوته أو تحصل على موافقته بأن تظهر أمامي بكامل أنوثتها وتلامست أيدينا على كتف الزوج نفسه ونحن نساعده على الاستلقاء وخرجت تلحق بي فودعتها بلثمة على شفتيها و يدي تداعب زهرة كسها بعد أم مرت على فخذها و أنا أعدها بالكثير عند اجتماعنا ليلا
بقيت على هذا الحال مدة بقائهم في بلدنا في كل ليلة أوصل الزوج إلى سهرته في النادي مع الراقصات و أوصيهم ألا يدعوه يتحرك حتى أرجع و انطلق إلى شقته حيث زوجته تنتظرني بكامل زينتها و قضيت أكثر من أسبوعين أذوق عسل الزوجة التي كانت تجود علي و أنا من يمتعها و يجعلها تحس بالأنوثة والجمال بمال و قد أهدتني مما تتزين به من ذهب و أتحفتني مما تحمل من عطر فاخر لها ولزوجها لأني كما قالت أستحقه أكثر من زوجها و كان زوجها أيضا يعطيني مبالغ كبيرة إلى جانب ما أخذته من النادي عمولات على هذا الزبون حتى جمعت الكثير في هذه المدة التي لا تنسى أبدا متعة يتلك الحسناء و أموال ليست بالقليلة منها ومن زوجها وبعد أن أعطيتهما هاتفي ليتصلا بي في المرة القادمة ودعتهما على أمل لقاء قريب ولو أني صرت أخاف من أي لقاء مماثل بسبب ما حدث لي بعد سفرهما بمدة قليلة فبينما كنت أنعطف بسيارتي على جسر لأنتقل من طريق سريع لآخر و لأني أثق بمقدرتي على التحكم بسيارتي أردت أن أحسن استماعي للمذياع فمددت يدي إليه و دون شعور لحقت بها عيناي وفي لحظة أحسست بعدم السيطرة على سيارتي ثم انقلبت بي جانب الجسر و أنا داخلها ثم لأخرج منها بجروح بسيطة وكسر في يدي ولكن السيارة لم يبق فيها طرف سالم و لأن السيارات في بلدي غالية جدا كان علي أن أقوم بإصلاح سيارتي , إعادة بناءها و إن عجنها الحادث
لقد استنفذ هذا الحادث مني كل ما استطعت توفيره في ذاك الموسم و خاصة ما حصلت عليه من خلال صاحبي الزوج عمولات وما أخذته منه و ما أهدتني إياه زوجته فأدركت أن ما حدث كان عقوبة لي و تذكرت نفسي وقد حكمت على الرجل بالغباء لأنه صار يذهب إلى السهر مع الراقصات تاركا زوجته وحدها لتصير فريسة للشهوة و الخطيئة و لم أنتبه إلى غبائي أنا عندما فعلت نفس الشيء ناسيا زوجتي وأحسست بالدم يغلي في رأسي عندما طرقت رأسي الأسئلة التالية عن زوجتي التي كنت أتركتها ليلا ونهارا بحجة العمل : ترى هل ضعفت هي الأخرى أم لا ؟ هل وجدت من يعوض عليها النقص ؟ وهل وجدت من تتساءل أمامه متعجبة و مستنكرة : هل هن أحلى مني ؟ هل يظن أني غبية لا أفهم ؟ أم أني جماد لا يحس ؟ أم لا أعرف كيف أتدبر أمري ها أنا ذي مع أول رجل رأيته هنا كيف لو أردت أكثر ؟ ثم تضحك ساخرة فاتحة يديها لتعانق حبا أو بديلا و فاتحة شيء آخر .
