عامل الهاتف

اسمي سمر وعمري 25 عاما متزوجه من رجل عمره 30 تزوجنا عن حب ,يعمل زوجي
مهندسا في احدى الشركات الخاصة لم نرزق ال الن بطفل يملى حياتنا مع
اننا نمارس الجنس كل يوم .
وقبل اسبوع حدث ان الهاتف قد تعطل فجاءة وقام زوجي بابلاغ شركة الهاتف
عن هذا العطل المفاجى ووبعد يومين من ابلاغة للشركة وفي تمام الساعة
الثامنة صباحا بعد خروج زوجي الى العمل سمعت جرس الباب يدق وكنت مازال
في الفراش نصف نائمة تعبة مثارة فقد مارست انا وزوجي النيك ليلة
البارحة وقد كان تعبا فتركني وانا في قمة نشوتي وخلد الى النوم ,نهضت
على صوت الجرس الذي لم يهدا ولبست على عجلة روبا اسود اللون فوق قميص
نومي الوردي الذي لم اكن البس تحتة اي شي اسرعت الباب وقبل ان افتح
سالت من الطارق فاجاب بمتعاض شديد عامل الهاتف جئت الى اصلاح هاتفكم
المعطل,فتحت لة الباب كان شابا في الثلاثين من عمرة طويل القامة عريض
الكتفين ,رد علي صباح الخير يا مدام , اجابتة صباح الخير تفضل التلفون
في الصالة دخل وكله حياء ارشدتة الى الصالة جلس على الكرسي وهم سريعا
يخرج ادواتة لاصلاح الهاتف,لم ارد ان اتركة وحده في الصالة خفت ان يسرق
شيئا,ضللت بجوراه اراقبة ماذا يفعل,وفجاءة اسقط من يده احدى ادواتة
هممت سريعا بالتقاطها انحنيت لاخذها من الارض وكان هو في تلك اللحظة ينظر
الى ثديي المتدليين لم الحظه في بدء الامر ولكن عندما رافعت راسي وممدت
يدي لاناوله ما سقط منه نظرت الى عيونه وكيف كان ينظر الي فهمت من
نظراته وقفت سريعا وسالته هل يشرب شيئا اجابني قهوة اذا ممكن سيدتي
اجابت بكل سرور وادرت ظهري ذاهبة الى المطبخ وكان هو ينظر الى جسمي من
الخلف والى طيزي حيث كنت املك طيزا بارزة وكبيرة نوعا ما ومدورة , كنت
واثقة من ذلك ذهبت الى المطبخ لاعداد القهوة وبينما كنت اضع الفنجان على
الصحن احسست بحركة خلفي ادرت راسي واذا به عامل الهاتف سالته ماذا تفعل
هنا اجابني بتردد اسف وكن اردت ان اسالك هل هناك هاتف اخر في البيت غير
الموجود ففي الصالة اجابته بنفعال نعم ولكن هل اتممت اصلاح الهاتف
اجابني لا , يجب ان افحص الهاتف الثاني فكرت قليلا فقد كان الهاتف في
غرفة النوم كنت اتذكر ان كانت غرفة النوم مرتبةوهل ثيابي مبعثرة اما لا
فلم اكن اريد ان يرى ثيابي وخاصة الداخليةلم اتذكر في تلك الحظة اي شي
ووافقت على مضض بذلك قلته لة اتبعني مشيت امامه وخلال ذلك نظرت اليه
بطرفي عيني فوجدته يحدق في جسمي وبتركيز على شعري الطويل اسود اللون
اسرعت في خطاي ودخلت الى غرفة النوم لاريه هذا الهاتف اللعين ليصلحه
وننتهي كان الهاتف موضوعا فوق الكومدينو المجاور للسرير اخذ يبحث عن
كرسي ليجلس فلم يجد وكان محرجا من الجلوس على السرير فهمت ذلك فقلت له
لاباس اجلس على السرير شكرني وهم بفتح الهاتف وبينما كان يتفقد اجزائة
واذا بي ارى ستياني الاسود مرمي بجوار الكمودينو كنت متاكدة انه قد
راهلم اكن ادري ماذا افعل هل اتجاهل الامر ام لقوم باخذه لقد كنت محرجة
جدا
وفجاءة طلب مني ان امسك باحد القطع دنوت منه وكنت لازال افكر في الستيان
المرمي تعثرت وسقطت عليه وكان ان جاء صدري على وجه نهضت بسرعة وكنت
محرجة وخائفة بنفس الوقت قال لي انا اسف اجابته انا التي يجب ان
اعتذر , المعذرة نسيت ان احضر القهوة لك وغادرت الغرفة مسرعة في كنت
محرجة جدا من الستيان الى سقوطي عليه وملامسته جسمي دخلت المطبخ ثانية
اذا به خلفي مرة اخرى اجابته ماذا تريد لم يقل اي شي فقد اقترب مني
اكثر كنت مذعورة لا ادري ماذا افعل سوى تكرار ماذا تريد ماذا تريد اقترب
اكثر حتى التصق بي وقال انتي جميلة جدا حاولت ان اهرب منه امسك بي من
ذراعي بقوة وحاول تقبيلي قاومته وبدات بصرخ فما كان منه الا ان وضع يده
على فمي لمنعي والصقني عرض الحائط وبدا بتقبيلي في رقبتي كنت احاول
مقامته ولكن من دون اي فائدة وبدات يده الثانية تلعب بصدري من فوق
الروب وحينها بدات البكاء لكنه لم يبالي واثناء ذلك استطعت ان افلت منه
فهربت وكنت اريد ان افتح باب الشقة واهرب ولكنه كان اسرع مني فلم اكد
اخرج من المطبخ الا وقد جذبني من شعري وطرحني في ارض الصالون وجلس فوق
وبدا بصفعي على وجهي قال لي ان صرخت ذبحتك كنت خائفة جدا ودموعي تنهمر
مني جلس فوقي وعاود تقبيلي في رقبتي ووجهي وهو يقول لي انت جميلة جدا
زوجك محظوظ بك لكن هل يعرف اسعادكي , عاودت البكاء بصوت عالي فبدا
بضربي مرة اخرى اصمتي لا اريد بكاء وبكلتا يديه نزع مني روبي وكلما كنت
اقامه كان يضربني اكثر لم اعد استطع المقاومة كان وجهي محمرا من كثر
ضربه لي بعد نزعه لروب ظهر قميص نومي وردي اللون الذي لم يكن سوى قطعة
لا تغطي الا جزء بسيط من جسمي في البداية انبهر لروية جسمي وبزازي
الكبيرة التي كانت شبة خارجة من القميص بدا بتقبيلهم ومسكهم بيديه وكنت
مازلت ابكي فرفع راسه وفي غضب بدا بصفعي بقوة ولم يتوقف في البداية كنت
اتالم ولكن بدات احس بنشوة غريبة لاول مرة وكانت تزداد كلما كان يصفعني
انتهت اي مقاومة كنت ابديها وبدات اسلم نفسي له احس هو بذلك وان صفعه
لي قد اعجبني قال لي انتي جذابة جدا وسوف اريك ما هو النيك وبدا
بتقبيلي في شفاتي بدات بتقبيله وانجررت وراءه وهو يلعب ببزازي وبدا
يتسلل الى افخاذي ويلعب باصابعه بهما وفجاءة مدد يداه ومزق قميص نومي
ونهض و جرني من شعري الى ان جلس على الكنبة وامسك براسي ووضعه بين
ساقيه وقربه من بطنه وثم صفعني فهمت ما كان يريد حيث بدات بفك سحاب
البنطلون وادخلت يدي الى ملابسه الداخلية واخرجت زبه لقد كان كبير
والشعرمحيط به بدات بتقبيله ولعقه بلساني من الاسفل الى الاعلى وكان هو
يلعب بشعري وابزازي حيث كان يمسك بحلماتي المنتفختين ويعصرهما فكنت
اصرخ من اللذة والالم بنفس الوقت وبدات ادخل زبه الكبير في فمي وامصه
لقد وصل الى حلقي كان يقول لي هي ارضعيه مصيه انتي لازم تتغذي وتشربي
الحليب صباحا ومساء مصيه ياقحبة وكان يشتمني ويداه تضرب طيزي لقد كان
ممتعا جدا لم اعرف اللذة ابدا الا الان واخذا يمسكني من شعري ويحرك راسي
لدخل زبه واخرجه كان ينكني من فمي بعد ذلك رامني ارضا وبدا بمداعبة كسي
الذي كان مبتلا واخذ بلحسه كان شعر كسي محلوق على شكل سكسوكة قال لي
مممم ما اجمله واخذ بلحسهاكثر فاكثر وانا اتاوه اه اه اه وبدات يداه
تلعب بفتحة طيزي تداعبها كنت في قمت نشوتي بعد ذلك بدا ادخال زبه بكسي
لقد كان كبير لدرجة اني احسست انه قد يمزق معدتي وبدا بنيكي وهو يقبلني
في شفاتي ويلعب ببزازي اه اه ذبحتني اه صفعني وقال اخرسي يا شرموطة
انتي لم تري شي بعد توقف فجاءة وادراني وبدا بضربي على طيزي مرة ثانية
وادخل زبه في كسي من الخلف وهم ممسك بشعري كانه يركب فوق حصان في
الحقيقة كانت تلك اول مرة اذوق معنى النيك واخذ زبه يقذف داخل كسي كان
الماء التي تطفى ***** وانا
اصرخ من اللذة اسرعت بعد ذلك امص زبه واتذوق منيه الحار كنت ارضع زبه
وارفع عيني لار ى ماذا كان يفعل قال انتي رائعة هكذا ارديك ان تمصيه
اكثر لقد كنت بقمة نشوتي عندما كان يشتمني ويضربني على وجهي وطيزي
وضللت امصه حتى اخذ منيه يتدفق في فمي , اه ابلعيه كله لا اريد انا ار ى
قطرة واحدة لن ارحمك بلعته حتى احسست معدتي ممتالة بمنيه سقطت على الارض
تعبة ونهض ولبس ثيابه وهمس لي الهاتف مازال عاطلا على ان احضر قطعا له
غدا الى اللقاء وفتح الباب وخرج وضللت مستلقية حتى انني نمت من غير ان
احس بعد ساعتين او ثلاثة لا اذكر نهضت فجاءة واسرعت لارى كم الساعة انها
الثانية عشر ونصف ظهرا بقي لزوجي نصف ساعة ويحضر اسرعت الى الصالون
الاحضر ما تبقى من روبي وقميص نومي واخفيه وذهبت الى الحمام لاستحم وبعد
ان خرجت طلبت من البواب ان يحضر لي طعاما من المطعم للغذاء فلم اكن
اريد ان يحضر زوجي ولا يجد شي ياكله
وفي الواحدة حضر زوجي وكان ان سالني عن سبب عدم طبخي فاجبته اني كنت
متعابة قال لي سلامتك هل اخذ دواء اجبته نعم لقد كان مفيدا جدا وقويا
على الالم سوف استخدمه دايما

