الرجل الخفى ومغامراته الجنسية

كان جمالها الوحيد الذي كان الرجل الخفي دائما معجبا به من بعيد ، ولم تواتيه الجرأة أبدا على التحدث والتكلم معها ولا على النظر في عينيها عيني المرأة التي يحبها ويشتهيها.


بعد ظهر اليوم الثلاثاء في منتصف أكتوبر ، شعرت سوزان بالندم الآن على قرارها بالعمل حتى وقت متأخر ، وسارت خارجة من مقر العمل في الرياح الشديدة ، وبمجرد خروجها تنبهت إلى أنها تركت معطفها في مكتبها ، وهو في الطابق 31 من المبنى العالي . قررت أن المسافة إلى محطة المترو أقل من خمس دقائق ، وأنها يمكنها السير في البرد بشجاعة وسارت نحو المحطة ، كل ما يمكن أن يخطر في بالها الآن هو العودة إلى شقتها المريحة الجديدة على الجانب الآخر من البلدة.

كانت وحدها وهي تنتظر المترو في المحطة لأن هذا هو آخر مترو لتلك الليلة وكانت المحطة مهجورة خالية من الناس ، وقد تأخر القطار بالفعل عشر دقائق وبدأ صبر سوزان في النفاذ.


كان الرجل الخفي يقف في عتمة الظلال يراقبها باهتمام ، ويركز عليها ، وعيناه تتأمل جسدها الممتلئ الشهى المرتجف وتستكشف مفاتنها وكل شبر فيها. كانت حلمتيها شامخة وقاسية منتصبة تحت الملابس. والجزء المكشوف من ساقيها قد انتفض وامتلأ بما يشبه البثور لشدة البرد. لكن تأمله لجسدها قطعه صفير المترو وهو قادم وأوشك على التوقف. اقترب الرجل الخفي من المترو.


أخيرا ، سوزان تتنهد في ارتياح وهي تشق طريقها نحو أبواب المترو المفتوحة ، ومرت من الفجوة بين بابي المترو ، ووجدت نفسها في حجرة صغيرة مليئة بدخان السجائر ، حيث يبدو أنها يشغلها رجل قصير يدخن السيجار الكوبي الكبير. إنها تعرف أنه سيجار كوبي لأنه كان السيجار المفضل لدى والدها. تبعها الرجل الخفي ووقف يتأملها دون أن تراه أو يراه الرجل ذو السيجار . وضعت سوزان حقيبتها على الأرض بعناية واستندت على حافة مقعد. هذا أمر ضروري ، بينما جونلتها التي بطول الركبة تكشف بعض الشيء عن ساقيها عندما جلست بشكل صحيح. لاحظت بجنب عينيها ، ومن خلال سحابة وغلالة من الدخان ، أن الرجل المقابل لها يبدو كما لو كان يحدق مباشرة في حلمتيها الصلبة ، وعلى الرغم من أن هذه الفكرة كانت مزعجة لسوزان ، إلا أنها شعرت بالإطراء للانتباه وللاهتمام. سوزان لا شعوريا بدأت ببطء في التراجع بكتفيها إلى الوراء لتعطي المشاهد نظرة أفضل لثدييها مقاس ج.


وقف الرجل الخفي في زاوية الحجرة ، لا يراه أحد ، يتعجب من سلوكها الإغرائي المثير ، وراقب بعناية ثدييها الكاعبين الممتلئين الرجراجين يتمايلان من جانب إلى جانب مع حركة المترو. التصقت وتشبثت بلوزتها الحريرية بتضاريس ومفاتن جسدها ومنحنياتها ، والتصقت جونلتها الضيقة المحبوكة بفخذيها. مرة أخرى أفاقت من شرودها على الواقع ، كانت محطة نزولها. حان الوقت للرحيل.


كانت سوزان تعلم أن العينين الخرزية الصغيرة للرجل المنحرف ذي السيجار ستتبعها وتتأمل طيزها الممتلئة الفاتنة لآخر لحظة حتى تغادر المترو ولم تكترث لذلك. انحنت لأسفل لالتقاط حقيبتها والمترو يقف في المحطة ، وبينما هي تفعل ذلك ، وجهت طيزها البارزة في اتجاه الرجل. شعرت بالجونلة تنسحب بإحكام وتنحسر عن فلقتي طيزها لتعرض الخطوط العريضة لها لكولوتها من خلال المادة السوداء القماشية للجونلة. سوزان احمرت خجلا وهي تغادر المترو وهي تعلم أنها قد أظهرت فقط للرجل شيئا لن يره لفترة طويلة تالية.


كان شقة سوزان الجديدة فقط على بعد مبنيين من محطة القطار. كانت تتمتع بجيرة حسنة وموقع جيد ، وشعرت بالأمان وهي تمشي نحو المنزل ، ولكن هذه الليلة كانت مختلفة شعرت أن هناك من يتابعها أو يشاهدها ويراقبها وهي لا تراه ، واتجهت إلى المشي السريع.


تعقبها الرجل الخفي وتبعها بهدوء ، وظل قريبا منها خلفها كيلا تغيب عن عينيه ولا يفقد أثرها.


اقتربت سوزان من باب شقتها الأمامي ، ونادت على قطتها ، وهي تبحث في حقيبة عن المفاتيح.


لقد رآها من قبل تفعل ذلك ، فإنها ستترك الباب مفتوحا وغير مراقب في حين تنتظر القطة لتدخل وهذه ستكون فرصته للدخول خلفها.


تركت سوزان الباب مفتوحا لقطتها لكي تأتي وتدخل تأتي في حين وضعت حقيبتها على الأرض ، ثم أغلقت الباب بسرعة لتوقف التيار الهوائي البارد الداخل إلى شقتها الدافئة الجميلة.



فلحق بها الرجل الخفي بشكل وثيق لصيق من قاعة إلى قاعة حيث خلعت حذاءها ذا الكعب العالي ، ومن ثم اتجهت إلى الحمام ودخلت الحمام حيث خلعت جونلتها السوداء الضيقة المحبوكة لتكشف عن الكولوت الرفيع (الثونج thong) الأسود الدانتيل الخيطي. دخل الخفي سريعا إلى الحمام قبل أن تغلق الباب ، ووقف غير مرئي ولا منظور مستندا على الباب وهي تتجرد من ملابسها لتصبح عارية تماما وحافية. أولا أزالت بلوزتها الحريرية لتكشف عن ثدييها الممتلئين مقاس ج. وفكت شعرها الأسود الطويل من ربطة ذيل الحصان وأسدلت شعرها بكسل على ظهرها. ووضعت إبهاميها حول خط الكولوت الرشيق عند وركيها وجنبيها السمينين الفاتنين وأنزلت الكولوت الثونج الرفيع الخيطي الدانتيل ليقع إلى الأرض. وقفت سوزان ونظرت بإعجاب إلى نفسها في مرآة كاملة الطول. وكان كسها الحليق على بعد قدمين منه - من الخفي -. بدأ زب الرجل الخفي في الارتفاع والانتصاب بينما سوزان تدخل تحت الدُش.