سحرت انوثتي
كنت متلهفة لرؤيتها و متشوقة بعد غياب استمر 14 سنة لكن كنت اسأل نفسي كيف
سأضع عيني في وجهها سوف احس بالخجل ومشكلتي بأنني سريعة احمرار الوجنتين
اذا شعرت بالخجل وهذا قد يفضحني خصوصا امامها وذلك بسبب تجربة لا اعرف كيف
ساوصفها لكن كان عمرنا لا يتجاوز الثمانية سنوات ولا أدري ما هو الشيء او
الأحاسيس المسؤلة عن تصرفنا بهذه الطريقة لكن كانت اللعبة بريئة لعبة عادية
لدكتورة ومريضة فقد كانت هي الدكتورة وانا المريضة التي تستدعي حالتي
الكشف ومن ثم اخذت اللمسات تتركز بمناطقي الحساسة وبعدها ابتدء لمس وقبل
وغير ذلك واخذت اقنع نفسي بأنها تكون قد نسيت الأمر وخلاص و استعديت
للقاءها بعد ان اصبحت على بعد خطوات معدودة وي****ول من شدة ما رأيت ريم
لكن ريم مختلفة ليست ريم التي لعبنا سويتا وجلسنا وكنا في صف واحد في
المدرسة ولا اعرف مالذي انتابني فقد ذهلت من رهبة جمالها وقوة شخصيتها بعد
السلام والكلام امسكت بيدي وقالت لقد ازدتي جمالا وانوثة اكثر مما توقعت او
بالعامية سيكسي فرحنا نضحك واخذنا الموضوع بالمزح وطوال الطريق وهي تمسك
بيدي وتضمني وكانت رائحة عطرها تسحرني و كانني لست بفتاة ما هذا الاحساس
مالذي ينتابني ورحنا للبيت واخذنا نجهز نفسنا لحفلة زفاف اخوها وهو السبب
الرئيسي لقدومها من امريكا وغبت عنها بسبب انشغالي بتوضيب بناتي الصغار و
ملابسهم وامورهم وهي ايضا لها ما يشغلها فعندها بنتين وولد واخذت جميع
النسوة بالتجهيز فقد كان هناك صخب وصراخ واهازيج الخ
ذهبنا الى مكان الاحتفال وكانت النساء متبرجات انيقات واذا بملاك ينزل من السماء و يتخد هيئة امرأة كانت ريم ويا لها من فاتنة فسارعت بالجلوس بقربي وكأنها كانت تبحث عني وابتدت الاغاني والفرقة الموسيقية وابتدت ريم بالشراب وكانت تشرب كأس الويسكس بمنتهى السحر و الاثارة و تنظر الي وكانت تمازحني وتحذرني منها في حال السكر وتقول لي خذي حزرك مني فانا خطيرة اذا ابتدا الخمر يسري في راسي وكانت محط اهتمام جميع الموجودين من رجال ونساء كمغتربة وجميلة وثرية في منتصف الحفل قامت بسك يدي بقوة وجذبتني اليها وهمست بؤذني الا تتذكرين الدكتورة ريم وفجأة تغير لوني ولم استطع الرد واخذت اضحك و كاني لا اعلم عن ماذا تتكلم ثم قالت لي اني لم انسى ذلك يوما وانني لا اندم على ما فعلنا وكأن الكرباء قد صدمتني لكن لا اعرف ما انتابني فانا انسانة قوية لماذا لا استطيع الرد او اشعارها بعدم الرضى او التظاهر بالنسيان بعد قترة من الزمن لا تتجاوز الساعة قالت لي انني اشعر بالدوار والتعب واريد الذهاب للبيت اتستقبليني اليوم لكي انام عندك او ماذا فجاوبتها بمنتهى الترحيب وقلت لها بان بيتي هو بيتها وبانني وحيدة منذ سفر زوجي للخليج فقامت وسلمت على العرسان واستأذنت واخذت اولادها وقد طلبنا من اخي ان يقلنا الى البيت بسيارته ولاحظت الحصرة التي ارتسمت على جميع الرجال الموجودين بالحفل عندما تيقنوا بانها ذاهبة فوصلنا البيت وصعدنا الدرج وكان من الطبيعي ان اسير امامها لاسبقها بفتح الباب عندما قالت لي (دخيل هالطيز الحلوة)عندها