قصه سكسيه الاتوبيس

انا امرأه عمرى 33 سنه متزوجه منذ 10
سنوات اعمل في احدى الشركات اتميز بجسمى المتناسق واهتمامى بمظهرى الانيق متوسطة الطول وجسمى يسمونه مثير نهداي واردافى ممتلئه وملابسي مغريه الى جد كبير .منذ عده اشهر اضطررت للسفر في مهمة للعمل لبلد تبعد عن مدينتي اكثر من 900 كيلو وقد قامت الشركه بحجز مقعد في الطائرة ولكنى تأخرت قليلا عن موعد الاقلاع ولما كان من الضرورى نهاء المهمة الطارئة صباح اليوم التالي فذهبت الى محطة الاتوبيس للسفر برا وليلا على ان اكون في الصباح في فرع الشركة وبعد محاولات مميته تمكنت من اللحاق بأخر رحل وحصلت اخيرا على تذكرة حصول على تذكره كان المقعد في اخر الاتوبيس من ناحيه السائق وبجوارى مقعد فارغ وعلى الناحيه اليسرى المقاعد فارغة وايضا المقاعد المتجاورة الخلفية فارغة ووضعت شنطتي واشتريت بعض المجلات والجرائد للتسليه في الطريق الطويل ووضعت شنطتي والجرائد على المقعد المجاور وبدأت الرحله في التاسعة مساءا وفجأه قبل تحرك الاتوبيس صعد راكب واتجه نحو المقعد الذى بجوارى مباشرة وسالني للجلوس على هذا المقعد فأخذت شنطتى ووضعتها على الارض واخدت المجلات وقل له تفضل بامتعاض شديد نظرا لوجود مقاعد خلفيه وجانبية كثيره فارغة ولم ابدى له اي اهتمام هو رجل عادى في الاربعين من عمره يلبس قميص مفتوح من الصدر ليظهر شعره الكثيف وجلست انظر الى الطريق من النافذه التي بجوارى واضع يدى وبها الجرائد على ركبتي .كنت البس بلوزه عاديه وجيبه قصيره الى حد ما وبدات ارتخى بعض الشيء وانا احاول ان ابدأ في النوم بعض الشىء وما هي الا نصف ساعة تقريبا الا وجميع الركاب راحوا في نوم عميق وبدأت اصوات الشخير تصدر من البعض وساعدهم على ذلك الليل والظلام الكثيف التي يملآ الاتوبيس لدرجة اني لا اكاد ارى اي شىء من حولي . وبدأت فعلا احس بالنعاس بعد ساعتين من السفر ولكن فجأة احسست بيد تمتد على فخدى وحاولت اتحقق منها فوجدتها يد الرجل الذى بجانبي وافترضت انا راح في النوم ونس نفسه وامتدت يده على مقعدى بالخطأ ولكن فوجئت به مستيقظ استطيع ان ارى سيجارته في يده الاخرى وهو يطفئها اذن فهو الذى اعتقد اني رحت فى النوم ببساطه اخدت يده من على فخدى ووضعتها على المركى الخاص به وما هى الا دقائق وبدأ مرة اخرى بانامله ثم قليلا اطراف اصابعه ثم وضع يده كاملة على فخدى وبدأ يتحسس فخدى برفق بصراحه صعقت من هذا التصرف الغريب ومرة ثانيه رفعت يده الى المركى الفاصل بين المقعدين ولكن كان قد رفع المركأ الى اعلى الظلام دامس والكل في نوم عميق وانا احاول بشتى الطرق صد هذا المعتدى لكني وانا ارفع يده من على فخدى احسست بنشوه غريبه ايقظت شهوتي وتذكرت لنني لم امارس الجنس منذ اكثر من شهر لظروف عملي انا وزوجى المتضاربين ولعزوف زوجى الدائم وقد تعايشت مع هذه الظروف . كنت متأكدة تماما من ان هذا الرجل يحسبني نائمة لذا هو يقوم بهذه الحركات الجريئة خاصة وانني انزلت مقعدى للوراء تمهيدا للنوم وبعد دقائق مرة ثانية احسست به يلصق ساقه بساقي بدات يده طريقها الى فخدى ولكن هذه المرة تركت شهوتي تنطلق لمغامره غير محسوبه وبدأت يده تتوغل اكثر وشهوتي نزيد واحاول ان اكتم انفاسي المتصاعده وبدأ هو يتشجع اكثر واكثر يرفع البلوزة ويضع كفه بالكامل على فخدى العارى وباصابعه يتحسس سروالي ولسان حالى ان اتكلم اقول له ادخل اكثر ولكني اثرت الصمت لا اعلم لماذا؟
ها هو يرفع يده ويتحسس بها على نهداى وحلماتي النافرتان الواقفتان ويفتح ازرار البلوزة ما هذه
الجرأه وانا منتشيه تماما وبدأ سروالي يبتل ليفضح رغباتي ويتمكن بسرعة غريبه من فتح ازرار البلوزة ماعدا زر واحد علوى للتمويه ويضع يده بشكل واضح على السونتيات ويشده ليفتحه من الامام الان قد تاكد تماما من اني واعية لما يجرى لم استطيع الهرب هذه المره فانا في قمة النشوة ولم اعير الموقف أي اهتمام الظلام دامس والجميع نيام وبدأت اعلن له اني لا اريده ان يتوقف باعدت بين ساقاى ورفعت البلوزة لاعلى بالكامل اكمل ايها الرجل الغريب واحس بتجاوبي واقتربت انفاسه مني اكثر وبدأ يداعب كسي الملتهب من فوق السروال وانا اكتم اهاتي ماذا افعل لكي يبعد حرصه ويزيد من مداعبته.
جائتني الفكرة مددت يدى الى ساقه لاتحسسه ويال المفاجأه كان قد انزل سرواله وبنطلونه ووضع الجريده على ساقيه تحسبا لاي مفاجاة واخذ يدى ليضعها على زبه القائم وبدأت اتحسس قضيبه بخوف ثم سرعان ما تبدد خوفي مع شهوتي المنفجره ماذا انتظر وهو يرفع يده ليضعها على ظهرى لينزل سروالى قليلا لم اكن مسيطرة تماما على نفسي لذا رفعت عنه هذه المعاناه وانزلت سروالي الداخلي بالكامل والسنتيان ووضعتهما على الارض الان كل ملابسي عبارة عن البلوزة ومفتوحه بالكامل والتنوره القصيرة والتي رفعتها على وسطى يعني اصبحت عريانه وهو مبرز قضيبه وانا اتحسسه ، لذه عجيبة وجميله ومفاجأه لم اتوقعها وبدأ يداعب بظرى وشفرى كسي بخبرة وهو يتحسس بفمه حلماتي ويمصهما وانا امسك بقضيبه وادعكه بجنون من الشهوة التي امتلكتني حتى وضع يده خلف راسي وامال راسي على فخده وفهمت المطلوب وبدات التهم هذا القضيب وان كنت اتمنى ان اراه ولكى احس به وبحجمه داخل فمي حتى بدأ يضغط على فتحة كسي بشده اريد ان اتأوه ولكن بادرني زبه بالانزال وبدات ارتشف منهوانا قد انتهيت من رعشتي وانزالى حتى رجعت الى مقعدى وانزلت التنورة وربطت ازرار بلوزتي وهو اعتدل في مقعده واعاد سرواله وبنطلونه او هكذا اعتقدت كل هذا يحدث بدون ان اتفوه بكلمة او حتى ادقق في ملامح هذا الرجل.
ومازال الظلام والنيام وماهي الانصف ساعه تقريبا وانا مازالت شهوتي عارمة واعتقدت بانه اكتفى بذلك كيف هذا انني اريدك ايها الرجل اكمل مابدأت والا سأتحرك انا اقول هذا في نفسي وكأنه دخل في اعماقي وعرف انني ما اكتفيت .وبدأ مره اخرى في مداعبات بعيده لماذا الخوف ياغبى اسرع هات يدك لتداعب كسي والذى اصبح كالبركان الهائج لا لن اكتفي بمص هذا القضيب التعيس اريد اكثر اقترب ارجوك انا مشتاقة اليك ولماذا انا ساكنه هكذا لابد ان افعل شيئا الكل في نوم عميق والظلام مخيم على الجميع سأتحرك كسي متعطش سابادله هذه المره وفعلا تحركت بسرعه لكى انزع عنه بنطاله وسرواله ولكنه فاجاني بانه مازال بدونهما وبدون تردد فاجأته بان اقوم من مكاني لاجلس عليه على قضيبه انا لاابالي بأش شيء الان الا ان اضع هذا الزب الخطير داخل كسي واستمتع به وليكن ما يكون وقمت بسرعه وامسكت بقضيبه لااداعب شفرات كسي برأسه المنتفخ واجلس عليه حتى اخره وبدات بالصعود والهبوط عليه وهو يمسك بنهودى من الخلف ويفركها بيده وانا اداعب بظرى بيدى وانا انزل واطلع واستمتع وأتأوه في صمت حتى اني انزلت مرات لم اعدها من النشوه حتى احسست بسائله يتدفق كالمدفع داخل كسي وانا ارحب بكل قطره داخلي واعتصره . ثم قمت الى مقعدى ثانيه وثالثه لقد ناكني هذا الرجل في تلك الليله اكثر من خمس مرات حتى بدأ النور يبدد الظلام اعتدلت الى مقعدى وربطت ازرار بلوزتي كل هذا بدون كلمه واحده صدقوني لم اعد اكترث بسؤاله من انت ومن اين اتيت . يكفيني ما حصلت عليه من متعه حتى وصلنا الى المدينة ونزلت من الاتوبيس ونزل هو الاخر كأن شيء لم يكن الان يجب ان اذهب الى الفندق اولا لتغيير ملابسي اه اه نسيت سروالى وسنتياني تحت المقعد