أنهت سوزان استحمامها وخرجت من تحت الدُش وجففت نفسها وشعرها وجمعت ملابسها من على أرض الحمام وتوجهت إلى غرفة النوم ، كل ما تريده الآن هو النوم ، ودخلت تحت الأغطية فوق سريرها الكبير الحجم الواسع ، واستلقت عارية تماما كعادتها.


كان الرجل الخفي واقفا وشاهدها ، وسقطت سوزان في نوم عميق بشكل سريع جدا ، وصوت تنفسها الثقيل ملأ الغرفة. هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها ، سار بهدوء نحو السرير ، هي بالتأكيد نائمة وفمها مفتوح. استخدم إصبعه بمثابة اختبار لمعرفة ما إذا كان سيتسبب في استيقاظها ، وأدخل سبابته داخل فمها (في فمها) ، والتفت وانغلقت شفتاها حول إصبعه بإحكام ، وبدأت في لعق إصبعه ، ولمفاجأته شعر بها تشفط إصبعه وتمصه مصا شديدا جدا. انتصب وتصلب زبه على بعد شبر واحد من وجهها. أمسك زبه بلطف وضغط رأسه على شفتيها ، انفتح فمها واسعا لاستيعاب زبه السمين. دفع زبه الخفاق النابض داخل فمها ، وبدأ لسانها يحيط خوذته (رأس زبه) ، وفقد الرجل الحفي القدرة على التحكم في نفسه ، وبدأ جنباه في دفع زبه كاملا أكثر وأكثر في فمها. وبدأت بيضاته في الانتفاخ وزبه في الخفقان والانتصاب أكثر وأكثر. لكنه توقف فجأة وسحب قضيبه قبل نقطة الانفجار وقبل لحظة القذف. لم يرد أن يقذف في فمها. وأراد إدخار لبنه لكسها .


وقف مرة أخرى ونظر إلى اللعاب يقطر الآن من فمها. وأمسك زاوية الغطاء الذي تتغطى به سوزان وحسره عنها ببطء ليكشف عن جسدها العاري. وضع يده اليمنى على صدرها وبدأ في قرص ثديها ، ويده اليسرى تتحرك نحو الأسفل نحو فتحة كسها الرطبة الآن ، لقد كانت رطبة وتنتظره ، وأدخل أصابعه بين شفتيها. بدأت تتقلب وتتحرك. أوقف كل شيء حتى هدأت. وتباعدت ساقاها عن بعضهما. الآن هو الوقت المناسب. وربط يديها وقدميها بالحبال في شباكي السرير الأمامي والخلفي برفق وعناية حتى لا يوقظها. ووضع يده المغطاة بعصير كسها على فمها بقوة كيلا تصرخ إن استيقظت ، وصعد عليها وفوق جسدها.


استيقظت سوزان فجأة وشعر بأنه يتم اغتصابها وأن يدا قوية تسيطر عليها. فتحت عينيها لكنها لم ترى أي شخص. كانت وحدها تماما في الغرفة . حاولت التحرك ولكنها كانت مقيدة في السرير تماما. أرادت أن تتحدث ولكنها لم تستطع فإن شيئا ما يغطي فمها. أخذت أصابع قوية في نيك كسها ، ثم خرجت منها. كان يمكنها أن تسمع تنفس شخص ما ، وشعرت بما تعتقد أنه قضيب رجل عند مدخل كسها ، وبدفعة قوية واحدة دخل الزب عميقا الآن في عمق كسها. حاولت الغنج والتأوه بكل سرور ولكن منعها فمها المكمم.


شعر بها الرجل الخفي تتلوى في جميع الأنحاء تحته وشعر أنها كانت تتمتع به وأنها ليست محاولة للهرب. واستمر في نيك كسها الضيق وصفعت بيضاته النابضة بعنف مؤخرتها ، ورفع يده عن فمها ليسمعها تطلق غنجة وصرخة هائلة من المتعة.


"يا إلهي ، أعطني إياه! نكني أقوى وأشد! زبك ضخم جدا!"


وتابع بموجب تعليماتها وتوجيهاتها نيك كسها الوردي الكامل الرائع. وهو يفك يديها ، وتراجع ليفك قدميها ، واستمر في نيكها ، وهي تطوق ظهره بذراعيها وساقيها ، وكان يمكنه أن يشعر ببيضاته تتورم وزبه بدأ ينبض ، وضمها إليه بشدة وقذف لبنه غزيرا ووفيرا في أعماق كسها. ثم انه أخرج زبه من كسها وأمرها بأن تمص زبه وتنظفه من اللبن.


أطاعت سوزان رغباته ، على الرغم من أنها لا تستطيع رؤية زبه الضخم ، وشعرت بنفس الأيدي الرجولية تقبض على مؤخرة رأسها وتسحبها نحو زبه. مصته تماما ونظفته. وسحب قضيبه من فمها ، وغادر الشقة.

أنا والخادمة الفليبينية

في سنة من السنوات ... لا أنسى هذه الحادثة ... رجعت من السفر وأهلي سوف يلحقون بي بعد يومين والخادمة كانت عند أحد أقاربنا فذهبت لأحضر الخادمة من بيت القريب بعد توجيه من الوالدة لكي تنظف البيت ...

فوصلت إلى القريب وسلمت عليه وطلبت منه الخادمة فأخذتها وتوجهت إلى المنزل ...

فكانت تسألني قائلة : مدام إجي بيت ..

فرديت عليها : لا مش إجي بيت ... بنفس اللهجة ..

فضحكت ... وأنا من أول ما أتت عندنا وأنا عيني عليها ... آسيوية جميلة سمراء وطويلة القامة وجمالها وصدرها يبهرني ....

فوصلنا إلى البيت وهي ذهبت لغرفتها لتبديل الملابس والبداية في تنظيف البيت ...

فهي تنظف البيت وأنا أنظر إلى مؤخرتها فكان من شدة ما قضيبي منتصب كاد أن يخرج من البنطلون ...

فبالصدفة نظرت إلي فشاهدتني أحدق بالنظر في مؤخرتها ورأت قضيبي المنتصب فتبسمت وأكملت التنظيف ... فكانت تغريني ..

فانتهت من التنظيف وكانت الساعة العاشرة ليلا ...

فذهبت لغرفتها وأنا جلست على الكمبيوتر أتصفح المواقع ... وإذا بها تطرق الباب وأقول لها : تفضلي .. بحجة أنها تريد وضع الملابس في الدرج ...

فإذا بها لابسة لبس لا أستطيع التعبير عنه مما فيه من إغراء ... فنظرت بها وأنا معجب وأتلهف لمداعبة نهديها الكبيرين ..

فقلت : واااااااااااااااااااااااااااو ... من غير قصد فنظرت بي وهي تضحك ...

فوضعت إصبعا بين شفايفها الورديتين ... فلم أستطع المقاومة ...

فنهضت وقضيبي يكاد آن ينفجر من الموقف ...

فجئت إليها وقضيبي يلامس جسمها الدافئ فأمسكت بقضيبي وأنا أول مرة أمر بمثل هذا الموقف فجاءني شعور لذيذ ...