احسست بشعور غريب عندما وصلنا قالت لي اذهبي لتغيير ملابسك وقومي بتنييم الولا ريثما تفعل بالمثل ايضا وانتهينا فسمعت صوتها من الغرفة تسالني اذا كان لدي بعض الويسكي فجاوبتها نعم ان زوجي كان قد احضر بعض منها قبل السفر وكان خبر سار لها عندما انتهت اتت بمنظر رهيب كانت ترتدي شورت عامل زي السليب وبدي كت لايستر الا صدرها فاخذت كاس الويسكي وقامت بتقديمه لي اولا فقلت لها عذرا انني لاشرب فطلبت مني بشكل يشبه الامر فشربت بعضه وانا أسأل نفسي لماذا اجد نفسي ضعيفة امامها فأنا انفذ كل ما تطلبه مني بدون اي امتناع ثم ابتدأت بكلام جعلني افقد عقلي وقالت لي مع اني متعبة لكننني احس بمحنة شديد فقلت لها كلها كام يوم وسترجعين لزوجك وووووووو فقاطعتني ومن يقدر على الصبر كام يوم
فقالت لي: الا يوجد عندك كاسيت موسيقا هادي سلو فقلت لها طبعا فانا اهوى هذا النوع من الموسيقا وعندما ابتدأت الموسيقا اخذت بالتمايل على أنغامها واخذت ترغمني عل الشرب معها ولا انكر الاحاس الجميل الذي ابتدأ يسري في عروقي فقالت لي مازحة الا تشعرين بالمرض ولاعياء فقلت لها ااااااااه من الدنيا فقالت لي اليوم سأعالجك بطريقة جديدة و مبتكرة فسألتها عنها فقالت لي الرقص ساراقصكي وعندها تعرفين فقامت وجذبتني نحوها وابتدت تلوحني وكانت تضاعفني قوة ولياقة بدنية فقد احسست بان يداها اقوى من يدين زوجي من ثم اخذت الرقصة تتجه نحو الهدوء فسالتني ممكن ابوسك و انا احاول فك اللعثمة عن لساني كانت قد ابتدأت بتقبيلي عنفو شراهة لم ارها من رجل في حياتيو لا انكر بانني امراة وحيدة واحس ببركان من الاثار و الشهوة العارمة فبادلتها القبلة وما اجملها من قبلة ثم اخذت بتقبيلي من نقطة ضعفي وهي رقبتي وانا اذوب بين احضانها و انزلت يدها واغمدتها في ملابسي الداخلية و شدتني من كلسوني حتىسمعته يتمزق من شدة قبضتها وشدها له ثم اخذته جانبا واولجت اصبعيها دفعة واحد بسبب غزارة ماء كسي ثم اخرجتها ووضعتها في فمها وبعدها اخذت تشمها شما رهيبا و قالت لي ما اجمل ريحة كسك فقلت لها وما الجمال فيها فإني لم اجهر نفسي واستطيع ان اكون نظيفة بشكل اكبر فقالت لي على العكس انا احبها هكذا طبيعية مختلطة برائحة بولك وهذا يثيرني فريحتها رائعة كرائحة كس البنات الصغار فسالتها كيفقلت مثل رائحة كس بنتي الصغيرة لاني دائما اشمها فسألتها اتشمين رائحة كس بنتك؟
فقالت لي وما الغريب في ذلك ليكن معلوم عندك انا سحاقية بالكامل وقد تزوجت لانجب ولاتجنب كلام الناس بما انني من مجتمع شرقي وعندها اطلقت العنان لشهوتها و اخذت تعض كسي و تلحس بظري ثم رجعت بوجهها لطيزي و باعدت بين اردافي حتى بان بخشي الواسع واخذت تلحسه وتنيكه بلسانها الجميل الذي سحرني واشعل ناري وهيجني وكدت انسى اين انا وحتى اسمي ثم وقفت وقبلتني ورائحة وسوائل كسي تملئ فمها ووجهها فنظرت الي وقالت لي قد اتى دورك ثم لنزلتني بعنف وابعدت شورتها بيدها وضغطت بكسها على فمي وقالت لي اشربي واستمتعي بعصير كسي وكان كسها ابض ناصع منتوف بشكل رائع و بشكل متقن ونظيف جدا حتى اني اخذت استمتع بلحسه على عكس ما توقعت حين ارغمتني ثم استدارت وقالت الحسي لي بخشي الواسع من كتر النيك فقلت لها من ينيكك من طيزك قالت لي ان زوجي عابد لبخش طيزي حتى انه لا يفرغ حليبه الا فيها