قصه سكسيه سرعة التعرف

في احد الايام كنت جالس بالمكتب متاعي الهندسي حيث انا مهندس مدني فدخلت على مدام حلوة الهندام جميلة الوجه جسمها سكسي المهم قالت السلام عليكم رديت عليكم السلام اتفضلي يا اخت قالت انا عندي بيتي وارغب في عمل صيانة له ةتغير بعض الاشياء من ازالة حوائط وعمل ديكور جديد للمطبخ قلت لها اوكي نطلع ونعرف المكان بعدين نقوم بالاعمال المترتبة على انجاز المطلوب اوكي قالت انا اسمي نهى متزوجة وراجلي بيشتغل في دبي فقلت لها نذهب الان الي المنزل لكي نعرف العنوان قالت اوكي قلت سوف اقود سيارتي واذهب وراكي وذهبنا الى ان وصلنا وكان المكان راقي وجميل والبيت يحتاج الى صيانة المهم قالت لى اتفضل يا باش مهندس وانا كنت اخر اناقة والروائح الباريسية دوران حولي تلهب المشاعر الى اي شخص يسير بجانبي المهم حيست بان المدام محتاجة حنان فقلت لها وين زوجك لكي نتعلرف عليه فقالت هو في دبي هو والبنت والولد وانا بروحي هنا اه هكي انا فهمت ودخلنا البيت فقالت سوف اعمل لك قهوة والا شاهي فقلت قهوة لو سمحتي
وقلت لها سوف اعمل دورة على البيت وفعلا بدات في الدورة متاعي ودخلت المطبخ ودخلت الحمام وغرف النوم ثم رجعت الى الصالون وجلست انتظر في الحلوة التي اعجبت بها لكي انيكه واليوم هذا تفكيري وتخطيطي وبدات العب العب الحلو والمعسل متاعي فجابت هي القهوة فقلت تسلم الانامل الحلوة التي عملت هذه القهوة لما ذقت اول رشفة قلت لها **** نياله راجلك الى بيرتشف هذه القهوة الحلوة من ايدياتك المعسلة يا عسل
قالت لى هكي هلبة عليا يا باش مهندس قلت لها انتي بتستهالي اكتر من هكي وتستاهل تنحطي على اكفوف الراحة تعرفي انتى تستاهلي تنوضعي داخل نني العين انتي عسل ودخلتي خاطري من اوسع ابوابه اه منك يا حلوة فقالت و**** حتى انا كنت معجبة بيك وبشخصيتك من وقت ولكن حان الوقت فقلت لها اذا حان الوقت وبدات اتلمس والمس فى ايدها وقلت لها **** ما احلى هذه الرطابة ايه ديه الحلوة والعسل يا عسل فقالت لى انت هلبة هكي وانا الفرعة متاعىمعبائة مية معسلة فقلت لها انا نبي نلحس المعسل متاعك وبدانا ودخلنا الى حجرة نومها وكانت احلى واعسل نيكة واسرع نيكة حيث تعرفنا اكتر ونحن بنيك ف بعض ونلحس وهي بترضع فى رضع متل واحلى من الاوربيات وقلت لها **** انتي كنتي فين يا حلوة ويا معسلة قالت لى **** انت زبك كبير وحلو ونظيف يا معسل انت اكتر مني حلااوة فقلت لها فقلت لها نعم يجب ان تتمتعي وتستمتعي اليوم فعلا بدانا بعد الشوط الاول فى الشوط التاني **** هي جسمها وحلاواتها محصلتش وبدانا فى اللحس والمص والرضع الى ان اتت هي الحلاوة متاعتها حوالى اربع مرات او اكتر وبدات تعيط وتصيح الى ان قلت لها ياسر عيلط حبي وبدان فى الشوط الثالث وفقصت لى وبدات انيك فى الطيز والطس والتنينة ادخل هنا وادخل هناك وقالت هي واخدة على النيك فى التينة حيت راجلها انيك فيها من التينة قلت لها انتي محرمة علبى راجلك قالت عرفة ولكن انا بحب اناك من التينة هلبة انا بموت فى نيك الخلفى احب الزب يدخل من الخلف انا اعشق النيك الخلفي وبدات ادخله ودخل بصعوبة حتى هي انصبت ولكن قالت لى عادي نيك يا نياك الحفر انا بعرفك اتنيك كتير في الحلوين وفعلا نكت الى انا وقع طولى خمسة شواط وخلرجنا وكلنا ممنونين ومعسلين والى اللقاء هذه الحكاية حقيقية 100% الباقى اكتر