فانبطحنا على السرير أداعبها وأشفشفها (أقبلها شفتيها) وأمسك بنهديها من فوق الملابس ...

وشلت الملابس وإذا بحمالتين بالون الأحمر والنهود البيضاء ...

أنا لم أستطع المقاومة ... فمصمصت النهود

وانزل إلى أسفل البطن وبدأت تبويس وتلحيس بطن فخذيها وكسها وهي تئن وتغنج : آاااااااااااااااه ...

طبعا كل هذا من مشاهدتي للأفلام الجنسية إلى أن نزل سائل من كسها لا أعرف ما هو ...

و جاء دورها في المص وتمص قضيبي بشراهة كأنها طفلة أمسكت بحلاوة مصاصة ...

وأنا مستمتع إلى أن نزلت لبني على وجهها وفمها وجاء وقت الإيلاج وأدخلته وتأتيني رعشة من دفئها وحنانها وأنا من النوع الذي يقذف بسرعة وأدخلت زبي في كسها وأخرجته برفق وهي تئن وأدخلته وأخرجته مرة بعد مرة حوالي خمس دقائق إلى أن أسرعت وأحسست بأنه قد حان الموعد ... وقذفت لبني وفيرا غزيرا في أعماق كسها وأخرجت القضيب وأخذت أمسحه على صدرها وعانتها ... واستلقيت بجانبها وهي لا تزال تريد النياكة وأنا لا أستطيع فاستغربت بأني لا أستطيع رغم أني شاب في عمري هذا وكان عمري قرابة 18 ...

فنامت بجانبي على السرير وفي الصباح قمت وجهزت نفسي لأقوم ...

فقامت هي تقول : ليه انت مافيش صبر ...

فقلت لها : لأني أول مرة أفعل مثل هذا الشئ ...

فردت منبهرة : ليه مافيش صديق ... قصدها بنت

فقلت : لا

فردت على فقالت : هذه أول مرة كويس بكرة يكون أحسن ...

ونكتها بعد الاغتسال والإفطار .

ورجع الأهل ...

فكنت أضاجعها في غرفتها ... إلى درجة أنها أصبحت مثل الزوجة متى ما اشتهيت أو هي متى ما اشتهت تضاجعنا ...

فبعد تعلمي كيف طريقة إشباع المرأة كانت مضاجعتنا تقارب الساعة والنصف ....

صدفة منتصف الليل والقذف مرتين

في إحدى الليالي الممطرة وفي ساعة متأخرة من الليل وبعد أن أنهيت زيارتي لأحد الأصدقاء استقللت سيارتي وفي الطريق وقبل أن أدخل إلى الشارع القصير المؤدي إلى داري لمحت سيارة صغيرة وبداخلها شخص لم أتبين ملامحه في الوهلة الأولى رغم أن مصباح الإنارة الداخلي لتلك السيارة كان مضاءا وبعد أن اجتزتها تبينت أن بداخلها امرأة فركنت سيارتي جانبا وترجلت نحوها بعد أن فتحت مظلتي الواقية من المطر ولما وصلت بجوارها فتحت المرأة نافذة السيارة فبادرتها بكلمة مساء الخير .

ورأيتها تمسح عينيها من الدموع وردت بصوت متهدج وقالت : مساء الخير أرجو قبول اعتذاري عن توقفي هنا فقد أكون قد ضايقت طريقك ولكن عطل سيارتي والمطر اضطرني لذلك .

فعرضت عليها أن تقفل أبواب سيارتها وتأتي معي إلى المنزل لأن بقائها في مثل هذا الوقت الذي قارب على انتصاف الليل غير مأمون خاصة ونحن في منطقة زراعية . فسكتت برهة كمن تفكر في عرضي .

وأخيرا وافقت وبدأت بإغلاق أبواب سيارتها وحملت حقيبة يدها فساعدتها على النزول لأن الأرض موحلة واصطحبتها تحت مظلتي . وما أن جلست في سيارتي حتى أجهشت بالبكاء فاحترمت بكائها ولم أتكلم حتى وصلت إلى داري وفتح لي الحارس الباب الخارجي وركنت سيارتي في داخل جراج المنزل ونزلت ففتحت هي باب السيارة قبل أن أمد يدي لفتحها وكانت مطرقة برأسها إلى الأرض وهي تقول : أنا متأكدة بأنني سببت لك الإزعاج .

فقلت لها : لا أبدا .

وتقدمت إلى باب الدار الداخلي قبلها لأفتحه وأنا أقول لها : بالعكس يسرني أن أقدم لك خدمة ولكن بكائك منعني من سؤالك عما تحتاجين .

وكنا قد دخلنا إلى داخل المنزل ورأيتها عن قرب .

فقد كانت في الأربعين من عمرها تقريبا جميلة جدا سمراء بسمرة حنطية متوسطة الطول كما لاحظت أن ملابسها الأنيقة مبتلة وموحلة من الأسفل فسألتها عن أسباب ذلك بعد أن جلست على إحدى الكنبات فقالت بأنها قد نزلت من السيارة قبل قدومي بقليل وحاولت تصليحها ولم تفلح .

فسألتها إن كانت جائعة أو تحتاج إلى أي شيء .

فقالت أنها فقط مشوشة الأفكار .

وهنا رن جوالها ففتحت الخط وتكلمت بعصبية ثم أنهت المكالمة وأجهشت بالبكاء فتركتها وأحضرت لها شايا ساخنا وبعد أن شربته أعلمتها بأنني لا أريد أن أتدخل في شئونها الخاصة فقالت أنها محرجة مما سببته لي من إزعاج ولا تريد أن تتعبني بحالها أكثر.

فطمأنتها . فقالت أن المتكلم كان زوجها وأنها قد ذهبت لزيارة أمها وهو يرفض ذلك ولا يوافق . وبعد أن أكملت زيارتها تعطلت سيارتها في طريق عودتها إلى دارها ولما اتصلت به ليساعدها بالعودة صرخ بوجهها وقطع الاتصال وعندما اتصل بها ثانية قبل قليل قال لها أنه لا يبالي بها حتى لو بقيت على الطريق بسيارتها إلى الصباح وذكرت بأنه قاسي بالتعامل معها منذ زاوجها قبل عشرة أعوام فهو صديق دائم لموائد الخمر والقمار وقالت : هل هناك رجل في الدنيا تتصل به زوجته وتستنجد به ليساعدها ويقول لها ابقي في السيارة حتى الصباح ؟

وأجهشت مرة أخرى بالبكاء فأعطيتها منديلا ورقيا لتمسح دموعها ولكي أغير مجرى الحديث قلت لها : إن ملابسك مبتلة ومتسخة ومن غير المعقول أن تبقي فيها حتى الصباح .

وأشرت لها إلى غرفة النوم وقلت لها أن فيها ملابس منزل نسائية تعود لزوجتي المطلقة إضافة للحمام يمكنك استخدامهما أو افعلي ما يريحك .

فأطرقت برأسها تفكر ثم قالت : قد يكون إحراجا .