وقالت لي يمكنك ان تتأكدي ادخلي يدك في طيزي فذهلت وسألتها يدي؟ قالت نعم يدك الصغيرة الناعمة لن تتردد طيزي الواسعة على استقبالها بحرارة هيا افعليها نيكيني بيدك افعليها يا شرموطة ثم صفعتني على وجهي لا اعرف ماكان يجبرني على قبول اي شيء منها فبصراحة لقد ذابت شخصيتي امام شخصيتها القوية والشبقة حتىى اصبحت بلا شخصية اصبحت عبدة ذليلة خاضعة لاوامر ريم المتسلطة فابتديت بإدخال اصبعي من ثم اثنين فراحت تدفع بشرجها نحو الخارج حتى بان لي وكأنها تريد ان تتبرز مما اعط لشرجها طراوة لذيذة حتى اخذت يدي بالولوج داخل شرجها الجميل والنظيف لدرجة اذهلتني ولم اصدق ما أرى ان يدي كاملة دخلت في بخش طيزها النظيف والواسع واخذت بنيكها بكامل يدي وهي تفرك بظرها بشكل جنوني حتى بلغت رعشتها وتاكدت من ذلك حين راح شرجها ينتفض منفتحا مرة وقابضا مرة لكن بسرعة فعرفت بانها انتهت من لذتها واني استطعت ان ابسطها وهذا ما اشعرني بالرضا ثم سحبت يدي من طيزها فمسكتها ولعقتها واخذت تسالني هل تحبي ان تجربي طعم طيزي فقلت لها اكيد رائحتها مش حلوة فجاوبتني على العكس ان داخل طيزي بغاية النظافة فسالتها وهل انتي غير البشر او باقي النساء فقالت لي باني انظفها قبل اي ممارسة حتى تصبح بمنتهى النظافة وذلك بوضع بايب المياه في الحمام في طيزها و من ثم افراغ المياه مع اوساخ طيزها و تعيد الكرة اكثر من عشرين مرة حتى يصبح الماء الخارج من طيزها ماء رقراقا ثم اخذتني بيدي الى الحمام وقالت لي تعالي سأجربها لك فتمنعت وحاولت الهروب فأمسكت بي و قبلتني واخذت تحلفني بغلاوتها و بغلاوة ايام الطفولة حتى اجبرتني على الموافقة ثم طلبت مني نزع كل ملابسي والانحناء داخل البانيو ثم فتحت الصنبور وادخلت البايب بطيزي وقد ابتديت احس بالماء البارد ينساب داخل طيزي بعدها طلبت مني افراغ طيزي من المياه فترددت من خجلي الشديد ثم اخذت اضغط وامري *** فخرج الماء اولا ثم خرجت ضرطة قوية من طيزي فضحكنا كثيرا لكنها قالت لي عادي لا تخجلي بل تابعي ثم اخذا الماء يخرج مع قليلا من الغازات وبعدها ابتدا خرا بطني بالخروج ولكنها لم تغير ملامح وجهها او تحس بالقرف مما شجعني وابتديت اضغط بشكل اكبر مفرغة ما في داخلي من غازات و خرا وحتى بول من بعدها قمنا وذهبنا الى الصالون مرة اخرى ثم مارسنا الجنس لمرات ومرات والبقية مع الجزء الثاني اتمنى من جميع قراء هذا الموقع الرائع ان يصدقوني لان هذه القصة هي قصة واقعية واتمنى من العضاء ان تكون جميع قصصهم واقعية