البائع والمعلمه

بداية القصة كنت بطبيعة عملي أعمل في محل مبيعات في الرياض ومرة اتصلت
علي وحدة وقالت لي انها تبي بعض الأغراض لمدرسة تعمل فيها معلمة وكان
صوتها حلو مره وجلست اسولف معاها عن الأشياء اللي عندي واستطردنا في
الحديث عن أشياء كثيرة ما لها دخل في العمل ، وكانت تضحك معي ضحكات
فاتنة وعرفتني بنفسها قالت لي اسمها مها وكانت تبي ترسل سواقها يشيل
الاغراض لكن لزمت عليها تجي هي وبالفعل جات عندي وشفتها
بصراحة كان عليها جسم خيالي كانت لابسة عباية مخصرة والصدر بارز والمكوة
بعد فاتنة وأنا صراحة صرت اكلمها وأنا عيني مرة على نهودها ومرة على
مكوتها ومره في عيونها اللي تاخذ العقل
المهم أنها شرت من عندي أغراض ولكن اتصالاتها ما انقطعت مني عطيتها كرتي
وصارت تكلمني على جوالي وصرنا نمزح مع بعض وراحت الرسميات اللي بيننا
وقالت لي إن عمرها 24سنة يعني نفس عمري بالضبط.
الين مره جاءتني وقالت لي إن فيه مكتب خدمات عامة تبي تستلم شغالة من
عندهم وعطتني الكروكي وقلت لها انا اعرف المكان هذا .. قالت لي وش رايك
تجي معي تدلني وين مكانه قلت خلاص فوقها وأنا ما صدقت ورحت استأذنت من
المدير قلت له باروح المستشفى واروح اركب معاها في السيارة وكان معاها
سواق مطيع يسمع الكلام جيت باركب قدام قالت لي وين ... تعال هنا جنبي ورا
وكانت السيارة جمس وركبت معاها ورى وقلت للسواق رح على طول لما أقوللك
لف المهم كانت مها تكلمني عن المشاكل اللي تواجهها في المدرسة وتمسك يدي
تقلبها وتلمسها أنا عاد ما تمالكت نفسي وبدا زبي يقوم بعدين شليت غطوتها
وكانت حلوه مرررره طبعا القزاز حق السيارة مكتم يعني ما فيه أي واحد
يقدر يشوفنا المهم قلت لها السواق يشوفنا قالت لي ما عليك تراه متعود
على كذا عاد السواق استلم طريق الشرقية وانا ومها ورا ورا مره في آخر
الجمس نزلت العباة وكانت لابسة بنظلون جنز وتي شيرت جلست المس نهودها من
فوق التي شيرت وكانت عليها نهود ضخمه وحلوه متناسقة مره حسيت ان زبي
وقتها مو من جسمي حسيت انه طلع من قوة انتصابه وفسخت مها التي شيرت صار
نصف جسمها العلوي عاري صرت امص نهودها وكان عليها حلمة النهد شكلها حلو
مره بارزه كنه كرز حتى في اللون بعدين قامت هي وفسخت ملابسي وصرت زي ما
خلقني ربي وانا وهيه في آخر مرتبه من الجمس نزلت على زبي واعجبها زبي
مره لأنه كان منتصب ومنتفخ واعجبها حجمه مرررره وقعدت تمصه تمصه بلهفه
صدق اما مها بنت جنسية وشكلها مدربه وتمارس الجنس دايم قمت انا فسخت
البنطلون الجنز حقها و الكلوت وصارت هيه تمص زبي بلهفه وانا الحس كسها
كل واحد عند عضو الثاني وانا الحس لها كانت تصارخ بقوه كل هذا الكلام
واحنا ماشين بالسياره ميب واقفه انا صراحه وصلت للذه وبديت انزل قلت يا
مها بانزل المني قالت لي نزل انا استناه بسرعه وجالسه تمص زبي حتى نزلت
في فمها وهي جالسه تمص تمص وتعصر زبي قلت لها يا مها سحبتي كل المني
اللي فيني قالت لي لا باقي فيه مني بتنزله بعد شوي بس في مكوتي
...........
جلست ممكن خمس دقايق بعد ما فضيت وانا امصمص مها وابوسها في كل مكان في
جسمها ورجعت مها مره ثانية تمص زبي حتى انتصب مره ثانيه ولما قام زبي صح
قامت هيه جلست عليه بس موعند زبي لا جلست على بطني وانا المس نهودها واحس
بحرارة مثل ***** في بطني حرارة كسها بعدين رجعت شوي شوي حتى صار زبي
بين مكوتها وصارت تمسك زبي تفرشه على مكوتها وانا لا أزال احس بحرارة
كسها اللي يزيدني لهفه رفعتها من فوق زبي ولفيت زبي تجاه بطني وخليتها
تجلس عليه يعني صار السطح السفلي لزبي متجه لكسها اتمنى أن المعلومة
وصلت يعني زبي ما دخل كسها صارت تفرش كسها على زبي تروح وتجي عليه واحس
بحرارة كسها كانت حرارته عاليه مرة جلست تفرش كسها على زبي وانا المس
نهودها وهيه تصارخ المهم وهيه تفرش كسها بزبي خذيت اصبعي وادخله في
مكوتها من ورا وهيه تصارخ بصوت عالي مره وبعدين رفعتها بسرعه ونزلتها
على زبي بسرعه ودخل زبي في مكوتها بشويش وبهدوء جلست ممكن دقيقه كاملة
حتى دخل كله دخلت أول شي راس زبي بعدين قامت هيه تلعب بمكوتها يمين يسار
حتى دخل زبي في مكوتها بدون ما تحس ولما دخل زبي في مكوتها حسيت اني
خشيت كلي كان عليها مكوة كبيرة وحلوه مره جلست أدخل زبي واخرج نصه بشويش
حتى اعجبها الوضع وصار يطلع صوت النيك صوت زبي وهو يدخل ويخرج من مكوتها
وحطيت يدي الثانيه على كسها جلست أفرك لها كسها والبظر حقها كان منتصب
بقوه وافركه لها بسرعه وزبي في مكوتها لمدة 20 دقيقة حتى وصلت لمرحلة
الهيجان وقامت تصارخ بقوه وتقول آه آه آآآآآآآآآه أم أم أم ... وصارت
تنزل على بطني وهي تصارخ بعدين قلت لها بانزل يا مها قالت لي نزل جوة
مكوتي بعدين نزلت جوة مكوتها وأنا في قمة شهوتي ومتعتي وزبي كله داخل
مكوتها و نزلت المني في مكوتها وانا أناظر فيها كان منظر ما أنساه طول
عمري بعدين مها حلوه مرره مرره .. يا حبني لها ..