فأومأت لها برأسي بإشارة ( لا ) فنهضت وذهبت إلى الغرفة وجلست أشرب الشاي وأنا أفكر في كلامها وبعد انقضاء نصف الساعة خرجت مرتدية ملابس اعتيادية محتشمة وشكرتني وجلست تسألني قائلة : هل أنت قاسي بالتعامل مع زوجتك مما أدى إلى الطلاق ؟

واستدركت بالأسف لما قالت كونها تعيش بعذاب مع زوجها وتظن أن كل الرجال هكذا.

فأخبرتها بأن سبب الطلاق هو اختلاف الطباع بيننا والميول وأنها مبذرة وتحب السفر دائما فتم الاتفاق على الطلاق بالتراضي وافترقنا منذ قرابة الستة أشهر بعد زواج دام ثلاثة سنوات وإجراءات استلام حقوقها قيد التنفيذ وبضمنها ملابسها .

فاعتذرت مرة أخرى وتأسفت لاتهامي بالقسوة بالتعامل مع الزوجة وقالت : إن من يعيش مثل حياتي يكره الرجال كلهم . لأنها عاشت الجانب المظلم فقط .

وهنا استأذنتها لاستبدال ملابسي ودخلت غرفة النوم ومن ثم إلى الحمام لأستحم بالماء الدافيء وعندما خرجت من الحمام وأنا أغطي جسمي بملاءة طويلة رأيتها في غرفة النوم تبكي وبيدها جوالها (محمولها) فاقتربت منها وسألتها عن سبب بكائها. فقالت : لقد رن جوالي وحضرتُ إلى حقيبتي في غرفة النوم وكان زوجي وهو سكران يضحك ويتهكم وقال لي كيف عندك البرد ؟ وأغلق الهاتف كمن يريد أن يتشفى بحالي ..

وقد لاحظت أنها تبكي بحرقة حقيقية فمسحت دموعها بيدي وقلت لها : لست وحدك التي تكرهين زوجك فأنا أيضا قد بدأت أكرهه وأمقته بشدة .

فوضعت رأسها على كتفي فمسحت رأسها براحة يدي وقلت لها : لا عليك فلكل إنسان أخلاقه .


ورفعت رأسها لي فتلاقت أعيننا ببعض ولم نشعر إلا ونحن نذوب بقبلة حارة ملتهبة اختلطت بدموعها التي تنزل من عينها على شفتيها الحارة وأخذت لسانها أمصه بشفتي وألحسه بلساني وشعرت بحرارة جسدها ، ولكنها ابتعدت وقالت : لا . لا يصح . بلاش . أنا متجوزة . مش عايزة أخون جوزى .

ولكننى اقتربت منها وضممتها مرة أخرى ومددت يدي أمسح على ظهرها فتمنعت قليلا وأخذت تحثني على التوقف بضعف ازدادت التصاقا بي فأنزلت سوستة الثوب المنزلي ونزلت به إلى أسفل ظهرها ثم رفعت ذراعي على جانبي كتفيها وأنزلته من على جسدها إلى الأرض لتبقى بالكولوت فقط وزاد حماس يدي فقمت بالتجوال بين نهديها ملامسا ومداعبا حلمتيهما بأطراف أصابعي فأحسست بأن قضيبي قد انتصب وسقطت الملاءة التي كنت أضعها على جسدي فلامس رأس قضيبي كسها من خلف الكولوت فانتفضت وارتعشت.

فمددت يدي وأنزلت كولوتها من الأعلى ليحتضن كولوتها قضيبي الذي لامس أعلى عانتها الناعمة الخالية من الشعر فأفرجت ساقيها قليلا وبدأت أحك عانتها وحافة كسها القريبة على بطنها بقضيبي فوجدته لزجا بحرارته العالية فبدأت تتنهد ومدت يدها تداعب قضيبي بحركات سريعة كأنها غير مصدقة فدفعتها ببطء لتستقر وتستلقي على السرير ثم مددت يدي لأنزعها الكولوت الأحمر الشفاف الذي كانت ترتديه ليبان للعيان كسها وكأن عمرها لا يتجاوز العشرون فقد كان ملتصق الشفرين صغيرا خاليا من الشعر .

وقد أشفقت عليه لأن قضيبي ضخما ومتينا إلا أن إشفاقي عليه لم يكن في محله فما أن دخلت بجسدي بين فخذيها حتى مدت ذراعيها من تحت الفخذين لترفعهما عاليا مستعجلة دخول قضيبي فوضعت رأسه بين الشفرين المبللين بلزوجة ماء شهوتها المتقدة ودفعته في مهبلها فدخل كله تقريبا وقبل أن أدفعه كله كانت هي قد مدت يدها وسحبتني نحو جسدها ليستقر قضيبي بأكمله في كسها وبدأت تتأاااااوووووه : آآآآه آآآآآآي أأأأأأأأي أأأأي أأأأأووووف أأأوووف أأأووف أأأأووي أأأأأأووو آآآآآه .

وكنت أنيكها بهدوء وبطء شديد إلا أنها لم تحتمل ذلك فقد كانت في شهوة عارمة فأخذت ترفع وتخفض وسط جسمها على السرير بسرعة وهي تغرز أظافرها في ظهري وتصيح : أأأأأوخ أأأأي آآآه بعد ادفعه أكثررررر أأيي أأأوه أكككككثر أأأييي .

ورغم أنني كنت أبطيء من سرعتي حتى لا أقذف سريعا إلا أنني أحسست بقرب قذفي فسحبتها من وسط جسدها وألصقتها بجسدي فانطبقت عانتها على عانتي وبدأت أقذف منيي المخزون من الأشهر الطويلة من الحرمان وبدفقات حارة داخل مهبلها ورحمها وهي تهتز وترتعش متأأأأأأأوووووهة : أأأأأأأأأأأيه أأأأأه أأأأأوه أأأيييي أأأأأكثررررر .

وبعد أن قذفت أخر قطرة منيي في كسها لم تتركني أنهض عنها بل لفت ساقيها على ظهري وهي تلحس وجهي وأذني بلسانها الحار الذي أحسست به يلسعني ويثيرني بقشعريرة حلوة ويظهر أنها عرفت أن ذلك قد أثارني فأبقت لسانها يتجول على أذني وخدي وبدأت أتحرك فوقها فما زال قضيبي منتصبا بعض الشيء وتعجبت لذلك أما قشعريرة جسدي فازدادت مع ازدياد لحسها لحلمة أذني وحافتها وازداد انتصاب قضيبي في داخل كسها وبدأت أنيكها مرة أخرى فيما كنت لا أزال متعجبا من طريقتها في هياجي فقد كانت عطشانة للنيك بشكل غير اعتيادي .

ورغم أن قضيبي كان يسبح في نهر منيي القذفة الأولى داخل كسها إلا أنه كان منتصبا بشكل أحسست وكأنه سيمزقها وقد ازدادت سرعتي في نيكها فإن قذفتي الأولى قد قضت على خوفي من أن أقذف بسرعة وبقيت أنيكها حتى طلبت منها أن تأخذ وضعية القطة ففعلت مسرعة وأدخلت قضيبي في كسها من الخلف وكنت أسحبه خارجا ثم أعيده بداخل كسها كل برهة فيصدر من كسها صوت تفريغ الهواء الذي يجعلها تصيح : أأأأأأوه أأأأأي أأأأوي آآآآه ما أطيبك أريده مرة أخرى .