ذهبنا الى مكان الاحتفال وكانت النساء متبرجات انيقات واذا بملاك ينزل من السماء و يتخد هيئة امرأة كانت ريم ويا لها من فاتنة فسارعت بالجلوس بقربي وكأنها كانت تبحث عني وابتدت الاغاني والفرقة الموسيقية وابتدت ريم بالشراب وكانت تشرب كأس الويسكس بمنتهى السحر و الاثارة و تنظر الي وكانت تمازحني وتحذرني منها في حال السكر وتقول لي خذي حزرك مني فانا خطيرة اذا ابتدا الخمر يسري في راسي وكانت محط اهتمام جميع الموجودين من رجال ونساء كمغتربة وجميلة وثرية في منتصف الحفل قامت بسك يدي بقوة وجذبتني اليها وهمست بؤذني الا تتذكرين الدكتورة ريم وفجأة تغير لوني ولم استطع الرد واخذت اضحك و كاني لا اعلم عن ماذا تتكلم ثم قالت لي اني لم انسى ذلك يوما وانني لا اندم على ما فعلنا وكأن الكرباء قد صدمتني لكن لا اعرف ما انتابني فانا انسانة قوية لماذا لا استطيع الرد او اشعارها بعدم الرضى او التظاهر بالنسيان بعد قترة من الزمن لا تتجاوز الساعة قالت لي انني اشعر بالدوار والتعب واريد الذهاب للبيت اتستقبليني اليوم لكي انام عندك او ماذا فجاوبتها بمنتهى الترحيب وقلت لها بان بيتي هو بيتها وبانني وحيدة منذ سفر زوجي للخليج فقامت وسلمت على العرسان واستأذنت واخذت اولادها وقد طلبنا من اخي ان يقلنا الى البيت بسيارته ولاحظت الحصرة التي ارتسمت على جميع الرجال الموجودين بالحفل عندما تيقنوا بانها ذاهبة فوصلنا البيت وصعدنا الدرج وكان من الطبيعي ان اسير امامها لاسبقها بفتح الباب عندما قالت لي (دخيل هالطيز الحلوة)عندها احسست بشعور غريب عندما وصلنا قالت لي اذهبي لتغيير ملابسك وقومي بتنييم الولا ريثما تفعل بالمثل ايضا وانتهينا فسمعت صوتها من الغرفة تسالني اذا كان لدي بعض الويسكي فجاوبتها نعم ان زوجي كان قد احضر بعض منها قبل السفر وكان خبر سار لها عندما انتهت اتت بمنظر رهيب كانت ترتدي شورت عامل زي السليب وبدي كت لايستر الا صدرها فاخذت كاس الويسكي وقامت بتقديمه لي اولا فقلت لها عذرا انني لاشرب فطلبت مني بشكل يشبه الامر فشربت بعضه وانا أسأل نفسي لماذا اجد نفسي ضعيفة امامها فأنا انفذ كل ما تطلبه مني بدون اي امتناع ثم ابتدأت بكلام جعلني افقد عقلي وقالت لي مع اني متعبة لكننني احس بمحنة شديد فقلت لها كلها كام يوم وسترجعين لزوجك وووووووو فقاطعتني ومن يقدر على الصبر كام يوم
فقالت لي: الا يوجد عندك كاسيت موسيقا هادي سلو فقلت لها طبعا فانا اهوى هذا النوع من الموسيقا وعندما ابتدأت الموسيقا اخذت بالتمايل على أنغامها واخذت ترغمني عل الشرب معها ولا انكر الاحاس الجميل الذي ابتدأ يسري في عروقي فقالت لي مازحة الا تشعرين بالمرض ولاعياء فقلت لها ااااااااه من الدنيا فقالت لي اليوم سأعالجك بطريقة جديدة و مبتكرة فسألتها عنها فقالت لي الرقص ساراقصكي وعندها تعرفين فقامت وجذبتني نحوها وابتدت تلوحني وكانت تضاعفني قوة ولياقة بدنية فقد احسست بان يداها اقوى من يدين زوجي من ثم اخذت الرقصة تتجه نحو الهدوء فسالتني ممكن ابوسك و انا احاول فك اللعثمة عن لساني كانت قد ابتدأت بتقبيلي عنفو شراهة لم ارها من رجل في حياتيو لا انكر بانني امراة وحيدة واحس ببركان من الاثار و الشهوة العارمة فبادلتها القبلة وما اجملها من قبلة ثم اخذت بتقبيلي من نقطة ضعفي وهي رقبتي وانا اذوب بين احضانها و انزلت يدها واغمدتها في ملابسي الداخلية و شدتني من كلسوني حتىسمعته يتمزق من شدة قبضتها وشدها له ثم اخذته جانبا