سيدة النظارة السوداء

تدور احداث هذه القصة الحقيقة برومنسية متناهية نظرا لرومنسية بطل هذه القصة بطلنا هو خالد شاب في العقد الثالث من عمره مثقف وسيم هادئ جدا
كان متعودا على الجلوس كل صباح في نافذة صالون شقته الصغيره اعزب يشرب قهوة الصباح وتعود ان لا يذهب لعمله قبل أن يرى تلك السيدة التي تتفجر انوثتها مهما أخفتها تحت تلك القبة التي تلبسها وتلك النظارة السوداء الكبيره التي تغطي معظم وجنتيها وتلك الملابس التي كانت تلبسها رغم وسع تنورتها وبلوزتها ومن فوقهما ذلك المعطف الشتوي بلون خمري يتماشى مع تلك البشرة البرونزية الساحرة وخصلات الشعر التي تتطاير مع نسمات الهواء تعود صديقنا أن يراها كل صباح ولكن بعد مرور اشهر يشاهدها كل يوم تمر من امام عمارته التي يسكن بها وهو يحتسي قهوة الصباح كانت رؤيتها تثير فيه كل غرائز الجنس المتدفقة ولكن برومنسية حالمة فهو يتخيلها معه في شقته المتواضعه البسيطة بأثاثها والمبهجه بألوانها وحسن تنسيقها لديه من الذوق ما يفوق الوصف انتهت قهوة الصباح وشاهد مثيرة غرائزه الدفينه وخرج الى عمله أنهمك كالمعتاد بعمله وعند حلول وقت الراحه يخرج لحديقة الدائرة ويدخن سيجارة ولكن هذه المرة كانت السيجارة بطعم مختلف أمتزجة بلذة تخيله لصاحبة النظارة السوداء وكيف هي خطواتها وتمايل قسمات جسمها *****ي رغم ملابسها الفضفاضه ولكن بعينه الخبيره في النساء كان يعلم ما بداخل تلك الملابس من نعومة وأنوثة طاغية تجعل جل تفكيره أن يتقرب منها ولو يحظى بنظره يحلم بأن يمر بجانبها أن يستنشق عبير نسمات جسمها *****ي ومن احلامه كان هنالك جزء من اللذه بممارسة الجنس معها أسرة عقله ومابين رجليه معا أنتهت سيجارته ورجع لمكتبه وبعد العمل ذهب لمنزله وفي المساء زاره صديقه أحمد وكاتم أسراره ودار الحديث حول صاحبة النظارة السوداء كالمعتاد انتهت السهرة وخلد خالد للنوم وتعددت أحلامه الجنسية بها مابين احلام اليقظة واحلام المنام وفي الصباح وهو في مروشه قرر ان يتقرب منها بأي شكل من الاشكال وبالفعل شرب قهوة الصباح ومرت عشيقته الغامضه وهنا أسرع بالخروج من البيت واللحاق خلفها تبعها حاول الاقتراب ولكن كان مترددا ليس خوفا منها ولكن خوفا من قضيبه الذي سيفضحه بإنتصابه في الشارع فاصبح يتبعها من بعيد ويراقب كل خطواتها حتى أصبح لايرى سواها وكان الشارع خال من الناس وفي قمة هيامه بها وبجسمها *****ي سمع صرير عجلات سياره ولم يشعر بشئ بعدها سوا بالم مبرح وظلام دامس وهمهمة اناس وغاب عن الوعي صاحبنا في قمة هيامه قطع شارع دون النظر لوجود السيارات واصدمت به سيارة عابره أخذه الناس للمستشفى وبعد ثلاث ساعات فاق من اغمائه ليجد نفسه في الطوارئ وبجانبه ممرضه تتحدث اليه هل أنت بخير ......
نعم انا بخير ................ الممرضه لقد وقع لك حادث لحظه ساخبر الطبيب حضر الطبيب إيهاب ضاحكا كان يعرف خالد فهو جاره في نفس العماره سلامات ياخالد احذر في المره القادمه حين تعبر الشارع وطمانه ان كل مابه هو سوا رضوض وكدمات قويه نوعا ما ويحتاج للراحه التامة لمدة اسبوع في المنزل وأخذ الابر بانتظام لمدة اسبوع وخرج بطلنا من المستشفى بصحبة صديقه أحمد وفي المساء حضر الدكتور ايهاب ليعطيه الابره فوجده في حال يرثى لها من التعب ولم ياكل شي منذ العصر ........
ايهاب لا ياخالد يجب ان يعتني بك احد الا يوجد لك اقارب او اصدقاء يستطيعون العناية بك يجب ان تاكل وتاخذ الابرة بانتظام لانها كل ست ساعات ويجب ان تتحرك ببطئ شديد دون اجهاد حتى تتماثل للشفاء خالد يادكتور لايوجد لي قرايب هنا واصدقائي محدودين جدا وتعرف صديقي احمد ولكنه متزوج وله ابن مريض ومن الصعب علي ان اطلب منه البقاء معي ......... ايهاب في هذه الحال استطيع أن اتدبر لك الامر بممرضه من المستشفى وسأفرغها للعمل على راحتك بشرط أن تدفع اتعابها .......... ضحك خالد واجاب الاتعاب ليست مشكله ولكن من تقبل أن تسكن معي وتعتني بي وانا كما تعلم لا احب احدا يشاطرني حياتي وشقتي أحب خصوصيتي وعالمي الخاص ......... ضحك ايهاب لا تخف بحكم ان المستشفى املك جزء منه وبحكم سلطتي الادارية لدي الممرضة المناسبة لك وستحضر لك صباحا لتتفق معها على الاتعاب .......
خالد بشرط ان اوافق عليها او لا اوافق .............
ايهاب حسنا ستحضر الممرضه غدا صباحا ووافني بموافقتك تصبح على خير ........
ذهب الطبيب وخالد يحلم بصاحبة النظارة السوداء وجل اهتمامه ان يصحو باكرا ليجلس في نافذته ليراها في الصباح لعل اوجاعه تخف .... وكالمعتاد تحامل خالد على نفسه وجلس في النافذه ليرى معشوقته الغامضه تاخرت هذا اليوم فهو في النافذه من الساعه السادسه صباحا والان الثامنه والنصف اخذته الظنون وبدا يتحسر على نفسه وحاله وفجاءه ظهرت تتهادى بخطوات واثقه في زحمة الشارع وخالد يرمقها بنظره وقضيبه ينبض فرحا بها انه يراها غابت عن ناظره في انحناءة الطريق جلس يفكر تعب من الجلوس هم بدخول غرفته ليستريح سمع جرس الباب يقرع صاح بصوته تفضل الباب مفتوح حاول الخروج من غرفته ولكن لم يستطع من اوجاعه سمع باب الشقة يقفل وصوت نسائي ينادي استاذ خالد ... اين انت خالد ( يفكر من هذه التي تنادي ثم تذكر الممرضه ) انا هنا تفضلي اين هنا في غرفة النوم وعذرا لا استطيع الحركه ..
عيون خالد مسمرة على باب غرفته ينتظر من هذه الممرضه التي ستنغص عليه رومنسيته وعالمه الخاص ما هيا الا لحظات حتى اطلت سيده في العقد الثالث من العمر الممرضه صباح الخير ....
خالد حين وقعت عيناه على الممرضه لم يصدق نفسه انها هيا صاحبة النظارة السوداء بشحمها ولحمها .... تلعثم في الرد عليها دخلت الغرفه مبتسمه ووجه مشرق ناعم وعينان سوداوتين ناعستان وشعر اسود فاحم وبشرة برونزية صافية وابتسامة تذوب الصخر من دفئها وحلاوتها تمالك نفسه واستدرك الوضع وأجاب هنا تفضلي حاول النهوض لم يستطيع من هول المفاجئه ......اقتربت منه مسرعتا وهي تقول أنتظر ساساعدك مالت عليه قليلا وامسكت بذراعه لتجلسه بشكل صحيح كانت قريبه جدا استنشق عبيرها واغمض عيناه يتلذذ برائحتها ودفئ جسمها وهي منهمكه بتغطيته ووضع الوسائد خلف رائسه أفاق خالد على صوتها هل انت مرتاح الان .............خالد ها نعم ونظر اليها وهيا بالقرب من وجه وابحر في شواطئ عينيها ..رددت عليه هل ات مرتاح أستاذ خالد .....اجاب نعم تفضلي بالجلوس جلست على مقعد بجانب السرير ولكن مقابل لخالد ......... الممرضه عفوا لم أعرفك بنفسي أنا هيام الممرضه التي ستعتني بك من قبل الدكتور ايهاب ........... خالد تشرفنا ... هل تشربين شيئا واجب الضيافه .....هيام بضحكه خفيفه انا من ائتت لخدمتك وليس انت ياستاذ خالد وضحك خالد واحساسه انه ملك الدنيا بهذه المصادفة العجيبه دار الحديث بينهم ومن جملة الحديث هيام هل هنالك برنامج معين ياستاذ خالد تود أطلاعي عليه بخصوص وضع الشقة او ترتيب معين لحياتك لاضعه في حسباني ............. رد خالد لا عادي لكن انا احب قهوة الصباح وهذا شيئ ضروري لدي والباقي كله منظم هي فقط مشكلة الاكل انا لا احب اكل المطاعم وعادتا انا اطبخ لنفسي .........كان يتحدث معها ويحاول استراق النظر لكل شبر في جسمها ولكن منعه خوفه من تحرك قضيبه خصوصا وهو ممدد على السرير واي تحرك لقضيبه سيفضحه وفي غمرة تفكيره واستاذنت هيام لترتيب برنامج تواجدها في شقته وتفقد المطبخ ودورة المياه وخرجت من الغرفه وخالد ينظر لاردافها رغم لبسها لذلك المعطف الطويل الشتوي لم يستطع ان يرى شي سوى حركه خفيفه تنم عن وجود جسم جبار تحت هذا المعطف اللعين استغرق خالد في التفكير على انغام صوت حذائها المتناغم وهي تتنقل بين المطبخ والحمام والصالون ...........لحظات وعادت هيام لغرفة خالد ذهل خالد ولم يستطع ان يخفي انبهاره عند دخول هيام لغرفته بدون المعطف الشتوي ......طولها متوسط تلبس بلوزه ضيقه نوعا ما ليست بالخفيفه ولكن محدده بروز صدرها العجيب وتناسق جسمها الانثوي المفعم بالحيويه والجنس معا صدر ممتلئ نوعا ما ليس بالصغير ولا بالكبير انما اخذ من المقاسين اجمل ما بهما فتحتة البلوزة وسط لاتبين مفرق الصدر وخصر نحيل بشكل غريب مع استدارة حوضها الواسع نوعا ما وافخاذ مبرومه ومكسيه بعنايه وتقوس لاسفل بطنها واضح جدا رغم طول بلوزتها ..........تقدمت هيام بصينيه لخالد تحوي كاس من الماء وفنجان قهوة مزبوط وقبل أن يفتح فمه بادرته هيام اكيد تحب تشربها مزبوط ..........خالد صحيح وكيف عرفتي ونظرة استغراب واضحة على محياه .......هيام من أثاث شقتك وتناسق الوانها وترتيب مطبخك وحم*** يدل على انك تحب كل شيئ مزبوط قالتها وهي تبتسم ابتسامه عذبه جدا تنم عن إمرأه خبيره بالرجال وتعرف كيف ترضي الرجل وتفهم معنى الارضاء هذه كانت خواطر خالد في تلك اللحظه تبسم خالد ابتسامه كلها رضاء وفكره يبحر ويمعن في لحظة خروجها من الغرفة ليرى باقي تفاصيل ظهرها واردافها وهي تمشي امامه وفي بيته في تلك اللحظه احس خالد بتوتر قضيبه وخاف ان يفضحه قضيبه فوضع وساده على ارجله لكي لا يكتشف امر هذا القضيب اللعين رغم اوجاعه المبرحه ........... خرجت هيام ونظرات خالد تتامل اردافها *****يه ياالهي احقا هيا لا لايمكن ونظره متحجرا على اردافها كانت تمشي وكانها تلمس الارض فقط وهي تطير تناغم هزة اردافها مع نغمة حذائها وصوته على ارض الغرفة ارداف تحت ذلك البنطلون الصوفي المتين ولكن هيهات لذلك البنطلون ان يحتوي تلك الارداف *****يه كانت مستديرة وبارزه للخلف برسم يوحي انك تستطيع ان تستند بمرفقيك عليها من بروزها للخلف ولكن بشكل ليس له مثيل في الجمال ونهاية تقوس الردفين من الداخل بالتقاء الكس وكانها تفاحة قسمت نصفين وعند مشيها تشاهد الارداف تتمايل بشكل ياسر القلب والقضيب معا وتحس بقضيبك وكانه يرتعش مع كل هزة ردف اااااااااااااه تنهد خالد وهو يضغط بالوساده على قضيبه المنفجر رغم وجعه المبرح وفمه المفتوح ولعابه الذي كاد ان يسيل من فمه وهو يتخيل تلك الارداف يحتضنها بوجهه ويقبلها ويلحسها ويتذوق طعمها الرائع في غمرة هذه اللحظات البسيطة والافكار الجنسية المجنونه التي تدور برأس خالد وكل المسافة لا تتعدى المتر والنصف .......التفت هيام ناحية خالد لتساله هل يريد شيئ
لترى خالد وتلك النظرة الهائمة بها وبجسمها وفمه مفتوح ووجهت له السؤال ....ذهل خالد ولم يتوقع منها هذه الالتفاته وهم يمسح بيده لعابه الذي سال من فمه من شدة الرغبة الجنسية بها وتلعثم قائلا ها لا شكرا ..........اطالت قليلا النظر له وبدا وجه خالد بالاحمرار فخرجت من الغرفه وغابت فتره من الزمن وخالد يوبخ نفسه وكيف تصرف بهذه الطريقة وهذا الغباء شرب فنجان قهوته وهو يفكر هل ستبقى هل ستفضحني عند ايهاب ربما تعب من التفكير وقضيبه المتحجر نام بلا شعور واحساس اخذ يحاول ان يسمع صوت حذائها أين ذهبت ماذا تفعل لم يستطع ان يواصل التفكير لانه تعب جدا وبدا مفعول المسكن فجأه دخلت هيام حاول النظر اليها فلم يستطع فقد كشف امره امامها ولكن كان يحس بنظراتها نحوه .....هيام استاذ خالد حان موعد الحقنة .........خالد ....حقنة هيام نعم هذا موعدها تمدد لوسمحت كان يتجنب النظر اليها خجلا من نفسه هيام تمدد على جنبك لوسمحت واعطته الحقنة يدها خفيفة جدا لم يحس بوخز الحقنة وساعدته على التمدد بالوضع الصحيح وقالت يجب ان تنام وترتاح وخرجت بعد ان اخذت صينية القهوة ........لم يستطع خالد التحدث بشيئ ولا حتى استراق النظر اليها وغط في نوم عميق نتيجة المسكن .............خلال نوم خالد ......هيام اخذت تتفقد شقة هذا العازب الغريب وحادثه الاغرب ولاحظت اسطوانات الاغاني والموسيقى الكلاسيكية والرومنسية وتناسق الوان ملابسه وجدران بيته واثاثه البسيط ولكن منتقى بعناية ليناسب كل ركن في هذه الشقة الرومنسية اوراقه مرتبة وقرأت خواطره وفتحت كمبيوتره ويالها من مفاجأه شاشة التوقف بها صورة جنسية لفتاة عارية من الخلف ولا ارداف رائعة وفتحت تبحث ما بداخل هذا الجهاز لابد ان به الكثير من هذه الصور وعند بحثها وجدت مستند عنوانه صاحبة النظارة السوداء ..............شدها العنوان وفتحت تقرأ وقرأت وما هي الا لحظات حتى عرفت من هيا صاحبة النظارة السوداء انها هي