فأسحبه خارج الكس وهو غارق بالبلل وأعيده داخلها فيصدر الصوت مرة أخرى ويزداد انتعاشها وبعد ذلك جلست على السرير ممدد الساقين وأجلستها على قضيبي منفرجة ساقيها حول وسطي وكنت أمص شفتيها بشراهة وهي تلحس أذني فقد عرفت كيف تهيجني وبعد أن أحسست بقرب قذفي أرجعتها إلى الخلف على السرير لتتمدد على ظهرها ووضعت ساقيها على كتفي وأولجت قضيبي في كسها وبدأت أزيد من سرعتي وسط تأوهاتهاااااا وغنجها : آآآآه أأأيه بعد أأأأأيي أكثررررر أككثر أأأوه أأأأي ي ي ي آآآه ه ه ه آآآآآوه .

وبدأت أقذف فيها للمرة الثانية وكانت تصيح : أأأأأأأي أأأأأأيي أأأأأأأأه آآآآآآه آآخ خ خ خخ أأأأيه أأأأوف .

ثم هدأ جسدانا وأنزلت ساقيها من على كتفي وغفونا دقائق كأنها ساعات من فرط اللذة والتعب الجميل ثم فتحنا أعيننا فتبسمت وقالت : ما أطيبك وما ألذك . سأعطل سيارتي قرب دارك كل يوم ..

وغبنا في قبلة طويلة .. أتمنى أن تكون القصة قد أعجبتكم وأقرأ ردودكم عليها .. مع حبي وتقديري ..

كيف نكت نعمات أم العروسة ؟

في البداية وبعد تصفحي لقصص الأعضاء الممتعة . قررت بأن أكون من بينهم وأكتب بعض القصص التي وقعت معي شخصيا وأتمنى أن تنال إعجابكم ورضاكم.


فأنا (غريب) شاب في التاسع والعشرين من عمري و أعمل في ميدان التصوير الفوتوغرافي وكذلك تصوير الحفلات والمناسبات . ففي إحدى حفلات هذا الصيف حدثت لي قصة جميلة جدا ولطيفة نوعا ما . لكن ولكي لا أطيل عليكم سأدخل في سرد ما وقع دون زيادة أو نقصان.


لقد أخذت آلاتي وقصدت دار العروسة فقد تم استقبالي من طرف أمهما وأختها وكانت أمها نعمات في كامل زينتها وتبدو كالعروسة في ريعان شبابها رغم أنها في العقد الرابع غير أنه لا زالت تحتفظ بكامل أنوثتها ورشاقتها المهم منذ أن وقعت عيني عليها وأنا أمدحها وأتقرب منها و زادت فرحتي عندما قالت لي أنها هي المعيلة الوحيدة للأسرة لأن زوجها توفي مند مدة وكانت ترمقني بنظراتها القاتلة فكانت كلما نظرت إلي أحسست بأنها محرومة وينادي على من يطفئ نارها . المهم مرت الليلة بخير وفي الصباح سألتني عن محلي فأعطيتها العنوان وقلت لها : سيكون المحل منور اليوم اللي تزوريني فيه .

وذهبت إلي منزلي وصورتها لم تفارق خيالي وأنا أتشوق وأنتظر اليوم الذي ستأتي فيه . وما هي إلا يومين وذلك القمر نعمات يقف أمامي فاستقبلتها ودخلت وجلست معي في المحل وبدأت تسألني عن أشرطة الحفلة فقلت لها أنها عندي بالمنزل .

وهنا بدأت نعمات تفهم بأني أريد أن أنيكها وهنا عرضت عليها فكرة الذهاب معي فوافقت على أنها ستذهب معي لتأخذ حاجتها وتذهب ولكن النساء ومن لا يعرفهن يتمنعن وهن راغبات . المهم ذهبنا إلى المنزل ودخلنا نحن الاثنين وكان زبي واقفا ومتشوقا ليخترق كل ما يجده أمامه . فطلبت منها أن تحضر لنا الشاي لأني وحيد وأحتاج إلى من يؤنسني ويخفف عني فأزالت جلبابها لكي تستريح وتشتغل بكامل حريتها وهنا رأيت أحلى جسم لم أره من قبل في حياتي فاقتربت منها وقلت لها إني أريد أن أساعدك وأبقى بجانبك .

فأصبحت كلما تحركت خطوة إلا وأنا من وراءها أراقب تلك الطيز الرائعة وفي لحظة لم أشعر إلا ويدي عليها وأنا ملتصق بها فقالت لي : ليس الآن ولكني اصبر قليلا .

فذهبت إلى غرفتي وخلعت كل ملابسي إلا شورت قصير ضيق وخرجت عندها فحضرت لنا الشاي وجلسنا قرب بعضنا نشرب الشاي فقلت لها إني منذ رأيتها وأنا أتمنى أن أنيكها.

فقالت لي نعمات بأنها إنسانة محترمة ولا تريد أن يفضح سرها .

فطمأنتها وقلت لها بأني سأشبعك وأحفظ سرك .

فوافقت وهنا بدأت أقبلها بجنون وأخلع عنها ملابسها وبدأت أرضع في بزازها كالطفل ويداي تمسكان طيزها . ففي هذه اللحظة كانت تمسك بزبي الذي وقف على آخره .

وبدأت أدخل إصبعي بين شفرات كسها ذي الشعر الكثيف فوجدته مبللا قليلا فوضعت قليلا من اللعاب على زبي ورفعت لها أرجلها فوق كتفي ووضعت زبي في الكس الذي صام سنين طويلة فبدأت نعمات تطلق آهاتها بصمت ولكني كنت أشعر بتلذذها بزبي الذي استقر أخيرا في أعماق رحمها .

وبينما هي على هذه الحال سللت يدي ثانية وبدأت أمرر إصبعي على فتحة طيزها وأدهنها بالماء النازل من كسها حتى أدخلت إصبعين في آن واحد .

وهنا وضعتها في وضع الكلب لأتلذذ مرة في كسها ومرة في طيزها إلى أن قذفت المرة الأولى في كسها ثم في طيزها ثم على بزازها ومر اليوم جميلا عندي ولا زلت أمارس معها الجنس كلما كانت الفرصة سانحة. آتي إلى ختام قصتي التي أتمنى أن تنال إعجابكم والقادم أحلى.

أحلى سفرية شغل مع زميلتى الهايجة أوى

أنا شغلى مهندس تصميمات فى شركة دعاية وإعلان كبرى ونظرا لشهرة شركتى اضطريت للسفر إلى شرم الشيخ لتنظيم معرض وكانت معى زميلتى المهندسة رشا شابة تبلغ من العمر 30 متزوجة جسمها عبارة عن كتلة نار وكنت من أقرب أصدقائى نظرا لدراستنا المشتركة وشغلنا المشترك وكنت دايما أحكى لها عن مشكلتى مع مراتى وبرودها الجنسى الفظيع وهي كانت تشتكى من زوجها وفارق السن .