واولجت اصبعيها دفعة واحد بسبب غزارة ماء كسي ثم اخرجتها ووضعتها في فمها وبعدها اخذت تشمها شما رهيبا و قالت لي ما اجمل ريحة كسك فقلت لها وما الجمال فيها فإني لم اجهر نفسي واستطيع ان اكون نظيفة بشكل اكبر فقالت لي على العكس انا احبها هكذا طبيعية مختلطة برائحة بولك وهذا يثيرني فريحتها رائعة كرائحة كس البنات الصغار فسالتها كيفقلت مثل رائحة كس بنتي الصغيرة لاني دائما اشمها فسألتها اتشمين رائحة كس بنتك؟
فقالت لي وما الغريب في ذلك ليكن معلوم عندك انا سحاقية بالكامل وقد تزوجت لانجب ولاتجنب كلام الناس بما انني من مجتمع شرقي وعندها اطلقت العنان لشهوتها و اخذت تعض كسي و تلحس بظري ثم رجعت بوجهها لطيزي و باعدت بين اردافي حتى بان بخشي الواسع واخذت تلحسه وتنيكه بلسانها الجميل الذي سحرني واشعل ناري وهيجني وكدت انسى اين انا وحتى اسمي ثم وقفت وقبلتني ورائحة وسوائل كسي تملئ فمها ووجهها فنظرت الي وقالت لي قد اتى دورك ثم لنزلتني بعنف وابعدت شورتها بيدها وضغطت بكسها على فمي وقالت لي اشربي واستمتعي بعصير كسي وكان كسها ابض ناصع منتوف بشكل رائع و بشكل متقن ونظيف جدا حتى اني اخذت استمتع بلحسه على عكس ما توقعت حين ارغمتني ثم استدارت وقالت الحسي لي بخشي الواسع من كتر النيك فقلت لها من ينيكك من طيزك قالت لي ان زوجي عابد لبخش طيزي حتى انه لا يفرغ حليبه الا فيها
وقالت لي يمكنك ان تتأكدي ادخلي يدك في طيزي فذهلت وسألتها يدي؟ قالت نعم يدك الصغيرة الناعمة لن تتردد طيزي الواسعة على استقبالها بحرارة هيا افعليها نيكيني بيدك افعليها يا شرموطة ثم صفعتني على وجهي لا اعرف ماكان يجبرني على قبول اي شيء منها فبصراحة لقد ذابت شخصيتي امام شخصيتها القوية والشبقة حتىى اصبحت بلا شخصية اصبحت عبدة ذليلة خاضعة لاوامر ريم المتسلطة فابتديت بإدخال اصبعي من ثم اثنين فراحت تدفع بشرجها نحو الخارج حتى بان لي وكأنها تريد ان تتبرز مما اعط لشرجها طراوة لذيذة حتى اخذت يدي بالولوج داخل شرجها الجميل والنظيف لدرجة اذهلتني ولم اصدق ما أرى ان يدي كاملة دخلت في بخش طيزها النظيف والواسع واخذت بنيكها بكامل يدي وهي تفرك بظرها بشكل جنوني حتى بلغت رعشتها وتاكدت من ذلك حين راح شرجها ينتفض منفتحا مرة وقابضا مرة لكن بسرعة فعرفت بانها انتهت من لذتها واني استطعت ان ابسطها وهذا ما اشعرني بالرضا ثم سحبت يدي من طيزها فمسكتها ولعقتها واخذت تسالني هل تحبي ان تجربي طعم طيزي فقلت لها اكيد رائحتها مش حلوة فجاوبتني على العكس ان داخل طيزي بغاية النظافة فسالتها وهل انتي غير البشر او باقي النساء فقالت لي باني انظفها قبل اي ممارسة حتى تصبح بمنتهى النظافة وذلك بوضع بايب المياه في الحمام في طيزها و من ثم افراغ المياه مع اوساخ طيزها و تعيد الكرة اكثر من عشرين مرة حتى يصبح الماء الخارج من طيزها ماء رقراقا ثم اخذتني بيدي الى الحمام وقالت لي تعالي سأجربها لك فتمنعت وحاولت الهروب فأمسكت بي و قبلتني واخذت تحلفني بغلاوتها و بغلاوة ايام الطفولة حتى اجبرتني على الموافقة ثم طلبت مني نزع كل ملابسي