البدوية الممحونة

كان الوقت بعد عصر احد الأيام يميل الى الغروب ووسط صحراء قاحلة و ممتدة يرى الناظر فيها الاشياء على مستوى النظر ، و في احد المضارب المنعزلة كثيرا عن مضارب العشيرة البدوية ، انفرد شيخ باقامة مضاربه و خيامه و حيواناته بعيدا عن العشيرة و ذلك بحكم عمله و حساسيته و اسراره ، كان الشيخ الشايب على متكئا على مرفقه يحتسي شاي ***** التي اوقدها كما هي عادتهم في البادية يرتشف هذه القطرات بتلذذ رهيب و كأنه يتذكر ايام شبابه و شقاوته و التلاعب بالنساء يمينا و يسارا بحكم عمله و خبراته و قوته و خشونته و صلابة اعضائه و العطاء الغزير و المرضي لسد الشهوات و اشعار النساء بالتلذذ و اطفاء نار الشهوة ، كان يرتشف رشفة من كاس الشاي تارة و تارة اخرى يدس مبسم غليونه القديم الذي رافقه في صولاته و جولاته و يسحب نفسا عميقا من دخان الغليون يجعله ينتشي و كانه يمص من اثداء امرأة أو يلحس لها عضوها السفلي ، و بينما هو على هذا الحال إذ تراءى له من البعيد اشباح تمشي و كانها تتراقص امامه مرة تظهر بوضوح و مرة كالسراب ، و بحكم البداوة و طبيعة اهل الصحراء فإن حدقات عيونهم واسعة و نظرهم ثاقب لأنهم يعيشون ليلا على ضوء القمر و يهتدون بنوره و طبيعة الصحراء تأقلمت فيها عيونهم فأصبحوا يميزون الأشياء ليلا و يرونها كما يرونها في النهار، استطاع الشيخ ان يميز هؤلاء الأشخاص فعرف انهم شخصين و حمار ، و بالاحرى فتاتين احادهما تسير على الاقدام راجلة و الاخرى تركب حمار يسير بخطى وئيدة نظرا لحمله وطول المسافة التي قطعها ، و الفتاة الاخرى مائلة على ظهر الحمار كأنها نائمة عليه ، و لقد ميزهن بأنهن نساء و من قبيلة اخرى غير قبيلته نظرا لمشيتهن و لباسهن ، و الوقت الذي قدمن فيه .
استوى الرجل في مجلسه و انتظر القادمين بتلهف إذ انه يعرف طبيعة القادمين اليه و مبتغاه ، فهو رجل قد بلغ من العمر عتيا و لكن قلبه شاب و هو شديد البنية و العريكة و هو حاذق و ماكر و ذو فراسه و غذاؤه هو لبن اغنامه و حليبها و عسل النحل الصحراوي الذي يكون موجودا في خلايا نحل برية على اشجار النبق و التمور ، و غيرها علما بانه نحيل البنية إلا ان جسمه اعصاب مشدودة و بنية قوية و يستطيع ان يجاري و يصارع الشباب فيصرعهم ، و ان يجامع اكثر من امرأه في نفس الوقت و تتعب و تنهي حاجتها و هو ما زال صامدا يطلب المزيد ان توفر له ذلك.
وصلت الفتاتان الى حيث هو فقام من مجلسه و استقبلهن بحفاوة و جود و كرم ، لم تستطع الفتاة الراجلة ان تنزل اختها من على ظهر الحمار فاستعانت به طالبة ان يتكرم و يساعدها في انزال اختها المجهدة و المريضة ، فزاح اختها وقام بوضع احد ذراعيه تحت رقبتها و الذراع الاخر تحت ساقيها و هي شبه مغمى عليها من التعب و الارهاق و المرض و انزاها عن ظهر الحمار محمولة بين ذراعيه و كأنها عروس يحملها عريسها ليلة الدخلة لغرفتها لزيادة دلالها و تمهيدا للدخول بها ، إلا ان فتاتنا كانت في وضع غير ذلك انه وضع المريض المنهك المغمى عليه ، فلم تحس بانتصاب قضيب الشيخ يلامس ظهرها ووركيها و يحكه فيهما و يغزّه فيهما غزاً، بينما كانت اصابعه غائصة تضغط احد وركيها و اليد الأخرى تلامس ثديها و تعتصره و هي نائمة و مغمى عليها ، وصل الشيخ الشايب الى احد الفرشات المنتشرة في المضرب و انزلها بهدوء وراحة على الفرشةو اسند رأسها على مخدة طرية من الصوف و حانت منه التفاتة على ساقيها الذي انحسر عنهما الثوب اثناء القائها على الفرشه فثارت نفسة و لكنه كبتها و نظر الى وجهها فوجده جميل جدا مشهي و مغري و كانها البدر فالوجه ابيض جميل و مليح و شامة على خدها ، و غمازة محفورة اسفل ذقنها تظهر هذا الجمال الطاغي و النائم ، إلا انه شاعد الذبول و الشحوب على ذللك الوجه الملائكي الجميل ، و اصرّ في نفسه على وجوب معرفة حكايتها من الفها الى يائها قبل و اثناء معالجتها علها تنفعه في علاجها و كذلك استرجاع ذكريات شبابه و مغامراته مع النساء و أمل نفسه ان يقضي منها وطراً وقد نسي في هذه الاثناء اختها علما بانها جميلة و مزينة و مقبولة على نفسه إلا ان جمال اختها و اثارتها و احوالها الهته عنها و انصرف عنها و لم تكن بباله .
خرج الرجل من خيمة الفتاة و تبعته اختها للخارج ، و ارتمت تحت قدميه ترجوه ان يسمع قصة اختها و يعالجها و ان تعرفه على نفسيهما ، و قالت له : يا شيخ متعب ارجوك بحق النخوة و الكرم و الجود و البداوة انك تلتفت الينا و تعمل معروفك الكبير و جميل اللي ما ننساه ابدا بس تعالج اختي ، و انا بن القبيلية .......! ، وضع الشيخ يده على فمها و امرها بالسكوت و لا تتكلم او تتفوه بشئ حتى تعريفهما بنفسيهما ، فالوقت الان هو اكرام الضيف ، و السهر على راحته و بدون سؤاله عن مبيغاه فهما ضيفتاه و لا يجوز حسب العادات و العرف ان يسألهما في شيئ او يقولان له شيئ الا بعد مضي ثلاث ايام و ثلث و من ثم يتم التعريف و الطلب و المبتغى .
راغ الشيخ الى حائطه فانتقى جديا مربربا و ذبحه و سلخه و قطعه و امرها بمساعدته في تنظيفه و طهوه ، و انتقاء عدة شرائح طرية لطهيها لاختها و شوائها على ***** ، و قد وضع بعض الاعشاب و الدوية و المساحيق في الاناء الخاص باختها المريضة و سبكه مع مرق اللحم الطري ، و كذلك خلط الشرائح ببعض المساحيق الحارة و الطيبة وذوات الروائح النفاذة و التي تفتح النفس مهما كانت غير قابلة لشيئ من تناول الطعام ، و كذلك وضع اناء من الماء النقي ووضع به بعض المساحيق و الاعشاب طيبة الرائحة و اناء من حليب الطازج.