وكنت ساعات كتير أهزر معها : إنتى لو مراتى كان السرير ولع بينا وكنا ولا هنشتغل ولا هنيل. كل حياتنا هتكون على السرير .

وكانت تضحك بدلال وشرمطة : ده أنا كنت كلتك أو انت ما تقدرش عليا أو أنا لو لمستك هاخليك نار على زيت حار .


وحدث سفرنا . وكان جوزها مش مهتم بسفرياتها ومأمورياتها نهائيا ، وكان منشغل في شغله وبس ، بالعكس وزي ما قالت لي إنه عايز يخلص منها ومن إلحاحها عليه بالتبكير في العودة للمنزل ، ولكنه يصر دوما على الاستمرار في عمله أوفرتايم وساعات متأخرة ، ثم يأتي لينام ، أو حتى ينيكها مرة مرتين في الأسبوع . وهي بتكون عايزة أكتر .

الحمد لله فى أول يوم من وصولنا أنجزنا جزء كبير من التصميمات والشغل وكان باقى حاجات بسيطة وكنا لازم نكمل الأسبوع حتى انتهاء المعرض.

المهم خلصنا شغل واتعشينا وكانت فى شاليه جمبها ولاقيتها على الساعة 6 بالليل بتتصل بيا على الموبايل وبتطلب منى سجاير علشان سجايرها خلصت . المهم رحت لها وكانت لابسة قميص نوم قصير يمكن بالعافية يغطى كسها. وكان لونه أزرق جميل والسوتيان بتاعه والبيبى دول من نفس اللون كانت فى غاية الجمال والأنوثة والفتنة .

ساعتها حركت كل مشاعرى وكل شهوتى التى كنت باحبسها فى الشغل بدرجة فوق الوصف وهي كانت ذكية أوى وحست بيا ولاقيتها ابتسمت : إيه انت بخيل . فين السجاير ؟

ساعتها رحت مولع سيجارة وإدتها لها لاقيتها ضحكت وقالت لي : كمان ! إيه الكرم ده تيجى لحد عندى وتولع لي سيجارة تعبتك يا باش مهندس .

ساعتها سألتها : هو الحمار جوزك سايبك إزاى ؟

ضحكت وقالت لي : له فى الشغل بس . مالهوش فى الجنس خالص .


ولاقيتها بتقول لى : تعالى أدخل نتكلم جوه بلاش على باب الشاليه انت مش غريب .


وإدتنى ضهرها ودخلت الشاليه وهي عارفة وواثقة إنى باكلها بعينى وإنى بقيت فى قمة شهوتى فباسألها : انتى ليه ما نمتيش ؟

قالت لي : الجو حر .

مع إننا كنا على أعتاب الشتاء ودخلت فجلست قدامى وهي حاطة رجل على رجل ساعتها برضك حسيت إنها اتعمدت إنى أشوف كسها وإنى أحس إنها أنثى وطالبة الجنس والمتعة التى اتحرمت منها وأنا برضك كنت محتاج أمارس الجنس بدرجة فوق الوصف ........

بعدها قالت لي : انت بتبص عليا ليه كده عاجباك ؟

حسيت من كلمتها إنها بتشجعنى أكتر فرديت عليها : آه عاجبانى أوى لدرجة اتخيلتك مراتى.

قالت لى : وهتعمل إيه ؟

وكان ده التصريح.


أنا لاقيت نفسى باقرب منها وبنزل على ركبى قدامها وابتديت أبوس رجلها بالراحة أوى أبوسها أمص صوابعها صباع صباع وهي بهمس : محمد بطل بس انا تعبانة.


وأنا مستمتع اكتر بمص صوابعها ورجلها وابتديت بإيدى أحسس على رجلها كانت عبارة عن حتة نار كل حتة فى جسمها كانت مولعة نار نار مش طبيعية.... المهم فضلت أبوس فى رجلها وأنا باتغزل فى كل حتة لغاية ما وصلت لكسها.


وبطرف لسانى لحست كسها من فوق البيبى دول.. وكانت الحركة دى بالنسبة ليها أكنى فتحت جرحها . غنجت : محمد !

وابتدت تحسس على شعرى أكنها بتحسسنى إنى ألحسه أكتر .

كنت حاسس بمتعة غريبة فى طعم كسها مزيج بين المالح والحلو ... مزيج ممتع وطعم يحسسك إنك مشتاق للحس كسها أكتر وأكتر ........ ساعتها ما تمالكتش نفسى من كتر هياجى وقطعت لها البيبى دول ونزلت عشان ألحس كسها لا لا لا لا أكلته أكل وهي فى قمة شهوتهاااا : آاااااااااااااااااه بالراحة بالراحة يا حبيبى حرام عليك كسى ده تعبان .

وأحلى كلمات الهياج والجنس .

ساعتها لحسته لأكتر من ساعة وأنا بالحسه كنت بالمس كسها وطيزها وخرم طيزها كان إحساسى إنها بتعشق النيك واللحس واللمس لدرجة إنى وأنا بادخل لسانى فى طيزها وكسها كنت باحس إن جسمها بيتنفض وإنها بتتسحر لدرجة إنى كنت باحس إن أنفاسها بتتوقف وكانت شهوتها عالية كنت باحس برجلها وبصوابع رجلها إنها بتفرم زبرى عايزانى أطلعه وأنا ما بقيتش قادر ساعتها وقفت وكان زبرى قدام وشها وفتحت البنطلون ما كنتش أتصور رد فعلها.

بمجرد إنها شافت زبرى قالت لي : إيه ده ؟! ده يروش !

ومسكتها بايدها جامد أكنها خايفة يجرى منها ومصته . ياه كانت أستاذة فى المص . دخلت كل زبرى فى بقها وشفطته . ياااااااااااااااااااااااااااااه شعور لا يوصف من المتعة .

بعدها ما قدرتش أتمالك نفسى ورحت منيمها على ظهرها على الأرض ورحت فاتح رجليها وابتديت أمارس متعتى وهي إنى أفرشها بزبرى . مسكته وابتديت أحسس بيه على شفايف كسها . وهي بتترجانى : دخله علشان خاطرى . كسى عايزه . عايزة أتناك .


كنت حاسس بالشوق والشهوة مع كل حرف منها . كنت حاسس إنها خلاص مش قادرة ودخلته وياااااااااااااااااااااااااااااه . مهما أوصف سخونة كسها وغرقانه وضيقه أكنها بنت بنوت أكنها ما مارستش الجنس أبدااااااااااااا فى حياتها وساعتها سمعت أحلى غنجة آااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه فى الدنيا : آااااااااه بيوجع خرجه وحياتى مش قادرة كسى . ارحم كسى يا محمد .


وأنا بقيت زى الماكينة بادخله وأخرجه بسرعة وهي فى آهاتها وتهيجها ليا تزيد لدرجة ضوافرها عورت ظهرى من كتر متعتها وكنت فى قمة استمتاعى معها وفجأة ابتدت فى صوات وغنج أكتر : آااااااااااااااه أح بيحرق بسرعة هجيب هجيب .

وسعتها عملت حركة من أمتع الحركات اللى حستها فى الجنس . لفت رجلها على وسطى منتهى المتعة لدرجة إنى مسكت صدرها ساعتها أكلته وهي بتصوت وتغنج : هاجيب . هاجيب .