والانحناء داخل البانيو ثم فتحت الصنبور وادخلت البايب بطيزي وقد ابتديت احس بالماء البارد ينساب داخل طيزي بعدها طلبت مني افراغ طيزي من المياه فترددت من خجلي الشديد ثم اخذت اضغط وامري *** فخرج الماء اولا ثم خرجت ضرطة قوية من طيزي فضحكنا كثيرا لكنها قالت لي عادي لا تخجلي بل تابعي ثم اخذا الماء يخرج مع قليلا من الغازات وبعدها ابتدا خرا بطني بالخروج ولكنها لم تغير ملامح وجهها او تحس بالقرف مما شجعني وابتديت اضغط بشكل اكبر مفرغة ما في داخلي من غازات و خرا وحتى بول من بعدها قمنا وذهبنا الى الصالون مرة اخرى ثم مارسنا الجنس لمرات ومرات والبقية مع الجزء الثاني اتمنى من جميع قراء هذا الموقع الرائع ان يصدقوني لان هذه القصة هي قصة واقعية واتمنى من العضاء ان تكون جميع قصصهم واقعية
أوتوستوب
انا شاب لبناني اسمي كريم وعمري 28 سنة احب الجنس كثيرا ولي الكثير من
العلاقات مع بنات من جنسيات عديدة واحب السفر والمغامرات وساحكي لكم أحدى
مغامراتي ففي احدى المرات سافرت الى المغرب لقضاء عطلتي الصيفية وسكنت
بالدار البيضاء واستأجرت سيارة لآتنقل بها وفي احد الايام كنت اتمشى
بالسيارة لمحت سيدة ومعها بنت صغيرة واقفة بطرف الشارع ويبدو انها تنتظر
سيارة لتقلها فتابعت سيري وما ان اقتربت منها حتى اشارت لي بالتوقف وفعلا
توقفت فطلبت مني ان اوصلها الى الحي الذي تسكنه نظرا لعدم وجود تاكسي
فوافقت وركبت بالمقعد الخلفي والبنت الصغيرة بجانبي وعرفتني عن نفسها
واسمها رشيدة والبنت هي ابنتها واسمها لبنة وعمرها 18 سنة واخذنا نتبادل
الاحاديث اثناء قيادتي السيارة وكانت البنت اي لبنة تحادثني بمواضيع محرجة
عن الجنس والعلاقة الحميمة بين الازواج وتسالني عن علاقاتي فكنت اجاوبها
بتحفظ ولاحظت انها كانت تتعمد ملامسة جسمي بطريقة مثيرة ثم فاجأتني بأن
اخذت تفتح سحاب بنطلوني وادخلت يدها لتمسك بايري وتداعبه وانا مذهولا من
المفاجئة ومستغربا ما تفعله كونها بنت صغيرة فقالت لي لا تستغرب فانا
سامتعك واجعلك تقضي وقتا سعيدا وشاركتها امها بالكلام وطلبت مني الاسترخاء
فتوقفت بالسيارة بمكان منزوي وتركتها تداعب ايري حتى تهيجت وانتصب زبي
فنزلت بفمها تمص ايري وترضعه وامها تشجعها وتطلب منها ان تتفنن بأسعادي
وكانت الام تلامس جسمي وتثيرني بكلامها حتى احسست اني سافضي حليب ايري
فتمسكت بزبي حتى اجيب ضهري بفمها وفعلا فضيت حليب ايري الساخن بفمها وهي
تبلعه بلذة حتى لم يتبقى منه ولا قطرة واحدة ثم قالت لي الا تريد ان تنيكني
وتتذوق طعم الطبون المغربي
ففردت المقعد وكانت قد شلحت كلسونها وستيانتها واخذت العب بكسها وكان منتوفا اي لا شعر عليه وهميت ان ادحش ايري بكسها الصغير ولكني سالتها ما اذا كانت عذراء فاجابت بالنفي وقالت ادخل زبك بطبوني ولا تخاف فانا لست عذراء فتشجعت ورحت ادحش ايري بكسها الضيق وامها تساعدني بمباعدة فخادها لتمكنني من ادخال ايري الكبير بكس ابنتها وبدأت انيكها وهي تأن من الالم والنشوة وكنت الحس بزازها وامصمص حلمتاها وهي تتلوى تحتي حتى قذفت حليب ايري باعماق طبونها وسحبته ولا