كان قد مضي من الوقت اكثر من ثلاث ساعات لدى وصولهما للشيخ ( متعب ) وهذا هو اسم الرجل الشايب الطبيب ، و قدر الطعام على ***** قارب من الاستواء بالاضافة لقدر الفتاة المزيونة المريضة ، في هذه الاثناء كانت المريضة تحلم و تهلوس بكوابيس و احلام اكثرها من الاحلام الجنسية و الصراع و الشهوة و التلذذو من بعض العبارات التي تقولها و قد سمعها الشيخ و اخهتا و هم خارج الخيمة " ارجوك اذبحني و افسخني ارجوك لا تطلعة ، نيمه في خاني انا خاني بتلاقي فيه الراحة و اللذة و الانبساط ، ارجوك اتوسل اليك ما تحرمن منه و من شوفته ومن مصه ، يا احلى اير اشوفه في حياته بدك تسيبني و تهرب مع صاحبك و يهون عليك طيزي الي خليتها شوارع و مغارات و اقتحمت بكارتها اقتحاما و مزقتها تمزيقا ، لقد تركت لك العنان للغوص فيها ايهون عليك فراقها ، يا حبي الغالي ، و انا لي مين بعدك يا احلى اير شافتو عيني و اخترق طيزي زي الصاروخ ، لقد اخترقت صخور طيزي التي لم يستطع احد الاقتراب اليها ، انت اول من غزاها اتترك الغنيمة لحد غيرك يا حبيبي يا حياتي ، لا استطيع ان اعيش على الذكريات ، ستقتلني بغيابك ، سيضربني المحن ، اترضى ان يحرث فيها القريب و البعيد و العاصي و الداني ، ماذا فعلت في طيزي و ماذا وضعت فيها مع المني بتاعك انني لا استطيع ان انام و عندما انام لا اغفو إلا اغفاءة و اصحو لعلى اجدي ايرك في طيزي يسقي زروعها و يحرث ارضها و يعبأ آبارها الفارغة بمنيك الساخن اللذيذ ، ارجوك لا تتركني فإن سيأموت ساموت سأموت " و راحت تصرخ في احلامها فقفز الشيخ و الفتاة معا ووصلوا الصبية فوضعت اختها يدا على صدرها المكتنز و اليد الاخرى على شعر اختها و ضمتها بصدرها و اخذت تربت على شعرها و خدها وظهرها و تبكي بحرارة و تقول : لا عليكي يا اختاه مهلا لا تخافي اني معك انتي في امان ، معلش انك تحلمين لا تخافي انتي في امان في حض **** الحبيبة في حضن ( مزنة ) **** و حبيبتك ، نامي يا اختي على صدري الطري و ارضعي من صدري ، و انسي عذابك و انسي اللي يسببهولك **** يجازيه ، اللي خلى حالتك تصير هيك ، واصابك بالمحن و لا خلى انسان او حيوان الا لعب فيكي و في طيزك و زادك محن و مرض ، صدقيني يا اختي ما انا عامله شيئ مع أي انسان الا يكون زوجي و بس و مش راح ارعي الغنم و اطلع لبره و اشوف الحلو و الزين و المالح و الطالح و اوقع وقعتك السودة ، نامي ي( زينة ) نامي نامي يا حبيبتي ، ما تخافي احنا وصلنا للي طلبناه وصلنا عند سيد الرجال وصلنا لعند الشيخ متعب الطبيب الموصوف في علاج النسا من المحن و الشهوات و اللذات هو هايعالجك و ما حيقصر فيكي ، و صدقيني لو طلب أي حاجة ثمن علاجك لاعطيه اياها حتى لو كانت نفسي و جسدي كله ، و اكون عبدة عندة يفعل في ما يشاء ، كان الشيخ يسمعها و قد تأثر بهذا فوضع يده على شفتيها و امرها بالسكوت و اشار عليها بأن تنيم اختها مرة أخرى على الفرشة ، و في هذه اللحظة افترتثغر المريضة عن اسنان لامعة كانها اللؤلؤ و المرجان ، و انشقت شفتان ورديتان مكتنزتان تعجان بثورة من الاغراء و الاشتهاء و يحس الانسان انه لو لمسهما لمسا فقط يكب مائه في ثيابه و ذلك من كثرة حرارتهما و جمال تركيبهما و غمازتين صغيرتين في نهاية طرفيهما ، لقد اشتعلت الثورات الجنسية في نفش الشيخ و تمنى في نفسه انه لم يكن في هذا الموقف الحالى ، لأخذها بين احضانه عارية و على صهوة جواده يباهي بها الشمس و القمر و يفعل بها الأفاعيل العجاب و يريها من صنوف الجنس و المتعه ما لم تذقه امراة أخرى و يصب فيها خبراته المتنوعة صبا و يعيث في فرجها و طيزها فسادا و حرثا و فسخا و مصا و لحسا و عضعضة ، يريد ان يلتهم كل جسدها ، يفطر على رحيق شفتيها ، و يتغدى بحليب صدرها و اثدائها الباسقة و الغضة و المرتفعة بشموخ كأنها نخلة ، و يتعشى على طيزها و كسها و يلعق من رحيق ماءها الشهواني العذب و يغوص فيه و يغرق ذقنه و شاربه و يده و جسمه و ايره فيهما و يعيش في احلى دنيا ، و لا يريها لأحد ستصبح هي مملكته التي يتغنى فيها و يخدمها و يرضيها بكافة الاشكال و لن يجعل احدا يطأارض مملكته اللذيذة ستتربع على عرش قلبه و سمنحها نفسه و فؤاده و خبراته سيطعمها كل اير بشكل مختلف و نوع مختلف عن الآخر سيعلمها صنوف النياكة العربية و الاجنبية و الشرقية و الغربية و ذلك بسبب صلته بعلاج النساء من كل الصناف و من الحضر و المضر و البداوة و الفلاحين ، لقد علم النساء و عالجهن مقابل أن يمنحنه شيئا من صنوف النياكة الغير معتاد عليها لعلها تفيده في يوم من الايام لنفسه او لطريقة معالجته للنساء باستعمال الانواع المختلفة من الجنس على غير الطريقة اللاتي اعتدنها ، كل هذه التهيؤات و احلام الصحوة تنتابه اثناء خروجه من الخيمة مخبرا اخت الفتاه انه ذاهب للخلاء لقضاء حاجته ، ما ان ابتعد عن الخيمة حتى اطلق ساقيه للريح و قد كشف عن ساقيه و حمل اطراف ثوبه حت العانه و قد ظهر من تحت الثوب قضيب كبير الحجم و ضخم في تدويرته و عليه طمرة كبيرة كطمرة زب الحمار ، رفع ثوبه بغية ان تطفأ الرياح الباردة نار زبره الذي اشتعل عند رؤيته لهذه المريضة وما اثارت به من شجون و ذكريات كلها جنس في جنس و نياكة و مص و دفش في الكس و الطيز معارك طاحنة يخوضها زبره و يتغلب على اصعب العقبات ، لم يترك امراة متزوجة او ارملة او مطلقة او حتى عانس الا و خاض معهن المغامرات ، و كانت اجمل الاشياء المحببة لنفسه عندما يغتصب الصغيرات و يفتح لهن اطيازهن اما اغتصابا او برضا و لكن كل ذلك بداعي علاجهن و الذي سرعان ما يتعودن على ذلك و يطلبنه و عندما يصيبهن المحن فإنه يعالجهن و يفعل ذلك بغية الرجوع اليه ، تساءل في نفسه هذا الشايب اصنعت بك هذه الفتاه كل هذا و انت حتى لم تلمسها لمسا طبيعيا و هي صاحية !!! اذا كانت فعلت بك ذلك و هي نائمة و مجهذة و ضامرة !!! فكيف بها عندما تصحو و تسترد عافيتها !!! من هذه الفتاه ؟؟ اتراها قحبة أو منيوكة !! ام مريضة بها علة و تركها جبيبها ؟؟ ام في بطنها جنينا حملت به سفاحا تريد اسقاطه ؟؟؟ ام بها من المحن ما جعلها مريضة لا تقوى و لا تعرف علاجه ، و ما علاقة الكلمات التي تفوهت بها اثناء الاحلام ؟؟؟ و من هو ذاك السعيد و تعيس الحط الذي عاش في احضانها و تجلى عليه و فتحها و لعب عليها و هو متعوس ان تركها ؟؟؟ لا بد ان اعرف السب او الحقيقة أو القصة و لكن ذلك لن يثنيني عن رغبتي بها و سوف احققها..
اخذ ينظر الى الصحراء و ضوء القمر البازغ و الشهوة الحيوانية تعتريه و تتصاعد حتى بلغت ذروتها في تخيلاته و اوهامه و كيفية اجتماعه بالفتاه التي سيذيقها جميع اصناف الجنس و المحن فأخذ يتخيل