وساعتها حسيت بأنينها وحسيت وهما بينزلوا على زبرى جوه كسها وحسيت إنها بتعصر زبرى أكتر وأكتر جوه كسها ساعتها لم أتمالك مشاعرى وقلت لها : هاجيب .


وكانت من أحلى متع عمرى ومتعى . زادت من فعلها .

ساعتها قالت لي : هات يا حبيبى كسى عايزهم كسى عايز لبن هات وغرقه هات متعنى وجيب وانت بتنيكنى هات شدهم من كل جسمك هات هات آه غرقه غرقه .


كانت فظيعة . ساعتها حضنتها وأنا باجيب حسيت إنى باعصرها جوايا وهي بتعصر زبرى بكسها أكتر لغاية آخر قطرة لبن وساعتها جبت ومصيت شفايفها بعد ما جبت وحضتها بحنية وقلت لها : اتمتعتى ؟ .

وكان ردها : أوى .


وده كان أول يوم من سفرية الشغل . وكانت رحلتنا كلها نياكة فى نياكة طول أيام الأسبوع . ولما رجعنا الشغل . بقينا نتقابل بعد الشغل بعدما تبلغ جوزها وأبلغ مراتى إن عندنا مأمورية .. ونروح شقة أجرتها مخصوص للقاءاتنا .. وأنيكها هناك . ونستحمى قبل ما نمشى . وكان كتير لما نرجع كل واحد لبيته . أنا أنيك مراتى وهى تخلى جوزها ينيكها . فبقيت متمتع بزوجتين وهى متمتعة بزوجين .

نهله ووجدى زوج صديفتها

انا نهله
كما تعلمون بان اسمى نهله 33 سنة متزوجة .والشىء اللى متعرفهوش انى عاقر. ربنا عاوز كدة مشبايدى مشكدة؟من الاسكندرية واسكن فى احدى مدن القاهرة ويسكن بجوارى مهندس متزوج وتوجد صداقة حميمة بيننا. احيانا يزورونا واحيانا اخرى نزورهم ونقضى وقتا سعيدا معهم .وفى يوم من الايام بعد ماقام زوجى بالصلح معى سافر زوجى فى مهمة تابع الشركة التى يعمل بها واصبخت فى ذلك اليوم وحيدة فى المنزل .شاهدت التلفاز اكثر من ساعتين .وزهقت بمفردى .واخيرا قلت اذهب لزيارة صديقتى وذهبت بالفعل ورنيت جرس الباب ففتح لى زوجها فسالته عن نجوى زوجته فرد وقال موجودة تفضلى. امال هى فين اساله فرد وقال فى غرفة النوم انها تعبانة من نصف ساعة تقريبا وكنت ناوى اجيلك علشان تشوفيها ودخلت عليها فوجدتها نائمة ووضعت يدى على رأسها فوجدتها سخنة والعرق يملأ جسمها فرجعن الى شقتى لاحضار عقار السخونة واعطتها نه قفلت له هى هتكون كويسة ان شاء الله. فعرض عليه الجلوس قليلا من الوقت حتى اطمئن عليها. فكان التلفزيون يعرض فيلم ابى فوق الشجرة لعبد الحليم ونادية لطفى وكان المشهد الذى فيه عبد الحليم حافظ فى حالة غرام وقبلات لنادية لطفى .شعرت بجسمى يتخدر ولاحظت ان زوج صديقتى وكان اسمه وجدى بان زبه واقف تحت بنطلون الترنج الذى كان يلبسه .فشعر بانى الاحظه فقام وذهب الى المطبخ واحضر لى مشروب بارد فتناولته منه شاكرة احسست بان زيه قريب من فمى عندما كان واقفا امامى وشرد عقلى فجأة وتمنيت بان اتقدم بفمى ليستقر زبه داخلى وبدل مايجلس امامى جلس بجوارى يكاد يلتصق بى وقال نهله انا تعبان سألته ليه ياوجدى كان لايوجد تكليف بيننا فرد وقال نجوى يا نهله سألته مالها نجوى..؟ قال وهو يضع عينه لاسفل بل يضعها على فخداى وانا اشعر بذلك قال انها ووضع يده على كتفى وقال تعرفى يانهله انى لا انام معاها منذ شهرين.وهنا اردت ان اقف لاخرج واذهب لشقتى قائلة له سوف اتكلم معاها فقال لا يا نهله انا عاوزك انتى .فخرجت وخرج خلفى ودخلت شقتى ودخل خلفى وانا اقول له لا ياوجدى مشكدة واغلق الباب برجله ويداه تلتف حول وسطى تجذبنى الى احضانه احسست بزبه يكاد ان يقطع العبائة التى البسها ولم يكن تحتها شىء سوى كلوت صغير لونه احمر كزركش بالوان حينما تراه يقف زبك كما لو شاهدت احلى كس.فرفعنى وانا اتأوه واقول لا ياوجدى .هل تسمع المثل الذى يقول يتمنعن وهن راغبات؟ فانا كنت اتمنع ولكنى كنت ارغب النيك من وجدى زيه كبير وضخم .اشعر بانه قوى البنيان له عضلات. فاخذ يقبلنى فى رقبتى وخلف اذنى احسست بانى لا استطيع المقاومة احسست بانى جعانة نيك كسى مفتوح مستعد للقاء زب وجدى ودخل بى غرفة نومى ورمانى على السرير ونام عليه بجسمه يتحسس كل جسدى دخل يدى من تحت العبائة الى ان وصل للكلوت ودخل يده تحته ليمسك بكسى وانا اتأوه لا ياوجدى مشكدة ورفعنى الى احضانه وجردنى من عبائتى واصبحت عارية وجينما شاهد الكلوت شعرت بزبه ينفر من ملابسه وخلع ملابسه كلها واصبح عاريا ورفع ارجلى على اعلى ليستقران على كتفه ودخل بينهما بجسمه وتقدم بزبه نحو كسى ولاعبه بزبه مرة بعد اخرى شعرت بكسى يزداد فتحته وهنا قام وجدى وركب على صدرى ليقدم زبه الى فمى فارتعشت رعشة لذيذة وقمت بمص زبه من اسفله حتى اعلاه وشعرت بمزى ينزل من زبه فلحسته بشفتاى ولف جسمه وهو اعلى صدرى وتقدم بفمه ليلحس كسى بشفتيه وانا امص زبه فى نفس الوقت شعرت به يدخل لسانه فى كسى ليلحس ماينزل من كسى ونزل وطلب منى انا اخذ وضع الكلبه وهو خلفى فتقدم من خلفى وامسك بزازى يعتصرهم بيداه ودخل زبه فى كسى ويخرجه مرة اخرى وانا اقول اححح اوووف وجدى حبيبى انت جوزى بحبك من زمان وانا كنت نفسى فيك وفى زبك الكبير .وجدى اوعى تسبنى وهو يرد انا من زمان وعاوز انيكك يانهله.انتى اجمل من مراتى.الى ان شعرت باننا فى حالة قذف فى نفس الوقت تشابكنا ولف جسمى نحوه وهو يمسك كل جسمى ويجذبنى اليه ليدفع زبه الى اعماق كسى وانا الف رجلى على ظهره لاضم جسمه وزبه ليدخل الى اعماق الاعماق لكسى وكانت نشوة تخدرنا ونمنا سويا حوالى ساعة وانا فى حضنه ومراته نائمة فى مريضة.
واستمر القاء بيننا حينما نجد انفسنا بمفردنا اى عندما تكون زوجته فى زيارة اهلها او عندما يكون زوجى بعيدا عن المنزل
والى لقاء اخر