يزال منتصبا وطلبت منها ان تنام على بطنها لاني اريد ان انيكها من طيزها ثم اخذت اولج زبي بطيزها على الرغم من ان فتحة طيزها كانت ضيقة للغاية الا انها كانت بمنتهى السعادة مما دفع امها ان تقول لها انها تنتظرها حتى تنتهي لتفعل معي نفس الشئ وكانت الام مثارة جدا وهي تداعب ***** كسها وكنت اتفرج عليها وهي تنمحن امامي وانا انيك ابنتها امامها حتى احسست اني سانزل سائل ايري فطلبت مني امها ان اجعلها تمصه لتشرب المني من ايري وتتذوقه وفعلا اخذت ترضعه حتى كبيته بفمها وشربته ثم قالت لي والان قد جاء دوري فان طبوني اصبح هائجا كالبركان ومحتاجة لزبك كي اطفئ لهيبه وامسكت ايري بيدها وطبعا كانت عارية تماما وراحت تفرشي راس ايري بشعر عانتها الاسود الكثيف ثم شدتني بقوة اليها فدخل زبي باعماقها واخذت انيكها بشهوة لا توصف وابنتها تتفرج علينا وكانت الام في قمة التهيج وكانت تسحب ايري من كسها وتدحشه بطيزها ثم تعيده لكسها حتى قذفت الحليب الساخن بطيزها وانا منتشي من لذة المضاجعة وبعد ان انتهينا من هذه النيكة المفاجئة غادرنا المكان واوصلتهم لبيتهم على ان ازورهم بيوم اخر وفعلا تكررت زياراتي لهم ببيتهم وكنا نمارس شتى اشكال النيك والمتعة الجنسية
ففردت المقعد وكانت قد شلحت كلسونها وستيانتها واخذت العب بكسها وكان منتوفا اي لا شعر عليه وهميت ان ادحش ايري بكسها الصغير ولكني سالتها ما اذا كانت عذراء فاجابت بالنفي وقالت ادخل زبك بطبوني ولا تخاف فانا لست عذراء فتشجعت ورحت ادحش ايري بكسها الضيق وامها تساعدني بمباعدة فخادها لتمكنني من ادخال ايري الكبير بكس ابنتها وبدأت انيكها وهي تأن من الالم والنشوة وكنت الحس بزازها وامصمص حلمتاها وهي تتلوى تحتي حتى قذفت حليب ايري باعماق طبونها وسحبته ولا يزال منتصبا وطلبت منها ان تنام على بطنها لاني اريد ان انيكها من طيزها ثم اخذت اولج زبي بطيزها على الرغم من ان فتحة طيزها كانت ضيقة للغاية الا انها كانت بمنتهى السعادة مما دفع امها ان تقول لها انها تنتظرها حتى تنتهي لتفعل معي نفس الشئ وكانت الام مثارة جدا وهي تداعب ***** كسها وكنت اتفرج عليها وهي تنمحن امامي وانا انيك ابنتها امامها حتى احسست اني سانزل سائل ايري فطلبت مني امها ان اجعلها تمصه لتشرب المني من ايري وتتذوقه وفعلا اخذت ترضعه حتى كبيته بفمها وشربته ثم قالت لي والان قد جاء دوري فان طبوني اصبح هائجا كالبركان ومحتاجة لزبك كي اطفئ لهيبه وامسكت ايري بيدها وطبعا كانت عارية تماما وراحت تفرشي راس ايري بشعر عانتها الاسود الكثيف ثم شدتني بقوة اليها فدخل زبي باعماقها واخذت انيكها بشهوة لا توصف وابنتها تتفرج علينا وكانت الام في قمة التهيج وكانت تسحب ايري من كسها وتدحشه بطيزها ثم تعيده لكسها حتى قذفت الحليب الساخن بطيزها وانا منتشي من لذة المضاجعة وبعد ان انتهينا من هذه النيكة المفاجئة غادرنا المكان واوصلتهم لبيتهم على ان ازورهم بيوم اخر وفعلا تكررت زياراتي لهم ببيتهم وكنا نمارس شتى اشكال النيك والمتعة الجنسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)