رجب ومنال واول نيكه (

كنت املك بعض الصور على الجهاز وهي من صديقه عزيزة اسمها نهله تقول إنها وصلتها من الشبكة وأنا لم أكن في ذاك الوقت اعرف ما هي الشبكة المهم الصور كانت جميله وكنت ادخلها برنامج ممتاز لكتابة تعـليقات عليها على سبيل التسلية وكنت أضيف تعـليقات مثل محتاجة لك... و مش كذا الأصول .. وذا سر بيننا وغيرها بس للتسلية وفي يوم قلت لصديقتي في الفصل الصور إلي جبتيها أضفت فيها بعض العبارات قالت كيف قلت لها راح أوريكي في البيت جا يوم الخميس واتت للمنزل ومعها علبتين دسكات مليانه ملفات صور وقصص قمت بإدخالها لغرفتي الخاصة والجهاز فيها وشفت الصور الكثيرة في الواقع إهتميت للصور الجديدة للممثلين وأنا اعتبر نفسي محترفه في برنامج التلفيق والتلزيق يعني تركيب وجه على صوره بشكل مدقن إلى أن رأيت بعض الصور الإحترافية والتي لا يظهر عليها إنها خدعه حين إذن عرفت أن هناك برامج مهمة في هذا المجال ولربما هي ممنوعة في بلدي لم أعطي الموضوع اهتمام كبير ولكن وبعد أن جلسنا على الجهاز 4 ساعات قالت لي صديقتي بأنها سوف تذهب لبيتها الآن والسبب أن الساعة قد تأخرت فهي 11 ليلاً ذهبت ولكن أثناء 4 ساعات الماضية قامت بتعليمي أساليب وطرق استخدام الانترنت وأمور قد تبدو بديهية للبعض لكنها صعبه على من يستخدمها للمرة الأولى ....
مضت الأيام وأردت شراء بطاقة انترنت فما كان مني إلا أن اتصلت بصديقتي وقت لها اشتري لي بطاقة وسأعطيكي ثمنها فيما بعد قالت يومين وهي في بيتك .. مرة اليومين وكأنهم ساعتين اتصلت بي وقالت الآن اخوي راح يشتري بطاقة ويوصلها لبابك قلت لها بس ما اعرف كيف أوضع الاشتراك ماقلتي لي الطريقة 00قالت راح أقول لأخوي يعملك كل شي .. باي انتظرت ربع ساعة وإذا بالباب يدق ذهبت لفتحه وإذا به يقول أنا اخو نهله معي البطاقة وأختي قالت لي أعملك الاشتراك على الجهاز قلت له اعرف نهله قالت لي عن ذا الموضوع ...
اخو نهله اسمه رجب عمره 18 سنه بس يفهم في الكمبيوتر أدخلته للغرفة التي بها الجهاز وهي غرفة النوم بتاعتي شغلت الأضواء والجهاز بعد ثواني دخل للوندوز بس في مشكله بل مصيبة أنا ونهله قمنا بتغيير الخلفية لخلفية سكسية وفيها توقيعي أنا ونهله.. رجب لم يحاور عن الموضوع وقال جيبي لي كأس ماء وما هي الا دقيقه واتيت له بالماء وقبل أن يشعر بدخولي الغرفة رايته يستعرض الصور بسرعة رجعت للوراء وعطست ليفهم باني قادمة دخلة ورأيت كل شيء مختلف الخلفية إتغيرت وكان شغال في خصائص الانترنت أعطيته الماء شرب منه شوي وقال انتبهي يامنال شوفي كيف تعملي اشتراك وبعد أن علمني كل شيئ قال جيبي كأس ماء تاني ويش أسوي رحت أجيب الكأس جيت الغرفة وإذا به واقف على الباب قال استأذن الآن شرب الماء وخرج رحت أنا أشوف الجهاز وأتفقد الصور بس في شي لفت انتباهي فوق سطح المكتب ملف وورد اسمه سري لمنال فقط .. إنا عمري ما عملت ملف بذا الاسم فتحته ، وإذا فيه سطرين مكتوب فيهم أنا رجب أود لو أمارس الجنس مع الحلوة منال اتصلي الساعة 1 ليلاً اليوم على الرقم..... انتظرك لا تتأخري بعد ما قرأت الكلام ذا أحسست بأن في شي راح يصير الليلة وممكن يكون مثير 00اتصلت على الموعد بالرقم ولكن الرقم الموجود ليس الرقم الذي اتصل به لنهله لم اكترث واتصلت وقام برفع السماعة 00 وقلت لك كيفك ـ فقال مشتاق لك ياحلو ..ـ فقلت بس إنت صغير
ـ قال الفرق سنه وبعدين انا بالغ ـ قت له شوف تعال يوم الخميس الساعة 4 عصراً ـ قال خلاص انتظر يوم الخميس
جا الخميس ووصل قبل الموعد ب3 دقائق وكان أبي لا يزال موجود في المنزل وهو يستعد لذهاب للعمل فتحت الباب وقلت له أبي اليوم ليس كعادته فقد تأخر اذهب ودق الباب بعد 10 دقائق بعد أن ذهب أبي للعمل أتى رجب للشقة وكنت انتظره فتحت الباب وأدخلته وبسرعة 0ـ قلت له ما سبب رغبتك في ممارسة الجنس ـ فقال أريد أن أجرب مدى المتعة مع بنت ..كنت أنا أيضاً أريد ذلك لكن من دافع المكر أردته أن يبدأ هو بالكلام والقبلات
جلسنا على الأريكة نتبادل القبلات قرابة 20 دقيقه





حتى قلت له تعال فوق السرير كنت متحمسة للجنس وهي أول مره لي خلعت كل ثيابي وهو خلع كل ثيابه وجعلني انبطح على ظهري وجلس هو يمص ويلعق بلسانه ثدياي


كنت لا اقدر على النهوض لتغيير الوضعية ولم تكن لداينا الخبرة فأخذ بالتدرج حتى وصل لكسي واخذ يلعقه بشراهة وهو يمرر إصبعه على فتحتي الشرجية حتى ادخل إصبعه بالداخل كان يألمني ولكني استحملته بدافع التجربة

كان زبه بالقرب من يدي ولكني لم استطع الوصول له والسبب يداي الجامدتان بعد فتره قام هو بتقريب زبه النائم من فمي كنت اعرف ماذا يقصد بهذه الحركة لكني لم استطع تحريك راسي نحوه فما كان منه إلا أن ادخله في فمي في البداية كان بأكمله في فمي وكنت أمصه بقوه وبدأ يزداد في الحجم ويكون اقل من نصفه في فمي كان زب رجب قاسي ولا أستطيع مقارنته مع آخر فهو الأول الذي أراه كان رأس زبه منتفخ وكأنه رأس صاروخ نووي

بعد أن توقفت عن المص قام بتمرير زبه على كسي وكم كان ذلك ممتع



الى أن ادخله في فتحتي الشرجية بلطف وكان يألمني كثيرا وكان لا يدخل بأكمله بل بصعوبة بالغة بعد فتره طويلة أصبح زب رجب يسرح ويمرح في فتحتي داخل طالع وبسرعة جنونية


بعدها اخرج زبه بسرعة ولا اعرف لما قام بذلك حتى رأيت المني يخرج بسرعة فوق وجهي وفي فمي لأذوقه



لكني لا أريد ذلك بعدأن نظفت وجهي وكسي وقام هو بتنظيف نفسه ارتدا ملابسه وقال سوف اذهب لبعض الأعمال الآن استأذن لم استطع أن أقول أي شيئ لكن لا اعتقد بأني سوف اخبر نهله بالأمر 0وقبل أن يصل رجب للباب سمع صوت الجرس لشقتنا يرن فأسرع لي : وقال ربما والدك ـ فقلت له والدي لا يأتي إلا بعد الساعة التاسع والآن الساعة الثامنة ...ـ قلت له إبقى أنت هنا وسوف أرى من الطارق فتحت الباب وإذا بالمصيبة الكبرى والدي ـ قلت له كيف أتيت مبكراً قال أتا احد المسؤلين للقسم ـ وقال اليوم حنخليكم تروحو بدري للبيت ولا اعرف السبب للان وبعدين ليش إنتي مستغربه مو أحسن من بقائك ساعة بروحك راح الوالد لغرفتي وأراد عمل شيئ بالجهاز دخل الغرفة وأنا خلفه ولم أجد رجب شغل الوالد الجهاز وذهب للحمام ليأخذ له دش بسرعة ...بعد أن اقفل أبي باب الحمام قلت بصوت منخفض رجب رجب ـ فقال نعم وكان الصوت من وراء الخزانة بتاعت الهدوم ـ فقلت له كان حتعملي مصيبة مع الوالد زين انه اخذ دش روح الآن بسرعة ولا يكونتقول تبي تجرب معي تاني ذهب 00 وقلت في نفسي ليش هذي القسوة على ليش وافقت من الأول على الفكرة.