احمد ونهله

زوجى طردنى
فى بوم من الايام تعاركت مع زوجى بسبب مصاريف المنزل واشتدن العركة فقام على التو بطردى من المنزل واغلق الباب.فانتظرت قليلا خارج المنزل لعله يفتح لى .الا وانه لم يفتح وكانت الساعة السادسة ليلا . ولكن اين اذهب فلا يوجد فى البلد اى من الاقارب.فانا فى الصل اسكندرانية وهو ايضا اسكندرانى ولكنه يعمل فى احدى المنشئات فى القاهرة.عمرى 33 سنة
جميلة .قوامى فتان فاى رجل يتمنى نظرة منى او ابتسامة.فوسوس لى الشيطان با اسافر الى الاسكندرية. فركبت الاتوبيس الى رمسيس لاركب قطار الساعة الثامنة مساء.وكان الاوبيس مزدحما بالركاب .فقام احد الحالسين وكان شاب صغيرا لاجلس مكانه وشكرته وجلست.وبعد برهة شعرت بدموع تنزف من عينى فكان يجلس بجوارى رجل فى الاربعين تقريبا من عمره .فقد لاحظ الدموع وهى تتساقط واحاول مسحها بيدى قاخرج منديلا وناوله لى وهو يقول كلشىء وله حل فاخذت المنديل ومسحت دموعى.سالنى لماذا تبكى وهنا ادركت بان هناك من ريد مشاركتى فى محنتى فاخبرته بالحكاية وقال ولا يهمك يكرةيركع تحت اقدامك ليصالحك.وسالنى الى اين تتجهين فقلت الاسكندرية وكان هو ايضا مسافر الاسكندرية لانه بغمل هناك وكان فى اجازة.واخذ يتكلم معى على احوال المعيشة وخلافه ولكنه كان لبقا فى خديثه معى بصراحة ارتحت لكلامه.ووصلنا الا محطة رمسيس وكان القطار منتظر قيامه فجلسنا فى احدى المقاعد وكان بجوارى واستمر كلامنا حوالى ساعة الا ربع فى شتى المواضبع بصراحة نسيت اننى كنت ابكى وكان سخرج من موضوع ثم يتفوه بنكته ظريفة اضحك لها.الى ان قام القطار فى فى وثته المحدد واستمر حديثنا الى ان جاء الكمسرى وطلب التذاكر وكنت لا املك ثمن التذكرة بالكامل فقام ودفع ثمن التذكرة الا انى طلبت منه عنوانه لارد له ثمنها ووافق واعطانى العنوان.ززصلتا الى الاسكندرية ولم اشعر بالمسافة او الوقت الذى قطعها القطار.ونزلنا فغال الى اين تذهبين قفلت له العجمى .فرد عليه وقال الوقت متأخر الان تعالى الى منزلى لاضع اشيائى بالمنزل وحتى تعرفين المكان لرد ثمن التذكرة. فوافقت على التو زقلت ماشى كلامك.بصراحة نا كنت لا اريد الى العجمى كنت ساتجه الى احدى صديقاتى للبيات عندها وفى الصباح اذهب الى اهلى بالعجمى. فركبنا تاكسى الى محرم بك حيث كام منزله. ونزلنا من التاكسى ودخل بى الى احدى المنازل وهنا قابلنا زجل فى السبعين من عمره تقريبا وسلم عليه فقدمنى له بانى زوجته فسلم على الرجل وتركنا وفتح باب الشقة فسالته لماذا قلت له انى زوجتك .فابتسم وقال هو ميعرفش زوجتى وعلشان يطمئن بانك لسن غريبة عنى. فقلت اوك فجلست عل احدى الكراسى الموجودة فى الصاله .فقال نشرب شاى الاول ولكنى قلت له مشمهم شاى.
فصمم غلى الشاى فقلت له طب انا اللى هاعمله ورينى المطبخ وخنا امسك بيدى وفال ماشى ياست هانم تعالى وجذبنى اليه ولم ادرى كيف قمت من مكانى لاكون فى حضنه وصدرى يلامس صدره فمى قريب من فمه يده حول وسطى وقلت له ليه القوة دى قال ابدا مش قوة ولا حاجة ولم اشعر الا وشفتاه تداعب شفتاى وافتح شفتاى ليلامس لسانه بلسانى وارتويت يلعابه ورويته بلاعبه وسالنى اسمك ايه كلهذا الوقت ولا اعرف اسمك فرديت وقلت نهله وانت اسمك ايه فرد وقال احمد وقال لى احببتك يانهله خسارة ان تتزوجى شخص لا ايعرف كيف يهواك ويحبك واخذنى بين احضانه الى غرفة النوم وعلى السرير وضعنى وهو يهمس احبك وبعود الى صدرى ليخرجه من مكانه وييرضع من بزازى فخلع ملابسه وقام بخلع ملابسى ايضا وساعدته ليخلصنى منها فانى اريد اكون بين يداه كما يهوىوتلاقينا وكاننا نعرف بعضنا من زمن فانى احببته من قلبى وتمنيت ان لا يتركنى .فكان كما ككنت ارد امسكت بزبه وكان كبيرا ووضعته فى غمى ومصيته من اغى الى اسفل وهو يمسك بزازى ويلاعب شعرى بيده ويقبلتى فى عنقى وانا اقول اوووووووووف اححححح احبك يااحححححححمد هشوفك تانىولا لا؟قال انتى عرفت العنوان وهديلك رقم الموبايل فى اى وقت انا موجود ياروحى .وكان يجغنى فوقه لاجلس على زبه وفكان يجغلنى كانى اكب حصان اطلع الى اعلى مرة ثم الى اسفل مرة اخلا لاشعر بدخول زبه الى اخره وانا تاوههه اوففففف اححححح
وينام على بطنى ويمسك بيداه يداى لاشعر بالسعادةبين يدى وكانى اتزوج لاول مرة
وطللنا الى هذه الاوضاع الى ان احسست برعشة قوية تسرى فى كل اوصالى وشعرت بانه ايضا يشعر بهذه النشوة الى ان ضذفت انا وهو فى نفس الوقت شعرت بانى فى عالم خلو وجميل واخذنى بين زراعيه مرة اخرى يقبل كل جسدى وقبلنى فى شفتاى وانا ارد عليه بقبلتى.
وكانت هذه اول نيكة من احمد واستمريت معه حوالى شهر الى ان جاء زوجى وصالحنى.
ولكنى اتمنى بالرجوع الى احمد
ويمكن ارجعله واعرفكم ايه اللى حصل تانى